العمل معا
“ماذا هناك؟”
إستقبل العديد من اللوردات المقدسين البشريين و الملوك المقدسين الملك المقدس شبح الأرض بحرارة . تجنب الملك المقدس شبح الأرض تشاو فنغ و ذهب إلى المقدمة لفهم الوضع الحالي من بعض أعضاء القيادة العليا في قصر السماء المعلق .
غطت طبقة ذهبية باهتة من الضوء عين تشاو فنغ اليسرى و هو ينظر من خلال الجدران الكريستالية . في هذه اللحظة ، كان تشاو فنغ يرى عالما آخر . لقد كانت كرمة كريستالية حمراء هائلة قد تكون أكبر من قصر إمبراطورية غان العظمى . تصاعدت هذه الكرمة نحو الأعلى مثل دوامة تمر عبر سقف الجدران الكريستالية .
تحولت نظرة تشاو فنغ على الفور إلى مكان آخر .
كان هناك سبع فواكه ملونة على الكرمة . ملأوا السماء مثل النجوم و إنتشروا عبر البعد بأكمله . و مع ذلك ، فإن الكرمة و الفواكه كانت مغطاة بطبقة رقيقة من الكريستال بحيث لم يكن لون الثمار قادرًا على المرور عبر السطح .
إندفعت النوايا المرعبة من الطريق و إندفعت مثل الوحش . بعض اللوردات المقدسين الذين لم يكونوا مستعدين حتى فقدوا وعيهم ، بينما شعر اللوردات المقدسين ذوى نوايا الروح القوية أو الكنوز الدفاعية بأن هناك شيئًا ما خاطأ و بدأوا على الفور في حماية أنفسهم .
يبدو أن هناك عنصرًا كريستاليا كبيرًا آخر في البعد بصرف النظر عن الكرمة الهائلة أيضًا . بالطبع ، كان هذا ما شاهده تشاو فنغ . لم يشعر بأي هالة أو ضغط .
“بالتأكيد!” قام رجل في منتصف العمر بأجنحة سوداء و فم حاد على الفور من الجانب غير البشرى .
“هذا عالم جديد تمامًا!” إستغرق تشاو فنغ نفسا عميقا . كانت الكرمة أكبر نبات شاهده تشاو فنغ في حياته . كان مثل مملكة غامضة .
“إثنين من أنصاف الإله و سيد كبير فى المصفوفات. سنكون بالتأكيد قادرين على التغلب على الثروة هنا!”
“يجب أن تكون نية الروح الحمراء الباهتة من الكروم!” و إختتم تشاو فنغ . و مع ذلك ، كان هناك طبقة من الكريستال الأبيض تغطي سطح الكروم . ربما كان مصدر القوة هذا يتسرب من بعض الشقوق .
تجمد تعبير تشاو فنغ عندما نظر بإحساسه الإلهي . كان هذا الملك المقدس غير البشري هو الملك المقدس هدير السماء ، الذي كان يطارد تشاو فنغ و مجموعته .
و مع ذلك ، إذا كانت الهالة التي كانت تتسرب فعّالة بالفعل إلى درجة أنها قد تسمح لخبراء عالم الضوء الغامض باكتساب الفهم ، فمن الصعب أن نتخيل نوع التأثير الذي يمكن أن يحدث إذا كان المرء فى الداخل مباشرة أو لأي نوع من القدرات الفريدة التي تتمتع بها الثمار .
في هذه اللحظة ، أعطى نصف الإله النفس الذابل نظرة حيرة تجاه تشاو فنغ ، و توقف تشاو فنغ على الفور عن إستخدام ضوء الشفافية لتفقد المنطقة الداخلية للعنصر الكريستالى .
في هذه اللحظة ، أعطى نصف الإله النفس الذابل نظرة حيرة تجاه تشاو فنغ ، و توقف تشاو فنغ على الفور عن إستخدام ضوء الشفافية لتفقد المنطقة الداخلية للعنصر الكريستالى .
“بالتأكيد!” قام رجل في منتصف العمر بأجنحة سوداء و فم حاد على الفور من الجانب غير البشرى .
“الكبير النفس الذابل ؟ ما الأمر؟” سأل ملك مقدس من قصر السماء المعلق بجوار نصف الإله النفس الذابل . رأى نصف الإله النفس الذابل ينظر إلى تشاو فنغ ، لكنه لم يفهم لماذا يجذب لورد مقدس في المرحلة المبكرة إنتباه نصف إله .
في الواقع ، لا يزال لدى تشاو فنغ بعض الموارد الفريدة مثل الأعشاب القديمة و جوهر سلالة الدم ، لكنهم لم يأتوا من جثة الإله ، لذلك لم يكن من المناسب له إخراجها الآن .
تحولت نظرة تشاو فنغ على الفور إلى مكان آخر .
“هذا الشقي هنا كذلك؟” نظر الملك المقدس شبح الأرض إلى تشاو فنغ بحواجب معقودة . كان خائفا بعض الشيء من تشاو فنغ لأنه كان متأكداً تقريبًا من أن تشاو فنغ كان لديه العديد من النسخ المماثلة لسهام ذبح الإله أو حتى سهم ذبح الإله الحقيقي . و إلا كيف يجرؤ ثلاثة لوردات مقدسين على دخول جثة الإله بأنفسهم؟ سيكون نفس مغازلة الموت .
“هذا هو…؟” تجمد تعبير تشاو فنغ عندما بدا في إتجاه معين . وجد أنه كان هناك عنصر كريستالى كبير آخر على المشارف .
سو! سو!
“من مظهره ، هناك الكثير من العناصر الكريستالية مثل هذه ، و لكن هذا الواحد لديه صدع على السطح!” و توسعت معرفة تشاو فنغ مرة أخرى . كان هناك ثروة لا حصر لها داخل جثة الإله ، و لكن ليس كل شخص هنا لديه القوة للعثور عليها .
في الواقع ، كان كلا أنصاف الإله قد جربا الأمر عندما وصلوا لأول مرة ، و لكن دون جدوى . الآن بعد أن كان هناك المزيد و المزيد من الخبراء هنا و كان لديهم مساعدة من مصفوفة تم إنشاؤها بواسطة سيد كبير فى المصفوفات ، إعتقد الجميع أنهم سيكونون قادرين على التغلب على هذا العنصر الكريستالى و سيكونون قادرين على إكتشاف ما بداخله .
هذه المرة ، ‘ختار تشاو فنغ البقاء في الإنتظار و الإنتظار حتى الوقت المناسب لأن القوتين كانت هنا .
كانت الثروة داخل المناطق الداخلية لجثة الإله أغلى بكثير من الثروة الموجودة على مشارف جثة الإله . حتى لو لم يستطع الحصول على أي ثمار من الكروم ، فإن مجرد الشعور بالأجواء من الكروم كان مفيدًا جدًا لتشاو فنغ .
كانت الثروة داخل المناطق الداخلية لجثة الإله أغلى بكثير من الثروة الموجودة على مشارف جثة الإله . حتى لو لم يستطع الحصول على أي ثمار من الكروم ، فإن مجرد الشعور بالأجواء من الكروم كان مفيدًا جدًا لتشاو فنغ .
“هذا الشقي هنا كذلك؟” نظر الملك المقدس شبح الأرض إلى تشاو فنغ بحواجب معقودة . كان خائفا بعض الشيء من تشاو فنغ لأنه كان متأكداً تقريبًا من أن تشاو فنغ كان لديه العديد من النسخ المماثلة لسهام ذبح الإله أو حتى سهم ذبح الإله الحقيقي . و إلا كيف يجرؤ ثلاثة لوردات مقدسين على دخول جثة الإله بأنفسهم؟ سيكون نفس مغازلة الموت .
أغلق تشاو فنغ عينيه و بدأ في التدريب . في النهاية كان لديه بعض الوقت للتدريب ، لذلك من الواضح أنه لم يستطع أن يضيعه . قام بتعميم تقنية العشرة آلاف أفكار الإلهية و بدأ في القيام بمهام متعددة .
“إحترس!” قام تشاو فنغ بتوزيع نية روحه و أصدر العالم الصغير الأوهام الخاص به لتغطية تشاو يوفي و نان قونغ شنغ.
أخذ تشاو فنغ على الفور بعض الموارد الثمينة و الكريستالات الإلهية دون المستوى التي حصل عليها في جثة الإله .
ومضت المصفوفة مع تموجات مرعبة لا تعد ولا تحصى من القوة حيث قام الجميع بتعميم قوة الضوء الغامض المقدسة و أطلقوا العنان لتقنياتهم الهجومية السرية . هبطت على الفور كرات من الضوء متعددة الألوان من القوة على صدع من الكريستال .
“لورد مقدس في المرحلة المبكرة يستخدم الكريستالات الإلهية دون المستوى للتدريب ؟”
في الواقع ، لا يزال لدى تشاو فنغ بعض الموارد الفريدة مثل الأعشاب القديمة و جوهر سلالة الدم ، لكنهم لم يأتوا من جثة الإله ، لذلك لم يكن من المناسب له إخراجها الآن .
“هذا الشقي ليس خائفا أنه سيموت من التباهي بثروته؟”
ترجمة : إبراهيم
لم يستطع بعض اللوردات المقدسين إلا أن يلعنوا عندما رأوا أن تشاو فنغ يضيع الكثير من الهدر . لم يكونوا مستعدين لإنفاق أي من الموارد التي حصلوا عليها في جثة الإله لأنهم كانوا يخططون لإستخدامها لإختراق الإختناقات في المستقبل .
في الواقع ، لا يزال لدى تشاو فنغ بعض الموارد الفريدة مثل الأعشاب القديمة و جوهر سلالة الدم ، لكنهم لم يأتوا من جثة الإله ، لذلك لم يكن من المناسب له إخراجها الآن .
كان بعض اللوردات المقدسين و الملوك المقدسين قد وضعوا أنظارهم بالفعل على تشاو فنغ ، لكنه إستمر في التدريب بمفرده .
غطت طبقة ذهبية باهتة من الضوء عين تشاو فنغ اليسرى و هو ينظر من خلال الجدران الكريستالية . في هذه اللحظة ، كان تشاو فنغ يرى عالما آخر . لقد كانت كرمة كريستالية حمراء هائلة قد تكون أكبر من قصر إمبراطورية غان العظمى . تصاعدت هذه الكرمة نحو الأعلى مثل دوامة تمر عبر سقف الجدران الكريستالية .
في الواقع ، لا يزال لدى تشاو فنغ بعض الموارد الفريدة مثل الأعشاب القديمة و جوهر سلالة الدم ، لكنهم لم يأتوا من جثة الإله ، لذلك لم يكن من المناسب له إخراجها الآن .
توسعت الشقوق على الكريستالة على الفور عدة مرات و فتحت طريقًا صغيرًا . إرتفعت نية حمراء مثل تسونامي و أطلقت هالة قوية و مفردة .
مر الوقت ببطء ، و إستخدم تشاو فنغ بالكامل الكريستالات الإلهية دون المستوى و الموارد في يديه . أصبحت دوامة القوة المقدسة داخل جسمه أكبر و أكثر إشراقا .
يبدو أن هناك عنصرًا كريستاليا كبيرًا آخر في البعد بصرف النظر عن الكرمة الهائلة أيضًا . بالطبع ، كان هذا ما شاهده تشاو فنغ . لم يشعر بأي هالة أو ضغط .
في هذه اللحظة ، إقتربت مجموعة أخرى من المسار الكريستالى البعيد .
أخذ تشاو فنغ على الفور بعض الموارد الثمينة و الكريستالات الإلهية دون المستوى التي حصل عليها في جثة الإله .
“لقد وصل ملك مقدس غير بشرى قديم!” هتف كثير من الناس في منطقة تشاو فنغ .
لم يكن ملك مقدس واحد كافي لإعطاء ميزة لغير البشر ، لكن إذا جاء ملوك مقدسون أكثر ، فسيكون الأمر مختلفًا . في النهاية ، كان أنصاف الإله مجرد ملوك مقدسين قد لمسوا القوة الإلهية . لم يكونوا آلهة حقيقيين ، و الفرق الفعلي بينهم و بين الملوك المقدسين لم يكن بهذا الحجم .
لم يكن ملك مقدس واحد كافي لإعطاء ميزة لغير البشر ، لكن إذا جاء ملوك مقدسون أكثر ، فسيكون الأمر مختلفًا . في النهاية ، كان أنصاف الإله مجرد ملوك مقدسين قد لمسوا القوة الإلهية . لم يكونوا آلهة حقيقيين ، و الفرق الفعلي بينهم و بين الملوك المقدسين لم يكن بهذا الحجم .
في لحظة معينة ، خرج أحد كبار السن ذوى الشعر الأبيض بجوار نصف الإله النفس الذابل من عالمه الصغير .
تجمد تعبير تشاو فنغ عندما نظر بإحساسه الإلهي . كان هذا الملك المقدس غير البشري هو الملك المقدس هدير السماء ، الذي كان يطارد تشاو فنغ و مجموعته .
إزززز! إزززز! إزززز!
في ذلك الوقت ، تعاون كلا من تشاو فنغ و نان قونغ شنغ و تشاو يوفي و اللورد المقدس غونغ هوانغ للقتال ، لكنهم لم يتمكنوا من الهرب من هذا الملك المقدس . في النهاية ، وصل الملك المقدس يولونغ من القاعة الإمبراطورية العظمى و أنقذهم .
أطلق الجميع بفارغ الصبر الجولة الأخيرة من الهجمات ، ثم ألقوا أعلام مصفوفتهم و إستعدوا للإندفاع .
بالطبع ، سرعان ما وجد الملك المقدس هدير السماء تشاو فنغ و شركائه و كشف عن تعبير مزين . “لم أقتلك في ذلك الوقت ، لكن إذا كانت لدي الفرصة ، فسأفعل ذلك بالتأكيد هذه المرة!”
“من مظهره ، هناك الكثير من العناصر الكريستالية مثل هذه ، و لكن هذا الواحد لديه صدع على السطح!” و توسعت معرفة تشاو فنغ مرة أخرى . كان هناك ثروة لا حصر لها داخل جثة الإله ، و لكن ليس كل شخص هنا لديه القوة للعثور عليها .
عرف الكثير من الناس من كلا الجانبين أن الملك المقدس هدير السماء كان يتحدث عن تشاو فنغ و مجموعته . بعد كل شيء ، نادرا ما ظهر الملوك المقدسين في ساحة المعركة ، لذلك تم إيلاء الكثير من الإهتمام لظهور كل ملك مقدس .
لم ينتشر الكسر على الكريستالة إلا قليلاً ، لكن النية أصبحت فجأة أقوى . كان على جميع الخبراء الحاضرين مقاومة الرغبة في بدء الفهم .
قريبا وصل ملك مقدس بشرى أيضا . كان الملك المقدس شبح الأرض من عبدة شيطان الأرض .
إندفعت النوايا المرعبة من الطريق و إندفعت مثل الوحش . بعض اللوردات المقدسين الذين لم يكونوا مستعدين حتى فقدوا وعيهم ، بينما شعر اللوردات المقدسين ذوى نوايا الروح القوية أو الكنوز الدفاعية بأن هناك شيئًا ما خاطأ و بدأوا على الفور في حماية أنفسهم .
“هذا الشقي هنا كذلك؟” نظر الملك المقدس شبح الأرض إلى تشاو فنغ بحواجب معقودة . كان خائفا بعض الشيء من تشاو فنغ لأنه كان متأكداً تقريبًا من أن تشاو فنغ كان لديه العديد من النسخ المماثلة لسهام ذبح الإله أو حتى سهم ذبح الإله الحقيقي . و إلا كيف يجرؤ ثلاثة لوردات مقدسين على دخول جثة الإله بأنفسهم؟ سيكون نفس مغازلة الموت .
توقفت جميع أعلام المصفوفة التي كانت تطير في الهواء فجأة عندما تشكلت المصفوفة .
“الكبير شبح الأرض ، يرجى الإتيان من هذا الطريق!”
“هل يمكن للجميع أن يتحكموا في علم مصفوفة معين و يساعدون؟ هذه هي الطريقة الوحيدة التي سنتمكن بها من التغلب على الثروة هنا!” ضحك السيد الكبير تشى و قال .
“الملك المقدس شبح الأرض ، سنخبرك بكل ما يحدث هنا!”
لم يكن ملك مقدس واحد كافي لإعطاء ميزة لغير البشر ، لكن إذا جاء ملوك مقدسون أكثر ، فسيكون الأمر مختلفًا . في النهاية ، كان أنصاف الإله مجرد ملوك مقدسين قد لمسوا القوة الإلهية . لم يكونوا آلهة حقيقيين ، و الفرق الفعلي بينهم و بين الملوك المقدسين لم يكن بهذا الحجم .
إستقبل العديد من اللوردات المقدسين البشريين و الملوك المقدسين الملك المقدس شبح الأرض بحرارة . تجنب الملك المقدس شبح الأرض تشاو فنغ و ذهب إلى المقدمة لفهم الوضع الحالي من بعض أعضاء القيادة العليا في قصر السماء المعلق .
إندفعت النوايا المرعبة من الطريق و إندفعت مثل الوحش . بعض اللوردات المقدسين الذين لم يكونوا مستعدين حتى فقدوا وعيهم ، بينما شعر اللوردات المقدسين ذوى نوايا الروح القوية أو الكنوز الدفاعية بأن هناك شيئًا ما خاطأ و بدأوا على الفور في حماية أنفسهم .
في لحظة معينة ، خرج أحد كبار السن ذوى الشعر الأبيض بجوار نصف الإله النفس الذابل من عالمه الصغير .
“هذا الشقي هنا كذلك؟” نظر الملك المقدس شبح الأرض إلى تشاو فنغ بحواجب معقودة . كان خائفا بعض الشيء من تشاو فنغ لأنه كان متأكداً تقريبًا من أن تشاو فنغ كان لديه العديد من النسخ المماثلة لسهام ذبح الإله أو حتى سهم ذبح الإله الحقيقي . و إلا كيف يجرؤ ثلاثة لوردات مقدسين على دخول جثة الإله بأنفسهم؟ سيكون نفس مغازلة الموت .
“الكبير النفس الذابل ، نحن على إستعداد!” إستغرق هذا الشيخ بعض أعلام المصفوفة البيضاء . كانت من أحجام مختلفة و كان لها هياكل مختلفة كذلك .
مر الوقت ببطء ، و إستخدم تشاو فنغ بالكامل الكريستالات الإلهية دون المستوى و الموارد في يديه . أصبحت دوامة القوة المقدسة داخل جسمه أكبر و أكثر إشراقا .
“نصف الإله الفراغ الغامض ، لنبدأ!” و قال نصف الإله النفس الذابل فجأة .
لقد أطلقت أعلام المصفوفة في الهواء الطاقة المقدسة فجأة و إنتقلت في نمط حتى شكلت مصفوفة هائلة .
“بالتأكيد!” قام رجل في منتصف العمر بأجنحة سوداء و فم حاد على الفور من الجانب غير البشرى .
“لورد مقدس في المرحلة المبكرة يستخدم الكريستالات الإلهية دون المستوى للتدريب ؟”
خرج الجميع من العزلة بدم يغلي و إثارة .
“هل يمكن للجميع أن يتحكموا في علم مصفوفة معين و يساعدون؟ هذه هي الطريقة الوحيدة التي سنتمكن بها من التغلب على الثروة هنا!” ضحك السيد الكبير تشى و قال .
“يمكننا أن نبدأ الآن!”
“هل يمكن للجميع أن يتحكموا في علم مصفوفة معين و يساعدون؟ هذه هي الطريقة الوحيدة التي سنتمكن بها من التغلب على الثروة هنا!” ضحك السيد الكبير تشى و قال .
“إثنين من أنصاف الإله و سيد كبير فى المصفوفات. سنكون بالتأكيد قادرين على التغلب على الثروة هنا!”
ومضت المصفوفة مع تموجات مرعبة لا تعد ولا تحصى من القوة حيث قام الجميع بتعميم قوة الضوء الغامض المقدسة و أطلقوا العنان لتقنياتهم الهجومية السرية . هبطت على الفور كرات من الضوء متعددة الألوان من القوة على صدع من الكريستال .
في الواقع ، كان كلا أنصاف الإله قد جربا الأمر عندما وصلوا لأول مرة ، و لكن دون جدوى . الآن بعد أن كان هناك المزيد و المزيد من الخبراء هنا و كان لديهم مساعدة من مصفوفة تم إنشاؤها بواسطة سيد كبير فى المصفوفات ، إعتقد الجميع أنهم سيكونون قادرين على التغلب على هذا العنصر الكريستالى و سيكونون قادرين على إكتشاف ما بداخله .
“ماذا هناك؟”
هووووو~~
“الملك المقدس شبح الأرض ، سنخبرك بكل ما يحدث هنا!”
ألقى السيد الكبير تشى فجأة جميع أعلام المصفوفة في الهواء و قام بتنشيط تقنية عندما أصدر عددًا لا يحصى من الأختام .
هذه المرة ، ‘ختار تشاو فنغ البقاء في الإنتظار و الإنتظار حتى الوقت المناسب لأن القوتين كانت هنا .
إزززز! إزززز! إزززز!
“الجولة الأخيرة من الهجمات!” كانت لهجة نصف الإله النفس الذابل حاسمة . البشر و غير البشر كانوا متحمسين للغاية . من الواضح أنهم آمنوا بما قاله نصف الإله . سيكونون قادرين على الإختراق بهذا الهجوم الأخير .
لقد أطلقت أعلام المصفوفة في الهواء الطاقة المقدسة فجأة و إنتقلت في نمط حتى شكلت مصفوفة هائلة .
“هذا هو…؟” تجمد تعبير تشاو فنغ عندما بدا في إتجاه معين . وجد أنه كان هناك عنصر كريستالى كبير آخر على المشارف .
“توقف” و قال السيد الكبير تشي بخفة .
لم ينتشر الكسر على الكريستالة إلا قليلاً ، لكن النية أصبحت فجأة أقوى . كان على جميع الخبراء الحاضرين مقاومة الرغبة في بدء الفهم .
إزززز! إزززز! إزززز!
ترجمة : إبراهيم
توقفت جميع أعلام المصفوفة التي كانت تطير في الهواء فجأة عندما تشكلت المصفوفة .
إزززز! إزززز! إزززز!
“هل يمكن للجميع أن يتحكموا في علم مصفوفة معين و يساعدون؟ هذه هي الطريقة الوحيدة التي سنتمكن بها من التغلب على الثروة هنا!” ضحك السيد الكبير تشى و قال .
تجمد تعبير تشاو فنغ عندما نظر بإحساسه الإلهي . كان هذا الملك المقدس غير البشري هو الملك المقدس هدير السماء ، الذي كان يطارد تشاو فنغ و مجموعته .
سو! سو!
ومضت عيون الجميع و هم يحاولون رؤية ما كان داخل الشرخ .
بدأت جميع المجموعات في التحرك بجانب بعض أعلام المصفوفة . تمكن البشر و غير البشر من ملء كل موضع علم مصفوفة .
أطلق الجميع بفارغ الصبر الجولة الأخيرة من الهجمات ، ثم ألقوا أعلام مصفوفتهم و إستعدوا للإندفاع .
“هجوم!” أعطى أنصاف الإله الإثنين الأوامر و بدأوا في تعميم المصفوفة .
“توقف” و قال السيد الكبير تشي بخفة .
بووووم!
“بالتأكيد!” قام رجل في منتصف العمر بأجنحة سوداء و فم حاد على الفور من الجانب غير البشرى .
ومضت المصفوفة مع تموجات مرعبة لا تعد ولا تحصى من القوة حيث قام الجميع بتعميم قوة الضوء الغامض المقدسة و أطلقوا العنان لتقنياتهم الهجومية السرية . هبطت على الفور كرات من الضوء متعددة الألوان من القوة على صدع من الكريستال .
كانت الثروة داخل المناطق الداخلية لجثة الإله أغلى بكثير من الثروة الموجودة على مشارف جثة الإله . حتى لو لم يستطع الحصول على أي ثمار من الكروم ، فإن مجرد الشعور بالأجواء من الكروم كان مفيدًا جدًا لتشاو فنغ .
“هذه المصفوفة عميقة للغاية!” حمل تشاو فنغ واحدة من أعلام المصفوفة و شعر باتصال غريب مع كل شخص آخر . في الهجوم الذي تم للتو ، إندمجت قوة الجميع معًا و تمكنت من أن تصبح ذات مستوى أقوى بالكامل . و قد تجاوزت خيال تشاو فنغ .
لم ينتشر الكسر على الكريستالة إلا قليلاً ، لكن النية أصبحت فجأة أقوى . كان على جميع الخبراء الحاضرين مقاومة الرغبة في بدء الفهم .
في هذه اللحظة ، أعطى نصف الإله النفس الذابل نظرة حيرة تجاه تشاو فنغ ، و توقف تشاو فنغ على الفور عن إستخدام ضوء الشفافية لتفقد المنطقة الداخلية للعنصر الكريستالى .
“مرة أخرى!” أعطى نصف الإله النفس الذابل . غمرت دماء كل الحاضرين و هم يوزعون قوة الضوء الغامض المقدسة و قد أطلقوا وابلًا آخر من الهجمات .
“هذه المصفوفة عميقة للغاية!” حمل تشاو فنغ واحدة من أعلام المصفوفة و شعر باتصال غريب مع كل شخص آخر . في الهجوم الذي تم للتو ، إندمجت قوة الجميع معًا و تمكنت من أن تصبح ذات مستوى أقوى بالكامل . و قد تجاوزت خيال تشاو فنغ .
بام! بام! بام!
لم يكن ملك مقدس واحد كافي لإعطاء ميزة لغير البشر ، لكن إذا جاء ملوك مقدسون أكثر ، فسيكون الأمر مختلفًا . في النهاية ، كان أنصاف الإله مجرد ملوك مقدسين قد لمسوا القوة الإلهية . لم يكونوا آلهة حقيقيين ، و الفرق الفعلي بينهم و بين الملوك المقدسين لم يكن بهذا الحجم .
هذه المرة ، ظهر صدع أكبر قليلاً على سطح الكريستال ، و إنتشرت شقوق أصغر في كل إتجاه . بدأت نية مقفرة في التحرك ، و هزت قلوب حتى أنصاف الإله الإثنين في مقدمة المصفوفة .
لم يستطع بعض اللوردات المقدسين إلا أن يلعنوا عندما رأوا أن تشاو فنغ يضيع الكثير من الهدر . لم يكونوا مستعدين لإنفاق أي من الموارد التي حصلوا عليها في جثة الإله لأنهم كانوا يخططون لإستخدامها لإختراق الإختناقات في المستقبل .
ومضت عيون الجميع و هم يحاولون رؤية ما كان داخل الشرخ .
بالطبع ، سرعان ما وجد الملك المقدس هدير السماء تشاو فنغ و شركائه و كشف عن تعبير مزين . “لم أقتلك في ذلك الوقت ، لكن إذا كانت لدي الفرصة ، فسأفعل ذلك بالتأكيد هذه المرة!”
“الجولة الأخيرة من الهجمات!” كانت لهجة نصف الإله النفس الذابل حاسمة . البشر و غير البشر كانوا متحمسين للغاية . من الواضح أنهم آمنوا بما قاله نصف الإله . سيكونون قادرين على الإختراق بهذا الهجوم الأخير .
“هذا هو…؟” تجمد تعبير تشاو فنغ عندما بدا في إتجاه معين . وجد أنه كان هناك عنصر كريستالى كبير آخر على المشارف .
بنغ! بووووم!
إندفعت النوايا المرعبة من الطريق و إندفعت مثل الوحش . بعض اللوردات المقدسين الذين لم يكونوا مستعدين حتى فقدوا وعيهم ، بينما شعر اللوردات المقدسين ذوى نوايا الروح القوية أو الكنوز الدفاعية بأن هناك شيئًا ما خاطأ و بدأوا على الفور في حماية أنفسهم .
أطلق الجميع بفارغ الصبر الجولة الأخيرة من الهجمات ، ثم ألقوا أعلام مصفوفتهم و إستعدوا للإندفاع .
تحولت نظرة تشاو فنغ على الفور إلى مكان آخر .
بووووم !
إندفعت النوايا المرعبة من الطريق و إندفعت مثل الوحش . بعض اللوردات المقدسين الذين لم يكونوا مستعدين حتى فقدوا وعيهم ، بينما شعر اللوردات المقدسين ذوى نوايا الروح القوية أو الكنوز الدفاعية بأن هناك شيئًا ما خاطأ و بدأوا على الفور في حماية أنفسهم .
توسعت الشقوق على الكريستالة على الفور عدة مرات و فتحت طريقًا صغيرًا . إرتفعت نية حمراء مثل تسونامي و أطلقت هالة قوية و مفردة .
يبدو أن هناك عنصرًا كريستاليا كبيرًا آخر في البعد بصرف النظر عن الكرمة الهائلة أيضًا . بالطبع ، كان هذا ما شاهده تشاو فنغ . لم يشعر بأي هالة أو ضغط .
“إحترس!” قام تشاو فنغ بتوزيع نية روحه و أصدر العالم الصغير الأوهام الخاص به لتغطية تشاو يوفي و نان قونغ شنغ.
توقفت جميع أعلام المصفوفة التي كانت تطير في الهواء فجأة عندما تشكلت المصفوفة .
بام!
على الرغم من أن تشاو يوفي و نان قونغ شنغ كانوا محميين من قبل عالم الأوهام الصغير لتشاو فنغ ، إلا أنهما ما زالا يشعران بأن أرواحهم تتعرض للقصف و تحول وعيهم لضبابي .
إندفعت النوايا المرعبة من الطريق و إندفعت مثل الوحش . بعض اللوردات المقدسين الذين لم يكونوا مستعدين حتى فقدوا وعيهم ، بينما شعر اللوردات المقدسين ذوى نوايا الروح القوية أو الكنوز الدفاعية بأن هناك شيئًا ما خاطأ و بدأوا على الفور في حماية أنفسهم .
توقفت جميع أعلام المصفوفة التي كانت تطير في الهواء فجأة عندما تشكلت المصفوفة .
على الرغم من أن تشاو يوفي و نان قونغ شنغ كانوا محميين من قبل عالم الأوهام الصغير لتشاو فنغ ، إلا أنهما ما زالا يشعران بأن أرواحهم تتعرض للقصف و تحول وعيهم لضبابي .
ألقى السيد الكبير تشى فجأة جميع أعلام المصفوفة في الهواء و قام بتنشيط تقنية عندما أصدر عددًا لا يحصى من الأختام .
ترجمة : إبراهيم
مر الوقت ببطء ، و إستخدم تشاو فنغ بالكامل الكريستالات الإلهية دون المستوى و الموارد في يديه . أصبحت دوامة القوة المقدسة داخل جسمه أكبر و أكثر إشراقا .
يبدو أن هناك عنصرًا كريستاليا كبيرًا آخر في البعد بصرف النظر عن الكرمة الهائلة أيضًا . بالطبع ، كان هذا ما شاهده تشاو فنغ . لم يشعر بأي هالة أو ضغط .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
