محنة البرق الإلهية الحقيقية
في منطقة محظورة في منطقة السلالة الحاكمة القمر المظلم .
“أنا بحاجة للتخطيط لإستنساخي الثاني!” كان تشاو فنغ متحمسًا بعض الشيء . إذا نجح في تكوين الإستنساخ الثاني بالطريقة التي فكر بها فسيحصل الإستنساخ الثاني على تدريب لورد مقدس على الأقل لذلك لن يحتاج إلى قضاء الكثير من الوقت و الجهد للتدريب مثل الإستنساخ الأول .
“يمتلك الملك المقدس سامسارا الأسلوب الذي يجمع بين قوى أحفاد العيون الإلهية و أربعة منهم من السلالة الحاكمة غان العظمي!”
في هذه اللحظة . كان الحاضرون هم الخبراء الذين نجوا من حادثة جثة الإله . كان لغير البشر تعبيرات قاتمة و هم يتحدثون عن آرائهم .
“هناك أيضًا وجود فريد – تشاو فنغ!”
“انه هادئ جدا!؟” و قفز قلب تشاو فنغ.
“يجب أن نتخلص من الملك المقدس سامسارا أو تشاو فنغ!”
بووم !بووم !بووم!
في هذه اللحظة . كان الحاضرون هم الخبراء الذين نجوا من حادثة جثة الإله . كان لغير البشر تعبيرات قاتمة و هم يتحدثون عن آرائهم .
■ترجمة:[Ahmed Nashaat]■
بعد الرحلة إلى جثة الإله أصيبت كلا السلالتان الحاكمتان بجروح بالغة و لن يكونوا قادرين على قتال بعضهما بعضًا خلال المائتي سنة القادمة . و مع ذلك لم تجرؤ السلالة الحاكمة القمر المظلم علي قتال السلالة الحاكمة غان العظمي بعد الآن . كانت قوة أحفاد العيون الإلهية قد أرعبتهم .
بعد الرحلة إلى جثة الإله أصيبت كلا السلالتان الحاكمتان بجروح بالغة و لن يكونوا قادرين على قتال بعضهما بعضًا خلال المائتي سنة القادمة . و مع ذلك لم تجرؤ السلالة الحاكمة القمر المظلم علي قتال السلالة الحاكمة غان العظمي بعد الآن . كانت قوة أحفاد العيون الإلهية قد أرعبتهم .
“من الصعب للغاية التعامل مع الملك المقدس سامسارا!” و قال ملك مقدس .
ثم إختفى شين ووهنغ تماما من هذا العالم من البرق بعد قول ذلك .
عرف الجميع قدرة عيون سامسارا . على الرغم من أنه لم يكن سوى ملك مقدس . إلا أن قوته كانت مماثلة لأنصاف الإله العاديين . الأهم من ذلك كانت قدرة الملك المقدس سامسارا على البقاء قوية للغاية .
“هذه هي قوة سامسارا؟” بما أن تشاو فنغ قد لامس قوة الأصل لسامسارا من قبل فقد كان على دراية بهذه القوة .
“نحن بحاجة إلى التفكير في خطة شاملة للتعامل مع تشاو فنغ!” و قال نصف إله من طائفة العاصمة المظلمة . الآن بعد أن لم تكن السلالتان الحاكمتان في حالة حرب ضد بعضها البعض . سيكون من الصعب للغاية بالنسبة لغير البشر دخول مركز السلالة الحاكمة غان العظمي .
تدقيق : إبراهيم
“همف ، ليس أنه لا يوجد أشخاص في السلالة الحاكمة غان العظمي الذين يريدون قتل تشاو فنغ . أعتقد أنهم لن يرفضوا مساعدتنا ….”
“ربما تجاوزت قوة شين ووهنغ الحقيقية الآلهة الحقيقيين الطبيعين بالفعل!”. و حلل تشاو فنغ مع الصدمة .
كشف نصف الإله التنين المظلم عن إبتسامة قاتلة .
“أنت على يقين من أنني أستطيع إختراق العالم الإلهي السماوي؟” إبتسم تشاو فنغ بخفة . في الواقع كان تشاو فنغ فضوليًا جدًا كانت هذه هي المرة الثانية التي يقول فيها شين ووهنغ هذا . لماذا كان يأمل أن يذهب تشاو فنغ إلى عالم الآلهة المقفر القديم كثيرًا؟
…
“إذا كان ذلك أنت فأنا متأكد!” و قال شين ووهنغ بالتأكيد .
على بعد عشرات الآلاف من الأميال . أنشأ تشاو فنغ كهفًا تحت الأرض .
تحولت نظرة تشاو فنغ إلى أسفل و ركز علي شين ووهنغ .
“لو تمكنت فقط من الحصول على شيء يمكن أن يحتوي على برق المحنة الإلهية!”
هووو ~~
لم يكن بإمكان تشاو فنغ سوى الحصول على كمية صغيرة جدًا من برق المحنة الإلهية عندما قام بتكرار رأس نصف الإله لذلك لم يكن يستحق كل هذا العناء . و هكذا كان يحاول العثور على عنصر جديد يمكن أن يخزن برق المحنة الإلهية .
“الآن حتى أفضل الملوك المقدسين مثل الملك المقدس الشاشة المظلمة غير متطابقين معي!” و قيم تشاو فنغ نفسه بعد التعرف على كل جانب .
بعد الجلوس عمّم تشاو فنغ تقنية العشرة آلاف أفكار الإلهية و بدأ في تعزيز قوته .
بووم!
خلال الرحلة إلى جثة الإله و بمساعدة من دم الإله و قدرة عينه . أصبحت جميع جوانب تشاو فنغ أقوى . على الرغم من عدم ظهور أي علامات تدل على عدم إستقرار مؤسسته إلا أن تشاو فنغ لا يزال بحاجة إلى التعرف على قوته . عندها فقط ستصل قوته القتالية إلى ذروتها .
ومض البرق في العالم السري .
فحص أول أفكاره عين الإله الروحية المطورة . كانت قوة قدرة الشفافية لعين الإله الروحية و التقنيات الروحية لسلالة العين و الدفاع الروحي و الإزدواجية و غير ذلك كلها مختلفة تمامًا عن ذي قبل .
ونغ ~ ~ ونغ ~ ونغ ~
ركز الثاني من أفكاره على تدريب تقنية التشكيل الإلهى . بمجرد أن ينجح في تعلم تقنية التشكيل الإلهي فإن تشاو فنغ سيكون لديه إحساس إلهي حقيقي . لن تزداد قوته فحسب بل سيكون قادرًا أيضًا على إستخدام سلاحه الإلهي – ختم الإله القديم .
بووم!
إستخدم تشاو فنغ الفكر الثالث لتفقد القوة المتبقية لدم الإله في إصبع السبابة الأيمن . عند هذه النقطة نجا تشاو فنغ من الخطر . كان يفكر فيما إذا كان يجب إستخدام قطرة الإله هذه في التدريب أم لتحويلها إلى تقنية هجومية . بالجلوس هناك فقط عززت قطرة الدم الإلهي إصبعه و كفه و حتي بقية جسده . كما كانت تزيد كذلك من قوة حياته .
“أخي شين أريد أن أطرح عليك سؤالاً!” أضاءت عيون تشاو فنغ فجأة عندما فكر في شيء ما .
إستخدم تشاو فنغ الفكر المتبقي لتفقد ما كان يحدث في العالم الخارجي و التواصل مع قوى جناح دخان المحيط في ساحة المعركة .
إفتتح شين ووهنغ راحة يده و ظهرت كريستالة بيضاء في إتجاه تشاو فنغ .
“بي تشينغ يوي . أرسلى بعض الناس للبحث عن تقنيات الإستنساخ السرية!” تواصل تشاو فنغ مع بي تشينغ يوي من خلال ختم القلب المظلم .
“يجب أن نتخلص من الملك المقدس سامسارا أو تشاو فنغ!”
“أنا بحاجة للتخطيط لإستنساخي الثاني!” كان تشاو فنغ متحمسًا بعض الشيء . إذا نجح في تكوين الإستنساخ الثاني بالطريقة التي فكر بها فسيحصل الإستنساخ الثاني على تدريب لورد مقدس على الأقل لذلك لن يحتاج إلى قضاء الكثير من الوقت و الجهد للتدريب مثل الإستنساخ الأول .
لم يلاحظ أحد ظهور هيئة إنسان ذهبي غامق فجأة في وسط برق المحنة الإلهية علي بعد عشرة آلاف ميل تحت الأرض .
بعد إعطاء الطلب إستخدم تشاو فنغ قدرته على الشفافية لتفقد وضع شين ووهنغ الذى كان على بعد عشرة آلاف ميل تحت الأرض .
ثم إختفى شين ووهنغ تماما من هذا العالم من البرق بعد قول ذلك .
نجح تشاو فنغ في التعرف على قوته بعد ثلاثة أيام تقريبًا . وصل جسد البرق المقدس إلى المراحل المتأخرة من المستوى السادس . لن تتمكن أي هجمات تحت مستوي الملك المقدس من أصابته . أصبحت نيته الروحية أقوى أيضا . و قرر تشاو فنغ إختبار قدرة عينه اليسرى .
“يا لها من قوة مرعبة من برق المحنة الإلهية!” الملوك المقدسين و أنصاف الآلهة من السلالتان الحاكمتان الإثنين يمكنهم فقط البقاء فوق الحفرة و كانوا غير قادرين على التعمق .
“الآن حتى أفضل الملوك المقدسين مثل الملك المقدس الشاشة المظلمة غير متطابقين معي!” و قيم تشاو فنغ نفسه بعد التعرف على كل جانب .
و كانت هذه كريستالة إلهية تحتتوي علي برق المحنة الإلهية! كان تشاو فنغ محرجًا قليلاً لأخذ مثل هذه الهدية الكبيرة من شين ووهنغ .
“هممم؟ هذا هو …؟” وجدت نوايا الروح القوية لتشاو فنغ هالة روح غريبة على سطح جسد روح البرق .
شواا!
“هذه هي قوة سامسارا؟” بما أن تشاو فنغ قد لامس قوة الأصل لسامسارا من قبل فقد كان على دراية بهذه القوة .
“أخي شين أريد أن أطرح عليك سؤالاً!” أضاءت عيون تشاو فنغ فجأة عندما فكر في شيء ما .
“لماذا هالة روح الملك المقدس سامسارا هنا؟” و كان تشاو فنغ حائرا .
“هناك أيضًا وجود فريد – تشاو فنغ!”
في هذه اللحظة ، هبط ضغط مدمر مروع على السماء و الأرض .
في هذه اللحظة . وجد تشاو فنغ أن جثة شين ووهنغ تتلاشى ببطء و ظهر تموج ثابت للفضاء من حوله .
“إن محنة البرق الإلهية الحقيقية على وشك أن تبدأ!” كان تشاو فنغ متحمسا .
لن يتمكن أنصاف الآلهة العاديين من الصمود في وجه هذه القوة . بالطبع لم يكن شين ووهنغ طبيعيًا .
في الوقت نفسه . فتح جميع الخبراء من السلالتان الحاكمتان في ساحة المعركة عيونهم و نظروا نحو السماء .
إنحدرت صاعقة ثانية من البرق بعد الأولي . و كانت أقوي . و مع ذلك لا يزال شين ووهنغ ينجح في منع برق المحنة الإلهية بسهولة .
بووم! بووم! بووم!
قام تشاو فنغ بتنشيط جسد البرق المقدس لمنع القوة المتبقية من برق المحنة الإلهية في هذا البعد .
أصبحت السماء و الأرض مظلمة كما بدأت صواعق عملاقة من البرق الأبيض في التحرك مثل الوحش القديم . لقد أشعوا بهالة مرعبة و أنتجوا أصواتًا شديدة كما لو كانوا جزءًا من السماء نفسها . تم قمع كل شيء ضمن مئات الملايين من الأميال . كانت جميع الكائنات تحت الضغط و غير قادرة علي التحرك .
“إن محنة البرق الإلهية الحقيقية على وشك أن تبدأ!” كان تشاو فنغ متحمسا .
بووم!
تجمد تعبير تشاو فنغ فجأة – مد شين ووهنغ يده اليمنى ببطء و لوح بها بلطف مانعًا بذلك الصواعق المرعبة من برق المحنة الإلهية .
إنحدرت صاعقة عملاقة من البرق الأبيض و بدا أنها تمزق حفرة في عالم الظلام . ومضت قوانين التدمير عبر البرق الأبيض و دمرت كل شيء لمسته .
بووم!
بووم! بنغ!
خلال الرحلة إلى جثة الإله و بمساعدة من دم الإله و قدرة عينه . أصبحت جميع جوانب تشاو فنغ أقوى . على الرغم من عدم ظهور أي علامات تدل على عدم إستقرار مؤسسته إلا أن تشاو فنغ لا يزال بحاجة إلى التعرف على قوته . عندها فقط ستصل قوته القتالية إلى ذروتها .
بدأت أرض ساحة المعركة في التمزق .
عرف الجميع قدرة عيون سامسارا . على الرغم من أنه لم يكن سوى ملك مقدس . إلا أن قوته كانت مماثلة لأنصاف الإله العاديين . الأهم من ذلك كانت قدرة الملك المقدس سامسارا على البقاء قوية للغاية .
“يا لها من محنة برق إلهى حقيقية مرعبة!” و فوجئ تشاو فنغ . كان لا يزال بإمكانه أن يشعر بالقوة المدمرة لبرق المحنة الإلهية على الرغم من أنه كان مركزًا على بعد عشرة آلاف ميل تحت الأرض .
“أنا بحاجة للتخطيط لإستنساخي الثاني!” كان تشاو فنغ متحمسًا بعض الشيء . إذا نجح في تكوين الإستنساخ الثاني بالطريقة التي فكر بها فسيحصل الإستنساخ الثاني على تدريب لورد مقدس على الأقل لذلك لن يحتاج إلى قضاء الكثير من الوقت و الجهد للتدريب مثل الإستنساخ الأول .
لن يتمكن أنصاف الآلهة العاديين من الصمود في وجه هذه القوة . بالطبع لم يكن شين ووهنغ طبيعيًا .
إستخدم تشاو فنغ الفكر الثالث لتفقد القوة المتبقية لدم الإله في إصبع السبابة الأيمن . عند هذه النقطة نجا تشاو فنغ من الخطر . كان يفكر فيما إذا كان يجب إستخدام قطرة الإله هذه في التدريب أم لتحويلها إلى تقنية هجومية . بالجلوس هناك فقط عززت قطرة الدم الإلهي إصبعه و كفه و حتي بقية جسده . كما كانت تزيد كذلك من قوة حياته .
تحولت نظرة تشاو فنغ إلى أسفل و ركز علي شين ووهنغ .
بدأ بعض من أنصاف الإله من السلالتان الحاكمتان في التحرك نحو المنطقة التي نزل فيها برق المحنة الإلهية .
في هذه اللحظة ، وقف شين ووهنغ مع يديه وراء ظهره . ومض ضوء خافت من حوله و هو يرفع رأسه و ينظر للأعلى .
“من الصعب للغاية التعامل مع الملك المقدس سامسارا!” و قال ملك مقدس .
“انه هادئ جدا!؟” و قفز قلب تشاو فنغ.
بووم!
كان الأمر كما لو أن شين ووهنغ لم يهتم حتى بمحنة البرق الإلهية الحقيقية .
قام تشاو فنغ بتنشيط جسد البرق المقدس لمنع القوة المتبقية من برق المحنة الإلهية في هذا البعد .
تجمد تعبير تشاو فنغ فجأة – مد شين ووهنغ يده اليمنى ببطء و لوح بها بلطف مانعًا بذلك الصواعق المرعبة من برق المحنة الإلهية .
“يا لها من قوة مرعبة من برق المحنة الإلهية!” الملوك المقدسين و أنصاف الآلهة من السلالتان الحاكمتان الإثنين يمكنهم فقط البقاء فوق الحفرة و كانوا غير قادرين على التعمق .
بووم! بااام!
“سوف أجد عنصر لتخزين برق المحنة الإلهية أولاً!” ومضت عيون تشاو فنغ . و مع ذلك في هذه اللحظة رأى شخصية مغطاة بالضوء الإلهي تقترب منه ببطء .
ومض البرق في العالم السري .
بعد إعطاء الطلب إستخدم تشاو فنغ قدرته على الشفافية لتفقد وضع شين ووهنغ الذى كان على بعد عشرة آلاف ميل تحت الأرض .
“ربما تجاوزت قوة شين ووهنغ الحقيقية الآلهة الحقيقيين الطبيعين بالفعل!”. و حلل تشاو فنغ مع الصدمة .
■ترجمة:[Ahmed Nashaat]■
بووم !بووم !بووم!
أصبحت السماء و الأرض مظلمة كما بدأت صواعق عملاقة من البرق الأبيض في التحرك مثل الوحش القديم . لقد أشعوا بهالة مرعبة و أنتجوا أصواتًا شديدة كما لو كانوا جزءًا من السماء نفسها . تم قمع كل شيء ضمن مئات الملايين من الأميال . كانت جميع الكائنات تحت الضغط و غير قادرة علي التحرك .
إنحدرت صاعقة ثانية من البرق بعد الأولي . و كانت أقوي . و مع ذلك لا يزال شين ووهنغ ينجح في منع برق المحنة الإلهية بسهولة .
إستخدم تشاو فنغ الفكر المتبقي لتفقد ما كان يحدث في العالم الخارجي و التواصل مع قوى جناح دخان المحيط في ساحة المعركة .
بووم! بووم! بووم!
عرف الجميع قدرة عيون سامسارا . على الرغم من أنه لم يكن سوى ملك مقدس . إلا أن قوته كانت مماثلة لأنصاف الإله العاديين . الأهم من ذلك كانت قدرة الملك المقدس سامسارا على البقاء قوية للغاية .
إنحدرت العديد من صواعق البرق قبل إزدياد السحب السوداء في السماء فجأة .
ثم إختفى شين ووهنغ تماما من هذا العالم من البرق بعد قول ذلك .
بووم!
بووم!
هذه المرة . نزلت ثلاثة صواعق من البرق في نفس الوقت . علاوة على ذلك كانت قوة هذه الصواعق الثلاثة من البرق أكثر رعبا . و قد مزقت الفضاء كان من الواضح أن قوة برق المحنة الإلهية هذا قد تجاوزت الحدود التي يمكن أن يتحملها هذا البعد .
في منطقة محظورة في منطقة السلالة الحاكمة القمر المظلم .
تحت الأرض ركزت عيون شين ووهنغ و هو يستدعي موجة من القوة الإلهية من أعماق جسده .
إنحدرت صاعقة ثانية من البرق بعد الأولي . و كانت أقوي . و مع ذلك لا يزال شين ووهنغ ينجح في منع برق المحنة الإلهية بسهولة .
بووم! بووم! بووم!
“برق المحنة الإلهية هذا … يالها من قوة!”
إهتزت السماء و الأرض كما تحطمت الأرض . جميع الخبراء من السلالتان الحاكمتان في ساحة المعركة بما في ذلك أنصاف الإله قد صعقوا تماما . كان بعض أنصاف الإله الذين حصلوا على ثروة كبيرة في جثة الإله و خططوا لإقتحام العالم السماوي الإلهي مليئين بالصدمة و الخوف .
“إن محنة البرق الإلهية الحقيقية على وشك أن تبدأ!” كان تشاو فنغ متحمسا .
“كيف يكون برق المحنة الإلهية مرعبا جدا؟” كان نصف إله من القاعة الامبراطورية العظمى في حالة من الرهبة و الخوف .
“كيف يكون برق المحنة الإلهية مرعبا جدا؟” كان نصف إله من القاعة الامبراطورية العظمى في حالة من الرهبة و الخوف .
“يجب أن يكون السبب في ذلك هو أن قوة هذا الكبير قوية جدًا لذا فقد إستدعى المحنة الإلهية الفريدة!”. و قال نصف الإله الإمبراطور التنين في حالة صدمة .
“شين ووهنغ!” كان تشاو فنغ في حالة ذهول . في هذه اللحظة كان شين ووهنغ قد مر بنجاح من خلال المحنة الإلهية . كان جسده مختلفًا تمامًا عن السابق بعد خضوعه للمحنة الإلهية و كان هناك قوة غريبة تنبعث من جسده .
بدأت الغيوم السوداء لبرق المحنة الإلهية في الهواء تتلاشى ببطء . لتكشف عن فوهة عملاقة يبلغ عرضها آلاف الأميال . أشعت شرارات من البرق بقانون تدمير مروع عبر الحفرة .
“يجب أن يكون السبب في ذلك هو أن قوة هذا الكبير قوية جدًا لذا فقد إستدعى المحنة الإلهية الفريدة!”. و قال نصف الإله الإمبراطور التنين في حالة صدمة .
هووو ~~
كشف نصف الإله التنين المظلم عن إبتسامة قاتلة .
بدأ بعض من أنصاف الإله من السلالتان الحاكمتان في التحرك نحو المنطقة التي نزل فيها برق المحنة الإلهية .
“لماذا هالة روح الملك المقدس سامسارا هنا؟” و كان تشاو فنغ حائرا .
“يا لها من قوة مرعبة من برق المحنة الإلهية!” الملوك المقدسين و أنصاف الآلهة من السلالتان الحاكمتان الإثنين يمكنهم فقط البقاء فوق الحفرة و كانوا غير قادرين على التعمق .
“أنا بحاجة للتخطيط لإستنساخي الثاني!” كان تشاو فنغ متحمسًا بعض الشيء . إذا نجح في تكوين الإستنساخ الثاني بالطريقة التي فكر بها فسيحصل الإستنساخ الثاني على تدريب لورد مقدس على الأقل لذلك لن يحتاج إلى قضاء الكثير من الوقت و الجهد للتدريب مثل الإستنساخ الأول .
إستغل بعض الملوك المقدسين هذه الفرصة للجلوس و صقل أجسادهم المقدسة بقوة البرق .
تغير تعبير تشاو فنغ بشكل كبير و ومض بريق من الضوء من خلال عينيه .
لم يلاحظ أحد ظهور هيئة إنسان ذهبي غامق فجأة في وسط برق المحنة الإلهية علي بعد عشرة آلاف ميل تحت الأرض .
تجمد تعبير تشاو فنغ فجأة – مد شين ووهنغ يده اليمنى ببطء و لوح بها بلطف مانعًا بذلك الصواعق المرعبة من برق المحنة الإلهية .
بووم! بووم! بووم!
ومض البرق في العالم السري .
لحظة ظهر تشاو فنغ سحقت القوة الباقية من برق المحنة الإلهية نحو تشاو فنغ .
“همف ، ليس أنه لا يوجد أشخاص في السلالة الحاكمة غان العظمي الذين يريدون قتل تشاو فنغ . أعتقد أنهم لن يرفضوا مساعدتنا ….”
ونغ ~ ~ ونغ ~ ونغ ~
“يمتلك الملك المقدس سامسارا الأسلوب الذي يجمع بين قوى أحفاد العيون الإلهية و أربعة منهم من السلالة الحاكمة غان العظمي!”
قام تشاو فنغ بتنشيط جسد البرق المقدس لمنع القوة المتبقية من برق المحنة الإلهية في هذا البعد .
“يا لها من محنة برق إلهى حقيقية مرعبة!” و فوجئ تشاو فنغ . كان لا يزال بإمكانه أن يشعر بالقوة المدمرة لبرق المحنة الإلهية على الرغم من أنه كان مركزًا على بعد عشرة آلاف ميل تحت الأرض .
“برق المحنة الإلهية هذا … يالها من قوة!”
في هذه اللحظة . وجد تشاو فنغ أن جثة شين ووهنغ تتلاشى ببطء و ظهر تموج ثابت للفضاء من حوله .
كانت مرونة جسد البرق المقدس لتشاو فنغ ضد الصواعق عالية جدًا و قد تم صقلها بقوة البرق القديم . و مع ذلك في هذه اللحظة شعر تشاو فنغ أنه لا يستطيع الصمود في وجه القوة المتبقية من برق المحنة الإلهية في هذا المجال .
بووم!
بووم!
تدقيق : إبراهيم
نشط تشاو فنغ سلالة شمس الدم الشيطاني المثالية لزيادة دفاع جسده . بدأت قوة برق المحنة الإلهية تتلاشى و بدأ تشاو فنغ في الإسترخاء قليلاً .
“يا لها من قوة مرعبة من برق المحنة الإلهية!” الملوك المقدسين و أنصاف الآلهة من السلالتان الحاكمتان الإثنين يمكنهم فقط البقاء فوق الحفرة و كانوا غير قادرين على التعمق .
“سوف أجد عنصر لتخزين برق المحنة الإلهية أولاً!” ومضت عيون تشاو فنغ . و مع ذلك في هذه اللحظة رأى شخصية مغطاة بالضوء الإلهي تقترب منه ببطء .
إستخدم تشاو فنغ الفكر المتبقي لتفقد ما كان يحدث في العالم الخارجي و التواصل مع قوى جناح دخان المحيط في ساحة المعركة .
“شين ووهنغ!” كان تشاو فنغ في حالة ذهول . في هذه اللحظة كان شين ووهنغ قد مر بنجاح من خلال المحنة الإلهية . كان جسده مختلفًا تمامًا عن السابق بعد خضوعه للمحنة الإلهية و كان هناك قوة غريبة تنبعث من جسده .
بعد إعطاء الطلب إستخدم تشاو فنغ قدرته على الشفافية لتفقد وضع شين ووهنغ الذى كان على بعد عشرة آلاف ميل تحت الأرض .
يمكن لتشاو فنغ تخمين خلفية شين ووهنغ تقريبا الآن .
لحظة ظهر تشاو فنغ سحقت القوة الباقية من برق المحنة الإلهية نحو تشاو فنغ .
قال شين ووهنغ بهدوء “الأخ تشاو سأنتظرك في عالم الآلهة المقفر المقديم!”
بووم! بنغ!
“أنت على يقين من أنني أستطيع إختراق العالم الإلهي السماوي؟” إبتسم تشاو فنغ بخفة . في الواقع كان تشاو فنغ فضوليًا جدًا كانت هذه هي المرة الثانية التي يقول فيها شين ووهنغ هذا . لماذا كان يأمل أن يذهب تشاو فنغ إلى عالم الآلهة المقفر القديم كثيرًا؟
“هناك أيضًا وجود فريد – تشاو فنغ!”
“إذا كان ذلك أنت فأنا متأكد!” و قال شين ووهنغ بالتأكيد .
تحولت نظرة تشاو فنغ إلى أسفل و ركز علي شين ووهنغ .
شواا!
“إن محنة البرق الإلهية الحقيقية على وشك أن تبدأ!” كان تشاو فنغ متحمسا .
إفتتح شين ووهنغ راحة يده و ظهرت كريستالة بيضاء في إتجاه تشاو فنغ .
كانت مرونة جسد البرق المقدس لتشاو فنغ ضد الصواعق عالية جدًا و قد تم صقلها بقوة البرق القديم . و مع ذلك في هذه اللحظة شعر تشاو فنغ أنه لا يستطيع الصمود في وجه القوة المتبقية من برق المحنة الإلهية في هذا المجال .
“هذا هو …؟” تحول تعبير تشاو فنغ إلى صدمة . كمية برق المحنة الإلهية الواردة في هذه الكريستالة كانت أكبير بعدة مرات من برق المحنة الإلهية في رأس نصف إله . علاوة على ذلك فإن برق المحنة الإلهية داخل هذه الكريستالة البيضاء كان أنقى و أكثر قوة .
لحظة ظهر تشاو فنغ سحقت القوة الباقية من برق المحنة الإلهية نحو تشاو فنغ .
و كانت هذه كريستالة إلهية تحتتوي علي برق المحنة الإلهية! كان تشاو فنغ محرجًا قليلاً لأخذ مثل هذه الهدية الكبيرة من شين ووهنغ .
تجمد تعبير تشاو فنغ فجأة – مد شين ووهنغ يده اليمنى ببطء و لوح بها بلطف مانعًا بذلك الصواعق المرعبة من برق المحنة الإلهية .
في هذه اللحظة . وجد تشاو فنغ أن جثة شين ووهنغ تتلاشى ببطء و ظهر تموج ثابت للفضاء من حوله .
في هذه اللحظة ، وقف شين ووهنغ مع يديه وراء ظهره . ومض ضوء خافت من حوله و هو يرفع رأسه و ينظر للأعلى .
“أخي شين أريد أن أطرح عليك سؤالاً!” أضاءت عيون تشاو فنغ فجأة عندما فكر في شيء ما .
فحص أول أفكاره عين الإله الروحية المطورة . كانت قوة قدرة الشفافية لعين الإله الروحية و التقنيات الروحية لسلالة العين و الدفاع الروحي و الإزدواجية و غير ذلك كلها مختلفة تمامًا عن ذي قبل .
“هل هناك أي طريقة للعثور على الشخص الذي خضع لإعادة ميلاد سامسارا؟” و سأل تشاو فنغ مباشرة . لقد فهم أخيرًا الجملة الأولى لما قاله الحكيم السادس الشخص الذي كان شبيه تماما بليو تشين شين ربما كان شين ووهنغ.
إنحدرت صاعقة ثانية من البرق بعد الأولي . و كانت أقوي . و مع ذلك لا يزال شين ووهنغ ينجح في منع برق المحنة الإلهية بسهولة .
و قال شين ووهنغ “يجب أن تذهب و تسأل الملك المقدس سامسارا!” “لكن الشخص الذي تبحث عنه قد يكون بجوار الملك المقدس سامسارا . على ما يبدو يمكن لعيون سامسارا الحصول على قوة الأصل لسامسارا من سامسارا السماء و الأرض عن طريق قتل الناس الذين يولدون من جديد من خلال سامسارا . الشخص الذي تبحث عنه قد يكون الشخص الذي يبحث عنه الملك المقدس سامسارا!”
تحت الأرض ركزت عيون شين ووهنغ و هو يستدعي موجة من القوة الإلهية من أعماق جسده .
ثم إختفى شين ووهنغ تماما من هذا العالم من البرق بعد قول ذلك .
بعد الجلوس عمّم تشاو فنغ تقنية العشرة آلاف أفكار الإلهية و بدأ في تعزيز قوته .
تغير تعبير تشاو فنغ بشكل كبير و ومض بريق من الضوء من خلال عينيه .
على بعد عشرات الآلاف من الأميال . أنشأ تشاو فنغ كهفًا تحت الأرض .
■ترجمة:[Ahmed Nashaat]■
خلال الرحلة إلى جثة الإله و بمساعدة من دم الإله و قدرة عينه . أصبحت جميع جوانب تشاو فنغ أقوى . على الرغم من عدم ظهور أي علامات تدل على عدم إستقرار مؤسسته إلا أن تشاو فنغ لا يزال بحاجة إلى التعرف على قوته . عندها فقط ستصل قوته القتالية إلى ذروتها .
تدقيق : إبراهيم
تغير تعبير تشاو فنغ بشكل كبير و ومض بريق من الضوء من خلال عينيه .
“يا لها من قوة مرعبة من برق المحنة الإلهية!” الملوك المقدسين و أنصاف الآلهة من السلالتان الحاكمتان الإثنين يمكنهم فقط البقاء فوق الحفرة و كانوا غير قادرين على التعمق .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات