نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

King of Gods 1168

تقنية أجنحة البرق المعدني الساطعة

تقنية أجنحة البرق المعدني الساطعة

داخل أراضي عرق ثعلب الجليد ذو العيون الزرقاء في عالم الأحلام القديم كانت بركة جليدية . تحت البركة كان ميراثًا ، و لكن نظرًا لأن عرق ذئب الجليد ذي العيون الزرقاء كان منخفضًا نسبيًا بين العشرة آلاف سلالات القديمة ، فإن هذا الميراث لن يكون قويًا جدًا . علاوة على ذلك ، تخصص تشاو فنغ في داو النار و رياح البرق ، و كان يفهم حاليًا داو المعدن . لم يكن لديه الكثير من الوقت الإضافي لتدريب داو الجليد .

بالطبع ، تم إنشاء هذه المهارة من قبل تشاو فنغ للتو ، و ما زال هناك مجال للتحسن .

و مع ذلك ، كان هذا مكانًا جيدًا لتدريب تشاو وان . أخذ تشاو فنغ تشاو وان و تشاو وانغ إلى عالم الأحلام القديم  ، و أصبحت أراضي عرق ذئب الجليد ذو العيون الزرقاء هي أرض تدريب تشاو وان الشخصية . على الرغم من أن تدريبه كان لا يزال في ذروة عالم الضوء الغامض ، إلا أن قوته الإجمالية كانت تتزايد بسرعة .

طار تشاو فنغ بسرعة للأمام حيث تركت الأجنحة الذهبية الخالصة خلفه أثراً من الضوء الذهبي في السماء . أصبح تشاو فنغ أسرع و أسرع . بدا أنه يمر بكل شيء ، و لا شيء يمكن أن يمنعه .

إززز!

“ربما يكون قد ذهب إلى عرق غنم النار المشتعلة الذهبى لمعرفة المزيد عني!” غمغم تشاو فنغ في قلبه و بدأ فى التفكير .

طار تشاو فنغ بسرعة عبر عالم الأحلام القديم .

ثم بدأ تشاو فنغ في تدريب هذه التقنية و تحسينها . يمكن أن ترى الوحوش في إقليم تشاو فنغ الأضواء الذهبية الوامضة بالبرق في السماء كل يوم .

“لقد ضعف قمع عالم الحلم القديم . سرعتي أكبر هنا!” إبتسم تشاو فنغ بخفة و وصل إلى قمة الجبل .

“لكن الإله الحقيقى غوى شا قام بحراسة هذا المكان لمدة نصف عام . هذا يعني أن لورد جزيرة الريشة السماوية ليس موجودًا …”. حلل تشاو فنغ ، و ظهرت إبتسامة على وجهه .

بصرف النظر عن السرعة ، فقد تعززت قدرات تشاو فنغ الحسية و البصرية . كانت رؤيا العين الإلهية الروحية لتشاو فنغ مرعبة بالفعل ، لكنها أصبحت الآن أكثر رعبا ؛ يمكن أن يرى لأكثر من مليون ميل في عالم الأحلام القديم . و مع ذلك ، فإن كل هذا سوف يختفي إذا عاد تشاو فنغ إلى عالم الآلهة المقفر القديم .

داخل أراضي عرق ثعلب الجليد ذو العيون الزرقاء في عالم الأحلام القديم كانت بركة جليدية . تحت البركة كان ميراثًا ، و لكن نظرًا لأن عرق ذئب الجليد ذي العيون الزرقاء كان منخفضًا نسبيًا بين العشرة آلاف سلالات القديمة ، فإن هذا الميراث لن يكون قويًا جدًا . علاوة على ذلك ، تخصص تشاو فنغ في داو النار و رياح البرق ، و كان يفهم حاليًا داو المعدن . لم يكن لديه الكثير من الوقت الإضافي لتدريب داو الجليد .

جلس تشاو فنغ ، و ظهرت بعض الموارد و الكريستالات الإلهية أمامه . من أجل زيادة قوته خلال فترة زمنية قصيرة ، قرر تشاو فنغ عدم إستخدام الكريستالات الإلهية دون المستوى المطلوب . على الرغم من أن الكريستالات الإلهية كانت نادرة ، إلا أن تشاو فنغ كان لديه العديد من مناجم الكريستالات الإلهىية المتدنية في عالم الأحلام القديم  ، و أحيانًا تكونت الكريستالات الإلهية في مناجم الكريستالية الإلهية المتدنية المستوى ، و التي كان من الممكن أن تتكرر بعد ذلك مع عينه اليسرى .

“كف البرق المقدس مدمر السماء!” قام تشاو فنغ بتوزيع إبادة نار البرق دون أن يقول أي شيء و دمجه في كف يده الذهبية .

فوووم!

داخل أراضي عرق ثعلب الجليد ذو العيون الزرقاء في عالم الأحلام القديم كانت بركة جليدية . تحت البركة كان ميراثًا ، و لكن نظرًا لأن عرق ذئب الجليد ذي العيون الزرقاء كان منخفضًا نسبيًا بين العشرة آلاف سلالات القديمة ، فإن هذا الميراث لن يكون قويًا جدًا . علاوة على ذلك ، تخصص تشاو فنغ في داو النار و رياح البرق ، و كان يفهم حاليًا داو المعدن . لم يكن لديه الكثير من الوقت الإضافي لتدريب داو الجليد .

عمم تشاو فنغ تقنية الخمسة عناصر لرياح البرق لإستيعاب القوة الإلهية الخالصة و يوان تشي السماء و الأرض في الموارد . في الوقت نفسه ، قام تشاو فنغ بتوزيع إبادة نار البرق لتحسين صقل جسد البرق المقدس .

كان تشاو فنغ و ثعبان تنين الدمار الأسود قد قاما بالفعل بالخروج من المصفوفة بينما كان الخدام و التلاميذ يصيحون .

كانت هذه مجرد الجوانب المادية ؛ كان تشاو فنغ يحلل أيضًا تقنيات الطيران السرية داخل روحه . قتل تشاو فنغ الكثير من أنصاف الألهه بعد مجيئه إلى عالم الآلهة المقفر القديم ، و قد قتل أيضًا الإله الحقيقي غوى لى . كان لدى جميع هؤلاء الخبراء العديد من تقنيات الحركة ضمن أبعادهم البينية ، لذا حاول تشاو فنغ فهمها جميعًا و خلق تقنية مناسبة لنفسه .

بعد مرور شهر على ذلك ، قام تشاو فنغ بإجراء العديد من التحسينات على تقنية أجنحة رياح البرق و تقنية جسد كون البرق الذهبى المقدس . و مع ذلك ، لم يكن قادرًا على إنشاء تقنية الطيران .

“تحتوي تقنيات الطيران أجنحة البرق على داو الرياح و داو البرق ، لكن الرياح مرنة للغاية و أكثر ملاءمة للتهرب . فيما يتعلق بالسرعة الخالصة ، فإن البرق أفضل كثيرًا ، لذلك يمكنني التخلي عن عنصر الرياح !

بالطبع ، تم إنشاء هذه المهارة من قبل تشاو فنغ للتو ، و ما زال هناك مجال للتحسن .

“المعدن بنفس سرعة الضوء و يتغلغل في كل شيء . من حيث السرعة ، فهو على قدم المساواة مع البرق. إذا كنت قادرًا على إنشاء تقنية طيران مكونة من داو البرق و داو المعدن ، فلا ينبغي أن يكون التأثير سيئا للغاية!”

إززز!

سرعان ما قرر تشاو فنغ طريقه ، و لكن سيكون من الصعب للغاية إنشاء أسلوب الطيران السري الخاص به من الصفر . سيكون أسهل بكثير إذا كان يمكن أن يقرأ بعض تقنيات طيران البرق المعدني الأخرى .

بصرف النظر عن السرعة ، فقد تعززت قدرات تشاو فنغ الحسية و البصرية . كانت رؤيا العين الإلهية الروحية لتشاو فنغ مرعبة بالفعل ، لكنها أصبحت الآن أكثر رعبا ؛ يمكن أن يرى لأكثر من مليون ميل في عالم الأحلام القديم . و مع ذلك ، فإن كل هذا سوف يختفي إذا عاد تشاو فنغ إلى عالم الآلهة المقفر القديم .

بعد مرور شهر على ذلك ، قام تشاو فنغ بإجراء العديد من التحسينات على تقنية أجنحة رياح البرق و تقنية جسد كون البرق الذهبى المقدس . و مع ذلك ، لم يكن قادرًا على إنشاء تقنية الطيران .

فوووم!

شوى!

بصرف النظر عن السرعة ، فقد تعززت قدرات تشاو فنغ الحسية و البصرية . كانت رؤيا العين الإلهية الروحية لتشاو فنغ مرعبة بالفعل ، لكنها أصبحت الآن أكثر رعبا ؛ يمكن أن يرى لأكثر من مليون ميل في عالم الأحلام القديم . و مع ذلك ، فإن كل هذا سوف يختفي إذا عاد تشاو فنغ إلى عالم الآلهة المقفر القديم .

أخرج تشاو فنغ إثنين من فواكه الكرمة . كان أحدهما ذهبيًا بينما كان الآخر أزرق داكن . تحتوي هاتان الثمار على نية المعدن و البرق على التوالي . تمت إزالة الطبقة الكريستالية من حولهم بالكامل الآن .

“دعنا نسميها تقنية أجنحة البرق المعدني الساطعة!” و سما تشاو فنغ أسلوب الطيران .

في اللحظة التي ظهرت فيها ثمار الكرمة هذه ، دخل تشاو فنغ عالمًا مليئًا بالضوء الذهبي و البرق . أشعت صواعق البرق في السماء بينما إنتشر الضوء الذهبي في كل مكان .

لأن الإله الحقيقى غوى شا و لورد جزيرة الريشة السماوية  لم يكونا حاضرين ، هل إعتقدوا أن مصفوفة شا الأرض و لوه السماء يمكن أن توقف تشاو فنغ و مجموعته ؟ علاوة على ذلك ، إذا قتل تشاو فنغ هؤلاء الأشخاص و بدأ يتجه نحو إقليم لورد جزيرة الريشة السماوية ، فسيضطر الإله الحقيقى غوى شا إلى العودة .

مر شهر آخر ، و فتح تشاو فنغ عينيه .

“حسنا!” كان لدى ثعبان تنين الدمار الأسود تعبير بارد و مخيف . لقد تعافى الآن مرة أخرى إلى تدريب إله حقيقي من الرتبة الأولى ، و أراد الخروج و القتال منذ زمن طويل .

ونغ ~ ونغ ~ ونغ ~

إززز!

شكل زوجان من أجنحة البرق القرمزية خلف ظهر تشاو فنغ و أطلقا الضوء في السماء . بدأت الأجنحة خلف ظهر تشاو فنغ في التحول ببطء إلى وميض ذهبي لامع حيث بدأت كل قوة المعدن في التجمع نحو تشاو فنغ . ومض الضوء الذهبي في كل مكان في السماء و الأرض .

في أعين الاله الحقيقي فى الرتبة الثالثة ، كان عرق غنم النار المشتعلة الذهبى  يشبه حفنة من النمل . قتلهم جميعًا كان يعتمد على مزاج الإله الحقيقى غوى شا .

إززز!

كان تشاو فنغ و ثعبان تنين الدمار الأسود قد قاما بالفعل بالخروج من المصفوفة بينما كان الخدام و التلاميذ يصيحون .

طار تشاو فنغ بسرعة للأمام حيث تركت الأجنحة الذهبية الخالصة خلفه أثراً من الضوء الذهبي في السماء . أصبح تشاو فنغ أسرع و أسرع . بدا أنه يمر بكل شيء ، و لا شيء يمكن أن يمنعه .

إززز!

إززز!

أما بالنسبة لثعبان تنين الدمار الأسود ، فقد أطلق لهبًا أسود بمخالبه أثناء إطلاقها نحو المصفوفة .

كان تشاو فنغ مثل النيزك الذهبي الحار الذي إنطلق عبر السماء و الأرض . لا أحد كان يستطيع أن يرى شخصيته .

وفقا لتخمين تشاو فنغ ، ربما ذهب لورد جزيرة الريشة السماوية إلى عرق اليشم الذهبي مع شي فنغ . نظرًا لأن لورد جزيرة الريشة السماوية لم يكن موجودًا ، فقد كان تشاو فنغ أكثر أمانًا .

“بدون حساب ميزة عالم الأحلام القديم  ، سأكون أسرع مرتين في عالم الآلهة المقفر القديم مقارنةً بالوقت الذي إستخدمت فيه تقنية الطيران أجنحة البرق!” كشف تشاو فنغ تعبيرات سعادة غامرة .

كان تشاو فنغ و ثعبان تنين الدمار الأسود قد قاما بالفعل بالخروج من المصفوفة بينما كان الخدام و التلاميذ يصيحون .

كان هذا لا يزال على أساس أن تشاو فنغ خلق فقط تقنية الطيران . نظرًا لفهمه لنية المعدن أكثر فأكثر ، فإن تشاو فنغ قادر على تحليل تقنية الطيران و تحسينها بسرعة أكبر .

“لقد غادر؟” إختفت شخصية تشاو فنغ ببطء من عالم الأحلام القديم و ظهرت في العالم الضبابي المكاني .

إستخدم تشاو فنغ التقنيات الإلهية كأساس لإنشاء تقنية الطيران الخاصة به ، لذلك عند الإنتهاء من تقنية طيران تشاو فنغ ، ستكون أيضًا تقنية إلهية على الأقل .

“المعدن بنفس سرعة الضوء و يتغلغل في كل شيء . من حيث السرعة ، فهو على قدم المساواة مع البرق. إذا كنت قادرًا على إنشاء تقنية طيران مكونة من داو البرق و داو المعدن ، فلا ينبغي أن يكون التأثير سيئا للغاية!”

“الآن يجب أن أختبر التقنيات المكانية!” كان لدى تشاو فنغ تعبير متحمس و ملئ بالتوقعات .

“الآن يجب أن أختبر التقنيات المكانية!” كان لدى تشاو فنغ تعبير متحمس و ملئ بالتوقعات .

ونغ ~~~ ونغ ~ ونغ ~

“تشاو فنغ ، إذا لم أقتلك ، فلن أكون إنسانًا!” هدر الإله الحقيقي غوى شا كما عاد على الفور .

تحولت الأجنحة الذهبية النقية على ظهر تشاو فنغ إلى البرق الذهبي الأزرق .

“حسنا!” كان لدى ثعبان تنين الدمار الأسود تعبير بارد و مخيف . لقد تعافى الآن مرة أخرى إلى تدريب إله حقيقي من الرتبة الأولى ، و أراد الخروج و القتال منذ زمن طويل .

“وميض أجنحة البرق المكانية!”

“هذا صحيح ، حرس لورد الجزيرة الثاني هذا المكان شخصيًا لمدة نصف عام أيضًا!”

أطلقت الأجنحة خلف تشاو فنغ إنفجارًا صاماً أثناء طيرانه . في هذه اللحظة ، بدا أن تشاو فنغ يتحول إلى صاعقة من البرق سافر عشرات الآلاف من الأميال دفعة واحدة . كان مثل صاعقة من وميض البرق الفعلية .

كانت هذه مجرد الجوانب المادية ؛ كان تشاو فنغ يحلل أيضًا تقنيات الطيران السرية داخل روحه . قتل تشاو فنغ الكثير من أنصاف الألهه بعد مجيئه إلى عالم الآلهة المقفر القديم ، و قد قتل أيضًا الإله الحقيقي غوى لى . كان لدى جميع هؤلاء الخبراء العديد من تقنيات الحركة ضمن أبعادهم البينية ، لذا حاول تشاو فنغ فهمها جميعًا و خلق تقنية مناسبة لنفسه .

“إستخدام المعدن كأساس رئيسي للطيران و دعمه باستخدام الرياح و البرق …. بالنسبة للتقنية المكانية ، إستخدم داو البرق كأساس مع المعدن و البرق كدعم!”

أطلقت الأجنحة خلف تشاو فنغ إنفجارًا صاماً أثناء طيرانه . في هذه اللحظة ، بدا أن تشاو فنغ يتحول إلى صاعقة من البرق سافر عشرات الآلاف من الأميال دفعة واحدة . كان مثل صاعقة من وميض البرق الفعلية .

كان هذا هو جوهر تقنيات الطيران لتشاو فنغ .

و مع ذلك ، كان هذا مكانًا جيدًا لتدريب تشاو وان . أخذ تشاو فنغ تشاو وان و تشاو وانغ إلى عالم الأحلام القديم  ، و أصبحت أراضي عرق ذئب الجليد ذو العيون الزرقاء هي أرض تدريب تشاو وان الشخصية . على الرغم من أن تدريبه كان لا يزال في ذروة عالم الضوء الغامض ، إلا أن قوته الإجمالية كانت تتزايد بسرعة .

“دعنا نسميها تقنية أجنحة البرق المعدني الساطعة!” و سما تشاو فنغ أسلوب الطيران .

“إركضوا!” فقدت وجوه جميع الخدم و التلاميذ اللون عندما إنفجرت مصفوفة شا الأرض و لوه السماء . هؤلاء الخدم و التلاميذ بدأوا ينتشرون أثناء الشعور بالخوف .

بالطبع ، تم إنشاء هذه المهارة من قبل تشاو فنغ للتو ، و ما زال هناك مجال للتحسن .

طار تشاو فنغ بسرعة للأمام حيث تركت الأجنحة الذهبية الخالصة خلفه أثراً من الضوء الذهبي في السماء . أصبح تشاو فنغ أسرع و أسرع . بدا أنه يمر بكل شيء ، و لا شيء يمكن أن يمنعه .

ثم بدأ تشاو فنغ في تدريب هذه التقنية و تحسينها . يمكن أن ترى الوحوش في إقليم تشاو فنغ الأضواء الذهبية الوامضة بالبرق في السماء كل يوم .

هبط ضوء الكف الذهبي العملاق المغطى باللهب القرمزي الذهبي على المصفوفة .

بعد ثلاثة أشهر ، تم تحسين تقنية أجنحة البرق المعدني الساطعة لتشاو فنغ ، و كانت سرعته أسرع من ذي قبل . كانت المهارة على الأقل تقنية إلهية متوسطة المستوى .

أخرج تشاو فنغ إثنين من فواكه الكرمة . كان أحدهما ذهبيًا بينما كان الآخر أزرق داكن . تحتوي هاتان الثمار على نية المعدن و البرق على التوالي . تمت إزالة الطبقة الكريستالية من حولهم بالكامل الآن .

كما ساعدت تشاو فنغ الذي يفهم داو المعدن أيضًا فى تقنية الخمسة عناصر لرياح البرق و جسم كون البرق الذهبي بشكل كبير . خلال نصف عام ، قام تشاو فنغ بتطوير كلتا التقنيتين حتى المراحل المبكرة من مستوياتهما الحالية و تأكد من أن أسسهما قوية للغاية . تحسنت جميع جوانبه ، و كان بإمكان تشاو فنغ الوصول إلى المراحل المتأخرة لكلا التقنيتين في أي لحظة .

سرعان ما قرر تشاو فنغ طريقه ، و لكن سيكون من الصعب للغاية إنشاء أسلوب الطيران السري الخاص به من الصفر . سيكون أسهل بكثير إذا كان يمكن أن يقرأ بعض تقنيات طيران البرق المعدني الأخرى .

“سيدى ، لقد غادر الإله الحقيقي غوى شا!” بدا صوت ثعبان تنين الدمار الأسود في عقل تشاو فنغ في هذه اللحظة .

“كف البرق المقدس مدمر السماء!” قام تشاو فنغ بتوزيع إبادة نار البرق دون أن يقول أي شيء و دمجه في كف يده الذهبية .

خلال هذه الفترة الزمنية ، كان تشاو فنغ دائمًا في عالم الأحلام القديم و لم يهتم بما كان يحدث في العالم الخارجي . كل ما فعله هو السماح لثعبان تنين الدمار الأسود بمراقبة ما كان يحدث في الخارج – و خاصةً على الإله الحقيقى غوى شا .

“كف البرق المقدس مدمر السماء!” قام تشاو فنغ بتوزيع إبادة نار البرق دون أن يقول أي شيء و دمجه في كف يده الذهبية .

“لقد غادر؟” إختفت شخصية تشاو فنغ ببطء من عالم الأحلام القديم و ظهرت في العالم الضبابي المكاني .

بدأت المجموعة تهتز ، و شعر أكثر من عشرة من الأضعف من الناس بدمائهم تتمايل .

إذا كان الإله الحقيقى غوى شا لا يزال هنا ، فمن المؤكد أنه سيكون قادرًا على الإحساس بالإضطراب المكاني في مصفوفة شا الأرض و لوه السماء و مهاجمة الموقع حيث كان العالم الضبابي المكانى مخفيًا ، لكن لم يحدث شيء في العالم الخارجي. من ما يبدوا ، غادر الإله الحقيقي حقا .

إززز!

“ربما يكون قد ذهب إلى عرق غنم النار المشتعلة الذهبى لمعرفة المزيد عني!” غمغم تشاو فنغ في قلبه و بدأ فى التفكير .

“ماذا …؟ لماذا يوجد شخص ما في الداخل؟” واحد من التلاميذ الأكثر جدية إنتفخت على الفور عيونه في مفاجأة .

في أعين الاله الحقيقي فى الرتبة الثالثة ، كان عرق غنم النار المشتعلة الذهبى  يشبه حفنة من النمل . قتلهم جميعًا كان يعتمد على مزاج الإله الحقيقى غوى شا .

مجموعة من ثلاثة و عشرين منهم كانت قوية بشكل لا يصدق . حتى الآلهة الحقيقية فى المرتبة الثانية لم تكن قادرة على إختراق ذلك .

“لكن الإله الحقيقى غوى شا قام بحراسة هذا المكان لمدة نصف عام . هذا يعني أن لورد جزيرة الريشة السماوية ليس موجودًا …”. حلل تشاو فنغ ، و ظهرت إبتسامة على وجهه .

طار تشاو فنغ بسرعة للأمام حيث تركت الأجنحة الذهبية الخالصة خلفه أثراً من الضوء الذهبي في السماء . أصبح تشاو فنغ أسرع و أسرع . بدا أنه يمر بكل شيء ، و لا شيء يمكن أن يمنعه .

وفقا لتخمين تشاو فنغ ، ربما ذهب لورد جزيرة الريشة السماوية إلى عرق اليشم الذهبي مع شي فنغ . نظرًا لأن لورد جزيرة الريشة السماوية لم يكن موجودًا ، فقد كان تشاو فنغ أكثر أمانًا .

كان تشاو فنغ و ثعبان تنين الدمار الأسود قد قاما بالفعل بالخروج من المصفوفة بينما كان الخدام و التلاميذ يصيحون .

“الأسود الصغير ، إندفع للخارج معي!” ظهرت نية المعركة في عيون تشاو فنغ .

جلس تشاو فنغ ، و ظهرت بعض الموارد و الكريستالات الإلهية أمامه . من أجل زيادة قوته خلال فترة زمنية قصيرة ، قرر تشاو فنغ عدم إستخدام الكريستالات الإلهية دون المستوى المطلوب . على الرغم من أن الكريستالات الإلهية كانت نادرة ، إلا أن تشاو فنغ كان لديه العديد من مناجم الكريستالات الإلهىية المتدنية في عالم الأحلام القديم  ، و أحيانًا تكونت الكريستالات الإلهية في مناجم الكريستالية الإلهية المتدنية المستوى ، و التي كان من الممكن أن تتكرر بعد ذلك مع عينه اليسرى .

لأن الإله الحقيقى غوى شا و لورد جزيرة الريشة السماوية  لم يكونا حاضرين ، هل إعتقدوا أن مصفوفة شا الأرض و لوه السماء يمكن أن توقف تشاو فنغ و مجموعته ؟ علاوة على ذلك ، إذا قتل تشاو فنغ هؤلاء الأشخاص و بدأ يتجه نحو إقليم لورد جزيرة الريشة السماوية ، فسيضطر الإله الحقيقى غوى شا إلى العودة .

ونغ ~ ونغ ~ ونغ ~

“حسنا!” كان لدى ثعبان تنين الدمار الأسود تعبير بارد و مخيف . لقد تعافى الآن مرة أخرى إلى تدريب إله حقيقي من الرتبة الأولى ، و أراد الخروج و القتال منذ زمن طويل .

بووووم! بووووم! بووووم!

في العالم الخارجي ، كان ثلاثة و عشرون من تلاميذ و خدم جزيرة الريشة السماوية مرهقين . لقد مكثوا هنا لمدة نصف عام و أقاموا هذه المصفوفة ، لكن هذه المصفوفة إحتوت فقط على الهواء .

“الآن يجب أن أختبر التقنيات المكانية!” كان لدى تشاو فنغ تعبير متحمس و ملئ بالتوقعات .

“عاااي ، أنا حقًا لا أعرف ما يفكر فيه لورد الجزيرة الثاني!”

“بدون حساب ميزة عالم الأحلام القديم  ، سأكون أسرع مرتين في عالم الآلهة المقفر القديم مقارنةً بالوقت الذي إستخدمت فيه تقنية الطيران أجنحة البرق!” كشف تشاو فنغ تعبيرات سعادة غامرة .

“هذا صحيح ، حرس لورد الجزيرة الثاني هذا المكان شخصيًا لمدة نصف عام أيضًا!”

“دعنا نذهب إلى أرض لورد جزيرة الريشة السماوية!” تحول ثعبان تنين الدمار الأسود إلى شكله الطبيعي ، حمل تشاو فنغ ، و إتجه في إتجاه أرض لورد جزيرة الريشة السماوية .

تجرأ الجميع فقط على التناقش بنغمات منخفضة بعد مغادرة الإله الحقيقى غوى شا ، لكنهم لم يجرؤوا على لعن لورد الجزيرة الثاني بشكل واضح للغاية . من هذا ، يمكن للمرء أن يرى أن قوة لوردات الجزيرة الثلاثة كانت متأصلة في قلوبهم .

إززز!

و مع ذلك ، ظهر شخصان فجأة داخل المصفوفة من العدم . كان أحدهم مغطى بحراشف سوداء ، و كانت عيناه باردة و عطسة للدماء . جعلت قلبهم يهتز . كان الشخص الآخر وسيمًا مع إبتسامة شريرة ، و طايرت الرياح شعره الذهبي . كان لديه عين ذهبية واحدة هادئة و لامعة .

تسبب هجوم واحد فقط من كل منهم فى إحداث علامات إنهيار على مصفوفة شا الأرض و لوه السماء . هذا جعل وجوه الخدم و التلاميذ تتحول إلى اللون الأبيض بينما قفزت قلوبهم في خوف .

“ماذا …؟ لماذا يوجد شخص ما في الداخل؟” واحد من التلاميذ الأكثر جدية إنتفخت على الفور عيونه في مفاجأة .

“بدون حساب ميزة عالم الأحلام القديم  ، سأكون أسرع مرتين في عالم الآلهة المقفر القديم مقارنةً بالوقت الذي إستخدمت فيه تقنية الطيران أجنحة البرق!” كشف تشاو فنغ تعبيرات سعادة غامرة .

“أسرعوا … إبدأوا مصفوفة القتل!” قال واحد من التلاميذ أنصاف الإله الأقوياء على الفور ، و بدأ الجميع مصفوفة شا الأرض و لوه السماء مع قوتهم المقدسة .

“لكن الإله الحقيقى غوى شا قام بحراسة هذا المكان لمدة نصف عام . هذا يعني أن لورد جزيرة الريشة السماوية ليس موجودًا …”. حلل تشاو فنغ ، و ظهرت إبتسامة على وجهه .

مجموعة من ثلاثة و عشرين منهم كانت قوية بشكل لا يصدق . حتى الآلهة الحقيقية فى المرتبة الثانية لم تكن قادرة على إختراق ذلك .

في العالم الخارجي ، كان ثلاثة و عشرون من تلاميذ و خدم جزيرة الريشة السماوية مرهقين . لقد مكثوا هنا لمدة نصف عام و أقاموا هذه المصفوفة ، لكن هذه المصفوفة إحتوت فقط على الهواء .

“كف البرق المقدس مدمر السماء!” قام تشاو فنغ بتوزيع إبادة نار البرق دون أن يقول أي شيء و دمجه في كف يده الذهبية .

شوى!

كان كف البرق المقدس مدمر السماء مدمرة للغاية ضد العوالم الصغيرة و الأشياء من هذا القبيل ، بما في ذلك مصفوفة شا الأرض و لوه السماء .

إذا كان الإله الحقيقى غوى شا لا يزال هنا ، فمن المؤكد أنه سيكون قادرًا على الإحساس بالإضطراب المكاني في مصفوفة شا الأرض و لوه السماء و مهاجمة الموقع حيث كان العالم الضبابي المكانى مخفيًا ، لكن لم يحدث شيء في العالم الخارجي. من ما يبدوا ، غادر الإله الحقيقي حقا .

ونغ ~~~

بعد ثلاثة أشهر ، تم تحسين تقنية أجنحة البرق المعدني الساطعة لتشاو فنغ ، و كانت سرعته أسرع من ذي قبل . كانت المهارة على الأقل تقنية إلهية متوسطة المستوى .

هبط ضوء الكف الذهبي العملاق المغطى باللهب القرمزي الذهبي على المصفوفة .

“تشاو فنغ ، إذا لم أقتلك ، فلن أكون إنسانًا!” هدر الإله الحقيقي غوى شا كما عاد على الفور .

بووووم! بووووم! بووووم!

“وميض أجنحة البرق المكانية!”

بدأت المجموعة تهتز ، و شعر أكثر من عشرة من الأضعف من الناس بدمائهم تتمايل .

ونغ ~~

أما بالنسبة لثعبان تنين الدمار الأسود ، فقد أطلق لهبًا أسود بمخالبه أثناء إطلاقها نحو المصفوفة .

ثم بدأ تشاو فنغ في تدريب هذه التقنية و تحسينها . يمكن أن ترى الوحوش في إقليم تشاو فنغ الأضواء الذهبية الوامضة بالبرق في السماء كل يوم .

بووووم! بنغ! بااام!

أطلقت الأجنحة خلف تشاو فنغ إنفجارًا صاماً أثناء طيرانه . في هذه اللحظة ، بدا أن تشاو فنغ يتحول إلى صاعقة من البرق سافر عشرات الآلاف من الأميال دفعة واحدة . كان مثل صاعقة من وميض البرق الفعلية .

تسبب هجوم واحد فقط من كل منهم فى إحداث علامات إنهيار على مصفوفة شا الأرض و لوه السماء . هذا جعل وجوه الخدم و التلاميذ تتحول إلى اللون الأبيض بينما قفزت قلوبهم في خوف .

“لقد غادر؟” إختفت شخصية تشاو فنغ ببطء من عالم الأحلام القديم و ظهرت في العالم الضبابي المكاني .

“هذان الشخصان قويان بشكل مخيف . هل هذا هو السبب في أن لورد الجزيرة الثانية جعلنا نصنع مصفوفة هنا؟”

إستخدم تشاو فنغ التقنيات الإلهية كأساس لإنشاء تقنية الطيران الخاصة به ، لذلك عند الإنتهاء من تقنية طيران تشاو فنغ ، ستكون أيضًا تقنية إلهية على الأقل .

كان تشاو فنغ و ثعبان تنين الدمار الأسود قد قاما بالفعل بالخروج من المصفوفة بينما كان الخدام و التلاميذ يصيحون .

كان تشاو فنغ مثل النيزك الذهبي الحار الذي إنطلق عبر السماء و الأرض . لا أحد كان يستطيع أن يرى شخصيته .

“إركضوا!” فقدت وجوه جميع الخدم و التلاميذ اللون عندما إنفجرت مصفوفة شا الأرض و لوه السماء . هؤلاء الخدم و التلاميذ بدأوا ينتشرون أثناء الشعور بالخوف .

بصرف النظر عن السرعة ، فقد تعززت قدرات تشاو فنغ الحسية و البصرية . كانت رؤيا العين الإلهية الروحية لتشاو فنغ مرعبة بالفعل ، لكنها أصبحت الآن أكثر رعبا ؛ يمكن أن يرى لأكثر من مليون ميل في عالم الأحلام القديم . و مع ذلك ، فإن كل هذا سوف يختفي إذا عاد تشاو فنغ إلى عالم الآلهة المقفر القديم .

ونغ ~~

“هذا صحيح ، حرس لورد الجزيرة الثاني هذا المكان شخصيًا لمدة نصف عام أيضًا!”

ظهر زوجان من الأجنحة الذهبية النقية خلف ظهر تشاو فنغ . كانت مثل الشمس – مشرقة و جذابة .

“هذان الشخصان قويان بشكل مخيف . هل هذا هو السبب في أن لورد الجزيرة الثانية جعلنا نصنع مصفوفة هنا؟”

إززز!

بعد ثلاثة أشهر ، تم تحسين تقنية أجنحة البرق المعدني الساطعة لتشاو فنغ ، و كانت سرعته أسرع من ذي قبل . كانت المهارة على الأقل تقنية إلهية متوسطة المستوى .

كان هناك ضوء ذهبي وامض ، و تم قطع ثلاثة أشخاص كانوا يفرون إلى النصف .

“لقد غادر؟” إختفت شخصية تشاو فنغ ببطء من عالم الأحلام القديم و ظهرت في العالم الضبابي المكاني .

إززز!

أطلقت الأجنحة خلف تشاو فنغ إنفجارًا صاماً أثناء طيرانه . في هذه اللحظة ، بدا أن تشاو فنغ يتحول إلى صاعقة من البرق سافر عشرات الآلاف من الأميال دفعة واحدة . كان مثل صاعقة من وميض البرق الفعلية .

تحرك الضوء الذهبي مرة أخرى ، و سقط عدد قليل من الخدم .

بعد مرور شهر على ذلك ، قام تشاو فنغ بإجراء العديد من التحسينات على تقنية أجنحة رياح البرق و تقنية جسد كون البرق الذهبى المقدس . و مع ذلك ، لم يكن قادرًا على إنشاء تقنية الطيران .

“بهذه السرعة! أي نوع من تقنيات الطيران السرية هذه؟” فوجئ ثعبان تنين الدمار الأسود .

ونغ ~~

طار الضوء الذهبي بسرعة حول السماء و الأرض و أدى على الفور إلى قتل كل من حاول الهرب .

“هذا صحيح ، حرس لورد الجزيرة الثاني هذا المكان شخصيًا لمدة نصف عام أيضًا!”

“دعنا نذهب إلى أرض لورد جزيرة الريشة السماوية!” تحول ثعبان تنين الدمار الأسود إلى شكله الطبيعي ، حمل تشاو فنغ ، و إتجه في إتجاه أرض لورد جزيرة الريشة السماوية .

توقف الإله الحقيقى غوى شا ، الذي كان قد غادر لتوه و كان يتجه في إتجاه عرق غنم النار المشتعلة الذهبى ، فجأة ، و تحولت عيناه إلى اللون الأحمر بينما كان يحمل رمز إرسال في يده اليمنى التي كانت ترتجف حاليًا .

إستخدم تشاو فنغ التقنيات الإلهية كأساس لإنشاء تقنية الطيران الخاصة به ، لذلك عند الإنتهاء من تقنية طيران تشاو فنغ ، ستكون أيضًا تقنية إلهية على الأقل .

“تشاو فنغ ، إذا لم أقتلك ، فلن أكون إنسانًا!” هدر الإله الحقيقي غوى شا كما عاد على الفور .

سرعان ما قرر تشاو فنغ طريقه ، و لكن سيكون من الصعب للغاية إنشاء أسلوب الطيران السري الخاص به من الصفر . سيكون أسهل بكثير إذا كان يمكن أن يقرأ بعض تقنيات طيران البرق المعدني الأخرى .

ترجمة : إبراهيم

كان هذا لا يزال على أساس أن تشاو فنغ خلق فقط تقنية الطيران . نظرًا لفهمه لنية المعدن أكثر فأكثر ، فإن تشاو فنغ قادر على تحليل تقنية الطيران و تحسينها بسرعة أكبر .

كان كف البرق المقدس مدمر السماء مدمرة للغاية ضد العوالم الصغيرة و الأشياء من هذا القبيل ، بما في ذلك مصفوفة شا الأرض و لوه السماء .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط