الإله القديم الرتبة الأولى
بعد التغير
لأنه شكل المنصة الآلهية السابعة مباشرة ، إلى جانب التغييرات الرائعة للعين الآلهية ، كان قد نسى الرعد الأكثر فظاعة .
كان هناك المنصة السابعة ، و كان هذا هو رمز الإله القديم!
جعل الجو الكئيب و الرهيب جميع المخلوقات ضمن عشرات الآلاف من الأميال ترتعش و هربت بعيدا .
فى هذه اللحظة .
يجب إستخدام البرق و تخزينه .
دارت السماء القريبة باستمرار ، و إهتزت الأرض ، و التي يبدو أنها ترمز إلى الإثارة و الصعود و الهبوط في مزاج تشاو فنغ .
هووو !
“هل أستطيع النجاح … ؟”
كان جسد تشاو فنغ مكسور بالفعل و كان جسمه كله أسود .
أخذ تشاو فنغ نفسًا عميقًا ، بالإضافة إلى التوقعات فى قلبه ، كان يصبح أكثر قلقًا و قلقًا .
شوى!
مع تراثه ، كان الحد الذي يمكن أن يصل إليه بالفعل هو إله حقيقى فى الرتبة السادسة .
لكن عندما إنتهى لتوه من الحديث بهذه الجملة ، شعر أن هناك تقلبًا مكانيًا في القصر .
هل يمكن أن يبنى المنصة السابعة بنجاح؟
ضعفت هالة تشاو فنغ ببطء و أصبحت شائعة جدًا .
بالطبع ، في هذا الوقت لم يستطع التدخل .
كما يقول المثل ، الخشب الجميل فى الغابة ، سوف تدمره الرياح .
“إن تحول العين الآلهية لم ينته بعد!”
نظرًا لتأثير التسلق لرتبة الآله القديم في خطوة واحدة ، فإن عالم تشاو فنغ كان غير مستقر للغاية ، و لم تصل جميع الجوانب بعد إلى مستوى الآله القديم .
و همس تشاو فنغ بهدوء .
“الهالة الآلهية التي تقابل السماوات و الأرض قد تبددت منذ فترة طويلة ، و لكن هذا الطفل ، لماذا لم يخرج بعد!”
في هذا الوقت ، ستذوب روحه في هذا العالم ، لكنه الأن إستطاع التحكم في كل شيء في مساحة تزيد على 10 ملايين ميل فقط ، و ما زالت هذه المسافة تتوسع .
بوووم! بااانغ!
……
هووو !
عندما يكتمل توافقه مع عالم الأحلام القديم ، ستبدأ المنصة الإلهية السابعة في التشكل .
بالقفز مباشرة لإله الحقيقي فى الرتبة الخامسة ، يمكنك أن تشتهر فى عالم الألهه القديم المقفر ، و الإله الحقيقي من الرتبة السادسة معجزة ، و الإله القديم من الرتبة السابعة هو أمر صادم للغاية .
فى العرق الروحى ، حول قصر تشاو فنغ ، إتضح إمتزجاح المنصة الآلهية مع السماء و الأرض لتصور الجميع .
“لماذا لا توجد رؤي السماء و الأرض؟”
“ما زال يهاجم الرتب الآلهية!”
في مرحلة ما ، دخل كل الضباب الحالم بؤبؤ العين اليسرى ، و توقف كل الضباب الفضى الحالم فى عينه اليسرى عن الدوران .
“لم ينته بعد؟”
من ناحية أخرى ، تم إستنفاد وريد الكريستال الإلهى ذو الدرجة الدنيا في أعماق الأرض .
كان ذلك أمر لا يصدق حقًا و كان قلب الجميع يصرخ كالأمواج!
……
“لماذا لا توجد رؤي السماء و الأرض؟”
بوووم! بااانغ!
قتمت عيون تشانغ يوتونغ ، و كان هناك نوع من الشعور الذى لا يمكن التنبؤ به في قلبه .
“سبعة منصات آلهية ، إله قديم!”
“عرفت أن فنغ ير لن يفشل …”
شوى!
في المسافة ، إندلعت تشاو يوفي فى البكاء .
نظرًا لتأثير التسلق لرتبة الآله القديم في خطوة واحدة ، فإن عالم تشاو فنغ كان غير مستقر للغاية ، و لم تصل جميع الجوانب بعد إلى مستوى الآله القديم .
فوق السماء ، صدم العديد من الآلهة القديمة من العرق الروحى .
و همس تشاو فنغ بهدوء .
“هذا الطفل ما زال يهاجم الرتب الآلهية ، لكن لا توجد رؤي للسماء و الأرض؟ هل هناك مجال لكون بعده الغامض يتمتع بهذه القدرة؟”
في أقل من لحظة ، أصبحت السماء و الأرض قاتمة ، و إرتفعت الغيوم السوداء ، و تدحرج الرعد و البرق .
و شكك الإله القديم ذو الرداء الأسود .
بعد التغير
بالنسبة للبعد الغامض الذي كان لدى تشاو فنغ ، حتى أنه كان لديه القليل من الإهتمام .
“تشكلت المنصة السابعة ، لكن بالمقارنة مع الستة الأولى ، بعض أجزائها غير مستقر!”
“أنا حقا أريد أن أذهب ، ما هو المكان الآخر الذى فيه هذا الطفل الان ، كيف يبدو!”
بمجرد أن تقول ذلك ، ربما ستكون هناك كارثة .
و قال إله قديم آخر ، كان فضولي جدا في داخل نفسه .
كان مهتم جدًا بالبعد عالي المستوى لدى تشاو فنغ .
“لا تخذلني …”
……
و قال الإله القديم الروح العائمة بصوت خافت ، و ظهرت إبتسامة على شفتيه .
شوى!
كان لا يزال يدعم كون تشاو يوفي و تشاو فنغ معًا ، و مع ذلك ، قد يجلب أشخاص آخرون العديد من المزايا للعرق الروحى ، لكنهم لا يستطيعون تحقيق ما يكفي من السعادة لتشاو يوفي .
“و مع ذلك ، ينبغي أن يطلق عليه رعد الإله القديم الآن!”
……
هووو!
بعد بضعة أيام ، فى عالم الأحلام القديم .
تدريجيا ، أصبحت هالة تشاو فنغ أكثر كمالا .
في ظل القوة الغامضة للضباب الحالم ، كان من الصعب للغاية تثبيت ظل المنصة السابعة .
بعد ذلك ، بإعتماد تشاو فنغ على نفسه ، قام بتثبيت هذه المنصة تمامًا ، و كان سيأثر ذلك على الطبقات العليا كذالك .
“تم بناء هيكل المنصة بالكاد بنجاح …”
……
و تنهد تشاو فتغ بارتياح ، و كان هناك القليل من الحظ في قلبه .
هل هذه قوة المنصة الإلهية فى الرتبة السابعة؟
هوووو!
إزدادت قوة الرعد و البرق في السحب السوداء ، كتنين رعد قديم ، مع صوت البرق كهدير ، هزت قوته السماء و الأرض .
فجأة ، دخل جزء من الضباب الحالم المنصة الآلهية السابعة .
بعد التغير
تحول الضوء الحلام الذى دخل بشكل ملتوي إلى طاقة ملئت المنصة الآلهية السابعة ، تمامًا كما في المنصات الآلهية الستة أدناها .
لحسن الحظ ، إمتلك تشاو فنغ برق المحنة و هيئة روح البرق ، و في مواجهة هذا الرعد ، كان لديه ثقة مطلقة .
“صحيح ، قوة العين الإلهية هي واحدة من إمكاناتي!”
في ظل القوة الغامضة للضباب الحالم ، كان من الصعب للغاية تثبيت ظل المنصة السابعة .
و إهتزت روح تشاو فنغ .
بعد التغير
و للمفاجأة ، فإن المنصة الإلهية التي شكلتها قوة العين الآلهية كانت تقريبا نفس جوهر المنصات الآلهية الستة أدناه ، حيث إحتوت على قوة الخمسة عناصر لرياح البرق ، و قوة السلالة ، و قوته الجسدية ، و ما إلى ذلك .
بالنسبة للبعد الغامض الذي كان لدى تشاو فنغ ، حتى أنه كان لديه القليل من الإهتمام .
بمرور الوقت .
لم يتفرق الناس من العرق الروحى حول قصر تشاو فنغ ، بل تجمعوا أكثر و أكثر .
تم ملئ المنصة السابعة تدريجياً ، متألقة ببراعة رائعة .
إذا كانت محنة برق الإله الحقيقي العادية ، فيمكنه أن ينجو بنجاح إذا لم يفعل شيئًا بينما عينيه مغلقة .
“سبعة منصات آلهية ، إله قديم!”
فتحت بوابة القصر بشدة .
كان تشاو فنغ متحمسًا لدرجة أنه لم يستطع وصف حالته المزاجية في الوقت الحالي .
في الوقت نفسه ، إمتدت روح تشاو فنغ لمنطقة أوسع .
الخطو مرة واحدة لإله حقيقى فى الرتبة السادسة كان بالفعل أسطورة ، شيء لا يمكن تأكيده .
كلما زاد عدد المنصات الإلهية ، زادت صعوبة تشكيلها ، حتى لو كانت العين الآلهية ، فقد كأن من الرائع أن تكون قادرًا على تشكيل المنصة السابعة مباشرة .
كان نادرا أكثر القفز مباشرة لآله قديم!
بعد فترة طويلة ، هدأ أخيرًا .
هووو! هووو!
تجمع وعي تشاو فنغ في جميع أنحاء المنصة السابعة .
توسعت الدوامة ذى الخمسة ألوان حول الغابة السوداء باستمرار و دارت بعنف .
“قوة رعد جيدة!”
في الوقت نفسه ، إمتدت روح تشاو فنغ لمنطقة أوسع .
“تم بناء هيكل المنصة بالكاد بنجاح …”
و أنتجت روح تشاو فنغ شعور رائع .
في المسافة ، إندلعت تشاو يوفي فى البكاء .
كان عالم الأحلام القديم جسده ، و في مكانٍ ما ، إهتز قلبه بقوة .
“تغير العين اليسرى يقترب من نهايته!”
بوووم بوووم!
فجأة ، دخل جزء من الضباب الحالم المنصة الآلهية السابعة .
في هذا الوقت ، كان هناك صوت صفير عنيف في الغابة السوداء .
بمرور الوقت .
كان بإمكانه رؤية المنصة الآلهية السابعة تتشكل فى السماء ، تطفو في الهواء ، بينما كان جسده كله أبيضًا و شفافًا ، و كان هناك العديد من المشاهد الغريبة فى السماء ، التي أصبحت أكثر المشاهد جذبا للنظر بين السماء و الأرض .
بوووم! بوووم! بوووم!
تجمع وعي تشاو فنغ في جميع أنحاء المنصة السابعة .
كان ذلك أمر لا يصدق حقًا و كان قلب الجميع يصرخ كالأمواج!
“تشكلت المنصة السابعة ، لكن بالمقارنة مع الستة الأولى ، بعض أجزائها غير مستقر!”
تعافت إصابات تشاو فنغ ببطء .
كلما زاد عدد المنصات الإلهية ، زادت صعوبة تشكيلها ، حتى لو كانت العين الآلهية ، فقد كأن من الرائع أن تكون قادرًا على تشكيل المنصة السابعة مباشرة .
في مرحلة ما ، دخل كل الضباب الحالم بؤبؤ العين اليسرى ، و توقف كل الضباب الفضى الحالم فى عينه اليسرى عن الدوران .
بعد ذلك ، بإعتماد تشاو فنغ على نفسه ، قام بتثبيت هذه المنصة تمامًا ، و كان سيأثر ذلك على الطبقات العليا كذالك .
“إنه حي حقا!”
هووو !
في مرحلة ما ، دخل كل الضباب الحالم بؤبؤ العين اليسرى ، و توقف كل الضباب الفضى الحالم فى عينه اليسرى عن الدوران .
تبددت دوامة اليوان تشى و ظلال المنصات الآلهية تدريجيا .
……
سقطت عيون تشاو فنغ على جسده .
بوووم! بوووم!
كان كلا من شعر رأسه و عينه اليسرى باللون الفضى الحالم .
تغيرت تعبيرات وجه تشاو فنغ .
“تغير العين اليسرى يقترب من نهايته!”
“حسنًا؟ رعد الإله الحقيقي؟”
و كان تشاو فنغ يشعر بذلك .
“أوه ، دعونا ننطلق و نجبر الطفل على الخروج؟”
إزززز!
كان مهتم جدًا بالبعد عالي المستوى لدى تشاو فنغ .
و كان تطور العين الإلهية عملية بطيئة .
أخذ تشاو فنغ نفسًا عميقًا ، بالإضافة إلى التوقعات فى قلبه ، كان يصبح أكثر قلقًا و قلقًا .
إمتص الضباب الحالم حول جسمه ببطء في عينه اليسرى .
كل شيء حول تشاو فنغ تحول تقريبا إلى رماد .
في مرحلة ما ، دخل كل الضباب الحالم بؤبؤ العين اليسرى ، و توقف كل الضباب الفضى الحالم فى عينه اليسرى عن الدوران .
شوى!
شوى!
من ناحية أخرى ، تم إستنفاد وريد الكريستال الإلهى ذو الدرجة الدنيا في أعماق الأرض .
ثم دخلت روح تشاو فنغ جسده مباشرة .
إهتز العالم ، جأت عشرة الاف صاعقة من البرق في الإنخفاض ، و نزلت الصاعقة الثانية على الفور ، و كانت قوتها أكثر فظاعة من الأولى!
صدمت رسائل عديدة على الفور روحه .
دارت السماء القريبة باستمرار ، و إهتزت الأرض ، و التي يبدو أنها ترمز إلى الإثارة و الصعود و الهبوط في مزاج تشاو فنغ .
“منصة إلهية فى الرتبة السابعة!”
صرخ تشاو فنغ بينما كان ينظر فى السماء .
قبض تشاو فنغ قبضتيه ، و يبدو أن جسمه تحول إلى عملاق خالد ، و إحتوى جسمه على قوة لا نهائية ، قادرة على إبتلاع النجوم .
و كان تشاو فنغ يشعر بذلك .
هل هذه قوة المنصة الإلهية فى الرتبة السابعة؟
هرع ضوء الرعد الضخم مباشرة إلى تشاو فنغ .
شوى!
لأن هذه المرة كان تأثير إختراق تشاو فنغ للرتب الإلهية غير طبيعي حقا .
ملئت الإثارة قلبه ، و أغرق وعيه في بعد عينه اليسرى .
يجب إستخدام البرق و تخزينه .
لقد تحولت تلك الكرة الذهبية الغامضة تمامًا إلى كرة فضية حالمة صغيرة ، و كان يوجد فوق الكرة هناك عدة خطوط لامعة و لافتة للنظر ، حيث يمكن تحديد جفن بسيط .
كان تشاو فنغ متحمسًا لدرجة أنه لم يستطع وصف حالته المزاجية في الوقت الحالي .
“ما هو خاص حول هذا اللون الفضى الحالم للعين الروحية الإلهية؟”
إذا كانت محنة برق الإله الحقيقي العادية ، فيمكنه أن ينجو بنجاح إذا لم يفعل شيئًا بينما عينيه مغلقة .
فكر تشاو فنغ في ذلك ، و كما قام بعرضها ، رقصت بمفردها ، و ظهرت سلسلة من الألوان الأخرى .
……
تماما كما كان يستعد لإستكشاف التغييرات في العين الروحية الآلهية ، ولد قلب تشاو فنغ نوعا من الإستقراء .
و إهتزت روح تشاو فنغ .
“حسنًا؟ رعد الإله الحقيقي؟”
“سبعة منصات آلهية ، إله قديم!”
تغيرت تعبيرات وجه تشاو فنغ .
كان كلا من شعر رأسه و عينه اليسرى باللون الفضى الحالم .
لأنه شكل المنصة الآلهية السابعة مباشرة ، إلى جانب التغييرات الرائعة للعين الآلهية ، كان قد نسى الرعد الأكثر فظاعة .
لم يتفرق الناس من العرق الروحى حول قصر تشاو فنغ ، بل تجمعوا أكثر و أكثر .
“و مع ذلك ، ينبغي أن يطلق عليه رعد الإله القديم الآن!”
تحول الضوء الحلام الذى دخل بشكل ملتوي إلى طاقة ملئت المنصة الآلهية السابعة ، تمامًا كما في المنصات الآلهية الستة أدناها .
و إبتسم تشاو فنغ .
تغيرت تعبيرات وجه تشاو فنغ .
هوووو!
صرخ تشاو فنغ بينما كان ينظر فى السماء .
حشد تشاو فنغ أثر القوة الإلهية من المنصات الإلهية .
لحسن الحظ ، إمتلك تشاو فنغ برق المحنة و هيئة روح البرق ، و في مواجهة هذا الرعد ، كان لديه ثقة مطلقة .
كانت قوته الآلهية وحدها أقوى بكثير من القوة الإلهية للعناصر الخمسة من رياح البرق السابقة .
قبض تشاو فنغ قبضتيه ، و يبدو أن جسمه تحول إلى عملاق خالد ، و إحتوى جسمه على قوة لا نهائية ، قادرة على إبتلاع النجوم .
هووو! سووو! سووو!
بوووم! بوووم!
بعد دمج العديد من القوى الغامضة ، تضاعفت قوة هذه القوة مرة أخرى .
تبددت دوامة اليوان تشى و ظلال المنصات الآلهية تدريجيا .
“دعني أرى رعد الإله القديم!”
حشد تشاو فنغ أثر القوة الإلهية من المنصات الإلهية .
صرخ تشاو فنغ بينما كان ينظر فى السماء .
و مع ذلك ، فإن العاصفة الرعدية الان كانت مروعة لدرجة أنه حتى لو كان هناك بالفعل إلهًا قديمًا موجودًا ، فيجب عليه أن يخرج كل شيء .
بوووم! بوووم! بوووم!
بعد فترة طويلة ، هدأ أخيرًا .
في أقل من لحظة ، أصبحت السماء و الأرض قاتمة ، و إرتفعت الغيوم السوداء ، و تدحرج الرعد و البرق .
……
جعل الجو الكئيب و الرهيب جميع المخلوقات ضمن عشرات الآلاف من الأميال ترتعش و هربت بعيدا .
في الوقت نفسه ، إمتدت روح تشاو فنغ لمنطقة أوسع .
بوووم! بوووم!
عندما يكتمل توافقه مع عالم الأحلام القديم ، ستبدأ المنصة الإلهية السابعة في التشكل .
إزدادت قوة الرعد و البرق في السحب السوداء ، كتنين رعد قديم ، مع صوت البرق كهدير ، هزت قوته السماء و الأرض .
شوى!
“قوة رعد جيدة!”
فجأة ، دخل جزء من الضباب الحالم المنصة الآلهية السابعة .
و برد عقل تشاو فنغ .
……
إذا كانت محنة برق الإله الحقيقي العادية ، فيمكنه أن ينجو بنجاح إذا لم يفعل شيئًا بينما عينيه مغلقة .
في ظل القوة الغامضة للضباب الحالم ، كان من الصعب للغاية تثبيت ظل المنصة السابعة .
و مع ذلك ، فإن العاصفة الرعدية الان كانت مروعة لدرجة أنه حتى لو كان هناك بالفعل إلهًا قديمًا موجودًا ، فيجب عليه أن يخرج كل شيء .
صرخ تشاو فنغ بينما كان ينظر فى السماء .
فقط بالمرور من خلال المحنة ، فسيكون إله قديم حقيقي!
صرخ تشاو فنغ بينما كان ينظر فى السماء .
بووم! بووم! بووم!
ثم أخرج تشاو فنغ رداء الزمكان .
فجأة ، خرج تنين هائل من الرعد ، و من بين حراشفه ، كانت هناك صواعق لا حصر لها ، كما لو كان الرعد و البرق يتطايرون من جسده .
ترجمة و تدقيق : إبراهيم
“جسد محنة البرق المقدس!”
لحسن الحظ ، كان لديه بنية مدمرة و مرونة قوية ، بالكاد قاوم تلف جسمه .
فوق جسم تشاو فنغ ، كان هناك طبقة من البرق ذو الخمسة ألوان ، تشبه كرة الرعد ذات الخمسة ألوان ، كانت مبهرة و مليئة بالقوة .
كان تشاو فنغ الحالى بعد تحمل ضربة الصاعقة هذه ، قد تم تكثيف جسده و روحه .
بوووم! بااانغ!
“تم بناء هيكل المنصة بالكاد بنجاح …”
هرع ضوء الرعد الضخم مباشرة إلى تشاو فنغ .
كان لا يزال يدعم كون تشاو يوفي و تشاو فنغ معًا ، و مع ذلك ، قد يجلب أشخاص آخرون العديد من المزايا للعرق الروحى ، لكنهم لا يستطيعون تحقيق ما يكفي من السعادة لتشاو يوفي .
كان ضوء الرعد هذا يمكنه ضرب الإله الحقيقي من الرتبة السادسة و قتل الإله الحقيقي من الرتبة الخامسة .
في ظل القوة الغامضة للضباب الحالم ، كان من الصعب للغاية تثبيت ظل المنصة السابعة .
لحسن الحظ ، إمتلك تشاو فنغ برق المحنة و هيئة روح البرق ، و في مواجهة هذا الرعد ، كان لديه ثقة مطلقة .
و قال الإله القديم الروح العائمة بصوت خافت ، و ظهرت إبتسامة على شفتيه .
بالإضافة إلى ذلك ، إختار تشاو فنغ هذه الغابة الخشبية ، و لكنه فكر أيضًا في خشب كبح البرق ، و لكن في هذا الوقت ، تحطم السطح المحيط بها و تحولت إلى رماد بسرعة .
لأنه شكل المنصة الآلهية السابعة مباشرة ، إلى جانب التغييرات الرائعة للعين الآلهية ، كان قد نسى الرعد الأكثر فظاعة .
بينام كان جسده عائم في الهواء ، لم يتحرك ، مثل جبل من الرعد .
هووو! هووو!
حتى في هذه اللحظة ، إمتص جسم تشاو فنغ هذا الصاعقة .
إهتز العالم ، جأت عشرة الاف صاعقة من البرق في الإنخفاض ، و نزلت الصاعقة الثانية على الفور ، و كانت قوتها أكثر فظاعة من الأولى!
و إستوعبت روحه أيضًا قوة الرعد .
بعد بضعة أيام ، فى عالم الأحلام القديم .
“تأثير تلطيف و صقل جيد!”
فكر تشاو فنغ في ذلك ، و كما قام بعرضها ، رقصت بمفردها ، و ظهرت سلسلة من الألوان الأخرى .
كان تشاو فنغ الحالى بعد تحمل ضربة الصاعقة هذه ، قد تم تكثيف جسده و روحه .
“لا تخذلني …”
هذه التهدئة كانت أفضل بعدة مرات من إستخدامه الخاص لصاعقة الرعد في كريستال البرق الإلهى .
بعد فترة طويلة ، هدأ أخيرًا .
نظرًا لتأثير التسلق لرتبة الآله القديم في خطوة واحدة ، فإن عالم تشاو فنغ كان غير مستقر للغاية ، و لم تصل جميع الجوانب بعد إلى مستوى الآله القديم .
لكن عندما إنتهى لتوه من الحديث بهذه الجملة ، شعر أن هناك تقلبًا مكانيًا في القصر .
لكن هذا الرعد ، يمكن أن يساعده على توحيد و صقل جميع الجوانب .
“لا تخذلني …”
من ناحية أخرى ، تم إستنفاد وريد الكريستال الإلهى ذو الدرجة الدنيا في أعماق الأرض .
كان نادرا أكثر القفز مباشرة لآله قديم!
و لكن في هذا الوقت ، مع تشاو فنغ كوسيلة ، إستمرت قوة البرق في إختراق وريد الكريستال الآلهى ذو الدرجة الدنيا .
هووو!
قبل أن يضرب برق الآله القديم ، فكر في كل شيء .
بالإضافة إلى ذلك ، إختار تشاو فنغ هذه الغابة الخشبية ، و لكنه فكر أيضًا في خشب كبح البرق ، و لكن في هذا الوقت ، تحطم السطح المحيط بها و تحولت إلى رماد بسرعة .
يجب إستخدام البرق و تخزينه .
و إهتزت روح تشاو فنغ .
بووم! بووم! بووم!
هل هذه قوة المنصة الإلهية فى الرتبة السابعة؟
إهتز العالم ، جأت عشرة الاف صاعقة من البرق في الإنخفاض ، و نزلت الصاعقة الثانية على الفور ، و كانت قوتها أكثر فظاعة من الأولى!
كان بإمكانه رؤية المنصة الآلهية السابعة تتشكل فى السماء ، تطفو في الهواء ، بينما كان جسده كله أبيضًا و شفافًا ، و كان هناك العديد من المشاهد الغريبة فى السماء ، التي أصبحت أكثر المشاهد جذبا للنظر بين السماء و الأرض .
كل شيء حول تشاو فنغ تحول تقريبا إلى رماد .
حشد تشاو فنغ أثر القوة الإلهية من المنصات الإلهية .
ثم ، الثالثة و الرابعة … و زادت قوتها تدريجيا!
“هل أستطيع النجاح … ؟”
كان جسد تشاو فنغ مكسور بالفعل و كان جسمه كله أسود .
لحسن الحظ ، كان لديه بنية مدمرة و مرونة قوية ، بالكاد قاوم تلف جسمه .
سقطت عيون تشاو فنغ على جسده .
شوى!
بعد دمج العديد من القوى الغامضة ، تضاعفت قوة هذه القوة مرة أخرى .
ثم أخرج تشاو فنغ رداء الزمكان .
كان ضوء الرعد هذا يمكنه ضرب الإله الحقيقي من الرتبة السادسة و قتل الإله الحقيقي من الرتبة الخامسة .
كان رداء الزمكان يعد أفضل قطعة أثرية لديه ، و لن يتم تدميرها بواسطة هذا الرعد ، و كان يمكن أن يؤدي تأثيره الدفاعي إلى الحد من القوة الإنفجارية للرعد .
“إن تحول العين الآلهية لم ينته بعد!”
غندما إرتد تنين برق قديم مرة أخرى نحو تشاو فنغ ، إرتدي رداء الزمكان ، و فعل طاقته الإلهية بالكامل .
لأن هذه المرة كان تأثير إختراق تشاو فنغ للرتب الإلهية غير طبيعي حقا .
……
كان بإمكانه رؤية المنصة الآلهية السابعة تتشكل فى السماء ، تطفو في الهواء ، بينما كان جسده كله أبيضًا و شفافًا ، و كان هناك العديد من المشاهد الغريبة فى السماء ، التي أصبحت أكثر المشاهد جذبا للنظر بين السماء و الأرض .
بعد نصف يوم ، تلاشى صوت الإنفجارات تدريجياً ، و تلاشت السحب المظلمة للسماء و إستردت عافيتها .
فكر تشاو فنغ في ذلك ، و كما قام بعرضها ، رقصت بمفردها ، و ظهرت سلسلة من الألوان الأخرى .
في الأسفل ، كان هناك حفرة مفحمة سوداء ضخمة ، مع جسم أسود مكسور ، ممتلئة بالدخان الأسود .
تجمع وعي تشاو فنغ في جميع أنحاء المنصة السابعة .
بعد عشرة أيام .
هوووو!
تعافت إصابات تشاو فنغ ببطء .
مع تراثه ، كان الحد الذي يمكن أن يصل إليه بالفعل هو إله حقيقى فى الرتبة السادسة .
بعد معمودية الرعد ، و كذلك إصلاح الجسم و إعادة تنظيمه ، أصبح تدريبه أيضا فى حالة أكثر إستقرارا .
“و مع ذلك ، ينبغي أن يطلق عليه رعد الإله القديم الآن!”
“إله قديم فى الرتبة السابعة …”
بعد فترة طويلة ، هدأ أخيرًا .
وقف تشاو فنغ في نفس المكان ، و قلبه يشعر بالنشوة .
“صحيح ، قوة العين الإلهية هي واحدة من إمكاناتي!”
بعد فترة طويلة ، هدأ أخيرًا .
ثم أخرج تشاو فنغ رداء الزمكان .
كما يقول المثل ، الخشب الجميل فى الغابة ، سوف تدمره الرياح .
في هذا الوقت ، كان هناك صوت صفير عنيف في الغابة السوداء .
بالقفز مباشرة لإله الحقيقي فى الرتبة الخامسة ، يمكنك أن تشتهر فى عالم الألهه القديم المقفر ، و الإله الحقيقي من الرتبة السادسة معجزة ، و الإله القديم من الرتبة السابعة هو أمر صادم للغاية .
كان ضوء الرعد هذا يمكنه ضرب الإله الحقيقي من الرتبة السادسة و قتل الإله الحقيقي من الرتبة الخامسة .
بمجرد أن تقول ذلك ، ربما ستكون هناك كارثة .
……
هووو!
و كان تطور العين الإلهية عملية بطيئة .
ضعفت هالة تشاو فنغ ببطء و أصبحت شائعة جدًا .
في الوقت نفسه ، إمتدت روح تشاو فنغ لمنطقة أوسع .
في نفس الوقت ، قام تشاو فنغ بإخراج بضع قطع من حجر الختم الإلهى ، ألقى نظرة خاطفة عليه ، و فعل بعضًا من قوة الحجر ، ثم قمع المنصات الإلهية فى دانتيانه .
و مع ذلك ، فإن العاصفة الرعدية الان كانت مروعة لدرجة أنه حتى لو كان هناك بالفعل إلهًا قديمًا موجودًا ، فيجب عليه أن يخرج كل شيء .
تدريجيا ، أصبحت هالة تشاو فنغ أكثر كمالا .
هوووو!
……
كان رداء الزمكان يعد أفضل قطعة أثرية لديه ، و لن يتم تدميرها بواسطة هذا الرعد ، و كان يمكن أن يؤدي تأثيره الدفاعي إلى الحد من القوة الإنفجارية للرعد .
لم يتفرق الناس من العرق الروحى حول قصر تشاو فنغ ، بل تجمعوا أكثر و أكثر .
قتمت عيون تشانغ يوتونغ ، و كان هناك نوع من الشعور الذى لا يمكن التنبؤ به في قلبه .
“ليس بعد؟”
“ما هو الوضع مع هذا الطفل؟”
شوى!
كان التلاميذ المحيطون فضوليون جداً .
“لماذا لا توجد رؤي السماء و الأرض؟”
لأن هذه المرة كان تأثير إختراق تشاو فنغ للرتب الإلهية غير طبيعي حقا .
بوووم!
“الهالة الآلهية التي تقابل السماوات و الأرض قد تبددت منذ فترة طويلة ، و لكن هذا الطفل ، لماذا لم يخرج بعد!”
و إبتسم تشاو فنغ .
كان وجه تشانغ يوتونغ غائم و غير مؤكد .
ترجمة و تدقيق : إبراهيم
فوق السماء ، نفد صبر العديد من الآلهة القديمة .
في أقل من لحظة ، أصبحت السماء و الأرض قاتمة ، و إرتفعت الغيوم السوداء ، و تدحرج الرعد و البرق .
“أوه ، دعونا ننطلق و نجبر الطفل على الخروج؟”
كما يقول المثل ، الخشب الجميل فى الغابة ، سوف تدمره الرياح .
و إقترح الإله القديم ذو الرداء الأسود .
توسعت الدوامة ذى الخمسة ألوان حول الغابة السوداء باستمرار و دارت بعنف .
كان مهتم جدًا بالبعد عالي المستوى لدى تشاو فنغ .
……
لكن عندما إنتهى لتوه من الحديث بهذه الجملة ، شعر أن هناك تقلبًا مكانيًا في القصر .
كان تشاو فنغ الحالى بعد تحمل ضربة الصاعقة هذه ، قد تم تكثيف جسده و روحه .
بوووم!
تبددت دوامة اليوان تشى و ظلال المنصات الآلهية تدريجيا .
فتحت بوابة القصر بشدة .
“الهالة الآلهية التي تقابل السماوات و الأرض قد تبددت منذ فترة طويلة ، و لكن هذا الطفل ، لماذا لم يخرج بعد!”
“إنه حي حقا!”
فى العرق الروحى ، حول قصر تشاو فنغ ، إتضح إمتزجاح المنصة الآلهية مع السماء و الأرض لتصور الجميع .
نظر تشاو فنغ إلى خطابات التحدي أمامه و إجتاح الحشود التي لا حصر لها من حوله و إبتسم .
و إستوعبت روحه أيضًا قوة الرعد .
ترجمة و تدقيق : إبراهيم
هووو! سووو! سووو!
كان التلاميذ المحيطون فضوليون جداً .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات