نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

King of Gods 1270

أرض الحياة المقدسة

أرض الحياة المقدسة

“توقف!”

لقد سمعوا منذ زمن طويل أن عبقرية لا نظير لها قد ظهرت في العرق الروحي ، الذي وصل إلى إله حقيقى في الرتبة السادسة أثناء إختراقه . كان الشعر و العين اليسرى لهذا العبقري ذو لون فريد جدًا .

“كيف جريء أنت ، للتجرؤ على إقتحام طائفة أصل الحياة و إرتكاب القتل!”

“جاء الإثنان منكم في الوقت المناسب تماما.” تحول تشاو فنغ فجأة إلى الإثنين من الخبراء الإله القديم الذين كانوا اتين نحوه .”

رأى إثنان من كبار السن من طائفة أصل الحياة الذين ظهروا للتو أن الشيخ يو قد تم تقسيمه إلى إثنين و إرتفع سخطهم .

“ما مدى هوله ! هذا التشاو فنغ!”

كانت طائفة أصل الحياة من فئة ذروة الأربع نجوم ، و مع ذلك تجرأ أحدهم على التطفل على أحد كبار السن و مهاجمته .

على الجانب الآخر ، إبتهج يو بينغ تشنغ برؤية أن شيوخ الطائفة أرادوا إنقاذ حياته .

“جاء الإثنان منكم في الوقت المناسب تماما.” تحول تشاو فنغ فجأة إلى الإثنين من الخبراء الإله القديم الذين كانوا اتين نحوه .”

“لقد كانت هذه تقنية روح لسلالة العين مع طاقة برق المحنة!”

“ماذا تعني؟” توقف الرجل العجوز ذو البشرة الخضراء الداكنة ، و أصبحت عيناه قاتمة .

بوووم! هسسس!

كان هذا الشاب قد إختار في الواقع عدم التنازل في مواجهة إثنين من الخبراء الألهه القدامى ، بل تحول بدلاً من ذلك لمواجهتهمم . وجد الشيخ أن هذا الموقف كان غريب للغاية .

“اللعنة! هذا الطفل متعجرف للغاية! يقتل أحد شيوخ طائفة أصل الحياة ثم يغادر!” تحول وجه الشيخ الذائب لبارد بمجرد أن غادر تشاو فنغ .

بدأ الشيخ الآخر لتفقد تشاو فنغ بعناية .

ربما يمكنني إرسال هان نينغ ير إلى أرض الحياة المقدسة . و فكر تشاو فنغ فى ذلك فجأة .

“الشيخ الثالث ، الشيخ الرابع ، لا تستمعا إلى هراءه! إسرعا و إقتلاه!” بدأ الشيخ يو المهترئ بالصراخ بقوة .

مع وفاة الشيخ يو ، كان من المفترض أن يكون غضب تشاو فنغ قد تلاشى ، لذلك بدأ الرجل العجوز المذاب في صنع مبادرات سلمية .

لكن فحص الشيخين تشاو فنغ بنظرات عميقة ، و لم يجرأوا على التصرف بتهور .

كانت أرض الحياة المقدسة هي الفصيل الحاكم في منطقة زي لينغ . على الرغم من أنه لم يكن يهم حقًا ما إذا كان قد ذهب أم لا ، إلا أن تشاو فنغ لم يسبق له أن وصل إلى أرض عالم إلهى مقدسة من قبل . لقد كان فضولياً إلى حد ما لمعرفة كيف كانت .

“أنت …!”

بعد أربعة أشهر ، وصل الزوجان إلى وسط منطقة زى لينغ ، بالقرب من أراضي أرض الحياة المقدسة .

عندما فحص الزعيمان تشاو فنغ ، تذكرا فجأة شيئًا و فحصاه بعمق .

“لااا! الشيخ الثالث ، الشيخ الرابع ، عجلا و أقنعوا تشاو فنغ …!” شعر الشيخ يو بموته الوشيك و بدأ على الفور في التوسل و الصراخ .

لقد سمعوا منذ زمن طويل أن عبقرية لا نظير لها قد ظهرت في العرق الروحي ، الذي وصل إلى إله حقيقى في الرتبة السادسة أثناء إختراقه . كان الشعر و العين اليسرى لهذا العبقري ذو لون فريد جدًا .

“كيف جريء أنت ، للتجرؤ على إقتحام طائفة أصل الحياة و إرتكاب القتل!”

لقد سمعوا فقط شائعات ولم يروا هذا العبقري بأنفسهم ، لذلك لم يتعرفوا على تشاو فنغ في البداية .

عندما فحص الزعيمان تشاو فنغ ، تذكرا فجأة شيئًا و فحصاه بعمق .

“أنا التلميذ الأساسي في العرق الروحي ، تشاو فنغ!” أنهى تشاو فنغ كلمات هذين الشيخين .

بعد أربعة أشهر ، وصل الزوجان إلى وسط منطقة زى لينغ ، بالقرب من أراضي أرض الحياة المقدسة .

“إنه حقا هو!” لقد صدم الشيخان ، ثم أصبحا مرتبكين . كانت طائفة أصل الحياة واحدة من الفصائل تحت العرق الروحي . لماذا جاء تشاو فنغ للمشاكلة هنا؟

كانت أرض الحياة المقدسة هي الفصيل الحاكم في منطقة زي لينغ . على الرغم من أنه لم يكن يهم حقًا ما إذا كان قد ذهب أم لا ، إلا أن تشاو فنغ لم يسبق له أن وصل إلى أرض عالم إلهى مقدسة من قبل . لقد كان فضولياً إلى حد ما لمعرفة كيف كانت .

“منذ عام مضى ، رافقت سليلاً من سلسلى عين الحياة إلى طائفة أصل الحياة على أمل أن تتمكن طائفة أصل الحياة من رعايتها و تدريبها . لكنني لم أتوقع ، بعد مغادرتي ، أن يتصرف يو بينغ تشنغ بناءً على رغبته الخاصة ، و السعي لأخذها لنفسه من خلال إبقائها في السجن طوال الوقت “. و شرح تشاو فنغ الوضع ببرودة .

لقد سمعوا فقط شائعات ولم يروا هذا العبقري بأنفسهم ، لذلك لم يتعرفوا على تشاو فنغ في البداية .

“عين الحياة!” كان الإثنين من شيوخ طائفة أصل الحياة على حد سواء متفاجأين .

“إذا دعينا نذهب!” إبتسم تشاو فنغ بخفة ، و إجتاح هان نينغ ير ، و غادر طائفة أصل الحياة .

تحول الإثنان في وقت واحد إلى هان نينغ ير .

“إذا لم تكن قد هددت حياة هان نينغ ير في الوقت الحالي ، فربما قد سمحت لك بالإستمرار في الكفاح عند باب الموت”. و سخر تشاو فنغ .

“إنها حقا عين الحياة!” بعد تأكيد الحقيقة من خلال حواسهم الحادة ، كان الشيخان أكثر ذهولًا .

كانت أرض الحياة المقدسة هي الفصيل الحاكم في منطقة زي لينغ . على الرغم من أنه لم يكن يهم حقًا ما إذا كان قد ذهب أم لا ، إلا أن تشاو فنغ لم يسبق له أن وصل إلى أرض عالم إلهى مقدسة من قبل . لقد كان فضولياً إلى حد ما لمعرفة كيف كانت .

‘لقد إنتهيت!’ عرف الشيخ يو أنه لن يكون قادرًا على الهروب . و لكن حتى إذا كان تدريبه قد أصيب بالشلل ، فقد كان لديه وسائل لإستئناف تدريبه ، على الرغم من أن العملية ستكون أكثر صعوبة .

في وسط ضباب أخضر فاتح شاسع كانت شجرة حياة ضخمة بشكل لا يضاهى . بدا أن هذه الشجرة القديمة تربط بين السماء و الأرض . كانت المساحة التي تغطيها الشجرة أكبر من مساحة العرق الروحي بأكمله .

“همف! الشيخ يو ، أنت جريء جدا!” تحول الشيخان فجأة إلى الكآبة و هما ينظان ببرودة في يو بينغ تشنغ .

“أنت …!”

ليست هناك حاجة لذكر إمكانات عين الحياة . إذا كان هذا الشخص قد أصبح جزءًا من طائفة أصل الحياة ، فستكون بالتأكيد واحدة من أقوى خبراءها . ربما كان بإمكانهم إرسال عين الحياة إلى أرض الحياة المقدسة ؛ ستظل تتمتع بمستقبل مشرق في حين ستستفيد طائفة أصل الحياة أيضًا بشكل كبير .

في يوم معين ، أخرج تشاو فنغ مجموعة كبيرة من الدعوات التي تلقاها و بدأ في البحث بينها .

كما لاحظ الشيخ يو هذه الإمكانات ، لذا حاول أن يجعل هان نينغ ير رفيقته في التدريب . إذا كان قد نجح ، لكان قد إستفاد أكثر من غيره ، و لم تكن طائفة أصل الحياة قد ألقت باللوم على الشيخ يو .

“إنها حقا عين الحياة!” بعد تأكيد الحقيقة من خلال حواسهم الحادة ، كان الشيخان أكثر ذهولًا .

و لكن بشكل حاسم ، فشل! الآن ، لن تفقد طائفة أصل الحياة عين الحياة فحسب ، بل إنها أساءت أيضًا إلى تشاو فنغ ، التلميذ الأساسي للعرق الروحي .

مع وفاة الشيخ يو ، كان من المفترض أن يكون غضب تشاو فنغ قد تلاشى ، لذلك بدأ الرجل العجوز المذاب في صنع مبادرات سلمية .

تحدث تشاو فنغ بصراحة مع الإثنين من الكبار “لقد جاء الإثنان في الوقت المناسب تمامًا . أخطط حاليًا لإعدامه شخصيًا” .

“إعدام!؟” سرعان ما لف الشيخ يو رأسه في حالة صدمة .

“اللعنة! هذا الطفل متعجرف للغاية! يقتل أحد شيوخ طائفة أصل الحياة ثم يغادر!” تحول وجه الشيخ الذائب لبارد بمجرد أن غادر تشاو فنغ .

ألم يقل تشاو فنغ أنه كان سيؤدي فقط إلى شل تدريبه؟ متى أصبح الإعدام؟

“تجرأ على شق طريقه و قتل الشيخ يو!”

“إذا لم تكن قد هددت حياة هان نينغ ير في الوقت الحالي ، فربما قد سمحت لك بالإستمرار في الكفاح عند باب الموت”. و سخر تشاو فنغ .

قال تشاو فنغ مباشرة : “كنت الشخص الذي أزعجكى . لم يكن ينبغي أن أترككى معه في المقام الأول ، لذلك كان من الصواب أن أنقذكى” .

كان يخطط أصلاً لتجنيب حياة هذا الشخص ، لكن يو بينغ تشنغ إتخذ القرار الخاطئ .

“كيف جريء أنت ، للتجرؤ على إقتحام طائفة أصل الحياة و إرتكاب القتل!”

تبادل الشيخ الثالث و الرابع من طائفة أصل الحياة النظرات و بدأوا في إرسال رسائل إلى بعضهما البعض .

في وسط ضباب أخضر فاتح شاسع كانت شجرة حياة ضخمة بشكل لا يضاهى . بدا أن هذه الشجرة القديمة تربط بين السماء و الأرض . كانت المساحة التي تغطيها الشجرة أكبر من مساحة العرق الروحي بأكمله .

جيدًا أو سيئًا ، كان الشيخ يو لا يزال إله في الرتبة السادسة و شيخا فى الطائفة . كان لا يزال لديه قيمة لطائفة أصل الحياة . و مع ذلك ، إذا أسائوا لتشاو فنغ من أجل يو بينغ تشنغ ، فإن الخسارة تفوق المكاسب .

بعد أربعة أشهر ، وصل الزوجان إلى وسط منطقة زى لينغ ، بالقرب من أراضي أرض الحياة المقدسة .

“الصديق تشاو ، لا يزال الشيخ يو – جيدًا أو سيئًا – إله حقيقي في الرتبة السادسة و شيخ فى طائفة أصل الحياة . نأمل أن تتمكن من تجنيب حياته لأجل طائفة أصل الحياة!” و تحدث الشيخ الذابل .

“الصديق تشاو ، الشيخ يو قد مات ، لكن صديقك هذا مع عين الحياة يمكن أن يظل في طائفة أصل الحياة . دع طائفة أصل الحياة تعوضه . يمكن لطائفة أصل الحياة أن تضمن عدم حدوث مثل هذا الشيء مرة أخرى … ” .

“إن طائفة أصل الحياة على إستعداد لدفع مبلغ كبير من الكريستالات الإلهبة و الأعشاب لتعويض الصديق تشاو و دفع ثمن حياة يو بينغ تشنغ!” و أضافت السيدة العجوز على عجل .

“أرض الحياة المقدسة ؟ هل يمكن أن نذهب لهناك فعلاً؟” تأثرت عيون هان نينغ ير بالضوء النابض .

تحدث الشيخان واحدا تلو الأخر .

لقد سمعوا منذ زمن طويل أن عبقرية لا نظير لها قد ظهرت في العرق الروحي ، الذي وصل إلى إله حقيقى في الرتبة السادسة أثناء إختراقه . كان الشعر و العين اليسرى لهذا العبقري ذو لون فريد جدًا .

كانت كلماتهم نتيجة لمناقشتهم . من خلال هذه الطريقة ، يمكن لكل منهما أن يستمتع بمصالح تشاو فنغ بينما يتجنبون حياة يو بينغ تشنغ .

رأى إثنان من كبار السن من طائفة أصل الحياة الذين ظهروا للتو أن الشيخ يو قد تم تقسيمه إلى إثنين و إرتفع سخطهم .

بعد كل شيء ، ببساطة كان لدى تشاو فنغ الكثير من الإمكانات . كان حتى صديق مع سليل عين الحياة . إذا تمكنوا من تكوين صداقة مع هذا الزوج ، فإن طائفة أصل الحياة ستستفيد فقط .

كما لاحظ الشيخ يو هذه الإمكانات ، لذا حاول أن يجعل هان نينغ ير رفيقته في التدريب . إذا كان قد نجح ، لكان قد إستفاد أكثر من غيره ، و لم تكن طائفة أصل الحياة قد ألقت باللوم على الشيخ يو .

على الجانب الآخر ، إبتهج يو بينغ تشنغ برؤية أن شيوخ الطائفة أرادوا إنقاذ حياته .

إستخرج تشاو فنغ خطابًا به نقوش خضراء غريبة عليه من الكومة .

“كنت أبلغكم ، لا أسأل!” هدر تشاو فنغ ، و لم يتغير تعبيره .

“موت فوري!”

فوجئ شيوخ طائفة أصل الحياة على الفور بهذه الكلمات . كان هناك تلميح من الإستياء الطفيف على وجوه الشيخ الثالث و الرابع ، و لكن كان هناك خوف فقط على وجه الشيخ يو . لم يتوقع أبدًا أن يكون تشاو فنغ بلا كلل حتى لا يعطي هذين الشيخين أي وجه .

على الرغم من أنه يمكن أن يضمن سلامة هان نينغ ير في العرق الروحي ، من حيث آفاقها المستقبلية ، لم يكن هناك مكان أفضل من أرض الحياة المقدسة . علاوة على ذلك ، كانت هان نينغ ير تحمل العبء المهم و الثقيل لإحياء بوابة العشب الروحى . نتيجة لذلك ، شعر تشاو فنغ أن أرض الحياة المقدسة كانت الخيار المثالي لهان نينغ ير .

بوووم! هسسس!

بدأ التلاميذ الذين تجمعوا في المنطقة لمناقشة هذا الحدث بحماس .

بدأت أقواس بيضاء لا حصر لها من البرق تتصاعد داخل عين تشاو فنغ اليسرى ، و بدأت نية التدمير التي يمكن أن تدمر الروح ، إلى جانب تموجات الروح القوية ، في الإرتفاع .

“إيه؟ حتى أرض الحياة المقدسة أرسلت دعوة!”

“لااا! الشيخ الثالث ، الشيخ الرابع ، عجلا و أقنعوا تشاو فنغ …!” شعر الشيخ يو بموته الوشيك و بدأ على الفور في التوسل و الصراخ .

“تجرأ على شق طريقه و قتل الشيخ يو!”

و لكن كل ذلك كان متأخرا جدا . كانت تقنية سلالة عين تشاو فنغ سهلة الإطلاق للغاية .

“منذ عام مضى ، رافقت سليلاً من سلسلى عين الحياة إلى طائفة أصل الحياة على أمل أن تتمكن طائفة أصل الحياة من رعايتها و تدريبها . لكنني لم أتوقع ، بعد مغادرتي ، أن يتصرف يو بينغ تشنغ بناءً على رغبته الخاصة ، و السعي لأخذها لنفسه من خلال إبقائها في السجن طوال الوقت “. و شرح تشاو فنغ الوضع ببرودة .

كااكراااك!

كانت المنطقة التي تغطيها هذه الشجرة الضخمة بعدا مستقلا . كانت محاطة بطبقات من المصفوفات التي عزلتها عن العالم الخارجي . في هذه المسافة ، لم يكن بإمكان تشاو فنغ رؤية ما بالداخل .

إنفجرت الصواعق الملتوية من برق المحنة و لهب الغضب على روح الشيخ يو . كان قادرا فقط على إنشاء صراع صغير قبل إبادة روحه .

“إنه حقا هو!” لقد صدم الشيخان ، ثم أصبحا مرتبكين . كانت طائفة أصل الحياة واحدة من الفصائل تحت العرق الروحي . لماذا جاء تشاو فنغ للمشاكلة هنا؟

“موت فوري!”

لقد سمعوا منذ زمن طويل أن عبقرية لا نظير لها قد ظهرت في العرق الروحي ، الذي وصل إلى إله حقيقى في الرتبة السادسة أثناء إختراقه . كان الشعر و العين اليسرى لهذا العبقري ذو لون فريد جدًا .

“لقد كانت هذه تقنية روح لسلالة العين مع طاقة برق المحنة!”

“الصديق تشاو ، لا يزال الشيخ يو – جيدًا أو سيئًا – إله حقيقي في الرتبة السادسة و شيخ فى طائفة أصل الحياة . نأمل أن تتمكن من تجنيب حياته لأجل طائفة أصل الحياة!” و تحدث الشيخ الذابل .

حدق الإثنين من الكبار من طائفة أصل الحياة في هذا المشهد المرعب .

بعد كل شيء ، ببساطة كان لدى تشاو فنغ الكثير من الإمكانات . كان حتى صديق مع سليل عين الحياة . إذا تمكنوا من تكوين صداقة مع هذا الزوج ، فإن طائفة أصل الحياة ستستفيد فقط .

لقد سمعوا أن تشاو فنغ وصل مباشرة إلى الرتبة السادسة من العالم الإلهي السماوي ، لكنه إحتاج فقط إلى لمحة لقتل شخص ما في نفس الرتبة !؟

“لا يوجد شيء يمكننا القيام به . بعد كل شيء ، كانت جرائم يو بينغ تشنغ واضحة ، و حتى إذا أثرنا ضجة حول هذا الموضوع ، فإن طائفة أصل الحياة ستكسب القليل جدًا . يمكن أن ينتهي بنا الأمر إلى الإساءة إلى تشاو فنغ . الأمر لا يستحق المخاطرة .” و تنهدت السيدة العجوز .

لقد وجدوا أنه من الصعب فهم القوة الحقيقية لسلالة عين تشاو فنغ . كان على الأقل على قدم المساواة مع أحفاد العيون الإلهية العظمى الثمانية .

لكن فحص الشيخين تشاو فنغ بنظرات عميقة ، و لم يجرأوا على التصرف بتهور .

هذه الموهبة و القوة كانت مرعبة!

“اللعنة! هذا الطفل متعجرف للغاية! يقتل أحد شيوخ طائفة أصل الحياة ثم يغادر!” تحول وجه الشيخ الذائب لبارد بمجرد أن غادر تشاو فنغ .

“الصديق تشاو ، الشيخ يو قد مات ، لكن صديقك هذا مع عين الحياة يمكن أن يظل في طائفة أصل الحياة . دع طائفة أصل الحياة تعوضه . يمكن لطائفة أصل الحياة أن تضمن عدم حدوث مثل هذا الشيء مرة أخرى … ” .

“لحسن الحظ ، ليست بعيدًا عن المسار”. نظر تشاو فنغ على الخريطة في ذهنه .

مع وفاة الشيخ يو ، كان من المفترض أن يكون غضب تشاو فنغ قد تلاشى ، لذلك بدأ الرجل العجوز المذاب في صنع مبادرات سلمية .

“إذا دعنا نذهب!” بعد حصوله على موافقة هان نينغ ير ، قام تشاو فنغ بتعديل طريقه .”

لم يستطع تشاو فنغ إلا أن يضحك و هو يستعد للرفض .

“اللعنة! هذا الطفل متعجرف للغاية! يقتل أحد شيوخ طائفة أصل الحياة ثم يغادر!” تحول وجه الشيخ الذائب لبارد بمجرد أن غادر تشاو فنغ .

“لا ، أنا لا أريد البقاء هنا!” و قالت هان نينغ ير على الفور .

“إعدام!؟” سرعان ما لف الشيخ يو رأسه في حالة صدمة .

كان الجميع هنا خبراء عالين بينما كانت مجرد شبه إله ، لذلك إختارت هان نينغ ير إلتزام الصمت في وقت مبكر . و لكن الآن ، ذكرت هان نينغ ير بصراحة رأيها .

“كيف جريء أنت ، للتجرؤ على إقتحام طائفة أصل الحياة و إرتكاب القتل!”

“إذا دعينا نذهب!” إبتسم تشاو فنغ بخفة ، و إجتاح هان نينغ ير ، و غادر طائفة أصل الحياة .

‘لقد إنتهيت!’ عرف الشيخ يو أنه لن يكون قادرًا على الهروب . و لكن حتى إذا كان تدريبه قد أصيب بالشلل ، فقد كان لديه وسائل لإستئناف تدريبه ، على الرغم من أن العملية ستكون أكثر صعوبة .

“اللعنة! هذا الطفل متعجرف للغاية! يقتل أحد شيوخ طائفة أصل الحياة ثم يغادر!” تحول وجه الشيخ الذائب لبارد بمجرد أن غادر تشاو فنغ .

“إذا دعينا نذهب!” إبتسم تشاو فنغ بخفة ، و إجتاح هان نينغ ير ، و غادر طائفة أصل الحياة .

“لا يوجد شيء يمكننا القيام به . بعد كل شيء ، كانت جرائم يو بينغ تشنغ واضحة ، و حتى إذا أثرنا ضجة حول هذا الموضوع ، فإن طائفة أصل الحياة ستكسب القليل جدًا . يمكن أن ينتهي بنا الأمر إلى الإساءة إلى تشاو فنغ . الأمر لا يستحق المخاطرة .” و تنهدت السيدة العجوز .

عندما فحص الزعيمان تشاو فنغ ، تذكرا فجأة شيئًا و فحصاه بعمق .

“ما مدى هوله ! هذا التشاو فنغ!”

“إعدام!؟” سرعان ما لف الشيخ يو رأسه في حالة صدمة .

“تجرأ على شق طريقه و قتل الشيخ يو!”

“لااا! الشيخ الثالث ، الشيخ الرابع ، عجلا و أقنعوا تشاو فنغ …!” شعر الشيخ يو بموته الوشيك و بدأ على الفور في التوسل و الصراخ .

بدأ التلاميذ الذين تجمعوا في المنطقة لمناقشة هذا الحدث بحماس .

رأى إثنان من كبار السن من طائفة أصل الحياة الذين ظهروا للتو أن الشيخ يو قد تم تقسيمه إلى إثنين و إرتفع سخطهم .

“ماذا تعني؟” توقف الرجل العجوز ذو البشرة الخضراء الداكنة ، و أصبحت عيناه قاتمة .

عندما كان على وشك مغادرة طائفة أصل الحياة ، أخذ تشاو فنغ تشاو هوى في البعد المكانى الخاص به . مع كل شيء تم القيام به ، غادر تشاو فنغ طائفة أصل الحياة و بدأ رحلته إلى العرق الروحي .

كان هذا الشاب قد إختار في الواقع عدم التنازل في مواجهة إثنين من الخبراء الألهه القدامى ، بل تحول بدلاً من ذلك لمواجهتهمم . وجد الشيخ أن هذا الموقف كان غريب للغاية .

“شكرا لك لإنقاذي مرة أخرى!” إستعادت هان نينغ ير رباطة جأشها السابقة ، و بدا وجهها حيويًا و وديًا مجددًا .

ترجمة : إبراهيم

قال تشاو فنغ مباشرة : “كنت الشخص الذي أزعجكى . لم يكن ينبغي أن أترككى معه في المقام الأول ، لذلك كان من الصواب أن أنقذكى” .

لم يندفع تشاو فنغ في طريق عودته . و توقف في بعض الأحيان و الراحة في قاعات التبادل الروحية .

قضى الإثنان أكثر من ثلاثين عامًا في الرحلة من منطقة غولونغ إلى منطقة زي لينغ ، و تغيرت علاقتهما ببطء خلال هذه الرحلة . لاحظ تشاو فنغ أن شيئًا ما عن وضع هان نينغ ير لم يكن صحيحًا ، لذلك لم يكن من الطبيعي أن يتركها هناك .

لقد سمعوا فقط شائعات ولم يروا هذا العبقري بأنفسهم ، لذلك لم يتعرفوا على تشاو فنغ في البداية .

لم يندفع تشاو فنغ في طريق عودته . و توقف في بعض الأحيان و الراحة في قاعات التبادل الروحية .

على الجانب الآخر ، إبتهج يو بينغ تشنغ برؤية أن شيوخ الطائفة أرادوا إنقاذ حياته .

في يوم معين ، أخرج تشاو فنغ مجموعة كبيرة من الدعوات التي تلقاها و بدأ في البحث بينها .

رأى إثنان من كبار السن من طائفة أصل الحياة الذين ظهروا للتو أن الشيخ يو قد تم تقسيمه إلى إثنين و إرتفع سخطهم .

كانت أخبار وصول تشاو فنغ مباشرة إلى الرتبة السادسة من العالم الإلهى السماوي قد أرسلت صدمة في جميع أنحاء منطقة زى لينغ بأكملها . و مع ذلك ، لم يُظهر تشاو فنغ قوته إلا في العرق الروحي ، لذا ظلت الفصائل الأخرى تشك في صحة وضع تشاو فنغ .

بدأت أقواس بيضاء لا حصر لها من البرق تتصاعد داخل عين تشاو فنغ اليسرى ، و بدأت نية التدمير التي يمكن أن تدمر الروح ، إلى جانب تموجات الروح القوية ، في الإرتفاع .

عندما جاءوا إلى العرق الروحي لزيارة تشاو فنغ ، كان تشاو فنغ في عزلة . و بالتالي ، أصدروا دعوات لتشاو فنغ .

بوووم! هسسس!

بمجرد وصول تشاو فنغ ، يمكن لهذه الفصائل التحقق من الحقائق بأنفسهم . في الوقت نفسه ، إذا كان هذا صحيحًا ، فإن هذه الفصائل ستحاول حتما تجنيد تشاو فنغ و تشكيل علاقة جيدة معه .

“إن طائفة أصل الحياة على إستعداد لدفع مبلغ كبير من الكريستالات الإلهبة و الأعشاب لتعويض الصديق تشاو و دفع ثمن حياة يو بينغ تشنغ!” و أضافت السيدة العجوز على عجل .

“إيه؟ حتى أرض الحياة المقدسة أرسلت دعوة!”

تحدث تشاو فنغ بصراحة مع الإثنين من الكبار “لقد جاء الإثنان في الوقت المناسب تمامًا . أخطط حاليًا لإعدامه شخصيًا” .

إستخرج تشاو فنغ خطابًا به نقوش خضراء غريبة عليه من الكومة .

“لا ، أنا لا أريد البقاء هنا!” و قالت هان نينغ ير على الفور .

كانت أرض الحياة المقدسة هي الفصيل الحاكم في منطقة زي لينغ . على الرغم من أنه لم يكن يهم حقًا ما إذا كان قد ذهب أم لا ، إلا أن تشاو فنغ لم يسبق له أن وصل إلى أرض عالم إلهى مقدسة من قبل . لقد كان فضولياً إلى حد ما لمعرفة كيف كانت .

“عين الحياة!” كان الإثنين من شيوخ طائفة أصل الحياة على حد سواء متفاجأين .

ربما يمكنني إرسال هان نينغ ير إلى أرض الحياة المقدسة . و فكر تشاو فنغ فى ذلك فجأة .

كما لاحظ الشيخ يو هذه الإمكانات ، لذا حاول أن يجعل هان نينغ ير رفيقته في التدريب . إذا كان قد نجح ، لكان قد إستفاد أكثر من غيره ، و لم تكن طائفة أصل الحياة قد ألقت باللوم على الشيخ يو .

على الرغم من أنه يمكن أن يضمن سلامة هان نينغ ير في العرق الروحي ، من حيث آفاقها المستقبلية ، لم يكن هناك مكان أفضل من أرض الحياة المقدسة . علاوة على ذلك ، كانت هان نينغ ير تحمل العبء المهم و الثقيل لإحياء بوابة العشب الروحى . نتيجة لذلك ، شعر تشاو فنغ أن أرض الحياة المقدسة كانت الخيار المثالي لهان نينغ ير .

كان هذا الشاب قد إختار في الواقع عدم التنازل في مواجهة إثنين من الخبراء الألهه القدامى ، بل تحول بدلاً من ذلك لمواجهتهمم . وجد الشيخ أن هذا الموقف كان غريب للغاية .

“لحسن الحظ ، ليست بعيدًا عن المسار”. نظر تشاو فنغ على الخريطة في ذهنه .

“كنت أبلغكم ، لا أسأل!” هدر تشاو فنغ ، و لم يتغير تعبيره .

بعد الراحة لفترة من الوقت ، إنطلق الإثنان مرة أخرى .

عندما كان على وشك مغادرة طائفة أصل الحياة ، أخذ تشاو فنغ تشاو هوى في البعد المكانى الخاص به . مع كل شيء تم القيام به ، غادر تشاو فنغ طائفة أصل الحياة و بدأ رحلته إلى العرق الروحي .

و قال تشاو فنغ قبل مغادرته “هان نينغ ير ، دعينا نلقي نظرة على أرض الحياة المقدسة” .

“تجرأ على شق طريقه و قتل الشيخ يو!”

“أرض الحياة المقدسة ؟ هل يمكن أن نذهب لهناك فعلاً؟” تأثرت عيون هان نينغ ير بالضوء النابض .

كااكراااك!

كعضو في فصيل متخصص في داو الطب ، كانت تعرف بطبيعة الحال عن أرض الحياة المقدسة . يمكن إعتبار أرض الحياة المقدسة أرضًا مقدسة لكل ممارسي داو الطب ، أرض أحلامهم .

كانت أرض الحياة المقدسة هي الفصيل الحاكم في منطقة زي لينغ . على الرغم من أنه لم يكن يهم حقًا ما إذا كان قد ذهب أم لا ، إلا أن تشاو فنغ لم يسبق له أن وصل إلى أرض عالم إلهى مقدسة من قبل . لقد كان فضولياً إلى حد ما لمعرفة كيف كانت .

“إذا دعنا نذهب!” بعد حصوله على موافقة هان نينغ ير ، قام تشاو فنغ بتعديل طريقه .”

تبادل الشيخ الثالث و الرابع من طائفة أصل الحياة النظرات و بدأوا في إرسال رسائل إلى بعضهما البعض .

“كنت أبلغكم ، لا أسأل!” هدر تشاو فنغ ، و لم يتغير تعبيره .

بعد أربعة أشهر ، وصل الزوجان إلى وسط منطقة زى لينغ ، بالقرب من أراضي أرض الحياة المقدسة .

“إذا دعنا نذهب!” بعد حصوله على موافقة هان نينغ ير ، قام تشاو فنغ بتعديل طريقه .”

حتى قبل أن يصلوا إلى أرض الحياة المقدسة الحقيقية ، كان بإمكان تشاو فنغ أن يشعر بالفعل أن تركيز يوان تشي السماء و الأرض كان على نفس مستوى المنطقة التي يحتلها التلاميذ الخارجيين للعرق الروحي . علاوة على ذلك ، كان الهواء سميكًا و حيويًا ؛ مجرد التنفس فيه سيجعل جسم الشخص يشعر بالراحة .

إستخدم تشاو فنغ عينه اليسرى لرؤية المكان .

عندما جاءوا إلى العرق الروحي لزيارة تشاو فنغ ، كان تشاو فنغ في عزلة . و بالتالي ، أصدروا دعوات لتشاو فنغ .

في وسط ضباب أخضر فاتح شاسع كانت شجرة حياة ضخمة بشكل لا يضاهى . بدا أن هذه الشجرة القديمة تربط بين السماء و الأرض . كانت المساحة التي تغطيها الشجرة أكبر من مساحة العرق الروحي بأكمله .

“كنت أبلغكم ، لا أسأل!” هدر تشاو فنغ ، و لم يتغير تعبيره .

“يا لها من شجرة ضخمة!” تم تفجير تشاو فنغ بهذا المشهد . كانت هذه أكبر شجرة شاهدها في حياته .

كان الجميع هنا خبراء عالين بينما كانت مجرد شبه إله ، لذلك إختارت هان نينغ ير إلتزام الصمت في وقت مبكر . و لكن الآن ، ذكرت هان نينغ ير بصراحة رأيها .

كانت المنطقة التي تغطيها هذه الشجرة الضخمة بعدا مستقلا . كانت محاطة بطبقات من المصفوفات التي عزلتها عن العالم الخارجي . في هذه المسافة ، لم يكن بإمكان تشاو فنغ رؤية ما بالداخل .

“إنها حقا عين الحياة!” بعد تأكيد الحقيقة من خلال حواسهم الحادة ، كان الشيخان أكثر ذهولًا .

“إيه؟” تماما كما كان يستعد للتوجه نحو أرض الحياة المقدسة ، أحسست عين تشاو فنغ اليسرى فجأة بشيء غريب قريب تحت الأرض .

لم يندفع تشاو فنغ في طريق عودته . و توقف في بعض الأحيان و الراحة في قاعات التبادل الروحية .

ترجمة : إبراهيم

ربما يمكنني إرسال هان نينغ ير إلى أرض الحياة المقدسة . و فكر تشاو فنغ فى ذلك فجأة .

“همف! الشيخ يو ، أنت جريء جدا!” تحول الشيخان فجأة إلى الكآبة و هما ينظان ببرودة في يو بينغ تشنغ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط