المعارف من منطقة القارة
جرب تشاو فنغ لأول مرة فن إخفاء العين .
خرج ضوء أحمر و أسود من الساحة و إنتقد في المصفوفة الحدودية في السماء .
بينما كان يوزع هذه التقنية ، كان هناك تموج غريب من الطاقة من رأسه . برقت عينيه و سرعان ما خفتت قليلا . في الوقت نفسه ، بدأ شعر تشاو فنغ الفضي و المبهر يتحول إلى اللون الأسود .
كانت الساحة الكبيرة لديها نظام الجائزة . لمزيد من المعارك التي خاضها المرء ، زادت المكافآت التي يحصل عليها المرء ، لذلك كانت المعارك التي جرت هناك أكثر إثارة .
و لكن هذا كان مدى التحول . لم يحدث شيء آخر .
“دعونا نلقي نظرة على المعارك بين سلالات العين الأخرى” و إقترح شيا هو وو .
بعد فترة طويلة ، توقف تشاو فنغ عن إستخدام هذه التقنية و فتح عينيه .
لم يكن الإثنان بحاجة إلى السفر لفترة طويلة قبل الوصول إلى قصر مربع كبير يمكن سماع صوت شجار عالى منه .
و قال تشاو فنغ بهدوء “لا يمكن لفن إخفاء العين أن يخفى الظواهر التي تنتجها العين الروحية الإلهية” .
لم يمض وقت طويل قبل أن يرتب موظفو الساحة للمنافس التالي .
بينما كان يتعرف على هذا الفن ، كان قد خمن بالفعل أن هذه ستكون النتيجة . بعد كل شيء ، كانت عين تشاو فنغ بالفعل على مستوى شبه عين إلهية ، و كانت أمامها فرصة لتصبح العين الإلهية التاسعة . كان فن الإخفاء ذو المستوى المنخفض غير قادر بشكل طبيعي على تبديد ظواهر سلالة عينه .
على الرغم من أن طاقة الأصل قد تم ختمها – مما يقيد قدرات العين الروحية الإلهية خاصته – إلا أنه لم يكن لها تأثير كبير على قدراته على التكرار و التحليل .
ربما كان سيكون أكثر فعالية عندما كانت العين الروحية الإلهية لا تزال في المرحلة الذهبية .
و هكذا ، أخذ تشاو فنغ بعضًا من أحجار الختم الإلهية و بدأ في فهم طاقة النية داخلهم .
ثم إستخدم تشاو فنغ فن ختم العين عالي المستوى .
كانت منطقة أنتيان و منطقة زي لينغ مجاورين ، لذلك سمعوا شائعات عن تشاو فنغ . لم يعتقدوا أبدًا أن مثل هذه العبقرية موجودة ، و من ما كان يمكن أن يراه الآن ، كل هذا كان مزيفًا . لم يكن هناك شيء مثل الشخص الذي يمكن أن يخترق مباشرة إلى الإله الحقيقي فى الرتبة السادسة ثم يصبح على الفور تقريبا إله قديم من الرتبة السابعة .
كان المقصود من فن ختم العين في المقام الأول هو إغلاق كل أو جزء من قدرات سلالة العين . و مع ذلك ، بالنظر إلى قوة العين الروحية الإلهية ، فقد يكون ختمها بالكامل أكثر من اللازم .
كان هذا مجرد أرضية مبارزة منتظمة . في الداخل ، يمكن للمرء أن يتحدى أي شخص يرغب في شحذ قوته من خلاله ، و لكن يمكن لأي شخص أن يتحداك أيضًا .
و هكذا ، قرر تشاو فنغ أن يختم شيئًا واحدًا فقط : طاقة الأصل في الكرة ذات اللون الفضى الحالم داخل بعد العين الإلهية .
كان قد انخرط قليلاً مع نية الختم من قبل ، و مع ارتفاع مستواه إلى الإله القديم ، وصلت نية الختم هذه إلى المستوى الثاني. على الرغم من أن هذه كانت نية ضعيفة إلى حد ما ، إلا أنه إذا تم دمجها مع فن الختم ، فمن المحتمل أن يكون لها تأثير كبير.
عندما تحولت العين الروحية الإلهية لتشاو فنغ إلى عين ذات لون فضى حالم ، كان التغيير الأكثر جوهرية هو طاقة الأصل التي يمكن أن يستخدمها بحرية . إذا كان يختم طاقة الأصل هذه ، فإن العين الروحية الإلهية لتشاو فنغ ستعاني من إنخفاض كبير في القوة . سيكون من الصعب أيضًا على الآخرين الإحساس بالطبيعة الخاصة للعين الروحية الإلهية لتشاو فنغ .
“حسنا.” و أومأ تشاو فنغ رأسه .
بزززز!
و مع ذلك ، سقطت نظرة تشاو فنغ على الفور على رجل في منتصف العمر ذو الدروع السوداء مع قرن واحد مجعد على رأسه يقف بجوار الشاب . صادف أن هذا الشخص أيضًا كلن يقوم بمسح الحشود ، و عندما شاهد تشاو فنغ ، أطلق على الفور مفاجأة “تشاو فنغ!”
ظهر رون معقد مكون من قوة إلهية من أصل الفوضى في فيلم إله عين البعد ، يظهر كأنه تعويذة. سيطر تشاو فنغ على هذا الختم وربطه بالكرة الفضية التي تشبه الحلم.
“شفرة الفضاء المتطرفة!” أطلقت عيون الرجل قصير الشعر العنان لنية الزمكان و المعدن . إجتمع الإثنين في شفرة فضية حادة .
Hisssss!
كانت شفرة الفضاء المتطرفة لهذا الرجل ذو الشعر القصير أسرع من الضربة القاطعة عين الفراغ ، على الرغم من أنها كانت أضعف قليلاً . سيجد المقاتل على نفس المستوى أنه من المستحيل التهرب من ذلك ما لم تكن قد راقبتها بالفعل .
مع اقتراب الختم من الكرة الفضية ، بدأت الكرة الفضية فجأة في طرح مقاومة كبيرة.
ربما كان سيكون أكثر فعالية عندما كانت العين الروحية الإلهية لا تزال في المرحلة الذهبية .
“إنها صعبة بعض الشيء …” جبين تشاو فنغ مجعد قليلا. كان يبذل قصارى جهده بالفعل لقمع طاقة منشأه.
فوجئ تشاو فنغ إلى حد ما . لا يبدو أنه يعرف هذا الشخص ، لكنهم كانوا بالفعل عدائيين تجاهه .
لقد كان يتوقع أن لا يعمل فن ختم العين ، ولكن إذا فشل فن ختم العين في العمل بشكل جيد ، فعندئذ كان خاسرًا في تلك التجارة.
و قال إبراهيم فى هذه اللحظة : “شخص ما على وشك أن يضرب”
“هذا صحيح ، فهمت بعض النية الختم من قبل!” تذكر تشاو فنغ فجأة.
بالطبع ، كان هذا الشخص لديه عين الزمكان ، و إتقانه لنواياه قد تجاوز حتى تشاو فنغ . و بالتالي ، لم يكن مفاجئًا جدًا أنه كان قادرًا على إستخدام تقنية سلالة العين هذه .
كان قد انخرط قليلاً مع نية الختم من قبل ، و مع ارتفاع مستواه إلى الإله القديم ، وصلت نية الختم هذه إلى المستوى الثاني. على الرغم من أن هذه كانت نية ضعيفة إلى حد ما ، إلا أنه إذا تم دمجها مع فن الختم ، فمن المحتمل أن يكون لها تأثير كبير.
“حسنا.” و أومأ تشاو فنغ رأسه .
عندما فكر في ذلك ، عمم تشاو فنغ نيته الختم ودمجها في الختم. على الفور ، أصبح تعويذة القوة الإلهية الفوضوية أقوى ، وأصبحت الخطوط أكثر تركيزًا وتكثيفًا.
“شفرة الفضاء المتطرفة!” أطلقت عيون الرجل قصير الشعر العنان لنية الزمكان و المعدن . إجتمع الإثنين في شفرة فضية حادة .
زادت قوة فن الختم بشكل واضح ، لذلك واصل تشاو فنغ عملية الختم. هذه المرة ، نجح فن الختم في تغطية الكرة الفضية.
و لكن كان تشاو فنغ إله قديم !؟ أظلم وجه الإله الحقيقي كاسر السحاب . من الواضح أنه تلقى ضربة قوية .
بزززز!
في اللحظة التي دخلوا فيها ، سمع تشاو فنغ هتافات و عويل يصم الآذان .
بدأت عين تشاو فنغ الفضية في فقد بريقها تدريجياً ، و إستنزفت ببطء حيويتها و روحها . كان الشيء نفسه يحدث لشعره المبهر الذي يمكن أن يتطاير في الهواء بمفرده .
بالطبع ، كان هذا الشخص لديه عين الزمكان ، و إتقانه لنواياه قد تجاوز حتى تشاو فنغ . و بالتالي ، لم يكن مفاجئًا جدًا أنه كان قادرًا على إستخدام تقنية سلالة العين هذه .
في السابق ، كانت عين تشاو فنغ اليسرى و شعره يبدوان غريبان على كل من رآهم . أما الآن ، فلم يعد واضحا .
و قال إبراهيم فى هذه اللحظة : “شخص ما على وشك أن يضرب”
أمضى تشاو فنغ بعض الوقت في العزلة .
مر ثلاثون يومًا ، و فقط بعد تلقيه رسالة شيا هو وو ، أنهى عزلته . لكن في العالم الخارجي ، مرت أربعة أيام فقط .
سابقا ، من أجل تدريب العناصر الخمسة ، رياح البرق ، و نوايا الفضاء ، كان قد تخلى عن نية الختم الصعبة للغاية . لكنه كان الآن يدرب تقنية أصل فوضى سماء الفراغ ، و التي إزدادت نواياها . علاوة على ذلك ، كانت نية الختم بحد ذاتها قوية للغاية ، و كان تشاو فنغ مهتمًا بها إلى حد ما .
“سريع جدا!” و قفز قلب تشاو فنغ .
و هكذا ، أخذ تشاو فنغ بعضًا من أحجار الختم الإلهية و بدأ في فهم طاقة النية داخلهم .
في اللحظة التي صعد فيها إلى المسرح ، بدأت نية القتل الخانقة لشخص قتل عددًا لا يحصى من الناس تتسرب عبر الهواء .
مر ثلاثون يومًا ، و فقط بعد تلقيه رسالة شيا هو وو ، أنهى عزلته . لكن في العالم الخارجي ، مرت أربعة أيام فقط .
“دعنا نذهب و نلقي نظرة!” و قال شيا هو وو بحماس .
“تجمع العين الإلهية مفتوح فقط لمدة شهر . لا يمكننا أن نضيع هذا الوقت!” و قال شيا هو وو بوضوح .
كان للساحة مصفوفة حدودية قوية من حولها . إعتقد تشاو فنغ أنه حتى الشيخ الأكبر المرقط بالأخضر الذي يقود مجموعته لن يكون قادرًا على كسرها .
كانت أسباب تواجد تجمع العين الإلهية شاسعة بشكل لا يصدق ، و كان الإثنان قد غطيا زاوية واحدة فقط .
بصفته سليل عين الحياة ، قضى معظم وقته في أرض الحياة المقدسة و نادراً ما رأى سليلى العيون الإلهية الآخري . أما الأقوياء ، فيمكن حسابهم بيد واحدة .
“دعونا نلقي نظرة على المعارك بين سلالات العين الأخرى” و إقترح شيا هو وو .
و من ما قاله الإله الحقيقى كاسر السحاب الآن ، لقد جاء تشاو فنغ من بعد خارجي منخفض المستوى ، مما يجعل هذه الشائعات أكثر إحتمالًا . في الواقع ، حتى أنه رأى تشاو فنغ مع بعض الإزدراء الآن .
بصفته سليل عين الحياة ، قضى معظم وقته في أرض الحياة المقدسة و نادراً ما رأى سليلى العيون الإلهية الآخري . أما الأقوياء ، فيمكن حسابهم بيد واحدة .
“نعم ، السيد هاي . لقد وصلنا إلى عالم الآلهة القديم المقفر من بعد خارجي” و قال الإله الحقيقى كاسر السحاب مؤكدا .
لكن تجمع العين الإلهية كان مختلفا . جمع هذا المكان أحفاد العيون الإلهية العظمى الثمانية و جميع سلالات العين الأخرى . كان هناك أيضا قيود على التدريب .
بزززز!
“حسنا.” و أومأ تشاو فنغ رأسه .
كانت الساحة الكبيرة لديها نظام الجائزة . لمزيد من المعارك التي خاضها المرء ، زادت المكافآت التي يحصل عليها المرء ، لذلك كانت المعارك التي جرت هناك أكثر إثارة .
حاليا ، فقد تخلى عن صقل الجسم و إختار التركيز على تدريب روحه و تقنيات سلالة عينه . من خلال ملاحظة قتال سلالات العين الأخرى ، يمكنه بطبيعة الحال فهم العديد من المبادئ و ربما حتى تكرار بعض تقنيات سلالة العين .
تحول المتفرجين القريبين للنظر . يبدو أن المتحدث كان لديه نوع من الشجار مع لين تشنغ وو .
على الرغم من أن طاقة الأصل قد تم ختمها – مما يقيد قدرات العين الروحية الإلهية خاصته – إلا أنه لم يكن لها تأثير كبير على قدراته على التكرار و التحليل .
ترجمة : إبراهيم
لم يكن الإثنان بحاجة إلى السفر لفترة طويلة قبل الوصول إلى قصر مربع كبير يمكن سماع صوت شجار عالى منه .
لم يمض وقت طويل قبل أن يرتب موظفو الساحة للمنافس التالي .
كان هذا مجرد أرضية مبارزة منتظمة . في الداخل ، يمكن للمرء أن يتحدى أي شخص يرغب في شحذ قوته من خلاله ، و لكن يمكن لأي شخص أن يتحداك أيضًا .
الآن فقط ، كان يخطط لطلب مبارزة مع تشاو فنغ . بعد كل شيء ، في منطقة القارة ، كان الإثنان في سلالات معارضة ، و كانت سلالة عين تشاو فنغ غامضة للغاية ، حتى أنها كانت تقمع عين الدمار .
“دعنا نذهب إلى الساحة الكبيرة . قد نتمكن من رؤية خبراء حقيقيين يقاتلون هناك!” بدا شيا هو وو متحمسا قليلا .
في النهاية ، أعلن الحكم أن هذا الرجل العضلى قد هزم .
كانت الساحة الكبيرة لديها نظام الجائزة . لمزيد من المعارك التي خاضها المرء ، زادت المكافآت التي يحصل عليها المرء ، لذلك كانت المعارك التي جرت هناك أكثر إثارة .
و هكذا ، قرر تشاو فنغ أن يختم شيئًا واحدًا فقط : طاقة الأصل في الكرة ذات اللون الفضى الحالم داخل بعد العين الإلهية .
سرعان ما وجد الإثنان الساحة ، مصاغة من المعدن الأسود و أحيط بها منحوتات ضخمة من الشياطين و الآلهة .
سابقا ، من أجل تدريب العناصر الخمسة ، رياح البرق ، و نوايا الفضاء ، كان قد تخلى عن نية الختم الصعبة للغاية . لكنه كان الآن يدرب تقنية أصل فوضى سماء الفراغ ، و التي إزدادت نواياها . علاوة على ذلك ، كانت نية الختم بحد ذاتها قوية للغاية ، و كان تشاو فنغ مهتمًا بها إلى حد ما .
كان للساحة مصفوفة حدودية قوية من حولها . إعتقد تشاو فنغ أنه حتى الشيخ الأكبر المرقط بالأخضر الذي يقود مجموعته لن يكون قادرًا على كسرها .
بزززز!
بوووم!
“دعنا نذهب و نلقي نظرة!” و قال شيا هو وو بحماس .
خرج ضوء أحمر و أسود من الساحة و إنتقد في المصفوفة الحدودية في السماء .
كانت أسباب تواجد تجمع العين الإلهية شاسعة بشكل لا يصدق ، و كان الإثنان قد غطيا زاوية واحدة فقط .
“دعنا نذهب و نلقي نظرة!” و قال شيا هو وو بحماس .
ثم إستخدم تشاو فنغ فن ختم العين عالي المستوى .
دفع الثنائي رسوم دخول هائلة و مشوا في الساحة الضخمة .
“حسنا.” و أومأ تشاو فنغ رأسه .
في اللحظة التي دخلوا فيها ، سمع تشاو فنغ هتافات و عويل يصم الآذان .
تراجعت الشفرة الفضية فجأة عن الوجود . و بعد لحظة ، طعنت الرجل العضلي على الجانب الآخر فى صدره و ظهر دفق من الضوء الدموي .
على خشبة حجارة رمادية ضخمة ، كان شخصان يقاتلان بشدة . أحد المقاتلين كان رجلًا متوسط العمر قصير الشعر ، إلهًا قديمًا من الرتبة السابعة بعيون فضية داكنة تموجت بنوايا الفضاء العميقة . كان لدى خصمه سلالة عين عادية ، لكنه فاز من حيث الخبرة و مستوى التدريب .
سرعان ما وجد الإثنان الساحة ، مصاغة من المعدن الأسود و أحيط بها منحوتات ضخمة من الشياطين و الآلهة .
“شفرة الفضاء المتطرفة!” أطلقت عيون الرجل قصير الشعر العنان لنية الزمكان و المعدن . إجتمع الإثنين في شفرة فضية حادة .
ثم إستخدم تشاو فنغ فن ختم العين عالي المستوى .
سووويش!
تراجعت الشفرة الفضية فجأة عن الوجود . و بعد لحظة ، طعنت الرجل العضلي على الجانب الآخر فى صدره و ظهر دفق من الضوء الدموي .
بدأت عين تشاو فنغ الفضية في فقد بريقها تدريجياً ، و إستنزفت ببطء حيويتها و روحها . كان الشيء نفسه يحدث لشعره المبهر الذي يمكن أن يتطاير في الهواء بمفرده .
كان بالفعل مغطى بالجروح ، و تركته هذه الضربة الخطيرة دون قوة .
ترجمة : إبراهيم
في النهاية ، أعلن الحكم أن هذا الرجل العضلى قد هزم .
كانت منطقة أنتيان و منطقة زي لينغ مجاورين ، لذلك سمعوا شائعات عن تشاو فنغ . لم يعتقدوا أبدًا أن مثل هذه العبقرية موجودة ، و من ما كان يمكن أن يراه الآن ، كل هذا كان مزيفًا . لم يكن هناك شيء مثل الشخص الذي يمكن أن يخترق مباشرة إلى الإله الحقيقي فى الرتبة السادسة ثم يصبح على الفور تقريبا إله قديم من الرتبة السابعة .
“سريع جدا!” و قفز قلب تشاو فنغ .
بينما كان يتعرف على هذا الفن ، كان قد خمن بالفعل أن هذه ستكون النتيجة . بعد كل شيء ، كانت عين تشاو فنغ بالفعل على مستوى شبه عين إلهية ، و كانت أمامها فرصة لتصبح العين الإلهية التاسعة . كان فن الإخفاء ذو المستوى المنخفض غير قادر بشكل طبيعي على تبديد ظواهر سلالة عينه .
كانت شفرة الفضاء المتطرفة لهذا الرجل ذو الشعر القصير أسرع من الضربة القاطعة عين الفراغ ، على الرغم من أنها كانت أضعف قليلاً . سيجد المقاتل على نفس المستوى أنه من المستحيل التهرب من ذلك ما لم تكن قد راقبتها بالفعل .
في اللحظة التي دخلوا فيها ، سمع تشاو فنغ هتافات و عويل يصم الآذان .
بالطبع ، كان هذا الشخص لديه عين الزمكان ، و إتقانه لنواياه قد تجاوز حتى تشاو فنغ . و بالتالي ، لم يكن مفاجئًا جدًا أنه كان قادرًا على إستخدام تقنية سلالة العين هذه .
عندما فكر في ذلك ، عمم تشاو فنغ نيته الختم ودمجها في الختم. على الفور ، أصبح تعويذة القوة الإلهية الفوضوية أقوى ، وأصبحت الخطوط أكثر تركيزًا وتكثيفًا.
“عين الزمكان للين تشنغ وو قوية للغاية . لقد فاز بالفعل بأربعة عشر معركة متتالية!”
و لكن كان تشاو فنغ إله قديم !؟ أظلم وجه الإله الحقيقي كاسر السحاب . من الواضح أنه تلقى ضربة قوية .
“إنظر هناك! خصمه الخامس عشر قادم!”
“دعونا نلقي نظرة على المعارك بين سلالات العين الأخرى” و إقترح شيا هو وو .
لم يمض وقت طويل قبل أن يرتب موظفو الساحة للمنافس التالي .
لقد كان يتوقع أن لا يعمل فن ختم العين ، ولكن إذا فشل فن ختم العين في العمل بشكل جيد ، فعندئذ كان خاسرًا في تلك التجارة.
كان هذا خبيراً قديماً و طويلاً إله قديم مع رأس أسد . كانت سلالة عينه متواضعة إلى حد ما ، لكنه كان إله قديم في الرتبة السابعة .
“تشاو فنغ …! الإله الحقيقي كاسر السحاب ، أنت تعرفه؟” فوجئ الشاب الساحر في البداية ، ثم تحول في حيرة نحو نصف الإله الدمار .
في اللحظة التي صعد فيها إلى المسرح ، بدأت نية القتل الخانقة لشخص قتل عددًا لا يحصى من الناس تتسرب عبر الهواء .
كانت أسباب تواجد تجمع العين الإلهية شاسعة بشكل لا يصدق ، و كان الإثنان قد غطيا زاوية واحدة فقط .
“إنه منغ وو!”
لم يكن يتوقع أن يكون المتعارف الأول الذي سيلتقي به في عالم الآلهة القديم المقفر هو نصف الإله الدمار من غير البشر .
“كان لدى منغ وو في الأصل سلالة واحدة ، لكن بعد مواجهة حميمية ، حصل على سلالة عينه . علاوة على ذلك ، فهو قوي للغاية – لا يقهر تقريبًا بين الآلهة القديمة فى الرتبة السابعة!”
في ذلك الوقت ، شعر تشاو فنغ بأن غير البشر صاحب أكبر إمكانات كان نصف الإله الدمار . كما هو متوقع ، جاء هذا الشخص سريعًا إلى عالم الآلهة القديم المقفر و كان بالفعل إلهًا حقيقيًا من الرتبة الثالثة .
أولئك الذين ذهبوا إلى تجمع العين الإلهية أكثر من مرة كان لديهم بعض الإنطباع عن هذا الرجل ذو رأس الأسد .
حاليا ، فقد تخلى عن صقل الجسم و إختار التركيز على تدريب روحه و تقنيات سلالة عينه . من خلال ملاحظة قتال سلالات العين الأخرى ، يمكنه بطبيعة الحال فهم العديد من المبادئ و ربما حتى تكرار بعض تقنيات سلالة العين .
“يبدو أن لين تشنغ وو سوف يخسر!” جاء صوت بهيج إلى حد ما من مكان قريب .
ظهر رون معقد مكون من قوة إلهية من أصل الفوضى في فيلم إله عين البعد ، يظهر كأنه تعويذة. سيطر تشاو فنغ على هذا الختم وربطه بالكرة الفضية التي تشبه الحلم.
تحول المتفرجين القريبين للنظر . يبدو أن المتحدث كان لديه نوع من الشجار مع لين تشنغ وو .
و لكن كان تشاو فنغ إله قديم !؟ أظلم وجه الإله الحقيقي كاسر السحاب . من الواضح أنه تلقى ضربة قوية .
نظر تشاو فنغ أيضًا و رأى أن هذا كان شابًا ذو بشرة بيضاء و وجهًا ساحر إلى حد ما . عيناه السوداء برقت مع بقع بيضاء من ضوء النجوم .
في اللحظة التي صعد فيها إلى المسرح ، بدأت نية القتل الخانقة لشخص قتل عددًا لا يحصى من الناس تتسرب عبر الهواء .
و مع ذلك ، سقطت نظرة تشاو فنغ على الفور على رجل في منتصف العمر ذو الدروع السوداء مع قرن واحد مجعد على رأسه يقف بجوار الشاب . صادف أن هذا الشخص أيضًا كلن يقوم بمسح الحشود ، و عندما شاهد تشاو فنغ ، أطلق على الفور مفاجأة “تشاو فنغ!”
ربما كان سيكون أكثر فعالية عندما كانت العين الروحية الإلهية لا تزال في المرحلة الذهبية .
“لم أرك منذ وقت طويل!” و أعطى تشاو فنغ إبتسامة باهتة .
“حسنا.” و أومأ تشاو فنغ رأسه .
لم يكن يتوقع أن يكون المتعارف الأول الذي سيلتقي به في عالم الآلهة القديم المقفر هو نصف الإله الدمار من غير البشر .
كان هذا خبيراً قديماً و طويلاً إله قديم مع رأس أسد . كانت سلالة عينه متواضعة إلى حد ما ، لكنه كان إله قديم في الرتبة السابعة .
في ذلك الوقت ، شعر تشاو فنغ بأن غير البشر صاحب أكبر إمكانات كان نصف الإله الدمار . كما هو متوقع ، جاء هذا الشخص سريعًا إلى عالم الآلهة القديم المقفر و كان بالفعل إلهًا حقيقيًا من الرتبة الثالثة .
على الرغم من أن طاقة الأصل قد تم ختمها – مما يقيد قدرات العين الروحية الإلهية خاصته – إلا أنه لم يكن لها تأثير كبير على قدراته على التكرار و التحليل .
“لم أكن أعتقد أنني سوف أراك هنا!” إبتسم نصف الإله الدمار ببرود ، و العداء في عينيه .
كان المقصود من فن ختم العين في المقام الأول هو إغلاق كل أو جزء من قدرات سلالة العين . و مع ذلك ، بالنظر إلى قوة العين الروحية الإلهية ، فقد يكون ختمها بالكامل أكثر من اللازم .
“تشاو فنغ …! الإله الحقيقي كاسر السحاب ، أنت تعرفه؟” فوجئ الشاب الساحر في البداية ، ثم تحول في حيرة نحو نصف الإله الدمار .
كانت الساحة الكبيرة لديها نظام الجائزة . لمزيد من المعارك التي خاضها المرء ، زادت المكافآت التي يحصل عليها المرء ، لذلك كانت المعارك التي جرت هناك أكثر إثارة .
يبدو أن نصف الإله الدمار قد غير إسمه إلى كاسر السحاب بعد مجيئه إلى عالم الآلهة القديم المقفر . في منطقة القارة ، كان سليل عين الدمار رقم واحد ، لذلك فإن إستدعائه بالدمار لن يسبب الكثير من الضجة . لكن في عالم الآلهة القديم المقفر ، كان هناك الكثير من الخبراء الذين يحملون عين الدمار . إذا أصر على إسم الدمار ، فسينتهي به المطاف بجنون نسل عين الدمار .
كان للساحة مصفوفة حدودية قوية من حولها . إعتقد تشاو فنغ أنه حتى الشيخ الأكبر المرقط بالأخضر الذي يقود مجموعته لن يكون قادرًا على كسرها .
“نعم ، السيد هاي . لقد وصلنا إلى عالم الآلهة القديم المقفر من بعد خارجي” و قال الإله الحقيقى كاسر السحاب مؤكدا .
“إنظر هناك! خصمه الخامس عشر قادم!”
“أوه؟ إذن جاء تشاو فنغ من منطقة زى لينغ من بعد خارجي منخفض المستوى؟” ظهرت إبتسامة مرحة على وجه السيد الصغير هاى و هو يتحدث بلهجة صاخبة .
“مااذا … الرتبة السادسة ، الرتبة السابعة …؟” كان الإله الحقيقى كاسر السحاب يشعر على الفور بالذهول .
فوجئ تشاو فنغ إلى حد ما . لا يبدو أنه يعرف هذا الشخص ، لكنهم كانوا بالفعل عدائيين تجاهه .
ثم إستخدم تشاو فنغ فن ختم العين عالي المستوى .
تابع السيد الصغير هاي قائلاً : “سمعت أنك وصلت مباشرة للرتبة السادسة من العالم السماوى الإلهي ، لكن بالنسبة لك للوصول بسرعة إلى الرتبة السابعة ، قد يكون وصولك للأله القديم كذبة صنعتها منطقة زي لينغ” .
بالطبع ، كان هذا الشخص لديه عين الزمكان ، و إتقانه لنواياه قد تجاوز حتى تشاو فنغ . و بالتالي ، لم يكن مفاجئًا جدًا أنه كان قادرًا على إستخدام تقنية سلالة العين هذه .
كانت منطقة أنتيان و منطقة زي لينغ مجاورين ، لذلك سمعوا شائعات عن تشاو فنغ . لم يعتقدوا أبدًا أن مثل هذه العبقرية موجودة ، و من ما كان يمكن أن يراه الآن ، كل هذا كان مزيفًا . لم يكن هناك شيء مثل الشخص الذي يمكن أن يخترق مباشرة إلى الإله الحقيقي فى الرتبة السادسة ثم يصبح على الفور تقريبا إله قديم من الرتبة السابعة .
لم يمض وقت طويل قبل أن يرتب موظفو الساحة للمنافس التالي .
و من ما قاله الإله الحقيقى كاسر السحاب الآن ، لقد جاء تشاو فنغ من بعد خارجي منخفض المستوى ، مما يجعل هذه الشائعات أكثر إحتمالًا . في الواقع ، حتى أنه رأى تشاو فنغ مع بعض الإزدراء الآن .
فكر تشاو فنغ لبضع لحظات ، ثم ألقى نظرة سريعة على السيد الصغير هاى و إبتسم . “سواء كانت صحيحة أو خاطئة ، كيف يمكنك أن تعرف ما لم ترى بنفسك؟”
“مااذا … الرتبة السادسة ، الرتبة السابعة …؟” كان الإله الحقيقى كاسر السحاب يشعر على الفور بالذهول .
و قال تشاو فنغ بهدوء “لا يمكن لفن إخفاء العين أن يخفى الظواهر التي تنتجها العين الروحية الإلهية” .
الآن فقط ، كان يخطط لطلب مبارزة مع تشاو فنغ . بعد كل شيء ، في منطقة القارة ، كان الإثنان في سلالات معارضة ، و كانت سلالة عين تشاو فنغ غامضة للغاية ، حتى أنها كانت تقمع عين الدمار .
“دعنا نذهب و نلقي نظرة!” و قال شيا هو وو بحماس .
عند وصوله إلى عالم الآلهة القديم المقفر ، سرعان ما ألحق نفسه بفصيل من فئة الخمس نجوم ، حيث إرتفع تدريبه على قدم و ساق . و كان بالفعل إله حقيقي فى الرتبة الثالثة .
يبدو أن نصف الإله الدمار قد غير إسمه إلى كاسر السحاب بعد مجيئه إلى عالم الآلهة القديم المقفر . في منطقة القارة ، كان سليل عين الدمار رقم واحد ، لذلك فإن إستدعائه بالدمار لن يسبب الكثير من الضجة . لكن في عالم الآلهة القديم المقفر ، كان هناك الكثير من الخبراء الذين يحملون عين الدمار . إذا أصر على إسم الدمار ، فسينتهي به المطاف بجنون نسل عين الدمار .
و لكن كان تشاو فنغ إله قديم !؟ أظلم وجه الإله الحقيقي كاسر السحاب . من الواضح أنه تلقى ضربة قوية .
كانت أسباب تواجد تجمع العين الإلهية شاسعة بشكل لا يصدق ، و كان الإثنان قد غطيا زاوية واحدة فقط .
في هذه اللحظة ، شعر تشاو فنغ بشيء غريب من بعده المكانى . بعد أن أرسل أحساسه إلى الداخل ، وجد أنه قادم من رمز الإرسال الذي حصل عليه من قلعة التبادل السرى .
خرج ضوء أحمر و أسود من الساحة و إنتقد في المصفوفة الحدودية في السماء .
“أولاً ، أريد أن أرى قوتك . إذا كنت ضعيفًا جدًا ، فلا يحق لك أن تكون زميلي في الفريق!” جاء صوت عميق من الرمز .
لم يمض وقت طويل قبل أن يرتب موظفو الساحة للمنافس التالي .
فكر تشاو فنغ لبضع لحظات ، ثم ألقى نظرة سريعة على السيد الصغير هاى و إبتسم . “سواء كانت صحيحة أو خاطئة ، كيف يمكنك أن تعرف ما لم ترى بنفسك؟”
في النهاية ، أعلن الحكم أن هذا الرجل العضلى قد هزم .
ترجمة : إبراهيم
بدأت عين تشاو فنغ الفضية في فقد بريقها تدريجياً ، و إستنزفت ببطء حيويتها و روحها . كان الشيء نفسه يحدث لشعره المبهر الذي يمكن أن يتطاير في الهواء بمفرده .
و قال إبراهيم فى هذه اللحظة : “شخص ما على وشك أن يضرب”
“تشاو فنغ …! الإله الحقيقي كاسر السحاب ، أنت تعرفه؟” فوجئ الشاب الساحر في البداية ، ثم تحول في حيرة نحو نصف الإله الدمار .
كانت الساحة الكبيرة لديها نظام الجائزة . لمزيد من المعارك التي خاضها المرء ، زادت المكافآت التي يحصل عليها المرء ، لذلك كانت المعارك التي جرت هناك أكثر إثارة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
