نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

King of Gods 1298

أطلال العين الإلهية

أطلال العين الإلهية

“مم”. لم تكن المرأة النحيلة تعرف ما الذي جعل رد فعل الإله القديم الشيطان القديم هكذا ، لكنها ما زالت توافقه . من خلال عين القدر خاصتها ، كان من السهل الحصول على معلومات عن إله قديم لم يكن من نسل العيون الإلهية العظمى الثمانية .

في الواقع ، بعد إنتهاء المسابقة ، تلقى تشاو فنغ رسالة من الشخص الغامض يعطي الموقع حيث يمكن أن يجتمعوا . هذا هو السبب في أن تشاو فنغ كان في عجلة من أمره لمغادرة المكان .

ركزت المرأة النحيفة على نقطة معينة بعيدة ، و ظهرت طاقة نية لن يتمكن المارة من ملاحظة إختلاطها في العالم و في نهر القدر المتعرج . و بعد لحظة ، ظهرت في عينيها صور ضبابية وهمية .

“تشاو فنغ ، لا تقاتل مع الإله القديم الروح الراحلة . على الرغم من أنك ربحت في هذه المنافسة ، فمن الصعب أن تقول كيف ستنتهي المعركة الحقيقية . بعد كل شيء ، فهو خبير في نية الموت . من الأفضل ألا تستفزه” و إقترح شيا هو وو .

“لماذا لا أستطيع أن أرى بوضوح؟” أدهشت المرأة النحيلة و دفعت عين القدر خاصتها إلى أقصى الحدود .

بعد تلقي جائزته ، غادر تشاو فنغ أرض المنافسة .

و لكن سرعان ما إنفجرت الصور الملونة في عينيها فجأة بإضاءة إلهية شاسعة و قديمة و سامية . في هذا الضوء المقدس ، شعرت المرأة و كأنها ذرة غير مهمة ، و إرتعدت روحها عن غير قصد .

“الطفل ، دعنا نقاتل بعض الوقت فى مرة أخرى!” بعد قول هذا ، غادر الإله القديم الروح الراحلة .

و بعد لحظة ، إنحدر رد الفعل على روحها و عين القدر . و إختفت الصور الموجودة في عين القدر .

قال الرجل ذو العينين السودوان بلامبالاة “أنا الإله القديم بالغ السواد ، الشخص الذي أصدر المهمة”. ثم قدم ببساطة أعضاء المجموعة .

في النهاية الأخرى :

و لكن هذا لم يؤثر على رؤية تشاو فنغ. كان هناك ثلاثة أشخاص في الغرفة . كانت إحداهما سيدة شابة ذات جمال رائع ، و كان هناك إنسانًا في منتصف العمر قصير الشعر و له وجه منعزل ، و الأخير كان شابًا يرتدي ملابس سوداء و له زوجان من العيون السوداء الشريرة .

“مم؟” على أرض المنافسة ، شعر تشاو فنغ فجأة بزوج من العيون يراقبه . بدا أنهم قادرون على رؤية ماضيه و مستقبله ، و لم يكن لدى تشاو فنغ القدرة على إيقاف هذا التحديق . و لكن بعد لحظة ، في بعد العين الإلهية ، أطلقت الكرة الفضية الحالمة المختومة موجة من الضوء الإلهي المبهر ، و إختفى إحساس التطفل هذا .

بعد تلقي جائزته ، غادر تشاو فنغ أرض المنافسة .

‘عين القدر!’ غمغم تشاو فنغ في داخل نفسه . كان قد شعر بهذا الشعور من قبل ، لذلك يمكنه أن يخمن من أين جاء . حتى أنه تمكن من تمييز مكان المتصل بالكاد .

ركزت المرأة النحيفة على نقطة معينة بعيدة ، و ظهرت طاقة نية لن يتمكن المارة من ملاحظة إختلاطها في العالم و في نهر القدر المتعرج . و بعد لحظة ، ظهرت في عينيها صور ضبابية وهمية .

أطلق تشاو فنغ نظرة غير محسوسة تقريبًا نحو مكان معين .

و قالت المرأة النحيلة بعد تفكيرها لفترة من الوقت : “ربما يكون لديه نوع من التحف الإلهية الخاصة أو أداة تحمي من التحديق في القدر” .

“همف!” شخرت المرأة النحيفة ، كان وجهها باهت شاحب . لقد إستخدمت على الفور يدًا لمسح الدم الذي خرج من فمها قبل لحظات .

“همف!” شخرت المرأة النحيفة ، كان وجهها باهت شاحب . لقد إستخدمت على الفور يدًا لمسح الدم الذي خرج من فمها قبل لحظات .

“لنذهب” قالت المرأة النحيفة بهدوء قبل مغادرتها على الفور .

“فشلت!” كانت المرأة النحيفة كئيبة إلى حد ما .

لقد صدم الإله القديم الشيطان العميق و ذهب وراءها . طور الإله القديم الشيطان العميق منذ فترة طويلة عادةً في إختيار الإيمان بقرارات المرأة النحيفة . بعد كل شيء ، كانت تمتلك عين القدر .

“هذا مثالي . إنه أحد أهدافنا هذه المرة ، لذا ربما يكون رؤسائنا مهتمين بالعين.” إندلع الإله القديم الشيطان العميق فجأة في إبتسامة باردة .

بمجرد ذهاب الإثنين مسافة معينة :

هذا سمح لتشاو فنغ للتأكيد على الفور أن هذا هو حقا الشخص الذي أعطاهم هذه المهمة .

“ماذا دهاكى؟” و سئل الإله القديم الشيطان العميق على الفور .

إززز!

“فشلت!” كانت المرأة النحيفة كئيبة إلى حد ما .

“لماذا لا أستطيع أن أرى بوضوح؟” أدهشت المرأة النحيلة و دفعت عين القدر خاصتها إلى أقصى الحدود .

“كيف يمكن لذلك أن يحدث؟” بدا الإله القديم الشيطان العميق مصدومًا . بقدر ما يمكن أن يقول ، لم ير رفيقه أي شيء .

‘لكن من حسن الحظ أن المكافئة كانت كذلك ، و إلا فقد يجد هذا الشخص شيئًا ما هناك مرة أخرى!’ و فكر تشاو فنغ لنفسه .

و قالت المرأة النحيلة بعد تفكيرها لفترة من الوقت : “ربما يكون لديه نوع من التحف الإلهية الخاصة أو أداة تحمي من التحديق في القدر” .

“تهانينا ، لقد فزت! الجائزة هي خمسون كريستالات نوايا الرياح!” كان الحكم قد أعد الجائزة بالفعل ، و التي قدمها الآن لتشاو فنغ .

كانت هذه هي المرة الأولى بالنسبة لعين القدر خاصتها . و مع ذلك ، لم تكن تعرف السبب ، لذلك كان هذا هو التفسير الوحيد الذي يمكن أن تتوصل إليه .

“اللعنة ، هذا الطفل …!” حدق الإله القديم الروح الراحلة في تشاو فنغ بعيون شريرة و مرعبة .

“هناك حتى كنوز من هذا القبيل؟” أصبح الإله القديم الشيطان العميق متفاجئ . يبدو أن هدفهم كان لديه الكثير من الأسرار .

“سأذهب!” و كان لين تشنغ وو أول من رد .

“لكن هناك شيء واحد يمكنني تأكيده ؛ فقد وصلت عينه إلى مستوى شبه عين إلهية!” و قالت المرأة النحيفة رسميا .

كانت الغرفة مظلمة و مضاءة مع عدد قليل من الأضواء الخافتة للغاية . يبدو أن هذا نوع من المجال المعزول الخاص .

“كيف يمكن أن يكون ذلك؟ إنه صغير السن و سلالة عينه ليست واحدة من العيون الإلهية العظمى الثمانية ، و مع ذلك وصل إلى هذا المستوى؟” كان الإله القديم الشيطان العميق مفتون .

إنقسم الإثنين . بدا شيا هو وو مهتمًا جدًا بأرض منافسة العين الإلهية و قرر البقاء .

تم الحصول على سلالات عين مجموعته من خلال إكتسابها جميعًا ، و لكن يمكن إستخدامها حتى أفضل من أولئك الأشخاص الذين ولدوا مع سلالات العين . لكن رغم ذلك ، لم يتمكن سوى عدد قليل للغاية من الأشخاص من الوصول إلى هذا المستوى ، و بعد ذلك تم رفع أوضاعهم و إختفوا .

“ثم سننقسم الآن!” فهم شيا هو وو بطبيعة الحال المعنى غير المعلن في كلمات تشاو فنغ .

“هذا مثالي . إنه أحد أهدافنا هذه المرة ، لذا ربما يكون رؤسائنا مهتمين بالعين.” إندلع الإله القديم الشيطان العميق فجأة في إبتسامة باردة .

“تشاو فنغ ، لا تقاتل مع الإله القديم الروح الراحلة . على الرغم من أنك ربحت في هذه المنافسة ، فمن الصعب أن تقول كيف ستنتهي المعركة الحقيقية . بعد كل شيء ، فهو خبير في نية الموت . من الأفضل ألا تستفزه” و إقترح شيا هو وو .

“الأعضاء جميعهم هنا تقريبًا . يجب أن يبدأوا جميعًا فى التحرك . أريد أن أستريح لبضعة أيام …” كان لدى المرأة النحيفة نظرة قاتمة على وجهها و هي تغادر .

“الأخت الكبيره تشين ، قلت إنكى تنتظرين شخص ما هنا ، لكننا لم نر أحداً بعد ، فلماذا لم نغادر؟” و سئلت الفتاة اللطيفة و المرحة .

“همف!” شخرت المرأة النحيفة ، كان وجهها باهت شاحب . لقد إستخدمت على الفور يدًا لمسح الدم الذي خرج من فمها قبل لحظات .

مرة أخرى في أرض منافسة العين الإلهية :

‘تبًاااا T_T’ و قال إبراهيم داخل نفسه عندما فكر عن من هذه الفتاة …

“تهانينا ، لقد فزت! الجائزة هي خمسون كريستالات نوايا الرياح!” كان الحكم قد أعد الجائزة بالفعل ، و التي قدمها الآن لتشاو فنغ .

“هناك حتى كنوز من هذا القبيل؟” أصبح الإله القديم الشيطان العميق متفاجئ . يبدو أن هدفهم كان لديه الكثير من الأسرار .

“خمسون!؟” و قد فوجئ تشاو فنغ . لم يكن يتوقعها أن تكون كثيرة .

في النهاية الأخرى :

في الحقيقة ، إذا كان لديه واحدة فقط ، فيمكنه إستخدام تكرار العين الإلهية لزيادتها . لكن طاقة الأصل خاصته كانت مختومة حاليًا ، مما قد يضع قيودًا كبيرة على قدرته على التكرار .

‘ستمروا في التحدث ، مع تشاو فنغ الذى يطرح بعض الأسئلة .

‘لكن من حسن الحظ أن المكافئة كانت كذلك ، و إلا فقد يجد هذا الشخص شيئًا ما هناك مرة أخرى!’ و فكر تشاو فنغ لنفسه .

“إنه تشاو فنغ… من منطقة زي لينغ!” نظر الرجل ذو الشعر القصير إلى تشاو فنغ لفترة قصيرة قبل التصريح .

كان لابد من الحماية ضد عين القدر!

“الطفل ، دعنا نقاتل بعض الوقت فى مرة أخرى!” بعد قول هذا ، غادر الإله القديم الروح الراحلة .

“اللعنة ، هذا الطفل …!” حدق الإله القديم الروح الراحلة في تشاو فنغ بعيون شريرة و مرعبة .

مرة أخرى في أرض منافسة العين الإلهية :

لقد قبل مهمة غامضة ، و أراد الطرف الآخر أن يرى قوته . و مع ذلك ، فقد خسر أمام شخص ما في هذه المنافسة . ربما فقد فرصته في هذه المهمة الهامة .

و قالت المرأة النحيلة بعد تفكيرها لفترة من الوقت : “ربما يكون لديه نوع من التحف الإلهية الخاصة أو أداة تحمي من التحديق في القدر” .

في هذه اللحظة ، إرتفعت جبين الإله القديم الروح الراحلة حيث أرسل عقله إلى البعد المكانى الخاص به و تلقى رسالة . و زفر الإله القديم الروح الراحلة ؛ وصلت قوته إلى متطلبات الطرف الآخر .

إززز!

“الطفل ، دعنا نقاتل بعض الوقت فى مرة أخرى!” بعد قول هذا ، غادر الإله القديم الروح الراحلة .

“ثم سأتحدث بصراحة . أظن أن هذا المكان هو أنقاض لمحل إقامة أحفاد العيون الإلهية العظمى الثمانية من العصر القديم أو العصر القديم العظيم . لقد إستكشفت تلك المنطقة بمفردى من قبل ، و كانت المخاطر التي واجهتها شيئًا يمكنني التعامل معه بشكل مقبول” و قال الإله القديم بالغ السواد ببطء .

حدق الحشد في تشاو فنغ في حالة صدمة . لقد إعتقدوا جميعًا في الأصل أن إنتصار الإله القديم الروح الراحلة كان أمرًا مؤكدًا ، و لكن في النهاية ، هُزم الإله القديم الروح الراحلة .

أطلق تشاو فنغ نظرة غير محسوسة تقريبًا نحو مكان معين .

بعد تلقي جائزته ، غادر تشاو فنغ أرض المنافسة .

في الواقع ، بعد إنتهاء المسابقة ، تلقى تشاو فنغ رسالة من الشخص الغامض يعطي الموقع حيث يمكن أن يجتمعوا . هذا هو السبب في أن تشاو فنغ كان في عجلة من أمره لمغادرة المكان .

“تشاو فنغ ، لا تقاتل مع الإله القديم الروح الراحلة . على الرغم من أنك ربحت في هذه المنافسة ، فمن الصعب أن تقول كيف ستنتهي المعركة الحقيقية . بعد كل شيء ، فهو خبير في نية الموت . من الأفضل ألا تستفزه” و إقترح شيا هو وو .

و لكن هذا لم يؤثر على رؤية تشاو فنغ. كان هناك ثلاثة أشخاص في الغرفة . كانت إحداهما سيدة شابة ذات جمال رائع ، و كان هناك إنسانًا في منتصف العمر قصير الشعر و له وجه منعزل ، و الأخير كان شابًا يرتدي ملابس سوداء و له زوجان من العيون السوداء الشريرة .

“أحتاج إلى بعض موارد التدريب الثمينة ، لذلك أخطط للذهاب إلى أماكن مختلفة لجمعها.” أومأ تشاو فنغ رأسه و تحدث .

و قالت المرأة النحيلة بعد تفكيرها لفترة من الوقت : “ربما يكون لديه نوع من التحف الإلهية الخاصة أو أداة تحمي من التحديق في القدر” .

“ثم سننقسم الآن!” فهم شيا هو وو بطبيعة الحال المعنى غير المعلن في كلمات تشاو فنغ .

‘لكن من حسن الحظ أن المكافئة كانت كذلك ، و إلا فقد يجد هذا الشخص شيئًا ما هناك مرة أخرى!’ و فكر تشاو فنغ لنفسه .

إنقسم الإثنين . بدا شيا هو وو مهتمًا جدًا بأرض منافسة العين الإلهية و قرر البقاء .

في الواقع ، بعد إنتهاء المسابقة ، تلقى تشاو فنغ رسالة من الشخص الغامض يعطي الموقع حيث يمكن أن يجتمعوا . هذا هو السبب في أن تشاو فنغ كان في عجلة من أمره لمغادرة المكان .

إززز!

ترجمة : إبراهيم

تحول تشاو فنغ إلى سلسلة من الضوء و توجه إلى مكان الإجتماع .

“تهانينا ، لقد فزت! الجائزة هي خمسون كريستالات نوايا الرياح!” كان الحكم قد أعد الجائزة بالفعل ، و التي قدمها الآن لتشاو فنغ .

في الواقع ، بعد إنتهاء المسابقة ، تلقى تشاو فنغ رسالة من الشخص الغامض يعطي الموقع حيث يمكن أن يجتمعوا . هذا هو السبب في أن تشاو فنغ كان في عجلة من أمره لمغادرة المكان .

“ليس لدي أي مشاكل.” صرح تشاو فنغ موقفه .

عندما تولى المهمة ، وقّع عقدًا يمنعه من تسريب الأمر ، و كان يمكنه الكذب فقط .

“لكن هناك شيء واحد يمكنني تأكيده ؛ فقد وصلت عينه إلى مستوى شبه عين إلهية!” و قالت المرأة النحيفة رسميا .

وصل بسرعة إلى نزل من الدرجة العالية تحيط به المناظر الطبيعية الخلابة . دخل تشاو فنغ و وجد غرفة عادية و طرق الباب .

ركزت المرأة النحيفة على نقطة معينة بعيدة ، و ظهرت طاقة نية لن يتمكن المارة من ملاحظة إختلاطها في العالم و في نهر القدر المتعرج . و بعد لحظة ، ظهرت في عينيها صور ضبابية وهمية .

“تفضل.” جاء صوت عميق من الداخل ، و دفع تشاو فنغ الباب و دخل .

بناءً على ما يمكن أن يفهمه ، لم تكن هناك العديد من المشكلات في هذه المهمة ، و لم تكن المخاطر كبيرة .

كانت الغرفة مظلمة و مضاءة مع عدد قليل من الأضواء الخافتة للغاية . يبدو أن هذا نوع من المجال المعزول الخاص .

قررت المجموعة الوقت المحدد للإنطلاق ثم غادرت .

و لكن هذا لم يؤثر على رؤية تشاو فنغ. كان هناك ثلاثة أشخاص في الغرفة . كانت إحداهما سيدة شابة ذات جمال رائع ، و كان هناك إنسانًا في منتصف العمر قصير الشعر و له وجه منعزل ، و الأخير كان شابًا يرتدي ملابس سوداء و له زوجان من العيون السوداء الشريرة .

“البعد الذي تحتله هذه الأنقاض يزداد إستقرارًا . ربما لن يمر وقت طويل قبل أن يكشف للعالم . و لهذا السبب دعوتكم جميعًا حتى نتمكن من إستخراج أكبر قدر ممكن من تلك الآثار من قبل أن يكشفوا” و قال الإله القديم بالغ السواد بلا مبالاة .

“هذا هو آخر شخص؟” بدا صوت إمرأة ناعمة و لطيفة في الغرفة بينما كانت السيدة تتجه إلى النظر إلى تشاو فنغ مع الرجل ذو الشعر القصير الجالس بجوارها .

كانت الغرفة مظلمة و مضاءة مع عدد قليل من الأضواء الخافتة للغاية . يبدو أن هذا نوع من المجال المعزول الخاص .

“يجب أن تكون قوته كافيه” توقفت السيدة عند عين تشاو فنغ لبضع لحظات و قالت بلباقة بعد أن أدركت أنه لم يكن لديه واحدة من العيون الإلهية العظمى الثمانية .

قررت المجموعة الوقت المحدد للإنطلاق ثم غادرت .

“إنه تشاو فنغ… من منطقة زي لينغ!” نظر الرجل ذو الشعر القصير إلى تشاو فنغ لفترة قصيرة قبل التصريح .

“منذ أن كنتم جميعًا هنا ، أعتقد أنكم جميعًا يجب أن تأملوا في السفر معي لإستكشاف الأنقاض” هكذا قال الإله القديم بالغ السواد ذو الملابس السوداء .

“مم”. و أومأ تشاو فنغ رأسه .

أومأ لين تشنغ وو برأسه . تمامًا مثل تشاو فنغ ، لم يثق في الإله القديم بالغ السواد . لقد جاء إلى هنا للحصول على مزيد من المعلومات حتى يتمكن من إتخاذ القرار النهائي .

كان هذا الرجل ذو الشعر القصير في منتصف العمر هو الشخص الذي رآه في الساحة ، لين تشنغ وو . ربما يكون قد تعرف على تشاو فنغ بسبب شهرته ، و لكن ربما كان أيضًا بسبب السيد الصغير هاى .

“اللعنة ، هذا الطفل …!” حدق الإله القديم الروح الراحلة في تشاو فنغ بعيون شريرة و مرعبة .

بدت السيدة الجميلة غير متأثرة . من الواضح أنها لا تعرف من كان تشاو فنغ . و مع ذلك ، نظرًا لأن لين تشنغ وو كا يعرف من كان تشاو فنغ ، فإن تشاو فنغ لم يكن بالتأكيد لا أحد ، لذلك لم يكن لديها ما تقوله .

و لكن سرعان ما إنفجرت الصور الملونة في عينيها فجأة بإضاءة إلهية شاسعة و قديمة و سامية . في هذا الضوء المقدس ، شعرت المرأة و كأنها ذرة غير مهمة ، و إرتعدت روحها عن غير قصد .

قال الرجل ذو العينين السودوان بلامبالاة “أنا الإله القديم بالغ السواد ، الشخص الذي أصدر المهمة”. ثم قدم ببساطة أعضاء المجموعة .

و لكن هذا لم يؤثر على رؤية تشاو فنغ. كان هناك ثلاثة أشخاص في الغرفة . كانت إحداهما سيدة شابة ذات جمال رائع ، و كان هناك إنسانًا في منتصف العمر قصير الشعر و له وجه منعزل ، و الأخير كان شابًا يرتدي ملابس سوداء و له زوجان من العيون السوداء الشريرة .

“منذ أن كنتم جميعًا هنا ، أعتقد أنكم جميعًا يجب أن تأملوا في السفر معي لإستكشاف الأنقاض” هكذا قال الإله القديم بالغ السواد ذو الملابس السوداء .

“لنذهب” قالت المرأة النحيفة بهدوء قبل مغادرتها على الفور .

هذا سمح لتشاو فنغ للتأكيد على الفور أن هذا هو حقا الشخص الذي أعطاهم هذه المهمة .

“اللعنة ، هذا الطفل …!” حدق الإله القديم الروح الراحلة في تشاو فنغ بعيون شريرة و مرعبة .

“دعنا نصل الى إتفاق.” و أطلقت السيدة الجميلة ضحكة مكتومة .

مرة أخرى في أرض منافسة العين الإلهية :

أومأ لين تشنغ وو برأسه . تمامًا مثل تشاو فنغ ، لم يثق في الإله القديم بالغ السواد . لقد جاء إلى هنا للحصول على مزيد من المعلومات حتى يتمكن من إتخاذ القرار النهائي .

ركزت المرأة النحيفة على نقطة معينة بعيدة ، و ظهرت طاقة نية لن يتمكن المارة من ملاحظة إختلاطها في العالم و في نهر القدر المتعرج . و بعد لحظة ، ظهرت في عينيها صور ضبابية وهمية .

“ثم سأتحدث بصراحة . أظن أن هذا المكان هو أنقاض لمحل إقامة أحفاد العيون الإلهية العظمى الثمانية من العصر القديم أو العصر القديم العظيم . لقد إستكشفت تلك المنطقة بمفردى من قبل ، و كانت المخاطر التي واجهتها شيئًا يمكنني التعامل معه بشكل مقبول” و قال الإله القديم بالغ السواد ببطء .

في الواقع ، بعد إنتهاء المسابقة ، تلقى تشاو فنغ رسالة من الشخص الغامض يعطي الموقع حيث يمكن أن يجتمعوا . هذا هو السبب في أن تشاو فنغ كان في عجلة من أمره لمغادرة المكان .

أما الثلاثة الآخرون في الغرفة فكانوا عابسين و صامتين قليلاً .

و بعد لحظة ، إنحدر رد الفعل على روحها و عين القدر . و إختفت الصور الموجودة في عين القدر .

“بالطبع ، هناك مخاطر فى الداخل أكثر مما أستطيع التعامل معه بمفردى ، لذلك قمت بتجنّبها . إذا تجمّعنا معًا ، فيمكن لنا نحن الأربعة تحديد ما إذا كنا نريد إستكشاف هذه المناطق الأكثر خطورة . طالما إننا نتوخى الحذر و التراجع حالما نواجه أي خطر لا يمكننا التعامل معه ، يجب ألا نواجه أي مشاكل ” .

‘تبًاااا T_T’ و قال إبراهيم داخل نفسه عندما فكر عن من هذه الفتاة …

“ما هو الفصيل الذي تنتمي إليه؟ لماذا لم تبلغ عن هذا الأمر إلى فصيلك؟” و سئل لين تشنغ وو فجأة .

“لنذهب” قالت المرأة النحيفة بهدوء قبل مغادرتها على الفور .

يبدو أن الإله القديم بالغ السواد يأتي من فصيل غير عادي للغاية – فصيل لم يروه أو يسمعونه من قبل – لذلك كان فضوليًا تجاهه .

“البعد الذي تحتله هذه الأنقاض يزداد إستقرارًا . ربما لن يمر وقت طويل قبل أن يكشف للعالم . و لهذا السبب دعوتكم جميعًا حتى نتمكن من إستخراج أكبر قدر ممكن من تلك الآثار من قبل أن يكشفوا” و قال الإله القديم بالغ السواد بلا مبالاة .

“إنه فصيل سري ليس صغير من عالم الآلهة القديم المقفر ، لكن لا يمكنني أن أقول أكثر من ذلك . إذا أبلغت عن هذه الأنقاض للفصيل التابع لى ، فإن ما سأكتسبه سيكون أقل بكثير مما لو بحثنا في المكان سويا!” إنحنت شفة الإله القديم بالغ السواد بابتسامة جشعة .

“هناك حتى كنوز من هذا القبيل؟” أصبح الإله القديم الشيطان العميق متفاجئ . يبدو أن هدفهم كان لديه الكثير من الأسرار .

“إذا كان الأمر كذلك ، فيمكنك إستكشاف المكان بنفسك ببطء . لماذا تدعونا؟” و تألقت عيون السيدة الجميلة .

بمجرد ذهاب الإثنين مسافة معينة :

“البعد الذي تحتله هذه الأنقاض يزداد إستقرارًا . ربما لن يمر وقت طويل قبل أن يكشف للعالم . و لهذا السبب دعوتكم جميعًا حتى نتمكن من إستخراج أكبر قدر ممكن من تلك الآثار من قبل أن يكشفوا” و قال الإله القديم بالغ السواد بلا مبالاة .

و بعد لحظة ، إنحدر رد الفعل على روحها و عين القدر . و إختفت الصور الموجودة في عين القدر .

‘ستمروا في التحدث ، مع تشاو فنغ الذى يطرح بعض الأسئلة .

“خمسون!؟” و قد فوجئ تشاو فنغ . لم يكن يتوقعها أن تكون كثيرة .

“ماذا عن ذلك؟ القبول أم التخلي؟” إبتسم الإله القديم بالغ السواد بخفة في الثلاثة .

“إذا كان الأمر كذلك ، فيمكنك إستكشاف المكان بنفسك ببطء . لماذا تدعونا؟” و تألقت عيون السيدة الجميلة .

“سأذهب!” و كان لين تشنغ وو أول من رد .

في النهاية الأخرى :

إختارت الشابة الجميلة أيضا أن تقبل . لقد كان كلاهما مهتمًا جدًا بهذه الأنقاض التي خلفها أحفاد العيون الإلهية العظمى الثمانية التي تكلم عنها الإله القديم بالغ السواد .

كان هذا الرجل ذو الشعر القصير في منتصف العمر هو الشخص الذي رآه في الساحة ، لين تشنغ وو . ربما يكون قد تعرف على تشاو فنغ بسبب شهرته ، و لكن ربما كان أيضًا بسبب السيد الصغير هاى .

“ليس لدي أي مشاكل.” صرح تشاو فنغ موقفه .

“لنذهب” قالت المرأة النحيفة بهدوء قبل مغادرتها على الفور .

بناءً على ما يمكن أن يفهمه ، لم تكن هناك العديد من المشكلات في هذه المهمة ، و لم تكن المخاطر كبيرة .

“هذا هو آخر شخص؟” بدا صوت إمرأة ناعمة و لطيفة في الغرفة بينما كانت السيدة تتجه إلى النظر إلى تشاو فنغ مع الرجل ذو الشعر القصير الجالس بجوارها .

قررت المجموعة الوقت المحدد للإنطلاق ثم غادرت .

“لكن هناك شيء واحد يمكنني تأكيده ؛ فقد وصلت عينه إلى مستوى شبه عين إلهية!” و قالت المرأة النحيفة رسميا .

بمجرد رحيلهم جميعًا ، إستعادت الغرفة سطوعها ، و بدأت رائحة باهتة تنجرف . بعد فترة طويلة ، فتح باب غرفة غير بعيدة .

“تشاو فنغ ، لا تقاتل مع الإله القديم الروح الراحلة . على الرغم من أنك ربحت في هذه المنافسة ، فمن الصعب أن تقول كيف ستنتهي المعركة الحقيقية . بعد كل شيء ، فهو خبير في نية الموت . من الأفضل ألا تستفزه” و إقترح شيا هو وو .

قفزت فتاة حية و مبهجة ترتدي الرداء الأخضر . كان جلدها لامعًا و أبيضًا بينما كان وجهها رائعًا و جعلها تبدو بارعة . كانت عيونها البيضاء تنبض بالحياة ، بريئة و نقية .

“اللعنة ، هذا الطفل …!” حدق الإله القديم الروح الراحلة في تشاو فنغ بعيون شريرة و مرعبة .

في اللحظة التي ظهرت فيها ، لفتت على الفور إنتباه جميع الرجال القريبين . و لكن بعد ذلك ، كانت عيونهم واسعة ، و أصبحت وجوههم مصدومة و مندهشة . و ذلك لأنه كان هناك إمرأة طويلة ذات ملابس بيضاء قد خرجت من الغرفة أيضًا . كان لديها شلال من الشعر الأسود و وجه جميل بما يكفي لجعل الأوز يسقط من السماء . بدت عيونها البيضاء الهادئة و الحكيمة قادرة على رؤية كل الأشياء في العالم .

و لكن هذا لم يؤثر على رؤية تشاو فنغ. كان هناك ثلاثة أشخاص في الغرفة . كانت إحداهما سيدة شابة ذات جمال رائع ، و كان هناك إنسانًا في منتصف العمر قصير الشعر و له وجه منعزل ، و الأخير كان شابًا يرتدي ملابس سوداء و له زوجان من العيون السوداء الشريرة .

وقفت بصمت أمام الباب مثل جنية نبيلة في لوحة ، مما تسبب في تردد و خفقان قلوب المتفرجين . في المقابل ، يبدو أن الفتاة الصغيرة فقدت كل إشراقتها .

يبدو أن الإله القديم بالغ السواد يأتي من فصيل غير عادي للغاية – فصيل لم يروه أو يسمعونه من قبل – لذلك كان فضوليًا تجاهه .

“الأخت الكبيره تشين ، قلت إنكى تنتظرين شخص ما هنا ، لكننا لم نر أحداً بعد ، فلماذا لم نغادر؟” و سئلت الفتاة اللطيفة و المرحة .

بمجرد رحيلهم جميعًا ، إستعادت الغرفة سطوعها ، و بدأت رائحة باهتة تنجرف . بعد فترة طويلة ، فتح باب غرفة غير بعيدة .

“لقد رأيناهم بالفعل . لقد إنتهى الأمر ، لذا يجب علينا العودة”. و إبتسمت المرأة ذات الرداء الأبيض  بهدوء .

في هذه اللحظة ، إرتفعت جبين الإله القديم الروح الراحلة حيث أرسل عقله إلى البعد المكانى الخاص به و تلقى رسالة . و زفر الإله القديم الروح الراحلة ؛ وصلت قوته إلى متطلبات الطرف الآخر .

“هل هذا صحيح؟ عين الأخت تشين أصبحت أكثر غموضًا!” نظرت عينا الفتاة الصغيرة إلى الأعلى في حالة من الإرتباك وهي تتحدث بحسد إلى حد ما .

و بعد لحظة ، إنحدر رد الفعل على روحها و عين القدر . و إختفت الصور الموجودة في عين القدر .

سرعان ما غادرت هاتان الشابتان الجميلتان بشكل مذهل .

“إنه فصيل سري ليس صغير من عالم الآلهة القديم المقفر ، لكن لا يمكنني أن أقول أكثر من ذلك . إذا أبلغت عن هذه الأنقاض للفصيل التابع لى ، فإن ما سأكتسبه سيكون أقل بكثير مما لو بحثنا في المكان سويا!” إنحنت شفة الإله القديم بالغ السواد بابتسامة جشعة .

ترجمة : إبراهيم

لقد قبل مهمة غامضة ، و أراد الطرف الآخر أن يرى قوته . و مع ذلك ، فقد خسر أمام شخص ما في هذه المنافسة . ربما فقد فرصته في هذه المهمة الهامة .

‘تبًاااا T_T’ و قال إبراهيم داخل نفسه عندما فكر عن من هذه الفتاة …

“ليس لدي أي مشاكل.” صرح تشاو فنغ موقفه .

“مم؟” على أرض المنافسة ، شعر تشاو فنغ فجأة بزوج من العيون يراقبه . بدا أنهم قادرون على رؤية ماضيه و مستقبله ، و لم يكن لدى تشاو فنغ القدرة على إيقاف هذا التحديق . و لكن بعد لحظة ، في بعد العين الإلهية ، أطلقت الكرة الفضية الحالمة المختومة موجة من الضوء الإلهي المبهر ، و إختفى إحساس التطفل هذا .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط