إله الياو العين
بعد مغادرة النزل ، بدأ تشاو فنغ بالتجول عرضًا حول تجمع العين الإلهية . بعد شراء بعض الموارد اللازمة للتدريب ، وجد تشاو فنغ شيا هو وو و أبلغه أنه سيغادر مبكرا .
“مصفوفة إخفاء!” و ومضت عيون تشاو فنغ .
لقد فوجئ شيا هو وو بشدة بهذا الخبر ، لكن عندما رأى أن تشاو فنغ لم يقدم أي تفسير آخر ، قرر عدم التطفل أكثر من ذلك .
في النهاية ، قررت المجموعة في المجال الأول . كان خطر تلك المنطقة هو الأصغر .
عاد تشاو فنغ بعد ذلك إلى غرفته الخاصة في النزل و دخل بعد رداء الزمكان للتدريب .
سافر الحزب بسرعة ، و بعد السفر لمدة عشرة أيام ، وصلوا إلى غابة شاسعة و بدائية .
يوم ما ، تلقى رسالة من الإله القديم بالغ السواد و كان على إستعداد للمغادرة .
إرتعدت الأرض فجأة عندما نشأت موجة هائلة من نوايا الفضاء من مكان قريب .
عقد تجمع العين الإلهية في بعد مستقل ، لذلك كان عليه بطبيعة الحال أن يغادر من خلال مصفوفة النقل عن بعد . و لكن من أجل تجنب تشكيل حشد كبير مع إقتراب تجمع العين الإلهية من تاريخ إنتهائه ، كان هناك العديد من مصفوفات النقل عن بعد المتاحة التي يمكن إستخدامها للسفر إلى أيا من المنطقتين .
ترجمة : إبراهيم
قبل أن يدخل تشاو فنغ قاعة النقل الفضائي ، رأى الإله القديم بالغ السواد و الآخرين .
“ماذا دهاك؟” و سئلت السيدة الجميلة أمامه على الفور .
“لنذهب!” قال الإله القديم بالغ السواد بمجرد و صول تشاو فنغ ، و إختفى الحزب في ضوء مصفوفة النقل عن بعد .
دارت عين سامسارا ببطء و كأنها عادت للحياة ، و إنتشرت نية صفراء داكنة .
بعد لحظة ، ظهر الأربعة في السماء فوق مستنقع في منطقة زي لينغ .
غزلت عين تشاو فنغ اليسرى بضباب حالم عندما بدأت طاقة داو الوهم فى الإنتشار فى محيطه . بعد لحظة ، جاء إله الياو القاسي .
“إن الآثار ليست بعيدة عن هنا” و قال الإله القديم بالغ السواد و بدأ في قيادة الطريق .
ترجمة : إبراهيم
سافر الحزب بسرعة ، و بعد السفر لمدة عشرة أيام ، وصلوا إلى غابة شاسعة و بدائية .
“إن الآثار ليست بعيدة عن هنا” و قال الإله القديم بالغ السواد و بدأ في قيادة الطريق .
“هذا هو المكان” أعلن الإله القديم بالغ السواد.
بدت السيدة و لين تشنغ وو مسترخيتين إلى حد ما ، و نظروا أيضًا في الإتجاه الذي تحدث عنه تشاو فنغ . إنجرفت تيارات الهواء الفوضوية في الهواء هنا ، مزعجة الإحساس الإلهي ، لذلك كان من الأفضل أن تنظر مع عيون الواحد . كأحفاد العيون الإلهية العظمى الثمانية ، كان لديهم كلهم رؤية متفوقة ، لكنهم لم يروا شيئا .
إرتعد تشاو فنغ ، لين تشنغ وو ، و السيدة الشابة الجميلة عقليا . كانوا على وشك الدخول إلى أطلال العين الإلهية! إذا واجهوا أي نوع من الثروة في الداخل ، فإن سلالة عينهم ستحصل على دفعة هائلة من القوة .
بوووم! سووش!
إززز!
في هذه اللحظة ، ظهرت عدة تموجات قوية من الطاقة ، إستجابةً لرحلة الحزب المفاجئة .
إخترق الإله القديم بالغ السواد الأرض ، مع تشاو فنغ و الآخرين يتبعونه .
كان من الواضح أنها كانت تستخدم تقنية سرية لإخفاء الظواهر التي تنتج عن سلالة عينها .
بعد الهبوط لمسافة معينة ، أخرج الإله القديم بالغ السواد صفيحة حجرية سوداء مغطاة بأحرف غامضة . يمكن للجميع أن يتعرفوا على هذه الأحرف الرونية كلغة عرق تراث السماء .
عقد تجمع العين الإلهية في بعد مستقل ، لذلك كان عليه بطبيعة الحال أن يغادر من خلال مصفوفة النقل عن بعد . و لكن من أجل تجنب تشكيل حشد كبير مع إقتراب تجمع العين الإلهية من تاريخ إنتهائه ، كان هناك العديد من مصفوفات النقل عن بعد المتاحة التي يمكن إستخدامها للسفر إلى أيا من المنطقتين .
هتف الإله القديم بالغ السواد تعويذة وهو يصب فيها قوته الإلهية ، ثم صفع اللوحة السوداء ، التي أطلقت طبقة من الضوء الأسود .
إززز!
برروووم!
مباني عرق تراث السماء ، و لكن أيضًا مرتبطة بالعيون الإلهية الثمانية العظمى! تحول تعبير تشاو فنغ لقاتم .
إرتعدت الأرض فجأة عندما نشأت موجة هائلة من نوايا الفضاء من مكان قريب .
في هذه اللحظة ، ظهرت عدة تموجات قوية من الطاقة ، إستجابةً لرحلة الحزب المفاجئة .
“مصفوفة إخفاء!” و ومضت عيون تشاو فنغ .
لقد قام الإله القديم بالغ السواد باستكشاف المنطقة من قبل ، لذلك كان على دراية بالطريق و كان قادرًا على تجنب المناطق التي كان بها ألهة الياو مجتمعين .
سكب الإله القديم بالغ السواد طاقة أكبر ، مما تسبب في ظهور نقوش صغيرة تشبه الشرغوف على اللوحة الحجرية .
كان قد دخل ذات واحدة مدينة لعرق تراث السماء و كان على دراية جيدة بأسلوب البناء . بناءً على ما يمكن أن يراه ، تم بناء هذه المباني شخصيًا بواسطة عرق تراث السماء ، لكن آلهة الياو المحيطة ربطت بوضوح هذا المكان بالعيون الإلهية العظمى الثمانية . ترك هذا عقل تشاو فنغ ينفجر مع الأسئلة .
هوووم!
قبل أن يدخل تشاو فنغ قاعة النقل الفضائي ، رأى الإله القديم بالغ السواد و الآخرين .
بدأ الشق المكاني في الظهور ببطء من منطقة التشوه المكاني .
هرع ثلاثة من الدمى من مختلف الأشكال من عينيها ، كلهم مع جسد التناسخ الدائم!
“تمزيق فتحة فى الفضاء” كانت الشابة تشعر بالقلق إلى حد ما .
برروووم!
قال الإله القديم بالغ السواد على الفور : “قلت من قبل أن هذا البعد هش للغاية . قد لا يتمكن شخص لديه تدريب عالي من الدخول ، لكن ليس من الصعب للغاية إستخدام أداة خاصة لإنشاء صدع .”
إززز! إززز! إززز!
باااه! بززز!
“هذا هو المكان” أعلن الإله القديم بالغ السواد.
واصلت اللوحة الحجرية السوداء فى إرسال موجة من الكلمات المتلألئة البيضاء .
“مخلوقات من الخارج! إقتلهم!”
“فتح!” أرسل الإله القديم بالغ السواد تيار آخر من الطاقة في اللوحة السوداء .
“إتركهم لي.” تمتمت الفتاة الجميلة بينما بدأت عيناها اللامبليتان يهرعان مع نية العين ، و أصبحت قاتمة بلا حدود مع ظهور دائرة سوداء داخلها ببطء .
إتسع الشق المكاني الصغير على الفور . بعد لحظات قليلة ، فتح مسار كبير بما يكفي لإستيعاب شخص واحد .
بدت السيدة و لين تشنغ وو مسترخيتين إلى حد ما ، و نظروا أيضًا في الإتجاه الذي تحدث عنه تشاو فنغ . إنجرفت تيارات الهواء الفوضوية في الهواء هنا ، مزعجة الإحساس الإلهي ، لذلك كان من الأفضل أن تنظر مع عيون الواحد . كأحفاد العيون الإلهية العظمى الثمانية ، كان لديهم كلهم رؤية متفوقة ، لكنهم لم يروا شيئا .
إززز! إززز! إززز!
عقد تجمع العين الإلهية في بعد مستقل ، لذلك كان عليه بطبيعة الحال أن يغادر من خلال مصفوفة النقل عن بعد . و لكن من أجل تجنب تشكيل حشد كبير مع إقتراب تجمع العين الإلهية من تاريخ إنتهائه ، كان هناك العديد من مصفوفات النقل عن بعد المتاحة التي يمكن إستخدامها للسفر إلى أيا من المنطقتين .
فقط بعد دخول تشاو فنغ و الإثنان الآخران ، إندفع الإله القديم بالغ السواد على عجل .
مباني عرق تراث السماء ، و لكن أيضًا مرتبطة بالعيون الإلهية الثمانية العظمى! تحول تعبير تشاو فنغ لقاتم .
في اللحظة التي دخل فيها الجميع إلى هذا البعد الغريب ، شعروا بهواء فوضوي قمعي تسبب في إحتفاظهم بأنفاسهم . كان هذا مكانًا كئيبًا و عديم الضوء غطى بضباب كثيف . يمكن أن ينظر إلي أكوام من الحجر في أحجام مختلفة في كل مكان . تم إعاقة الحواس الإلهية بسبب الضباب القاتم ، و حتى عيونهم المجردة لا يمكن أن ترى لمسافة بعيدة .
إرتجف الثلاثة الآخرون على الفور من هذه الكلمات . كان هناك شخص آخر هنا إلى جانب الأربعة منهم؟
“نحن حاليًا في محيط الأنقاض . لا يوجد أي كنوز يمكن العثور عليها هنا” . بعد قول هذا ، بدأ الإله القديم بالغ السواد فى قيادة الحزب أبعد .
“ربما هذا هو الحال!” شعر تشاو فنغ بالظلم ، لكن هذا كان كل ما يمكن أن يقوله .
سووش …
“هل يمكن مقارنة كريستالات النوايا المنخفضة المستوى بالكنوز الموجودة في وسط الأطلال؟ حتى لو كنت تريد قتلهم ، فيجب أن تصطاد على الأقل آلهة الياو فى الرتبة السابعة!” وبخها الإله القديم بالغ السواد بسهولة ، و أظلم تعبيره .
طاروا في الهواء ، حيث نفد صبرهم كلهم قليلاً .
لقد قام الإله القديم بالغ السواد باستكشاف المنطقة من قبل ، لذلك كان على دراية بالطريق و كان قادرًا على تجنب المناطق التي كان بها ألهة الياو مجتمعين .
“إنبطحوا!” و قال الإله القديم بالغ السواد فجأة .
إستمر الحزب في إخفاء طاقته أثناء تنقله للأرض .
“ماذا دهاك؟” و عبست السيدة الجميلة قليلا .
“ما الذي تنظر إليّ فيه؟ كنت الشخص الذي أحضركم إلى هنا . لماذا أنشر الأخبار حول هذه الآثار حتى يتمكن الآخرون من إستكشافها؟” و كان لدى الإله القديم بالغ السواد نظرة بريئة على وجهه .
أكثر ما أثار قلقها في هذه المجموعة كان الإله القديم بالغ السواد ، و كانت حذرة للغاية منه .
لقد أصبحوا الآن محاطين بأنقاض واسعة النطاق – مباني شاسعة و مهدمة .
“على الرغم من أن هذا هو مجرد محيط ، لا يزال هناك العديد من آلهة الياو فى المنطقة . قد لا يكونون أقوياء للغاية ، و لكن هناك الكثير منهم ، و جميعهم لديهم شخصيات لا ترحم” و قال الإله القديم بالغ السواد على الفور .
بزززز!
في هذه اللحظة ، ظهرت عدة تموجات قوية من الطاقة ، إستجابةً لرحلة الحزب المفاجئة .
المنطقة الثالثة كانت عبارة عن مبنى معدني ضخم ينبض بتموجات غريبة من الطاقة . و كان هناك آلهة ياو قوية للغاية جابت المنطقة من حولها .
“مخلوقات من الخارج! إقتلهم!”
واصل الإله القديم بالغ السواد لقيادة الطريق في حين إتبعه البقية .
“لقد مضى وقت طويل منذ أن أكلت أي لحم!”
“ربما هذا هو الحال!” شعر تشاو فنغ بالظلم ، لكن هذا كان كل ما يمكن أن يقوله .
كان بإمكانهم جميعًا سماع صوت هدير متحمس و قاسي . بعد لحظات ، قام العديد من آلهة الياو بألوان مختلفة على شكل عيون ضخمة بالإندفاع من تحت الأنقاض ، و حلقوا باتجاه المجموعة في جنون .
إخترق الإله القديم بالغ السواد الأرض ، مع تشاو فنغ و الآخرين يتبعونه .
“ما الذي تخشاه؟ هؤلاء كلهم آلهة ياو منخفضة المستوى!” هبطت الفتاة الجميلة و قالت بهدوء . بالإضافة إلى ذلك ، من خلال هزيمة آلهة الياو هؤلاء ، يمكنهم الحصول على كريستلات النوايا بداخلهم .
“ماذا دهاك؟” و عبست السيدة الجميلة قليلا .
“هل يمكن مقارنة كريستالات النوايا المنخفضة المستوى بالكنوز الموجودة في وسط الأطلال؟ حتى لو كنت تريد قتلهم ، فيجب أن تصطاد على الأقل آلهة الياو فى الرتبة السابعة!” وبخها الإله القديم بالغ السواد بسهولة ، و أظلم تعبيره .
لكن أكثر ما كان يخشاه تشاو فنغ كان لا يزال الإله القديم بالغ السواد و عين الموت خاصته .
في هذا الوقت ، كان هناك بالفعل ثمانية آلهة ياو حول المجموعة ، كلهم حافظوا على مسافة معينة . من بين آلهة الياو الثمانية هؤلاء ، كان أحدهم يشبه عين الموت . كان الأقوى في الرتبة السادسة ، لكن بقية آلهة الياو العين كانت في الجانب الضعيف .
لم يكن أي من أعضاء هذه المجموعة بمثابة دفعة . كان لهذه السيدة الشابة عين سامسارا ، مما يعني أنها كانت لديها العديد من دمى القتال تحت قيادتها . و كان تشاو فنغ قد شهد أيضًا قوة لين تشنغ وو من قبل و كان يعلم أنه قوي جدًا .
بوووم! سووش!
بعد مغادرة النزل ، بدأ تشاو فنغ بالتجول عرضًا حول تجمع العين الإلهية . بعد شراء بعض الموارد اللازمة للتدريب ، وجد تشاو فنغ شيا هو وو و أبلغه أنه سيغادر مبكرا .
بدأ جميع آلهة الياو فى إطلاق تقنيات سلالة العين على الأربعة . على الفور ، أشعة الضوء و الجليد و النار و الهجمات الجسدية و العقلية على حد سواء إنطلقت تجاه الحزب .
نظرت السيدة و لين تشنغ وو الآن إلى تشاو فنغ بمزيد من الحذر .
“إتركهم لي.” تمتمت الفتاة الجميلة بينما بدأت عيناها اللامبليتان يهرعان مع نية العين ، و أصبحت قاتمة بلا حدود مع ظهور دائرة سوداء داخلها ببطء .
إرتعد تشاو فنغ ، لين تشنغ وو ، و السيدة الشابة الجميلة عقليا . كانوا على وشك الدخول إلى أطلال العين الإلهية! إذا واجهوا أي نوع من الثروة في الداخل ، فإن سلالة عينهم ستحصل على دفعة هائلة من القوة .
كان من الواضح أنها كانت تستخدم تقنية سرية لإخفاء الظواهر التي تنتج عن سلالة عينها .
قال الإله القديم بالغ السواد على الفور : “قلت من قبل أن هذا البعد هش للغاية . قد لا يتمكن شخص لديه تدريب عالي من الدخول ، لكن ليس من الصعب للغاية إستخدام أداة خاصة لإنشاء صدع .”
“عين سامسارا …” و ومضت عيون تشاو فنغ .
“ربما هذا هو الحال!” شعر تشاو فنغ بالظلم ، لكن هذا كان كل ما يمكن أن يقوله .
لم يكن أي من أعضاء هذه المجموعة بمثابة دفعة . كان لهذه السيدة الشابة عين سامسارا ، مما يعني أنها كانت لديها العديد من دمى القتال تحت قيادتها . و كان تشاو فنغ قد شهد أيضًا قوة لين تشنغ وو من قبل و كان يعلم أنه قوي جدًا .
فقط بعد دخول تشاو فنغ و الإثنان الآخران ، إندفع الإله القديم بالغ السواد على عجل .
لكن أكثر ما كان يخشاه تشاو فنغ كان لا يزال الإله القديم بالغ السواد و عين الموت خاصته .
على الرغم من هذا ، لا يزال الحزب يصطدم بالقليل من آلهة الياو . و مع ذلك ، في اللحظة التي ظهرت فيها آلهة الياو هذه ، إستخدم لين تشنغ وو عين الزمكان خاصته لذبحهم على الفور .
بزززز!
أكثر ما أثار قلقها في هذه المجموعة كان الإله القديم بالغ السواد ، و كانت حذرة للغاية منه .
دارت عين سامسارا ببطء و كأنها عادت للحياة ، و إنتشرت نية صفراء داكنة .
يوم ما ، تلقى رسالة من الإله القديم بالغ السواد و كان على إستعداد للمغادرة .
إززز! إززز! إززز!
سووش …
هرع ثلاثة من الدمى من مختلف الأشكال من عينيها ، كلهم مع جسد التناسخ الدائم!
لقد أصبحوا الآن محاطين بأنقاض واسعة النطاق – مباني شاسعة و مهدمة .
في اللحظة التي ظهرت فيها هذه الدمى الثلاثة ، أطلقوا العنان لمهارات قتالية قوية منعت جميع الهجمات القادمة .
كان من الواضح أنها كانت تستخدم تقنية سرية لإخفاء الظواهر التي تنتج عن سلالة عينها .
“دعنا نذهب! إترك هذا المكان لهم” و قالت المرأة .
هتف الإله القديم بالغ السواد تعويذة وهو يصب فيها قوته الإلهية ، ثم صفع اللوحة السوداء ، التي أطلقت طبقة من الضوء الأسود .
كلهم فهموا ماذا كانت تقصد . سامسارا تعني جسدًا لا ينضب ولا يمكن تمييزه . حتى لو قُتلت جميع هذه الدمى على يد آلهة الياو العديدة ، فإن عين سامسارا للمرأة ستحييها . إلى جانب ذلك ، كانت هذه الأجسام التى لا تموت مجرد آلهة حقيقيين فى الرتبة الخامسة أو السادسة .
الأول كانت البركة السوداء التي أظهرها الإله القديم بالغ السواد لتشاو فنغ في قلعة التبادل السري . العديد من كريستالات الكستناء السوداء اللون طفت على سطحها .
إززز!
لقد أصبحوا الآن محاطين بأنقاض واسعة النطاق – مباني شاسعة و مهدمة .
واصل الإله القديم بالغ السواد لقيادة الطريق في حين إتبعه البقية .
“ماذا دهاك؟” و عبست السيدة الجميلة قليلا .
أعد إله ياو عين ذو ضوء أحمر لمهاجمة المجموعة .
“إن الآثار ليست بعيدة عن هنا” و قال الإله القديم بالغ السواد و بدأ في قيادة الطريق .
“شفرة الوميض المكانية!” بنظرة بسيطة من لين تشنغ وو ، طغت شفرة شفافة من الكريستال الأبيض على إله الياو .
“مخلوقات من الخارج! إقتلهم!”
إستمر الحزب في إخفاء طاقته أثناء تنقله للأرض .
هوووم!
لقد قام الإله القديم بالغ السواد باستكشاف المنطقة من قبل ، لذلك كان على دراية بالطريق و كان قادرًا على تجنب المناطق التي كان بها ألهة الياو مجتمعين .
بزززز!
على الرغم من هذا ، لا يزال الحزب يصطدم بالقليل من آلهة الياو . و مع ذلك ، في اللحظة التي ظهرت فيها آلهة الياو هذه ، إستخدم لين تشنغ وو عين الزمكان خاصته لذبحهم على الفور .
“لنذهب!” قال الإله القديم بالغ السواد بمجرد و صول تشاو فنغ ، و إختفى الحزب في ضوء مصفوفة النقل عن بعد .
فجأة ، وقع إنفجار من أحد الأنقاض خلفهم عندما ظهرت عين أرجوانية داكنة كبيرة .
إرتعدت الأرض فجأة عندما نشأت موجة هائلة من نوايا الفضاء من مكان قريب .
تحول الجميع بجدية كانت طاقة إله الياو هذا فى ذروة الرتبة السادسة .
واصلت اللوحة الحجرية السوداء فى إرسال موجة من الكلمات المتلألئة البيضاء .
“سيموت جميع المتسللين!” هاجم إله الياو الأرجواني تشاو فنغ ، الذي كان في الجزء الخلفي من المجموعة .
“نحن حاليًا في محيط الأنقاض . لا يوجد أي كنوز يمكن العثور عليها هنا” . بعد قول هذا ، بدأ الإله القديم بالغ السواد فى قيادة الحزب أبعد .
و لم يقل العضوان الآخران في الحزب شيئًا . لم يعطى أيا منهما تشاو فنغ الكثير من الإهتمام .
هرع ثلاثة من الدمى من مختلف الأشكال من عينيها ، كلهم مع جسد التناسخ الدائم!
بزززز!
“ربما هذا هو الحال!” شعر تشاو فنغ بالظلم ، لكن هذا كان كل ما يمكن أن يقوله .
غزلت عين تشاو فنغ اليسرى بضباب حالم عندما بدأت طاقة داو الوهم فى الإنتشار فى محيطه . بعد لحظة ، جاء إله الياو القاسي .
“لنذهب!” قال الإله القديم بالغ السواد بمجرد و صول تشاو فنغ ، و إختفى الحزب في ضوء مصفوفة النقل عن بعد .
“تقنية سلالة العين من داو الوهم!؟”
في هذا الوقت ، كان هناك بالفعل ثمانية آلهة ياو حول المجموعة ، كلهم حافظوا على مسافة معينة . من بين آلهة الياو الثمانية هؤلاء ، كان أحدهم يشبه عين الموت . كان الأقوى في الرتبة السادسة ، لكن بقية آلهة الياو العين كانت في الجانب الضعيف .
كان الجميع يشعرون بالقلق ، و لكن لم يفاجأ أحد أكثر من الإله القديم بالغ السواد . قال تقرير المخابرات إن عين تشاو فنغ كانت ماهرة في الإدراك و تقنيات سلالة العين الزمكانية ، و بالتالي فإن تقنية الوهم القوية هذه تركته منذهلا . عادة ما تتطور سلالات العين في إتجاه واحد فقط ، و لكن يبدو أن عيون تشاو فنغ متعددة المواهب .
لقد أصبحوا الآن محاطين بأنقاض واسعة النطاق – مباني شاسعة و مهدمة .
بعد عدة أيام ، بدأ الإله القديم بالغ السواد في إبطاء خطواته .
عاد تشاو فنغ بعد ذلك إلى غرفته الخاصة في النزل و دخل بعد رداء الزمكان للتدريب .
“حسنا ، نحن نقترب من وسط الأنقاض!” و توقف الإله القديم بالغ السواد .
بعد الهبوط لمسافة معينة ، أخرج الإله القديم بالغ السواد صفيحة حجرية سوداء مغطاة بأحرف غامضة . يمكن للجميع أن يتعرفوا على هذه الأحرف الرونية كلغة عرق تراث السماء .
لقد أصبحوا الآن محاطين بأنقاض واسعة النطاق – مباني شاسعة و مهدمة .
أكثر ما أثار قلقها في هذه المجموعة كان الإله القديم بالغ السواد ، و كانت حذرة للغاية منه .
مباني عرق تراث السماء ، و لكن أيضًا مرتبطة بالعيون الإلهية الثمانية العظمى! تحول تعبير تشاو فنغ لقاتم .
تحول الجميع بجدية كانت طاقة إله الياو هذا فى ذروة الرتبة السادسة .
كان قد دخل ذات واحدة مدينة لعرق تراث السماء و كان على دراية جيدة بأسلوب البناء . بناءً على ما يمكن أن يراه ، تم بناء هذه المباني شخصيًا بواسطة عرق تراث السماء ، لكن آلهة الياو المحيطة ربطت بوضوح هذا المكان بالعيون الإلهية العظمى الثمانية . ترك هذا عقل تشاو فنغ ينفجر مع الأسئلة .
“ماذا دهاك؟” و سئلت السيدة الجميلة أمامه على الفور .
“عندما كنت أستكشف هذا المكان ، لاحظت ثلاثة مجالات مع الكنز ، لكن لم يكن لدي القدرة على التحقيق فيها” و همس الإله القديم بالغ السواد .
“ما الذي تخشاه؟ هؤلاء كلهم آلهة ياو منخفضة المستوى!” هبطت الفتاة الجميلة و قالت بهدوء . بالإضافة إلى ذلك ، من خلال هزيمة آلهة الياو هؤلاء ، يمكنهم الحصول على كريستلات النوايا بداخلهم .
ثم إستخدم الصور لإظهار الظروف الحالية حول أسباب الكنز الثلاثة .
كما هو متوقع ، لم يكن الأمر بهذه البساطة! و كان لدى تشاو فنغ وجه قاتم لأنه أصبح أكثر حذرا مما كان عليه من قبل .
الأول كانت البركة السوداء التي أظهرها الإله القديم بالغ السواد لتشاو فنغ في قلعة التبادل السري . العديد من كريستالات الكستناء السوداء اللون طفت على سطحها .
“هذا هو المكان” أعلن الإله القديم بالغ السواد.
المركز الثاني كان مبنى مغمور به رائحة غريبة . لقد أحس الإله القديم بالغ السواد بوجود إله ياو من الرتبة السابعة في الداخل قبل أن يقترب ، لذلك ربما كان هناك وجود أقوى في الداخل .
طاروا في الهواء ، حيث نفد صبرهم كلهم قليلاً .
المنطقة الثالثة كانت عبارة عن مبنى معدني ضخم ينبض بتموجات غريبة من الطاقة . و كان هناك آلهة ياو قوية للغاية جابت المنطقة من حولها .
مباني عرق تراث السماء ، و لكن أيضًا مرتبطة بالعيون الإلهية الثمانية العظمى! تحول تعبير تشاو فنغ لقاتم .
في النهاية ، قررت المجموعة في المجال الأول . كان خطر تلك المنطقة هو الأصغر .
بعد عدة أيام ، بدأ الإله القديم بالغ السواد في إبطاء خطواته .
“حسنا!” إبتسم الإله القديم بالغ السواد بصوت خافت و بدأ في قيادة الطريق .
فقط بعد دخول تشاو فنغ و الإثنان الآخران ، إندفع الإله القديم بالغ السواد على عجل .
كان تشاو فنغ يراقب بحذر محيطه ، بما في ذلك زملائه في الفريق .
سكب الإله القديم بالغ السواد طاقة أكبر ، مما تسبب في ظهور نقوش صغيرة تشبه الشرغوف على اللوحة الحجرية .
فجأة ، ركز تشاو فنغ نظرته إلى مكان بعيد .
“نحن حاليًا في محيط الأنقاض . لا يوجد أي كنوز يمكن العثور عليها هنا” . بعد قول هذا ، بدأ الإله القديم بالغ السواد فى قيادة الحزب أبعد .
“إيه !؟” لم يستطع تشاو فنغ سوى التوقف ، مع نظرة من الصدمة على وجهه .
ترجمة : إبراهيم
“ماذا دهاك؟” و سئلت السيدة الجميلة أمامه على الفور .
فجأة ، وقع إنفجار من أحد الأنقاض خلفهم عندما ظهرت عين أرجوانية داكنة كبيرة .
“هناك شخص ما في هذا الإتجاه!” همس تشاو فنغ ، و كان تعبيره شديد اللهجة .
“هذا هو المكان” أعلن الإله القديم بالغ السواد.
إرتجف الثلاثة الآخرون على الفور من هذه الكلمات . كان هناك شخص آخر هنا إلى جانب الأربعة منهم؟
بعد مغادرة النزل ، بدأ تشاو فنغ بالتجول عرضًا حول تجمع العين الإلهية . بعد شراء بعض الموارد اللازمة للتدريب ، وجد تشاو فنغ شيا هو وو و أبلغه أنه سيغادر مبكرا .
بعد الصدمة المبدئية ، تحولت السيدة و لين تشنغ وو مع نظرات معادية للغاية إلى الإله القديم بالغ السواد .
“هذا هو المكان” أعلن الإله القديم بالغ السواد.
“ما الذي تنظر إليّ فيه؟ كنت الشخص الذي أحضركم إلى هنا . لماذا أنشر الأخبار حول هذه الآثار حتى يتمكن الآخرون من إستكشافها؟” و كان لدى الإله القديم بالغ السواد نظرة بريئة على وجهه .
“ما الذي تخشاه؟ هؤلاء كلهم آلهة ياو منخفضة المستوى!” هبطت الفتاة الجميلة و قالت بهدوء . بالإضافة إلى ذلك ، من خلال هزيمة آلهة الياو هؤلاء ، يمكنهم الحصول على كريستلات النوايا بداخلهم .
“تشاو فنغ ، ربما إرتكبت خطأً . الضوء هنا خافت ، و الحواس الإلهية معطلة!” نظر الإله القديم بالغ السواد في تشاو فنغ ، و البرودة في أعماق عينيه .
كان تشاو فنغ يراقب بحذر محيطه ، بما في ذلك زملائه في الفريق .
بدت السيدة و لين تشنغ وو مسترخيتين إلى حد ما ، و نظروا أيضًا في الإتجاه الذي تحدث عنه تشاو فنغ . إنجرفت تيارات الهواء الفوضوية في الهواء هنا ، مزعجة الإحساس الإلهي ، لذلك كان من الأفضل أن تنظر مع عيون الواحد . كأحفاد العيون الإلهية العظمى الثمانية ، كان لديهم كلهم رؤية متفوقة ، لكنهم لم يروا شيئا .
إززز!
نظرت السيدة و لين تشنغ وو الآن إلى تشاو فنغ بمزيد من الحذر .
بدأ الشق المكاني في الظهور ببطء من منطقة التشوه المكاني .
“ربما هذا هو الحال!” شعر تشاو فنغ بالظلم ، لكن هذا كان كل ما يمكن أن يقوله .
“ربما هذا هو الحال!” شعر تشاو فنغ بالظلم ، لكن هذا كان كل ما يمكن أن يقوله .
تمتلك عينه اليسرى قدرة رؤية قوية للغاية و رؤية بعيدة المدى ، و قد زادت هذه القدرات بعد أن تحولت العين الإلهية إلى اللون الفضي . يمكنه الآن رؤية ثلاث إلى أربعمائة ألف لي .
لقد أصبحوا الآن محاطين بأنقاض واسعة النطاق – مباني شاسعة و مهدمة .
واصل الحزب تقدمه ، لكن الجميع شعروا بعدم الإرتياح و الشك داخليا .
فجأة ، ركز تشاو فنغ نظرته إلى مكان بعيد .
كما هو متوقع ، لم يكن الأمر بهذه البساطة! و كان لدى تشاو فنغ وجه قاتم لأنه أصبح أكثر حذرا مما كان عليه من قبل .
لقد فوجئ شيا هو وو بشدة بهذا الخبر ، لكن عندما رأى أن تشاو فنغ لم يقدم أي تفسير آخر ، قرر عدم التطفل أكثر من ذلك .
ترجمة : إبراهيم
مباني عرق تراث السماء ، و لكن أيضًا مرتبطة بالعيون الإلهية الثمانية العظمى! تحول تعبير تشاو فنغ لقاتم .
واصل الحزب تقدمه ، لكن الجميع شعروا بعدم الإرتياح و الشك داخليا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
