بعد الموت
بعد فترة من الزمن ، ظهر الحزب أمام مبنى هابط كان طوله كجبال . كان مجرد رؤية هذا المبنى المدمر و المهدم كافياً لتخيل مدى الضخامة و الفخامة التى كان عليها عندما كان لا يزال كاملاً .
بعد قول ذلك ، أخرج الإله القديم بالغ السواد صفيحة الحجر الأسود و بدأ في إخماد المصفوفة . تم تكليف الثلاثة الآخرين بنقطة واحدة لكل مصفوفة .
قادهم الإله القديم بالغ السواد إلى كهف صغير ذهب تحت الأرض . في البداية ، كان المسار ضيقًا ، و كانت الجدران مصنوعة من الحجر المعدني . و لكن بعد السفر لفترة قصيرة ، كانت الجدران مصنوعة من الكريستال الرمادي .
“ماذا؟ أنت لا توافق على خطتي؟ أنا أفكر في الحزب بأكمله مع هذه الخطة ، و إلى جانب ذلك ، لا أحد منكم يمكن أن يسلب سائل الموت هذا .” سخر الإله القديم بالغ السواد .
“ربما تم تدمير هذه الآثار ، لكن المناطق الواقعة تحت الأرض تمكنت من الحفاظ علي نفسها بشكل جيد!” و تألقت عيون السيدة .
كان للعين السوداء عدة مخالب سوداء حولها تمتد إلى حوض السباحة .
كان تشاو فنغ يستخدم عينه لمراقبة كل شبر أمامه بعناية . كانت الجدران مصنوعة من مواد قوية للغاية لا يمكن أن تلحق بها أي ضرر منه . عملت الجدران أيضا بمثابة عقبة كبيرة أمام الإحساس الإلهي . لكن تشاو فنغ كان يفكر أكثر حول نوع الشخص الذي سيكون قادرًا على تحطيم مثل هذا المبنى الواسع و القوي إلى حالته الحالية .
“اللعنة!” و لعنت المرأة على الفور . كانت نية الموت مميزة للغاية ، لذلك حتى مع جسد سامسارا ، ستجد صعوبة بالغة في إصلاح التآكل الناجم عن نية الموت .
“كان ينبغي بناء هذا المبنى من خلال عرق تراث السماء ، فلماذا لا نواجه أي مصفوفات أو مصائد؟” بعد فترة طويلة ، و أخيرا طرح تشاو فنغ سؤال .
بعد فترة من الزمن ، ظهر الحزب أمام مبنى هابط كان طوله كجبال . كان مجرد رؤية هذا المبنى المدمر و المهدم كافياً لتخيل مدى الضخامة و الفخامة التى كان عليها عندما كان لا يزال كاملاً .
و أظهرت السيدة و لين تشنغ وو تلميحات من الإرتباك . لقد سمعوا أشياء كثيرة عن مدن عرق تراث السماء و ما تركوه وراءهم . بخلاف بعض المناطق المفتوحة ، كانت بقية الأماكن محمية من خلال الفخاخ و المصفوفات التي جعلت من الصعب جدًا إجتيازها للأجانب .
بززز!
“أنا ماهر بالمصائد و المصفوفات ، و قد قمت بالفعل بإخماد المصائد في طريقنا” و قال الإله القديم بالغ السواد بصراحة .
كان للعين السوداء عدة مخالب سوداء حولها تمتد إلى حوض السباحة .
فوجئ لين تشنغ وو و السيدة الجميلة إلى حد ما . عرف الإله القديم بالغ السواد مصائد هذه الأنقاض أكثر من أي شخص آخر ، لذلك يجب أن يكونوا حذرين منه .
“هذه هى في الأساس عين الموت مع ذكاء!” توهجت عيون لين تشنغ وو بضوء حاد .
وصل الحزب بسرعة أمام باب مصنوع من الكريستال الأرجوانى .
كان تشاو فنغ يستخدم عينه لمراقبة كل شبر أمامه بعناية . كانت الجدران مصنوعة من مواد قوية للغاية لا يمكن أن تلحق بها أي ضرر منه . عملت الجدران أيضا بمثابة عقبة كبيرة أمام الإحساس الإلهي . لكن تشاو فنغ كان يفكر أكثر حول نوع الشخص الذي سيكون قادرًا على تحطيم مثل هذا المبنى الواسع و القوي إلى حالته الحالية .
أغلقت مصفوفة حدودية أرجوانية باهتة المدخل . من خلال المصفوفة الحدودية ، يمكن للمرء أن يرى بوضوح مساحة واسعة مع جدران رمادية فضية . في الوسط كان هناك تجمع أسود من الماء تنبثق منه كريستالات الكستناء السوداء .
“إنه إستنساخى.” و مسح تشاو فنغ إرتباكهم .
منعت المصفوفة أيًا من أنواع طاقات الإستشعار ، لذلك لم يتمكن أي منهم من تحديد ماهية الماء الأسود بالفعل ، لكن ربما كانت كريستالات الكستناء الأسود هذه عبارة عن كريستالات نوايا .
و جاء هدير من الداخل كما يبدو أن المصفوفة بدأت تضعف . في هذه اللحظة ، هاجم الثلاثة في وقت واحد .
“هذه المصفوفة الحدودية هي واحدة من مصفوفات عرق تراث السماء . أعرف كيف يمكنني إرجاعها ، لكن كان من الصعب علي أن أفعل ذلك بمفردي . و الآن بعد أن أصبحتم جميعكم هنا ، يجب ألا يكون كسر هذه المصفوفة أمرًا صعبًا.” ظهرت إبتسامة شريرة على وجه الإله القديم بالغ السواد .
على الرغم من أن كريستالات نوايا الموت كانت عديمة الفائدة بالنسبة لها و لين تشنغ وو ، كانت كريستالات النوايا عالية المستوى للغاية ، و كانت كريستالات نوايات الموت نادرة للغاية منذ البداية ، و من ثم كانت قيمة للغاية . يمكن تداولها بعدد كبير من كريستالات النوايا التي يمكن أن يستخدمها الإثنين .
“كيف لنا أن نفعل ذلك؟” و سئلت السيدة على الفور .
حفيف! حفيف!
و أوضح الإله القديم بالغ السواد طريقته إلى بقية الحزب . تشكلت هذه المصفوفة الحدودية من كلا من الآليات و المصفوفات . الإله القديم بالغ السواد لا يمكنه إلا التعامل مع واحدة منهم ، لذلك لم يتمكن من أخماد المصفوفة الحدودية بمفرده .
ثم قام بتنشيط عين الموت خاصته ، مما أدى إلى إطلاق قوة شفط قوي و بدأ في سحب المياه السوداء في البركة . ظلت السيدة و لين تشنغ وو صامتين ، حيث أعطوا موافقتهم الضمنية على هذه الخطة .
“بمجرد إخماد المصفوفة ، يحتاج الثلاثة إلى مهاجمة النقاط الأساسية الثلاثة للمصفوفة.”
فجأة ، إندلعت المياه السوداء في البركة ، و إرتفعت طاقة الموت القوية و إنتشرت في الغرفة . كانت المرأة ، التي كانت أقرب من بقية المجموعة ، قد رش عليها أجزاء كثيرة من جسدها بهذه المياه السوداء . بدأت هذه الأجزاء على الفور في التلاشي و تلف جمالها .
بعد قول ذلك ، أخرج الإله القديم بالغ السواد صفيحة الحجر الأسود و بدأ في إخماد المصفوفة . تم تكليف الثلاثة الآخرين بنقطة واحدة لكل مصفوفة .
ترجمة : إبراهيم
بززز! سووش!
“يمكن أن يكون للإستنساخ أيضًا عين الموت؟ يبدو أن أسلوب الإستنساخ خاصتك فريد من نوعه!” كانت عيون المرأة الجميلة مشتعلة بالفضول تجاه فن إستنساخ تشاو فنغ .
خرجت كلمات صغيرة لا حصر لها من الصفيحة الحجرية إلى باب الكريستال الأرجوانى . بدأت النقوش الضبابية حول الباب على الفور في الوميض بضوء مبهر .
أومأ بقية الحزب . لاحظوا هذا أيضًا ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به . حتى لمس المياه في المجمع كان قاتلا . علاوة على ذلك ، كانت قيمة هذا الماء تعادل كريستالات نوايا الموت بداخله . كانت مادة مثالية لمتدربى نية الموت للتدريب ، و لم يكونوا مستعدين للتخلي عن مثل هذا المورد .
و جاء هدير من الداخل كما يبدو أن المصفوفة بدأت تضعف . في هذه اللحظة ، هاجم الثلاثة في وقت واحد .
اوووو!
بووووم! بووووم!
“قموا جميعًا بقمعه أثناء نقلى لسائل الموت هذا إلى بُعد الموت!” أعطى الإله القديم بالغ السواد ضحكة مكتومة شريرة .
تحطمت المصفوفة ، مما تسبب في إطلاق طاقة موت كثيفة . كانت طاقة الموت هذه وحدها كافية لقتل الإله الحقيقي من الرتبة الأولى .
“اللعنة!” و لعنت المرأة على الفور . كانت نية الموت مميزة للغاية ، لذلك حتى مع جسد سامسارا ، ستجد صعوبة بالغة في إصلاح التآكل الناجم عن نية الموت .
“يحتوي هذا التجمع على نية الموت ، مما يعني أنها كريستالات نية الموت .” كانت الشابة تشعر بخيبة أمل إلى حد ما ، لكنها لا تزال تدخل الغرفة .
“لقد لاحظتم جميعًا أن إله الياو يمكن أن يمتص الطاقة في مجمع سائل الموت . ما لم نتمكن من قتله على الفور ، فسيكون قادرًا على التعافي سريعًا” قال الإله القديم بالغ السواد على عجل .
على الرغم من أن كريستالات نوايا الموت كانت عديمة الفائدة بالنسبة لها و لين تشنغ وو ، كانت كريستالات النوايا عالية المستوى للغاية ، و كانت كريستالات نوايات الموت نادرة للغاية منذ البداية ، و من ثم كانت قيمة للغاية . يمكن تداولها بعدد كبير من كريستالات النوايا التي يمكن أن يستخدمها الإثنين .
“بمجرد إخماد المصفوفة ، يحتاج الثلاثة إلى مهاجمة النقاط الأساسية الثلاثة للمصفوفة.”
عندما دخلت المجموعة ، توقف تشاو فنغ و الإله القديم بالغ السواد قليلاً .
قبل أن يتمكن من الإنتهاء من التحدث ، ظهرت شخصية باردة و سوداء في جانب تشاو فنغ . كان لدى هذا الشخص بوضوح عين الموت كعينه اليمنى .
بووووم!
“الجميع معًا! إهجموا من مسافة بعيدة! لا تقتربوا!” و قال الإله القديم بالغ السواد .
فجأة ، إندلعت المياه السوداء في البركة ، و إرتفعت طاقة الموت القوية و إنتشرت في الغرفة . كانت المرأة ، التي كانت أقرب من بقية المجموعة ، قد رش عليها أجزاء كثيرة من جسدها بهذه المياه السوداء . بدأت هذه الأجزاء على الفور في التلاشي و تلف جمالها .
“حتى إله الياو فى الرتبة السابعة لن يجرؤ على التصرف ببراعة هكذا!؟” كانت المرأة غاضبة إلى حد ما ، حيث أطلقت عينيها ضبابًا أصفر داكن نشأ منه إله قديم ذو جسد سامسارا الخالد .
رأى لين تشنغ وو هذا و إستخدم نيته المكانية العميقة لتفادي المياه .
عندما دخلت المجموعة ، توقف تشاو فنغ و الإله القديم بالغ السواد قليلاً .
“اللعنة!” و لعنت المرأة على الفور . كانت نية الموت مميزة للغاية ، لذلك حتى مع جسد سامسارا ، ستجد صعوبة بالغة في إصلاح التآكل الناجم عن نية الموت .
حدق لين تشنغ وو و الإمرأة الجميلة في تشاو فنغ في تفاجأ .
“أنت تسعى للموت من خلال التجرأ و التطفل على هذا المكان!” صدى هدير غاضب مليء بطاقة الموت من خلال الغرفة .
عين الموت ، إرتفعت طاقة إله الياو فجأة كما لو كانت جميع إصاباته قد شفيت . في الوقت نفسه ، أطلقت عين الموت الضخمة عدة آلاف من السلاسل السوداء الرفيعة .
ظهرت عين سوداء ضخمة ببطء من بركة المياه السوداء . على هذه العين كان هناك العديد من البقع البيضاء البشعة التي بدا أنها تنبض .
بخلاف الإله القديم بالغ السواد ، إستخدم الآخرون قوتهم الإلهية لصد هذه الهجمات .
كانت هذه العين في شكل عين الموت ، ثمانين في المئة منها يشبه الحقيقية تمامًا .
و أومأ الاخرون . كان هذا هو الحال بالفعل ، فلماذا …؟
كان للعين السوداء عدة مخالب سوداء حولها تمتد إلى حوض السباحة .
تسببت الهجمات المختلفة ، التي تحتوي على كل من الهجمات البدنية و العقلية ، في جعل إله الياو عين الموت يصرخ و بدأ جسمه يخفت .
“حتى إله الياو فى الرتبة السابعة لن يجرؤ على التصرف ببراعة هكذا!؟” كانت المرأة غاضبة إلى حد ما ، حيث أطلقت عينيها ضبابًا أصفر داكن نشأ منه إله قديم ذو جسد سامسارا الخالد .
“هذه المصفوفة الحدودية هي واحدة من مصفوفات عرق تراث السماء . أعرف كيف يمكنني إرجاعها ، لكن كان من الصعب علي أن أفعل ذلك بمفردي . و الآن بعد أن أصبحتم جميعكم هنا ، يجب ألا يكون كسر هذه المصفوفة أمرًا صعبًا.” ظهرت إبتسامة شريرة على وجه الإله القديم بالغ السواد .
“هذه هى في الأساس عين الموت مع ذكاء!” توهجت عيون لين تشنغ وو بضوء حاد .
هااه ، مجرد إله حقيقي فى الرتبة الخامسة ربما لا يمكن أن يحمل هذا المستوى من سائل الموت في بعد الأصل خاصته . ألا يشعر بالقلق من إتلاف بعد الأصل خاصته ؟ إهتز الإله القديم بالغ السواد عقليا .
عرف الجميع أن آلهة الياو ولدت وفقا لبيئتها و الأشياء الخاصة داخلها . كانت آلهة الياو في هذه الأنقاض جميعها في شكل عيون ، و يمكن إعتبار إله الياو هذا بمثابة عين موت عملاقة!
“لدي خطة . يمكنني نقل سائل الموت هذا إلى مكان آخر!” أعطى الإله القديم بالغ السواد فجأة إبتسامة شريرة .
هم جميعا لم يسعهم إلا أن يتساءلوا أي نوع من السر فيما يتعلق بالعيون الإلهية العظمى الثمانية كان مخبأ داخل هذه الأنقاض بحيث يمكن لهذا المكان إنتاج الكثير من آلهة الياو العين .
“يحتوي هذا التجمع على نية الموت ، مما يعني أنها كريستالات نية الموت .” كانت الشابة تشعر بخيبة أمل إلى حد ما ، لكنها لا تزال تدخل الغرفة .
“الجميع معًا! إهجموا من مسافة بعيدة! لا تقتربوا!” و قال الإله القديم بالغ السواد .
“هذه هى في الأساس عين الموت مع ذكاء!” توهجت عيون لين تشنغ وو بضوء حاد .
كل منهم فهم معنى الإله القديم بالغ السواد . إحتوت المياه السوداء في البركة على نية الموت ، و التي يمكن أن تضر حتى الإله القديم .
بززز! سووش!
“شفرة الإضطراب المكاني!” إزدهرت عيون لين تشنغ وو باللون الفضي ، مكثفتًا شفرات من الكريستال الأبيض الذى لا يعد ولا يحصى من حوله .
و أومأ الاخرون . كان هذا هو الحال بالفعل ، فلماذا …؟
سوووش!
بووووم!
بدأ عدد لا نهائي من الشفرات البيضاء على الفور في إختراق جسد إله الياو عين الموت .
أما بالنسبة للإله القديم بالغ السواد ، فقد كان أحد سليلي عين إله الموت ، لذلك كان هو الشخص الوحيد القادر على مواجهة هجمات طاقة الموت هذه مباشرة .
“تيار البرق بالغ السواد!”
تحطمت المصفوفة ، مما تسبب في إطلاق طاقة موت كثيفة . كانت طاقة الموت هذه وحدها كافية لقتل الإله الحقيقي من الرتبة الأولى .
“لهب عين رياح البرق!”
فوجئ لين تشنغ وو و السيدة الجميلة إلى حد ما . عرف الإله القديم بالغ السواد مصائد هذه الأنقاض أكثر من أي شخص آخر ، لذلك يجب أن يكونوا حذرين منه .
هاجم الإله القديم بالغ السواد و تشاو فنغ بتقنيات سلالتهم الخاصة .
بووووم! بووووم!
على الجانب الآخر ، قام جسد سامسارا الخالد الذى إستدعته للمرأة بإخراج سيف ذهبي و أطلق العنان لموجات هائلة من الضوء .
“أنت تسعى للموت من خلال التجرأ و التطفل على هذا المكان!” صدى هدير غاضب مليء بطاقة الموت من خلال الغرفة .
اوووو!
حفيف!
تسببت الهجمات المختلفة ، التي تحتوي على كل من الهجمات البدنية و العقلية ، في جعل إله الياو عين الموت يصرخ و بدأ جسمه يخفت .
“لا يغتفر!” إله الياو عين الموت غضب و أطلق طاقة الموت .
“تشاو فنغ ، قلت لشخص آخر عن هذا المكان!؟” بعد لحظات قليلة من الصدمة ، طاف فجأة الإله القديم بالغ السواد .
بخلاف الإله القديم بالغ السواد ، إستخدم الآخرون قوتهم الإلهية لصد هذه الهجمات .
بززز!
بووووم!
فوجئ لين تشنغ وو و السيدة الجميلة إلى حد ما . عرف الإله القديم بالغ السواد مصائد هذه الأنقاض أكثر من أي شخص آخر ، لذلك يجب أن يكونوا حذرين منه .
عين الموت ، إرتفعت طاقة إله الياو فجأة كما لو كانت جميع إصاباته قد شفيت . في الوقت نفسه ، أطلقت عين الموت الضخمة عدة آلاف من السلاسل السوداء الرفيعة .
“ربما تم تدمير هذه الآثار ، لكن المناطق الواقعة تحت الأرض تمكنت من الحفاظ علي نفسها بشكل جيد!” و تألقت عيون السيدة .
حفيف!
“غير ممكن!” رفض لين تشنغ وو الفكرة على الفور . منذ لحظات قليلة ، حاول إستخدام نية الفضاء لنقل سائل الموت من البركة ، و لكن في اللحظة التي دخلت نيته المكانية إلى البركة ، تم تدميرها بواسطة نية الموت. جعل عدم الاستقرار من المستحيل لأي نقل النجاح .
ضربت هذه السلاسل السوداء الجدران المحيطة ، مسببة تجويف مظلم فيها .
“الجميع معًا! إهجموا من مسافة بعيدة! لا تقتربوا!” و قال الإله القديم بالغ السواد .
حفيف! حفيف!
“لهب عين رياح البرق!”
تراجع لين تشنغ وو و تشاو فنغ ذهابًا و إيابًا عبر الغرفة ، متهربين بسهولة من السلاسل السوداء .
بعد فترة من الزمن ، ظهر الحزب أمام مبنى هابط كان طوله كجبال . كان مجرد رؤية هذا المبنى المدمر و المهدم كافياً لتخيل مدى الضخامة و الفخامة التى كان عليها عندما كان لا يزال كاملاً .
“أنت تعرف أيضا الوميض المكاني؟” كان لين تشنغ وو مندهشًا .
“ربما تم تدمير هذه الآثار ، لكن المناطق الواقعة تحت الأرض تمكنت من الحفاظ علي نفسها بشكل جيد!” و تألقت عيون السيدة .
على الجانب الآخر ، إستدعت المرأة الجميلة العديد من أجسام سامسارا الخالدة لحمايتها .
و أوضح الإله القديم بالغ السواد طريقته إلى بقية الحزب . تشكلت هذه المصفوفة الحدودية من كلا من الآليات و المصفوفات . الإله القديم بالغ السواد لا يمكنه إلا التعامل مع واحدة منهم ، لذلك لم يتمكن من أخماد المصفوفة الحدودية بمفرده .
أما بالنسبة للإله القديم بالغ السواد ، فقد كان أحد سليلي عين إله الموت ، لذلك كان هو الشخص الوحيد القادر على مواجهة هجمات طاقة الموت هذه مباشرة .
بززز! سووش!
“لقد لاحظتم جميعًا أن إله الياو يمكن أن يمتص الطاقة في مجمع سائل الموت . ما لم نتمكن من قتله على الفور ، فسيكون قادرًا على التعافي سريعًا” قال الإله القديم بالغ السواد على عجل .
في هذه اللحظة ، قام تشاو وانغ بتقليد الإله القديم بالغ السواد باستخدام عين الموت لإمتصاص الماء في البركة .
أومأ بقية الحزب . لاحظوا هذا أيضًا ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به . حتى لمس المياه في المجمع كان قاتلا . علاوة على ذلك ، كانت قيمة هذا الماء تعادل كريستالات نوايا الموت بداخله . كانت مادة مثالية لمتدربى نية الموت للتدريب ، و لم يكونوا مستعدين للتخلي عن مثل هذا المورد .
“هل نسيت أن أحفاد العيون الإلهية العظمى الثمانية لها جميعها أبعاد أصل؟ و بعد الأصل لعين الموت خاصتى هو بُعد الموت . طبيعته مغمورة بطاقة أصل الموت” و أوضح الإله القديم بالغ السواد .
بالإضافة إلى ذلك ، كان لهذه الغرفة المعدنية مسار في الخلف ، لكنها كانت مغطاة بآليات و مصفوفات . إذا أرادوا إجتياز هذا المسار ، فعليهم أن يكونوا حذرين للغاية . إذا تدخّل إله الياو هذا ، فقد ينتهي بهم الأمر إلى الموت في الفخاخ .
خرجت كلمات صغيرة لا حصر لها من الصفيحة الحجرية إلى باب الكريستال الأرجوانى . بدأت النقوش الضبابية حول الباب على الفور في الوميض بضوء مبهر .
“لدي خطة . يمكنني نقل سائل الموت هذا إلى مكان آخر!” أعطى الإله القديم بالغ السواد فجأة إبتسامة شريرة .
بعد قول ذلك ، أخرج الإله القديم بالغ السواد صفيحة الحجر الأسود و بدأ في إخماد المصفوفة . تم تكليف الثلاثة الآخرين بنقطة واحدة لكل مصفوفة .
“غير ممكن!” رفض لين تشنغ وو الفكرة على الفور . منذ لحظات قليلة ، حاول إستخدام نية الفضاء لنقل سائل الموت من البركة ، و لكن في اللحظة التي دخلت نيته المكانية إلى البركة ، تم تدميرها بواسطة نية الموت. جعل عدم الاستقرار من المستحيل لأي نقل النجاح .
فجأة ، إندلعت المياه السوداء في البركة ، و إرتفعت طاقة الموت القوية و إنتشرت في الغرفة . كانت المرأة ، التي كانت أقرب من بقية المجموعة ، قد رش عليها أجزاء كثيرة من جسدها بهذه المياه السوداء . بدأت هذه الأجزاء على الفور في التلاشي و تلف جمالها .
“هل نسيت أن أحفاد العيون الإلهية العظمى الثمانية لها جميعها أبعاد أصل؟ و بعد الأصل لعين الموت خاصتى هو بُعد الموت . طبيعته مغمورة بطاقة أصل الموت” و أوضح الإله القديم بالغ السواد .
“أنت تسعى للموت من خلال التجرأ و التطفل على هذا المكان!” صدى هدير غاضب مليء بطاقة الموت من خلال الغرفة .
أثناء إستماعهم ، أدرك بقية المجموعة على الفور أن الخطة كانت معقولة .
و مع ذلك ، واصلت المرأة و لين تشنغ وو التردد . لقد كان الإله القديم بالغ السواد العضو الوحيد في الحزب ذي بعد الموت ، مما يعني أنه كان الشخص الوحيد القادر على حمل سائل الموت . لقد كانوا يسمحون للإله القديم بالغ السواد بأخذ أكبر قدر ممكن من مورد التدريب الثمين هذا ، و كانوا بطبيعة الحال غير راغبين في قبول هذه النتيجة .
و مع ذلك ، واصلت المرأة و لين تشنغ وو التردد . لقد كان الإله القديم بالغ السواد العضو الوحيد في الحزب ذي بعد الموت ، مما يعني أنه كان الشخص الوحيد القادر على حمل سائل الموت . لقد كانوا يسمحون للإله القديم بالغ السواد بأخذ أكبر قدر ممكن من مورد التدريب الثمين هذا ، و كانوا بطبيعة الحال غير راغبين في قبول هذه النتيجة .
بووووم! بووووم!
“قموا جميعًا بقمعه أثناء نقلى لسائل الموت هذا إلى بُعد الموت!” أعطى الإله القديم بالغ السواد ضحكة مكتومة شريرة .
“الجميع معًا! إهجموا من مسافة بعيدة! لا تقتربوا!” و قال الإله القديم بالغ السواد .
ثم قام بتنشيط عين الموت خاصته ، مما أدى إلى إطلاق قوة شفط قوي و بدأ في سحب المياه السوداء في البركة . ظلت السيدة و لين تشنغ وو صامتين ، حيث أعطوا موافقتهم الضمنية على هذه الخطة .
“يمكن أن يكون للإستنساخ أيضًا عين الموت؟ يبدو أن أسلوب الإستنساخ خاصتك فريد من نوعه!” كانت عيون المرأة الجميلة مشتعلة بالفضول تجاه فن إستنساخ تشاو فنغ .
“إنتظر!” تكلم تشاو فنغ فجأة .
“تشاو فنغ ، قلت لشخص آخر عن هذا المكان!؟” بعد لحظات قليلة من الصدمة ، طاف فجأة الإله القديم بالغ السواد .
“ماذا؟ أنت لا توافق على خطتي؟ أنا أفكر في الحزب بأكمله مع هذه الخطة ، و إلى جانب ذلك ، لا أحد منكم يمكن أن يسلب سائل الموت هذا .” سخر الإله القديم بالغ السواد .
بعد فترة من الزمن ، ظهر الحزب أمام مبنى هابط كان طوله كجبال . كان مجرد رؤية هذا المبنى المدمر و المهدم كافياً لتخيل مدى الضخامة و الفخامة التى كان عليها عندما كان لا يزال كاملاً .
و قال تشاو فنغ مبتسما “أنا أتفق تماما مع الخطة.”
و جاء هدير من الداخل كما يبدو أن المصفوفة بدأت تضعف . في هذه اللحظة ، هاجم الثلاثة في وقت واحد .
“ثم ما الذى تريد قوله …؟” كان الإله القديم بالغ السواد غاضب قليلا . إذا وافق تشاو فنغ ، فلماذا أخبره أن يتباطأ؟
أغلقت مصفوفة حدودية أرجوانية باهتة المدخل . من خلال المصفوفة الحدودية ، يمكن للمرء أن يرى بوضوح مساحة واسعة مع جدران رمادية فضية . في الوسط كان هناك تجمع أسود من الماء تنبثق منه كريستالات الكستناء السوداء .
قبل أن يتمكن من الإنتهاء من التحدث ، ظهرت شخصية باردة و سوداء في جانب تشاو فنغ . كان لدى هذا الشخص بوضوح عين الموت كعينه اليمنى .
“تيار البرق بالغ السواد!”
“تشاو فنغ ، قلت لشخص آخر عن هذا المكان!؟” بعد لحظات قليلة من الصدمة ، طاف فجأة الإله القديم بالغ السواد .
و أوضح الإله القديم بالغ السواد طريقته إلى بقية الحزب . تشكلت هذه المصفوفة الحدودية من كلا من الآليات و المصفوفات . الإله القديم بالغ السواد لا يمكنه إلا التعامل مع واحدة منهم ، لذلك لم يتمكن من أخماد المصفوفة الحدودية بمفرده .
حدق لين تشنغ وو و الإمرأة الجميلة في تشاو فنغ في تفاجأ .
كل منهم فهم معنى الإله القديم بالغ السواد . إحتوت المياه السوداء في البركة على نية الموت ، و التي يمكن أن تضر حتى الإله القديم .
“همف ، لقد وقعنا عقد دم . إذا كنت قد كشفت الأمر لآخر ، فهل ما زلت أقف هنا دون أن أتضرر؟” حدق تشاو فنغ عليه بازدراء .
“لقد لاحظتم جميعًا أن إله الياو يمكن أن يمتص الطاقة في مجمع سائل الموت . ما لم نتمكن من قتله على الفور ، فسيكون قادرًا على التعافي سريعًا” قال الإله القديم بالغ السواد على عجل .
و أومأ الاخرون . كان هذا هو الحال بالفعل ، فلماذا …؟
بززز! سووش!
“إنه إستنساخى.” و مسح تشاو فنغ إرتباكهم .
حفيف! حفيف!
“يمكن أن يكون للإستنساخ أيضًا عين الموت؟ يبدو أن أسلوب الإستنساخ خاصتك فريد من نوعه!” كانت عيون المرأة الجميلة مشتعلة بالفضول تجاه فن إستنساخ تشاو فنغ .
بووووم!
بززز!
ضربت هذه السلاسل السوداء الجدران المحيطة ، مسببة تجويف مظلم فيها .
في هذه اللحظة ، قام تشاو وانغ بتقليد الإله القديم بالغ السواد باستخدام عين الموت لإمتصاص الماء في البركة .
بخلاف الإله القديم بالغ السواد ، إستخدم الآخرون قوتهم الإلهية لصد هذه الهجمات .
هااه ، مجرد إله حقيقي فى الرتبة الخامسة ربما لا يمكن أن يحمل هذا المستوى من سائل الموت في بعد الأصل خاصته . ألا يشعر بالقلق من إتلاف بعد الأصل خاصته ؟ إهتز الإله القديم بالغ السواد عقليا .
“تشاو فنغ ، قلت لشخص آخر عن هذا المكان!؟” بعد لحظات قليلة من الصدمة ، طاف فجأة الإله القديم بالغ السواد .
ترجمة : إبراهيم
“أنا ماهر بالمصائد و المصفوفات ، و قد قمت بالفعل بإخماد المصائد في طريقنا” و قال الإله القديم بالغ السواد بصراحة .
بخلاف الإله القديم بالغ السواد ، إستخدم الآخرون قوتهم الإلهية لصد هذه الهجمات .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
