قوة لورد إلهي
داخل قاعة الشيطان السماوي ، إرتجفت فجأة مجموعة تشاو فنغ و الإله القديم النبع السفلي – المطارد والمتابع . شعروا جميعهم أن قوة مخيفة كانت معلقة فوق رؤوسهم.
كان هذا اللورد الإلهي .
“ما الذي يحدث؟ هل هذه الطاقة الهائلة تأتي من الخارج؟” بادرت الإله القديم لوه لينغ في صدمة.
داخل قاعة الشيطان السماوي:
كانت هذه الطاقة الهائلة وحدها ، التي كان عليها أن تتسرب من خلال المصفوفة الدفاعية الخارجية ، كافية لغرس الرهبة فيها. كان من الصعب تخيل مدى ترويع الخبير الذي أطلق هذه الطاقة.
الطاقة التي يمكن أن تجعل حتى الإله القديم في الرتبة التاسعة مثله يشعر بالخوف ، وطاقة الموت هذه ، ورد الفعل من عينيه ؛ لقد كان الإله القديم النبع السفلي متأكداً من وصول خبير لورد إلهي ، الذي أرسله رؤسائهم ، إلى قاعة الشيطان السماوي.
“هذه الطاقة …! هاها ، لقد إنتهيتم جميعًا!” توقف الإله القديم النبع السفلي فجأة وبدأ في الضحك بجنون.
“ماذا يحدث هنا؟” كان تشاو فنغ غير مستقر ، لكنه إستهلك الكثير من نية العين. كان من المستحيل بكل بساطة النظر إلى الحدود الشاسعة لقاعة الشيطان السماوي لمعرفة ما يجري في الخارج في الهاوية القطبية الشمالية.
الطاقة التي يمكن أن تجعل حتى الإله القديم في الرتبة التاسعة مثله يشعر بالخوف ، وطاقة الموت هذه ، ورد الفعل من عينيه ؛ لقد كان الإله القديم النبع السفلي متأكداً من وصول خبير لورد إلهي ، الذي أرسله رؤسائهم ، إلى قاعة الشيطان السماوي.
بالنظر إلى كمية المشاجرة التي تم إنتاجها ، لم تعد قاعة الشيطان السماوي هذه موجودة. كان يمكن أن يفهم بشكل طبيعي منطق اللورد العزلة السماوية.
عند الإستيلاء على قط تراث السماء ، أبلغت قاعة الشيطان السماوي بسرعة رؤسائهم. كانت مسألة قط تراث السماء على ما يبدو كبيرة الأهمية لدرجة أن لورد إلهي قد أرسل لإستلامها.
كااابووووم!
بطبيعة الحال ، فإن اللورد الإلهي هذا سوف يلتقط جميع الكنوز ونتائج البحوث التي جمعتها قاعة الشيطان السماوي أيضًا.
إززز!
“ماذا يحدث هنا؟” كان تشاو فنغ غير مستقر ، لكنه إستهلك الكثير من نية العين. كان من المستحيل بكل بساطة النظر إلى الحدود الشاسعة لقاعة الشيطان السماوي لمعرفة ما يجري في الخارج في الهاوية القطبية الشمالية.
بالإضافة إلى ذلك ، أحس الإله القديم القرمزي الثابت أن هذا الشخص لم يكن لورد إلهي عادي. في اللحظة التي ظهر فيها اللورد الإلهي في المنطقة ، كانت كل الأشياء تحت حكمه ودعوته. حتى باستخدام نية الزمكان لمحاولة الهرب ، كان من الصعب للغاية على الإله القديم القرمزي الثابت ذلك .
“لقد هبط صاحب السعادة ، اللورد الإلهي . أنتم مثيري الشغب ، هل تعتقدون أنه لا يزال بإمكانكم البقاء على قيد الحياة؟” كشف الإله القديم النبع السفلي دون خوف ما كان يجري.
حفيف!
كل ما أراد رؤيته هو التعبيرات الخائفة على وجوه مجموعة تشاو فنغ.
“ما الذي يحدث؟ هل هذه الطاقة الهائلة تأتي من الخارج؟” بادرت الإله القديم لوه لينغ في صدمة.
“لورد إلهي!؟” لقد صُدمت الإله القديم لوه لينغ ، وشعرت على الفور أن الوضع لم يكن جيدًا.
“موت!” تكلم اللورد الإلهي العزلة السماوية ، وبدأ كل الضباب الأسود القاتل في عالم الظلام هذا في الإرتفاع.
كان أقوى الأعضاء الذين أرسلوا في هذه المهمة هم الإله القديم القرمزي الثابت لأنهم كانوا أعضاء في أرض الزمكان المقدسة ، فإن هذا اللورد الإلهي ربما لن يجعل الأمور صعبة للغاية بالنسبة لهم ، ولكن بالنسبة لمهمتهم …
الطاقة التي يمكن أن تجعل حتى الإله القديم في الرتبة التاسعة مثله يشعر بالخوف ، وطاقة الموت هذه ، ورد الفعل من عينيه ؛ لقد كان الإله القديم النبع السفلي متأكداً من وصول خبير لورد إلهي ، الذي أرسله رؤسائهم ، إلى قاعة الشيطان السماوي.
“جاء لورد إلهي!؟” إرتعش جسد تشاو فنغ.
في أعماق هذا العالم الأسود الداكن ، يمكن أن يشعروا أن حياتهم كانت تنضب ببطء ، وكانت هذه هي الطاقة التي يبعثها هذا الشخص دون وعي.
على السطح ، كان الحكام لعالم الآلهة القديم المقفر من الآلهة القديمة. كان اللوردات الإلهيين هم الخبراء العالين الذين ظهروا مرة واحدة كل عدة مئات الآلاف من السنين ، وربما مرة واحدة فقط كل مليون سنة. تردد أن اللورد الإلهي في لحظة غضب يمكن أن يدمر العالم.
تحطم العالم تحته ، ورأوا بعد ذلك ببطء مجال طاقة أسود هائل .
حتى شخص ما هادئ مثل تشاو فنغ بدأ بالذعر في هذا الوقت. على عكس الإله القديم لوه لينغ ، لم يكن لديه أرض الزمكان المقدسة لتغطيته. كان مدعومًا من قبل العرق الروحي ، الذي كان أقل تخويفًا من أرض إلهية مقدسة. علاوة على ذلك ، تسبب تشاو فنغ في الخراب في قاعة الشيطان السماوي ، وحتى أنه لم يكن متأكداً من عدد الأعضاء الذين قتلهم. هذا اللورد الإلهي لم يكن له أي سبب على الإطلاق للسماح له بالرحيل.
“إنه لورد إلهي!” حدق الإله القديم القرمزي الثابت في الرجل وهو يندلع في صدمة.
حتى لو إستخدم تشاو فنغ جميع أوراقه الرابحة ، فلن يكون قادرًا على إيذاء حتى شعرة واحدة من رأس اللورد الإلهي ، وقد يكشف بعض أسراره ، إذا تم كشفها ، فسيجذب إنتباه اللورد الإلهي .
داخل قاعة الشيطان السماوي:
فرصته الوحيدة للبقاء تكمن في التظاهر بأنه عضو في أرض الزمكان المقدسة والحصول على مساعدة من الإله القديم لوه لينغ. ومع ذلك ، إذا ظهر تشاو فنغ وإجتمع مع أعضاء أرض الزمكان المقدسة ، فهناك فرصة لتعرضه.
عند الإستيلاء على قط تراث السماء ، أبلغت قاعة الشيطان السماوي بسرعة رؤسائهم. كانت مسألة قط تراث السماء على ما يبدو كبيرة الأهمية لدرجة أن لورد إلهي قد أرسل لإستلامها.
حفيف!
“اللورد العزلة السماوية ، لم أكن أعتقد أنك سوف تأتي شخصيا!” إنحنى الشيخ ذو الحراشف الرمادية باحترام.
إستهلك تشاو فنغ العديد من الموارد التي يمكن أن تغذي الروح وإستهلكها على الفور. في الوقت نفسه ، إرتدى رداء الزمكان وختم طاقة الأصل خاصته .
مارست هذه النظرة العرضية ضغطًا لا حدود له على الإله القديم القرمزي الثابت . بدأ الضباب الأسود القاتل يتجمع حول الإله القديم القرمزي الثابت ، مما زاد من معدل إلتهام حيويته .
“لورد إلهي!؟” إختفت النيران على جثة ثعبان تنين الدمار الأسود على الفور ، وتحول إلى رجل ذو حراشف سوداء مع تعبيرات خوف.
بدأت كرة الطاقة السوداء التي تجتاح قاعة الشيطان السماوي بأكملها بالتقلص تدريجياً حتى كان عرضها حوالي ألف قدم فقط.
كان سيده تشاو فنغ ، وحتى أن تشاو فنغ وجد صعوبة في حماية نفسه في هذا الموقف ، وهذا يعني أن ثعبان تنين الدمار الأسود كان في خطر أكبر.
وقفت الكرة السوداء إلى جانب اللورد العزلة السماوية. أما بالنسبة للعالم في الأسفل أدناه ، فقد تم تفجيره إلى أبعد من الإعتراف.
كان ثعبان تنين الدمار الأسود غير راغب للغاية في هذا الوقت ؛ لقد حصل على تدريب أعلى من أي وقت مضى ، وحصل على حرشف عكسي لعرق تنين الدمار ، مما أعطاه فرصة للسعي من أجل ذروة العالم الإلهي السماوي ، وربما حتى محاولة أن يصبح لورداً إلهياً .
كان الإله القديم القرمزي الثابت هو تلميذ عين الزمكان الإلهية ، و لم يجرؤ اللورد العزلة السماوية حقًا على فعل أي شيء له.
في العالم الخارجي ، كانت السماء والأرض سوداء اللون – عالم من الظلام والموت اللانهائي. لم يكن هناك من لديهم القدرة على تحديد ما إذا كانوا يعيشون أم ماتوا.
وبعد لحظة ، بدأت الهاوية في القطب الشمالي بأكملها ترتجف بقوة. في الواقع ، بدا وكأن العالم كله يرتجف ، على وشك الإنهيار.
إرتجف الجميع في خوف ، محاربة الضغط الهائل وهم يحدقون في قلب عالم الموت ، الرجل الذي يسيطر على مصائرهم – الذي قرر ما إذا كانوا يعيشون أم يموتوا.
بعد الرؤية من خلال قاعة الشيطان السماوي ، أدرك أن المكان كله كان يطفو في السماء. وفي السماء كان هناك رجل عملاق يرتدي ملابس سوداء ، ويبدو أنه كان مركز العالم.
كان لديه رأس من الشعر الأبيض ، ووجهه الجليل والهادئ نضح بالجلالة. كانت عيناه سوداء اللون مثل ثقوب الموت السوداء التي سعت إلى إلتهام كل الحياة.
سأل اللورد إلهي العزلة السماوية ببرود ، دون تغيير في تعبيره.
“إنه لورد إلهي!” حدق الإله القديم القرمزي الثابت في الرجل وهو يندلع في صدمة.
في العالم الخارجي ، كانت السماء والأرض سوداء اللون – عالم من الظلام والموت اللانهائي. لم يكن هناك من لديهم القدرة على تحديد ما إذا كانوا يعيشون أم ماتوا.
اللورد الإلهي وحده هو القادر على إمتلاك هذه القوة.
بدأت كرة الطاقة السوداء التي تجتاح قاعة الشيطان السماوي بأكملها بالتقلص تدريجياً حتى كان عرضها حوالي ألف قدم فقط.
بالإضافة إلى ذلك ، أحس الإله القديم القرمزي الثابت أن هذا الشخص لم يكن لورد إلهي عادي. في اللحظة التي ظهر فيها اللورد الإلهي في المنطقة ، كانت كل الأشياء تحت حكمه ودعوته. حتى باستخدام نية الزمكان لمحاولة الهرب ، كان من الصعب للغاية على الإله القديم القرمزي الثابت ذلك .
داخل هذه الكرة من الطاقة كان هناك مجمع ضخم مختوم من المباني. كان هذا بوضوح قاعة الشيطان السماوي.
“كيف يمكن أن ينحدر لورد إلهي هنا” فوجأ الأعضاء الآخرون في أرض الزمكان المقدسة بسبب كلمات الإله القديم القرمزي الثابت.
كان لديه رأس من الشعر الأبيض ، ووجهه الجليل والهادئ نضح بالجلالة. كانت عيناه سوداء اللون مثل ثقوب الموت السوداء التي سعت إلى إلتهام كل الحياة.
في أعماق هذا العالم الأسود الداكن ، يمكن أن يشعروا أن حياتهم كانت تنضب ببطء ، وكانت هذه هي الطاقة التي يبعثها هذا الشخص دون وعي.
بدأت كرة الطاقة السوداء التي تجتاح قاعة الشيطان السماوي بأكملها بالتقلص تدريجياً حتى كان عرضها حوالي ألف قدم فقط.
“اللورد العزلة السماوية ، لم أكن أعتقد أنك سوف تأتي شخصيا!” إنحنى الشيخ ذو الحراشف الرمادية باحترام.
داخل قاعة الشيطان السماوي ، إرتجفت فجأة مجموعة تشاو فنغ و الإله القديم النبع السفلي – المطارد والمتابع . شعروا جميعهم أن قوة مخيفة كانت معلقة فوق رؤوسهم.
في الوقت نفسه ، ركع جميع أعضاء قاعة الشيطان السماوي الأخرين.
إرتجف الجميع في خوف ، محاربة الضغط الهائل وهم يحدقون في قلب عالم الموت ، الرجل الذي يسيطر على مصائرهم – الذي قرر ما إذا كانوا يعيشون أم يموتوا.
‘هذا الفصيل ليس في الحقيقة بسيطا . لديهم فعلاً مثل هذا اللورد الإلهي القوي!’ تمتم الإله القديم القرمزي الثابت عقليا في حالة صدمة.
كانوا أعضاء في أرض الزمكان المقدسة ، وكان هو نفسه تلميذا لعين الزمكان . لورد إلهي طبيعي لن يجرؤ على فعل أي شيء له. علاوة على ذلك ، لم يظهر اللورد الإلهي هذا كخبير في أرض عالم إلهي مقدسة.
“أنت القرمزي الثابت؟” حدق اللورد العزلة السماوية فجأة في الإله القديم القرمزي الثابت .
كانوا أعضاء في أرض الزمكان المقدسة ، وكان هو نفسه تلميذا لعين الزمكان . لورد إلهي طبيعي لن يجرؤ على فعل أي شيء له. علاوة على ذلك ، لم يظهر اللورد الإلهي هذا كخبير في أرض عالم إلهي مقدسة.
مارست هذه النظرة العرضية ضغطًا لا حدود له على الإله القديم القرمزي الثابت . بدأ الضباب الأسود القاتل يتجمع حول الإله القديم القرمزي الثابت ، مما زاد من معدل إلتهام حيويته .
تجمهر الضباب الأسود على الفور في مخالب شبح وحشية ، وعلى الفور تم الإستيلاء على ذلك العضو من أرض الزمكان المقدسة الذي تحدث قبل لحظات قليلة.
“نعم!” إستنفد الإله القديم القرمزي الثابت كل قوته لمقاومة الطاقة الدنيوية التي أطلقها اللورد العزلة السماوية وهو يقابل نظراته.
كان كل شيء هادئًا ، وبدأ الخوف من الموت يعلق على جميع أعضاء أرض الزمكان المقدسة .
كانوا أعضاء في أرض الزمكان المقدسة ، وكان هو نفسه تلميذا لعين الزمكان . لورد إلهي طبيعي لن يجرؤ على فعل أي شيء له. علاوة على ذلك ، لم يظهر اللورد الإلهي هذا كخبير في أرض عالم إلهي مقدسة.
“كيف يمكن لأهل قاعة الشيطان السماوي أن يقارنوا بأهل أرض الزمكان المقدسة” ، تذمر إله قديم في الرتبة التاسعة بصوت خافت ، غير قادر على كبح جماحه.
وهكذا ، كان الإله القديم القرمزي الثابت غير خائف. كان واثقا من أنه يمكن أن يعطي أسبابا كافية لجعل اللورد العزلة السماوية لا يسبب الكثير من المتاعب لمجموعته.
حفيف!
حدق اللورد العزلة السماوية في الإله القديم القرمزي الثابت وإبتسم بخفة .
“لورد إلهي!؟” إختفت النيران على جثة ثعبان تنين الدمار الأسود على الفور ، وتحول إلى رجل ذو حراشف سوداء مع تعبيرات خوف.
إززز!
“ماذا يحدث هنا؟” كان تشاو فنغ غير مستقر ، لكنه إستهلك الكثير من نية العين. كان من المستحيل بكل بساطة النظر إلى الحدود الشاسعة لقاعة الشيطان السماوي لمعرفة ما يجري في الخارج في الهاوية القطبية الشمالية.
مد يده فجأة ، وأطلق كفه نزولًا إلى قاعة الشيطان السماوي في أعماق الهاوية في القطب الشمالي. بدأ الكف يبعث طاقة أصل التي قد يجد الشخص العادي أنه مستحيلا إكتشافها.
“ماذا حدث الآن؟”
وبعد لحظة ، بدأت الهاوية في القطب الشمالي بأكملها ترتجف بقوة. في الواقع ، بدا وكأن العالم كله يرتجف ، على وشك الإنهيار.
حفيف!
“هذه هي قوة لورد إلهي؟ هذا قادر على تغيير وجه العالم ….” حدق إله قديم لأرض الزمكان المقدسة بعيون واسعة وهو يغمر في صدمة.
“إنه لورد إلهي!” حدق الإله القديم القرمزي الثابت في الرجل وهو يندلع في صدمة.
كل شيء تحتهم كان يسقط. كانت الجبال والأنهار والأرض تنهار.
“لورد إلهي!؟” لقد صُدمت الإله القديم لوه لينغ ، وشعرت على الفور أن الوضع لم يكن جيدًا.
“ماذا يحاول أن يفعل؟” توتر وجه الإله القديم القرمزي الثابت . لقد شعر أن اللورد الإلهي لم يتصرف بطريقة منطقية. “إرتفع!” غمغم اللورد العزلة السماوية.
كان ثعبان تنين الدمار الأسود غير راغب للغاية في هذا الوقت ؛ لقد حصل على تدريب أعلى من أي وقت مضى ، وحصل على حرشف عكسي لعرق تنين الدمار ، مما أعطاه فرصة للسعي من أجل ذروة العالم الإلهي السماوي ، وربما حتى محاولة أن يصبح لورداً إلهياً .
قعقعة!
مارست هذه النظرة العرضية ضغطًا لا حدود له على الإله القديم القرمزي الثابت . بدأ الضباب الأسود القاتل يتجمع حول الإله القديم القرمزي الثابت ، مما زاد من معدل إلتهام حيويته .
تحطم العالم تحته ، ورأوا بعد ذلك ببطء مجال طاقة أسود هائل .
“كم عدد أعضاء الأرض المقدسة الذين ماتوا؟ وكم من أعضاء قاعة الشيطان السماوي ماتوا؟”
“هذا …” حدق الإله القديم القرمزي الثابت في صدمة في هذا المجال الأسود.
في العالم الخارجي ، كانت السماء والأرض سوداء اللون – عالم من الظلام والموت اللانهائي. لم يكن هناك من لديهم القدرة على تحديد ما إذا كانوا يعيشون أم ماتوا.
داخل هذه الكرة من الطاقة كان هناك مجمع ضخم مختوم من المباني. كان هذا بوضوح قاعة الشيطان السماوي.
“إنه لورد إلهي!” حدق الإله القديم القرمزي الثابت في الرجل وهو يندلع في صدمة.
كانت المصفوفات الدفاعية حول قاعة الشيطان السماوي لا تزال نشطة. فوجئ الكثير من الخبراء الذين كانوا يحتفظون بالمصفوفة .
مد يده فجأة ، وأطلق كفه نزولًا إلى قاعة الشيطان السماوي في أعماق الهاوية في القطب الشمالي. بدأ الكف يبعث طاقة أصل التي قد يجد الشخص العادي أنه مستحيلا إكتشافها.
إستخرج اللورد العزلة السماوية كامل أراضي فصيل من فئة الأربع نجوم!
كانت المصفوفات الدفاعية حول قاعة الشيطان السماوي لا تزال نشطة. فوجئ الكثير من الخبراء الذين كانوا يحتفظون بالمصفوفة .
“الإله القديم لوه لينغ!” تذكر الإله القديم القرمزي فجأة شيئا.
“لا ، تجنبني …!”
قصد اللورد الإلهي العزلة السماوية بوضوح الإبتعاد عن قاعة الشيطان السماوي ، لكن الإله القديم لوه لينغ كانت لا تزال في الداخل.
في أعماق هذا العالم الأسود الداكن ، يمكن أن يشعروا أن حياتهم كانت تنضب ببطء ، وكانت هذه هي الطاقة التي يبعثها هذا الشخص دون وعي.
“اللورد العزلة السماوية يمتلك حقا قوة إلهية!” تحدث الشيخ ذو الحراشف الرمادية بصوت يرتجف ، مع تعبير مثير على وجهه.
في العالم الخارجي ، كانت السماء والأرض سوداء اللون – عالم من الظلام والموت اللانهائي. لم يكن هناك من لديهم القدرة على تحديد ما إذا كانوا يعيشون أم ماتوا.
كان هذا المشهد ببساطة مذهل للغاية.
كان الجميع يشعرون بالقلق والإرتباك. لقد شعروا فقط بكامل قاعة الشيطان السماوي تهتز ، لكنهم لم يعرفوا شيئًا آخر.
بالنظر إلى كمية المشاجرة التي تم إنتاجها ، لم تعد قاعة الشيطان السماوي هذه موجودة. كان يمكن أن يفهم بشكل طبيعي منطق اللورد العزلة السماوية.
لم يتغير تعبير اللورد الإلهي العزلة السماوية ، كما لو أنه لم يسمع شيئًا على الإطلاق ، ولكن بعد ذلك ، إلتفت إلى الإله القديم القرمزي الثابت وأعلن: “لن أقتلك ، ولكن البقية يجب أن يموت!”
“مم”. أومأ اللورد العزلة السماوية في الرد.
كانت هذه الطاقة الهائلة وحدها ، التي كان عليها أن تتسرب من خلال المصفوفة الدفاعية الخارجية ، كافية لغرس الرهبة فيها. كان من الصعب تخيل مدى ترويع الخبير الذي أطلق هذه الطاقة.
بدأت كرة الطاقة السوداء التي تجتاح قاعة الشيطان السماوي بأكملها بالتقلص تدريجياً حتى كان عرضها حوالي ألف قدم فقط.
داخل هذه الكرة من الطاقة كان هناك مجمع ضخم مختوم من المباني. كان هذا بوضوح قاعة الشيطان السماوي.
لم يكن تقليص البعد مهمة صعبة للغاية. بعد كل شيء ، يتطلب إستخراج هذه المنطقة الضخمة تمامًا من الأرض قدرًا هائلاً من القوة الثي لا يمكن تصورها.
“التالي!” كان صوت اللورد الإلهي العزلة السماوية بمثابة إعلان الموت.
إززز!
وقفت الكرة السوداء إلى جانب اللورد العزلة السماوية. أما بالنسبة للعالم في الأسفل أدناه ، فقد تم تفجيره إلى أبعد من الإعتراف.
ترجمة : إبراهيم
داخل قاعة الشيطان السماوي:
مد يده فجأة ، وأطلق كفه نزولًا إلى قاعة الشيطان السماوي في أعماق الهاوية في القطب الشمالي. بدأ الكف يبعث طاقة أصل التي قد يجد الشخص العادي أنه مستحيلا إكتشافها.
“ماذا حدث الآن؟”
كان اللوردات الآلهيين الحكام الحقيقيين لعالم الآلهة القديم المقفر!
كان الجميع يشعرون بالقلق والإرتباك. لقد شعروا فقط بكامل قاعة الشيطان السماوي تهتز ، لكنهم لم يعرفوا شيئًا آخر.
“لورد إلهي!؟” لقد صُدمت الإله القديم لوه لينغ ، وشعرت على الفور أن الوضع لم يكن جيدًا.
“إسمحوا لي أن أرى ما هو الوضع”. وكانت بعض نية العين لتشاو فنغ قد تعافت . إذا دفع بكل قوته إلى قدرته على الرؤية ، فمن المحتمل أن يكون قادرًا على رؤية ما يجري في الخارج. حفيف! حفيف! حفيف!
كانت هذه الطاقة الهائلة وحدها ، التي كان عليها أن تتسرب من خلال المصفوفة الدفاعية الخارجية ، كافية لغرس الرهبة فيها. كان من الصعب تخيل مدى ترويع الخبير الذي أطلق هذه الطاقة.
إخترقت رؤيته من خلال طبقة واحدة تلو الأخرى.
في هذه اللحظة ، نظر اللورد الإلهي العزلة السماوية في قاعة الشيطان السماوي وضحك ببرود.
تعثر تشاو فنغ في تعبيره ، ثم تعثر مرة أخرى.
في الوقت نفسه ، ركع جميع أعضاء قاعة الشيطان السماوي الأخرين.
“هذا…!” فوجأ تشاو فنغ ، وكان غير قادر على الكلام.
وهكذا ، كان الإله القديم القرمزي الثابت غير خائف. كان واثقا من أنه يمكن أن يعطي أسبابا كافية لجعل اللورد العزلة السماوية لا يسبب الكثير من المتاعب لمجموعته.
بعد الرؤية من خلال قاعة الشيطان السماوي ، أدرك أن المكان كله كان يطفو في السماء. وفي السماء كان هناك رجل عملاق يرتدي ملابس سوداء ، ويبدو أنه كان مركز العالم.
مارست هذه النظرة العرضية ضغطًا لا حدود له على الإله القديم القرمزي الثابت . بدأ الضباب الأسود القاتل يتجمع حول الإله القديم القرمزي الثابت ، مما زاد من معدل إلتهام حيويته .
كان هذا اللورد الإلهي .
“أي نوع من القوة هذا!؟” كان تشاو فنغ محترقًا.
“أي نوع من القوة هذا!؟” كان تشاو فنغ محترقًا.
تحطم العالم تحته ، ورأوا بعد ذلك ببطء مجال طاقة أسود هائل .
لقد كان يعلم أن الأمر لم يكن أن اللورد الإلهي قد أصبح أكبر ، بل إنه أصبح أصغر – لأن قاعة الشيطان السماوي بأكملها قد أصبحت أصغر.
في هذه اللحظة ، ظهر شعاع من الضوء في سماء المنطقة ، ثم بدأ عالم الظلام ينهار ببطء.
في هذه اللحظة ، نظر اللورد الإلهي العزلة السماوية في قاعة الشيطان السماوي وضحك ببرود.
“مم”. أومأ اللورد العزلة السماوية في الرد.
“لكي يتم تدمير قاعة الشيطان السماوي بهذه الطريقة ، يجب أن تدفع الثمن المقابل!” حدق اللورد الوحدة السماوية في الإله القديم القرمزي الثابت وقال بلطف.
ترجمة : إبراهيم
أرسلت هذه الكلمات صدمة من خلال قلوب أعضاء أرض الزمكان المقدسة.
أرسلت هذه الكلمات صدمة من خلال قلوب أعضاء أرض الزمكان المقدسة.
“الكبير ، السبب في هذه المسألة هو أن قاعة الشيطان السماوي إستولت على أعضاء أرض الزمكان المقدسة!” رد الإله القديم القرمزي الثابت خوفا ، وبدأ على عجل فى الشرح.
تحطم العالم تحته ، ورأوا بعد ذلك ببطء مجال طاقة أسود هائل .
“كم عدد أعضاء الأرض المقدسة الذين ماتوا؟ وكم من أعضاء قاعة الشيطان السماوي ماتوا؟”
“نعم!” إستنفد الإله القديم القرمزي الثابت كل قوته لمقاومة الطاقة الدنيوية التي أطلقها اللورد العزلة السماوية وهو يقابل نظراته.
سأل اللورد إلهي العزلة السماوية ببرود ، دون تغيير في تعبيره.
“هذه الطاقة …! هاها ، لقد إنتهيتم جميعًا!” توقف الإله القديم النبع السفلي فجأة وبدأ في الضحك بجنون.
صمت أعضاء أرض الزمكان المقدسة على الفور. لم يكن هذا كيف تم حساب الأشياء.
“أي نوع من القوة هذا!؟” كان تشاو فنغ محترقًا.
“كيف يمكن لأهل قاعة الشيطان السماوي أن يقارنوا بأهل أرض الزمكان المقدسة” ، تذمر إله قديم في الرتبة التاسعة بصوت خافت ، غير قادر على كبح جماحه.
“كم عدد أعضاء الأرض المقدسة الذين ماتوا؟ وكم من أعضاء قاعة الشيطان السماوي ماتوا؟”
لقد كان إله قديم في الرتبة التاسعة من بين الذين جائوا مع الإله القديم القرمزي الثابت ، وكان ثاني أقوى شخص في الفريق من أرض الزمكان المقدسة.
سأل اللورد إلهي العزلة السماوية ببرود ، دون تغيير في تعبيره.
لم يتغير تعبير اللورد الإلهي العزلة السماوية ، كما لو أنه لم يسمع شيئًا على الإطلاق ، ولكن بعد ذلك ، إلتفت إلى الإله القديم القرمزي الثابت وأعلن: “لن أقتلك ، ولكن البقية يجب أن يموت!”
وهكذا ، كان الإله القديم القرمزي الثابت غير خائف. كان واثقا من أنه يمكن أن يعطي أسبابا كافية لجعل اللورد العزلة السماوية لا يسبب الكثير من المتاعب لمجموعته.
كان الإله القديم القرمزي الثابت هو تلميذ عين الزمكان الإلهية ، و لم يجرؤ اللورد العزلة السماوية حقًا على فعل أي شيء له.
على السطح ، كان الحكام لعالم الآلهة القديم المقفر من الآلهة القديمة. كان اللوردات الإلهيين هم الخبراء العالين الذين ظهروا مرة واحدة كل عدة مئات الآلاف من السنين ، وربما مرة واحدة فقط كل مليون سنة. تردد أن اللورد الإلهي في لحظة غضب يمكن أن يدمر العالم.
“الكبير ، هذا …” حزم الإله القديم القرمزي الثابت شجاعته وإستعد لقول شيء.
“جاء لورد إلهي!؟” إرتعش جسد تشاو فنغ.
كااابووووم!
تعثر تشاو فنغ في تعبيره ، ثم تعثر مرة أخرى.
تجمهر الضباب الأسود على الفور في مخالب شبح وحشية ، وعلى الفور تم الإستيلاء على ذلك العضو من أرض الزمكان المقدسة الذي تحدث قبل لحظات قليلة.
قصد اللورد الإلهي العزلة السماوية بوضوح الإبتعاد عن قاعة الشيطان السماوي ، لكن الإله القديم لوه لينغ كانت لا تزال في الداخل.
“لا ، تجنبني …!”
بعد قليل من الصراخ ، كان الضباب الأسود مبعثرًا ، ولم يعد الإله القديم في الرتبة التاسعة موجودا .
إززز!
تصرف اللورد الإلهي العزلة السماوية وكأنه لم يفعل شيئًا على الإطلاق.
“الإله القديم لوه لينغ!” تذكر الإله القديم القرمزي فجأة شيئا.
كان كل شيء هادئًا ، وبدأ الخوف من الموت يعلق على جميع أعضاء أرض الزمكان المقدسة .
“ماذا حدث الآن؟”
هذا اللورد الإلهي قتل حتى أحد أعضاء أرض الزمكان المقدسة بدون كلمة. كان من المؤكد أن هذا النوع من السلوك سيغضب أرض الزمكان المقدسة. ما لم يكن بوسع اللورد الإلهي العزلة السماوية أن يتصدى لأرض الزمكان المقدسة ، فإن أرض الزمكان المقدسة سوف تطارده ، بغض النظر عن المنطقة التي يهرب إليها.
وقفت الكرة السوداء إلى جانب اللورد العزلة السماوية. أما بالنسبة للعالم في الأسفل أدناه ، فقد تم تفجيره إلى أبعد من الإعتراف.
رأى تشاو فنغ كل هذا من داخل قاعة الشيطان السماوي ، وتم مضاعفة صدمته. كان يعتقد دائمًا أن الفجوة بين اللوردات الإلهيين والرتبة التاسعة لم تكن كبيرة. اليوم فقط أدرك كم كان ساذجًا.
كان اللوردات الآلهيين الحكام الحقيقيين لعالم الآلهة القديم المقفر!
بطبيعة الحال ، فإن اللورد الإلهي هذا سوف يلتقط جميع الكنوز ونتائج البحوث التي جمعتها قاعة الشيطان السماوي أيضًا.
“التالي!” كان صوت اللورد الإلهي العزلة السماوية بمثابة إعلان الموت.
لم يتغير تعبير اللورد الإلهي العزلة السماوية ، كما لو أنه لم يسمع شيئًا على الإطلاق ، ولكن بعد ذلك ، إلتفت إلى الإله القديم القرمزي الثابت وأعلن: “لن أقتلك ، ولكن البقية يجب أن يموت!”
في هذه اللحظة ، شعر جميع أعضاء أرض الزمكان المقدسة ، باستثناء الإله القديم القرمزي الثابت ، بأنهم متجمدون ، وإرتعفت أرواحهم في خوف.
“اللورد العزلة السماوية ، لم أكن أعتقد أنك سوف تأتي شخصيا!” إنحنى الشيخ ذو الحراشف الرمادية باحترام.
“موت!” تكلم اللورد الإلهي العزلة السماوية ، وبدأ كل الضباب الأسود القاتل في عالم الظلام هذا في الإرتفاع.
في الوقت نفسه ، ركع جميع أعضاء قاعة الشيطان السماوي الأخرين.
ولكن في هذه اللحظة ، لمعت عيون اللورد الإلهي العزلة السماوية فجأة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتغير فيها تعبيره منذ وصوله.
بطبيعة الحال ، فإن اللورد الإلهي هذا سوف يلتقط جميع الكنوز ونتائج البحوث التي جمعتها قاعة الشيطان السماوي أيضًا.
“توقف!” ظهر صوت متعال وكبير ، يبدو أنه جاء من بعد بعيد ، مرّ من خلال عالم الظلام.
بدأت كرة الطاقة السوداء التي تجتاح قاعة الشيطان السماوي بأكملها بالتقلص تدريجياً حتى كان عرضها حوالي ألف قدم فقط.
في هذه اللحظة ، ظهر شعاع من الضوء في سماء المنطقة ، ثم بدأ عالم الظلام ينهار ببطء.
إستخرج اللورد العزلة السماوية كامل أراضي فصيل من فئة الأربع نجوم!
ترجمة : إبراهيم
كانت المصفوفات الدفاعية حول قاعة الشيطان السماوي لا تزال نشطة. فوجئ الكثير من الخبراء الذين كانوا يحتفظون بالمصفوفة .
“هذه هي قوة لورد إلهي؟ هذا قادر على تغيير وجه العالم ….” حدق إله قديم لأرض الزمكان المقدسة بعيون واسعة وهو يغمر في صدمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
