قوة إله
“توقف!” ظهر صوت متعال وضخم ، يبدو أنه جاء من بعد بعيد ، مرّ في عالم الظلام.
كانت هذه هي المجموعة الثانية من الكلمات التي يتحدث بها إله الزمكان. الأول كان وقف القتال ، والثاني أنهى الأمر برمته.
في هذه اللحظة ، توقف الإله الفائق الذي كان اللورد الإلهي العزلة السماوية فجأة ومال رأسه إلى الأعلى.
“ماذا؟ تم نقل قط تراث السماء!” ودعا الشيخ ذو الحراشف الرمادية متفاجئا .
“هذا الصوت…!” ظهرت نظرة مفاجأة سارة من خلال عيون الإله القديم القرمزي الثابت.
كانت أفعال قاعة الشيطان السماوي سبب المعركة بين الفصيلين. علاوة على ذلك ، كان الآن على إستعداد لدفع تعويضات للمتوفين من أرض الزمكان المقدسة.
في هذه اللحظة ، تسقط شعاع من الضوء الساطع من السماء. بدأ عالم الظلام ينهار ببطء ، مثل السحب المظلمة التي تزيلها عاصفة.
“ألا يعتقد لورد إلهي عظيم مثلك أنه من المحرج مهاجمة الآلهة القديمة؟” سخر الإله القديم القرمزي الثابت. بصفته تلميذاً لإله الزمكان ، كان مسؤولاً عن حل أي مشاكل يمكن أن يواجهها سيده.
ولكن عندما رأى الجميع العالم الخارجي ، فقد تركوا مرة أخرى مذهولين.
“لورد إلهي؟” شعرت الإله القديم لوه لينغ بالصدمة ، مع نظرة فرح على وجهها.
“هذا هو…!؟” إندلع الشيخ ذو الحراشف الرمادية في حالة صدمة.
منذ لحظة ، شعرت أن طاقة الموت القمعية قد إختفت. أحست الإله القديم لوه لينغ أن تشاو فنغ يعرف ما يجري.
في السماء ، كانت أشعة الضوء الفضية تتقاطع ، وخلقت صورة معقدة للغاية. بعد لحظة ، ظهر زوج من العيون الفضية الضخمة في السماء. هذه العيون بدت وكأنها عالم . في داخلها كان عدد لا يحصى من النجوم المتلألئة. أي شخص ينظر إلى هذه العيون سيشعر كما لو أنه دخل بعدًا غير معروف تمامًا.
بينما كانوا يستعدون للخروج ، أخذ الشيخ ذو الحراشف الرمادية بفارغ الصبر رمز إرسال .
يبدو أن هذا الزوج الضخم من العيون الفضية أصبح قبو السماء ، يبتلع الجميع. شعر الجميع وكأنهم نمل صغير تحت هذه العيون الفضية ، وإرتجفت أجسامهم لأنهم تراجعوا دون وعي أمام هذه القوة .
إذا كانت قاعة الشيطان السماوي قد إستخدمت كل الطرق المتاحة لها منذ البداية ، فلن تكون هناك فرصة لنصر في أرض الزمكان المقدسة ، وربما تكبد خسائر فادحة.
على الرغم من أن عالم الظلام قد إختفى ، إلا أن الجميع أصبحوا مغطون الآن بضوء فضي كان هذا عالمًا ضبابيًا بدا غير واقعي للغاية.
‘مجرد الإسقاط المكاني هو بهذه القوة !؟’ فوجأ اللورد الإلهي العزلة السماوية. يبدو أنه قد قلل من قوة إله .
“ماذا يحدث هنا؟” كان خبراء قاعة الشيطان السماوي قلقين.
“مم؟ هناك شخص آخر؟” بدا الإله القديم القرمزي الثابت في حيرة في تشاو فنغ. وذكر أنه أرسل فقط الإله القديم لوه لينغ للتسلل إلى قاعة الشيطان السماوي.
ومع ذلك ، فقد خمّن عدد قليل جدًا من أحفاد عين الزمكان الإلهية شيئًا ما ، وعندما نظروا إلى تلك العيون التي تجتاح السماء ، ظهرت تعابير العبادة والعشق على وجوههم.
من الطبيعي أن يكون الإله القديم النبع السفلي هو الذي أرسل الرسالة. لم يكن يعلم ما كان يحدث في الخارج في وقت سابق ؛ فقط عندما غادر قاعة الشيطان السماوي فقط ، أدرك أن تشاو فنغ قد إختفى مع الأشخاص من أرض الزمكان المقدسة.
“سيدي!” نزل الإله القديم القرمزي الثابت على ركبة واحدة وقال باحترام.
“ألا يعتقد لورد إلهي عظيم مثلك أنه من المحرج مهاجمة الآلهة القديمة؟” سخر الإله القديم القرمزي الثابت. بصفته تلميذاً لإله الزمكان ، كان مسؤولاً عن حل أي مشاكل يمكن أن يواجهها سيده.
في الوقت نفسه ، نزل جميع الأعضاء الآخرين في أرض الزمكان المقدسة على ركبهم وصرخوا في إنسجام تام ، “اللورد الإلهي!”
“ألا يعتقد لورد إلهي عظيم مثلك أنه من المحرج مهاجمة الآلهة القديمة؟” سخر الإله القديم القرمزي الثابت. بصفته تلميذاً لإله الزمكان ، كان مسؤولاً عن حل أي مشاكل يمكن أن يواجهها سيده.
كانوا جميعهم يشعرون بالغبطة. لم يتخيلوا أبدًا أن اللورد الإلهي كان يراقب عمليتهم طوال الوقت. عندما كانوا في خطر ، مارس عين الزمكان قدراته العليا على تجاوز الفضاء والنزول على هذا المكان. إذا لم يفعل ذلك ، فإن اللورد الإلهي العزلة السماوية كان سيقتل إلهًا قديمًا آخر لأرض الزمكان المقدسة.
بالطبع ، لم تكن العين الفضية المحيطة بالسماء هي الجسد الفعلي لإله الزمكان ، بل القوة التي أرسلها عبر الفضاء. على الرغم من أن منطقة أنتيان كانت مجاورة لمنطقة يانغلينغ ، إلا أن أرض الزمكان المقدسة كانت بعيدة جدًا عن الهاوية في القطب الشمالي. سيستغرق الإله الحقيقي في الرتبة الثالثة أو الرابعة العادي لرحلة بدون توقف حوالي عشر سنوات لإجتياز المسافة ، لكن إله الزمكان إستخدم قوته التي تتجاوز الفضاء لينزل مباشرة في هذا المكان.
“لورد إلهي؟”
حدق تشاو فنغ بشدة في العيون الفضية في السماء.
حدق جميع أعضاء قاعة الشيطان السماوي بخوف في أعضاء أرض الزمكان المقدسة. كان هناك شخص واحد فقط في أرض الزمكان المقدسة و هو عين الزمكان الإلهية فقط الذي تمت معاملته بهذه الطريقة – عين الزمكان الإلهية من العيون الإلهية العظمى الثمانية ، وهو سلف كل سلالات العين المرتبطة بنية الزمكان!
في ومضة ، أصبح اللورد الإلهي العزلة السماوية شاحبا ، وتدفق خيط هزيل من الدم الأسود أسفل شفتيه. إرتجفت ساقيه كما لو كان على وشك السجود.
بالطبع ، لم تكن العين الفضية المحيطة بالسماء هي الجسد الفعلي لإله الزمكان ، بل القوة التي أرسلها عبر الفضاء. على الرغم من أن منطقة أنتيان كانت مجاورة لمنطقة يانغلينغ ، إلا أن أرض الزمكان المقدسة كانت بعيدة جدًا عن الهاوية في القطب الشمالي. سيستغرق الإله الحقيقي في الرتبة الثالثة أو الرابعة العادي لرحلة بدون توقف حوالي عشر سنوات لإجتياز المسافة ، لكن إله الزمكان إستخدم قوته التي تتجاوز الفضاء لينزل مباشرة في هذا المكان.
من هذا المنطلق ، كان اللورد الإلهي العزلة السماوية الذي كان يقتل إلهًا قديمًا لأرض الزمكان المقدسة ، مفهومًا تمامًا. بعد كل شيء ، هاجم شعب أرض الزمكان المقدسة من دون تفاوض.
“كيف يمكن أن يحدث هذا؟ لماذا يهتم إله الزمكان بهذا المكان!؟” إندلع الشيخ ذو الحراشف الرمادية في عرق بارد.
داخل قاعة الشيطان السماوي ، كان بإمكان تشاو فنغ رؤية كل ما يحدث في الخارج.
عدد الأفراد الذين يمكن أن يطلق عليهم إسم الآلهة في عالم الآلهة القديم المقفر يمكن حسابهم بأصابعه. كانوا الآلهة الحكام العاليين المعترف بهم علنا لعالم الآلهة القديم المقفر وكانوا في الأساس لا يقهرون.
“ألا يعتقد لورد إلهي عظيم مثلك أنه من المحرج مهاجمة الآلهة القديمة؟” سخر الإله القديم القرمزي الثابت. بصفته تلميذاً لإله الزمكان ، كان مسؤولاً عن حل أي مشاكل يمكن أن يواجهها سيده.
حدق جميع أعضاء قاعة الشيطان السماوي في حالة من الذعر والخوف في العيون الفضية في السماء. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعرون فيها بقوة إله ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا الوقوف في الجانب المعارض له.
لم يجرؤوا على الذهاب بكل شئ على وجه التحديد بسبب إله الزمكان. ولكن الآن ، كان تشاو فنغ يدعي أن قوة إله الزمكان قد نزلت على هذه الأرض؟ لم يكن حتى الإله القديم النبع السفلي متأكداً من كيف سيتحول الوضع في هذه المرحلة.
“إله … الزمكان!” عتم تعبير اللورد الإلهي العزلة السماوية. كما أنه لم يتوقع أن يتدخل إله الزمكان .
طق طق! طق طق!
داخل قاعة الشيطان السماوي ، كان بإمكان تشاو فنغ رؤية كل ما يحدث في الخارج.
في هذه المعركة ، كانت قاعة الشيطان السماوي هي التي تكبدت خسائر فادحة ، والآن ، كانت تقترح دفع تعويضات إلى أرض الزمكان المقدسة. إذا إستمرت أرض الزمكان المقدسة في دفع الأمر ، فستخسر سمعتها كأرض مقدسة.
‘يا له من إنعكاس!’ وكان تشاو فنغ مصعوق.
لقد رأى كل ما حدث ولكنه لم يكن على دراية بالتفاصيل الدقيقة. إفترض تشاو فنغ أن أعضاء أرض الزمكان المقدسة سيكونون قادرين على المغادرة بأمان ، لكن لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة له.
في وقت سابق ، إعتقد تشاو فنغ أن اللورد الإلهي لقاعة الشيطان السماوي كان على وشك قتل جميع الأعضاء الآخرين في أرض الزمكان المقدسة . بالطبع ، شمل هذا نفسه والإله القديم لوه لينغ كذلك. لم يكن يتوقع ذلك أبدًا ، عندما كان اللورد الإلهي العزلة السماوية على وشك أن يقتل الشخص الثاني ، سيتدخل فجأة إله الزمكان.
حدق جميع أعضاء قاعة الشيطان السماوي في حالة من الذعر والخوف في العيون الفضية في السماء. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعرون فيها بقوة إله ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا الوقوف في الجانب المعارض له.
عين الزمكان الإلهية ، واحدة من العيون الثمانية الإلهية العظمى!
في ومضة ، أصبح اللورد الإلهي العزلة السماوية شاحبا ، وتدفق خيط هزيل من الدم الأسود أسفل شفتيه. إرتجفت ساقيه كما لو كان على وشك السجود.
حدق تشاو فنغ بشدة في العيون الفضية في السماء.
في هذه اللحظة ، تسقط شعاع من الضوء الساطع من السماء. بدأ عالم الظلام ينهار ببطء ، مثل السحب المظلمة التي تزيلها عاصفة.
طق طق! طق طق!
فهم اللورد الإلهي العزلة السماوية بشكل طبيعي ما كان يتحدث عنه الإله القديم القرمزي الثابت.
نبضت عينه اليسرى ، ونقلت له مشاعر الإثارة غير المسبوقة. إذا كانت العين الروحية الإلهية هي حقًا العين الإلهية التاسعة ، سيأتي يوم سيصل فيه أيضًا إلى هذا المستوى النبيل ، ليصبح خبيرًا في عالم الآلهة القديم المقفر ، ليحكم على الجميع طوال الأبدية.
“هذا …” أراد الإله القديم القرمزي الثابت أن يقول شيئا ، لكنه لم يكن يعلم من أين يبدأ.
عندما فكر في هذا ، إجتاحت موجة من العاطفة والبطولة من خلال قلبه.
“ماذا يحدث هنا؟” سألت الإله القديم لوه لينغ مباشرة.
كانت هذه هي المجموعة الثانية من الكلمات التي يتحدث بها إله الزمكان. الأول كان وقف القتال ، والثاني أنهى الأمر برمته.
منذ لحظة ، شعرت أن طاقة الموت القمعية قد إختفت. أحست الإله القديم لوه لينغ أن تشاو فنغ يعرف ما يجري.
على الرغم من أن عالم الظلام قد إختفى ، إلا أن الجميع أصبحوا مغطون الآن بضوء فضي كان هذا عالمًا ضبابيًا بدا غير واقعي للغاية.
وقال تشاو فنغ بوضوح “إن قوة لورد إلهي ذو عين إلهية قد هبطت”.
أطلق تشاو فنغ بنية الزمكان واستخدم الوميض المكاني للإنضمام إلى أعضاء أرض الزمكان المقدسة.
“لورد إلهي؟” شعرت الإله القديم لوه لينغ بالصدمة ، مع نظرة فرح على وجهها.
على الرغم من أن إله الزمكان قد رحل ، إلا أنه ظل هناك ضغط غير مرئي على أجسامهم. لا يمكن لأحد أن يتأكد من أنه إذا لم تفعل قاعة الشيطان السماوي كما وعدت ، فقد تنحدر قوة إله الزمكان.
منذ أن ظهر اللورد الإلهي شخصيًا ، لم يعدوا في أي خطر. في المقابل ، قاعة الشيطان السماوي …
إفترضوا أن تشاو فنغ كان شخصًا قد أخرجه الإله القديم لوه لينغ من قاعة الشيطان السماوي. إذا أخذوه معهم ، فقد يتمكنون من الحصول على بعض المعلومات منه. علاوة على ذلك ، أظهر تشاو فنغ قوة وموهبة مثيرة للإعجاب ، وسيكون من الأفضل لو إنضم إلى أرض الزمكان المقدسة.
“لا ، كيف يمكن ذلك؟ هذا الشقي يتحدث بالهراء!” تجمد الإله القديم النبع السفلي ، ثم غضب.
“هذا هو…!؟” إندلع الشيخ ذو الحراشف الرمادية في حالة صدمة.
إذا كانت قاعة الشيطان السماوي قد إستخدمت كل الطرق المتاحة لها منذ البداية ، فلن تكون هناك فرصة لنصر في أرض الزمكان المقدسة ، وربما تكبد خسائر فادحة.
في وقت سابق ، إعتقد تشاو فنغ أن اللورد الإلهي لقاعة الشيطان السماوي كان على وشك قتل جميع الأعضاء الآخرين في أرض الزمكان المقدسة . بالطبع ، شمل هذا نفسه والإله القديم لوه لينغ كذلك. لم يكن يتوقع ذلك أبدًا ، عندما كان اللورد الإلهي العزلة السماوية على وشك أن يقتل الشخص الثاني ، سيتدخل فجأة إله الزمكان.
لم يجرؤوا على الذهاب بكل شئ على وجه التحديد بسبب إله الزمكان. ولكن الآن ، كان تشاو فنغ يدعي أن قوة إله الزمكان قد نزلت على هذه الأرض؟ لم يكن حتى الإله القديم النبع السفلي متأكداً من كيف سيتحول الوضع في هذه المرحلة.
بززز! سويييش!
فجأة ، بدأت العيون الفضية الضخمة في السماء في الدوران. في الوقت نفسه ، ظهر عدد لا يحصى من التمويهات المكانية في جميع أنحاء المنطقة. شعر هؤلاء الخبراء الماهرين في نية الزمكان فجأة بأن الزمكان المحيط يبدوا غريب للغاية ، وأصبحوا غير قادرين على إستخدام طاقة الزمكان.
“ألا يعتقد لورد إلهي عظيم مثلك أنه من المحرج مهاجمة الآلهة القديمة؟” سخر الإله القديم القرمزي الثابت. بصفته تلميذاً لإله الزمكان ، كان مسؤولاً عن حل أي مشاكل يمكن أن يواجهها سيده.
كانت هذه هي قوة إله الزمكان – السيطرة المطلقة على الزمكان!
طق طق! طق طق!
إززز!
“نعم!” أجاب أعضاء أرض الزمكان المقدسة في إنسجام تام.
ركز الزوجان الهائلان على اللورد الإلهي العزلة السماوية .
“نعم!” أجاب أعضاء أرض الزمكان المقدسة في إنسجام تام.
في ومضة ، أصبح اللورد الإلهي العزلة السماوية شاحبا ، وتدفق خيط هزيل من الدم الأسود أسفل شفتيه. إرتجفت ساقيه كما لو كان على وشك السجود.
“سيدي اللورد الإلهي ، دع شعبنا يخرج!” قال الإله القديم القرمزي على الفور.
‘مجرد الإسقاط المكاني هو بهذه القوة !؟’ فوجأ اللورد الإلهي العزلة السماوية. يبدو أنه قد قلل من قوة إله .
“سيدي اللورد الإلهي ، دع شعبنا يخرج!” قال الإله القديم القرمزي على الفور.
جلجلة!
فجأة ، بدأت العيون الفضية الضخمة في السماء في الدوران. في الوقت نفسه ، ظهر عدد لا يحصى من التمويهات المكانية في جميع أنحاء المنطقة. شعر هؤلاء الخبراء الماهرين في نية الزمكان فجأة بأن الزمكان المحيط يبدوا غريب للغاية ، وأصبحوا غير قادرين على إستخدام طاقة الزمكان.
لم يكن لدى أعضاء قاعة الشيطان السماوي حول اللورد الإلهي العزلة السماوية القوة على المقاومة وركع على الفور. بعد الركوع ، أصبحت تحركاته قاسية للغاية ، كما لو كان يتحرك ببطء.
في هذه المرحلة ، تألف المتوفين من أرض الزمكان المقدسة من الشخص الذي قتله اللورد الإلهي العزلة السماوية منذ بضع لحظات والتلاميذ الأساسيين في أرض الزمكان المقدسة التي إستولت عليها قاعة الشيطان السماوي وقتلت في البداية. إلى اللورد الإلهي ، التعويض عن هذه الوفيات الثلاث سيكون ضئيلا.
“اللورد الإله **، هل تخطط لإتخاذ إجراءات شخصية ضد لورد إلهي واحد مثلي؟” إندلع جسد اللورد الإلهي العزلة السماوية بقوة عالية لمقاومة الضغط الزمكاني المحيط.
ترجمة : إبراهيم
**اللورد الإله : هنا مختلفة عن لورد إلهي فاللورد هنا كلقب تعظيم وتشريف و ليس إسم مركب كلورد إلهي
‘مجرد الإسقاط المكاني هو بهذه القوة !؟’ فوجأ اللورد الإلهي العزلة السماوية. يبدو أنه قد قلل من قوة إله .
لقد قلل من نفسه ورفع مكانة إله الزمكان قبل أن يتهم إله الزمكان بمهاجمته.
أطلق تشاو فنغ بنية الزمكان واستخدم الوميض المكاني للإنضمام إلى أعضاء أرض الزمكان المقدسة.
“ألا يعتقد لورد إلهي عظيم مثلك أنه من المحرج مهاجمة الآلهة القديمة؟” سخر الإله القديم القرمزي الثابت. بصفته تلميذاً لإله الزمكان ، كان مسؤولاً عن حل أي مشاكل يمكن أن يواجهها سيده.
وقد صدم جميع أعضاء أرض الزمكان المقدسة . كان هذا الشخص صغيراً للغاية ولم يكن لديه عين الزمكان ، ومع ذلك كانت نية الزمكان خاصته هائلة للغاية.
“هذا …” أصبح اللورد الإلهي العزلة السماوية عاجزًا عن الكلام.
“هذا …” أراد الإله القديم القرمزي الثابت أن يقول شيئا ، لكنه لم يكن يعلم من أين يبدأ.
لقد كان يفكر في أنه ربما كان إله الزمكان يراقب طوال الوقت ، في إنتظاره لإتخاذ إجراء. بمجرد أن قتل إلهًا قديمًا لأرض الزمكان المقدسة ، سيكون لدى إله الزمكان كل الأسباب لقتله.
“توقف!” ظهر صوت متعال وضخم ، يبدو أنه جاء من بعد بعيد ، مرّ في عالم الظلام.
“اللورد الإله ، أفعالي الآن كانت بالكامل لأن تلميذ صاحب السعادة قادوا مجموعة لمهاجمة قاعة الشيطان السماوي ، مما تسبب في أضرار جسيمة وخسائر كبيرة في الأرواح” قال اللورد الإلهي العزلة السماوية على الفور.
في السماء ، كانت أشعة الضوء الفضية تتقاطع ، وخلقت صورة معقدة للغاية. بعد لحظة ، ظهر زوج من العيون الفضية الضخمة في السماء. هذه العيون بدت وكأنها عالم . في داخلها كان عدد لا يحصى من النجوم المتلألئة. أي شخص ينظر إلى هذه العيون سيشعر كما لو أنه دخل بعدًا غير معروف تمامًا.
من هذا المنطلق ، كان اللورد الإلهي العزلة السماوية الذي كان يقتل إلهًا قديمًا لأرض الزمكان المقدسة ، مفهومًا تمامًا. بعد كل شيء ، هاجم شعب أرض الزمكان المقدسة من دون تفاوض.
نبضت عينه اليسرى ، ونقلت له مشاعر الإثارة غير المسبوقة. إذا كانت العين الروحية الإلهية هي حقًا العين الإلهية التاسعة ، سيأتي يوم سيصل فيه أيضًا إلى هذا المستوى النبيل ، ليصبح خبيرًا في عالم الآلهة القديم المقفر ، ليحكم على الجميع طوال الأبدية.
“ومع ذلك ، كانت قاعة الشيطان السماوي أول من يخطئ. نحن على إستعداد لدفع تعويض مناسب لجميع أعضاء أرض الزمكان المقدسة الذين قتلوا!” إعترف اللورد الإلهي العزلة السماوية على الفور بأخطائه والتعويض المقترح.
“ماذا يحدث هنا؟” كان خبراء قاعة الشيطان السماوي قلقين.
كانت أفعال قاعة الشيطان السماوي سبب المعركة بين الفصيلين. علاوة على ذلك ، كان الآن على إستعداد لدفع تعويضات للمتوفين من أرض الزمكان المقدسة.
إززز! إززز!
في هذه المرحلة ، تألف المتوفين من أرض الزمكان المقدسة من الشخص الذي قتله اللورد الإلهي العزلة السماوية منذ بضع لحظات والتلاميذ الأساسيين في أرض الزمكان المقدسة التي إستولت عليها قاعة الشيطان السماوي وقتلت في البداية. إلى اللورد الإلهي ، التعويض عن هذه الوفيات الثلاث سيكون ضئيلا.
طارت شخصيتان من الكرة السوداء.
“هذا …” أراد الإله القديم القرمزي الثابت أن يقول شيئا ، لكنه لم يكن يعلم من أين يبدأ.
“ماذا؟ تم نقل قط تراث السماء!” ودعا الشيخ ذو الحراشف الرمادية متفاجئا .
في هذه المعركة ، كانت قاعة الشيطان السماوي هي التي تكبدت خسائر فادحة ، والآن ، كانت تقترح دفع تعويضات إلى أرض الزمكان المقدسة. إذا إستمرت أرض الزمكان المقدسة في دفع الأمر ، فستخسر سمعتها كأرض مقدسة.
“حسنا.” لم يطرح أعضاء أرض الزمكان المقدسة أي أسئلة.
“فليكن ذلك. أعضاء أرض الزمكان المقدسة ، غادروا هذا المكان!” في هذه اللحظة ، صخب العالم بصوت وصل إلى أعماق روح الفرد.
وقد صدم جميع أعضاء أرض الزمكان المقدسة . كان هذا الشخص صغيراً للغاية ولم يكن لديه عين الزمكان ، ومع ذلك كانت نية الزمكان خاصته هائلة للغاية.
كانت هذه هي المجموعة الثانية من الكلمات التي يتحدث بها إله الزمكان. الأول كان وقف القتال ، والثاني أنهى الأمر برمته.
في هذه اللحظة ، توقف الإله الفائق الذي كان اللورد الإلهي العزلة السماوية فجأة ومال رأسه إلى الأعلى.
“نعم!” أجاب أعضاء أرض الزمكان المقدسة في إنسجام تام.
“نعم!” أجاب أعضاء أرض الزمكان المقدسة في إنسجام تام.
بعد قول ذلك ، إختفت العيون الفضية في السماء.
لقد رأى كل ما حدث ولكنه لم يكن على دراية بالتفاصيل الدقيقة. إفترض تشاو فنغ أن أعضاء أرض الزمكان المقدسة سيكونون قادرين على المغادرة بأمان ، لكن لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة له.
“ذهب؟” على الفور وقف أعضاء قاعة الشيطان السماوي ، وقد رفع وزن كبير من أجسادهم.
كانت هذه هي قوة إله الزمكان – السيطرة المطلقة على الزمكان!
على الرغم من أن إله الزمكان قد رحل ، إلا أنه ظل هناك ضغط غير مرئي على أجسامهم. لا يمكن لأحد أن يتأكد من أنه إذا لم تفعل قاعة الشيطان السماوي كما وعدت ، فقد تنحدر قوة إله الزمكان.
“هذا الصوت…!” ظهرت نظرة مفاجأة سارة من خلال عيون الإله القديم القرمزي الثابت.
“هذا هو التعويض”. اللورد الإلهي العزلة السماوية رمى بعد مكاني . كانت قيمة محتوياته أكثر من كافية لتكون قيمتها ثلاثة أرواح.
عندما فكر في هذا ، إجتاحت موجة من العاطفة والبطولة من خلال قلبه.
“سيدي اللورد الإلهي ، دع شعبنا يخرج!” قال الإله القديم القرمزي على الفور.
فجأة ، بدأت العيون الفضية الضخمة في السماء في الدوران. في الوقت نفسه ، ظهر عدد لا يحصى من التمويهات المكانية في جميع أنحاء المنطقة. شعر هؤلاء الخبراء الماهرين في نية الزمكان فجأة بأن الزمكان المحيط يبدوا غريب للغاية ، وأصبحوا غير قادرين على إستخدام طاقة الزمكان.
فهم اللورد الإلهي العزلة السماوية بشكل طبيعي ما كان يتحدث عنه الإله القديم القرمزي الثابت.
من هذا المنطلق ، كان اللورد الإلهي العزلة السماوية الذي كان يقتل إلهًا قديمًا لأرض الزمكان المقدسة ، مفهومًا تمامًا. بعد كل شيء ، هاجم شعب أرض الزمكان المقدسة من دون تفاوض.
بززز!
كانت هذه هي قوة إله الزمكان – السيطرة المطلقة على الزمكان!
ظهرت فجوة فجأة في المجال الأسود للطاقة بجانبه.
بززز! سويييش!
“أعضاء أرض الزمكان المقدسة ، إتركوا قاعة الشيطان السماوي!” إرتد صوت بارد وشرير في كل ركن من أركان قاعة الشيطان السماوي.
لم يجرؤوا على الذهاب بكل شئ على وجه التحديد بسبب إله الزمكان. ولكن الآن ، كان تشاو فنغ يدعي أن قوة إله الزمكان قد نزلت على هذه الأرض؟ لم يكن حتى الإله القديم النبع السفلي متأكداً من كيف سيتحول الوضع في هذه المرحلة.
“سأذهب معكي!” نظر تشاو فنغ في الإله القديم لوه لينغ وقال.
في هذه المعركة ، كانت قاعة الشيطان السماوي هي التي تكبدت خسائر فادحة ، والآن ، كانت تقترح دفع تعويضات إلى أرض الزمكان المقدسة. إذا إستمرت أرض الزمكان المقدسة في دفع الأمر ، فستخسر سمعتها كأرض مقدسة.
لقد رأى كل ما حدث ولكنه لم يكن على دراية بالتفاصيل الدقيقة. إفترض تشاو فنغ أن أعضاء أرض الزمكان المقدسة سيكونون قادرين على المغادرة بأمان ، لكن لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة له.
لقد قلل من نفسه ورفع مكانة إله الزمكان قبل أن يتهم إله الزمكان بمهاجمته.
دون تفكير ثاني ، غادرت الإله القديم لوه لينغ مع تشاو فنغ. منذ فترة طويلة ، تم أخذ الثعبان التنين الأسود ، تشاو وانغ ، والقط اللص الصغير في البعد المكاني لتشاو فنغ.
ظهرت فجوة فجأة في المجال الأسود للطاقة بجانبه.
إززز! إززز!
لقد كان يفكر في أنه ربما كان إله الزمكان يراقب طوال الوقت ، في إنتظاره لإتخاذ إجراء. بمجرد أن قتل إلهًا قديمًا لأرض الزمكان المقدسة ، سيكون لدى إله الزمكان كل الأسباب لقتله.
طارت شخصيتان من الكرة السوداء.
داخل قاعة الشيطان السماوي ، كان بإمكان تشاو فنغ رؤية كل ما يحدث في الخارج.
“الإله القديم لوه لينغ!” رأى الإله القديم القرمزي الثابت أن الإله القديم لوه لينغ على ما يرام وأنها قد إخترقت حتى ، لذلك صرخ على الفور في فرحة.
‘مجرد الإسقاط المكاني هو بهذه القوة !؟’ فوجأ اللورد الإلهي العزلة السماوية. يبدو أنه قد قلل من قوة إله .
“مم؟ هناك شخص آخر؟” بدا الإله القديم القرمزي الثابت في حيرة في تشاو فنغ. وذكر أنه أرسل فقط الإله القديم لوه لينغ للتسلل إلى قاعة الشيطان السماوي.
طارت شخصيتان من الكرة السوداء.
حدق الأعضاء الآخرون في أرض الزمكان المقدسة في مفاجأة في تشاو فنغ. لم يتعرفوا عليه أيضًا.
حدق جميع أعضاء قاعة الشيطان السماوي في حالة من الذعر والخوف في العيون الفضية في السماء. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعرون فيها بقوة إله ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا الوقوف في الجانب المعارض له.
بززز! سويييش!
كانوا جميعهم يشعرون بالغبطة. لم يتخيلوا أبدًا أن اللورد الإلهي كان يراقب عمليتهم طوال الوقت. عندما كانوا في خطر ، مارس عين الزمكان قدراته العليا على تجاوز الفضاء والنزول على هذا المكان. إذا لم يفعل ذلك ، فإن اللورد الإلهي العزلة السماوية كان سيقتل إلهًا قديمًا آخر لأرض الزمكان المقدسة.
أطلق تشاو فنغ بنية الزمكان واستخدم الوميض المكاني للإنضمام إلى أعضاء أرض الزمكان المقدسة.
بعد قول ذلك ، إختفت العيون الفضية في السماء.
وقد صدم جميع أعضاء أرض الزمكان المقدسة . كان هذا الشخص صغيراً للغاية ولم يكن لديه عين الزمكان ، ومع ذلك كانت نية الزمكان خاصته هائلة للغاية.
على الرغم من أن إله الزمكان قد رحل ، إلا أنه ظل هناك ضغط غير مرئي على أجسامهم. لا يمكن لأحد أن يتأكد من أنه إذا لم تفعل قاعة الشيطان السماوي كما وعدت ، فقد تنحدر قوة إله الزمكان.
“هل نستطيع الذهاب الان؟” سئل الإله القديم لوه لينغ.
في هذه اللحظة ، توقف الإله الفائق الذي كان اللورد الإلهي العزلة السماوية فجأة ومال رأسه إلى الأعلى.
“حسنا.” لم يطرح أعضاء أرض الزمكان المقدسة أي أسئلة.
بززز!
إفترضوا أن تشاو فنغ كان شخصًا قد أخرجه الإله القديم لوه لينغ من قاعة الشيطان السماوي. إذا أخذوه معهم ، فقد يتمكنون من الحصول على بعض المعلومات منه. علاوة على ذلك ، أظهر تشاو فنغ قوة وموهبة مثيرة للإعجاب ، وسيكون من الأفضل لو إنضم إلى أرض الزمكان المقدسة.
‘يا له من إنعكاس!’ وكان تشاو فنغ مصعوق.
بعد ذلك ، أخذ أعضاء أرض الزمكان المقدسة تشاو فنغ وغادروا المنطقة.
بالطبع ، لم تكن العين الفضية المحيطة بالسماء هي الجسد الفعلي لإله الزمكان ، بل القوة التي أرسلها عبر الفضاء. على الرغم من أن منطقة أنتيان كانت مجاورة لمنطقة يانغلينغ ، إلا أن أرض الزمكان المقدسة كانت بعيدة جدًا عن الهاوية في القطب الشمالي. سيستغرق الإله الحقيقي في الرتبة الثالثة أو الرابعة العادي لرحلة بدون توقف حوالي عشر سنوات لإجتياز المسافة ، لكن إله الزمكان إستخدم قوته التي تتجاوز الفضاء لينزل مباشرة في هذا المكان.
“لنذهب!” صرخ اللورد الإلهي العزلة السماوية. على الرغم من أنهم قد لفتوا إنتباه إله ، إلا أنه لحسن الحظ لم يحدث أي حادث كبير.
“سيدي!” نزل الإله القديم القرمزي الثابت على ركبة واحدة وقال باحترام.
بينما كانوا يستعدون للخروج ، أخذ الشيخ ذو الحراشف الرمادية بفارغ الصبر رمز إرسال .
إفترضوا أن تشاو فنغ كان شخصًا قد أخرجه الإله القديم لوه لينغ من قاعة الشيطان السماوي. إذا أخذوه معهم ، فقد يتمكنون من الحصول على بعض المعلومات منه. علاوة على ذلك ، أظهر تشاو فنغ قوة وموهبة مثيرة للإعجاب ، وسيكون من الأفضل لو إنضم إلى أرض الزمكان المقدسة.
“ماذا؟ تم نقل قط تراث السماء!” ودعا الشيخ ذو الحراشف الرمادية متفاجئا .
عدد الأفراد الذين يمكن أن يطلق عليهم إسم الآلهة في عالم الآلهة القديم المقفر يمكن حسابهم بأصابعه. كانوا الآلهة الحكام العاليين المعترف بهم علنا لعالم الآلهة القديم المقفر وكانوا في الأساس لا يقهرون.
من الطبيعي أن يكون الإله القديم النبع السفلي هو الذي أرسل الرسالة. لم يكن يعلم ما كان يحدث في الخارج في وقت سابق ؛ فقط عندما غادر قاعة الشيطان السماوي فقط ، أدرك أن تشاو فنغ قد إختفى مع الأشخاص من أرض الزمكان المقدسة.
حدق الأعضاء الآخرون في أرض الزمكان المقدسة في مفاجأة في تشاو فنغ. لم يتعرفوا عليه أيضًا.
في هذه الكلمات ، أصبح تعبير اللورد الإلهي العزلة السماوية مظلما للغاية ، وتحدث ببطء شديد وبارد. “قط تراث السماء … ليس في قاعة الشيطان السماوي؟”
أطلق تشاو فنغ بنية الزمكان واستخدم الوميض المكاني للإنضمام إلى أعضاء أرض الزمكان المقدسة.
ترجمة : إبراهيم
عين الزمكان الإلهية ، واحدة من العيون الثمانية الإلهية العظمى!
“سيدي!” نزل الإله القديم القرمزي الثابت على ركبة واحدة وقال باحترام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
