اللورد الإلهي العزلة السماوية يقوم بحركته
“التالي للمزاد هو جزء من شظية الأجداد الأثرية!”
“شين ووهنغ!” بعد السفر على مسافة ، وجد تشاو فنغ وتشاو يوفي شين ووهنغ .
في اللحظة التي تحدث فيها الشيخ ذو الرداء الأبيض ، أصبح بيت المزادات الصاخب في صمت قاتل .
“هذا الصوت … مألوف إلى حد ما!” نشط تشاو فنغ عينه اليسرى وركز . تدريجيا ، إخترقت نظراته من خلال العباءة السوداء .
“إنها في النهاية على وشك الظهور!” تمتم اللورد الإلهي العزلة السماوية ، و أخفى جسده تحت عباءة سوداء .
“تشاو فنغ! تشاو يوفي؟” فوجئ شين ووهنغ إلى حد ما .
“فقط أي نوع من شظايا الأجداد الأثرية هي؟” تحول أعضاء أرض الحياة المقدسة لجادين .
فقط عند الوصول إلى المستوى التاسع في نية واحدة ، يمكن إعتباره نصف خطوة للورد إلهي .
على الجانب الآخر ، لم يستطع أعضاء أرض السماء الساقطة المقدسة أن يسعهم سوى الوقوف والنظر إلى المسرح . لقد علموا أن شظية الأجداد الأثرية ستظهر في مزاد المملكة الإلهية ، لكن لا أحد يعرف نوعها .
وكان سعر البداية لشظية الأجداد الأثرية بالفعل عشرين مليون . بعض اللوردات الإلهيين الأقل ثراءً لم يكن لديهم حتى القدرة على طلب العطاء .
في هذه اللحظة ، جمعت أعين الجميع على المسرح .
كل من حضر إلى حلقة المملكة الإلهية التجارية هذه المرة جاء مع حصاد كبير . عند العودة ، دخل الغالبية العزلة .
الجمال الإله القديم في الرتبة التاسعة بجوار الشيخ ذو الرداء الأبيض أخذ صندوقًا ذهبيًا . في هذه اللحظة ، كانت يديها ترتعش .
وكان سعر البداية لشظية الأجداد الأثرية بالفعل عشرين مليون . بعض اللوردات الإلهيين الأقل ثراءً لم يكن لديهم حتى القدرة على طلب العطاء .
في اللحظة التي تم فيها فتح الصندوق ، إندلع لهب دموي أحمر داكن . إرتفعت درجة الحرارة في دار المزاد على الفور ، وشعر عدد قليل من الآلهة القديمة في الرتبة الثامنة على الفور بأن أجسامهم كانت تذوب .
كانت حرب المناقصات أكثر سلاسة مما توقع تشاو فنغ . بعد كل شيء ، فإن جينسنغ أصل فراغ السماء الإلهي يمكن أن يزيد فقط من فرص أن تصبح لورد إلهي بنسبة 20 في المئة . أكثر من ثلاثة ملايين ، لم تعد فعالة من حيث التكلفة . علاوة على ذلك ، في هذه المرحلة الأخيرة من المزاد ، إستغلت الفصائل المختلفة معظم أموالها ، وقد تم إفراغ بعضها بالكامل .
في الوقت نفسه ، إرتعشت شظية تحفة الأجداد الأثرية الوقت ضمن بعد تشاو فنغ المكاني .
مع بيع شظية الأجداد الأثرية ، إقترب مزاد المملكة الإلهية تدريجيا من نهايته . لا يمكن مقارنة الكنوز التالية بشظية الأجداد الأثرية ، لكنها كانت لا تزال قيمة إلى حد ما .
إخترقت عين تشاو فنغ طبقات طاقة النار حتى يتمكن من إلقاء نظرة واضحة على الكائن داخل الصندوق .
في الداخل كانت هناك العديد من التحف الإلهية عالية الجودة ومتوسطة الجودة ، بالإضافة إلى العديد من الموارد منخفضة المستوى . كانت هذه عديمة الفائدة لتشاو فنغ ، ورفضت دار مزادات المملكة الإلهية أخذها ، لكن يمكن أن تكون عونًا هائلاً لشين ووهنغ وعرق الإله العملاق .
كانت هذه ريشة ذهبية حمراء ، وسطحها مغطى بنقوش اللهب الحمراء الزاهية . كان هناك لهب أحمر غامق يحترق ببطء في نهايتها ، ينضح بالطاقة المخيفة لقانون النار .
فجأة ، تحول الشخص الموجود ذو الرداء الأسود في الأسفل إلى تشاو فنغ وشخر ببرودة . شعر تشاو فنغ على الفور بروحه ترتعش .
حتى تشاو فنغ شعر بالرغبة الهائلة لهذه الريشة في هذه المرحلة . بعد كل شيء ، كان يتدرب على نية النار كذلك . على الرغم من أنه كان لديه بالفعل شظية أجداد أثرية واحدة ، إلا أن هذا النوع من الأشياء كان شيئًا لم يكن أحد يمانع في إمتلاك المزيد منه .
“لك.” إبتسم تشاو فنغ بخفة .
“شظية من تحفة الأجداد أثرية النار!” كان اللورد إلهي العزلة السماوية مندهشاً ، لمعت عيونه السوداء الداكنة .
“اللعنة! المزايدة على المملكة الإلهية أخذت في وقت سابق قدرا كبيرا من أموالنا!” كان الرجل ذو الرداء الأبيض ذو الخطوط البيضاء والسودار لأرض السماء الساقطة المقدسة غير راغب إلى حد ما .
“هل يمكن أن تكون هذه الريشة من الجحيم المشتعل؟”
كانت هذه ريشة ذهبية حمراء ، وسطحها مغطى بنقوش اللهب الحمراء الزاهية . كان هناك لهب أحمر غامق يحترق ببطء في نهايتها ، ينضح بالطاقة المخيفة لقانون النار .
“تحفة الأجداد الأثرية العليا لعرق الغراب الذهبي في العصور القديمة؟”
“الأخ فنغ ، لقد حصلت بالفعل على واحدة من جينسنغ أصل فراغ السماء الإلهي . لماذا لا تزال تقدم عطائك؟” وكانت تشاو يوفي مرتبكة إلى حد ما .
“للإعتقاد أنه سيكون جزءًا من تحفة أجداد أثرية قوية لهذه الدرجة!”
“ثلاثة وعشرون مليون!”
هؤلاء الوحوش القدامى في بيت المزادات الذين عاشوا لعشرات مئات الملايين من السنين كانوا في غاية الرقة وقد عرفوا على الفور أصل هذه الريشة .
“اللعنة! المزايدة على المملكة الإلهية أخذت في وقت سابق قدرا كبيرا من أموالنا!” كان الرجل ذو الرداء الأبيض ذو الخطوط البيضاء والسودار لأرض السماء الساقطة المقدسة غير راغب إلى حد ما .
“أصل شظية الأجداد الأثرية هذه ينبع من تحفة الأجداد الأثرية العليا لعرق الغراب الذهبي ، اللهب المشتعل . وهي تحتوي على أنقى قانون نار ، وطاقة النار التي تحتفظ بها ليست لهبًا عاديًا ، ولكن لهب الغراب الذهبي!” أخذ الشيخ ذو الرداء أبيض نفسا عميقا قبل أن يتحدث ببطء .
تحول كثير من الناس في منزل المزاد للنظر في هذا الرجل الغامض . لكن حتى الشعور الإلهي من لورد إلهي في السماء الثانية ، صد ، غير قادر على رؤية الوجه بداخله .
“أسرع وابدأ!” كان هناك بالفعل البعض في دار المزادات الذين كانوا على إستعداد لبدء المزايدة .
على الرغم من أن شين ووهنغ قد حصل على العديد من الموارد الثمينة من خزانة تراث الأجداد ، إلا أن معظمها كان مرتبطًا بنية الوقت . علاوة على ذلك ، فإن عرق الإله العملاق سيحتاج إلى بعض الوقت حتى يصل إلى مستوى يمكنه فيه القتال ضد قاعة الروح القديمة .
كانت هذه الشطية من اللهب المشتعل ذات جودة عالية بشكل غير طبيعي. بالإضافة إلى ذلك ، كانت قوانين اللهب قوانين شائعة الإستخدام للغاية . يمكن لغالبية اللوردات الإلهيين الحاضرين إستخدام شظية الأجداد الأثرية هذه كما يحلو لهم .
ولكن حتى لو قام المرء بتدريب طاقة مختلفة عن الطاقة الموجودة في شظية الأجداد الأثرية ، فلا يمكن لأحد أن يرفض إغراء شظية الأجداد الأثرية .
“كيف ذلك؟ ما هو حال عرق الإله العملاق؟” إستفسر تشاو فنغ .
“يبلغ سعر البداية لشظية الأجداد الأثرية 20 مليونًا . يجب أن يكون كل عرض جديد أعلى بمائة ألف على الأقل من السابق!” أعلن الشيخ ذو الرداء الأبيض بصوت عالٍ .
على الرغم من أن شين ووهنغ قد حصل على العديد من الموارد الثمينة من خزانة تراث الأجداد ، إلا أن معظمها كان مرتبطًا بنية الوقت . علاوة على ذلك ، فإن عرق الإله العملاق سيحتاج إلى بعض الوقت حتى يصل إلى مستوى يمكنه فيه القتال ضد قاعة الروح القديمة .
وكان سعر البداية لشظية الأجداد الأثرية بالفعل عشرين مليون . بعض اللوردات الإلهيين الأقل ثراءً لم يكن لديهم حتى القدرة على طلب العطاء .
إخترقت عين تشاو فنغ طبقات طاقة النار حتى يتمكن من إلقاء نظرة واضحة على الكائن داخل الصندوق .
على الرغم من أن هذا كان سعرًا صادمًا ، إلا أن الدلال قد إنتهى بالكاد من التحدث عندما دعا شخص ما إلى محاولة. “واحد وعشرون مليون!”
“ثلاثة وستون مليون!”
“ثلاثة وعشرون مليون!”
ذهب الثلاثة منهم إلى منزل شاي راقي داخل حلقة المملكة الإلهية التجارية .
“أربعة وعشرون مليون!”
“شين ووهنغ!” بعد السفر على مسافة ، وجد تشاو فنغ وتشاو يوفي شين ووهنغ .
صرخ واحد تلو الآخر في منزل المزاد .
“3.52 مليون!”
كانت شظية الأجداد الأثرية لا تقدر بثمن ، وكان هناك بعض الوردات الإلهيين الذين كانوا على إستعداد للتخلي عن كل ما يملكونه . وبدأت بعض مقصورات الضيوف التي كانت صامتة حتى الآن في إصدار عطاءات .
“شظية من تحفة الأجداد أثرية النار!” كان اللورد إلهي العزلة السماوية مندهشاً ، لمعت عيونه السوداء الداكنة .
في هذه اللحظة ، أحس تشاو فنغ بحوالي عشرة لوردات إلهيين جدد ، كان الغالبية على قدم المساواة مع اللورد الإلهي الأصل الأخضر وواحد أو إثنين كانوا أقوى بعدة مرات .
كل من حضر إلى حلقة المملكة الإلهية التجارية هذه المرة جاء مع حصاد كبير . عند العودة ، دخل الغالبية العزلة .
كان للأراضي المقدسة الخمسة العديد من اللوردات الإلهيين ، وكانوا جميعهم يشاركون .
“سعر جينسنغ أصل فراغ السماء الإلهي يبلغ 1.5 مليون . يجب أن يكون كل عرض جديد أعلى بعشرة آلاف من الأخير!”
بعد لحظات قليلة ، وصل سعر شظية الأجداد الأثرية إلى أربعين مليون .
بعد ثلاثة أيام ، تبع تشاو فنغ وتشاو يوفي الشيخ الثاني من العرق الروحي وغادروا حلقة تجارة المملكة الإلهية .
لكن حتى عند هذا السعر ، لم ينخفض عدد مقدمي العروض بشكل كبير . وكانت شظية الأجداد الأثرية ثمينة للغاية . أي لورد إلهي كان لديه القدرة على السيطرة على نفس المستوى وحتى تحدي هؤلاء الأعلى منه .
“سعر جينسنغ أصل فراغ السماء الإلهي يبلغ 1.5 مليون . يجب أن يكون كل عرض جديد أعلى بعشرة آلاف من الأخير!”
“يبدو أن الكثير من الناس جاءوا فقط لأجل شظية الأجداد الأثرية”. لم يمكن لتشاو فنغ إلا أن يشعر بالصدمة .
في الوقت نفسه ، إرتعشت شظية تحفة الأجداد الأثرية الوقت ضمن بعد تشاو فنغ المكاني .
“خمسين مليون!” دعا لورد إلهي في هياج . ولكن حتى هذا السعر غرق على الفور من قبل اللوردات الإلهيين الآخرين .
على الرغم من أن هذا كان سعرًا صادمًا ، إلا أن الدلال قد إنتهى بالكاد من التحدث عندما دعا شخص ما إلى محاولة. “واحد وعشرون مليون!”
كان معظم الحشود في دار المزادات متفرجين فقط على حرب المناقصات هذه ، لكنهم جميعًا ما زالوا يشعرون بالعاطفة والإثارة .
“مائة مليون ومائة ألف!” قدمت اللورد الإلهي لأرض الزمكان المقدسة محاولته .
“ستون مليون!”
بمجرد إنتهاء المزاد ، إنسحب تشاو فنغ وتشاو يوفي ، وجذبوا إنتباه الكثيرين مرة أخرى . لكن قلة قليلة من الناس عرفوا أن تشاو فنغ كان هو الذي إشترى ثلاث من جينسنغ أصل فراغ السماء الإلهي على التوالي .
“ثلاثة وستون مليون!”
على الرغم من أنهم تخلوا عن حرب المناقصات ، إلا أن الجميع أراد أن يرى من كان هذا الرجل الغامض تحت العباءة السوداء .
أخيرًا ، عندما وصلت شظية تحفة الأجداد الأثرية إلى هذا السعر ، إنخفض عدد الأشخاص المتقدمين للعطاءات فجأة .
ترجمة : إبراهيم
“اللعنة! المزايدة على المملكة الإلهية أخذت في وقت سابق قدرا كبيرا من أموالنا!” كان الرجل ذو الرداء الأبيض ذو الخطوط البيضاء والسودار لأرض السماء الساقطة المقدسة غير راغب إلى حد ما .
فقط عند الوصول إلى المستوى التاسع في نية واحدة ، يمكن إعتباره نصف خطوة للورد إلهي .
بحلول الوقت الذي وصل فيه سعر شظية الأجداد الأثرية إلى ثمانين مليون ، لم يتبق سوى عدد قليل من الفصائل القوية .
“لك.” إبتسم تشاو فنغ بخفة .
كلهم كانوا حذرين للغاية عند تقديم العطاءات الآن . بعد كل شيء ، لم يكن ثمانون مليون كريستالات إلهية عالية الجودة شيء بسيط . حتى اللوردات الإلهيين في السماء الثانية ، في الأراضي المقدسة ، كان عليهم توخي الحذر عند تقديم العطاءات .
“للإعتقاد أنه سيكون جزءًا من تحفة أجداد أثرية قوية لهذه الدرجة!”
“مئة مليون!” جاء صوت أجش وشرير فجأة من الأسفل .
إخترقت عين تشاو فنغ طبقات طاقة النار حتى يتمكن من إلقاء نظرة واضحة على الكائن داخل الصندوق .
سقط دار المزاد على الفور في صمت . تحول الجميع للتحديق في شخص غامض محجوبة ملامحه من قبل عباءة سوداء .
لكن حتى عند هذا السعر ، لم ينخفض عدد مقدمي العروض بشكل كبير . وكانت شظية الأجداد الأثرية ثمينة للغاية . أي لورد إلهي كان لديه القدرة على السيطرة على نفس المستوى وحتى تحدي هؤلاء الأعلى منه .
كان العرض السابق ثلاثة وثمانين مليون ، ولكن الآن ، هذا الشخص قد رفع السعر مباشرة إلى مائة مليون! حتى الأراضي المقدسة الخمسة أصبحت مترددة .
سقط دار المزاد على الفور في صمت . تحول الجميع للتحديق في شخص غامض محجوبة ملامحه من قبل عباءة سوداء .
“مائة مليون ومائة ألف!” قدمت اللورد الإلهي لأرض الزمكان المقدسة محاولته .
“سعر جينسنغ أصل فراغ السماء الإلهي يبلغ 1.5 مليون . يجب أن يكون كل عرض جديد أعلى بعشرة آلاف من الأخير!”
“مائة و عشرة ملايين!” قدم الرجل الغامض محاولته .
كانت شظية الأجداد الأثرية لا تقدر بثمن ، وكان هناك بعض الوردات الإلهيين الذين كانوا على إستعداد للتخلي عن كل ما يملكونه . وبدأت بعض مقصورات الضيوف التي كانت صامتة حتى الآن في إصدار عطاءات .
أضافت أرض الزمكان المقدسة مائة ألف فقط ، لكن هذا الرجل الغامض أضاف عشرة ملايين! وضعت جميع الأراضي المقدسة على الفور حداً لأي فكرة عن الحصول على الشظية .
هؤلاء الوحوش القدامى في بيت المزادات الذين عاشوا لعشرات مئات الملايين من السنين كانوا في غاية الرقة وقد عرفوا على الفور أصل هذه الريشة .
على الرغم من أنهم تخلوا عن حرب المناقصات ، إلا أن الجميع أراد أن يرى من كان هذا الرجل الغامض تحت العباءة السوداء .
لم يكن يتوقع من اللورد إلهي العزلة السماوية أن يكون الشخص الذي حصل على شظية الأجداد الأثرية في النهاية . كان من الواضح أن الفصيل الذي يقف وراءه لم يكن بسيطًا على الإطلاق .
“فقط من هو هذا؟”
يمكن للمرء أن يقول أن تشاو فنغ وجد ثغرة صغيرة .
“حتى الأراضي المقدسة لم تكن قادرة على المزايدة عليه!”
كان هناك ثلاثة جينسنغ أصل فراغ السماء الإلهي الجينسنغ في المزاد .
تحول كثير من الناس في منزل المزاد للنظر في هذا الرجل الغامض . لكن حتى الشعور الإلهي من لورد إلهي في السماء الثانية ، صد ، غير قادر على رؤية الوجه بداخله .
تجاذب الثلاثة منهم أطراف الحديث بحرية لمدة نصف يوم قبل الفراق .
“هذا الصوت … مألوف إلى حد ما!” نشط تشاو فنغ عينه اليسرى وركز . تدريجيا ، إخترقت نظراته من خلال العباءة السوداء .
“لا بأس . عرق الإله العملاق أقوى بكثير مما كان عليه في الماضي ، ونحن في وسط تجنيد الجنود.” فكر شين ووهنغ للحظة قبل التحدث .
فجأة ، تحول الشخص الموجود ذو الرداء الأسود في الأسفل إلى تشاو فنغ وشخر ببرودة . شعر تشاو فنغ على الفور بروحه ترتعش .
وكان سعر البداية لشظية الأجداد الأثرية بالفعل عشرين مليون . بعض اللوردات الإلهيين الأقل ثراءً لم يكن لديهم حتى القدرة على طلب العطاء .
“اللورد الإلهي العزلة السماوية!” قفز قلب تشاو فنغ وهو ينظر إليه على الفور .
“التالي للمزاد هو جزء من شظية الأجداد الأثرية!”
لم يكن يتوقع من اللورد إلهي العزلة السماوية أن يكون الشخص الذي حصل على شظية الأجداد الأثرية في النهاية . كان من الواضح أن الفصيل الذي يقف وراءه لم يكن بسيطًا على الإطلاق .
أخيرًا ، عندما وصلت شظية تحفة الأجداد الأثرية إلى هذا السعر ، إنخفض عدد الأشخاص المتقدمين للعطاءات فجأة .
مع بيع شظية الأجداد الأثرية ، إقترب مزاد المملكة الإلهية تدريجيا من نهايته . لا يمكن مقارنة الكنوز التالية بشظية الأجداد الأثرية ، لكنها كانت لا تزال قيمة إلى حد ما .
“مائة مليون ومائة ألف!” قدمت اللورد الإلهي لأرض الزمكان المقدسة محاولته .
“جينسنغ أصل فراغ السماء الإلهي! يمكن أن تزيد من فرص قيام نصف خطوة للورد إلهي بالإختراق لمستوى لورد إلهي بنحو عشرين في المائة . إذا أخذ الإله القديم ذلك ، فسيزيد من تدريبه إلى حد كبير.” عندما أعلن الشيخ ذو الرداء الأبيض عن هذا النبات الثمين ، شعر العديد من خبراء نصف خطوة للورد إلهي في دار المزاد بقلوبهم تقفز .
“الأخ فنغ ، لقد حصلت بالفعل على واحدة من جينسنغ أصل فراغ السماء الإلهي . لماذا لا تزال تقدم عطائك؟” وكانت تشاو يوفي مرتبكة إلى حد ما .
على الرغم من أن هذا لم يكن سوى عشرين في المائة ، فإن حتى عشرة في المائة ستجعل خبراء نصف خطوة للورد إلهي يقاتلون عليه والحصول عليه .
تجاذب الثلاثة منهم أطراف الحديث بحرية لمدة نصف يوم قبل الفراق .
كان هناك ثلاثة جينسنغ أصل فراغ السماء الإلهي الجينسنغ في المزاد .
في الوقت نفسه ، إرتعشت شظية تحفة الأجداد الأثرية الوقت ضمن بعد تشاو فنغ المكاني .
“كان هناك بالفعل شيء مثل هذا!” وكان لدى تشاو فنغ نظرة بهيجة على وجهه .
“4.3 مليون!” وقال تشاو فنغ. كان يوفر الوقت بهذه الطريقة .
كان سعر بداية جينسنغ أصل فراغ السماء الإلهي هو 1.5 مليون ، لكن السعر إرتفع إلى ثلاثة ملايين. “3.2 مليون!” أدلى تشاو فنغ بسعره .
“فقط أي نوع من شظايا الأجداد الأثرية هي؟” تحول أعضاء أرض الحياة المقدسة لجادين .
“3.52 مليون!”
ولكن حتى لو قام المرء بتدريب طاقة مختلفة عن الطاقة الموجودة في شظية الأجداد الأثرية ، فلا يمكن لأحد أن يرفض إغراء شظية الأجداد الأثرية .
“3.65 مليون!”
تجاذب الثلاثة منهم أطراف الحديث بحرية لمدة نصف يوم قبل الفراق .
كان تشاو فنغ مصممًا على الحصول على هذا الجينسنغ ، وقد حصل على عدد هائل من الكريستالات الإلهية في هذا المزاد ، لذلك كان واثقًا تمامًا! في النهاية ، نجح تشاو فنغ في الحصول على أول جينسنغ أصل فراغ السماء الإلهي مقابل 4.3 مليون .
“دعونا نحاول مرة أخرى للوصول إلى المستوى التاسع من نية الفضاء!” ضاقت عيون تشاو فنغ .
كانت حرب المناقصات أكثر سلاسة مما توقع تشاو فنغ . بعد كل شيء ، فإن جينسنغ أصل فراغ السماء الإلهي يمكن أن يزيد فقط من فرص أن تصبح لورد إلهي بنسبة 20 في المئة . أكثر من ثلاثة ملايين ، لم تعد فعالة من حيث التكلفة . علاوة على ذلك ، في هذه المرحلة الأخيرة من المزاد ، إستغلت الفصائل المختلفة معظم أموالها ، وقد تم إفراغ بعضها بالكامل .
مع بيع شظية الأجداد الأثرية ، إقترب مزاد المملكة الإلهية تدريجيا من نهايته . لا يمكن مقارنة الكنوز التالية بشظية الأجداد الأثرية ، لكنها كانت لا تزال قيمة إلى حد ما .
يمكن للمرء أن يقول أن تشاو فنغ وجد ثغرة صغيرة .
لم يكن يتوقع من اللورد إلهي العزلة السماوية أن يكون الشخص الذي حصل على شظية الأجداد الأثرية في النهاية . كان من الواضح أن الفصيل الذي يقف وراءه لم يكن بسيطًا على الإطلاق .
“اللعنة! بالتأكيد سأحصل على الثانية!” على الرغم من أن تشاو فنغ قد حصل على الأولى ، إلا أنه لا يزال هناك إثنانا آخريتان ، وكان الكثير من الخبراء يستعدون لحرب العطاءات الثانية .
“4.3 مليون!” وقال تشاو فنغ. كان يوفر الوقت بهذه الطريقة .
“سعر جينسنغ أصل فراغ السماء الإلهي يبلغ 1.5 مليون . يجب أن يكون كل عرض جديد أعلى بعشرة آلاف من الأخير!”
“منذ بعض الوقت ، خاض العرق الروحي حربًا مع عرق الذهب المشتعل . جمعت عددًا لا بأس به من الغنائم من ساحة المعركة . كنت أخطط أصلاً للمزايدة بهم ، لكن مزاد المملكة الإلهية من الدرجة العالية ولم يدفع لهذه الأشياء إهتمام . إذا كان لديك أي فائدة بشأنهم ، فيمكنك أخذها”. أخرج تشاو فنغ بعدا مكاني ووضعه على الطاولة الحجرية .
عندما إنتهى الشيخ ذو الرداء الأبيض لتوه من التحدث . لم يكن هناك تراكم بطيء للسعر .
على الرغم من أن شين ووهنغ قد حصل على العديد من الموارد الثمينة من خزانة تراث الأجداد ، إلا أن معظمها كان مرتبطًا بنية الوقت . علاوة على ذلك ، فإن عرق الإله العملاق سيحتاج إلى بعض الوقت حتى يصل إلى مستوى يمكنه فيه القتال ضد قاعة الروح القديمة .
“4.3 مليون!” وقال تشاو فنغ. كان يوفر الوقت بهذه الطريقة .
“إنها في النهاية على وشك الظهور!” تمتم اللورد الإلهي العزلة السماوية ، و أخفى جسده تحت عباءة سوداء .
“اللعنة ، هذا الشخص مرة أخرى!”
“هذا الصوت … مألوف إلى حد ما!” نشط تشاو فنغ عينه اليسرى وركز . تدريجيا ، إخترقت نظراته من خلال العباءة السوداء .
“لقد حصل بالفعل على واحدة ، لكنه لا يتخلى عن الثانية؟”
“شظية من تحفة الأجداد أثرية النار!” كان اللورد إلهي العزلة السماوية مندهشاً ، لمعت عيونه السوداء الداكنة .
غضب عدد قليل من الناس في منزل المزاد بسبب هذا .
يمكن للمرء أن يقول أن تشاو فنغ وجد ثغرة صغيرة .
“4.35 مليون!” صرخ شخص ما في غضب .
“اللعنة! المزايدة على المملكة الإلهية أخذت في وقت سابق قدرا كبيرا من أموالنا!” كان الرجل ذو الرداء الأبيض ذو الخطوط البيضاء والسودار لأرض السماء الساقطة المقدسة غير راغب إلى حد ما .
“الأخ فنغ ، لقد حصلت بالفعل على واحدة من جينسنغ أصل فراغ السماء الإلهي . لماذا لا تزال تقدم عطائك؟” وكانت تشاو يوفي مرتبكة إلى حد ما .
على الرغم من أن هذا كان سعرًا صادمًا ، إلا أن الدلال قد إنتهى بالكاد من التحدث عندما دعا شخص ما إلى محاولة. “واحد وعشرون مليون!”
“لك.” إبتسم تشاو فنغ بخفة .
في هذه اللحظة ، جمعت أعين الجميع على المسرح .
كان جينسنغ أصل فراغ السماء الإلهي الجينسنغ كنزًا يمكن أن يزيد من فرص أن يصبح لورد إلهي . فاقت جودته خيزران ضوء القمر السماوي ، لذا لم يستطع تشاو فنغ تكراره . علاوة على ذلك ، كان قد جمع الكثير من المال ، لذا فقد يواصل تقديم العطاءات .
“خمسين مليون!” دعا لورد إلهي في هياج . ولكن حتى هذا السعر غرق على الفور من قبل اللوردات الإلهيين الآخرين .
في النهاية ، حصل تشاو فنغ على جينسنغ أصل فراغ السماء الإلهي بسعر 4.9 مليون .
“منذ بعض الوقت ، خاض العرق الروحي حربًا مع عرق الذهب المشتعل . جمعت عددًا لا بأس به من الغنائم من ساحة المعركة . كنت أخطط أصلاً للمزايدة بهم ، لكن مزاد المملكة الإلهية من الدرجة العالية ولم يدفع لهذه الأشياء إهتمام . إذا كان لديك أي فائدة بشأنهم ، فيمكنك أخذها”. أخرج تشاو فنغ بعدا مكاني ووضعه على الطاولة الحجرية .
إعتقد الخبراء في دار المزادات أن تشاو فنغ سيتوقف هنا ، ولكن بالنسبة إلى جينسنغ أصل فراغ السماء الإلهي الثالثة ، دخل تشاو فنغ مرة أخرى حرب المناقصات ، وحصل عليها في النهاية بسعر ستة ملايين .
“فقط من هو هذا؟”
بمجرد إنتهاء المزاد ، إنسحب تشاو فنغ وتشاو يوفي ، وجذبوا إنتباه الكثيرين مرة أخرى . لكن قلة قليلة من الناس عرفوا أن تشاو فنغ كان هو الذي إشترى ثلاث من جينسنغ أصل فراغ السماء الإلهي على التوالي .
على الرغم من أن شين ووهنغ قد حصل على العديد من الموارد الثمينة من خزانة تراث الأجداد ، إلا أن معظمها كان مرتبطًا بنية الوقت . علاوة على ذلك ، فإن عرق الإله العملاق سيحتاج إلى بعض الوقت حتى يصل إلى مستوى يمكنه فيه القتال ضد قاعة الروح القديمة .
“شين ووهنغ!” بعد السفر على مسافة ، وجد تشاو فنغ وتشاو يوفي شين ووهنغ .
في اللحظة التي تحدث فيها الشيخ ذو الرداء الأبيض ، أصبح بيت المزادات الصاخب في صمت قاتل .
“تشاو فنغ! تشاو يوفي؟” فوجئ شين ووهنغ إلى حد ما .
كل من حضر إلى حلقة المملكة الإلهية التجارية هذه المرة جاء مع حصاد كبير . عند العودة ، دخل الغالبية العزلة .
ذهب الثلاثة منهم إلى منزل شاي راقي داخل حلقة المملكة الإلهية التجارية .
مع بيع شظية الأجداد الأثرية ، إقترب مزاد المملكة الإلهية تدريجيا من نهايته . لا يمكن مقارنة الكنوز التالية بشظية الأجداد الأثرية ، لكنها كانت لا تزال قيمة إلى حد ما .
“كيف ذلك؟ ما هو حال عرق الإله العملاق؟” إستفسر تشاو فنغ .
“مائة مليون ومائة ألف!” قدمت اللورد الإلهي لأرض الزمكان المقدسة محاولته .
على الرغم من أن شين ووهنغ قد حصل على العديد من الموارد الثمينة من خزانة تراث الأجداد ، إلا أن معظمها كان مرتبطًا بنية الوقت . علاوة على ذلك ، فإن عرق الإله العملاق سيحتاج إلى بعض الوقت حتى يصل إلى مستوى يمكنه فيه القتال ضد قاعة الروح القديمة .
“إنها في النهاية على وشك الظهور!” تمتم اللورد الإلهي العزلة السماوية ، و أخفى جسده تحت عباءة سوداء .
“لا بأس . عرق الإله العملاق أقوى بكثير مما كان عليه في الماضي ، ونحن في وسط تجنيد الجنود.” فكر شين ووهنغ للحظة قبل التحدث .
على الرغم من أنهم تخلوا عن حرب المناقصات ، إلا أن الجميع أراد أن يرى من كان هذا الرجل الغامض تحت العباءة السوداء .
لقد كان عرق الإله العملاق يسيطر ذات مرة على قاعة الروح القديمة ، وكان هناك عدد قليل من الفصائل في ذلك الوقت الذين كانوا مخلصين لعرق الإله العملاق . نظرًا لأن عرق الإله العملاق لم يُظهر القوة لمعارضة قاعة الروح القديمة ، فإن هذه الفصائل لم تجرؤ على مساعدتها بتهور . ولكن الآن ، أصبح شين ووهنغ لورد إلهي ، وكان عرق الإله العملاق يتصاعد بسرعة ، كما كان فصيله .
أضافت أرض الزمكان المقدسة مائة ألف فقط ، لكن هذا الرجل الغامض أضاف عشرة ملايين! وضعت جميع الأراضي المقدسة على الفور حداً لأي فكرة عن الحصول على الشظية .
“منذ بعض الوقت ، خاض العرق الروحي حربًا مع عرق الذهب المشتعل . جمعت عددًا لا بأس به من الغنائم من ساحة المعركة . كنت أخطط أصلاً للمزايدة بهم ، لكن مزاد المملكة الإلهية من الدرجة العالية ولم يدفع لهذه الأشياء إهتمام . إذا كان لديك أي فائدة بشأنهم ، فيمكنك أخذها”. أخرج تشاو فنغ بعدا مكاني ووضعه على الطاولة الحجرية .
“مائة مليون ومائة ألف!” قدمت اللورد الإلهي لأرض الزمكان المقدسة محاولته .
في الداخل كانت هناك العديد من التحف الإلهية عالية الجودة ومتوسطة الجودة ، بالإضافة إلى العديد من الموارد منخفضة المستوى . كانت هذه عديمة الفائدة لتشاو فنغ ، ورفضت دار مزادات المملكة الإلهية أخذها ، لكن يمكن أن تكون عونًا هائلاً لشين ووهنغ وعرق الإله العملاق .
“مئة مليون!” جاء صوت أجش وشرير فجأة من الأسفل .
“ثم لن أكون مهذبا.” أخذهم شين ووهنغ ، ولم يبذل أي محاولة للرفض .
“التالي للمزاد هو جزء من شظية الأجداد الأثرية!”
تجاذب الثلاثة منهم أطراف الحديث بحرية لمدة نصف يوم قبل الفراق .
كان العرض السابق ثلاثة وثمانين مليون ، ولكن الآن ، هذا الشخص قد رفع السعر مباشرة إلى مائة مليون! حتى الأراضي المقدسة الخمسة أصبحت مترددة .
بعد ثلاثة أيام ، تبع تشاو فنغ وتشاو يوفي الشيخ الثاني من العرق الروحي وغادروا حلقة تجارة المملكة الإلهية .
“اللعنة! المزايدة على المملكة الإلهية أخذت في وقت سابق قدرا كبيرا من أموالنا!” كان الرجل ذو الرداء الأبيض ذو الخطوط البيضاء والسودار لأرض السماء الساقطة المقدسة غير راغب إلى حد ما .
كل من حضر إلى حلقة المملكة الإلهية التجارية هذه المرة جاء مع حصاد كبير . عند العودة ، دخل الغالبية العزلة .
“ثم لن أكون مهذبا.” أخذهم شين ووهنغ ، ولم يبذل أي محاولة للرفض .
داخل رداء الزمكان :
داخل رداء الزمكان :
“دعونا نحاول مرة أخرى للوصول إلى المستوى التاسع من نية الفضاء!” ضاقت عيون تشاو فنغ .
على الرغم من أن شين ووهنغ قد حصل على العديد من الموارد الثمينة من خزانة تراث الأجداد ، إلا أن معظمها كان مرتبطًا بنية الوقت . علاوة على ذلك ، فإن عرق الإله العملاق سيحتاج إلى بعض الوقت حتى يصل إلى مستوى يمكنه فيه القتال ضد قاعة الروح القديمة .
فقط عند الوصول إلى المستوى التاسع في نية واحدة ، يمكن إعتباره نصف خطوة للورد إلهي .
سقط دار المزاد على الفور في صمت . تحول الجميع للتحديق في شخص غامض محجوبة ملامحه من قبل عباءة سوداء .
ترجمة : إبراهيم
الجمال الإله القديم في الرتبة التاسعة بجوار الشيخ ذو الرداء الأبيض أخذ صندوقًا ذهبيًا . في هذه اللحظة ، كانت يديها ترتعش .
أخيرًا ، عندما وصلت شظية تحفة الأجداد الأثرية إلى هذا السعر ، إنخفض عدد الأشخاص المتقدمين للعطاءات فجأة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
