العودة إلى قارة الزهرة اللازوردية في المنام
في العالم السفلي الحارق ، بعد الحرب بين فصيلين من فئة الخمس نجوم ، أصبحت البيئة أكثر خطورة وخداعًا .
“إصمت!” صرخت لى شيويه يي على الفور . إرتعش العالم وإهتز وتشتتت طاقة الملك .
يوما ما :
كانت هناك امرأة تقف في الضباب المجاور ، مرتديةً ثوبًا أبيض الثلج وشعرًا أسود ينسكب على الأرض . لقد خلقت هواءً أنيقًا وساميًا ، مثل جنية كلاسيكية خالدة من لوحة .
حفيف!
كانت لي شيويه يي الجمال الأول لقصر تشين السماء المقدس وأيضًا سيدة قصر تشين السماء المقدس كانت إمبراطورة وإلهة حلم بها عدد لا يحصى من الرجال . غالبًا ما كان هناك خبراء وسيمون سافروا عبر مسافات شاسعة للتعبير عن حبهم للي شيويه يي .
ظهر شيخ ذو وجه جليل ورسمي بشكل مفاجئ فوق العالم السفلي الحارق ، إنجرف شعره ذو الخمسة ألوان في مهب الريح . في اللحظة التي ظهر فيها الشيخ ، بدا الضباب السام في الأسفل وكأنه يركع للشيخ .
نظر أعضاء عالم جوهر الأصل العظيم والملوك من الأعضاء العلويين لقصر تشين السماء المقدس في تشاو فنغ .
“ليس هناك شخص واحد.” شمل الإحساس الإلهي للرجل العجوز العالم السفلي الحارق بأكمله ، لكنه لم يشعر بأي شيء .
لم تكن هذه المرأة سوى واحدة من تلاميذ الرؤساء لقصر تشين السماء المقدس وقد واجهها تشاو فنغ لأول مرة عند قدومه إلى منطقة تشين السماء ، لي شيويه يي .
بزززز!
“إنه هو … تشاو فنغ!” كان لدى المرأة النبيلة في الأصل تعبير بارد ، لكن عندما شاهدت تشاو فنغ ، إرتعش جسدها وهي تندلع في مفاجأة .
إندلع إحساس إلهي قوي للغاية من جسم الشيخ الأكبر وإجتاح كل شيء من حوله . كما شملت الحاسة الإلهية للرجل العجوز العالم ، بدأ العالم في الرد بالمثل .
مرت شخصية عبر بحر كبير من الضباب .
“غطيت بحواسي الإلهية أكثر من نصف منطقة تشيشينغ ، ولكن لا يوجد حتى الآن أي علامة … للعين الإلهية التاسعة!” تنهد الرجل العجوز . تحول جسمه إلى شفاف تدريجيا ثم إختفى تمامًا في العالم .
طق طق!
بعد عشرة أيام ، وصلت شخصية سوداء فجأة . أطلقت عيناه طاقة موت التي قمعت حتى الضباب السام للعالم السفلي الحارق .
“من هناك؟ الجرأة على التطفل على الأرض المحظورة لقصر تشين السماء المقدس!؟” جاء صوت غاضب من خلفه .
“هل جئت بعد فوات الأوان؟” أظلم تعبير اللورد الإلهي العزلة السماوية . كان قد إنطلق في اللحظة التي سمع فيها أن تشاو فنغ كان هنا ، لكن في النهاية ، جاء متأخراً .
كان أعضاء الطبقة العليا في قصر تشين السماء المقدس يشعرون بالذهول . كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها سيدتهم تقترب من رجل غريب ويبدو أنها مذهولة للغاية .
“همف! أود أن أرى أين يمكنك الإختباء!” شخر اللورد الإلهي العزلة السماوية ببرودة وهو ينسحب ويتابع بحثه عن درب تشاو فنغ .
بوووم!
في هذه الأثناء ، بينما كان اللورد الإلهي العزلة السماوية يغادر العالم السفلي الحارق ، علمت جميع منطقة تشيشينغ بالحرب بين الفصيلين من فئة الخمس نجوم . لقد عانت قاعة الروح القديمة من هزيمة كبيرة ، ومن بين أربعة لوردات إلهيين ، لم تفلح سوى قاعة الروح القديمة ، وتم تغطية جسده بجروح . أما بالنسبة لبقية أعضاء قاعة الروح القديمة ، فقد إنتشروا في الرياح الأربع .
ظهرت صورة في ذهنه – صورة المرأة ذات الرداء الأبيض التي شاهدها في العالم السفلي الحارق .
كانت قاعة الإله العملاق قد إحتلت بسلاسة الأراضي السابقة لقاعة الروح القديمة . في النهاية ، ظهر عرق الإله العملاق للسيطرة على فصيله السابق . غالبية الفصائل لم تطرح أي مقاومة على الإطلاق .
يوما ما :
كما بدأت أخبار العين الإلهية التاسعة في الإنتشار ، لكن الناس العاديين إعتبروا هذه الأخبار هراءً كاملاً . كانت العين الإلهية التاسعة خرافة . من كان يصدق مثل هذا الشيء ما لم يروه بأعينهم أو كان لديهم أدلة دامغة؟
“غطيت بحواسي الإلهية أكثر من نصف منطقة تشيشينغ ، ولكن لا يوجد حتى الآن أي علامة … للعين الإلهية التاسعة!” تنهد الرجل العجوز . تحول جسمه إلى شفاف تدريجيا ثم إختفى تمامًا في العالم .
ولكن لا يزال هناك عدد قليل من القوى العظمى التي أتت إلى منطقة تشيشينغ للعثور على العين الإلهية التاسعة التي ظهرت لفترة قصيرة .
حفيف!
كان تشاو فنغ النائم يحلم . في حلمه ، عاد إلى منطقة القارة . تدريجيا ، جاء إلى بحر نانلين ، أرض الحلم العائم المقدسة ، وأخيرا إلى منطقة تشين السماء .
حفيف!
“هل كان ذلك الشخص حقا ليو تشين شين؟” وصل تشاو فنغ إلى منطقة تشين السماء .
بعد عدة أيام ، بالقرب من منطقة الجزر اللازوردية ، قارة الزهرة اللازوردية :
هذا المكان يبدو وكأنه حلم غامض ، وقصر تشين السماء المقدس القريب أيضا بدا رائعا من لمحة .
“ماذا يحصل هنا؟”
بززز!
“تشاو فنغ؟” لم يستطع الآخرون سوى التمتمة بهذا الإسم . وجد بعضهم منهم مألوفًا .
فجأة ، إرتجف تشاو فنغ ، واختفى كل التشويه الفوضوي أمام عينيه .
“سيدة … القصر!”
“أنا مستيقظ … ، كم من الوقت كنت نائما؟” إفتتح تشاو فنغ عينيه .
“سيدة … القصر!”
إذا كان يتذكر بشكل صحيح ، فإن إستيقاظ العين الإلهية قد تسبب له في النوم ، والآن ، كان مستيقظًا .
“ليس هناك شخص واحد.” شمل الإحساس الإلهي للرجل العجوز العالم السفلي الحارق بأكمله ، لكنه لم يشعر بأي شيء .
كان رد فعله الأول هو مراقبة محيطه .
بعد كل شيء ، زار تشاو فنغ قصر تشين السماء المقدس عدة مرات ، وقد إلتقى به عدد قليل من الناس عدة مرات .
“ايه؟ شيء غير صحيح!” تجمد تعبير تشاو فنغ .
“سيدة القصر القديم.” نظر تشاو فنغ إلى سيدة القصر السابقة في قصر تشين السماء المقدس وأومأ رأسه . حارب سيدا القصر معه ضد إمبراطور الموت .
تمت تغطية العالم في ضباب قاسي ، وكان اليوان تشي رقيق للغاية ، والفضاء نفسه كان هش للغاية .
لكن في هذه اللحظة :
“أين هذا؟” إستخدم تشاو فنغ عينه اليسرى لمراقبة محيطه .
حفيف!
في المسافة كانت جزيرة مزدهرة بالحياة . في لمحة ، بدا الأمر وكأنه تشين قديم ، وكان بإمكانه أن يرى الجبال والأنهار الجميلة . أعطت هذه الجزيرة تشاو فنغ شعور سلمي وحميمي للغاية .
“سيدة القصر القديم.” نظر تشاو فنغ إلى سيدة القصر السابقة في قصر تشين السماء المقدس وأومأ رأسه . حارب سيدا القصر معه ضد إمبراطور الموت .
“هذه هي … منطقة تشين السماء!؟” إرتعدت روح تشاو فنغ وشحب وجهه .
كانت هناك امرأة تقف في الضباب المجاور ، مرتديةً ثوبًا أبيض الثلج وشعرًا أسود ينسكب على الأرض . لقد خلقت هواءً أنيقًا وساميًا ، مثل جنية كلاسيكية خالدة من لوحة .
كان يجب أن يكون نائماً في محيط في منطقة تشيشينغ ، ولكن عند الإستيقاظ ، كان في منطقة تشين السماء في بحر نانلين في منطقة القارة!
إندلع إحساس إلهي قوي للغاية من جسم الشيخ الأكبر وإجتاح كل شيء من حوله . كما شملت الحاسة الإلهية للرجل العجوز العالم ، بدأ العالم في الرد بالمثل .
“حلم … يجب أن أكون أحلم!” أغلق تشاو فنغ عينيه وفركهم بشدة .
“الشيخ الأكبر!” ودعا أعضاء الطبقة العليا المحيطين بها .
بعد إستيقاظ العين الإلهية ، شعر تشاو فنغ حقا بالتشوش إلى حد ما . لقد رأى بعض المشاهد السخيفة التي جعلت الحقيقة تبدو وكأنها حلم . والآن ، إنتهى به الأمر بالقرب من منطقة تشين السماء . كان هذا بالتأكيد حلما!
كان رد فعله الأول هو مراقبة محيطه .
مرة أخرى ، فتح تشاو فنغ عينيه .
ظهر شيخ ذو وجه جليل ورسمي بشكل مفاجئ فوق العالم السفلي الحارق ، إنجرف شعره ذو الخمسة ألوان في مهب الريح . في اللحظة التي ظهر فيها الشيخ ، بدا الضباب السام في الأسفل وكأنه يركع للشيخ .
لكن لم يتغير شيء . كان لا يزال في منطقة تشين السماء!
لقد رأى إسقاط عين الزمكان الإلهية ، لذا كان متأكداً من أن العين الروحية الإلهية قد وصلت إلى مستوى عين إلهية .
“هذا … ما الذي يحدث هنا؟” شعر تشاو فنغ بأن عقله كان معطوب .
سويــــش!
كيف إنتهى به المطاف في منطقة القارة بعد الإستيقاظ؟ هل أرسله أحد هنا أثناء نومه؟
وصلت العديد من الشخصيات في هذا الوقت .
على الرغم من أنه لم يفهم ووجد كل هذا سخيفًا ، لم يستمر تشاو فنغ في التفكير في هذا السؤال . إذا كان قد عاد حقًا ، فهذا أمر جيد أيضًا . بعد كل شيء ، كان دائما يخطط للعودة لزيارة . وإذا كان كل هذا حلما ، فلا بأس بذلك . فإنه مجرد يتعامل مع أنها حقيقية ويزج نفسه في التجربة .
حفيف!
عند فحصه لبعده المكاني ، إكتشف أن تنين الدمار الأسود وإستنساخاته كانوا جميعهم حاضرين ، لكن القط الصغير اللص قد فقد!
مرة أخرى ، فتح تشاو فنغ عينيه .
“منطقة تشين السماء … قصر تشين السماء المقدس!” ركزت عين تشاو فنغ اليسرى على حديقة عالمية أخرى داخل منطقة تشين السماء .
من الناحية المنطقية ، كان من المفترض أن يكون قصر الصوت القديم فان لون داخل الأرض المحظورة في قصر تشين السماء المقدس ، وكانت ليو تشين شين داخل هذا القصر . ولكن الآن ، لم يكن هناك شيء .
تم رفع الأجنحة من هذا المكان ، وكانت مبنية على طراز قديم وبسيط ، ويمكن للمرء أن يسمع صوت التشين الخافت من الداخل .
بزززز!
حفيف!
“غطيت بحواسي الإلهية أكثر من نصف منطقة تشيشينغ ، ولكن لا يوجد حتى الآن أي علامة … للعين الإلهية التاسعة!” تنهد الرجل العجوز . تحول جسمه إلى شفاف تدريجيا ثم إختفى تمامًا في العالم .
ومض جسم تشاو فنغ ، ثم ظهر مباشرة خارج قصر تشين السماء المقدس . ثم دخل سرا إلى الأرض المحظورة لقصر تشين السماء المقدس .
“غطيت بحواسي الإلهية أكثر من نصف منطقة تشيشينغ ، ولكن لا يوجد حتى الآن أي علامة … للعين الإلهية التاسعة!” تنهد الرجل العجوز . تحول جسمه إلى شفاف تدريجيا ثم إختفى تمامًا في العالم .
كانت هذه الهاوية الضبابية خالية من أي شيء . شعر الواحد بالوحدة هنا .
كان رد فعله الأول هو مراقبة محيطه .
“ليس هنا؟” ومضت عيون تشاو فنغ وهو يتمتم .
“من هناك؟ الجرأة على التطفل على الأرض المحظورة لقصر تشين السماء المقدس!؟” جاء صوت غاضب من خلفه .
من الناحية المنطقية ، كان من المفترض أن يكون قصر الصوت القديم فان لون داخل الأرض المحظورة في قصر تشين السماء المقدس ، وكانت ليو تشين شين داخل هذا القصر . ولكن الآن ، لم يكن هناك شيء .
“تشاو فنغ؟” لم يستطع الآخرون سوى التمتمة بهذا الإسم . وجد بعضهم منهم مألوفًا .
“هل يمكن أن يكون كل هذا حلما؟ إذن ، أين ذهبت ليو تشين شين وقصر الصوت القديم فان لون؟” رفع تشاو فنغ رأسه ، والإرتباك في ذهنه .
هذا المكان يبدو وكأنه حلم غامض ، وقصر تشين السماء المقدس القريب أيضا بدا رائعا من لمحة .
ظهرت صورة في ذهنه – صورة المرأة ذات الرداء الأبيض التي شاهدها في العالم السفلي الحارق .
بعد عدة أيام ، بالقرب من منطقة الجزر اللازوردية ، قارة الزهرة اللازوردية :
“ربما كل شيء حقيقي ، ولقد عدت حقًا إلى منطقة القارة!” توهجت عيون تشاو فنغ .
ترجمة : إبراهيم
كان الآن على يقين من أن المرأة التي رآها في العالم السفلي الحارق هي ليو تشين شين . هذا من شأنه أن يفسر أيضا غياب قصر الصوت القديم فان لون وليو تشين شين من الأرض المحظورة لقصر تشين السماء المقدس .
تم ترك لي شيويه يي مذهولة . ولا حتى إمبراطور عالم الفراغ من أمثالها إستطاع رؤية كيف إختفى تشاو فنغ. “لقد رحل!” خفضت لى شيويه يي رأسها ، والكرب على وجهها .
“دعنا نعود إلى قارة الزهرة اللازوردية أولاً!” غمغم تشاو فنغ وهو يستعد للمغادرة .
هذا المكان يبدو وكأنه حلم غامض ، وقصر تشين السماء المقدس القريب أيضا بدا رائعا من لمحة .
وقد تم الإجابة على الأسئلة في ذهنه .
لكن في هذه اللحظة :
لكن في هذه اللحظة :
“إصمت!” صرخت لى شيويه يي على الفور . إرتعش العالم وإهتز وتشتتت طاقة الملك .
“من هناك؟ الجرأة على التطفل على الأرض المحظورة لقصر تشين السماء المقدس!؟” جاء صوت غاضب من خلفه .
ولكن في هذه اللحظة ، طار سيدة القصر لي شيويه يي فجأة إلى الأمام ، حدقت في تشاو فنغ بعينيها الصافية .
“لم أرك منذ وقت طويل ، لى شيويه يي!” وقال تشاو فنغ قبل أن يستدير .
“سيدة … القصر!”
كانت هناك امرأة تقف في الضباب المجاور ، مرتديةً ثوبًا أبيض الثلج وشعرًا أسود ينسكب على الأرض . لقد خلقت هواءً أنيقًا وساميًا ، مثل جنية كلاسيكية خالدة من لوحة .
داخل بعد العين الإلهية ، أصبحت الكرة الفضية الحالمة براقة وشفافة ، كرة بلورية مبهرة . وضمن هذا المجال الكريستالي كان حلما . كان كما لو كان هذا المجال الكريستالي يحتوي على جميع الألوان في العالم .
لم تكن هذه المرأة سوى واحدة من تلاميذ الرؤساء لقصر تشين السماء المقدس وقد واجهها تشاو فنغ لأول مرة عند قدومه إلى منطقة تشين السماء ، لي شيويه يي .
بعد إستيقاظ العين الإلهية ، شعر تشاو فنغ حقا بالتشوش إلى حد ما . لقد رأى بعض المشاهد السخيفة التي جعلت الحقيقة تبدو وكأنها حلم . والآن ، إنتهى به الأمر بالقرب من منطقة تشين السماء . كان هذا بالتأكيد حلما!
“إنه أنت؟” ذهب وجه لى شيويه يي الغاضب على الفور للركود مع صدمة ، بينما يديها تغطي فمها .
إذا كان يتذكر بشكل صحيح ، فإن إستيقاظ العين الإلهية قد تسبب له في النوم ، والآن ، كان مستيقظًا .
نعم ، الشخص الذي ظهر أمامها لم يكن سوى هذا الشخص الذي سيظهر باستمرار في ذهنها .
سويــــش!
إزز! إزز! إزز!
“همف! أود أن أرى أين يمكنك الإختباء!” شخر اللورد الإلهي العزلة السماوية ببرودة وهو ينسحب ويتابع بحثه عن درب تشاو فنغ .
وصلت العديد من الشخصيات في هذا الوقت .
“ها ، شيويه يي ، أنت وهو لا تنتميان إلى العالم نفسه.” سيدة القصر القديمة تنهدت بحزن قبل أن تتحول وتغادر .
“من هذا؟”
على الكرة الكريستالية ، أطلقت عين حالمة ضوء مبهر .
“الجرأة للتطفل على الأرض المحظورة لقصر تشين السماء المقدس”
“أنا مستيقظ … ، كم من الوقت كنت نائما؟” إفتتح تشاو فنغ عينيه .
نظر أعضاء عالم جوهر الأصل العظيم والملوك من الأعضاء العلويين لقصر تشين السماء المقدس في تشاو فنغ .
حفيف!
ولكن في هذه اللحظة ، طار سيدة القصر لي شيويه يي فجأة إلى الأمام ، حدقت في تشاو فنغ بعينيها الصافية .
“الشيخ الأكبر!” ودعا أعضاء الطبقة العليا المحيطين بها .
“هل هذا أنت حقا؟ لقد أتيت إلى هنا مرة أخرى؟” دفعت لي شيويه يي وجهها الأنيق والنبيل ضد تشاو فنغ ، وعيناها ممتلئة بالعاطفة .
بعد عدة أيام ، بالقرب من منطقة الجزر اللازوردية ، قارة الزهرة اللازوردية :
“سيدة … القصر!”
كيف إنتهى به المطاف في منطقة القارة بعد الإستيقاظ؟ هل أرسله أحد هنا أثناء نومه؟
“ماذا يحصل هنا؟”
تمت تغطية العالم في ضباب قاسي ، وكان اليوان تشي رقيق للغاية ، والفضاء نفسه كان هش للغاية .
كان أعضاء الطبقة العليا في قصر تشين السماء المقدس يشعرون بالذهول . كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها سيدتهم تقترب من رجل غريب ويبدو أنها مذهولة للغاية .
“الجرأة للتطفل على الأرض المحظورة لقصر تشين السماء المقدس”
كانت لي شيويه يي الجمال الأول لقصر تشين السماء المقدس وأيضًا سيدة قصر تشين السماء المقدس كانت إمبراطورة وإلهة حلم بها عدد لا يحصى من الرجال . غالبًا ما كان هناك خبراء وسيمون سافروا عبر مسافات شاسعة للتعبير عن حبهم للي شيويه يي .
في المسافة كانت جزيرة مزدهرة بالحياة . في لمحة ، بدا الأمر وكأنه تشين قديم ، وكان بإمكانه أن يرى الجبال والأنهار الجميلة . أعطت هذه الجزيرة تشاو فنغ شعور سلمي وحميمي للغاية .
“من يجرؤ على دخول هذه الأرض المحظورة؟” صرخ رجل ذو شعر أرجواني ، مع عيون لامعة مع الحسد ، على الفور . ليرى إلهته تنظر إلى رجل غريب مع مثل هذا التعبير بالتأكيد لم يملأ قلبه مع الفرح .
منذ أن تطورت عينه اليسرى ، أحس تشاو فنغ بشعور غريب للغاية . حتى أنه تكهن بأن مجيئه المفاجئ إلى منطقة القارة مرتبط بالعين اليسرى .
بوووم!
بزززز!
إرتفعت الطاقة القوية للملك من جسده ، وإجتاح الضباب المحيط به .
نظر أعضاء عالم جوهر الأصل العظيم والملوك من الأعضاء العلويين لقصر تشين السماء المقدس في تشاو فنغ .
“إصمت!” صرخت لى شيويه يي على الفور . إرتعش العالم وإهتز وتشتتت طاقة الملك .
كان أعضاء الطبقة العليا في قصر تشين السماء المقدس يشعرون بالذهول . كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها سيدتهم تقترب من رجل غريب ويبدو أنها مذهولة للغاية .
طق طق!
طق طق!
جائت القليل من الدماء من زاوية شفتي هذا الرجل ذي الشعر الأرجواني . سقط مرة أخرى ، وجهه مصدوم وفمه لا يتحرك .
“سيدة … القصر!”
في هذه اللحظة ، خرجت امرأة عجوز نبيلة ورشيقة ببطء .
“من هذا؟”
“الشيخ الأكبر!” ودعا أعضاء الطبقة العليا المحيطين بها .
“إصمت!” صرخت لى شيويه يي على الفور . إرتعش العالم وإهتز وتشتتت طاقة الملك .
“إنه هو … تشاو فنغ!” كان لدى المرأة النبيلة في الأصل تعبير بارد ، لكن عندما شاهدت تشاو فنغ ، إرتعش جسدها وهي تندلع في مفاجأة .
منذ أن تطورت عينه اليسرى ، أحس تشاو فنغ بشعور غريب للغاية . حتى أنه تكهن بأن مجيئه المفاجئ إلى منطقة القارة مرتبط بالعين اليسرى .
“سيدة القصر القديم.” نظر تشاو فنغ إلى سيدة القصر السابقة في قصر تشين السماء المقدس وأومأ رأسه . حارب سيدا القصر معه ضد إمبراطور الموت .
“ليس هنا؟” ومضت عيون تشاو فنغ وهو يتمتم .
“تشاو فنغ؟” لم يستطع الآخرون سوى التمتمة بهذا الإسم . وجد بعضهم منهم مألوفًا .
“قصر الصوت القديم فان لون؟ قبل خمسين عامًا ، إختفى تمامًا!” وقالت لى شيويه يي بعد فترة من التذكر .
بعد كل شيء ، زار تشاو فنغ قصر تشين السماء المقدس عدة مرات ، وقد إلتقى به عدد قليل من الناس عدة مرات .
فجأة ، إرتجف تشاو فنغ ، واختفى كل التشويه الفوضوي أمام عينيه .
لكن منذ أن دخل تشاو فنغ عالم الآلهة القديم المقفر ، تغير سلوكه ومظهره إلى حد ما .
“من يجرؤ على دخول هذه الأرض المحظورة؟” صرخ رجل ذو شعر أرجواني ، مع عيون لامعة مع الحسد ، على الفور . ليرى إلهته تنظر إلى رجل غريب مع مثل هذا التعبير بالتأكيد لم يملأ قلبه مع الفرح .
في غرفة هادئة ورائعة :
“إنه أنت؟” ذهب وجه لى شيويه يي الغاضب على الفور للركود مع صدمة ، بينما يديها تغطي فمها .
“قصر الصوت القديم فان لون؟ قبل خمسين عامًا ، إختفى تمامًا!” وقالت لى شيويه يي بعد فترة من التذكر .
حفيف!
في ذلك الوقت ، كان قصر الصوت القديم فان لون قد طار فجأة في الهواء ثم بدأ في التلاشي ببطء . هذا قد أثار جزع جميع الناس في قصر تشين السماء المقدس .
“إنه أنت؟” ذهب وجه لى شيويه يي الغاضب على الفور للركود مع صدمة ، بينما يديها تغطي فمها .
“سآغادر الآن.” بعد معرفة ما حدث ، أعد تشاو فنغ للمغادرة .
“سآغادر الآن.” بعد معرفة ما حدث ، أعد تشاو فنغ للمغادرة .
حفيف!
كان رد فعله الأول هو مراقبة محيطه .
ثم إختفت جثة تشاو فنغ من الغرفة .
“إنه هو … تشاو فنغ!” كان لدى المرأة النبيلة في الأصل تعبير بارد ، لكن عندما شاهدت تشاو فنغ ، إرتعش جسدها وهي تندلع في مفاجأة .
تم ترك لي شيويه يي مذهولة . ولا حتى إمبراطور عالم الفراغ من أمثالها إستطاع رؤية كيف إختفى تشاو فنغ. “لقد رحل!” خفضت لى شيويه يي رأسها ، والكرب على وجهها .
“سآغادر الآن.” بعد معرفة ما حدث ، أعد تشاو فنغ للمغادرة .
“ها ، شيويه يي ، أنت وهو لا تنتميان إلى العالم نفسه.” سيدة القصر القديمة تنهدت بحزن قبل أن تتحول وتغادر .
جائت القليل من الدماء من زاوية شفتي هذا الرجل ذي الشعر الأرجواني . سقط مرة أخرى ، وجهه مصدوم وفمه لا يتحرك .
سويــــش!
“هل كان ذلك الشخص حقا ليو تشين شين؟” وصل تشاو فنغ إلى منطقة تشين السماء .
مرت شخصية عبر بحر كبير من الضباب .
كما بدأت أخبار العين الإلهية التاسعة في الإنتشار ، لكن الناس العاديين إعتبروا هذه الأخبار هراءً كاملاً . كانت العين الإلهية التاسعة خرافة . من كان يصدق مثل هذا الشيء ما لم يروه بأعينهم أو كان لديهم أدلة دامغة؟
كان تشاو فنغ قد ختم تدريبه في منطقة القارة لمنع أي تسرب لطاقته من إحداث كارثة في هذا البعد .
بوووم!
بعد مغادرته قصر تشين السماء المقدس ، إختار تشاو فنغ عمداً طريقًا يمكنه من خلالها رؤية معارفه القدامى مثل الإمبراطور زي مو ولورد قصر الختم الأبدي . قضى تشاو فنغ الوقت المتبقي في النظر في عينه اليسرى .
بزززز!
منذ أن تطورت عينه اليسرى ، أحس تشاو فنغ بشعور غريب للغاية . حتى أنه تكهن بأن مجيئه المفاجئ إلى منطقة القارة مرتبط بالعين اليسرى .
“من يجرؤ على دخول هذه الأرض المحظورة؟” صرخ رجل ذو شعر أرجواني ، مع عيون لامعة مع الحسد ، على الفور . ليرى إلهته تنظر إلى رجل غريب مع مثل هذا التعبير بالتأكيد لم يملأ قلبه مع الفرح .
“العين الإلهية التاسعة ، هاه؟” لمس تشاو فنغ عينه الروحية الإلهية المتغيرة .
“هل يمكن أن يكون كل هذا حلما؟ إذن ، أين ذهبت ليو تشين شين وقصر الصوت القديم فان لون؟” رفع تشاو فنغ رأسه ، والإرتباك في ذهنه .
لقد رأى إسقاط عين الزمكان الإلهية ، لذا كان متأكداً من أن العين الروحية الإلهية قد وصلت إلى مستوى عين إلهية .
نعم ، الشخص الذي ظهر أمامها لم يكن سوى هذا الشخص الذي سيظهر باستمرار في ذهنها .
داخل بعد العين الإلهية ، أصبحت الكرة الفضية الحالمة براقة وشفافة ، كرة بلورية مبهرة . وضمن هذا المجال الكريستالي كان حلما . كان كما لو كان هذا المجال الكريستالي يحتوي على جميع الألوان في العالم .
طق طق!
على الكرة الكريستالية ، أطلقت عين حالمة ضوء مبهر .
في ذلك الوقت ، كان قصر الصوت القديم فان لون قد طار فجأة في الهواء ثم بدأ في التلاشي ببطء . هذا قد أثار جزع جميع الناس في قصر تشين السماء المقدس .
بعد عدة أيام ، بالقرب من منطقة الجزر اللازوردية ، قارة الزهرة اللازوردية :
نعم ، الشخص الذي ظهر أمامها لم يكن سوى هذا الشخص الذي سيظهر باستمرار في ذهنها .
حفيف!
عند فحصه لبعده المكاني ، إكتشف أن تنين الدمار الأسود وإستنساخاته كانوا جميعهم حاضرين ، لكن القط الصغير اللص قد فقد!
ظهر شخص فجأة في قارة الزهرة اللازوردية .
لكن منذ أن دخل تشاو فنغ عالم الآلهة القديم المقفر ، تغير سلوكه ومظهره إلى حد ما .
ترجمة : إبراهيم
“العين الإلهية التاسعة ، هاه؟” لمس تشاو فنغ عينه الروحية الإلهية المتغيرة .
كان رد فعله الأول هو مراقبة محيطه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
