نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

King of Gods 1448

عين الحلم الإلهية

عين الحلم الإلهية

قارة الزهرة اللازوردية ، القارة الشمالية ، بلد القبة العظمى :

“هل هذا صحيح؟” إبتسم لورد المدينة ليو ، لكنه لا يزال يبدو خائب الأمل إلى حد ما .

إرتطمت صورة الشاب ذي الشعر الفضي في الهواء ، نظر إلى محيطه بنظرة حنين . “لم يتغير الكثير” تمتم تشاو فنغ .

كانت قدرات الإدراك و الحلم هي المستهلك الأساسي لقوة التفكير .

كان بلد القبة العظمى لا تزال تحت سيطرة دين الدم الحديدي . كان يخطط أصلاً لإيجاد تيمو حتى يتمكنوا من تذكر الوقت القديم ، لكن تيمو لم يكن حاضرًا ، ولم تكن هناك علامة على وجود البطريرك هونغ أيضًا .

إرتعش عقل تشاو فنغ . في عالم الآلهة القديم المقفر ، كان قد قتل يو هنغ ، الذي كان يمتلك سلالة العرق القديم وكان أيضًا عضوًا في عرق تراث السماء . بالإضافة إلى ذلك ، كان قد أساء أيضًا إلى اللورد الإلهي الجانب الممتاز من عرق تراث السماء .

عند مروره ببرج العرافين الستة المقدس ، توقف تشاو فنغ لبضع لحظات .

في عينيه ، كانت إبنته بالفعل مع تشاو فنغ . على الرغم من أن ليو تشين شين لم تعد مع تشاو فنغ ، إلا أنه إكتشف كيف كانت تفعل من تشاو فنغ .

إشتهر برج العرافين الستة المقدس في جميع أنحاء قارة الزهرة اللازوردية . كان هذا كله بسبب الحكيم الذي كان يقيم هناك ذات مرة . على الرغم من أن الحكيم لم يعد هناك ، بقي البرج ، ليصبح مبنى قديم أسطوري لبلد القبة العظمى .

محاولة فهم أفكار عرق تراث السماء لم تكن أكثر من تعذيب للعقل .

“هل يمكن أن يكون الحكيم أيضًا عضوًا في عرق تراث السماء؟” لم يكن بمقدور تشاو فنغ إلا أن يتذكر أن القط الكبير الكسول بجانب حكيم العرافين الستة الإلهي كان أيضًا قط تراث سماء . كما رأى القط الكسول الكبير داخل مملكة عرق الضوء الإلهية .

بدأ تشاو فنغ في البحث عن قدرات العين الإلهية التاسعة . كان هذا لأنه إكتشف أن إستخدام قوة العين الإلهية هذه لن يؤثر على هذا البعد .

منذ أن كان هذا هو الحال ، كان يجب على حكيم العرافين الستة الإلهي أن يكون أيضًا في عالم الآلهة القديم المقفر .

محاولة فهم أفكار عرق تراث السماء لم تكن أكثر من تعذيب للعقل .

إرتعش عقل تشاو فنغ . في عالم الآلهة القديم المقفر ، كان قد قتل يو هنغ ، الذي كان يمتلك سلالة العرق القديم وكان أيضًا عضوًا في عرق تراث السماء . بالإضافة إلى ذلك ، كان قد أساء أيضًا إلى اللورد الإلهي الجانب الممتاز من عرق تراث السماء .

ذهب تشاو فنغ إلى دين الدم الحديدي وتعلم من أعضائها الكبار ما حدث .

يمكن للمرء أن يقول أنه قد أساء تماما لعرق تراث السماء . إذا كان حكيم العرافين الستة الإلهي أيضًا عضوًا في عرق تراث السماء ، ألن يكونوا أعداء في المستقبل؟

“هل هذا صحيح؟” إبتسم لورد المدينة ليو ، لكنه لا يزال يبدو خائب الأمل إلى حد ما .

“إذا كان عضواً في عرق تراث السماء ، فلماذا إنتقل من عالم الآلهة القديم المقفر إلى مكان كهذا؟”

بوووم!

كان عرق تراث السماء هو العرق الثالث بين العشرة آلاف سلالة قديمة ، وكان أسطوري إلى حد ما . علاوة على ذلك ، وبالنظر إلى أن حكيم العرافين الستة الإلهي كان يمتلك القط الكسول الكبير ، فقد كان بلا شك عضوًا غير عادي في هذا العرق .

لكن خبيرًا كهذا قد تفضل ليبقى في بُعد خارجي كهذا البعد . هل كان ذلك لأن تشاو فنغ كان العين الإلهية التاسعة؟

ضمن دراسة قصر سيد المدينة ، كان ليو جيو تيان يحمل لوحة حبر ، وهو ينظر إلى المرأة الهادئة والجميلة التي يصورها . ظهر تلميح من المودة على وجهه المسن .

“لكن الحكيم ما كان يجب أن يعلم أنني كنت العين الإلهية التاسعة في ذلك الوقت.” هز تشاو فنغ رأسه .

بدأ تشاو فنغ في البحث عن قدرات العين الإلهية التاسعة . كان هذا لأنه إكتشف أن إستخدام قوة العين الإلهية هذه لن يؤثر على هذا البعد .

لم يقل الحكيم شيئًا من هذا القبيل في ذلك الوقت ، قائلًا فقط أن عين تشاو فنغ اليسرى كانت لديها فرصة للنضوج إلى عين مماثلة للعيون الإلهية العظمى الثمانية .

بدأ تشاو فنغ في البحث عن قدرات العين الإلهية التاسعة . كان هذا لأنه إكتشف أن إستخدام قوة العين الإلهية هذه لن يؤثر على هذا البعد .

في هذا الجانب وحده ، كان من المفترض أن يكون حكيم العرافين الستة الإلهي مهتما جدًا بالعين اليسرى لتشاو فنغ . بصفته عضوًا في عرق تراث السماء ، كان ينبغي أن يستولي على عين تشاو فنغ وأخذها للبحث .

في اليوم الثاني بعد رحيل تشاو فنغ ، إخترق لورد المدينة ليو لعالم جوهر الأصل ، ليصبح سيادي في عالم جوهر الأصل . على الرغم من أن الغرض الأساسي من هذه الموارد هو زيادة العمر الإفتراضي ، إلا أنه كان لها تأثيرات متباينة عندما يتعلق الأمر بالجوانب الأخرى للتدريب .

نظرًا لأن حكيم العرافين الستة الإلهي لم يفعل ذلك ، شكوك تشاو فنغ تجاهه إنخفضت إلى حد ما . لقد شعر أنه ، نظرًا لأن حكيم العرافين الستة الإلهي لم يغمض عينيه في ذلك الوقت ، فمن المحتمل أنه لن يكون عدوًا عندما يلتقيا في المستقبل .

بززز!

“دعنا لا نقلق بشأن ذلك الآن!” هز تشاو فنغ رأسه وإنطلق بسرعة مرة أخرى .

بوووم!

محاولة فهم أفكار عرق تراث السماء لم تكن أكثر من تعذيب للعقل .

وضع البطريرك الهيكل العظمي ، وسيد العشيرة نان وو ، وجميع خبراء الطبقة العليا الآخرين من القارة تعبيرات مريرة .

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا لوصول تشاو فنغ إلى مدينة بحيرة الفيضانات .

داخل الأرض المحظورة لعشيرة القمر المكسور ، تجمع الشيخ الأول ، يانغ قان ، لين فان ، الشيخ قوان ، الشيخ تشانغ ، وران شياو يوان . كان هؤلاء ، بلا شك ، الأشخاص الذين كان لدى تشاو فنغ أفضل علاقة معهم داخل عشيرة القمر المكسور .

بززز!

لقد تضخمت قوة عشيرة القمر المكسور بحيث أصبحت الآن الطائفة الأولى في البلدان الثلاثة عشر .

ظهر ضباب حالم على جسم تشاو فنغ . تدريجيا ، قام بتغيير مظهره حتى عاد إلى تشاو فنغ الذي ولد في قارة الزهرة اللازوردية .

في اليوم الثاني بعد رحيل تشاو فنغ ، إخترق لورد المدينة ليو لعالم جوهر الأصل ، ليصبح سيادي في عالم جوهر الأصل . على الرغم من أن الغرض الأساسي من هذه الموارد هو زيادة العمر الإفتراضي ، إلا أنه كان لها تأثيرات متباينة عندما يتعلق الأمر بالجوانب الأخرى للتدريب .

ضمن دراسة قصر سيد المدينة ، كان ليو جيو تيان يحمل لوحة حبر ، وهو ينظر إلى المرأة الهادئة والجميلة التي يصورها . ظهر تلميح من المودة على وجهه المسن .

كان لدى كلا من الشيخ قوان والشيخ تشانغ شعر أبيض وتجاعيد . كان من الواضح أنهم كانوا يقتربون من نهاية عمرهم .

دق دق!

ربما كان فقط قادرًا على الحفاظ على الحالة لفترة طويلة في المرة الأولى والقضاء على إثنين من اللوردات الإلهيين في السماء الأولى لأن عينه الإلهية كانت قد إستيقظت للتو وإمتلكت كمية زائدة من طاقة الأصل .

كان هناك طرق على باب دراسته .

“يبدو أنني كنت في حالة مماثلة عندما قضيت على اللورد الإلهي الأجنحة الفضية واللورد الإلهي الحريش الشبح مع موجة من يدي!” أدرك تشاو فنغ فجأة شيئا .

“من هناك؟” وضعت لورد المدينة ليو بعيدا لوحة الحبر بوجه رسمي وجليل .

بينما كان يستعد للمغادرة ، إستخدم تشاو فنغ أساليب تتحدى السماء وموارد عالية المستوى من عالم الآلهة القديم المقفر لتغيير مصير والديه وجعلهما خالدين .

“العم ليو ، هذا أنا!” دفع تشاو فنغ الباب ودخل .

أخرج تشاو فنغ بعض الموارد الثمينة من بعده المكاني . كانت هذه كلها أشياء إشتراها من القصر الروحي محيط الفراغ . بعد كل شيء ، كانت كل موارده الخاصة ببساطة عالية الجودة . وكان من المفترض أن لا تستخدم لمن هم أقل من الآلهة الحقيقية في الرتبة السادسة . كيف يمكن أن يكون لشخص في عالم الروح الحقيقي أن يأخذهم؟

كان بإمكانه السفر عبر قصر سيد المدينة دون أن يتم إكتشافه ، لكن الدراسة كانت مساحة خاصة لليو جيوتيان ، لذلك ما زال يطرق قبل الدخول .

مثل فقاعة ، إختفت الطاولة .

“فنغ ير … ؟” إتسعت عيون لورد المدينة ليو وهو يحدق في تشاو فنغ .

إشتهر برج العرافين الستة المقدس في جميع أنحاء قارة الزهرة اللازوردية . كان هذا كله بسبب الحكيم الذي كان يقيم هناك ذات مرة . على الرغم من أن الحكيم لم يعد هناك ، بقي البرج ، ليصبح مبنى قديم أسطوري لبلد القبة العظمى .

منذ إختفاء تشاو فنغ وليو تشين شين ، لم تكن هناك أخبار عن الزوجين ، ليس داخل بلد القبة العظمى أو في كامل قارة الزهرية اللازوردية .

في هذا الجانب وحده ، كان من المفترض أن يكون حكيم العرافين الستة الإلهي مهتما جدًا بالعين اليسرى لتشاو فنغ . بصفته عضوًا في عرق تراث السماء ، كان ينبغي أن يستولي على عين تشاو فنغ وأخذها للبحث .

“فنغ ير ، يرجى الجلوس!” إسترخى جبين لورد المدينة ليو وهو يبتسم إبتسامة لطيفة .

ثم لمس كرسيًا ، وإختفى أيضًا من الوجود .

في عينيه ، كانت إبنته بالفعل مع تشاو فنغ . على الرغم من أن ليو تشين شين لم تعد مع تشاو فنغ ، إلا أنه إكتشف كيف كانت تفعل من تشاو فنغ .

على الجانب الآخر منهم كان شيخًا هزيلًا يرتدي رداءًا أسود يتكلم بصوت شرير . كان هذا الشخص ذروة ملك ، أعلى بكثير من الرجل الهيكل العظمي والعملاق . وكان هذا الشيخ لديه أربعة أو خمسة خبراء آخرين من مستوى الملك إلى جانبه .

“تشين شين تبلي بلاء حسناً في الوقت الحالي . لا داعي للقلق!” كان هذا كل ما يمكن أن يقوله تشاو فنغ في الوقت الحالي .

ضمن دراسة قصر سيد المدينة ، كان ليو جيو تيان يحمل لوحة حبر ، وهو ينظر إلى المرأة الهادئة والجميلة التي يصورها . ظهر تلميح من المودة على وجهه المسن .

قلة قليلة من الناس في قارة الزهرة اللازوردية يعرفون عن منطقة القارة أو السلالات العظيمة . إذا بدأ تشاو فنغ في الحديث عن عالم الآلهة القديم المقفر ، فسيجد كلماته أكثر صعوبة في القبول .

أي متدرب قوي سوف يكون لديه وقت كان فيه متعبًا ويريد الراحة . كان تشاو فنغ في هذه الحالة . لقد كان يعامل نفسه كشخص عادي ، يعيش حياة عادية مع والديه ، متناسيا الصراع على كل شيء في عالم الآلهة القديم المقفر .

“هل هذا صحيح؟” إبتسم لورد المدينة ليو ، لكنه لا يزال يبدو خائب الأمل إلى حد ما .

عندما بدأت عينه اليسرى تطلق ألم تورم ، توقف .

“هذه بعض الأشياء التي أرادت تشين شين أن أقدمها لك . هذه كلها موارد يمكنها إطالة عمر المرء . لديها مسألة أخرى يجب أن تحضرها إلى هذا الوقت ، لذلك لم تعد معي ، لكنها قالت إنها ستأتي بالتأكيد والعودة لرؤيتك!”

خلال هذا الوقت ، نظر تشاو فنغ في عينه الإلهية .

أخرج تشاو فنغ بعض الموارد الثمينة من بعده المكاني . كانت هذه كلها أشياء إشتراها من القصر الروحي محيط الفراغ . بعد كل شيء ، كانت كل موارده الخاصة ببساطة عالية الجودة . وكان من المفترض أن لا تستخدم لمن هم أقل من الآلهة الحقيقية في الرتبة السادسة . كيف يمكن أن يكون لشخص في عالم الروح الحقيقي أن يأخذهم؟

في المنام ، عاد إلى قارة الزهرة اللازوردية . كان هذا بالفعل أمرًا لا يمكن تصوره ، وكان بإمكانه فقط إستخدام الحلم لوصف العين الإلهية هذه .

تلقى لورد المدينة ليو رسميا الموارد التي عرضها تشاو فنغ . بالنسبة إلى ليو جيوتيان ، الذي كان لورد حقيقي ، كانت هذه الموارد ذات قيمة كبيرة . إذا أخذهم جميعًا ، فسيكون قادرًا على زيادة عمره بمقدار عشرة آلاف سنة على الأقل .

يوما ما :

في اليوم الثاني بعد رحيل تشاو فنغ ، إخترق لورد المدينة ليو لعالم جوهر الأصل ، ليصبح سيادي في عالم جوهر الأصل . على الرغم من أن الغرض الأساسي من هذه الموارد هو زيادة العمر الإفتراضي ، إلا أنه كان لها تأثيرات متباينة عندما يتعلق الأمر بالجوانب الأخرى للتدريب .

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا لوصول تشاو فنغ إلى مدينة بحيرة الفيضانات .

منطقة الغيمة ، دولة الغيمة ، عشيرة القمر المكسور :

بززز!

لقد تضخمت قوة عشيرة القمر المكسور بحيث أصبحت الآن الطائفة الأولى في البلدان الثلاثة عشر .

“دعنا لا نقلق بشأن ذلك الآن!” هز تشاو فنغ رأسه وإنطلق بسرعة مرة أخرى .

وصل تدريب سيد العشيرة يانغ قان إلى المرحلة الأولى من عالم الغموض الحقيقي . بعد كل شيء ، كان يانغ قان تلميذاً سابقاً لعشيرة القمر المكسورة . كان يمتلك في الأصل موهبة مذهلة ، كما ترك تشاو فنغ بعض الموارد قبل مغادرته . وبالتالي ، لم يكن غريباً على الإطلاق أن يصل إلى هذا المستوى .

“من هناك؟” وضعت لورد المدينة ليو بعيدا لوحة الحبر بوجه رسمي وجليل .

كان لدى تشاو فنغ مكانة إلهية داخل دولة الغيمة وعشيرة القمر المكسور . من أجل عدم التسبب في أي مشكلة لا لزوم لها ، سمح تشاو فنغ فقط لعدد قليل من الأعضاء لمعرفة أنه قد عاد .

“البطريرك الهيكل العظمي ، سيد العشيرة نان وو ، ليس لديكم أي فرصة للنصر! فالتقدم أمام الطائفة المقدسة روح الشر!”

داخل الأرض المحظورة لعشيرة القمر المكسور ، تجمع الشيخ الأول ، يانغ قان ، لين فان ، الشيخ قوان ، الشيخ تشانغ ، وران شياو يوان . كان هؤلاء ، بلا شك ، الأشخاص الذين كان لدى تشاو فنغ أفضل علاقة معهم داخل عشيرة القمر المكسور .

“هذه القدرة حقيقية!” وكان تشاو فنغ متحمس للغاية .

“تشاو فنغ ، لم أكن أعتقد أننا سنتمكن من رؤيتك مرة أخرى!”

بدأ تشاو فنغ في البحث عن قدرات العين الإلهية التاسعة . كان هذا لأنه إكتشف أن إستخدام قوة العين الإلهية هذه لن يؤثر على هذا البعد .

كان لدى كلا من الشيخ قوان والشيخ تشانغ شعر أبيض وتجاعيد . كان من الواضح أنهم كانوا يقتربون من نهاية عمرهم .

منذ إختفاء تشاو فنغ وليو تشين شين ، لم تكن هناك أخبار عن الزوجين ، ليس داخل بلد القبة العظمى أو في كامل قارة الزهرية اللازوردية .

“أخ التدريب تشاو ، كيف حالك في العالم الخارجي؟”

“فنغ ير ، يرجى الجلوس!” إسترخى جبين لورد المدينة ليو وهو يبتسم إبتسامة لطيفة .

كان لدى يانغ غان ولين فان أقصى درجات الشوق للعالم خارج قارة الزهرة اللازوردية .

لم يقل الحكيم شيئًا من هذا القبيل في ذلك الوقت ، قائلًا فقط أن عين تشاو فنغ اليسرى كانت لديها فرصة للنضوج إلى عين مماثلة للعيون الإلهية العظمى الثمانية .

“العالم الخارجي … ستجده طبيعيًا بمجرد مغادرتك”. إبتسم تشاو فنغ وقرر أن يبقيهم في حالة تشويق . داخل الأرض المحظورة ، تجاذب أعضاء الطبقة العليا من عشيرة القمر المكسور الحديث مع تشاو فنغ بسعادة . قبل مغادرته ، أخذ تشاو فنغ بعض الموارد التي يمكن أن تزيد من عمر .

“العم ليو ، هذا أنا!” دفع تشاو فنغ الباب ودخل .

في الحقيقة ، يمكنه أن يزيد بشكل مباشر من تدريب زملائه السابقين . مع إزدياد تدريبهم ، سيزداد عمرهم بشكل طبيعي أيضًا . ومع ذلك ، كان من الأفضل أن يصعد المرء المسار القتالي بأقدامه ، خطوة بخطوة .

من خلال لمس الطاولة برفق ، إختفت .

بعد وداع ، ذهب تشاو فنغ لرؤية والده ووالدته وزيارة المنطقة التي يشغلها أفراد عائلة تشاو . أثارت عودته بشكل طبيعي صرخات الصدمة والإحتفال من الجميع .

إرتعش عقل تشاو فنغ . في عالم الآلهة القديم المقفر ، كان قد قتل يو هنغ ، الذي كان يمتلك سلالة العرق القديم وكان أيضًا عضوًا في عرق تراث السماء . بالإضافة إلى ذلك ، كان قد أساء أيضًا إلى اللورد الإلهي الجانب الممتاز من عرق تراث السماء .

أمضى تشاو فنغ أيامه التالية في العيش ومرافقة والديه . نظرًا لصعوبة الزيارة ، قرر تشاو فنغ قضاء فترة أطول قليلاً في هذا المكان .

بززز!

أي متدرب قوي سوف يكون لديه وقت كان فيه متعبًا ويريد الراحة . كان تشاو فنغ في هذه الحالة . لقد كان يعامل نفسه كشخص عادي ، يعيش حياة عادية مع والديه ، متناسيا الصراع على كل شيء في عالم الآلهة القديم المقفر .

في المنام ، عاد إلى قارة الزهرة اللازوردية . كان هذا بالفعل أمرًا لا يمكن تصوره ، وكان بإمكانه فقط إستخدام الحلم لوصف العين الإلهية هذه .

مرت خمس سنوات . بالنسبة إلى تشاو فنغ ، لم تكن خمس سنوات شيئًا على الإطلاق . قد تكون دورة واحدة من العزلة في عالم الآلهة القديم المقفر خمس سنوات ، أو ربما رحلة طويلة بشكل خاص .

داخل الأرض المحظورة لعشيرة القمر المكسور ، تجمع الشيخ الأول ، يانغ قان ، لين فان ، الشيخ قوان ، الشيخ تشانغ ، وران شياو يوان . كان هؤلاء ، بلا شك ، الأشخاص الذين كان لدى تشاو فنغ أفضل علاقة معهم داخل عشيرة القمر المكسور .

بينما كان يستعد للمغادرة ، إستخدم تشاو فنغ أساليب تتحدى السماء وموارد عالية المستوى من عالم الآلهة القديم المقفر لتغيير مصير والديه وجعلهما خالدين .

إشتهر برج العرافين الستة المقدس في جميع أنحاء قارة الزهرة اللازوردية . كان هذا كله بسبب الحكيم الذي كان يقيم هناك ذات مرة . على الرغم من أن الحكيم لم يعد هناك ، بقي البرج ، ليصبح مبنى قديم أسطوري لبلد القبة العظمى .

كانت هذه عملية طويلة إلى حد ما . بعد كل شيء ، فإن الفنانين القتاليين العاديين سيجدون صعوبة كبيرة في إمتصاص كنوز الألهة الحقيقيين .

“أخ التدريب تشاو ، كيف حالك في العالم الخارجي؟”

خلال هذا الوقت ، نظر تشاو فنغ في عينه الإلهية .

كان لدى يانغ غان ولين فان أقصى درجات الشوق للعالم خارج قارة الزهرة اللازوردية .

“العين الإلهية التاسعة؟ ثم سأناديك … عين الحلم الإلهية!” أعطى تشاو فنغ إسما للعين الإلهية التاسعة .

يمكن للمرء أن يقول أنه قد أساء تماما لعرق تراث السماء . إذا كان حكيم العرافين الستة الإلهي أيضًا عضوًا في عرق تراث السماء ، ألن يكونوا أعداء في المستقبل؟

في المنام ، عاد إلى قارة الزهرة اللازوردية . كان هذا بالفعل أمرًا لا يمكن تصوره ، وكان بإمكانه فقط إستخدام الحلم لوصف العين الإلهية هذه .

بمجرد أن جعل تشاو فنغ والديه خالدين ، غادر .

بدأ تشاو فنغ في البحث عن قدرات العين الإلهية التاسعة . كان هذا لأنه إكتشف أن إستخدام قوة العين الإلهية هذه لن يؤثر على هذا البعد .

“العم ليو ، هذا أنا!” دفع تشاو فنغ الباب ودخل .

إنصهر تيار من طاقة الأصل في عين الحلم الإلهية . بعد لحظة ، تم صبغ كل شيء أمام عين تشاو فنغ بألوان مبهرة مختلفة .

“دعنا فقط نسمي هذه قوة التفكير!” حدد تشاو فنغ بعد بعض التفكير .

“يبدو أنني كنت في حالة مماثلة عندما قضيت على اللورد الإلهي الأجنحة الفضية واللورد الإلهي الحريش الشبح مع موجة من يدي!” أدرك تشاو فنغ فجأة شيئا .

في المنام ، عاد إلى قارة الزهرة اللازوردية . كان هذا بالفعل أمرًا لا يمكن تصوره ، وكان بإمكانه فقط إستخدام الحلم لوصف العين الإلهية هذه .

إذا كان كل هذا حقيقيًا ، فسيكون الأمر مرعبًا جدًا . مسح شخص بموجة من يده؟

دق دق!

بدأ تشاو فنغ في البحث وإختبار قوته .

“هل هذا صحيح؟” إبتسم لورد المدينة ليو ، لكنه لا يزال يبدو خائب الأمل إلى حد ما .

يوما ما :

عندما بدأت عينه اليسرى تطلق ألم تورم ، توقف .

بززز! بززز!

قارة الزهرة اللازوردية ، القارة الشمالية ، بلد القبة العظمى :

إرتفعت كمية هائلة من طاقة الأصل من العين اليسرى لتشاو فنغ . أصبح كل شيء حالمًا وأثيريًا ، وكل الأشياء مصبوغة بأشكالها الرائعة في العالم .

كان عرق تراث السماء هو العرق الثالث بين العشرة آلاف سلالة قديمة ، وكان أسطوري إلى حد ما . علاوة على ذلك ، وبالنظر إلى أن حكيم العرافين الستة الإلهي كان يمتلك القط الكسول الكبير ، فقد كان بلا شك عضوًا غير عادي في هذا العرق .

لمس تشاو فنغ طاولة بجانبه .

من خلال لمس الطاولة برفق ، إختفت .

بوووم!

منذ إختفاء تشاو فنغ وليو تشين شين ، لم تكن هناك أخبار عن الزوجين ، ليس داخل بلد القبة العظمى أو في كامل قارة الزهرية اللازوردية .

مثل فقاعة ، إختفت الطاولة .

كانت قدرات الإدراك و الحلم هي المستهلك الأساسي لقوة التفكير .

“هذه القدرة حقيقية!” وكان تشاو فنغ متحمس للغاية .

“إذا كان عضواً في عرق تراث السماء ، فلماذا إنتقل من عالم الآلهة القديم المقفر إلى مكان كهذا؟”

من خلال لمس الطاولة برفق ، إختفت .

ربما كان فقط قادرًا على الحفاظ على الحالة لفترة طويلة في المرة الأولى والقضاء على إثنين من اللوردات الإلهيين في السماء الأولى لأن عينه الإلهية كانت قد إستيقظت للتو وإمتلكت كمية زائدة من طاقة الأصل .

ثم لمس كرسيًا ، وإختفى أيضًا من الوجود .

“العين الإلهية التاسعة؟ ثم سأناديك … عين الحلم الإلهية!” أعطى تشاو فنغ إسما للعين الإلهية التاسعة .

عندما بدأت عينه اليسرى تطلق ألم تورم ، توقف .

منطقة الغيمة ، دولة الغيمة ، عشيرة القمر المكسور :

“هذه القدرة شديدة الإستنزاف” قال تشاو فنغ في صدمة .

أمضى تشاو فنغ أيامه التالية في العيش ومرافقة والديه . نظرًا لصعوبة الزيارة ، قرر تشاو فنغ قضاء فترة أطول قليلاً في هذا المكان .

على الرغم من أنه كان قد قضى فقط على طاولة وكرسي ، إلا أن الحفاظ على الحالة في حد ذاتها يستهلك قدراً كبيراً من الطاقة .

“دعنا فقط نسمي هذه قوة التفكير!” حدد تشاو فنغ بعد بعض التفكير .

ربما كان فقط قادرًا على الحفاظ على الحالة لفترة طويلة في المرة الأولى والقضاء على إثنين من اللوردات الإلهيين في السماء الأولى لأن عينه الإلهية كانت قد إستيقظت للتو وإمتلكت كمية زائدة من طاقة الأصل .

إختفى على الفور .

إلى جانب إستهلاك الطاقة ، شعر تشاو فنغ أيضًا أنه أصبح متعبًا للغاية ، وكان يريد النوم تقريبًا .

كان عرق تراث السماء هو العرق الثالث بين العشرة آلاف سلالة قديمة ، وكان أسطوري إلى حد ما . علاوة على ذلك ، وبالنظر إلى أن حكيم العرافين الستة الإلهي كان يمتلك القط الكسول الكبير ، فقد كان بلا شك عضوًا غير عادي في هذا العرق .

“يبدو أن قدرة الحلم هذه تفرض ضغط على ذهني”.

“دعنا لا نقلق بشأن ذلك الآن!” هز تشاو فنغ رأسه وإنطلق بسرعة مرة أخرى .

بالإضافة إلى ذلك ، إستهلكت هذه القدرة القوة الإلهية ، وقوة الروح ، وقوة سلالة العين . أشار تشاو فنغ أيضًا إلى أن القدرة على تحويل الأحلام إلى حقيقة كانت أيضًا مرهقة للغاية للإستخدام .

ثم لمس كرسيًا ، وإختفى أيضًا من الوجود .

“دعنا فقط نسمي هذه قوة التفكير!” حدد تشاو فنغ بعد بعض التفكير .

لكن خبيرًا كهذا قد تفضل ليبقى في بُعد خارجي كهذا البعد . هل كان ذلك لأن تشاو فنغ كان العين الإلهية التاسعة؟

كانت قدرات الإدراك و الحلم هي المستهلك الأساسي لقوة التفكير .

خلال هذا الوقت ، نظر تشاو فنغ في عينه الإلهية .

بمجرد أن جعل تشاو فنغ والديه خالدين ، غادر .

محاولة فهم أفكار عرق تراث السماء لم تكن أكثر من تعذيب للعقل .

“أين قائد الشعبة الهيكل العظمي؟” ومضت عيون تشاو فنغ .

“من هناك؟” وضعت لورد المدينة ليو بعيدا لوحة الحبر بوجه رسمي وجليل .

كان من المفترض أن يشرف قائد الشعبة الهيكل العظمي على قارة الزهرة اللازوردية والحفاظ على السلام في هذا المكان . إضطر تشاو فنغ إلى مكافأته على هذه المهمة بشكل صحيح .

وضع البطريرك الهيكل العظمي ، وسيد العشيرة نان وو ، وجميع خبراء الطبقة العليا الآخرين من القارة تعبيرات مريرة .

بززز!

لمس تشاو فنغ طاولة بجانبه .

نشر تشاو فنغ الإحساس الإلهي والذي شمل تدريجيا قارة الزهرة اللازوردية بأكملها .

بعد وداع ، ذهب تشاو فنغ لرؤية والده ووالدته وزيارة المنطقة التي يشغلها أفراد عائلة تشاو . أثارت عودته بشكل طبيعي صرخات الصدمة والإحتفال من الجميع .

لكنه لم يجد أي أثر لقائد الشعبة الهيكل العظمي . كما أنه لم يجد أي علامة على تيمو أو البطريرك هونغ . وكان ذلك غريبا نوعا ما .

وضع البطريرك الهيكل العظمي ، وسيد العشيرة نان وو ، وجميع خبراء الطبقة العليا الآخرين من القارة تعبيرات مريرة .

ذهب تشاو فنغ إلى دين الدم الحديدي وتعلم من أعضائها الكبار ما حدث .

بدأ تشاو فنغ في البحث وإختبار قوته .

حفيف!

“فنغ ير ، يرجى الجلوس!” إسترخى جبين لورد المدينة ليو وهو يبتسم إبتسامة لطيفة .

إختفى على الفور .

بينما كان يستعد للمغادرة ، إستخدم تشاو فنغ أساليب تتحدى السماء وموارد عالية المستوى من عالم الآلهة القديم المقفر لتغيير مصير والديه وجعلهما خالدين .

بالقرب من الحافة الخارجية لقارة الزهرة اللازوردية ، كانت قوتان تطفوان في وسط بحر كبير من الضباب . كان قادة إحدى القوى رجلاً عظميًا مغطى بأوشام ذهبية وفضية ورجل كبير كان يبلغ إرتفاعه عشرين قدمًا .

في عينيه ، كانت إبنته بالفعل مع تشاو فنغ . على الرغم من أن ليو تشين شين لم تعد مع تشاو فنغ ، إلا أنه إكتشف كيف كانت تفعل من تشاو فنغ .

“البطريرك الهيكل العظمي ، سيد العشيرة نان وو ، ليس لديكم أي فرصة للنصر! فالتقدم أمام الطائفة المقدسة روح الشر!”

على الجانب الآخر منهم كان شيخًا هزيلًا يرتدي رداءًا أسود يتكلم بصوت شرير . كان هذا الشخص ذروة ملك ، أعلى بكثير من الرجل الهيكل العظمي والعملاق . وكان هذا الشيخ لديه أربعة أو خمسة خبراء آخرين من مستوى الملك إلى جانبه .

كان بلد القبة العظمى لا تزال تحت سيطرة دين الدم الحديدي . كان يخطط أصلاً لإيجاد تيمو حتى يتمكنوا من تذكر الوقت القديم ، لكن تيمو لم يكن حاضرًا ، ولم تكن هناك علامة على وجود البطريرك هونغ أيضًا .

“يا ، أي مقاومة لا معنى لها . هذا العالم بأسره سيكون عالمنا قريبًا!” واصل الشيخ الرقيق .

كان هناك طرق على باب دراسته .

وضع البطريرك الهيكل العظمي ، وسيد العشيرة نان وو ، وجميع خبراء الطبقة العليا الآخرين من القارة تعبيرات مريرة .

كان هناك طرق على باب دراسته .

ترجمة : إبراهيم

إنصهر تيار من طاقة الأصل في عين الحلم الإلهية . بعد لحظة ، تم صبغ كل شيء أمام عين تشاو فنغ بألوان مبهرة مختلفة .

هااهه
ذكريات??

إرتطمت صورة الشاب ذي الشعر الفضي في الهواء ، نظر إلى محيطه بنظرة حنين . “لم يتغير الكثير” تمتم تشاو فنغ .

عندما بدأت عينه اليسرى تطلق ألم تورم ، توقف .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط