بحر السماء المشتعلة
“يجب أن يكون ذلك ممكنًا!” وكان لتشاو فنغ شعور قوي جدا بهذا .
“يجب أن يكون ذلك ممكنًا!” وكان لتشاو فنغ شعور قوي جدا بهذا .
عندما قام بتنشيط عين الحلم الإلهية خاصته ودمجها مع عالم الأحلام القديم ، شعر أنه كان هناك نوع من العلاقة بين الإثنين .
“لسيف أصل الفوضى الإلهي!” شكل تشاو فنغ سيفًا واسعًا فضيا في يده وهاجم .
في هذه اللحظة ، لم يكن قد زاد من نطاق سيطرته بأكثر من عشر مرات فقط ، بل كان بإمكانه أيضًا الشعور بأماكن أبعد حتى ، على الرغم من أن قدرته على السيطرة على تلك الأماكن لم تكن قوية .
وذلك لأن تشاو يوفي وعدت بأنها لن تخرج للبحث عن تشاو فنغ ، ولكن صقل نفسها .
“إذا أردت صقل عالم الأحلام القديم ، فسيكون من الأسهل إذا فعلت ذلك من خلال عين الحلم الإلهية” قرر تشاو فنغ بعد التفكير .
بطريقة ما ، تمكنت بعض المنظمات الإستخباراتية من إكتشاف أن تشاو فنغ قد عاد إلى العرق الروحي . بدأت العديد من فصائل منطقة زي لينغ والمناطق المحيطة بها في مراقبة العرق الروحي ، علنًا وسرًا .
سويـش!
في أحد الأيام ، كان شاب ذو شعر فضي يمشي عبر بحر السماء المشتعلة ، بتعبير هادئ على وجهه . لم يكن ذلك الشخص سوى تشاو فنغ .
قام بالوقوف وتوجه أعمق في عالم الأحلام القديم . فقط بعد أن بدأ في مواجهة العديد من الأعراق القديمة على مستوى اللورد الإلهي ، بدأ في التباطؤ .
بووم!
في رحلته ، وجد وادي جبلي جليدي . إنخفضت درجة الحرارة بسرعة داخل الوادي .
بعد ثلاثة أشهر ، خرجت تشاو يوفي من عزلتها . عندما علمت أن تشاو فنغ قد غادر بالفعل ، قررت الخروج وتدريب نفسها . بذل الشيخ الثاني قصارى جهده لإقناعها بغير ذلك ، ولكن دون جدوى .
“البشري ، أتجرؤ على إقتحام أرضي!؟” ظهر صوت بارد وشرير من الضباب البارد ، تسرب البرد مباشرة إلى روح تشاو فنغ .
بززززز!
سويش!
في أحد الأيام ، كان شاب ذو شعر فضي يمشي عبر بحر السماء المشتعلة ، بتعبير هادئ على وجهه . لم يكن ذلك الشخص سوى تشاو فنغ .
غطى جسد روح البرق لتشاو فنغ على الفور بالبرق الذي دمر هذه الطاقة الجليدية . سويـش!
ترددت شائعات بأن لورد إلهي في السماء الثانية قد دخل بحر السماء المشتعلة ذات مرة وهوجم من قِبل إله ياو لورد إلهي . على الرغم من أنه نجح في نهاية المطاف في قتل إله الياو ، فقد إنتهى به الأمر مغزي من طرف النيران تماما . غير قادر على إخماد هذه النيران التي لا يمكن إطفائها ، إنتهى الأمر باللورد الإلهي كجزء من بحر السماء المشتعلة .
في هذه اللحظة ، ظهر شبح رمادي أبيض أمام تشاو فنغ .
كان هدفه هو صقل جسده ، لذلك في أوقات كهذه ، كان تشاو فنغ يضع حداً على نفسه حتى يتمكن من تعظيم تأثير تدريبه .
“الرتبة 44 من العشرة ألاف سلالة قديمة ، عرق الروح الجليدية.” تعرف تشاو فنغ على هذا العرق القديم بنظرة واحدة .
سويـش!
كان عرق الروح الجليدية هو نفسه مثل عرق الروح القديم ، واحد ماهر في داو الروح . إحتوت الأجسام الروحية لهذا العرق على طاقة الجليد ، مما جعلهم ماهرين في الدفاع والهجوم .
كان هناك حتى عدد قليل من الخبراء الذين حاولوا التسلل إلى العرق الروحي في الآونة الأخيرة . وجد العرق الروحي الكثير منهم ، لكن بعضهم ربما تمكن من الدخول .
كان عضو عرق الروح الجليدية هذا لورد إلهي في السماء الأولى . من حيث الهجمات الروحية ، يمكن أن يهدد لورد إلهي قي ذروة السماء الأولى .
قال تشاو فنغ بحزم : “الشيخ الثاني ، بعد قليل ، سأذهب لتدريب نفسي”.
“إنصرف!” ارتفعت نوايا روح تشاو فنغ ، وإندمجت مع عالم الأحلام القديم .
ترجمة : reverof
في هذه اللحظة ، أصبحت هذه المنطقة من العالم تحت سيطرة تشاو فنغ . عززت طاقة العالم قوة تشاو فنغ بينما تم قمع خبير عرق الروح الجليدية بقوة .
“هذا هو المكان . سوف أقوم بصقل المملكة الإلهية وأشكل جوهرها!” بعد إتخاذ هذا القرار ، بدأ في إطلاق نية عين ، والتي إنصهرت مع نية روحه لتشكيل عين سماء .
بووم؟
كان القط اللص الصغير قط تراث سماء ، وإذا إكتشفه شخص يعرف سر قط تراث السماء ، فسيكون في خطر .
ضربت نية روح قوية خبير عرق الروح الجليدية من الوادي .
“مت!” هرع الشكل الأحمر إلى تشاو فنغ ورمى كفا هائلاً من النيران . حتى طائر النار الذي كان يقاتل مع تشاو فنغ خاف وهرب .
“هذا هو المكان . سوف أقوم بصقل المملكة الإلهية وأشكل جوهرها!” بعد إتخاذ هذا القرار ، بدأ في إطلاق نية عين ، والتي إنصهرت مع نية روحه لتشكيل عين سماء .
“تشاو فنغ ، بالتأكيد لا! ترك العرق الروحي أمر خطير للغاية!” تجهم الشيخ الثاني .
بززززز!
“البشري ، أتجرؤ على إقتحام أرضي!؟” ظهر صوت بارد وشرير من الضباب البارد ، تسرب البرد مباشرة إلى روح تشاو فنغ .
أخذ تشاو فنغ القوة الإلهية من مذبحه الإلهي ، دمجها مع طاقة روحه ، وهذه الطاقة إندمجت في العالم المحيط .
خفض تشاو فنغ سيف أصل الفوضى الإلهي على الطائر الذهبي .
“سهل جدا!” فوجئ تشاو فنغ .
في مستوى تشاو فنغ ، فقط لورد إلهي في السماء الثانية ماهر في داو الروح أو الفضاء سيكون قادر على تعقبه ، وكان من الواضح أن لورد إلهي في السماء الثانية لن يكون مختبئًا بالقرب من العرق الروحي للإشراف على الأشياء . وهكذا ، غادر تشاو فنغ بسلاسة العرق الروحي دون أن يعرف أي شخص خلاف ذلك .
لم يستغرق صقل مملكة إلهية سوى القليل من الوقت بالمقارنة مع إنشاء مملكة إلهية ، ولكن للتو ، إكتشف تشاو فنغ أن قوته الإلهية وطاقة روحه يمكن أن تندمج بسهولة مع هذا البعد .
كان طائر النار في السماء الأولى ، وكان قوياً للغاية في بحر السماء المشتعلة ، لكن فقط بسيف أصل الفوضى الإلهي لتشاو فنغ ، كان له ميزة ساحقة . وكان هذا نتيجة لتدريبه خلال هذه السنوات القليلة الماضية .
“إستمر!” بينما كان سعيدا ، واصل تشاو فنغ عملية الصقل .
“ما الذي حدث؟” إكتشف تشاو فنغ ، الذي مسح المنطقة بإحساسه الإلهي ، أن عدد تلاميذ العرق الروحي كان أقل بكثير من المعتاد . كانت الحالة المزاجية في العرق الروحي غريبة بعض الشيء .
على الرغم من أن عملية الصقل كانت أسهل من المتوقع ، فإن عالم الأحلام القديم كان أكبر بكثير من الممالك الإلهية النموذجية . لقد أمضى الأيام التالية في صقل عالم الأحلام القديم .
“تشاو فنغ ، بالتأكيد لا! ترك العرق الروحي أمر خطير للغاية!” تجهم الشيخ الثاني .
كانت عملية الصقل أكثر تطلبًا إلى حد ما عندما يتعلق الأمر بالتحكم في طاقة المرء . وهكذا ، كانت هذه أيضًا طريقة لصقل نوايا روح المرء .
عندما قام بتنشيط عين الحلم الإلهية خاصته ودمجها مع عالم الأحلام القديم ، شعر أنه كان هناك نوع من العلاقة بين الإثنين .
في نصف عام ، تمكن تشاو فنغ من ايصال نية روحه إلى ذروة السماء الأولى . في هذا الوقت ، قام بصقل عُشر عالم الأحلام القديم . كان كل شيء في هذا العشر تحت سيطرته .
في هذه اللحظة ، لم يكن قد زاد من نطاق سيطرته بأكثر من عشر مرات فقط ، بل كان بإمكانه أيضًا الشعور بأماكن أبعد حتى ، على الرغم من أن قدرته على السيطرة على تلك الأماكن لم تكن قوية .
جلب تشاو وان جيشه في عالم الأحلام القديم إلى هذا المكان وأقام قاعدته .
بالطبع ، إعتقد تشاو فنغ أن القط اللص الصغير كان يقضي وقتًا أفضل منه .
يمكن إعتبار المنطقة التي صقلها تشاو فنغ مركزًا لعالم الأحلام القديم ، وكانت يوان تشي السماء والأرض والموارد هنا وفير . وهكذا ، خطط تشاو فنغ لبناء جوهر المملكة الإلهية هنا .
دفق غير منظم من طاقة أصل الفوضى أحاطت فجأة بجسمه ، وأخفت مظهره .
بعد عامين ، تم صقل نصف عالم الأحلام القديم .
سقط تشاو فنغ في صمت ، وأظلم تعبيره . إذا إستمر هذا الأمر ، فسوف يضيع العرق الروحي ويضعف ، وبمجرد وصوله إلى نقطة معينة ، قد يحدث حادث كبير .
ذات يوم ، قرر تشاو فنغ الإرتياح لفترة من الوقت . إن إستخدام طاقة الروح باستمرار لصقل عالم الأحلام القديم كان له تأثير هائل على عقل الفرد .
على الرغم من أن عملية الصقل كانت أسهل من المتوقع ، فإن عالم الأحلام القديم كان أكبر بكثير من الممالك الإلهية النموذجية . لقد أمضى الأيام التالية في صقل عالم الأحلام القديم .
بما أنه توقف عن الصقل في الوقت الحالي ، قرر تشاو فنغ البحث عن الكنوز في المنطقة التي قام بصقلها . لقد أخذ ملكيات مواريث من مختلف الأحجام .
كابوووم!
عمليا لم يكن هناك شيء في تلك المواريث الذي أخذها تشاو فنغ ، لكن كان بالإمكان إعطاؤها لتقوية جيشه وتعزيزه في عالم الأحلام القديم .
“إنصرف!” ارتفعت نوايا روح تشاو فنغ ، وإندمجت مع عالم الأحلام القديم .
كما بدأ تشاو فنغ أيضا في تقسيم المناطق حتى يتمكن من البدء في زيادة الموارد .
بعد مغادرته العرق الروحي ، ذهب إلى الأراضي المحظورة في مستوى اللورد الإلهي في مختلف المناطق الرئيسية . هذه الأراضي المحظورة كانت خالية من الناس ، لذلك لم يكن من المرجح أن يتم إكتشافه . كان يإمكان تشاو فنغ صقل نفسه في هذه الأراضي أيضا .
بعد بضعة أيام ، غادر تشاو فنغ عالم الأحلام القديم وعاد إلى العرق الروحي .
عندما إستيقظت عينه الإلهية وسقط نائما ، إستخدم القدرة على الإنتقال الفكري للعودة إلى منطقة القارة ، لكنه فقد القط اللص الصغير في الطريق .
“ما الذي حدث؟” إكتشف تشاو فنغ ، الذي مسح المنطقة بإحساسه الإلهي ، أن عدد تلاميذ العرق الروحي كان أقل بكثير من المعتاد . كانت الحالة المزاجية في العرق الروحي غريبة بعض الشيء .
“البشري ، أتجرؤ على إقتحام أرضي!؟” ظهر صوت بارد وشرير من الضباب البارد ، تسرب البرد مباشرة إلى روح تشاو فنغ .
ذهب تشاو فنغ إلى الأرض المحظورة للعثور على الشيخ الثاني .
عندما إستيقظت عينه الإلهية وسقط نائما ، إستخدم القدرة على الإنتقال الفكري للعودة إلى منطقة القارة ، لكنه فقد القط اللص الصغير في الطريق .
“الأخبار من عودتك إلى العرق الروحي قد خرجت على الأرجح ….” تنهد الشيخ الثاني .
بووم!
بطريقة ما ، تمكنت بعض المنظمات الإستخباراتية من إكتشاف أن تشاو فنغ قد عاد إلى العرق الروحي . بدأت العديد من فصائل منطقة زي لينغ والمناطق المحيطة بها في مراقبة العرق الروحي ، علنًا وسرًا .
“وكذلك ، يجب أن أذهب للبحث عن القط اللص الصغير.” بدا تشاو فنغ عاجز إلى حد ما .
لن يهاجموا العرق الروحي علانية ، لكنهم سينخرطون سرا في أعمال صغيرة . على سبيل المثال ، قد يهاجمون تلاميذ العرق الروحي الذين خرجوا من أجل الحصول على معلومات حول تشاو فنغ .
على الرغم من أن عملية الصقل كانت أسهل من المتوقع ، فإن عالم الأحلام القديم كان أكبر بكثير من الممالك الإلهية النموذجية . لقد أمضى الأيام التالية في صقل عالم الأحلام القديم .
كان هناك حتى عدد قليل من الخبراء الذين حاولوا التسلل إلى العرق الروحي في الآونة الأخيرة . وجد العرق الروحي الكثير منهم ، لكن بعضهم ربما تمكن من الدخول .
بعد مغادرته العرق الروحي ، ذهب إلى الأراضي المحظورة في مستوى اللورد الإلهي في مختلف المناطق الرئيسية . هذه الأراضي المحظورة كانت خالية من الناس ، لذلك لم يكن من المرجح أن يتم إكتشافه . كان يإمكان تشاو فنغ صقل نفسه في هذه الأراضي أيضا .
سقط تشاو فنغ في صمت ، وأظلم تعبيره . إذا إستمر هذا الأمر ، فسوف يضيع العرق الروحي ويضعف ، وبمجرد وصوله إلى نقطة معينة ، قد يحدث حادث كبير .
ضربت نية روح قوية خبير عرق الروح الجليدية من الوادي .
كان العرق الروحي قد مر للتو بحرب ولم يتمكن من التعافي إلا توا والبدء في التطور مرة أخرى . لكن الآن ، إذا استمر هذا الأمر ، حتى لو لم تفعل الفصائل الأخرى أي شيء ، فإن عرق الذهب المشتعل سيفعل .
“إنصرف!” ارتفعت نوايا روح تشاو فنغ ، وإندمجت مع عالم الأحلام القديم .
قال تشاو فنغ بحزم : “الشيخ الثاني ، بعد قليل ، سأذهب لتدريب نفسي”.
كان عضو عرق الروح الجليدية هذا لورد إلهي في السماء الأولى . من حيث الهجمات الروحية ، يمكن أن يهدد لورد إلهي قي ذروة السماء الأولى .
“تشاو فنغ ، بالتأكيد لا! ترك العرق الروحي أمر خطير للغاية!” تجهم الشيخ الثاني .
كان القط اللص الصغير قط تراث سماء ، وإذا إكتشفه شخص يعرف سر قط تراث السماء ، فسيكون في خطر .
كان تشاو فنغ عضوًا في العرق الروحي وأيضًا حامل العين الإلهية التاسعة. إذا سُمح له بالنضوج ، فسيصبح ملك إله . مع إتصال تشاو يوفي بتشاو فنغ ، حتى لو لم يصبح العرق الروحي أرضًا مقدسة ، فمع ذلك سيحصد حصادًا هائلاً . وهكذا ، كان موقف العرق الروحي لحماية تشاو فنغ واضحا .
في أحد الأيام ، كان شاب ذو شعر فضي يمشي عبر بحر السماء المشتعلة ، بتعبير هادئ على وجهه . لم يكن ذلك الشخص سوى تشاو فنغ .
لكن الروحي الروحي لم يكن لديه القدرة لحماية تشاو فنغ . كان بإمكان الشيخ الثاني أن يرى أن تشاو فنغ إتخذ هذا القرار لأنه لم يريد أن يثقل العرق الروحي .
بعد بضعة أيام ، غادر تشاو فنغ عالم الأحلام القديم وعاد إلى العرق الروحي .
“يجب على كل خبير أن يسير في طريق مغطى بالأشواك وينقع بالدماء!” قال تشاو فنغ ببرود .
“يجب أن يكون ذلك ممكنًا!” وكان لتشاو فنغ شعور قوي جدا بهذا .
لم يستطع البقاء في العرق الروحي إلى الأبد . إضافة إلى ذلك ، فإن الخبير الحقيقي لم يصنع طريقه من خلال العزلة ، ولكن من خلال القتل والموت!
بوووم! بانغ!
في الخارج ، كان هناك عدد لا يحصى من الناس الذين أرادوا أخذ العين الإلهية التاسعة خاصته . تشاو فنغ لن يكون مهذبا . هؤلاء الناس الذين أرادوا أن يأخذوا عينه الإلهية سيصبحون حجارة الأساس التي سيستخدمها ليصبح أقوى .
“حسنا . كن حذرًا!” وجد الشيخ الثاني أنه من المستحيل دحض كلمات تشاو فنغ ، وقد أعجب بموقف تشاو فنغ .
“وكذلك ، يجب أن أذهب للبحث عن القط اللص الصغير.” بدا تشاو فنغ عاجز إلى حد ما .
“وكذلك ، يجب أن أذهب للبحث عن القط اللص الصغير.” بدا تشاو فنغ عاجز إلى حد ما .
عندما إستيقظت عينه الإلهية وسقط نائما ، إستخدم القدرة على الإنتقال الفكري للعودة إلى منطقة القارة ، لكنه فقد القط اللص الصغير في الطريق .
كان عرق الروح الجليدية هو نفسه مثل عرق الروح القديم ، واحد ماهر في داو الروح . إحتوت الأجسام الروحية لهذا العرق على طاقة الجليد ، مما جعلهم ماهرين في الدفاع والهجوم .
كان القط اللص الصغير قط تراث سماء ، وإذا إكتشفه شخص يعرف سر قط تراث السماء ، فسيكون في خطر .
لن يهاجموا العرق الروحي علانية ، لكنهم سينخرطون سرا في أعمال صغيرة . على سبيل المثال ، قد يهاجمون تلاميذ العرق الروحي الذين خرجوا من أجل الحصول على معلومات حول تشاو فنغ .
بالطبع ، إعتقد تشاو فنغ أن القط اللص الصغير كان يقضي وقتًا أفضل منه .
يمكن إعتبار المنطقة التي صقلها تشاو فنغ مركزًا لعالم الأحلام القديم ، وكانت يوان تشي السماء والأرض والموارد هنا وفير . وهكذا ، خطط تشاو فنغ لبناء جوهر المملكة الإلهية هنا .
“حسنا . كن حذرًا!” وجد الشيخ الثاني أنه من المستحيل دحض كلمات تشاو فنغ ، وقد أعجب بموقف تشاو فنغ .
تلك الكائنات التي عاشت في بحر السماء المشتعلة كانت بلا شك قادرة على إطلاق قوة هائلة. ويبدو أن النيران كانت تتضاعف في الشرسة ، مما مارس ضغوطًا أكبر على تشاو فنغ .
عاد تشاو فنغ إلى مقر إقامته ورتب الأشياء قليلاً قبل مغادرته العرق الروحي سرا .
في رحلته ، وجد وادي جبلي جليدي . إنخفضت درجة الحرارة بسرعة داخل الوادي .
في مستوى تشاو فنغ ، فقط لورد إلهي في السماء الثانية ماهر في داو الروح أو الفضاء سيكون قادر على تعقبه ، وكان من الواضح أن لورد إلهي في السماء الثانية لن يكون مختبئًا بالقرب من العرق الروحي للإشراف على الأشياء . وهكذا ، غادر تشاو فنغ بسلاسة العرق الروحي دون أن يعرف أي شخص خلاف ذلك .
كما بدأ تشاو فنغ أيضا في تقسيم المناطق حتى يتمكن من البدء في زيادة الموارد .
بعد نصف شهر من مغادرته ، كشف الشيخ الثاني أن تشاو فنغ قد غادر بالفعل .
ترجمة : reverof
بالطبع ، أراد تشاو فنغ هذا. بمجرد إنتشار هذه الأخبار ، إنخفض عدد الذين يستهدفون العرق الروحي .
سويـش!
بعد ثلاثة أشهر ، خرجت تشاو يوفي من عزلتها . عندما علمت أن تشاو فنغ قد غادر بالفعل ، قررت الخروج وتدريب نفسها . بذل الشيخ الثاني قصارى جهده لإقناعها بغير ذلك ، ولكن دون جدوى .
كان هناك حتى عدد قليل من الخبراء الذين حاولوا التسلل إلى العرق الروحي في الآونة الأخيرة . وجد العرق الروحي الكثير منهم ، لكن بعضهم ربما تمكن من الدخول .
وذلك لأن تشاو يوفي وعدت بأنها لن تخرج للبحث عن تشاو فنغ ، ولكن صقل نفسها .
كانت هذه النيران قوية للغاية ، لكنهم بدوا أيضًا أنهم مألوفين قليلاً .
مرت ثلاث سنوات بعد رحيل تشاو فنغ . كانت هناك أخبار مستمرة حول ظهور تشاو فنغ في هذا المكان أو ذاك ، لكن لم يعرف أحد ما إذا كانت هذه التقارير حقيقية أو ملفقة .
لكن الروحي الروحي لم يكن لديه القدرة لحماية تشاو فنغ . كان بإمكان الشيخ الثاني أن يرى أن تشاو فنغ إتخذ هذا القرار لأنه لم يريد أن يثقل العرق الروحي .
في منطقة تيان هي ، في أرض محظورة للغاية والمعروفة باسم بحر السماء المشتعلة ، كل ما كان بإمكان الجميع رؤيته بين السماوات والأرض هو نيران ذهبية حمراء . لقد بدا العالم أجمع وكأنه مشتعل . أي كائن خارجي دخل سيتعرض لهجوم من لهب لا نهاية له .
“البشري ، أتجرؤ على إقتحام أرضي!؟” ظهر صوت بارد وشرير من الضباب البارد ، تسرب البرد مباشرة إلى روح تشاو فنغ .
ترددت شائعات بأن لورد إلهي في السماء الثانية قد دخل بحر السماء المشتعلة ذات مرة وهوجم من قِبل إله ياو لورد إلهي . على الرغم من أنه نجح في نهاية المطاف في قتل إله الياو ، فقد إنتهى به الأمر مغزي من طرف النيران تماما . غير قادر على إخماد هذه النيران التي لا يمكن إطفائها ، إنتهى الأمر باللورد الإلهي كجزء من بحر السماء المشتعلة .
خفض تشاو فنغ سيف أصل الفوضى الإلهي على الطائر الذهبي .
في أحد الأيام ، كان شاب ذو شعر فضي يمشي عبر بحر السماء المشتعلة ، بتعبير هادئ على وجهه . لم يكن ذلك الشخص سوى تشاو فنغ .
“إذا أردت صقل عالم الأحلام القديم ، فسيكون من الأسهل إذا فعلت ذلك من خلال عين الحلم الإلهية” قرر تشاو فنغ بعد التفكير .
بعد مغادرته العرق الروحي ، ذهب إلى الأراضي المحظورة في مستوى اللورد الإلهي في مختلف المناطق الرئيسية . هذه الأراضي المحظورة كانت خالية من الناس ، لذلك لم يكن من المرجح أن يتم إكتشافه . كان يإمكان تشاو فنغ صقل نفسه في هذه الأراضي أيضا .
ذات يوم ، قرر تشاو فنغ الإرتياح لفترة من الوقت . إن إستخدام طاقة الروح باستمرار لصقل عالم الأحلام القديم كان له تأثير هائل على عقل الفرد .
في هذه السنوات الثلاث الماضية ، كان قد ذهب إلى خمسة أراضي محظورة هكذا . كان هناك أرض محظورة واحدة تسمى جحيم روح الدم التي كانت الأخطر . لم يكن تشاو فنغ يعرف شيئًا عنها ودفع طريقه إلى وسطها ، حيث تعرض لهجوم من طوفان لا نهاية له من آلهة الدم المجانين. كان هناك حتى إله دم في السماء الثالثة أجبر تشاو فنغ على إستخدام تقنيات قوية حتى يتمكن من التراجع .
كانت عملية الصقل أكثر تطلبًا إلى حد ما عندما يتعلق الأمر بالتحكم في طاقة المرء . وهكذا ، كانت هذه أيضًا طريقة لصقل نوايا روح المرء .
بعد هذه التجربة ، وضع تشاو فنغ كبريائه جانبا ، كان عالم الآلهة القديم المقفر ببساطة هائل ، وكان هناك العديد من الأراضي المحطورة حيث لم يجرؤ حتى الملوك الإلهيين على المغامرة فيها .
بالطبع ، إعتقد تشاو فنغ أن القط اللص الصغير كان يقضي وقتًا أفضل منه .
كابوووم!
بما أنه توقف عن الصقل في الوقت الحالي ، قرر تشاو فنغ البحث عن الكنوز في المنطقة التي قام بصقلها . لقد أخذ ملكيات مواريث من مختلف الأحجام .
إستمر تشاو فنغ ببطء عبر بحر اللهب الذهبي . لم يركز على تحسين جسده ، لذلك كان لبحر السماء المشتعلة تأثير كبير عليه .
بززززز!
“هذه النيران خاصة إلى حد ما!” بينما كان يعانى من هذه النيران ، لم يستطع إلا أن يفكر في طبيعتها .
“إستمر!” بينما كان سعيدا ، واصل تشاو فنغ عملية الصقل .
كانت هذه النيران قوية للغاية ، لكنهم بدوا أيضًا أنهم مألوفين قليلاً .
ذات يوم ، قرر تشاو فنغ الإرتياح لفترة من الوقت . إن إستخدام طاقة الروح باستمرار لصقل عالم الأحلام القديم كان له تأثير هائل على عقل الفرد .
بووم!
“إذا أردت صقل عالم الأحلام القديم ، فسيكون من الأسهل إذا فعلت ذلك من خلال عين الحلم الإلهية” قرر تشاو فنغ بعد التفكير .
فجأة ، جاءت تموجات طاقة قوية وحارقة من بعيد . إرتفعت النيران ، ثم هاجم طائر ذهبي من النار .
بعد ثلاثة أشهر ، خرجت تشاو يوفي من عزلتها . عندما علمت أن تشاو فنغ قد غادر بالفعل ، قررت الخروج وتدريب نفسها . بذل الشيخ الثاني قصارى جهده لإقناعها بغير ذلك ، ولكن دون جدوى .
تلك الكائنات التي عاشت في بحر السماء المشتعلة كانت بلا شك قادرة على إطلاق قوة هائلة. ويبدو أن النيران كانت تتضاعف في الشرسة ، مما مارس ضغوطًا أكبر على تشاو فنغ .
لن يهاجموا العرق الروحي علانية ، لكنهم سينخرطون سرا في أعمال صغيرة . على سبيل المثال ، قد يهاجمون تلاميذ العرق الروحي الذين خرجوا من أجل الحصول على معلومات حول تشاو فنغ .
“لسيف أصل الفوضى الإلهي!” شكل تشاو فنغ سيفًا واسعًا فضيا في يده وهاجم .
يمكن إعتبار المنطقة التي صقلها تشاو فنغ مركزًا لعالم الأحلام القديم ، وكانت يوان تشي السماء والأرض والموارد هنا وفير . وهكذا ، خطط تشاو فنغ لبناء جوهر المملكة الإلهية هنا .
كان هدفه هو صقل جسده ، لذلك في أوقات كهذه ، كان تشاو فنغ يضع حداً على نفسه حتى يتمكن من تعظيم تأثير تدريبه .
تلك الكائنات التي عاشت في بحر السماء المشتعلة كانت بلا شك قادرة على إطلاق قوة هائلة. ويبدو أن النيران كانت تتضاعف في الشرسة ، مما مارس ضغوطًا أكبر على تشاو فنغ .
بوووم! بانغ!
بعد هذه التجربة ، وضع تشاو فنغ كبريائه جانبا ، كان عالم الآلهة القديم المقفر ببساطة هائل ، وكان هناك العديد من الأراضي المحطورة حيث لم يجرؤ حتى الملوك الإلهيين على المغامرة فيها .
خفض تشاو فنغ سيف أصل الفوضى الإلهي على الطائر الذهبي .
في هذه اللحظة ، ظهر شبح رمادي أبيض أمام تشاو فنغ .
كان طائر النار في السماء الأولى ، وكان قوياً للغاية في بحر السماء المشتعلة ، لكن فقط بسيف أصل الفوضى الإلهي لتشاو فنغ ، كان له ميزة ساحقة . وكان هذا نتيجة لتدريبه خلال هذه السنوات القليلة الماضية .
ترجمة : reverof
“مم؟” لاحظ تشاو فنغ فجأة شيء غريب .
“لسيف أصل الفوضى الإلهي!” شكل تشاو فنغ سيفًا واسعًا فضيا في يده وهاجم .
دفق غير منظم من طاقة أصل الفوضى أحاطت فجأة بجسمه ، وأخفت مظهره .
مرت ثلاث سنوات بعد رحيل تشاو فنغ . كانت هناك أخبار مستمرة حول ظهور تشاو فنغ في هذا المكان أو ذاك ، لكن لم يعرف أحد ما إذا كانت هذه التقارير حقيقية أو ملفقة .
ظهر شكل أحمر فجأة في النيران على يمينه .
مرت ثلاث سنوات بعد رحيل تشاو فنغ . كانت هناك أخبار مستمرة حول ظهور تشاو فنغ في هذا المكان أو ذاك ، لكن لم يعرف أحد ما إذا كانت هذه التقارير حقيقية أو ملفقة .
“مت!” هرع الشكل الأحمر إلى تشاو فنغ ورمى كفا هائلاً من النيران . حتى طائر النار الذي كان يقاتل مع تشاو فنغ خاف وهرب .
بالطبع ، أراد تشاو فنغ هذا. بمجرد إنتشار هذه الأخبار ، إنخفض عدد الذين يستهدفون العرق الروحي .
“هل تمكن شخص ما من تعقبني؟” غرقت عيون تشاو فنغ .
“إذا أردت صقل عالم الأحلام القديم ، فسيكون من الأسهل إذا فعلت ذلك من خلال عين الحلم الإلهية” قرر تشاو فنغ بعد التفكير .
كان هذا مستحيلاً منطقياً . لم يصادف شيئًا كهذا من قبل ، لكن الآن ، في قلب بحر السماء المشتعلة ، تعرض لكمين من قِبل لورد إلهي .
ترجمة : reverof
ذهب تشاو فنغ إلى الأرض المحظورة للعثور على الشيخ الثاني .
تدقيق : إبراهيم
في أحد الأيام ، كان شاب ذو شعر فضي يمشي عبر بحر السماء المشتعلة ، بتعبير هادئ على وجهه . لم يكن ذلك الشخص سوى تشاو فنغ .
كانت هذه النيران قوية للغاية ، لكنهم بدوا أيضًا أنهم مألوفين قليلاً .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
