نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

King of Gods 1478

فصيل غامض

فصيل غامض

“لقد عدت”. بعد لحظات من دخول القاعة ، رن صوت أثيري .

فقط بالوقوف هناك ، أطلقت المرأة هالة لا مثيل لها وإثيرية . كان العديد من الحكماء الحاضرين مصدومين .

“مم”! همهم المبعوث الإلهي .

وداخل هذه الأبراج ، كانت الجدران مغطاة بكلمات عرق تراث السماء ورسومات مبهمة للغاية كانت تكتظ بمعاني عميقة ورائعة .

بززززز!

فقط بالوقوف هناك ، أطلقت المرأة هالة لا مثيل لها وإثيرية . كان العديد من الحكماء الحاضرين مصدومين .

فجأة ، ظهرت تموجات بيضاء أمامه ، وتشكل ببطء ممر دائري . جلب المبعوث الإلهي تشاو فنغ ، اللورد الإلهي التنين الطاغية ، واللورد الإلهي العزلة السماوية للقصر .

كان من المستحيل بطبيعة الحال أن يعمل هذا الفصيل الهائل في سرية تامة .

كان القصر مضاءًا بشكل خافت ، ولم يكن هناك سوى شيخ يرتدي رداء أسود بداخله بدا عاديًا إلى حد ما .

كانت قطة كبيرة فضية وسوداء تتكاسل على كتف المرأة .

“المبعوث الإلهي المحترم!” نادى اللورد الإلهي التنين الطاغية واللورد الإلهي العزلة السماوية باحترام .

فتح القط الكسول فجأة عينيه ، تثائب ، مدد جسده ، وأطلق صرخة طويلة وغريبة . “تشين شين ، أين اللورد تيان وو؟” تقدم شيخ متجعد للأمام وسأل ببطء .

كما إتضح ، كان هذا الشيخ ذو الرداء الأسود مبعوثًا إلهيًا أيضًا .

وووش!

لكن الشيخ لم يلقي نظرة على الزوجين متجاهلاً وجودهما على ما يبدو .

كانت قطة كبيرة فضية وسوداء تتكاسل على كتف المرأة .

“يبدو أن الأخ بيمينغ نجح في الإمساك بالعين الإلهية التاسعة!” إبتسم الشيخ ذو الرداء الأسود .

بعد نصف يوم ، وصل شخص يكتنفه الضوء الأحمر إلى القاعة . بدأ عدد متزايد من الأعضاء بالتدريج بالدخول. “هذا الكم من الخبراء!” تفاجأ تشاو فنغ .

الشخص الذي أمسك تشاو فنغ كان يسمى بيمينغ هوى . كان المبعوث الإلهي مجرد لقب .

إذا كان تشاو فنغ أو تشاو يوفي هنا ، لكانوا قد شعروا بالتأكيد أن هذه الأبراج سداسية الشكل كانت تشبه إلى حد ما برج العرافين الستة الإلهي . ومع ذلك ، في الحجم وحده ، كانت هذه الأبراج أكبر بمائة مرة من برج العرافين الستة الإلهي .

أجاب بيمينغ هوى قائلًا : “مجرد لورد إلهي في السماء الأولى . مع تحرك هذا الإله ، كان من الطبيعي أن يتم القبض عليه”. في الواقع ، ومع ذلك ، كان غير سعيد إلى حد ما . أثناء الإمساك بتشاو فنغ ، فقد تابعا قويًا . “دعني ألقي نظرة على العين الإلهية التاسعة!” ركزت عيون الشيخ على الكرة المظلمة بجانب بيمينغ هوى .

“لقد عدت”. بعد لحظات من دخول القاعة ، رن صوت أثيري .

بزززز!

بعد قول هذه الكلمات ، حدق الشيخ ذو الرداء الأسود بعيونيه العميقة في عين تشاو فنغ اليسرى كما لو كان يحاول رؤية أسرارها .

بفكرة من بيمينغ هوى ، تفرق الختم حول تشاو فنغ تدريجياً . ظهر تشاو فنغ في القصر الأسود تماما .

تحدثوا بقلق مع بعضهم البعض .

على الرغم من قيام بيمينغ هوى بإزالة الختم ، لم يكن لدى تشاو فنغ أي نية للهرب . كان عميقا في قاعدة العدو . في الطريق ، كان قد إستشعر ما لا يقل عن هالات عشرة لوردات إلهيين . بالإضافة إلى ذلك ، كان هذا الشيخ ذو الرداء الأسود غير مفهوم أكثر لتشاو فنغ أكثر من بيمينغ هوى .

“كما هو متوقع من العين الإلهية التاسعة!” إبتسم الشيخ بعمق قبل أن يتحول للمغادرة .

أمام هذين المبعوثين الإلهيين ، لم يكافح أو يقاوم . لقد ضيق عينيه وهو يحاول أن يتذكر كل التفاصيل الممكنة . بما أنه كان داخل كهف النمر ، فقد كان بحاجة إلى إكتشاف الوجه الحقيقي لهذا الفصيل الغامض .

“هههه ، لا داعي للخوف . أنت آمن في الوقت الحالي.” إبتسم الشيخ بينما قال بحنان .

“لقد عدت”. بعد لحظات من دخول القاعة ، رن صوت أثيري .

دهش تشاو فنغ على الفور . لم تكن هذه طريقة معاملة الشخص لسجين . لقد بدا وكأن هذا الشيخ كان يعامله كشخص يعرفه قد إلتقى به بضعة مرات من قبل بالفعل . إذا لم يكن يعلم أن هذا الرجل كان يريد العين الإلهية التاسعة ، لكان تشاو فنغ سيشعر بالفعل أنه آمن تمامًا .

كما إتضح ، كان هذا الشيخ ذو الرداء الأسود مبعوثًا إلهيًا أيضًا .

بعد قول هذه الكلمات ، حدق الشيخ ذو الرداء الأسود بعيونيه العميقة في عين تشاو فنغ اليسرى كما لو كان يحاول رؤية أسرارها .

“نرحب باحترام باللورد الحامي!” إنحنى جميع الخبراء اللوردات الإلهيين في القصر .

كان تشاو فنغ أيضا يراقب الشيخ . من خلال قدرة عين الحلم الإلهية على الرؤية من خلال الأشياء ، إكتشف تشاو فنغ أن هناك طاقة مرعبة للغاية مخبأة داخل جسم الشيخ ذو الرداء الأسود . علاوة على ذلك ، كانت هذه الطاقة معقدة للغاية . حتى عند رؤيتها ، كان تشاو فنغ لايزال غير قادر على فهمها .

كان كثير من الناس في منتصف العمر والشيوخ ذوي الأردية السوداء يحلقون حول هذه الأبراج ذات الجوانب الستة . كان لديهم جميعهم نظرة حريصة على وجوههم وهم يندفعون نحو ذلك البرج الأسود في الوسط .

بدا وكأن الشيخ ذو الرداء الأسود قد شعر أن تشاو فنغ قد إكتشف شيئًا عنه .

كان تشاو فنغ أيضا يراقب الشيخ . من خلال قدرة عين الحلم الإلهية على الرؤية من خلال الأشياء ، إكتشف تشاو فنغ أن هناك طاقة مرعبة للغاية مخبأة داخل جسم الشيخ ذو الرداء الأسود . علاوة على ذلك ، كانت هذه الطاقة معقدة للغاية . حتى عند رؤيتها ، كان تشاو فنغ لايزال غير قادر على فهمها .

“كما هو متوقع من العين الإلهية التاسعة!” إبتسم الشيخ بعمق قبل أن يتحول للمغادرة .

“لقد تم القبض على العين الإلهية التاسعة . لقد حققنا المزيد من التقدم في هدفنا!” بدا الحامي متحمس إلى حد ما .

بززززز!

ومع ذلك ، في مكان منعزل في غرب عالم الآلهة القديم المقفر ، عرف عدد قليل من الناس هذا الأمر وأصيبوا بالصدمة .

أخذ بيمينغ هوى على الفور خطوة ، وأطلق العنان للطاقة المظلمة والفوضوية التي ختمت تشاو فنغ مرة أخرى .

نادرا ما كان لديه هذا النوع من الشعور . كان على المرء أن يدرك أنه حتى عين القدر من نفس المستوى لم تستطع رؤية أيا من أسراره .

“دعونا ننتظر الآن . سيأتي ملوك القصر الآخرون والمبعوثون الإلهيون وحتى الحامي”. نظر الشيخ ذو الرداء الأسود إلى بيمينغ هوى ومرؤوسيه .

هذا المكان المنعزل والسري كان أرض تلال خضراء ومياه صافية ، يكتنفها ضباب دائم . في عمق هذه الأرض المغطاة بالضباب ، كان هناك العديد من الأبراج ذات الجوانب الستة .

“مبعوثون إلهيون آخرون؟” كان تشاو فنغ مصدوم. من كلمات الشيخ الآن فقط ، كان لا يزال هناك المزيد من المبعوثين الإلهيين إلى جانب هذين .

“لن نتمكن من إتخاذ قرار إلا بمجرد وصول اللورد تيان وو!” قال الشيخ المتجعد .

كان على المرء أن يدرك أن المبعوثين الإلهيين كانوا لوردات إلهيين في السماء الثالثة . كان هناك العديد من هؤلاء الأفراد هنا؟

كان على المرء أن يدرك أن المبعوثين الإلهيين كانوا لوردات إلهيين في السماء الثالثة . كان هناك العديد من هؤلاء الأفراد هنا؟

بعد نصف يوم ، وصل شخص يكتنفه الضوء الأحمر إلى القاعة . بدأ عدد متزايد من الأعضاء بالتدريج بالدخول. “هذا الكم من الخبراء!” تفاجأ تشاو فنغ .

إذا كان تشاو فنغ أو تشاو يوفي هنا ، لكانوا قد شعروا بالتأكيد أن هذه الأبراج سداسية الشكل كانت تشبه إلى حد ما برج العرافين الستة الإلهي . ومع ذلك ، في الحجم وحده ، كانت هذه الأبراج أكبر بمائة مرة من برج العرافين الستة الإلهي .

في هذا الوقت ، وصل خمسة عشر لورد إلهي إلى هذا القصر . وإلى جانب الشيخ ذو الرداء السوداء ، كان هناك أربعة آخرون على مستوى بيمينغ هوي!

تسبب ذكر يو تيان شو في توقف الجميع في الغرفة ، تعبيرات مختلفة في وجوههم : الكراهية ، الإعجاب ، الخوف …

سأل جميع هؤلاء الأشخاص تقريبًا بيمينغ هوي عما إذا كان بإمكانهم رؤية العين الإلهية التاسعة ، لكنهم رفضوا جميعًا . من هذا ، يمكن للمرء أن يرى أن الشيخ ذو الرداء الأسود كان له وضع خاص إلى حد ما .

كان على المرء أن يدرك أن المبعوثين الإلهيين كانوا لوردات إلهيين في السماء الثالثة . كان هناك العديد من هؤلاء الأفراد هنا؟

في هذه الفترة الزمنية ، تمكن تشاو فنغ من الإستماع إلى المحادثات التي أجريت بين الخبراء داخل القصر .

إذا كان تخمينه صحيحًا ، فمن المحتمل أن تكون قاعات السماء الثمانية عشر موزعة على المناطق الثمانية عشر في عالم الآلهة القديم المقفر!

إكتشف أن الأشخاص مثل اللورد الإلهي التنين الطاغية واللورد الإلهي العزلة السماوية العزلة كانوا ملوك القصر اللذين قد تحدث عنهم الشيخ ذو الرداء الأسود . أقام ملوك القصر هؤلاء في الفصائل المعروفة باسم قصور التحدي . كان هناك تسعة من هذه الفصائل ، مع قصر تحدي الشيطان الذي إنتمى له اللورد الإلهي التنين الطاغية كواحد منهم .

سويـش! سويـش!

أقل من ذلك كانت قاعات السماء ، التي كانت ثمانية عشر . كانت قاعة الشيطان السماوي التي ذهب إليها تشاو فنغ من قبل واحدة منهم .

بززززز!

كلما فهم أكثر، زاد تشاو فنغ صدمة . “فقط كم يبلغ حجم هذا الفصيل؟”

تحدثوا بقلق مع بعضهم البعض .

إذا كان تخمينه صحيحًا ، فمن المحتمل أن تكون قاعات السماء الثمانية عشر موزعة على المناطق الثمانية عشر في عالم الآلهة القديم المقفر!

تسبب ذكر يو تيان شو في توقف الجميع في الغرفة ، تعبيرات مختلفة في وجوههم : الكراهية ، الإعجاب ، الخوف …

لم يتخيل أبداً أنه سيكون هناك فصيل قد إنتشر في جميع أنحاء عالم الآلهة القديم المقفر . كان هذا ببساطة مرعب للغاية . كانت قاعات السماء الثمانية عشر تعادل ثمانية عشر فصيل من فئة ذروة الأربعة نجوم في حين كانت قصور التحدي التسعة مثل تسع فصائل من خمسة نجوم!

إذا كان تخمينه صحيحًا ، فمن المحتمل أن تكون قاعات السماء الثمانية عشر موزعة على المناطق الثمانية عشر في عالم الآلهة القديم المقفر!

فجأة ، وقف جميع أعضاء القصر ونظروا إلى الخارج .

سويـش!

هذا المكان المنعزل والسري كان أرض تلال خضراء ومياه صافية ، يكتنفها ضباب دائم . في عمق هذه الأرض المغطاة بالضباب ، كان هناك العديد من الأبراج ذات الجوانب الستة .

ظهر شيخ كبير وفخم فجأة في القصر . لقد كان منحني و أحدب ، بشرته قاسية مثل لحاء شجرة ذات ألف سنة ومغطاة بأوشام غريبة وبسيطة . على الرغم من أنه كان من الصعب تمييزها ، إلا أن النظرة الواحدة كانت كافية لجعلك تسهوا ، وتشعر أنه يمكن للمرء رؤية كل أنواع الأشياء الغريبة والغامضة بداخلها . كان لدى الشيخ عيون عميقة لا حدود لها ، وإمتدت لحيته البيضاء على الأرض .

كانت قطة كبيرة فضية وسوداء تتكاسل على كتف المرأة .

“نرحب باحترام باللورد الحامي!” إنحنى جميع الخبراء اللوردات الإلهيين في القصر .

ومع ذلك ، في مكان منعزل في غرب عالم الآلهة القديم المقفر ، عرف عدد قليل من الناس هذا الأمر وأصيبوا بالصدمة .

كان بإستطاعة تشاو فنغ أن يرى أن الغالبية العظمى من الناس في القصر شعروا باحترام صادق لهذا الحامي .

المبعوثون الإلهيون كانوا بالفعل لوردات إلهيين مدهشين في السماء الثالثة ، فما نوع القوة التي يمتلكها هذا الحامي؟

“حامي؟” كان تشاو فنغ مندهش . كان من الواضح أن هذا الحامي كان له مكانة أعلى من المبعوثين الإلهيين .

كان من المستحيل بطبيعة الحال أن يعمل هذا الفصيل الهائل في سرية تامة .

المبعوثون الإلهيون كانوا بالفعل لوردات إلهيين مدهشين في السماء الثالثة ، فما نوع القوة التي يمتلكها هذا الحامي؟

ومع ذلك ، كان تشاو فنغ مذهولًا حقًا من أن مثل هذا الفصيل الضخم كان قادرًا على البقاء مخفيًا تمامًا . كان هذا لا يصدق حقا .

وقعت نظرة الحامي على الكرة المظلمة التي تحتوي على تشاو فنغ . عندما نظر تشاو فنغ في عينيه ، شعر بالتنويم إلى حد ما . في الوقت نفسه ، شعر كما لو كان قد تم كشف عدد قليل من أسراره .

أضاء ضوء فضي على وسط الأرض . برزت بنية مرأة بيضاء ضبابية . كان لهذه المرأة وجه من الهدوء والجمال المطلق ، وكانت عيناها البيضاء العميقة والهادئة على ما يبدو قادرة على رؤية كل شيء في العالم .

“كيف يمكن أن يكون ذلك؟” كان تشاو فنغ قلق .

في هذه اللحظة ، إكتشف تشاو فنغ أنه لم يستطيع رؤية أو سماع أي شيء .

نادرا ما كان لديه هذا النوع من الشعور . كان على المرء أن يدرك أنه حتى عين القدر من نفس المستوى لم تستطع رؤية أيا من أسراره .

كان من بين هذه الأبراج ذات الجوانب الستة برج شاسع وفخم بشكل غير عادي ، برج أسود اللون بدا وكأنه في قلب العالم .

“لقد وصل معظم الأعضاء . العديد من الأشخاص من بين ملوك القصر التسعة والمبعوثين الإلهيين لا يمكنهم الحضور.”

وقعت نظرة الحامي على الكرة المظلمة التي تحتوي على تشاو فنغ . عندما نظر تشاو فنغ في عينيه ، شعر بالتنويم إلى حد ما . في الوقت نفسه ، شعر كما لو كان قد تم كشف عدد قليل من أسراره .

أومض جسم الحامي وظهر على المنصة المرفوعة للقصر . لقد دفع بإصبعه ، وأرسل كرة كلمات عرق تراث السماء تنحدر على الكرة الصغيرة التي إحتوت على تشاو فنغ .

“مبعوثون إلهيون آخرون؟” كان تشاو فنغ مصدوم. من كلمات الشيخ الآن فقط ، كان لا يزال هناك المزيد من المبعوثين الإلهيين إلى جانب هذين .

في هذه اللحظة ، إكتشف تشاو فنغ أنه لم يستطيع رؤية أو سماع أي شيء .

ترجمة : reverof

“لقد تم القبض على العين الإلهية التاسعة . لقد حققنا المزيد من التقدم في هدفنا!” بدا الحامي متحمس إلى حد ما .

قلة قليلة من الناس يجب أن يعلموا أن العين الإلهية التاسعة قد تم أسرها . حتى تانغ باي ، الذي تمكن من الفرار في ذلك اليوم ، لم يكشف عن هذا الخبر بعد . كان هذا لأنه كان متأكداً من أن الفصيل وراء اللورد الإلهي التنين الطاغية كان يراقب عن أي معلومات الآن . وبالتالي ، لم يكشف عن هويته بتهور وقرر الإنتظار على الأقل حتى يعود إلى الأرض المقدسة قبل الحديث عن هذا الأمر .

في هذه اللحظة ، كان لجميع أعضاء القصر نظرات توق في وجوههم .

“كيف يمكن أن يكون ذلك؟” كان تشاو فنغ قلق .

“ومع ذلك ، فقد تسببت عملياتنا المتكررة للعثور على معلومات عن العين الإلهية التاسعة في ملاحظة عدد قليل من الأراضي المقدسة والفصائل السرية …”

كان كثير من الناس في منتصف العمر والشيوخ ذوي الأردية السوداء يحلقون حول هذه الأبراج ذات الجوانب الستة . كان لديهم جميعهم نظرة حريصة على وجوههم وهم يندفعون نحو ذلك البرج الأسود في الوسط .

كان من المستحيل بطبيعة الحال أن يعمل هذا الفصيل الهائل في سرية تامة .

فقط بالوقوف هناك ، أطلقت المرأة هالة لا مثيل لها وإثيرية . كان العديد من الحكماء الحاضرين مصدومين .

ومع ذلك ، كان تشاو فنغ مذهولًا حقًا من أن مثل هذا الفصيل الضخم كان قادرًا على البقاء مخفيًا تمامًا . كان هذا لا يصدق حقا .

كان القصر مضاءًا بشكل خافت ، ولم يكن هناك سوى شيخ يرتدي رداء أسود بداخله بدا عاديًا إلى حد ما .

“فيما يخص العين الإلهية التاسعة ، سيقوم لورد السماء بزيارة شخصية . في الوقت الحالي ، سنحل أولاً مسائل أخرى ….” إبتسم الحامي .

“ومع ذلك ، فقد تسببت عملياتنا المتكررة للعثور على معلومات عن العين الإلهية التاسعة في ملاحظة عدد قليل من الأراضي المقدسة والفصائل السرية …”

“صاحب السمو لورد السماء؟” فوجئ الجميع ، وأصبحت تعابيرهم جادة .

ظهر شيخ كبير وفخم فجأة في القصر . لقد كان منحني و أحدب ، بشرته قاسية مثل لحاء شجرة ذات ألف سنة ومغطاة بأوشام غريبة وبسيطة . على الرغم من أنه كان من الصعب تمييزها ، إلا أن النظرة الواحدة كانت كافية لجعلك تسهوا ، وتشعر أنه يمكن للمرء رؤية كل أنواع الأشياء الغريبة والغامضة بداخلها . كان لدى الشيخ عيون عميقة لا حدود لها ، وإمتدت لحيته البيضاء على الأرض .

“لم أكن أعتقد أنني سأعيش طويلاً بما فيه الكفاية لرؤية صاحب السمو لورد السماء.” كان اللورد الإلهي العزلة السماوية متحمس بشكل لا يصدق .

بعد قول هذه الكلمات ، حدق الشيخ ذو الرداء الأسود بعيونيه العميقة في عين تشاو فنغ اليسرى كما لو كان يحاول رؤية أسرارها .

داخل هذا الفصيل ، كان يسمع باستمرار عن لورد السماء هذا ، لكنه لم يقابله أبدًا . والآن ، بسبب علاقته بالعين الإلهية التاسعة ، كان على وشك أن يرى لورد السماء .

“ومع ذلك ، فقد تسببت عملياتنا المتكررة للعثور على معلومات عن العين الإلهية التاسعة في ملاحظة عدد قليل من الأراضي المقدسة والفصائل السرية …”

قلة قليلة من الناس يجب أن يعلموا أن العين الإلهية التاسعة قد تم أسرها . حتى تانغ باي ، الذي تمكن من الفرار في ذلك اليوم ، لم يكشف عن هذا الخبر بعد . كان هذا لأنه كان متأكداً من أن الفصيل وراء اللورد الإلهي التنين الطاغية كان يراقب عن أي معلومات الآن . وبالتالي ، لم يكشف عن هويته بتهور وقرر الإنتظار على الأقل حتى يعود إلى الأرض المقدسة قبل الحديث عن هذا الأمر .

كان كثير من الناس في منتصف العمر والشيوخ ذوي الأردية السوداء يحلقون حول هذه الأبراج ذات الجوانب الستة . كان لديهم جميعهم نظرة حريصة على وجوههم وهم يندفعون نحو ذلك البرج الأسود في الوسط .

ومع ذلك ، في مكان منعزل في غرب عالم الآلهة القديم المقفر ، عرف عدد قليل من الناس هذا الأمر وأصيبوا بالصدمة .

وداخل هذه الأبراج ، كانت الجدران مغطاة بكلمات عرق تراث السماء ورسومات مبهمة للغاية كانت تكتظ بمعاني عميقة ورائعة .

هذا المكان المنعزل والسري كان أرض تلال خضراء ومياه صافية ، يكتنفها ضباب دائم . في عمق هذه الأرض المغطاة بالضباب ، كان هناك العديد من الأبراج ذات الجوانب الستة .

ردت السيدة ذات الملابس البيضاء بهدوء ، “السيد الكبير سيكون هنا قريبًا” ، ثم مشت إلى الجانب وجلست .

إذا كان تشاو فنغ أو تشاو يوفي هنا ، لكانوا قد شعروا بالتأكيد أن هذه الأبراج سداسية الشكل كانت تشبه إلى حد ما برج العرافين الستة الإلهي . ومع ذلك ، في الحجم وحده ، كانت هذه الأبراج أكبر بمائة مرة من برج العرافين الستة الإلهي .

سويـش! سويـش!

وداخل هذه الأبراج ، كانت الجدران مغطاة بكلمات عرق تراث السماء ورسومات مبهمة للغاية كانت تكتظ بمعاني عميقة ورائعة .

دهش تشاو فنغ على الفور . لم تكن هذه طريقة معاملة الشخص لسجين . لقد بدا وكأن هذا الشيخ كان يعامله كشخص يعرفه قد إلتقى به بضعة مرات من قبل بالفعل . إذا لم يكن يعلم أن هذا الرجل كان يريد العين الإلهية التاسعة ، لكان تشاو فنغ سيشعر بالفعل أنه آمن تمامًا .

كان من بين هذه الأبراج ذات الجوانب الستة برج شاسع وفخم بشكل غير عادي ، برج أسود اللون بدا وكأنه في قلب العالم .

أمام هذين المبعوثين الإلهيين ، لم يكافح أو يقاوم . لقد ضيق عينيه وهو يحاول أن يتذكر كل التفاصيل الممكنة . بما أنه كان داخل كهف النمر ، فقد كان بحاجة إلى إكتشاف الوجه الحقيقي لهذا الفصيل الغامض .

سويـش! سويـش!

إذا كان تشاو فنغ أو تشاو يوفي هنا ، لكانوا قد شعروا بالتأكيد أن هذه الأبراج سداسية الشكل كانت تشبه إلى حد ما برج العرافين الستة الإلهي . ومع ذلك ، في الحجم وحده ، كانت هذه الأبراج أكبر بمائة مرة من برج العرافين الستة الإلهي .

كان كثير من الناس في منتصف العمر والشيوخ ذوي الأردية السوداء يحلقون حول هذه الأبراج ذات الجوانب الستة . كان لديهم جميعهم نظرة حريصة على وجوههم وهم يندفعون نحو ذلك البرج الأسود في الوسط .

قلة قليلة من الناس يجب أن يعلموا أن العين الإلهية التاسعة قد تم أسرها . حتى تانغ باي ، الذي تمكن من الفرار في ذلك اليوم ، لم يكشف عن هذا الخبر بعد . كان هذا لأنه كان متأكداً من أن الفصيل وراء اللورد الإلهي التنين الطاغية كان يراقب عن أي معلومات الآن . وبالتالي ، لم يكشف عن هويته بتهور وقرر الإنتظار على الأقل حتى يعود إلى الأرض المقدسة قبل الحديث عن هذا الأمر .

“ماذا نفعل الآن؟ لقد امسكوا بالفعل بالعين الإلهية التاسعة!”

أقل من ذلك كانت قاعات السماء ، التي كانت ثمانية عشر . كانت قاعة الشيطان السماوي التي ذهب إليها تشاو فنغ من قبل واحدة منهم .

“هذا مريع!”

“علينا أن نتحرك …”

“اللورد تيان وو ، لدى تابعك مسألة للتقرير عنها!” وقف عدة شيوخ مع هالات قوية في الطابق العلوي من البرج الأسود تماما .

في هذه اللحظة ، إكتشف تشاو فنغ أنه لم يستطيع رؤية أو سماع أي شيء .

وووش!

بفكرة من بيمينغ هوى ، تفرق الختم حول تشاو فنغ تدريجياً . ظهر تشاو فنغ في القصر الأسود تماما .

أضاء ضوء فضي على وسط الأرض . برزت بنية مرأة بيضاء ضبابية . كان لهذه المرأة وجه من الهدوء والجمال المطلق ، وكانت عيناها البيضاء العميقة والهادئة على ما يبدو قادرة على رؤية كل شيء في العالم .

في هذه اللحظة ، إكتشف تشاو فنغ أنه لم يستطيع رؤية أو سماع أي شيء .

فقط بالوقوف هناك ، أطلقت المرأة هالة لا مثيل لها وإثيرية . كان العديد من الحكماء الحاضرين مصدومين .

كان على المرء أن يدرك أن المبعوثين الإلهيين كانوا لوردات إلهيين في السماء الثالثة . كان هناك العديد من هؤلاء الأفراد هنا؟

كانت قطة كبيرة فضية وسوداء تتكاسل على كتف المرأة .

كانت قطة كبيرة فضية وسوداء تتكاسل على كتف المرأة .

مياااو!

بعد نصف يوم ، وصل شخص يكتنفه الضوء الأحمر إلى القاعة . بدأ عدد متزايد من الأعضاء بالتدريج بالدخول. “هذا الكم من الخبراء!” تفاجأ تشاو فنغ .

فتح القط الكسول فجأة عينيه ، تثائب ، مدد جسده ، وأطلق صرخة طويلة وغريبة . “تشين شين ، أين اللورد تيان وو؟” تقدم شيخ متجعد للأمام وسأل ببطء .

إذا كان تخمينه صحيحًا ، فمن المحتمل أن تكون قاعات السماء الثمانية عشر موزعة على المناطق الثمانية عشر في عالم الآلهة القديم المقفر!

ردت السيدة ذات الملابس البيضاء بهدوء ، “السيد الكبير سيكون هنا قريبًا” ، ثم مشت إلى الجانب وجلست .

“دعونا ننتظر الآن . سيأتي ملوك القصر الآخرون والمبعوثون الإلهيون وحتى الحامي”. نظر الشيخ ذو الرداء الأسود إلى بيمينغ هوى ومرؤوسيه .

ولكن هذه المسألة كانت ببساطة مهمة للغاية لأن يسترخي أي شخص آخر .

“هذا مريع!”

“ها ، أخطأنا . لقد تمكنوا من إمساك العين الإلهية التاسعة!”

“نرحب باحترام باللورد الحامي!” إنحنى جميع الخبراء اللوردات الإلهيين في القصر .

“علينا أن نتحرك …”

بززززز!

تحدثوا بقلق مع بعضهم البعض .

إكتشف أن الأشخاص مثل اللورد الإلهي التنين الطاغية واللورد الإلهي العزلة السماوية العزلة كانوا ملوك القصر اللذين قد تحدث عنهم الشيخ ذو الرداء الأسود . أقام ملوك القصر هؤلاء في الفصائل المعروفة باسم قصور التحدي . كان هناك تسعة من هذه الفصائل ، مع قصر تحدي الشيطان الذي إنتمى له اللورد الإلهي التنين الطاغية كواحد منهم .

“إذا سمحنا لليو تيان شو بالإندماج مع العين الإلهية التاسعة ، فإن العواقب لن تكون متصورة!”

كانت قطة كبيرة فضية وسوداء تتكاسل على كتف المرأة .

تسبب ذكر يو تيان شو في توقف الجميع في الغرفة ، تعبيرات مختلفة في وجوههم : الكراهية ، الإعجاب ، الخوف …

“لقد وصل معظم الأعضاء . العديد من الأشخاص من بين ملوك القصر التسعة والمبعوثين الإلهيين لا يمكنهم الحضور.”

“لن نتمكن من إتخاذ قرار إلا بمجرد وصول اللورد تيان وو!” قال الشيخ المتجعد .

بعد نصف يوم ، وصل شخص يكتنفه الضوء الأحمر إلى القاعة . بدأ عدد متزايد من الأعضاء بالتدريج بالدخول. “هذا الكم من الخبراء!” تفاجأ تشاو فنغ .

ترجمة : reverof

كان من بين هذه الأبراج ذات الجوانب الستة برج شاسع وفخم بشكل غير عادي ، برج أسود اللون بدا وكأنه في قلب العالم .

تدقيق : إبراهيم

في هذه الفترة الزمنية ، تمكن تشاو فنغ من الإستماع إلى المحادثات التي أجريت بين الخبراء داخل القصر .

أقل من ذلك كانت قاعات السماء ، التي كانت ثمانية عشر . كانت قاعة الشيطان السماوي التي ذهب إليها تشاو فنغ من قبل واحدة منهم .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط