نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

King of Gods 1482

المغادرة بسلامة

المغادرة بسلامة

كان بيمينغ هوى هو لورد إلهي في السماء الثالثة من الدرجة الأولى مع عرق إصلاح السناء ، لكن هجومه على القوة الإلهية كان قد تم سده من قِبل صغير في ذورة السماء الأولى . هذا زاد من إكتئاب وغضب بيمينغ هوى .

تم تأسيس فصيلهم من قبل عرق تراث السماء ذو الرتبه الثالثة ، لكن تشاو فنغ لم يكن لديه أي تفهم ولم يوافق على طلب لورد السماء حتى الآن .

“مرة أخرى!” دعا تشاو فنغ ، متحمس بالداخل إلى حد ما .

“هيا ، سنعود!” دعا بيمينغ هوى على الفور ، ثم أعاد تشاو فنغ إلى الغرفة السرية .

كانت القوة الإلهية أصل الفوضى خاصته قادرة على تحقيق الكثير من التقدم بشكل طبيعي بسبب قانون الوقت خاصته والعديد من نوايا ذروة المستوى التاسع . ولكن كان السبب الرئيسي في ذلك هو أن قانوني الفضاء والوقت كانا في الأصل واحد ، لذا فقد وفروا أكبر قوة للقوة الإلهية أصل الفوضى .

في العالم الخارجي ، طاف عدة مئات من الأفراد تحت سماء ملبدة بالغيوم . كان كل هؤلاء الناس تقريبًا آلهة قديمة أو لوردات إلهيين . وكان من بين هؤلاء شخصية ذات رداء أبيض تحمل مروحة بيضاء : تانغ باي . في الجو أعلى حتى كان هناك شيخ شبه شفاف ذو لون أبيض لم يعطِ أي هالة على الإطلاق .

بووم!

ظهرت تموجات في السماء ، ثم إندفعت السفن الحربية السوداء . قام الأليون بقيادة هذه السفن الحربية ، وكان هناك حتى حراس آلهة موت .

لوح بيمينغ هوى يده ، أطلق العنان لكف شاسع من الطاقة الفوضوية التي صبت في إتجاه تشاو فنغ . هذه المرة ، كان أكثر جدية وإستخدم ثمانين في المئة من قوته .

العديد من السفن الحربية الكبيرة عوت وهي تغادر المملكة الإلهية .

“مت!” أحس تشاو فنغ أيضًا أن هجوم بيمينغ هوي كان أقوى بكثير ، لذلك إستخدم قوته الكاملة لمواجهته .

تضخم حجم سيف أصل الفوضى الإلهي ، وأصبح قوي بشكل لا يصدق بينما أرجحه بشدة .

تضخم حجم سيف أصل الفوضى الإلهي ، وأصبح قوي بشكل لا يصدق بينما أرجحه بشدة .

“لا بأس.” أجاب بيمينغ هوى بعد فترة قصيرة فقط . كان من الواضح أنه قد سأل الحامي توا .

بووم! بانغ!

كان بيمينغ هوى والمبعوث الإلهي الآخر يحيطان بتشاو فنغ حيث قادوه حول المملكة الإلهية .

كانت القوة الإلهية في كامل قوتها ، وتم تسخير جميع النوايا والقوانين ، وألغى الهجومان بعضهما البعض .

لم يكن عرق تراث السماء سلميًا داخليًا لتلك الدرجة . بما أنه لم يلاحظ من البداية يعني أن يو تيان وو يجب أن يكون قد إتخذ إجراءات شخصية .

“ماذا؟! نجح هذا الطفل في سدها مرة أخرى!؟” أظلم وجه بيمينغ هوى ، وأصبح أكثر جدية . في المرة القادمة ، سوف يستخدم بكل تأكيد قوته الكاملة لهزيمة تشاو فنغ .

كان بيمينغ هوى والمبعوث الإلهي الآخر يحيطان بتشاو فنغ حيث قادوه حول المملكة الإلهية .

لكن كلمات تشاو فنغ التالية تركته غاضبا .

في الأرض المحظورة ، رأى لورد السماء ما كان يفعله تشاو فنغ . عندما رأى تشاو فنغ جالسًا على الأرض ، أخذ أن تشاو فنغ كان في تدريب ولم يولي الأمر الكثير من الإهتمام . كان لا يزال بحاجة للسيطرة على المملكة الإلهية لضمان عدم تسلل أي شخص من الخارج . بالإضافة إلى ذلك ، كان يستعد أيضًا لتحريك المملكة الإلهية .

“لننهيها هنا.”

كانت القوة الإلهية أصل الفوضى خاصته قادرة على تحقيق الكثير من التقدم بشكل طبيعي بسبب قانون الوقت خاصته والعديد من نوايا ذروة المستوى التاسع . ولكن كان السبب الرئيسي في ذلك هو أن قانوني الفضاء والوقت كانا في الأصل واحد ، لذا فقد وفروا أكبر قوة للقوة الإلهية أصل الفوضى .

بعد قول هذا ، غادر تشاو فنغ غرفة التدريب . لقد تبارز مع بيمينغ هوى فقط لفهم المستوى الذي وصلت إليه قوته الإلهية .

بووم! بانغ!

“هل يمكنني أن أنظر حول الأجزاء الأخرى لهذا المكان؟ أنا فضولي للغاية لأرى مدى قوة هذا الفصيل.” سأل تشاو فنغ بعد مغادرة غرفة التدريب .

كانت القوة الإلهية في كامل قوتها ، وتم تسخير جميع النوايا والقوانين ، وألغى الهجومان بعضهما البعض .

“لا بأس.” أجاب بيمينغ هوى بعد فترة قصيرة فقط . كان من الواضح أنه قد سأل الحامي توا .

تدقيق : إبراهيم

كان بيمينغ هوى والمبعوث الإلهي الآخر يحيطان بتشاو فنغ حيث قادوه حول المملكة الإلهية .

العديد من السفن الحربية الكبيرة عوت وهي تغادر المملكة الإلهية .

كان لدى هذه المملكة الإلهية ثلاث مدن ضخمة لعرق تراث السماء ، تجمع كل منها في جبل ضخم .

كان بيمينغ هوى والمبعوث الإلهي الآخر يحيطان بتشاو فنغ حيث قادوه حول المملكة الإلهية .

كان تشاو فنغ على الجبل المركزي .

تم تجميد الحامي في مكانه في حالة صدمة .

في جولته ، رأى العديد من الأعضاء يتجهون ذهابًا وإيابًا ، داخل وخارج المباني ، من الواضح أن كلهم كانوا مشغولون للغاية . على الرغم من ذلك ، كان هؤلاء الناس سينحنيون عندما يمر المبعوثان الإلهيان .

بعد قول هذا ، غادر تشاو فنغ غرفة التدريب . لقد تبارز مع بيمينغ هوى فقط لفهم المستوى الذي وصلت إليه قوته الإلهية .

“من هو هذا الشخص؟ يرافقه مبعوثان إلهيان!”

لكن هذه المملكة الإلهية لم تظهر أي علامات على الإنهيار . من هذا ، يمكن للمرء أن يرى مدى قوة جوهر المملكة الإلهية .

“ربما هو عضو مهم مع اللقب يو!”

غادر الحامي بسرعة المملكة الإلهية لعرق تراث السماء .

إستمع تشاو فنغ إلى بعض المحادثات من حوله .

بززز! بززز!

“اللقب يو؟ هل هناك شيء خاص حوله؟” سأل تشاو فنغ مباشرة . إمتلك يو هنغ الذي قتله هذا اللقب أيضًا .

بززز! بززز!

“اللقب يو هو لقب سلف عرق تراث السماء . إنه رمز لأولئك الذين يحملون أنقى السلالة دم لعرق تراث السماء” شخر بيمينغ هوى قبل أن يشرح .

تجاهله تشاو فنغ وإستمر في مراقبة محيطه .

تم تأسيس فصيلهم من قبل عرق تراث السماء ذو الرتبه الثالثة ، لكن تشاو فنغ لم يكن لديه أي تفهم ولم يوافق على طلب لورد السماء حتى الآن .

“اللقب يو؟ هل هناك شيء خاص حوله؟” سأل تشاو فنغ مباشرة . إمتلك يو هنغ الذي قتله هذا اللقب أيضًا .

“هل هذا صحيح؟ إذا يجب أن يكون للورد السماء لقب يو” تمتم تشاو فنغ بهدوء .

غادر الحامي بسرعة المملكة الإلهية لعرق تراث السماء .

لا عجب أن يكون عرق تراث السماء قد بدؤا في مراقبته بعد أن قتل يو هنغ . كان لدى ليو هنغ في الواقع مكانة فريدة إلى حد ما .

في طريق العودة ، رأى تشاو فنغ العديد من الخبراء يغادرون الجبال الثلاثة ويطيرون إلى مسافة بعيدة .

“صحيح ، إن يو هنغ الذي قتلته كان حفيد شيخ من عرق تراث السماء . طالب ذلك الشيخ باستمرار بموتك . لولا لورد السماء ، لكنت قد قتلت منذ فترة طويلة!” سخر بيمينغ هوي ببرودة .

ولكن في الحقيقة ، كان يحاول إقناع تشاو فنغ بالخضوع لأن بيمينغ هوى كان يؤمن بخطة لورد السماء .

ولكن في الحقيقة ، كان يحاول إقناع تشاو فنغ بالخضوع لأن بيمينغ هوى كان يؤمن بخطة لورد السماء .

كان للشيخ ذو الرداء الأبيض تعبير قاسي وهو يشكي : “آمل ألا يرتكب عرق تراث السماء نفسه أخطاء الماضي ….”

تجاهله تشاو فنغ وإستمر في مراقبة محيطه .

“هيا ، سنعود!” دعا بيمينغ هوى على الفور ، ثم أعاد تشاو فنغ إلى الغرفة السرية .

في الحقيقة ، كان يخطط بالفعل لمغادرته . فبعد كل شيء ، حصل على فوائد كافية من هذا المكان . إذا بقي لفترة طويلة ، فقد يحدث حادث .

العديد من السفن الحربية الكبيرة عوت وهي تغادر المملكة الإلهية .

لقد قدم هذا الطلب الحالي فقط قبل المغادرة حتى يتمكن من الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات . من خلال تفعيل عينه اليسرى قليلا، كان يرى أشياء كثيرة لم يرغب المبعوثون الإلهيون في رؤيته لها .

لم يكن عرق تراث السماء سلميًا داخليًا لتلك الدرجة . بما أنه لم يلاحظ من البداية يعني أن يو تيان وو يجب أن يكون قد إتخذ إجراءات شخصية .

إكتشف أن العديد من المباني على الجبل الأيسر كانت أماكن تزرع فيها النباتات الثمينة . حتى أنه رأى نباتات نادرة من العصر القديم ، تقريبًا كل نوع كان يمكن تخيله . بالطبع ، ربما لم يكن يرى الأشياء الثمينة والقيمة . كانت تلك مخبأة بالتأكيد في أماكن أكثر سرية .

“يجب أن تذهب . أخِفهم بعيدًا ثم إنقلوا المملكة الإلهية ، “قال لورد السماء بهدوء ، ثم عاد .

أما بالنسبة للجبل الأيمن ، فغالبية المباني كانت مرتبطة بسلالات الدم .

لوح بيمينغ هوى يده ، أطلق العنان لكف شاسع من الطاقة الفوضوية التي صبت في إتجاه تشاو فنغ . هذه المرة ، كان أكثر جدية وإستخدم ثمانين في المئة من قوته .

كان لخبراء هذا الفصيل سلالات دم قوية من شأنها أن تترك الآخرين يشعرون بالحسد ، لكن هذه كلها كانت سلالات دم مزروعة . علاوة على ذلك ، لا يمكن للمرء أن يدمج مع أي سلالة دم يتمنى . على غرار تجربة تشاو فنغ في مدينة تراث السماء الأخرى ، قبل تقوية سلالة دم المرء ، كان على المرء أن يخضع لتقييم لكي يرى أي سلالة دم مناسبة له . بالإضافة إلى ذلك ، كانت فرص الإندماج بنجاح مع سلالة دم منخفضة للغاية ، حيث أسفرت أسوأ الحالات عن الوفاة .

“إذا هكذا كان هذا هو الحال!” أومأ الحامي ولم يقل أكثر .

يجب أن يكون جوهر المملكة الإلهية في الجبل الأوسط! بدأ تشاو فنغ في تفقد الجبل بعناية .

لكن هذه المملكة الإلهية لم تظهر أي علامات على الإنهيار . من هذا ، يمكن للمرء أن يرى مدى قوة جوهر المملكة الإلهية .

كانت هناك أرضية محظورة في الخلف لم يستطع رؤيتها على الإطلاق . تم وضع مصفوفة مجال قوية بشكل لا يصدق حولها . عندما نظر تشاو فنغ ، شعر أنه كان هناك وجود فيها كان يراقبه .

“لننهيها هنا.”

رأى تشاو فنغ بشكل غامض شخصية ذات رداء أثيري .

“لقد رحل!” أظلم تعبير لورد السماء ، وأصبح البعد برمته ثقيلًا وقاسيًا للغاية .

بينما كان تشاو فنغ يراقب :

إكتشف أن العديد من المباني على الجبل الأيسر كانت أماكن تزرع فيها النباتات الثمينة . حتى أنه رأى نباتات نادرة من العصر القديم ، تقريبًا كل نوع كان يمكن تخيله . بالطبع ، ربما لم يكن يرى الأشياء الثمينة والقيمة . كانت تلك مخبأة بالتأكيد في أماكن أكثر سرية .

برروووم!

ظهرت تموجات في السماء ، ثم إندفعت السفن الحربية السوداء . قام الأليون بقيادة هذه السفن الحربية ، وكان هناك حتى حراس آلهة موت .

إهتزت المملكة الإلهية بالكامل بشدة ، يوان تشي السماء و الأرض لف المكان وهاج .

“أيمكن أن تكون أرض ختم الإله المقدسة أو إله قد قاموا بحركة سراً؟” تحولت عيون الحامي وهو يتكهن .

إززز!

“حان الوقت للمغادرة!” إبتسم تشاو فنغ بخفة .

العديد من السفن الحربية الكبيرة عوت وهي تغادر المملكة الإلهية .

تدقيق : إبراهيم

“ما الذي يحدث هنا؟” إسودت نظرة تشاو فنغ وهو يتحول للنظر .

“ما الذي يحدث هنا؟” إسودت نظرة تشاو فنغ وهو يتحول للنظر .

“هيا ، سنعود!” دعا بيمينغ هوى على الفور ، ثم أعاد تشاو فنغ إلى الغرفة السرية .

لم يضع تشاو فنغ أي مقاومة وعاد إلى الغرفة السرية . بمجرد تنشيط المصفوفة ، غادر المبعوثان الإلهيان ، بوزن ثقيل منزوع من كاهلهما .

في طريق العودة ، رأى تشاو فنغ العديد من الخبراء يغادرون الجبال الثلاثة ويطيرون إلى مسافة بعيدة .

لم يمض وقت طويل حتى توقفت المملكة الإلهية عن الإهتزاز .

هل إكتشف شخص ما هذا المكان وبدأ في مهاجمته؟ فكر تشاو فنغ . كانت هناك فرصة من ثمانين إلى تسعين في المئة أن هذه هي الحقيقة .

لكن كلمات تشاو فنغ التالية تركته غاضبا .

ربما كان هذا هو بالضبط سبب مرافقة بيمينغ هوى على الفور لتشاو فنغ . كان يخشى أن يستخدم تشاو فنغ هذه الفوضى لمغادرة المملكة الإلهية .

أما بالنسبة للجبل الأيمن ، فغالبية المباني كانت مرتبطة بسلالات الدم .

لم يضع تشاو فنغ أي مقاومة وعاد إلى الغرفة السرية . بمجرد تنشيط المصفوفة ، غادر المبعوثان الإلهيان ، بوزن ثقيل منزوع من كاهلهما .

لم يكن هذا الشيخ ذو الرداء الأسود سوى أول مبعوث إلهي الذي إلتقى بتشاو فنغ في ذلك القصر الأسود تماما .

في العالم الخارجي ، طاف عدة مئات من الأفراد تحت سماء ملبدة بالغيوم . كان كل هؤلاء الناس تقريبًا آلهة قديمة أو لوردات إلهيين . وكان من بين هؤلاء شخصية ذات رداء أبيض تحمل مروحة بيضاء : تانغ باي . في الجو أعلى حتى كان هناك شيخ شبه شفاف ذو لون أبيض لم يعطِ أي هالة على الإطلاق .

كان تشاو فنغ على الجبل المركزي .

“هذا الرجل العجوز لم يسمع قط بمثل هذا الفصيل الغامض.”

“لا بأس.” أجاب بيمينغ هوى بعد فترة قصيرة فقط . كان من الواضح أنه قد سأل الحامي توا .

بززز! بززز!

كانت القوة الإلهية أصل الفوضى خاصته قادرة على تحقيق الكثير من التقدم بشكل طبيعي بسبب قانون الوقت خاصته والعديد من نوايا ذروة المستوى التاسع . ولكن كان السبب الرئيسي في ذلك هو أن قانوني الفضاء والوقت كانا في الأصل واحد ، لذا فقد وفروا أكبر قوة للقوة الإلهية أصل الفوضى .

ظهرت تموجات في السماء ، ثم إندفعت السفن الحربية السوداء . قام الأليون بقيادة هذه السفن الحربية ، وكان هناك حتى حراس آلهة موت .

في العالم الخارجي ، كانت أرض ختم الإله المقدسة في تراجع بالجملة .

ظهر العديد من اللوردات الإلهيين الأقوياء ، وتقدّم أحدهم ، وهو شيخ ذو رداء أسود ، إلى الأمام وسأل بهدوء ، “ما الذي تعنيه أرض ختم الإله المقدسة بهذا؟”

غادر جميع أعضاء أرض ختم الإله المقدسة . عاد أعضاء عرق تراث السماء إلى المملكة الإلهية .

لم يكن هذا الشيخ ذو الرداء الأسود سوى أول مبعوث إلهي الذي إلتقى بتشاو فنغ في ذلك القصر الأسود تماما .

هل إكتشف شخص ما هذا المكان وبدأ في مهاجمته؟ فكر تشاو فنغ . كانت هناك فرصة من ثمانين إلى تسعين في المئة أن هذه هي الحقيقة .

“همف ، أود أن أسألك نفس السؤال! لماذا هاجمت لورد الهي من أرض ختم الإله المقدسة خاصتي ، حتى أنك حاولت قتله!؟” خرج لورد إلهي في السماء الثالثة من جيش عرق ختم الإله . في جانبه كان تانغ باي .

بعد قول هذا ، غادر تشاو فنغ غرفة التدريب . لقد تبارز مع بيمينغ هوى فقط لفهم المستوى الذي وصلت إليه قوته الإلهية .

على الجانب الآخر ، تصلب وجه بيمينغ هوى . كان هذا خطأه . إذا كان قد قتل تانغ باي في ذلك الوقت ، فلن يحدث شيء من هذا القبيل .

كان لخبراء هذا الفصيل سلالات دم قوية من شأنها أن تترك الآخرين يشعرون بالحسد ، لكن هذه كلها كانت سلالات دم مزروعة . علاوة على ذلك ، لا يمكن للمرء أن يدمج مع أي سلالة دم يتمنى . على غرار تجربة تشاو فنغ في مدينة تراث السماء الأخرى ، قبل تقوية سلالة دم المرء ، كان على المرء أن يخضع لتقييم لكي يرى أي سلالة دم مناسبة له . بالإضافة إلى ذلك ، كانت فرص الإندماج بنجاح مع سلالة دم منخفضة للغاية ، حيث أسفرت أسوأ الحالات عن الوفاة .

داخل المملكة الإلهية لعرق تراث السماء ، ظهر لورد السماء والحامي في الهواء .

لا عجب أن يكون عرق تراث السماء قد بدؤا في مراقبته بعد أن قتل يو هنغ . كان لدى ليو هنغ في الواقع مكانة فريدة إلى حد ما .

“لم أكن أعتقد أن ناس أرض ختم الإله المقدسة سيجدون هذا المكان بالفعل!” فوجئ الحامي .

في هذه اللحظة ، جاءت إنفجارات صامة من الخارج ، وألقت الفضاء والوقت في حالة من الفوضى .

حتى لو سمح بيمينغ هوى لسمكة بالهروب ، فلن يتمكن ناس أرض ختم الإله المقدسة من العثور على مكان للإختباء .

في طريق العودة ، رأى تشاو فنغ العديد من الخبراء يغادرون الجبال الثلاثة ويطيرون إلى مسافة بعيدة .

“هناك علامات على تدخلهم هنا.” كانت عيون لورد السماء العميقة غير منزعجة ، وبدا أنه يتذكر .

إستمع تشاو فنغ إلى بعض المحادثات من حوله .

“إذا هكذا كان هذا هو الحال!” أومأ الحامي ولم يقل أكثر .

“همف ، أود أن أسألك نفس السؤال! لماذا هاجمت لورد الهي من أرض ختم الإله المقدسة خاصتي ، حتى أنك حاولت قتله!؟” خرج لورد إلهي في السماء الثالثة من جيش عرق ختم الإله . في جانبه كان تانغ باي .

لم يكن عرق تراث السماء سلميًا داخليًا لتلك الدرجة . بما أنه لم يلاحظ من البداية يعني أن يو تيان وو يجب أن يكون قد إتخذ إجراءات شخصية .

“هل يمكنني أن أنظر حول الأجزاء الأخرى لهذا المكان؟ أنا فضولي للغاية لأرى مدى قوة هذا الفصيل.” سأل تشاو فنغ بعد مغادرة غرفة التدريب .

“يجب أن تذهب . أخِفهم بعيدًا ثم إنقلوا المملكة الإلهية ، “قال لورد السماء بهدوء ، ثم عاد .

لا عجب أن يكون عرق تراث السماء قد بدؤا في مراقبته بعد أن قتل يو هنغ . كان لدى ليو هنغ في الواقع مكانة فريدة إلى حد ما .

غادر الحامي بسرعة المملكة الإلهية لعرق تراث السماء .

غادر الحامي بسرعة المملكة الإلهية لعرق تراث السماء .

في الغرفة السرية :

“هيا ، سنعود!” دعا بيمينغ هوى على الفور ، ثم أعاد تشاو فنغ إلى الغرفة السرية .

“حان الوقت للمغادرة!” إبتسم تشاو فنغ بخفة .

“هاها ، إستمروا وحاربوا! سوف أغادر!” ضحك تشاو فنغ وهو جالس بأرجله متقاطعة على الأرض .

في هذه اللحظة ، جاءت إنفجارات صامة من الخارج ، وألقت الفضاء والوقت في حالة من الفوضى .

إكتشف أن العديد من المباني على الجبل الأيسر كانت أماكن تزرع فيها النباتات الثمينة . حتى أنه رأى نباتات نادرة من العصر القديم ، تقريبًا كل نوع كان يمكن تخيله . بالطبع ، ربما لم يكن يرى الأشياء الثمينة والقيمة . كانت تلك مخبأة بالتأكيد في أماكن أكثر سرية .

“يبدو أن هناك بالفعل معركة مستمرة!” جعلت نبضات الطاقة المهتزّة في السماء تشاو فنغ يتنهد من التعجب . كان لابد أن يكون هناك على الأقل لوردات إلهيين في السماء الثالثة يشاركون في هذه المعركة ، وربما حتى ملوك ألهة .

“إذا هكذا كان هذا هو الحال!” أومأ الحامي ولم يقل أكثر .

لكن هذه المملكة الإلهية لم تظهر أي علامات على الإنهيار . من هذا ، يمكن للمرء أن يرى مدى قوة جوهر المملكة الإلهية .

إززز!

“هاها ، إستمروا وحاربوا! سوف أغادر!” ضحك تشاو فنغ وهو جالس بأرجله متقاطعة على الأرض .

بززز! بززز!

إدعى بيمينغ هوى أنه حتى لورد إلهي ماهر في قانون الفضاء لن يمكنه ترك هذا البعد . ومع ذلك ، كان تشاو فنغ واثقًا من أنه لم يكن هناك أي علاقة لإنتقاله الفكري بأي من قوانين الفضاء . فبعد كل شيء ، كان قد سافر من منطقة القارة على طول الطريق إلى عالم الآلهة القديم المقفر .

إززز!

“سوف آخذ شظية تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء هذه كهدية!” لم يكن تشاو فنغ قد أعاد شظية تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء التي قد إقترضها .

“ليست هناك حاجة لك للقلق بشأن ذلك.” بينما تكلم لورد السماء بهدوء ، عبر وميض ضوء حاد عبر عينيه .

في الأرض المحظورة ، رأى لورد السماء ما كان يفعله تشاو فنغ . عندما رأى تشاو فنغ جالسًا على الأرض ، أخذ أن تشاو فنغ كان في تدريب ولم يولي الأمر الكثير من الإهتمام . كان لا يزال بحاجة للسيطرة على المملكة الإلهية لضمان عدم تسلل أي شخص من الخارج . بالإضافة إلى ذلك ، كان يستعد أيضًا لتحريك المملكة الإلهية .

“همف ، أود أن أسألك نفس السؤال! لماذا هاجمت لورد الهي من أرض ختم الإله المقدسة خاصتي ، حتى أنك حاولت قتله!؟” خرج لورد إلهي في السماء الثالثة من جيش عرق ختم الإله . في جانبه كان تانغ باي .

بووم! بانغ! كرااش!

في الحقيقة ، كان يخطط بالفعل لمغادرته . فبعد كل شيء ، حصل على فوائد كافية من هذا المكان . إذا بقي لفترة طويلة ، فقد يحدث حادث .

لم يمض وقت طويل حتى توقفت المملكة الإلهية عن الإهتزاز .

كان خصمه هو عرق تراث السماء ، وكانت هذه أرضهم . كانت فرص فوزه صفر . وفي الصدام القصير الآن ، كان الأضعف .

في العالم الخارجي ، كانت أرض ختم الإله المقدسة في تراجع بالجملة .

في الحقيقة ، كان يخطط بالفعل لمغادرته . فبعد كل شيء ، حصل على فوائد كافية من هذا المكان . إذا بقي لفترة طويلة ، فقد يحدث حادث .

كان للشيخ ذو الرداء الأبيض تعبير قاسي وهو يشكي : “آمل ألا يرتكب عرق تراث السماء نفسه أخطاء الماضي ….”

“ربما هو عضو مهم مع اللقب يو!”

كان خصمه هو عرق تراث السماء ، وكانت هذه أرضهم . كانت فرص فوزه صفر . وفي الصدام القصير الآن ، كان الأضعف .

لقد قدم هذا الطلب الحالي فقط قبل المغادرة حتى يتمكن من الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات . من خلال تفعيل عينه اليسرى قليلا، كان يرى أشياء كثيرة لم يرغب المبعوثون الإلهيون في رؤيته لها .

غادر جميع أعضاء أرض ختم الإله المقدسة . عاد أعضاء عرق تراث السماء إلى المملكة الإلهية .

“ما الذي يحدث هنا؟” إسودت نظرة تشاو فنغ وهو يتحول للنظر .

في الوقت نفسه ، بدأت المملكة الإلهية في الإنتقال إلى مكان آخر .

لم يضع تشاو فنغ أي مقاومة وعاد إلى الغرفة السرية . بمجرد تنشيط المصفوفة ، غادر المبعوثان الإلهيان ، بوزن ثقيل منزوع من كاهلهما .

في الأرض المحظورة للمملكة الإلهية :

ظهر العديد من اللوردات الإلهيين الأقوياء ، وتقدّم أحدهم ، وهو شيخ ذو رداء أسود ، إلى الأمام وسأل بهدوء ، “ما الذي تعنيه أرض ختم الإله المقدسة بهذا؟”

“جلالتك لورد السماء ، الأراضي المقدسة الأخرى ، بما في ذلك الآلهة ، سيعلمون عنا في النهاية!” كان الحامي قلقًا إلى حد ما .

“ليست هناك حاجة لك للقلق بشأن ذلك.” بينما تكلم لورد السماء بهدوء ، عبر وميض ضوء حاد عبر عينيه .

إستمع تشاو فنغ إلى بعض المحادثات من حوله .

“جلالتك لورد السماء ، تشاو فنغ ، لقد …!” نظر الحامي إلى الشاشة القريبة وشحب .

تدقيق : إبراهيم

“لقد رحل!” أظلم تعبير لورد السماء ، وأصبح البعد برمته ثقيلًا وقاسيًا للغاية .

تم تجميد الحامي في مكانه في حالة صدمة .

إززز!

“أيمكن أن تكون أرض ختم الإله المقدسة أو إله قد قاموا بحركة سراً؟” تحولت عيون الحامي وهو يتكهن .

بززز! بززز!

على الرغم من أن لورد السماء كان واقفًا كحارس ، إلا أن تشاو فنغ كان لا يزال قد إختفى . كان هذا سخيفًا جدًا . وقد هاجمت أرض ختم الإله المقدسة الآن ، لذلك ربما كانت مرتبطة بهذا الإختفاء .

“أيمكن أن تكون أرض ختم الإله المقدسة أو إله قد قاموا بحركة سراً؟” تحولت عيون الحامي وهو يتكهن .

لكن لم تمتلك حتى أرض ختم الإله المقدس هذه القدرة . وهكذا ، تكهن الحامي بأن إله قد تدخل سرا .

حتى لو سمح بيمينغ هوى لسمكة بالهروب ، فلن يتمكن ناس أرض ختم الإله المقدسة من العثور على مكان للإختباء .

ترجمة : reverof

في طريق العودة ، رأى تشاو فنغ العديد من الخبراء يغادرون الجبال الثلاثة ويطيرون إلى مسافة بعيدة .

تدقيق : إبراهيم

“اللقب يو؟ هل هناك شيء خاص حوله؟” سأل تشاو فنغ مباشرة . إمتلك يو هنغ الذي قتله هذا اللقب أيضًا .

“صحيح ، إن يو هنغ الذي قتلته كان حفيد شيخ من عرق تراث السماء . طالب ذلك الشيخ باستمرار بموتك . لولا لورد السماء ، لكنت قد قتلت منذ فترة طويلة!” سخر بيمينغ هوي ببرودة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط