نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

King of Gods 1539

العين الإلهية الداو السماوي (2)

العين الإلهية الداو السماوي (2)

ارتفع الضوء المظلم والعكر في السماء ، واخترق السماء لنهر النجوم الشاسع ، يتنافس في الإشعاع مع كل ما كان موجود في كون الفان .

بين عالم الآلهة القديم المقفر والأبعاد الخارجية كانت المنطقة التي اجتاحتها السيول الفوضوية للطاقة . إذا تجرأ اللوردات الإلهيين العاديين للتجول بلا مبالاة في الداخل ، فإنهم سيموتون تسع مرات من عشرة .

في جزء من الفضاء بعيدًا عن عالم الآلهة القديم المقفر ، جلس رجل كان جلده مغطى بأنماط ريشة ذهبية حمراء ، وكان يشع بضوء مبهر وحارق أضاء على اتساع كون الفان .

خفت تعبير حاكم الحياة . ما زالت لم تستطيع أن تفهم القدرة التي تمتلكها العين الإلهية الداو السماوي للورد السماء لذلك أجبرت على توخي الحذر .

فجأة ، فتح الرجل عينيه الناريتين وحدق في تلك الحزمة المذهلة من الضوء الإلهي في المسافة .

“برق!”

“طاقة عين إلهية لم أشعر بها من قبل …” وقف الرجل على قدميه على الفور .

لم يتفاعل مع عالم الآلهة القديم المقفر مؤخرًا ، لذلك لم يكن يعرف شيئًا عن تشاو فنغ . كان هذا هو السبب في أنه وصل إلى هذا الاستنتاج .

“هل يمكن أن تكون العين الإلهية التاسعة؟”

جعلت حاكم الحياة على الفور طاقة الحياة القوية خاصتها تغذي جسدها . تدريجيا ، استعادت مظهرها الطبيعي ، لكنها وجدت صعوبة في تهدئة قلبها .

لم يتفاعل مع عالم الآلهة القديم المقفر مؤخرًا ، لذلك لم يكن يعرف شيئًا عن تشاو فنغ . كان هذا هو السبب في أنه وصل إلى هذا الاستنتاج .

بزززز!

بزززز!

“التغيير فجأة دون سابق إنذار ، يشبه إلى حد ما قوة عين الحلم الإلهية ، ولكن يبدو أن هناك بعض الاختلاف الجوهري”. بدأ تشاو فنغ التفكير .

بدأ الضوء غير المحدود والحرارة المحيطة بالرجل بالتراجع تدريجياً في جسمه . بدأت المنطقة كلها تتعتم .

بدء شعاع الضوء الذهبي الفضي بالإشتعال بضوء ناري .

“ما الذي حدث في عالم الآلهة القديم المقفر؟”

“مجرد لكمة؟” بقي تعبير حاكم الحياة قاتمة . شعرت أن الأمور لم تكن بسيطة كما تبدو .

اختفى الرجل فجأة .

بزززز!

في الوقت نفسه ، فإن العديد من الملوك الألهة في عالم الآلهة القديم المقفر وحتى الحكام قد أذهلهم هذا الضوء الإلهي .

بين عالم الآلهة القديم المقفر والأبعاد الخارجية كانت المنطقة التي اجتاحتها السيول الفوضوية للطاقة . إذا تجرأ اللوردات الإلهيين العاديين للتجول بلا مبالاة في الداخل ، فإنهم سيموتون تسع مرات من عشرة .

بين عالم الآلهة القديم المقفر والأبعاد الخارجية كانت المنطقة التي اجتاحتها السيول الفوضوية للطاقة . إذا تجرأ اللوردات الإلهيين العاديين للتجول بلا مبالاة في الداخل ، فإنهم سيموتون تسع مرات من عشرة .

هجومها الخاص لم يبدو وكأنه قد غير الاتجاه . ما تغير كان الفضاء ، العالم نفسه ….

بررووووم!

لكن في هذه اللحظة ، أومضت عيون حاكم العقاب الإلهي ونظر إلى المسافة . وقف الشيخ ذو الرداء الأسود أيضًا ، وكانت هناك نظرة تفاجئ في عيونه السوداء .

فجأة ، وقع انفجار كبير وسط هذه السيول الفوضوية من الطاقة حيث اصطدمت صاعقة من البرق الأبيض المبهر مع تيار من طاقة الموت السوداء . وقف شخصيتان في وسط الفوضى .

كان لدى الجميع في ساحة المعركة سؤال واحد في أذهانهم .

كان واحد منهم رجل يرتدي أردية ذهبية بيضاء ، شخصية مهيبة ممتلئ بالجلال . الآخر كان رجلاً مسنّاً منحني ، أرديته السوداء تماما تلوح حوله . لقد أمسك بمنجل عملاق أسود اللون في إحدى يديه ، وكانت تدور حوله نيران سوداء من طاقة الموت . لم يكن هناك دلالة على عدد الأرواح التي حصدها هذا المنجل .

“تراجعوا!” كرر الملك الإله القمة المشعة الأمر .

“كيكي ، العقاب الإلهي ، سأصبح بالتأكيد الشخص الذي يقتل حاكم!” ضاحك الشيخ ذو الرداء الأسود بشكل شرير .

وبدأت العين الإلهية الداو السماوي في وسط جبهته بالدوران ، وبدأت حدقات العين الثمانية أيضا في الدوران . خرج ضوء عكر ورمادي وذاب في الفضاء المحيط .

لقد لوح بالمنجل ، مطلقا قمر هلالي ضخم من اللهب الأسود .

“أفترض أنكِ سمعتِ أساطير عين السلف العليا ، أليس كذلك؟” إبتسم لورد السماء وهو يسأل .

في الوقت نفسه ، ارتعشت عيون الرجل العجوز بينما بدأت في الدوران ، مطلقتا طاقة موت مرعبة على النيران .

سويـش!

“همف ، قوة العقاب الإلهي ستعدم بالتأكيد آثم مثلك!” كان تعبير حاكم العقاب الإلهي باردًا وجليل . بصقت عيناه صاعقة تجمعت في كرة رعد بيضاء ذهبية .

بدا أن المعركة في الأسفل قد توقفت بينما حدق الجميع في المعركة في السماء ، أجسامهم ترتجف .

لقد فهمت العديد من القوى العظمى في عالم الآلهة القديم المقفر ، أنه من بين العيون الالهية العظمى الثمانية ، كان لعين العقاب الإلهي الإلهية وعين الموت الإلهية ضغائن لا يمكن التوفيق بينها . لقد اشتبك هذان الاثنان عدة مرات على مدار سنوات عديدة .

الآن بعد أن عرفت الخلفية الحقيقية للعين الإلهية الداو السماوي للورد السماء ، لن تسلم أبدا عين الحياة الإلهية .

لكن في هذه اللحظة ، أومضت عيون حاكم العقاب الإلهي ونظر إلى المسافة . وقف الشيخ ذو الرداء الأسود أيضًا ، وكانت هناك نظرة تفاجئ في عيونه السوداء .

بزززز!

“طاقة عين إلهية لم تشهد من قبل …” أصبح الشيخ ذو الرداء الأسود مهيب . أخبرته استجابة عين الموت الإلهية أن طاقة العين الإلهية هذه كانت غير طبيعية للغاية .

لقد انهار العالم بينما اجتاحت عاصفة مدمرة من الطاقة . تحطم الفضاء ، وبدا وكأن العالم قد غرق في نهاية أيامه .

“إنها ليست العين الإلهية التاسعة!” تفاجئ حاكم العقاب الإلهي . لقد ظهرت طاقة عين إلهية بخلاف العين الإلهية التاسعة .

“الإستسلام؟ فقط ما هو هدفك؟ من أين أتت تلك العين؟” كانت ملامح حاكم الحياة مظلمة وباردة .

“سنتوقف هنا.” نظر الحاكم العقاب الإلهي إلى الشيخ ذو الرداء الأسود قبل الابتعاد .

لقد انهار العالم بينما اجتاحت عاصفة مدمرة من الطاقة . تحطم الفضاء ، وبدا وكأن العالم قد غرق في نهاية أيامه .

في الوقت نفسه ، في القاعدة السرية لفصيل الحكيم ، تحسس جميع الحكماء شيئًا ما أثناء عرافتهم وتقيؤ الدم في وقت واحد . إن طاقة العين الإلهية التي ظهرت للتو لم تكن شيئًا يمكن أن يتنبؤا به .

بزززز!

داخل البرج الأسود ذي الجوانب الستة ، غرق يو تيان وو في العرافة . بعد لحظات قليلة ، أصبح شاحبًا بشكل كبير ونزف الدم من شفتيه . “هل يمكن أن تكون خطته هي عين السلف العليا؟!”

“عين إلهية؟” كان تشاو فنغ أيضا مرتبك . تحدثت الأساطير عن تسعة فقط من العيون الإلهية . إذا كانت عين لورد السماء عين إلهية ، فماذا كانت عينه؟

في أرض الحياة المقدسة ، باللحظة التي فتحت فيها العين على مركز جبين لورد السماء ، بدا العالم كله يرتجف في خوف . في ساحة المعركة الواسعة ، شعر الجميع بقوة لا تقهر ولا يمكن تجاهلها . كانت طاقة لورد السماء ترتفع إلى أقصى حد ، وأصبح حاكما لهذا العالم ، وكل الكائنات الحية تتهاوى عند قدميه .

“هذا مستحيل …!”

“كيف يمكن أن يكون هذا؟ عين إلهية؟” لقد تفاجئت حاكم الحياة .

لماذا تحولت طاقة العين الإلهية التي أطلقتها لمهاجمتها؟ حتى مع تجربتها كحاكم الحياة ، وجدت صعوبة في التوضيح .

كان لهذا العالم ثمانية عيون إلهية عظمى فقط . كانت العين الإلهية التاسعة في السابق مجرد أسطورة حتى ظهر تشاو فنغ وتحولت الأسطورة إلى حقيقة ، ولكن الآن ظهرت عين إلهية أخرى فجأة؟

“هيه ، جربي هجومي!” ضحك لورد السماء بصوتٍ عالٍ .

حتى حاكم الحياة شعرت بعينها الإلهية ترتجف بينما حدقت في تلك العين العمودية في مركز جبين لورد السماء .

قوة حرمان الحياة التي أطلقتها حاكم الحياة فجأة انقلبت ولفت حاكم الحياة . “آه …!” لقد شعرت حاكم الحياة بالقلق ، ومن الواضح أنها لم تتوقع هذا التطور .

كان لعين لورد السماء العمودية في الحقيقة ثمانية حدقات عين ، كلها تشعّ بغرابة وطاقة مخيفة .

أصبحت كرة الصواعق فجأة ثقيلة للغاية ، مشوهة قليلاً المساحة المحيطة بها .

“عين إلهية؟” كان تشاو فنغ أيضا مرتبك . تحدثت الأساطير عن تسعة فقط من العيون الإلهية . إذا كانت عين لورد السماء عين إلهية ، فماذا كانت عينه؟

داخل البرج الأسود ذي الجوانب الستة ، غرق يو تيان وو في العرافة . بعد لحظات قليلة ، أصبح شاحبًا بشكل كبير ونزف الدم من شفتيه . “هل يمكن أن تكون خطته هي عين السلف العليا؟!”

بدأت عين الحلم الإلهية الخاصة بتشاو فنغ فجأة في النبض ، وبدأ أصل الحلم في بعد الحلم الإلهي يرتجف في هيجان .

ارتفع الضوء المظلم والعكر في السماء ، واخترق السماء لنهر النجوم الشاسع ، يتنافس في الإشعاع مع كل ما كان موجود في كون الفان .

“ما الذي يحدث؟ هل هذه عين إلهية؟”

بدأت كرة النار بالطقطقة بالبرق .

“هذا مستحيل …!”

“هيه ، جربي هجومي!” ضحك لورد السماء بصوتٍ عالٍ .

كان لدى الجميع في ساحة المعركة سؤال واحد في أذهانهم .

“التغيير فجأة دون سابق إنذار ، يشبه إلى حد ما قوة عين الحلم الإلهية ، ولكن يبدو أن هناك بعض الاختلاف الجوهري”. بدأ تشاو فنغ التفكير .

وفي الوقت نفسه ، كان الحامي الأيسر كله ابتسامات ، لقد نظر بتعبد إلى لورد السماء . “خطة سعادته لورد السماء ستنجح بالتأكيد!”

“هذا مستحيل …!”

“حاكم الحياة ، يبدو أنكِ متشككة للغاية في العين الإلهية الداو السماوي خاصتي . لماذا لا تجربينها بنفسك؟” إبتسم لورد السماء بسرور .

تدقيق : Don Kol

في الحقيقة ، لقد أنهى مؤخرًا العين الإلهية الداو السماوي فقط ، وكان لورد السماء لا يزال في منتصف استكشاف قواها .

بعد لحظة :

“حرمان … الحياة!” بدءت عيون حاكم الحياة في الدوران ، ومع وميضها بالضوء الأخضر ، بدأت طاقة الحياة في النبض .

كانت هذه مفاجأة كبيرة للورد السماء .

سويـش!

“هيه ، جربي هجومي!” ضحك لورد السماء بصوتٍ عالٍ .

طارت هذه الطاقة الخفية إلى الأمام ولفت لورد السماء .

عتدما تفرقت العاصفة ، لقد كشفت عن مشهد من الدمار حول حاكم الحياة . ومع ذلك ، فإن جسدها الإلهي ، الذي تدعمه طاقة حياة لا حدود لها ، كان يتعافى بسرعة .

“طاقة الداو السماوي!” بدا لورد السماء متحمسًا للغاية بينما انفجرت عينه بالضوء .

من المستحيل التفادي!

بزززز!

بدأ الضوء غير المحدود والحرارة المحيطة بالرجل بالتراجع تدريجياً في جسمه . بدأت المنطقة كلها تتعتم .

وبدأت العين الإلهية الداو السماوي في وسط جبهته بالدوران ، وبدأت حدقات العين الثمانية أيضا في الدوران . خرج ضوء عكر ورمادي وذاب في الفضاء المحيط .

لماذا تحولت طاقة العين الإلهية التي أطلقتها لمهاجمتها؟ حتى مع تجربتها كحاكم الحياة ، وجدت صعوبة في التوضيح .

“انعكاس!” صرخ لورد السماء وهو يطلق طاقته الإلهية الغريبة .

بررووووم!

بعد لحظة :

بدأت عين الحلم الإلهية الخاصة بتشاو فنغ فجأة في النبض ، وبدأ أصل الحلم في بعد الحلم الإلهي يرتجف في هيجان .

سويـش!

“لا تفكر حتى في ذلك!” ردت حاكم الحياة بغضب ، لمع وجهها الجميل بالعزم . كانت مستعدة بوضوح لتدمير نفسها إذ وصل الحد لتلك الدرجة .

قوة حرمان الحياة التي أطلقتها حاكم الحياة فجأة انقلبت ولفت حاكم الحياة . “آه …!” لقد شعرت حاكم الحياة بالقلق ، ومن الواضح أنها لم تتوقع هذا التطور .

عندما تم الجمع بين الثماني عيون شبه الإلهية . يمكن أن تخلق طاقة ضعيفة قريبة من تلك من العين السلف الداو السماوي ، ولكن هذا الانصهار كان غير مستقر للغاية ويمكن أن ينهار في أي لحظة .

هوووو!

“لكن كعين إلهية ، ربما لا تعرفين أن العين السلف العليا تسمى العين السلف الداو السماوي” ، تكلم لورد السماء مرة أخرى ، ثم ارتعدت العين الإلهية على جبينه ، مشعةً طاقة إلهية حكمت على هذا العالم .

عتمت بشرة حاكم الحياة وهي تزيد من العمر بضع سنوات .

بدا أن المعركة في الأسفل قد توقفت بينما حدق الجميع في المعركة في السماء ، أجسامهم ترتجف .

جعلت حاكم الحياة على الفور طاقة الحياة القوية خاصتها تغذي جسدها . تدريجيا ، استعادت مظهرها الطبيعي ، لكنها وجدت صعوبة في تهدئة قلبها .

مدّ لورد السماء يده ، وبدأت العين الإلهية الداو السماوي على جبينه في الدوران .

لماذا تحولت طاقة العين الإلهية التي أطلقتها لمهاجمتها؟ حتى مع تجربتها كحاكم الحياة ، وجدت صعوبة في التوضيح .

لم تشعر بالصدمة من اسم العين السلف الداو السماوي ، ولكن لأنه على الأرجح أن كانت العين الإلهية الداو السماوي كانت مرتبطة بالعين السلفية .

هجومها الخاص لم يبدو وكأنه قد غير الاتجاه . ما تغير كان الفضاء ، العالم نفسه ….

“همف ، قوة العقاب الإلهي ستعدم بالتأكيد آثم مثلك!” كان تعبير حاكم العقاب الإلهي باردًا وجليل . بصقت عيناه صاعقة تجمعت في كرة رعد بيضاء ذهبية .

في الأسفل ، شهد تشاو فنغ أيضا هذا المشهد .

بدأ الضوء غير المحدود والحرارة المحيطة بالرجل بالتراجع تدريجياً في جسمه . بدأت المنطقة كلها تتعتم .

“التغيير فجأة دون سابق إنذار ، يشبه إلى حد ما قوة عين الحلم الإلهية ، ولكن يبدو أن هناك بعض الاختلاف الجوهري”. بدأ تشاو فنغ التفكير .

بدا أن المعركة في الأسفل قد توقفت بينما حدق الجميع في المعركة في السماء ، أجسامهم ترتجف .

لقد رأى أعضاء أرض الحياة المقدسة هذا المنظر أيضا ، وإرتعشت عقولهم . حتى لو كان للورد السماء عين إلهية ، كيف يمكن أن يكتسب اليد العليا على الفور ويتسبب في خسارة حاكم الحياة؟

فجأة ، وقع انفجار كبير وسط هذه السيول الفوضوية من الطاقة حيث اصطدمت صاعقة من البرق الأبيض المبهر مع تيار من طاقة الموت السوداء . وقف شخصيتان في وسط الفوضى .

“هيه ، جربي هجومي!” ضحك لورد السماء بصوتٍ عالٍ .

كان لهذا العالم ثمانية عيون إلهية عظمى فقط . كانت العين الإلهية التاسعة في السابق مجرد أسطورة حتى ظهر تشاو فنغ وتحولت الأسطورة إلى حقيقة ، ولكن الآن ظهرت عين إلهية أخرى فجأة؟

خفت تعبير حاكم الحياة . ما زالت لم تستطيع أن تفهم القدرة التي تمتلكها العين الإلهية الداو السماوي للورد السماء لذلك أجبرت على توخي الحذر .

“الإستسلام؟ فقط ما هو هدفك؟ من أين أتت تلك العين؟” كانت ملامح حاكم الحياة مظلمة وباردة .

بوووم!

كان الهجوم الذي أطلقه لورد السماء يتطور باستمرار ، ويزداد قوة مع كل تطور .

قام لورد السماء بتنشيط جسد الإله الشيطان خاصته وأطلق سيلاً من الضوء الفضي من قبضته .

ومع ذلك ، كان بإمكانهم جميعا أن يروا حالة المعركة .

“مجرد لكمة؟” بقي تعبير حاكم الحياة قاتمة . شعرت أن الأمور لم تكن بسيطة كما تبدو .

قوة حرمان الحياة التي أطلقتها حاكم الحياة فجأة انقلبت ولفت حاكم الحياة . “آه …!” لقد شعرت حاكم الحياة بالقلق ، ومن الواضح أنها لم تتوقع هذا التطور .

مدّ لورد السماء يده ، وبدأت العين الإلهية الداو السماوي على جبينه في الدوران .

في الأسفل ، شهد تشاو فنغ أيضا هذا المشهد .

“نار!” صرخ لورد السماء .

يا لها من طاقة قوية! كان تشاو فنغ مذهول أيضا .

بدء شعاع الضوء الذهبي الفضي بالإشتعال بضوء ناري .

“أفترض أنكِ سمعتِ أساطير عين السلف العليا ، أليس كذلك؟” إبتسم لورد السماء وهو يسأل .

“برق!”

“إنها ليست العين الإلهية التاسعة!” تفاجئ حاكم العقاب الإلهي . لقد ظهرت طاقة عين إلهية بخلاف العين الإلهية التاسعة .

بدأت كرة النار بالطقطقة بالبرق .

“إنها ليست العين الإلهية التاسعة!” تفاجئ حاكم العقاب الإلهي . لقد ظهرت طاقة عين إلهية بخلاف العين الإلهية التاسعة .

“وزن!”

بوووم!

أصبحت كرة الصواعق فجأة ثقيلة للغاية ، مشوهة قليلاً المساحة المحيطة بها .

شعر جميع أعضاء الأرض المقدسة في ساحة المعركة بأن عقولهم ترتعش في عدم تصديق . اعترفت حاكم الحياة بخسارتها!

“كيف يمكن ذلك؟” لقد صدمت حاكم الحياة .

بوووم!

كان الهجوم الذي أطلقه لورد السماء يتطور باستمرار ، ويزداد قوة مع كل تطور .

“طاقة الداو السماوي!” بدا لورد السماء متحمسًا للغاية بينما انفجرت عينه بالضوء .

بينما كانت حاكم الحياة لا تزال تترنح من الصدمة ، ظهرت كرة نار البرق أمامها فجأة .

بدأت كرة النار بالطقطقة بالبرق .

من المستحيل التفادي!

كانت هذه مفاجأة كبيرة للورد السماء .

بوووم! بانغ!

ارتفع الضوء المظلم والعكر في السماء ، واخترق السماء لنهر النجوم الشاسع ، يتنافس في الإشعاع مع كل ما كان موجود في كون الفان .

لقد انهار العالم بينما اجتاحت عاصفة مدمرة من الطاقة . تحطم الفضاء ، وبدا وكأن العالم قد غرق في نهاية أيامه .

وفي الوقت نفسه ، كان الحامي الأيسر كله ابتسامات ، لقد نظر بتعبد إلى لورد السماء . “خطة سعادته لورد السماء ستنجح بالتأكيد!”

بدا أن المعركة في الأسفل قد توقفت بينما حدق الجميع في المعركة في السماء ، أجسامهم ترتجف .

كانت هذه مفاجأة كبيرة للورد السماء .

يا لها من طاقة قوية! كان تشاو فنغ مذهول أيضا .

لم يتفاعل مع عالم الآلهة القديم المقفر مؤخرًا ، لذلك لم يكن يعرف شيئًا عن تشاو فنغ . كان هذا هو السبب في أنه وصل إلى هذا الاستنتاج .

لقد بدا وكأن العين الإلهية الداو السماوي للورد السماء كانت تسيطر حقًا على العالم ، وتغير عرضيا قوانين ومبادئ العالم كما يحلو لها .

عتمت بشرة حاكم الحياة وهي تزيد من العمر بضع سنوات .

فوووش!

أومئت حاكم الحياة ، وجهها يصبح أكثر سوادا . كانت تكسب المزيد والمزيد من المعلومات وتنتج نظريات لا تعد ولا تحصى ، لكنها ما زالت غير متأكدة .

عتدما تفرقت العاصفة ، لقد كشفت عن مشهد من الدمار حول حاكم الحياة . ومع ذلك ، فإن جسدها الإلهي ، الذي تدعمه طاقة حياة لا حدود لها ، كان يتعافى بسرعة .

“إنها ليست العين الإلهية التاسعة!” تفاجئ حاكم العقاب الإلهي . لقد ظهرت طاقة عين إلهية بخلاف العين الإلهية التاسعة .

“تراجعوا!” أمرت حاكم الحياة على الفور .

شعر جميع أعضاء الأرض المقدسة في ساحة المعركة بأن عقولهم ترتعش في عدم تصديق . اعترفت حاكم الحياة بخسارتها!

شعر جميع أعضاء الأرض المقدسة في ساحة المعركة بأن عقولهم ترتعش في عدم تصديق . اعترفت حاكم الحياة بخسارتها!

من المستحيل التفادي!

حتى لو كان للورد السماء عين إلهية ، فكيف يكون قوياً لدرجة أن حاكم الحياة ستنسحب ولا تجرؤ على القتال؟

ارتفع الضوء المظلم والعكر في السماء ، واخترق السماء لنهر النجوم الشاسع ، يتنافس في الإشعاع مع كل ما كان موجود في كون الفان .

ومع ذلك ، كان بإمكانهم جميعا أن يروا حالة المعركة .

“ماذا؟” تجمدت حاكم الحياة في مكانها كما لو أنه صدمة من قبل صاعقة برق .

“تراجعوا!” كرر الملك الإله القمة المشعة الأمر .

“مهمتك قد انتهت . سلمي عين الحياة الإلهية!” تحول تعبير لورد السماء فجأة إلى قاسي وبارد ، ممتلئ برغبة شديدة .

أصبحت ساحة المعركة خلية من النشاط حيث تراجع جميع أعضاء الأرض المقدسة لأرض الحياة المقدسة .

في الوقت نفسه ، في القاعدة السرية لفصيل الحكيم ، تحسس جميع الحكماء شيئًا ما أثناء عرافتهم وتقيؤ الدم في وقت واحد . إن طاقة العين الإلهية التي ظهرت للتو لم تكن شيئًا يمكن أن يتنبؤا به .

لم يكن تشاو فنغ استثناء ، على الأرجح كان الأسرع في التراجع . كان لورد السماء ببساطة قويًا جدًا . حتى حاكم الحياة لم تكن ندا له . إذا أراد لورد السماء القبض على تشاو فنغ ، فلن تتمكن عين الحلم الإلهية من إنقاذه .

“كيكي ، العقاب الإلهي ، سأصبح بالتأكيد الشخص الذي يقتل حاكم!” ضاحك الشيخ ذو الرداء الأسود بشكل شرير .

“هاها ، حاكم الحياة ، يمكنك التفكير مرة أخرى فيما إذا كنتِ تريدين أن تستسلمي لي!” ضحك لورد السماء بحرارة ، وبدأ العالم كله يرتجف .

“أفترض أنكِ سمعتِ أساطير عين السلف العليا ، أليس كذلك؟” إبتسم لورد السماء وهو يسأل .

“الإستسلام؟ فقط ما هو هدفك؟ من أين أتت تلك العين؟” كانت ملامح حاكم الحياة مظلمة وباردة .

“مجرد لكمة؟” بقي تعبير حاكم الحياة قاتمة . شعرت أن الأمور لم تكن بسيطة كما تبدو .

“أفترض أنكِ سمعتِ أساطير عين السلف العليا ، أليس كذلك؟” إبتسم لورد السماء وهو يسأل .

“لكن كعين إلهية ، ربما لا تعرفين أن العين السلف العليا تسمى العين السلف الداو السماوي” ، تكلم لورد السماء مرة أخرى ، ثم ارتعدت العين الإلهية على جبينه ، مشعةً طاقة إلهية حكمت على هذا العالم .

قالت الأساطير إنه إذا جمع المرء كل الأعين الإلهية العظمى الثمانية ، يمكن للمرء أن يستدعي عين السلف العليا ، قادر على كل شيئ وقادر على تشكيل العالم وفقًا لإرادته!

في الوقت نفسه ، في القاعدة السرية لفصيل الحكيم ، تحسس جميع الحكماء شيئًا ما أثناء عرافتهم وتقيؤ الدم في وقت واحد . إن طاقة العين الإلهية التي ظهرت للتو لم تكن شيئًا يمكن أن يتنبؤا به .

أومئت حاكم الحياة ، وجهها يصبح أكثر سوادا . كانت تكسب المزيد والمزيد من المعلومات وتنتج نظريات لا تعد ولا تحصى ، لكنها ما زالت غير متأكدة .

“مهمتك قد انتهت . سلمي عين الحياة الإلهية!” تحول تعبير لورد السماء فجأة إلى قاسي وبارد ، ممتلئ برغبة شديدة .

“لكن كعين إلهية ، ربما لا تعرفين أن العين السلف العليا تسمى العين السلف الداو السماوي” ، تكلم لورد السماء مرة أخرى ، ثم ارتعدت العين الإلهية على جبينه ، مشعةً طاقة إلهية حكمت على هذا العالم .

“تراجعوا!” كرر الملك الإله القمة المشعة الأمر .

“ماذا؟” تجمدت حاكم الحياة في مكانها كما لو أنه صدمة من قبل صاعقة برق .

مدّ لورد السماء يده ، وبدأت العين الإلهية الداو السماوي على جبينه في الدوران .

لم تشعر بالصدمة من اسم العين السلف الداو السماوي ، ولكن لأنه على الأرجح أن كانت العين الإلهية الداو السماوي كانت مرتبطة بالعين السلفية .

ومع ذلك ، كان بإمكانهم جميعا أن يروا حالة المعركة .

“مهمتك قد انتهت . سلمي عين الحياة الإلهية!” تحول تعبير لورد السماء فجأة إلى قاسي وبارد ، ممتلئ برغبة شديدة .

كانت هذه مفاجأة كبيرة للورد السماء .

كانت خطته هي إنشاء العين السلف الداو السماوي وإمتلاك أكبر قوة في هذا الكون . ومع ذلك ، لم يكن لديه عين إلهية ، كما أنه لم يكن متطابقًا مع عين إلهية ، لذا لم يستطع الاستيلاء على العيون الإلهية . أقل بكثير من تجميع قوة جميع العيون الالهية العظمى الثمانية .

لقد لوح بالمنجل ، مطلقا قمر هلالي ضخم من اللهب الأسود .

وهكذا ، بدأ لورد السماء مع سليلي العين الإلهية . بعد مليارات السنين من البحث والعديد من التجارب التي لا تعد ولا تحصى ، دمج أخيرًا ثمانية عيون شبه إلهية .

وفي الوقت نفسه ، كان الحامي الأيسر كله ابتسامات ، لقد نظر بتعبد إلى لورد السماء . “خطة سعادته لورد السماء ستنجح بالتأكيد!”

عندما تم الجمع بين الثماني عيون شبه الإلهية . يمكن أن تخلق طاقة ضعيفة قريبة من تلك من العين السلف الداو السماوي ، ولكن هذا الانصهار كان غير مستقر للغاية ويمكن أن ينهار في أي لحظة .

بدا أن المعركة في الأسفل قد توقفت بينما حدق الجميع في المعركة في السماء ، أجسامهم ترتجف .

كان لورد السماء قد توقع أنه سيحتاج إلى مائة ألف عام أو حتى أطول لحل هذه المشكلة ، ولكن بعد ذلك ، أعاد الحامي الأيسر دماء تشاو فنغ .

عتدما تفرقت العاصفة ، لقد كشفت عن مشهد من الدمار حول حاكم الحياة . ومع ذلك ، فإن جسدها الإلهي ، الذي تدعمه طاقة حياة لا حدود لها ، كان يتعافى بسرعة .

كان تشاو فنغ هو العين الإلهية التاسعة ، لذا فقد تم تغذية دمه وجسده الإلهي وروحه بواسطة عين الحلم الإلهية ، كان دمه على وجه التحديد هو الذي سمح بالاندماج التام للعيون شبه الإلهية الثمانية ، ودمجها في عين احتوت على قدر صغير من قوة العين الإلهية الداو السماوي .

لم يكن تشاو فنغ استثناء ، على الأرجح كان الأسرع في التراجع . كان لورد السماء ببساطة قويًا جدًا . حتى حاكم الحياة لم تكن ندا له . إذا أراد لورد السماء القبض على تشاو فنغ ، فلن تتمكن عين الحلم الإلهية من إنقاذه .

كانت هذه مفاجأة كبيرة للورد السماء .

“وزن!”

“لا تفكر حتى في ذلك!” ردت حاكم الحياة بغضب ، لمع وجهها الجميل بالعزم . كانت مستعدة بوضوح لتدمير نفسها إذ وصل الحد لتلك الدرجة .

“سنتوقف هنا.” نظر الحاكم العقاب الإلهي إلى الشيخ ذو الرداء الأسود قبل الابتعاد .

الآن بعد أن عرفت الخلفية الحقيقية للعين الإلهية الداو السماوي للورد السماء ، لن تسلم أبدا عين الحياة الإلهية .

الآن بعد أن عرفت الخلفية الحقيقية للعين الإلهية الداو السماوي للورد السماء ، لن تسلم أبدا عين الحياة الإلهية .

ترجمة : reverof

الآن بعد أن عرفت الخلفية الحقيقية للعين الإلهية الداو السماوي للورد السماء ، لن تسلم أبدا عين الحياة الإلهية .

تدقيق : Don Kol

سويـش!

بدأت عين الحلم الإلهية الخاصة بتشاو فنغ فجأة في النبض ، وبدأ أصل الحلم في بعد الحلم الإلهي يرتجف في هيجان .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط