نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

King of Gods 1548

في طريق مسدود

في طريق مسدود

شوهدت نيران الحرب داخل المملكة الإلهية لفصيل تحدى السماء . كان أعضاء أرض الحياة المقدسة قد دخلوا بالفعل إلى المملكة الإلهية ، وبدأ فصيل تحدي السماء ، التي فقدت ميزتها ببطء ، في اتخاذ تدابير دفاعية .

“انعكاس ، ارتداد ، انقلاب!” استخدم لورد السماء قوة العين الإلهية الداو السماوي ، وعكس اتجاهات العالم .

نظرًا لأن هذه كانت أرض ‘فصيل تحدي السماء’ ، فقد كان هناك العديد من المصفوفات وأسلحة الحرب والفخاخ ، لذا فإن ‘فصيل تحدي السماء’ كان لا يزال لديه القدرة على القتال .

واشتبك الإثنان في قتال وتبادلوا عدة مئات من الضربات دون نتيجة واضحة .

بوووم! بوووم! إصطدام!

بالطبع ، لم يكن هذا كافياً للوقوف في وجه الضربة الكاملة للقائد ذي الشعر الأزرق . شبث تشاو فنغ يده ، وخلق على الفور العديد من سيوف برق المحنة الفوضى داخل مجال الفوضى البدائية خاصته .

في وسط فصيل تحدى السماء  ، تورط تشاو فنغ ومرؤوسوه في معركة مع أجساد سامسارا الخالدة للحامي الأيمن .

يبدو أن الشيخ ذو الشعر الأزرق كان يستخدم كل قوته .

“آآآآه!” عانى الشيخ ذو الشعر الأزرق وصرخ ، إستحضرت يداه عواصف هائلة من الجليد .

عززت قوة بعد الحلم قوة تشاو فنغ في جميع الجوانب .

ومع ذلك ، فإن تشاو فنغ ، بحماية تحفة الأجداد الأثرية الزائفة ، كان على ما يرام طالما أنه لم يصب بجروح قاتلة من قبل الشيخ ذي الشعر الأزرق .

بدأ الحكام الأخرين الحذرين أيضًا في التراجع ، لكنهم استمروا في التحديق في لورد السماء .

“عين البرق الفوضى البدائية!” تحولت العين اليسرى لتشاو فنغ ، واستدعت طاقة الفوضى البدائية وطاقة برق المحنة .

“اعتقدت أن الثلاثة منكم سيبقون في قذائفهم حتى النهاية!” إهتز حاكم الزمكان .

كااكرااك!

انفجرت طاقة برق المحنة على جسم الشيخ ، تاركة وراءها حفرة كبيرة .

وكان الثلاثة منهم حاكم الموت ، وحاكم الدمار ، وحاكم سامسار . كان حاكم الدمار وحاكم الموت أقوياء للغاية عندما يتعلق الأمر بالقتال بينما كان لدى حاكم سامسارا العديد من أجساد سامسارا الخالدة التي جعلت من الصعب التعامل معها .

كجسم سامسارا الخالد ، تعافى الشيخ ذو الشعر الأزرق بسرعة ، لكن روحه ما زالت تتعرض للتلف . ومع ذلك ، كان الشيخ ذو الشعر الأزرق ملك إله وكانت نية روحه قوية للغاية . كان خبراء السماء الثالثة العاديين سيصابون بجروح بالغة أو يقُتلون على يد عين البرق الفوضى البدائية لتشاو فنغ .

لوح بيده ، وأرسل السيوف منطلقة في كل اتجاه . تدريجيا ، بدأت الطاقة الجليدية من حوله تضعف ، حيث تم تنظيفها ببطء بواسطة تشاو فنغ .

“ختم الجليد المطلق!” تحول وجه الشيخ لوحشي وقاسي . ولأنه أصيب مرارًا وتكرارًا من ذروة السماء الثانية ، حتى بعد موته وتحوله إلى جسم سامسار الخالد ، لا يزال يجد هذا الخزي لا يطاق .

لم يعودوا قادرين على صد العدو داخل مملكتهم الإلهية . أي قتال آخر كان بلا معنى . “همف!” سخر الشيخ ذو الشعر الأزرق ، فأطلق على تشاو فنغ وهجًا سمينًا ، وتراجع على مضض .

هســس!

وكان الثلاثة منهم حاكم الموت ، وحاكم الدمار ، وحاكم سامسار . كان حاكم الدمار وحاكم الموت أقوياء للغاية عندما يتعلق الأمر بالقتال بينما كان لدى حاكم سامسارا العديد من أجساد سامسارا الخالدة التي جعلت من الصعب التعامل معها .

تخللت البرودة الهواء حول تشاو فنغ مع اقتراب عاصفة من الجليد من حوله . شعر تشاو فنغ أن درجة الحرارة من حوله كانت تنخفض ​وتنخفض . حتى مع الحماية من تحفة الأجداد الأثرية الزائفة ، لا يزال يشعر بالبرد الذي وصل إلى عظامه .

ظهر شيخ ذو رداء ذهبي .

يبدو أن الشيخ ذو الشعر الأزرق كان يستخدم كل قوته .

“لا أستطيع الهروب؟” كان وجه لورد السماء شاحبًا كما تنهد بحزن .

تجمع الجليد والثلج اللامحدود حول تشاو فنغ ، لدفنه إلى الأبد .

كان الحكام الستة يقتربون بسرعة .

“توسع بعد الحلم!” ارتفعت العين اليسرى لتشاو فنغ من طاقة أصل الحلم وبدأت في الوميض ببريق رائع . قام على الفور بإنشاء بعد الحلم ودمجه مع المساحة المحيطة به .

“موت!” استحوذ لورد السماء على شينغ تيان وأطلق العنان للضوء الذهبي الذي أضاء العالم . عندما تباطأ خط الطاقة الذهبي ، بدا أنه قادر على تقسيم العالم إلى قسمين .

عززت قوة بعد الحلم قوة تشاو فنغ في جميع الجوانب .

فيما يتعلق بالقوة الهجومية ، لم يتمكن أي من الثلاثة من المقارنة بلورد السماء ، لكنهم ما زالوا واثقين من أنهم يستطيعون قتله . بعد كل شيء ، كانوا ثلاثة عيون إلهية تعمل معا . إذا كان الأمر يتعلق به حقًا ، فيمكنهم أن يتعبوه حتى الموت .

حفيف!

“هاها ، لم أكن أعتقد أن ستة عيون إلهية ستأتي لأجلي!” بدأ لورد السماء فجأة في الضحك .

اندلعت طاقة برق المحنة الهائلة إلى الأمام ، حيث اندمجت مع مجال الفوضى البدائية من حوله . مع فكرة واحدة ، دخلت طاقة مجال الفوضى البدائية في جنون وبدأت تصطدم بالجليد الذي لا حدود له والثلج المحيط به .

نظرًا لأن هذه كانت أرض ‘فصيل تحدي السماء’ ، فقد كان هناك العديد من المصفوفات وأسلحة الحرب والفخاخ ، لذا فإن ‘فصيل تحدي السماء’ كان لا يزال لديه القدرة على القتال .

بالطبع ، لم يكن هذا كافياً للوقوف في وجه الضربة الكاملة للقائد ذي الشعر الأزرق . شبث تشاو فنغ يده ، وخلق على الفور العديد من سيوف برق المحنة الفوضى داخل مجال الفوضى البدائية خاصته .

لقد شعروا أن لورد السماء لم يمت . بدلاً من ذلك ، كان قد هرب مباشرة قبل انفجار تحفة الأجداد الأثرية .

إززز!

بالطبع ، لم يكن هذا كافياً للوقوف في وجه الضربة الكاملة للقائد ذي الشعر الأزرق . شبث تشاو فنغ يده ، وخلق على الفور العديد من سيوف برق المحنة الفوضى داخل مجال الفوضى البدائية خاصته .

لوح بيده ، وأرسل السيوف منطلقة في كل اتجاه . تدريجيا ، بدأت الطاقة الجليدية من حوله تضعف ، حيث تم تنظيفها ببطء بواسطة تشاو فنغ .

على الرغم من أنه لم يكن راغبًا ، فقد أجبر ‘حاكم الدمار’ على التراجع . لم يكن انفجار تحفة أجداد أثرية شيئًا يمكن العبث معه .

“طاقة داو الحلم؟” وضغط الشيخ ذو الشعر الأزرق على أسنانه في حالة غضب .

بوووم! بوووم! إصطدام!

كان قد رأى قوة داو الحلم من قبل . في أحجام أبعاد الأحلام الخاصة بهم ، يمتلك متدربوا داو الحلم قوة استثنائية . خلاف ذلك ، حتى مع حماية تحفة الأجداد الأثرية الزائفة ، فإن تشاو فنغ كان سيظل مختوم إلى الأبد في الجليد بسبب هجومه .

كما بدأت أجساد سامسارا الخالدة في الهرب .

في القاعدة السرية ، كان الحامي الأيمن يراقب معركة الشيخ ذو الشعر الأزرق ولم يستطع إلا أن يتنهد . “لا يستطيع الملوك الألهه العاديون فعل أي شيء له!”

اندلعت طاقة برق المحنة الهائلة إلى الأمام ، حيث اندمجت مع مجال الفوضى البدائية من حوله . مع فكرة واحدة ، دخلت طاقة مجال الفوضى البدائية في جنون وبدأت تصطدم بالجليد الذي لا حدود له والثلج المحيط به .

كان الرجل ذو الشعر الأزرق هو جسد سامسارا الخالد ، وقد جعله جسده الذي لا يقهر شديد الصعوبة في التعامل معه . ومع ذلك ، فقد فقد جسده الإلهي الأصلي ولم يعد لديه طاقة سلالة الدم ، وهذا يعني أن قدراته قد انخفضت جميعها مقارنة مع الأصل .

ومع ذلك ، فإن تشاو فنغ ، بحماية تحفة الأجداد الأثرية الزائفة ، كان على ما يرام طالما أنه لم يصب بجروح قاتلة من قبل الشيخ ذي الشعر الأزرق .

عرف تشاو فنغ هذا أيضا . لم تكن معركته مع الشيخ ذو الشعر الأزرق بهذه الصعوبة ، لكن إذا كان يقاتل ملك إله من عرق الإله الوهم أو ‘الحامي الأيسر’ أو ‘الحامي الأيمن’ ، فربما يكون قد تغلب عليه . كان هذان الاثنان كلاهما من أقوي الملوك الألهه .

حدق الحكام العيون الإلهية الستة في لورد السماء . لقد أُجبروا على الاعتراف بأن هذا الرجل كان قوياً للغاية .

ومع ذلك ، كان تشاو فنغ يستخدم الشيخ ذو الشعر الأزرق كفرصة لصقل نفسه . بمجرد أن يصل بنجاح إلى السماء الثالثة ، ربما يكون قادرًا على محاربة الملوك الألهه من الدرجة الأولى مثل الملك الإله السحابة السفلية .

فيما يتعلق بالقوة الهجومية ، لم يتمكن أي من الثلاثة من المقارنة بلورد السماء ، لكنهم ما زالوا واثقين من أنهم يستطيعون قتله . بعد كل شيء ، كانوا ثلاثة عيون إلهية تعمل معا . إذا كان الأمر يتعلق به حقًا ، فيمكنهم أن يتعبوه حتى الموت .

بوووم! بوووم! إصطدام!

“توسع بعد الحلم!” ارتفعت العين اليسرى لتشاو فنغ من طاقة أصل الحلم وبدأت في الوميض ببريق رائع . قام على الفور بإنشاء بعد الحلم ودمجه مع المساحة المحيطة به .

واشتبك الإثنان في قتال وتبادلوا عدة مئات من الضربات دون نتيجة واضحة .

هســس!

في هذه اللحظة ، نجح جيش أرض الحياة المقدسة أخيرًا في اختراق دفاعات ‘فصيل تحدي السماء’ وكان يهاجم الآن الجزيرة الوسطى .

لم يعودوا قادرين على صد العدو داخل مملكتهم الإلهية . أي قتال آخر كان بلا معنى . “همف!” سخر الشيخ ذو الشعر الأزرق ، فأطلق على تشاو فنغ وهجًا سمينًا ، وتراجع على مضض .

“تراجع!” قاد الحامي الأيسر والحامي الأيمن سفينتين حربيتين من الذهب الأسود ، محملة بأعضاء من الفصيل ، واختاروا التراجع .

بززز! حفيف!

لم يعودوا قادرين على صد العدو داخل مملكتهم الإلهية . أي قتال آخر كان بلا معنى . “همف!” سخر الشيخ ذو الشعر الأزرق ، فأطلق على تشاو فنغ وهجًا سمينًا ، وتراجع على مضض .

بدأت عين تشاو فنغ اليسرى في النبض محذرة إلى تشاو فنغ .

كما بدأت أجساد سامسارا الخالدة في الهرب .

“آااه …!” هدر لورد السماء ، وبوجود موجة من يده ، طار نحو المملكة الإلهية لفصيل تحدي السماء .

لم يسعى تشاو فنغ خلفهم . بعد كل شيء ، كانت أجساد سامسارا الخالدة ببساطة صعبة القتل للغاية . وكان أكثر قلقا بشأن أرض فصيل تحدى السماء . بعد كل شيء ، على الرغم من أن الناس تراجعوا ، إلا أنهم ربما تركوا وراءهم بعض الكنوز التي لم يكن لديهم الوقت لأخذها معهم .

كجسم سامسارا الخالد ، تعافى الشيخ ذو الشعر الأزرق بسرعة ، لكن روحه ما زالت تتعرض للتلف . ومع ذلك ، كان الشيخ ذو الشعر الأزرق ملك إله وكانت نية روحه قوية للغاية . كان خبراء السماء الثالثة العاديين سيصابون بجروح بالغة أو يقُتلون على يد عين البرق الفوضى البدائية لتشاو فنغ .

إنطلقت غالبية أرض الحياة المقدسة في المطاردة ، ولم يتبق منها سوى عدد صغير في المملكة الإلهية. “لقد ختم مصير فصيل تحدى السماء!” تنهد الرداء الكريستالي .

طارت المملكة الإلهية لفصيل تحدى السماء إلى جانبه .

لم يكن من المتوقع حتى لفصيل قوي مثل ‘فصيل تحدي السماء’ قضاء يوم كهذا . لكن بما أن خصمهم كان ثلاثة حكام عيون آلهية ، لم يكن هناك شيء آخر يمكن القيام به .

وكان الثلاثة منهم حاكم الموت ، وحاكم الدمار ، وحاكم سامسار . كان حاكم الدمار وحاكم الموت أقوياء للغاية عندما يتعلق الأمر بالقتال بينما كان لدى حاكم سامسارا العديد من أجساد سامسارا الخالدة التي جعلت من الصعب التعامل معها .

أتساءل عما إذا كانت العيون الإلهية الثلاثة ستتمكن من قتل لورد السماء ، تذمر تشاو فنغ لنفسه . طالما أن لورد السماء لم يمت ، فلن يكون قادرًا على الراحة بسهولة .

“لا لا!” لقد شعر الحكام الستة على الفور بشعور سيئ .

على الرغم من أن الحاكم لم يُقتل أبدًا منذ ظهور العيون الإلهية العظمى الثمانية ، إلا أنه بعمل ثلاثة حكام معًا يجب أن يكونوا قادرين على قتل حاكم آخر .

“هاها ، لم أكن أعتقد أن ستة عيون إلهية ستأتي لأجلي!” بدأ لورد السماء فجأة في الضحك .

خارج المملكة الإلهية لفصيل تحدي السماء ، كان العالم مظلما وقاتما .

في هذه اللحظة ، كان ستة من العيون الإلهية العظمى الثمانية حاضرين . تحت هذا الضغط الهائل ، تآكل نسيج الفضاء .

“موت!” استحوذ لورد السماء على شينغ تيان وأطلق العنان للضوء الذهبي الذي أضاء العالم . عندما تباطأ خط الطاقة الذهبي ، بدا أنه قادر على تقسيم العالم إلى قسمين .

أولئك الحكام الذين كانوا يتراجعون الآن بدأوا يقتربون من لورد السماء ، لكن الحكام الستة عدلوا بسرعة اتجاهاتهم وبدأوا في التراجع مرة أخرى .

في مواجهة هذا الهجوم القوي ، اضطر حكام العيون الإلهية الثلاثة إلى اتخاذ تدابير مراوغة .

بجانبه كان شيخ منحني وشرير . ورائهم كانت امرأة ساحرة ومغرية ، تتقدم ببطء إلى الأمام .

فيما يتعلق بالقوة الهجومية ، لم يتمكن أي من الثلاثة من المقارنة بلورد السماء ، لكنهم ما زالوا واثقين من أنهم يستطيعون قتله . بعد كل شيء ، كانوا ثلاثة عيون إلهية تعمل معا . إذا كان الأمر يتعلق به حقًا ، فيمكنهم أن يتعبوه حتى الموت .

أتساءل عما إذا كانت العيون الإلهية الثلاثة ستتمكن من قتل لورد السماء ، تذمر تشاو فنغ لنفسه . طالما أن لورد السماء لم يمت ، فلن يكون قادرًا على الراحة بسهولة .

على بعد عشرات الملايين من اللى ، كانت ثلاثة شخصيات مخبأة في فواصل فصيل تحدى السماء القوية؟ “ولا حتى ثلاثة من العيون الإلهية الذين يعملون معًا يمكن أن يقتله!” ابتسمت المرأة ذات الرداء الأرجواني الغامق برفق .

“دعونا نترك هذا المكان أولاً!” أعاد تشاو فنغ مرؤوسيه إلى عالم الأحلام القديم وهرب مع تحفة الأجداد الأثرية الزائفة .

“كي كي ، ربما شعر الثلاثة منهم بوجودنا ، لذا بدلاً من القتال حتى الموت مع لورد السماء ، فإنهم يخططون لاستنفاد العين الإلهية الداو السماوي حتى الموت ، وقتله بأقل تكلفة ممكنة”. ضحك حاكم الموت بشكل شرير .

بدأت عين تشاو فنغ اليسرى في النبض محذرة إلى تشاو فنغ .

“أخشى أننا سنجلس على الهامش ونجني الفائدة؟” تحدث شيخ ذو رداء ذهبي متألق بهدوء .

في مواجهة هذا الهجوم القوي ، اضطر حكام العيون الإلهية الثلاثة إلى اتخاذ تدابير مراوغة .

“من وجهة نظري ، لا يزال من الأفضل أن نتدخل لمنع ذلك العضو من عرق تراث السماء من الفرار . وإذا كان الأمر يتعلق بمعركة مباشرة ، فإن الثلاثة منا أقوى!” ضحكت المرأة بخفة .

“لقد دمر بالفعل تحفة أجداد أثرية!” ألقى حاكم الدمار نظرة الكراهية على وجهه .

وكان الثلاثة منهم حاكم الموت ، وحاكم الدمار ، وحاكم سامسار . كان حاكم الدمار وحاكم الموت أقوياء للغاية عندما يتعلق الأمر بالقتال بينما كان لدى حاكم سامسارا العديد من أجساد سامسارا الخالدة التي جعلت من الصعب التعامل معها .

بوووم! بوووم! إصطدام!

كان لدى جانب العقاب الإلهي – حاكم الحياة ، مما جعلهم أفضل عندما يتعلق الأمر بالمعارك الطويلة والمطولة ، لكن من حيث القوة القتالية ، فإن الثلاثة منهم لا يمتلكون حقًا ميزة .

حتى المملكة الإلهية لفصيل تحدى السماء ، التي تقع في مكان بعيد للغاية ، كانت مهتزة من الصدمة . أولئك الذين بقوا داخل المملكة الإلهية شعروا أن هناك شيئا خطأ .

“هذا جيد . صادف أن يكون هذا الشينغ تيان تحفة أجداد أثرية تناسب ذوقي!” ومضت عيون حاكم الدمار بعزم .

كما بدأت أجساد سامسارا الخالدة في الهرب .

“حسنا ، ثم دعونا نفعل ذلك!” أعلن حاكم الموت بحزم .

“أنت … لقد ذهبت للجنون! لقد فجرت فعلاً تحفة أجداد أثرية!” توسعت عيون حاكم الدمار من الصدمة وصرخ . لقد كانت تعجبه تحفة الأجداد الأثرية هذه ، ولكن قبل موته ، اختار لورد السماء فعلاً تدميرها .

أخبره الكشافة أن فصيل تحدي السماء قد انسحب بالفعل من المملكة الإلهية . كان مهتمًا بالأشياء التي بحث عنها عرق تراث السماء ، خاصة عندما يتعلق الأمر بالعين الإلهية الداو السماوي . من المؤكد أنه لم يستطع أن يدع شخصًا آخر يضع يدع على مثل هذه الأمور .

بالقرب من ساحة معركة الحكام ، كان العالم في حالة من الفوضى المطلقة ، وعواصف الطاقة المحرمة التي تسبب الفوضى . حتى اللورد الإلهي في السماء الثانية ، سيموت لو أظهروا أقل قدر من عدم الحذر .

بمجرد الانتهاء من مناقشتهم ، اختفى حكام العيون الإلهية الثلاثة .

كجسم سامسارا الخالد ، تعافى الشيخ ذو الشعر الأزرق بسرعة ، لكن روحه ما زالت تتعرض للتلف . ومع ذلك ، كان الشيخ ذو الشعر الأزرق ملك إله وكانت نية روحه قوية للغاية . كان خبراء السماء الثالثة العاديين سيصابون بجروح بالغة أو يقُتلون على يد عين البرق الفوضى البدائية لتشاو فنغ .

بالقرب من ساحة معركة الحكام ، كان العالم في حالة من الفوضى المطلقة ، وعواصف الطاقة المحرمة التي تسبب الفوضى . حتى اللورد الإلهي في السماء الثانية ، سيموت لو أظهروا أقل قدر من عدم الحذر .

على الرغم من أن الحاكم لم يُقتل أبدًا منذ ظهور العيون الإلهية العظمى الثمانية ، إلا أنه بعمل ثلاثة حكام معًا يجب أن يكونوا قادرين على قتل حاكم آخر .

بوووم! بوووم! إصطدام!

“تراجع!” قاد الحامي الأيسر والحامي الأيمن سفينتين حربيتين من الذهب الأسود ، محملة بأعضاء من الفصيل ، واختاروا التراجع .

بدا أن لورد السماء لا يقهر ، وتسببت هجماته في تقليص عيون الحكام الثلاثة .

أولئك الحكام الذين كانوا يتراجعون الآن بدأوا يقتربون من لورد السماء ، لكن الحكام الستة عدلوا بسرعة اتجاهاتهم وبدأوا في التراجع مرة أخرى .

“لا يمكنكم قتلي ، فلماذا لا تنهوا الأشياء هنا؟” إن عرق تراث السماء على استعداد لدفع تعويضات” ، اقترح لورد السماء للعيون الإلهية الثلاثة .

“أنت … لقد ذهبت للجنون! لقد فجرت فعلاً تحفة أجداد أثرية!” توسعت عيون حاكم الدمار من الصدمة وصرخ . لقد كانت تعجبه تحفة الأجداد الأثرية هذه ، ولكن قبل موته ، اختار لورد السماء فعلاً تدميرها .

بدا قويا ، لكنه كان يواجه ثلاثة حكام عيون إلهية ، واحد منهم هي حاكم الحياة . كان النصر مستحيلاً في الأساس .

لم يعودوا قادرين على صد العدو داخل مملكتهم الإلهية . أي قتال آخر كان بلا معنى . “همف!” سخر الشيخ ذو الشعر الأزرق ، فأطلق على تشاو فنغ وهجًا سمينًا ، وتراجع على مضض .

عبس الحاكم العقاب الإلهي . إن لم يكن لحقيقة أنهم اضطروا للحماية من العيون الإلهية الأخرى المختبئة في مكان قريب ، فكان الثلاثة في طاقتهم الكاملة قادرين بالتأكيد على إصابة لورد السماء .

“طاقة داو الحلم؟” وضغط الشيخ ذو الشعر الأزرق على أسنانه في حالة غضب .

فجأة ، ظهر حكام العيون الإلهية الثلاثة الأخرين .

بدا قويا ، لكنه كان يواجه ثلاثة حكام عيون إلهية ، واحد منهم هي حاكم الحياة . كان النصر مستحيلاً في الأساس .

في هذه اللحظة ، تحدث صوت إستبدادي . “هاها ، فقط أنهي الأمر هنا؟ لكي تجرؤ على التعدي على قوة العيون الإلهية العظمى الثمانية ، فقط حياتك ستعمل كتعويض!”

حدق الحكام العيون الإلهية الستة في لورد السماء . لقد أُجبروا على الاعتراف بأن هذا الرجل كان قوياً للغاية .

ظهر شيخ ذو رداء ذهبي .

في هذه اللحظة ، كان ستة من العيون الإلهية العظمى الثمانية حاضرين . تحت هذا الضغط الهائل ، تآكل نسيج الفضاء .

بززز! حفيف!

يبدو أن الشيخ ذو الشعر الأزرق كان يستخدم كل قوته .

بجانبه كان شيخ منحني وشرير . ورائهم كانت امرأة ساحرة ومغرية ، تتقدم ببطء إلى الأمام .

تخللت البرودة الهواء حول تشاو فنغ مع اقتراب عاصفة من الجليد من حوله . شعر تشاو فنغ أن درجة الحرارة من حوله كانت تنخفض ​وتنخفض . حتى مع الحماية من تحفة الأجداد الأثرية الزائفة ، لا يزال يشعر بالبرد الذي وصل إلى عظامه .

“اعتقدت أن الثلاثة منكم سيبقون في قذائفهم حتى النهاية!” إهتز حاكم الزمكان .

كان الرجل ذو الشعر الأزرق هو جسد سامسارا الخالد ، وقد جعله جسده الذي لا يقهر شديد الصعوبة في التعامل معه . ومع ذلك ، فقد فقد جسده الإلهي الأصلي ولم يعد لديه طاقة سلالة الدم ، وهذا يعني أن قدراته قد انخفضت جميعها مقارنة مع الأصل .

“في الحقيقة ، كنا نظن أنه من المخزي للغاية أن نراقبكم بينما أنتم الثلاثة تواصلون القتال دون نهاية ، لذلك شعرنا بأننا مضطرون للتدخل!” أعطت حاكم الموت ابتسامة شريرة .

في الخارج ، كان العالم في حالة من الفوضى بسبب العواصف المدمرة الممزقة .

في هذه اللحظة ، كان ستة من العيون الإلهية العظمى الثمانية حاضرين . تحت هذا الضغط الهائل ، تآكل نسيج الفضاء .

بدأت عين تشاو فنغ اليسرى في النبض محذرة إلى تشاو فنغ .

“هاها ، لم أكن أعتقد أن ستة عيون إلهية ستأتي لأجلي!” بدأ لورد السماء فجأة في الضحك .

“أنت … لقد ذهبت للجنون! لقد فجرت فعلاً تحفة أجداد أثرية!” توسعت عيون حاكم الدمار من الصدمة وصرخ . لقد كانت تعجبه تحفة الأجداد الأثرية هذه ، ولكن قبل موته ، اختار لورد السماء فعلاً تدميرها .

حدق الحكام العيون الإلهية الستة في لورد السماء . لقد أُجبروا على الاعتراف بأن هذا الرجل كان قوياً للغاية .

بدأ الحكام الأخرين الحذرين أيضًا في التراجع ، لكنهم استمروا في التحديق في لورد السماء .

لكن تصرفات لورد السماء قد جعلته عدوًا للعيون الإله العظمى الثمانية . وفي عصر العيون الإلهية العظمى الثمانية ، كان لورد السماء مهزومًا .

في الخارج ، كان العالم في حالة من الفوضى بسبب العواصف المدمرة الممزقة .

“على الرغم من أنني لا أستطيع الحصول على أصول العيون الإلهية العظمى الثمانية لدمجها في العين الإلهية الداو السماوي خاصتي ، فإن جمع ستة عيون إلهية في مكان واحد ليس بالأمر السيئ!” بدأ لورد السماء بحرق طاقة الأصل .

إنطلقت غالبية أرض الحياة المقدسة في المطاردة ، ولم يتبق منها سوى عدد صغير في المملكة الإلهية. “لقد ختم مصير فصيل تحدى السماء!” تنهد الرداء الكريستالي .

“ما هي الورقة الرابحة الأخرى التي لديك؟” تضاءلت عيون حاكم الزمكان عندما بدأ في التراجع .

أولئك الحكام الذين كانوا يتراجعون الآن بدأوا يقتربون من لورد السماء ، لكن الحكام الستة عدلوا بسرعة اتجاهاتهم وبدأوا في التراجع مرة أخرى .

بدأ الحكام الأخرين الحذرين أيضًا في التراجع ، لكنهم استمروا في التحديق في لورد السماء .

“توسع بعد الحلم!” ارتفعت العين اليسرى لتشاو فنغ من طاقة أصل الحلم وبدأت في الوميض ببريق رائع . قام على الفور بإنشاء بعد الحلم ودمجه مع المساحة المحيطة به .

“انعكاس ، ارتداد ، انقلاب!” استخدم لورد السماء قوة العين الإلهية الداو السماوي ، وعكس اتجاهات العالم .

“عين البرق الفوضى البدائية!” تحولت العين اليسرى لتشاو فنغ ، واستدعت طاقة الفوضى البدائية وطاقة برق المحنة .

أولئك الحكام الذين كانوا يتراجعون الآن بدأوا يقتربون من لورد السماء ، لكن الحكام الستة عدلوا بسرعة اتجاهاتهم وبدأوا في التراجع مرة أخرى .

“اعتقدت أن الثلاثة منكم سيبقون في قذائفهم حتى النهاية!” إهتز حاكم الزمكان .

“إنفجار!” صفق لورد السماء فجأة بيده على تحفة الأجداد الأثرية ، واندلعت طاقة قانون المعادن المرعبة .

“أنت … لقد ذهبت للجنون! لقد فجرت فعلاً تحفة أجداد أثرية!” توسعت عيون حاكم الدمار من الصدمة وصرخ . لقد كانت تعجبه تحفة الأجداد الأثرية هذه ، ولكن قبل موته ، اختار لورد السماء فعلاً تدميرها .

بدأت عين تشاو فنغ اليسرى في النبض محذرة إلى تشاو فنغ .

على الرغم من أنه لم يكن راغبًا ، فقد أجبر ‘حاكم الدمار’ على التراجع . لم يكن انفجار تحفة أجداد أثرية شيئًا يمكن العبث معه .

ظهر شيخ ذو رداء ذهبي .

“موت!” أعطى لورد السماء ابتسامة يائسة عندما بدأ في التملص مع طاقة الأصل .

على بعد عشرات الملايين من اللى ، كانت ثلاثة شخصيات مخبأة في فواصل فصيل تحدى السماء القوية؟ “ولا حتى ثلاثة من العيون الإلهية الذين يعملون معًا يمكن أن يقتله!” ابتسمت المرأة ذات الرداء الأرجواني الغامق برفق .

بوووم! بوووم!

كااكرااك!

انفجرت تحفة الأجداد الأثرية شينغ تيان ، مما أرسل طاقة كارثية عبر العالم . تحطمت السماوات والأرض ، وعادت كلها إلى غبار .

واشتبك الإثنان في قتال وتبادلوا عدة مئات من الضربات دون نتيجة واضحة .

حتى المملكة الإلهية لفصيل تحدى السماء ، التي تقع في مكان بعيد للغاية ، كانت مهتزة من الصدمة . أولئك الذين بقوا داخل المملكة الإلهية شعروا أن هناك شيئا خطأ .

“آااه …!” هدر لورد السماء ، وبوجود موجة من يده ، طار نحو المملكة الإلهية لفصيل تحدي السماء .

طق طق! طق طق!

“لا يمكنكم قتلي ، فلماذا لا تنهوا الأشياء هنا؟” إن عرق تراث السماء على استعداد لدفع تعويضات” ، اقترح لورد السماء للعيون الإلهية الثلاثة .

بدأت عين تشاو فنغ اليسرى في النبض محذرة إلى تشاو فنغ .

شوهدت نيران الحرب داخل المملكة الإلهية لفصيل تحدى السماء . كان أعضاء أرض الحياة المقدسة قد دخلوا بالفعل إلى المملكة الإلهية ، وبدأ فصيل تحدي السماء ، التي فقدت ميزتها ببطء ، في اتخاذ تدابير دفاعية .

“دعونا نترك هذا المكان أولاً!” أعاد تشاو فنغ مرؤوسيه إلى عالم الأحلام القديم وهرب مع تحفة الأجداد الأثرية الزائفة .

“على الرغم من أنني لا أستطيع الحصول على أصول العيون الإلهية العظمى الثمانية لدمجها في العين الإلهية الداو السماوي خاصتي ، فإن جمع ستة عيون إلهية في مكان واحد ليس بالأمر السيئ!” بدأ لورد السماء بحرق طاقة الأصل .

في الخارج ، كان العالم في حالة من الفوضى بسبب العواصف المدمرة الممزقة .

كما بدأت أجساد سامسارا الخالدة في الهرب .

“ماذا حدث؟” في حالة صدمة ، طار تشاو فنغ بعيدا .

“في الحقيقة ، كنا نظن أنه من المخزي للغاية أن نراقبكم بينما أنتم الثلاثة تواصلون القتال دون نهاية ، لذلك شعرنا بأننا مضطرون للتدخل!” أعطت حاكم الموت ابتسامة شريرة .

بالقرب من انفجار تحفة الأجداد الأثرية ، كان حكام العيون الإلهية الستة في حالة أسوأ بكثير ، كانت أجسادهم في حالة يرثى لها. “هل تريد الجري؟” تابعه الحكام الستة على الفور .

كما بدأت أجساد سامسارا الخالدة في الهرب .

لقد شعروا أن لورد السماء لم يمت . بدلاً من ذلك ، كان قد هرب مباشرة قبل انفجار تحفة الأجداد الأثرية .

على الرغم من أن الحاكم لم يُقتل أبدًا منذ ظهور العيون الإلهية العظمى الثمانية ، إلا أنه بعمل ثلاثة حكام معًا يجب أن يكونوا قادرين على قتل حاكم آخر .

“لقد دمر بالفعل تحفة أجداد أثرية!” ألقى حاكم الدمار نظرة الكراهية على وجهه .

لقد شعروا أن لورد السماء لم يمت . بدلاً من ذلك ، كان قد هرب مباشرة قبل انفجار تحفة الأجداد الأثرية .

“لا أستطيع الهروب؟” كان وجه لورد السماء شاحبًا كما تنهد بحزن .

حفيف!

على الرغم من أنه قد فجر تحفة الأجداد الأثرية ، إلا أنه لم يقتل أيًا من العيون الإلهية الستة ، لكنه دفعها إلى الخلف . ومع ذلك ، فإن لورد السماء نفسه أصيب بجروح بالغة .

على الرغم من أن الحاكم لم يُقتل أبدًا منذ ظهور العيون الإلهية العظمى الثمانية ، إلا أنه بعمل ثلاثة حكام معًا يجب أن يكونوا قادرين على قتل حاكم آخر .

كان الحكام الستة يقتربون بسرعة .

لقد شعروا أن لورد السماء لم يمت . بدلاً من ذلك ، كان قد هرب مباشرة قبل انفجار تحفة الأجداد الأثرية .

“آااه …!” هدر لورد السماء ، وبوجود موجة من يده ، طار نحو المملكة الإلهية لفصيل تحدي السماء .

“من وجهة نظري ، لا يزال من الأفضل أن نتدخل لمنع ذلك العضو من عرق تراث السماء من الفرار . وإذا كان الأمر يتعلق بمعركة مباشرة ، فإن الثلاثة منا أقوى!” ضحكت المرأة بخفة .

“بما أنكم عنيدين جدًا ، فلنموت معًا!” أشرق وجه لورد السماء مع الجنون واليأس .

في القاعدة السرية ، كان الحامي الأيمن يراقب معركة الشيخ ذو الشعر الأزرق ولم يستطع إلا أن يتنهد . “لا يستطيع الملوك الألهه العاديون فعل أي شيء له!”

بززز! بززز!

على الرغم من أنه قد فجر تحفة الأجداد الأثرية ، إلا أنه لم يقتل أيًا من العيون الإلهية الستة ، لكنه دفعها إلى الخلف . ومع ذلك ، فإن لورد السماء نفسه أصيب بجروح بالغة .

حرق طاقة الأصل في جسمه ، وبدأت طاقة مرعبة تتراكم في داخله .

فجأة ، ظهر حكام العيون الإلهية الثلاثة الأخرين .

طارت المملكة الإلهية لفصيل تحدى السماء إلى جانبه .

ظهر شيخ ذو رداء ذهبي .

“لا لا!” لقد شعر الحكام الستة على الفور بشعور سيئ .

“دعونا نترك هذا المكان أولاً!” أعاد تشاو فنغ مرؤوسيه إلى عالم الأحلام القديم وهرب مع تحفة الأجداد الأثرية الزائفة .

“فالنموت معا …!” نشأت الطاقة التي يمكن أن تمحو العالم من جسد لورد السماء . إختار لورد السماء أيضًا تفجير المملكة الإلهية لفصيل تحدى السماء .

في هذه اللحظة ، نجح جيش أرض الحياة المقدسة أخيرًا في اختراق دفاعات ‘فصيل تحدي السماء’ وكان يهاجم الآن الجزيرة الوسطى .

بوووووووم!

لم يكن من المتوقع حتى لفصيل قوي مثل ‘فصيل تحدي السماء’ قضاء يوم كهذا . لكن بما أن خصمهم كان ثلاثة حكام عيون آلهية ، لم يكن هناك شيء آخر يمكن القيام به .

وقع الانفجار في جميع أنحاء العالم ، وتحول كل شيء إلى فراغ .

لم يكن من المتوقع حتى لفصيل قوي مثل ‘فصيل تحدي السماء’ قضاء يوم كهذا . لكن بما أن خصمهم كان ثلاثة حكام عيون آلهية ، لم يكن هناك شيء آخر يمكن القيام به .

ترجمة : Don Kol

“عين البرق الفوضى البدائية!” تحولت العين اليسرى لتشاو فنغ ، واستدعت طاقة الفوضى البدائية وطاقة برق المحنة .

“إنفجار!” صفق لورد السماء فجأة بيده على تحفة الأجداد الأثرية ، واندلعت طاقة قانون المعادن المرعبة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط