مطاردة بالجملة
عاد تشاو فنغ إلى مملكته الإلهية واستراح لبضعة أيام. خلال هذه الأيام ، بدأ في التفاوض مع تحفة الأجداد الأثرية الزائفة. في النهاية ، وافقت تحفة الأجداد الأثرية الزائفة على اتباع تشاو فنغ لمدة مليون عام . بعد مليون عام ، ستكون تحفة الأجداد الأثرية الزائفة حرة في فعل ما تريد .
تحت شجرة روح الفضاء كانت قطعة مستديرة من اليشم تشع بضوء القمر . كان هذا هو كنز الفضاء ، يشم الروح الفراغ العميق .
تبعت تحفة الأجداد الأثرية الزائفة بشكل طبيعي تشاو فنغ من أجل سداده لإنقاذه . لكن أفعال لورد السماء قد أغضبت ستة من العيون الإلهية ، متسببة في دمار فصيل تحدي السماء ، لذلك حتى بدون مساعدة تشاو فنغ ، كان يمكن أن يكون حراً . وبالتالي ، فإن تحفة الأجداد الأثرية الزائفة تبعت فقط تشاو فنغ لمدة مليون سنة .
لكن بالنسبة إلى تشاو فنغ ، كان مليون عام كافيًا . لقد كان واثقا من أنه سوف يكون قادرًا على استيعاب قوة عين الحلم الإلهية تمامًا في هذا الوقت ليصبح حاكم عين إلهية . في تلك المرحلة ، يمكنه أن يذهب مع أو بدون تحفة أجداد أثرية زائفة .
لكن بالنسبة إلى تشاو فنغ ، كان مليون عام كافيًا . لقد كان واثقا من أنه سوف يكون قادرًا على استيعاب قوة عين الحلم الإلهية تمامًا في هذا الوقت ليصبح حاكم عين إلهية . في تلك المرحلة ، يمكنه أن يذهب مع أو بدون تحفة أجداد أثرية زائفة .
كان هذا الشخص ذو الرداء الذهبي هو ملك إله منطقة تونغتاي ، الملك الإله تنين السماء . كان قد انضم شخصيًا للبحث عن تشاو فنغ في منطقة تونغ تاي في ذلك الوقت ، لكن تشاو فنغ تمكن من الفرار من استنساخه .
بعد بعض الوقت ، نجح تشاو فنغ في صقل تحفة الأجداد الأثرية الزائفة . في هذه العملية ، صهر تشاو فنغ شظية تحفة الأجداد الفضاء فيها كذلك .
“الحاكم الأشكال اللامحدودة؟”
بعد خمسة أشهر ، أنهى تشاو فنغ صقل تحفة الأجداد الأثرية الزائفة .
ما دامت قوة العين الإلهية الداو السماوي موجودة ، فإنها ستستمر في التأثير بشدة على توازن القوى في عالم الآلهة القديم المقفر . أي عين إلهية تحصل على هذه القوة ستصبح لورد السماء التالي . وبالتالي ، هذه القوة تحتاج إلى أن تدمر!
عندما كانت تحفة الأجداد الأثرية لا تزال كاملة ، كان يطلق عليها تصاعد السماء . على الرغم من أنها كانت مجرد تحفة أجداد أثرية زائفة الآن ، إلا أن تصعاد السماء الفعلية لم تعد موجودة ، لذلك قرر تشاو فنغ أن يطلق عليها بهذا الاسم .
كان هذا الشخص ذو الرداء الذهبي هو ملك إله منطقة تونغتاي ، الملك الإله تنين السماء . كان قد انضم شخصيًا للبحث عن تشاو فنغ في منطقة تونغ تاي في ذلك الوقت ، لكن تشاو فنغ تمكن من الفرار من استنساخه .
بعد إخراج رداء الزمكان من تصاعد السماء ، شعر تشاو فنغ وكأنه يتحكم بالكامل في نسيج الفضاء نفسه .
عندما كانت تحفة الأجداد الأثرية لا تزال كاملة ، كان يطلق عليها تصاعد السماء . على الرغم من أنها كانت مجرد تحفة أجداد أثرية زائفة الآن ، إلا أن تصعاد السماء الفعلية لم تعد موجودة ، لذلك قرر تشاو فنغ أن يطلق عليها بهذا الاسم .
“مع تصاعد السماء ، حتى من دون استخدام قوة عين الحلم الإلهية ، يمكنني الرد على ملك إله عادي!” توصل تشاو فنغ إلى هذا الاستنتاج بعد اختبار قوة تصاعد السماء .
لم يكن يو تيان شو الذي تحدث عنه يو تيان وو سوى لورد السماء من فصيل تحدى السماء .
بفضل مهارات تشاو فنغ الدفاعية والدفاعات المقدمة من هيفن آسيند ، يمكنه بسهولة منع الهجمات العادية من ملك إله ، ويمكن أن يتفوق على الملوك الألهه الذين لم يتخصصوا في السرعة .
سويش!
في صقل تحفة أجداد أثرية زائفة ، لم يكتف بزيادة قوته فحسب ، بل قام أيضًا بتطوير تدريبه . ورد في تحفة الأجداد الأثرية الزائفة تصاعد السماء قانون الفضاء المثالي . والآن بعد أن صقلها ، يستطيع تشاو فنغ أن ينغمس في قانون الفضاء هذا ويعزز فهمه له .
سويش!
جلس تشاو فنغ نفسه في قلب مملكته الإلهية وبدأ في التدريب . مر الزمن بشكل مختلف في المملكة الإلهية مقارنة بالعالم الخارجي ، لذلك كان لدى تشاو فنغ الكثير من الوقت .
لم يكن يو تيان شو الذي تحدث عنه يو تيان وو سوى لورد السماء من فصيل تحدى السماء .
كان هدف تشاو فنغ الحالي هو الوصول إلى السماء الثالثة .
وقفت الحاكم الشمس الساطعة من أرض الغراب الذهبي المقدسة ، وعيناه الذهبية الحارقة تنضحان بهذه الحرارة لدرجة أن الآخرين لم يجرؤوا على النظر إليها مباشرة . إلى جانب الحاكم الشمس المشرقة ، وصل الملوك الألهه الآخرون في المناطق المجاورة ، بما في ذلك الملك الإله اللهب المفحم من منطقة تيان هي ، الذي حارب تشاو فنغ ذات مرة .
للقيام بذلك ، يمكن أن يستخدم تشاو فنغ الموارد التي حصل عليها من فصيل تحدي السماء لتعزيز أسسه .
في صقل تحفة أجداد أثرية زائفة ، لم يكتف بزيادة قوته فحسب ، بل قام أيضًا بتطوير تدريبه . ورد في تحفة الأجداد الأثرية الزائفة تصاعد السماء قانون الفضاء المثالي . والآن بعد أن صقلها ، يستطيع تشاو فنغ أن ينغمس في قانون الفضاء هذا ويعزز فهمه له .
أولاً ، قام تشاو فنغ بإخراج ‘خيزران السماء البروق التسعة’ . في ومضة ، بدأت طاقة برق المحنة غير المرئية تتجمع فوق خيزران السماء البروق التسعة ، مطلقة صواعق من البرق .
في جسده ، كان يعمم مخطوطة الفوضى البدائية . كان تشاو فنغ مستعدًا بالفعل للإختراق السماء الثالثة! في يوم من الأيام ، في المنطقة الشمالية لعالم الآلهة القديم المقفر :
أغلق تشاو فنغ عينيه وأرسل نية روحه في خيزران السماء البروق التسعة . بعد فترة من الفهم ، بدأ تشاو فنغ في استيعاب جوهر خيزران السماء البروق التسعة . لقد شعر على الفور بالمبادئ المختلفة لقوانين البرق التي بدرت إلى ذهنه .
بعد دفع الملكان الإلهان إلى الخلف ، قام لورد السماء بتنشيط عينه الإلهية الداو السماوي لتعزيز سرعته وبدأ في الفرار .
مر الوقت بسرعة . كان تشاو فنغ قد أمضى عدة سنوات في التدريب ، ولكن لم يمض سوى بضعة أيام في العالم الخارجي .
بوووم! بوووم! إصطدام!
في هذا الوقت ، أذهل عالم الآلهة القديم المقفر ببعض الأخبار : إذا قتلت إحدى العيون الإلهية العظمى الثمانية لورد السماء ، فبإمكانها الحصول على قوة العين الإلهية الداو السماوي وترتفع فوق كل شيء . الحكام الأخرين . كان لديهم حتى فرصة لمواصلة خطة لورد السماء .
كان هناك شيء واحد يمكن تأكيده على الرغم من ذلك ؛ تم اصطياد لورد السماء من قبل عالم الآلهة القديم المقفر بأكمله ، ولم يكن لديه وقت للراحة . لقد استنفذ أصله الإلهي وتضرر وسيحتاج إلى بعض الوقت للتعافي . وهكذا ، لم يكن لورد السماء أقوى بكثير مما كان عليه عندما هرب أولاً من العيون الإلهية .
بالطبع ، لم يكن فقط العيون الإلهية العظمى الثمانية – كان لدى أحفاد الأعين الإلهية فرصة للاستيلاء على هذه الطاقة ويصبحوا حكاما جدد!
“الحاكم الأشكال اللامحدودة؟”
تسبب هذا في جعل عدد لا يحصى من أحفاد الأعين الإلهية يتبارون للقتال على العين الإلهية الداو السماوي .
عاد تشاو فنغ إلى مملكته الإلهية واستراح لبضعة أيام. خلال هذه الأيام ، بدأ في التفاوض مع تحفة الأجداد الأثرية الزائفة. في النهاية ، وافقت تحفة الأجداد الأثرية الزائفة على اتباع تشاو فنغ لمدة مليون عام . بعد مليون عام ، ستكون تحفة الأجداد الأثرية الزائفة حرة في فعل ما تريد .
كان هناك حتى بعض الذين ليسوا من سليلي الأعين الإلهية ولكن لديهم أنواع أخرى من العيون الذين ذهبوا بحثا مع آمال خافتة في قلوبهم .
“أنتم الإثنين لستم سوى براغيث . في ذروتي ، كنت سأقتلكم بإصبع واحد فقط! “هتف لورد السماء في عدم رغبة .
إلى جانب ذلك ، شكل العديد من الخبراء في عالم الآلهة القديم المقفر تحالفًا بهدف فريد يتمثل في القضاء على العين الإلهية الداو السماوي .
بعد دفع الملكان الإلهان إلى الخلف ، قام لورد السماء بتنشيط عينه الإلهية الداو السماوي لتعزيز سرعته وبدأ في الفرار .
في المنطقة الجنوبية الغربية من عالم الآلهة القديم المقفر ، في منطقة يوقوانغ ، تجمعت فصائل المناطق المجاورة .
لكن الملك الإله تنين السماء والملك الإله الآخر ، الذي كان ماهر في قانون المياه ، الذين عملوا معا إمتلكوا قوة غير طبيعية .
وقفت الحاكم الشمس الساطعة من أرض الغراب الذهبي المقدسة ، وعيناه الذهبية الحارقة تنضحان بهذه الحرارة لدرجة أن الآخرين لم يجرؤوا على النظر إليها مباشرة . إلى جانب الحاكم الشمس المشرقة ، وصل الملوك الألهه الآخرون في المناطق المجاورة ، بما في ذلك الملك الإله اللهب المفحم من منطقة تيان هي ، الذي حارب تشاو فنغ ذات مرة .
في حين أن مسألة العين الإلهية الداو السماوي كانت تصنع زلزال في عالم الآلهة القديم المقفر ، فإن فصيل الحكيم كان سلمي للغاية .
“لقد جمعتكم جميعًا هنا من أجل هدف بسيط للغاية : البحث عن لورد السماء وتدمير العين الإلهية الداو السماوي!” تحدث الحاكم الشمس المشرقة بلهجة الجلالة العليا .
عندما كانت تحفة الأجداد الأثرية لا تزال كاملة ، كان يطلق عليها تصاعد السماء . على الرغم من أنها كانت مجرد تحفة أجداد أثرية زائفة الآن ، إلا أن تصعاد السماء الفعلية لم تعد موجودة ، لذلك قرر تشاو فنغ أن يطلق عليها بهذا الاسم .
إتفقت منطقة تيان هي مع الحاكم الشمس المشرقة!
فوجئ الكثير من الناس في القصر . لم يتخيلوا أبدًا أن الحاكم الأشكال اللامحدودة سيقول مثل هذا الشيء .
ما دامت قوة العين الإلهية الداو السماوي موجودة ، فإنها ستستمر في التأثير بشدة على توازن القوى في عالم الآلهة القديم المقفر . أي عين إلهية تحصل على هذه القوة ستصبح لورد السماء التالي . وبالتالي ، هذه القوة تحتاج إلى أن تدمر!
في المنطقة الجنوبية الغربية من عالم الآلهة القديم المقفر ، في منطقة يوقوانغ ، تجمعت فصائل المناطق المجاورة .
“ستبذل منطقة لينغ لونغ كل ما في وسعها!” وقفت امرأة بدت كأنها جنية سماوية ، وكانت هي الملك الإله للأرض المقدسة لمنطقة لينغ لونغ .
كان هدف تشاو فنغ الحالي هو الوصول إلى السماء الثالثة .
في هذه اللحظة ، نزلت طاقة عليا . بدا أن كل الطاقة في العالم تتحول وبدأت تتدفق إلى الخارج . تجمدت المساحة الموجودة في القصر ، وشعر حتى اللوردات الإلهيين بضغوط هائلة جعلت من الصعب عليهم التحرك .
تسبب هذا في جعل عدد لا يحصى من أحفاد الأعين الإلهية يتبارون للقتال على العين الإلهية الداو السماوي .
“الحاكم الأشكال اللامحدودة ، لم أكن أعتقد أنه سيكون لديك الوقت الكافي للحضور إلى مكاني.” تشدد وجه الحاكم الشمس المشرقة وهو يتحدث .
كانت قوة العين الإلهية الداو السماوي إغراء هائل للعيون الإلهية العظمى الثمانية وأحفاد العيون الإلهية ، لكنها لم يكن لها فائدة تذكر على الملوك الألهه الآخرين . على العكس من ذلك ، لم يرغب هؤلاء الملوك الألهه وحتى الحكام في الحصول على هذه العين الإلهية هذه .
وبعد لحظة ، ظهر شيخ في القصر . كانت عيناه كدوامات تدفقت بألوان كثيرة ، وكان شعره أيضًا ينتقل بشكل طبيعي بين ظلال مختلفة . لقد بدا وكأنه تجسيد للسماء والأرض والجبال والأنهار .
عرف العديد من الملوك الألهه الحاضرين أن الحاكم الشمس الساطعة والحاكم الأشكال اللامحدودة لهم علاقة وثيقة إلى حد ما . كان كلاهما غير مبالين بالشهرة والثروة واستمتعا بالسفر حول العالم . لم يعد الحاكم الشمس المشرقة إلى أرضه المقدسة منذ عدة مئات ملايين السنين قبل ذلك ، وربما لا يزال لن يعود إن لم يكن لظهور العين الإلهية الداو السماوي .
“الحاكم الأشكال اللامحدودة؟”
في هذه اللحظة ، تحدث الحاكم الأشكال اللامحدودة ، “أنا أتفق أيضا مع وجهة نظرك.”
“أحد الحكام الأعين الإلهية!”
وقفت الحاكم الشمس الساطعة من أرض الغراب الذهبي المقدسة ، وعيناه الذهبية الحارقة تنضحان بهذه الحرارة لدرجة أن الآخرين لم يجرؤوا على النظر إليها مباشرة . إلى جانب الحاكم الشمس المشرقة ، وصل الملوك الألهه الآخرون في المناطق المجاورة ، بما في ذلك الملك الإله اللهب المفحم من منطقة تيان هي ، الذي حارب تشاو فنغ ذات مرة .
ذعر الخبراء في القصر . كانوا يناقشون فقط تدمير العين الإلهية الداو السماوية ، ثم ظهر أحد الحكام الأعين الإلهية . لقد اعتقد عدد غير قليل من الناس أن الحاكم الأشكال اللامحدودة قد أتى للتسبب في مشكلة لهم .
“الحاكم الأشكال اللامحدودة ، لم أكن أعتقد أنه سيكون لديك الوقت الكافي للحضور إلى مكاني.” تشدد وجه الحاكم الشمس المشرقة وهو يتحدث .
في هذه اللحظة ، تحدث الحاكم الأشكال اللامحدودة ، “أنا أتفق أيضا مع وجهة نظرك.”
سويش!
فوجئ الكثير من الناس في القصر . لم يتخيلوا أبدًا أن الحاكم الأشكال اللامحدودة سيقول مثل هذا الشيء .
“لا يمكنك الهروب!” ضحك الملك الإله تنين السماء بحرارة .
“الأشكال اللامحدودة ، أنت حقا لم تخيب أملي.” ابتسم الحاكم الشمس المشرقة .
إتفقت منطقة تيان هي مع الحاكم الشمس المشرقة!
عرف العديد من الملوك الألهه الحاضرين أن الحاكم الشمس الساطعة والحاكم الأشكال اللامحدودة لهم علاقة وثيقة إلى حد ما . كان كلاهما غير مبالين بالشهرة والثروة واستمتعا بالسفر حول العالم . لم يعد الحاكم الشمس المشرقة إلى أرضه المقدسة منذ عدة مئات ملايين السنين قبل ذلك ، وربما لا يزال لن يعود إن لم يكن لظهور العين الإلهية الداو السماوي .
هو والملك الإله الآخر طاردوه عن كثب .
“لا يمكن السماح لهذه القوة بأن تزعزع التوازن الطبيعي للعالم . سأمد يد المساعدة أيضًا!” أعلن الحاكم الأشكال اللامحدودة بحزم .
ربما لأن لورد السماء كان عضوًا في عرق تراث السماء وكان يمتلك قوة العرافة أو ربما بسبب القدرات الخاصة للعين الإلهية الداو السماوي ، ظهر لورد السماء عدة مرات لكنه نجح في الهرب في كل مرة .
في جميع أنحاء عالم الآلهة القديم المقفر ، كانت هناك تحالفات أخرى من مختلف الأحجام تتشكل لتدمير العين الإلهية الداو السماوي .
وقفت الحاكم الشمس الساطعة من أرض الغراب الذهبي المقدسة ، وعيناه الذهبية الحارقة تنضحان بهذه الحرارة لدرجة أن الآخرين لم يجرؤوا على النظر إليها مباشرة . إلى جانب الحاكم الشمس المشرقة ، وصل الملوك الألهه الآخرون في المناطق المجاورة ، بما في ذلك الملك الإله اللهب المفحم من منطقة تيان هي ، الذي حارب تشاو فنغ ذات مرة .
كانت قوة العين الإلهية الداو السماوي إغراء هائل للعيون الإلهية العظمى الثمانية وأحفاد العيون الإلهية ، لكنها لم يكن لها فائدة تذكر على الملوك الألهه الآخرين . على العكس من ذلك ، لم يرغب هؤلاء الملوك الألهه وحتى الحكام في الحصول على هذه العين الإلهية هذه .
أولاً ، قام تشاو فنغ بإخراج ‘خيزران السماء البروق التسعة’ . في ومضة ، بدأت طاقة برق المحنة غير المرئية تتجمع فوق خيزران السماء البروق التسعة ، مطلقة صواعق من البرق .
بدأ جميع كبار الخبراء في عالم الآلهة القديم المقفر في التحرك ، بما في ذلك أولئك الملوك والحكام الذين ظلوا في عزلة لمئات ملايين السنين .
في المنطقة الجنوبية الغربية من عالم الآلهة القديم المقفر ، في منطقة يوقوانغ ، تجمعت فصائل المناطق المجاورة .
ربما لأن لورد السماء كان عضوًا في عرق تراث السماء وكان يمتلك قوة العرافة أو ربما بسبب القدرات الخاصة للعين الإلهية الداو السماوي ، ظهر لورد السماء عدة مرات لكنه نجح في الهرب في كل مرة .
بعد دفع الملكان الإلهان إلى الخلف ، قام لورد السماء بتنشيط عينه الإلهية الداو السماوي لتعزيز سرعته وبدأ في الفرار .
كان هناك شيء واحد يمكن تأكيده على الرغم من ذلك ؛ تم اصطياد لورد السماء من قبل عالم الآلهة القديم المقفر بأكمله ، ولم يكن لديه وقت للراحة . لقد استنفذ أصله الإلهي وتضرر وسيحتاج إلى بعض الوقت للتعافي . وهكذا ، لم يكن لورد السماء أقوى بكثير مما كان عليه عندما هرب أولاً من العيون الإلهية .
عاد تشاو فنغ إلى مملكته الإلهية واستراح لبضعة أيام. خلال هذه الأيام ، بدأ في التفاوض مع تحفة الأجداد الأثرية الزائفة. في النهاية ، وافقت تحفة الأجداد الأثرية الزائفة على اتباع تشاو فنغ لمدة مليون عام . بعد مليون عام ، ستكون تحفة الأجداد الأثرية الزائفة حرة في فعل ما تريد .
إستمرت العيون الإلهية الستة في البحث بلا توقف وبصعوبة عن لورد السماء .
وقد وعد الحاكم الشمس الساطعة أنه سوف يلبي ثلاثة طلبات في قدرته لعضو التحالف الذي قتل لورد السماء . وجود ثلاث حسنات من حاكم كان ثمينًا جدًا لملك إله .
داخل المملكة الإلهية ، لم يهتم تشاو فنغ بشؤون العالم الخارجي واستمر في عزلته .
بجانبه ، تم زرع شجرة فضية داكنة ، إنتشرت عدة أوراق فضية من فروعها . كانت هذه شجرة روح الفضاء .
كان هدف تشاو فنغ الحالي هو الوصول إلى السماء الثالثة .
تحت شجرة روح الفضاء كانت قطعة مستديرة من اليشم تشع بضوء القمر . كان هذا هو كنز الفضاء ، يشم الروح الفراغ العميق .
أغلق تشاو فنغ عينيه وأرسل نية روحه في خيزران السماء البروق التسعة . بعد فترة من الفهم ، بدأ تشاو فنغ في استيعاب جوهر خيزران السماء البروق التسعة . لقد شعر على الفور بالمبادئ المختلفة لقوانين البرق التي بدرت إلى ذهنه .
كان قد انتهى منذ فترة طويلة من تدريب داو البرق وانتقل إلى فهم قوانين الوقت . كان يركز أيضًا جزءًا من أفكاره على قوانين الفضاء .
داخل المملكة الإلهية ، لم يهتم تشاو فنغ بشؤون العالم الخارجي واستمر في عزلته .
في جسده ، كان يعمم مخطوطة الفوضى البدائية . كان تشاو فنغ مستعدًا بالفعل للإختراق السماء الثالثة! في يوم من الأيام ، في المنطقة الشمالية لعالم الآلهة القديم المقفر :
“الخطر من يو تيان شو لا يزال موجودا – خطر هائل!”
سويش!
“الأشكال اللامحدودة ، أنت حقا لم تخيب أملي.” ابتسم الحاكم الشمس المشرقة .
حلقت شخصية ذهبية في الهواء ، تنضح بإحساس إلهي قوي يمشط بعناية عبر كل شبر من العالم .
أولاً ، قام تشاو فنغ بإخراج ‘خيزران السماء البروق التسعة’ . في ومضة ، بدأت طاقة برق المحنة غير المرئية تتجمع فوق خيزران السماء البروق التسعة ، مطلقة صواعق من البرق .
كان هذا الشخص ذو الرداء الذهبي هو ملك إله منطقة تونغتاي ، الملك الإله تنين السماء . كان قد انضم شخصيًا للبحث عن تشاو فنغ في منطقة تونغ تاي في ذلك الوقت ، لكن تشاو فنغ تمكن من الفرار من استنساخه .
بجانبه ، تم زرع شجرة فضية داكنة ، إنتشرت عدة أوراق فضية من فروعها . كانت هذه شجرة روح الفضاء .
“إيه؟” شعر الملك الإله تنين السماء فجأة بشيء ما كان خطأ وبدأ في التركيز والبحث بعناية أكبر مع إحساسه الإلهي .
لكن الملك الإله تنين السماء والملك الإله الآخر ، الذي كان ماهر في قانون المياه ، الذين عملوا معا إمتلكوا قوة غير طبيعية .
بهذه اللحظة :
طارد الملك الإله تنين السماء لورد السماء ، وبعد ذلك بوقت قصير ، ظهر ملك إله آخر أمام لورد السماء .
بوووم! بوووم!
لقد كان عضواً في تحالف الحاكم الشمس المشرقة ، ومن خلال رمز الإرسال ، شعر أن العديد من خبراء التحالف كانوا على مقربة .
إلتوي الفراغ البعيد وكسر فجأة ، وظهر شخص يرتدي ملابس بيضاء .
بعد خمسة أشهر ، أنهى تشاو فنغ صقل تحفة الأجداد الأثرية الزائفة .
“لورد السماء!” وكان الملك الإله تنين السماء مندهش .
“لقد جمعتكم جميعًا هنا من أجل هدف بسيط للغاية : البحث عن لورد السماء وتدمير العين الإلهية الداو السماوي!” تحدث الحاكم الشمس المشرقة بلهجة الجلالة العليا .
كان لورد السماء ضعيفًا للغاية في هذا الوقت وبدا في فوضى كبيرة . كانت عيناه قاتمة ، وكانت تلك العين العمودية على مركز جبهته مغلقة .
ترجمة : Don Kol
“ورائه ! لا يمكننا السماح له بالرحيل!” هرع الملك الإله تنين السماء في المطاردة ، في الوقت نفسه أخذ رمز إرسال . عند استخدامه ، ابتسم الملك الإله تنين السماء .
في جميع أنحاء عالم الآلهة القديم المقفر ، كانت هناك تحالفات أخرى من مختلف الأحجام تتشكل لتدمير العين الإلهية الداو السماوي .
لقد كان عضواً في تحالف الحاكم الشمس المشرقة ، ومن خلال رمز الإرسال ، شعر أن العديد من خبراء التحالف كانوا على مقربة .
“لا يمكن السماح لهذه القوة بأن تزعزع التوازن الطبيعي للعالم . سأمد يد المساعدة أيضًا!” أعلن الحاكم الأشكال اللامحدودة بحزم .
طارد الملك الإله تنين السماء لورد السماء ، وبعد ذلك بوقت قصير ، ظهر ملك إله آخر أمام لورد السماء .
“ستبذل منطقة لينغ لونغ كل ما في وسعها!” وقفت امرأة بدت كأنها جنية سماوية ، وكانت هي الملك الإله للأرض المقدسة لمنطقة لينغ لونغ .
“لا يمكنك الهروب!” ضحك الملك الإله تنين السماء بحرارة .
حلقت شخصية ذهبية في الهواء ، تنضح بإحساس إلهي قوي يمشط بعناية عبر كل شبر من العالم .
لن يكون قادرًا على استخدام العين الإلهية الداو السماوي ، ولكن هذا لم يكن الكنز الوحيد في حيازة لورد السماء . أشيع أن لديه شظايا تحفة الأجداد الأثرية معه ، حتى تحف الأجداد الأثرية الزائفة . في السابق ، ظهرت تحفة الأجداد الأثرية الزائفة الجحيم المشتعل .
بعد خمسة أشهر ، أنهى تشاو فنغ صقل تحفة الأجداد الأثرية الزائفة .
وقد وعد الحاكم الشمس الساطعة أنه سوف يلبي ثلاثة طلبات في قدرته لعضو التحالف الذي قتل لورد السماء . وجود ثلاث حسنات من حاكم كان ثمينًا جدًا لملك إله .
في جميع أنحاء عالم الآلهة القديم المقفر ، كانت هناك تحالفات أخرى من مختلف الأحجام تتشكل لتدمير العين الإلهية الداو السماوي .
كان وجه لورد السماء مظلم وغاضب . مع موجة من يده ، أخرج تحفة الأجداد الأثرية الزائفة الجحيم المشتعل .
فوجئ الكثير من الناس في القصر . لم يتخيلوا أبدًا أن الحاكم الأشكال اللامحدودة سيقول مثل هذا الشيء .
“انصرف!” هدر لورد السماء ، وقام بتنشيط تحفة الأجداد الأثرية الزائفة وأرسل بحرًا مستعرًا من النار عبر المنطقة .
كان هناك حتى بعض الذين ليسوا من سليلي الأعين الإلهية ولكن لديهم أنواع أخرى من العيون الذين ذهبوا بحثا مع آمال خافتة في قلوبهم .
لكن الملك الإله تنين السماء والملك الإله الآخر ، الذي كان ماهر في قانون المياه ، الذين عملوا معا إمتلكوا قوة غير طبيعية .
“ورائه ! لا يمكننا السماح له بالرحيل!” هرع الملك الإله تنين السماء في المطاردة ، في الوقت نفسه أخذ رمز إرسال . عند استخدامه ، ابتسم الملك الإله تنين السماء .
بوووم! بوووم! إصطدام!
“إيه؟” شعر الملك الإله تنين السماء فجأة بشيء ما كان خطأ وبدأ في التركيز والبحث بعناية أكبر مع إحساسه الإلهي .
كان من الصعب للغاية التعامل مع اثنين من الملوك الألهه الذين يهاجمون لورد السماء من كلا الجانبين .
في المنطقة الجنوبية الغربية من عالم الآلهة القديم المقفر ، في منطقة يوقوانغ ، تجمعت فصائل المناطق المجاورة .
“أنتم الإثنين لستم سوى براغيث . في ذروتي ، كنت سأقتلكم بإصبع واحد فقط! “هتف لورد السماء في عدم رغبة .
“الأشكال اللامحدودة ، أنت حقا لم تخيب أملي.” ابتسم الحاكم الشمس المشرقة .
“هاها ، لقد وصلت إلى نهاية الطريق! لن يكون لديك فرصة للعودة إلى ذروتك!” ضحك الملك الإله تنين السماء .
سويش!
هو والملك الإله الآخر طاردوه عن كثب .
لن يكون قادرًا على استخدام العين الإلهية الداو السماوي ، ولكن هذا لم يكن الكنز الوحيد في حيازة لورد السماء . أشيع أن لديه شظايا تحفة الأجداد الأثرية معه ، حتى تحف الأجداد الأثرية الزائفة . في السابق ، ظهرت تحفة الأجداد الأثرية الزائفة الجحيم المشتعل .
“انصرف!” هدر لورد السماء ، فأرسل ضوءًا ذهبيًا من جسده ودفع الملوك الإلهه . كانت هذه هي قوة سلالة العرق القديم .
كانت قوة العين الإلهية الداو السماوي إغراء هائل للعيون الإلهية العظمى الثمانية وأحفاد العيون الإلهية ، لكنها لم يكن لها فائدة تذكر على الملوك الألهه الآخرين . على العكس من ذلك ، لم يرغب هؤلاء الملوك الألهه وحتى الحكام في الحصول على هذه العين الإلهية هذه .
بعد دفع الملكان الإلهان إلى الخلف ، قام لورد السماء بتنشيط عينه الإلهية الداو السماوي لتعزيز سرعته وبدأ في الفرار .
كان هناك شيء واحد يمكن تأكيده على الرغم من ذلك ؛ تم اصطياد لورد السماء من قبل عالم الآلهة القديم المقفر بأكمله ، ولم يكن لديه وقت للراحة . لقد استنفذ أصله الإلهي وتضرر وسيحتاج إلى بعض الوقت للتعافي . وهكذا ، لم يكن لورد السماء أقوى بكثير مما كان عليه عندما هرب أولاً من العيون الإلهية .
“إنه مرهق! لا تدعه يركض!” الملك الإله تنين السماء والملك الإله الآخر تابع المطاردة .
في جسده ، كان يعمم مخطوطة الفوضى البدائية . كان تشاو فنغ مستعدًا بالفعل للإختراق السماء الثالثة! في يوم من الأيام ، في المنطقة الشمالية لعالم الآلهة القديم المقفر :
في هذا الوقت ، بدأت الأخبار عن ظهور لورد السماء في الانتشار ، وبدأ خبراء عالم الآلهة القديم المقفر يتجمعون في الشمال . شمل هذا كلا من العيون الإلهية ما عدا العين الإلهية القدر .
حلقت شخصية ذهبية في الهواء ، تنضح بإحساس إلهي قوي يمشط بعناية عبر كل شبر من العالم .
في حين أن مسألة العين الإلهية الداو السماوي كانت تصنع زلزال في عالم الآلهة القديم المقفر ، فإن فصيل الحكيم كان سلمي للغاية .
سويش!
كان هذا جزئيًا لأن غالبية ‘فصيل الحكيم’ لم يكونوا ماهرين في القتال . والسبب الآخر هو أن ‘لورد السماء’ ، مع سلالة العرق القديمة و العين الإلهية الداو السماوي ، كان هدفًا صعبًا للغاية بالنسبة للقسائم .
بعد بعض الوقت ، نجح تشاو فنغ في صقل تحفة الأجداد الأثرية الزائفة . في هذه العملية ، صهر تشاو فنغ شظية تحفة الأجداد الفضاء فيها كذلك .
بالطبع ، هذا لا يعني أنه لا يمكن لأحد فعل ذلك . كان كل من يو تيان وو و ليو تشين شين في عزلة طوال هذا الوقت ، وركزوا كل قوتهم على تقسيم الحالة الحالية للورد السماء .
هو والملك الإله الآخر طاردوه عن كثب .
كان العرافون الآخرون ينتظرون حكم اللورد تيان وو والنظام .
بفضل مهارات تشاو فنغ الدفاعية والدفاعات المقدمة من هيفن آسيند ، يمكنه بسهولة منع الهجمات العادية من ملك إله ، ويمكن أن يتفوق على الملوك الألهه الذين لم يتخصصوا في السرعة .
في هذا اليوم ، افتتح يو تيان وو عينيه .
لقد كان عضواً في تحالف الحاكم الشمس المشرقة ، ومن خلال رمز الإرسال ، شعر أن العديد من خبراء التحالف كانوا على مقربة .
“الخطر من يو تيان شو لا يزال موجودا – خطر هائل!”
تبعت تحفة الأجداد الأثرية الزائفة بشكل طبيعي تشاو فنغ من أجل سداده لإنقاذه . لكن أفعال لورد السماء قد أغضبت ستة من العيون الإلهية ، متسببة في دمار فصيل تحدي السماء ، لذلك حتى بدون مساعدة تشاو فنغ ، كان يمكن أن يكون حراً . وبالتالي ، فإن تحفة الأجداد الأثرية الزائفة تبعت فقط تشاو فنغ لمدة مليون سنة .
لم يكن يو تيان شو الذي تحدث عنه يو تيان وو سوى لورد السماء من فصيل تحدى السماء .
تحت شجرة روح الفضاء كانت قطعة مستديرة من اليشم تشع بضوء القمر . كان هذا هو كنز الفضاء ، يشم الروح الفراغ العميق .
في الوقت نفسه ، بعث يو تيان وو برسالة ليو تشين شين ؛ “ليو تشين شين ، ماذا رأت عينيك؟”
إلتوي الفراغ البعيد وكسر فجأة ، وظهر شخص يرتدي ملابس بيضاء .
“المشهد ضبابي للغاية ومن الصعب تحديد أي تفاصيل ، لكن عيني تشعر أن عين إلهية ستقتل!”
“مع تصاعد السماء ، حتى من دون استخدام قوة عين الحلم الإلهية ، يمكنني الرد على ملك إله عادي!” توصل تشاو فنغ إلى هذا الاستنتاج بعد اختبار قوة تصاعد السماء .
ترجمة : Don Kol
عندما كانت تحفة الأجداد الأثرية لا تزال كاملة ، كان يطلق عليها تصاعد السماء . على الرغم من أنها كانت مجرد تحفة أجداد أثرية زائفة الآن ، إلا أن تصعاد السماء الفعلية لم تعد موجودة ، لذلك قرر تشاو فنغ أن يطلق عليها بهذا الاسم .
بعد دفع الملكان الإلهان إلى الخلف ، قام لورد السماء بتنشيط عينه الإلهية الداو السماوي لتعزيز سرعته وبدأ في الفرار .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
