نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

King of Gods 1552

التقدم إلى السماء الثالثة

التقدم إلى السماء الثالثة

في سماء مملكة الأحلام الإلهية ، كانت دوامة مظلمة وهائلة ليوان تشي تدور ببطء . كان تشاو فنغ قادراً على قيادة يوان تشى السماء والأرض من مملكة الحلم الإلهية للتجمع حوله .

إجتاحت النار والرياح والبرق الصاخبة المنطقة ، وذبحت الجميع .

في الأسفل ، كان تشاو فنغ ينبض بقوة طاقة الفوضى البدائية وطاقة قانون الزمكان العميقة التي كانت تعمل على إلتواء وتشويه المنطقة من حوله .

في الإنفجار الثاني ، ألحق هذا البديل بالضرر في مكان اللورد . كانت الطاقة الضعيفة التي شعرت بها العيون الإلهية هي مجرد طاقة إستنساخه . في الواقع ، لم يتأثر لورد السماء سوى من الانفجار الأول ، لذلك كانت إصاباته أخف بكثير من أي من العيون الإلهية الستة .

إلى جانب تشاو فنغ ، جفت الأوراق الفضية الموجودة على شجرة روح الفضاء منذ فترة طويلة بينما فقدت يشم الروح الفراغ العميق الكثير من بريقها ، وكأنها قطعة عادية من اليشم .

فجأة ، إرتجفت العين حيث بدا أن قوتها ترتفع إلى مستوى جديد . سافر هذا الإرتعاش عبر الفضاء ، مما تسبب في إرتعاش كل عالم الآلهة القديم المقفر .

أنهى تشار فنغ تشكيل المذبح الإلهي الثالث منذ فترة طويلة . كانت طاقة الفوضى البدائية تدور بسرعة داخلها ، مما أدى إلى بدء تشغيل طاقة الفوضى البدائية للمذبحين الإلهيين تحتها .

عندما فكر في هذا ، أصبح تشاو فنغ قلق .

تم خلط طاقة الفوضى البدائية هذه مع طاقة الفوضى البدائية العنيفة وغير المقيدة بشكل خاص . هذه كانت طاقة الملك الإله الفوضى البدائية . ومع ذلك ، فإن كمية طاقة الفوضى البدائية هذه كانت صغيرة إلى حد ما ، لذلك تم قمعها باستمرار من قبل طاقة الفوضى البدائية الخاصة بتشاو فنغ . مع مرور أيام أكثر ، تم ترويضها تدريجيا .

حفيف! حفيف!

كان تشاو فنغ يمتص الطاقة أيضًا من موارد كثيرة . كان هناك دفق مستمر من الطاقة يتدفق إلى المذبح الإلهي الثالث .

لكن في هذه اللحظة ، لم يبدو لورد السماء مصابًا بجروح بالغة .

بعد عشرة أيام ، توقفت طاقة الفوضى البدائية في جسم تشاو فنغ عن الدوران . تم صهر المذابح الإلهية الثلاثة الآن ، لتصبح مستقرة وصلبه .

كان في البداية واثقًا من قدرته على قتل حاكم الحياة ، لكن لم يكن هناك شيء مطلق ، وكانت هناك دائمًا فرصة ظهور متغيرات جديدة . من المتوقع ، ظهر متغير جديد في الحرب ، مما تسبب في سقوط الموقف عن السيطرة . أصبح غير قادر على قتل أي عين إلهية واحدة وظهرت حتى فرصة لقتله من قبل العيون الإلهية بدلا من ذلك .

وكان تشاو فنغ قد وصل إلى السماء الثالثة .

“لقد قتلت عين إلهية للتو الآن؟” لقد صدمت حاكم الحياة .

مع كل مذبح إلهي إضافي ، تتضاعف كمية الفوضى البدائية . في هذه اللحظة ، شعر تشاو فنغ أن لديه كمية لا حصر لها من الطاقة في قيادته .

بعد إصابة طاقة الأصل ، يحتاج المرء إلى عدة آلاف من السنوات من العزلة للتعافي . وهكذا ، كانوا في الوقت الحالي يطاردون لورد السماء بينما أصيبوا بجروح بالغة .

إلى جانب تطور مذبحه الإلهي وقوته الإلهية ، تقدم أيضًا مرة أخرى في قانون الزمكان .

سقط العالم هادئًا مرة أخرى . كل شيء أمام العين الإلهية الداو السماوي قد إختفى .

“قانون الزمكان في المرحبة المتأخرة!”

بما أن تشاو فنغ قد عانى من هذا المستوى من طاقة القانون وقام بتعميمه ، فقد طور فهمًا أعمق لمملكته الإلهية . إكتشف تشاو فنغ أن التقدم في قوانين الزمكان قد يسمح له أيضًا بجعل مملكته الإلهية أكثر إستقرارا .

ترجمة : Don Kol

ولكن فجأة :

عندما فكر في هذا ، أصبح تشاو فنغ قلق .

طق طق! طق طق!

تسببت الطاقة القديمة المرعبة في أن يهتز العالم ويئن . كانت هذه هي السلالة القديمة للعرق القديم التي هيمنت على جميع العشرة آلاف سلالة قديمة . كان كل كائن في حدود عشرة ملايين لي يسقط على ركبتيه وينحني .

بدأت عين الحلم الإلهية لتشاو فنغ في النبض ، حيث قامت بتوصيل رسالة مختلطة بالعواطف المعقدة . بعد التفكير في الأمر لفترة طويلة ، فتح تشاو فنغ عينيه .

ثم اختفى .

“عين إلهية … ميتة!” وكان تشاو فنغ يشعر بالكفر .

كان في البداية واثقًا من قدرته على قتل حاكم الحياة ، لكن لم يكن هناك شيء مطلق ، وكانت هناك دائمًا فرصة ظهور متغيرات جديدة . من المتوقع ، ظهر متغير جديد في الحرب ، مما تسبب في سقوط الموقف عن السيطرة . أصبح غير قادر على قتل أي عين إلهية واحدة وظهرت حتى فرصة لقتله من قبل العيون الإلهية بدلا من ذلك .

كان قد قرر في البداية أنه إذا كان النضال من أجل العين الإلهية الداو السماوي لا يزال مستمراً بعد أن اخترق للسماء الثالثة ، فقد يشارك ، لكنه لم يكن يتوقع حدوث مثل هذا الحدث الكبير بعد اختراقه : حاكم قد قتل . واستشعر تشاو فنغ أن العين الإلهية الداو السماوي قد أصبحت أقوى .

في الأسفل ، كان تشاو فنغ ينبض بقوة طاقة الفوضى البدائية وطاقة قانون الزمكان العميقة التي كانت تعمل على إلتواء وتشويه المنطقة من حوله .

“يمكنني حتى أن أشعر بالعين الإلهية الداو السماوي؟” غمغم تشاو فنغ في تفاجأ .

بما أن تشاو فنغ قد عانى من هذا المستوى من طاقة القانون وقام بتعميمه ، فقد طور فهمًا أعمق لمملكته الإلهية . إكتشف تشاو فنغ أن التقدم في قوانين الزمكان قد يسمح له أيضًا بجعل مملكته الإلهية أكثر إستقرارا .

في لحظة وفاة عين إلهية ، كان فجأة قادراً على الشعور بالعين الإلهية الداو السماوي وأيضًا أنها أصبحت أقوى .

اتفق الاثنان الآخران ، وانطلق الثلاثي . عندما كان الحكام الثلاثة معًا ، حتى لو أصيبوا بجروح بالغة ، لم يكن لديهم ما يخشونه .

“هل من الممكن ذلك…؟” فتح تشاو فنغ عينيه وفكر في احتمال .

هذا هو ما سمح للخطوة الأولى من خطته بالنجاح .

عندما فكر في هذا ، أصبح تشاو فنغ قلق .

كان تشاو فنغ يمتص الطاقة أيضًا من موارد كثيرة . كان هناك دفق مستمر من الطاقة يتدفق إلى المذبح الإلهي الثالث .

“النقل الفكري!” استخدم تشاو فنغ أصل الحلم لإنشاء حلم حيث تخيل مكانًا في أرض الحياة المقدسة .

كان قد قرر في البداية أنه إذا كان النضال من أجل العين الإلهية الداو السماوي لا يزال مستمراً بعد أن اخترق للسماء الثالثة ، فقد يشارك ، لكنه لم يكن يتوقع حدوث مثل هذا الحدث الكبير بعد اختراقه : حاكم قد قتل . واستشعر تشاو فنغ أن العين الإلهية الداو السماوي قد أصبحت أقوى .

حفيف!

حفيف! حفيف!

ثم اختفى .

من الحرب بين فصيل تحدى السماء وأرض الحياة المقدسة إلى المعركة بين الحكام والنضال من أجل العين الإلهية الداو السماوي ، لم يكن هناك أي إنقطاع على الإطلاق . والآن بعد انتهاء الكفاح من أجل العين الإلهية الداو السماوي ، كانت حرب أكبر وشيكة .

في الوقت نفسه ، في المنطقة الشمالية من عالم الآلهة القديم المقفر ، كان العقاب الإلهي والزمكان والحياة غاضبين مما علموه للتو .

مع كل مذبح إلهي إضافي ، تتضاعف كمية الفوضى البدائية . في هذه اللحظة ، شعر تشاو فنغ أن لديه كمية لا حصر لها من الطاقة في قيادته .

“لقد قتلت عين إلهية للتو الآن؟” لقد صدمت حاكم الحياة .

بعد إصابة طاقة الأصل ، يحتاج المرء إلى عدة آلاف من السنوات من العزلة للتعافي . وهكذا ، كانوا في الوقت الحالي يطاردون لورد السماء بينما أصيبوا بجروح بالغة .

“كيف يمكن هذا؟ من يمكنه إمتلاك هذه القوة؟” وكان الحاكم العقاب الإلهي رسمي .

وقف لورد السماء وحده في الفراغ . كانت عيناه مغلقة ، لكن العين الإلهية الداو السماوي في وسط جبهته كانت مفتوحة على مصراعيها بينما تستلم طاقة الحاكم العليا التي نشأت من عالم الفان .

لايوجد أي حاكم قد مات منذ أي وقت مضى منذ ظهور العيون الإلهية العظمى الثمانية ، ناهيك عن واحدة من العيون الإلهية العظمى الثمانية .

إجتاح العالم ضوء ساطع مبهر ، ودمر كل شيء في طريقه . هذا الشخص لم يكن سوى الحاكم الدمار .

“لا يوجد شيء مستحيل . الإنفجاران اللذان وقعا في معركتنا مع لورد السماء أضرت بأصولنا ….” كانت العين الإلهية الزمكان قاتمة .

كان قد قرر في البداية أنه إذا كان النضال من أجل العين الإلهية الداو السماوي لا يزال مستمراً بعد أن اخترق للسماء الثالثة ، فقد يشارك ، لكنه لم يكن يتوقع حدوث مثل هذا الحدث الكبير بعد اختراقه : حاكم قد قتل . واستشعر تشاو فنغ أن العين الإلهية الداو السماوي قد أصبحت أقوى .

بعد إصابة طاقة الأصل ، يحتاج المرء إلى عدة آلاف من السنوات من العزلة للتعافي . وهكذا ، كانوا في الوقت الحالي يطاردون لورد السماء بينما أصيبوا بجروح بالغة .

مع كل مذبح إلهي إضافي ، تتضاعف كمية الفوضى البدائية . في هذه اللحظة ، شعر تشاو فنغ أن لديه كمية لا حصر لها من الطاقة في قيادته .

هذا يعني أيضًا أن الحكام الستة المشاركين في تلك المعركة كانوا أضعف كثيرًا من الحكام . إذا قام اثنان أو ثلاثة من الحكام بوضع خطة ، فلديهم حقًا فرصة لقتل أحد العيون الإلهية الستة هذه .

“إظهروا!” نشط لورد السماء مرة أخرى العين الإلهية الداو السماوي .

“انسى ذلك! إن مطاردة لورد السماء أكثر أهمية!” أعلن الحاكم العقاب الإلهي .

في سماء مملكة الأحلام الإلهية ، كانت دوامة مظلمة وهائلة ليوان تشي تدور ببطء . كان تشاو فنغ قادراً على قيادة يوان تشى السماء والأرض من مملكة الحلم الإلهية للتجمع حوله .

اتفق الاثنان الآخران ، وانطلق الثلاثي . عندما كان الحكام الثلاثة معًا ، حتى لو أصيبوا بجروح بالغة ، لم يكن لديهم ما يخشونه .

“إخماد!” نشط لورد السماء العين الإلهية الداو السماوي ، مما تسبب في ظهور أنواع مختلفة من طاقة القانون في الظهور .

في المنطقة الشمالية من عالم الآلهة القديم المقفر ، بالقرب من موقع المعركة بين لورد السماء والعين الإلهية سامسارا ، كان العالم قد وقع في فوضى تامة .

“نظرًا لأنك هنا ، لماذا لا تصبح جنديًا مخلصًا؟” صدى صوت لورد السماء في قلوبهم . “إركضوا!” كان هذا هو الفكر الوحيد المتبقي في أذهانهم .

وقف لورد السماء وحده في الفراغ . كانت عيناه مغلقة ، لكن العين الإلهية الداو السماوي في وسط جبهته كانت مفتوحة على مصراعيها بينما تستلم طاقة الحاكم العليا التي نشأت من عالم الفان .

تسببت الطاقة القديمة المرعبة في أن يهتز العالم ويئن . كانت هذه هي السلالة القديمة للعرق القديم التي هيمنت على جميع العشرة آلاف سلالة قديمة . كان كل كائن في حدود عشرة ملايين لي يسقط على ركبتيه وينحني .

فجأة ، إرتجفت العين حيث بدا أن قوتها ترتفع إلى مستوى جديد . سافر هذا الإرتعاش عبر الفضاء ، مما تسبب في إرتعاش كل عالم الآلهة القديم المقفر .

في لحظة وفاة عين إلهية ، كان فجأة قادراً على الشعور بالعين الإلهية الداو السماوي وأيضًا أنها أصبحت أقوى .

“قوة عين الحاكم سامسارا … سيطرة مطلقة على سامسارا!” قام لورد السماء بتوزيع ذراعيه كما لو كان يستمتع بالقوة .

كان تشاو فنغ يمتص الطاقة أيضًا من موارد كثيرة . كان هناك دفق مستمر من الطاقة يتدفق إلى المذبح الإلهي الثالث .

في هذه اللحظة ، تم نقل قوة عين الحاكم سامسارا بالكامل ، وقوة العين الإلهية الداو السماوي زادت من قوة عين سامسارا . علاوة على ذلك ، تلقت العين الإلهية الداو السماوي نفسها دفعة كبيرة من القوة .

كان قد قرر في البداية أنه إذا كان النضال من أجل العين الإلهية الداو السماوي لا يزال مستمراً بعد أن اخترق للسماء الثالثة ، فقد يشارك ، لكنه لم يكن يتوقع حدوث مثل هذا الحدث الكبير بعد اختراقه : حاكم قد قتل . واستشعر تشاو فنغ أن العين الإلهية الداو السماوي قد أصبحت أقوى .

“أنا الحالي قد تجاوزت بالفعل الحاكم ، لكن هذا لا يزال غير كافٍ ….” ابتسم لورد السماء بارتياح ، لكنه بعد ذلك قام بتهدئة نفسه .

من الحرب بين فصيل تحدى السماء وأرض الحياة المقدسة إلى المعركة بين الحكام والنضال من أجل العين الإلهية الداو السماوي ، لم يكن هناك أي إنقطاع على الإطلاق . والآن بعد انتهاء الكفاح من أجل العين الإلهية الداو السماوي ، كانت حرب أكبر وشيكة .

على الرغم من أنه يمتلك قوة تتجاوز حاكم ، فإن هذا لا يعني أنه كان لا يقهر . كان هدفه هو تشكيل العين السلف الداو السماوي والحصول على تلك القوة العليا والكمال .

قبل قتل هؤلاء الناس ، كان لورد السماء قد زرع علامات سامسارا على أجسادهم . وهكذا ، كان لديه بالفعل سيطرة كاملة على أرواحهم .

“يا لهم من حزمة من البلهاء!” هزأ لورد السماء .

“أنا الحالي قد تجاوزت بالفعل الحاكم ، لكن هذا لا يزال غير كافٍ ….” ابتسم لورد السماء بارتياح ، لكنه بعد ذلك قام بتهدئة نفسه .

كان في البداية واثقًا من قدرته على قتل حاكم الحياة ، لكن لم يكن هناك شيء مطلق ، وكانت هناك دائمًا فرصة ظهور متغيرات جديدة . من المتوقع ، ظهر متغير جديد في الحرب ، مما تسبب في سقوط الموقف عن السيطرة . أصبح غير قادر على قتل أي عين إلهية واحدة وظهرت حتى فرصة لقتله من قبل العيون الإلهية بدلا من ذلك .

“اثنان؟” تلألأت عيون الحاكم الدمار .

لكن لورد السماء لن يستسلم بسهولة . إذا أراد المرء أن يحصل على النصر ، فقد اضطر إلى إغراق القوارب والقتال بعودة الشخص إلى الماء . في هذه العملية ، فقد خسر قطعة أثرية هجومية كاملة ، سنوات لا حصر لها من الموارد التي تراكمت من قبل فصيل تحدي السماء ، وواحدة من إستنساخاته. كان لورد السماء قادراً على خداع العيون الإلهية ليعتقد أنه كان ضعيفًا بسبب هذا الإستنساخ ، أو ربما يمكن للمرء أن يقول بديل له .

تسببت الطاقة القديمة المرعبة في أن يهتز العالم ويئن . كانت هذه هي السلالة القديمة للعرق القديم التي هيمنت على جميع العشرة آلاف سلالة قديمة . كان كل كائن في حدود عشرة ملايين لي يسقط على ركبتيه وينحني .

أثناء تفجير تحفة الأجداد الأثرية شينغ تيان ، كان لورد السماء قد أخرج نسخته . نجحت قوة انفجار تحفة الأجداد الأثرية في التأثير على حكم العيون الإلهية .

لكن أمام حاكم ، لم يكن هناك مكان ليذهبوا إليه!

في الإنفجار الثاني ، ألحق هذا البديل بالضرر في مكان اللورد . كانت الطاقة الضعيفة التي شعرت بها العيون الإلهية هي مجرد طاقة إستنساخه . في الواقع ، لم يتأثر لورد السماء سوى من الانفجار الأول ، لذلك كانت إصاباته أخف بكثير من أي من العيون الإلهية الستة .

من الحرب بين فصيل تحدى السماء وأرض الحياة المقدسة إلى المعركة بين الحكام والنضال من أجل العين الإلهية الداو السماوي ، لم يكن هناك أي إنقطاع على الإطلاق . والآن بعد انتهاء الكفاح من أجل العين الإلهية الداو السماوي ، كانت حرب أكبر وشيكة .

كان البديل قادراً على خداع العيون الإلهية الستة لأنه مصنوع من قط تراث السماء الذي اندمج مع سلالة العرق القديم . بالطبع ، كان لورد السماء قد أعد إستعدادات أخرى لأي حالة . كان الإستنساخ مطابقًا له في جميع الجوانب ، حتى أنه كان يحتوي على طاقة الأصل . يجب على المرء أن ينظر بدقة شديدة لمعرفة الفرق ، ولكن مرة أخرى ، أثرت قوة الإنفجار على حكم العيون الإلهية الستة .

لايوجد أي حاكم قد مات منذ أي وقت مضى منذ ظهور العيون الإلهية العظمى الثمانية ، ناهيك عن واحدة من العيون الإلهية العظمى الثمانية .

هذا هو ما سمح للخطوة الأولى من خطته بالنجاح .

وكان تشاو فنغ قد وصل إلى السماء الثالثة .

إلى جانب ذلك ، كان لورد السماء قد نشر الأخبار عن عمد بخصوص فوائد الإستيلاء على العين الإلهية الداو السماوي  ، مما أدى إلى انهيار التحالف بين العيون الإلهية بنجاح .

مع كل مذبح إلهي إضافي ، تتضاعف كمية الفوضى البدائية . في هذه اللحظة ، شعر تشاو فنغ أن لديه كمية لا حصر لها من الطاقة في قيادته .

الضعف المزعوم ، والانفجارات ، والارتباك مع بديله ، ونشر المعلومات قد نجحت في الطعن في العيون الإلهية للهجوم وحدهم . سمحت هذه الخطة للورد السماء بقتل عين إلهية واتخاذ خطوته الأولى في إكمال العين الإلهية الداو السماوي .

أنهى تشار فنغ تشكيل المذبح الإلهي الثالث منذ فترة طويلة . كانت طاقة الفوضى البدائية تدور بسرعة داخلها ، مما أدى إلى بدء تشغيل طاقة الفوضى البدائية للمذبحين الإلهيين تحتها .

“ما يأتي بعد ذلك هو المواجهة المباشرة!” عرف لورد السماء بطبيعة الحال أن الحرب لم تنته بعد .

سرعان ما شعر بقدرة مألوفة وقوية .

من الحرب بين فصيل تحدى السماء وأرض الحياة المقدسة إلى المعركة بين الحكام والنضال من أجل العين الإلهية الداو السماوي ، لم يكن هناك أي إنقطاع على الإطلاق . والآن بعد انتهاء الكفاح من أجل العين الإلهية الداو السماوي ، كانت حرب أكبر وشيكة .

“قوة عين الحاكم سامسارا … سيطرة مطلقة على سامسارا!” قام لورد السماء بتوزيع ذراعيه كما لو كان يستمتع بالقوة .

معركة لورد السماء مع الحاكم سامسارا قد هزت العالم . أي شخص كان في مكان قريب سيتم سحبه . إلى جانب ذلك ، فإن ظهور لورد السماء في وقت سابق قد جمع بالفعل العديد من الخبراء في المنطقة .

لكن أمام حاكم ، لم يكن هناك مكان ليذهبوا إليه!

حفيف! حفيف!

“لا يوجد شيء مستحيل . الإنفجاران اللذان وقعا في معركتنا مع لورد السماء أضرت بأصولنا ….” كانت العين الإلهية الزمكان قاتمة .

وصل عشرات الخبراء ، وكلهم إستولت عليهم تلك المعركة الهامة .

كان تشاو فنغ يمتص الطاقة أيضًا من موارد كثيرة . كان هناك دفق مستمر من الطاقة يتدفق إلى المذبح الإلهي الثالث .

“كيف يمكن هذا؟ هذا السلوك ، هذه القوة …!” شعر لورد إلهي في السماء الثانية ، بقلبه يرتجف وهو يحدق بالعالم الفوضوي من بعيد . ألم تذكر تقارير المخابرات أن قوة لورد السماء قد هبطت إلى مستوى ملك إله؟

هذا هو ما سمح للخطوة الأولى من خطته بالنجاح .

“نظرًا لأنك هنا ، لماذا لا تصبح جنديًا مخلصًا؟” صدى صوت لورد السماء في قلوبهم . “إركضوا!” كان هذا هو الفكر الوحيد المتبقي في أذهانهم .

“النقل الفكري!” استخدم تشاو فنغ أصل الحلم لإنشاء حلم حيث تخيل مكانًا في أرض الحياة المقدسة .

لكن أمام حاكم ، لم يكن هناك مكان ليذهبوا إليه!

“قوة عين الحاكم سامسارا … سيطرة مطلقة على سامسارا!” قام لورد السماء بتوزيع ذراعيه كما لو كان يستمتع بالقوة .

بوووم! إززز!

في هذه اللحظة ، تم نقل قوة عين الحاكم سامسارا بالكامل ، وقوة العين الإلهية الداو السماوي زادت من قوة عين سامسارا . علاوة على ذلك ، تلقت العين الإلهية الداو السماوي نفسها دفعة كبيرة من القوة .

تسببت الطاقة القديمة المرعبة في أن يهتز العالم ويئن . كانت هذه هي السلالة القديمة للعرق القديم التي هيمنت على جميع العشرة آلاف سلالة قديمة . كان كل كائن في حدود عشرة ملايين لي يسقط على ركبتيه وينحني .

“لا يوجد شيء مستحيل . الإنفجاران اللذان وقعا في معركتنا مع لورد السماء أضرت بأصولنا ….” كانت العين الإلهية الزمكان قاتمة .

قبل ظهور العيون الإلهية العظمى الثمانية ، سيطر العرق القديم على الكون . إذا كان الاثنان موجودين في نفس الحقبة ، فقد يكون مؤسس العرق القديم قادرًا على قمع العيون الإلهية .

“النقل الفكري!” استخدم تشاو فنغ أصل الحلم لإنشاء حلم حيث تخيل مكانًا في أرض الحياة المقدسة .

“إخماد!” نشط لورد السماء العين الإلهية الداو السماوي ، مما تسبب في ظهور أنواع مختلفة من طاقة القانون في الظهور .

في الوقت نفسه ، في المنطقة الشمالية من عالم الآلهة القديم المقفر ، كان العقاب الإلهي والزمكان والحياة غاضبين مما علموه للتو .

إجتاحت النار والرياح والبرق الصاخبة المنطقة ، وذبحت الجميع .

ترجمة : Don Kol

أمام حاكم أعلى ، لم يكن لدى أولئك الذين تحت مستوى ملك إله أي فرصة للمقاومة!

لايوجد أي حاكم قد مات منذ أي وقت مضى منذ ظهور العيون الإلهية العظمى الثمانية ، ناهيك عن واحدة من العيون الإلهية العظمى الثمانية .

سقط العالم هادئًا مرة أخرى . كل شيء أمام العين الإلهية الداو السماوي قد إختفى .

في المنطقة الشمالية من عالم الآلهة القديم المقفر ، بالقرب من موقع المعركة بين لورد السماء والعين الإلهية سامسارا ، كان العالم قد وقع في فوضى تامة .

“إظهروا!” نشط لورد السماء مرة أخرى العين الإلهية الداو السماوي .

الضعف المزعوم ، والانفجارات ، والارتباك مع بديله ، ونشر المعلومات قد نجحت في الطعن في العيون الإلهية للهجوم وحدهم . سمحت هذه الخطة للورد السماء بقتل عين إلهية واتخاذ خطوته الأولى في إكمال العين الإلهية الداو السماوي .

قبل قتل هؤلاء الناس ، كان لورد السماء قد زرع علامات سامسارا على أجسادهم . وهكذا ، كان لديه بالفعل سيطرة كاملة على أرواحهم .

ترجمة : Don Kol

إز! إز!

ترجمة : Don Kol

انجرف ضباب العالم السفلي المظلم من عيني لورد السماء ، وبدأ يظهر الأشخاص منه تدريجياً .

حفيف!

“ستكون هناك حرب أخرى قريبا . لقد حان الوقت لتجنيد الجنود!” ضحك لورد السماء عندما بدأ العمل . لم تنتشر أنباء أنه قتل الحاكم سامسارا بعد ، لذلك لا يزال هناك عدد لا يحصى من الخبراء الذين يبحثون عنه .

في لحظة وفاة عين إلهية ، كان فجأة قادراً على الشعور بالعين الإلهية الداو السماوي وأيضًا أنها أصبحت أقوى .

في مكان قريب :

كان قد قرر في البداية أنه إذا كان النضال من أجل العين الإلهية الداو السماوي لا يزال مستمراً بعد أن اخترق للسماء الثالثة ، فقد يشارك ، لكنه لم يكن يتوقع حدوث مثل هذا الحدث الكبير بعد اختراقه : حاكم قد قتل . واستشعر تشاو فنغ أن العين الإلهية الداو السماوي قد أصبحت أقوى .

سويش!

لقد انفصلوا مؤقتًا بسبب النضال من أجل العين الإلهية الداو السماوي ، لكن الآن ، شعر كلاهما أن لورد السماء لم يصب بأذى شديد كما بدا . في الخفاء ، بدأ الحكام العيون الإلهية بالفعل في مناقشة العمل معًا .

إجتاح العالم ضوء ساطع مبهر ، ودمر كل شيء في طريقه . هذا الشخص لم يكن سوى الحاكم الدمار .

كان تشاو فنغ يمتص الطاقة أيضًا من موارد كثيرة . كان هناك دفق مستمر من الطاقة يتدفق إلى المذبح الإلهي الثالث .

“لقد ماتت عين إلهية! ماذا يحدث؟” كان حاكم الدمار مضطربًا ، لكنه قرر أيضًا شق طريقه نحو الموقع المشار إليه بالمعلومات التي تم جمعها .

سقط العالم هادئًا مرة أخرى . كل شيء أمام العين الإلهية الداو السماوي قد إختفى .

سرعان ما شعر بقدرة مألوفة وقوية .

في لحظة وفاة عين إلهية ، كان فجأة قادراً على الشعور بالعين الإلهية الداو السماوي وأيضًا أنها أصبحت أقوى .

“هذه الهالة … لورد السماء !؟” صُدم الحاكم الدمار .

إلى جانب تشاو فنغ ، جفت الأوراق الفضية الموجودة على شجرة روح الفضاء منذ فترة طويلة بينما فقدت يشم الروح الفراغ العميق الكثير من بريقها ، وكأنها قطعة عادية من اليشم .

لماذا كانت هالة لورد السماء قوية جدا؟

قبل قتل هؤلاء الناس ، كان لورد السماء قد زرع علامات سامسارا على أجسادهم . وهكذا ، كان لديه بالفعل سيطرة كاملة على أرواحهم .

لقد أحس بهالة لورد السماء الهارب في ذلك الوقت وكان يعلم أنه كان ضعيفًا ، مشيرًا إلى أن إصاباته كانت أسوأ من إصاباته . بعد كل شيء ، عانى لورد السماء من انفجارين وأحرق طاقة الأصل خاصته . خلاف ذلك ، فإن العيون الإلهية الستة قد تنتهي في مثل هذه الحالة البائسة .

لكن في هذه اللحظة ، لم يبدو لورد السماء مصابًا بجروح بالغة .

الضعف المزعوم ، والانفجارات ، والارتباك مع بديله ، ونشر المعلومات قد نجحت في الطعن في العيون الإلهية للهجوم وحدهم . سمحت هذه الخطة للورد السماء بقتل عين إلهية واتخاذ خطوته الأولى في إكمال العين الإلهية الداو السماوي .

“لا يبدو أنه مصاب بجروح بالغة ، وماذا لو كان هذا حقيقياً …؟ واحد لواحد ، أنا لست مقابل له!” كما فكر الحاكم الدمار ، حافظ على مسافة من لورد السماء واستعد للتراجع في أي وقت .

سويش!

“لم أكن أعتقد أن اثنين من العيون الإلهية ستأتي بسرعة! دعونا نواصل معركتنا إذا!” ابتسم لورد السماء على الفور ، وبدأ جسده يهوى بنية القتال .

لقد انفصلوا مؤقتًا بسبب النضال من أجل العين الإلهية الداو السماوي ، لكن الآن ، شعر كلاهما أن لورد السماء لم يصب بأذى شديد كما بدا . في الخفاء ، بدأ الحكام العيون الإلهية بالفعل في مناقشة العمل معًا .

“اثنان؟” تلألأت عيون الحاكم الدمار .

إجتاحت النار والرياح والبرق الصاخبة المنطقة ، وذبحت الجميع .

على الجانب الآخر من لورد السماء ، ظهرت شخصية سوداء اللون ببطء . كان الحاكم الموت .

“قانون الزمكان في المرحبة المتأخرة!”

“الدمار ، لم أكن أعتقد أنك ستصل إلى هنا بهذه السرعة.” ابتسم حاكم الموت بشراهة .

ثم اختفى .

لقد انفصلوا مؤقتًا بسبب النضال من أجل العين الإلهية الداو السماوي ، لكن الآن ، شعر كلاهما أن لورد السماء لم يصب بأذى شديد كما بدا . في الخفاء ، بدأ الحكام العيون الإلهية بالفعل في مناقشة العمل معًا .

“أنا الحالي قد تجاوزت بالفعل الحاكم ، لكن هذا لا يزال غير كافٍ ….” ابتسم لورد السماء بارتياح ، لكنه بعد ذلك قام بتهدئة نفسه .

ترجمة : Don Kol

سويش!

عندما فكر في هذا ، أصبح تشاو فنغ قلق .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط