نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

King of Gods 1554

الثاني

الثاني

في مكان ما في المنطقة الشمالية من عالم الآلهة القديم المقفر :

إستخدم الحاكم الموت والدمار على الفور عيونهم الإلهية ، وأطلقوا العنان لطاقة الموت والدمار لصد هجوم لورد السماء .

سووش! سووش!

بدأ الحاكم الموت يطلق طاقة الحاكم الهائلة التي تسببت في ذوبان كل شيء في العالم واتجاهها نحو النسيان . قام بإطلاق فتحة وهرب .

حلقت شرائط الضوء ، واحدة سوداء وواحدة ذهبية ، في الهواء . من حولهم ، إنهار كل شيء إلى غبار . “إركض!” لم يكن الحاكم الموت يشعر بالتوتر أبدا هكذا .

واستخدم الاثنان عيونهم الإلهية ، وأطلقا طاقاتهما لمنعها .

في العادة ، لن يعتقد أحد أن حاكم عين إلهية عظيم سوف يظهر مثل هذا التعبير .

“الثاني مات ، والآن حان الوقت للثالث!” في هذا العالم الذهبي ، هب لورد السماء وهو يتحرك على الفور .

بوووم!

على الرغم من أنه لم يكن لديه الكثير من العلاقات الشخصية مع الحاكم الدمار ، إلا أن الحكام كانوا ذات يوم جزءًا من نفس الفصيل ، أي رفاق لسنوات لا حصر لها . برؤية الدمار على وشك أن يقتل من قبل آخر والإستيلاء على أصل عينه الإلهية ترك ذوق غير سارة للغاية في فم الحاكم الموت .

خلفهم ، إقتربت سلسلة من الضوء الذهبي الفضي المليء بالضغط الذي لا يقهر . كل الأشياء يمكن أن تنحني في وجوده .

حلقت شرائط الضوء ، واحدة سوداء وواحدة ذهبية ، في الهواء . من حولهم ، إنهار كل شيء إلى غبار . “إركض!” لم يكن الحاكم الموت يشعر بالتوتر أبدا هكذا .

“نضال لا طائل منه.” نخر لورد السماء ببرودة وهو يثقب .

بوووم! بوووم! إصطدام!

تجمعت طاقة مرعبة مع بعضها البعض وسحقت طريقها إلى الأمام .

بوووم! بوووم!

إستخدم الحاكم الموت والدمار على الفور عيونهم الإلهية ، وأطلقوا العنان لطاقة الموت والدمار لصد هجوم لورد السماء .

“وزن!” إطلقت عيون لورد السماء ضوء وحشي . غمر الوزن الهائل فجأة تلك المنطقة من الطاقة المدمرة .

بوووم! بوووم!

“وزن!” استخدم لورد السماء عينيه لوضع وزن هائل على هذه المنطقة من العالم . هبط كل شيء في هذه المنطقة .

إجتاح انفجار مدمر السماء . فر حكام الأعين الإلهية الإثنين مرة أخرى .

هســـس …

“قوي جدا!” كان الحاكم الدمار شاحبًا بشكل بشع . في المعركة السابقة مع لورد السماء ، تلقى ضربة أدت إلى تفاقم جروحه . في السعي التالي ، كان لورد السماء ببساطة لا يمكن إيقافه . لا يمكن لعينين إلهيتين الدفاع بشكل سلبي ضد هجماته ، مما زاد تدريجيا من إصاباتهم .

“شعاع الموت!”

ببطء ، أصبح الحاكم الدمار غير قادر على التمسك . بعد كل شيء ، كانت أقوى سمة له القوة الهجومية التي لا مثيل لها . كانت السرعة والدفاع نقطة ضعف بالنسبة له .

“قوي جدا!” كان الحاكم الدمار شاحبًا بشكل بشع . في المعركة السابقة مع لورد السماء ، تلقى ضربة أدت إلى تفاقم جروحه . في السعي التالي ، كان لورد السماء ببساطة لا يمكن إيقافه . لا يمكن لعينين إلهيتين الدفاع بشكل سلبي ضد هجماته ، مما زاد تدريجيا من إصاباتهم .

كان الاثنان منهم يأملان في مواجهة خبراء آخرين على مدار هروبهم . ومع ذلك ، فإن هؤلاء الخبراء تحت مستوى الحكام كانوا عاجزين ضد لورد السماء . أي خبير دخل رؤية لورد السماء خلال هذا الهروب كان يطمس بسهولة .

بوووم! بوووم!

كان هناك ذات مرة عندما جاء ملوك آلهه للمساعدة ، لكن ضد القوة الغالبة للورد السماء ، مات واحد وهرب آخر ، ولم يتمكن الأخر من الهرب إلا لأن هدف لورد السماء كان حكام الأعين الإلهية .

بوووم! بوووم!

“الزمكان ، العقاب الإلهي ، الحياة …!” لمست العين الإلهية الداو السماوي للورد السماء فجأة هذه الأعين الإلهية الثلاثة .

“وزن!” استخدم لورد السماء عينيه لوضع وزن هائل على هذه المنطقة من العالم . هبط كل شيء في هذه المنطقة .

عندما يواجه اثنين من العيون الإلهية ، كان يمتلك ميزة مطلقة ، ولكن ضد خمسة عيون إلهية ، فإنه سيكون من الصعب إلى حد ما . بعد كل شيء ، لم يكن لورد السماء في أفضل حالاته ولم يجرؤ على الإهمال .

طق طق! طق طق!

“انعكاس ، ارتداد ، انقلاب!” نشط لورد السماء عينه الإلهية الداو السماوي وعكس السماوات والأرض .

كان الاثنان منهم يأملان في مواجهة خبراء آخرين على مدار هروبهم . ومع ذلك ، فإن هؤلاء الخبراء تحت مستوى الحكام كانوا عاجزين ضد لورد السماء . أي خبير دخل رؤية لورد السماء خلال هذا الهروب كان يطمس بسهولة .

في ومضة ، الحاكم الموت والحاكم الدمار الذين كانا يسافران فجأة في اتجاه مختلف . غير هذا مسارهم قليلاً حتى أصبحوا الآن بعيدًا عن العيون الإلهية الثلاثة .

“الزمكان ، العقاب الإلهي ، الحياة …!” لمست العين الإلهية الداو السماوي للورد السماء فجأة هذه الأعين الإلهية الثلاثة .

بينما هو يغير العالم ، لكم لورد السماء .

عند مواجهة قيد سامسارا للحاكم سامسارا ، أجبر لورد السماء على إستخدام الهجوم الأعلى للعين الإلهية الداو السماوي فقط لإخمادها .

بوووم! بوووم!

ومع ذلك ، لم يتمكنوا من الفرار على طول الطريق الذي أعطاهم له لورد السماء .

إخترقت اثنين من الحزم الذهبية الفضية جميع أنحاء العالم .

“كسر!” استخدم الحاكم الدمار عينه الإلهية ، مشعًا بهالة من طاقة الدمار التي طمست الوزن من حوله ورفيقه .

ومع ذلك ، فإنه لم يكن من السهل التعامل مع الحاكمين . في اللحظة التي قام فيها لورد السماء بتغيير اتجاهات العالم ، كان رد فعلهم على الفور أنهم قد غيروا مسارهم . بعد كل شيء ، لقد رأوا هذه الخطوة عدة مرات ، ومع حياتهم على المحك ، لم يجرؤوا على أن يكونوا مهملين .

في العادة ، لن يعتقد أحد أن حاكم عين إلهية عظيم سوف يظهر مثل هذا التعبير .

لكنهم ما زالوا يجدون صعوبة في تجنب هجوم لورد السماء .

في هذا الصدام ، تفاقمت إصاباتهم مرة أخرى .

بوووم! بوووم!

ومع ذلك ، لم يتمكنوا من الفرار على طول الطريق الذي أعطاهم له لورد السماء .

واستخدم الاثنان عيونهم الإلهية ، وأطلقا طاقاتهما لمنعها .

إهتز العالم مع ظهور الطاقة العليا لحاكم الدمار تتدفق من كون الفان . بدأ الضوء الذهبي اللامع يتجمع في عينه على مركز جبهة لورد السماء .

لكن هجمات لورد السماء كانت بلا نهاية ، وظهرت الرياح والبرق والنيران التي اجتاحت العالم بأسره .

كان يعلم أن ‘الحاكم الدمار’ ، قد فهم أنه لا يستطيع الهروب ، وفجر نفسه ذاتيا لإعطاء الحاكم الموت فرصة للهرب ، لكن قوة لورد السماء كانت بالفعل أعلى بكثير من حاكم .

“اذهب!” من خلال مواجهة المزيد من الجروح ، تمكن حكام الأعين الآلهية من الهروب من هذه الموجة من الهجمات .

“انعكاس ، ارتداد ، انقلاب!” نشط لورد السماء عينه الإلهية الداو السماوي وعكس السماوات والأرض .

“وزن!” استخدم لورد السماء عينيه لوضع وزن هائل على هذه المنطقة من العالم . هبط كل شيء في هذه المنطقة .

تسبب هذا الألم الطاعن في تشاو فنغ لتغطيته عينه اليسرى .

“كسر!” استخدم الحاكم الدمار عينه الإلهية ، مشعًا بهالة من طاقة الدمار التي طمست الوزن من حوله ورفيقه .

حلقت شرائط الضوء ، واحدة سوداء وواحدة ذهبية ، في الهواء . من حولهم ، إنهار كل شيء إلى غبار . “إركض!” لم يكن الحاكم الموت يشعر بالتوتر أبدا هكذا .

سويش! سويش!

“يا صاحب السعادة ، لقد ظللنا في انتظارك!” لقد دعا الحامي الأيسر والحامي الأيمن في انسجام من السفن الحربية . “لا … كيف!؟”

واصل حكام الأعين الإلهية الإثنين الفرار في حين سعى لورد السماء .

واستخدم الاثنان عيونهم الإلهية ، وأطلقا طاقاتهما لمنعها .

كانت هجمات لورد السماء بلا توقف . إذا ركز الحاكمان الأعين الإلهية على الدفاع ، فستنخفض سرعتهما . إذا ركزوا على الهروب ، فسيتعين عليهم تحمل وطأة هجمات لورد السماء . بالإضافة إلى ذلك ، تم إستنفاد عيونهم الإلهية من الطاقة ببطء .

“شعاع الدمار الإلهي!”

“إذا استمر هذا الأمر ، فالإثنان منا …” كان قلب الحاكم الموت ثقيلًا .

عند مواجهة قيد سامسارا للحاكم سامسارا ، أجبر لورد السماء على إستخدام الهجوم الأعلى للعين الإلهية الداو السماوي فقط لإخمادها .

كالحاكم الموت ، لم يسبق له أن تم ملاحقته من قبل شخص آخر ، كما أنه لم يكن في مثل هذه الحالة اليائسة من قبل . كان يعلم أيضًا أن العين الإلهية الداو السماوي تمتلك العديد من القدرات والإدراك الهائل . مع كل تقليب من اتجاهات العالم ، تم إبعادهم أكثر عن مساعدة الخبراء الآخرين .

كالحاكم الموت ، لم يسبق له أن تم ملاحقته من قبل شخص آخر ، كما أنه لم يكن في مثل هذه الحالة اليائسة من قبل . كان يعلم أيضًا أن العين الإلهية الداو السماوي تمتلك العديد من القدرات والإدراك الهائل . مع كل تقليب من اتجاهات العالم ، تم إبعادهم أكثر عن مساعدة الخبراء الآخرين .

ومع ذلك ، لم يتمكنوا من الفرار على طول الطريق الذي أعطاهم له لورد السماء .

لكن هجمات لورد السماء كانت بلا نهاية ، وظهرت الرياح والبرق والنيران التي اجتاحت العالم بأسره .

“لا يزال هناك أمل …!” إهتز الحاكم الدمار ، وقتمت عيناه الذهبية إلى حد ما .

فجأة ، ظهرت نقطتان سوداوتان في الجبهة . كانت هاتان سفينتان مهيبتان من الذهب الأسود تحلقان بسرعة في الهواء .

لقد ارتفع لورد السماء مرة أخرى ، مقلقًا كل عالم الآلهة القديم المقفر . كان المزيد والمزيد من الخبراء يجتمعون في هذا المكان . سيأتي الخبراء قريبًا من كل اتجاه ، ولا يهم كيف حرك لورد السماء الاتجاهات .

“سوف آخذ هذه العين الإلهية الثانية!” تجاهل لورد السماء الحاكم الموت . جمع طاقة سلالته ، وبدفعة من العين الإلهية الداو السماوي ، أطلق ضربة عليا .

“لا يوجد أمل لك!” نخر لورد السماء . كان واضحا للغاية بشأن الموقف ، لذلك كان بحاجة لقتل الحاكم الدمار في أسرع وقت ممكن .

لم يكن هو أنه كان يخاف من هذين ، لكنه لم يكن في حالته القصوى . قتل الحاكم سامسارا ومطاردة الحاكم الدمار والحاكم الموت فرض ضرائب عليه للغاية عليه ، وقد إستخدم قدرات العين الإلهية الداو السماوي عدة مرات .

بوووم! بوووم!

“اذهب!” من خلال مواجهة المزيد من الجروح ، تمكن حكام الأعين الآلهية من الهروب من هذه الموجة من الهجمات .

تحطم العالم بصرف النظر عن إثنين من أشعة البرق إنطلقوا نحو حكام الأعين الإلهية  الاثنين .

سويش!

“شعاع الموت!”

“إذا استمر هذا الأمر ، فالإثنان منا …” كان قلب الحاكم الموت ثقيلًا .

“شعاع الدمار الإلهي!”

إخترقت اثنين من الحزم الذهبية الفضية جميع أنحاء العالم .

أُجبر الحاكمان على استخدام العيون الإلهية للهجوم على هجوم لورد السماء وتحييده .

كانت القوة الفريدة لقيد سامسارا هي النظير لطاقة الدمار ، حيث قام الإثنان بتحييد بعضهما البعض .

بوووم! بوووم! إصطدام!

“قلت من قبل ، ليس هناك أمل بالنسبة لكم الإثنين!” قال لورد السماء ببرود لأنه هاجم مرة أخرى .

في هذا الصدام ، تفاقمت إصاباتهم مرة أخرى .

فجأة :

ولكن هذه المرة ، شعر الحاكمان أن العالم أصبح فجأة أكثر دفئًا وأكثر إشراقًا . في المسافة ، كانت الشمس الذهبية تشرق .

على الرغم من أنه لم يكن لديه الكثير من العلاقات الشخصية مع الحاكم الدمار ، إلا أن الحكام كانوا ذات يوم جزءًا من نفس الفصيل ، أي رفاق لسنوات لا حصر لها . برؤية الدمار على وشك أن يقتل من قبل آخر والإستيلاء على أصل عينه الإلهية ترك ذوق غير سارة للغاية في فم الحاكم الموت .

“… الحاكم الشمس المشرقة!” رأى الحكام الأعين الآلهية الآمال وأصبحوا متحمسين للغاية .

ولكن هذه المرة ، شعر الحاكمان أن العالم أصبح فجأة أكثر دفئًا وأكثر إشراقًا . في المسافة ، كانت الشمس الذهبية تشرق .

“قلت من قبل ، ليس هناك أمل بالنسبة لكم الإثنين!” قال لورد السماء ببرود لأنه هاجم مرة أخرى .

“لا يزال هناك أمل …!” إهتز الحاكم الدمار ، وقتمت عيناه الذهبية إلى حد ما .

فجأة ، ظهرت نقطتان سوداوتان في الجبهة . كانت هاتان سفينتان مهيبتان من الذهب الأسود تحلقان بسرعة في الهواء .

“نضال لا طائل منه.” نخر لورد السماء ببرودة وهو يثقب .

“يا صاحب السعادة ، لقد ظللنا في انتظارك!” لقد دعا الحامي الأيسر والحامي الأيمن في انسجام من السفن الحربية . “لا … كيف!؟”

عند مواجهة قيد سامسارا للحاكم سامسارا ، أجبر لورد السماء على إستخدام الهجوم الأعلى للعين الإلهية الداو السماوي فقط لإخمادها .

لقد خطط لورد السماء لكل شيء ، مع بقايا فصيل تحدى السماء بالفعل في طريقهم . “تنشيط أسلحة الدمار!” أمر الحماة الإثنين .

ومع ذلك ، فإنه لم يكن من السهل التعامل مع الحاكمين . في اللحظة التي قام فيها لورد السماء بتغيير اتجاهات العالم ، كان رد فعلهم على الفور أنهم قد غيروا مسارهم . بعد كل شيء ، لقد رأوا هذه الخطوة عدة مرات ، ومع حياتهم على المحك ، لم يجرؤوا على أن يكونوا مهملين .

أسلحة الدمار الرئيسية على السفينتين الحربيتين قد انتهت بالفعل من بناء الطاقة ويمكن أن تطلق في أي وقت .

لقد خطط لورد السماء لكل شيء ، مع بقايا فصيل تحدى السماء بالفعل في طريقهم . “تنشيط أسلحة الدمار!” أمر الحماة الإثنين .

كابوووم!

إن التفجير الذاتي لحاكم – وهو أقوى هجوم عدواني لحاكم الدمار – كان شيئًا ربما لن ينجو منه .

جرفت عوارض ضخمة من الضوء الأبيض من السفن الحربية . في الوقت نفسه ، إستخدم لورد السماء العين الإلهية الداو السماوي ، مستغلًا قوة النار والبرق لتغطية المناطق التي لا تغطيها أسلحة الدمار .

في هذه اللحظة ، إرتجف الجميع بشكل غير مفهوم ، وشعروا بأنهم من النمل التافه .

عبأت الطاقة المدمرة في كل شبر من العالم . الحكام الأعين الإلهية الإثنين لم يكن لديهم مكان للركض!

في سلسلة من التموجات المكانية الشديدة ظهر وميض من الضوء الفضي ، ظهر شيخ ذو شعر أبيض .

“وزن!” إطلقت عيون لورد السماء ضوء وحشي . غمر الوزن الهائل فجأة تلك المنطقة من الطاقة المدمرة .

في سلسلة من التموجات المكانية الشديدة ظهر وميض من الضوء الفضي ، ظهر شيخ ذو شعر أبيض .

بلاااش!

“قوي جدا!” كان الحاكم الدمار شاحبًا بشكل بشع . في المعركة السابقة مع لورد السماء ، تلقى ضربة أدت إلى تفاقم جروحه . في السعي التالي ، كان لورد السماء ببساطة لا يمكن إيقافه . لا يمكن لعينين إلهيتين الدفاع بشكل سلبي ضد هجماته ، مما زاد تدريجيا من إصاباتهم .

إرتعش جسد الحاكم الدمار وهو ينحني ويتقيأ دماً .

طارد لورد السماء في ومضة من الضوء .

“الدمار!” إرتعد قلب الحاكم الموت . كان يعلم أن لورد السماء خطط لقتل الدمار أولاً وهو بعد ذلك .

“هل تريد المغادرة؟” ومضت عيون الحاكم الزمكان بضوء بارد .

على الرغم من أنه لم يكن لديه الكثير من العلاقات الشخصية مع الحاكم الدمار ، إلا أن الحكام كانوا ذات يوم جزءًا من نفس الفصيل ، أي رفاق لسنوات لا حصر لها . برؤية الدمار على وشك أن يقتل من قبل آخر والإستيلاء على أصل عينه الإلهية ترك ذوق غير سارة للغاية في فم الحاكم الموت .

طق طق! طق طق!

ومع ذلك ، لم يستطع أن ينقذ الحاكم الدمار ، ويمكنه فقط استخدام هذه الفرصة فقط للهروب .

ومع ذلك ، فإنه لم يكن من السهل التعامل مع الحاكمين . في اللحظة التي قام فيها لورد السماء بتغيير اتجاهات العالم ، كان رد فعلهم على الفور أنهم قد غيروا مسارهم . بعد كل شيء ، لقد رأوا هذه الخطوة عدة مرات ، ومع حياتهم على المحك ، لم يجرؤوا على أن يكونوا مهملين .

سويش!

“هل تريد المغادرة؟” ومضت عيون الحاكم الزمكان بضوء بارد .

بدأ الحاكم الموت يطلق طاقة الحاكم الهائلة التي تسببت في ذوبان كل شيء في العالم واتجاهها نحو النسيان . قام بإطلاق فتحة وهرب .

لقد شعر أن هناك طاقة أقوى في الكرة الفضية الحالمة التي أرادت كسر قيودها .

“سوف آخذ هذه العين الإلهية الثانية!” تجاهل لورد السماء الحاكم الموت . جمع طاقة سلالته ، وبدفعة من العين الإلهية الداو السماوي ، أطلق ضربة عليا .

سويش!

في الوقت نفسه ، أطلقت السفن الحربية التابعة لفصيل تحدى السماء مرة أخرى لضرب الحاكم الدمار .

بوووم! بوووم!

بوووم! بوووم!

“… الحاكم الشمس المشرقة!” رأى الحكام الأعين الآلهية الآمال وأصبحوا متحمسين للغاية .

إندلع جسد الحاكم الدمار فجأة بطاقة مرعبة تهدد بإغراق كل شيء .

بوووم!

“التفجير الذاتي!؟” شعر أعضاء فصيل تحدي السماء في السفن الحربية بدمهم يبرد .

في هذا الصدام ، تفاقمت إصاباتهم مرة أخرى .

إن التفجير الذاتي لحاكم – وهو أقوى هجوم عدواني لحاكم الدمار – كان شيئًا ربما لن ينجو منه .

إرتعش جسد الحاكم الدمار وهو ينحني ويتقيأ دماً .

“قيد سامسارا!” إستخدم لورد السماء على الفور العين الإلهية الداو السماوي .

“الزمكان ، العقاب الإلهي ، الحياة …!” لمست العين الإلهية الداو السماوي للورد السماء فجأة هذه الأعين الإلهية الثلاثة .

كانت القوة الفريدة لقيد سامسارا هي النظير لطاقة الدمار ، حيث قام الإثنان بتحييد بعضهما البعض .

“الثاني مات ، والآن حان الوقت للثالث!” في هذا العالم الذهبي ، هب لورد السماء وهو يتحرك على الفور .

عند مواجهة قيد سامسارا للحاكم سامسارا ، أجبر لورد السماء على إستخدام الهجوم الأعلى للعين الإلهية الداو السماوي فقط لإخمادها .

في مكان ما في المنطقة الشمالية من عالم الآلهة القديم المقفر :

هســس!

في ومضة ، الحاكم الموت والحاكم الدمار الذين كانا يسافران فجأة في اتجاه مختلف . غير هذا مسارهم قليلاً حتى أصبحوا الآن بعيدًا عن العيون الإلهية الثلاثة .

نضحت العين في وسط لورد السماء بالضباب المظلم للعالم السفلي سامسارا . إلتف ضباب مظلم حول الانفجار .

أسلحة الدمار الرئيسية على السفينتين الحربيتين قد انتهت بالفعل من بناء الطاقة ويمكن أن تطلق في أي وقت .

برروووم!

“قلت من قبل ، ليس هناك أمل بالنسبة لكم الإثنين!” قال لورد السماء ببرود لأنه هاجم مرة أخرى .

اشتبكت الطاقات المرعبة مع بعضهما البعض . في النهاية ، إنتشر الضباب المظلم بسبب الضوء الذهبي ، مما سمح لهذه الطاقة المدمرة بإلقاء الضوء على العالم .

ضمن بعد الأصل ، بدأت الكرة الفضية الحالمة بالإرتعاش ، حيث أطلقت كميات هائلة من طاقة أصل الحلم .

“الثاني مات ، والآن حان الوقت للثالث!” في هذا العالم الذهبي ، هب لورد السماء وهو يتحرك على الفور .

“قف!” تحدث صوت أثيري ، ويبدو أنه يأتي من بعيد للغاية .

مضعفة من قبل قيد سامسارا ، لم يعد التفجير الذاتي للحاكم الدمار يمتلك تلك القوة المرعبة . مع جسده الإله الشيطان القديم وجسد سامسارا الخالد ، لم يكن لديه ما يخشاه .

بوووم!

سويش!

عند مواجهة قيد سامسارا للحاكم سامسارا ، أجبر لورد السماء على إستخدام الهجوم الأعلى للعين الإلهية الداو السماوي فقط لإخمادها .

طارد لورد السماء في ومضة من الضوء .

بوووم!

“لا أستطيع الرد!” إرتعد قلب الحاكم الموت .

“قوي جدا!” كان الحاكم الدمار شاحبًا بشكل بشع . في المعركة السابقة مع لورد السماء ، تلقى ضربة أدت إلى تفاقم جروحه . في السعي التالي ، كان لورد السماء ببساطة لا يمكن إيقافه . لا يمكن لعينين إلهيتين الدفاع بشكل سلبي ضد هجماته ، مما زاد تدريجيا من إصاباتهم .

كان يعلم أن ‘الحاكم الدمار’ ، قد فهم أنه لا يستطيع الهروب ، وفجر نفسه ذاتيا لإعطاء الحاكم الموت فرصة للهرب ، لكن قوة لورد السماء كانت بالفعل أعلى بكثير من حاكم .

لقد خطط لورد السماء لكل شيء ، مع بقايا فصيل تحدى السماء بالفعل في طريقهم . “تنشيط أسلحة الدمار!” أمر الحماة الإثنين .

فجأة :

ضمن بعد الأصل ، بدأت الكرة الفضية الحالمة بالإرتعاش ، حيث أطلقت كميات هائلة من طاقة أصل الحلم .

“قف!” تحدث صوت أثيري ، ويبدو أنه يأتي من بعيد للغاية .

ومع ذلك ، فإنه لم يكن من السهل التعامل مع الحاكمين . في اللحظة التي قام فيها لورد السماء بتغيير اتجاهات العالم ، كان رد فعلهم على الفور أنهم قد غيروا مسارهم . بعد كل شيء ، لقد رأوا هذه الخطوة عدة مرات ، ومع حياتهم على المحك ، لم يجرؤوا على أن يكونوا مهملين .

في سلسلة من التموجات المكانية الشديدة ظهر وميض من الضوء الفضي ، ظهر شيخ ذو شعر أبيض .

طارد لورد السماء في ومضة من الضوء .

“الزمكان!” سطعت عيون الحاكم الموت .

بوووم! بوووم!

“مات واحد منهم!؟” لقد كان تعبير الزمكان صعبًا . لقد كان خطوة بعد فوات الأوان!

فجأة ، ظهرت نقطتان سوداوتان في الجبهة . كانت هاتان سفينتان مهيبتان من الذهب الأسود تحلقان بسرعة في الهواء .

في الوقت نفسه ، جاء الضوء الأحمر الذهبي الحار متسرعًا . ظهرت صرخة طائر صاخبة في جميع أنحاء العالم ، وبعد لحظة ، ظهر رجل ، جسده محاط بالريش الأحمر الذهبي وينضح بالحرارة والضوء اللانهائي .

بوووم! بوووم!

“هيه ، الحاكم الموت ، سآخذ حياتك في المرة القادمة.” ألقى لورد السماء نظرة غير مبالية على الحاكم الزمكان و الحاكم الشمس المشرقة .

عند مواجهة قيد سامسارا للحاكم سامسارا ، أجبر لورد السماء على إستخدام الهجوم الأعلى للعين الإلهية الداو السماوي فقط لإخمادها .

لم يكن هو أنه كان يخاف من هذين ، لكنه لم يكن في حالته القصوى . قتل الحاكم سامسارا ومطاردة الحاكم الدمار والحاكم الموت فرض ضرائب عليه للغاية عليه ، وقد إستخدم قدرات العين الإلهية الداو السماوي عدة مرات .

“هيه ، الحاكم الموت ، سآخذ حياتك في المرة القادمة.” ألقى لورد السماء نظرة غير مبالية على الحاكم الزمكان و الحاكم الشمس المشرقة .

“هل تريد المغادرة؟” ومضت عيون الحاكم الزمكان بضوء بارد .

فجأة :

“انعكاس ، ارتداد ، انقلاب!” نشط لورد السماء عينه الإلهية الداو السماوي وعكس السماوات والأرض .

كاابووووم!

كابوووم!

إهتز العالم مع ظهور الطاقة العليا لحاكم الدمار تتدفق من كون الفان . بدأ الضوء الذهبي اللامع يتجمع في عينه على مركز جبهة لورد السماء .

كابوووم!

“قوة العين الإلهية الدمار ….” قام لورد السماء بنشر ذراعيه ، وفتح العين الإلهية الداو السماوي على مصراعيها ، وأخذ طاقة أصل الدمار هذه .

ضمن بعد الأصل ، بدأت الكرة الفضية الحالمة بالإرتعاش ، حيث أطلقت كميات هائلة من طاقة أصل الحلم .

خلفه ، أصبحت العيون الإلهية الثمانية الوهمية أكثر تركيزًا ، أقرب لبعضها البعض . نمت الخطوط العريضة الغامضة للعين في الوسط أيضا لتصبح أكثر تميزا . بدأت طاقة السلف التي تجاوزت كل شئ تنضح منها ، مما تسبب في إرتجاع مبادئ الكون نفسه والمطالبة بطاعة كل الأشياء .

لقد خطط لورد السماء لكل شيء ، مع بقايا فصيل تحدى السماء بالفعل في طريقهم . “تنشيط أسلحة الدمار!” أمر الحماة الإثنين .

في هذه اللحظة ، إرتجف الجميع بشكل غير مفهوم ، وشعروا بأنهم من النمل التافه .

بوووم! بوووم!

بعيدًا عن بُعد ، ظهر شاب في رداء أبيض كريستالي . وصل تشاو فنغ .

“وزن!” استخدم لورد السماء عينيه لوضع وزن هائل على هذه المنطقة من العالم . هبط كل شيء في هذه المنطقة .

عند عودته إلى أرض الحياة المقدسة ، علم بحركات لورد السماء ، لكنه كان يخشى أن يصل إلى الشمال بعد فوات الأوان . وهكذا ، إستعار ذكريات الخبراء الآخرين حتى يتمكن من إستخدام النقل الفكري مباشرة .

تحطم العالم بصرف النظر عن إثنين من أشعة البرق إنطلقوا نحو حكام الأعين الإلهية  الاثنين .

“الطاقة … من العين السلف!” إرتعد قلب تشاو فنغ .

ومع ذلك ، فإنه لم يكن من السهل التعامل مع الحاكمين . في اللحظة التي قام فيها لورد السماء بتغيير اتجاهات العالم ، كان رد فعلهم على الفور أنهم قد غيروا مسارهم . بعد كل شيء ، لقد رأوا هذه الخطوة عدة مرات ، ومع حياتهم على المحك ، لم يجرؤوا على أن يكونوا مهملين .

بعد قتل عين إلهية ثانية ، عزز لورد السماء تطور العين الإلهية الداو السماوي إلى عين السلف الداو السماوي .

أُجبر الحاكمان على استخدام العيون الإلهية للهجوم على هجوم لورد السماء وتحييده .

طق طق! طق طق!

إندلع جسد الحاكم الدمار فجأة بطاقة مرعبة تهدد بإغراق كل شيء .

ضمن بعد الأصل ، بدأت الكرة الفضية الحالمة بالإرتعاش ، حيث أطلقت كميات هائلة من طاقة أصل الحلم .

فجأة :

هســـس …

“لا أستطيع الرد!” إرتعد قلب الحاكم الموت .

تسبب هذا الألم الطاعن في تشاو فنغ لتغطيته عينه اليسرى .

بوووم! بوووم!

لقد شعر أن هناك طاقة أقوى في الكرة الفضية الحالمة التي أرادت كسر قيودها .

إجتاح انفجار مدمر السماء . فر حكام الأعين الإلهية الإثنين مرة أخرى .

ترجمة : Don Kol

بوووم! بوووم!

إستخدم الحاكم الموت والدمار على الفور عيونهم الإلهية ، وأطلقوا العنان لطاقة الموت والدمار لصد هجوم لورد السماء .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط