تجمع القوي
فتح لورد السماء ذراعيه ، وقبل قوة عين الدمار الإلهية التي تتدفق من الكون الفان . نبضت العين في وسط جبينه بقوة أكبر . إرتعش كل العالم ، كل الأشياء ركعت في خضوع . إرتعدت المبادئ التي تحكم الكون ، وللحظة بدا أن لورد السماء يقف فوق كل شيء .
ومع ذلك ، لم يجرؤ أي شخص في عالم الآلهة القديم المقفر على النظر إلى تشاو فنغ بدونية . على الأقل ، كل من أراد ذات مرة العين الإلهية التاسعة قد بدد أي من هذه الأفكار .
شعر جميع الحاضرين بقلوبهم ترتعش ، بما في ذلك الحاكم الموت ، والحاكم الزمكان ، والحاكم الشمس المشرقة . شعر كل منهم وكأنهم أصبحوا بقع صغيرة من الغبار .
ترجمة : Don Kol
لم يستطع حاكم الزمكان ، الذي كان على وشك الهجوم ، سوى التوقف . كان للعين الإلهية الداو السماوي تأثيرًا قمعيًا قويًا ضد أي من العيون الإلهية العظمى الثمانية ، والآن ، أصبحت العين الإلهية الداو السماوي أقوى – قوية جدًا لدرجة أن الحاكم لم يكن لديه شجاعة للضرب!
على الرغم من أنه كان يمتلك عين الحلم الإلهية ، إلا أنه كان لا يزال غير مهم بالنسبة إلى لورد السماء – أي شخص يمكن أن يسحق بسهولة .
بعد أخذ قوة حاكم الدمار ، بدأ لورد السماء يرجع الهالة المرججه للسماء في جسده . “العيون الإلهية الثمانية العظمى ، ستكون هذه الأيام الأخيرة الخاصة بكم وأنتم على قيد الحياة!” ضحك لورد السماء وذهب بعيدا .
“حسنا!” وافقت حاكم الحياة .
لم يتحمل أعضاء فصيل تحدي السماء المحميين من قبل السفينة الحربية خسائر فادحة .
مر الوقت ببطء . بدا أن فصيل تحدى السماء ولورد السماء إختفيا مثل نفخة من البخار ، ولم يكن هناك أخبار عنهم .
“لنذهب.” غادر لورد السماء مع أعضاء فصيل تحدى السماء .
عند هذه النقطة ، فقد الحاكم الموت كل الإهتمام بالعين الإلهية التاسعة لتشاو فنغ . كان التعامل مع لورد السماء هو الأولوية الأولى الآن . الفصائل المعارضة للعيون الإلهية قد توقفت بالفعل عن الوجود . لقد كان يأمل فقط في أن يصل تشاو فنغ إلى نفس مستوى البقية حتى يكون مفيدًا في المعركة ضد لورد السماء .
بعد لحظات قليلة ، وصلت الهالات العليا لحاكم الحياة والعقاب الإلهي إلى مكان الحادث . يمكن أن يقولوا ما حدث بناءً على الموقف المعروض عليهم تقريبًا .
“لننسحب”. تنهد الحاكم الزمكان .
“لورد السماء خطير للغاية ….” أنزل العين الإلهبة الزمكان رأسه واعترف على مضض بهذه الحقيقة . “علينا أن نتخلص منه في أسرع وقت ممكن!” كان تعبير الحاكم العقاب الإلهي قاتما وجليلا .
“من يذهب هناك؟” خرج صوت مسن وكريم من حاجز الأرض المقدسة إلتهام السماء .
قال حاكم على الفور : “ربما لم نعد مبارين له”.
حتى قبل أن يدخل ، رن صوت عالٍ في المنطقة . “لأي سبب قام العين الإلهية التاسعة بزيارة شخصية؟”
عمل حاكم الموت والدمار معًا ، لكن لورد السماء كان لا يزال قادرًا على قتل أحدهم . إن لم يكن من أجل وصول الحاكم الزمكان والحاكم الشمس المشرقة في الوقت المحدد ، فقد يموت الحاكم الموت أيضًا .
إذا كان لديه تحفة أجداد أثرية دفاعية كاملة ، فإنه سيكون لديه ورقة رابحة واحدة أقوى تحت تصرفه .
وكان لدى لورد السماء الآن اثنين من أصول الأعين الإلهية . لقد كان الآن قويًا جدًا لدرجة أنه لم يكن حتى أربعة حكام عين إلهية التي تعمل معًا كافية لمعارضته .
إذا سقطوا مرة أخرى لأحد مخططات لورد السماء ، وفقدوا حاكم عين إلهية أخرى ، فسيكونون حقًا قد انتهوا . وبالتالي ، كانوا بحاجة إلى التعافي بسرعة ، وتجميع قوة عالم الآلهة القديم المقفر ، ومناقشة الخطة .
إذا سقطوا مرة أخرى لأحد مخططات لورد السماء ، وفقدوا حاكم عين إلهية أخرى ، فسيكونون حقًا قد انتهوا . وبالتالي ، كانوا بحاجة إلى التعافي بسرعة ، وتجميع قوة عالم الآلهة القديم المقفر ، ومناقشة الخطة .
مر الوقت ببطء . بدا أن فصيل تحدى السماء ولورد السماء إختفيا مثل نفخة من البخار ، ولم يكن هناك أخبار عنهم .
بهذه اللحظة :
أصبح عالم الآلهة القديم المقفر تدريجيًا سلمي .
هســس!
وهكذا ، كان تشاو فنغ يتجول في كل مكان بحثًا عن شظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء . بمجرد حصوله على جميع شظايا تحفة الأجداد الأثرية ، كانت تصاعد السماء ستمتصها جميعًا بمفردها وتصبح تحفة أجداد أثرية كاملة .
كانت عين تشاو فنغ اليسرى تُطلق العنان للفيضانات الهائلة من أصل الحلم ، حيث أصبح العالم كله من حوله أشكال حالمة وارتعشت .
“لم أكن أعتقد أنه حتى بعض العيون الإلهية العظمى الثمانية سوف تموت!” تنهد الحاكم الموت . على الرغم من أنه كان حاكم الموت ، إلا أنه قد مات على يد لورد السماء تقريبًا .
“هذا هو …؟” لقد ذهل الحاكم الشمس المشرقة وهو يحدق في تشاو فنغ البعيد .
هســس!
“العين الإلهية التاسعة!” نظرت حاكم الحياة كذلك .
في الحقيقة ، كان قد سمع منذ فترة طويلة أن تشاو فنغ كان يبحث عن شظايا تحفة الأجداد الأثرية تصاعد السماء ، ويبدو أنه يأمل في دمجها في تحفة أجداد أثرية كاملة . وهكذا ، فإن الملك الإله الملتهم المبتلع قد نشر الشائعات عن عمد .
“طاقة عينه الإلهية تزداد قوة وتصبح أقوى!” حدق الحاكم العقاب الإلهي في عين تشاو فنغ اليسرى في حالة من القلق .
“أصدر حكام الأعين الإلهية الأربعة في أرض الحياة المقدسة قرارًا لجميع الخبراء بجمع ومناقشة التدابير المضادة ضد لورد السماء . الملك الإله الملتهم المبتلع ، لماذا لم تذهب؟” بدا تشاو فنغ مندهش نوعا ما .
لقد شعر بقوة هائلة من جسم تشاو فنغ ، لكن بالنظر إلى الوضع الحالي ، كانت هذه أخبارًا جيدة . كانت طاقة عين إلهية قوة لم يتمكنوا من الاستغناء عنها في المعركة ضد لورد السماء .
كانت ذات يوم سعيدة بأن تشاو فنغ كان لديه العين الإلهية التاسعة ، حيث كان ذلك يعني أن تشاو فنغ كان من المؤكد أن يصبح خبيراً أعلى . ولكن الآن ، كان تشاو فنغ ، بصفته العين الإلهية التاسعة ، أحد أهداف لورد السماء ، وسيتعين عليه المشاركة في المعركة ضد لورد السماء .
“ربما كان التحفيز من العين الإلهية الداو السماوي ….” تمتم الحاكم الموت .
كانت عين تشاو فنغ اليسرى تُطلق العنان للفيضانات الهائلة من أصل الحلم ، حيث أصبح العالم كله من حوله أشكال حالمة وارتعشت .
كان للعيون إلهية العظمى الثمانية جميعها ردة فعل من العين الإلهية الداو السماوي . لم يكن تشاو فنغ قادرًا في السابق على استخدام المدى الكامل لقوة العين الإلهية التاسعة ، ولكن بعد أن تم تحفيزها بواسطة العين الإلهية الداو السماوي ، ربما كان قادرًا على استخدام قدر أكبر من قوتها .
ولكن هذا لم يكن ما اعتقده بالفعل . لقد فهم تشاو فنغ أن هدف فصيل تحدي السماء هو مغادرة هذا العالم ، وهذا هو السبب في أن لورد السماء أراد العين الإلهية الداو السماوي . هذا يعني أن الأسطورة قد تكون صحيحة .
عند هذه النقطة ، فقد الحاكم الموت كل الإهتمام بالعين الإلهية التاسعة لتشاو فنغ . كان التعامل مع لورد السماء هو الأولوية الأولى الآن . الفصائل المعارضة للعيون الإلهية قد توقفت بالفعل عن الوجود . لقد كان يأمل فقط في أن يصل تشاو فنغ إلى نفس مستوى البقية حتى يكون مفيدًا في المعركة ضد لورد السماء .
انتشرت أعمال تشاو فنغ على نطاق واسع ، وعادة ما كانت ستهز العالم بأسره . كان الأمر مجرد أن المشكلة التي خلقها لورد السماء قد أغرقتهم .
“لننسحب”. تنهد الحاكم الزمكان .
بعد أخذ قوة حاكم الدمار ، بدأ لورد السماء يرجع الهالة المرججه للسماء في جسده . “العيون الإلهية الثمانية العظمى ، ستكون هذه الأيام الأخيرة الخاصة بكم وأنتم على قيد الحياة!” ضحك لورد السماء وذهب بعيدا .
“الجميع ، دعنا نذهب إلى أرض الحياة المقدسة” قدم الحاكم الحياة .
وهكذا ، كان تشاو فنغ يتجول في كل مكان بحثًا عن شظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء . بمجرد حصوله على جميع شظايا تحفة الأجداد الأثرية ، كانت تصاعد السماء ستمتصها جميعًا بمفردها وتصبح تحفة أجداد أثرية كاملة .
على الرغم من تراجع لورد السماء ، لم يكن أحد يعرف ما كان يخطط له . وبالتالي ، كان من الأفضل ألا تنفصل العيون الإلهية الأربعة ، وإلا فقد يعطون لورد السماء فرصة . علاوة على ذلك ، فإن الحاكم حياة يمكن أن تعالج إصابات العيون الإلهية الأخرى حتى يتمكنوا من التعافي في أسرع وقت ممكن .
فتح لورد السماء ذراعيه ، وقبل قوة عين الدمار الإلهية التي تتدفق من الكون الفان . نبضت العين في وسط جبينه بقوة أكبر . إرتعش كل العالم ، كل الأشياء ركعت في خضوع . إرتعدت المبادئ التي تحكم الكون ، وللحظة بدا أن لورد السماء يقف فوق كل شيء .
“الحياة ، لا تمانعي في ، أليس كذلك؟” أعطى الحاكم الموت ضحكة مكتومة .
هســس!
“علينا أن نزيل لورد السماء في أسرع وقت ممكن . دعونا نناقش التدابير المضادة في أرض الحياة المقدسة” ، إقترح الحاكم الشمس المشرقة .
“هذا هو …؟” لقد ذهل الحاكم الشمس المشرقة وهو يحدق في تشاو فنغ البعيد .
“حسنا!” وافقت حاكم الحياة .
“طاقة عينه الإلهية تزداد قوة وتصبح أقوى!” حدق الحاكم العقاب الإلهي في عين تشاو فنغ اليسرى في حالة من القلق .
عاد الحكام إلى أرض الحياة المقدسة ، وعاد تشاو فنغ معهم .
شعر جميع الحاضرين بقلوبهم ترتعش ، بما في ذلك الحاكم الموت ، والحاكم الزمكان ، والحاكم الشمس المشرقة . شعر كل منهم وكأنهم أصبحوا بقع صغيرة من الغبار .
انتشرت أخبار وفاة العين الإلهية سامسارا وتدميرها ، سرعان ما انتشرت في جميع أنحاء عالم الآلهة القديم المقفر ، مذهلة الجميع . كان الحكام دائمًا الخبراء الأعلون في عالم الآلهة القديم المقفر ، لا يموتون ولا يقتلون . لم يسبق أن توفي أحد العيون الإلهية العظمى الثمانية ، بعيدا عن إثنين على التوالي .
“لنذهب.” غادر لورد السماء مع أعضاء فصيل تحدى السماء .
بمجرد وصول الحكام إلى أرض الحياة المقدسة ، أصدروا دعوة لجميع الخبراء في عالم الآلهة القديم المقفر للتجمع ومناقشة التدابير المضادة .
“أوه؟ أنت مهتم بشظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء؟” وقال الملك الإله الملتهم المبتلع .
بدأت أرض الحياة المقدسة في إعادة التوحيد بعد الحرب .
عند هذه النقطة ، فقد الحاكم الموت كل الإهتمام بالعين الإلهية التاسعة لتشاو فنغ . كان التعامل مع لورد السماء هو الأولوية الأولى الآن . الفصائل المعارضة للعيون الإلهية قد توقفت بالفعل عن الوجود . لقد كان يأمل فقط في أن يصل تشاو فنغ إلى نفس مستوى البقية حتى يكون مفيدًا في المعركة ضد لورد السماء .
دخل حكام الأعين الإلهية العزلة . لم تكن الجروح الناجمة عن تفجير تحفة الأجداد الأثرية وتفجير المملكة الإلهية لفصيل تحدي السماء سهلة الشفاء . كانوا بحاجة إلى قوة حاكم الحياة .
في هذه السنوات الخمس الماضية ، كان تشاو فنغ قد تاجر بقطعتين ووجد واحدة من تلقاء نفسه .
في غرفة سرية مفعمة بالحياة النقية ، كان الحكام الأربعة يجلسون على الأرض متقاعين الأرجل .
خلال عملية الشفاء ، أدركت حاكم الحياة أن هناك نوعًا من الارتباط بين العيون الإلهية الأربعة وأن تقنيات الشفاء لديها كانت أكثر فاعلية مما كان متوقعًا . إذا استمر هذا الأمر ، فقد يكونون قادرين على الشفاء قبل لورد السماء .
“لم أكن أعتقد أنه حتى بعض العيون الإلهية العظمى الثمانية سوف تموت!” تنهد الحاكم الموت . على الرغم من أنه كان حاكم الموت ، إلا أنه قد مات على يد لورد السماء تقريبًا .
“مم”! شخر الحاكم العقاب الإلهي .
“لا تفكر في الأمر كثيراً . إذا استطعنا التعافي قبل لورد السماء ، فيمكننا اللحاق به” قالت حاكم الحياة بلطف .
أصبح عالم الآلهة القديم المقفر تدريجيًا سلمي .
خلال عملية الشفاء ، أدركت حاكم الحياة أن هناك نوعًا من الارتباط بين العيون الإلهية الأربعة وأن تقنيات الشفاء لديها كانت أكثر فاعلية مما كان متوقعًا . إذا استمر هذا الأمر ، فقد يكونون قادرين على الشفاء قبل لورد السماء .
ومضت عيون تشاو فنغ . إتضح أن الملك الإله الملتهم المبتلع كان يسعى خلف تحفة أجداد أثرية زائفة .
“مم”! شخر الحاكم العقاب الإلهي .
“لم أكن أظن أن العين الإلهية التاسعة تشاو فنغ سيقوم بزيارة . كنا وقحين في عدم الخروج لتحيتك! أرجوك سامحنا لافتقارنا إلى المجاملة!” رحب الشيخ على الفور بتشاو فنغ للداخل .
في قصر معين داخل أرض الحياة المقدسة :
كان هناك رجل مهيب ذو وجه خشن وخام يجلس في الأطراف العليا للقاعة .
“الأخ فنغ ، إذا كان لورد السماء يدمج حقًا العين السلف الداو السماوي ، هل تعتقد أن هذا العالم سوف يتلاشى كأنه حلم كما تقول الأساطير؟” وضعت تشاو يوفي على صدر تشاو فنغ ، مع تعبير هادئ على وجهها .
في غرفة سرية مفعمة بالحياة النقية ، كان الحكام الأربعة يجلسون على الأرض متقاعين الأرجل .
“لن يفعل ذلك!” أجاب تشاو فنغ بعد التردد لحظة .
أصبح عالم الآلهة القديم المقفر تدريجيًا سلمي .
ولكن هذا لم يكن ما اعتقده بالفعل . لقد فهم تشاو فنغ أن هدف فصيل تحدي السماء هو مغادرة هذا العالم ، وهذا هو السبب في أن لورد السماء أراد العين الإلهية الداو السماوي . هذا يعني أن الأسطورة قد تكون صحيحة .
أثار ذهاب تشاو فنغ نجوهم إلى خوف الخبراء من الأرض المقدسة إلتهام السماء .
“لورد السماء هو شخص واحد فقط . حكام الأعين الإلهية ستقضي عليه وتوقف كل هذا.” ربت تشاو فنغ بلطف على الشعر الناعم لتشاو يوفي .
“طاقة عينه الإلهية تزداد قوة وتصبح أقوى!” حدق الحاكم العقاب الإلهي في عين تشاو فنغ اليسرى في حالة من القلق .
“الأخ فنغ!” نظرت تشاو يوفي إلى أعلى في تشاو فنغ ، قلقة بعض الشيء .
ومضت عيون تشاو فنغ . إتضح أن الملك الإله الملتهم المبتلع كان يسعى خلف تحفة أجداد أثرية زائفة .
كانت ذات يوم سعيدة بأن تشاو فنغ كان لديه العين الإلهية التاسعة ، حيث كان ذلك يعني أن تشاو فنغ كان من المؤكد أن يصبح خبيراً أعلى . ولكن الآن ، كان تشاو فنغ ، بصفته العين الإلهية التاسعة ، أحد أهداف لورد السماء ، وسيتعين عليه المشاركة في المعركة ضد لورد السماء .
في غرفة سرية مفعمة بالحياة النقية ، كان الحكام الأربعة يجلسون على الأرض متقاعين الأرجل .
قبض تشاو فنغ قبضته . كان لا بد من التخلص من لورد السماء ، وإلا سيكون من الصعب أن نقول ما الذي سيحدث لعالم الآلهة القديم المقفر .
عند هذه النقطة ، فقد الحاكم الموت كل الإهتمام بالعين الإلهية التاسعة لتشاو فنغ . كان التعامل مع لورد السماء هو الأولوية الأولى الآن . الفصائل المعارضة للعيون الإلهية قد توقفت بالفعل عن الوجود . لقد كان يأمل فقط في أن يصل تشاو فنغ إلى نفس مستوى البقية حتى يكون مفيدًا في المعركة ضد لورد السماء .
مر الوقت ببطء . بدا أن فصيل تحدى السماء ولورد السماء إختفيا مثل نفخة من البخار ، ولم يكن هناك أخبار عنهم .
مرت خمس سنوات بسرعة .
أصبح عالم الآلهة القديم المقفر تدريجيًا سلمي .
قبض تشاو فنغ قبضته . كان لا بد من التخلص من لورد السماء ، وإلا سيكون من الصعب أن نقول ما الذي سيحدث لعالم الآلهة القديم المقفر .
بدأ العديد من خبراء عالم الآلهة القديم المقفر في التجمع في أرض الحياة المقدسة ، إستدعوا من قبل حكام الأعين الإلهية الأربعة والحاكم الشمس المشرقة .
لقد شعر بقوة هائلة من جسم تشاو فنغ ، لكن بالنظر إلى الوضع الحالي ، كانت هذه أخبارًا جيدة . كانت طاقة عين إلهية قوة لم يتمكنوا من الاستغناء عنها في المعركة ضد لورد السماء .
بعد عام واحد ، وصل العضو المحايد في العيون الإلهية العظمى الثمانية ، العين الإلهية الأشكال اللامحدودة ، إلى أرض الحياة المقدسة .
“حسنا!” وافقت حاكم الحياة .
مرت خمس سنوات بسرعة .
“الجميع ، دعنا نذهب إلى أرض الحياة المقدسة” قدم الحاكم الحياة .
كان حكام الإعين الإلهية الأربعة منشغلين في ترميم جروحهم ولم يظهروا مرة واحدة ، لذلك تعاملت مجموعة العين الإلهية الأشكال اللامحدودة ، والحاكم الشمس المشرقة مع كل شيء .
“لورد السماء خطير للغاية ….” أنزل العين الإلهبة الزمكان رأسه واعترف على مضض بهذه الحقيقة . “علينا أن نتخلص منه في أسرع وقت ممكن!” كان تعبير الحاكم العقاب الإلهي قاتما وجليلا .
لم يرتاح تشاو فنغ في هذه الفترة ، إنطلق هنا وهناك .
لم يستطع حاكم الزمكان ، الذي كان على وشك الهجوم ، سوى التوقف . كان للعين الإلهية الداو السماوي تأثيرًا قمعيًا قويًا ضد أي من العيون الإلهية العظمى الثمانية ، والآن ، أصبحت العين الإلهية الداو السماوي أقوى – قوية جدًا لدرجة أن الحاكم لم يكن لديه شجاعة للضرب!
لم يعرف تشاو فنغ ما إذا كان لورد السماء لا يزال يراقبه . لا حتى حكام الأعين الإلهية يمكنها أن تعارض لورد السماء ، وإذا كان لورد السماء لا يزال يصطاد العين الإلهية التاسعة ، فإن تشاو فنغ كان يضع نفسه في خطر كبير .
كان هناك رجل مهيب ذو وجه خشن وخام يجلس في الأطراف العليا للقاعة .
على الرغم من أنه كان يمتلك عين الحلم الإلهية ، إلا أنه كان لا يزال غير مهم بالنسبة إلى لورد السماء – أي شخص يمكن أن يسحق بسهولة .
كانت عين تشاو فنغ اليسرى تُطلق العنان للفيضانات الهائلة من أصل الحلم ، حيث أصبح العالم كله من حوله أشكال حالمة وارتعشت .
وهكذا ، كان تشاو فنغ يتجول في كل مكان بحثًا عن شظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء . بمجرد حصوله على جميع شظايا تحفة الأجداد الأثرية ، كانت تصاعد السماء ستمتصها جميعًا بمفردها وتصبح تحفة أجداد أثرية كاملة .
“هذا هو …؟” لقد ذهل الحاكم الشمس المشرقة وهو يحدق في تشاو فنغ البعيد .
إذا كان لديه تحفة أجداد أثرية دفاعية كاملة ، فإنه سيكون لديه ورقة رابحة واحدة أقوى تحت تصرفه .
على الرغم من أنه كان يمتلك عين الحلم الإلهية ، إلا أنه كان لا يزال غير مهم بالنسبة إلى لورد السماء – أي شخص يمكن أن يسحق بسهولة .
في المعركة مع فصيل تحدي السماء ، حصل تشاو فنغ على العديد من الغنائم ، مع العديد من شظايا تحف الأجداد الأثرية القديمة . لقد إستخدم كل غنائمه إلى جانب شظايا تحف الأجداد الأثرية لتبادلها مع الخبراء الآخرين في عالم الآلهة القديم المقفر من أجل شظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء.
عند هذه النقطة ، فقد الحاكم الموت كل الإهتمام بالعين الإلهية التاسعة لتشاو فنغ . كان التعامل مع لورد السماء هو الأولوية الأولى الآن . الفصائل المعارضة للعيون الإلهية قد توقفت بالفعل عن الوجود . لقد كان يأمل فقط في أن يصل تشاو فنغ إلى نفس مستوى البقية حتى يكون مفيدًا في المعركة ضد لورد السماء .
في هذه السنوات الخمس الماضية ، كان تشاو فنغ قد تاجر بقطعتين ووجد واحدة من تلقاء نفسه .
“طاقة عينه الإلهية تزداد قوة وتصبح أقوى!” حدق الحاكم العقاب الإلهي في عين تشاو فنغ اليسرى في حالة من القلق .
“لقد عدت إلى هذا المكان ….” عاد تشاو فنغ إلى منطقة غولونغ .
كان حكام الإعين الإلهية الأربعة منشغلين في ترميم جروحهم ولم يظهروا مرة واحدة ، لذلك تعاملت مجموعة العين الإلهية الأشكال اللامحدودة ، والحاكم الشمس المشرقة مع كل شيء .
كان قد علم من تقارير استخباراتية أن الملك الإله الملهم المبتلع للأرض المقدسة إلتهام السماء يمتلك شظية تحفة أجداد أثرية من نوع الفضاء .
كانت ذات يوم سعيدة بأن تشاو فنغ كان لديه العين الإلهية التاسعة ، حيث كان ذلك يعني أن تشاو فنغ كان من المؤكد أن يصبح خبيراً أعلى . ولكن الآن ، كان تشاو فنغ ، بصفته العين الإلهية التاسعة ، أحد أهداف لورد السماء ، وسيتعين عليه المشاركة في المعركة ضد لورد السماء .
طفت الأرض المقدسة إلتهام السماء فوق أرض مقدسة في منطقة غولونغ .
فتح لورد السماء ذراعيه ، وقبل قوة عين الدمار الإلهية التي تتدفق من الكون الفان . نبضت العين في وسط جبينه بقوة أكبر . إرتعش كل العالم ، كل الأشياء ركعت في خضوع . إرتعدت المبادئ التي تحكم الكون ، وللحظة بدا أن لورد السماء يقف فوق كل شيء .
أثار ذهاب تشاو فنغ نجوهم إلى خوف الخبراء من الأرض المقدسة إلتهام السماء .
في قصر معين داخل أرض الحياة المقدسة :
“من يذهب هناك؟” خرج صوت مسن وكريم من حاجز الأرض المقدسة إلتهام السماء .
إذا كان الملك الإله الملتهم المبتلع يمتلك تحفة أجداد أثرية كاملة ، فإنه يمكن أن يظهر القوة القتالية لحاكم . حتى لو كانت مجرد تحفة أجداد أثرية زائفة من نوع الفضاء ، فإن الملك الإله الملتهم المبتلع كان قويًا بما فيه الكفاية بحيث تكون قوته قريبة جدًا من حاكم .
“تشاو فنغ” ، أجاب تشاو فنغ بصراحة .
“تشاو فنغ ، يجب أن تكون تجمع شظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء من أجل القتال ضد لورد السماء . في مقابل تحفة الأجداد الأثرية الزائفة خاصتك ، أنا ، الملك الإله الملتهم المبتلع ، على استعداد للانضمام إلى الفصيل المضاد للورد السماء . وضع الملك الإله الملتهم المبتلع تعبيرًا رسميًا كما أعلن مباشرة .
بعد لحظات قليلة ، ظهرت فجوة في الجدار ، وخرج رجل ذو شعر أبيض . غطت الرموز السوداء الغريبة خديه .
ومع ذلك ، لم يجرؤ أي شخص في عالم الآلهة القديم المقفر على النظر إلى تشاو فنغ بدونية . على الأقل ، كل من أراد ذات مرة العين الإلهية التاسعة قد بدد أي من هذه الأفكار .
“لم أكن أظن أن العين الإلهية التاسعة تشاو فنغ سيقوم بزيارة . كنا وقحين في عدم الخروج لتحيتك! أرجوك سامحنا لافتقارنا إلى المجاملة!” رحب الشيخ على الفور بتشاو فنغ للداخل .
لم يستطع حاكم الزمكان ، الذي كان على وشك الهجوم ، سوى التوقف . كان للعين الإلهية الداو السماوي تأثيرًا قمعيًا قويًا ضد أي من العيون الإلهية العظمى الثمانية ، والآن ، أصبحت العين الإلهية الداو السماوي أقوى – قوية جدًا لدرجة أن الحاكم لم يكن لديه شجاعة للضرب!
انتشرت أعمال تشاو فنغ على نطاق واسع ، وعادة ما كانت ستهز العالم بأسره . كان الأمر مجرد أن المشكلة التي خلقها لورد السماء قد أغرقتهم .
كان حكام الإعين الإلهية الأربعة منشغلين في ترميم جروحهم ولم يظهروا مرة واحدة ، لذلك تعاملت مجموعة العين الإلهية الأشكال اللامحدودة ، والحاكم الشمس المشرقة مع كل شيء .
ومع ذلك ، لم يجرؤ أي شخص في عالم الآلهة القديم المقفر على النظر إلى تشاو فنغ بدونية . على الأقل ، كل من أراد ذات مرة العين الإلهية التاسعة قد بدد أي من هذه الأفكار .
“من يذهب هناك؟” خرج صوت مسن وكريم من حاجز الأرض المقدسة إلتهام السماء .
قام هذا الشيخ بتوجيه تشاو فنغ إلى القاعة الرئيسية للأرض المقدسة إلتهام السماء .
قبض تشاو فنغ قبضته . كان لا بد من التخلص من لورد السماء ، وإلا سيكون من الصعب أن نقول ما الذي سيحدث لعالم الآلهة القديم المقفر .
حتى قبل أن يدخل ، رن صوت عالٍ في المنطقة . “لأي سبب قام العين الإلهية التاسعة بزيارة شخصية؟”
مرت خمس سنوات بسرعة .
كان هناك رجل مهيب ذو وجه خشن وخام يجلس في الأطراف العليا للقاعة .
قال حاكم على الفور : “ربما لم نعد مبارين له”.
“أصدر حكام الأعين الإلهية الأربعة في أرض الحياة المقدسة قرارًا لجميع الخبراء بجمع ومناقشة التدابير المضادة ضد لورد السماء . الملك الإله الملتهم المبتلع ، لماذا لم تذهب؟” بدا تشاو فنغ مندهش نوعا ما .
“لقد عدت إلى هذا المكان ….” عاد تشاو فنغ إلى منطقة غولونغ .
“هذه المشكلة خلقتها العيون الإلهية العظمى الثمانية . أنا واثق من أن حكام الأعين الإلهية قادرة على التعامل معها!” ضحك الملك الإله الملتهم المبتلع بحرارة .
“علينا أن نزيل لورد السماء في أسرع وقت ممكن . دعونا نناقش التدابير المضادة في أرض الحياة المقدسة” ، إقترح الحاكم الشمس المشرقة .
من وجهة نظره ، كان لورد السماء يستهدف فقط العيون الإلهية ، ولم يكن الأمر له علاقة تذكر به . ولم يكن هناك سوى ستة حكام أعين إلهية لا تزال باقية؟ يجب أن يكون ذلك كافيا للتعامل مع لورد السماء .
“تشاو فنغ” ، أجاب تشاو فنغ بصراحة .
الملك الإله الملتهم المبتلع لم يكن الوحيد الذي فكر في هذا . إلتقى تشاو فنغ بالعديد من الملوك الألهه الآخرين مع نفس الفكرة في بحثه عن شظايا تحف الأجداد الأثرية .
عمل حاكم الموت والدمار معًا ، لكن لورد السماء كان لا يزال قادرًا على قتل أحدهم . إن لم يكن من أجل وصول الحاكم الزمكان والحاكم الشمس المشرقة في الوقت المحدد ، فقد يموت الحاكم الموت أيضًا .
“لكنك لم تأت إلى هنا لإقناعي بالانضمام إلى الفصيل ضد لورد السماء ، أليس كذلك؟” وشكك الملك الإله الملتهم المبتلع .
“لنذهب.” غادر لورد السماء مع أعضاء فصيل تحدى السماء .
رؤية أن الملك الإله الملتهم المبتلع كان صريحا للغاية ، خفض تشاو فنغ المجاملات وتوجه مباشرة إلى النقطة . “أسمع أن الملك الإله الملتهم المبتلع لديه شظية تحفة أجداد أثرية من نوع الفضاء . هل هذه الشائعات صحيحة؟”
عمل حاكم الموت والدمار معًا ، لكن لورد السماء كان لا يزال قادرًا على قتل أحدهم . إن لم يكن من أجل وصول الحاكم الزمكان والحاكم الشمس المشرقة في الوقت المحدد ، فقد يموت الحاكم الموت أيضًا .
“أوه؟ أنت مهتم بشظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء؟” وقال الملك الإله الملتهم المبتلع .
انتشرت أعمال تشاو فنغ على نطاق واسع ، وعادة ما كانت ستهز العالم بأسره . كان الأمر مجرد أن المشكلة التي خلقها لورد السماء قد أغرقتهم .
في الحقيقة ، كان قد سمع منذ فترة طويلة أن تشاو فنغ كان يبحث عن شظايا تحفة الأجداد الأثرية تصاعد السماء ، ويبدو أنه يأمل في دمجها في تحفة أجداد أثرية كاملة . وهكذا ، فإن الملك الإله الملتهم المبتلع قد نشر الشائعات عن عمد .
مرت خمس سنوات بسرعة .
“ما هي الشروط التي لدى الملك الإله الملتهم المبتلع؟” ابتسم تشاو فنغ بخفة . كان متأكداً من أن الملك الإله الملتهم المبتلع يعرف هدفه .
كان للعيون إلهية العظمى الثمانية جميعها ردة فعل من العين الإلهية الداو السماوي . لم يكن تشاو فنغ قادرًا في السابق على استخدام المدى الكامل لقوة العين الإلهية التاسعة ، ولكن بعد أن تم تحفيزها بواسطة العين الإلهية الداو السماوي ، ربما كان قادرًا على استخدام قدر أكبر من قوتها .
“تشاو فنغ ، يجب أن تكون تجمع شظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء من أجل القتال ضد لورد السماء . في مقابل تحفة الأجداد الأثرية الزائفة خاصتك ، أنا ، الملك الإله الملتهم المبتلع ، على استعداد للانضمام إلى الفصيل المضاد للورد السماء . وضع الملك الإله الملتهم المبتلع تعبيرًا رسميًا كما أعلن مباشرة .
بعد أخذ قوة حاكم الدمار ، بدأ لورد السماء يرجع الهالة المرججه للسماء في جسده . “العيون الإلهية الثمانية العظمى ، ستكون هذه الأيام الأخيرة الخاصة بكم وأنتم على قيد الحياة!” ضحك لورد السماء وذهب بعيدا .
ومضت عيون تشاو فنغ . إتضح أن الملك الإله الملتهم المبتلع كان يسعى خلف تحفة أجداد أثرية زائفة .
حتى قبل أن يدخل ، رن صوت عالٍ في المنطقة . “لأي سبب قام العين الإلهية التاسعة بزيارة شخصية؟”
“أنت لا تزال غير قادر على استخدام القوة الكاملة لعينك . وأضاف الملك الإله الملتهم المبتلع” سأثبت أنه سيكون أكثر فائدة إذا أخذت مكانك في المعركة ضد لورد السماء” بدأ يضحك بينما يطلق ضغط مخيف .
“علينا أن نزيل لورد السماء في أسرع وقت ممكن . دعونا نناقش التدابير المضادة في أرض الحياة المقدسة” ، إقترح الحاكم الشمس المشرقة .
تم تصنيف الأرض المقدسة إلتهام السماء في منتصف الأراضي المقدسة الثمانية عشر لعالم الآلهة القديم المقفر ، لكن الملك الإله الملتهم المبتلع إحتل الرتبة الأولى بين أفضل الملوك الألهه .
وكان لدى لورد السماء الآن اثنين من أصول الأعين الإلهية . لقد كان الآن قويًا جدًا لدرجة أنه لم يكن حتى أربعة حكام عين إلهية التي تعمل معًا كافية لمعارضته .
إذا كان الملك الإله الملتهم المبتلع يمتلك تحفة أجداد أثرية كاملة ، فإنه يمكن أن يظهر القوة القتالية لحاكم . حتى لو كانت مجرد تحفة أجداد أثرية زائفة من نوع الفضاء ، فإن الملك الإله الملتهم المبتلع كان قويًا بما فيه الكفاية بحيث تكون قوته قريبة جدًا من حاكم .
كانت ذات يوم سعيدة بأن تشاو فنغ كان لديه العين الإلهية التاسعة ، حيث كان ذلك يعني أن تشاو فنغ كان من المؤكد أن يصبح خبيراً أعلى . ولكن الآن ، كان تشاو فنغ ، بصفته العين الإلهية التاسعة ، أحد أهداف لورد السماء ، وسيتعين عليه المشاركة في المعركة ضد لورد السماء .
ترجمة : Don Kol
“لن يفعل ذلك!” أجاب تشاو فنغ بعد التردد لحظة .
لم يتحمل أعضاء فصيل تحدي السماء المحميين من قبل السفينة الحربية خسائر فادحة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
