تجمع القوي
فتح لورد السماء ذراعيه ، وقبل قوة عين الدمار الإلهية التي تتدفق من الكون الفان . نبضت العين في وسط جبينه بقوة أكبر . إرتعش كل العالم ، كل الأشياء ركعت في خضوع . إرتعدت المبادئ التي تحكم الكون ، وللحظة بدا أن لورد السماء يقف فوق كل شيء .
رؤية أن الملك الإله الملتهم المبتلع كان صريحا للغاية ، خفض تشاو فنغ المجاملات وتوجه مباشرة إلى النقطة . “أسمع أن الملك الإله الملتهم المبتلع لديه شظية تحفة أجداد أثرية من نوع الفضاء . هل هذه الشائعات صحيحة؟”
شعر جميع الحاضرين بقلوبهم ترتعش ، بما في ذلك الحاكم الموت ، والحاكم الزمكان ، والحاكم الشمس المشرقة . شعر كل منهم وكأنهم أصبحوا بقع صغيرة من الغبار .
“لم أكن أظن أن العين الإلهية التاسعة تشاو فنغ سيقوم بزيارة . كنا وقحين في عدم الخروج لتحيتك! أرجوك سامحنا لافتقارنا إلى المجاملة!” رحب الشيخ على الفور بتشاو فنغ للداخل .
لم يستطع حاكم الزمكان ، الذي كان على وشك الهجوم ، سوى التوقف . كان للعين الإلهية الداو السماوي تأثيرًا قمعيًا قويًا ضد أي من العيون الإلهية العظمى الثمانية ، والآن ، أصبحت العين الإلهية الداو السماوي أقوى – قوية جدًا لدرجة أن الحاكم لم يكن لديه شجاعة للضرب!
لم يتحمل أعضاء فصيل تحدي السماء المحميين من قبل السفينة الحربية خسائر فادحة .
بعد أخذ قوة حاكم الدمار ، بدأ لورد السماء يرجع الهالة المرججه للسماء في جسده . “العيون الإلهية الثمانية العظمى ، ستكون هذه الأيام الأخيرة الخاصة بكم وأنتم على قيد الحياة!” ضحك لورد السماء وذهب بعيدا .
شعر جميع الحاضرين بقلوبهم ترتعش ، بما في ذلك الحاكم الموت ، والحاكم الزمكان ، والحاكم الشمس المشرقة . شعر كل منهم وكأنهم أصبحوا بقع صغيرة من الغبار .
لم يتحمل أعضاء فصيل تحدي السماء المحميين من قبل السفينة الحربية خسائر فادحة .
كانت ذات يوم سعيدة بأن تشاو فنغ كان لديه العين الإلهية التاسعة ، حيث كان ذلك يعني أن تشاو فنغ كان من المؤكد أن يصبح خبيراً أعلى . ولكن الآن ، كان تشاو فنغ ، بصفته العين الإلهية التاسعة ، أحد أهداف لورد السماء ، وسيتعين عليه المشاركة في المعركة ضد لورد السماء .
“لنذهب.” غادر لورد السماء مع أعضاء فصيل تحدى السماء .
في الحقيقة ، كان قد سمع منذ فترة طويلة أن تشاو فنغ كان يبحث عن شظايا تحفة الأجداد الأثرية تصاعد السماء ، ويبدو أنه يأمل في دمجها في تحفة أجداد أثرية كاملة . وهكذا ، فإن الملك الإله الملتهم المبتلع قد نشر الشائعات عن عمد .
بعد لحظات قليلة ، وصلت الهالات العليا لحاكم الحياة والعقاب الإلهي إلى مكان الحادث . يمكن أن يقولوا ما حدث بناءً على الموقف المعروض عليهم تقريبًا .
قام هذا الشيخ بتوجيه تشاو فنغ إلى القاعة الرئيسية للأرض المقدسة إلتهام السماء .
“لورد السماء خطير للغاية ….” أنزل العين الإلهبة الزمكان رأسه واعترف على مضض بهذه الحقيقة . “علينا أن نتخلص منه في أسرع وقت ممكن!” كان تعبير الحاكم العقاب الإلهي قاتما وجليلا .
“الحياة ، لا تمانعي في ، أليس كذلك؟” أعطى الحاكم الموت ضحكة مكتومة .
قال حاكم على الفور : “ربما لم نعد مبارين له”.
“أنت لا تزال غير قادر على استخدام القوة الكاملة لعينك . وأضاف الملك الإله الملتهم المبتلع” سأثبت أنه سيكون أكثر فائدة إذا أخذت مكانك في المعركة ضد لورد السماء” بدأ يضحك بينما يطلق ضغط مخيف .
عمل حاكم الموت والدمار معًا ، لكن لورد السماء كان لا يزال قادرًا على قتل أحدهم . إن لم يكن من أجل وصول الحاكم الزمكان والحاكم الشمس المشرقة في الوقت المحدد ، فقد يموت الحاكم الموت أيضًا .
أصبح عالم الآلهة القديم المقفر تدريجيًا سلمي .
وكان لدى لورد السماء الآن اثنين من أصول الأعين الإلهية . لقد كان الآن قويًا جدًا لدرجة أنه لم يكن حتى أربعة حكام عين إلهية التي تعمل معًا كافية لمعارضته .
“علينا أن نزيل لورد السماء في أسرع وقت ممكن . دعونا نناقش التدابير المضادة في أرض الحياة المقدسة” ، إقترح الحاكم الشمس المشرقة .
إذا سقطوا مرة أخرى لأحد مخططات لورد السماء ، وفقدوا حاكم عين إلهية أخرى ، فسيكونون حقًا قد انتهوا . وبالتالي ، كانوا بحاجة إلى التعافي بسرعة ، وتجميع قوة عالم الآلهة القديم المقفر ، ومناقشة الخطة .
“طاقة عينه الإلهية تزداد قوة وتصبح أقوى!” حدق الحاكم العقاب الإلهي في عين تشاو فنغ اليسرى في حالة من القلق .
بهذه اللحظة :
بدأ العديد من خبراء عالم الآلهة القديم المقفر في التجمع في أرض الحياة المقدسة ، إستدعوا من قبل حكام الأعين الإلهية الأربعة والحاكم الشمس المشرقة .
هســس!
فتح لورد السماء ذراعيه ، وقبل قوة عين الدمار الإلهية التي تتدفق من الكون الفان . نبضت العين في وسط جبينه بقوة أكبر . إرتعش كل العالم ، كل الأشياء ركعت في خضوع . إرتعدت المبادئ التي تحكم الكون ، وللحظة بدا أن لورد السماء يقف فوق كل شيء .
كانت عين تشاو فنغ اليسرى تُطلق العنان للفيضانات الهائلة من أصل الحلم ، حيث أصبح العالم كله من حوله أشكال حالمة وارتعشت .
لم يعرف تشاو فنغ ما إذا كان لورد السماء لا يزال يراقبه . لا حتى حكام الأعين الإلهية يمكنها أن تعارض لورد السماء ، وإذا كان لورد السماء لا يزال يصطاد العين الإلهية التاسعة ، فإن تشاو فنغ كان يضع نفسه في خطر كبير .
“هذا هو …؟” لقد ذهل الحاكم الشمس المشرقة وهو يحدق في تشاو فنغ البعيد .
بعد لحظات قليلة ، وصلت الهالات العليا لحاكم الحياة والعقاب الإلهي إلى مكان الحادث . يمكن أن يقولوا ما حدث بناءً على الموقف المعروض عليهم تقريبًا .
“العين الإلهية التاسعة!” نظرت حاكم الحياة كذلك .
“لورد السماء هو شخص واحد فقط . حكام الأعين الإلهية ستقضي عليه وتوقف كل هذا.” ربت تشاو فنغ بلطف على الشعر الناعم لتشاو يوفي .
“طاقة عينه الإلهية تزداد قوة وتصبح أقوى!” حدق الحاكم العقاب الإلهي في عين تشاو فنغ اليسرى في حالة من القلق .
لقد شعر بقوة هائلة من جسم تشاو فنغ ، لكن بالنظر إلى الوضع الحالي ، كانت هذه أخبارًا جيدة . كانت طاقة عين إلهية قوة لم يتمكنوا من الاستغناء عنها في المعركة ضد لورد السماء .
“طاقة عينه الإلهية تزداد قوة وتصبح أقوى!” حدق الحاكم العقاب الإلهي في عين تشاو فنغ اليسرى في حالة من القلق .
“ربما كان التحفيز من العين الإلهية الداو السماوي ….” تمتم الحاكم الموت .
كان للعيون إلهية العظمى الثمانية جميعها ردة فعل من العين الإلهية الداو السماوي . لم يكن تشاو فنغ قادرًا في السابق على استخدام المدى الكامل لقوة العين الإلهية التاسعة ، ولكن بعد أن تم تحفيزها بواسطة العين الإلهية الداو السماوي ، ربما كان قادرًا على استخدام قدر أكبر من قوتها .
كان للعيون إلهية العظمى الثمانية جميعها ردة فعل من العين الإلهية الداو السماوي . لم يكن تشاو فنغ قادرًا في السابق على استخدام المدى الكامل لقوة العين الإلهية التاسعة ، ولكن بعد أن تم تحفيزها بواسطة العين الإلهية الداو السماوي ، ربما كان قادرًا على استخدام قدر أكبر من قوتها .
“حسنا!” وافقت حاكم الحياة .
عند هذه النقطة ، فقد الحاكم الموت كل الإهتمام بالعين الإلهية التاسعة لتشاو فنغ . كان التعامل مع لورد السماء هو الأولوية الأولى الآن . الفصائل المعارضة للعيون الإلهية قد توقفت بالفعل عن الوجود . لقد كان يأمل فقط في أن يصل تشاو فنغ إلى نفس مستوى البقية حتى يكون مفيدًا في المعركة ضد لورد السماء .
“هذا هو …؟” لقد ذهل الحاكم الشمس المشرقة وهو يحدق في تشاو فنغ البعيد .
“لننسحب”. تنهد الحاكم الزمكان .
لم يستطع حاكم الزمكان ، الذي كان على وشك الهجوم ، سوى التوقف . كان للعين الإلهية الداو السماوي تأثيرًا قمعيًا قويًا ضد أي من العيون الإلهية العظمى الثمانية ، والآن ، أصبحت العين الإلهية الداو السماوي أقوى – قوية جدًا لدرجة أن الحاكم لم يكن لديه شجاعة للضرب!
“الجميع ، دعنا نذهب إلى أرض الحياة المقدسة” قدم الحاكم الحياة .
وكان لدى لورد السماء الآن اثنين من أصول الأعين الإلهية . لقد كان الآن قويًا جدًا لدرجة أنه لم يكن حتى أربعة حكام عين إلهية التي تعمل معًا كافية لمعارضته .
على الرغم من تراجع لورد السماء ، لم يكن أحد يعرف ما كان يخطط له . وبالتالي ، كان من الأفضل ألا تنفصل العيون الإلهية الأربعة ، وإلا فقد يعطون لورد السماء فرصة . علاوة على ذلك ، فإن الحاكم حياة يمكن أن تعالج إصابات العيون الإلهية الأخرى حتى يتمكنوا من التعافي في أسرع وقت ممكن .
قبض تشاو فنغ قبضته . كان لا بد من التخلص من لورد السماء ، وإلا سيكون من الصعب أن نقول ما الذي سيحدث لعالم الآلهة القديم المقفر .
“الحياة ، لا تمانعي في ، أليس كذلك؟” أعطى الحاكم الموت ضحكة مكتومة .
من وجهة نظره ، كان لورد السماء يستهدف فقط العيون الإلهية ، ولم يكن الأمر له علاقة تذكر به . ولم يكن هناك سوى ستة حكام أعين إلهية لا تزال باقية؟ يجب أن يكون ذلك كافيا للتعامل مع لورد السماء .
“علينا أن نزيل لورد السماء في أسرع وقت ممكن . دعونا نناقش التدابير المضادة في أرض الحياة المقدسة” ، إقترح الحاكم الشمس المشرقة .
“ربما كان التحفيز من العين الإلهية الداو السماوي ….” تمتم الحاكم الموت .
“حسنا!” وافقت حاكم الحياة .
“طاقة عينه الإلهية تزداد قوة وتصبح أقوى!” حدق الحاكم العقاب الإلهي في عين تشاو فنغ اليسرى في حالة من القلق .
عاد الحكام إلى أرض الحياة المقدسة ، وعاد تشاو فنغ معهم .
“علينا أن نزيل لورد السماء في أسرع وقت ممكن . دعونا نناقش التدابير المضادة في أرض الحياة المقدسة” ، إقترح الحاكم الشمس المشرقة .
انتشرت أخبار وفاة العين الإلهية سامسارا وتدميرها ، سرعان ما انتشرت في جميع أنحاء عالم الآلهة القديم المقفر ، مذهلة الجميع . كان الحكام دائمًا الخبراء الأعلون في عالم الآلهة القديم المقفر ، لا يموتون ولا يقتلون . لم يسبق أن توفي أحد العيون الإلهية العظمى الثمانية ، بعيدا عن إثنين على التوالي .
بهذه اللحظة :
بمجرد وصول الحكام إلى أرض الحياة المقدسة ، أصدروا دعوة لجميع الخبراء في عالم الآلهة القديم المقفر للتجمع ومناقشة التدابير المضادة .
أصبح عالم الآلهة القديم المقفر تدريجيًا سلمي .
بدأت أرض الحياة المقدسة في إعادة التوحيد بعد الحرب .
انتشرت أخبار وفاة العين الإلهية سامسارا وتدميرها ، سرعان ما انتشرت في جميع أنحاء عالم الآلهة القديم المقفر ، مذهلة الجميع . كان الحكام دائمًا الخبراء الأعلون في عالم الآلهة القديم المقفر ، لا يموتون ولا يقتلون . لم يسبق أن توفي أحد العيون الإلهية العظمى الثمانية ، بعيدا عن إثنين على التوالي .
دخل حكام الأعين الإلهية العزلة . لم تكن الجروح الناجمة عن تفجير تحفة الأجداد الأثرية وتفجير المملكة الإلهية لفصيل تحدي السماء سهلة الشفاء . كانوا بحاجة إلى قوة حاكم الحياة .
“أصدر حكام الأعين الإلهية الأربعة في أرض الحياة المقدسة قرارًا لجميع الخبراء بجمع ومناقشة التدابير المضادة ضد لورد السماء . الملك الإله الملتهم المبتلع ، لماذا لم تذهب؟” بدا تشاو فنغ مندهش نوعا ما .
في غرفة سرية مفعمة بالحياة النقية ، كان الحكام الأربعة يجلسون على الأرض متقاعين الأرجل .
بدأ العديد من خبراء عالم الآلهة القديم المقفر في التجمع في أرض الحياة المقدسة ، إستدعوا من قبل حكام الأعين الإلهية الأربعة والحاكم الشمس المشرقة .
“لم أكن أعتقد أنه حتى بعض العيون الإلهية العظمى الثمانية سوف تموت!” تنهد الحاكم الموت . على الرغم من أنه كان حاكم الموت ، إلا أنه قد مات على يد لورد السماء تقريبًا .
طفت الأرض المقدسة إلتهام السماء فوق أرض مقدسة في منطقة غولونغ .
“لا تفكر في الأمر كثيراً . إذا استطعنا التعافي قبل لورد السماء ، فيمكننا اللحاق به” قالت حاكم الحياة بلطف .
على الرغم من أنه كان يمتلك عين الحلم الإلهية ، إلا أنه كان لا يزال غير مهم بالنسبة إلى لورد السماء – أي شخص يمكن أن يسحق بسهولة .
خلال عملية الشفاء ، أدركت حاكم الحياة أن هناك نوعًا من الارتباط بين العيون الإلهية الأربعة وأن تقنيات الشفاء لديها كانت أكثر فاعلية مما كان متوقعًا . إذا استمر هذا الأمر ، فقد يكونون قادرين على الشفاء قبل لورد السماء .
“لكنك لم تأت إلى هنا لإقناعي بالانضمام إلى الفصيل ضد لورد السماء ، أليس كذلك؟” وشكك الملك الإله الملتهم المبتلع .
“مم”! شخر الحاكم العقاب الإلهي .
في المعركة مع فصيل تحدي السماء ، حصل تشاو فنغ على العديد من الغنائم ، مع العديد من شظايا تحف الأجداد الأثرية القديمة . لقد إستخدم كل غنائمه إلى جانب شظايا تحف الأجداد الأثرية لتبادلها مع الخبراء الآخرين في عالم الآلهة القديم المقفر من أجل شظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء.
في قصر معين داخل أرض الحياة المقدسة :
بعد أخذ قوة حاكم الدمار ، بدأ لورد السماء يرجع الهالة المرججه للسماء في جسده . “العيون الإلهية الثمانية العظمى ، ستكون هذه الأيام الأخيرة الخاصة بكم وأنتم على قيد الحياة!” ضحك لورد السماء وذهب بعيدا .
“الأخ فنغ ، إذا كان لورد السماء يدمج حقًا العين السلف الداو السماوي ، هل تعتقد أن هذا العالم سوف يتلاشى كأنه حلم كما تقول الأساطير؟” وضعت تشاو يوفي على صدر تشاو فنغ ، مع تعبير هادئ على وجهها .
بدأت أرض الحياة المقدسة في إعادة التوحيد بعد الحرب .
“لن يفعل ذلك!” أجاب تشاو فنغ بعد التردد لحظة .
“لا تفكر في الأمر كثيراً . إذا استطعنا التعافي قبل لورد السماء ، فيمكننا اللحاق به” قالت حاكم الحياة بلطف .
ولكن هذا لم يكن ما اعتقده بالفعل . لقد فهم تشاو فنغ أن هدف فصيل تحدي السماء هو مغادرة هذا العالم ، وهذا هو السبب في أن لورد السماء أراد العين الإلهية الداو السماوي . هذا يعني أن الأسطورة قد تكون صحيحة .
هســس!
“لورد السماء هو شخص واحد فقط . حكام الأعين الإلهية ستقضي عليه وتوقف كل هذا.” ربت تشاو فنغ بلطف على الشعر الناعم لتشاو يوفي .
“ما هي الشروط التي لدى الملك الإله الملتهم المبتلع؟” ابتسم تشاو فنغ بخفة . كان متأكداً من أن الملك الإله الملتهم المبتلع يعرف هدفه .
“الأخ فنغ!” نظرت تشاو يوفي إلى أعلى في تشاو فنغ ، قلقة بعض الشيء .
على الرغم من تراجع لورد السماء ، لم يكن أحد يعرف ما كان يخطط له . وبالتالي ، كان من الأفضل ألا تنفصل العيون الإلهية الأربعة ، وإلا فقد يعطون لورد السماء فرصة . علاوة على ذلك ، فإن الحاكم حياة يمكن أن تعالج إصابات العيون الإلهية الأخرى حتى يتمكنوا من التعافي في أسرع وقت ممكن .
كانت ذات يوم سعيدة بأن تشاو فنغ كان لديه العين الإلهية التاسعة ، حيث كان ذلك يعني أن تشاو فنغ كان من المؤكد أن يصبح خبيراً أعلى . ولكن الآن ، كان تشاو فنغ ، بصفته العين الإلهية التاسعة ، أحد أهداف لورد السماء ، وسيتعين عليه المشاركة في المعركة ضد لورد السماء .
بعد أخذ قوة حاكم الدمار ، بدأ لورد السماء يرجع الهالة المرججه للسماء في جسده . “العيون الإلهية الثمانية العظمى ، ستكون هذه الأيام الأخيرة الخاصة بكم وأنتم على قيد الحياة!” ضحك لورد السماء وذهب بعيدا .
قبض تشاو فنغ قبضته . كان لا بد من التخلص من لورد السماء ، وإلا سيكون من الصعب أن نقول ما الذي سيحدث لعالم الآلهة القديم المقفر .
رؤية أن الملك الإله الملتهم المبتلع كان صريحا للغاية ، خفض تشاو فنغ المجاملات وتوجه مباشرة إلى النقطة . “أسمع أن الملك الإله الملتهم المبتلع لديه شظية تحفة أجداد أثرية من نوع الفضاء . هل هذه الشائعات صحيحة؟”
مر الوقت ببطء . بدا أن فصيل تحدى السماء ولورد السماء إختفيا مثل نفخة من البخار ، ولم يكن هناك أخبار عنهم .
انتشرت أعمال تشاو فنغ على نطاق واسع ، وعادة ما كانت ستهز العالم بأسره . كان الأمر مجرد أن المشكلة التي خلقها لورد السماء قد أغرقتهم .
أصبح عالم الآلهة القديم المقفر تدريجيًا سلمي .
على الرغم من تراجع لورد السماء ، لم يكن أحد يعرف ما كان يخطط له . وبالتالي ، كان من الأفضل ألا تنفصل العيون الإلهية الأربعة ، وإلا فقد يعطون لورد السماء فرصة . علاوة على ذلك ، فإن الحاكم حياة يمكن أن تعالج إصابات العيون الإلهية الأخرى حتى يتمكنوا من التعافي في أسرع وقت ممكن .
بدأ العديد من خبراء عالم الآلهة القديم المقفر في التجمع في أرض الحياة المقدسة ، إستدعوا من قبل حكام الأعين الإلهية الأربعة والحاكم الشمس المشرقة .
ومع ذلك ، لم يجرؤ أي شخص في عالم الآلهة القديم المقفر على النظر إلى تشاو فنغ بدونية . على الأقل ، كل من أراد ذات مرة العين الإلهية التاسعة قد بدد أي من هذه الأفكار .
بعد عام واحد ، وصل العضو المحايد في العيون الإلهية العظمى الثمانية ، العين الإلهية الأشكال اللامحدودة ، إلى أرض الحياة المقدسة .
“العين الإلهية التاسعة!” نظرت حاكم الحياة كذلك .
مرت خمس سنوات بسرعة .
انتشرت أخبار وفاة العين الإلهية سامسارا وتدميرها ، سرعان ما انتشرت في جميع أنحاء عالم الآلهة القديم المقفر ، مذهلة الجميع . كان الحكام دائمًا الخبراء الأعلون في عالم الآلهة القديم المقفر ، لا يموتون ولا يقتلون . لم يسبق أن توفي أحد العيون الإلهية العظمى الثمانية ، بعيدا عن إثنين على التوالي .
كان حكام الإعين الإلهية الأربعة منشغلين في ترميم جروحهم ولم يظهروا مرة واحدة ، لذلك تعاملت مجموعة العين الإلهية الأشكال اللامحدودة ، والحاكم الشمس المشرقة مع كل شيء .
مرت خمس سنوات بسرعة .
لم يرتاح تشاو فنغ في هذه الفترة ، إنطلق هنا وهناك .
“لورد السماء هو شخص واحد فقط . حكام الأعين الإلهية ستقضي عليه وتوقف كل هذا.” ربت تشاو فنغ بلطف على الشعر الناعم لتشاو يوفي .
لم يعرف تشاو فنغ ما إذا كان لورد السماء لا يزال يراقبه . لا حتى حكام الأعين الإلهية يمكنها أن تعارض لورد السماء ، وإذا كان لورد السماء لا يزال يصطاد العين الإلهية التاسعة ، فإن تشاو فنغ كان يضع نفسه في خطر كبير .
وهكذا ، كان تشاو فنغ يتجول في كل مكان بحثًا عن شظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء . بمجرد حصوله على جميع شظايا تحفة الأجداد الأثرية ، كانت تصاعد السماء ستمتصها جميعًا بمفردها وتصبح تحفة أجداد أثرية كاملة .
على الرغم من أنه كان يمتلك عين الحلم الإلهية ، إلا أنه كان لا يزال غير مهم بالنسبة إلى لورد السماء – أي شخص يمكن أن يسحق بسهولة .
“من يذهب هناك؟” خرج صوت مسن وكريم من حاجز الأرض المقدسة إلتهام السماء .
وهكذا ، كان تشاو فنغ يتجول في كل مكان بحثًا عن شظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء . بمجرد حصوله على جميع شظايا تحفة الأجداد الأثرية ، كانت تصاعد السماء ستمتصها جميعًا بمفردها وتصبح تحفة أجداد أثرية كاملة .
“ربما كان التحفيز من العين الإلهية الداو السماوي ….” تمتم الحاكم الموت .
إذا كان لديه تحفة أجداد أثرية دفاعية كاملة ، فإنه سيكون لديه ورقة رابحة واحدة أقوى تحت تصرفه .
قال حاكم على الفور : “ربما لم نعد مبارين له”.
في المعركة مع فصيل تحدي السماء ، حصل تشاو فنغ على العديد من الغنائم ، مع العديد من شظايا تحف الأجداد الأثرية القديمة . لقد إستخدم كل غنائمه إلى جانب شظايا تحف الأجداد الأثرية لتبادلها مع الخبراء الآخرين في عالم الآلهة القديم المقفر من أجل شظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء.
“ربما كان التحفيز من العين الإلهية الداو السماوي ….” تمتم الحاكم الموت .
في هذه السنوات الخمس الماضية ، كان تشاو فنغ قد تاجر بقطعتين ووجد واحدة من تلقاء نفسه .
إذا سقطوا مرة أخرى لأحد مخططات لورد السماء ، وفقدوا حاكم عين إلهية أخرى ، فسيكونون حقًا قد انتهوا . وبالتالي ، كانوا بحاجة إلى التعافي بسرعة ، وتجميع قوة عالم الآلهة القديم المقفر ، ومناقشة الخطة .
“لقد عدت إلى هذا المكان ….” عاد تشاو فنغ إلى منطقة غولونغ .
لم يستطع حاكم الزمكان ، الذي كان على وشك الهجوم ، سوى التوقف . كان للعين الإلهية الداو السماوي تأثيرًا قمعيًا قويًا ضد أي من العيون الإلهية العظمى الثمانية ، والآن ، أصبحت العين الإلهية الداو السماوي أقوى – قوية جدًا لدرجة أن الحاكم لم يكن لديه شجاعة للضرب!
كان قد علم من تقارير استخباراتية أن الملك الإله الملهم المبتلع للأرض المقدسة إلتهام السماء يمتلك شظية تحفة أجداد أثرية من نوع الفضاء .
ومع ذلك ، لم يجرؤ أي شخص في عالم الآلهة القديم المقفر على النظر إلى تشاو فنغ بدونية . على الأقل ، كل من أراد ذات مرة العين الإلهية التاسعة قد بدد أي من هذه الأفكار .
طفت الأرض المقدسة إلتهام السماء فوق أرض مقدسة في منطقة غولونغ .
“لن يفعل ذلك!” أجاب تشاو فنغ بعد التردد لحظة .
أثار ذهاب تشاو فنغ نجوهم إلى خوف الخبراء من الأرض المقدسة إلتهام السماء .
في قصر معين داخل أرض الحياة المقدسة :
“من يذهب هناك؟” خرج صوت مسن وكريم من حاجز الأرض المقدسة إلتهام السماء .
لم يعرف تشاو فنغ ما إذا كان لورد السماء لا يزال يراقبه . لا حتى حكام الأعين الإلهية يمكنها أن تعارض لورد السماء ، وإذا كان لورد السماء لا يزال يصطاد العين الإلهية التاسعة ، فإن تشاو فنغ كان يضع نفسه في خطر كبير .
“تشاو فنغ” ، أجاب تشاو فنغ بصراحة .
“لا تفكر في الأمر كثيراً . إذا استطعنا التعافي قبل لورد السماء ، فيمكننا اللحاق به” قالت حاكم الحياة بلطف .
بعد لحظات قليلة ، ظهرت فجوة في الجدار ، وخرج رجل ذو شعر أبيض . غطت الرموز السوداء الغريبة خديه .
طفت الأرض المقدسة إلتهام السماء فوق أرض مقدسة في منطقة غولونغ .
“لم أكن أظن أن العين الإلهية التاسعة تشاو فنغ سيقوم بزيارة . كنا وقحين في عدم الخروج لتحيتك! أرجوك سامحنا لافتقارنا إلى المجاملة!” رحب الشيخ على الفور بتشاو فنغ للداخل .
“لننسحب”. تنهد الحاكم الزمكان .
انتشرت أعمال تشاو فنغ على نطاق واسع ، وعادة ما كانت ستهز العالم بأسره . كان الأمر مجرد أن المشكلة التي خلقها لورد السماء قد أغرقتهم .
“لورد السماء هو شخص واحد فقط . حكام الأعين الإلهية ستقضي عليه وتوقف كل هذا.” ربت تشاو فنغ بلطف على الشعر الناعم لتشاو يوفي .
ومع ذلك ، لم يجرؤ أي شخص في عالم الآلهة القديم المقفر على النظر إلى تشاو فنغ بدونية . على الأقل ، كل من أراد ذات مرة العين الإلهية التاسعة قد بدد أي من هذه الأفكار .
رؤية أن الملك الإله الملتهم المبتلع كان صريحا للغاية ، خفض تشاو فنغ المجاملات وتوجه مباشرة إلى النقطة . “أسمع أن الملك الإله الملتهم المبتلع لديه شظية تحفة أجداد أثرية من نوع الفضاء . هل هذه الشائعات صحيحة؟”
قام هذا الشيخ بتوجيه تشاو فنغ إلى القاعة الرئيسية للأرض المقدسة إلتهام السماء .
“ما هي الشروط التي لدى الملك الإله الملتهم المبتلع؟” ابتسم تشاو فنغ بخفة . كان متأكداً من أن الملك الإله الملتهم المبتلع يعرف هدفه .
حتى قبل أن يدخل ، رن صوت عالٍ في المنطقة . “لأي سبب قام العين الإلهية التاسعة بزيارة شخصية؟”
عاد الحكام إلى أرض الحياة المقدسة ، وعاد تشاو فنغ معهم .
كان هناك رجل مهيب ذو وجه خشن وخام يجلس في الأطراف العليا للقاعة .
“لا تفكر في الأمر كثيراً . إذا استطعنا التعافي قبل لورد السماء ، فيمكننا اللحاق به” قالت حاكم الحياة بلطف .
“أصدر حكام الأعين الإلهية الأربعة في أرض الحياة المقدسة قرارًا لجميع الخبراء بجمع ومناقشة التدابير المضادة ضد لورد السماء . الملك الإله الملتهم المبتلع ، لماذا لم تذهب؟” بدا تشاو فنغ مندهش نوعا ما .
مر الوقت ببطء . بدا أن فصيل تحدى السماء ولورد السماء إختفيا مثل نفخة من البخار ، ولم يكن هناك أخبار عنهم .
“هذه المشكلة خلقتها العيون الإلهية العظمى الثمانية . أنا واثق من أن حكام الأعين الإلهية قادرة على التعامل معها!” ضحك الملك الإله الملتهم المبتلع بحرارة .
فتح لورد السماء ذراعيه ، وقبل قوة عين الدمار الإلهية التي تتدفق من الكون الفان . نبضت العين في وسط جبينه بقوة أكبر . إرتعش كل العالم ، كل الأشياء ركعت في خضوع . إرتعدت المبادئ التي تحكم الكون ، وللحظة بدا أن لورد السماء يقف فوق كل شيء .
من وجهة نظره ، كان لورد السماء يستهدف فقط العيون الإلهية ، ولم يكن الأمر له علاقة تذكر به . ولم يكن هناك سوى ستة حكام أعين إلهية لا تزال باقية؟ يجب أن يكون ذلك كافيا للتعامل مع لورد السماء .
“من يذهب هناك؟” خرج صوت مسن وكريم من حاجز الأرض المقدسة إلتهام السماء .
الملك الإله الملتهم المبتلع لم يكن الوحيد الذي فكر في هذا . إلتقى تشاو فنغ بالعديد من الملوك الألهه الآخرين مع نفس الفكرة في بحثه عن شظايا تحف الأجداد الأثرية .
“العين الإلهية التاسعة!” نظرت حاكم الحياة كذلك .
“لكنك لم تأت إلى هنا لإقناعي بالانضمام إلى الفصيل ضد لورد السماء ، أليس كذلك؟” وشكك الملك الإله الملتهم المبتلع .
“العين الإلهية التاسعة!” نظرت حاكم الحياة كذلك .
رؤية أن الملك الإله الملتهم المبتلع كان صريحا للغاية ، خفض تشاو فنغ المجاملات وتوجه مباشرة إلى النقطة . “أسمع أن الملك الإله الملتهم المبتلع لديه شظية تحفة أجداد أثرية من نوع الفضاء . هل هذه الشائعات صحيحة؟”
“هذه المشكلة خلقتها العيون الإلهية العظمى الثمانية . أنا واثق من أن حكام الأعين الإلهية قادرة على التعامل معها!” ضحك الملك الإله الملتهم المبتلع بحرارة .
“أوه؟ أنت مهتم بشظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء؟” وقال الملك الإله الملتهم المبتلع .
“هذه المشكلة خلقتها العيون الإلهية العظمى الثمانية . أنا واثق من أن حكام الأعين الإلهية قادرة على التعامل معها!” ضحك الملك الإله الملتهم المبتلع بحرارة .
في الحقيقة ، كان قد سمع منذ فترة طويلة أن تشاو فنغ كان يبحث عن شظايا تحفة الأجداد الأثرية تصاعد السماء ، ويبدو أنه يأمل في دمجها في تحفة أجداد أثرية كاملة . وهكذا ، فإن الملك الإله الملتهم المبتلع قد نشر الشائعات عن عمد .
“طاقة عينه الإلهية تزداد قوة وتصبح أقوى!” حدق الحاكم العقاب الإلهي في عين تشاو فنغ اليسرى في حالة من القلق .
“ما هي الشروط التي لدى الملك الإله الملتهم المبتلع؟” ابتسم تشاو فنغ بخفة . كان متأكداً من أن الملك الإله الملتهم المبتلع يعرف هدفه .
بمجرد وصول الحكام إلى أرض الحياة المقدسة ، أصدروا دعوة لجميع الخبراء في عالم الآلهة القديم المقفر للتجمع ومناقشة التدابير المضادة .
“تشاو فنغ ، يجب أن تكون تجمع شظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء من أجل القتال ضد لورد السماء . في مقابل تحفة الأجداد الأثرية الزائفة خاصتك ، أنا ، الملك الإله الملتهم المبتلع ، على استعداد للانضمام إلى الفصيل المضاد للورد السماء . وضع الملك الإله الملتهم المبتلع تعبيرًا رسميًا كما أعلن مباشرة .
“مم”! شخر الحاكم العقاب الإلهي .
ومضت عيون تشاو فنغ . إتضح أن الملك الإله الملتهم المبتلع كان يسعى خلف تحفة أجداد أثرية زائفة .
“لننسحب”. تنهد الحاكم الزمكان .
“أنت لا تزال غير قادر على استخدام القوة الكاملة لعينك . وأضاف الملك الإله الملتهم المبتلع” سأثبت أنه سيكون أكثر فائدة إذا أخذت مكانك في المعركة ضد لورد السماء” بدأ يضحك بينما يطلق ضغط مخيف .
بمجرد وصول الحكام إلى أرض الحياة المقدسة ، أصدروا دعوة لجميع الخبراء في عالم الآلهة القديم المقفر للتجمع ومناقشة التدابير المضادة .
تم تصنيف الأرض المقدسة إلتهام السماء في منتصف الأراضي المقدسة الثمانية عشر لعالم الآلهة القديم المقفر ، لكن الملك الإله الملتهم المبتلع إحتل الرتبة الأولى بين أفضل الملوك الألهه .
“حسنا!” وافقت حاكم الحياة .
إذا كان الملك الإله الملتهم المبتلع يمتلك تحفة أجداد أثرية كاملة ، فإنه يمكن أن يظهر القوة القتالية لحاكم . حتى لو كانت مجرد تحفة أجداد أثرية زائفة من نوع الفضاء ، فإن الملك الإله الملتهم المبتلع كان قويًا بما فيه الكفاية بحيث تكون قوته قريبة جدًا من حاكم .
“لن يفعل ذلك!” أجاب تشاو فنغ بعد التردد لحظة .
ترجمة : Don Kol
كان هناك رجل مهيب ذو وجه خشن وخام يجلس في الأطراف العليا للقاعة .
بعد لحظات قليلة ، وصلت الهالات العليا لحاكم الحياة والعقاب الإلهي إلى مكان الحادث . يمكن أن يقولوا ما حدث بناءً على الموقف المعروض عليهم تقريبًا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
