العين الإلهية القدر
أدى وصول فصيل الحكيم لعرق تراث السماء إلى إحداث صدمة في جميع أنحاء أرض الحياة المقدسة . على الرغم من أن العديد من القوى العظمى عرفت أن عرق تراث السماء قد انقسم إلى فصيل حكيم وفصيل تحدى السماء وأن الفصيلين قد توقفا منذ فترة طويلة عن التفاعل مع بعضهما البعض ، إلا أنهما كانا لا يزالان يعرفان الكثير عن عرق تراث السماء . هذا جعلهم خائفين للغاية من فصيل الحكيم وغير قادرين على الاسترخاء .
“لم أكن أعتقد أنكي ستأتي مع الحكماء”.
“لأي سبب قام السادة الصادقون بهذه الرحلة الطويلة؟” تحدث الحاكم الشمس المشرقة .
لكن الحاكم الأشكال اللامحدودة لم يركز على ليو تشين شين بسبب جمالها ، ولكن بسبب هالتها الفريدة .
“ألقى فصيل تحدي السماء عالم الآلهة القديم المقفر في حالة من الفوضى . كعضو في عرق تراث السماء ، هذا الرجل العجوز يشعر بالعار والندم العميقين . إستجابة لهذا النداء ، جاء هذا الرجل العجوز إلى أرض الحياة المقدسة لمناقشة التدابير المضادة ضد لورد السماء” تقدم يو تيان وو إلى الأمام وقال بهدوء .
كان هدف لورد السماء الأعين الإلهية العظمى الثمانية ، وكانت العين الإلهية القدر واحدة من أهدافه . جعل حضورها جميعهم يقبلون فصيل الحكيم بدون شرط ، لأنهم كانوا يثقون في أن العين الإلهية القدر لن تلعب بحياتها الخاصة .
بدا يو تيان وو غير متأثر تمامًا بالوضع الحالي ، فكل عمل له نضح بالهدوء والحكمة اللذين جعلا الناس يريدون تصديقه .
ربما كانت العين الإلهية القدر قد رأت بالفعل أن تحالف الأعين الإلهية كان على قدم المساواة مع لورد السماء ، وإذا كانت العين الإلهية قادرة على الإستيقاظ التام ، فقد يميل ميزان القوى .
تحدث الخبراء في أرض الحياة المقدسة عقليا مع بعضهم البعض .
“ألقى فصيل تحدي السماء عالم الآلهة القديم المقفر في حالة من الفوضى . كعضو في عرق تراث السماء ، هذا الرجل العجوز يشعر بالعار والندم العميقين . إستجابة لهذا النداء ، جاء هذا الرجل العجوز إلى أرض الحياة المقدسة لمناقشة التدابير المضادة ضد لورد السماء” تقدم يو تيان وو إلى الأمام وقال بهدوء .
كانوا يدركون بشكل طبيعي قدرات عرق تراث السماء . إذا كان لديهم مساعدة من فصيل الحكيم ، سيكون لديهم بالتأكيد وقت أسهل بكثير ضد فصيل تحدي السماء .
“أصحاب السعادة! لقد بدأ فصيل تحدي السماء في التحرك . لقد سقطت الأرض المقدسة ربيع الروح في المنطقة الشرقية من عالم الآلهة القديم المقفر!”
ومع ذلك ، ما زالوا يجدون أنه من المستحيل أن يثقوا تمامًا في فصيل الحكيم ، خاصة في وقت كهذا . إذا ارتكبوا خطأ ما ، فقد ينتهي بهم الأمر إلى أن يسحقهم لورد السماء تمامًا .
“أصحاب السعادة! لقد بدأ فصيل تحدي السماء في التحرك . لقد سقطت الأرض المقدسة ربيع الروح في المنطقة الشرقية من عالم الآلهة القديم المقفر!”
كان العين الإلهيه الأشكال اللامحدودة أكثر هدوءًا ، وبينما كان يحدق في مجموعة فصيل الحكيم ، إستقرت عيناه في النهاية على المرأة ذات الرداء الأبيض .
لقد بدأت الحاكم القدر في الشك في العالم . أرادت أن تعرف حقيقة هذا العالم .
كانت هذه المرأة رشيقة وأنيقة ، مثل اللوتس في لوحة حبر . لديها جو من الأناقة الفائقة والغامضة . لم يستطع الكثير من الخبراء في أرض الحياة المقدسة إلا أن يسعهم النظر إلى هذه المرأة في بعض الأحيان .
إحتاجت تحفة الأجداد الأثرية الزائفة إلى سبعين بالمائة فقط من الشظايا لتشكيلها بنجاح . وهكذا ، فإن فصيل تحدى السماء لم يضعوا كل شظاياهم في تحفة الأجداد الأثرية . لقد إحتفظوا بالشظايا الزائدة ونقلوها إلى الخبراء في الفصيل لزيادة قوتهم .
لكن الحاكم الأشكال اللامحدودة لم يركز على ليو تشين شين بسبب جمالها ، ولكن بسبب هالتها الفريدة .
“ما هي التدابير المضادة لديك؟” سأل الحاكم الأشكال اللامحدودة .
“هذا الشخص …” أغلق “الحاكم الأشكال اللامحدودة عينيه وبدأ التفكير .
كان هدف لورد السماء الأعين الإلهية العظمى الثمانية ، وكانت العين الإلهية القدر واحدة من أهدافه . جعل حضورها جميعهم يقبلون فصيل الحكيم بدون شرط ، لأنهم كانوا يثقون في أن العين الإلهية القدر لن تلعب بحياتها الخاصة .
فجأة ، كان صوت ناعم وأنيق يتردد في عقل الحاكم الأشكال اللامحدودة ، “الأشكال اللامحدودة ، هل نسيت بالفعل عني؟”
“العين الإلهية القدر؟” ابتسم تشاو فنغ بخفة . الآن وقد تطورت عين الحلم الإلهية ، شعر بشيء عند النظر إلى ليو تشين شين الآن .
عندما فتح عينيه ، تبادل الحاكم الأشكال اللامحدودة النظرات مع ليو تشين شين .
ذهب تشاو فنغ إلى الأرض المقدسة إلتهام السماء منذ بعض الوقت ، لكن يبدو أن الملك الإله الملتهم المبتلع كان يعتقد أن الحرب لا علاقة لها به . كان يعتقد أن العيون الإلهية كانت قادرة على التعامل مع لورد السماء .
“أنتي … القدر!” كان الحاكم الأشكال اللامحدودة مندهش .
إذا هاجم لورد السماء مباشرة أرض الحياة المقدسة ، فإن فوزه لم يكن مضمونًا . جمعت غالبية القوة في عالم الآلهة القديم المقفر في أرض الحياة المقدسة . إلى جانب حكام الأعين الإلهية ، كان هناك أيضًا الحاكم الشمس المشرقة والحكام الآخرين . وكانت أرض الحياة المقدسة جاهزة بالفعل للمعركة .
“العين الإلهية القدر؟” صُدم الحاكم الشمس المشرقة . الأكثر غموضا من بين العيون إاللهية العظمى الثمانية ، العين الإلهية القدر ، ظهرت أخيرا .
ذهب تشاو فنغ إلى الأرض المقدسة إلتهام السماء منذ بعض الوقت ، لكن يبدو أن الملك الإله الملتهم المبتلع كان يعتقد أن الحرب لا علاقة لها به . كان يعتقد أن العيون الإلهية كانت قادرة على التعامل مع لورد السماء .
“الجميع ، يرجى الدخول!” فتح الحاكم الشمس المشرقة حاجز الأرض المقدسة .
“الجميع ، يرجى الدخول!” فتح الحاكم الشمس المشرقة حاجز الأرض المقدسة .
كان هدف لورد السماء الأعين الإلهية العظمى الثمانية ، وكانت العين الإلهية القدر واحدة من أهدافه . جعل حضورها جميعهم يقبلون فصيل الحكيم بدون شرط ، لأنهم كانوا يثقون في أن العين الإلهية القدر لن تلعب بحياتها الخاصة .
في وقت لاحق من ذلك اليوم ، إرتفعت طاقة حاكم تهز السماء للأعلى ، مما أدى إلى تعكير السماء فوق أرض الحياة المقدسة . خرج الحكام العين الإلهية الأربعة أخيرا من العزلة!
“العين الإلهية القدر؟” ابتسم تشاو فنغ بخفة . الآن وقد تطورت عين الحلم الإلهية ، شعر بشيء عند النظر إلى ليو تشين شين الآن .
كانت الأرض المقدسة روح الدم على الحافة الشمالية الشرقية وكانت بعيدة عن أرض الحياة المقدسة ، لذلك دمرت قواتها قبل أن تتمكن من الوصول إلى أرض الحياة المقدسة .
لكن في أعماقه ، لم يكن بإمكانه تصديق أن ليو تشين شين كانت في الواقع عين القدر .
على الرغم من أن العين الإلهية القدر لم تستطع تنبأ شيء عن لورد السماء ، وبمساعدتها ، أصبح لديهم الآن فرصة للتعامل مع مخططات لورد السماء . يمكن لفصيل الحكيم أيضا مواجهة بعض حيل فصيل تحدى السماء بفعالية .
“فنغ ، لقد عدت!” نظرت ليو تشين شين إلى تشاو فنغ ، مع تلميح من الفرح يظهر في عينيها التي عادة ما تكون باردة .
“القدر ، كان يجب أن تتنبأي بكل هذا . لماذا لم تخبرنا؟ ما لم …” سأل حاكم الأشكال اللامحدودة .
“لم أكن أعتقد أنكي ستأتي مع الحكماء”.
“العين الإلهية القدر؟” ابتسم تشاو فنغ بخفة . الآن وقد تطورت عين الحلم الإلهية ، شعر بشيء عند النظر إلى ليو تشين شين الآن .
كان كلا من يو تيان وو و ليو تشين شين قد خرجا من العزلة ، وجلبوا معهم العديد من الحكماء . هذا يدل على مدى خطورة الوضع .
وبالتالي ، اختارت أن تضع ختم الأصل وتضع نفسها في دائرة لا نهاية لها من سامسارا من أجل فهم المبادئ الحقيقية للعالم . لهذا السبب قالت إن عالم الآلهة القديم المقفر كان موطنا لسبعة عيون إلهية لفترة طويلة جدا فقط .
“القدر ، كان يجب أن تتنبأي بكل هذا . لماذا لم تخبرنا؟ ما لم …” سأل حاكم الأشكال اللامحدودة .
كان العين الإلهيه الأشكال اللامحدودة أكثر هدوءًا ، وبينما كان يحدق في مجموعة فصيل الحكيم ، إستقرت عيناه في النهاية على المرأة ذات الرداء الأبيض .
عرفت العين الإلهية القدر مصير العالم . من المؤكد أنها ربما لاحظت بعض القرائن قبل أن يتمكن لورد السماء من الحصول على العين الإلهية الداو السماوي . في الوقت نفسه ، لاحظ الحاكم الأشكال اللامحدودة أن طاقة العين الإلهية لليو تشين شين ليست قوية .
مع وصول فصيل الحكيم ، تم تعديل المصفوفة الدفاعية لأرض الحياة المقدسة بشكل إضافي . أصبحت أكثر ثباتًا ويمكن الآن التبديل بسهولة بين الهجوم والدفاع .
“في الحقيقة ، منذ فترة طويلة ، لم يكن لعالم الآلهة القديم المقفر سوى سبعة عيون إلهية …” بدأت ليو تشين شين ببطء في التوضيح .
كان هدف لورد السماء الأعين الإلهية العظمى الثمانية ، وكانت العين الإلهية القدر واحدة من أهدافه . جعل حضورها جميعهم يقبلون فصيل الحكيم بدون شرط ، لأنهم كانوا يثقون في أن العين الإلهية القدر لن تلعب بحياتها الخاصة .
كحاكم القدر ، عرفت الماضي والمستقبل – عرفت كل شيء عمليًا . ولكن كلما عرف المرء أكثر وأكثر ، يمكن للمرء أن يواجه مشاكل جديدة .
“لقد بدأ لورد السماء في التحرك!” أصبح وجه ليو تشين شين قاتماً . لم يخرج حكام الأعين الإلهية الأربعة بعد من العزلة .
لقد بدأت الحاكم القدر في الشك في العالم . أرادت أن تعرف حقيقة هذا العالم .
“نظرًا لقوة لورد السماء وخطوة فصيل تحدي السماء ، لن يفقدوا شيئًا عن طريق الإستيلاء على أرض مقدسة فحسب ، بل سيصبحون أكثر قوة!” وقال يو تيان وو فجأة .
وبالتالي ، اختارت أن تضع ختم الأصل وتضع نفسها في دائرة لا نهاية لها من سامسارا من أجل فهم المبادئ الحقيقية للعالم . لهذا السبب قالت إن عالم الآلهة القديم المقفر كان موطنا لسبعة عيون إلهية لفترة طويلة جدا فقط .
في وقت لاحق من ذلك اليوم ، إرتفعت طاقة حاكم تهز السماء للأعلى ، مما أدى إلى تعكير السماء فوق أرض الحياة المقدسة . خرج الحكام العين الإلهية الأربعة أخيرا من العزلة!
“هكذا كان الأمر إذا.” تنهد الحاكم الأشكال اللامحدودة . تمكنت خطة لورد السماء من المضي قدماً بسلاسة من خلال إستغلال هذه الفجوة .
ولكن في الوقت الحاضر ، كانوا بحاجة إلى الإنتظار حتى تعافي العيون إلهية الأربعة بالكامل . الزمكان والعقاب الإلهي والموت والحياة كانت القوة الرئيسية في المعركة ضد لورد السماء ، وكان وجودهم ضرورة .
هز تشاو فنغ رأسه . لقد فهم الآن أن ليو تشين شين وليو تشين يين كانا كلاهما الحاكم القدر .
“نعم.” أومأت ليو تشين شين .
“ما هي التدابير المضادة لديك؟” سأل الحاكم الأشكال اللامحدودة .
مر الوقت ، وشهد عالم الآلهة القديم المقفر فترة من السلام للحظة .
“لا شيء في الوقت الحالي . لقد استوعبت العين الإلهية الداو السماوي للورد السماء أصول إثنين من الأعين الإلهية ، مما وضعه فوق كل العيون الإلهية . حتى عين القدر الإلهية تجد صعوبة بالغة في رؤية مستقبله.” ظهرت نظرة شديدة الضغط على وجه ليو تشين شين .
ولكن كان هذا سلام غريب . كان الجميع يعلم أنه سيأتي يوم يتحطم فيه هذا السلام .
“يجب أن تكون هناك وسيلة!” أعلن الحاكم الأشكال اللامحدودة بحزم .
“العين الإلهية القدر؟” صُدم الحاكم الشمس المشرقة . الأكثر غموضا من بين العيون إاللهية العظمى الثمانية ، العين الإلهية القدر ، ظهرت أخيرا .
على الرغم من أن العين الإلهية القدر لم تستطع تنبأ شيء عن لورد السماء ، وبمساعدتها ، أصبح لديهم الآن فرصة للتعامل مع مخططات لورد السماء . يمكن لفصيل الحكيم أيضا مواجهة بعض حيل فصيل تحدى السماء بفعالية .
كانت ليو تشين شين في منتصف إستيقاظ العين الإلهية القدر ، وأصبحت كلية العلم عمليا .
“نعم.” أومأت ليو تشين شين .
“لا شيء في الوقت الحالي . لقد استوعبت العين الإلهية الداو السماوي للورد السماء أصول إثنين من الأعين الإلهية ، مما وضعه فوق كل العيون الإلهية . حتى عين القدر الإلهية تجد صعوبة بالغة في رؤية مستقبله.” ظهرت نظرة شديدة الضغط على وجه ليو تشين شين .
كان داو القدر واحدا من الغموض على الغموض . لم يكن هناك مطلق ، وقد تظهر شظية من الأمل في أسوأ الحالات .
“الجميع ، يرجى الدخول!” فتح الحاكم الشمس المشرقة حاجز الأرض المقدسة .
ولكن في الوقت الحاضر ، كانوا بحاجة إلى الإنتظار حتى تعافي العيون إلهية الأربعة بالكامل . الزمكان والعقاب الإلهي والموت والحياة كانت القوة الرئيسية في المعركة ضد لورد السماء ، وكان وجودهم ضرورة .
بعد خمس سنوات ، في غرفة سرية من أرض الحياة المقدسة ، فتحت ليو تشين شين عينيها .
مع وصول فصيل الحكيم ، تم تعديل المصفوفة الدفاعية لأرض الحياة المقدسة بشكل إضافي . أصبحت أكثر ثباتًا ويمكن الآن التبديل بسهولة بين الهجوم والدفاع .
“نعم.” أومأت ليو تشين شين .
مع مرور الوقت ببطء ، كان أعضاء أرض الحياة المقدسة يستعدون بنشاط للمعركة القادمة .
ترجمة : Don Kol
يوم ما ، ذهب تشاو فنغ للعثور على ليو تشين شين .
كانت هذه المرأة رشيقة وأنيقة ، مثل اللوتس في لوحة حبر . لديها جو من الأناقة الفائقة والغامضة . لم يستطع الكثير من الخبراء في أرض الحياة المقدسة إلا أن يسعهم النظر إلى هذه المرأة في بعض الأحيان .
“تشين شين ، هناك شيء أحتاج إلى مساعدتك فيه.” ابتسم تشاو فنغ .
فجأة ، كان صوت ناعم وأنيق يتردد في عقل الحاكم الأشكال اللامحدودة ، “الأشكال اللامحدودة ، هل نسيت بالفعل عني؟”
كانت ليو تشين شين في منتصف إستيقاظ العين الإلهية القدر ، وأصبحت كلية العلم عمليا .
كان هدف لورد السماء العيون الإلهية العظمى الثمانية ، ومع إثنين منهم قد ماتوا بالفعل ، تجمع الستة الباقون في أرض الحياة المقدسة . لكن لورد السماء لم يهاجم أرض الحياة المقدسة ، بل قام بمهاجمة الأراضي المقدسة الأخرى . ألم يكن فقط يهدر قواته؟
“هل تريد أن تسأل عن شظية تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء ، أليس كذلك؟” كانت ليو تشين شين قد خمنت بالفعل استفسار تشاو فنغ .
“لقد بدأ لورد السماء في التحرك!” أصبح وجه ليو تشين شين قاتماً . لم يخرج حكام الأعين الإلهية الأربعة بعد من العزلة .
“صحيح!” كان تشاو فنغ مسروراً لرؤية أن العين الإلهية القدر كانت بنفس القوة التي كان يتخيلها .
“لماذا لم يهاجمونا؟” كان الملك الإله اللهب المفحم مرتبكًا إلى حد ما .
ولكن في الوقت نفسه ، شعر بخيبة أمل لا يمكن تفسيرها . أخبره الحدس أنه قد لا يكون قادرًا على العثور على آخر شظية تحفة أجداد أثرية . بصفتها عين القدر ، ربما كانت ليو تشين شين قد تساعد تشاو فنغ في معالجة هذه المشكلة منذ فترة طويلة إذا كانت تعرف بالفعل عنها .
مع مرور الوقت ببطء ، كان أعضاء أرض الحياة المقدسة يستعدون بنشاط للمعركة القادمة .
أجابت ليو تشين شين قائلة : “إنها مع فصيل تحدى السماء”.
كانوا يدركون بشكل طبيعي قدرات عرق تراث السماء . إذا كان لديهم مساعدة من فصيل الحكيم ، سيكون لديهم بالتأكيد وقت أسهل بكثير ضد فصيل تحدي السماء .
إحتاجت تحفة الأجداد الأثرية الزائفة إلى سبعين بالمائة فقط من الشظايا لتشكيلها بنجاح . وهكذا ، فإن فصيل تحدى السماء لم يضعوا كل شظاياهم في تحفة الأجداد الأثرية . لقد إحتفظوا بالشظايا الزائدة ونقلوها إلى الخبراء في الفصيل لزيادة قوتهم .
كان العين الإلهيه الأشكال اللامحدودة أكثر هدوءًا ، وبينما كان يحدق في مجموعة فصيل الحكيم ، إستقرت عيناه في النهاية على المرأة ذات الرداء الأبيض .
بعد كل شيء ، كان تشاو فنغ قد إستعار الشظية من نوع الفضاء الأولى من فصيل تحدي السماء . وهكذا ، خمن تشاو فنغ بالفعل هذا الإحتمال .
إحتوى هذان الكتابان المقدسان على العديد من المحتويات التي لم يدرسها تشاو فنغ . لقد فهم أيضًا أنه بحاجة للوصول إلى مستوى ملك إله . كحامل لعين إلهية ، يمكن أن يصبح حاكما في اللحظة التي أصبح فيها ملك إله . فقط ملك إله يمكن أن يمارس قوة عين إلهية بالكامل .
غرق قلب تشاو فنغ . يبدو أنه سيكون من الصعب للغاية على تحفة الأجداد الأثرية الزائفة تصاعد السماء أن ترى من أي وقت مضى إكتمالها .
“الجميع ، يرجى الدخول!” فتح الحاكم الشمس المشرقة حاجز الأرض المقدسة .
ولكن بما أن هذا هو الحال ، فإنه لن يجبره على ذلك .
“صحيح . بفضل قوة عين الحاكم سامسارا ، يستطيع لورد السماء إستخدام طاقة سامسارا الهائلة . سيصبح كل هؤلاء الأشخاص الذين قُتلوا قوته!” وأظهر الحاكم الأشكال اللامحدودة مسحة من الغضب على وجهه .
“فنغ ، العين الإلهية خاصتك ضرورية في الكفاح ضد لورد السماء”. ابتسمت ليو تشين شين بعمق في تشاو فنغ. “مم”! أومأ تشاو فنغ رأسه .
كان العين الإلهيه الأشكال اللامحدودة أكثر هدوءًا ، وبينما كان يحدق في مجموعة فصيل الحكيم ، إستقرت عيناه في النهاية على المرأة ذات الرداء الأبيض .
ربما كانت العين الإلهية القدر قد رأت بالفعل أن تحالف الأعين الإلهية كان على قدم المساواة مع لورد السماء ، وإذا كانت العين الإلهية قادرة على الإستيقاظ التام ، فقد يميل ميزان القوى .
يوم ما ، ذهب تشاو فنغ للعثور على ليو تشين شين .
بما أن الحرب لم تبدأ بعد ، دخل تشاو فنغ العزلة .
“في الحقيقة ، منذ فترة طويلة ، لم يكن لعالم الآلهة القديم المقفر سوى سبعة عيون إلهية …” بدأت ليو تشين شين ببطء في التوضيح .
في اللحظة التي تعافى فيها حكام الأعين الإلهية الأربعة أو لورد السماء بالكامل ، من المحتمل أن تبدأ الحرب . كان سيزيد من قوته قدر إستطاعته إلا ان يحين الوقت الذي يغادر فيه .
ولكن كان هذا سلام غريب . كان الجميع يعلم أنه سيأتي يوم يتحطم فيه هذا السلام .
أثناء العزله ، قام تشاو فنغ بتقسيم أفكاره إلى أجزاء كثيرة ، حيث قام جزء منها بالبحث في عين الحلم الإلهية . عندما رأى لورد السماء يمتص أصل الدمار ، شعر بغموض أن هناك قوة أكبر مخبأة في عين الحلم الإلهية . إذا كان يمكنه تفعيلها …
إذا هاجم لورد السماء مباشرة أرض الحياة المقدسة ، فإن فوزه لم يكن مضمونًا . جمعت غالبية القوة في عالم الآلهة القديم المقفر في أرض الحياة المقدسة . إلى جانب حكام الأعين الإلهية ، كان هناك أيضًا الحاكم الشمس المشرقة والحكام الآخرين . وكانت أرض الحياة المقدسة جاهزة بالفعل للمعركة .
درس جزء آخر من ذهنه مخطوطة الفوضى البدائية . قوة السيف الإلهي الفوضى البدائية لم تعد ترضيه . كان يحتاج إلى تنمية مهارات قتالية أكثر قوة .
بعد يوم واحد ، وصلت أخبار مروعة إلى أرض الحياة المقدسة .
درس أجزاء أخرى من عقله الكتاب المقدس برق المحنة التي عرضها الحاكم العقاب الإلهي عليه .
ترجمة : Don Kol
إحتوى هذان الكتابان المقدسان على العديد من المحتويات التي لم يدرسها تشاو فنغ . لقد فهم أيضًا أنه بحاجة للوصول إلى مستوى ملك إله . كحامل لعين إلهية ، يمكن أن يصبح حاكما في اللحظة التي أصبح فيها ملك إله . فقط ملك إله يمكن أن يمارس قوة عين إلهية بالكامل .
“تقرير! سقطت الأرض المقدسة روح الدم!”
مر الوقت ، وشهد عالم الآلهة القديم المقفر فترة من السلام للحظة .
عندما فتح عينيه ، تبادل الحاكم الأشكال اللامحدودة النظرات مع ليو تشين شين .
ولكن كان هذا سلام غريب . كان الجميع يعلم أنه سيأتي يوم يتحطم فيه هذا السلام .
“فنغ ، لقد عدت!” نظرت ليو تشين شين إلى تشاو فنغ ، مع تلميح من الفرح يظهر في عينيها التي عادة ما تكون باردة .
بعد خمس سنوات ، في غرفة سرية من أرض الحياة المقدسة ، فتحت ليو تشين شين عينيها .
“الجميع ، يرجى الدخول!” فتح الحاكم الشمس المشرقة حاجز الأرض المقدسة .
“لقد بدأ لورد السماء في التحرك!” أصبح وجه ليو تشين شين قاتماً . لم يخرج حكام الأعين الإلهية الأربعة بعد من العزلة .
“فنغ ، لقد عدت!” نظرت ليو تشين شين إلى تشاو فنغ ، مع تلميح من الفرح يظهر في عينيها التي عادة ما تكون باردة .
بعد يوم واحد ، وصلت أخبار مروعة إلى أرض الحياة المقدسة .
تدريجيا ، بدأ عالم الآلهة القديم المقفر يشعر بالذعر . بدأت تلك الفصائل والخبراء الذين فكروا بنفس تفكير الملك الإله الملتهم المبتلع بالتجمع حول أرض الحياة المقدسة . حتى العدو المرير للأرض المقدسة ، الأرض المقدسة السماء الساقطة ، كان عليها أن تضع جانباً كبريائها والإنضمام إلى التحالف .
“أصحاب السعادة! لقد بدأ فصيل تحدي السماء في التحرك . لقد سقطت الأرض المقدسة ربيع الروح في المنطقة الشرقية من عالم الآلهة القديم المقفر!”
إجتمعت القوى العظيمة لعالم الآلهة القديم المقفر في المؤتمر وسط مزاج سيئ .
ألقى هذا الخبر أرض الحياة المقدسة الصامتة في حالة إضطراب . لقد ظهر بالفعل فصيل تحدي السماء ، وقد غزا أرضًا مقدسة بلا خوف!
ولكن في الوقت نفسه ، شعر بخيبة أمل لا يمكن تفسيرها . أخبره الحدس أنه قد لا يكون قادرًا على العثور على آخر شظية تحفة أجداد أثرية . بصفتها عين القدر ، ربما كانت ليو تشين شين قد تساعد تشاو فنغ في معالجة هذه المشكلة منذ فترة طويلة إذا كانت تعرف بالفعل عنها .
إجتمعت القوى العظيمة لعالم الآلهة القديم المقفر في المؤتمر وسط مزاج سيئ .
“لا شيء في الوقت الحالي . لقد استوعبت العين الإلهية الداو السماوي للورد السماء أصول إثنين من الأعين الإلهية ، مما وضعه فوق كل العيون الإلهية . حتى عين القدر الإلهية تجد صعوبة بالغة في رؤية مستقبله.” ظهرت نظرة شديدة الضغط على وجه ليو تشين شين .
“لماذا لم يهاجمونا؟” كان الملك الإله اللهب المفحم مرتبكًا إلى حد ما .
إحتوى هذان الكتابان المقدسان على العديد من المحتويات التي لم يدرسها تشاو فنغ . لقد فهم أيضًا أنه بحاجة للوصول إلى مستوى ملك إله . كحامل لعين إلهية ، يمكن أن يصبح حاكما في اللحظة التي أصبح فيها ملك إله . فقط ملك إله يمكن أن يمارس قوة عين إلهية بالكامل .
كان هدف لورد السماء العيون الإلهية العظمى الثمانية ، ومع إثنين منهم قد ماتوا بالفعل ، تجمع الستة الباقون في أرض الحياة المقدسة . لكن لورد السماء لم يهاجم أرض الحياة المقدسة ، بل قام بمهاجمة الأراضي المقدسة الأخرى . ألم يكن فقط يهدر قواته؟
كان داو القدر واحدا من الغموض على الغموض . لم يكن هناك مطلق ، وقد تظهر شظية من الأمل في أسوأ الحالات .
“طريقة تفكيرك بسيطة للغاية . بالنظر إلى قوة لورد السماء ، ماذا سيخسر بمهاجمة أرض مقدسة بدون حاكم؟” تحدث الحاكم الأشكال اللامحدودة بلطف .
بعد يوم واحد ، وصلت أخبار مروعة إلى أرض الحياة المقدسة .
“ثم …” كان الملك الإله اللهب المفحم عاجزًا عن الكلام ، وأصبح متأملًا .
لكن في أعماقه ، لم يكن بإمكانه تصديق أن ليو تشين شين كانت في الواقع عين القدر .
“نظرًا لقوة لورد السماء وخطوة فصيل تحدي السماء ، لن يفقدوا شيئًا عن طريق الإستيلاء على أرض مقدسة فحسب ، بل سيصبحون أكثر قوة!” وقال يو تيان وو فجأة .
كان داو القدر واحدا من الغموض على الغموض . لم يكن هناك مطلق ، وقد تظهر شظية من الأمل في أسوأ الحالات .
“صحيح . بفضل قوة عين الحاكم سامسارا ، يستطيع لورد السماء إستخدام طاقة سامسارا الهائلة . سيصبح كل هؤلاء الأشخاص الذين قُتلوا قوته!” وأظهر الحاكم الأشكال اللامحدودة مسحة من الغضب على وجهه .
تحدث الخبراء في أرض الحياة المقدسة عقليا مع بعضهم البعض .
إذا هاجم لورد السماء مباشرة أرض الحياة المقدسة ، فإن فوزه لم يكن مضمونًا . جمعت غالبية القوة في عالم الآلهة القديم المقفر في أرض الحياة المقدسة . إلى جانب حكام الأعين الإلهية ، كان هناك أيضًا الحاكم الشمس المشرقة والحكام الآخرين . وكانت أرض الحياة المقدسة جاهزة بالفعل للمعركة .
عرفت العين الإلهية القدر مصير العالم . من المؤكد أنها ربما لاحظت بعض القرائن قبل أن يتمكن لورد السماء من الحصول على العين الإلهية الداو السماوي . في الوقت نفسه ، لاحظ الحاكم الأشكال اللامحدودة أن طاقة العين الإلهية لليو تشين شين ليست قوية .
ضد هذه القوة ، لا يمكن حتى لفصيل تحدي السماء تحت قيادة لورد السماء أن يكون متأكداً من النصر . ومع ذلك ، رأى فصيل تحدي السماء الموقف ، لذلك لم يهاجم لورد السماء بلا مبالاة . بدلاً من ذلك ، قرر الذهاب في ‘حملة تجنيد’ لتعزيز جيشه .
“الجميع ، يرجى الدخول!” فتح الحاكم الشمس المشرقة حاجز الأرض المقدسة .
مرت بضعة أيام أخرى .
ألقى هذا الخبر أرض الحياة المقدسة الصامتة في حالة إضطراب . لقد ظهر بالفعل فصيل تحدي السماء ، وقد غزا أرضًا مقدسة بلا خوف!
“تقرير! لقد سقطت الأرض المقدسة إلتهام السماء في منطقة غولونغ!”
لكن في أعماقه ، لم يكن بإمكانه تصديق أن ليو تشين شين كانت في الواقع عين القدر .
ذهب تشاو فنغ إلى الأرض المقدسة إلتهام السماء منذ بعض الوقت ، لكن يبدو أن الملك الإله الملتهم المبتلع كان يعتقد أن الحرب لا علاقة لها به . كان يعتقد أن العيون الإلهية كانت قادرة على التعامل مع لورد السماء .
مرت بضعة أيام أخرى .
تدريجيا ، بدأ عالم الآلهة القديم المقفر يشعر بالذعر . بدأت تلك الفصائل والخبراء الذين فكروا بنفس تفكير الملك الإله الملتهم المبتلع بالتجمع حول أرض الحياة المقدسة . حتى العدو المرير للأرض المقدسة ، الأرض المقدسة السماء الساقطة ، كان عليها أن تضع جانباً كبريائها والإنضمام إلى التحالف .
“القدر ، كان يجب أن تتنبأي بكل هذا . لماذا لم تخبرنا؟ ما لم …” سأل حاكم الأشكال اللامحدودة .
كان هذا هو المكان الأكثر أمانًا في عالم الآلهة القديم المقفر .
ولكن كان هذا سلام غريب . كان الجميع يعلم أنه سيأتي يوم يتحطم فيه هذا السلام .
“تقرير! سقطت الأرض المقدسة روح الدم!”
“تقرير! سقطت الأرض المقدسة روح الدم!”
كانت الأرض المقدسة روح الدم على الحافة الشمالية الشرقية وكانت بعيدة عن أرض الحياة المقدسة ، لذلك دمرت قواتها قبل أن تتمكن من الوصول إلى أرض الحياة المقدسة .
“ثم …” كان الملك الإله اللهب المفحم عاجزًا عن الكلام ، وأصبح متأملًا .
في وقت لاحق من ذلك اليوم ، إرتفعت طاقة حاكم تهز السماء للأعلى ، مما أدى إلى تعكير السماء فوق أرض الحياة المقدسة . خرج الحكام العين الإلهية الأربعة أخيرا من العزلة!
“صحيح . بفضل قوة عين الحاكم سامسارا ، يستطيع لورد السماء إستخدام طاقة سامسارا الهائلة . سيصبح كل هؤلاء الأشخاص الذين قُتلوا قوته!” وأظهر الحاكم الأشكال اللامحدودة مسحة من الغضب على وجهه .
ترجمة : Don Kol
ذهب تشاو فنغ إلى الأرض المقدسة إلتهام السماء منذ بعض الوقت ، لكن يبدو أن الملك الإله الملتهم المبتلع كان يعتقد أن الحرب لا علاقة لها به . كان يعتقد أن العيون الإلهية كانت قادرة على التعامل مع لورد السماء .
مرت بضعة أيام أخرى .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
