نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Kill the Hero 1

- الفصل الأول

- الفصل الأول

1 – الفصل الأول.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بالنسبة إلى كيم وو-جين، كان صوت النظام هو الدليل الأكثر تأكيداً على تعرضه للخيانة والموت والعودة إلى الماضي.

 

 

 

 

بسم الله الرحمان الرحيم,

 

استمتعوا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بالطبع، سيكون هناك عدد هائل من الضحايا، مع هذا فإن الأضرار التي لحقت بالممتلكات في المنطقة ستكون فوق الوصف.

 

 

{1 يناير 2020}

 

 

 

 

 

 

لمس كيم وو-جين صدره بتعبير فارغ، وضع يده مكان الجرح الذي اخترقه ذاك السيف.

[ستبدأ اللعبة بعد قليل]

لقد كانت حالة لا يمكن فهمها من خلال الفطرة السليمة، ما كان يفعله كيم وو-جين كان غير معقول وغير مفهوم ايضا.

 

“من؟”.

 

 

 

 

هذه العبارة اليتيمة غيرت العالم إلى لعبة.

 

 

 

 

 

 

 

مثل الألعاب، بدأت الأبراج المحصنة في الظهور و بدأت الوحوش، الخروج منها.

 

 

 

 

“ما هذا؟”.

 

 

كان بإمكان الناس تجربة هذه التغييرات على الفور داخل أجسادهم.

 

 

 

 

 

 

——————–

“ما هذا؟”.

 

 

 

 

 

 

 

“مرحبًا، ما هذا الثقب الأسود هناك؟”.

 

 

 

 

 

 

 

“همم؟ شيء ما يخرج منه؟”.

وقف المرتزقة صامتين أمام هذا المشهد.

 

 

 

 

 

 

انتشرت بوابات الزنازن في كل مكان حول العالم، وبدأت الوحوش القاطنة على الجانب الآخر من هذه البوابات في الظهور.

 

 

 

 

 

 

 

“وحو… وحووووش!”.

بمجرد وجود حقيبة من البنادق، من السهل إبادة مجموعة من الوحوش البسيطة.

 

 

 

 

 

 

“أهر…. أهربوا!!!”.

 

 

 

 

 

 

 

حولت الوحوش العالم كله إلى ساحات للقتال في لمح البصر.

 

 

لحسن الحظ، سرعان ما ظهر حل لمثل هذه المشاكل.

 

 

 

بشكل مفاجئ، جُرف كل الجالسين من على الشاحنة.

بالتأكيد، الوحوش التي ظهرت في البداية لم تكن تشكل أي تهديد للجنس البشري ككل ؛ لم تكن الوحوش قوية بما يكفي للتعامل مع الأسلحة التي طورتها البشرية.

 

 

 

 

 

 

“هاا، آه… يبدو أنه تنين؟”.

على أقل تقدير، لم تكن هناك مشاكل في التعامل مع الوحوش منخفضة المستوى من البداية.

“ما رأيته لم يكن حلما”.

 

“مرحبًا، ما هذا الثقب الأسود هناك؟”.

 

 

 

و استخدام هذه الأسلحة بنواية سيئة، يمكنها جعل الأوضاع تتدهور إلى شيء أسوأ بكثير.

“لقد اعتنينا بالغول الذي ظهر في سيؤل”.

 

 

 

 

 

 

 

“ظهر غول آخر مجدداً في إنتشون!”.

 

 

بغض النظر عما تم فعله ضد المجرمين، لن تكون هناك عواقب كثيرة بعد ذلك.

 

 

 

 

“لقد ظهر غول في بوسان أيضًا!”.

مع هذا، كانت خلفية كيم وو-جين مختلفة تمامًا عن مظهره.

 

 

 

“أفضل من وجهك بالتأكيد!”.

 

 

لم يعلم أحد أنها كانت بداية الكابوس.

 

 

 

 

كان هذا سبب تزويد المرتزقة بالبنادق الآلية فقط…

 

 

“دايجو، ظهر في دايجو أيضًا”.

 

 

 

 

“هاا، آه… يبدو أنه تنين؟”.

 

 

“هل تتحدث عن غول؟”.

 

 

 

 

 

 

بانغ!…

“هاا، آه… يبدو أنه تنين؟”.

 

 

 

 

 

 

[سوف تستيقظ كلاعب]

كان الرعب الحقيقي هو، أنه لم تكن هناك نهاية لهذا الكابوس الذي بدأ.

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أنهم تجنبوا تدمير كامل المدينة عن طريق مطاردة و قتل جميع الوحوش، إلا أن الوحوش الجديدة بدأت في الظهور مرارًا وتكرارًا من البوابات في فترات غير منتظمة.

 

 

 

 

قال كيم وو-جين، الذي كان يراقب الرجل بعبوس، و هو متفاجئ : “يانغ جاي-هو؟”.

 

 

ما لم يتم تدمير الزنزانة التي كانت خلف البوابة، كان خيارهم الوحيد هو تكرار هذه الحرب المؤلمة والكارثية باستمرار.

 

 

“من فضلك اجعل شخصًا من جماعة (الخلاص) يقترب من هنا…”.

 

 

 

 

لحسن الحظ، سرعان ما ظهر حل لمثل هذه المشاكل.

 

 

 

 

المرتزقة الذين تم أرسالهم، وظفتهم الشركات التي لديها عقود مع الحكومة.

 

و استخدام هذه الأسلحة بنواية سيئة، يمكنها جعل الأوضاع تتدهور إلى شيء أسوأ بكثير.

ظهر اللاعبون.

 

 

 

 

 

 

 

“من الآن فصاعدًا، تم القضاء على هذه الزنزانة”.

“أهر…. أهربوا!!!”.

 

لم يعلم أحد أنها كانت بداية الكابوس.

 

“هل يجب أن أخبرك حقًا؟”.

 

 

اللاعبون الذين تجاوزوا البوابة لتدمير الزنزانة جلبوا لهم الأمل.

“لم يكن ذاك حلما”.

 

 

 

 

 

 

العالم، الذي تغير ليصبح مثل لعبة، قد أعيد تنظيمه من جديد حول اللاعبين.

“لقد ظهر غول في بوسان أيضًا!”.

 

لا يستطيع الرجل العاري حتى التغلب على كلب كبير.

 

 

 

 

وفي عام 2023، تكيف الأشخاص الذين نجوا أخيرًا مع العالم المتغير.

 

 

مع هذا، كانت خلفية كيم وو-جين مختلفة تمامًا عن مظهره.

 

 

 

 

إصدار تحذير الوحوش في منطقة الطعام نيجو-ري بمقاطعة باجو.

 

 

 

 

“إذا لم يكن لدي سجل جنائي، لربما عملت بدوام جزئي في متجر للبقالة”.

 

 

يتقبل الناس الآن الوحوش كجزء روتيني من حياتهم. وبمجرد إصدار التحذير، هربوا دون تشتت بسبب ظهورها.

 

 

 

 

 

 

 

تم طلب مجيء الأشخاص الذين يقومون بصيد الوحوش.

 

 

 

 

 

 

 

في هذه المرحلة، كان من النادر أن يتحرك الجيش.

بالطبع لن يعمل الشخص العاقل كمرتزقة، لأنهم قد يموتون في أي لحظة.

 

 

 

 

 

دفع أصوات الانفجارات المفاجئة للطلقات نارية الجميع في حالة جنون، صرخ أحدهم : “كيم وو-جين! هذا اللقيط المجنون كيم وو-جين اندفع إلى فصيل الاوركش وحده!”.

——————–

 

 

 

 

 

 

وفي عام 2023، تكيف الأشخاص الذين نجوا أخيرًا مع العالم المتغير.

“انخفضت عدد المرات التي ظهرت فيها الوحوش مؤخرًا، بينما يستمر عدد اللاعبين في أزدياد”.

“لقد ظهر غول في بوسان أيضًا!”.

 

 

 

ثم ماذا سيحدث إذا ظهر وحش لا يمكن إنزاله إلا بوابل من الرصاص في مثل هذه المنطقة المزدحمة؟.

 

 

“ماذا لو زاد عددهم؟ إنهم يتجولون فقط في الطابق الأول أو الثاني من الأبراج المحصنة، خائفين من فقدان حياتهم الصغيرة”.

“وحو… وحووووش!”.

 

 

 

 

 

 

“مع هذا فإنهم يتقاضون رواتبهم بالملايين، نفس العمل يصيدون الوحوش مثلنا، لكنهم يحصلون على مئات الملايين من الدولارات، ويعاملون كالمشاهير من قبل العامة، بينما الناس مثلنا يعاملون ككلاب الصيد القذرة،يا له من عالم عنصري!”.

 

 

 

 

 

 

 

المرتزقة الذين تم أرسالهم، وظفتهم الشركات التي لديها عقود مع الحكومة.

 

 

 

 

 

 

 

لأن الأمر بدا أكثر فعالية من حيث التكلفة، بدلاً من تخصيص وإنفاق المزيد من الأموال على الجيش لقتلهم الوحوش، كانت الاستعانة بمصادر خارجية أكثر كفاءة من حيث الإدارة والتكلفة.

“عندما تنظر إليه بهذه الطريقة، يبدو أنه طالب جامعي عادي لكن في اللحظة التي يفتح فيها عينيه… لا يوجد كلب آخر أكثر جنونًا منه”.

 

“الأورك ليست من نوع الوحوش التي يمكن قتله ببندقية في المقام الأول، نحن بحاجة إلى تبديل الأدوار لقتل أوغاد مثلهم”.

 

 

 

بالطبع، لم يكن يطارد المجرمين من أجل العدالة.

كان الاستغناء عن المرتزقة أسهل أيضًا.

 

 

 

 

 

 

[تحصل على > مبعوث العالم السفلي]

عندما يضحّي جندي بنفسه من أجل وطنه، يتعيّن على البلاد أن تتقدّم وتعطي عائلته وأحبائه معاشًا وتعويضًا، لكن المرتزقة لم تكن لديهم مثل هذه الحقوق أو المؤهلات.

 

 

 

 

 

 

 

بالطبع لن يعمل الشخص العاقل كمرتزقة، لأنهم قد يموتون في أي لحظة.

 

 

 

 

 

 

 

بعبارة أخرى، كان لكل مرتزق على الأقل ظرف أو سبب واحد معقد يمنعهم من عيش حياة طبيعية.

 

 

 

 

 

 

 

“إذا لم يكن لدي سجل جنائي، لربما عملت بدوام جزئي في متجر للبقالة”.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا هو الحال بالنسبة لأولئك الذين كانوا الآن على متن الشاحنات العسكرية للتعامل مع الوحوش في باجو.

——————–

 

 

 

 

 

المرتزقة الذين تم أرسالهم، وظفتهم الشركات التي لديها عقود مع الحكومة.

“أنا متأكد من أنك لن تحصل على الوظيفة بوجه مثل هذا”.

 

 

[ستبدأ اللعبة بعد قليل]

 

 

 

 

“ماذا؟ ما خطب وجهي؟”.

 

 

 

 

 

 

مع هذا، فإن تسديدات كيم وو-جين كانت بلا شك أفضل بكثير من المستوى الطبيعي في الدقة.

“هل يجب أن أخبرك حقًا؟”.

 

 

“لذا، لا تضغطوا على الزناد إلا عندما تكونوا متأكدين لا تضيعوا أي ذخيرة”.

 

عبس كيم وو-جين في وجهه.

 

 

”أحمق سخيف! ماذا عن وجهك؟”.

“يارب، من أجلك يا الله! أدعو أن يأتي عضو من جماعة (الخلاص) إلى هنا”.

 

كان هذا هو الحال في النهاية، إذا تم تعيين الأشخاص الذين تم استئجارهم للتخلص من الوحوش من قبل شركات، مستعينة بمصادر خارجية والذين لم يكونوا جزءًا من الجيش، فسيتم إعطاؤهم أسلحة مثل المدافع الرشاشة والدبابات و القنابل.

 

و استخدام هذه الأسلحة بنواية سيئة، يمكنها جعل الأوضاع تتدهور إلى شيء أسوأ بكثير.

 

ثم عند سماعهم الصوت القادم من جهاز الإرسال، قفز الجميع من الشاحنة مسرعين بأسلحتهم.

“أفضل من وجهك بالتأكيد!”.

 

 

بدلاً من إطلاق النار من مسافة بعيدة، كان يسحب الزناد مرارًا وتكرارًا وهو يقترب من العفاريت التي كانت تجري باتجاهه.

 

عندما يضحّي جندي بنفسه من أجل وطنه، يتعيّن على البلاد أن تتقدّم وتعطي عائلته وأحبائه معاشًا وتعويضًا، لكن المرتزقة لم تكن لديهم مثل هذه الحقوق أو المؤهلات.

 

 

إما أن يكون لأحدهم سجل جنائي أو كان بحاجة ماسة إلى المال أو تم قلب حياته رأس على عقب بسبب الديون ؛ هذا هو السبب الذي يجعلهم يبيعون حياتهم…

“قبل ظهور الوحوش، كان يصطاد رجال العصابات”.

 

كان هذا سبب تزويد المرتزقة بالبنادق الآلية فقط…

 

 

 

 

بالنسبة لأولئك الذين لا يستطيعون عيش حياة عادية، كانت هناك خيارات قليلة بخلاف المخاطرة بحياتهم ضد الوحوش كمرتزقة.

“ياله من ألم، لقتل أحد هؤلاء الأوغاد، علينا استخدام واحد على الأقل من مخزن الذخائر…”.

 

 

 

 

 

 

“على أي حال، كيم وو-جين هذا اللقيط، ينام جيدًا حتى في هذا النوع من الأماكن، بينما أكاد أموت من دوار الحركة”.

“الأورك ليست من نوع الوحوش التي يمكن قتله ببندقية في المقام الأول، نحن بحاجة إلى تبديل الأدوار لقتل أوغاد مثلهم”.

 

بسبب تصرفاته، فوجئ الشاب الذي كان يروي قصته.

 

 

 

 

كان كيم وو-جين، الشاب الذي ينام في إحدى الشاحنات، كلب صيد أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

“عندما تنظر إليه بهذه الطريقة، يبدو أنه طالب جامعي عادي لكن في اللحظة التي يفتح فيها عينيه… لا يوجد كلب آخر أكثر جنونًا منه”.

المرتزقة الذين تم أرسالهم، وظفتهم الشركات التي لديها عقود مع الحكومة.

 

 

 

 

 

 

من الخارج، بدا كيم وو-جين كشاب عادي.

 

 

 

 

 

 

“لا أعلم”.

كإنسان كان يفتقر إلى الوجود، لأنه كان شابًا بلا ملامح مميزة.

 

 

 

 

 

 

“انخفضت عدد المرات التي ظهرت فيها الوحوش مؤخرًا، بينما يستمر عدد اللاعبين في أزدياد”.

“هذا لا يزال أفضل”.

[تحصل على > المقاتل الخالد]

 

 

 

 

 

“ماذا؟”.

“أنت تقول أن هذا أفضل؟”.

 

 

 

 

 

 

 

مع هذا، كانت خلفية كيم وو-جين مختلفة تمامًا عن مظهره.

كليكليكك!…

 

 

 

 

 

 

“قبل ظهور الوحوش، كان يصطاد رجال العصابات”.

“هل هذا ممكن؟”.

 

 

 

 

 

 

“رجال العصابات؟”.

 

 

 

 

 

 

ثم عند سماعهم الصوت القادم من جهاز الإرسال، قفز الجميع من الشاحنة مسرعين بأسلحتهم.

“نعم، لقد اعتاد أن يسرق رجال العصابات بل ويطاردهم للحصول على المكافأت”.

 

 

 

 

 

 

 

كيم وو-جين، كان صيادًا للمجرمين.

 

 

 

 

 

 

“هل أنا أحلم الآن؟”.

“لذلك هو رسول للعدالة!”.

 

 

 

 

كان هذا الاسم هو كل ما يحتاجون إليه لفهم ما حدث.

 

 

“ليس كذلك”.

 

 

 

 

 

 

 

بالطبع، لم يكن يطارد المجرمين من أجل العدالة.

 

 

 

 

 

 

 

لم يقبض على رجال العصابات أو المجرمين من أجل العدالة، لقد فعل ذلك لأنه كان من المفترض أن يكون الأمر بخير حتى إذا قتلهم”.

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا؟”.

 

 

 

 

 

 

 

“هذا صحيح، هل رأيت رجل عصابة يبلغ الشرطة بأنه تعرض للسرقة من قبل؟”.

 

 

“ظهر غول آخر مجدداً في إنتشون!”.

 

 

 

 

بغض النظر عما تم فعله ضد المجرمين، لن تكون هناك عواقب كثيرة بعد ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

“تم تدمير أكثر من 10 منظمات بيده وحده”.

 

 

 

 

 

 

 

هذا هو السبب في أن كيم وو-جين أصبح صياد المجرمين، وهذا هو السبب في أنه أصبح صيادًا للوحوش.

 

 

عندما سمع صوت الجهاز، لم يعد كيم وو-جين يفكر أكثر في شكوكه.

 

 

 

 

“على أي حال، إنه مريض نفسي سخيف، حقيقة أنه عمل كمرتزقة تثبت وجهة نظري بالفعل، لكنه على مستوى آخر، مقارنة بمتسكعين مثلنا”.

 

 

 

 

“أنا، كنت…”.

 

 

“مريض نفسي؟”.

“مرحبًا، ما هذا الثقب الأسود هناك؟”.

 

 

 

 

 

 

فُتحت شفاه كيم وو-جين النائم و نطق بهذه الكلمات.

“عُلم”.

 

 

 

 

 

 

“هوب!”.

”أحمق سخيف! ماذا عن وجهك؟”.

 

“جيد، الآن دعونا نأخذ نفسًا عميقًا ونستعد للمعركة”.

 

 

 

 

عندما ظهر كيم وو-جين أمامهم مباشرة، فوجئوا واختنقوا في أنفاسهم.

 

 

 

 

 

 

 

سرعان ما فتح كيم وو-جين عينيه ونظر حوله.

 

 

بمجرد وجود حقيبة من البنادق، من السهل إبادة مجموعة من الوحوش البسيطة.

 

 

 

——————–

بسبب تصرفاته، فوجئ الشاب الذي كان يروي قصته.

“لقد اعتنينا بالغول الذي ظهر في سيؤل”.

 

 

 

 

 

 

“وو، وو-جين كُنت فقط…”.

 

 

 

 

 

 

 

عبس كيم وو-جين في وجهه.

 

 

بدأ البعض منهم الدعاء أثناء تحركهم.

 

 

 

 

كان لديه مظهر يمكن العثور عليه في أي مكان مع هذا، في اللحظة التي فتح فيها عينيه، لم تبدو النظرة الكامنة فيهما بشرية.

 

 

 

 

 

 

 

كان يشبه إلى حد كبير الوحش الشرس الذي لاحظ رائحة الدم اللذيذة العالقة في الهواء.

 

 

 

 

 

 

 

“أنا، كنت…”.

بسم الله الرحمان الرحيم,

 

 

 

“هل هذا ممكن؟”.

 

[تحصل على > المقاتل الخالد]

قال كيم وو-جين، الذي كان يراقب الرجل بعبوس، و هو متفاجئ : “يانغ جاي-هو؟”.

مع هذا، فإن تسديدات كيم وو-جين كانت بلا شك أفضل بكثير من المستوى الطبيعي في الدقة.

 

 

 

بعبارة أخرى، كان لكل مرتزق على الأقل ظرف أو سبب واحد معقد يمنعهم من عيش حياة طبيعية.

 

 

“آه، نعم؟”.

 

 

 

 

 

 

 

“هل أنت يانغ جاي-هو؟”.

 

 

 

 

 

 

 

رد الشاب يانغ جاي-هو غريزيًا : “نعم!”.

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، اقترب كيم وو-جين من يانغ جاي-هو وراقبه عن كثب.

“أفضل من وجهك بالتأكيد!”.

 

 

 

 

 

 

كان مشهدًا غريبًا للغاية.

 

 

 

 

لقد كانت حالة لا يمكن فهمها من خلال الفطرة السليمة، ما كان يفعله كيم وو-جين كان غير معقول وغير مفهوم ايضا.

 

“هوب!”.

كليكليكك!…

 

 

“يارب، من أجلك يا الله! أدعو أن يأتي عضو من جماعة (الخلاص) إلى هنا”.

 

 

 

 

“آآآآه!”…

 

 

 

 

 

 

 

“اهههه اه اه!”…

قرر “على سبيل المثال، أحتاج إلى تجربة المستقبل الذي يتم عرضه أمامي، بهذا المستوى من الأدلة سأعرف حقا”.

 

 

 

 

 

 

“تبا!”…

“هل هذا ممكن؟”.

 

“على أي حال، إنه مريض نفسي سخيف، حقيقة أنه عمل كمرتزقة تثبت وجهة نظري بالفعل، لكنه على مستوى آخر، مقارنة بمتسكعين مثلنا”.

 

 

 

 

بشكل مفاجئ، جُرف كل الجالسين من على الشاحنة.

 

 

 

 

“لذلك هو رسول للعدالة!”.

 

رد الشاب يانغ جاي-هو غريزيًا : “نعم!”.

 

 

 

“لذا، لا تضغطوا على الزناد إلا عندما تكونوا متأكدين لا تضيعوا أي ذخيرة”.

ثم عند سماعهم الصوت القادم من جهاز الإرسال، قفز الجميع من الشاحنة مسرعين بأسلحتهم.

 

 

 

 

 

 

[تحصل على > الصياد الصامت]

بدأ البعض منهم الدعاء أثناء تحركهم.

إذا اصطدمت حتى واحدة من السيارات التي لا تعد ولا تحصى المسيرة في الطرق العشرة الرئيسية في وسط مدينة سيؤل على الرصيف، فسوف يتسبب ذلك في فوضى عارمة ومذابح هائلة وذعر واسع النطاق.

 

“مريض نفسي؟”.

 

 

 

 

“يارب، من أجلك يا الله! أدعو أن يأتي عضو من جماعة (الخلاص) إلى هنا”.

 

 

 

 

 

 

 

“من فضلك اجعل شخصًا من جماعة (الخلاص) يقترب من هنا…”.

 

 

 

 

 

 

 

عند سماع أصوات دعائهم، كان لدى كيم وو-جين تعبير فارغ على وجهه.

قال كيم وو-جين، الذي كان يراقب الرجل بعبوس، و هو متفاجئ : “يانغ جاي-هو؟”.

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، كان كيم وو-جين مرتبكًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

بشكل مفاجئ، جُرف كل الجالسين من على الشاحنة.

قال : “ألم أمت بالفعل؟”.

يتقبل الناس الآن الوحوش كجزء روتيني من حياتهم. وبمجرد إصدار التحذير، هربوا دون تشتت بسبب ظهورها.

 

 

 

 

 

 

لمس كيم وو-جين صدره بتعبير فارغ، وضع يده مكان الجرح الذي اخترقه ذاك السيف.

بالنسبة إلى كيم وو-جين، كان صوت النظام هو الدليل الأكثر تأكيداً على تعرضه للخيانة والموت والعودة إلى الماضي.

 

كيم وو-جين، كان صيادًا للمجرمين.

 

 

 

 

مع هذا، لم يكن هناك جرح.

 

 

 

 

 

 

 

‘أهذا حلم؟’.

 

 

“هل أنا أحلم الآن؟”.

 

بالنسبة إلى كيم وو-جين، كان صوت النظام هو الدليل الأكثر تأكيداً على تعرضه للخيانة والموت والعودة إلى الماضي.

 

 

كان الأمر كما لو كان كل شيء حلما.

عندما ظهر كيم وو-جين أمامهم مباشرة، فوجئوا واختنقوا في أنفاسهم.

 

 

 

 

 

 

“أو ربما كان الأمر حلم من البداية؟… لا، هذا لا يمكن.

 

 

 

 

 

 

 

الاستياء والكراهية التي ملأت قلب كيم وو-جين أوضحت له…

 

 

 

 

 

 

 

“لم يكن ذاك حلما”.

 

 

 

 

 

 

 

بالتأكيد لم يكن حلما.

 

 

 

 

“أفضل من وجهك بالتأكيد!”.

 

“ما هذا؟”.

عندما سمع صوت الجهاز، لم يعد كيم وو-جين يفكر أكثر في شكوكه.

 

 

“من فضلك اجعل شخصًا من جماعة (الخلاص) يقترب من هنا…”.

 

 

 

 

قرر “سأضطر فقط إلى تأكيد الأمر”.

“ماذا، ماذا يفعل؟”.

 

 

 

 

 

 

 

[تحصل على > الصياد الصامت]

 

 

—————–

 

 

في تلك اللحظة، كان كيم وو-جين مرتبكًا للغاية.

 

 

 

لحسن الحظ، سرعان ما ظهر حل لمثل هذه المشاكل.

 

 

 

“لقد ظهر غول في بوسان أيضًا!”.

البشر ضعفاء

 

 

 

 

 

 

مع هذا، لم يكن هناك جرح.

لا يستطيع الرجل العاري حتى التغلب على كلب كبير.

 

 

عبس كيم وو-جين في وجهه.

 

 

 

ثم عند سماعهم الصوت القادم من جهاز الإرسال، قفز الجميع من الشاحنة مسرعين بأسلحتهم.

مع ذلك، فإن البشر الذين لديهم أدوات مختلفون.

“ياله من ألم، لقتل أحد هؤلاء الأوغاد، علينا استخدام واحد على الأقل من مخزن الذخائر…”.

 

 

 

 

 

 

بمجرد وجود حقيبة من البنادق، من السهل إبادة مجموعة من الوحوش البسيطة.

 

 

 

 

 

 

 

في الواقع، من بين الوحوش التي وقفت ضد الإنسانية، لم تكن هناك أي وحوش تهدد الجنس البشري ككل بشكل خاص، لم تكن هناك حاجة لاستخدام الأسلحة النووية.

 

 

 

 

 

 

“ماذا لو زاد عددهم؟ إنهم يتجولون فقط في الطابق الأول أو الثاني من الأبراج المحصنة، خائفين من فقدان حياتهم الصغيرة”.

كانت القضية الرئيسية هي الأضرار الجانبية.

 

 

بالطبع، لم يكن يطارد المجرمين من أجل العدالة.

 

“عُلم”.

 

 

إذا اصطدمت حتى واحدة من السيارات التي لا تعد ولا تحصى المسيرة في الطرق العشرة الرئيسية في وسط مدينة سيؤل على الرصيف، فسوف يتسبب ذلك في فوضى عارمة ومذابح هائلة وذعر واسع النطاق.

 

 

 

 

 

 

 

ثم ماذا سيحدث إذا ظهر وحش لا يمكن إنزاله إلا بوابل من الرصاص في مثل هذه المنطقة المزدحمة؟.

 

 

“ليس هناك الكثير من الذخيرة… قد نضطر إذا لمقاتلتهم بالفؤوس”.

 

“الأورك ليست من نوع الوحوش التي يمكن قتله ببندقية في المقام الأول، نحن بحاجة إلى تبديل الأدوار لقتل أوغاد مثلهم”.

 

بانغ!…

بالطبع، سيكون هناك عدد هائل من الضحايا، مع هذا فإن الأضرار التي لحقت بالممتلكات في المنطقة ستكون فوق الوصف.

 

 

 

 

 

 

 

مما لا شك فيه، كانت الأولوية الأكثر أهمية عند رعاية الوحوش هي تقليل الأضرار التي تلحق بالممتلكات.

 

 

“يارب، من أجلك يا الله! أدعو أن يأتي عضو من جماعة (الخلاص) إلى هنا”.

 

 

 

“ما رأيته لم يكن حلما”.

كان هذا هو السبب.

 

 

 

 

تم طلب مجيء الأشخاص الذين يقومون بصيد الوحوش.

 

 

“اللعنة، لماذا يجب أن يكون فصيل الاوركش…”.

 

 

 

 

 

 

مما لا شك فيه، كانت الأولوية الأكثر أهمية عند رعاية الوحوش هي تقليل الأضرار التي تلحق بالممتلكات.

“ياله من ألم، لقتل أحد هؤلاء الأوغاد، علينا استخدام واحد على الأقل من مخزن الذخائر…”.

 

 

 

 

 

 

 

“الأورك ليست من نوع الوحوش التي يمكن قتله ببندقية في المقام الأول، نحن بحاجة إلى تبديل الأدوار لقتل أوغاد مثلهم”.

“هذا لا يزال أفضل”.

 

 

 

 

 

بدلاً من إطلاق النار من مسافة بعيدة، كان يسحب الزناد مرارًا وتكرارًا وهو يقترب من العفاريت التي كانت تجري باتجاهه.

كان هذا سبب تزويد المرتزقة بالبنادق الآلية فقط…

 

 

 

 

 

 

عبس كيم وو-جين في وجهه.

“ليس هناك الكثير من الذخيرة… قد نضطر إذا لمقاتلتهم بالفؤوس”.

 

 

 

 

هذا هو السبب في أن كيم وو-جين أصبح صياد المجرمين، وهذا هو السبب في أنه أصبح صيادًا للوحوش.

 

 

علاوة على ذلك، فإن كمية الذخائر التي تم تزويدهم بها لم تكن كافية في أي مكان آخر.

[سوف تستيقظ كلاعب]

 

“لم يكن ذاك حلما”.

 

 

 

 

كان هذا هو الحال في النهاية، إذا تم تعيين الأشخاص الذين تم استئجارهم للتخلص من الوحوش من قبل شركات، مستعينة بمصادر خارجية والذين لم يكونوا جزءًا من الجيش، فسيتم إعطاؤهم أسلحة مثل المدافع الرشاشة والدبابات و القنابل.

 

 

 

 

 

 

 

و استخدام هذه الأسلحة بنواية سيئة، يمكنها جعل الأوضاع تتدهور إلى شيء أسوأ بكثير.

 

 

 

 

 

 

إما أن يكون لأحدهم سجل جنائي أو كان بحاجة ماسة إلى المال أو تم قلب حياته رأس على عقب بسبب الديون ؛ هذا هو السبب الذي يجعلهم يبيعون حياتهم…

كانت المسؤوليات أيضًا هي السبب في عدم تزويدهم بالكثير من الذخيرة.

 

 

 

 

 

 

 

“لذا، لا تضغطوا على الزناد إلا عندما تكونوا متأكدين لا تضيعوا أي ذخيرة”.

 

 

“مرحبًا، ما هذا الثقب الأسود هناك؟”.

 

 

 

 

“عُلم”.

“هل أنت يانغ جاي-هو؟”.

 

 

 

 

 

 

“حاضر”.

1 – الفصل الأول.

 

 

 

العالم، الذي تغير ليصبح مثل لعبة، قد أعيد تنظيمه من جديد حول اللاعبين.

 

 

“جيد، الآن دعونا نأخذ نفسًا عميقًا ونستعد للمعركة”.

 

 

 

 

 

 

عند سماع أصوات دعائهم، كان لدى كيم وو-جين تعبير فارغ على وجهه.

عندما بدأ المرتزقة يتنفسون بعمق.

 

 

 

 

 

 

 

بانغ!…

“على أي حال، هذا الشخص يانغ جاي-هو… التقيته بالتأكيد أثناء عملي في شركة (دلتا)، لقد ارتبطت بشركة دلتا في أوائل فبراير 2020 حتى 7 مارس 2023، وهو اليوم الذي استيقظت فيه كلاعب أثناء مطاردة الاورك”.

 

 

 

 

 

ولكي يكون على يقين تام، كان يحتاج بالتأكيد إلى مزيد من الأدلة.

سُمع صوت إطلاق للنار في الوقت الذي بدأ فيه الجميع بأخذ نفس عميق.

أدرك “إذا كان كل شيء حلما، فلن أكون قادرًا على فعل شيء كهذا”.

 

 

 

 

 

سرعان ما فتح كيم وو-جين عينيه ونظر حوله.

“من؟”.

 

 

 

 

 

 

 

“من هذا الملعون؟”.

 

 

 

 

“لقد اعتنينا بالغول الذي ظهر في سيؤل”.

 

 

دفع أصوات الانفجارات المفاجئة للطلقات نارية الجميع في حالة جنون، صرخ أحدهم : “كيم وو-جين! هذا اللقيط المجنون كيم وو-جين اندفع إلى فصيل الاوركش وحده!”.

 

 

 

 

 

 

 

كيم وو-جين!.

“أنا، كنت…”.

 

 

 

 

 

الاستياء والكراهية التي ملأت قلب كيم وو-جين أوضحت له…

كان هذا الاسم هو كل ما يحتاجون إليه لفهم ما حدث.

انتشرت بوابات الزنازن في كل مكان حول العالم، وبدأت الوحوش القاطنة على الجانب الآخر من هذه البوابات في الظهور.

 

 

 

 

 

ظهر اللاعبون.

“هذا اللقيط، بالطبع سيكون الشخص الذي يعتدي على الآخرين ويوقعنا في المشاكل!”.

 

 

“تم تدمير أكثر من 10 منظمات بيده وحده”.

 

 

 

 

لقد كانت حالة لا يمكن فهمها من خلال الفطرة السليمة، ما كان يفعله كيم وو-جين كان غير معقول وغير مفهوم ايضا.

 

 

 

 

 

 

 

“أيها اللعين المجنون، إذا كنت تريد أن تموت بشدة مُت بمفردك…”.

[تحصل على > الصياد الصامت]

 

“دايجو، ظهر في دايجو أيضًا”.

 

 

 

 

“ماذا، ماذا يفعل؟”.

على أقل تقدير، فهم أنه لم يكن يحلم وأن ما اختبره لم يكن حلما أيضًا، لأنه إذا ما اختبره كان داخل حلم، فلن تكون لديه مثل هذه الدقة.

 

 

 

كان الأمر كما لو كان كل شيء حلما.

 

[تحصل على > المقاتل الخالد]

“لا أعلم”.

 

 

عندما سمع صوت الجهاز، لم يعد كيم وو-جين يفكر أكثر في شكوكه.

 

 

 

 

بدلاً من إطلاق النار من مسافة بعيدة، كان يسحب الزناد مرارًا وتكرارًا وهو يقترب من العفاريت التي كانت تجري باتجاهه.

 

 

 

 

 

 

 

بانغ!…

 

 

ووقف كيم وو-جين، الذي أنهى مطاردة ساكناً أيضاً.

 

 

 

 

كان يضع رصاصة في رأس كل واحد من الأورك بمفرده.

 

 

على الرغم من أنهم تجنبوا تدمير كامل المدينة عن طريق مطاردة و قتل جميع الوحوش، إلا أن الوحوش الجديدة بدأت في الظهور مرارًا وتكرارًا من البوابات في فترات غير منتظمة.

 

 

 

 

“هل هذا ممكن؟”.

 

 

 

 

 

 

 

‘طلقة واحدة قتل واحد؟ لكن هذه ليست لعبة حتى؟.

 

 

استمتعوا.

 

“تم تدمير أكثر من 10 منظمات بيده وحده”.

 

 

مع هذا، فإن تسديدات كيم وو-جين كانت بلا شك أفضل بكثير من المستوى الطبيعي في الدقة.

“هذا صحيح، هل رأيت رجل عصابة يبلغ الشرطة بأنه تعرض للسرقة من قبل؟”.

 

 

 

 

 

[تحصل على > الصياد الصامت]

كان الجميع يحدقون، كما لو أن كيم وو-جين كان يستخدم نوعًا من السحر.

 

 

 

 

 

 

 

بدا الأمر كما لو أن كيم وو-جين كان يستخدم سحرًا غريبًا لوضع كل العفاريت التي واجهها في نوم عميق.

 

 

لكنه لم يكن واقفا بلا مبالاة، كان كيم وو-جين يحلل وضعه بهدوء.

 

 

 

 

بانغ!…

 

 

 

 

 

 

 

بعد الطلقة الثانية عشرة، لم يتبق حتى واحد من الأورك واقفًا.

 

 

 

 

 

 

ظهر اللاعبون.

“هل أنا أحلم الآن؟”.

 

 

بالطبع، لم يكن يطارد المجرمين من أجل العدالة.

 

 

 

 

وقف المرتزقة صامتين أمام هذا المشهد.

 

 

 

 

 

 

 

ووقف كيم وو-جين، الذي أنهى مطاردة ساكناً أيضاً.

 

 

 

 

 

 

 

“ما رأيته لم يكن حلما”.

 

 

 

 

ولكي يكون على يقين تام، كان يحتاج بالتأكيد إلى مزيد من الأدلة.

 

في الواقع، من بين الوحوش التي وقفت ضد الإنسانية، لم تكن هناك أي وحوش تهدد الجنس البشري ككل بشكل خاص، لم تكن هناك حاجة لاستخدام الأسلحة النووية.

لكنه لم يكن واقفا بلا مبالاة، كان كيم وو-جين يحلل وضعه بهدوء.

 

 

 

 

 

 

 

أدرك “إذا كان كل شيء حلما، فلن أكون قادرًا على فعل شيء كهذا”.

 

 

 

 

كان يشبه إلى حد كبير الوحش الشرس الذي لاحظ رائحة الدم اللذيذة العالقة في الهواء.

 

كان مشهدًا غريبًا للغاية.

على أقل تقدير، فهم أنه لم يكن يحلم وأن ما اختبره لم يكن حلما أيضًا، لأنه إذا ما اختبره كان داخل حلم، فلن تكون لديه مثل هذه الدقة.

 

 

“ماذا؟ ما خطب وجهي؟”.

 

 

 

 

زيادة على ذلك، فإن الشعور بالقتل ورائحة لحم ودم للوحوش الممزقة وصراخهم البائس الذي سمعه كيم وو-جين منذ فترة قصيرة لا يمكن اعتباره حلم.

بسبب تصرفاته، فوجئ الشاب الذي كان يروي قصته.

 

 

 

 

 

“على أي حال، كيم وو-جين هذا اللقيط، ينام جيدًا حتى في هذا النوع من الأماكن، بينما أكاد أموت من دوار الحركة”.

بعبارة أخرى، كان من المحتمل أن يكون كل شيء اختبره كيم وو-جين حقيقي.

بالنسبة لأولئك الذين لا يستطيعون عيش حياة عادية، كانت هناك خيارات قليلة بخلاف المخاطرة بحياتهم ضد الوحوش كمرتزقة.

 

 

 

 

 

 

ولكي يكون على يقين تام، كان يحتاج بالتأكيد إلى مزيد من الأدلة.

 

 

 

 

لكنه لم يكن واقفا بلا مبالاة، كان كيم وو-جين يحلل وضعه بهدوء.

 

“نعم، لقد اعتاد أن يسرق رجال العصابات بل ويطاردهم للحصول على المكافأت”.

قرر “على سبيل المثال، أحتاج إلى تجربة المستقبل الذي يتم عرضه أمامي، بهذا المستوى من الأدلة سأعرف حقا”.

عندما يضحّي جندي بنفسه من أجل وطنه، يتعيّن على البلاد أن تتقدّم وتعطي عائلته وأحبائه معاشًا وتعويضًا، لكن المرتزقة لم تكن لديهم مثل هذه الحقوق أو المؤهلات.

 

 

 

 

 

كان هذا هو الحال بالنسبة لأولئك الذين كانوا الآن على متن الشاحنات العسكرية للتعامل مع الوحوش في باجو.

“على أي حال، هذا الشخص يانغ جاي-هو… التقيته بالتأكيد أثناء عملي في شركة (دلتا)، لقد ارتبطت بشركة دلتا في أوائل فبراير 2020 حتى 7 مارس 2023، وهو اليوم الذي استيقظت فيه كلاعب أثناء مطاردة الاورك”.

 

 

 

 

 

 

 

سمع كيم وو-جين إشعارات النظام في تلك اللحظة بالذات.

 

 

 

 

 

 

 

[سوف تستيقظ كلاعب]

 

 

 

 

هذه العبارة اليتيمة غيرت العالم إلى لعبة.

 

 

[تحصل على > المقاتل الخالد]

 

 

 

[تحصل على > مبعوث العالم السفلي]

 

 

 

[تحصل على > الصياد الصامت]

[تحصل على > مبعوث العالم السفلي]

 

 

 

 

 

علاوة على ذلك، فإن كمية الذخائر التي تم تزويدهم بها لم تكن كافية في أي مكان آخر.

بالنسبة إلى كيم وو-جين، كان صوت النظام هو الدليل الأكثر تأكيداً على تعرضه للخيانة والموت والعودة إلى الماضي.

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط