- الفصل الرابع
4 – الفصل الرابع.
بعد ذلك، بدأ تشغيل البرج المحصن على الفور.
“أنا بارك سونغ-مون”.
“ولكن ليس كأن الوحوش ستخرج في اللحظة التي أدخل فيها؟.
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
“كان بإمكاني شراء عنصر أفضل إذا اقترضت حوالي مليار وون”.
سرعان ما خرج شاب من سيارة الفيراري المتوقفة، كان رجلاً قوي البنية ممتلئًا بالعضلات، وكان من الواضح عليه ممارس الرياضة بكثرة.
“يجب أن أتجنبه”.
“لماذا لقب وو-جين أوبا هو كلب الصيد؟”.
4 – الفصل الرابع.
*وو-جين ماي أوبا أنقلعي يا 
*
كانت هذه المرة الثانية التي يقوم فيها بتطهير زنزانة لأول مرة.
عند سؤالها، نظر الجميع باستثناء كيم وو-جين نحو امرأة في أوائل العشرينات من عمرها بشعر ناصع البياض، كان كيم وو-جين نفسه يبتسم بابتسامة متكلفة.
كان الجميع هنا لاعبون ينتمون إلى نقابة العنقاء، تجمعوا لإزالة الزنزانة التي ولدت في الحديقة الحضرية في كواتشون.
“أليس هذا غريبا؟ شخص ما مثل قوة وو-جين أوبا، يمكن مقارنته بالسبعة الأوائل، مثل ملك السموم القاتلة وملك الموتى الأحياء، ولكن لماذا يوجد بحق الله ‘كلب’ في لقبه؟ ألا يجب أن يُدعى ملك الصيد أو شيء من هذا القبيل؟”.
عند سؤالها، نظر الجميع باستثناء كيم وو-جين نحو امرأة في أوائل العشرينات من عمرها بشعر ناصع البياض، كان كيم وو-جين نفسه يبتسم بابتسامة متكلفة.
“لا ينبغي أن تكون هناك أي مشاكل، و إذا ظهرت علينا فقط التعامل معها كما تدربنا”.
بعد ذلك، بدأ تشغيل البرج المحصن على الفور.
من مكان قريب، أجاب رجل على هذا السؤال، قرر الإجابة بدلاً من كيم وو-جين.
يمكن للاعبين فقط الدخول إلى الزنزانة بمعنى، داخل الزنزانة كان على اللاعبين حل مشاكلهم الخاصة، كان عليهم التخلص من جميع الوحوش داخل الزنزانة بأنفسهم علاوة على ذلك، كانت هناك عدة قيود على دخول الزنزانة.
“وصل الجميع مبكرًا اليوم؟”.
“أنتِ مخطئة، لم يتم منحه لقب “كلب الصيد” بسبب أسلوبه في الصيد المشابه لكلاب الصيد”.
“إذا لم تلتزم باللوائح، فسوف يتم القبض عليك أو احتجازك”.
“هاه؟”
اعتقد جميع اللاعبين أنهم كانوا كائنات مختارة، مثل الأرستقراطيين في العصور الوسطى، حكموا أن وجودهم الأساسي كان مختلفًا عن الناس العاديين في نهاية هذا كان سبب العرض الباهظ للاعبين الأربعة، بما في ذلك بانغ جو-سيوب، كان هذا الدليل، بالطبع لا يعني أن جميع اللاعبين يتجولون في سيارات باهظة الثمن، مع ذلك لم يسبق لأي لاعب في أي مكان في كوريا الجنوبية أن يقود سيارة صغيرة ومضغوطة توقف إنتاجها لأكثر من 10 سنوات، لم يكن هذا موجودًا حتى في نقابة (الخلاص)، التي كان هدفها الوحيد إنقاذ العالم.
“هذا لأنه يشبه الكلب”.
يشبه الكلب!، بإستثناء السائلة أومأ الجميع برأسه قليلاً بعد تذكر الأشياء التي فعلها كيم وو-جين، من ناحية أخرى، ظلت المرأة التي طرحت السؤال في حيرة من أمرها وقررت طرح سؤال آخر.
”يشبه الكلب؟ ماذا تقصد؟”.
“على وجه الخصوص، يرجى التحقق من الإمدادات”.
كان بانغ جو-سيوب، الذي كان يتباهى بأشياءه الجديدة متوترًا أيضًا، لقد كانت استجابة معقولة.
“إنه تمامًا كما قلت، ربما ستفهمين إذا أصبحتِ فريسة كيم وو-جين هذا اللقيط مثل الكلب… ”
“إنه يتصرف بغرابة، كما لو كنا أصدقاء مقربين”.
“ياا جو-سيوب، اعتني بي جيدًا”.
“بدأت مطاردتنا”.
بالطبع، كان الدخول مقيدًا على المدنيين العاديين لأسباب تتعلق بالسلامة، الآن تم السماح للأفراد المصرح لهم فقط بالدخول إلى الحديقة الحضرية في كوانمون-دونج بمقاطعة كواتشون.
وكانت تلك نهاية المحادثة.
“استعد للصيد”.
“مرحبًا جوو-سيوب!”.
بالطبع، كان الدخول مقيدًا على المدنيين العاديين لأسباب تتعلق بالسلامة، الآن تم السماح للأفراد المصرح لهم فقط بالدخول إلى الحديقة الحضرية في كوانمون-دونج بمقاطعة كواتشون.
بعد هذا الأمر، تغيرت عيون كيم وو-جين، تلك كانت نهاية ذكرياته.
“كان هذا حلم”.
“الصيد الأول، لليوم لن تكون مشكلة”.
فتح كيم وو-جين عينيه بعد التذكر.
بعد حساب دخله، أدرك أنه يستطيع تحمل التكلفة أيضًا. كان عليه فقط انتظار المكافآت البسيطة التي كان سيحصل عليها.
“يجب أن أتجنبه”.
تانرغ! تانغ! تانرغ!
لقد كان بالفعل في المستوى 3.
من بين الأربعة، لم يكن هناك أي شخص يمكنه إعاقة كيم وو-جين، بعد التفكير لفترة توقف كيم وو-جين عن الاهتمام بهم، كانت هذه هي اللحظة التي نجت فيها أرواح هؤلاء الأربعة.
في الوقت نفسه، بدأ المنبه القديم على الإطار الخشبي أعلى سرير كيم وو-جين يرن بصخب.
“يبدو الأمر وكأنه ديجا-فو”.
”يشبه الكلب؟ ماذا تقصد؟”.
أطفأ كيم وو-جين المنبه ونهض من على السرير بعدها استعد بسرعة للعمل.
“على ما يبدو، كان من المرتزقة”.
تانرغ! تانغ! تانرغ!
“الصيد الأول، لليوم لن تكون مشكلة”.
كانت هذه المرة الثانية التي يقوم فيها بتطهير زنزانة لأول مرة.
بعد حساب دخله، أدرك أنه يستطيع تحمل التكلفة أيضًا. كان عليه فقط انتظار المكافآت البسيطة التي كان سيحصل عليها.
بوابة الزنزانة، لقد كان حرفياً بابًا يربط الزنزانة بالعالم الحقيقي، إذا تُركت البوابة دون مراقبة فقد تخرج الوحوش الموجودة بداخلها، لذلك كانت بوابة الزنزانة بحاجة إلى المراقبة في أقرب فترة ممكنة من اكتشفها، بمجرد اكتشاف البوابة، قام المرتزقة أو الجنود الذين لديهم عقد مع الحكومة بتنظيم المنطقة المحيطة بها.
“قالوا أنه بدأ كمرتزقة؟”.
لم تكن اللوائح شيئًا يمكن تغييره أو تجاوزه بمثل هذا التهديد السيئ، و مع ذلك كانت هناك مناسبات تم فيها التغاضي عن هذه اللوائح، كانت سيارة الفيراري الحمراء والتي دخلت للتو البوابة المؤدية إلى ساحة انتظار المتنزه مثالاً على هذه الحالة، حتى دون الحاجة إلى الخروج من السيارة أو التحقق من الهوية، دخلت الفيراري المنطقة المحظورة كما لو كانت تدخل ساحة انتظار السيارات للسوبر ماركت.
“حاليًا، هذه المنطقة مقيدة”.
تانرغ! تانغ! تانرغ!
بالطبع، كان الدخول مقيدًا على المدنيين العاديين لأسباب تتعلق بالسلامة، الآن تم السماح للأفراد المصرح لهم فقط بالدخول إلى الحديقة الحضرية في كوانمون-دونج بمقاطعة كواتشون.
كان توترهم واضحًا على وجوههم، والتي كانت مليئة بالتوقعات منذ وقت ليس ببعيد.
كان الجميع هنا لاعبون ينتمون إلى نقابة العنقاء، تجمعوا لإزالة الزنزانة التي ولدت في الحديقة الحضرية في كواتشون.
———————
هل هو متسول؟.
“هيا، أريد فقط استعادة سيارتي المتوقفة هناك!”.
“كان بإمكاني شراء عنصر أفضل إذا اقترضت حوالي مليار وون”.
“هذا الإجراء محظور من قبل لوائح السلامة”.
“لماذا لقب وو-جين أوبا هو كلب الصيد؟”.
“ولكن ليس كأن الوحوش ستخرج في اللحظة التي أدخل فيها؟.
“أخيرًا”.
“لا يزال هذا غير مسموح به”.
كان بانغ جو-سيوب، الذي كان يتباهى بأشياءه الجديدة متوترًا أيضًا، لقد كانت استجابة معقولة.
عند سؤالها، نظر الجميع باستثناء كيم وو-جين نحو امرأة في أوائل العشرينات من عمرها بشعر ناصع البياض، كان كيم وو-جين نفسه يبتسم بابتسامة متكلفة.
كانت اللوائح المعمول بها صارمة للغاية وشاملة.
“كل شيء سيكون على ما يرام، أليس كذلك؟ لن تكون هناك أي مشاكل، أليس كذلك؟”.
يمكن للاعبين فقط الدخول إلى الزنزانة بمعنى، داخل الزنزانة كان على اللاعبين حل مشاكلهم الخاصة، كان عليهم التخلص من جميع الوحوش داخل الزنزانة بأنفسهم علاوة على ذلك، كانت هناك عدة قيود على دخول الزنزانة.
“أنت، من أي مجموعة أنت؟ هل تعرف من أكون؟”.
“إذا لم تلتزم باللوائح، فسوف يتم القبض عليك أو احتجازك”.
“مرحبًا جوو-سيوب!”.
لم تكن اللوائح شيئًا يمكن تغييره أو تجاوزه بمثل هذا التهديد السيئ، و مع ذلك كانت هناك مناسبات تم فيها التغاضي عن هذه اللوائح، كانت سيارة الفيراري الحمراء والتي دخلت للتو البوابة المؤدية إلى ساحة انتظار المتنزه مثالاً على هذه الحالة، حتى دون الحاجة إلى الخروج من السيارة أو التحقق من الهوية، دخلت الفيراري المنطقة المحظورة كما لو كانت تدخل ساحة انتظار السيارات للسوبر ماركت.
“أتساءل ما إذا كان هذا لاعب؟”.
“ما هذا الذي هناك؟”.
“أمس؟ هذا غريب، لم يُسمح لي بالمشاركة في تطهير الزنزانات إلا بعد أن انضممت إلى النقابة لمدة شهر”.
“أنا كانغ هيون-إن”.
“هذا محتمل، من غير اللاعبين سيأتون إلى أماكن مثل هذه بقيادة سيارات كهذه؟”.
“آه، الجميع هنا أنا كوو سونج-هوون، أحد أعضاء فريق الدعم، يا فريق، سأبدأ إحاطة الزنزانة”.
كان اللاعبون هم الوحيدون الذين يستطيعون ركوب سيارات أجنبية باهظة الثمن مثل تلك بحرية بينما كان النمو الاقتصادي سلبيًا باستمرار، وتزايد التضخم و ارتفاع معدلات البطالة، كان فقط كما هو متوقع، بالفعل كانت هناك ثلاث سيارات باهظة الثمن متوقفة في ساحة انتظار السيارات ويبدو أنها تبلغ قيمتها مليارات الوون.
سرعان ما خرج شاب من سيارة الفيراري المتوقفة، كان رجلاً قوي البنية ممتلئًا بالعضلات، وكان من الواضح عليه ممارس الرياضة بكثرة.
أثناء تقديم نفسه ، مد يده إلى بانغ جو-سيوب، أخذ بانغ جو-سيوب يد كيم وو-جين وألقى نظرة ازدراء له ثم قدم نفسه.
“مرحبًا جوو-سيوب!”.
سوط، كان هذا هو السلاح الذي اختاره كيم وو جين لهذه الزنزانة بالإضافة إلى ذلك، تم شراء السلاح بواسطة كيم وو-جين من خلال إنفاق نصف الأموال التي حصل عليها من نقابة (العنقاء)، لقد كان سلاحًا باهظ الثمن مثل فيراري الذي تفاخر به بانغ جو-سيوب، مع هذا لم يهتم كيم وو-جين كثيرًا بحقيقة أنه أنفق الكثير من المال على سلاح واحد فقط، بدلاً من ذلك شيء آخر جعل كيم وو-جين يشعر بعدم الرضا في تلك اللحظة.
لوح ثلاثة رجال ونساء له في طريقه.
“وصل الجميع مبكرًا اليوم؟”.
من مكان قريب، أجاب رجل على هذا السؤال، قرر الإجابة بدلاً من كيم وو-جين.
كان الجميع هنا لاعبون ينتمون إلى نقابة العنقاء، تجمعوا لإزالة الزنزانة التي ولدت في الحديقة الحضرية في كواتشون.
“بعد هذا، سنبدأ دخول الزنزانة!”.
“بالتفكير في الأمر، أليست هذه هي عملية التطهير الأولى لحزبنا؟”.
“أنا كانغ هيون-إن”.
“هذا صحيح، يجب أن نأتي مبكرًا لأن هذه هي مطارداتنا الأولى”.
“ياا جو-سيوب، اعتني بي جيدًا”.
بالإضافة إلى ذلك، بالنسبة للأربعة منهم كان تطهير الأبراج المحصنة لليوم هي المرة الأولى للصيد كمجموعة، لم يكن هناك شيء غير عادي في تلك الزنزانة التي سيدخلونها اليوم، والتي تسمح بحد أقصى لخمسة لاعبين تحت مستوى 10 للدخول في نفس الوقت، تم تصنيفها أيضًا على أنها مجرد زنزانة من الفئة E.
أثناء تقديم نفسه ، مد يده إلى بانغ جو-سيوب، أخذ بانغ جو-سيوب يد كيم وو-جين وألقى نظرة ازدراء له ثم قدم نفسه.
“قد تكون هذه هي المرة الأولى التي تطهرون فيها زنزانة يا رفاق، لكنها بالفعل المرة الرابعة التي أقوم فيها بتطهير زنزانة”.
علاوة على ذلك، كان الرجل الذي يُدعى بانغ جو-سيوب هو من قادهم، يمكن وصفه، الذي قام بالفعل بتطهير ثلاثة زنزانات، بأنه محارب قديم يتمتع بقدر كبير من الخبرة.
لن يطلب اقتراض المال، أليس كذلك؟.
“لقد زاد مستواي مرتين بالفعل”.
“هذا الإجراء محظور من قبل لوائح السلامة”.
لقد كان بالفعل في المستوى 3.
“أنا كانغ هيون-إن”.
“أنا أؤمن بجو-سيوب هيونغ”.
“سأصدقك أنت فقط، جو-سيوب أوبا~”
كانت المشكلة أنها كانت سيارة صغيرة، لم تكن نموذجًا جديدًا، ولكن نموذج قديم جدًا تم إيقافه منذ 10 سنوات، السيارة الصغيرة التي ظهرت، كانت متوقفة في المساحة بين سيارتي الفيراري و البنتلي، بعد الانتظار نزل شاب من السيارة، كان العضو الخامس في فريق تطهير زنزانة الحديقة الحضرية في كوانمون-دونج.
“أنت، من أي مجموعة أنت؟ هل تعرف من أكون؟”.
“إنه يتصرف بغرابة، كما لو كنا أصدقاء مقربين”.
“ياا جو-سيوب، اعتني بي جيدًا”.
الثلاثة الذين تجمعوا تحت قيادة بانغ جو-سيوب، لم يكن هناك خوف لهم من أول زنزانة.
“على أي حال، أليس هذا نموذجًا جديدًا من فيراري؟ أليست مكلفة حقًا؟”.
بعد حساب دخله، أدرك أنه يستطيع تحمل التكلفة أيضًا. كان عليه فقط انتظار المكافآت البسيطة التي كان سيحصل عليها.
“كان هذا حلم”.
“حسنًا، يُدفع لتنظيف الزنزانة ما يقرب 10 ملايين وون للمشاركة فقط، أيضًا في حالة إسقاط عنصر نادر…”.
علاوة على ذلك، اعتقدوا أن توقعاتهم لم تكن غير معقولة وبدلاً من ذلك كانت حتمية، لأنهم كانوا المختارين.
“كان هذا حلم”.
“على أي حال، أليس من المفترض أن يكون معنا شخص آخر؟”.
“نعم، بناءً على الإشاعات التي سمعتها، إنه لاعب استيقظ بالأمس فقط”.
“أمس؟ هذا غريب، لم يُسمح لي بالمشاركة في تطهير الزنزانات إلا بعد أن انضممت إلى النقابة لمدة شهر”.
يعني هذا أنه كان عليه أن يستمر في إنفاق المال أثناء الكسب، مع ذلك فإن هذه المشاعر المتفاقمة لم تدم طويلاً.
“على ما يبدو، كان من المرتزقة”.
“وصل الجميع مبكرًا اليوم؟”.
“آه، لقد كان مرتزقًا، انتظر ماذا؟”.
“أتساءل ما إذا كان هذا لاعب؟”.
“إذا لم تلتزم باللوائح، فسوف يتم القبض عليك أو احتجازك”.
تدفقت المياه الباردة على توقعاته.
“على أي حال، أليس من المفترض أن يكون معنا شخص آخر؟”.
أطفأ كيم وو-جين المنبه ونهض من على السرير بعدها استعد بسرعة للعمل.
“ما هذا الذي هناك؟”.
كان أكبر قيد هو حقيبة التخزين، العناصر الوحيدة التي يمكن للمرء إحضارها إلى الزنزانة هي العناصر التي تم الحصول عليها من الأبراج المحصنة أو العناصر التي تم إنشاؤها باستخدام مواد موجودة في الأبراج المحصنة، علاوة على هذا، يمكن للمرء فقط إحضار العناصر التي يمكن أن تدخل في حقيبة العناصر.
“ما هذا الشيء؟”
بعد حساب دخله، أدرك أنه يستطيع تحمل التكلفة أيضًا. كان عليه فقط انتظار المكافآت البسيطة التي كان سيحصل عليها.
اقتربت سيارة من ساحة انتظار السيارات التي كانوا يقفون فيها، بالطبع لم يكن الأمر غريبًا أن تأتي سيارة إلى ساحة انتظار السيارات.
“سيارة خفيفة؟”.
عند سؤالها، نظر الجميع باستثناء كيم وو-جين نحو امرأة في أوائل العشرينات من عمرها بشعر ناصع البياض، كان كيم وو-جين نفسه يبتسم بابتسامة متكلفة.
(*ملاحظة المترجم الأجنبي : فكر في تلك السيارات الصغيرة المربعة.)
استمع لأصواتهم، وانتبه لأسمائهم وتساءل : “أنا لا أتعرف على أي أسم من أسمائهم، ولا أتذكر وجوههم أيضًا”.
لن يطلب اقتراض المال، أليس كذلك؟.
كانت المشكلة أنها كانت سيارة صغيرة، لم تكن نموذجًا جديدًا، ولكن نموذج قديم جدًا تم إيقافه منذ 10 سنوات، السيارة الصغيرة التي ظهرت، كانت متوقفة في المساحة بين سيارتي الفيراري و البنتلي، بعد الانتظار نزل شاب من السيارة، كان العضو الخامس في فريق تطهير زنزانة الحديقة الحضرية في كوانمون-دونج.
“ولكن ليس كأن الوحوش ستخرج في اللحظة التي أدخل فيها؟.
“هذا لأنه يشبه الكلب”.
“أطلق على قطعة القمامة تلك سيارة وقادها إلى هنا؟”.
كما توقع، لم يكن انطباع كيم وو-جين الأول عن هؤلاء الأشخاص الأربعة جيدًا على الإطلاق، خاصة بانغ جو-سيوب، من الواضح أنهم لن يمضوا وقتا طويلا معا.
“ما اللعنة التي يظن ذلك اللقيط أنه يفعل؟”.
بالطبع، كان هناك حد لكمية الإمدادات التي يمكنهم حملها، كان هذا هو السبب الذي دفع اللاعبين إلى إدارة حقيبة العناصر بعناية شديدة، قام كيم وو-جين بفحص حقيبته مرة أخرى ببطء، قام بفحص أغراضه بدءًا من الإمدادات بعد فترة، قام كيم وو-جين بفحص العنصر الأخير.
“أطلق على قطعة القمامة تلك سيارة وقادها إلى هنا؟”.
لوح ثلاثة رجال ونساء له في طريقه.
“أتساءل ما إذا كان هذا لاعب؟”.
ألم تكن جمهورية كوريا مكانًا يتم فيه الحكم على الناس من خلال جودة سياراتهم؟ أليس هذا هو السبب الذي يجعل الناس يميلون أكثر لركوب سيارات باهظة الثمن لإظهار مكانتهم؟.
تانرغ! تانغ! تانرغ!
هل هو متسول؟.
“يبدو الأمر وكأنه ديجا-فو”.
اعتقد جميع اللاعبين أنهم كانوا كائنات مختارة، مثل الأرستقراطيين في العصور الوسطى، حكموا أن وجودهم الأساسي كان مختلفًا عن الناس العاديين في نهاية هذا كان سبب العرض الباهظ للاعبين الأربعة، بما في ذلك بانغ جو-سيوب، كان هذا الدليل، بالطبع لا يعني أن جميع اللاعبين يتجولون في سيارات باهظة الثمن، مع ذلك لم يسبق لأي لاعب في أي مكان في كوريا الجنوبية أن يقود سيارة صغيرة ومضغوطة توقف إنتاجها لأكثر من 10 سنوات، لم يكن هذا موجودًا حتى في نقابة (الخلاص)، التي كان هدفها الوحيد إنقاذ العالم.
“أنا لي هيون-جونغ”.
بعد حساب دخله، أدرك أنه يستطيع تحمل التكلفة أيضًا. كان عليه فقط انتظار المكافآت البسيطة التي كان سيحصل عليها.
في ذلك الوقت، وضع بانغ جو-سيوب وحزبه فكرة مماثلة في رؤوسهم.
“يجب أن يكون لديه الكثير من الديون إذا كان عليه ركوب سيارة مثل هذه عندما تكون الدفعة الأولى من نقابة (العنقاء) وحدها ضخمة للغاية”.
كان أكبر قيد هو حقيبة التخزين، العناصر الوحيدة التي يمكن للمرء إحضارها إلى الزنزانة هي العناصر التي تم الحصول عليها من الأبراج المحصنة أو العناصر التي تم إنشاؤها باستخدام مواد موجودة في الأبراج المحصنة، علاوة على هذا، يمكن للمرء فقط إحضار العناصر التي يمكن أن تدخل في حقيبة العناصر.
بعد ذلك، بدأ تشغيل البرج المحصن على الفور.
لقد وضعوا فرضية مفادها أن كيم وو-جين لم يكن رجلاً مقتصدًا ولكنه كان فقيرًا جدًا.
“قالوا أنه بدأ كمرتزقة؟”.
“من سيكون من مرتزقة إذا لم يكن يائس من أجل المال؟”.
“على أي حال، أليس هذا نموذجًا جديدًا من فيراري؟ أليست مكلفة حقًا؟”.
علاوة على ذلك، فإن حقيقة أن كيم وو-جين اعتاد أن يكون مرتزقًا قد وفرت أساسًا قويًا لفرضيتهم، أخيرًا توصل بانغ جو-سيوب وبقية الفريق إلى نتيجة.
هل هو متسول؟.
“مرحبًا جوو-سيوب!”.
“أتساءل ما إذا كان هذا لاعب؟”.
“هو على الأرجح مفلس، أليس كذلك؟”.
“بسيارة من هذا القبيل، ربما لديه فقط إمدادات لبعض الأشياء”.
“هذا الإجراء محظور من قبل لوائح السلامة”.
لم يكن من الضروري تطوير علاقة وثيقة مع الرجل المسمى كيم وو-جين الذي ظهر أمامهما.
قام كيم وو-جين بفحص معلومات الزنزانة بعناية من خلال نافذة ثلاثية الأبعاد يمكن للاعبين فقط رؤيته، مع هذا كان بانغ جو-سيوب وزملاؤه مختلفين.
قدم كيم وو-جين الذي نزل من السيارة كما لو كان كل شيء طبيعيًا، نفسه على الفور إلى بانغ جو-سيوب وحزبه بابتسامة.
كانت المشكلة أنها كانت سيارة صغيرة، لم تكن نموذجًا جديدًا، ولكن نموذج قديم جدًا تم إيقافه منذ 10 سنوات، السيارة الصغيرة التي ظهرت، كانت متوقفة في المساحة بين سيارتي الفيراري و البنتلي، بعد الانتظار نزل شاب من السيارة، كان العضو الخامس في فريق تطهير زنزانة الحديقة الحضرية في كوانمون-دونج.
“بدأت مطاردتنا”.
“أنا أدعى كيم وو جين”.
“أخيرًا”.
“بعد هذا، سنبدأ دخول الزنزانة!”.
أثناء تقديم نفسه ، مد يده إلى بانغ جو-سيوب، أخذ بانغ جو-سيوب يد كيم وو-جين وألقى نظرة ازدراء له ثم قدم نفسه.
“أنا بانغ جو-سيوب”.
“أعتقد أنه لا يوجد أي شخص علي قتله في الوقت الحالي”.
“كل شيء سيكون على ما يرام، أليس كذلك؟ لن تكون هناك أي مشاكل، أليس كذلك؟”.
أظهر صوت بانغ جو-سيوب، الذي تحدث بصراحة علامات عدم الموافقة على الطرف الآخر. لم يكن بانغ جو-سيوب هو الوحيد، كان زملاءه متماثلين، مع ذلك ابتسم كيم وو-جين لهم وصافحهم وابتسم، وحتى حياهم وجهاً لوجه.
كان أكبر قيد هو حقيبة التخزين، العناصر الوحيدة التي يمكن للمرء إحضارها إلى الزنزانة هي العناصر التي تم الحصول عليها من الأبراج المحصنة أو العناصر التي تم إنشاؤها باستخدام مواد موجودة في الأبراج المحصنة، علاوة على هذا، يمكن للمرء فقط إحضار العناصر التي يمكن أن تدخل في حقيبة العناصر.
“أنا لي هيون-جونغ”.
“أنا بارك سونغ-مون”.
“أنا بانغ جو-سيوب”.
“أنا كانغ هيون-إن”.
استمع لأصواتهم، وانتبه لأسمائهم وتساءل : “أنا لا أتعرف على أي أسم من أسمائهم، ولا أتذكر وجوههم أيضًا”.
كان الجميع هنا لاعبون ينتمون إلى نقابة العنقاء، تجمعوا لإزالة الزنزانة التي ولدت في الحديقة الحضرية في كواتشون.
كان يتحقق مما إذا كان هناك أي شخص مهم يتذكره بوضوح أو أي شخص اعتاد أن يكون فريسته.
4 – الفصل الرابع.
“أعتقد أنه لا يوجد أي شخص علي قتله في الوقت الحالي”.
“هاه؟”
من بين الأربعة، لم يكن هناك أي شخص يمكنه إعاقة كيم وو-جين، بعد التفكير لفترة توقف كيم وو-جين عن الاهتمام بهم، كانت هذه هي اللحظة التي نجت فيها أرواح هؤلاء الأربعة.
“كان هذا حلم”.
“إنه يتصرف بغرابة، كما لو كنا أصدقاء مقربين”.
اقتربت سيارة من ساحة انتظار السيارات التي كانوا يقفون فيها، بالطبع لم يكن الأمر غريبًا أن تأتي سيارة إلى ساحة انتظار السيارات.
لن يطلب اقتراض المال، أليس كذلك؟.
يمكن للاعبين فقط الدخول إلى الزنزانة بمعنى، داخل الزنزانة كان على اللاعبين حل مشاكلهم الخاصة، كان عليهم التخلص من جميع الوحوش داخل الزنزانة بأنفسهم علاوة على ذلك، كانت هناك عدة قيود على دخول الزنزانة.
أثناء تقديم نفسه ، مد يده إلى بانغ جو-سيوب، أخذ بانغ جو-سيوب يد كيم وو-جين وألقى نظرة ازدراء له ثم قدم نفسه.
“يجب أن أتجنبه”.
“كان هذا حلم”.
بالإضافة إلى ذلك، بالنسبة للأربعة منهم كان تطهير الأبراج المحصنة لليوم هي المرة الأولى للصيد كمجموعة، لم يكن هناك شيء غير عادي في تلك الزنزانة التي سيدخلونها اليوم، والتي تسمح بحد أقصى لخمسة لاعبين تحت مستوى 10 للدخول في نفس الوقت، تم تصنيفها أيضًا على أنها مجرد زنزانة من الفئة E.
على أي حال، لن يعرفوا الحقيقة أبدًا، لم تتاح لهم الفرصة حتى لمعرفتها.
“آه، الجميع هنا أنا كوو سونج-هوون، أحد أعضاء فريق الدعم، يا فريق، سأبدأ إحاطة الزنزانة”.
بعد ذلك، بدأ تشغيل البرج المحصن على الفور.
قام كيم وو-جين بفحص معلومات الزنزانة بعناية من خلال نافذة ثلاثية الأبعاد يمكن للاعبين فقط رؤيته، مع هذا كان بانغ جو-سيوب وزملاؤه مختلفين.
“أخيرًا”.
كان أكبر قيد هو حقيبة التخزين، العناصر الوحيدة التي يمكن للمرء إحضارها إلى الزنزانة هي العناصر التي تم الحصول عليها من الأبراج المحصنة أو العناصر التي تم إنشاؤها باستخدام مواد موجودة في الأبراج المحصنة، علاوة على هذا، يمكن للمرء فقط إحضار العناصر التي يمكن أن تدخل في حقيبة العناصر.
“كل شيء سيكون على ما يرام، أليس كذلك؟ لن تكون هناك أي مشاكل، أليس كذلك؟”.
لوح ثلاثة رجال ونساء له في طريقه.
“لا ينبغي أن تكون هناك أي مشاكل، و إذا ظهرت علينا فقط التعامل معها كما تدربنا”.
كان توترهم واضحًا على وجوههم، والتي كانت مليئة بالتوقعات منذ وقت ليس ببعيد.
لم يكن من الضروري تطوير علاقة وثيقة مع الرجل المسمى كيم وو-جين الذي ظهر أمامهما.
“لا تقلق، هذه المرة أنفقت الكثير من المال واشتريت سيفًا طويلًا نادرًا، كلفني 50 مليون وون أنا متأكد من أن الوحوش مثل العفاريت سيتم تقطيعها مثل قطعة من اللحم – فقط ثق بي”.
“على الرغم من أنني اضطررت إلى شرائها عن طريق الائتمان حيث لم يتبق لدي الكثير من المال بعد شراء السيارة…”
الحقيقة هي أنه لم يكن راضيًا عن قرضه من نقابة (العنقاء).
كان بانغ جو-سيوب، الذي كان يتباهى بأشياءه الجديدة متوترًا أيضًا، لقد كانت استجابة معقولة.
في ذلك الوقت، وضع بانغ جو-سيوب وحزبه فكرة مماثلة في رؤوسهم.
“إذا كانت هناك مشكلة، فيرجى إبلاغي بها في أي وقت! لا تجبر نفسك داخل الزنزانة!”.
يمكن للاعبين فقط الدخول إلى الزنزانة بمعنى، داخل الزنزانة كان على اللاعبين حل مشاكلهم الخاصة، كان عليهم التخلص من جميع الوحوش داخل الزنزانة بأنفسهم علاوة على ذلك، كانت هناك عدة قيود على دخول الزنزانة.
“أنا لي هيون-جونغ”.
يشبه الكلب!، بإستثناء السائلة أومأ الجميع برأسه قليلاً بعد تذكر الأشياء التي فعلها كيم وو-جين، من ناحية أخرى، ظلت المرأة التي طرحت السؤال في حيرة من أمرها وقررت طرح سؤال آخر.
“فل يتحقق الجميع من حقائبهم مرة أخرى!”.
“ولكن ليس كأن الوحوش ستخرج في اللحظة التي أدخل فيها؟.
كان أكبر قيد هو حقيبة التخزين، العناصر الوحيدة التي يمكن للمرء إحضارها إلى الزنزانة هي العناصر التي تم الحصول عليها من الأبراج المحصنة أو العناصر التي تم إنشاؤها باستخدام مواد موجودة في الأبراج المحصنة، علاوة على هذا، يمكن للمرء فقط إحضار العناصر التي يمكن أن تدخل في حقيبة العناصر.
“أعتقد أنني سأضطر إلى الاستمرار في كسب المال مثل الكلب لفترة من الوقت”.
يمكن أن تحتوي حقيبة العناصر الأساسية على ما يصل إلى 20 نوعًا من العناصر التي يصل وزنها الإجمالي إلى 20 كيلوجرامًا، على وجه الدقة، تلقى اللاعبون حقيبة من 20 فتحة بمجرد فتحها والتي تمكنهم وضع ما يصل إلى كيلوغرام واحد من العناصر في مربع واحد، إذا تجاوز الوزن حد الكيلوغرام الواحد، فسيشغل المزيد من الفتحات في الحقيبة، السيف البالغ من الوزن 3.4 كيلوغرام سيشغل أربع فتحات من الحقيبة.
فوق هذا، احتلت العناصر المجهزة أيضًا فتحات الحقيبة. استهلك ارتداء العناصر الأساسية مثل الخوذة والدروع والقفازات والأحذية والأسلحة والدروع ما لا يقل عن سبع فتحات منها.
“على وجه الخصوص، يرجى التحقق من الإمدادات”.
بالطبع، كان هناك حد لكمية الإمدادات التي يمكنهم حملها، كان هذا هو السبب الذي دفع اللاعبين إلى إدارة حقيبة العناصر بعناية شديدة، قام كيم وو-جين بفحص حقيبته مرة أخرى ببطء، قام بفحص أغراضه بدءًا من الإمدادات بعد فترة، قام كيم وو-جين بفحص العنصر الأخير.
سوط، كان هذا هو السلاح الذي اختاره كيم وو جين لهذه الزنزانة بالإضافة إلى ذلك، تم شراء السلاح بواسطة كيم وو-جين من خلال إنفاق نصف الأموال التي حصل عليها من نقابة (العنقاء)، لقد كان سلاحًا باهظ الثمن مثل فيراري الذي تفاخر به بانغ جو-سيوب، مع هذا لم يهتم كيم وو-جين كثيرًا بحقيقة أنه أنفق الكثير من المال على سلاح واحد فقط، بدلاً من ذلك شيء آخر جعل كيم وو-جين يشعر بعدم الرضا في تلك اللحظة.
“كان بإمكاني شراء عنصر أفضل إذا اقترضت حوالي مليار وون”.
يعني هذا أنه كان عليه أن يستمر في إنفاق المال أثناء الكسب، مع ذلك فإن هذه المشاعر المتفاقمة لم تدم طويلاً.
الحقيقة هي أنه لم يكن راضيًا عن قرضه من نقابة (العنقاء).
“أعتقد أنني سأضطر إلى الاستمرار في كسب المال مثل الكلب لفترة من الوقت”.
كان توترهم واضحًا على وجوههم، والتي كانت مليئة بالتوقعات منذ وقت ليس ببعيد.
يعني هذا أنه كان عليه أن يستمر في إنفاق المال أثناء الكسب، مع ذلك فإن هذه المشاعر المتفاقمة لم تدم طويلاً.
“بعد هذا، سنبدأ دخول الزنزانة!”.
“يبدو الأمر وكأنه ديجا-فو”.
بالنسبة لكلب الصيد، لم تكن هذه المشاعر ضرورية.
“حسنًا، يُدفع لتنظيف الزنزانة ما يقرب 10 ملايين وون للمشاركة فقط، أيضًا في حالة إسقاط عنصر نادر…”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
