- الفصل الخامس
5 – الفصل الخامس.
اصطدم العفريت بـ بانغ جو-سيوب مما تسبب في سقوطهما معا على الأرض، في تلك اللحظة هاجم عفريت آخر بانغ جو-سيوب من الخلف… استغل العفريت الفرصة التي تم الكشف عنها، ضرب العفريت رأس بانغ جو-سيوب بحجر في يده.
فوق هذا فريسته لي سي-جون، يتباهى بأقوى (بنية جسدية) من بين كل الأشخاص في العالم، بدون القوة الجسدية الكافية، فل تنسى تمزيقه، سوف تنكسر أسنان المرء بمجرد أن يحاول عضه، إذا كان سيواجه لي سي-جون وحده، فإن (البنية الجسدية) كانت أكثر أهمية لقتله في النهاية، خطط لفعل كل شيء بمفرده.
“كما هو متوقع من عنصر فريد”.
بسم الله الرحمن الرحيم,
كانغ! كانغ!
استمتعوا.
ججواك!
شيينج!
أكثر من 80 بالمائة من اللاعبين كان لديهم واحد من هذه الفئات الثلاث، ونتيجة لذلك أصبحت هذه الفئات التكوين القياسي للمجموعات عند محاولة إخلاء الزنزانة، في الأساس كان فريق بانغ جو-سيوب المكون من أربعة أفراد لديه محارب زائد أكثر من الفرق العادية، تكوينهم لم يكن لديه مشكلة خاصة من الناحية النظرية، كان تكوينًا بدون أخطاء جسيمة.
ضوء ساطع، ساطع للغاية بحيث لا يمكن النظر للمشهد، خفت وكشفت غابة خضراء عن نفسها أمام عيني كيم وو-جين.
دون رد، أومأ كيم وو-جين برأسه.
“ماذا، ماذا نفعل؟”.
“واو”.
بعد بضع ثوان، انطلق ضجيج من الخلف.
“يا إلهي!”.
“ربما يكون سعيدًا لأنه أعطي دورًا ليلعبه؟”.
جاءت الصيحات من بانغ جو-سيوب ورفاقه الذين كانوا منذهلين.
لم يكن كيم وو-جين ينوي تجنب قتال كـ مشجارة الكلاب ضد الوحوش، لكنه لن يتشاجر مطلقًا مع الوحوش التي ستكون قوية بشكل سخيف ما لم يكن لديه خيار آخر، بدا من الحكمة أن يختار كيم وو-جين سوطًا كسلاح له، بالطبع كان للسوط حدوده الخاصة، وكان أكثر تقييدًا من السكين و مع ذلك، إذا تم استيفاء جميع شروط استخدام السوط، فقد تظهر فعالية لا مثيل لها مقارنة بمعظم الأسلحة الأخرى، أثبت كيم وو-جين هذه الحقيقة عندما قاتل ضد هؤلاء العفاريت الثلاثة.
“بديع، الا تشعورن أننا في عالم آخر حقًا؟”.
لحسن الحظ، خففت الخوذة التي يرتديها بانغ جو-سيوب الجزء الأكبر من الهجمات.
“أشعر وكأنني ألعب لعبة واقع افتراضي”.
وتجدر الإشارة إلى أن كيم وو-جين لم يُظهر قدراته أمام حزبه ؛ إنها نتيجة متوقعة بالنسبة لهم ألا يكون لديهم أدنى ثقة به، إذا كان بانغ جو-سيوب ودودًا معه بأي شكل من الأشكال، لكان قد بدأ الشك به.
“اخخعخ!”
“ألعاب الواقع الافتراضي لا يمكن مقارنتها بهذا، لا يمكن تمييز هذا عن الواقع”.
جذبت انتباهاً واحداً.
وسط الصرخة كان صوت لـ ذراع عفريت يسقط على الأرض، و مثلما تم وصفه قطع السوط ذراع عفريت.
بعد هذه الصيحات، بدأوا جميعًا في الحديث.
“سمعت أن هذه هي المرة الأولى التي تقوم فيها بالصيد وأنك كنت من المرتزقة”.
توغل السيف في جسد العفريت، لذلك لا يمكن إزالته بسرعة.
لحسن الحظ، خففت الخوذة التي يرتديها بانغ جو-سيوب الجزء الأكبر من الهجمات.
“المكان هنا قاس، حيث تختلف القواعد اختلافًا كبيرًا عن الواقع الذي اعتدنا عليه، إذا مات شخص ما هنا في هذا عالم ليس بإمكاننا حتى استعادة جثته”.
قصد بانغ جو-سيوب استخدام كيم وو-جين كطعم وإغراء العفاريت.
كان بانغ جو-سيوب يتحدث، بينما سحب سيفه من الغمد الذي كان معلقًا على خصره.
جنبا إلى جنب مع صوت عاصفة من الرياح، قطع السوط رأس العفريت.
سأل بانغ جو-سيوب، كيم وو-جين.
شيينج!
ججواك!
كان صوت السيف الذي أخرجه من الغمد مشؤومًا جدًا.
“جميعاً، لا تخفضوا حذركم”.
“أريدك أن تبحث هناك بينما نقوم بتنظيف المنطقة، يمكنك الانضمام إلينا في أي وقت إذا حدث شيء ما”.
أظهر بانغ جو-سيوب الذي لوح سيفه، تعبيرًا قاتمًا.
“نافذة الحالة”.
بلع!
كانت ردة فعله مليئة بالخوف، بدا جبانًا جدًا ولم يبدو كأنه عفريت سـ يعرّض أسنانه حتى لحظة موته.
“لي سي-جون، سـ يكون الأمر أكثر أهمية عندما أقاتل ضده…”.
في مواجهة هذا الموقف، رد حزبه بإيماءة من رؤوسهم، وابتلعوا لعابهم بعصبية، من ناحية أخرى لم يكن كيم وو-جين منزعجًا ولم يحاول حتى التحكم في تعابير وجهه، لم يكن لديه أي اهتمام بالوضع الحالي ولا بـ بانغ جو-سيوب و حزبه على الإطلاق.
سمع كيم وو-جين بعض الإخطارات الجديدة، و بسبب هذا الإعلان، ارتفعت أحدا زواي شفتيه بابتسامة.
توغل السيف في جسد العفريت، لذلك لا يمكن إزالته بسرعة.
لم يكن قلقاً من أن بانغ جو-سيوب ورفاقه كانوا سـ يصدرون ضوضاء كافية لإثارة العفاريت التي قد تكون في الجوار، ولم يهتم بكيفية تلويح بانغ جو-سيوب بسيفه بغطرسة لتهدئة أعصاب رفاقه، لم يكن لدى كيم وو-جين أدنى اهتمام به على الإطلاق.
هذا اقتراح بانغ جو-سيوب، لم يكن من الصعب فهم النية الكامنة وراء اقتراحه.
من المفترض حصول الافضل.
“متطلبات القيام بهذا الإنجاز أقل مما كنت أتوقع”.
كاييي…!
كان كيم وو-جين مهتمًا فقط بالمعلومات التي أظهره محيطه.
كان تحديد التضاريس المحيطة من أساسيات صيد الأبراج المحصنة.
“هذه شجرة الدامبري، كان القليل من العصارة يخرج منا، كانت التضاريس لـ غابة ولكن مع العديد من المنحدرات.
مع هذا، كان عقل بانغ جو-سيوب عبارة عن فوضى بسبب الضوضاء الشديدة التي تدوي من خلال خوذته.
كان تحديد التضاريس المحيطة من أساسيات صيد الأبراج المحصنة.
فاضت الغابة بصرخات العفاريت.
كاييي…!
لسوء الحظ بالنسبة للعفريت المتبقي، لم يكن قادرًا إلا على الصراخ، ولم يكن قادرًا على اتخاذ أي إجراء ذي معنى.
“إذا نظرت إلى آثار الأقدام التي خلفتها العفاريت بالقرب من تلك الشجرة… يجب أن تكون في مجموعات أكثر من ثلاثة، هذا يعني أن هناك عددًا كبيرًا منها، وبالنظر إلى التضاريس المحيطة يبدوا إنهم في الغالب يبحثون عن وكر لاحتلاله، هناك آثار لهم لكن رائحتهم ليست منتشرة، مما يعني أنهم غير متواجدين هنا في الوقت الحالي”.
ثم…
قصد بانغ جو-سيوب استخدام كيم وو-جين كطعم وإغراء العفاريت.
“هل قلت أن اسمك كيم وو-جين؟”.
ابتسم الجميع عند سماع ملاحظته.
سأل بانغ جو-سيوب، كيم وو-جين.
بلع!
“سمعت أن هذه هي المرة الأولى التي تقوم فيها بالصيد وأنك كنت من المرتزقة”.
قام كيم وو-جين فقط بتنشيط نافذة الحالة الخاصة به.
دون رد، أومأ كيم وو-جين برأسه.
كان بسبب إختيار خاصية الخوف على (سوط العفريت البطل)، لم يكن هناك خصية أفضل من هذا، إطلاق الخوف عند صيد العفاريت بصراحة بالنظر إلى خواص العناصر، كان بالتأكيد يستحق تكلفته، في الواقع كان تأثير الخوف على (سوط العفريت البطل) خيارًا مكلفًا للغاية، إذا كان هذه الخصية على سلاح لاعب مشهور مثل السيف أو الرمح أو القوس، فلن يتمكن كيم وو-جين من تحمله حتى لو أجبر نفسه للحصول على الديون مع ذلك، نظرًا لأن عددًا قليلاً جدًا من الناس يعرفون كيفية التعامل مع سلاح مثل السوط، والذي لم يكن هناك طلب يذكر عليه، فقد تمكن من شرائه.
“إذن يجب أن تكون على دراية بأنماط و سلوك الوحوش، هل بإمكانك العمل ككشاف؟”.
هذا اقتراح بانغ جو-سيوب، لم يكن من الصعب فهم النية الكامنة وراء اقتراحه.
“يريد أن يستخدمني كطعم، هاه!”.
‘تبا! تبا!’
قصد بانغ جو-سيوب استخدام كيم وو-جين كطعم وإغراء العفاريت.
“لا بأس”.
‘تبا! تبا!’
كاييي…!
‘مثلما توقعت’.
“أعتقد أنني سألفت انتباهه فقط من خلال القيام بشيء متواضع كـ هذا…”.
“أعتقد أنني سألفت انتباهه فقط من خلال القيام بشيء متواضع كـ هذا…”.
كان هذا الاقتراح بالفعل في حدود توقعاته،أدرك كيم وو-جين بالفعل أي نوع من اللاعبين كانوا منذ اللحظة الأولى التي التقى فيه بهم.
“جميعاً، لا تخفضوا حذركم”.
وسط الصرخة كان صوت لـ ذراع عفريت يسقط على الأرض، و مثلما تم وصفه قطع السوط ذراع عفريت.
لا، بالنسبة لـ كيم وو-جين، كان هناك نوعان فقط من اللاعبين… إما أنهم كانوا ملتزمين بإنقاذ العالم أو يعتزمون التهام العالم قدر إمكانهم.
لو كان بانغ جو-سيوب وحزبه على استعداد لتكريس أنفسهم ولو قليلاً لجعل العالم مكانًا أفضل، لما اختاروا الانضمام إلى نقابة (العنقاء).
“أعتقد أنه سيكون من الغريب أن يكونوا ودودين معي بالنظر إلى الطريقة التي تصرفت بها”.
سأل بانغ جو-سيوب، كيم وو-جين.
وتجدر الإشارة إلى أن كيم وو-جين لم يُظهر قدراته أمام حزبه ؛ إنها نتيجة متوقعة بالنسبة لهم ألا يكون لديهم أدنى ثقة به، إذا كان بانغ جو-سيوب ودودًا معه بأي شكل من الأشكال، لكان قد بدأ الشك به.
الآن، لم يبق سوى عفريت واحد.
“لا بأس”.
بغض النظر عن نواياه، لم يكن لدى كيم وو-جين أي سبب لرفضه.
بحسه السليم من وجهة نظر عفريت، طار شيء غير مرئي من جسد كيم وو-جين وقتل حلفائه لذلك، لم يستطع العفريت حتى اختيار الركض.
“كيف بإمكانني البحث؟”.
“لي سي-جون، سـ يكون الأمر أكثر أهمية عندما أقاتل ضده…”.
بعد سماع هذا السؤال، أجاب بانغ جو-سيوب كما لو أنه انتظر هذه الإجابة.
باييك!
[زيادة إحصائيات اللاعب بنسبة 1٪].
“أريدك أن تبحث هناك بينما نقوم بتنظيف المنطقة، يمكنك الانضمام إلينا في أي وقت إذا حدث شيء ما”.
أصبحت هذه القوة نقطة ضعف.
“فهمتك”.
بعد سماع هذا السؤال، أجاب بانغ جو-سيوب كما لو أنه انتظر هذه الإجابة.
كانت تلك نهاية الحديث، هذا أكثر من كاف غادر كيم وو-جين مكانه، ثم بعد اختفائه، التفت بانغ جو-سيوب نحو زملائه وتحدث.
“اعتقدت أنه سيقاوم ولكن ذلك كان سهلاً بشكل مدهش”.
“ربما يكون سعيدًا لأنه أعطي دورًا ليلعبه؟”.
ابتسم الجميع عند سماع ملاحظته.
“حقا؟ اعتقدت أنه سيبكي ويحاول التشبث بنا قدر الإمكان”.
“ربما يكون سعيدًا لأنه أعطي دورًا ليلعبه؟”.
“متطلبات القيام بهذا الإنجاز أقل مما كنت أتوقع”.
“حسنًا، أعتقد أنه يمكنك النظر إلى الأمر بهذه الطريقة”.
“جميعأ، دعونا نركز مجدداً” قال لهم بانغ جو-سيوب بتعبير جاد : “اسمعوا، من الآن فصاعدًا، نحن على وشك الدخول إلى معركة دامية”.
أصدر السوط صوتًا مرعبًا وهو يضرب بطن العفريت ويضربه.
“يا إلهي!”.
بدأت مطاردة العفاريت.
“إذا نظرت إلى آثار الأقدام التي خلفتها العفاريت بالقرب من تلك الشجرة… يجب أن تكون في مجموعات أكثر من ثلاثة، هذا يعني أن هناك عددًا كبيرًا منها، وبالنظر إلى التضاريس المحيطة يبدوا إنهم في الغالب يبحثون عن وكر لاحتلاله، هناك آثار لهم لكن رائحتهم ليست منتشرة، مما يعني أنهم غير متواجدين هنا في الوقت الحالي”.
—————————-
كان صوت السيف الذي أخرجه من الغمد مشؤومًا جدًا.
تم تحديد أدوار اللاعبين من خلال هالتهم، يمكن القول أن (المقاتلين الذين لا يموتون) هم (المحاربون)، (وحراس المعرفة) هم (السحرة)، و (طواطم الصلاة) كانوا (الكهنة).
كيااااههههه…
أكثر من 80 بالمائة من اللاعبين كان لديهم واحد من هذه الفئات الثلاث، ونتيجة لذلك أصبحت هذه الفئات التكوين القياسي للمجموعات عند محاولة إخلاء الزنزانة، في الأساس كان فريق بانغ جو-سيوب المكون من أربعة أفراد لديه محارب زائد أكثر من الفرق العادية، تكوينهم لم يكن لديه مشكلة خاصة من الناحية النظرية، كان تكوينًا بدون أخطاء جسيمة.
“إذا نظرت إلى آثار الأقدام التي خلفتها العفاريت بالقرب من تلك الشجرة… يجب أن تكون في مجموعات أكثر من ثلاثة، هذا يعني أن هناك عددًا كبيرًا منها، وبالنظر إلى التضاريس المحيطة يبدوا إنهم في الغالب يبحثون عن وكر لاحتلاله، هناك آثار لهم لكن رائحتهم ليست منتشرة، مما يعني أنهم غير متواجدين هنا في الوقت الحالي”.
لكن كالعادة، كانت المشاكل في الناس أنفسهم، أدرك بانغ جو-سيوب هذه الحقيقة في اللحظة التي علق فيها سيفه في جسد عفريت.
باييك!
السيف الذي كان يتأرجح تم غرسه نصف الطريق داخل جسد عفريت، لقد كان عرضًا رائعًا للحدة والقوة.
هذا بسبب أن العفريت لم يستطع فهم هجوم كيم وو-جين.
‘هاه؟ أوه!’
“فجـ… فجأة ماذا يحدث بحق خالق الجحيم؟”.
ضوء ساطع، ساطع للغاية بحيث لا يمكن النظر للمشهد، خفت وكشفت غابة خضراء عن نفسها أمام عيني كيم وو-جين.
أصبحت هذه القوة نقطة ضعف.
لهذا السبب كان يخطط لاستثمار كل نقاطه في (بنية الجسم) حتى في المستقبل.
“أنا… لا أستطيع أن أخرجه!”.
توغل السيف في جسد العفريت، لذلك لا يمكن إزالته بسرعة.
توغل السيف في جسد العفريت، لذلك لا يمكن إزالته بسرعة.
‘مثلما توقعت’.
5 – الفصل الخامس.
عادة ما يبدأ اللاعبون من فئة المحارب بالسيف كسلاح رئيسي، كان لدى البشر أنواع مختلفة من الأسلحة ولكن معظم الناس المعاصرين لديهم تفضيلات قوية للسيف، علاوة على ذلك في الألعاب والأفلام والرسوم المتحركة والروايات تم تصوير السيوف على أنها قوية للغاية، بالنسبة للأشخاص العاديين الذين تعرضوا لمثل هذه الوسائط، كان السيف هو الأقوى والأكثر تنوعًا والأكثر فاعلية من بين جميع الأسلحة.
‘تبا! تبا!’
بعد سماع هذا السؤال، أجاب بانغ جو-سيوب كما لو أنه انتظر هذه الإجابة.
5 – الفصل الخامس.
أذهله الموقف غير المتوقع، بينما اندفع عفريت آخر نحو مؤخرة بانغ جو-سيوب المرتبك.
سأل بانغ جو-سيوب، كيم وو-جين.
كايا!
شيينج!
“اخخعخ!”
اصطدم العفريت بـ بانغ جو-سيوب مما تسبب في سقوطهما معا على الأرض، في تلك اللحظة هاجم عفريت آخر بانغ جو-سيوب من الخلف… استغل العفريت الفرصة التي تم الكشف عنها، ضرب العفريت رأس بانغ جو-سيوب بحجر في يده.
“من صاحب العقل السليم الذي سيساعدني في قتل البطل الذي يحاول إنقاذ العالم؟ لا، حتى لو وجدت زميلًا فإن بقائه أمر لا يمكنني الوثوق به، لا يوجد أحد في العالم يريد قتل البطل و يكون لديه اخلاق أو عقل السليم.
كانغ! كانغ!
وقف كيم وو-جين أمام العفريت المرعوب وحدق به، مع هذا هو لم يقتل العفريت، فالمطاردة الحقيقية كانت على وشك البدء.
“يريد أن يستخدمني كطعم، هاه!”.
كان بسبب إختيار خاصية الخوف على (سوط العفريت البطل)، لم يكن هناك خصية أفضل من هذا، إطلاق الخوف عند صيد العفاريت بصراحة بالنظر إلى خواص العناصر، كان بالتأكيد يستحق تكلفته، في الواقع كان تأثير الخوف على (سوط العفريت البطل) خيارًا مكلفًا للغاية، إذا كان هذه الخصية على سلاح لاعب مشهور مثل السيف أو الرمح أو القوس، فلن يتمكن كيم وو-جين من تحمله حتى لو أجبر نفسه للحصول على الديون مع ذلك، نظرًا لأن عددًا قليلاً جدًا من الناس يعرفون كيفية التعامل مع سلاح مثل السوط، والذي لم يكن هناك طلب يذكر عليه، فقد تمكن من شرائه.
لحسن الحظ، خففت الخوذة التي يرتديها بانغ جو-سيوب الجزء الأكبر من الهجمات.
”أعرغج! أعرغ!”
مع هذا، كان عقل بانغ جو-سيوب عبارة عن فوضى بسبب الضوضاء الشديدة التي تدوي من خلال خوذته.
“المساعدة! ساعدني!”.
وسط الصرخة كان صوت لـ ذراع عفريت يسقط على الأرض، و مثلما تم وصفه قطع السوط ذراع عفريت.
صرخ بانغ جو-سيوب طلباً للمساعدة من زملائه الذين كانوا لا يزالون يقاتلون العفاريت الآخرة رداً على نجدته، أثارت صرخة بانغ جو-سيوب الحزينة قلوب زملائه.
“ماذا، ماذا نفعل؟”.
“هـ… هل سيموت هكذا؟”.
بدلاً من إصلاح الموقف، تسببت دعوته للمساعدة في ذعر الجميع، في مثل هذه الحالة كان التعليم والتدريب الذي تلقوه عديم الفائدة، إذا لم يكن الأمر يتعلق بالعناصر التي أعدوها… بمعنى لو كانوا مثل اللاعبين الأوائل الذين دخلوا الزنزانات عراة، لكانوا قد قتلوا بالفعل من قبل العفاريت، و بعبارة أخرى لقد نجوا حتى الآن بفضل عناصرهم.
“أيتها العفريت اللعينة!”.
كان بسبب إختيار خاصية الخوف على (سوط العفريت البطل)، لم يكن هناك خصية أفضل من هذا، إطلاق الخوف عند صيد العفاريت بصراحة بالنظر إلى خواص العناصر، كان بالتأكيد يستحق تكلفته، في الواقع كان تأثير الخوف على (سوط العفريت البطل) خيارًا مكلفًا للغاية، إذا كان هذه الخصية على سلاح لاعب مشهور مثل السيف أو الرمح أو القوس، فلن يتمكن كيم وو-جين من تحمله حتى لو أجبر نفسه للحصول على الديون مع ذلك، نظرًا لأن عددًا قليلاً جدًا من الناس يعرفون كيفية التعامل مع سلاح مثل السوط، والذي لم يكن هناك طلب يذكر عليه، فقد تمكن من شرائه.
تمكن بانغ جو-سيوب وزملاؤه أخيرًا من التغلب على العفاريت الستة بعد أكثر من نصف ساعة من النضال الشديد، جلسوا مباشرة بعدما انهاروا من التعب، بدون أي شكوى أو محادثة بدأوا في الراحة، كان الأمر سيئًا للغاية أن الزنزانة لم تسمح بذلك.
“نافذة الحالة”.
قيااا!
هذا يعني حرفياً أن اللاعب قد جذب الانتباه بسبب هالته، التفسير الأبسط لهذا أنه كان مثل نجم صاعد.
لكن كالعادة، كانت المشاكل في الناس أنفسهم، أدرك بانغ جو-سيوب هذه الحقيقة في اللحظة التي علق فيها سيفه في جسد عفريت.
“ما هذا؟”.
هذا اقتراح بانغ جو-سيوب، لم يكن من الصعب فهم النية الكامنة وراء اقتراحه.
“فجـ… فجأة ماذا يحدث بحق خالق الجحيم؟”.
“اعتقدت أنه سيقاوم ولكن ذلك كان سهلاً بشكل مدهش”.
فاضت الغابة بصرخات العفاريت.
سمع كيم وو-جين بعض الإخطارات الجديدة، و بسبب هذا الإعلان، ارتفعت أحدا زواي شفتيه بابتسامة.
عادة ما يبدأ اللاعبون من فئة المحارب بالسيف كسلاح رئيسي، كان لدى البشر أنواع مختلفة من الأسلحة ولكن معظم الناس المعاصرين لديهم تفضيلات قوية للسيف، علاوة على ذلك في الألعاب والأفلام والرسوم المتحركة والروايات تم تصوير السيوف على أنها قوية للغاية، بالنسبة للأشخاص العاديين الذين تعرضوا لمثل هذه الوسائط، كان السيف هو الأقوى والأكثر تنوعًا والأكثر فاعلية من بين جميع الأسلحة.
مع ذلك، في الواقع لم يكن السيف كسلاح فعالًا كما قد يتصوره الناس، كان حتى أقل فعالية مما تم تصويره ضد الوحوش الحقيقية، يجب تقصير المسافة بين الوحش الأمر الذي قد يتحدى الفطرة السليمة، لم يستطع كيم وو-جين قبول مثل هذه اللاعقلانية.
كايا!
لم يكن كيم وو-جين ينوي تجنب قتال كـ مشجارة الكلاب ضد الوحوش، لكنه لن يتشاجر مطلقًا مع الوحوش التي ستكون قوية بشكل سخيف ما لم يكن لديه خيار آخر، بدا من الحكمة أن يختار كيم وو-جين سوطًا كسلاح له، بالطبع كان للسوط حدوده الخاصة، وكان أكثر تقييدًا من السكين و مع ذلك، إذا تم استيفاء جميع شروط استخدام السوط، فقد تظهر فعالية لا مثيل لها مقارنة بمعظم الأسلحة الأخرى، أثبت كيم وو-جين هذه الحقيقة عندما قاتل ضد هؤلاء العفاريت الثلاثة.
لا، بالنسبة لـ كيم وو-جين، كان هناك نوعان فقط من اللاعبين… إما أنهم كانوا ملتزمين بإنقاذ العالم أو يعتزمون التهام العالم قدر إمكانهم.
اصطدم العفريت بـ بانغ جو-سيوب مما تسبب في سقوطهما معا على الأرض، في تلك اللحظة هاجم عفريت آخر بانغ جو-سيوب من الخلف… استغل العفريت الفرصة التي تم الكشف عنها، ضرب العفريت رأس بانغ جو-سيوب بحجر في يده.
هذا اقتراح بانغ جو-سيوب، لم يكن من الصعب فهم النية الكامنة وراء اقتراحه.
ججواك!
أحدثت نهاية السوط صدعًا مخيفًا بينما يقطع الهواء.
كيههه!
لو كان بانغ جو-سيوب وحزبه على استعداد لتكريس أنفسهم ولو قليلاً لجعل العالم مكانًا أفضل، لما اختاروا الانضمام إلى نقابة (العنقاء).
بلع!
أعقب الصوت، صراخ عفريت متواصل.
كايييه!
“اخخعخ!”
بحسه السليم من وجهة نظر عفريت، طار شيء غير مرئي من جسد كيم وو-جين وقتل حلفائه لذلك، لم يستطع العفريت حتى اختيار الركض.
توك!
وسط الصرخة كان صوت لـ ذراع عفريت يسقط على الأرض، و مثلما تم وصفه قطع السوط ذراع عفريت.
أكثر من 80 بالمائة من اللاعبين كان لديهم واحد من هذه الفئات الثلاث، ونتيجة لذلك أصبحت هذه الفئات التكوين القياسي للمجموعات عند محاولة إخلاء الزنزانة، في الأساس كان فريق بانغ جو-سيوب المكون من أربعة أفراد لديه محارب زائد أكثر من الفرق العادية، تكوينهم لم يكن لديه مشكلة خاصة من الناحية النظرية، كان تكوينًا بدون أخطاء جسيمة.
كيااااههههه…
‘هاه؟ أوه!’
أظهر بانغ جو-سيوب الذي لوح سيفه، تعبيرًا قاتمًا.
من المفترض حصول الافضل.
كانت هذه قوة السوط، السوط هو سلاح للقطع، أخذ كيم وو-جين السوط ووجهه نحو العفريت الثاني.
ججواك!
لكن كالعادة، كانت المشاكل في الناس أنفسهم، أدرك بانغ جو-سيوب هذه الحقيقة في اللحظة التي علق فيها سيفه في جسد عفريت.
أصدر السوط صوتًا مرعبًا وهو يضرب بطن العفريت ويضربه.
كييية!
في اللحظة التي بدأ فيها العفريت صراخه، انفتحت معدته المنتفخة وبدأت أمعائه تتسرب منها، سقط العفريت على الأرض بينما هو ممسكً بطنه وانهار.
الآن، لم يبق سوى عفريت واحد.
“المساعدة! ساعدني!”.
“ألعاب الواقع الافتراضي لا يمكن مقارنتها بهذا، لا يمكن تمييز هذا عن الواقع”.
كاييي، كايييييي!
كايييي…
كانغ! كانغ!
لسوء الحظ بالنسبة للعفريت المتبقي، لم يكن قادرًا إلا على الصراخ، ولم يكن قادرًا على اتخاذ أي إجراء ذي معنى.
“أعتقد أنه سيكون من الغريب أن يكونوا ودودين معي بالنظر إلى الطريقة التي تصرفت بها”.
كايييه!
هذا بسبب أن العفريت لم يستطع فهم هجوم كيم وو-جين.
بحسه السليم من وجهة نظر عفريت، طار شيء غير مرئي من جسد كيم وو-جين وقتل حلفائه لذلك، لم يستطع العفريت حتى اختيار الركض.
لم يستطع العفريت الثالث أن يصرخ حتى، و سقط جسده على الأرض.
“أريدك أن تبحث هناك بينما نقوم بتنظيف المنطقة، يمكنك الانضمام إلينا في أي وقت إذا حدث شيء ما”.
كاييي…!
هذا يعني حرفياً أن اللاعب قد جذب الانتباه بسبب هالته، التفسير الأبسط لهذا أنه كان مثل نجم صاعد.
اصطدم العفريت بـ بانغ جو-سيوب مما تسبب في سقوطهما معا على الأرض، في تلك اللحظة هاجم عفريت آخر بانغ جو-سيوب من الخلف… استغل العفريت الفرصة التي تم الكشف عنها، ضرب العفريت رأس بانغ جو-سيوب بحجر في يده.
الخوف من شيء غير مرئي سـ يقطعه إذا أدار ظهره جعل العفريت يتصرف كما لو كان تمثالًا، قام كيم وو-جين بأرجحة سوطه للعفريت.
ججواك!
كانت تلك نهاية الحديث، هذا أكثر من كاف غادر كيم وو-جين مكانه، ثم بعد اختفائه، التفت بانغ جو-سيوب نحو زملائه وتحدث.
أحدثت نهاية السوط صدعًا مخيفًا بينما يقطع الهواء.
جنبا إلى جنب مع صوت عاصفة من الرياح، قطع السوط رأس العفريت.
لا، بالنسبة لـ كيم وو-جين، كان هناك نوعان فقط من اللاعبين… إما أنهم كانوا ملتزمين بإنقاذ العالم أو يعتزمون التهام العالم قدر إمكانهم.
كيك!
بدأت مطاردة العفاريت.
لم يستطع العفريت الثالث أن يصرخ حتى، و سقط جسده على الأرض.
“متطلبات القيام بهذا الإنجاز أقل مما كنت أتوقع”.
رن إشعار داخل رأس كيم وو-جين في تلك اللحظة بالذات.
سمع كيم وو-جين بعض الإخطارات الجديدة، و بسبب هذا الإعلان، ارتفعت أحدا زواي شفتيه بابتسامة.
“أعتقد أنني سألفت انتباهه فقط من خلال القيام بشيء متواضع كـ هذا…”.
“اخخعخ!”
أظهر بانغ جو-سيوب الذي لوح سيفه، تعبيرًا قاتمًا.
جذبت انتباهاً واحداً.
جنبا إلى جنب مع صوت عاصفة من الرياح، قطع السوط رأس العفريت.
هذا يعني حرفياً أن اللاعب قد جذب الانتباه بسبب هالته، التفسير الأبسط لهذا أنه كان مثل نجم صاعد.
نبهوني، إذا كانت فيه أخطأ في الترجمة او اي شيء ثاني، و من اليوم ورايح إن شاء الله، راح يكون فصل في اليوم…
سأل بانغ جو-سيوب، كيم وو-جين.
“متطلبات القيام بهذا الإنجاز أقل مما كنت أتوقع”.
“ألعاب الواقع الافتراضي لا يمكن مقارنتها بهذا، لا يمكن تمييز هذا عن الواقع”.
كانت هذه هي المرة الثانية التي يحقق فيها كيم وو-جين هذا العمل الفذ، لقد حققه ايضا عندما اعتاد أن تكون هالته المقاتل الذي لا يموت.
كانت هذه هي المرة الثانية التي يحقق فيها كيم وو-جين هذا العمل الفذ، لقد حققه ايضا عندما اعتاد أن تكون هالته المقاتل الذي لا يموت.
[زيادة إحصائيات اللاعب بنسبة 1٪].
لهذا السبب، لم يكن من الضروري له التحقق من تأثير الإنجاز.
كانت هذه قوة السوط، السوط هو سلاح للقطع، أخذ كيم وو-جين السوط ووجهه نحو العفريت الثاني.
“أيتها العفريت اللعينة!”.
“نافذة الحالة”.
قام كيم وو-جين فقط بتنشيط نافذة الحالة الخاصة به.
استثمر جميع نقاطه الغير مستعملة في (بنية الجسم) على الفور.
استثمر جميع نقاطه الغير مستعملة في (بنية الجسم) على الفور.
ججواك!
“أيتها العفريت اللعينة!”.
“في النهاية سواءً كان الآن أو لاحقًا، لا يمكنك فعل أي شيء بدون القدرة البدنية”.
أصدر السوط صوتًا مرعبًا وهو يضرب بطن العفريت ويضربه.
لهذا السبب كان يخطط لاستثمار كل نقاطه في (بنية الجسم) حتى في المستقبل.
بدلاً من إصلاح الموقف، تسببت دعوته للمساعدة في ذعر الجميع، في مثل هذه الحالة كان التعليم والتدريب الذي تلقوه عديم الفائدة، إذا لم يكن الأمر يتعلق بالعناصر التي أعدوها… بمعنى لو كانوا مثل اللاعبين الأوائل الذين دخلوا الزنزانات عراة، لكانوا قد قتلوا بالفعل من قبل العفاريت، و بعبارة أخرى لقد نجوا حتى الآن بفضل عناصرهم.
“لي سي-جون، سـ يكون الأمر أكثر أهمية عندما أقاتل ضده…”.
دون رد، أومأ كيم وو-جين برأسه.
كيااااههههه…
فوق هذا فريسته لي سي-جون، يتباهى بأقوى (بنية جسدية) من بين كل الأشخاص في العالم، بدون القوة الجسدية الكافية، فل تنسى تمزيقه، سوف تنكسر أسنان المرء بمجرد أن يحاول عضه، إذا كان سيواجه لي سي-جون وحده، فإن (البنية الجسدية) كانت أكثر أهمية لقتله في النهاية، خطط لفعل كل شيء بمفرده.
“من صاحب العقل السليم الذي سيساعدني في قتل البطل الذي يحاول إنقاذ العالم؟ لا، حتى لو وجدت زميلًا فإن بقائه أمر لا يمكنني الوثوق به، لا يوجد أحد في العالم يريد قتل البطل و يكون لديه اخلاق أو عقل السليم.
“تم تخصيص الإحصائيات”.
كاييي…!
بعد الانتهاء من كل ما كان عليه القيام به، توجه كيم وو-جين نحو العفريت الذي سقط بعد محاولته الهرب بعيدًا عندما قطعت ذراعه، كان رد فعل العفريت الساقط بعد أن استشعر خطى كيم وو-جين.
كايييي…
كانت ردة فعله مليئة بالخوف، بدا جبانًا جدًا ولم يبدو كأنه عفريت سـ يعرّض أسنانه حتى لحظة موته.
“كما هو متوقع من عنصر فريد”.
بعد سماع هذا السؤال، أجاب بانغ جو-سيوب كما لو أنه انتظر هذه الإجابة.
كان بسبب إختيار خاصية الخوف على (سوط العفريت البطل)، لم يكن هناك خصية أفضل من هذا، إطلاق الخوف عند صيد العفاريت بصراحة بالنظر إلى خواص العناصر، كان بالتأكيد يستحق تكلفته، في الواقع كان تأثير الخوف على (سوط العفريت البطل) خيارًا مكلفًا للغاية، إذا كان هذه الخصية على سلاح لاعب مشهور مثل السيف أو الرمح أو القوس، فلن يتمكن كيم وو-جين من تحمله حتى لو أجبر نفسه للحصول على الديون مع ذلك، نظرًا لأن عددًا قليلاً جدًا من الناس يعرفون كيفية التعامل مع سلاح مثل السوط، والذي لم يكن هناك طلب يذكر عليه، فقد تمكن من شرائه.
وقف كيم وو-جين أمام العفريت المرعوب وحدق به، مع هذا هو لم يقتل العفريت، فالمطاردة الحقيقية كانت على وشك البدء.
في اللحظة التي بدأ فيها العفريت صراخه، انفتحت معدته المنتفخة وبدأت أمعائه تتسرب منها، سقط العفريت على الأرض بينما هو ممسكً بطنه وانهار.
ججواك!
بدلاً من إصلاح الموقف، تسببت دعوته للمساعدة في ذعر الجميع، في مثل هذه الحالة كان التعليم والتدريب الذي تلقوه عديم الفائدة، إذا لم يكن الأمر يتعلق بالعناصر التي أعدوها… بمعنى لو كانوا مثل اللاعبين الأوائل الذين دخلوا الزنزانات عراة، لكانوا قد قتلوا بالفعل من قبل العفاريت، و بعبارة أخرى لقد نجوا حتى الآن بفضل عناصرهم.
نبهوني، إذا كانت فيه أخطأ في الترجمة او اي شيء ثاني، و من اليوم ورايح إن شاء الله، راح يكون فصل في اليوم…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
