نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Kill the Hero 10

- الفصل العاشر

- الفصل العاشر

10 – الفصل العاشر.

 

 

ذلك بسبب أدراكهم حقيقة أنهم لم يكونوا يتعرضون للهجوم بالحجارة، ولكن برؤوس أفراد عائلاتهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“شكرا لك”.

 

هذا النوع من التصرف جعل كيم وو-جين يشعر بالانزعاج قليلاً.

 

 

 

 

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم,

التوتر كان ملموسًا.

استمتعوا.

”ماذا عن المال؟ هاه؟ ماذا عن مائة مليون لكل منا؟ هل يجب أن نجعل مجموع جوائز يبلغ حوالي 1.5 مليار وون؟ كل شخص لديه ما يكفي لوضعه”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أحاطت بـ جماعة يانغ سي-كيونغ، أكثر من 50 عفريت وهم يحدقون بهم بنية القتل.

 

 

 

 

 

“انتظر، انتظروا لحظة”.

 

بدا من الواضح أن أولئك الذين يمكنهم المساعدة سيكونون على دراية بالمخاطر وسيتحركون بحذر.

 

 

اللاعبون لا يتفقون على الإطلاق.

 

 

لم يغضبه الأمر على الإطلاق.

 

“إذا مت فهذا قدرك، أليس هذا مكانًا يقاتل فيه الجميع من أجل حياتهم؟ لا يجب أن تأتي إلى الزنزانة إذا كنت تخشى الموت”.

 

 

خاصة في الأبراج المحصنة، يصبحون متوترين للغاية.

“بينما يفعلون ذلك، كل ما علي فعله هو اصطياد البطاطس الصغيرة بجد”.

 

 

 

 

 

 

ستكون الوحوش وحوشًا، لكن مصدر التوتر الرئيسي جاء من المنافسة بين اللاعبين، التي زادت بشدة.

 

 

كان هو الوحش الزعيم الذي يقيم حاليًا في هذا الزنزانة.

 

 

 

 

التوتر كان ملموسًا.

 

 

 

 

 

 

كانوا يشيرون إلى أنهم حريصون على القتال.

إذا تم إخلاء الزنزانة، فسوف تختفي سواءً كان جسد اللاعب لا زال داخله أم لا.

‘اللعنة’.

 

بادئ ذي بدء، كان من غير المحتمل أن يكون أولئك الذين لاحظوا إشارة الإنقاذ في مكان قريب، و من الصعب القول إن أولئك الذين أتوا للمساعدة سيكونون أقوى بكثير من فريق يانغ سي-كيونغ.

 

 

 

 

بمعنى آخر، لا توجد بيئة أفضل من هذه لقتل شخص لا تحبه.

 

 

 

 

 

 

 

لكن كانت هناك حالات يرسل فيها اللاعب إشارة إنقاذ.

 

 

ببساطة سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يأتي الإنقاذ، و من المرجح أن يموت الكاهن الذي كان بحاجة ماسة إلى علاج طارئ.

 

 

 

 

“حتى إذا كان عدوي اللدود، لذا أي شخص… من فضلك!”.

 

 

 

 

 

 

ججواك!

حالة فريق يانغ سي-كيونغ بدت رهيبة للغاية.

لكن كانت هناك حالات يرسل فيها اللاعب إشارة إنقاذ.

 

 

 

“آه!”.

 

 

لم يكن وضع حزبها يبعث الأمل على الإطلاق.

 

 

استمر الرجل في الحديث بجرأة عن المراهنة.

 

 

 

“إذن ماذا عن 300 مليون بدلاً من 100 مليون؟”.

كاااايييي!

 

 

 

 

 

 

بطبيعة الحال، لم يكن هناك اهتمام بـ كيم وو-جين خلال تلك العملية.

كايااه!

 

 

 

 

طار جسم بحجم رأس عفريت نحو العفاريت المشتتة.

 

 

أحاطت بـ جماعة يانغ سي-كيونغ، أكثر من 50 عفريت وهم يحدقون بهم بنية القتل.

“لقد استحقوا الفناء”.

 

 

 

 

 

قبل عودة كيم وو-جين إلى الماضي، كان كل شخص هنا مجرد واحد من 119 قربانًا تم فقدهم في الزنزانة.

“كيف يبدو؟”.

 

 

 

 

بطبيعة الحال، لم يكن هناك اهتمام بـ كيم وو-جين خلال تلك العملية.

 

 

“الجرح عميق جدا، أحتاج إلى خياطة هذا بشكل صحيح”.

 

 

“و في المرة القادمة، لا ترسل إشارة إنقاذ. هذا مزعج”.

 

 

 

 

في غضون هذا، تم تشكيل فريق يانغ سي-كيونغ في وضع شبه دائري، في المنتصف رجل يتكئ بظهره على الشجرة و يتقيأ دماً، و كان أمامه رجل آخر يعمل بجد لمعالجته.

 

 

 

 

“100 مليون فقط؟”.

 

 

“عليكم اللعنة! لماذا يجب أن يكون الكاهن؟”.

حتى أعضاء حزب يانغ سي-كيونغ، الذين كانوا محاطين بالعفاريت، شعروا بالرعب من المشهد.

 

كيكيوك!

 

 

 

تحسون في تحسن في الترجمة؟ احس اني تحسنت من اول فصل

الشخص المصاب هو المعالج.

 

 

 

 

في مثل هذه الحالة، هل يمكن أن تكون لدى العفاريت حقًا القدرة على استعادة رباطة جأشهم والتصرف بهدوء؟.

 

 

كانت واحدة من أسوأ المشاكل التي يمكن أن يواجهها الحزب.

 

 

”ماذا عن المال؟ هاه؟ ماذا عن مائة مليون لكل منا؟ هل يجب أن نجعل مجموع جوائز يبلغ حوالي 1.5 مليار وون؟ كل شخص لديه ما يكفي لوضعه”.

 

لكن في تلك اللحظة.

 

 

كانت قيمة المعالج لا يمكن وصفه في زنزانة حيث كانت الإمدادات محدودة.

في مثل هذه الحالة، هل يمكن أن تكون لدى العفاريت حقًا القدرة على استعادة رباطة جأشهم والتصرف بهدوء؟.

 

 

 

 

 

اللاعبون لا يتفقون على الإطلاق.

“أي واحد هاجمه؟”.

 

 

 

 

 

 

 

ما دفع يانغ سي-كيونغ إلى الجنون أكثر هو حقيقة أنها لا تستطيع معرفة أي عفريت هاجم معالجهم.

 

 

 

 

 

 

لم يعتبروا كيم وو-جين لاعب مهماً.

لا ، لم يكن ذلك عفريتًا.

 

 

 

 

 

 

 

‘عليكم اللعنة، أنا متأكدة ان هناك شخص يمكنه التحول إلى عفريت”.

 

 

 

 

 

 

 

إذا كان مجرد عفريت، فلن يكون قادرًا على التعامل مع أحد أعضاء يانغ سي-كيونغ وطعن الكاهن في أعماق ضلوعه بسكين حاد.

سلايم.

 

 

 

“انتظر، انتظروا لحظة”.

 

ظهر كيم وو-جين.

كان هناك شيء ما يرتدي قناع العفريت.

 

 

 

 

 

 

“إذن ماذا عن 300 مليون بدلاً من 100 مليون؟”.

“كنت مهملة للغاية دعنا نفكر بالأمر، لن تكون هناك فقط اعفاريت في زنزانة من المستوى B…”.

 

 

 

 

 

 

يمكن عد اللاعبين الذين لديهم خبرة قتالية كافية لالتقاط السلايم المخفي في حشد من العفاريت بيد واحدة.

الوحش الغامض أقوى بكثير من العفاريت و كان يرتدي قناعًا يشبهها به، علاوة على هذا كانت تستهدف مجموعة يانغ سي-كيونغ.

 

 

 

 

 

 

كيكيوك!

لم يكن لديهم خيار سوى إطلاق إشارة إنقاذ عاجلة.

 

 

هاورورك!

 

 

 

حتى أنه استفزهم.

“أي شخص سيكون جيدا، لذا من فضلك…”.

 

 

 

 

خاصة في الأبراج المحصنة، يصبحون متوترين للغاية.

 

 

على الرغم من رغبتها، لم تعتقد يانغ سي-كيونغ أن فرصة تلقي المساعدة كانت عالية.

 

 

 

 

 

 

 

بادئ ذي بدء، كان من غير المحتمل أن يكون أولئك الذين لاحظوا إشارة الإنقاذ في مكان قريب، و من الصعب القول إن أولئك الذين أتوا للمساعدة سيكونون أقوى بكثير من فريق يانغ سي-كيونغ.

 

 

 

 

“على أي حال أعتقد أنه يمكنني الحصول على المزيد من الفوائد بسبب هذا المأزق”.

 

 

بدا من الواضح أن أولئك الذين يمكنهم المساعدة سيكونون على دراية بالمخاطر وسيتحركون بحذر.

 

 

 

 

 

 

لا ، لم يكن ذلك عفريتًا.

ببساطة سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يأتي الإنقاذ، و من المرجح أن يموت الكاهن الذي كان بحاجة ماسة إلى علاج طارئ.

 

 

 

 

 

 

 

‘اللعنة’.

 

 

 

 

 

 

 

عندما وصلت أفكار يانغ سي-كيونغ إلى هذه النقطة، كشفت عيناها عن اليأس.

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

“دعونا نراهن على مفاتيح سيارتنا، الشخص الذي يقتل الرئيس، يأخذ جميع السيارات في ساحة الانتظار”.

 

في النهاية، إنتهت الأحداث بالطريقة التي أرادها كيم وو-جين.

 

 

و في هذا الحين.

لكن كانت هناك حالات يرسل فيها اللاعب إشارة إنقاذ.

 

 

 

“آه!”.

 

 

هاورورك!

 

 

 

 

 

 

 

انتشرت النيران أمام فريق يانغ سي-كيونغ!

بطبيعة الحال، لم يكن هناك اهتمام بـ كيم وو-جين خلال تلك العملية.

 

 

 

 

 

 

“هجوم؟”.

 

 

 

 

 

 

 

كييه؟

 

 

 

 

 

 

“لا يبدو أن هناك سوى العفاريت، وفقًا لقصتهم، من المحتمل أن يكون هناك وحش قادر على التحول داخل مجموعة العفاريت… ربما عفريت متحول”.

مندهشًا، تحول فريق يانغ سي-كيونغ والعفاريت نحو اتجاه النار.

 

 

 

 

“إذا كنت خائفًا، يمكنك فقط الخروج من هنا”.

 

ملأ الهواء، صوت السوط الذي كان يمزق لحم العفاريت.

بيووغ!

 

 

“دعونا نلتقي خارج الزنزانة، لا تنس أن تكون مفاتيح سيارتك جاهزة، سأدفع أجرة التاكسي على الأقل”.

 

 

 

 

طار جسم بحجم رأس عفريت نحو العفاريت المشتتة.

 

 

نظرًا لارتفاع تقديرهم لذاتهم، تم إنشاء مسابقة جوائز، فوق هذا لم تكن الجوائز صغيرة.

 

 

 

 

كيكيوك!

 

 

 

 

 

 

يااي خلص الفصل، اخخ وو-جين روعة، أفضل طريقة لكسب الفوائد،

صُدم عفريت بشيء وسقط على الأرض بعد أن أطلاقه صرخة قصيرة.

 

 

 

 

 

 

مع هذا، أصر كيم وو-جين على التحدث.

بيو-ووكك!

مع هذا، فإن الغضب لم يدم طويلا.

 

 

 

 

 

 

ثم طارت عدة أشياء أخرى وضربت رؤوس العفاريت.

 

 

 

 

“أين الوحوش؟ لما ترسل إشارة إنقاذ؟ هل أردت التحدث إلى شخص ما؟”.

 

 

كية!

 

 

 

 

 

 

 

غضبت العفاريت من الإزعاج.

على الرغم من رغبتها، لم تعتقد يانغ سي-كيونغ أن فرصة تلقي المساعدة كانت عالية.

 

 

 

 

 

 

مع هذا، فإن الغضب لم يدم طويلا.

 

 

 

 

 

 

 

كاايييههه؟

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أنه توقع ذلك

ذلك بسبب أدراكهم حقيقة أنهم لم يكونوا يتعرضون للهجوم بالحجارة، ولكن برؤوس أفراد عائلاتهم.

يمكن عد اللاعبين الذين لديهم خبرة قتالية كافية لالتقاط السلايم المخفي في حشد من العفاريت بيد واحدة.

 

 

 

 

 

 

بدأ الجو القاتل المتعطش للدماء في ساحة المعركة يبرد بسرعة.

 

 

 

 

إذا تم تطهير الزنزانة، فمن المحتمل أن يعرف هي وفريقها على أنهم مجموعة من الضعفاء الذي أنقذهم شخص واحد.

 

 

“أنا أتساءل من هو؟”.

 

 

“لكن ألسنا جميعًا من نقابة العنقاء؟ أعتقد أنه يجب علينا على الأقل العمل معًا لبعض الوقت”.

 

 

 

رطم! رطم!

“لا أصدق أنهم قطعوا رؤوس العفاريت وألقوا بها…”.

الشخص المصاب هو المعالج.

 

 

 

في النهاية، إنتهت الأحداث بالطريقة التي أرادها كيم وو-جين.

 

 

“مرعب”.

بدأت مجزرة كلب الصيد~.

 

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

 

حتى أعضاء حزب يانغ سي-كيونغ، الذين كانوا محاطين بالعفاريت، شعروا بالرعب من المشهد.

 

 

رطم! رطم!

 

 

 

“إذا مت فهذا قدرك، أليس هذا مكانًا يقاتل فيه الجميع من أجل حياتهم؟ لا يجب أن تأتي إلى الزنزانة إذا كنت تخشى الموت”.

نتيجة لهذا الحدث لم تكن هناك المزيد من العفاريت، التي لم تخشى البقاء في المنطقة المجاورة.

حتى أعضاء حزب يانغ سي-كيونغ، الذين كانوا محاطين بالعفاريت، شعروا بالرعب من المشهد.

 

 

 

 

 

من وجهة نظر كيم وو-جين، كان تناول السلايم كحلوى بعد أن شبع من العفاريت التي كانت تفيض داخل الزنزانة هي الإستراتيجية الأنسب.

نظرت العفاريت حولها بتعبير مرعوب.

مع هذا، أصر كيم وو-جين على التحدث.

 

 

 

و في هذا الحين.

 

 

ججواك!

‘عليكم اللعنة، أنا متأكدة ان هناك شخص يمكنه التحول إلى عفريت”.

 

 

 

 

 

 

ملأ الهواء، صوت السوط الذي كان يمزق لحم العفاريت.

 

 

 

 

 

 

 

كيكيوك!

“سمعت أنكم يا رفاق طهرتم زنزانة بأنفسكم من قبل… ولكن لطلب المساعدة بسبب حادثة صغيرة مثل هذه… أعتقد أنك لم تكونوا بهذه الروعة”.

 

طريق منتشر بالنار، رؤوس شعبهم متطايرة، هجوم عدو بدأ وانتهى بصراخ رفاقهم.

 

 

 

“ليس لدي هذه الكمية من الأموال، حتى أن سيارتي هي سيارة صغيرة لأنني لا أملك المال…”.

أطلق العفريت الذي أصيب بالسوط صرخة.

 

 

“حتى إذا كان عدوي اللدود، لذا أي شخص… من فضلك!”.

 

كانت لديهم أسئلة بخصوص ما حدث، على الرغم من أن كل شيء انتهى.

 

 

تم تسوية الوضع بشكل أساسي بهذه الطريقة.

 

 

“دعونا نلتقي خارج الزنزانة، لا تنس أن تكون مفاتيح سيارتك جاهزة، سأدفع أجرة التاكسي على الأقل”.

 

 

 

 

طريق منتشر بالنار، رؤوس شعبهم متطايرة، هجوم عدو بدأ وانتهى بصراخ رفاقهم.

 

 

على الرغم من أنه توقع ذلك

 

 

 

“الجرح عميق جدا، أحتاج إلى خياطة هذا بشكل صحيح”.

في مثل هذه الحالة، هل يمكن أن تكون لدى العفاريت حقًا القدرة على استعادة رباطة جأشهم والتصرف بهدوء؟.

 

 

 

 

 

 

 

كية!

 

 

 

 

سلايم.

 

ثم طارت عدة أشياء أخرى وضربت رؤوس العفاريت.

كايييي!

كايااه!

 

“على أي حال أعتقد أنه يمكنني الحصول على المزيد من الفوائد بسبب هذا المأزق”.

 

الوحش الغامض أقوى بكثير من العفاريت و كان يرتدي قناعًا يشبهها به، علاوة على هذا كانت تستهدف مجموعة يانغ سي-كيونغ.

 

 

بدأت العفاريت في الفرار.

 

 

 

 

 

 

 

“آه!”.

كانت هذه هي اللحظة التي عضو فيها طُعم كيم وو-جين.

 

بالطبع، المفاجأة لم تكن مثلاً على الاحترام.

 

 

عندما انقلبت الأدوار، تنفست يانغ سي-كيونغ وحزبها الصعداء دون أن يدركوا ذلك.

استمتعوا.

 

 

 

 

‘لقد أتوا’.

 

 

 

 

 

‘الشكر لله’.

 

 

عندما وصلت أفكار يانغ سي-كيونغ إلى هذه النقطة، كشفت عيناها عن اليأس.

 

 

غمرتهم شعور الراحة بعد النجاة من تجربة قريبة للموت، مع هذا فإن تلك المشاعر لم تدم طويلا.

 

 

 

 

كانت في حاجة ماسة إلى المساعدة من أي شخص منذ فترة قصيرة، لكن شخصيتها لم تسمح لها بتحمل مثل هذا الاستفزاز.

“أنا لا أعرف من أنت ولكن أشكرك على مساعدتك….. هاه؟”.

 

 

 

 

قال كيم وو-جين، الذي ظل صامتًا، بصوت مليء بالتوتر.

ذلك لأن الشخص الذي ظهر كان غير متوقع تمامًا.

 

 

 

 

“آه، لقد انتهيت، انتهى هذا النقاش بالفعل قبل أن ندخل الزنزانة، دعونا فقط نعتني بأنفسنا”.

“أسم.. ما هو اسمك مجدداً؟”.

سلايم.

 

 

 

كان التعامل مع السلايم، الذي يمكنه تغيير شكله إلى أي وحش مزعجًا للغاية، الأمر كان أكثر إزعاجًا بكثير مما سيتخيله أي شخص، و لمواجهتها كانت الخبرة في التعامل مع الوحوش المختلفة مطلوبة.

“أنا كيم وو-جين”.

كييه؟

 

بالطبع، لا أحد يستطيع الرؤية من خلال الحيلة.

 

بيووغ!

ظهر كيم وو-جين.

 

 

 

 

 

بعد فترة وجيزة من مغادرة العفاريت، وصل الطرفان الآخران.

 

 

‘الشكر لله’.

 

كما أنهم لم يعرفوا اسم كيم وو-جين.

كانت الأسئلة التي طرحها هذان الطرفان هي نفسها.

 

 

 

 

 

“مالذي حدث؟ هل الجميع بخير؟”.

 

 

 

 

 

“أين الوحوش؟ لما ترسل إشارة إنقاذ؟ هل أردت التحدث إلى شخص ما؟”.

 

 

 

 

بعد فترة وجيزة من مغادرة العفاريت، وصل الطرفان الآخران.

كانت لديهم أسئلة بخصوص ما حدث، على الرغم من أن كل شيء انتهى.

 

 

“سيتصرفون طواعية كطعم”.

 

“آه، لقد انتهيت، انتهى هذا النقاش بالفعل قبل أن ندخل الزنزانة، دعونا فقط نعتني بأنفسنا”.

“أوه، هذا الرفيق جاء وانقذنا، اسمه… ماذا كان مجدداً؟”.

بدأ كيم وو-جين العمل من أجل هذا.

 

 

 

‘اللعنة’.

“ماذا؟ أوه، هل انضممت إلى حزبهم؟ أرى أنك لست حاكماً جيدًا على الشخصية، ماذا كان اسمك؟”.

 

 

صرخ رجل.

 

 

كما أنهم لم يعرفوا اسم كيم وو-جين.

مع هذا، فإن الغضب لم يدم طويلا.

 

 

 

 

“ماذا قلت؟ هذا الصديق؟”.

بادئ ذي بدء، كان من غير المحتمل أن يكون أولئك الذين لاحظوا إشارة الإنقاذ في مكان قريب، و من الصعب القول إن أولئك الذين أتوا للمساعدة سيكونون أقوى بكثير من فريق يانغ سي-كيونغ.

 

إذا كان مجرد عفريت، فلن يكون قادرًا على التعامل مع أحد أعضاء يانغ سي-كيونغ وطعن الكاهن في أعماق ضلوعه بسكين حاد.

 

 

“هل هذا الرجل أنقذكم يا رفاق؟”.

 

 

 

 

 

بطبيعة الحال، فوجئ كلا الطرفين بأن كيم وو-جين أنقذ حفلة يانغ سي-كيونغ.

 

 

 

 

أطلق العفريت الذي أصيب بالسوط صرخة.

بالطبع، المفاجأة لم تكن مثلاً على الاحترام.

 

 

 

 

“الوقت الحالي هو الوقت المناسب، كيف يمكنني إغرائهم بالموافقة على بعض الرهانات؟”.

“سمعت أنكم يا رفاق طهرتم زنزانة بأنفسكم من قبل… ولكن لطلب المساعدة بسبب حادثة صغيرة مثل هذه… أعتقد أنك لم تكونوا بهذه الروعة”.

 

 

 

 

 

“تسك، تسك، هذا لم ليحدث لو أنزلتِ رأسكِ إلينا قبل دخول الزنزانة”.

 

 

“من المضحك أن نتوقع أن يتمتع اللاعبون بالخبرة الكافية فقط عندما كانوا في المستوى 10 على الأكثر”.

 

 

بدلا من هذا، قلل الطرفان من شأن فريق يانغ سي-كيونغ لأن كيم وو-جين أنقذهم.

 

 

“هل هذا الرجل أنقذكم يا رفاق؟”.

 

 

كانت هذه أيضًا طريقتهم في النظر إلى كيم وو-جين.

 

 

 

 

 

لم يعتبروا كيم وو-جين لاعب مهماً.

حتى أنه استفزهم.

 

 

 

 

مثل هذا التدقيق لم يسئ إلى كيم وو-جين.

 

 

 

 

 

لم يغضبه الأمر على الإطلاق.

 

 

 

 

 

بادئ ذي بدء، لم تكن هذه من أعمال كيم وو-جين.

 

 

 

 

 

قبل عودة كيم وو-جين إلى الماضي، كان كل شخص هنا مجرد واحد من 119 قربانًا تم فقدهم في الزنزانة.

مندهشًا، تحول فريق يانغ سي-كيونغ والعفاريت نحو اتجاه النار.

 

 

 

 

بالنسبة إلى كيم وو-جين، لم يكن موقفهم منه مهمًا.

 

 

 

 

 

“الوقت الحالي هو الوقت المناسب، كيف يمكنني إغرائهم بالموافقة على بعض الرهانات؟”.

 

 

لم يكن لديهم خيار سوى إطلاق إشارة إنقاذ عاجلة.

 

تم تجاهل كيم وو-جين مرارًا وتكرارًا.

بدأ كيم وو-جين العمل من أجل هذا.

“حتى إذا كان عدوي اللدود، لذا أي شخص… من فضلك!”.

 

استمر الرجل في الحديث بجرأة عن المراهنة.

 

 

“لا يبدو أن هناك سوى العفاريت، وفقًا لقصتهم، من المحتمل أن يكون هناك وحش قادر على التحول داخل مجموعة العفاريت… ربما عفريت متحول”.

 

 

عبّر هيكلان عظميان عن رغبتهما لكيم وو+جين.

 

 

درس كيم وو-جين قادة الحزبين وهو يقول هذه الكلمات.

 

 

 

 

 

“ألست مخطئاً؟ في الأصل، يمكن لكلب شيواوا أن يلدغك ولكن بعدها يمكنه التحول إلى كلب بولدوج، أليس كذلك؟”.

رطم! رطم!

 

 

 

 

“ربما كان خطأ، أعني لماذا يهرب العفاريت إذا كان لديهم شخص قوي جدًا؟ هل تخبرني أنهم هربوا لأنهم كانوا خائفين منك فقط؟”.

كانت الأسئلة التي طرحها هذان الطرفان هي نفسها.

 

 

 

 

بالطبع، كان موقفهم لا مبالي للغاية.

 

 

 

 

“فقط في حالة حدوث هذا، يجب أن نعمل معًا ونجمع قوتنا”.

 

 

 

 

 

“آه، لقد انتهيت، انتهى هذا النقاش بالفعل قبل أن ندخل الزنزانة، دعونا فقط نعتني بأنفسنا”.

 

 

“كيف يبدو؟”.

 

“إذا كنت خائفًا، يمكنك فقط الخروج من هنا”.

“إذا مت فهذا قدرك، أليس هذا مكانًا يقاتل فيه الجميع من أجل حياتهم؟ لا يجب أن تأتي إلى الزنزانة إذا كنت تخشى الموت”.

درس كيم وو-جين قادة الحزبين وهو يقول هذه الكلمات.

 

 

 

 

تم تجاهل كيم وو-جين مرارًا وتكرارًا.

 

 

التوتر كان ملموسًا.

 

 

مع هذا، أصر كيم وو-جين على التحدث.

“أين الوحوش؟ لما ترسل إشارة إنقاذ؟ هل أردت التحدث إلى شخص ما؟”.

 

كانت هذه هي اللحظة التي عضو فيها طُعم كيم وو-جين.

 

 

“لكن ألسنا جميعًا من نقابة العنقاء؟ أعتقد أنه يجب علينا على الأقل العمل معًا لبعض الوقت”.

 

 

 

 

 

تنفس كيم وو-جين تنهيدة طويلة واستمر.

درس كيم وو-جين قادة الحزبين وهو يقول هذه الكلمات.

 

 

 

(? واو أوبا)

“ليس الأمر كما لو أننا نتراهن على من سيقتل الزعيم الوحوش، يجب أن نتعاون…”.

 

 

 

 

كاايييههه؟

كانت في تلك اللحظة.

لهذا السبب تحولت هذه الزنزانة إلى مقبرة للعديد من المواهب الواعدة.

 

 

 

 

“أنا أحب هذه الكلمات”.

 

 

 

 

 

قاطع رجل كيم وو-جين.

 

 

‘لقد أتوا’.

 

 

“لا عجب أنني شعرت بالملل، أعتقد أنه بسبب عدم وجود أي جائزة، هل قلت أنك كيم وو-جين؟ لقد تحدثت جيدا، دعونا نراهن، مثل إعطاء شيء لمن يمسك برئيس الزنزانة”.

 

 

 

 

 

كانت هذه هي اللحظة التي عضو فيها طُعم كيم وو-جين.

تم تجاهل كيم وو-جين مرارًا وتكرارًا.

 

“أنا أتساءل من هو؟”.

 

غضبت العفاريت من الإزعاج.

بالطبع، لا أحد يستطيع الرؤية من خلال الحيلة.

 

 

 

 

 

”ماذا عن المال؟ هاه؟ ماذا عن مائة مليون لكل منا؟ هل يجب أن نجعل مجموع جوائز يبلغ حوالي 1.5 مليار وون؟ كل شخص لديه ما يكفي لوضعه”.

 

 

أحاطت بـ جماعة يانغ سي-كيونغ، أكثر من 50 عفريت وهم يحدقون بهم بنية القتل.

 

 

استمر الرجل في الحديث بجرأة عن المراهنة.

 

 

 

 

 

“إذا كنت خائفًا، يمكنك فقط الخروج من هنا”.

 

 

 

 

 

حتى أنه استفزهم.

 

 

بمعنى آخر، لا توجد بيئة أفضل من هذه لقتل شخص لا تحبه.

 

 

“100 مليون فقط؟”.

 

 

 

 

ججواك!

َو على الاستفزاز، ردت يانغ سي-كيونغ باستفزاز آخر.

بالطبع، لا أحد يستطيع الرؤية من خلال الحيلة.

 

“اللعنة، إذا تم مسح الزنزانة بهذا الشكل، فلن أتمكن من إظهار وجهي في الأماكن العامة”.

 

في النهاية، إنتهت الأحداث بالطريقة التي أرادها كيم وو-جين.

كانت في حاجة ماسة إلى المساعدة من أي شخص منذ فترة قصيرة، لكن شخصيتها لم تسمح لها بتحمل مثل هذا الاستفزاز.

 

 

 

 

 

لا، لقد كانت أكثر غضبًا لأن كيم وو-جين ساعدها.

لكن في تلك اللحظة.

 

 

 

 

“اللعنة، إذا تم مسح الزنزانة بهذا الشكل، فلن أتمكن من إظهار وجهي في الأماكن العامة”.

 

 

“بينما يفعلون ذلك، كل ما علي فعله هو اصطياد البطاطس الصغيرة بجد”.

 

هذا النوع من التصرف جعل كيم وو-جين يشعر بالانزعاج قليلاً.

إذا تم تطهير الزنزانة، فمن المحتمل أن يعرف هي وفريقها على أنهم مجموعة من الضعفاء الذي أنقذهم شخص واحد.

 

 

 

 

 

“إذن ماذا عن 300 مليون بدلاً من 100 مليون؟”.

 

 

 

 

 

كان زعيم الحزب الآخر على استعداد للمراهنة.

”ماذا عن المال؟ هاه؟ ماذا عن مائة مليون لكل منا؟ هل يجب أن نجعل مجموع جوائز يبلغ حوالي 1.5 مليار وون؟ كل شخص لديه ما يكفي لوضعه”.

 

 

 

 

لكن في تلك اللحظة.

 

 

“آه، لقد انتهيت، انتهى هذا النقاش بالفعل قبل أن ندخل الزنزانة، دعونا فقط نعتني بأنفسنا”.

 

 

“انتظر، انتظروا لحظة”.

بالنسبة إلى كيم وو-جين، لم يكن موقفهم منه مهمًا.

 

مندهشًا، تحول فريق يانغ سي-كيونغ والعفاريت نحو اتجاه النار.

 

 

قال كيم وو-جين، الذي ظل صامتًا، بصوت مليء بالتوتر.

“عليكم اللعنة! لماذا يجب أن يكون الكاهن؟”.

 

 

 

 

“ليس لدي هذه الكمية من الأموال، حتى أن سيارتي هي سيارة صغيرة لأنني لا أملك المال…”.

“أنا لا أعرف من أنت ولكن أشكرك على مساعدتك….. هاه؟”.

 

كية!

 

حتى أنه استفزهم.

(? واو أوبا)

 

 

 

 

 

مع هذا، فإن الأشخاص من حوله لم ينتبهوا لمخاوف كيم وو-جين، كانوا أكثر اهتماما بكلمات كيم وو-جين.

 

 

 

 

صرخ رجل.

صرخ رجل.

 

 

 

 

تفرقت الأطراف الثلاثة، بعد الوداع.

“دعونا نراهن على مفاتيح سيارتنا، الشخص الذي يقتل الرئيس، يأخذ جميع السيارات في ساحة الانتظار”.

حتى أنه استفزهم.

 

 

 

الاهتمام الوحيد الذي تلقاه كيم وو-جين كان من يانغ سي-كيونغ وحزبها حيث أعربوا عن امتنانهم.

“و في المرة القادمة، لا ترسل إشارة إنقاذ. هذا مزعج”.

 

 

بالطبع، المفاجأة لم تكن مثلاً على الاحترام.

 

 

“دعونا نلتقي خارج الزنزانة، لا تنس أن تكون مفاتيح سيارتك جاهزة، سأدفع أجرة التاكسي على الأقل”.

 

 

 

 

 

تفرقت الأطراف الثلاثة، بعد الوداع.

 

 

 

 

 

بطبيعة الحال، لم يكن هناك اهتمام بـ كيم وو-جين خلال تلك العملية.

 

 

 

 

 

“شكرا لك”.

 

 

 

 

تياول-جيو-ريواك!… تياول-جيو-ريواك!…

الاهتمام الوحيد الذي تلقاه كيم وو-جين كان من يانغ سي-كيونغ وحزبها حيث أعربوا عن امتنانهم.

 

 

إذا كان مجرد عفريت، فلن يكون قادرًا على التعامل مع أحد أعضاء يانغ سي-كيونغ وطعن الكاهن في أعماق ضلوعه بسكين حاد.

 

 

هذا النوع من التصرف جعل كيم وو-جين يشعر بالانزعاج قليلاً.

 

 

بدأت العفاريت في الفرار.

 

 

“لم أكن أتوقع أن يتم إهمالي كثيرًا…”.

 

 

 

 

“سمعت أنكم يا رفاق طهرتم زنزانة بأنفسكم من قبل… ولكن لطلب المساعدة بسبب حادثة صغيرة مثل هذه… أعتقد أنك لم تكونوا بهذه الروعة”.

على الرغم من أنه توقع ذلك

 

 

 

 

 

لن يعامل بشكل جيد، بل أراد أن يتم تجاهله… لكن من يعتقد أنه سيتم تجاهله إلى هذا الحد؟.

 

 

 

 

 

“لقد استحقوا الفناء”.

 

 

 

 

“مالذي حدث؟ هل الجميع بخير؟”.

كان من المفهوم أيضًا سبب سماح نقابة (العنقاء) للاعبين مثل هؤلاء بأن يصبحوا موضوعات اختبار لهذه الزنزانة : “بالطبع هؤلاء الأوغاد لم يكونوا قادرين على التعامل مع مجموعة من السلايم بشكل صحيح… إنهم يفتقرون إلى العيون لمراقبة محيطهم بما فيه الكفاية”.

 

 

 

 

الاهتمام الوحيد الذي تلقاه كيم وو-جين كان من يانغ سي-كيونغ وحزبها حيث أعربوا عن امتنانهم.

سلايم.

 

 

 

 

 

كان هو الوحش الزعيم الذي يقيم حاليًا في هذا الزنزانة.

قبل عودة كيم وو-جين إلى الماضي، كان كل شخص هنا مجرد واحد من 119 قربانًا تم فقدهم في الزنزانة.

 

ما دفع يانغ سي-كيونغ إلى الجنون أكثر هو حقيقة أنها لا تستطيع معرفة أي عفريت هاجم معالجهم.

 

كانت في تلك اللحظة.

كان أيضًا وحشًا مزعجًا للتعامل معه.

لهذا السبب تحولت هذه الزنزانة إلى مقبرة للعديد من المواهب الواعدة.

 

رطم! رطم!

 

“حتى إذا كان عدوي اللدود، لذا أي شخص… من فضلك!”.

على الرغم من أن تلك الوحوش في الألعاب والروايات العادية كانت أكثر كـ علف للمدفع من العفاريت، إلا أنها كانت مختلفة هنا.

 

 

“ألست مخطئاً؟ في الأصل، يمكن لكلب شيواوا أن يلدغك ولكن بعدها يمكنه التحول إلى كلب بولدوج، أليس كذلك؟”.

 

“و في المرة القادمة، لا ترسل إشارة إنقاذ. هذا مزعج”.

كان التعامل مع السلايم، الذي يمكنه تغيير شكله إلى أي وحش مزعجًا للغاية، الأمر كان أكثر إزعاجًا بكثير مما سيتخيله أي شخص، و لمواجهتها كانت الخبرة في التعامل مع الوحوش المختلفة مطلوبة.

 

 

 

 

 

“من المضحك أن نتوقع أن يتمتع اللاعبون بالخبرة الكافية فقط عندما كانوا في المستوى 10 على الأكثر”.

 

 

 

 

 

على الرغم من أن اللاعبين هنا كانوا واعدون ولديهم مؤهلات ومواهب ممتازة، إلا أنهم كانوا يفتقرون إلى الخبرة اللازمة.

ظهر كيم وو-جين.

 

 

 

 

لهذا السبب تحولت هذه الزنزانة إلى مقبرة للعديد من المواهب الواعدة.

 

 

 

 

 

يمكن عد اللاعبين الذين لديهم خبرة قتالية كافية لالتقاط السلايم المخفي في حشد من العفاريت بيد واحدة.

 

 

َو على الاستفزاز، ردت يانغ سي-كيونغ باستفزاز آخر.

 

 

بالطبع، لم تكن هذه مشكلة لكيم وو-جين.

 

 

 

 

 

في النهاية، إنتهت الأحداث بالطريقة التي أرادها كيم وو-جين.

“لم أكن أتوقع أن يتم إهمالي كثيرًا…”.

 

كانت قيمة المعالج لا يمكن وصفه في زنزانة حيث كانت الإمدادات محدودة.

 

التوتر كان ملموسًا.

“على أي حال أعتقد أنه يمكنني الحصول على المزيد من الفوائد بسبب هذا المأزق”.

 

 

 

 

 

نظرًا لارتفاع تقديرهم لذاتهم، تم إنشاء مسابقة جوائز، فوق هذا لم تكن الجوائز صغيرة.

 

 

“لا أصدق أنهم قطعوا رؤوس العفاريت وألقوا بها…”.

 

 

‘شكرا يا الله، لن يكون لدي ما يكفي من المال لتسليح جميع جنود الهيكل العظمي بالكامل حتى لو كان لدي كل المال في العالم”.

 

 

بالطبع، لا أحد يستطيع الرؤية من خلال الحيلة.

 

 

علاوة على هذا، بعد أن أكد القدرات القتالية لجنود الهيكل العظمي كانت هناك حاجة للاستثمار في معداتهم بشكل جدي على الفور.

 

 

حالة فريق يانغ سي-كيونغ بدت رهيبة للغاية.

 

 

لم يكن هذا هو السبب الوحيد الذي كان يدور في ذهن كيم وو-جين.

 

 

 

 

 

“سيتصرفون طواعية كطعم”.

 

 

 

 

 

الأهم من ذلك بالنسبة إلى كيم وو-جين، أن الأطراف الثلاثة ستهدف فقط إلى الإمساك بالوحش الضخم، الوحش الرئيسي.

حتى أعضاء حزب يانغ سي-كيونغ، الذين كانوا محاطين بالعفاريت، شعروا بالرعب من المشهد.

 

 

 

بطبيعة الحال، فوجئ كلا الطرفين بأن كيم وو-جين أنقذ حفلة يانغ سي-كيونغ.

ستقوم الأطراف الثلاثة باستكشاف ومطاردة السلايم بنشاط، متجاهلين البقية.

 

 

 

 

 

“بينما يفعلون ذلك، كل ما علي فعله هو اصطياد البطاطس الصغيرة بجد”.

كان هناك شيء ما يرتدي قناع العفريت.

 

 

 

 

من وجهة نظر كيم وو-جين، كان تناول السلايم كحلوى بعد أن شبع من العفاريت التي كانت تفيض داخل الزنزانة هي الإستراتيجية الأنسب.

 

 

 

 

 

عبّر هيكلان عظميان عن رغبتهما لكيم وو+جين.

 

 

 

 

 

تياول-جيو-ريواك!… تياول-جيو-ريواك!…

 

 

لن يعامل بشكل جيد، بل أراد أن يتم تجاهله… لكن من يعتقد أنه سيتم تجاهله إلى هذا الحد؟.

 

‘الشكر لله’.

كانوا يشيرون إلى أنهم حريصون على القتال.

 

 

“الجرح عميق جدا، أحتاج إلى خياطة هذا بشكل صحيح”.

 

 

ودفعت هالة كيم وو-جين على للقتال.

 

 

“كنت مهملة للغاية دعنا نفكر بالأمر، لن تكون هناك فقط اعفاريت في زنزانة من المستوى B…”.

 

“ماذا قلت؟ هذا الصديق؟”.

رطم! رطم!

 

 

“ليس لدي هذه الكمية من الأموال، حتى أن سيارتي هي سيارة صغيرة لأنني لا أملك المال…”.

 

 

كما حث قلبه على القتال.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بدأت مجزرة كلب الصيد~.

 

 

 

 

 

 

 

 

“لكن ألسنا جميعًا من نقابة العنقاء؟ أعتقد أنه يجب علينا على الأقل العمل معًا لبعض الوقت”.

 

 

 

ذلك لأن الشخص الذي ظهر كان غير متوقع تمامًا.

 

 

 

ستقوم الأطراف الثلاثة باستكشاف ومطاردة السلايم بنشاط، متجاهلين البقية.

يااي خلص الفصل، اخخ وو-جين روعة، أفضل طريقة لكسب الفوائد،

 

تحسون في تحسن في الترجمة؟ احس اني تحسنت من اول فصل

 

 

حتى أعضاء حزب يانغ سي-كيونغ، الذين كانوا محاطين بالعفاريت، شعروا بالرعب من المشهد.

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط