نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Kill the Hero 13

- الفصل الثالث عشر

- الفصل الثالث عشر

13 – الفصل الثالث عشر.

 

 

زاد عدد اللاعبين مع ظهور المزيد من الأبراج المحصنة، مع هذا كان عدد موظفي إدارة الأبراج المحصنة ومراقبتها دائمًا محدودًا، نظرًا لحقيقة أن معظم اللاعبين ظلوا في الزنزانات من طابق واحد فقط، و حاولوا أن يعيشوا حياتهم بأنانية ورفاهية دون أي خطر.

 

مع ذلك، ما كان أكثر إحباطا للجميع هو جشع اللاعبين، الطريقة الوحيدة للحصول على لاعبين لمهاجمة الأبراج المحصنة وحل المشكلة هي إلقاء أموال كافية عليهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم تكن مدينة (تشونشيون)، حيث وصل كيم وو-جين مختلفة.

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

استمتعوا.

 

 

كان التغيير الأكبر مع وصول البوابات المحصنة هو أسعار العقارات.

 

 

 

بدأت عدد من أجهزة الإنذار في إطلاق أضواء التحذير الحمراء.

 

 

 

الزنزانة التي مات فيها ثلاثة أحزاب، بالفعل كانت زنزانة مستحيلة عمليًا لمنافس جديد، كانت حاليًا مصنعًا للوحوش.

 

“يمكنني استخدام تسمم الدم بشكل أكثر فعالية”.

في عام 2020، عند ظهور الأبراج المحصنة والوحوش لأول مرة في العالم، اعتقد الناس أن نهاية العالم قريبة، لكن عندما ظهر اللاعبون في ذلك الوقت، نظر الناس إلى اللاعبين كـ أمل يرتفع من الأرض.

لقد كان رجلاً بنى قلعة لا تشوبها شائبة دون أن يلاحظها أحد.

 

 

 

 

بحلول عام 2023، أصبح العالم غير مستقر مع مرور الوقت، بدلا من التحسن.

 

 

 

 

 

في السنوات القليلة الماضية، بقي معدل النمو الاقتصادي في جميع أنحاء العالم سلبياً، ارتفعت أسعر البضائع وكذلك معدلات البطالة و ارتفعت أضرار العقارات، الناجمة من وحوش الخارجة عن السيطرة.

حتى مع زيادة اللاعبين وظهور المرتزقة وانتشار الجيش، كانت المناطق ذات الكثافة السكانية المنخفضة عرضة نسبيًا لغزو الوحوش.

 

 

 

 

في إفريقيا وأمريكا الجنوبية وأوروبا الشرقية، حيث تفتقر الحكومات إلى القدرة العاملة يتم حل البلدان والحكومات أو تنهار.

(أحلف ?)

 

“من فضلك املأ سيارتي بالواقود، سأكون ممتنًا لو أنك تملأ سيارتي أيضًا ببعض سائل غسيل الزجاج الأمامي”.

 

 

مع ذلك، ما كان أكثر إحباطا للجميع هو جشع اللاعبين، الطريقة الوحيدة للحصول على لاعبين لمهاجمة الأبراج المحصنة وحل المشكلة هي إلقاء أموال كافية عليهم.

“اسمه كيم جين-وو، أليس كذلك؟”.

 

“آه، تقصد الوغد كيم وو-جين؟”.

 

في عام 2025، عندما بدأ العالم في شن الحروب لتأمين العناصر للاعبيه، كان من بين اللاعبين الذين انتقلوا إلى اليابان بالعناصر التي حصل عليها اللاعبون الكورييون.

مع استمرار السنوات، ارتفعت مطالب اللاعبين بالمال.

 

 

وبينما كان يتذكر الشائعة، أظهر تشو مين-جي عدم موافقته على وجهه.

 

 

الآن، وصلت إلى النقطة التي يمارس فيها اللاعبون قوة مرافعة هائلة، وكذلك ضغط على القوانين التي تفيدهم.

 

 

ردًا على تشو مين-جي، طلب كيم وو-جين بإيجاز.

 

كان التغيير الأكبر مع وصول البوابات المحصنة هو أسعار العقارات.

في مثل هذا العالم، هناك شعاع واحد فقط من الضوء الذي يمكن أن يثق به الناس.

لم يشك أحد في ذلك حتى باع بلاده.

 

 

 

 

نقابة (الخلاص).

لم تكن مقاطعة (جانجون) أفضل بكثير أيضًا.

 

 

 

 

من أجل محاولة إنقاذ العالم وضعوا حياتهم على المحك، لهذا السبب هم الوحيدون الذين أشاد بهم العالم.

 

 

 

 

 

على النقيض من هذا، كان بقية اللاعبين هادئين إلى حد ما عندما يتعلق الأمر بالحديث عن نقابة (الخلاص).

“ايااج!”

 

حتى مع زيادة اللاعبين وظهور المرتزقة وانتشار الجيش، كانت المناطق ذات الكثافة السكانية المنخفضة عرضة نسبيًا لغزو الوحوش.

 

 

إذا أراد أي لاعب التحدث عن الإنجازات النبيلة لنقابة (الخلاص).

 

 

 

 

 

و مثل المتوقع : “طهرت نقابة (الخلاص) زنزانة من 5 طوابق”.

 

 

 

 

—————-

“دعنا نخمن، أنه حان الوقت للناس لـ تلعننا الآن”.

 

 

كانت طلقة واحدة.

 

 

بوجود نقابة (الخلاص) يصبح جميع اللاعبين الآخرين في العالم أشبه بـ أشخاص جشعين ومحبي أمتصاص الدماء، لذلك اللاعبين الذين يتحدثون عن نقابة (الخلاص) بدا لهم الأمر مثل فرك البراز على وجههم، و جلب العار على سمعتهم الخاصة.

بهذه الطريقة، وصل كيم وو-جين إلى موقع زنزانته الثالثة ، في مدينة (تشونشيون).

 

من ناحية أخرى، بدا كيم وو-جين مرتاحًا للغاية وبدأ يتفقد حالة البندقية التي حصل عليها.

 

“دعونا، في هذه الأثناء، دعونا…”.

‘نقابة (الخلاص) السخيفة، أعني، ليس كأننا ارتكبنا جريمة، هل فعلنا؟”.

من جهة أخرى، كان كيم وو-جين معتادًا بالفعل على مثل هذه الأجواء.

 

في منطقة العاصمة سيول وجانغنام على وجه الخصوص، ارتفعت أسعار المنازل لدرجة أنه كان من المستحيل تقريبًا الحصول عليها بالمال فقط.

 

 

“يجب للعامة ان يكونوا ممتنين للكائنات المختارة مثلنا للقتال و حماية حياتهم”.

ردًا على تشو مين-جي، طلب كيم وو-جين بإيجاز.

 

 

 

مع ذلك، ما كان أكثر إحباطا للجميع هو جشع اللاعبين، الطريقة الوحيدة للحصول على لاعبين لمهاجمة الأبراج المحصنة وحل المشكلة هي إلقاء أموال كافية عليهم.

كانت نقابة (الخلاص) موضوعا اكثر حساسية لنقابة (العنقاء).

 

 

 

 

 

كلما زادت مودة الجمهور إلى نقابة (الخلاص)، زاد انتقاد باقي اللاعبين، وتم توجيه وطأة النقد نحو نقابة (العنقاء)، لأنها النقابة الثانية في كوريا وأيضا في المرتبة الثانية مباشرة وراء نقابة (الخلاص).

 

 

 

 

 

تم تدمير المزاج عندما سمعت النقابة (العنقاء) أخبار أن النقابة (الخلاص) طهرت زنزانة من 5 طوابق.

وجه كيم وو-جين البندقية عبر مجاله المرئي، وقام بمسح المنطقة مرة واحدة، وأكد أنه لم تكن هناك المزيد من الآورك قبل تسليم البندقية إلى المالك الأصلي.

 

على الرغم من أن نقابة (العنقاء) قد ذكرت بالفعل رسميا أن مشكلات الزنزانة التي تنطوي على كيم وو-جين كانت خاطئة، وأن كيم وو-جين لم يكن مذنبا، إلا أنه لم يهتم أحد بها.

 

كانت مليئة بالمجرمين الذين لا يستطيعون تغيير طريقة حياتهم، كيم وو جين، صياد (المجرمين)، عرف أكثر من أي شخص كيفية الاستفادة منهم.

و في ظل هذه الظروف، لم يكن هناك شيء يمكن للاعبي النقابة (العنقاء) القيام به.

“ما هو؟”.

 

والذبيحة المسكينة كانت كيم وو-جين.

 

 

“على أي حال، هل سمعت عن تلك القصة؟”.

الوحوش التي شقت طريقها لخارج البوابة، كانت أربعة آوركات تجري نحو كيم وو-جين و تشو مين-جي.

 

 

 

 

“اي قصة؟”.

 

 

 

 

الشيء الوحيد مهم، هو أن كيم وو-جين هدف سهل يمكن مضغه بحرية.

“ان الشخص الذي ركل الآخرين على رؤوسهم، يحاول تجنيد الناس”.

 

 

و من هذا القبيل، دوى صوت صدى أربع طلقات نارية.

 

 

هذا هروب من الواقع.

بطبيعة الحال، لم يهتموا بتصرفات كيم وو-جين أيضا.

 

 

 

 

بدأوا في تعزية أنفسهم بالضغط على أسهل خصومهم.

 

 

 

 

 

“آه، تقصد الوغد كيم وو-جين؟”.

 

 

اكتشف تشو مين-جي أخيرًا نوايا كيم وو-جين.

 

 

والذبيحة المسكينة كانت كيم وو-جين.

 

 

خائفًا من العفاريت، ألقى تشو مين-جي البندقية على كيم وو-جين كما لو أنه يتركه لموته.

 

 

“هو حقا أحمق”.

بدأ كيم وو-جين، الذي فحص حالة البندقية بإطلاق النار من السلاح القوي في يده، والذي كان أفضل بشكل لا يضاهى من جميع الأسلحة، مثل السوط والسكين والدم المسموم وجنود الهيكل العظمي.

 

 

 

 

على الرغم من أن نقابة (العنقاء) قد ذكرت بالفعل رسميا أن مشكلات الزنزانة التي تنطوي على كيم وو-جين كانت خاطئة، وأن كيم وو-جين لم يكن مذنبا، إلا أنه لم يهتم أحد بها.

 

 

كان من الواضح أنه ليس لديهم اي مصلحة في الحقيقة.

 

 

“كيم وو-جين، يا له من ابن عاهـ****”.

 

 

 

 

 

“اسمه كيم جين-وو، أليس كذلك؟”.

ووووويييييينننننججججج!

 

 

 

 

سأضطر إلى التحدث معه لاحقا عندما أراه، يجب أن يكون في الاعتبار، ألا تعتقد أن الأوباش مثله يمنح اللاعبين الآخرين سمعة سيئة؟”.

في السنوات القليلة الماضية، بقي معدل النمو الاقتصادي في جميع أنحاء العالم سلبياً، ارتفعت أسعر البضائع وكذلك معدلات البطالة و ارتفعت أضرار العقارات، الناجمة من وحوش الخارجة عن السيطرة.

 

 

(أحلف ?)

لهذا اختار هذه الزنزانة.

 

 

لا، لا مانع أبدا وجه كيم وو-جين، العديد من الأشخاص الذين شتموا في كيم وو-جين لم يعرفوا اسمه.

 

 

 

 

 

كان من الواضح أنه ليس لديهم اي مصلحة في الحقيقة.

 

 

 

 

على العكس، كان راضيًا عن حقيقة أنه كان قادرًا على اكتساب مهارة كانت حصرية لهالة مبعوث العالم السفلي، والتي يصعب العثور عليها في هذا الوقت.

الشيء الوحيد مهم، هو أن كيم وو-جين هدف سهل يمكن مضغه بحرية.

“أه، نعم!”.

 

بالفعل لم يكن هناك سبب للهروب على اي حال.

 

بالطبع، و في الوقت الحالي كان على تشو مين-جي أن يأخذ كيم وو-جين إلى مكان آمن.

بطبيعة الحال، لم يهتموا بتصرفات كيم وو-جين أيضا.

 

 

 

 

 

“السيد كيم وو-جين طلب الدعم للتحقق من زنزانة من المستوى +C، بعد وقوع حادث لـ ثلاثة أحزاب مختلفين، ما مجموع 9 أشخاص، بما في ذلك حزب جيون يونغ-كيو، الذين مسح بهم الأرض، من المعروف أنه لم يقدم أحد لـ هذا الحصن منذ شهر”.

 

 

 

 

 

لم يهتم اي لاعب بحقيقة محاولة تغلب كيم وو-جين على الزنزانة التي تجاهلها جميع اللاعبين بعد ثلاث محاولات فاشلة.

 

 

 

 

على النقيض من هذا، كان بقية اللاعبين هادئين إلى حد ما عندما يتعلق الأمر بالحديث عن نقابة (الخلاص).

كان من الواضح أنه ليس مهتما ً.

 

 

 

 

الصور في التعليقات…..

“من جيون يونغ-كيو؟”.

 

 

 

 

 

“كان نجما صاعدا في فصيل بارك يونغ-وان، الا تتذكر سيدي؟ هو الشخص الذي طلب منا بشكل محموم تسجيله في زنزانة من رتبة B ، مدعيا أنه كان مثل الأخ الصغير لبارك يونغ-وان…”.

لم يكن وجود كيم وو-جين مصدر للأمل لهم.

 

 

(ظهر من قبل؟ عشاني ما اتذكره، ومكسلة ادور)

 

 

“على ما يبدو، لقد أنفق كل شيء على شراء صفحة للمهارات”.

“أوه، ذلك اللقيط الصغير؟ أتذكره الآن”.

 

 

 

 

 

“ماذا علي أن أفعل؟”.

 

 

“كيم وو-جين، يا له من ابن عاهـ****”.

 

 

نظرًا لعدم وجود سبب للارتياب بـ كيم وو-جين، لم تكن هناك مشكلة.

 

 

 

 

 

“ماذا تعني بما عليك فعله؟ يجب أن تقدم الدعم الكامل لشخص مستعد لفعل الأشياء الصحيحة، هل قدم أي طلبات إضافية؟”.

مع ذلك، كان كيم وو-جين الذي نظر إلى المهارة، راضيًا عن السعر.

 

 

 

 

“آه، هذا… كان هناك طلب واحد محدد”.

 

 

الشيء الذي يهدف إليه كيم وو-جين هو سمكة كبيرة كان يبحث عنها منذ فترة.

 

 

“ما هو؟”.

 

 

لم ينس تشو مين-جي دوره تمامًا.

 

 

“لقد طلب بعض المال من أجل الوقود…”.

 

 

“كيم وو-جين، يا له من ابن عاهـ****”.

 

 

“نقود للبنزين؟ ذلك الشاب، ألم يأخذ الكثير من المال من الرهانه؟ الأطفال الذين أخذ أموالهم منهم أصيبوا بالجنون، أليس كذلك؟”.

 

 

 

 

قعقعة!

“على ما يبدو، لقد أنفق كل شيء على شراء صفحة للمهارات”.

“لقد طلب بعض المال من أجل الوقود…”.

 

 

 

 

و تمامًا مثل هذا تم تحديد الزنزانة الثالثة لكيم وو-جين.

كان أكبر خطأ ارتكبه في الماضي هو امتلاك السيف ساين الأسطوري.

 

إذا أراد أي لاعب التحدث عن الإنجازات النبيلة لنقابة (الخلاص).

 

 

نظر كيم وو-جين إلى مهارته المكتسبة حديثًا.

 

 

كان تشو مين-جي خائفًا أيضًا من الضجة.

 

 

لقد كانت مهارة تم شراؤها باستخدام المال الذي حصل عليه مقابل السيارات التي ربحها في الرهان.

 

 

 

 

 

“أعتقد أنني حصلت على هذا بمليار وون”.

 

 

 

 

 

كان الثمن مليار وون!

 

 

 

 

تم تدمير المزاج عندما سمعت النقابة (العنقاء) أخبار أن النقابة (الخلاص) طهرت زنزانة من 5 طوابق.

السعر كان فوق الحس السليم حتى في الخيال.

 

 

اشتهرت مدينة (تشونشيون) ذات يوم بامتلاكها لأفضل صدور الدجاج جودة في البلاد، وجذبت عددًا لا يحصى من السياح ومع هذا، الآن تُركت مدينة (تشونشيون) مهجورة دون أي زوار.

 

 

نظرًا لأن تأثيره لم يكن مثيرًا للإعجاب، فقد كان من الصعب فهم السعر.

و مثل المتوقع : “طهرت نقابة (الخلاص) زنزانة من 5 طوابق”.

 

بطريقة ما، بدا رجلاً ذا قدرة كبيرة.

 

 

حصلت عليه بسعر رخيص.

 

 

الوحيدون الذين يمكن رؤيتهم هم الجنود ورجال الشرطة والمرتزقة المسلحين ببنادق المستعدين لهروب الوحوش.

 

 

مع ذلك، كان كيم وو-جين الذي نظر إلى المهارة، راضيًا عن السعر.

 

 

الوحوش التي شقت طريقها لخارج البوابة، كانت أربعة آوركات تجري نحو كيم وو-جين و تشو مين-جي.

 

 

“أنا سعيد لأنني أستطيع الحصول عليه بالمال”.

 

 

 

 

 

على العكس، كان راضيًا عن حقيقة أنه كان قادرًا على اكتساب مهارة كانت حصرية لهالة مبعوث العالم السفلي، والتي يصعب العثور عليها في هذا الوقت.

السعر كان فوق الحس السليم حتى في الخيال.

 

“كان نجما صاعدا في فصيل بارك يونغ-وان، الا تتذكر سيدي؟ هو الشخص الذي طلب منا بشكل محموم تسجيله في زنزانة من رتبة B ، مدعيا أنه كان مثل الأخ الصغير لبارك يونغ-وان…”.

 

“ان الشخص الذي ركل الآخرين على رؤوسهم، يحاول تجنيد الناس”.

“يمكنني استخدام تسمم الدم بشكل أكثر فعالية”.

 

 

كان من الواضح أنه ليس لديهم اي مصلحة في الحقيقة.

 

قعقعة!

علاوة على هذا، لم يستطع كيم وو-جين الانتظار لرؤية التآزر بين مهارة تسمم الدم التي تعلمها بالفعل ومهارة سلاح الدم التي حصل عليها للتو.

 

 

كانت طلقة واحدة.

 

 

‘ليست مشكلة، يمكنني فقط أن أكسبها مجدداً، في النهاية”.

 

 

 

 

 

قبل كل شيء، لم يكن كيم وو-جين مهتمًا جدًا بالمال.

 

 

 

 

 

“إذا تمكنت من إمساك ذيله بشكل صحيح و التوقيت المناسب، فقد أتمكن من تمزيقه تمامًا”.

 

 

“دعنـ… دعنا ننتقل إلى مكان أكثر أمانًا في الوقت الحالي”.

 

ووووويييييينننننججججج!

الشيء الذي يهدف إليه كيم وو-جين هو سمكة كبيرة كان يبحث عنها منذ فترة.

 

 

 

 

 

“الخائن بارك يونغ-وان”.

 

 

(أحلف ?)

 

 

بارك يونغ-وان، الملقب بـ “الخائن”.

 

 

 

 

 

كما يشير لقبه، فقد خان بلده حرفياً.

لسوء الحظ، تشابكت ساقيه وسقط على وجهه.

 

بوجود نقابة (الخلاص) يصبح جميع اللاعبين الآخرين في العالم أشبه بـ أشخاص جشعين ومحبي أمتصاص الدماء، لذلك اللاعبين الذين يتحدثون عن نقابة (الخلاص) بدا لهم الأمر مثل فرك البراز على وجههم، و جلب العار على سمعتهم الخاصة.

 

أطلق كيم وو-جين طلقة واحدة فقط في كل مرة كما في تدريبات الرماية، وليس كأن الوضع يحتاج إلى إطلاق نار سريع.

في عام 2025، عندما بدأ العالم في شن الحروب لتأمين العناصر للاعبيه، كان من بين اللاعبين الذين انتقلوا إلى اليابان بالعناصر التي حصل عليها اللاعبون الكورييون.

 

 

 

 

وجه كيم وو-جين البندقية عبر مجاله المرئي، وقام بمسح المنطقة مرة واحدة، وأكد أنه لم تكن هناك المزيد من الآورك قبل تسليم البندقية إلى المالك الأصلي.

بالإضافة إلى هذا، كان أحد أربعة أشخاص اجتازوا علامة امتلاك الـ100 عنصر في نقابة (العنقاء).

 

 

 

 

ظهرت المزيد من المشاهد البائسة عندما اقتربوا من حديقة (جوانجي-تشيون) للمنحوتات، والتي كانت وجهة كيم وو-جين.

“وفي هذه النقطة، يجب أن يكون هذا الرجل قد جمع الكثير”.

 

 

 

 

“إذا تمكنت من إمساك ذيله بشكل صحيح و التوقيت المناسب، فقد أتمكن من تمزيقه تمامًا”.

المعروف أيضًا أنه يمتلك أكبر قدر من الأموال والعناصر التي تم جمعها من بين الأعضاء الأساسيين الأربعة في نقابة (العنقاء).

 

 

بهذه الطريقة، وصل كيم وو-جين إلى موقع زنزانته الثالثة ، في مدينة (تشونشيون).

 

 

بادئ ذي بدء هو بالفعل، أرتكب جميع أنواع الأنشطة غير القانونية والفاسدة.

 

 

 

 

 

اكتشف كيم وو-جين أنه لم يشارك فقط في تهريب جثث الوحوش وتهريب الأسلحة، ولكن أيضًا في تجارة تطهير الأبراج المحصنة غير القانونية وكذلك تهريب المخدرات.

بالفعل لم يكن هناك سبب للهروب على اي حال.

 

بدأوا في تعزية أنفسهم بالضغط على أسهل خصومهم.

 

 

بطريقة ما، بدا رجلاً ذا قدرة كبيرة.

 

 

هذا هروب من الواقع.

 

سأضطر إلى التحدث معه لاحقا عندما أراه، يجب أن يكون في الاعتبار، ألا تعتقد أن الأوباش مثله يمنح اللاعبين الآخرين سمعة سيئة؟”.

لم يكن من السهل القيام بعمله وأداء واجباته كلاعب أثناء ارتكاب جرائم فظيعة وراء الكواليس.

اكتشف تشو مين-جي أخيرًا نوايا كيم وو-جين.

 

نظرًا لأن تأثيره لم يكن مثيرًا للإعجاب، فقد كان من الصعب فهم السعر.

 

 

لم يشك أحد في ذلك حتى باع بلاده.

 

 

 

 

 

لقد كان رجلاً بنى قلعة لا تشوبها شائبة دون أن يلاحظها أحد.

 

 

 

 

 

“في هذه المرحلة، قد يكون لديه بالفعل سيف ساين الأسطوري”.

 

 

 

 

 

كان أكبر خطأ ارتكبه في الماضي هو امتلاك السيف ساين الأسطوري.

 

 

 

 

لقد كانت مهارة تم شراؤها باستخدام المال الذي حصل عليه مقابل السيارات التي ربحها في الرهان.

خلاف هذا، لكان قد تم استهدافه من قبل كلب الصيد في وقت لاحق.

 

 

 

 

 

كان أيضًا أحد أكبر أسباب انضمام كيم وو-جين إلى نقابة (العنقاء).

بعد فترة وجيزة، جاء رجل نحو كيم وو-جين وسأل.

 

 

 

 

نقابة (الخلاص) للأبطال.

بحلول عام 2023، أصبح العالم غير مستقر مع مرور الوقت، بدلا من التحسن.

 

نظر كيم وو-جين إلى مهارته المكتسبة حديثًا.

إذا لمست عضوًا في النقابة، فسيكون هناك انتقام شديد، في المقابل فإن نقابة (العنقاء) مليئة بالقمامة.

 

 

 

 

بارك يونغ-وان، الملقب بـ “الخائن”.

كانت مليئة بالمجرمين الذين لا يستطيعون تغيير طريقة حياتهم، كيم وو جين، صياد (المجرمين)، عرف أكثر من أي شخص كيفية الاستفادة منهم.

 

 

 

 

 

لهذا اختار هذه الزنزانة.

 

 

 

 

 

“بمجرد أن أجد جثة رجل يدعى جيون يونغ-كيو الذي ينتمي إلى فصيل بارك يونغ-وان وأقرأ ذاكرته، يمكنني الحصول على بعض الأدلة…”.

 

 

 

 

 

ستكون فرصة جيدة للحصول على معلومات عن العصابة التي بناه بارك يونغ-وان في الأراضي الكورية.

 

 

 

 

 

بهذه الطريقة، وصل كيم وو-جين إلى موقع زنزانته الثالثة ، في مدينة (تشونشيون).

الصور في التعليقات…..

 

لكن إذا كان هناك ما يكفي من الموارد والموظفين، فسيتم نشرهم في (جانجنام) أولاً بالتأكيد.

 

 

كان التغيير الأكبر مع وصول البوابات المحصنة هو أسعار العقارات.

 

 

“دعونا، في هذه الأثناء، دعونا…”.

 

13 – الفصل الثالث عشر.

في منطقة العاصمة سيول وجانغنام على وجه الخصوص، ارتفعت أسعار المنازل لدرجة أنه كان من المستحيل تقريبًا الحصول عليها بالمال فقط.

و في ظل هذه الظروف، لم يكن هناك شيء يمكن للاعبي النقابة (العنقاء) القيام به.

 

من جهة أخرى، كان كيم وو-جين معتادًا بالفعل على مثل هذه الأجواء.

 

في البداية، بدا الأمر كما لو أنه لا ينوي الهروب.

من ناحية أخرى، أصبحت أسعار المساكن في مناطق أخرى غير مقاطعة (كيونغ-جي)، المدن الغير الحضرية الأخرى عديمة القيمة عمليًا.

 

 

نقابة (الخلاص) للأبطال.

 

 

حتى مع زيادة اللاعبين وظهور المرتزقة وانتشار الجيش، كانت المناطق ذات الكثافة السكانية المنخفضة عرضة نسبيًا لغزو الوحوش.

 

 

والذبيحة المسكينة كانت كيم وو-جين.

 

 

لم تكن مقاطعة (جانجون) أفضل بكثير أيضًا.

 

 

 

 

“المكان يعطي بالتأكيد إحساسًا قويًا بأنه مقبرة للاعبين”.

تقع المدن في مقاطعة (جانجون) في الجبال، حيث لم يكن من السهل اصطياد الوحوش، وهي الآن في الأساس مدن أشباح.

 

 

الوحوش التي شقت طريقها لخارج البوابة، كانت أربعة آوركات تجري نحو كيم وو-جين و تشو مين-جي.

 

 

لم تكن مدينة (تشونشيون)، حيث وصل كيم وو-جين مختلفة.

 

 

 

 

 

اشتهرت مدينة (تشونشيون) ذات يوم بامتلاكها لأفضل صدور الدجاج جودة في البلاد، وجذبت عددًا لا يحصى من السياح ومع هذا، الآن تُركت مدينة (تشونشيون) مهجورة دون أي زوار.

 

 

 

 

 

الوحيدون الذين يمكن رؤيتهم هم الجنود ورجال الشرطة والمرتزقة المسلحين ببنادق المستعدين لهروب الوحوش.

 

 

 

 

الآن، وصلت إلى النقطة التي يمارس فيها اللاعبون قوة مرافعة هائلة، وكذلك ضغط على القوانين التي تفيدهم.

ظهرت المزيد من المشاهد البائسة عندما اقتربوا من حديقة (جوانجي-تشيون) للمنحوتات، والتي كانت وجهة كيم وو-جين.

 

 

 

 

 

“المكان يعطي بالتأكيد إحساسًا قويًا بأنه مقبرة للاعبين”.

 

 

 

 

 

الزنزانة التي مات فيها ثلاثة أحزاب، بالفعل كانت زنزانة مستحيلة عمليًا لمنافس جديد، كانت حاليًا مصنعًا للوحوش.

 

 

 

 

لقد كان وقحا.

و لتغيير هذا الجو، خاطر كيم وو-جين وزملاؤه بحياتهم من خلال، القتال.

لم يكن من السهل القيام بعمله وأداء واجباته كلاعب أثناء ارتكاب جرائم فظيعة وراء الكواليس.

 

 

 

 

من جهة أخرى، كان كيم وو-جين معتادًا بالفعل على مثل هذه الأجواء.

“اسمه كيم جين-وو، أليس كذلك؟”.

 

 

 

 

الفخر بجلب الشعور الأمان إلى العالم جعل كيم وو-جين يشعر باليأس وايضا النبل.

 

 

 

 

 

“اللعنة على هؤلاء الأوغاد”.

 

 

————

 

 

تجهم كيم وو-جين بعد تذكر تلك الذكريات.

كان الثمن مليار وون!

 

 

 

اكتشف كيم وو-جين أنه لم يشارك فقط في تهريب جثث الوحوش وتهريب الأسلحة، ولكن أيضًا في تجارة تطهير الأبراج المحصنة غير القانونية وكذلك تهريب المخدرات.

نزل كيم وو-جين من السيارة بوجه عابس و ملتوي.

 

 

 

 

 

بعد فترة وجيزة، جاء رجل نحو كيم وو-جين وسأل.

 

 

“اللعنة على هؤلاء الأوغاد”.

 

 

“أنت السيد كيم وو-جين، أليس كذلك؟ أنا تشو مين-جي، عضو في فريق الدعم”.

(أحلف ?)

 

علاوة على هذا، لم يستطع كيم وو-جين الانتظار لرؤية التآزر بين مهارة تسمم الدم التي تعلمها بالفعل ومهارة سلاح الدم التي حصل عليها للتو.

 

 

تشو مين-جي، عضو فريق الدعم بدا وكأنه مرتزق أكثر من كونه عضوًا في فريق للدعم.

 

 

تقع المدن في مقاطعة (جانجون) في الجبال، حيث لم يكن من السهل اصطياد الوحوش، وهي الآن في الأساس مدن أشباح.

 

و من هذا القبيل، دوى صوت صدى أربع طلقات نارية.

كان يحمل بندقية آلية ويرتدي سترة سوداء وقبعة عسكرية.

بطريقة ما، بدا رجلاً ذا قدرة كبيرة.

 

 

 

 

لقد كان دليلًا لا يمكن إنكاره على نوع هذا المكان.

 

 

 

 

الآن، وصلت إلى النقطة التي يمارس فيها اللاعبون قوة مرافعة هائلة، وكذلك ضغط على القوانين التي تفيدهم.

زاد عدد اللاعبين مع ظهور المزيد من الأبراج المحصنة، مع هذا كان عدد موظفي إدارة الأبراج المحصنة ومراقبتها دائمًا محدودًا، نظرًا لحقيقة أن معظم اللاعبين ظلوا في الزنزانات من طابق واحد فقط، و حاولوا أن يعيشوا حياتهم بأنانية ورفاهية دون أي خطر.

 

 

السعر كان فوق الحس السليم حتى في الخيال.

 

“اللعنة على هؤلاء الأوغاد”.

لكن إذا كان هناك ما يكفي من الموارد والموظفين، فسيتم نشرهم في (جانجنام) أولاً بالتأكيد.

 

 

 

 

“دعنا نخمن، أنه حان الوقت للناس لـ تلعننا الآن”.

حتى فريق دعم نقابة (العنقاء) اضطر إلى حماية أنفسهم.

و تمامًا مثل هذا تم تحديد الزنزانة الثالثة لكيم وو-جين.

 

و مثل المتوقع : “طهرت نقابة (الخلاص) زنزانة من 5 طوابق”.

 

 

“بالمناسبة، هل أتيت بمفردك حقًا؟”.

 

 

 

 

بالإضافة إلى هذا، كان أحد أربعة أشخاص اجتازوا علامة امتلاك الـ100 عنصر في نقابة (العنقاء).

لم يكن وجود كيم وو-جين مصدر للأمل لهم.

 

 

والذبيحة المسكينة كانت كيم وو-جين.

 

 

بعد لحظة، ظهرت شائعة حول كيم وو-جين داخل رأس تشو مين-جي بعد إعادة تقييم سيارة كيم وو-جين.

 

 

بطبيعة الحال، لم يهتموا بتصرفات كيم وو-جين أيضا.

 

“كان نجما صاعدا في فصيل بارك يونغ-وان، الا تتذكر سيدي؟ هو الشخص الذي طلب منا بشكل محموم تسجيله في زنزانة من رتبة B ، مدعيا أنه كان مثل الأخ الصغير لبارك يونغ-وان…”.

“أعتقد أن الشائعة كانت صحيحة، إنه لقيط قمامة طعن فريقه من الخلف، لذلك لن يدخل أحد في حزب معه…”.

لم تكن مقاطعة (جانجون) أفضل بكثير أيضًا.

 

 

 

 

وبينما كان يتذكر الشائعة، أظهر تشو مين-جي عدم موافقته على وجهه.

 

 

 

 

 

لقد كان وقحا.

بوجود نقابة (الخلاص) يصبح جميع اللاعبين الآخرين في العالم أشبه بـ أشخاص جشعين ومحبي أمتصاص الدماء، لذلك اللاعبين الذين يتحدثون عن نقابة (الخلاص) بدا لهم الأمر مثل فرك البراز على وجههم، و جلب العار على سمعتهم الخاصة.

 

 

 

“على ما يبدو، لقد أنفق كل شيء على شراء صفحة للمهارات”.

مع هذا، كان كيم وو-جين لاعباً جاء لتطهير الزنزانة التي تجنبها الجميع.

في عام 2025، عندما بدأ العالم في شن الحروب لتأمين العناصر للاعبيه، كان من بين اللاعبين الذين انتقلوا إلى اليابان بالعناصر التي حصل عليها اللاعبون الكورييون.

 

كانت مليئة بالمجرمين الذين لا يستطيعون تغيير طريقة حياتهم، كيم وو جين، صياد (المجرمين)، عرف أكثر من أي شخص كيفية الاستفادة منهم.

 

 

لحسن الحظ، لم يتم استجواب تشو مين-جي من قبل كيم وو-جين.

كان على وشك الهروب فوراً.

 

نظرًا لأن تأثيره لم يكن مثيرًا للإعجاب، فقد كان من الصعب فهم السعر.

 

 

ووووويييييينننننججججج!

 

 

 

 

 

بدأت عدد من أجهزة الإنذار في إطلاق أضواء التحذير الحمراء.

 

 

بادئ ذي بدء هو بالفعل، أرتكب جميع أنواع الأنشطة غير القانونية والفاسدة.

 

“وفي هذه النقطة، يجب أن يكون هذا الرجل قد جمع الكثير”.

“الوحوش!”.

 

 

 

 

 

“خرجت الوحوش من البوابة!”.

“اي قصة؟”.

 

 

 

بالفعل لم يكن هناك سبب للهروب على اي حال.

جاءت ردود الفعل على الصوت من كل مكان حوله.

 

 

 

 

 

كان تشو مين-جي خائفًا أيضًا من الضجة.

 

 

“أعتقد أنني حصلت على هذا بمليار وون”.

 

 

“دعونا، في هذه الأثناء، دعونا…”.

 

 

(أحلف ?)

 

 

لم ينس تشو مين-جي دوره تمامًا.

 

 

 

 

“على ما يبدو، لقد أنفق كل شيء على شراء صفحة للمهارات”.

“دعنـ… دعنا ننتقل إلى مكان أكثر أمانًا في الوقت الحالي”.

لم يشك أحد في ذلك حتى باع بلاده.

 

 

 

 

كان دور فريق الدعم هو مساعدة اللاعبين على الوصول إلى الزنزانة بأمان!.

بطبيعة الحال، لم يهتموا بتصرفات كيم وو-جين أيضا.

 

 

 

السعر كان فوق الحس السليم حتى في الخيال.

بالطبع، و في الوقت الحالي كان على تشو مين-جي أن يأخذ كيم وو-جين إلى مكان آمن.

 

 

 

 

 

ردًا على تشو مين-جي، طلب كيم وو-جين بإيجاز.

 

نقابة (الخلاص).

 

بهذه الطريقة، وصل كيم وو-جين إلى موقع زنزانته الثالثة ، في مدينة (تشونشيون).

“بندقية”.

 

 

 

 

 

طلب كيم وو-جين مثل البندقية الأوتوماتيكية التي كانت بحوزة الموظفين.

 

 

 

 

 

“أه، نعم!”.

 

 

 

 

على النقيض من هذا، كان بقية اللاعبين هادئين إلى حد ما عندما يتعلق الأمر بالحديث عن نقابة (الخلاص).

اكتشف تشو مين-جي أخيرًا نوايا كيم وو-جين.

كانت نقابة (الخلاص) موضوعا اكثر حساسية لنقابة (العنقاء).

 

 

 

من أجل محاولة إنقاذ العالم وضعوا حياتهم على المحك، لهذا السبب هم الوحيدون الذين أشاد بهم العالم.

مع هذا، فقد فات الأوان للتفكير.

 

 

لم تكن مقاطعة (جانجون) أفضل بكثير أيضًا.

 

 

كييييوااااا!

 

 

 

 

 

الوحوش التي شقت طريقها لخارج البوابة، كانت أربعة آوركات تجري نحو كيم وو-جين و تشو مين-جي.

 

 

 

 

 

“تبا!”.

 

 

(أحلف ?)

 

نظرًا لأن تأثيره لم يكن مثيرًا للإعجاب، فقد كان من الصعب فهم السعر.

خائفًا من العفاريت، ألقى تشو مين-جي البندقية على كيم وو-جين كما لو أنه يتركه لموته.

 

 

حصلت عليه بسعر رخيص.

 

“ان الشخص الذي ركل الآخرين على رؤوسهم، يحاول تجنيد الناس”.

كان على وشك الهروب فوراً.

 

 

 

 

13 – الفصل الثالث عشر.

“ايااج!”

على العكس، كان راضيًا عن حقيقة أنه كان قادرًا على اكتساب مهارة كانت حصرية لهالة مبعوث العالم السفلي، والتي يصعب العثور عليها في هذا الوقت.

 

اكتشف تشو مين-جي أخيرًا نوايا كيم وو-جين.

 

“كيم وو-جين، يا له من ابن عاهـ****”.

لسوء الحظ، تشابكت ساقيه وسقط على وجهه.

بارك يونغ-وان، الملقب بـ “الخائن”.

 

 

 

 

فقد وجه تشو مين-جي كل ألوانه على الفور، وأصبح شاحبًا.

 

 

 

 

الوحوش التي شقت طريقها لخارج البوابة، كانت أربعة آوركات تجري نحو كيم وو-جين و تشو مين-جي.

من ناحية أخرى، بدا كيم وو-جين مرتاحًا للغاية وبدأ يتفقد حالة البندقية التي حصل عليها.

الزنزانة التي مات فيها ثلاثة أحزاب، بالفعل كانت زنزانة مستحيلة عمليًا لمنافس جديد، كانت حاليًا مصنعًا للوحوش.

 

كان الثمن مليار وون!

 

 

في البداية، بدا الأمر كما لو أنه لا ينوي الهروب.

 

 

 

 

“بالمناسبة، هل أتيت بمفردك حقًا؟”.

بالفعل لم يكن هناك سبب للهروب على اي حال.

في السنوات القليلة الماضية، بقي معدل النمو الاقتصادي في جميع أنحاء العالم سلبياً، ارتفعت أسعر البضائع وكذلك معدلات البطالة و ارتفعت أضرار العقارات، الناجمة من وحوش الخارجة عن السيطرة.

 

“آه، هذا… كان هناك طلب واحد محدد”.

 

 

قعقعة!

لم يشك أحد في ذلك حتى باع بلاده.

 

 

 

 

بدأ كيم وو-جين، الذي فحص حالة البندقية بإطلاق النار من السلاح القوي في يده، والذي كان أفضل بشكل لا يضاهى من جميع الأسلحة، مثل السوط والسكين والدم المسموم وجنود الهيكل العظمي.

مع ذلك، كان كيم وو-جين الذي نظر إلى المهارة، راضيًا عن السعر.

 

 

 

 

تو..!

 

 

حصلت عليه بسعر رخيص.

 

 

كانت طلقة واحدة.

نظرًا لأن تأثيره لم يكن مثيرًا للإعجاب، فقد كان من الصعب فهم السعر.

 

 

 

 

تو..!

“اي قصة؟”.

 

 

 

 

أطلق كيم وو-جين طلقة واحدة فقط في كل مرة كما في تدريبات الرماية، وليس كأن الوضع يحتاج إلى إطلاق نار سريع.

 

 

 

 

 

تو..!

 

 

 

 

من أجل محاولة إنقاذ العالم وضعوا حياتهم على المحك، لهذا السبب هم الوحيدون الذين أشاد بهم العالم.

و من هذا القبيل، دوى صوت صدى أربع طلقات نارية.

 

 

 

 

 

جلجل!

من ناحية أخرى، أصبحت أسعار المساكن في مناطق أخرى غير مقاطعة (كيونغ-جي)، المدن الغير الحضرية الأخرى عديمة القيمة عمليًا.

 

 

 

“أعتقد أنني حصلت على هذا بمليار وون”.

بعد دوي أربعة طلقات من البندقية، سقطت العفاريت الأربعة التي كانت تتجه نحو كيم وو-جين على الأرض، كما لو كانوا مرضى تم تخديرهم.

حتى مع زيادة اللاعبين وظهور المرتزقة وانتشار الجيش، كانت المناطق ذات الكثافة السكانية المنخفضة عرضة نسبيًا لغزو الوحوش.

 

 

 

 

وجه كيم وو-جين البندقية عبر مجاله المرئي، وقام بمسح المنطقة مرة واحدة، وأكد أنه لم تكن هناك المزيد من الآورك قبل تسليم البندقية إلى المالك الأصلي.

علاوة على هذا، لم يستطع كيم وو-جين الانتظار لرؤية التآزر بين مهارة تسمم الدم التي تعلمها بالفعل ومهارة سلاح الدم التي حصل عليها للتو.

 

 

 

 

“هل يمكنني أن أسألك معروفًا قبل دخول الزنزانة؟”.

بالطبع، و في الوقت الحالي كان على تشو مين-جي أن يأخذ كيم وو-جين إلى مكان آمن.

 

 

 

 

“نعم؟”.

 

 

 

 

 

تشو مين-جي الذي تلقى البندقية، تصرف كما لو أنه فقد نصف روحه، أخبره كيم وو-جين بما يحتاج، وأخرج مفتاح السيارة من جيبه.

على العكس، كان راضيًا عن حقيقة أنه كان قادرًا على اكتساب مهارة كانت حصرية لهالة مبعوث العالم السفلي، والتي يصعب العثور عليها في هذا الوقت.

 

 

 

 

“من فضلك املأ سيارتي بالواقود، سأكون ممتنًا لو أنك تملأ سيارتي أيضًا ببعض سائل غسيل الزجاج الأمامي”.

 

 

“ما هو؟”.

 

طلب كيم وو-جين مثل البندقية الأوتوماتيكية التي كانت بحوزة الموظفين.

 

الشيء الذي يهدف إليه كيم وو-جين هو سمكة كبيرة كان يبحث عنها منذ فترة.

—————-

 

 

حتى فريق دعم نقابة (العنقاء) اضطر إلى حماية أنفسهم.

 

إذا لمست عضوًا في النقابة، فسيكون هناك انتقام شديد، في المقابل فإن نقابة (العنقاء) مليئة بالقمامة.

 

الصور في التعليقات…..

سيف ساين أو ساينجيوم هو النوع المعروف من السيف الكوري.

 

 

 

 

 

 

لقد كان رجلاً بنى قلعة لا تشوبها شائبة دون أن يلاحظها أحد.

————

تو..!

 

 

 

 

عذر أقبح من ذنب ادري ?، بس تأخرت لـ أن ستيم خلت لعبة Grounded مجانية و سهرت الليل العبه ?، يب نسيت اترجم ?.

 

 

 

احمم… استمتعوا بالفصل ??

 

 

 

 

 

الصور في التعليقات…..

 

 

كييييوااااا!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط