نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Kill the Hero 14

- الفصل الرابع عشر

- الفصل الرابع عشر

14 – الفصل الرابع العشر.

 

 

 

 

 

 

صيد البشر، كان أصطياد البشر حرفيًا.

 

 

 

 

 

كيويوي!

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

استمتعوا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كوييي!

 

مع هذا، كان رد فعل كيم وو-جين غير مبالٍ لمشهد المروع بل ومد يده تجاهه.

 

لذلك، حرص كيم وو-جين دائمًا على أن يكون في موقع متميز عند قتال أعدائه.

 

 

قام كيم وو-جين الذي دخل الزنزانة، بفحص الزنزانة مرة أخرى باستخدام نافذة المهام.

 

 

كما هو متوقع، قُتل على يد الأورك.

 

 

ثم نظر إلى الأمام ورأى غابة مليئة بالأشجار ذات مسافة ضيقة أمامه.

“بارك جي-سون”.

 

مع ذلك، كان سعر السيف باهظ الثمن للغاية، حيث كلف أكثر من 70 مليون وون، كان السبب في تكلفة السيف الباهظ لأنه سيف نادر.

 

لم تكن هناك علامة أو دليل خاص.

لم تكن هناك سوى فكرة واحدة خطرت على ذهن كيم وو-جين عندما رأى التضاريس المنطقة.

ثم نظر إلى الأمام ورأى غابة مليئة بالأشجار ذات مسافة ضيقة أمامه.

 

قطع سيف كيم وو-جين، وخلق خطًا من خلال رقبة الآورك الذي كان مشتتًا بينما يصرخ بشكل محموم خوفًا من فقدان حياته.

 

 

“استخدام السوط سيكون صعبًا هنا”.

 

 

 

 

 

أعتقد أنه من الصعب استخدام السوط في هذه الزنزانة، لكن مثل هذه الأفكار لم تدم طويلاً.

 

 

 

 

“الحقيبة”.

“لا فائدة منه ضد الآورك على أي حال”.

 

 

 

 

مع ذلك، فإن قتل الآورك بسيف واحد يستغرق وقتًا طويلاً جداً.

من البداية، لم يحضر كيم وو-جين سوطه إلى الزنزانة.

 

 

كان مشهدا فظيعا.

 

 

هذا لم يكن غريباً على الإطلاق.

 

 

 

 

 

كان السوط سلاحًا قويًا، مع هذا فإنه سيفقد حتما معظم قوته ضد خصم لديه درع أو دفاع هائل، وستنخفض فعاليته بشكل أكبر ضد وحش مقاوم للألم.

كان الأمر أشبه بالنظر إلى مجلد مليء بالصور ومقاطع الفيديو.

 

 

 

 

بمعنى، بالنسبة للآورك ذات الأجسام العضلية الضخمة والجلد السميك والمقاومة قوية للألم، لم يكن سوط (بطل العفريت) مفيدًا جدًا.

 

 

و كان هذا ضد كيم وو-جين، هذا هو الموقف الذي كانت تواجهه الأورك في هذه اللحظة.

 

لم يكن من الممكن أن يعرف مثل هذا الشخص التافه عن الصيد البشر.

علاوة على هذا، فإن تأثير الخوف من السوط كان يعمل فقط على العفاريت.

انهار الآورك في النهاية.

 

 

 

 

لم يكن هناك سبب للإصرار على استخدام السوط في مثل هذه الظروف.

 

 

لذا، ما أعده كيم وو-جين هو سيف أخرجه من حقيبة العناصر.

 

“قطع”.

“حقيبة العناصر”.

 

 

 

 

 

لذا، ما أعده كيم وو-جين هو سيف أخرجه من حقيبة العناصر.

“لقد مر وقت طويل منذ أن حملت سيفا”.

 

لم يكن هناك سبب للإصرار على استخدام السوط في مثل هذه الظروف.

 

 

وضع كيم وو-جين يده على الفور داخل النافذة الثلاثية الأبعاد وأخرج السيف من الصندوق.

 

 

 

 

 

مثل الخدعة التي يسحب بها الساحر عصا من قبعته، ظهر سيف.

وهكذا دون تراجع، هاجم الآورك كيم وو-جين، ثم أعاد كيم وو-جين الهجوم للمرة الحادية عشرة بينما تجنب ليسار الآورك.

 

انبثق إشعار يشير إلى وفاة الآورك.

 

 

شكل النصل الذي ظهر لم يكن مميزًا على الإطلاق.

 

 

فووهات!

 

 

مع ذلك، كان سعر السيف باهظ الثمن للغاية، حيث كلف أكثر من 70 مليون وون، كان السبب في تكلفة السيف الباهظ لأنه سيف نادر.

حتى لو عنى هذا أن عليه حفر قبر.

 

مع ذلك، كان سعر السيف باهظ الثمن للغاية، حيث كلف أكثر من 70 مليون وون، كان السبب في تكلفة السيف الباهظ لأنه سيف نادر.

 

التقط الجمجمة المكسورة.

اعتقد معظم اللاعبين أن السيوف كانت أفضل أسلحة اخترعها البشر على الإطلاق، لذلك تم تداولها بأكثر من ضعف سعر الأسلحة الأخرى من نفس المستوى.

 

 

 

 

 

بالنسبة لـ كيم وو-جين، لم يعتقد حقًا أن السيف عديم الفائدة.

 

 

 

 

 

“لقد مر وقت طويل منذ أن حملت سيفا”.

وهكذا دون تراجع، هاجم الآورك كيم وو-جين، ثم أعاد كيم وو-جين الهجوم للمرة الحادية عشرة بينما تجنب ليسار الآورك.

 

هو فقط لم يقصد تجاهل عيوب السيوف.

 

على العكس من ذلك، فقد اعتاد كيم وو-جين على السيف أكثر من أي شخص آخر، وفي الوقت نفسه كان لا مثيل له في استخدامه.

على العكس من ذلك، فقد اعتاد كيم وو-جين على السيف أكثر من أي شخص آخر، وفي الوقت نفسه كان لا مثيل له في استخدامه.

 

 

بالطبع، لم يكن كيم وو-جين يمانع في أن تتم مشاهدته.

 

 

هو فقط لم يقصد تجاهل عيوب السيوف.

 

 

وهكذا، في كوريا الجنوبية، تم صيد البشر بطريقة سرية للغاية، ولم يتم الكشف عن هوية الجناة إلا بعد مرور بعض الوقت.

 

 

كوييي!

 

 

 

 

 

بينما كان كيم وو-جين يفكر في عيوب السيوف، ظهر الآورك أمامه.

جسد الأورك، الذي كان يصرخ بشكل محموم، اخترقته السهام بعمق.

 

 

 

 

دائما ما كان كيم وو-جين يشرح لزملائه في الفريق.

 

 

نتيجة لذلك، حدق جندي الهيكل العظمي بـ كيم وو-جين عمدًا.

 

مع هذا، الآورك مختلف كانت هناك العديد من الحالات التي تعرض فيها لاعبون لضربة من الأورك، وقتلهم على الفور بسبب كسر رقابهم.

“جوهر المعركة يتعلق بالتكيف مع الوضع، وليست مواجهة العدو”.

كانت تصريحات مروعة.

 

 

 

 

لذلك، حرص كيم وو-جين دائمًا على أن يكون في موقع متميز عند قتال أعدائه.

 

 

 

 

 

في الواقع، كانت لحظة كيم وو-جين المفضلة عندما التقى الاثنان فقط، هو وعدوه، ببعضهما البعض في مكان نائي.

 

 

 

 

 

العدو والذي كان آورك أقترب بنفسه لأنه هذا النوع من الأعداء.

 

 

 

 

 

كلب صيد كان أقوى وأكثر شمولاً من أي شخص آخر في وضع واحد لواحد.

 

 

 

 

مع هذا، لم يغضب كيم وو-جين.

بالطبع كانت المعركة من جانب واحد.

فووهات!

 

 

 

“قطع”.

فووهات!

في أكثر من 30 ثانية بقليل، قطع سيف كيم وو-جين جسد الآورك عشر مرات.

 

أمام جندي الهيكل العظمي المتفاجئ، أخرج كيم وو-جين سلاحًا جديدًا،

 

فووهات!

في أكثر من 30 ثانية بقليل، قطع سيف كيم وو-جين جسد الآورك عشر مرات.

 

 

لن تتحرك ساقه بعد الآن، وسوف ينزف حتى الموت بعد فقدان ما يكفي من الدم.

 

 

لكن الشيء المدهش هو أنه لم يكن هناك سوى ثلاثة أماكن حيث ظهرت فيها جراح مرئية على الأورك.

 

 

باستخدام البندقية، يمكن حتى للناس العاديين قتل الأورك، وحتى إذا لم يكن لديهم سلاح، فلا يزال بإمكانهم قتل الآورك دون خطر جسيم إذا كان لديهم سلاح بعيد المدى يمكنه اختراق جلدهم السميك.

 

 

جانبه الأيسر، والفخذ الأيسر، والجانب الأيسر من رقبته.

نتيجة لذلك، حدق جندي الهيكل العظمي بـ كيم وو-جين عمدًا.

 

 

 

 

كانت الجروح عميقة لدرجة أنها جعلت الجلد السميك والضخم من الأورك يبدوان مخزيين.

نتيجة لذلك، حدق جندي الهيكل العظمي بـ كيم وو-جين عمدًا.

 

قطع سيف كيم وو-جين، وخلق خطًا من خلال رقبة الآورك الذي كان مشتتًا بينما يصرخ بشكل محموم خوفًا من فقدان حياته.

 

العدو والذي كان آورك أقترب بنفسه لأنه هذا النوع من الأعداء.

مع هذا، لا تبدو أنها جروح قاتلة تهدد حياته.

مع ترنيمة، ذاب لحم الميت وسرعان ما لم يبق سوى الهيكل العظمي.

 

“لقد مر وقت طويل منذ أن حملت سيفا”.

 

 

كيويوي!

بشكل غير متوقع، سلم كيم وو-جين سيفه لهيكله العظمي.

 

تم أكله حيا بعد أن فقد وعيه بلكمة من الآورك.

 

 

وهكذا دون تراجع، هاجم الآورك كيم وو-جين، ثم أعاد كيم وو-جين الهجوم للمرة الحادية عشرة بينما تجنب ليسار الآورك.

 

 

“حدث ذلك في وقت متأخر جدًا قبل أن يصبح صيد بارك يونغ-وان للبشر معروفًا للعامة…”.

 

 

فووهات!

 

 

 

 

 

مر السيف بجرح صنعه كيم وو-جين من قبل، مجدداً، مما أدى إلى تعميق الجرح.

 

 

 

 

 

لهذا السبب لم تكن هناك سوى ثلاث جروح.

 

 

 

 

 

كيويوي!

كيويوي!

 

لكن الخبر الأكثر إرضاءً لكيم وو-جين لم يكن خبر إنجازه.

 

كانت صرخة خوف لأن حياته كانت في خطر.

بدأت ساق الأورك اليسرى تهتز بشكل لا يمكن السيطرة عليها.

علاوة على هذا، كانت أهداف كيم وو-جين هم الأشخاص الذين اعتبرهم العالم أبطالًا.

 

التقط الجمجمة المكسورة.

 

لم يملك الحافز الكافي، بالنسبة له الذي عانى من واقع أكثر بؤسًا من مجرد كلمات حقيرة.

بدأ سيف كيم وو-جين بالمرور عبر عضلات الآورك السميكة والكبيرة في الفخذ الأيسر بدءًا من هجومه الرابع.

 

 

من البداية، لم يحضر كيم وو-جين سوطه إلى الزنزانة.

 

 

“قطع”.

فووهات!

 

 

 

 

بالطبع، هذه كانت خطة كيم وو-جين،

 

الشيء المخيف في الآورك، هو حركاتهم المرعبة التي نشأت من عضلاتهم السميكة.

 

 

 

 

هويغ!

لدرجة أنه من الممكن أن تموت على الفور إذا دُهست من قبله.

تم أكله حيا بعد أن فقد وعيه بلكمة من الآورك.

 

 

 

على العكس من ذلك، فقد اعتاد كيم وو-جين على السيف أكثر من أي شخص آخر، وفي الوقت نفسه كان لا مثيل له في استخدامه.

مع ذلك، فإن قتل الآورك بسيف واحد يستغرق وقتًا طويلاً جداً.

 

 

لم يكن من الممكن أن يعرف مثل هذا الشخص التافه عن الصيد البشر.

 

 

بالنسبة لهذا النوع من الأعداء، كان القضاء على حركتهم هي الطريقة الأكثر فعلية لبدء اللعب.

 

 

لم يكن هناك ما يمكن فعله لمنعه في الجزر الريفية أو النائية حيث لا تستطيع الحكومات السيطرة عليها.

 

 

نظرًا لأنه إذا قمت بإلغاء الحركة، فسيكون لديك الكثير من الخيارات بعد ذلك.

 

 

 

 

كان مشهدا فظيعا.

حتى رمي الأحجار كانت ذات فعالية الآن.

 

 

 

 

 

من الأفضل استخدام الرمح لجرحهم من مسافة بعيدة.

 

 

هو على استعداد لفعل كل ما يلزم لتحسين فرصه في النجاح.

 

 

من الأكثر فاعلية استخدام اشياء كالرماح لإعاقة تحركاتهم بشكل أكبر.

 

 

 

 

بعبارة أخرى، أدار عمله في صيد البشر بكفائة.

هويغ!

 

 

 

 

 

كان رمي الخناجر لإغلاق طريقها فكرة رائعة أيضًا.

 

 

 

 

 

الخناجر الملطخة بالسم ستكون أكثر فعالية.

 

 

“حقيبة العناصر”.

 

 

كييويووي!

 

 

 

 

 

في مواجهة مثل هذا الموقف، صرخ الآورك بنبرة مختلفة قليلاً عن ذي قبل.

 

 

 

 

بدأت ساق الأورك اليسرى تهتز بشكل لا يمكن السيطرة عليها.

كانت صرخة خوف لأن حياته كانت في خطر.

 

 

 

 

كـ أكل طائر مار على قيد الحياة وترك عظمه وريشه، أخذ الأورك أغراض اللاعب وأكل اللحم، ولم يبقي سوى العظام.

سوااايج!

 

 

 

 

‘هم يعملون بشكل جيد’.

 

 

قطع سيف كيم وو-جين، وخلق خطًا من خلال رقبة الآورك الذي كان مشتتًا بينما يصرخ بشكل محموم خوفًا من فقدان حياته.

 

 

“حظي جيد”.

 

 

فووهات!

 

 

تشييوا!

 

 

تدفق الدم من الجرح هذه المرة أيضًا،

 

في هذه المرحلة، لم يعد الأورك قادرًا على القتال.

 

 

 

 

 

كان أعمى في عيونه، وحاسة الشم غمرتهما رائحة الدم القوية، ولم يستطع حتى سماع صراخه بشكل صحيح.

 

 

كان الأمر أشبه بالنظر إلى مجلد مليء بالصور ومقاطع الفيديو.

 

 

لن تتحرك ساقه بعد الآن، وسوف ينزف حتى الموت بعد فقدان ما يكفي من الدم.

 

 

 

 

 

علاوة على هذا، فإن تسمم الدم من كيم وو-جين جعل الآورك يشعر بالدوار والإغماء.

 

 

 

 

 

جلجل!

 

 

قطع سيف كيم وو-جين، وخلق خطًا من خلال رقبة الآورك الذي كان مشتتًا بينما يصرخ بشكل محموم خوفًا من فقدان حياته.

 

 

انهار الآورك في النهاية.

كان مشهدا فظيعا.

 

 

 

 

وكانت تلك نهاية المعركة.

 

 

 

 

 

انبثق إشعار يشير إلى وفاة الآورك.

 

 

 

 

انهار الآورك في النهاية.

أخبار سارة!.

 

 

بالنسبة لهذا النوع من الأعداء، كان القضاء على حركتهم هي الطريقة الأكثر فعلية لبدء اللعب.

 

 

لكن الخبر الأكثر إرضاءً لكيم وو-جين لم يكن خبر إنجازه.

 

 

لهذا السبب لم تكن هناك سوى ثلاث جروح.

 

 

“وصلت تضحية”.

 

 

 

 

القوس القوي بما يكفي لاختراق جلد الأورك كان بمثابة كابوس لهم.

كان كيم وو-جين أكثر سعادة لكونه قادرًا على استدعاء وحش آخر يقاتل مثله تمامًا، وتحت قيادته الآن.

على العكس من ذلك، فقد اعتاد كيم وو-جين على السيف أكثر من أي شخص آخر، وفي الوقت نفسه كان لا مثيل له في استخدامه.

 

 

 

 

“استدعاء جندي الهيكل العظمي”.

 

 

 

 

 

مع ترنيمة، ذاب لحم الميت وسرعان ما لم يبق سوى الهيكل العظمي.

 

 

 

 

استمرت جنود الهيكل العظمي في التناوب، واحدًا تلو الآخر بشكل متكرر، وتركوا جروحًا على جسد الأورك بإستخدام سيوفهم المعقوفة.

بدأ الظلام الذي دخل جمجمته، في تشكيل عيون نارية بيضاء.

 

 

 

 

 

هويغ!

 

 

 

 

أمام جندي الهيكل العظمي المتفاجئ، أخرج كيم وو-جين سلاحًا جديدًا،

قدم له كيم وو-جين هدية.

 

 

 

 

 

“كن مجنون حتى تشعر بالرضا”.

 

 

 

 

 

بشكل غير متوقع، سلم كيم وو-جين سيفه لهيكله العظمي.

 

 

 

 

 

نتيجة لذلك، حدق جندي الهيكل العظمي بـ كيم وو-جين عمدًا.

 

 

و كان هذا ضد كيم وو-جين، هذا هو الموقف الذي كانت تواجهه الأورك في هذه اللحظة.

 

 

كان يعرب عن امتنانه لمثل هذه الهدية غير المتوقعة.

 

 

 

 

 

“الحقيبة”.

“حظي جيد”.

 

مرة أخرى نقل كيم وو-جين ذكرياته إلى أبعد من ذلك في الماضي.

 

 

أمام جندي الهيكل العظمي المتفاجئ، أخرج كيم وو-جين سلاحًا جديدًا،

كان مشهدا فظيعا.

مع ذلك فإن السلاح الذي أخرجه لم يكن سيفًا بل قوسًا.

 

 

انهار الآورك في النهاية.

 

 

العفاريت وحوش مزعجة للغاية،

تيولجيرويك! تيولجيرويك!

و قد تظهر بأعداد كبيرة، لكن اللاعب المسلح بشكل مناسب لن يُقتل على الفور من قبل مجموعة منهم.

كان أعمى في عيونه، وحاسة الشم غمرتهما رائحة الدم القوية، ولم يستطع حتى سماع صراخه بشكل صحيح.

 

 

 

 

مع هذا، الآورك مختلف كانت هناك العديد من الحالات التي تعرض فيها لاعبون لضربة من الأورك، وقتلهم على الفور بسبب كسر رقابهم.

 

 

مع ذلك، كان سعر السيف باهظ الثمن للغاية، حيث كلف أكثر من 70 مليون وون، كان السبب في تكلفة السيف الباهظ لأنه سيف نادر.

 

لذلك، حرص كيم وو-جين دائمًا على أن يكون في موقع متميز عند قتال أعدائه.

بالطبع، لم يكن الأورك شيئًا مميزًا في العالم الحقيقي.

 

 

لم يكن من الممكن أن يعرف مثل هذا الشخص التافه عن الصيد البشر.

 

 

باستخدام البندقية، يمكن حتى للناس العاديين قتل الأورك، وحتى إذا لم يكن لديهم سلاح، فلا يزال بإمكانهم قتل الآورك دون خطر جسيم إذا كان لديهم سلاح بعيد المدى يمكنه اختراق جلدهم السميك.

 

 

 

 

تيولجيرويك! تيولجيرويك!

على سبيل المثال، أسلحة مثل الأقواس.

 

 

 

 

 

القوس القوي بما يكفي لاختراق جلد الأورك كان بمثابة كابوس لهم.

لحسن الحظ، كان بالترتيب الزمني،

 

 

 

 

و كان هذا ضد كيم وو-جين، هذا هو الموقف الذي كانت تواجهه الأورك في هذه اللحظة.

 

 

 

 

في الواقع، كانت لحظة كيم وو-جين المفضلة عندما التقى الاثنان فقط، هو وعدوه، ببعضهما البعض في مكان نائي.

تشييوا!

 

 

لذلك، حرص كيم وو-جين دائمًا على أن يكون في موقع متميز عند قتال أعدائه.

 

 

جسد الأورك، الذي كان يصرخ بشكل محموم، اخترقته السهام بعمق.

 

 

 

 

 

اخترقت جميع الأسهم من خلال الأجزاء التي كان الأورك بها يملك أقل قدر من عضلات، و وصلت إلى أحشائه.

بمعنى، بالنسبة للآورك ذات الأجسام العضلية الضخمة والجلد السميك والمقاومة قوية للألم، لم يكن سوط (بطل العفريت) مفيدًا جدًا.

 

رؤية كيم وو-جين يفعل شيئًا كهذا، على الرغم من قدرته على اصطياد الأورك بنفسه، بدا أمرًا مزعجًا حقًا أن يُنظر إليه، جعله يبدو وكأنه وغد.

 

تيولجيرويك! تيولجيرويك!

بالطبع، أضعف أجزاء جسده، عيناه، كانت بالفعل بها سهام بارزة مثل الزهور.

علاوة على هذا، فإن تسمم الدم من كيم وو-جين جعل الآورك يشعر بالدوار والإغماء.

 

 

 

 

كان مشهدا فظيعا.

 

 

 

 

 

تيولجيرويك! تيولجيرويك!

 

 

تثم سمع إخطار.

 

ثم نظر إلى الأمام ورأى غابة مليئة بالأشجار ذات مسافة ضيقة أمامه.

ما جعل المشهد أكثر بؤسًا هو الهيكلان العظميان من الأورك، جنود الهيكل العظمي لكيم وو-جين.

 

 

 

 

 

استمرت جنود الهيكل العظمي في التناوب، واحدًا تلو الآخر بشكل متكرر، وتركوا جروحًا على جسد الأورك بإستخدام سيوفهم المعقوفة.

جانبه الأيسر، والفخذ الأيسر، والجانب الأيسر من رقبته.

 

لكن الشيء المدهش هو أنه لم يكن هناك سوى ثلاثة أماكن حيث ظهرت فيها جراح مرئية على الأورك.

 

قطع سيف كيم وو-جين، وخلق خطًا من خلال رقبة الآورك الذي كان مشتتًا بينما يصرخ بشكل محموم خوفًا من فقدان حياته.

تيولجيرويك! تيولجيرويك!

 

 

 

 

 

سوااايج!

أعاد كيم وو-جين ذاكرته إلى الوراء قليلاً.

 

 

 

كـ أكل طائر مار على قيد الحياة وترك عظمه وريشه، أخذ الأورك أغراض اللاعب وأكل اللحم، ولم يبقي سوى العظام.

كان الأمر كما لو أن كيم وو-جين كان يقاتل شخصيًا.

 

 

تم التضحية بعدد لا يحصى من الناس العاديين لإنتاج سلع لأعمال بارك يونغ-وان.

 

 

في هذه الأثناء، لم يكن هناك مكان يمكن رؤية كيم وو-جين فيها.

 

 

فووهات!

 

“كيف يعرف هذا اللقيط الغير مهم عن هذا؟”.

‘هم يعملون بشكل جيد’.

 

 

 

 

وهكذا دون تراجع، هاجم الآورك كيم وو-جين، ثم أعاد كيم وو-جين الهجوم للمرة الحادية عشرة بينما تجنب ليسار الآورك.

مع جذع شجرة خلف ظهره وإخفاء أنفاسه بعناية، سحب كيم وو-جين قوسه بصمت، مخفيًا هويته وموقعه تمامًا.

 

 

“حقيبة العناصر”.

 

 

مثل هذا المشهد كان حقًا أكثر من اللازم،

لدرجة أنه من الممكن أن تموت على الفور إذا دُهست من قبله.

رؤية كيم وو-جين يفعل شيئًا كهذا، على الرغم من قدرته على اصطياد الأورك بنفسه، بدا أمرًا مزعجًا حقًا أن يُنظر إليه، جعله يبدو وكأنه وغد.

 

 

 

 

 

“الوتيرة جيدة”.

في هذه المرحلة، لم يعد الأورك قادرًا على القتال.

 

 

 

مع هذا، الآورك مختلف كانت هناك العديد من الحالات التي تعرض فيها لاعبون لضربة من الأورك، وقتلهم على الفور بسبب كسر رقابهم.

بالطبع، لم يكن كيم وو-جين يمانع في أن تتم مشاهدته.

 

 

حتى رمي الأحجار كانت ذات فعالية الآن.

 

 

لم يكن يلعب لعبة وبالتأكيد لن يتم بثها،

تم الكشف عن ذلك عندما كان بارك يونغ-وان على وشك بيع بلاده لليابان.

علاوة على هذا، كانت أهداف كيم وو-جين هم الأشخاص الذين اعتبرهم العالم أبطالًا.

 

 

 

 

 

سواء كانت العملية رائعة أم لا، لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة له.

 

 

شكل النصل الذي ظهر لم يكن مميزًا على الإطلاق.

 

كلب صيد كان أقوى وأكثر شمولاً من أي شخص آخر في وضع واحد لواحد.

هو على استعداد لفعل كل ما يلزم لتحسين فرصه في النجاح.

 

 

 

 

بدلاً من ذلك، ركز كيم وو-جين على عبارة “صيد البشر”.

“عثرت أخيرًا على الجثة”.

ما جعل المشهد أكثر بؤسًا هو الهيكلان العظميان من الأورك، جنود الهيكل العظمي لكيم وو-جين.

 

 

 

كما هو متوقع، قُتل على يد الأورك.

حتى لو عنى هذا أن عليه حفر قبر.

فريسته التالية.

 

 

 

 

مثل الطعام.

 

 

 

 

 

كـ أكل طائر مار على قيد الحياة وترك عظمه وريشه، أخذ الأورك أغراض اللاعب وأكل اللحم، ولم يبقي سوى العظام.

 

 

 

 

 

كان مشهدا فظيعا.

 

 

كان مشهدا فظيعا.

 

 

مع هذا، كان رد فعل كيم وو-جين غير مبالٍ لمشهد المروع بل ومد يده تجاهه.

 

 

 

 

تشييوا!

التقط الجمجمة المكسورة.

ما جعل المشهد أكثر بؤسًا هو الهيكلان العظميان من الأورك، جنود الهيكل العظمي لكيم وو-جين.

 

مع هذا، الآورك مختلف كانت هناك العديد من الحالات التي تعرض فيها لاعبون لضربة من الأورك، وقتلهم على الفور بسبب كسر رقابهم.

 

من هذا القبيل، بعض الأشياء التي افشاها جيون يونغ-كيو سرعان ما مرت بأذني كيم وو-جين.

ثم أجرى اتصالاً بالعين مع تجاويف الجمجمة الفارغة.

كان يعرب عن امتنانه لمثل هذه الهدية غير المتوقعة.

 

 

 

 

في تلك اللحظة، تحولت عيون كيم وو-جين إلى اللون الأسود تمامًا.

فووهات!

 

مثل الخدعة التي يسحب بها الساحر عصا من قبعته، ظهر سيف.

 

 

تثم سمع إخطار.

 

 

 

 

 

في نفس اللحظة، دخلت ذكريات مالك الجمجمة في رأس كيم وو-جين.

 

 

 

 

“عثرت أخيرًا على الجثة”.

كان الأمر أشبه بالنظر إلى مجلد مليء بالصور ومقاطع الفيديو.

هويغ!

 

 

 

فووهات!

لحسن الحظ، كان بالترتيب الزمني،

 

بدأ كيم وو-جين بالبحث عن اسم مالك الجمجمة.

 

 

علاوة على هذا، فإن تأثير الخوف من السوط كان يعمل فقط على العفاريت.

 

 

“حظي جيد”.

 

 

كان مشهدا فظيعا.

 

 

كان صاحب الجمجمة هو الشخص الذي كان يبحث عنه، جيون يونغ-كيو.

 

 

هويغ!

 

 

كما هو متوقع، قُتل على يد الأورك.

 

 

 

 

 

تم أكله حيا بعد أن فقد وعيه بلكمة من الآورك.

 

 

لكن الشيء المدهش هو أنه لم يكن هناك سوى ثلاثة أماكن حيث ظهرت فيها جراح مرئية على الأورك.

 

مرة أخرى نقل كيم وو-جين ذكرياته إلى أبعد من ذلك في الماضي.

لم تكن هناك علامة أو دليل خاص.

بالطبع، لم يكن الأورك شيئًا مميزًا في العالم الحقيقي.

 

هويغ!

 

 

أعاد كيم وو-جين ذاكرته إلى الوراء قليلاً.

 

 

 

 

 

من هذا القبيل، بعض الأشياء التي افشاها جيون يونغ-كيو سرعان ما مرت بأذني كيم وو-جين.

 

 

 

 

 

كانت تصريحات مروعة.

 

 

 

 

في الواقع، كانت لحظة كيم وو-جين المفضلة عندما التقى الاثنان فقط، هو وعدوه، ببعضهما البعض في مكان نائي.

مع هذا، لم يغضب كيم وو-جين.

كـ أكل طائر مار على قيد الحياة وترك عظمه وريشه، أخذ الأورك أغراض اللاعب وأكل اللحم، ولم يبقي سوى العظام.

 

وهكذا دون تراجع، هاجم الآورك كيم وو-جين، ثم أعاد كيم وو-جين الهجوم للمرة الحادية عشرة بينما تجنب ليسار الآورك.

 

انبثق إشعار يشير إلى وفاة الآورك.

لم يملك الحافز الكافي، بالنسبة له الذي عانى من واقع أكثر بؤسًا من مجرد كلمات حقيرة.

ثم وجدها.

 

 

 

 

بدلاً من ذلك، ركز كيم وو-جين على عبارة “صيد البشر”.

لم يكن من الممكن أن يعرف مثل هذا الشخص التافه عن الصيد البشر.

 

 

 

حتى لو عنى هذا أن عليه حفر قبر.

“أتساءل عن الشخص الذي سمع عبارة (الصيد البشر؟) منه”.

“جوهر المعركة يتعلق بالتكيف مع الوضع، وليست مواجهة العدو”.

 

 

 

 

صيد البشر، كان أصطياد البشر حرفيًا.

 

 

تم الكشف عن ذلك عندما كان بارك يونغ-وان على وشك بيع بلاده لليابان.

 

توني انتبه ان الفصول حذفت ? سوري

لم يكن يحدث فقط في كوريا ولكن أيضًا في أجزاء كثيرة من العالم.

نظرًا لأنه إذا قمت بإلغاء الحركة، فسيكون لديك الكثير من الخيارات بعد ذلك.

 

 

 

علاوة على هذا، كانت أهداف كيم وو-جين هم الأشخاص الذين اعتبرهم العالم أبطالًا.

لم يكن هناك ما يمكن فعله لمنعه في الجزر الريفية أو النائية حيث لا تستطيع الحكومات السيطرة عليها.

 

 

 

 

علاوة على هذا يستخدمون الوحوش للقيام بذلك، لم يكن من الصعب التنظيف بعدها.

علاوة على هذا يستخدمون الوحوش للقيام بذلك، لم يكن من الصعب التنظيف بعدها.

 

 

كان مشهدا فظيعا.

 

كانت تصريحات مروعة.

بالطبع، لم يكن شيئًا يمكن للمرء أن يفخر به علنًا.

 

 

 

 

توني انتبه ان الفصول حذفت ? سوري

وهكذا، في كوريا الجنوبية، تم صيد البشر بطريقة سرية للغاية، ولم يتم الكشف عن هوية الجناة إلا بعد مرور بعض الوقت.

هو فقط لم يقصد تجاهل عيوب السيوف.

 

وهكذا دون تراجع، هاجم الآورك كيم وو-جين، ثم أعاد كيم وو-جين الهجوم للمرة الحادية عشرة بينما تجنب ليسار الآورك.

 

 

“حدث ذلك في وقت متأخر جدًا قبل أن يصبح صيد بارك يونغ-وان للبشر معروفًا للعامة…”.

 

 

 

 

 

تم الكشف عن ذلك عندما كان بارك يونغ-وان على وشك بيع بلاده لليابان.

فووهات!

 

 

 

توني انتبه ان الفصول حذفت ? سوري

لقد استخدم الصيد البشري للقبض على الشخصيات القوية وفي نفس الوقت حسم نقاط ضعفهم ضدهم.

 

 

 

 

 

تم التضحية بعدد لا يحصى من الناس العاديين لإنتاج سلع لأعمال بارك يونغ-وان.

 

 

 

 

 

بعبارة أخرى، أدار عمله في صيد البشر بكفائة.

 

 

بالطبع، لم يكن كيم وو-جين يمانع في أن تتم مشاهدته.

 

 

“كيف يعرف هذا اللقيط الغير مهم عن هذا؟”.

 

 

كما هو متوقع، قُتل على يد الأورك.

 

لدرجة أنه من الممكن أن تموت على الفور إذا دُهست من قبله.

لم يكن من الممكن أن يعرف مثل هذا الشخص التافه عن الصيد البشر.

تم أكله حيا بعد أن فقد وعيه بلكمة من الآورك.

 

 

 

 

بعبارة أخرى، كان لدى جونغ يونغ-كيو اتصال مباشر مع بارك يونغ-وان.

 

 

 

 

في نفس اللحظة، دخلت ذكريات مالك الجمجمة في رأس كيم وو-جين.

مرة أخرى نقل كيم وو-جين ذكرياته إلى أبعد من ذلك في الماضي.

 

 

 

 

ثم وجدها.

ثم وجدها.

في تلك اللحظة، تحولت عيون كيم وو-جين إلى اللون الأسود تمامًا.

 

سواء كانت العملية رائعة أم لا، لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة له.

 

 

“بارك جي-سون”.

فووهات!

 

ثم أجرى اتصالاً بالعين مع تجاويف الجمجمة الفارغة.

 

 

فريسته التالية.

على سبيل المثال، أسلحة مثل الأقواس.

 

في أكثر من 30 ثانية بقليل، قطع سيف كيم وو-جين جسد الآورك عشر مرات.

 

 

 

 

 

لحسن الحظ، كان بالترتيب الزمني،

 

تشييوا!

 

 

————————-

من الأكثر فاعلية استخدام اشياء كالرماح لإعاقة تحركاتهم بشكل أكبر.

 

 

 

تيولجيرويك! تيولجيرويك!

 

 

توني انتبه ان الفصول حذفت ? سوري

 

 

“حدث ذلك في وقت متأخر جدًا قبل أن يصبح صيد بارك يونغ-وان للبشر معروفًا للعامة…”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط