نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Kill the Hero 15

- الفصل الخامس عشر.

- الفصل الخامس عشر.

15 – الفصل الخامس عشر.

 

 

قدم رجل رأسه إلى الأمام بعد فتح أحد الأبواب.

 

 

 

“لقد اهتممت بالفعل بالوصية”.

 

“كنت سألتقط الزعيم الوحش عندما يحين الوقت…”.

 

تقيؤ!

 

 

 

 

 

 

 

من الواضح أن الآورك لم يلاحظ الجنديين العظميين اللذين كانا ينتظرانه خلسة.

 

أرادت سحق العمود الفقري لفريستها على الفور، ومنعها من الهروب، أراد أن يأكل الفريسة التي لا حول لها ولا قوة بينما لا تزال على قيد الحياة.

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

استمتعوا.

 

 

 

 

لقد دمرت سياف جنود الهيكل العظمي جسد (صياد الآورك) تمامًا.

 

تحدث بارك جي-سون بفرح.

 

 

 

إذا كان اللاعب المتورط في الحادث قويًا جدًا أو كان جزءًا من فصيل كبير، فسيكون ذلك مزعجًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في غابة مكتظة بالأشجار لدرجة أن المرء لا يستطيع رؤية شعاع واحد من ضوء يمر عبره.

 

 

 

كورورو…

 

 

 

في مثل هذه الغابة، هناك آورك واحدة.

من الواضح أن الآورك لم يلاحظ الجنديين العظميين اللذين كانا ينتظرانه خلسة.

 

بالنسبة إلى بارك جي-سون، كيم وو-جين كلب ضال بلا موهبة ولا خلفية ولا فصيل، لقد فكر بالفعل في سيناريو للتعامل مع كلب ضال مثله.

رأسه أطول من الآورك العادي، وكان أكبر أيضًا أيضًا.

 

 

 

لقد بدا وحشًا مرعبًا كما لو أن وجهه فقط كان وجه آورك.

بارك يونغ-وان، مطاردة البشر.

 

 

الأهم من كل هذا، على عكس الآورك العادي، كان الجزء الأبيض من عينيه حمراء تمامًا.

 

 

“اه..، اه…”.

هذا الوحش الآن لديه لعاب في جميع أنحاء فمه، و بدأ يسيل.

 

 

 

كانت علامات جوعه قوية لدرجة أنه سيكون من دواعي سروره التهام اللحوم الفاسدة.

ضحك كيم وو-جين في قلبه.

 

 

كورورو!

كان عليه أن يتعامل مع كيم وو-جين، الذي أخرج الوصية.

 

لم يكن مهتماً لماذا تركها لحظة وفاته.

في الواقع، الآورك كان يبحث عن اللحم الفاسد.

على العكس من ذلك، صفع شفتيه على شعوره بالراحة، الذي لم يختبره منذ فترة طويلة.

 

الأهم من كل هذا، على عكس الآورك العادي، كان الجزء الأبيض من عينيه حمراء تمامًا.

هو الآن يتجول في الغابة باحثًا عن عظام وأجزاء من حيوان غامض تخلص منه بعد أن أنهى وجبة طعامه في الماضي.

في النهاية، لم يكن هذا شيئًا يحتاج تشو مين-جي للقلق بشأنه.

 

لقد دمرت سياف جنود الهيكل العظمي جسد (صياد الآورك) تمامًا.

كورو

كل ما كان عليه فعله هو طلب المساعدة حتى يتم تطهير الزنزانة.

 

في النهاية، لم يكن هذا شيئًا يحتاج تشو مين-جي للقلق بشأنه.

عندما وصل إلى الموقع ما، رأى مخلوقًا يحمل عظام الحيوان الذي أكله في الماضي.

“إنهم يشبهونني كثيرًا~”.

 

كورو

كيوا!

 

 

 

نظر الآورك إليه، على أنها فرصة مرسلة من السماء.

عندما وصل إلى الموقع ما، رأى مخلوقًا يحمل عظام الحيوان الذي أكله في الماضي.

 

 

في تلك اللحظة، كان للآورك هدف واحد فقط.

“مستواي هو 19، إذا قمت بدعوته إلى حزبي كعربون تقدير لجلب وصية جيون يونغ-كيو، فسوف يهز ذيله مثل الكلب”.

 

 

‘فاجئ الوحش وأقتله، قم بتمزيق بطنه، ثم تذوق أحشاءه الطازجة أولاً!’.

 

 

“كنت سألتقط الزعيم الوحش عندما يحين الوقت…”.

كيوا!

 

 

 

في خضم هذه الأوهام، اتجه الآورك نحو الفريسة التي ظهرت له، مظهراً قوته على أكمل وجه.

 

 

كانت علامات جوعه قوية لدرجة أنه سيكون من دواعي سروره التهام اللحوم الفاسدة.

أرادت سحق العمود الفقري لفريستها على الفور، ومنعها من الهروب، أراد أن يأكل الفريسة التي لا حول لها ولا قوة بينما لا تزال على قيد الحياة.

 

 

كورورو!

 

 

 

من الواضح أن الآورك لم يلاحظ الجنديين العظميين اللذين كانا ينتظرانه خلسة.

“اسمي كيم وو-جين”.

 

هذا يعني أن هناك وحوشًا أقوى بكثير مما يمكن أن يتعامل معه 20 لاعبًا.

سوااايج!

 

 

 

كما أنه لم ير أحد الجنديين العظميين يأرجح بسيفه لـ يقطع الجانب الأيسر من رقبته، بينما الآخر يستهدف نحو اليمين.

بينما يقوم اللاعبون بإخلاء الزنزانة، لن تخرج الوحوش من بوابة الزنزانة.

 

كورو!

 

 

‘فاجئ الوحش وأقتله، قم بتمزيق بطنه، ثم تذوق أحشاءه الطازجة أولاً!’.

بحلول الوقت الذي أدرك فيه الآورك أن شيئًا ما يجري بشكل خطأ، وعندما توقف في مساره، كان عنق الآورك مصابًا بالفعل بجرح عميق.

ثم رأى كيم وو-جين عيني الآورك.

 

 

الجرح بدا عميقاً جدًا بسبب القوة الهائلة لتسارع الآورك.

كان الحد الأقصى للأبراج المحصنة أقل من المستوى 10 هو 10 أشخاص، لكن في حالة الأبراج التي تقل عن المستوى 20 كانت تصل إلى 20 شخصًا، أما بالنسبة للأبراج المحصنة ذات الطابقين، فكان الحد الأقصى هو 20 شخصًا.

 

 

فووهات!

فوجئ بالنتيجة، وغط الآورك على عجل كِلا جانبي رقبته بيديه.

 

 

بدأ الدم يتدفق من جانبي عنق الآورك.

 

 

مع ذلك، تمكن بارك جي-سون من تفسيرها بمجرد أن رؤيتها.

كيروو! كيروروو!

مع ذلك، تمكن بارك جي-سون من تفسيرها بمجرد أن رؤيتها.

 

 

فوجئ بالنتيجة، وغط الآورك على عجل كِلا جانبي رقبته بيديه.

“لا أعرف من هو، لكنني أعتقد أنه العنصر الذي تركه اللاعب الذي مات في الداخل، أعتقد أنها وصية، يبدو أنه استخدم دمه في الكتابة على القماش…

 

سوف يصبحون، (صياد الآورك).

تقيؤ!

 

 

 

بطبيعة الحال، لم تكن هناك أي وسيلة تمكن الآورك، من سد سهم كان يطير باتجاه ظهره بينما كانت كلتا يديه تسد الجروح في رقبته.

 

 

على الرغم من هذا، كانت هناك أوقات لم يتم فيها تطهير الأبراج المحصنة.

علاوة على هذا، لم يستطع فعل أي شيء لوقف سم الدم الخاص بكيم وو-جين، الذي تم تلطيخه في جميع أنحاء رؤوس الأسهم، الذي اختراق جسم الآورك في لحظة.

 

 

‘همم’.

كيوا!

 

 

 

فقدان الدم الشديد والتسمم، بعد المعاناة من هاتين الكارثتين، تذبذب جسد الآورك مثل أضوء الشموع التي تقاوم ضد الريح.

 

 

 

تيولجيرويك! تيولجيرويك!

قام بارك جي-سون مرة أخرى بفحص السيناريو الخاص به وسرق نظرة على سيف جيون يونغ-كيو الطويل على الطاولة.

 

 

بعد رؤية الثغرة أضاءت عيون جنود الهيكل العظمي وقاموا ببطء بتضييق المسافة بينهم وبين الآورك.

 

 

فووهات!

بدلاً من أن يكونوا متهورين بعد رؤية الفريسة الضعيفة، بدأوا في إظهار حركات أكثر تفصيلاً وحذرًا.

“لا، بغض النظر عن الحدود، قد يحاول اللاعبون حتى قتله”.

 

دق دق!.

ضحك كيم وو-جين في قلبه.

مع هذا، فإن أولئك الذين كانوا أقوى من متوسط ​​الآورك، لاحقاً سيطاردون أولئك الذين طاردوه.

 

‘آه’.

“بالتفكير في أنهم يستخدمون مالكهم كطعم”.

 

 

 

ضحك على الجنود الهيكل العظمي، الذين استخدموه كطعم وانتظروا أن يُقبض على الآورك، ثم وجهوا له ضربة قاتلة.

 

 

 

في قلبه، لم يلوم كيم وو-جين جنود الهيكل العظمي.

 

 

دق دق!.

“إنهم يشبهونني كثيرًا~”.

كورورو…

 

 

 

أول ما بحث عنه عندما استيقظ هو هاتفه الذكي.

(هذا الشبل من ذاك الأسد ?)

 

 

كل ما كان عليه فعله هو طلب المساعدة حتى يتم تطهير الزنزانة.

 

هذا سبب رائع للنوم جيدًا.

لم يكن لكيم وو-جين الحق في إلقاء اللوم على جنود الهيكل العظمي، الذين تصرفوا بشكل أناني.

ما هو هذا سأله تشو مين-جي بنظرة.

 

لا تزال هناك شائعات سيئة تنتشر بشأن كيم وو-جين في نقابة (العنقاء).

‘هاه’

 

 

 

ثم رأى كيم وو-جين عيني الآورك.

 

 

 

‘أحمر’

كانت وصية لا يمكن فهمها، كان على المرء أن يكون عالم تشفير حتى يقوم بفك تشفير معناها.

 

“اه..، اه…”.

بمجرد أن رأى كيم وو-جين عيون الآورك الحمراء، لاحظ أنه على عكس الآورك الأخرى.

‘أحمر’

 

كانت علامات جوعه قوية لدرجة أنه سيكون من دواعي سروره التهام اللحوم الفاسدة.

“لقد أكل من نوعه”.

 

 

 

بعض الآورك لا تستطيع التغلب على جوعها والتعامل معه، لذلك تأكل شعبها.

ما هو هذا سأله تشو مين-جي بنظرة.

 

سوف يصبحون، (صياد الآورك).

كما قد تتوقع، فإن الآورك التي تأكل نوعها الخاص لن تعيش طويلا.

 

 

أكد كيم وو-جين مرة أخرى.

الآورك التي تأكل أقاربها سوف تنفر وتطرد من قبيلتها، وسوف تصطاد من قبلهم.

عندما رأى كيم وو-جين المشهد الناتج، نقر على لسانه.

 

‘أحمر’

مع هذا، فإن أولئك الذين كانوا أقوى من متوسط ​​الآورك، لاحقاً سيطاردون أولئك الذين طاردوه.

 

 

 

“صياد الآورك!”

هذا التأكيد المتكرر جعل تشو مين-جي يغير رأيه بشأن كيم وو-جين لأول مرة.

 

‘هذا كل شيء’.

سوف يصبحون، (صياد الآورك).

 

 

 

بعبارة أخرى، كان الوحش الذي أمامه هو زعيم الوحوش في الزنزانة.

 

 

 

“توقف!”.

 

 

 

صرخ كيم وو-جين تجاه جنود الهيكل العظمي.

قد يكون كيم وو-جين شخصًا مختلفًا تمامًا عما يقوله الناس عنه.

 

“مستواي هو 19، إذا قمت بدعوته إلى حزبي كعربون تقدير لجلب وصية جيون يونغ-كيو، فسوف يهز ذيله مثل الكلب”.

عند سماع الصراخ، قام الجنود الهيكل العظمي الذين كانوا يقطعون سيقانه مرارًا وتكرارًا بتوسيع المسافة بينهم وبين الآورك.

أجاب كيم وو-جين على السؤال بتعبير حزين.

 

———————

‘آه’.

 

 

 

مع ذلك، كان (صياد الآورك) بالفعل في حالة حرجة.

لهذا السبب خطط لإبقاء زعيم الوحوش على قيد الحياة لأطول فترة ممكنة.

 

 

لقد دمرت سياف جنود الهيكل العظمي جسد (صياد الآورك) تمامًا.

 

 

 

عندما رأى كيم وو-جين المشهد الناتج، نقر على لسانه.

لم يكن مهتماً لماذا تركها لحظة وفاته.

 

 

كان كيم وو-جين لا يزال لديه عمل يريد القيام به في الزنزانة.

 

 

 

أراد التقاط المزيد من العناصر وجمع المزيد من المعلومات من اللاعبين القتلى.

 

 

سوااايج!

“كنت سألتقط الزعيم الوحش عندما يحين الوقت…”.

“كما هو متوقع، هو غريب الأطوار”.

 

كل ما كان عليه فعله هو طلب المساعدة حتى يتم تطهير الزنزانة.

لهذا السبب خطط لإبقاء زعيم الوحوش على قيد الحياة لأطول فترة ممكنة.

قدم رجل رأسه إلى الأمام بعد فتح أحد الأبواب.

 

“لقد أكل من نوعه”.

“لم أفكر مطلقًا في أن اصطياد الوحوش بطريقة فعالة قد تصبح مشكلة”.

بارك ، وان ، إن ، سا ، ونيانغ.

 

 

لسوء الحظ، انتهى كل شيء.

 

 

“إنه بفضل كيم وو-جين”.

في تلك اللحظة، سمع إشعار رفع المستوى، متبوعًا بإخطار يفيد بإخلاء الزنزانة.

 

 

 

الأمر تمامًا كما توقع كيم وو-جين.

 

 

 

 

 

“لا يوجد شيء آخر يمكنني القيام به”.

 

 

كانت وصية لا يمكن فهمها، كان على المرء أن يكون عالم تشفير حتى يقوم بفك تشفير معناها.

بعد التفكير في الأمر، لم يعد كيم وو-جين قلقًا.

 

 

‘أحمر’

تم الأمر بالفعل وقد حقق الحد الأدنى من المتطلبات لهدفه المنشود.

 

 

 

لم يكن هناك سبب للأرتعاش من الغضب أو الإنزعاج.

 

 

من فضلك أرسله إلى أسرته أو معارفه.

‘همم’.

“عذرًا…”.

 

“لم أفكر مطلقًا في أن اصطياد الوحوش بطريقة فعالة قد تصبح مشكلة”.

علاوة على هذا، كانت هناك هدية.

 

 

 

 

 

أرسلت هالة كيم وو-جين هدية إلى كيم وو-جين.

كورو!

 

كما قد تتوقع، فإن الآورك التي تأكل نوعها الخاص لن تعيش طويلا.

“عذرًا…”.

 

 

 

داخل مقطورة تخييم مع سرير صغير مبني بداخله، وقف تشو مين-جي، عضو فريق دعم نقابة (العنقاء) وتمدد.

‘أحمر’

 

بعد التحدث، سلم كيم وو-جين دفتر ملاحظات اليه.

أول ما بحث عنه عندما استيقظ هو هاتفه الذكي.

 

 

بدأ الدم يتدفق من جانبي عنق الآورك.

عندما فتح هاتفه الذكي، رأى كومة من الأخبار السلبية التي تعلن عن ظهور وحش.

لم أكن أرغب في إيقاظك عندما بدوت وكأنك تنام مثل هذا النوم الرائع”.

 

في النهاية، لم يكن هذا شيئًا يحتاج تشو مين-جي للقلق بشأنه.

مع ذلك، لم يكن تشو مين-جي مهتمًا حقًا.

في تلك اللحظة، كان للآورك هدف واحد فقط.

 

 

“لم أنم ليلة من النوم الجيد منذ وقت طويل”.

تشو مين-جي، الذي تلقى إجابة غير متوقعة لسؤاله، لم يسأل أكثر.

 

 

على العكس من ذلك، صفع شفتيه على شعوره بالراحة، الذي لم يختبره منذ فترة طويلة.

هذا الوحش الآن لديه لعاب في جميع أنحاء فمه، و بدأ يسيل.

 

إذا مات لاعب في زنزانة، فسيتم تسليم جميع العناصر التي كان اللاعب يمتلكها سابقًا إلى اللاعبين الذين قاموا بإخلاء الزنزانة.

“إنه بفضل كيم وو-جين”.

هكذا، خرج تشو مين-جي من مقطورة التخييم ليقوم بعمله.

 

 

لم يكن سبب نومه الجيد ليلاً سوى كيم وو-جين.

قام بارك جي-سون مرة أخرى بفحص السيناريو الخاص به وسرق نظرة على سيف جيون يونغ-كيو الطويل على الطاولة.

 

“الآن الشيء الوحيد المتبقي هو…”.

بينما يقوم اللاعبون بإخلاء الزنزانة، لن تخرج الوحوش من بوابة الزنزانة.

 

 

 

هذا يعني أنه حتى لـ وفاة كيم وو-جين بعد دخول الزنزانة، تم تحرير تشو مين-جي من الخوف من قفز وحش من بوابة الزنزانة.

الجرح بدا عميقاً جدًا بسبب القوة الهائلة لتسارع الآورك.

 

 

هذا سبب رائع للنوم جيدًا.

 

 

 

بالطبع، لا يعني هذا أن تشو مين-جي سيحسن تقييمه لـ كيم وو-جين.

على الرغم من هذا، كانت هناك أوقات لم يتم فيها تطهير الأبراج المحصنة.

 

كانت خمسة أحرف فقط مقروءة.

“يا له من لقيط غريب”.

“أنا فقط يجب أن أعتني بهذا الشخص”.

 

 

لا تزال هناك شائعات سيئة تنتشر بشأن كيم وو-جين في نقابة (العنقاء).

“لا يوجد شيء آخر يمكنني القيام به”.

 

هكذا، خرج تشو مين-جي من مقطورة التخييم ليقوم بعمله.

لا، الشائعات حول كيم وو-جين كانت تنتشر الآن إلى النقابات الأخرى أيضًا.

 

 

 

‘هذا كل شيء’.

بالطبع، الفكرة لم تدم طويلا.

 

 

بالتأكيد، انتهت مسيرته كلاعب تقريبًا.

 

 

سوااايج!

“يمكن للمرء تطهير الأبراج المحصنة بشكل فردي حتى المستوى 10 وهذه النهاية”.

 

 

 

كان الحد الأقصى للأبراج المحصنة أقل من المستوى 10 هو 10 أشخاص، لكن في حالة الأبراج التي تقل عن المستوى 20 كانت تصل إلى 20 شخصًا، أما بالنسبة للأبراج المحصنة ذات الطابقين، فكان الحد الأقصى هو 20 شخصًا.

“على أي حال يجب أن أتحقق من بوابة الزنزانة، أتساءل عما إذا كان قد مات بالفعل”.

 

“كيم وو-جين”.

على الرغم من هذا، كانت هناك أوقات لم يتم فيها تطهير الأبراج المحصنة.

 

 

كان هذا الاستنتاج الذي توصل إليه تشو مين-جي عن كيم وو-جين.

هذا يعني أن هناك وحوشًا أقوى بكثير مما يمكن أن يتعامل معه 20 لاعبًا.

“إنه بفضل كيم وو-جين”.

 

 

كان هناك بالتأكيد حدود في مثل هذا المكان.

 

 

“لقد أكل من نوعه”.

“لا، بغض النظر عن الحدود، قد يحاول اللاعبون حتى قتله”.

 

 

 

يجب على اللاعبين توخي الحذر من اللاعبين الآخرين زايدة على الوحوش داخل زنزانة.

“أيضًا ، هل ملأت سيارتي بالبنزين”.

 

بارك يونغ-وان، مطاردة البشر.

على وجه الخصوص، إذا كان لدى اللاعب سمعة السيئة و عنصرًا جيدًا، فسيكون ذلك بمثابة كابوس.

 

 

“أنا بارك جي-سون”.

“حسنًا، سوف ينجو بطريقة ما”.

 

 

حسنًا، لنفعل هذا بدقة، سأعتني به داخل زنزانة غير قانونية لا تقدم النقابة عرضًا عليها”.

في النهاية، لم يكن هذا شيئًا يحتاج تشو مين-جي للقلق بشأنه.

 

 

“يا له من لقيط غريب”.

“على أي حال يجب أن أتحقق من بوابة الزنزانة، أتساءل عما إذا كان قد مات بالفعل”.

في خضم هذه الأوهام، اتجه الآورك نحو الفريسة التي ظهرت له، مظهراً قوته على أكمل وجه.

 

في النهاية، واصل كيم وو-جين المحادثة.

كل ما كان عليه فعله هو طلب المساعدة حتى يتم تطهير الزنزانة.

 

 

في غابة مكتظة بالأشجار لدرجة أن المرء لا يستطيع رؤية شعاع واحد من ضوء يمر عبره.

هكذا، خرج تشو مين-جي من مقطورة التخييم ليقوم بعمله.

 

 

استمر في الرمش.

عندها فقط يمكنه أن يرى.

 

 

 

“هاك!”.

 

 

 

رأى رجل جالسًا على كرسي بلاستيكي أمام مقطورة التخييم الخاصة به ويقوم بتزييت سيارته

 

 

15 – الفصل الخامس عشر.

“السي…، السيد كيم وو-جين”.

 

 

“أيضًا ، هل ملأت سيارتي بالبنزين”.

لم تكن هوية الرجل سوى كيم وو-جين.

 

 

“آه، هل نمت جيدًا؟”.

بعد التحدث، سلم كيم وو-جين دفتر ملاحظات اليه.

 

 

“هذا…، كيف فعلت…”.

تم الأمر بالفعل وقد حقق الحد الأدنى من المتطلبات لهدفه المنشود.

 

‘هذا كل شيء’.

عندما سؤال تشو مين-جي المفاجئ، رد كيم وو-جين بينما كان يضع سيفه بعيدًا داخل نافذة العنصر مثل السحر.

 

 

بعد رؤية الثغرة أضاءت عيون جنود الهيكل العظمي وقاموا ببطء بتضييق المسافة بينهم وبين الآورك.

“لقد عدت من الزنزانة منذ فترة وجيزة”.

 

 

 

لم أكن أرغب في إيقاظك عندما بدوت وكأنك تنام مثل هذا النوم الرائع”.

 

 

 

“اه..، اه…”.

“أنا بارك جي-سون”.

 

 

تشو مين-جي، الذي تلقى إجابة غير متوقعة لسؤاله، لم يسأل أكثر.

لسوء الحظ، انتهى كل شيء.

 

 

استمر في الرمش.

بالطبع، الفكرة لم تدم طويلا.

 

أراد التقاط المزيد من العناصر وجمع المزيد من المعلومات من اللاعبين القتلى.

في النهاية، واصل كيم وو-جين المحادثة.

 

 

عندها فقط يمكنه أن يرى.

“كان حظي جيدًا، منذ أن تركت الاحزاب السابقة جرحًا مميتًا على (صياد الآورك)، كان من السهل قتله، لقد سجلت التفاصيل على المفكرة، يرجى الرجوع إليها عند كتابة تقريرك”.

“لا يوجد شيء آخر يمكنني القيام به”.

 

“أريدك أن تكتشف من هو ومن ثم توصله إليهم”.

بعد التحدث، سلم كيم وو-جين دفتر ملاحظات اليه.

من الواضح أن الآورك لم يلاحظ الجنديين العظميين اللذين كانا ينتظرانه خلسة.

 

 

أومأ تشو مين-جي بصمت.

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

 

“وهذا”.

“آه، هل نمت جيدًا؟”.

 

 

ثم سلم كيم وو-جين كيسًا بلاستيكيًا يحتوي على قطعة قماش وسيف طويل إلى تشو مين-جي.

لسوء الحظ، انتهى كل شيء.

 

 

ما هو هذا سأله تشو مين-جي بنظرة.

“لقد اهتممت بالفعل بالوصية”.

 

 

أجاب كيم وو-جين على السؤال بتعبير حزين.

كيوا!

 

“بالتفكير في أنهم يستخدمون مالكهم كطعم”.

“لا أعرف من هو، لكنني أعتقد أنه العنصر الذي تركه اللاعب الذي مات في الداخل، أعتقد أنها وصية، يبدو أنه استخدم دمه في الكتابة على القماش…

هو الآن يتجول في الغابة باحثًا عن عظام وأجزاء من حيوان غامض تخلص منه بعد أن أنهى وجبة طعامه في الماضي.

 

 

من فضلك أرسله إلى أسرته أو معارفه.

هذا سبب رائع للنوم جيدًا.

 

 

“أوه، لقد فهمت”.

في تلك اللحظة، كان للآورك هدف واحد فقط.

 

 

أخيرًا، تحدث و أجاب تشو مين-جي.

 

 

كما قد تتوقع، فإن الآورك التي تأكل نوعها الخاص لن تعيش طويلا.

أكد كيم وو-جين مرة أخرى.

 

 

 

“أريدك أن تكتشف من هو ومن ثم توصله إليهم”.

عندما سؤال تشو مين-جي المفاجئ، رد كيم وو-جين بينما كان يضع سيفه بعيدًا داخل نافذة العنصر مثل السحر.

 

 

هذا التأكيد المتكرر جعل تشو مين-جي يغير رأيه بشأن كيم وو-جين لأول مرة.

 

 

 

“ربما هو في الواقع شخص جيد حقًا على عكس الشائعات”.

 

 

الجرح بدا عميقاً جدًا بسبب القوة الهائلة لتسارع الآورك.

قد يكون كيم وو-جين شخصًا مختلفًا تمامًا عما يقوله الناس عنه.

 

 

 

“أوه، لكنني حصلت على هذا السيف الطويل من الزنزانة، لذلك يمكنني الاحتفاظ بها وفقًا للقواعد صحيح؟، يرجى إرسالها إلي بعد التحقق من المالك”.

 

 

فقدان الدم الشديد والتسمم، بعد المعاناة من هاتين الكارثتين، تذبذب جسد الآورك مثل أضوء الشموع التي تقاوم ضد الريح.

بالطبع، الفكرة لم تدم طويلا.

 

 

 

“أيضًا ، هل ملأت سيارتي بالبنزين”.

تم الأمر بالفعل وقد حقق الحد الأدنى من المتطلبات لهدفه المنشود.

 

بحلول الوقت الذي أدرك فيه الآورك أن شيئًا ما يجري بشكل خطأ، وعندما توقف في مساره، كان عنق الآورك مصابًا بالفعل بجرح عميق.

“كما هو متوقع، هو غريب الأطوار”.

 

 

 

كان هذا الاستنتاج الذي توصل إليه تشو مين-جي عن كيم وو-جين.

 

 

ضحك كيم وو-جين في قلبه.

إذا مات لاعب في زنزانة، فسيتم تسليم جميع العناصر التي كان اللاعب يمتلكها سابقًا إلى اللاعبين الذين قاموا بإخلاء الزنزانة.

 

 

 

لذلك، كان اللاعبون الآخرون مهتمين أحيانًا عندما يُخرج اللاعب شيئًا من الزنزانة.

 

 

 

على الرغم من هذا، كان ذلك عادةً فقط عندما يتم إخراج عناصر من الدرجة الفريدة على الأقل.

 

 

لسوء الحظ، انتهى كل شيء.

‘عليك اللعنة’.

 

 

عندما وصل إلى الموقع ما، رأى مخلوقًا يحمل عظام الحيوان الذي أكله في الماضي.

هذا هو الحال بالنسبة لبارك جي-سون.

 

 

بطبيعة الحال، لم تكن هناك أي وسيلة تمكن الآورك، من سد سهم كان يطير باتجاه ظهره بينما كانت كلتا يديه تسد الجروح في رقبته.

عندما سمع أن الزنزانة في (تشونشيون) قد تم تطهيرها، كانت الكلمات التي خرجت من فمه : “لماذا تخبرني بشيء من هذا القبيل؟، جيون يونغ-كيو، ابن العاهـ*** ذاك!”

الأمر تمامًا كما توقع كيم وو-جين.

 

 

مع هذا، عندما خرج عنصر يخص رجل يُدعى جيون يونغ-كيو من الزنزانة، وكذلك وصيته، تغيرت الأمور.

“السي…، السيد كيم وو-جين”.

 

 

ثم بعد التحقق من محتويات الوصية، ذاب عقل بارك جي-سون.

 

 

ثم رأى كيم وو-جين عيني الآورك.

“إذا كنت ستموت، فقط لتموت بشكل نظيف، لماذا تركت تلك الأشياء وراءك”.

 

 

في غابة مكتظة بالأشجار لدرجة أن المرء لا يستطيع رؤية شعاع واحد من ضوء يمر عبره.

في واقع الأمر، كان من المستحيل التحقق من محتويات الوصية بشكل صحيح لأنها تعرضت للتلف بالفعل.

قد يكون كيم وو-جين شخصًا مختلفًا تمامًا عما يقوله الناس عنه.

 

 

كانت خمسة أحرف فقط مقروءة.

 

 

 

بارك ، وان ، إن ، سا ، ونيانغ.

 

 

 

كانت وصية لا يمكن فهمها، كان على المرء أن يكون عالم تشفير حتى يقوم بفك تشفير معناها.

إذا كان اللاعب المتورط في الحادث قويًا جدًا أو كان جزءًا من فصيل كبير، فسيكون ذلك مزعجًا.

 

 

مع ذلك، تمكن بارك جي-سون من تفسيرها بمجرد أن رؤيتها.

 

 

“كنت سألتقط الزعيم الوحش عندما يحين الوقت…”.

بارك يونغ-وان، مطاردة البشر.

 

 

 

قبل وفاته، ترك جيون يونغ-كيو ملاحظة في وصيته حول مشروع قبيح للغاية يسمى الصيد البشري.

لقد بدا وحشًا مرعبًا كما لو أن وجهه فقط كان وجه آورك.

 

 

لم يكن مهتماً لماذا تركها لحظة وفاته.

 

 

على وجه الخصوص، إذا كان لدى اللاعب سمعة السيئة و عنصرًا جيدًا، فسيكون ذلك بمثابة كابوس.

لم يكن مهمًا أيضًا.

هذا هو الحال بالنسبة لبارك جي-سون.

 

“لقد عدت من الزنزانة منذ فترة وجيزة”.

“إذا سمع بارك يونغ-وان عن هذا، فقد انتهيت”.

“هذا…، كيف فعلت…”.

 

———————

كانت التفاصيل المهمة، أنه إذا لم يتعامل بارك جي-سون مع هذا بشكل صحيح وخرجت الأمور عن السيطرة، فمن المحتمل أن يلقى مع جيون يونغ-كيو في الجحيم.

 

 

15 – الفصل الخامس عشر.

“لقد اهتممت بالفعل بالوصية”.

 

 

لحسن الحظ، جاءت الوصية إلى بارك جي-سون.

لحسن الحظ، جاءت الوصية إلى بارك جي-سون.

عندها فقط يمكنه أن يرى.

 

 

لم يكن الأمر غير متوقع.

 

 

“أنا فقط يجب أن أعتني بهذا الشخص”.

كان بارك جي-سون هو الشخص الذي قدم وجند جيون يونغ-كيو إلى نقابة (العنقاء).

“هاك!”.

 

صرخ كيم وو-جين تجاه جنود الهيكل العظمي.

بالنظر إلى أن جيون يونغ-كيو ليس لديه عائلة، كان من الطبيعي أن تقدم نقابة (العنقاء) الوصية إلى بارك جي-سون، أحد معارف جيون يونغ-كيو.

“هذا…، كيف فعلت…”.

 

 

بطبيعة الحال، قرر بارك جي-سون حرق الوصية.

لكن كيم وو-جين لاعب لا علاقة له بأي من ذلك.

 

 

“الآن الشيء الوحيد المتبقي هو…”.

“ربما هو في الواقع شخص جيد حقًا على عكس الشائعات”.

 

بسم الله الرحمن الرحيم,

لم يتبق سوى شيء واحد.

بينما يقوم اللاعبون بإخلاء الزنزانة، لن تخرج الوحوش من بوابة الزنزانة.

 

 

“أنا فقط يجب أن أعتني بهذا الشخص”.

 

 

 

“كيم وو-جين”.

مع ذلك، تمكن بارك جي-سون من تفسيرها بمجرد أن رؤيتها.

 

بطبيعة الحال، قرر بارك جي-سون حرق الوصية.

كان عليه أن يتعامل مع كيم وو-جين، الذي أخرج الوصية.

“لم أفكر مطلقًا في أن اصطياد الوحوش بطريقة فعالة قد تصبح مشكلة”.

 

 

‘هذا أفضل بهذه الطريقة”.

 

 

في هذه المرحلة، يمكن أن يشعر بارك جي-سون بقليل من الارتياح في قلبه.

لم يكن مهتماً لماذا تركها لحظة وفاته.

 

الأهم من كل هذا، على عكس الآورك العادي، كان الجزء الأبيض من عينيه حمراء تمامًا.

“ليست هناك الكثير من الأمور للتعامل مع شخص مثله”.

 

 

 

إذا كان اللاعب المتورط في الحادث قويًا جدًا أو كان جزءًا من فصيل كبير، فسيكون ذلك مزعجًا.

تم الأمر بالفعل وقد حقق الحد الأدنى من المتطلبات لهدفه المنشود.

 

 

لكن كيم وو-جين لاعب لا علاقة له بأي من ذلك.

 

 

 

“لن يشتكي أحد إذا مات كلب ضال”.

 

 

 

بالنسبة إلى بارك جي-سون، كيم وو-جين كلب ضال بلا موهبة ولا خلفية ولا فصيل، لقد فكر بالفعل في سيناريو للتعامل مع كلب ضال مثله.

 

 

لم أكن أرغب في إيقاظك عندما بدوت وكأنك تنام مثل هذا النوم الرائع”.

“مستواي هو 19، إذا قمت بدعوته إلى حزبي كعربون تقدير لجلب وصية جيون يونغ-كيو، فسوف يهز ذيله مثل الكلب”.

 

 

 

أراد بارك جي-سون أن يعتني به داخل زنزانة من خلال دعوته إلى حزبه كما لو كان يُظهر تفضيلًا لـ كيم وو-جين.

 

 

في هذه المرحلة، يمكن أن يشعر بارك جي-سون بقليل من الارتياح في قلبه.

‘أنا بحاجة لاختيار زنزانة’.

 

 

 

حسنًا، لنفعل هذا بدقة، سأعتني به داخل زنزانة غير قانونية لا تقدم النقابة عرضًا عليها”.

قام بارك جي-سون مرة أخرى بفحص السيناريو الخاص به وسرق نظرة على سيف جيون يونغ-كيو الطويل على الطاولة.

 

“أنا بارك جي-سون”.

قام بارك جي-سون مرة أخرى بفحص السيناريو الخاص به وسرق نظرة على سيف جيون يونغ-كيو الطويل على الطاولة.

“أوه، لقد فهمت”.

 

 

دق دق!.

 

 

“إذا سمع بارك يونغ-وان عن هذا، فقد انتهيت”.

في تلك اللحظة طرق أحدهم بابه.

 

 

“إنهم يشبهونني كثيرًا~”.

“أنا هنا لألتقط عنصر، هل يمكننى الدخول”.

بدأ الدم يتدفق من جانبي عنق الآورك.

 

 

تحدث بارك جي-سون بفرح.

 

 

صرخ كيم وو-جين تجاه جنود الهيكل العظمي.

“تعال، تعال!”.

‘عليك اللعنة’.

 

ضحك كيم وو-جين في قلبه.

قدم رجل رأسه إلى الأمام بعد فتح أحد الأبواب.

 

 

“كيم وو-جين”.

“اسمي كيم وو-جين”.

 

 

“آه، هل نمت جيدًا؟”.

“أنا بارك جي-سون”.

15 – الفصل الخامس عشر.

 

كما قد تتوقع، فإن الآورك التي تأكل نوعها الخاص لن تعيش طويلا.

كانت تلك هي اللحظة التي عض الشحاذ الطعم.

 

 

“لم أنم ليلة من النوم الجيد منذ وقت طويل”.

 

 

 

 

 

 

 

“آه، هل نمت جيدًا؟”.

 

“ربما هو في الواقع شخص جيد حقًا على عكس الشائعات”.

 

سوف يصبحون، (صياد الآورك).

 

بمجرد أن رأى كيم وو-جين عيون الآورك الحمراء، لاحظ أنه على عكس الآورك الأخرى.

———————

 

 

دق دق!.

 

“أريدك أن تكتشف من هو ومن ثم توصله إليهم”.

 

 

 

بالتأكيد، انتهت مسيرته كلاعب تقريبًا.

وااه ما ادري ايش اقول، وو-جين يصبح أروع و أروع ♥️~

 

 

 

 

 

 

 

 

“الآن الشيء الوحيد المتبقي هو…”.

كان هذا الاستنتاج الذي توصل إليه تشو مين-جي عن كيم وو-جين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط