- الفصل السادس عشر
16 – الفصل السادس عشر.
“آه، حول ذلك… لا أعرف ما إذا كنت تعلم عن هذا، لكن ليس لدي حزب في الوقت الحالي بسبب بعض الحوادث”.
كانت بوابة زنزانة.
الوضع كان واضحا.
“بالطبع بكل تأكيد”
بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.
“هل تريد الانضمام إلى حزبي بأي فرصة؟”.
على الفور، كانت هناك كلمات اتفاق.
في حالة الأبراج المحصنة المربحة، فإنها ستختفي بمجرد أن تنشر الحكومة إعلانًا.
آخر من نزل من السيارة، بارك جي-سون، فحص البوابة وأومأ برأسه.
شينجيون-جو، شيجينبوك-دو.
صنعت دراما مفاجئة، في سامسونغ-دونغ داخل مكتب في مبنى مكون من 25 طابقًا لمقر نقابة (العنقاء).
“يونغ-كيو، كان مثل أخي الصغير…”.
آخر من نزل من السيارة، بارك جي-سون، فحص البوابة وأومأ برأسه.
كيم وو-جين، الذي وضع تقرير الزنزانة، فكر فيما سيحدث للحظات.
هناك ممثلان هنا.
بارك جي-سون وكيم وو-جين.
“هاه؟”.
“لن يحدث شيء من هذا القبيل على الإطلاق، على العكس من ذلك، استمع الجميع إلى قصتك ووافقوا على ذلك بسهولة، ألم يكن هذا ما حدث يا إل-سوو؟”.
“لقد أخبرته مرارًا وتكرارًا أنه بحاجة إلى توخي الحذر…”.
“لكن مهاراتي ليست جيدة”.
بصفته أحد الممثلين، قام بارك جي-سون بضرب سيف جيون يونغ-كيو الطويل بعيون دامعة حمراء، حاول كيم وو-جين مواساته.
“يجب أن تكون مكسور القلب”.
بدت أجواء المحادثة محرجة للغاية.
“لذلك، الجميع وافق”.
صنعت دراما مفاجئة، في سامسونغ-دونغ داخل مكتب في مبنى مكون من 25 طابقًا لمقر نقابة (العنقاء).
“أتساءل إذا ما كان هذا هو السبب، إذا؟”.
“أوه، الأقزام يصعب الإمساك بهم بمسدس، لا يوجد شيء يمكننا فعله إذا فقدناه ولو لمرة واحدة، لذا تأكد من التعامل معه عندما تستطيع، أيضا… أنت تعرف ماذا تفعل هنا، أليس كذلك؟”.
“أنا آسف، لدي أفكار غريبة في رأسي، و شكرا لك، لجلب وصيته لي”.
“دعنا نقول فقط أنه ثمن حياته”.
“هل هذا، على ما يرام؟”.
بذل بارك جي-سون جهدًا لتغيير الحالة المزاجية.
“لا، على الإطلاق”.
هذا المستوى من الاحترام جعل بارك جي-سون، يريد السخرية منه.
مد بارك جي-سون يده تجاه كيم وو-جين، وأمسك كيم وو-جين بكلتا يديه.
هز كيم وو-جين رأسه كما لو أنه لا يستحق مثل هذا الامتنان.
عندها أصبح المزاج هادئًا إلى حد ما.
“على أي حال، هل رأيت محتوى الوصية؟”.
كما لو كان ينتظر اللحظة المناسبة، طرح بارك جي-سون هذا السؤال.
“خالي”.
الحين انتبهت انه في فصول محذوفة ? نشرتهم، 14/15
أجاب كيم وو-جين على السؤال مع الحفاظ على تعابير قوية.
“نعم”.
“ألقيت نظرة خاطفة عليه لأرى عما كان يحتوي، أنا اسف لم أكن لأنظر في الأمر لو كنت أعرف أنها وصية”.
“لذلك، الجميع وافق”.
للحظة وجيزة، كشف بارك جي-سون عن شعوره بالانزعاج وعض شفته.
“هل تريد الانضمام إلى حزبي بأي فرصة؟”.
“فقط اشتري لي مشروبًا لاحقًا”.
بالطبع، كان ذلك للحظة فقط.
لكن حقيقة أنه أقرض 100 مليون وون لشخص ما، كان يقتل بارك جي-سون و يعذبه.
“لا، لا، أنا ممتن لأنك وجدت الوصية”.
16 – الفصل السادس عشر.
بارك جي-سون، الذي خفف تعابيره، أعطى كيم وو-جين سيفًا طويلًا كان من مخلفات جيون يونغ-كيو.
“قم بعمل جيد هذه المرة وسدده، إذا تم تطهير الزنزانة بشكل صحيح، فسوف يحصل كل عضو أقل شيء على 50 مليون وون”.
“أستخدم سيفه جيداً من فضلك”.
“حسناً”.
أيضًا، بموجب العقد، لا يمكن تداول أي شيء يخرج من الزنزانة إلا من خلال النقابة.
تلقى كيم وو-جين السيف مباشرة.
‘هذا كل شيء’.
الآن، وفي هذه اللحظة، لم يعد لديهما سبب للحديث.
الأول
يومئ برأسه وينظر إليه كما لو كان منقذه.
لذا طرح بارك جي-سون موضوعًا جديدًا.
لذلك، لم يتم إبلاغ الحكومة عن الأبراج المحصنة مثل هذه.
“هل تريد الانضمام إلى حزبي بأي فرصة؟”.
لذا طرح بارك جي-سون موضوعًا جديدًا.
عند سماع السؤال، أنزل كيم وو-جين برأسه للأسفل بينما كشف عن الخزي.
أيضًا، بموجب العقد، لا يمكن تداول أي شيء يخرج من الزنزانة إلا من خلال النقابة.
عندها أصبح المزاج هادئًا إلى حد ما.
“آه، حول ذلك… لا أعرف ما إذا كنت تعلم عن هذا، لكن ليس لدي حزب في الوقت الحالي بسبب بعض الحوادث”.
هناك ممثلان هنا.
“لأكون صادقًا، لم يُعرض علي في الواقع الانضمام إلى حزب”.
“أي نوع من الحوادث؟”.
إذا قمت بمسح زنزانة تحت سيطرة جماعة، فسيتم تسجيل عدد الوحوش التي أسرها اللاعب والعناصر التي يستردها اللاعب.
“هذا هو…”.
أصبح كيم وو-جين، الذي بدا مترددًا في مواصلة المحادثة، بائسًا للغاية.
قدم بارك جي-سون عرضًا على الفور إلى كيم وو-جين دون أي تردد.
قدم بارك جي-سون عرضًا على الفور إلى كيم وو-جين دون أي تردد.
“هل ترغب في الانضمام إلى حزبي؟”.
“حقا؟”.
بدا كيم وو-جين مذهولًا، كما لو أنه تعرض لضربة مفاجئة في معدته.
ابتسم بارك جي-سون باستخفاف لرد فعله الممتع.
أجاب كيم وو-جين على السؤال مع الحفاظ على تعابير قوية.
“هناك مكان شاغر في الحزب، كانت بقعة من المفترض أن يملئها يونغ-كيو بعد أن يطهر الزنزانة، ربما أيضاً هذا هو القدر”.
الحين انتبهت انه في فصول محذوفة ? نشرتهم، 14/15
“لكن مهاراتي ليست جيدة”.
كما لو كان ينتظر اللحظة المناسبة، طرح بارك جي-سون هذا السؤال.
“لا يهمني ما إذا كانت مهاراتك جيدة أم لا، من الذي سيحتاج إلى الانضمام إلى الحزب إذا كان الجميع جيدًا؟ إجابتك هي التي تهم”.
لم يكن هناك من يرتدي الزي العادي.
“أنا أعرض عليك الانضمام إلى حزبي، وكل ما تهم هي إجابتك”.
لهذا السبب كان كيم وو-جين مقتنعًا بأن الزنزانة كانت غير قانونية وتم تداولها بشكل غير قانوني خارج النقابة.
في مواجهة مثل هذا الاختيار، قال كيم وو-جين بتصميم.
“لا، لا، أنا ممتن لأنك وجدت الوصية”.
“إذا سمحت لي بالانضمام إلى الحزب، سأبذل قصارى جهدي، حتى لو عنى ذلك وضع حياتي على المحك”.
“أنا أعرض عليك الانضمام إلى حزبي، وكل ما تهم هي إجابتك”.
شينجيون-جو، شيجينبوك-دو.
“مبارك على الانضمام إلى حزبنا”.
“شكرا لك، سأعمل بجد وسأرد لك المال”.
مد بارك جي-سون يده تجاه كيم وو-جين، وأمسك كيم وو-جين بكلتا يديه.
“كل ما تبقى هو…”.
كان مشهدًا يذكرنا برئيس وموظفه الجديد.
‘هذا كل شيء’.
أخيرًا، عرف بارك جي-سون أن السيناريو الخاص به قد اكتمل.
على الرغم من ملاحظة الوهج، رد كيم وو-جين بابتسامة.
‘تم التعامل معها بشكل نظيف’.
“يونغ-كيو، كان مثل أخي الصغير…”.
“الزنزانة… طابق واحد”.
كما أنه حصل على مساحة للتنفس في قلبه.
إذا لم يكن بارك جي-سون ساحرًا ولم يكن مضطرًا إلى جذب انتباه القزم أثناء القتال، فلن يأتي إلى هذا الزنزانة أبدًا.
بصفته أحد الممثلين، قام بارك جي-سون بضرب سيف جيون يونغ-كيو الطويل بعيون دامعة حمراء، حاول كيم وو-جين مواساته.
“لا تتردد في سؤالي، إذا كنت بحاجة إلى أي شيء، سأفعل كل ما بوسعي لمساعدتك”.
بارك جي-سون، الذي لم يساعد أي شخص في حياته، قال مثل هذا الشيء بسبب ارتياح عقله وقلبه.
“هل هذا، على ما يرام؟”.
عند سماع السؤال، ضحك بارك جي-سون بخفة.
“نعم طبعا، يمكنني حتى التبرع بحياتي لعضو في الحزب إذا لزم الأمر”.
“لن يحدث شيء من هذا القبيل على الإطلاق، على العكس من ذلك، استمع الجميع إلى قصتك ووافقوا على ذلك بسهولة، ألم يكن هذا ما حدث يا إل-سوو؟”.
طلب كيم وو-جين، مع أثر من الإعجاب، مِن بارك جي-سون.
“إذن، هل يمكنك إقراضي بعض المال؟”.
في مواجهة مثل هذا الاختيار، قال كيم وو-جين بتصميم.
“هاه؟”.
تم التعامل معه بسرعة.
كيم وو-جين، الذي وضع تقرير الزنزانة، فكر فيما سيحدث للحظات.
آخر من نزل من السيارة، بارك جي-سون، فحص البوابة وأومأ برأسه.
استغرق الأمر ثلاثة أيام فقط لكي ينضم كيم وو-جين رسميًا إلى حزب بارك جي-سون ويتم تسوية كل شيء.
كانت بوابة زنزانة.
“إيداع بقيمة 100 مليون وون”.
المبلغ المالي الذي اقترضه كيم وو-جين من بارك جي-سون كان 100 مليون وون.
“الزنزانة… طابق واحد”.
“الزنزانة… طابق واحد”.
على الرغم من أن القزم كان مصدراً جيدًا للمال، إلا أنه كان أيضًا وحشًا قويًا جدًا بحيث لا يمكن لسلاح التعامل معه.
قرأ وو-جين تقرير الحصن.
“لمعرفة أنهم يحاولون إزالة هذا النوع من الزنزانات مباشرة بعد أن انضممت…”.
مطاردة قزم(ترول/عملاق خرافي).
سيضيف أيضًا كيف حصل على الزنزانة المربحة بشكل خاص فقط لحاجة ملحة.
بمجرد أن رأى كيم وو-جين هذا، ابتسم.
“إنها زنزانة غير قانونية”.
مع ذلك، فإن جثث بعض الوحوش كانت تستحق الكثير من المال.
عادة ما كانت جثث الوحوش التي يتم اصطيادها في الزنزانة عديمة الفائدة.
لم يستطع أن يساعد، ولكن أقرضه المال، لحل شكوك كيم وو-جين ونقله إلى الخطوة القادمة على وجه اليقين، لذا كان هناك حاجة إلى طعم لا يقاوم.
لم يكن جلد أو لحوم الأورك و العفاريت مختلفة عن القمامة.
“كل ما تبقى هو…”.
“لقد أخبرته مرارًا وتكرارًا أنه بحاجة إلى توخي الحذر…”.
مع ذلك، فإن جثث بعض الوحوش كانت تستحق الكثير من المال.
القزم مثال جيد.
‘هذا كل شيء’.
“فقط اشتري لي مشروبًا لاحقًا”.
كان دم القزم مفيدًا في العديد من المجالات نظرًا لخصائصه العلاجية.
———————-
لذا طرح بارك جي-سون موضوعًا جديدًا.
“بالنسبة إلى القزم ذا المستوى 20 و الذين يظهرون في الطابق الأول… السعر حوالي 10 ملايين وون للتر الواحد على ما أعتقد؟”.
نظروا إلى الشاب المتوتر، مثل الضباع التي وجدت غزالًا جريحًا.
لذلك، حتى أدنى مستوى من دماء القزم تكلف حوالي 10 ملايين وون لكل لتر.
مد بارك جي-سون يده تجاه كيم وو-جين، وأمسك كيم وو-جين بكلتا يديه.
“كل ما تبقى هو…”.
أيضًا، كمية الدم التي يمكن للمرء أن يحصدها من القزم أكثر أو أقل من 15 لتر.
مما يعني أنه يمكن الحصول على 150 مليون وون لكل قزم.
“هل هذا، على ما يرام؟”.
بلغت قيمة جثث أربعة أقزام لوحدهم أكثر من نصف مليار وون.
في الواقع، تطهير زنزانة ثم تلقي دفعة ناجحة من النقابة لا يعطي فائدة كبيرة للاعبين.
“بكل الوسائل، يجب أن أتأكد من أن كل شيء يسير وفقًا لذلك”.
هذا ليس بمبلغ تافه.
علاوة على هذا، لم يكن القزم المصدر الوحيد للمال.
كما أن الحكومة لا تتدخل.
إذا سقط عنصر لائق أيضًا، فيمكنك توقع عشرات الملايين من الوون.
لاحظوا وجود مساحة مشوهة بين أماكن وقوف السيارات.
كان الجميع يرتدون دروعًا مصنوعة من الجلد أو المعدن، و من المفترض أن يحملوا أسلحة من العصور الوسطى مثل السكاكين أو العصي والفؤوس والأقواس على ظهورهم وجوانبهم.
بمعنى آخر، يعني هذا أنه يمكن للمرء أن يتوقع ما لا يقل عن 500 مليون وون من الزنزانة.
لهذا السبب كان كيم وو-جين مقتنعًا بأن الزنزانة كانت غير قانونية وتم تداولها بشكل غير قانوني خارج النقابة.
على الرغم من ملاحظة الوهج، رد كيم وو-جين بابتسامة.
الشيء الوحيد الذي بقي هو أن يتصل بارك جي-سون بكيم وو-جين، موضحًا الزنزانة، ونصحه بعدم إخبار النقابة لأن الزنزانة كانت غير قانوني وعدم ترك أي آثار.
“لا توجد طريقة لترك هذه الزنزانة للنقابة”.
“لا، لا، أنا ممتن لأنك وجدت الوصية”.
كما أن الحكومة لا تتدخل.
في حالة الأبراج المحصنة المربحة، فإنها ستختفي بمجرد أن تنشر الحكومة إعلانًا.
“يجب أن تكون مكسور القلب”.
أليست هي زنزانة لا تحتاج إلى تعويض في المقام الأول؟.
“لمعرفة أنهم يحاولون إزالة هذا النوع من الزنزانات مباشرة بعد أن انضممت…”.
لذلك، لم يتم إبلاغ الحكومة عن الأبراج المحصنة مثل هذه.
كما ذكرنا سابقًا، كانت هناك تجارة بين اللاعبين والوسطاء.
مع هذا، فإن ربح الحكومة من تطهير الأبراج المحصنة كان كافياً، وسيكون من العار التخلي عن كل الرشاوى، لذلك يتم إغلاق أعين بعضهم البعض.
بارك جي-سون، الذي كان يتحدث، أدار رأسه سرا.
“لم يكن هناك شيء أفضل من هذا لإنشاء السيولة المالية”.
حاول بارك جي-سون جاهدًا أن يواسي نفسه.
كان وهجهم مثل ثعبان ينظر إلى فأر محاصر في الزاوية.
في الواقع، تطهير زنزانة ثم تلقي دفعة ناجحة من النقابة لا يعطي فائدة كبيرة للاعبين.
“آه”.
إذا قمت بمسح زنزانة تحت سيطرة جماعة، فسيتم تسجيل عدد الوحوش التي أسرها اللاعب والعناصر التي يستردها اللاعب.
لم يكن بدون سبب أن فرق الدعم كانت يائسة للغاية لكتابة تقرير.
علاوة على هذا، لم يكن القزم المصدر الوحيد للمال.
هناك ممثلان هنا.
أيضًا، بموجب العقد، لا يمكن تداول أي شيء يخرج من الزنزانة إلا من خلال النقابة.
إذا لم يكن بارك جي-سون ساحرًا ولم يكن مضطرًا إلى جذب انتباه القزم أثناء القتال، فلن يأتي إلى هذا الزنزانة أبدًا.
هذا يعني أن دخل اللاعب يتم تسجيله أيضًا.
بدأت عملية تطهير الزنزانة الرابعة لكيم وو-جين.
لا أحد يحب دفع الضرائب مع ان الحكومة تخفض معدل ضريبة دخل اللاعبين.
“مبارك على الانضمام إلى حزبنا”.
لقد كانت حالة يتم فيها إنشاء سوق سوداء مهما كان السبب.
مجدداً عندما تم ذكر المال، بالكاد استطاع بارك جي-سون أن يحافظ على هدوء تعابير وجهه.
كما أن الحكومة لا تتدخل.
‘هذا كل شيء’.
قدم بارك جي-سون عرضًا على الفور إلى كيم وو-جين دون أي تردد.
تسامحت الحكومة مع السوق السوداء.
على الرغم من ملاحظة الوهج، رد كيم وو-جين بابتسامة.
طرح كيم وو-جين سؤالاً على بارك جي-سون.
مع هذا، فإن ربح الحكومة من تطهير الأبراج المحصنة كان كافياً، وسيكون من العار التخلي عن كل الرشاوى، لذلك يتم إغلاق أعين بعضهم البعض.
“لكن مهاراتي ليست جيدة”.
بالطبع، كان ذلك للحظة فقط.
“لمعرفة أنهم يحاولون إزالة هذا النوع من الزنزانات مباشرة بعد أن انضممت…”.
بهذا المعنى، أعجب كيم وو-جين بقدرة بارك جي-سون على تأمين الزنزانة.
أجاب كيم وو-جين على السؤال مع الحفاظ على تعابير قوية.
بسم الله الرحمن الرحيم,
“يبدو أن هناك مشكلة قوية وراءه”.
على وجه الدقة، أُعجب كيم وو-جين بصلات بارك جي-سون التي سمحت له بالحصول على مثل هذا الزنزانة.
“قبضت على فريسة جيدة من ذيلها”.
مد بارك جي-سون يده تجاه كيم وو-جين، وأمسك كيم وو-جين بكلتا يديه.
“قبضت على فريسة جيدة من ذيلها”.
مجدداً عندما تم ذكر المال، بالكاد استطاع بارك جي-سون أن يحافظ على هدوء تعابير وجهه.
كيم وو-جين، الذي وضع تقرير الزنزانة، فكر فيما سيحدث للحظات.
“لمعرفة أنهم يحاولون إزالة هذا النوع من الزنزانات مباشرة بعد أن انضممت…”.
“آه، حول ذلك… لا أعرف ما إذا كنت تعلم عن هذا، لكن ليس لدي حزب في الوقت الحالي بسبب بعض الحوادث”.
الوضع كان واضحا.
“كل ما تبقى هو…”.
“على أي حال، هل رأيت محتوى الوصية؟”.
آسفة على التأخير، انقطع النت و جددنها الحين…
الشيء الوحيد الذي بقي هو أن يتصل بارك جي-سون بكيم وو-جين، موضحًا الزنزانة، ونصحه بعدم إخبار النقابة لأن الزنزانة كانت غير قانوني وعدم ترك أي آثار.
جاء كيم وو-جين إليه.
سيضيف أيضًا كيف حصل على الزنزانة المربحة بشكل خاص فقط لحاجة ملحة.
آسفة على التأخير، انقطع النت و جددنها الحين…
ثم هناك شيء واحد فقط كان على كيم وو-جين فعله.
بذل بارك جي-سون جهدًا لتغيير الحالة المزاجية.
يومئ برأسه وينظر إليه كما لو كان منقذه.
“الفصل الأخير”.
“بكل الوسائل، يجب أن أتأكد من أن كل شيء يسير وفقًا لذلك”.
بالنسبة إلى كيم وو-جين، هذا النوع من المسرحيات الهزلية التي كان أفضل فيها.
كما أن الحكومة لا تتدخل.
“هل هذا، على ما يرام؟”.
شينجيون-جو، شيجينبوك-دو.
“لن يحدث شيء من هذا القبيل على الإطلاق، على العكس من ذلك، استمع الجميع إلى قصتك ووافقوا على ذلك بسهولة، ألم يكن هذا ما حدث يا إل-سوو؟”.
كما أن الحكومة لا تتدخل.
اعتاد هذا المكان أن يكون أكاديمية لتعليم قيادة السيارات منذ وقت طويل، ولكن الآن لم يتبق منه سوى كومة من الخردة والسيارات المستعملة المكسورة.
كان دم القزم مفيدًا في العديد من المجالات نظرًا لخصائصه العلاجية.
“على أي حال، هل رأيت محتوى الوصية؟”.
ظهرت الشياطين في مكان لن يلاحظ فيه أحد حتى لو مات الرجل وهو يصرخ.
على الفور، كانت هناك كلمات اتفاق.
مظهر السيارات وضوضاءها ذَكّر الوحوش دون علم بالدخول إلى قبورها.
بسم الله الرحمن الرحيم,
بارك جي-سون، الذي خفف تعابيره، أعطى كيم وو-جين سيفًا طويلًا كان من مخلفات جيون يونغ-كيو.
سرعان ما بدأ الناس في الخروج من السيارة واحدًا تلو الآخر.
الأشخاص الذين ظهروا كانوا مجهزين بشكل خاص.
علاوة على هذا، لم يكن القزم المصدر الوحيد للمال.
بعد فترة وجيزة، قام رجال حذرون يحملون سلاحهم بمسح المنطقة بأعينهم وركزوا جميعًا على مكان واحد.
لم يكن هناك من يرتدي الزي العادي.
هز كيم وو-جين رأسه كما لو أنه لا يستحق مثل هذا الامتنان.
كان الجميع يرتدون دروعًا مصنوعة من الجلد أو المعدن، و من المفترض أن يحملوا أسلحة من العصور الوسطى مثل السكاكين أو العصي والفؤوس والأقواس على ظهورهم وجوانبهم.
ثم سأل رجل رأسه للأسفل، بارك جي-سون سؤالاً بحذر.
بارك جي-سون وكيم وو-جين.
لكن الأمر الفريب هو أن الأسلحة التي كانوا بحوزتهم فقط، كانت بنادق آلية.
“خالي”.
مما يعني أنه يمكن الحصول على 150 مليون وون لكل قزم.
“آمن”.
بمعنى آخر، يعني هذا أنه يمكن للمرء أن يتوقع ما لا يقل عن 500 مليون وون من الزنزانة.
بعد فترة وجيزة، قام رجال حذرون يحملون سلاحهم بمسح المنطقة بأعينهم وركزوا جميعًا على مكان واحد.
إذا سقط عنصر لائق أيضًا، فيمكنك توقع عشرات الملايين من الوون.
لاحظوا وجود مساحة مشوهة بين أماكن وقوف السيارات.
مع ذلك، بغض النظر عن مدى جودة ربح اللاعب للمال، فإن 100 مليون وون ليست مبلغًا صغيرًا، حتى لو كان يصطاد القزم.
هناك ممثلان هنا.
كانت بوابة زنزانة.
مع هذا، فإن ربح الحكومة من تطهير الأبراج المحصنة كان كافياً، وسيكون من العار التخلي عن كل الرشاوى، لذلك يتم إغلاق أعين بعضهم البعض.
مظهر السيارات وضوضاءها ذَكّر الوحوش دون علم بالدخول إلى قبورها.
“هيونغ-نيم، هل هذه هي”.
“نعم”.
ردا على ذلك، هز رجل كبير كان يسمي بارك جي-سون بـ “هيونغ نيم” منذ برهة برأسه : “بجميع الطرق، إنها مجرد مساعدة عضو جديد في العائلة، يمكننا على الأقل فعل هذا، الجميع يشعرون بنفس الطريقة”.
آخر من نزل من السيارة، بارك جي-سون، فحص البوابة وأومأ برأسه.
ثم سأل رجل رأسه للأسفل، بارك جي-سون سؤالاً بحذر.
“المعذرة هيونغ-نيم، أليس من غير المفيد أن تتسكع هنا وعدم التقاط القزم؟”.
آسفة على التأخير، انقطع النت و جددنها الحين…
عند سماع السؤال، ضحك بارك جي-سون بخفة.
على الفور، كانت هناك كلمات اتفاق.
“لا تكن جشعًا جدًا، سنفقد الكثير إذا هرب قزم واحد إلى الخارج”.
لكن الأمر الفريب هو أن الأسلحة التي كانوا بحوزتهم فقط، كانت بنادق آلية.
“آه”.
“لا، على الإطلاق”.
الحين انتبهت انه في فصول محذوفة ? نشرتهم، 14/15
“أوه، الأقزام يصعب الإمساك بهم بمسدس، لا يوجد شيء يمكننا فعله إذا فقدناه ولو لمرة واحدة، لذا تأكد من التعامل معه عندما تستطيع، أيضا… أنت تعرف ماذا تفعل هنا، أليس كذلك؟”.
“بالطبع بكل تأكيد”
بارك جي-سون، الذي كان يتحدث، أدار رأسه سرا.
بمجرد أن رأى كيم وو-جين هذا، ابتسم.
فعل الرجل الذي يتحدث معه نفس الشيء.
“كل ما تبقى هو…”.
نظروا إلى الشاب المتوتر، مثل الضباع التي وجدت غزالًا جريحًا.
بارك جي-سون، الذي لم يساعد أي شخص في حياته، قال مثل هذا الشيء بسبب ارتياح عقله وقلبه.
“بكل الوسائل، يجب أن أتأكد من أن كل شيء يسير وفقًا لذلك”.
“آه”.
لا أحد يحب دفع الضرائب مع ان الحكومة تخفض معدل ضريبة دخل اللاعبين.
بارك جي-سون، الذي كان ينظر إلى كيم وو-جين، ضغط على أسنانه.
لذلك، حتى أدنى مستوى من دماء القزم تكلف حوالي 10 ملايين وون لكل لتر.
“الـ100 مليون وون خاصتي”.
لم يكن هناك من يرتدي الزي العادي.
لم تكن سوى 100 مليون وون أقرضها إلى كيم وو-جين.
“يجب أن أتفق معك، بمجرد أن سمعت القصة، علمت أنه يجب علي المساعدة”.
لم يستطع أن يساعد، ولكن أقرضه المال، لحل شكوك كيم وو-جين ونقله إلى الخطوة القادمة على وجه اليقين، لذا كان هناك حاجة إلى طعم لا يقاوم.
———————-
في 5 فصول في المجمل على الأيام الي تأخرتها، ان شاء الله راح انشرهم، اليوم…
مع ذلك، بغض النظر عن مدى جودة ربح اللاعب للمال، فإن 100 مليون وون ليست مبلغًا صغيرًا، حتى لو كان يصطاد القزم.
ثم هناك شيء واحد فقط كان على كيم وو-جين فعله.
على الرغم من أن القزم كان مصدراً جيدًا للمال، إلا أنه كان أيضًا وحشًا قويًا جدًا بحيث لا يمكن لسلاح التعامل معه.
“هذا هو…”.
كان الضرر المادي غير فعال، لكن يمكن قتلهم بسحر اللهب من مسافة قريبة.
وبعبارة أخرى، فإن الخطر على أولئك الذين اضطروا إلى تشتيت انتباهه، قتاله، وإغرائه سيزداد بشكل كبير.
الحين انتبهت انه في فصول محذوفة ? نشرتهم، 14/15
إذا لم يكن بارك جي-سون ساحرًا ولم يكن مضطرًا إلى جذب انتباه القزم أثناء القتال، فلن يأتي إلى هذا الزنزانة أبدًا.
بارك جي-سون، الذي لم يساعد أي شخص في حياته، قال مثل هذا الشيء بسبب ارتياح عقله وقلبه.
‘عليك اللعنة’.
أجاب كيم وو-جين على السؤال مع الحفاظ على تعابير قوية.
لكن حقيقة أنه أقرض 100 مليون وون لشخص ما، كان يقتل بارك جي-سون و يعذبه.
لاحظوا وجود مساحة مشوهة بين أماكن وقوف السيارات.
أخيرًا، عرف بارك جي-سون أن السيناريو الخاص به قد اكتمل.
“دعنا نقول فقط أنه ثمن حياته”.
“إنها زنزانة غير قانونية”.
حاول بارك جي-سون جاهدًا أن يواسي نفسه.
ابتسم بارك جي-سون باستخفاف لرد فعله الممتع.
طرح كيم وو-جين سؤالاً على بارك جي-سون.
جاء كيم وو-جين إليه.
لا أحد يحب دفع الضرائب مع ان الحكومة تخفض معدل ضريبة دخل اللاعبين.
لأول مرة انحنى كيم وو-جين.
لم يكن بدون سبب أن فرق الدعم كانت يائسة للغاية لكتابة تقرير.
“شكرا لك، لأنك ذهبت إلى هذا الحد فقط من أجلي…”.
كل الناس الذين تحدثوا نظروا إلى كيم وو-جين.
في هذا المشهد، ضرب بارك جي-سون كتف كيم وو-جين.
“لا، على الإطلاق”.
الشيء الوحيد الذي بقي هو أن يتصل بارك جي-سون بكيم وو-جين، موضحًا الزنزانة، ونصحه بعدم إخبار النقابة لأن الزنزانة كانت غير قانوني وعدم ترك أي آثار.
“عضو الحزب هو نفسه كالعائلة، لا تنحني على أمر صغير مثل هذا”.
“لكن مهاراتي ليست جيدة”.
بمجرد أن رأى كيم وو-جين هذا، ابتسم.
” لكن لا يزال لديك زنزانة غير قانونية من أجلي فقط، علاوة على ذلك، لقد أقرضتني الكثير من المال أيضًا”.
لقد كانت حالة يتم فيها إنشاء سوق سوداء مهما كان السبب.
مظهر السيارات وضوضاءها ذَكّر الوحوش دون علم بالدخول إلى قبورها.
مجدداً عندما تم ذكر المال، بالكاد استطاع بارك جي-سون أن يحافظ على هدوء تعابير وجهه.
مجدداً عندما تم ذكر المال، بالكاد استطاع بارك جي-سون أن يحافظ على هدوء تعابير وجهه.
بمعنى آخر، يعني هذا أنه يمكن للمرء أن يتوقع ما لا يقل عن 500 مليون وون من الزنزانة.
“قم بعمل جيد هذه المرة وسدده، إذا تم تطهير الزنزانة بشكل صحيح، فسوف يحصل كل عضو أقل شيء على 50 مليون وون”.
الآن، وفي هذه اللحظة، لم يعد لديهما سبب للحديث.
“شكرا لك، سأعمل بجد وسأرد لك المال”.
ردا على ذلك، هز رجل كبير كان يسمي بارك جي-سون بـ “هيونغ نيم” منذ برهة برأسه : “بجميع الطرق، إنها مجرد مساعدة عضو جديد في العائلة، يمكننا على الأقل فعل هذا، الجميع يشعرون بنفس الطريقة”.
كانت الطريقة التي نظر بها كيم وو-جين إلى بارك جي-سون مثل المؤمن الذي ينظر إلى المنقذه القادم من السماء.
هذا المستوى من الاحترام جعل بارك جي-سون، يريد السخرية منه.
“لا تكن جشعًا جدًا، سنفقد الكثير إذا هرب قزم واحد إلى الخارج”.
“سأكون قادرًا على جمع حوالي 100 مليون وون من جميع العناصر التي سيسقطها بعد قتله على أي حال”.
مجدداً عندما تم ذكر المال، بالكاد استطاع بارك جي-سون أن يحافظ على هدوء تعابير وجهه.
طرح كيم وو-جين سؤالاً على بارك جي-سون.
“بالمناسبة، هل لدى أحد أي شكاوى؟ للذهاب إلى هذا الحد من أجلي…”.
ردا على ذلك، هز بارك جي-سون رأسه.
“لن يحدث شيء من هذا القبيل على الإطلاق، على العكس من ذلك، استمع الجميع إلى قصتك ووافقوا على ذلك بسهولة، ألم يكن هذا ما حدث يا إل-سوو؟”.
كان وهجهم مثل ثعبان ينظر إلى فأر محاصر في الزاوية.
ردا على ذلك، هز رجل كبير كان يسمي بارك جي-سون بـ “هيونغ نيم” منذ برهة برأسه : “بجميع الطرق، إنها مجرد مساعدة عضو جديد في العائلة، يمكننا على الأقل فعل هذا، الجميع يشعرون بنفس الطريقة”.
“لن يحدث شيء من هذا القبيل على الإطلاق، على العكس من ذلك، استمع الجميع إلى قصتك ووافقوا على ذلك بسهولة، ألم يكن هذا ما حدث يا إل-سوو؟”.
على الفور، كانت هناك كلمات اتفاق.
———————-
ردا على ذلك، هز رجل كبير كان يسمي بارك جي-سون بـ “هيونغ نيم” منذ برهة برأسه : “بجميع الطرق، إنها مجرد مساعدة عضو جديد في العائلة، يمكننا على الأقل فعل هذا، الجميع يشعرون بنفس الطريقة”.
“يجب أن أتفق معك، بمجرد أن سمعت القصة، علمت أنه يجب علي المساعدة”.
“فقط اشتري لي مشروبًا لاحقًا”.
“نعم، سيشتري الأصغر مشروب الاحتفال لنا إذا خرج حياً!”.
عادة ما كانت جثث الوحوش التي يتم اصطيادها في الزنزانة عديمة الفائدة.
على الرغم من ملاحظة الوهج، رد كيم وو-جين بابتسامة.
كل الناس الذين تحدثوا نظروا إلى كيم وو-جين.
كان وهجهم مثل ثعبان ينظر إلى فأر محاصر في الزاوية.
“لذلك، الجميع وافق”.
“هل ترغب في الانضمام إلى حزبي؟”.
على الرغم من ملاحظة الوهج، رد كيم وو-جين بابتسامة.
في حالة الأبراج المحصنة المربحة، فإنها ستختفي بمجرد أن تنشر الحكومة إعلانًا.
“من فضلك اعتني بي جيدًا، وأتطلع إلى العمل معكم جميعًا”.
بدأت عملية تطهير الزنزانة الرابعة لكيم وو-جين.
“خالي”.
“آه، حول ذلك… لا أعرف ما إذا كنت تعلم عن هذا، لكن ليس لدي حزب في الوقت الحالي بسبب بعض الحوادث”.
———————-
مطاردة قزم(ترول/عملاق خرافي).
الأول
كل الناس الذين تحدثوا نظروا إلى كيم وو-جين.
ردا على ذلك، هز رجل كبير كان يسمي بارك جي-سون بـ “هيونغ نيم” منذ برهة برأسه : “بجميع الطرق، إنها مجرد مساعدة عضو جديد في العائلة، يمكننا على الأقل فعل هذا، الجميع يشعرون بنفس الطريقة”.
آسفة على التأخير، انقطع النت و جددنها الحين…
للحظة وجيزة، كشف بارك جي-سون عن شعوره بالانزعاج وعض شفته.
في 5 فصول في المجمل على الأيام الي تأخرتها، ان شاء الله راح انشرهم، اليوم…
ابتسم بارك جي-سون باستخفاف لرد فعله الممتع.
الحين انتبهت انه في فصول محذوفة ? نشرتهم، 14/15
أجاب كيم وو-جين على السؤال مع الحفاظ على تعابير قوية.
? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ❣ ? ? ❤ ? ? ? ? ? ? ? ? ? ?
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
