نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Kill the Hero 17

- الفصل السابع عشر.

- الفصل السابع عشر.

17 – الفصل السابع عشر.

 

 

تعثر بارك جي-سون وسقط على الأرض.

 

مع هذا، أظهرت تصرفات كيم وو-جين أنه لم يفهم حتى كلمة “سهل” في أي مكان.

 

“إذا، قرروا مطاردتي”.

 

 

 

“لا أستطيع أن أصدق أنه يستخدم السم أيضًا”.

 

 

 

ثم أدار رأسه في اتجاه قدوم السهام.

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم,

ابتسم بارك جي-سون على هذا السؤال.

استمتعوا.

بإمكانه فقط أن ينظر إلى ما كان يحدث.

 

لم يمض وقت طويل بعد، قبل أن يبدأ جسد الرجل مكسور العنق بالتشنج كما لو كان قد صُعق بالكهرباء.

 

تعثر بارك جي-سون وسقط على الأرض.

 

بانج!

 

استمتعوا.

 

لهذا السبب لم يسعهم الشعور سوا بالغضب تجاه كيم وو-جين.

 

لهذا السبب لم يسعهم الشعور سوا بالغضب تجاه كيم وو-جين.

 

 

في لحظة اختفت الاضواء، و ظهرت أشجار طويلة.

 

 

 

أعطت الأشجار الرمادية، التي ارتفعت بشكل مستقيم مثل عمود الهاتف، للغابة جوًا حضري.

في المقام الأول، لم يكن الموقف انتقامًا من عدو لدود ولا مبارزة بشرف الفرد على المحك.

 

 

بدلاً من الشعور بثراء الغابة، أعطاهم العالم الشبيه بالإسفلت هاجسًا مزعجًا.

 

 

“لا تخافوا، ليس الأمر كما لو أن الأشجار ستقتلنا”.

“لم أكن في مكان كهذا من قبل”.

 

 

 

“أي نوع من الأشجار هذه؟”.

 

 

 

عند رؤية المشهد، اتخذ أعضاء حزب بارك جي-سون وجهًا قاتمًا.

 

 

بالطبع، لم تكن هناك حاجة للتعاطف أو مساحة للتفاوض.

لم تستطع هذه الغابات الرمادية إلا أن تبدو غير سارة لهم، الذين لم يروا سوا الغابات الخضراء حتى الآن.

هذا هو السبب في أن كيم وو-جين لم يعض أكثر مما كان يستطيع مضغه في المعركة الأولى، غادر بارك جي-سون في حالة لم يكن فيها قادرًا على القتال وأخذ معه المعالج أيضًا بعد ذلك.

 

مع ذلك، في اللحظة التي نهض فيها، أصيب بارك جي-سون بدوخة رهيبة.

“تعالوا، دعونا نعمل معا”.

عندما توصل إلى مثل هذا الاستنتاج، بدأ قلب بارك جي-سون يتألم بمرارة.

 

بعد فترة وجيزة من انضمامه إلى الحزب، اقترب كيم وو-جين من بارك جي-سون وقال على وجه السرعة.

بارك جي-سون هو من حسم المزاج المضطرب.

لحسن الحظ، حالت خوذته دون تحول وجهه إلى عجين.

 

“لا تخافوا، ليس الأمر كما لو أن الأشجار ستقتلنا”.

“لا تخافوا، ليس الأمر كما لو أن الأشجار ستقتلنا”.

“كي…، كيم وو-جين!”.

 

 

الشيء الوحيد الذي نحتاج إلى الانتباه إليه هي الوحوش، لذلك دعونا نبحث عنها أولاً”.

 

 

 

قام بارك جي-سون بتوجيه الحزب بمهارة.

لعب معظم اللاعبين بهالة (مبعوث العالم السفلى) مثل هالتهم دورًا بين السحرة والمبارزين.

 

 

عاد أعضاء الحزب إلى رشدهم واحداً تلو الآخر وبدأوا في أداء واجباتهم.

“كيم وو-جين، أنت…”.

 

 

باستثناء كيم وو-جين، بدا جميع لاعبين الآخرين وكأنهم في المستوى 17 أو أعلى.

 

 

 

و للوصول إلى المستوى 17، أخذ الأمر خبرة في تطهير ما لا يقل عن عشرة زنزانات.

 

 

مع وصول هياكل العفاريت العظمية، بدأ جانغ إل-سوو في التقلص من الخوف.

لهذا، حتى لو كانوا منزعجين قليلاً في البداية، كانوا بالتأكيد مختلفين عن هؤلاء المبتدئين المغررين الذين كانوا أقل من المستوى 10 عندما يتعلق الأمر بمواجهة مواقف غير متوقعة.

“الأطفال على حق، سيموت حتى لو تركته وشأنه”.

 

وقف بشكل مستقيم، ووضع يديه معا، ثم بدأ اللهب يلتف حول راحتيه.

“اممم، سأتولى دور الكشاف”.

 

 

 

في تلك اللحظة، طلب كيم وو-جين أن يكون مسؤولاً عن استكشاف المنطقة.

بسبب الشائعات.

 

 

“كشاف؟”.

 

 

 

“نعم”.

 

 

 

“قدرتك لا علاقة لها بالإستكشاف، أليس كذلك؟ هل ستكون بخير؟”.

لم يتردد أي شخص من الذين أجابوا.

 

 

هالة كيم وو-جين كانت (مبعوث العالم السفلى).

كان بارك جي-سون هو من هدأ من غضبهم.

 

لحسن الحظ، حالت خوذته دون تحول وجهه إلى عجين.

لعب معظم اللاعبين بهالة (مبعوث العالم السفلى) مثل هالتهم دورًا بين السحرة والمبارزين.

 

 

لم يكن أكثر من صياد يطارد لعبته.

غالبًا ما أطلق عليهم لاعبون الآخرون اسم المبارزين السحريين.

كانت هذه هي الحالة عندما يعيد الكشاف الوحوش مجددا إلى حزبهم.

 

 

كانت هالة غير مناسبة لأخذ دور الكشاف.

 

 

“ماذا نفعل؟”.

علاوة على هذا، قال كيم وو-جين إن قدرته كانت تعتمد على السم الناتج عن تسميم دمه.

 

 

 

“يمكنني أكون مساعد للجميع بهذه الطريقة”.

بالنظر إلى نتائجه وإنجازاته وحدها، يعتقد الجميع، على الأقل، أنه لديه الأساسيات.

 

“لا تخافوا، ليس الأمر كما لو أن الأشجار ستقتلنا”.

بعد دراسة كيم وو-جين، لم تعد هناك معارضة لطلبه.

 

 

 

لم يكن هناك سبب لرفضه عندما تطوع لتولي مثل هذا الدور الخطير.

صرخ الباقى متفاجئًا عندما شاهدوا كيف تم استبعاد زميلهم للتو من القتال.

 

أظهر جسده بالكامل كيف غمره الخوف بدلاً من التعقل.

‘من الأفضل أن يموت’.

 

 

 

إذا حصل حادث مؤسف، فسيكون الأمر للجميع مثل نفخ أنوفهم دون استخدام أيديهم.

“دعنا نفعلها، يا ابن العا****… هاه؟”.

 

 

(قصدهم سهل جداً)

لم يكن أكثر من صياد يطارد لعبته.

 

 

غادر كيم وو-جين المنطقة لتولي دوره ككشاف.

 

 

 

البقية بدأوا على الفور في الدردشة.

 

 

بانج!

“يا له من زميل أحمق، إنه من النوع الذي سينتهي به الأمر بقتل نفسه حتى لو تُرك بمفرده”.

“دعنا نفعلها، يا ابن العا****… هاه؟”.

 

صورة كيم وو-جين في عيني بارك جي-سون لم تكن شيئًا قد رآه من قبل في أي لاعب.

“هذا صحيح، هيونغ-نيم، يبدو أن كل هذا الوقت والطاقة التي بذلناها ذهبت سدى، أعتقد أنه سيموت حتى لو تركناه وشأنه”.

‘تبا!’.

 

 

بارك جي-سون، الذي ضغط على رأسه بعصاه، اعتقد ذلك أيضًا.

الرجل الذي كان بإمكانه فقط التنفيس عن غضبه، جانغ إل-سوو، لم يتحرك من مكانه.

 

“اللقيط اللعين، أخبرتك أن تخرج!”.

“اللعنة، وهنا اعتقدت أنه سيحصل شيء ما…”.

بعد صرخة قصيرة، اخترق رأس سهم مصنوع من دمه صدر بارك جي-سون.

 

 

في البداية، كان حذرًا جدًا من كيم وو-جين.

بعد دراسة كيم وو-جين، لم تعد هناك معارضة لطلبه.

 

بعد أن رآه يلقي، أدار بارك جي-سون انظاره بعيداً.

بسبب الشائعات.

 

 

بعد تلقي الأوامر، أخذ الجميع زيوتهم من حقائبهم المكانية.

على الرغم من أن الشائعات القائلة بأنه سرق وحشًا على وشك الموت كانت إشاعات سيئة، إلا أنها لا تزال تتطلب درجة معينة من المهارة والقدرة لـ سرقة زعيم الوحوش من مجموعة من اللاعبين.

 

 

 

على الرغم من أن زعيم الوحوش كان على وشك الموت، ألا يعني ذلك أيضًا أن لديه خبرة في تطهير الزنزانة بنفسه؟.

“الجميع تجمعوا معًا!”.

 

 

بالنظر إلى نتائجه وإنجازاته وحدها، يعتقد الجميع، على الأقل، أنه لديه الأساسيات.

 

 

أظهر جسده بالكامل كيف غمره الخوف بدلاً من التعقل.

“أعتقد أنه كان محظوظا فقط”.

كان بارك جي-سون أكثر وعياً من أي شخص آخر لماذا يريد كيم وو-جين قتله ورفاقه.

 

في المكان الذي سقط فيه، اخترقت أكوام حادة من الحجارة التي تم تحضيرها، وجه الرجل.

مع هذا، أظهرت تصرفات كيم وو-جين أنه لم يفهم حتى كلمة “سهل” في أي مكان.

ركع رفيقه على ركبتيه ثم الأرض بعد الرد، لم يمت.

 

“أعتقد أنه كان محظوظا فقط”.

لقد كانت حالة وصل فيها إلى هذا الحد بسبب حظه السعيد.

أراد كسر القوة الأساسية للخصم أولاً ثم الاعتناء بالباقي.

 

ركض في عجلة من أمره بينما كان يعاني من صعوبة في التنفس.

يبدوا أنه من فئة شائعة.

“هاي، يا ابن العا**** اللعين!”.

 

“تبا!”

كان هناك الكثير من الحالات التي يكون فيها اللاعبون محظوظين بما يكفي للمشاركة في مهمة، ثم بمجرد نفاد حظهم، “انتهت اللعبة” بالنسبة لهم.

الثاني

 

يمكن رؤية رجل مع ثلاثة هياكل عظمية للعفاريت، يضع سهمًا جديدًا في قوسه.

“لا أستطيع أن أصدق أنه يستخدم السم أيضًا”.

 

 

 

علاوة على هذا، كانت قدرة كيم وو-جين هي السم!.

 

 

 

كانت أفضل قدرة على تحقيق نتائج تفوق قدرة المرء عندما يذهب الحظ إلى طريق الشخص.

ظهرت صيحات غاضبة في كل مكان.

 

 

“الأطفال على حق، سيموت حتى لو تركته وشأنه”.

لم يكن من السهل عليهم إدارة تعابير وجههم.

 

و بمعنى آخر، لم يكن هناك سبب لخسارتهم ضد كيم وو-جين عندما يتعلق الأمر بالسرعة والعراك من مسافة قريبة.

بعبارة أخرى، حتى لو لم يخرج بارك جي-سون عن طريقه للقضاء عليه، لكان قد مات في الزنزانة.

 

 

 

‘تبا’.

 

 

الشيء الوحيد الذي نحتاج إلى الانتباه إليه هي الوحوش، لذلك دعونا نبحث عنها أولاً”.

عندما توصل إلى مثل هذا الاستنتاج، بدأ قلب بارك جي-سون يتألم بمرارة.

 

 

 

“100 مليون وون خاصتي…”.

 

 

بعد لحظة وجيزة، أعرب عن غضبه ضد الجاني الرئيسي في القضية برمتها.

لم يكن مبلغ المال والجهد الذي بذله للتعامل مع كيم وو-جين منخفضًا.

و للوصول إلى المستوى 17، أخذ الأمر خبرة في تطهير ما لا يقل عن عشرة زنزانات.

 

وقف بشكل مستقيم، ووضع يديه معا، ثم بدأ اللهب يلتف حول راحتيه.

“كل شيء على ما يرام، يجب فقط التأكد من وفاته”.

لهذا السبب كان من المهم خلق بيئة حيث يمكن للسحرة استخدام سحرهم بأمان بعد نصب كمية كافية من الفخاخ.

 

 

وهكذا، أكد بارك جي-سون لأعضاء حزبه أنه يجب أن يكون الأمر أكيداً.

 

 

هذه الحقيقة دفعت الهياكل العظمية إلى الاندفاع نحو الرجل دون أي تردد.

“علينا أن نتحقق بطريقة ما من جثته، علينا أيضًا الاهتمام بكل شيء هنا”.

بطبيعة الحال، يفكر بارك جي-سون في إرسال كيم وو-جين إلى المقدمة لجذب انتباه القزم.

 

عرف بارك جي-سون وجه الشخص.

أومأ الجميع برأسهم على تلك العبارات.

 

 

 

“بالتأكيد”.

 

 

“أنا، سأموت”.

“يمكنك الاعتماد علينا”.

“دعنا نفعلها، يا ابن العا****… هاه؟”.

 

 

لم يتردد أي شخص من الذين أجابوا.

 

 

 

لم يكن ذلك لأنهم كانوا مصممين أو لأن لديهم عزيمة قوية.

بعد تلقي الأوامر، أخذ الجميع زيوتهم من حقائبهم المكانية.

 

“أنا لا أعرف… كوه!”.

“أعني أن الأمر ليس كما لو كانت هذه هي المرة الأولى أو الثانية التي نقوم فيها بذلك”.

 

 

 

لقد اعتادوا فقط على القيام بذلك.

“العنص…، العنصر الأسطوري…”.

 

لكن ما تبع السؤال كان أنين رفيقه الأخير.

“إذن ماذا سنفعل؟ هل يجب أن علينا إنهائه عندما يأتي؟ أم ينبغي علينا استخدام وحش؟”.

 

 

وهكذا، أكد بارك جي-سون لأعضاء حزبه أنه يجب أن يكون الأمر أكيداً.

ابتسم بارك جي-سون على هذا السؤال.

في المقام الأول، لم يكن الموقف انتقامًا من عدو لدود ولا مبارزة بشرف الفرد على المحك.

 

مع ذلك، فإن الشخصيات التي ظهرت كانت هياكل عظمية للعفاريت.

” دعنا نستخدمه بقدر ما نستطيع حتى ليس بمقدورنا استخدامه بعد الآن، لذلك دعنا نستعمله كطعم في الوقت الحالي”.

 

 

‘تبا!’.

بعد ثلاثين دقيقة، ظهر كيم وو-جين.

 

 

لقد كان حكمًا معقولًا إلى حد ما.

“هيي! نحن في مشكلة!”.

صورة كيم وو-جين في عيني بارك جي-سون لم تكن شيئًا قد رآه من قبل في أي لاعب.

 

عرف بارك جي-سون وجه الشخص.

ركض في عجلة من أمره بينما كان يعاني من صعوبة في التنفس.

صورة كيم وو-جين في عيني بارك جي-سون لم تكن شيئًا قد رآه من قبل في أي لاعب.

 

“أعني أن الأمر ليس كما لو كانت هذه هي المرة الأولى أو الثانية التي نقوم فيها بذلك”.

“هي، هي!”.

 

 

لم يتمكنوا من المساعدة عندما فكروا في وحش مخيف مثل القزم.

كيم وو-جين، الذي ذهب للاستكشاف، اندفع نحو بارك جي-سون وحزبه.

علاوة على هذا، قال كيم وو-جين إن قدرته كانت تعتمد على السم الناتج عن تسميم دمه.

 

 

أصبح بارك جي-سون وأعضاء حزبه الآن في حالة تأهب تام، وبدأوا في الاستعداد للمعركة.

بدأ المحاربان من هالة (المقاتلين الذين لا يموتون) في وقت واحد في مطاردة كيم وو-جين.

 

 

كانت هناك حالة واحدة فقط إذا عاد فيها الكشاف بهذه الطريقة العاجلة.

 

 

 

“اللعنة، هذا اللقيط!”.

بعد دراسة كيم وو-جين، لم تعد هناك معارضة لطلبه.

 

 

‘إلى الجحيم مع نفسك، إذا كنت ستموت، فأموت وحيدا!’.

 

 

القرار الذي اختاره حزب بارك جي-سون هو مطاردة كيم وو-جين.

كانت هذه هي الحالة عندما يعيد الكشاف الوحوش مجددا إلى حزبهم.

الرجل الذي كان بإمكانه فقط التنفيس عن غضبه، جانغ إل-سوو، لم يتحرك من مكانه.

 

وهو ما يعني أنه بغض النظر عن مقدار النقاط التي استثمرها كيم وو-جين في (البنية الجسدية)، لم تكن هناك أي طريقة تقريبًا لامتلاك بنية أعلى منهم.

بالطبع، أصيب بارك جي-سون وحزبه بالفزع.

30 دقيقة، لم يكن هناك مجال لقضاء 30 دقيقة في العبث حول إذا أراد تدخين سيجارته أو شيء من هذا القبيل، ام كان هناك؟.

 

 

لم يكن من السهل عليهم إدارة تعابير وجههم.

نهض بارك جي-سون بشكل لا إرادي من رقوده.

 

لم يمض وقت طويل بعد، قبل أن يبدأ جسد الرجل مكسور العنق بالتشنج كما لو كان قد صُعق بالكهرباء.

بعد فترة وجيزة من انضمامه إلى الحزب، اقترب كيم وو-جين من بارك جي-سون وقال على وجه السرعة.

 

 

 

“هناك قزم قادم من هناك”.

 

 

على الرغم من أن زعيم الوحوش كان على وشك الموت، ألا يعني ذلك أيضًا أن لديه خبرة في تطهير الزنزانة بنفسه؟.

أصبحت وجوه الجميع ملتوية عند ملاحظته.

 

 

لم يكن أكثر من صياد يطارد لعبته.

“ياللسخف!؟”.

 

 

 

“لماذا تستكشف مثل هذا الوحش!”.

 

 

 

ظهرت صيحات غاضبة في كل مكان.

 

 

 

لم يتمكنوا من المساعدة عندما فكروا في وحش مخيف مثل القزم.

 

 

لعب معظم اللاعبين بهالة (مبعوث العالم السفلى) مثل هالتهم دورًا بين السحرة والمبارزين.

لم يكن من السهل إتلاف القزم بالهجمات الجسدية.

 

 

بعد فترة وجيزة من انضمامه إلى الحزب، اقترب كيم وو-جين من بارك جي-سون وقال على وجه السرعة.

لهذا السبب كان من المهم خلق بيئة حيث يمكن للسحرة استخدام سحرهم بأمان بعد نصب كمية كافية من الفخاخ.

 

 

أراد كسر القوة الأساسية للخصم أولاً ثم الاعتناء بالباقي.

عليهم أخذ زمام المبادرة لنصب كمين، لقد كان وحشًا لا يمكنهم السماح له بإملاء وتيرة المعركة كما يريد.

 

 

 

“آ تريد الموت يا ابن العا****؟”.

 

 

بالطبع، أصيب بارك جي-سون وحزبه بالفزع.

لهذا السبب لم يسعهم الشعور سوا بالغضب تجاه كيم وو-جين.

لم يكن من السهل إتلاف القزم بالهجمات الجسدية.

 

يبدوا أنه من فئة شائعة.

“الجميع تجمعوا معًا!”.

“أرغ، قوس…”.

 

 

كان بارك جي-سون هو من هدأ من غضبهم.

 

 

بالطبع، خطط كيم وو-جين أيضًا لسير الأمور على هذا النحو.

“المحاربون في المقدمة، المعالجون في وضع الاستعداد، أولاً، اثنان منا سوف يعدان السحر، لا تنسوا تحضير الزيت!”.

“هي، هي!”.

 

بالطبع، أصيب بارك جي-سون وحزبه بالفزع.

بعد تلقي الأوامر، أخذ الجميع زيوتهم من حقائبهم المكانية.

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

 

كان من المقرر استخدام سحر كرة النار بعد سكب الزيت على جسد القزم.

مع ذلك، فإن الشخصيات التي ظهرت كانت هياكل عظمية للعفاريت.

 

كانت هالة غير مناسبة لأخذ دور الكشاف.

هذا هو التكتيك الأكثر منهجية للوضع.

 

 

في تلك اللحظة، طلب كيم وو-جين أن يكون مسؤولاً عن استكشاف المنطقة.

“شاركوا في تشكيل المعركة!”.

لم يكن ذلك لأنهم كانوا مصممين أو لأن لديهم عزيمة قوية.

 

 

حصل الجميع على موقعهم القتالي للمعركة القادمة أيضًا.

 

 

“أوه؟ أوه؟”.

وقف جنديان يرتديان درعًا حديديًا في المقدمة لمواجهة القزم، بينما كان المعالج يقف بجانبهم لإطلاق الشفاء والتحرك في أي وقت، وخلفهم هناك اثنان من السحرة بما في ذلك بارك جي-سون.

“الجميع تجمعوا معًا!”.

 

و للوصول إلى المستوى 17، أخذ الأمر خبرة في تطهير ما لا يقل عن عشرة زنزانات.

“سأذهب أولاً!”.

 

 

لذلك، توسل بارك جي-سون من أجل حياته بدلاً من السؤال عن السبب.

بدأ أحدهم في الإلقاء.

” دعنا نستخدمه بقدر ما نستطيع حتى ليس بمقدورنا استخدامه بعد الآن، لذلك دعنا نستعمله كطعم في الوقت الحالي”.

 

لم يكن من السهل عليهم إدارة تعابير وجههم.

وقف بشكل مستقيم، ووضع يديه معا، ثم بدأ اللهب يلتف حول راحتيه.

 

 

 

بدأت النار الملفوفة في النمو.

‘تبا!’.

 

بعبارة أخرى، حتى لو لم يخرج بارك جي-سون عن طريقه للقضاء عليه، لكان قد مات في الزنزانة.

بعد أن رآه يلقي، أدار بارك جي-سون انظاره بعيداً.

 

 

حاول بارك جي-سون أن يرتفع، مع هذا، لم يستطع الوقوف، مما أجبره على تحريك الجزء العلوي من جسده بدلاً من هذا.

لم يتبق سوى واحد.

هذه الحقيقة دفعت الهياكل العظمية إلى الاندفاع نحو الرجل دون أي تردد.

 

كانت أفضل قدرة على تحقيق نتائج تفوق قدرة المرء عندما يذهب الحظ إلى طريق الشخص.

“كيم وو-جين، أنت…”.

ابتسم بارك جي-سون على هذا السؤال.

 

 

بطبيعة الحال، يفكر بارك جي-سون في إرسال كيم وو-جين إلى المقدمة لجذب انتباه القزم.

 

 

 

كان ينوي مناداة اسم كيم وو-جين لإرساله إلى خط المواجهة.

عندما توصل إلى مثل هذا الاستنتاج، بدأ قلب بارك جي-سون يتألم بمرارة.

 

ولكن تحت رحمة سهم آخر، سقط الصديق إلى الأمام.

لكن بارك جي-سون لم يستطع نطق تلك الكلمات.

الرجل الذي كان بإمكانه فقط التنفيس عن غضبه، جانغ إل-سوو، لم يتحرك من مكانه.

 

 

سواج!

عرف بارك جي-سون وجه الشخص.

 

 

خنجر صغير ولكنه حاد للغاية قطع حلق بارك جي-سون في لحظة.

 

 

 

‘تبا!’.

لحسن الحظ، حالت خوذته دون تحول وجهه إلى عجين.

 

كان مستوى كيم وو-جين أقل من مستواهم.

مع صوت أنفاس بارك جي-سون تهرب من جسده، سقط على الأرض.

لم يكن هناك سبب لرفضه عندما تطوع لتولي مثل هذا الدور الخطير.

 

خنجر صغير ولكنه حاد للغاية قطع حلق بارك جي-سون في لحظة.

لم يستطع بارك جي-سون الذي سقط حتى أن يصراخ.

 

 

“أظهر!… اخرج يا ابن العا****!”.

بإمكانه فقط أن ينظر إلى ما كان يحدث.

 

 

لقد كانت حالة وصل فيها إلى هذا الحد بسبب حظه السعيد.

بدا المشهد، بكيم وو-جين وهو يهرع إلى المعالج وقطع رقبته حتى لا يتمكن من علاجه.

“ماذا نفعل؟”.

 

 

كان أهم شيء في المعركة هو توقيت الكمين.

 

 

في النهاية، لم يضطر كيم وو-جين لاستماع للقصة من الأحياء.

لا أحد ينكر أهمية معرفة الوقت المناسب للبدء.

 

 

 

كانت مهمة مثل معرفة الوقت المناسب للانسحاب.

 

 

تعثر بارك جي-سون وسقط على الأرض.

لا يتعين عليك إجبار نفسك على القيام بكل هذا مرة واحدة.

لهذا السبب كان من المهم خلق بيئة حيث يمكن للسحرة استخدام سحرهم بأمان بعد نصب كمية كافية من الفخاخ.

 

“أظهر!… اخرج يا ابن العا****!”.

من الجيد أن تقضم رقبة خصمك لجعله ينزف، ولكن لم يكن سيئًا أيضًا أن تبقي خصمك في زاوية وينزف دمه.

بعد ثلاثين دقيقة، ظهر كيم وو-جين.

 

تم اكتشاف سلك شفاف مخفي بين الأشجار أخيرًا على كاحلي الشخص ما.

أراد كيم وو-جين أن يصطاد بارك جي-سون بالطريقة الأخيرة.

 

 

 

لم يكن ينوي الانخراط في معارك دامية ضد أناس لم يكونوا جددًا على القتل، خاصة وأن لديهم ستة مستويات أعلى و مزايا أكبر، إلا إذا كان ذلك ضروريًا للغاية.

كانت علامة على أن بارك جي-سون لم يتبق له الكثير من الدماء في هذه المرحلة.

 

“ياللسخف!؟”.

هذا هو السبب في أن كيم وو-جين لم يعض أكثر مما كان يستطيع مضغه في المعركة الأولى، غادر بارك جي-سون في حالة لم يكن فيها قادرًا على القتال وأخذ معه المعالج أيضًا بعد ذلك.

لهذا السبب كان من المهم خلق بيئة حيث يمكن للسحرة استخدام سحرهم بأمان بعد نصب كمية كافية من الفخاخ.

 

لأول مرة أصبح كيم وو-جين متفاجئًا.

أراد كسر القوة الأساسية للخصم أولاً ثم الاعتناء بالباقي.

 

 

 

“اللعنة، بدون يونغ-ووك(المعالج)، سنموت جميعًا!”.

لم يكن هناك سبب لرفضه عندما تطوع لتولي مثل هذا الدور الخطير.

 

 

“ماذا نفعل؟”.

كانت علامة على أن بارك جي-سون لم يتبق له الكثير من الدماء في هذه المرحلة.

 

 

“علينا القبض عليه!”.

ركض في عجلة من أمره بينما كان يعاني من صعوبة في التنفس.

 

 

القرار الذي اختاره حزب بارك جي-سون هو مطاردة كيم وو-جين.

الرجل الذي كان بإمكانه فقط التنفيس عن غضبه، جانغ إل-سوو، لم يتحرك من مكانه.

 

30 دقيقة، لم يكن هناك مجال لقضاء 30 دقيقة في العبث حول إذا أراد تدخين سيجارته أو شيء من هذا القبيل، ام كان هناك؟.

بدأ المحاربان من هالة (المقاتلين الذين لا يموتون) في وقت واحد في مطاردة كيم وو-جين.

 

 

 

لقد كان حكمًا معقولًا إلى حد ما.

 

 

بعبارة أخرى، حتى لو لم يخرج بارك جي-سون عن طريقه للقضاء عليه، لكان قد مات في الزنزانة.

“سيكون الأمر مزعجًا إذا تركناه يهرب الآن”.

بعبارة أخرى، حتى لو لم يخرج بارك جي-سون عن طريقه للقضاء عليه، لكان قد مات في الزنزانة.

 

 

“مستوى ذلك اللقيط أقل من مستوانا، لا يوجد سبب يمنعنا من الإمساك به”.

“إذن ماذا سنفعل؟ هل يجب أن علينا إنهائه عندما يأتي؟ أم ينبغي علينا استخدام وحش؟”.

 

 

كان مستوى كيم وو-جين أقل من مستواهم.

 

 

 

وهو ما يعني أنه بغض النظر عن مقدار النقاط التي استثمرها كيم وو-جين في (البنية الجسدية)، لم تكن هناك أي طريقة تقريبًا لامتلاك بنية أعلى منهم.

 

 

 

و بمعنى آخر، لم يكن هناك سبب لخسارتهم ضد كيم وو-جين عندما يتعلق الأمر بالسرعة والعراك من مسافة قريبة.

هذا كل شئ.

 

“ماذا، ما الذي حصل؟”.

كان كيم وو-جين يدرك جيدًا هذه الحقيقة أيضًا.

 

 

 

“إذا، قرروا مطاردتي”.

 

 

 

بالطبع، خطط كيم وو-جين أيضًا لسير الأمور على هذا النحو.

بعد تلقي الأوامر، أخذ الجميع زيوتهم من حقائبهم المكانية.

 

وقف بشكل مستقيم، ووضع يديه معا، ثم بدأ اللهب يلتف حول راحتيه.

30 دقيقة، لم يكن هناك مجال لقضاء 30 دقيقة في العبث حول إذا أراد تدخين سيجارته أو شيء من هذا القبيل، ام كان هناك؟.

“هاي، يا ابن العا**** اللعين!”.

 

لأول مرة أصبح كيم وو-جين متفاجئًا.

تم اكتشاف سلك شفاف مخفي بين الأشجار أخيرًا على كاحلي الشخص ما.

 

 

 

“آه!”.

لذلك، توسل بارك جي-سون من أجل حياته بدلاً من السؤال عن السبب.

 

 

خرجت صرخة من رجل ساقط.

 

 

 

لكن الصراخ لم يدم طويلا.

“نعم”.

 

لم يكن من السهل إتلاف القزم بالهجمات الجسدية.

في المكان الذي سقط فيه، اخترقت أكوام حادة من الحجارة التي تم تحضيرها، وجه الرجل.

 

 

 

لحسن الحظ، حالت خوذته دون تحول وجهه إلى عجين.

 

 

 

بوديوج!.

 

 

صرخ الباقى متفاجئًا عندما شاهدوا كيف تم استبعاد زميلهم للتو من القتال.

لكنها لم تمنع رقبته من التواء للخلف.

 

 

 

بودرورو!.

لم يتردد أي شخص من الذين أجابوا.

 

و بمعنى آخر، لم يكن هناك سبب لخسارتهم ضد كيم وو-جين عندما يتعلق الأمر بالسرعة والعراك من مسافة قريبة.

لم يمض وقت طويل بعد، قبل أن يبدأ جسد الرجل مكسور العنق بالتشنج كما لو كان قد صُعق بالكهرباء.

 

 

ثم صرخ بارك جي-سون.

“جون-ووك!”.

 

 

 

صرخ الباقى متفاجئًا عندما شاهدوا كيف تم استبعاد زميلهم للتو من القتال.

 

 

البقية بدأوا على الفور في الدردشة.

“هاي، يا ابن العا**** اللعين!”.

في البداية، كان حذرًا جدًا من كيم وو-جين.

 

 

بعد لحظة وجيزة، أعرب عن غضبه ضد الجاني الرئيسي في القضية برمتها.

“لا أستطيع أن أصدق أنه يستخدم السم أيضًا”.

 

“ياللسخف!؟”.

هذا كل شئ.

لأول مرة أصبح كيم وو-جين متفاجئًا.

 

مع ذلك، في اللحظة التي نهض فيها، أصيب بارك جي-سون بدوخة رهيبة.

“أظهر!… اخرج يا ابن العا****!”.

عليهم أخذ زمام المبادرة لنصب كمين، لقد كان وحشًا لا يمكنهم السماح له بإملاء وتيرة المعركة كما يريد.

 

 

الرجل الذي كان بإمكانه فقط التنفيس عن غضبه، جانغ إل-سوو، لم يتحرك من مكانه.

 

 

 

كان يعلم أنه إذا تحرك بسبب الغضب بتهور، سينتهي به الأمر تمامًا مثل زميله.

بارك جي-سون، الذي ضغط على رأسه بعصاه، اعتقد ذلك أيضًا.

 

 

“اللقيط اللعين، أخبرتك أن تخرج!”.

يمكن رؤية رجل مع ثلاثة هياكل عظمية للعفاريت، يضع سهمًا جديدًا في قوسه.

 

لا يتعين عليك إجبار نفسك على القيام بكل هذا مرة واحدة.

ردا على صيحات جونغ إل-سوو المتكررة، ظهرت شخصيات كانت مختبئة خلف الأشجار.

 

 

لكن الصراخ لم يدم طويلا.

“دعنا نفعلها، يا ابن العا****… هاه؟”.

وهو ما يعني أنه بغض النظر عن مقدار النقاط التي استثمرها كيم وو-جين في (البنية الجسدية)، لم تكن هناك أي طريقة تقريبًا لامتلاك بنية أعلى منهم.

 

(قصدهم سهل جداً)

مع ذلك، فإن الشخصيات التي ظهرت كانت هياكل عظمية للعفاريت.

 

 

 

“أوه؟ أوه؟”.

 

 

“سأذهب أولاً!”.

ليس واحد بل ثلاثة.

 

 

“الأطفال على حق، سيموت حتى لو تركته وشأنه”.

قام ثلاثة جنود من الهياكل العظمية بتضييق المسافة ببطء بينهم و بين جانغ إل-سوو، و كل منهم يحمل خنجرًا في يده.

 

 

هذا كل شئ.

“ماذا…، ماذا؟”.

 

 

عندما توصل إلى مثل هذا الاستنتاج، بدأ قلب بارك جي-سون يتألم بمرارة.

مع وصول هياكل العفاريت العظمية، بدأ جانغ إل-سوو في التقلص من الخوف.

 

 

 

أظهر جسده بالكامل كيف غمره الخوف بدلاً من التعقل.

في المكان الذي سقط فيه، اخترقت أكوام حادة من الحجارة التي تم تحضيرها، وجه الرجل.

 

 

تيولجيرويك! تيولجيرويك!

 

 

علاوة على ذلك، لم يستجوب بارك جي-سون كيم وو-جين.

هذه الحقيقة دفعت الهياكل العظمية إلى الاندفاع نحو الرجل دون أي تردد.

لم يتمكنوا من المساعدة عندما فكروا في وحش مخيف مثل القزم.

 

30 دقيقة، لم يكن هناك مجال لقضاء 30 دقيقة في العبث حول إذا أراد تدخين سيجارته أو شيء من هذا القبيل، ام كان هناك؟.

بعد بضع دقائق، تردد صدى صوت صرخة في الغابة.

“هي، هي!”.

 

 

“إيو، ماذا حدث؟”.

 

 

 

بارك جي-سون، الذي تمكن من شفاء جراح رقبته بمساعدة جرعة شافية، فتح فمه بعناية بينما وهو مستلقي.

 

 

لا يتعين عليك إجبار نفسك على القيام بكل هذا مرة واحدة.

“أنا لا أعرف… كوه!”.

“قدرتك لا علاقة لها بالإستكشاف، أليس كذلك؟ هل ستكون بخير؟”.

 

في المقام الأول، لم يكن الموقف انتقامًا من عدو لدود ولا مبارزة بشرف الفرد على المحك.

لكن ما تبع السؤال كان أنين رفيقه الأخير.

كيم وو-جين، الذي ذهب للاستكشاف، اندفع نحو بارك جي-سون وحزبه.

 

 

“ماذا، ما الذي حصل؟”.

 

 

ردا على صيحات جونغ إل-سوو المتكررة، ظهرت شخصيات كانت مختبئة خلف الأشجار.

نظر إلى زميله الذي كان يتعالج.

(قصدهم سهل جداً)

 

17 – الفصل السابع عشر.

“أرغ، قوس…”.

في المكان الذي سقط فيه، اخترقت أكوام حادة من الحجارة التي تم تحضيرها، وجه الرجل.

 

كانت مهمة مثل معرفة الوقت المناسب للانسحاب.

ركع رفيقه على ركبتيه ثم الأرض بعد الرد، لم يمت.

كان كيم وو-جين يدرك جيدًا هذه الحقيقة أيضًا.

 

وقف جنديان يرتديان درعًا حديديًا في المقدمة لمواجهة القزم، بينما كان المعالج يقف بجانبهم لإطلاق الشفاء والتحرك في أي وقت، وخلفهم هناك اثنان من السحرة بما في ذلك بارك جي-سون.

تقيؤ!

 

 

 

ولكن تحت رحمة سهم آخر، سقط الصديق إلى الأمام.

 

 

 

“اللعنة، ماذا يحدث بحق الجحيم…”.

لهذا السبب لم يسعهم الشعور سوا بالغضب تجاه كيم وو-جين.

 

 

نهض بارك جي-سون بشكل لا إرادي من رقوده.

 

 

 

مع ذلك، في اللحظة التي نهض فيها، أصيب بارك جي-سون بدوخة رهيبة.

لعب معظم اللاعبين بهالة (مبعوث العالم السفلى) مثل هالتهم دورًا بين السحرة والمبارزين.

 

الثاني

“تبا!”

لم يكن مبلغ المال والجهد الذي بذله للتعامل مع كيم وو-جين منخفضًا.

 

 

تعثر بارك جي-سون وسقط على الأرض.

الشيء الوحيد الذي نحتاج إلى الانتباه إليه هي الوحوش، لذلك دعونا نبحث عنها أولاً”.

 

مع ذلك، في اللحظة التي نهض فيها، أصيب بارك جي-سون بدوخة رهيبة.

تمت معالجة الجرح، لكنه مازال يعاني من فقر الدم بسبب النزيف الشديد سابقاً.

“ياللسخف!؟”.

 

 

كانت هذه أكثر الأعراض أخافة.

 

 

 

كانت علامة على أن بارك جي-سون لم يتبق له الكثير من الدماء في هذه المرحلة.

 

 

غالبًا ما أطلق عليهم لاعبون الآخرون اسم المبارزين السحريين.

حاول بارك جي-سون أن يرتفع، مع هذا، لم يستطع الوقوف، مما أجبره على تحريك الجزء العلوي من جسده بدلاً من هذا.

“علينا القبض عليه!”.

 

 

ثم أدار رأسه في اتجاه قدوم السهام.

استمتعوا.

 

“دعنا نفعلها، يا ابن العا****… هاه؟”.

يمكن رؤية رجل مع ثلاثة هياكل عظمية للعفاريت، يضع سهمًا جديدًا في قوسه.

 

 

 

عرف بارك جي-سون وجه الشخص.

 

 

 

“كي…، كيم وو-جين!”.

 

 

أعطت الأشجار الرمادية، التي ارتفعت بشكل مستقيم مثل عمود الهاتف، للغابة جوًا حضري.

صورة كيم وو-جين في عيني بارك جي-سون لم تكن شيئًا قد رآه من قبل في أي لاعب.

“أعني أن الأمر ليس كما لو كانت هذه هي المرة الأولى أو الثانية التي نقوم فيها بذلك”.

 

 

كانت صورة لوحش أضاءت عيناه عند رؤية فريسته.

من الجيد أن تقضم رقبة خصمك لجعله ينزف، ولكن لم يكن سيئًا أيضًا أن تبقي خصمك في زاوية وينزف دمه.

 

“لقد قمت بإخفاء العناصر سرا! هناك شيء تسللت وأخذته من الخلف! لدي أشياء جمعتها سرا!”.

في مواجهة مثل هذا الرعب، لم يكن لدى بارك جي-سون أي شك في أن كيم وو-جين قد قتل بالفعل معالجه ورفيقيه المحاربين.

 

 

“الجميع تجمعوا معًا!”.

علاوة على ذلك، لم يستجوب بارك جي-سون كيم وو-جين.

“يا له من زميل أحمق، إنه من النوع الذي سينتهي به الأمر بقتل نفسه حتى لو تُرك بمفرده”.

 

وهكذا، أكد بارك جي-سون لأعضاء حزبه أنه يجب أن يكون الأمر أكيداً.

“أنا، سأموت”.

لكن الصراخ لم يدم طويلا.

 

عاد أعضاء الحزب إلى رشدهم واحداً تلو الآخر وبدأوا في أداء واجباتهم.

كان بارك جي-سون أكثر وعياً من أي شخص آخر لماذا يريد كيم وو-جين قتله ورفاقه.

“لا تخافوا، ليس الأمر كما لو أن الأشجار ستقتلنا”.

 

 

“الرجاء إعفائي”.

 

 

البقية بدأوا على الفور في الدردشة.

لذلك، توسل بارك جي-سون من أجل حياته بدلاً من السؤال عن السبب.

 

 

كان ينوي مناداة اسم كيم وو-جين لإرساله إلى خط المواجهة.

“أنا، سأفعل أي شيء من أجلك، المال، سأحضر لك أكبر قدر ممكن من المال”.

لم يمض وقت طويل بعد، قبل أن يبدأ جسد الرجل مكسور العنق بالتشنج كما لو كان قد صُعق بالكهرباء.

 

 

بدأ يتفاوض من أجل حياته.

هذا هو التكتيك الأكثر منهجية للوضع.

 

17 – الفصل السابع عشر.

لكن كيم وو-جين سحب قوسه دون أي تردد.

 

 

 

“لقد قمت بإخفاء العناصر سرا! هناك شيء تسللت وأخذته من الخلف! لدي أشياء جمعتها سرا!”.

“أرغ، قوس…”.

 

لقد كان حكمًا معقولًا إلى حد ما.

ثم صرخ بارك جي-سون.

“بالتأكيد”.

 

 

على الرغم من فقر الدم الناجم عن فقدانه الشديد للدم مما جعله يصاب بالدوار، لم يتوقف بارك جي-سون، “عندما أموت، لن تكون قادرًا على الحصول على كل العناصر التي أخفيتها سرًا! أنا الوحيد الذي يعرف مكانه! آه، أيضا، أعرف أيضًا أسرار اللاعبين الآخرين إلى جانب ذلك! هناك الكثير من الأشياء التي يمكن تحويلها إلى أموال!”.

 

 

 

وشدد مرارًا وتكرارًا على فوائد إبقائه على قيد الحياة.

لذلك، توسل بارك جي-سون من أجل حياته بدلاً من السؤال عن السبب.

 

 

مع ذلك، لم يرد كيم وو-جين وظل غير مبالٍ بمناشدة بارك جي-سون.

 

 

كان يعلم أنه إذا تحرك بسبب الغضب بتهور، سينتهي به الأمر تمامًا مثل زميله.

في المقام الأول، لم يكن الموقف انتقامًا من عدو لدود ولا مبارزة بشرف الفرد على المحك.

لكنها لم تمنع رقبته من التواء للخلف.

 

 

لم يكن أكثر من صياد يطارد لعبته.

 

 

 

بالطبع، لم تكن هناك حاجة للتعاطف أو مساحة للتفاوض.

هذا هو السبب في أن كيم وو-جين لم يعض أكثر مما كان يستطيع مضغه في المعركة الأولى، غادر بارك جي-سون في حالة لم يكن فيها قادرًا على القتال وأخذ معه المعالج أيضًا بعد ذلك.

 

“إذا، قرروا مطاردتي”.

في النهاية، لم يضطر كيم وو-جين لاستماع للقصة من الأحياء.

“أعتقد أنه كان محظوظا فقط”.

 

 

بعد فترة، ترك كيم وو-جين الوتر بوجه هادئ.

 

 

 

بانج!

‘تبا!’.

 

 

بعد صرخة قصيرة، اخترق رأس سهم مصنوع من دمه صدر بارك جي-سون.

ركع رفيقه على ركبتيه ثم الأرض بعد الرد، لم يمت.

 

 

كان بارك جي-سون قد خلع درعه الجلدي أثناء عملية معالجة الجرح في رقبته، مما جعل سهم كيم وو-جين يضرب على صدره المفتوح.

في تلك اللحظة، طلب كيم وو-جين أن يكون مسؤولاً عن استكشاف المنطقة.

 

“كيم وو-جين، أنت…”.

القلب، اخترقت بالضبط مكان قلبه.

هالة كيم وو-جين كانت (مبعوث العالم السفلى).

 

 

في تلك اللحظة، نطق بارك جي-سون وصيته الأخيرة.

“أي نوع من الأشجار هذه؟”.

 

 

“العنص…، العنصر الأسطوري…”.

 

 

 

 

“ماذا…، ماذا؟”.

لأول مرة أصبح كيم وو-جين متفاجئًا.

البقية بدأوا على الفور في الدردشة.

 

“ماذا نفعل؟”.

 

30 دقيقة، لم يكن هناك مجال لقضاء 30 دقيقة في العبث حول إذا أراد تدخين سيجارته أو شيء من هذا القبيل، ام كان هناك؟.

 

 

 

 

 

استمتعوا.

 

 

 

 

——————-

بعد صرخة قصيرة، اخترق رأس سهم مصنوع من دمه صدر بارك جي-سون.

 

 

 

 

 

 

 

ولكن تحت رحمة سهم آخر، سقط الصديق إلى الأمام.

الثاني

?

 

 

 

مع صوت أنفاس بارك جي-سون تهرب من جسده، سقط على الأرض.

 

 

?

وهكذا، أكد بارك جي-سون لأعضاء حزبه أنه يجب أن يكون الأمر أكيداً.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط