نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Kill the Hero 20

- الفصل العشرون

- الفصل العشرون

20 – الفصل العشرون.

“ها هي الشريحة، خذ الرقاقة واذهب للخارج وسيقوم التاجر بتبادله، هل هناك أي شيء آخر يمكنني مساعدتك به؟”.

 

نوع من السيارات سيُعجب به بشدة محبو السيارات.

 

 

 

كان ذلك نموذجًا لليابانيين الذين بالكاد يتعلمون اللغة الكورية.

 

 

 

 

 

وبحسب الصحيفة الفرنسية، كانت ميونغسونغ تبلغ 43 عاما، وقد كانت قبل الاحتلال الياباني هي من يحكم البلاد حقا، تاركة الملك لملذاته، وقد أشرفت على تحديث البلاد، وأجرت إصلاحات في مجال الزراعة، وزودت الجيش بالأسلحة الحديثة والعتاد.

 

“لقد أخذ الطُعم”.

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم,

بسم الله الرحمن الرحيم,

استمتعوا.

—————————-

 

 

 

“رأيك؟”.

 

“اللاعبون هذه المرة على مستويات مختلفة، إنهم اللاعبون الأكثر شعبية، أليس كذلك؟”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كل ما يمكن أن يفعله بارك يونغ-وان هو رمي عدة كرات.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أصبحت الزنزانة من فئة A+ حدثًا كبيرًا أحدثت ضجة كبيرة في شبه الجزيرة الكورية.

 

 

 

عملت الحكومة بسرعة لا تصدق، وبناءً على ذلك، أشعلت الصحافة الأخبار.

 

 

 

تم لصق مقال مميز على صفحة بداية المواقع وسيطرت بثوث خاصة على القنوات.

كان لديه العديد من المواهب والأساليب لتحويل أجساد البشر إلى أموال.

 

 

المشاهير جعلوا الحدث أكثر سخونة، كما لو كانوا ينتظرون ذلك.

 

 

 

كما استغلت النقابات التي قامت بتأمين المواقع هذه الفرصة لنشر أسمائها.

في الواقع، لم يكن هناك ما يمكنه فعله إذا حاولوا إخفاءه.

 

 

بطبيعة الحال، ألقى المواطنون ومستخدمو الإنترنت أنفسهم في النار.

 

 

 

كما هو متوقع، تم إطلاق معظم نشاط الإنترنت الذي أنشأه الجمهور لـ نقابة (الخلاص).

 

 

كل هذه المعلومات ستذهب إلى بارك يونغ-وان.

على اي حال، كانت جمهورية كوريا مزدحمة بالقصص المتعلقة بالزنزانة من رتبة A+.

 

 

“أوه؟”.

لكن كانت هناك منطقة منفصلة معزولة عن هذا العالم.

 

 

 

الكازينو الأجنبي (واحة المدينة)، الواقع في يونجونج، إنتشون، لم تر القليل من الحرارة الناتجة عن زنزانة من الدرجة A+.

 

 

 

في غرفة خاصة والتي بها طاولة دخل إليها كيم وو-جين.

كان كما قال.

 

“آه!”.

“لقد وصلنا”.

 

 

“لقد ذهب إلى زنزانة مع حزب بارك جي-سون لكنه كان الوحيد الذي عاد حيا؟”.

لم تكن هناك علامات قلق أو أزمات في الغرفة التي دخلها كيم وو-جين لتوه، تحت مراقبة عدد لا يحصى من الحراس الشخصيين.

 

 

 

نظر الجميع إلى أوراقهم بتعبير هادئة على وجوههم، وتحركت الرقائق ميكانيكيًا.

 

 

بالطبع، لم يشعر حتى بنقطة حزن على وفاة بارك جي-سون.

من بينهم، رجل ضخم يرتدي بدلة بيضاء ويقضم على سجارة، نظر إلى كيم وو-جين.

بارك يونغ-وان.

 

 

ذكّرته قَصة الشعر الرياضية قصيرة، والنظرة القاسية، ومظهره القبيح، بأفراد العصابات الذين كانوا شخصيات الرئيسية في هذا النوع من المسرحيات.

————

 

 

“لقد مر وقت طويل”.

في الواقع، لم يكن هناك ما يمكنه فعله إذا حاولوا إخفاءه.

 

حتى لو لم يكن الأمر مربحًا، فسيكون سعيدًا للغاية لقتل امرأة عندما يكون في مزاج للقيام بذلك.

بعد وهلة، حرك الرجل الذي كان يرتدي بدلة بيضاء فكه واقترب رجل ذو مظهر شديد التباين من كيم وو-جين.

سيارة كلفت أكثر من 3 مليارات وون، بل وأكثر عند إضافة الخيارات.

 

 

لقد كان رجلاً له هيكل صغير، وعينان دمعتين، وفم بارز، وأسنان جامحة حقًا مثل الخلد.

“رأيك؟”.

 

كان ذلك كافياً لجعله جارهم، باعتباره أحد السلطات المطلقة في جمهورية كوريا.

“هي، مرحبا؟”.

اقترب منه كونسوكي هاياشي وسلمه شريحة.

 

 

كان فم الرجل ينطق بكلمة كورية بشكل محرج.

إذا كان على المرء أن يختار، يمكن للمرء أن يثق فقط في لي سي-جون في (الخلاص).

 

 

كان ذلك نموذجًا لليابانيين الذين بالكاد يتعلمون اللغة الكورية.

ذكّرته قَصة الشعر الرياضية قصيرة، والنظرة القاسية، ومظهره القبيح، بأفراد العصابات الذين كانوا شخصيات الرئيسية في هذا النوع من المسرحيات.

 

استمتعوا.

“هل أعددت البضائع؟”.

 

 

 

“نعم”.

وقد سمح وجود والد الإمبراطور لهذه الفرقة اليابانية الصغيرة بدخول القصر دون أن يعترضها الحراس الكوريون، كان هذا القصر بمثابة مدينة حقيقية مكونة من مئات المباني وشبيهة بالمتاهة، وكانت المساكن الملكية تقع في الطرف الخلفي على بعد 800 متر من المدخل الأمامي.

 

 

كان على كيم وو-جين أن يتصرف بشكل يائس أمامه.

 

 

 

“ما زلت شابًا لا يُصدق ولا يمكنني الضحك عليه”.

————

 

كان بارك يونغ-وان أحد الأشخاص الذين نشروا في البداية الشائعات السيئة عن كيم وو-جين.

الممثلان هما كونسوكي هاياشي و كيم وو-جين اللذان كانا بالكاد يكبح ضحكته في وجهه.

 

 

 

كان كما قال.

هذا هو الشيء الوحيد الذي جعل كيم وو-جين مترددًا.

 

 

كان كونسوكي هاياشي، الرجل الذي أراد كيم وو-جين مقابلته، هو الرجل القذر أمامه.

 

 

بارك يونغ-وان.

الرجل الذي قدم الخاتم الإضافي إلى ملك الموتى الأحياء وحكم السوق السوداء، التي شملت كل آسيا بدعمه، وتاجر بالأسلحة غير المشروعة والمخدرات والبشر وحتى البلدان.

“بو… بوجاتي! إنها بوجاتي!”.

 

ذكّرته قَصة الشعر الرياضية قصيرة، والنظرة القاسية، ومظهره القبيح، بأفراد العصابات الذين كانوا شخصيات الرئيسية في هذا النوع من المسرحيات.

‘ربما…’.

“ثم سوف يسلم الطعم إلى بارك يونغ-وان”.

 

 

كان أيضًا رجلاً ذا روح قاسية جدًا.

 

 

 

حتى لو لم يكن الأمر مربحًا، فسيكون سعيدًا للغاية لقتل امرأة عندما يكون في مزاج للقيام بذلك.

 

 

 

كان لديه العديد من المواهب والأساليب لتحويل أجساد البشر إلى أموال.

 

 

“ما هو احتمال أن كيم وو-جين تعامل مع بارك جي-سون؟”.

بالطبع، كان لديه أيضًا العديد من الأعداء.

من بينهم، رجل ضخم يرتدي بدلة بيضاء ويقضم على سجارة، نظر إلى كيم وو-جين.

 

ينتمي إلى نقابة (العنقاء)، وكان ثامن لاعب في كوريا يصل إلى المستوى 100.

ومع ذلك، فقد نجا، لقد نجا لفترة أطول من كيم وو-جين.

 

 

ومع ذلك، فقد نجا، لقد نجا لفترة أطول من كيم وو-جين.

“ربما تكون نقابة (الخلاص) وراءه”.

 

 

 

هذا هو الشيء الوحيد الذي جعل كيم وو-جين مترددًا.

 

 

 

قبل وفاته، أخبرته بارك شين-هاي(الكلبة).

الجميع، بنظرة من الفزع على وجوههم، حدقوا في موقف السيارات باحثين عن مكان لوقوف السيارة.

 

 

أنها ستعقد صفقة مع ملك الموتى الأحياء.

 

 

على وجه الدقة، قام فصيل بارك يونغ-وان بالمهمة.

كان من المحتمل جدًا أن تكون نقابة (الخلاص) قد بذلت الكثير من الجهد لمعرفة مكان إقامة هاياشي كونسوكي، الذي كان يدعم ملك الموتى الأحياء.

في هذه اللحظة، كان هناك شيء واحد فقط بحث كيم وو-جين عنه في ذهنه.

 

 

خلاف هذا، هناك احتمال كبير أن يكون لديهم بالفعل جهة اتصاله منذ البداية.

هذه الفصول الي تأخرت فيها ? الحمدلله، ذي فصول الأيام الي غبتها، استمتعوا ??✌?

 

كيم وو-جين، ظهر.

بالطبع، لم يكن ذلك مهمًا الآن.

 

 

 

“ها هي البضائع”.

 

 

“اللاعبون في وضع جيد حقًا”.

سلم كيم وو-جين حقيبة السفر التي أحضرها.

كان من المحتمل جدًا أن تكون نقابة (الخلاص) قد بذلت الكثير من الجهد لمعرفة مكان إقامة هاياشي كونسوكي، الذي كان يدعم ملك الموتى الأحياء.

 

كان بارك يونغ-وان أحد الأشخاص الذين نشروا في البداية الشائعات السيئة عن كيم وو-جين.

“آه!”.

سلم كيم وو-جين حقيبة السفر التي أحضرها.

 

هاننام دونج، منطقة يونجسان، سيؤل.

تسلم كونسوكي هاياشي الحقيبة.

 

 

 

بعد تسليم الحقيبة، سأل كيم وو-جين.

بادئ ذي بدء، عرف بارك يونغ-وان أكثر من أي شخص آخر أن أكثر الناس غدرًا في العالم هم لاعبون.

 

 

“إذا كانت هناك زنزانة كنت تخطط لمنحها للأخ بارك جي-سون، فهل ستقدمها لي؟”.

الكازينو الأجنبي (واحة المدينة)، الواقع في يونجونج، إنتشون، لم تر القليل من الحرارة الناتجة عن زنزانة من الدرجة A+.

 

بوسان.

جعلت هذه الكلمات كونسوكي هاياشي يضيق عينيه إلى حد ما.

بعد التحدث، اقترب كونسوكي هاياشي من الرجل الذي يلعب البوكر، ونظر الرجل إلى كيم وو-جين.

 

مكان يجب أن يحصل فيه المرء على إذن من نبلاء القلعة حتى يُسمح له بأن يكون جيرانا لهم.

جعلت عيناه الصغيرة بالفعل من الصعب رؤيته.

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

كما هو متوقع، تم إطلاق معظم نشاط الإنترنت الذي أنشأه الجمهور لـ نقابة (الخلاص).

مع ذلك، فإن النظرة في عينيه كانت مختلفة بالتأكيد.

 

 

بدلاً من العد، كان من الأسهل حساب مقدار ما أنفقه على وحدة المباني التجارية في طريق جاروس.

“سأُعلم، أخبر، الرئيس”.

“لكننا عملنا على ذلك حتى لا تكون هناك أي ضوضاء”.

 

 

بعد التحدث، اقترب كونسوكي هاياشي من الرجل الذي يلعب البوكر، ونظر الرجل إلى كيم وو-جين.

 

 

 

كيم وو-جين ابتسم مرة أخرى في وجهه.

 

 

من بينهم، رجل ضخم يرتدي بدلة بيضاء ويقضم على سجارة، نظر إلى كيم وو-جين.

“لقد أخذ الطُعم”.

“نعم، هكذا شهد بارك وو-سيوك”.

 

علاوة على هذا، كانت هذه المجموعة هي آفاق كبار النقابات، الذين أظهروا أفضل المواهب والمهارات، كانوا مثل النجوم في عيون الجمهور.

من الآن فصاعدًا، سيجري كونسوكي هاياشي تحقيقًا أكثر صرامة مع كيم وو-جين، وبطبيعة الحال، سيرى كيف كان كيم وو-جين سخيفًا قبل أن يتحول العالم إلى لعبة، وبناءً على ذلك، سـ يخمن أن كيم وو-جين ليس رجلاً عاديًا، وأنه رجل لديه مجموعة مهارات خفية.

 

 

بالطبع، لم يشعر حتى بنقطة حزن على وفاة بارك جي-سون.

“ثم سوف يسلم الطعم إلى بارك يونغ-وان”.

“هي، هنا كوينيجسيج!”.

 

كان لديه العديد من المواهب والأساليب لتحويل أجساد البشر إلى أموال.

كل هذه المعلومات ستذهب إلى بارك يونغ-وان.

 

 

 

“وبالنسبة لبارك يونغ-وان، ليس هناك مرشح أفضل مني ليكون عينيه”.

كان ذلك نموذجًا لليابانيين الذين بالكاد يتعلمون اللغة الكورية.

 

كان ذلك نموذجًا لليابانيين الذين بالكاد يتعلمون اللغة الكورية.

ثم سيحقق كيم وو-جين ما يريد.

لكن المشكلة كانت أنه لم يكن هناك ما يضمن أن المستثمر سيكون على استعداد لتسليم العنصر الأسطوري بمجرد تأمينه.

 

 

اقترب منه كونسوكي هاياشي وسلمه شريحة.

 

 

لم يكن لدى كيم وو-جين أي انطباعات أخرى عن السيارة.

“ها هي الشريحة، خذ الرقاقة واذهب للخارج وسيقوم التاجر بتبادله، هل هناك أي شيء آخر يمكنني مساعدتك به؟”.

 

 

“لقد وصلنا”.

رد كيم وو-جين على السؤال.

مع ذلك، فإن النظرة في عينيه كانت مختلفة بالتأكيد.

 

وذكر الكاتبان فريديريك لوينو وجويندولين دوس سانتوس في تقرير لهما عن الموضوع، أن اليابان بعد استيلائها على كوريا احتفظت بالإمبراطور غوانغمو (الملك غوجونغ قبل تحويل مملكة جوسون إلى الإمبراطورية الكورية) والإمبراطورة ميونغسونغ، لكنهما تحولا إلى مجرد دمى في يد الجنرال الياباني ميورا غورو.

“في الواقع لم أحضر سيارة، هل يمكنك مناداة سيارة أجرة لي؟ ما عليك سوى دفع بعض رسوم التوصيل”.

 

 

بالطبع، هذا لا يعني أنه سيشارك كيم وو-جين بكل شيء.

هاننام دونج، منطقة يونجسان، سيؤل.

 

 

كان من المحتمل جدًا أن تكون نقابة (الخلاص) قد بذلت الكثير من الجهد لمعرفة مكان إقامة هاياشي كونسوكي، الذي كان يدعم ملك الموتى الأحياء.

في واحدة من أشهر ساحات الأفنية في كوريا، كان هناك مسرح لا يستطيع حتى معظم الأثرياء الاقتراب منه.

مع ذلك، فإن النظرة في عينيه كانت مختلفة بالتأكيد.

 

جعلت عيناه الصغيرة بالفعل من الصعب رؤيته.

هنا المكان الذي يعيش فيه رؤساء التكتلات الكورية.

 

 

“أوه؟”.

كانت قلعة.

“أنا الشخص الذي سأحصل على ناب لورد الأورك”.

 

يُشار الآن إلى كيم وو-جين على أنه مرشح محتمل.

مكان يجب أن يحصل فيه المرء على إذن من نبلاء القلعة حتى يُسمح له بأن يكون جيرانا لهم.

يُشار الآن إلى كيم وو-جين على أنه مرشح محتمل.

 

 

لكن هناك رجل سمح له أصحاب القلعة.

بدلاً من هذا، كان بارك يونغ-وان يخطط للتخلص منه بهدوء بعد أن أتم استخدامه.

 

 

————

من بينهم، رجل ضخم يرتدي بدلة بيضاء ويقضم على سجارة، نظر إلى كيم وو-جين.

 

 

“كيم وو-جين؟ أعتقد أنني سمعت بهذا الاسم من قبل”.

 

 

 

كان بطل الرواية رجلًا وسيمًا يبلغ من العمر 29 عامًا بجسد يشبه العارضين، قد تلقى تقريرًا من سكرتيرة جميلة في قصر خاص كان مملوكًا من قبل رئيس النقابة رقم 2 في البلاد.

بدلاً من العد، كان من الأسهل حساب مقدار ما أنفقه على وحدة المباني التجارية في طريق جاروس.

 

 

“ربما سمعت عنه خلال حادثة السلايم المتحول”.

 

 

 

بارك يونغ-وان.

 

 

“نعم”.

ينتمي إلى نقابة (العنقاء)، وكان ثامن لاعب في كوريا يصل إلى المستوى 100.

كان لديه العديد من المواهب والأساليب لتحويل أجساد البشر إلى أموال.

 

ومع ذلك، فقد نجا، لقد نجا لفترة أطول من كيم وو-جين.

كان ذلك كافياً لجعله جارهم، باعتباره أحد السلطات المطلقة في جمهورية كوريا.

وتورد لوبوان أنه يوم 8 أكتوبر/تشرين الأول 1895، عند حوالي الساعة الثالثة صباحا، دخل الجنرال الياباني ميورا، الذي كان يترأس حوالي 50 جنديا ومدنيا يابانيا، إلى سؤل، وكان يرافقه والد الإمبراطور غوانغمو والذي يكره زوجة ابنه.

 

 

أكثر من أي شيء آخر، هل كان هناك جار أفضل من شخص يمكنه تمزيق جسد وحش بيديه العاريتين في عالم مليء بالوحوش؟.

“هل أعددت البضائع؟”.

 

في واحدة من أشهر ساحات الأفنية في كوريا، كان هناك مسرح لا يستطيع حتى معظم الأثرياء الاقتراب منه.

“الرجل الذي حصل على زعيم الوحوش، بطعن زملائه في ظهرهم”.

ساحة انتظار السيارات في جامعة بوجيونغ، حيث تم تشييد زنزانة من رتبة A+ عن طريق إعادة تصميم ملعب الجامعة.

 

 

“أوه، هو… الرجل الذي يُشار إليه عادة باسم “ابن العا***”؟”.

بادئ ذي بدء، عرف بارك يونغ-وان أكثر من أي شخص آخر أن أكثر الناس غدرًا في العالم هم لاعبون.

 

“نعم ، ربما يمكنني الوثوق فقط بهذا الوغد الصغير”.

كان يتحدث الآن عن كيم وو-جين.

 

 

 

“في ذلك الوقت، قيل لي إنه بالتأكيد ليس طبيعيًا”.

مع ذلك، فإن النظرة في عينيه كانت مختلفة بالتأكيد.

 

 

علاوة على هذا، عرف بارك يونغ-وان أن كيم وو-جين لم يكن ابنًا لعا*** مفتقر، كما ادعى الجميع، إلى القدرات الفعلية.

“أنا سعيد أن الأمور سارت كما هو مخطط لها، لم يكن علي حتى الكشف عن قدرتي”.

 

 

من الطبيعي أن يعرف.

بطبيعة الحال، ألقى المواطنون ومستخدمو الإنترنت أنفسهم في النار.

 

في هذه اللحظة، كان هناك شيء واحد فقط بحث كيم وو-جين عنه في ذهنه.

“نعم، هكذا شهد بارك وو-سيوك”.

أنها ستعقد صفقة مع ملك الموتى الأحياء.

 

 

كان بارك يونغ-وان أحد الأشخاص الذين نشروا في البداية الشائعات السيئة عن كيم وو-جين.

 

 

حتى لو لم يكن الأمر مربحًا، فسيكون سعيدًا للغاية لقتل امرأة عندما يكون في مزاج للقيام بذلك.

“لكننا عملنا على ذلك حتى لا تكون هناك أي ضوضاء”.

ترك انطباعًا عميقًا حتى على كيم وو-جين وهو يقف أمام السيارة، نظر إليها و تنهد، ‘متوقفة بشكل صحيح على الأقل’ .

 

“همم؟”.

على وجه الدقة، قام فصيل بارك يونغ-وان بالمهمة.

 

 

 

“لكن الآن أرسل لك هاياشي ملفًا شخصيًا عنه؟”.

الجميع، بنظرة من الفزع على وجوههم، حدقوا في موقف السيارات باحثين عن مكان لوقوف السيارة.

 

 

الآن تم ذكر اسم كيم وو-جين مجدداً.

اقترب منه كونسوكي هاياشي وسلمه شريحة.

 

بطبيعة الحال، ألقى المواطنون ومستخدمو الإنترنت أنفسهم في النار.

“لقد ذهب إلى زنزانة مع حزب بارك جي-سون لكنه كان الوحيد الذي عاد حيا؟”.

 

 

 

بعد اسمه جاء خبر وفاة بارك جي-سون، المرؤوس الذي اهتم به بارك يونغ-وان قليلاً.

ذكّرته قَصة الشعر الرياضية قصيرة، والنظرة القاسية، ومظهره القبيح، بأفراد العصابات الذين كانوا شخصيات الرئيسية في هذا النوع من المسرحيات.

 

 

“حسنًا ، كان بارك جي-سون جشعًا جدًا بالنظر إلى مستوى قدرته، لذلك لن يكون من الغريب أن يذهب إلى الجحيم في أي وقت”.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أصبحت الزنزانة من فئة A+ حدثًا كبيرًا أحدثت ضجة كبيرة في شبه الجزيرة الكورية.

 

على وجه الدقة، قام فصيل بارك يونغ-وان بالمهمة.

بالطبع، لم يشعر حتى بنقطة حزن على وفاة بارك جي-سون.

 

 

تسلم كونسوكي هاياشي الحقيبة.

بالنسبة إلى بارك يونغ-وان، لم يكن أكثر من مجرد حصان مفيد.

العنصر الذي كان في حوزة وحش رئيس الزنزانة، بطل الآورك، (الآورك اللورد فانغ) .

 

 

“إنه لأمر مخز، كنت سأستخدمه قدر استطاعتي والتخلص منه في النهاية”.

 

 

 

بدلاً من هذا، كان بارك يونغ-وان يخطط للتخلص منه بهدوء بعد أن أتم استخدامه.

وقائع القتل الوحشي

 

حتى لو لم يكن الأمر مربحًا، فسيكون سعيدًا للغاية لقتل امرأة عندما يكون في مزاج للقيام بذلك.

“فما رأيك؟”.

“لقد مر وقت طويل”.

 

“لكن الآن أرسل لك هاياشي ملفًا شخصيًا عنه؟”.

“من المحتمل أن بارك جي-سون عرف كيم وو-جين في الماضي، كما تعلم كان بارك جي-سون على دراية برجال العصابات الذين كانوا نشطين في (جانجنام) قبل أن يصبح لاعبًا، ليس من الغريب أن يعرف كيم وو-جين، ربما يكون قد وظفه بعد أن أصبح كيم وو-جين لاعباً، في الواقع، بارك جي-سون كان أول من اتصل بكيم وو-جين، سمعت أن بارك جي سرعان ما اتصل بكيم وو-جين للحضور إلى مكتبه”.

 

 

وبحسب الصحيفة الفرنسية، كانت ميونغسونغ تبلغ 43 عاما، وقد كانت قبل الاحتلال الياباني هي من يحكم البلاد حقا، تاركة الملك لملذاته، وقد أشرفت على تحديث البلاد، وأجرت إصلاحات في مجال الزراعة، وزودت الجيش بالأسلحة الحديثة والعتاد.

“ما هو احتمال أن كيم وو-جين تعامل مع بارك جي-سون؟”.

 

 

“هذا الشخص!، كيف وصل هذا الشخص إلى هناك بهذه السيارة في المقام الأول؟ اعتقدت أن اللاعبين فقط يمكنهم الوقوف هناك، أليس كذلك؟”.

“حتى لو كانت قدرات بارك جي-سون قاصرة عندما يتعلق الأمر بقتل الوحوش، فهو ليس من النوع الذي يتعرض للطعن في ظهره من قبل لاعب، قبل كل شيء، يشير اتصال كيم وو-جين مع كونسوكي هاياشي عبر شبكة اتصالات بارك جي-سون إلى أنهما على الأقل كانت لهما علاقة على مستوى الشريك”.

إذا أخبرهم أحدهم بركوب سيارة صغيرة، فقد كانوا نوعًا من الأشخاص الذي سيقومون بتسوية السيارة هناك و في نفس اللحظة.

 

كيم وو-جين ابتسم مرة أخرى في وجهه.

أومأ بارك يونغ-وان برأسه.

استمتعوا.

 

كل ما يمكن أن يفعله بارك يونغ-وان هو رمي عدة كرات.

“لذا، كيم وو-جين هو شخص أخفى قدراته، وهو الآن عميل حر بعد وفاة بارك جي-سون، أليس كذلك؟”.

 

 

هذا هو الشيء الوحيد الذي جعل كيم وو-جين مترددًا.

“نعم”.

“يا إلهي، هل هناك عرض للسيارات يقام هنا؟”.

 

بالكاد يمكن أن ينظروا إليها بسبب لمعانها.

“رأيك؟”.

 

 

 

“هو بالتأكيد لديه شيء ما في ذهنه، أنا متأكد من أن هناك متسعًا للمفاوضات قبل كل شيء، خلفيته نظيفة، لا توجد علامات على أنه تم لمسه، تم تأكيد قدرته على البقاء بالفعل، لذلك لا يبدو أنه يفتقر إلى المهارة ليكون مراقبًا”.

 

 

 

أحرسه.

 

 

وقائع القتل الوحشي

لهذا السبب اهتم بارك يونغ-وان و سكرتيره، بالشاب الصغير كيم وو-جين.

كان ذلك نموذجًا لليابانيين الذين بالكاد يتعلمون اللغة الكورية.

 

 

“كنت أعرف دائمًا، ولكن لا يوجد لاعب واحد يمكنني الوثوق به حتى بعد أن اشتريت لهم العناصر، ودفعت لهم، ومنحهم كل الدعم الذي يحتاجونه”.

“لكن الآن أرسل لك هاياشي ملفًا شخصيًا عنه؟”.

 

“ثم سوف يسلم الطعم إلى بارك يونغ-وان”.

شكل بارك يونغ-وان حزبًا من ستة أعضاء لمهاجمة زنزانة رتبة A+، كما زودهم بأفضل العناصر الفريدة التي يمكن أن يجدها.

 

 

ظهرت سيارة صغيرة متهالكة حيث تم جمع الأفضل من الأفضل.

كان مبلغ المال الذي أنفقه كبيرًا.

نظر الجميع إلى أوراقهم بتعبير هادئة على وجوههم، وتحركت الرقائق ميكانيكيًا.

 

“من الأفضل أن تثق في عضو كونغرس أكثر من أن تثق في لاعب”.

بدلاً من العد، كان من الأسهل حساب مقدار ما أنفقه على وحدة المباني التجارية في طريق جاروس.

 

 

 

السبب الوحيد لمثل هذا الاستثمار هو إمكانية تأمين عنصر أسطوري.

في الواقع، لم يكن هناك ما يمكنه فعله إذا حاولوا إخفاءه.

 

 

“لكني هنا أحاول تجنيد مراقب لأنني أخشى أن يخونني، ما هذا بحق خالق الجحيم؟”.

الآن تم ذكر اسم كيم وو-جين مجدداً.

 

 

لكن المشكلة كانت أنه لم يكن هناك ما يضمن أن المستثمر سيكون على استعداد لتسليم العنصر الأسطوري بمجرد تأمينه.

 

 

“لذا، كيم وو-جين هو شخص أخفى قدراته، وهو الآن عميل حر بعد وفاة بارك جي-سون، أليس كذلك؟”.

في الواقع، لم يكن هناك ما يمكنه فعله إذا حاولوا إخفاءه.

 

 

لهذا السبب اهتم بارك يونغ-وان و سكرتيره، بالشاب الصغير كيم وو-جين.

“من الأفضل أن تثق في عضو كونغرس أكثر من أن تثق في لاعب”.

 

 

 

بادئ ذي بدء، عرف بارك يونغ-وان أكثر من أي شخص آخر أن أكثر الناس غدرًا في العالم هم لاعبون.

 

 

 

“ربما هناك لاعب واحد فقط في العالم، و المدعو بـ لي سي جون، يمكن الوثوق به”.

 

 

 

“نعم ، ربما يمكنني الوثوق فقط بهذا الوغد الصغير”.

“لكني هنا أحاول تجنيد مراقب لأنني أخشى أن يخونني، ما هذا بحق خالق الجحيم؟”.

 

 

إذا كان على المرء أن يختار، يمكن للمرء أن يثق فقط في لي سي-جون في (الخلاص).

 

 

 

على أي حال، كان بارك يونغ-وان بحاجة إلى إرسال مراقب لمراقبة استثماراته.

 

 

المشاهير جعلوا الحدث أكثر سخونة، كما لو كانوا ينتظرون ذلك.

يُشار الآن إلى كيم وو-جين على أنه مرشح محتمل.

 

 

كان بطل الرواية رجلًا وسيمًا يبلغ من العمر 29 عامًا بجسد يشبه العارضين، قد تلقى تقريرًا من سكرتيرة جميلة في قصر خاص كان مملوكًا من قبل رئيس النقابة رقم 2 في البلاد.

“حسنًا ، دعنا نضعه أيضًا كمرشح محتمل”.

بالطبع، لم يكن ذلك مهمًا الآن.

 

شكل بارك يونغ-وان حزبًا من ستة أعضاء لمهاجمة زنزانة رتبة A+، كما زودهم بأفضل العناصر الفريدة التي يمكن أن يجدها.

“حسنا”.

“لقد مر وقت طويل”.

 

 

بالطبع، هذا لا يعني أنه سيشارك كيم وو-جين بكل شيء.

هذه الفصول الي تأخرت فيها ? الحمدلله، ذي فصول الأيام الي غبتها، استمتعوا ??✌?

 

 

من البداية، حتى لو أراد إضافة كيم وو-جين، فهذا لا يعني أنه سيتم اختياره.

 

 

فور وصوله، نظر على الفور إلى السيارة المجاورة له.

كل ما يمكن أن يفعله بارك يونغ-وان هو رمي عدة كرات.

 

 

 

“ارموا المرشحين، والباقي متروك للنقابة، نظرًا لأن فريق الدعم له تأثير كبير في الاختيار، أرسل هدية إلى قائد الفريق جيونغ”.

الرجل الذي قدم الخاتم الإضافي إلى ملك الموتى الأحياء وحكم السوق السوداء، التي شملت كل آسيا بدعمه، وتاجر بالأسلحة غير المشروعة والمخدرات والبشر وحتى البلدان.

 

لم يفكر في كيفية نزع مفتاح السيارة من المالك أو المبلغ الذي يمكن أن يكسبه إذا باعه.

“نعم”.

 

 

“حتى لو كانت قدرات بارك جي-سون قاصرة عندما يتعلق الأمر بقتل الوحوش، فهو ليس من النوع الذي يتعرض للطعن في ظهره من قبل لاعب، قبل كل شيء، يشير اتصال كيم وو-جين مع كونسوكي هاياشي عبر شبكة اتصالات بارك جي-سون إلى أنهما على الأقل كانت لهما علاقة على مستوى الشريك”.

الآن، كل ما تبقى هو الانتظار لمعرفة الكرات التي سيتم اختيارها.

لهذا السبب اهتم بارك يونغ-وان و سكرتيره، بالشاب الصغير كيم وو-جين.

 

 

بوسان.

 

 

 

على الرغم من أنه كان لا يزال ربيعًا باردًا، إلا أن الأمور بدأت في التسخين.

بعد وهلة، حرك الرجل الذي كان يرتدي بدلة بيضاء فكه واقترب رجل ذو مظهر شديد التباين من كيم وو-جين.

 

دون انتظار إجابته، اندفع اليابانيون إلى مقر إقامة الملكة، ودمروا كل ما اعترض طريقهم. حاول وزير الأسرة الملكية الكوري وحارسه الشخصي منعهم، إلا أنهما ذُبحا، كانت الفرقة تبحث في كل مكان دون جدوى. ثم استجوب الجنود مهندسا معماريا روسيا كان في القصر بالصدفة، كما قتلوا سيدتين اشتبهوا في أنهما الإمبراطورة، قبل التمكن من العثور عليها.

كانت الحرارة الناتجة عن زنزانة من رتبة A+، ثاني زنزانة تظهر في كوريا.

فور وصوله، نظر على الفور إلى السيارة المجاورة له.

 

“ربما هناك لاعب واحد فقط في العالم، و المدعو بـ لي سي جون، يمكن الوثوق به”.

ساحة انتظار السيارات في جامعة بوجيونغ، حيث تم تشييد زنزانة من رتبة A+ عن طريق إعادة تصميم ملعب الجامعة.

 

 

لكن كانت هناك منطقة منفصلة معزولة عن هذا العالم.

“يا إلهي، هل هناك عرض للسيارات يقام هنا؟”.

عملت الحكومة بسرعة لا تصدق، وبناءً على ذلك، أشعلت الصحافة الأخبار.

 

 

“يبدو أن أفضل السيارات في العالم قد اجتمعت هنا”.

 

 

 

تم تصميمه للاعبين وكان مليئًا بالسيارات باهظة الثمن التي لا يمكن رؤيتها في معظم الأحيان، إلا من خلال استخدام محرك البحث.

 

 

 

“بو… بوجاتي! إنها بوجاتي!”.

 

 

 

“هي، هنا كوينيجسيج!”.

 

 

 

كان هناك حتى سيارات خارقة بمليارات وون، والتي كان من الصعب رؤيتها على الأراضي الكورية.

كما هو متوقع، تم إطلاق معظم نشاط الإنترنت الذي أنشأه الجمهور لـ نقابة (الخلاص).

 

 

بالكاد يمكن أن ينظروا إليها بسبب لمعانها.

 

 

 

“اللاعبون في وضع جيد حقًا”.

وأفادا بأن غوانغمو قبٍل بالرضوخ للأوامر اليابانية، إلا أن ميونغسونغ تمردت ولم تتردد في التآمر مع الروس والصينيين ضد اليابانيين، وما إن علم الجنرال ميورا بالأمر حتى قرر التخلص منها، وذلك باستخراج أحشائها من بطنها ثم حرقها على الفور، ولم يتوان في الإشراف على ذلك بنفسه.

 

و برّأت ميورا

“اللاعبون هذه المرة على مستويات مختلفة، إنهم اللاعبون الأكثر شعبية، أليس كذلك؟”.

 

 

—————————-

“الجحيم، حتى أن بعض الأشخاص يكافحون للحصول على وظيفة بدوام جزئي لسداد رسوم دراستهم الجامعية…”.

“فما رأيك؟”.

 

 

علاوة على هذا، كانت هذه المجموعة هي آفاق كبار النقابات، الذين أظهروا أفضل المواهب والمهارات، كانوا مثل النجوم في عيون الجمهور.

 

 

 

الأمر نهائي، في ترتيب الكلمات، لقد قبلوا الأفضل فقط.

‘ربما…’.

 

“آه!”.

إذا أخبرهم أحدهم بركوب سيارة صغيرة، فقد كانوا نوعًا من الأشخاص الذي سيقومون بتسوية السيارة هناك و في نفس اللحظة.

لكن كانت هناك منطقة منفصلة معزولة عن هذا العالم.

 

 

“همم؟”.

 

 

 

“أوه؟”.

بارك يونغ-وان.

 

 

ظهرت سيارة صغيرة متهالكة حيث تم جمع الأفضل من الأفضل.

كانت تلك هي اللحظة التي وقفت فيها سيارة الصغيرة بفخر بين السيارات التي تجاوز سعرها 2 مليار وون لكل واحدة.

 

 

“مهلا ما هذا؟”.

 

 

 

“ما هذا؟ هل هذا الشخص مجنون؟”.

 

 

 

“هذا الشخص!، كيف وصل هذا الشخص إلى هناك بهذه السيارة في المقام الأول؟ اعتقدت أن اللاعبين فقط يمكنهم الوقوف هناك، أليس كذلك؟”.

 

 

 

“هاه، أنت على حق؟”.

 

 

“فما رأيك؟”.

الجميع، بنظرة من الفزع على وجوههم، حدقوا في موقف السيارات باحثين عن مكان لوقوف السيارة.

“سأُعلم، أخبر، الرئيس”.

 

 

كما لو أنه وجد مكانًا لوقف سيارته، دخل بين سيارتين تشغل مكانين لوقوف السيارات، “يا إلهي اللعين!”.

إذا أخبرهم أحدهم بركوب سيارة صغيرة، فقد كانوا نوعًا من الأشخاص الذي سيقومون بتسوية السيارة هناك و في نفس اللحظة.

 

 

“هوق!”

‘ربما…’.

 

 

كوينيجسيج أجيرا، وبوجاتي.

 

 

 

كانت تلك هي اللحظة التي وقفت فيها سيارة الصغيرة بفخر بين السيارات التي تجاوز سعرها 2 مليار وون لكل واحدة.

ساحة انتظار السيارات في جامعة بوجيونغ، حيث تم تشييد زنزانة من رتبة A+ عن طريق إعادة تصميم ملعب الجامعة.

 

 

سرعان ما انفتح باب السيارة فجأة، كما لو كانت ستصطدم بوغاتي، ومن الداخل خرج رجل.

في هذا اليوم 8 أكتوبر/تشرين الأول 1895 أشرف الجنرال الياباني ميورا غورو على بقر بطن ميونغسونغ إمبراطورة كوريا وزوجة الإمبراطور غوانغمو ثم إحراقها وهي على قيد الحياة، حسب ما ورد بصحيفة “لوبوان” (Le Point) الفرنسية.

 

 

كيم وو-جين، ظهر.

“ها هي الشريحة، خذ الرقاقة واذهب للخارج وسيقوم التاجر بتبادله، هل هناك أي شيء آخر يمكنني مساعدتك به؟”.

 

لم يكن لدى كيم وو-جين أي انطباعات أخرى عن السيارة.

فور وصوله، نظر على الفور إلى السيارة المجاورة له.

لم يكن لدى كيم وو-جين أي انطباعات أخرى عن السيارة.

 

 

سيارة كلفت أكثر من 3 مليارات وون، بل وأكثر عند إضافة الخيارات.

لكن هناك رجل سمح له أصحاب القلعة.

 

 

نوع من السيارات سيُعجب به بشدة محبو السيارات.

الآن، كل ما تبقى هو الانتظار لمعرفة الكرات التي سيتم اختيارها.

 

“الرجل الذي حصل على زعيم الوحوش، بطعن زملائه في ظهرهم”.

ترك انطباعًا عميقًا حتى على كيم وو-جين وهو يقف أمام السيارة، نظر إليها و تنهد، ‘متوقفة بشكل صحيح على الأقل’ .

“فما رأيك؟”.

 

 

هذا فقط تقديره للسيارة.

 

 

 

لم يكن لدى كيم وو-جين أي انطباعات أخرى عن السيارة.

 

 

 

لم يفكر في كيفية نزع مفتاح السيارة من المالك أو المبلغ الذي يمكن أن يكسبه إذا باعه.

“نعم”.

 

 

“أنا سعيد أن الأمور سارت كما هو مخطط لها، لم يكن علي حتى الكشف عن قدرتي”.

الكازينو الأجنبي (واحة المدينة)، الواقع في يونجونج، إنتشون، لم تر القليل من الحرارة الناتجة عن زنزانة من الدرجة A+.

 

“ارموا المرشحين، والباقي متروك للنقابة، نظرًا لأن فريق الدعم له تأثير كبير في الاختيار، أرسل هدية إلى قائد الفريق جيونغ”.

في هذه اللحظة، كان هناك شيء واحد فقط بحث كيم وو-جين عنه في ذهنه.

لم يفكر في كيفية نزع مفتاح السيارة من المالك أو المبلغ الذي يمكن أن يكسبه إذا باعه.

 

 

“أنا الشخص الذي سأحصل على ناب لورد الأورك”.

 

 

 

العنصر الذي كان في حوزة وحش رئيس الزنزانة، بطل الآورك، (الآورك اللورد فانغ) .

العنصر الذي كان في حوزة وحش رئيس الزنزانة، بطل الآورك، (الآورك اللورد فانغ) .

 

ذكّرته قَصة الشعر الرياضية قصيرة، والنظرة القاسية، ومظهره القبيح، بأفراد العصابات الذين كانوا شخصيات الرئيسية في هذا النوع من المسرحيات.

هذا هدف كيم وو-جين في هذه المطاردة.

العنصر الذي كان في حوزة وحش رئيس الزنزانة، بطل الآورك، (الآورك اللورد فانغ) .

 

“حسنًا ، دعنا نضعه أيضًا كمرشح محتمل”.

 

 

 

 

 

لم يكن لدى كيم وو-جين أي انطباعات أخرى عن السيارة.

———————

“همم؟”.

 

في هذا اليوم 8 أكتوبر/تشرين الأول 1895 أشرف الجنرال الياباني ميورا غورو على بقر بطن ميونغسونغ إمبراطورة كوريا وزوجة الإمبراطور غوانغمو ثم إحراقها وهي على قيد الحياة، حسب ما ورد بصحيفة “لوبوان” (Le Point) الفرنسية.

 

 

 

 

 

و برّأت ميورا

(المترجم الأجنبي :

 

 

 

يبدو أن (كونسوكي هاياشي) مستوحى من (ميورا غورو)، الدبلوماسي الياباني / القاتل، وهو أحد أكثر الشخصيات مكروهًا في التاريخ الكوري”.

نظر الجميع إلى أوراقهم بتعبير هادئة على وجوههم، وتحركت الرقائق ميكانيكيًا.

 

—————————-

 

 

 

بادئ ذي بدء، عرف بارك يونغ-وان أكثر من أي شخص آخر أن أكثر الناس غدرًا في العالم هم لاعبون.

—————————-

 

 

الرجل الذي قدم الخاتم الإضافي إلى ملك الموتى الأحياء وحكم السوق السوداء، التي شملت كل آسيا بدعمه، وتاجر بالأسلحة غير المشروعة والمخدرات والبشر وحتى البلدان.

 

 

الخامس

 

 

 

 

“إذا كانت هناك زنزانة كنت تخطط لمنحها للأخ بارك جي-سون، فهل ستقدمها لي؟”.

هذه الفصول الي تأخرت فيها ? الحمدلله، ذي فصول الأيام الي غبتها، استمتعوا ??✌?

ومع تصاعد لهيب النيران، سرعان ما تحولت ميونغسونغ إلى رماد. وفي تمام الساعة 9:30 صباحا، أرسل ميورا برقية إلى طوكيو “ماتت الإمبراطورة، والملك بأمان”. وفي مواجهة الإدانة العالمية، نظم اليابانيون محاكمة صورية للقتلة،

 

 

 

كان على كيم وو-جين أن يتصرف بشكل يائس أمامه.

 

 

 

وتورد لوبوان أنه يوم 8 أكتوبر/تشرين الأول 1895، عند حوالي الساعة الثالثة صباحا، دخل الجنرال الياباني ميورا، الذي كان يترأس حوالي 50 جنديا ومدنيا يابانيا، إلى سؤل، وكان يرافقه والد الإمبراطور غوانغمو والذي يكره زوجة ابنه.

—————————-

 

 

 

 

 

لمن يريد القراءة، ميورا المكروه، كورياً و عالمياً :

 

 

 

 

 

 

“ها هي البضائع”.

أخبار من صحيفة لوبوان : 8 أكتوبر 1895.. اليوم الذي أحرق فيه اليابانيون إمبراطورة كوريا وهي على قيد الحياة

 

إمبراطورة كوريا التي أعدمها اليابانيين.

 

 

“نعم، هكذا شهد بارك وو-سيوك”.

 

السبب الوحيد لمثل هذا الاستثمار هو إمكانية تأمين عنصر أسطوري.

في هذا اليوم 8 أكتوبر/تشرين الأول 1895 أشرف الجنرال الياباني ميورا غورو على بقر بطن ميونغسونغ إمبراطورة كوريا وزوجة الإمبراطور غوانغمو ثم إحراقها وهي على قيد الحياة، حسب ما ورد بصحيفة “لوبوان” (Le Point) الفرنسية.

“حسنًا ، دعنا نضعه أيضًا كمرشح محتمل”.

 

فور وصوله، نظر على الفور إلى السيارة المجاورة له.

وذكر الكاتبان فريديريك لوينو وجويندولين دوس سانتوس في تقرير لهما عن الموضوع، أن اليابان بعد استيلائها على كوريا احتفظت بالإمبراطور غوانغمو (الملك غوجونغ قبل تحويل مملكة جوسون إلى الإمبراطورية الكورية) والإمبراطورة ميونغسونغ، لكنهما تحولا إلى مجرد دمى في يد الجنرال الياباني ميورا غورو.

 

 

 

وأفادا بأن غوانغمو قبٍل بالرضوخ للأوامر اليابانية، إلا أن ميونغسونغ تمردت ولم تتردد في التآمر مع الروس والصينيين ضد اليابانيين، وما إن علم الجنرال ميورا بالأمر حتى قرر التخلص منها، وذلك باستخراج أحشائها من بطنها ثم حرقها على الفور، ولم يتوان في الإشراف على ذلك بنفسه.

 

 

 

 

بطبيعة الحال، ألقى المواطنون ومستخدمو الإنترنت أنفسهم في النار.

وبحسب الصحيفة الفرنسية، كانت ميونغسونغ تبلغ 43 عاما، وقد كانت قبل الاحتلال الياباني هي من يحكم البلاد حقا، تاركة الملك لملذاته، وقد أشرفت على تحديث البلاد، وأجرت إصلاحات في مجال الزراعة، وزودت الجيش بالأسلحة الحديثة والعتاد.

“لكننا عملنا على ذلك حتى لا تكون هناك أي ضوضاء”.

 

كان هناك حتى سيارات خارقة بمليارات وون، والتي كان من الصعب رؤيتها على الأراضي الكورية.

وقائع القتل الوحشي

 

وتورد لوبوان أنه يوم 8 أكتوبر/تشرين الأول 1895، عند حوالي الساعة الثالثة صباحا، دخل الجنرال الياباني ميورا، الذي كان يترأس حوالي 50 جنديا ومدنيا يابانيا، إلى سؤل، وكان يرافقه والد الإمبراطور غوانغمو والذي يكره زوجة ابنه.

 

 

 

وقد سمح وجود والد الإمبراطور لهذه الفرقة اليابانية الصغيرة بدخول القصر دون أن يعترضها الحراس الكوريون، كان هذا القصر بمثابة مدينة حقيقية مكونة من مئات المباني وشبيهة بالمتاهة، وكانت المساكن الملكية تقع في الطرف الخلفي على بعد 800 متر من المدخل الأمامي.

“لكننا عملنا على ذلك حتى لا تكون هناك أي ضوضاء”.

 

رد كيم وو-جين على السؤال.

ولتجنب لفت الأنظار، تظاهر اليابانيون بمرافقة والد الإمبراطور، ومع ذلك لفت وجود تلك الفرقة انتباه الحراس فحاولوا التصدي لها، لكنها قابلتهم بوابل من الرصاص، وفي نهاية المطاف تمكنت قوات الجنرال ميورا غورو من دخول مقر غوانغمو، الذي تعرض للتعذيب لإجباره على الاعتراف بمكان وجود الملكة.

كان من المحتمل جدًا أن تكون نقابة (الخلاص) قد بذلت الكثير من الجهد لمعرفة مكان إقامة هاياشي كونسوكي، الذي كان يدعم ملك الموتى الأحياء.

 

“يبدو أن أفضل السيارات في العالم قد اجتمعت هنا”.

 

هذا هدف كيم وو-جين في هذه المطاردة.

دون انتظار إجابته، اندفع اليابانيون إلى مقر إقامة الملكة، ودمروا كل ما اعترض طريقهم. حاول وزير الأسرة الملكية الكوري وحارسه الشخصي منعهم، إلا أنهما ذُبحا، كانت الفرقة تبحث في كل مكان دون جدوى. ثم استجوب الجنود مهندسا معماريا روسيا كان في القصر بالصدفة، كما قتلوا سيدتين اشتبهوا في أنهما الإمبراطورة، قبل التمكن من العثور عليها.

 

 

“الرجل الذي حصل على زعيم الوحوش، بطعن زملائه في ظهرهم”.

أما الإمبراطورة ميونغسونغ فكانت تختبئ بين الشجيرات المتشابكة المحيطة بالقصر. قبضوا عليها، وطعنها الجنرال بسيفه قبل أن يقوم الآخرون بالأمر ذاته، سقطت ميونغسونغ، لكنها لم تمت بعد. اغتص*** عدد من القتلة بوحشية، ثم لفّوا جسدها في بطانية وهي على قيد الحياة، قبل أن يرشوها بالكيروسين ويشعلوا النار فيها.

 

 

 

ومع تصاعد لهيب النيران، سرعان ما تحولت ميونغسونغ إلى رماد. وفي تمام الساعة 9:30 صباحا، أرسل ميورا برقية إلى طوكيو “ماتت الإمبراطورة، والملك بأمان”. وفي مواجهة الإدانة العالمية، نظم اليابانيون محاكمة صورية للقتلة،

 

 

 

و برّأت ميورا

 

“ثم سوف يسلم الطعم إلى بارك يونغ-وان”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط