نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Kill the Hero 21

- الفصل الحادي والعشرون

- الفصل الحادي والعشرون

21 – الفصل الحادي والعشرون.

إذا دخلت جماعة (الخلاص) في وقت متأخر وتعرضوا للهجوم من قبل لاعب آخر لهذا السبب، ألم يكن واضحًا أين سيطلق الكوريون سهامهم؟.

 

 

 

كيم وو-جين عبر بوابة الزنزانة.

 

سيكونون قادرين على قياس ما إذا كانوا لائقين فقط أو ما إذا كان بإمكانهم أن يركضوا في البرية في الزنزانة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هذا هو السبب وراء قيام كيم وو-جين بالاطلاع على الملفات الشخصية للاعبين المشاركين في الزنزانة مرة أخرى.

 

بدأت اللعبة.

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

استمتعوا.

اللاعبون الذين دخلوا زنزانة مستعمرة بطل الآورك هم، بالطبع الفئة الأخيرة.

 

 

 

لحظات قبل دخول الزنزانة.

 

 

 

إنه ينطبق فقط على أولئك الذين لم يكونوا من نقابة (الخلاص).

 

و الفريق المضيف بالتأكيد، نقابة (الخلاص).

 

لقد أصابوا منافسيهم، وحصلوا على عنصر أسطوري، وأثبتوا للعالم أن جماعة (الخلاص) هي الأفضل.

“كما ترون من تقرير الزنزانة، يُعتقد أن هذا الزنزانة تحتوي على ما لا يقل عن 1000 من الآورك”.

 

 

 

كانت المحاضرة الخاصة بالزنزانة ذات الطابق الواحد، والتي عقدت في فصل دراسي بالجامعة، مختلفة بشكل واضح عن أي اجتماع آخر من أجل زنزانة ذات طابق واحد.

 

 

بدأ اللاعبون في عبور بوابة الزنزانة، وأداروا ظهورهم لحشد الهتافات.

كانت جودتها مماثلة لجودة PPT التي صنعتها شركة كبيرة بعد إنفاق مئات المليارات من الوون.

بالطبع، لم يكن لدى كيم وو-جين أي نية للعمل كمراقب لـ بارك يونغ-وان منذ البداية.

 

 

“أما بالنسبة لـ(بطل الآورك)…”.

“مع لاعب نقابة (الجمجمة) كيم تاي-جون كضيف اليوم…”.

 

كانت القدرة على التكيف مع الذات ومعرفة قوة المرء في الواقع أمرًا مهمًا للغاية.

البيانات نابضة بالحياة بما في ذلك مقاطع الفيديو التي تملأ الشاشة.

إذا علم بارك يونغ-وان، الذي دفع كيم وو-جين بشكل كبير ليكون مراقبًا له، أن كيم وو-جين يضيع وقته بهذه الطريقة، فسيكون مستغرباً.

 

 

حتى أن بعضها احتوى على خبرة ونصائح اللاعبين رفيعي المستوى، والتي لا يمكن شراؤه بالمال وحده.

 

 

 

و مع ذلك، لم يكن أي من اللاعبين هنا مهتمًا بهذه الاستعدادات.

بدأت اللعبة.

 

“أفضل أن أجعلهم يذهبون أولاً بدلاً من سماع الجميع يشتكي”.

من بين 20 لاعباً من نقابة (العنقاء)، أربعة منهم ينامون وهم يرتدون أقنعة النوم الخاصة بهم، وخمسة عشر منهم قد وضعوا أعينهم على هواتفهم الذكية أو ساعاتهم أو كانوا يغفوون على مرأى من الجميع.

 

 

 

الشخص الوحيد المتبقي الذي كان مهتمًا بالتحضير للزنزانة، لكنه لم يكن مهتمًا بالتفسيرات التي قدمها فريق الدعم.

بالطبع، كانت الإجابة واضحة.

 

 

‘أخيرًا، أرى بعض الأسماء التي أعرفها’.

 

 

“لا يوجد أي شيء”.

كيم وو-جين، الشخص الوحيد الذي بدا وكأنه يحترق بشغف أكاديمي، مهتم فقط بعلامات الأسماء التي كان يرتديها اللاعبون.

مع أخذ هذا في الاعتبار، كان يجب أن ينجو اغلب الأشخاص تقريبًا.

 

كانت نقابة (الخلاص) المستفيد الأكبر من هذا الزنزانة.

‘على الرغم من وجود اسم واحد فقط يسعدني رؤيته’.

في واقع الأمر، لم يشارك لاعبون من نقابة (الخلاص) وقاموا بالصيد كالمعتاد داخل الزنزانة.

 

 

كان يبحث في الملفات الشخصية لأولئك الذين شاركوا في هجوم البرج المحصن، بما في ذلك أولئك الذين ينتمون إلى نقابة (العنقاء).

سيكونون قادرين على قياس قوتهم بشكل غامض.

 

 

بالطبع، لم يكن ينظر إليهم بنوايا حسنة.

 

 

الشخص الوحيد الذي فقد كل الأحداث.

لم ينظر كيم وو-جين إلى أي من هؤلاء الأشخاص على أنه هدف للإنقاذ.

 

 

 

بدلاً من هذا، كيم وو-جين كان يختار أهدافه.

“حقيقة أن نقابة (الخلاص) لم تتضرر كانت حاسمة، سيكون من الصعب لمس نقابة (الخلاص).

 

بالطبع كيم وو-جين مختلف.

‘في ذلك الوقت، عدد الناجين عند اكتمال الزنزانة… لست متأكدًا، لكن أعتقد هناك حوالي 70 شخصًا فقط’.

بدلاً من هذا، كيم وو-جين كان يختار أهدافه.

 

 

وفقًا لذاكرة كيم وو-جين، معدل البقاء داخل هذه الزنزانة أقل من 50٪، بمعنى آخر، كان معدل الوفيات أعلى من 50 بالمائة.

 

 

 

هم لم يكونوا أشخاص جيدين.

 

 

 

كانوا أفضل اللاعبين، المسلحين بأفضل العناصر، لم يكن لديهم مشكلة كبيرة في التعامل مع الآورك.

 

 

بالنسبة للنقابات الأخرى، كان من الأفضل السماح لجماعة (الخلاص) بالدخول أولاً.

مع أخذ هذا في الاعتبار، كان يجب أن ينجو اغلب الأشخاص تقريبًا.

 

 

حتى أن بعضها احتوى على خبرة ونصائح اللاعبين رفيعي المستوى، والتي لا يمكن شراؤه بالمال وحده.

هذا يعني أنه كان لابد من وجود متغيرات أخرى باستثناء الآورك التي كانت مسؤولة عن معدل الوفيات المرتفع.

ألقوا بأنفسهم في الغابة العظيمة أمامهم.

 

بدلاً من هذا، فإن حصول نقابة (الخلاص) على عنصر أسطوري قد جعل الجميع في مزاج احتفالي.

“على الرغم من إعلان عن عدم حدوث شيء…”.

 

 

 

على الرغم من أنهم حققوا في ما حدث داخل الزنزانة بعد أن تم تطهيرها، لم يتم اكتشاف الجناة ولم يتم نشر الأمر.

الموتى لا يستطيعون الكلام.

 

حقيقة أن لاعبي نقابة (الخلاص) قدموا العنصر الأسطوري لمنقذهم، تم بث لي سي-جون، مما أدى إلى احتفالات من جميع أنحاء العالم.

الموتى لا يستطيعون الكلام.

كيم وو-جين، الشخص الوحيد الذي بدا وكأنه يحترق بشغف أكاديمي، مهتم فقط بعلامات الأسماء التي كان يرتديها اللاعبون.

 

إذا دخلت جماعة (الخلاص) في وقت متأخر وتعرضوا للهجوم من قبل لاعب آخر لهذا السبب، ألم يكن واضحًا أين سيطلق الكوريون سهامهم؟.

فوق هذا، لم يكن هناك دليل يدعمهم.

 

 

 

بعبارة أخرى، هناك فقط الشك.

بدلاً من هذا، كيم وو-جين كان يختار أهدافه.

 

 

“يجب أن يكون شخص ما قد تخلص من المنافسين”.

“لقد دخل أبطال نقابة (الخلاص) لتوهم من بوابة الزنزانة!”.

 

 

شكوك في أن نقابة أو عدة نقابات انتهزت الفرصة لإزالة لاعبي النقابات الأخرى.

شكوك في أن نقابة أو عدة نقابات انتهزت الفرصة لإزالة لاعبي النقابات الأخرى.

 

بالنسبة للاعبين الذين يمكن أن يموتوا على الرغم من مهارتهم، ولا يمكنهم حتى أن يكون لديهم قبر، كان من الطبيعي أن يكونوا متحمسين ويستمتعوا قبل دخول الزنزانة.

لم يكن الأمر خارج التوقعات.

حاول الجميع الإمساك بأكبر قدر ممكن، وكشفوا عن أنيابهم لبعضهم البعض.

 

 

عند شرح هذا من حيث الدوري، إذا أتيحت له فرصة للتخلص من لاعب واعد من المنافسة، فاز 10 مرات متتالية أو حقق 30 ركلة على أرضه كل عام وأفلت من العقاب، فلن يتخلى عن هذه الفرصة، لم يكن اللاعبون لطفاء بما يكفي لترك مثل هذه الفرصة عندما تكون في متناولهم.

 

 

 

قبل كل شيء، لا يحزن العالم على وفاة اللاعب.

كيم وو-جين هذا النوع من الرجال.

 

 

“حقيقة أن نقابة (الخلاص) لم تتضرر كانت حاسمة، سيكون من الصعب لمس نقابة (الخلاص).

 

 

 

إنه ينطبق فقط على أولئك الذين لم يكونوا من نقابة (الخلاص).

 

 

 

في واقع الأمر، لم يشارك لاعبون من نقابة (الخلاص) وقاموا بالصيد كالمعتاد داخل الزنزانة.

 

 

 

بدلاً من هذا، فإن حصول نقابة (الخلاص) على عنصر أسطوري قد جعل الجميع في مزاج احتفالي.

 

 

كيم وو-جين هذا النوع من الرجال.

كانت نقابة (الخلاص) المستفيد الأكبر من هذا الزنزانة.

 

 

“حقيقة أن نقابة (الخلاص) لم تتضرر كانت حاسمة، سيكون من الصعب لمس نقابة (الخلاص).

حصلت نقابة (الخلاص) على ناب لورد الأورك، وهو أفضل عنصر في هذا الزنزانة، والذي كان عنصر أسطوري.

 

كان يفكر أيضًا في إمكانية قيام جماعة (الخلاص) بشيء ما دون التصرف بأنفسهم وتلويث سمعتهم.

“أيضا، حقيقة أن الناب كان في يدي لي سي-جون تم بثه على الهواء مباشرة”.

هذا هو السبب وراء قيام كيم وو-جين بالاطلاع على الملفات الشخصية للاعبين المشاركين في الزنزانة مرة أخرى.

 

 

حقيقة أن لاعبي نقابة (الخلاص) قدموا العنصر الأسطوري لمنقذهم، تم بث لي سي-جون، مما أدى إلى احتفالات من جميع أنحاء العالم.

“دعونا نحتفل بدون ندم!”.

 

ثم بدأوا القتال في الغابة المليئة الآورك.

“باختصار، كانت نقابة (الخلاص) ولي سي-جون هما الأكثر استفادة من هذه القضية”.

من بين 20 لاعباً من نقابة (العنقاء)، أربعة منهم ينامون وهم يرتدون أقنعة النوم الخاصة بهم، وخمسة عشر منهم قد وضعوا أعينهم على هواتفهم الذكية أو ساعاتهم أو كانوا يغفوون على مرأى من الجميع.

 

بالنسبة للنقابات الأخرى، كان من الأفضل السماح لجماعة (الخلاص) بالدخول أولاً.

مع ذلك فإن جماعة (الخلاص) التي استفادت أكثر من الزنزانة كانت في الماضي ؛ هذا كان قبل أن يتمكن كيم وو-جين من العودة إلى الماضي.

 

 

 

لقد أصابوا منافسيهم، وحصلوا على عنصر أسطوري، وأثبتوا للعالم أن جماعة (الخلاص) هي الأفضل.

 

 

 

“هناك شيء ما”.

 

 

 

هذا هو السبب وراء قيام كيم وو-جين بالاطلاع على الملفات الشخصية للاعبين المشاركين في الزنزانة مرة أخرى.

كيم وو-جين.

 

قبل كل شيء، لا يحزن العالم على وفاة اللاعب.

هناك احتمال كبير أن تكون جماعة (الخلاص) قد استخدمت جماعة أخرى للقيام بشيء ما.

 

 

 

كان يفكر أيضًا في إمكانية قيام جماعة (الخلاص) بشيء ما دون التصرف بأنفسهم وتلويث سمعتهم.

 

 

 

“بهذا تنتهي الاستعدادات في الأبراج المحصنة، أراكم جميعًا غدًا أمام بوابة الزنزانة”.

 

 

إنه ينطبق فقط على أولئك الذين لم يكونوا من نقابة (الخلاص).

انتهت الاستعدادات في البرج المحصن أخيرًا.

لم يكن يقوم بأي بحث أو تجسس أو مراقبة.

 

 

“أكثر ما يثير الريبة هي… نقابة (الجمجمة)”.

“اقتله!”.

 

 

أنهى كيم وو-جين استعداداته.

“لا تلمس ما لدينا!”.

 

 

لحظات قبل دخول الزنزانة.

 

 

 

كانت بوجيونغ-داي، حيث ظهرت بوابة الزنزانة، في مزاج احتفالي.

بالطبع، كانت الإجابة واضحة.

 

 

“مع لاعب نقابة (الجمجمة) كيم تاي-جون كضيف اليوم…”.

“أعتقد ذلك، حيث يتعين علينا اصطياد ما لا يقل عن ألف من الأورك هذه المرة”.

 

حاول الجميع الإمساك بأكبر قدر ممكن، وكشفوا عن أنيابهم لبعضهم البعض.

من الأخبار إلى الترفيه، تم تصوير العديد من البرامج التلفزيونية في جميع أنحاء الجامعة، وكان بعض الناس يقيمون حفلة بالقرب من الموقع.

 

 

“هيا!”.

“دعونا نحتفل بدون ندم!”.

 

 

 

“دعونا ننطلق!”.

بالطبع، كانت الإجابة واضحة.

 

 

بالنسبة للاعبين الذين يمكن أن يموتوا على الرغم من مهارتهم، ولا يمكنهم حتى أن يكون لديهم قبر، كان من الطبيعي أن يكونوا متحمسين ويستمتعوا قبل دخول الزنزانة.

 

 

 

بالطبع كيم وو-جين مختلف.

حاول الجميع الإمساك بأكبر قدر ممكن، وكشفوا عن أنيابهم لبعضهم البعض.

 

على الرغم من أنهم حققوا في ما حدث داخل الزنزانة بعد أن تم تطهيرها، لم يتم اكتشاف الجناة ولم يتم نشر الأمر.

لم يكن متحمسًا.

قام بفحصه وحسابه بهدوء مرارًا وتكرارًا.

 

قام بفحصه وحسابه بهدوء مرارًا وتكرارًا.

قام بفحصه وحسابه بهدوء مرارًا وتكرارًا.

 

 

 

“ما هي فرص موتي؟”.

 

 

 

كان يحسب بينما يفكر في احتمال موته في الزنزانة.

الموتى لا يستطيعون الكلام.

 

 

كيم وو-جين هذا النوع من الرجال.

 

 

تجاوزت قدرات اللاعب الفطرة السليمة واكتساب القدرات يمكن أن يكون سريعًا بشكل مدهش.

كان على استعداد للموت إذا لزم الأمر، لكن هذا لا يعني أنه سيتصرف مثل الكلب المجنون الذي لا يطيق الانتظار حتى يموت.

على الرغم من أنهم حققوا في ما حدث داخل الزنزانة بعد أن تم تطهيرها، لم يتم اكتشاف الجناة ولم يتم نشر الأمر.

 

 

هذا صحيح الآن أيضًا.

“لا يوجد أي شيء”.

 

“إنه كما توقعت”.

إذا كانت هذه الزنزانة محفوفة بالمخاطر لدرجة أنها كانت قاتلة، سيتخلى عن تطهير الزنزانة.

فصل اليوم استمتعوا

 

21 – الفصل الحادي والعشرون.

إذا لم يكن لديه ثقة، فقد كان ينوي إعادة النظر.

“ما هي فرص موتي؟”.

 

ألقوا بأنفسهم في الغابة العظيمة أمامهم.

بعد حسابات دقيقة، توصل إلى إجابة.

 

 

“إنه كما توقعت”.

بالطبع، كانت الإجابة واضحة.

 

 

“اقتله!”.

“لا يوجد أي شيء”.

 

 

بالطبع كيم وو-جين مختلف.

كان كيم وو-جين واثقًا من تطهير الزنزانة.

في الوقت نفسه، كان التكيف مع قدرات الفرد أمرًا مهمًا أيضًا.

 

 

“اللاعبون يدخلون الآن بوابة البرج المحصن”.

“مع لاعب نقابة (الجمجمة) كيم تاي-جون كضيف اليوم…”.

 

كان يحسب بينما يفكر في احتمال موته في الزنزانة.

بدا الجو عند بوابة الزنزانة مشابهًا لمباراة فريق كرة قدم وطني.

 

 

كان يفكر أيضًا في إمكانية قيام جماعة (الخلاص) بشيء ما دون التصرف بأنفسهم وتلويث سمعتهم.

شرح المعلقون كيف كان اللاعبون يتجهون نحو بوابة الأبراج المحصنة بشكل أكثر جدية من أي وقت مضى، وأخذت الطائرات بدون طيار لقطات للمشهد وبثت مقاطع الفيديو على الهواء مباشرة.

كان كيم وو-جين واثقًا من تطهير الزنزانة.

 

 

“لقد دخل أبطال نقابة (الخلاص) لتوهم من بوابة الزنزانة!”.

و الفريق المضيف بالتأكيد، نقابة (الخلاص).

 

مع ذلك فإن جماعة (الخلاص) التي استفادت أكثر من الزنزانة كانت في الماضي ؛ هذا كان قبل أن يتمكن كيم وو-جين من العودة إلى الماضي.

فوق هذا، أصبح الجو حاراً مثل مباراة بين كوريا واليابان بدلاً من مباراة بسيطة بين فريقين محليين لكرة القدم.

كانت بوجيونغ-داي، حيث ظهرت بوابة الزنزانة، في مزاج احتفالي.

 

 

و الفريق المضيف بالتأكيد، نقابة (الخلاص).

 

 

 

هذا هو السبب في أن اللاعبي نقابة (الخلاص) كانوا أول من دخلوا.

 

 

هذا هو السبب وراء قيام كيم وو-جين بالاطلاع على الملفات الشخصية للاعبين المشاركين في الزنزانة مرة أخرى.

إذا دخلت جماعة (الخلاص) في وقت متأخر وتعرضوا للهجوم من قبل لاعب آخر لهذا السبب، ألم يكن واضحًا أين سيطلق الكوريون سهامهم؟.

 

“أعتقد ذلك، حيث يتعين علينا اصطياد ما لا يقل عن ألف من الأورك هذه المرة”.

“لقد حصلوا على 20 مقعدًا دون الحاجة إلى تقديم عطاءات، و دخلوا أولا… لا توجد معاملة خاصة أفضل من هذا”.

شكوك في أن نقابة أو عدة نقابات انتهزت الفرصة لإزالة لاعبي النقابات الأخرى.

 

 

“أفضل أن أجعلهم يذهبون أولاً بدلاً من سماع الجميع يشتكي”.

لذلك لم يترددوا قليلاً عندما دخلوا الزنزانة.

 

‘في ذلك الوقت، عدد الناجين عند اكتمال الزنزانة… لست متأكدًا، لكن أعتقد هناك حوالي 70 شخصًا فقط’.

بالنسبة للنقابات الأخرى، كان من الأفضل السماح لجماعة (الخلاص) بالدخول أولاً.

 

 

 

“لن يتغير شيء حتى لو ذهبوا إلى هناك أولاً على أي حال”.

 

 

هم لم يكونوا أشخاص جيدين.

“أعتقد ذلك، حيث يتعين علينا اصطياد ما لا يقل عن ألف من الأورك هذه المرة”.

 

 

 

بدلاً من أن تكون أكثر أمانًا، من المحتمل أن يكون دخولهم إلى الزنزانة التي كانت موطنًا لأكثر من 1000 من الآورك أكثر خطورة بالنسبة لهم.

 

 

 

“حسنًا، على الأقل لا يوجد سبب لانتظار نقابة (الخلاص) لنا عند نقطة الدخول وتقتلنا واحدًا تلو الآخر”.

 

 

 

“هذا صحيح”.

 

 

“لا تلمس ما لدينا!”.

قبل كل شيء، كانوا واثقين من أن نقابة (الخلاص) ليس لديهم سبب لمهاجمتهم.

كانت بوجيونغ-داي، حيث ظهرت بوابة الزنزانة، في مزاج احتفالي.

 

 

لذلك لم تكن هناك ضجة.

قام بفحصه وحسابه بهدوء مرارًا وتكرارًا.

 

 

بدأ اللاعبون في عبور بوابة الزنزانة، وأداروا ظهورهم لحشد الهتافات.

 

 

بمجرد تغيير العناصر، يمكن الحصول على قدر هائل من إحصائيات المكافآت على الفور.

كيم وو-جين عبر بوابة الزنزانة.

هم لم يكونوا أشخاص جيدين.

 

كان كيم وو-جين واثقًا من تطهير الزنزانة.

بدأت اللعبة.

 

 

سيكونون قادرين على قياس ما إذا كانوا لائقين فقط أو ما إذا كان بإمكانهم أن يركضوا في البرية في الزنزانة.

من أهم خصائص اللاعب قدرته على التكيف.

في الوقت نفسه، كان التكيف مع قدرات الفرد أمرًا مهمًا أيضًا.

 

 

كانت القدرة على التكيف مع ظروف الزنزانة أمرًا ضروريًا حيث لم يكن أحد يعرف ما إذا كان سيكون هناك غابات أو جبال أو صحاري حتى يدخلوا الزنزانة.

“دعونا نصطادهم قبل أن يصطادهم الآخرون جميعًا!”.

 

 

في الوقت نفسه، كان التكيف مع قدرات الفرد أمرًا مهمًا أيضًا.

 

 

 

تجاوزت قدرات اللاعب الفطرة السليمة واكتساب القدرات يمكن أن يكون سريعًا بشكل مدهش.

 

 

 

بمجرد تغيير العناصر، يمكن الحصول على قدر هائل من إحصائيات المكافآت على الفور.

“اللاعبون يدخلون الآن بوابة البرج المحصن”.

 

 

كانت القدرة على التكيف مع الذات ومعرفة قوة المرء في الواقع أمرًا مهمًا للغاية.

بدلاً من هذا، فإن حصول نقابة (الخلاص) على عنصر أسطوري قد جعل الجميع في مزاج احتفالي.

 

بطل الأورك، ناب لورد الأورك كان بحوزته.

بحلول الوقت الذي يقترب فيه شخص ما من المستوى 20، سيعرفون ما إذا كان لديهم مثل هذه القدرة على التكيف أم لا.

 

 

الموتى لا يستطيعون الكلام.

سيكونون قادرين على قياس قوتهم بشكل غامض.

فوق هذا، لم يكن هناك دليل يدعمهم.

 

 

سيكونون قادرين على قياس ما إذا كانوا لائقين فقط أو ما إذا كان بإمكانهم أن يركضوا في البرية في الزنزانة.

لحظات قبل دخول الزنزانة.

 

 

اللاعبون الذين دخلوا زنزانة مستعمرة بطل الآورك هم، بالطبع الفئة الأخيرة.

البيانات نابضة بالحياة بما في ذلك مقاطع الفيديو التي تملأ الشاشة.

 

 

كانت لديهم القدرات والمهارات اللازمة للعب دون عناية في العالم.

حقيقة أن لاعبي نقابة (الخلاص) قدموا العنصر الأسطوري لمنقذهم، تم بث لي سي-جون، مما أدى إلى احتفالات من جميع أنحاء العالم.

 

حتى أن بعضها احتوى على خبرة ونصائح اللاعبين رفيعي المستوى، والتي لا يمكن شراؤه بالمال وحده.

“دعونا نصطادهم قبل أن يصطادهم الآخرون جميعًا!”.

 

 

 

“بالطبع، سيعطون الحق في تحدي بطل الآورك بترتيب من حصل على أكبر عدد من الفتحات، أليس كذلك؟”.

 

 

 

لذلك لم يترددوا قليلاً عندما دخلوا الزنزانة.

بقيت أهداف كيم وو-جين كما هي.

 

 

“هيا!”.

قبل كل شيء، كانوا واثقين من أن نقابة (الخلاص) ليس لديهم سبب لمهاجمتهم.

 

 

ألقوا بأنفسهم في الغابة العظيمة أمامهم.

 

 

 

ثم بدأوا القتال في الغابة المليئة الآورك.

حاول الجميع الإمساك بأكبر قدر ممكن، وكشفوا عن أنيابهم لبعضهم البعض.

 

“لن يتغير شيء حتى لو ذهبوا إلى هناك أولاً على أي حال”.

كايويو!

مع ذلك فإن جماعة (الخلاص) التي استفادت أكثر من الزنزانة كانت في الماضي ؛ هذا كان قبل أن يتمكن كيم وو-جين من العودة إلى الماضي.

 

 

“اقتله!”.

لحظات قبل دخول الزنزانة.

 

تجاوزت قدرات اللاعب الفطرة السليمة واكتساب القدرات يمكن أن يكون سريعًا بشكل مدهش.

بعد فترة وجيزة، بدأت صرخات الأورك واللاعبين في الظهور من جميع أنحاء الغابة، ورائحة الدم المنعشة ملأت الغابة.

البيانات نابضة بالحياة بما في ذلك مقاطع الفيديو التي تملأ الشاشة.

 

 

“هناك أورك!”.

“بهذا تنتهي الاستعدادات في الأبراج المحصنة، أراكم جميعًا غدًا أمام بوابة الزنزانة”.

 

 

“نحن من وجدنا هذا الآورك!”.

“هيا!”.

 

 

“لا تلمس ما لدينا!”.

 

 

مع ذلك فإن جماعة (الخلاص) التي استفادت أكثر من الزنزانة كانت في الماضي ؛ هذا كان قبل أن يتمكن كيم وو-جين من العودة إلى الماضي.

حاول الجميع الإمساك بأكبر قدر ممكن، وكشفوا عن أنيابهم لبعضهم البعض.

“بهذا تنتهي الاستعدادات في الأبراج المحصنة، أراكم جميعًا غدًا أمام بوابة الزنزانة”.

 

——————–

شخص واحد فقط كان يخجل من كل هذا.

كايويو!

 

 

“إنه كما توقعت”.

“هناك شيء ما”.

 

حصلت نقابة (الخلاص) على ناب لورد الأورك، وهو أفضل عنصر في هذا الزنزانة، والذي كان عنصر أسطوري.

كيم وو-جين.

 

 

 

الشخص الوحيد الذي فقد كل الأحداث.

 

 

 

لا، لم يكن يبتعد تمامًا عن المعركة، ولكن، كان يقف بلا حراك بالقرب من نقطة البداية.

بدلاً من هذا، كيم وو-جين كان يختار أهدافه.

 

سيكونون قادرين على قياس ما إذا كانوا لائقين فقط أو ما إذا كان بإمكانهم أن يركضوا في البرية في الزنزانة.

أمضى نصف اليوم واقفًا ثابتًا عند نقطة البداية لتقييم الوضع من حوله.

 

 

“حقيقة أن نقابة (الخلاص) لم تتضرر كانت حاسمة، سيكون من الصعب لمس نقابة (الخلاص).

لم يكن يقوم بأي بحث أو تجسس أو مراقبة.

بعبارة أخرى، هناك فقط الشك.

 

 

إذا علم بارك يونغ-وان، الذي دفع كيم وو-جين بشكل كبير ليكون مراقبًا له، أن كيم وو-جين يضيع وقته بهذه الطريقة، فسيكون مستغرباً.

 

 

بدلاً من أن تكون أكثر أمانًا، من المحتمل أن يكون دخولهم إلى الزنزانة التي كانت موطنًا لأكثر من 1000 من الآورك أكثر خطورة بالنسبة لهم.

“إنهم لا ينظرون إلى الوراء ويطاردون الآورك بشكل تنافسي، الامر سهل كما هو متوقع”.

 

 

بالنسبة للاعبين الذين يمكن أن يموتوا على الرغم من مهارتهم، ولا يمكنهم حتى أن يكون لديهم قبر، كان من الطبيعي أن يكونوا متحمسين ويستمتعوا قبل دخول الزنزانة.

بالطبع، لم يكن لدى كيم وو-جين أي نية للعمل كمراقب لـ بارك يونغ-وان منذ البداية.

 

 

بدلاً من أن تكون أكثر أمانًا، من المحتمل أن يكون دخولهم إلى الزنزانة التي كانت موطنًا لأكثر من 1000 من الآورك أكثر خطورة بالنسبة لهم.

“إنهم يصطادون جيدًا بما يكفي لإثارة توتر الآورك”.

 

 

 

لم يكن كيم وو-جين مهتمًا أيضًا بصيدهم.

بعد فترة وجيزة، بدأت صرخات الأورك واللاعبين في الظهور من جميع أنحاء الغابة، ورائحة الدم المنعشة ملأت الغابة.

 

بطبيعة الحال، خطط كيم وو-جين لملاحقة بطل الآورك.

“لقد حان الوقت لخروج الآورك من مستعمرتها، حينها سيصل الخط الأمامي إلى طريق مسدود”.

كيم وو-جين، الشخص الوحيد الذي بدا وكأنه يحترق بشغف أكاديمي، مهتم فقط بعلامات الأسماء التي كان يرتديها اللاعبون.

 

قبل كل شيء، كانوا واثقين من أن نقابة (الخلاص) ليس لديهم سبب لمهاجمتهم.

بقيت أهداف كيم وو-جين كما هي.

 

 

 

“سينتقل بطل الآورك إلى المقدمة لكسر الجمود”.

 

 

 

بطل الأورك، ناب لورد الأورك كان بحوزته.

“لقد دخل أبطال نقابة (الخلاص) لتوهم من بوابة الزنزانة!”.

 

حقيقة أن لاعبي نقابة (الخلاص) قدموا العنصر الأسطوري لمنقذهم، تم بث لي سي-جون، مما أدى إلى احتفالات من جميع أنحاء العالم.

بطبيعة الحال، خطط كيم وو-جين لملاحقة بطل الآورك.

 

 

 

“الآن هو الوقت المناسب”.

 

 

بطبيعة الحال، خطط كيم وو-جين لملاحقة بطل الآورك.

أخيراً، تحرك كيم وو-جين.

اللاعبون الذين دخلوا زنزانة مستعمرة بطل الآورك هم، بالطبع الفئة الأخيرة.

 

الشخص الوحيد المتبقي الذي كان مهتمًا بالتحضير للزنزانة، لكنه لم يكن مهتمًا بالتفسيرات التي قدمها فريق الدعم.

 

 

 

 

 

 

 

 

——————–

 

 

 

فصل اليوم استمتعوا

“يجب أن يكون شخص ما قد تخلص من المنافسين”.

?

كيم وو-جين.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط