نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Kill the Hero 23

- الفصل الثالث والعشرون

- الفصل الثالث والعشرون

23 – الفصل الثالث والعشرون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قوتهم… التحمل.

 

ثم طعن كيم وو-جين معصم بطل الآورك الأيمن بسكينه.

 

بينغ!

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

استمتعوا.

 

 

“هوو!”.

 

كانت المعركة الشرسة بسبب إنطلاق اللاعبين إلى المنطقة الداخلية لمستعمرة الآورك، مما أدى إلى معركة ضخمة.

 

 

 

 

 

بالنسبة له، كان مرؤوسوه مجرد عائق سـ يتبولون إذا أجبرهم.

 

لكي نكون أكثر دقة، لم يكن رجاله على استعداد لاتباعه.

 

طار فأس نحو بطل الآورك ورفع بطل الآورك ذراعه بشكل انعكاسي لصد الفأس.

بعد المعركة بين الآورك واللاعبين التي استمرت لأكثر من نصف يوم.

 

 

مع ذلك، بقي كيم وو-جين، مصدر الشائعات هادئًا.

“هيا بنا نخرج!”.

 

 

 

“دعونا ننهيه هنا لهذا اليوم!”.

 

 

 

غادر اللاعبون الخطوط الأمامية واحدًا تلو الآخر وبدأوا في الراحة.

 

 

في كثير من الأماكن، كان هناك حمامات دم لا يمكن تجنبها.

ثم بدأ اللاعبون الذين أخذوا استراحة في التجمع والتحدث.

بدأ شائعات بأن هناك مجموعة حاولت بالفعل قتل بطل الآورك.

 

 

“أهلآ، يا رفاق تبدون فظيعين، ربما بالغت في تقدير قدراتكم”.

كانت هذه خاصية الفضيلة العظيمة في الصيد.

 

 

“ياا، كما لو كنتم مختلفين عنا”.

“ليس من المفترض أن تنظر بعيدا”.

 

 

“لماذا لا تبقى فقط وتراقب متعلقاتنا بدلاً من هذا؟”.

 

 

من خلال نشر مثل هذه الشائعات، كان ينوي جعل اللاعبين الآخرين يقاتلون بقوة أكبر.

“أوه؟ لما؟ هل تريدني أن أدفن أجسادكم بعد تموتوا؟”.

كرر؟.

 

 

“الهدوء هناك”.

ككرررر!

 

تحول المزاج إلى البرودة عندما سمعوا أن مجموعة ما هاجمت بالفعل وأصابت بطل الآورك.

“دعونا نرتاح فقط بينما لدينا الوقت لذلك!”.

استعد بطل الآورك للذهاب إلى ساحة المعركة مرة أخرى.

 

 

على الرغم من أنهم كانوا متنافسين، لم يكن هناك أي سبب للبقاء بمفردهم وترك الفتحات لعصابة من الآورك للهجوم.

على الرغم من مدى إزعاج أو إحباط الموقف، كان البشر قادرين على الانتظار بصبر للحظة المناسبة.

 

 

لقد كان التجمع عند أخذ قسط من الراحة أكثر ذكاءً.

كاواااااا!

 

 

بطبيعة الحال، تحدث هؤلاء المجتمعون وتبادلوا المعلومات.

بطبيعة الحال، تحدث هؤلاء المجتمعون وتبادلوا المعلومات.

 

بطبيعة الحال، تحدث هؤلاء المجتمعون وتبادلوا المعلومات.

“بدأت الآورك في التحرك بطريقة منظمة”.

 

 

“مات عدد من اللاعبين أكثر مما كنت أعتقد”.

في البداية، تحرك واحد أو اثنان منهم فقط في كل مرة، لكن الآن تنقل ثلاثة أو أربعة منهم كمجموعات”.

“لو علمت أن هذا سيحدث، لكنت قاتلت في الظهيرة…”.

 

 

“شاهد حزبنا أكثر من عشرة أفراد في مجموعة”.

“المعارك ستكون أكثر ضراوة غدا”.

 

 

قام اللاعبون بتبادل أجزاء من المعلومات، والتي كانت مثل قطع الألغاز، لتشكيل الصورة الخاصة بوضعهم الحالي.

 

 

لم يكن مجرد التحمل البدني هو الذي سمح لهم بالركض لمدة ساعتين.

“هل رأيت أي شخص من نقابة (الأسد)؟”.

 

 

 

“رأيتهم يدخلون المستعمرة لكني لم أرهم بعد ذلك”.

“أعتقد أنني يجب أن أعتني به قبل أن يصبح أكثر إزعاجًا”.

 

 

“وأنا أيضاً”.

“ما يقرب من عشر دقائق قد انقضت”.

 

في الواقع، بدأ كيم وو-جين الشائعات.

“إذن، هل تعتقد أنه تم القضاء عليهم؟”.

 

 

 

“هذا محتمل”.

 

 

في المواقف التي من المرجح أن تكون فيها الإنجازات والمكافآت لصيد بطل الآورك من الدرجة الأسطورية، كان لدى كل شخص خططه الخاصة لكيفية قتل بطل الآورك.

لم تكن مثل هذه الصور ممتعة دائمًا، لا سيما وفاة المتعاونين معهم.

نظرًا لأن الجرح كان عميقًا بدرجة كافية، فقد سمح للدم السام الموجود على شفرة الفأس بالتسرب إلى جسم بطل الآورك.

 

 

من ناحية أخرى، لم ينزعج أحد من هذه الحقيقة.

في المواقف التي من المرجح أن تكون فيها الإنجازات والمكافآت لصيد بطل الآورك من الدرجة الأسطورية، كان لدى كل شخص خططه الخاصة لكيفية قتل بطل الآورك.

 

 

“هل هذا يعني أن هناك عددًا أقل من المنافسين الآن؟”.

تقيؤ!

 

كانت هذه بداية الجزء الممتع من عملية الصيد لـ كلاب الصيد.

“أغراض نقابة (الأسد) لم تكن عادية، أعتقد أنها ستنتمي لمن يلتقطها الآن”.

“لماذا تتحدث عن ذلك فجأة؟”.

 

“يسير الوضع كما هو متوقع”.

“هذا هو السبب في أنني لا أستطيع الحصول على ما يكفي من الأبراج المحصنة من رتبة A”.

 

 

 

بل شعر معظمهم بالفرح في قلوبهم، لقد رأوا موت الآخرين كفرصة.

 

 

 

مع ذلك فإن مشاعر الفرح تلك لم تدم طويلاً.

 

 

 

“هل رأيتم يا رفاق بطل الآورك؟”.

أيقظ فأس كيم وو-جين بطل الآورك من حيرته.

 

 

“لماذا تتحدث عن ذلك فجأة؟”.

“سأعضك حتى أتعب من ذلك”.

 

في كثير من الأماكن، كان هناك حمامات دم لا يمكن تجنبها.

“قد تكون مجرد شائعة، ولكن يبدو أن مجموعة قد انخرطت بالفعل في قتال مع بطل الآورك”.

ولأنه وضع معظم قوته في هذا الهجوم على الرغم من حالته السيئة، فقد أثر هذا على معصمه.

 

نظر بطل الآورك المتفاجئ حوله وهو في حيرة من أمره.

“ماذا؟!”.

ككرررر!

 

 

“سمعت أن بعض الناس رأوا بطل الآورك يعود إلى المستعمرة بينما كان مليئًا بالجروح”.

لقد كان التجمع عند أخذ قسط من الراحة أكثر ذكاءً.

 

أثناء التفكير في هذه الأفكار، أغلق كيم وو-جين عينيه.

تحول المزاج إلى البرودة عندما سمعوا أن مجموعة ما هاجمت بالفعل وأصابت بطل الآورك.

 

 

 

“كنت أتوقع أن يهاجمه الناس، لكن ان يتحركوا بهذه السرعة…”.

نظر بطل الآورك المتفاجئ حوله وهو في حيرة من أمره.

 

“هل يجب أن نتحرك في وقت أبكر مما خططنا؟”.

“هل يجب أن نتحرك في وقت أبكر مما خططنا؟”.

 

 

ثم طعن كيم وو-جين معصم بطل الآورك الأيمن بسكينه.

في المواقف التي من المرجح أن تكون فيها الإنجازات والمكافآت لصيد بطل الآورك من الدرجة الأسطورية، كان لدى كل شخص خططه الخاصة لكيفية قتل بطل الآورك.

 

 

لم يعد يهتم لأنه شعر أنه لم يكن هناك حتى ذرة أمل متبقية لهؤلاء اللاعبين في قلبه، لم يكن هناك سبب ليصاب بخيبة أمل.

“هل يجب أن نشكل مجموعات؟”.

هكذا بدأ اليوم الثاني من الهجوم على الزنزانة.

 

“سمعت أن بعض الناس رأوا بطل الآورك يعود إلى المستعمرة بينما كان مليئًا بالجروح”.

“ولكن إذا شكلنا مجموعات هنا، سيكون هناك أشخاص سيحاولون إبقائنا تحت المراقبة…”.

 

 

 

وافقت بعض النقابات بالفعل على العمل معًا للتعامل مع بطل الآورك، في ظل هذه الظروف، لن يسمح أي لاعب للآخرين ببساطة بأخذ بطل الآورك بعيدًا عنه.

كيو، كاا، كيواا…

 

 

مع ذلك، بقي كيم وو-جين، مصدر الشائعات هادئًا.

سريونغ!

 

ثم بدأ اللاعبون الذين أخذوا استراحة في التجمع والتحدث.

لم ينتبه للأجواء المتغيرة.

قطع الفأس من خلال ذراع بطل الآورك وظل عالقًا.

 

كيوا، كوا…

“يسير الوضع كما هو متوقع”.

بطبيعة الحال، تحدث هؤلاء المجتمعون وتبادلوا المعلومات.

 

 

هذا هو سبب نشر كيم وو-جين للشائعات.

 

 

لقد كان التجمع عند أخذ قسط من الراحة أكثر ذكاءً.

في الواقع، بدأ كيم وو-جين الشائعات.

 

 

 

بدأ شائعات بأن هناك مجموعة حاولت بالفعل قتل بطل الآورك.

 

 

“هل رأيتم يا رفاق بطل الآورك؟”.

“المعارك ستكون أكثر ضراوة غدا”.

 

 

 

من خلال نشر مثل هذه الشائعات، كان ينوي جعل اللاعبين الآخرين يقاتلون بقوة أكبر.

“ياا، كما لو كنتم مختلفين عنا”.

 

 

“ثم سيخلقون فرصة أخرى”.

كرر؟.

 

“هوو!”.

أراد أن يخلق فرصة أخرى لمطاردة بطل الآورك.

 

 

“الجميع اخرسوا و ركزوا على المعركة!”.

“هذه هي الفرصة الوحيدة”.

———————–

 

 

لم يكن قلقا.

 

 

حتى ظهر كيم وو-جين.

لم يكن هناك سبب للشك أو القلق.

‘ها هي آتية’.

 

 

“مات عدد من اللاعبين أكثر مما كنت أعتقد”.

على الرغم من أنهم كانوا متنافسين، لم يكن هناك أي سبب للبقاء بمفردهم وترك الفتحات لعصابة من الآورك للهجوم.

 

 

بالأحرى، ما أزعج كيم وو-جين في الوقت الحالي هو أن عددًا كبيرًا من الناس ماتوا في اليوم الأول.

 

 

 

لم يكن غير متأكد، لكن كيم وو-جين قدر أنه تم القضاء على ثلاثة أحزاب على الأقل اليوم، حتى مع الأخذ في الاعتبار حقيقة أن هذا كانت زنزانة من رتبة A+، لكن هذه النتيجة غير متوقعة.

 

 

 

‘جاء جميع اللاعبين مع الكثير من إمدادات الإسعافات الأولية بما في ذلك الجرعات، ولكن عدد القتلى لا يزال مرتفعًا أكثر من العادة… لا يمكن أن يكون هذا بسبب الآورك فقط’.

 

 

 

في الواقع، في جميع الاحتمالات لم تكن الوحوش السبب الرئيسي لارتفاع معدل الوفيات، ‘كما توقعت، هناك شخص ما يطارد اللاعبين’.

 

 

 

كان كيم وو-جين متأكدًا من وجود صيادين بشريين كانوا يطاردون اللاعبين هنا.

لم يكن هناك سبب للشك أو القلق.

 

 

“خمنت بشكل صحيح”.

أيقظ فأس كيم وو-جين بطل الآورك من حيرته.

 

 

أثناء التفكير في هذه الأفكار، أغلق كيم وو-جين عينيه.

 

 

 

لم يشعر بخيبة أمل أو اشمئزاز من حقيقة أن اللاعبين كانوا يقتلون بعضهم البعض من أجل الفوائد.

“رأيتهم يدخلون المستعمرة لكني لم أرهم بعد ذلك”.

 

“ثم سيخلقون فرصة أخرى”.

لم يعد يهتم لأنه شعر أنه لم يكن هناك حتى ذرة أمل متبقية لهؤلاء اللاعبين في قلبه، لم يكن هناك سبب ليصاب بخيبة أمل.

 

 

لكي نكون أكثر دقة، لم يكن رجاله على استعداد لاتباعه.

“أعتقد أنني يجب أن أعتني به قبل أن يصبح أكثر إزعاجًا”.

فجأة، اندفع بطل الآورك نحو كيم وو-جين لقتله دون أي تردد.

 

كرر!.

أغلق كيم وو-جين عينيه فقط لأنه كان منزعجاً قليلاً.

 

 

“هل رأيت أي شخص من نقابة (الأسد)؟”.

هكذا بدأ اليوم الثاني من الهجوم على الزنزانة.

 

 

 

اليوم الثاني من هجوم الزنزانة.

“لماذا تتحدث عن ذلك فجأة؟”.

 

 

اندلعت معركة اكثر ضرواة حول مستعمرة الآورك مقارنة باليوم السابق.

 

 

 

“اللعنة، هناك الكثير!”.

 

 

 

“لو علمت أن هذا سيحدث، لكنت قاتلت في الظهيرة…”.

 

 

 

كانت المعركة الشرسة بسبب إنطلاق اللاعبين إلى المنطقة الداخلية لمستعمرة الآورك، مما أدى إلى معركة ضخمة.

 

 

“هيا بنا نخرج!”.

تجمع اللاعبون معًا للهجوم، كما تجمعت الآورك التي كانوا يتعاملون معها معًا، وبطبيعة الحال أصبح الوضع شديد الفوضى والتوتر.

 

 

 

كيوا!

 

“سأعضك حتى أتعب من ذلك”.

“الجميع اخرسوا و ركزوا على المعركة!”.

 

 

 

في كثير من الأماكن، كان هناك حمامات دم لا يمكن تجنبها.

“من المفيد جدا حفظ الدم”.

 

 

بسبب الضغط الذي لا يلين، بطل الآورك، الذي كان يستريح في الجزء الأعمق من مستعمرة الآورك، لم يكن قادرًا على التزام الهدوء.

 

 

سريونغ!

ككرررر!

 

 

 

استعد بطل الآورك للذهاب إلى ساحة المعركة مرة أخرى.

 

 

أدار بطل الآورك رأسه في اتجاه الحجر.

لكن هذه المرة، لم يرافقه رجاله.

 

 

 

لكي نكون أكثر دقة، لم يكن رجاله على استعداد لاتباعه.

 

 

“دعونا نرتاح فقط بينما لدينا الوقت لذلك!”.

كان بسبب فشل بطل الآورك في السيطرة على غضبه وذبح مرؤوسيه في اليوم السابق.

 

 

 

ككرررر!

“إذن، هل تعتقد أنه تم القضاء عليهم؟”.

 

في عيون بطل الآورك، كان جنود الهيكل العظمي الذين أطلقوا السهام مرئيين بشكل خافت.

بطل الآورك لم يكن مهتمًا بذلك حقًا.

في المواقف التي من المرجح أن تكون فيها الإنجازات والمكافآت لصيد بطل الآورك من الدرجة الأسطورية، كان لدى كل شخص خططه الخاصة لكيفية قتل بطل الآورك.

 

 

بالنسبة له، كان مرؤوسوه مجرد عائق سـ يتبولون إذا أجبرهم.

 

 

 

كان من الأفضل ألا يرى بطل الآورك الغاضب مثل هذا الحادث.

تجمع اللاعبون معًا للهجوم، كما تجمعت الآورك التي كانوا يتعاملون معها معًا، وبطبيعة الحال أصبح الوضع شديد الفوضى والتوتر.

 

“هل يجب أن نتحرك في وقت أبكر مما خططنا؟”.

بدا أنه ليس هناك شيء في هذا الزنزانة يمكن أن يوقف بطل الآورك الغاضب.

من الواضح أن الهجمات المتكررة لسهام جنوده الهيكلية وكذلك سم الدم المتراكم في جسد بطل الآورك، كانت تلحق قدرًا كبيرًا من الضرر.

 

 

كرر!.

 

 

كان من الأفضل ألا يرى بطل الآورك الغاضب مثل هذا الحادث.

حتى ظهر كيم وو-جين.

لكن هذه المرة، لم يرافقه رجاله.

 

استعد بطل الآورك للذهاب إلى ساحة المعركة مرة أخرى.

كرر؟.

 

 

 

عندما ظهر كيم وو-جين، كان رد فعل بطل الآورك مزيجًا من الإحراج والارتباك.

نظر بطل الآورك المتفاجئ حوله وهو في حيرة من أمره.

 

“هذا هو السبب في أنني لا أستطيع الحصول على ما يكفي من الأبراج المحصنة من رتبة A”.

من يصدق أن أرنبًا سرق فريسة الأسد سيظهر مرة أخرى أمام الأسد؟.

أغلق كيم وو-جين عينيه فقط لأنه كان منزعجاً قليلاً.

 

 

أيقظ فأس كيم وو-جين بطل الآورك من حيرته.

طار فأس نحو بطل الآورك ورفع بطل الآورك ذراعه بشكل انعكاسي لصد الفأس.

 

 

ويريك!.

“الجميع اخرسوا و ركزوا على المعركة!”.

 

 

طار فأس نحو بطل الآورك ورفع بطل الآورك ذراعه بشكل انعكاسي لصد الفأس.

 

 

 

تقيؤ!

 

 

“طبيعة بطل الآورك واضحة”.

قطع الفأس من خلال ذراع بطل الآورك وظل عالقًا.

لم ينتبه للأجواء المتغيرة.

 

 

كان عمق الجرح كبيرا.

قوتهم… التحمل.

 

 

نظرًا لأن الجرح كان عميقًا بدرجة كافية، فقد سمح للدم السام الموجود على شفرة الفأس بالتسرب إلى جسم بطل الآورك.

“هوو!”.

 

على الرغم من كون الإنسان ضعيفًا، إلا أنه يتمتع أيضًا بميزة مفيدة.

في تلك اللحظة، أثبت هجوم كيم وو-جين أنه فعال بما يكفي لجعل بطل الآورك متوترًا.

هذه المرة، وإن لم تكن قاتلة، كان الجرح عميقًا إلى حد ما.

 

مع هذا، في اللحظة التي سبقت تصادم السيوف، قام كيم وو-جين بخفض ارجحة سيفه، وتجنب سيف بطل الآورك، وبدلاً من ذلك قام بإنشاء جرح في الفخذ الأيمن لبطل الآورك.

ككرررر!

 

 

 

فجأة، اندفع بطل الآورك نحو كيم وو-جين لقتله دون أي تردد.

 

 

آسفة على التأخير ?? فصل أمس واليوم ??

“هوو!”.

 

 

23 – الفصل الثالث والعشرون.

كيم وو-جين، بدلاً من تجنب الصراع المباشر، اندفع نحو بطل الآورك أيضًا.

أغلق كيم وو-جين عينيه فقط لأنه كان منزعجاً قليلاً.

 

 

كان كيم وو-جين يحمل سيفًا في يده تمامًا مثل بطل الآورك و على وشك تقاطع الشفرات مع بعضهما البعض.

 

 

 

مع هذا، في اللحظة التي سبقت تصادم السيوف، قام كيم وو-جين بخفض ارجحة سيفه، وتجنب سيف بطل الآورك، وبدلاً من ذلك قام بإنشاء جرح في الفخذ الأيمن لبطل الآورك.

أظهر كيم وو-جين أن الصبر كان حقًا فضيلة في معركته ضد بطل الآورك.

 

هكذا بدأ اليوم الثاني من الهجوم على الزنزانة.

سيج!

 

 

كيواااااااااااااااا!

هذه المرة، وإن لم تكن قاتلة، كان الجرح عميقًا إلى حد ما.

 

 

فجأة، اندفع بطل الآورك نحو كيم وو-جين لقتله دون أي تردد.

كيااااااا!

أيقظ فأس كيم وو-جين بطل الآورك من حيرته.

 

مشى بطل الآورك إلى الوراء في عذاب.

أطلق صرخة غاضبة بكل قوته.

أيقظ فأس كيم وو-جين بطل الآورك من حيرته.

 

القاع!

ذلك عندما…

 

 

 

تقيؤ!

 

 

 

تقيؤ!

في حالة عدم قدرته على التعرّض لإصابة قاتلة، يفضل كيم وو-جين العض والتحايل حول خصمه بدلاً من محاربته مباشرة.

 

 

بشكل غير متوقع، طارت الأسهم واخترقت جسد بطل الآورك.

 

 

سيج!

نظر بطل الآورك المتفاجئ حوله وهو في حيرة من أمره.

 

 

“هل رأيتم يا رفاق بطل الآورك؟”.

في عيون بطل الآورك، كان جنود الهيكل العظمي الذين أطلقوا السهام مرئيين بشكل خافت.

 

 

سريونغ!

أدار بطل الآورك رأسه نحو جندي هيكل عظمي بعد أن ثار غضبًا.

قطع الفأس من خلال ذراع بطل الآورك وظل عالقًا.

 

ككرررر!

الآن، كان يخطط لسحق جنود الهيكل العظمي وتحويلهم إلى غبار.

لكي نكون أكثر دقة، لم يكن رجاله على استعداد لاتباعه.

 

في تلك اللحظة، أثبت هجوم كيم وو-جين أنه فعال بما يكفي لجعل بطل الآورك متوترًا.

تقيؤ!

 

 

على الرغم من مدى إزعاج أو إحباط الموقف، كان البشر قادرين على الانتظار بصبر للحظة المناسبة.

ثم اصطدم حجر على جسده.

 

 

مع هذا، في اللحظة التي سبقت تصادم السيوف، قام كيم وو-جين بخفض ارجحة سيفه، وتجنب سيف بطل الآورك، وبدلاً من ذلك قام بإنشاء جرح في الفخذ الأيمن لبطل الآورك.

أدار بطل الآورك رأسه في اتجاه الحجر.

 

 

“ما يقرب من عشر دقائق قد انقضت”.

كان كيم وو-جين هناك.

 

 

 

يحدق في بطل الآورك مثل كلب صيد جاهز لأخذ عضة من رقبته.

بعد المعركة بين الآورك واللاعبين التي استمرت لأكثر من نصف يوم.

 

 

“ليس من المفترض أن تنظر بعيدا”.

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

 

لا ينبغي أن يُظهر بطل الآورك ظهره ضد الخصم مثل هذا.

أدار بطل الآورك رأسه نحو جندي هيكل عظمي بعد أن ثار غضبًا.

 

ثم اصطدم حجر على جسده.

كاواااااا!

هكذا بدأ اليوم الثاني من الهجوم على الزنزانة.

 

لم تكن مثل هذه الصور ممتعة دائمًا، لا سيما وفاة المتعاونين معهم.

أخيرًا، قام بطل الآورك بتثبيت عينيه فقط على كيم وو-جين.

كان كل البشر ضعفاء جسديًا.

 

“دعونا نرتاح فقط بينما لدينا الوقت لذلك!”.

“سأعضك حتى أتعب من ذلك”.

 

مع ذلك فإن مشاعر الفرح تلك لم تدم طويلاً.

كانت هذه بداية الجزء الممتع من عملية الصيد لـ كلاب الصيد.

 

 

 

كان كل البشر ضعفاء جسديًا.

 

 

 

على الرغم من كون الإنسان ضعيفًا، إلا أنه يتمتع أيضًا بميزة مفيدة.

نظرًا لأن الجرح كان عميقًا بدرجة كافية، فقد سمح للدم السام الموجود على شفرة الفأس بالتسرب إلى جسم بطل الآورك.

 

‘ها هي آتية’.

قوتهم… التحمل.

 

 

 

لفترة طويلة، كانت البشرية صيادين ناجحين بسبب قدرتهم على التحمل الفائق مقارنة بالحيوانات الأخرى.

 

 

 

لم يكن مجرد التحمل البدني هو الذي سمح لهم بالركض لمدة ساعتين.

 

 

 

كان التحمل العقلي للإنسان أيضًا أفضل بكثير عند مقارنته بالحيوانات الأخرى.

 

 

ولأنه وضع معظم قوته في هذا الهجوم على الرغم من حالته السيئة، فقد أثر هذا على معصمه.

على الرغم من مدى إزعاج أو إحباط الموقف، كان البشر قادرين على الانتظار بصبر للحظة المناسبة.

ثم بدأ اللاعبون الذين أخذوا استراحة في التجمع والتحدث.

 

 

كانت هذه خاصية الفضيلة العظيمة في الصيد.

 

 

“إذن، هل تعتقد أنه تم القضاء عليهم؟”.

أظهر كيم وو-جين أن الصبر كان حقًا فضيلة في معركته ضد بطل الآورك.

 

 

 

“ما يقرب من عشر دقائق قد انقضت”.

 

 

آسفة على التأخير ?? فصل أمس واليوم ??

لقد مرت عشر دقائق تقريبًا على بدء المعركة، وهاجم كيم وو-جين بلا هوادة بطل الآورك خلال تلك الدقائق العشر دون انقطاع واحد.

 

 

 

نتيجة لذلك، أصيب جسد بطل الآورك بالجروح.

 

 

 

وفقًا لخطته، لم يكن هناك جرح مميت واحد.

 

 

“هل رأيتم يا رفاق بطل الآورك؟”.

كيو، كاا، كيواا…

 

 

 

بدلاً من ذلك، بدا أن بطل الآورك يعاني من صعوبة في التنفس، وبدا أنه على وشك الإغماء، هذا الموقف هو ما كان كيم وو-جين ينتظره بالفعل.

 

 

“قد تكون مجرد شائعة، ولكن يبدو أن مجموعة قد انخرطت بالفعل في قتال مع بطل الآورك”.

“طبيعة بطل الآورك واضحة”.

لم يكن مجرد التحمل البدني هو الذي سمح لهم بالركض لمدة ساعتين.

 

 

في حالة عدم قدرته على التعرّض لإصابة قاتلة، يفضل كيم وو-جين العض والتحايل حول خصمه بدلاً من محاربته مباشرة.

 

 

 

بينغ!

 

 

 

علاوة على هذا، كانت لدى كيم وو-جين مجموعة من الهياكل العظمية التي أطلقت بدقة سهامًا مصنوعة من دمه.

“أغراض نقابة (الأسد) لم تكن عادية، أعتقد أنها ستنتمي لمن يلتقطها الآن”.

 

 

“من المفيد جدا حفظ الدم”.

“ياا، كما لو كنتم مختلفين عنا”.

 

 

من الواضح أن الهجمات المتكررة لسهام جنوده الهيكلية وكذلك سم الدم المتراكم في جسد بطل الآورك، كانت تلحق قدرًا كبيرًا من الضرر.

 

 

 

كيوا، كوا…

 

 

لفترة طويلة، كانت البشرية صيادين ناجحين بسبب قدرتهم على التحمل الفائق مقارنة بالحيوانات الأخرى.

مع ذلك، لم يفقد بطل الآورك أي زخم.

ثم طعن كيم وو-جين معصم بطل الآورك الأيمن بسكينه.

 

سريونغ!

الموت والقتال وعدم التراجع أبدًا، هذا هو طريق بطل الآورك.

ثم طعن كيم وو-جين معصم بطل الآورك الأيمن بسكينه.

 

ككرررر!

الشخص الذي يهرب في معركة لن يحمل لقب “البطل” في اسمه.

كيو، كاا، كيواا…

 

 

‘ها هي آتية’.

 

 

 

كانت هذه هي الطريقة التي تمكن بها كيم وو-جين من التنبؤ بأن بطل الآورك سيحاول الضغط على كل أوقية من قوته المتبقية لتوجيه ضربة نهائية.

غادر اللاعبون الخطوط الأمامية واحدًا تلو الآخر وبدأوا في الراحة.

 

 

كيواااااااااااااااا!

 

 

تقيؤ!

كما توقع، نهض بطل الآورك مجدداً واندفع نحو فريسته، محبوسًا في تنفسه غير المستقر.

على الرغم من مدى إزعاج أو إحباط الموقف، كان البشر قادرين على الانتظار بصبر للحظة المناسبة.

 

 

داس على الأرض بقوة، وضيق المسافة على الفور بين هدفه، ثم قام بأرجحة سيفه لأسفل.

 

 

 

كواقك!

 

 

لفترة طويلة، كانت البشرية صيادين ناجحين بسبب قدرتهم على التحمل الفائق مقارنة بالحيوانات الأخرى.

سقط السيف مباشرة على الأرض.

 

 

 

كرر!

القاع!

 

كيوا!

في الوقت نفسه، تشنج وجه بطل الآورك.

 

 

 

ولأنه وضع معظم قوته في هذا الهجوم على الرغم من حالته السيئة، فقد أثر هذا على معصمه.

 

 

 

تقيؤ!

 

 

لم يكن قلقا.

ثم طعن كيم وو-جين معصم بطل الآورك الأيمن بسكينه.

“هذه هي الفرصة الوحيدة”.

 

قام اللاعبون بتبادل أجزاء من المعلومات، والتي كانت مثل قطع الألغاز، لتشكيل الصورة الخاصة بوضعهم الحالي.

القاع!

 

 

بشكل غير متوقع، طارت الأسهم واخترقت جسد بطل الآورك.

مشى بطل الآورك إلى الوراء في عذاب.

 

 

“سأعضك حتى أتعب من ذلك”.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يتخلى فيها بطل الآورك عن السلاح الذي في يده.

لفترة طويلة، كانت البشرية صيادين ناجحين بسبب قدرتهم على التحمل الفائق مقارنة بالحيوانات الأخرى.

 

“كنت أتوقع أن يهاجمه الناس، لكن ان يتحركوا بهذه السرعة…”.

سريونغ!

“المعارك ستكون أكثر ضراوة غدا”.

 

 

أخيرًا، وصلت اللحظة التي سيحصل فيها كيم وو-جين على سلاح يمكن أن توجه ضربة قاتلة لبطل الآورك.

 

 

“من المفيد جدا حفظ الدم”.

 

 

 

 

 

 

———————–

 

 

 

 

 

 

قوتهم… التحمل.

آسفة على التأخير ?? فصل أمس واليوم ??

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط