نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Kill the Hero 24

- الفصل الرابع والعشرون

- الفصل الرابع والعشرون

24 – الفصل الرابع والعشرون.

 

 

“كوك!”.

 

 

 

“استخدام تسمم الدم هو أيضًا طريقة تقييدية للغاية”.

 

 

 

تمامًا مثل هذا، انتهى مطاردة بطل الآورك.

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

استمتعوا.

كان تنبيهًا يخطره أن كلب الصيد موجود هنا.

 

 

 

 

 

كانت هالته، الصياد الصامت، أكثر ملاءمة لجمع المعلومات في الظل بدلاً من الخروج في ساحة المعركة.

 

ثم استدعى الكتالوج الذي حصل عليه كمكافأته.

 

 

 

 

كانت الخيارات على سيف بطل الآورك رائعة بكل بساطة.

ظنوا أنهم سمعوا ذلك بشكل خاطئ.

 

 

سعر هذا العنصر كافي لشراء مبنى كامل بجوار مركز تسوق في وسط المدينة في كوريا، كان كافياً أيضًا أن يدخل اللاعبون الزنزانة ويعرضون حياتهم للخطر.

 

 

بدلاً من مغادرة ساحة المعركة بعد تجميع أفكاره، قرر كيم وو-جين الكشف عن هداياه الجديدة.

لكن هذه التفاصيل لم تكن ذات أهمية لكيم وو-جين.

“كانت هذه هي المرة الأولى التي شوهد فيها وجه جوهان جورج”.

 

مع ذلك، ذهب لي يونغ-ووك، الذي حصل على هذه المعلومات، على الفور إلى زملائه في الفريق.

بفوهاات!

 

 

 

كل ما كان يهتم به هو، ما إذا كان السيف يمكن أن يقطع جسد بطل الآورك أم لا.

 

 

أدرك أن السهم الموجود على كتفه بدأ يتحرك مثل الأفعى ويضيق حول رقبته.

كوك!

لسوء الحظ، لم يستطع إلا أن يمشي مثل البطة.

 

 

في وضعه العاجز، لم يستطع بطل الآورك الصراخ إلا في حالة مروعة.

 

 

طارت الأسهم مرارًا وتكرارًا، مما أجبر لي يونغ-ووك على الركوع أخيرًا أمام السهم التاسع.

كيوا، كيوا…

بدلاً من أن يكون سعيدًا، كان مهتمًا بما إذا كان زملاؤه سيصدقون ما قاله أم لا.

 

 

ومع هذا، لم تكن لديه حتى القوة الكافية للصراخ.

للقبض على بطل الآورك، استهلك كيم وو-جين معظم الدم الذي تراكم عليه بشكل مستمر.

 

 

تم نقل تأثيرات مثل هذه، إلى الطرف الآخر في كل دقيقة من المعركة.

‘هذه هي’.

 

 

مع ذلك فإن بطل الآورك لم يهرب.

مرة أخرى، جاء سهم وضرب كتف لي يونغ-ووك.

 

 

لأنه كان بطلا.

لحسن الحظ، تمكن هذه المرة من تجنب إصابة قاتلة بفضل درعه.

 

صرخ الرجل وسقط إلى الأمام.

قاتل بطل الآورك على الرغم من معرفة أن هناك احتمال كبير للوفاة الوشيكة.

 

 

“تبا!”

كيوا!

 

 

 

اندفع بطل الآورك الدموي نحو كيم وو-جين، حاول خوض هذه المعركة الأخيرة حتى النهاية.

 

 

الآن، ستصبح العيون أكثر احمرارًا مع تراكم آثار القتل في ساحة المعركة، وسيمنح جنود الهيكل العظمي كيم وو-جين مزيدًا من الثقة بهم.

كانت إستراتيجية كيم وو-جين ضد حركة بطل الآورك بسيطة.

قام بفحص إنجازه ومهاراته الجديدة.

 

 

‘هذه هي’.

 

 

لقد كان محظوظًا بما يكفي لرؤية اللاعب الذي طارد بطل الآورك.

لا تقاتل بشكل مباشر.

 

 

على أي حال، منذ ذلك الحين، أُطلق على مهارة (حاكم ساحة المعركة) لقب، اليانصيب البالغ 100 مليون دولار، ‘لقد كان مرعبا’.

هذا كل ما في الأمر.

 

 

مزق كيم وو-جين المهارة دون تردد.

ضد بطل الآورك المتسارع، استمر كيم وو-جين في المراوغة والمراوغة بخطوات سريعة، لم يلعب جنبا إلى جنب مع المحاولة الأخيرة لبطل الآورك.

 

 

“يا الله!”

لم يكن بحاجة إلى المخاطرة لتحقيق نصر أفضل وأكثر ضخامة.

 

 

 

“مت من فضلك”.

 

 

في وضعه العاجز، لم يستطع بطل الآورك الصراخ إلا في حالة مروعة.

كان كيم وو-جين هذا النوع من اللاعبين.

كانت إستراتيجية كيم وو-جين ضد حركة بطل الآورك بسيطة.

 

 

تمامًا مثل هذا، انتهى مطاردة بطل الآورك.

بعد مواجهة مثل هذا الحظ غير المتوقع، نظر كيم وو-جين بسرعة إلى الصفحة اللامعة.

 

 

‘هواواااا’.

 

 

 

عند تلقي الإشعار الذي يشير إلى نهاية المعركة، أطلق كيم وو-جين تنهيدة طويلة لأول مرة منذ فترة.

على أي حال، منذ ذلك الحين، أُطلق على مهارة (حاكم ساحة المعركة) لقب، اليانصيب البالغ 100 مليون دولار، ‘لقد كان مرعبا’.

 

مع ذلك، عندما تم توبيخهم بشكاوى من هالاتهم الخاصة، لم يستبعد أحد ما سمعوه على أنه هراء.

خف توتره قليلا.

خلص كيم وو-جين، الذي حقق مع جوهان جورج، إلى أنه يمكن أن يزيد من قوة الاستدعاء ثلاث مرات على الأقل.

 

 

“لقد تم تحقيق هدفي”.

 

 

 

في هذه الأثناء، بدأ جنود الهيكل العظمي مع أقواس في أيديهم في التجمع حول كيم وو-جين.

ومع هذا، لم تكن لديه حتى القوة الكافية للصراخ.

 

 

“لقد كان أكبر مما كنت أتوقع”.

في الأول من كانون الثاني (يناير) 2025، عندما أقامت دار (سوذبي) مزادًا على أحد العناصر لأول مرة في تاريخها، ظهرت صفحة المهارة، وبدأ العطاء بمبلغ مليون دولار.

 

“لقد تم تحقيق هدفي”.

إذا كان هناك حصاد آخر هذه المرة، فهو أن جنود الهيكل العظمي كان أداؤهم أفضل بكثير مما كان يتوقع، حتى مع القوس.

 

 

 

وهذا هو سبب وجود الأسف أيضًا.

مرة أخرى، جاء سهم وضرب كتف لي يونغ-ووك.

 

بدلاً من مغادرة ساحة المعركة بعد تجميع أفكاره، قرر كيم وو-جين الكشف عن هداياه الجديدة.

“إذا كانت مواصفاتهم أعلى قليلاً…”.

مع ذلك فإن بطل الآورك لم يهرب.

 

 

من المؤسف أنه لم يكن لديهم الأجهزة المناسبة لبرامجهم الممتازة.

“على أي حال… أتساءل كيف سيعتنون به؟”.

 

‘اللعنة!’

كان هناك آسف واحد آخر.

كان مظهراً فريداً.

 

“تبا!”

“استخدام تسمم الدم هو أيضًا طريقة تقييدية للغاية”.

اندفع بطل الآورك الدموي نحو كيم وو-جين، حاول خوض هذه المعركة الأخيرة حتى النهاية.

 

“مت من فضلك”.

للقبض على بطل الآورك، استهلك كيم وو-جين معظم الدم الذي تراكم عليه بشكل مستمر.

 

 

 

“أنا حقًا بحاجة إلى تقيد إراقة الدماء”.

 

 

 

كان الدم شيئًا لا يستطيع ببساطة أخذه في أي وقت يريد، مما ترك شيئًا مرغوبًا بشكل طبيعي، في هذه المنطقة نظرًا لدرجة التقييد عالية.

“حان الوقت الآن لاصطياد المراقبين”.

 

تقيؤ!

“خياري الآخر هو رفع رتبة مهارة تسمم الدم بحيث يكون أكثر فاعلية”.

ظهر كتيب رفيع أمام كيم وو-جين، واستحوذ كيم وو-جين على الكتاب.

 

أصبحت مثل هذه المهارة قوية للغاية عندما يتعلق الأمر بالأبراج المحصنة التي تحتوي على عدد أكبر من الطوابق.

في تلك اللحظة.

كيوااااا!

 

 

تم سماع إشعار جديد.

 

 

 

لقد كان تنبيهًا إلى كيم وو-جين، الذي أظهر أن هالته كانت الأفضل وسط عدد لا يحصى من اللاعبين، قررت الهالة أن تكافئه بهدية.

 

 

 

“اللاعبون الآخرون سيسمعون الكلمات المريرة”.

 

 

بدلاً من أن يكون سعيدًا، كان مهتمًا بما إذا كان زملاؤه سيصدقون ما قاله أم لا.

كان أيضًا تذكيرًا بأن اللاعبين الآخرين كانوا يتعرضون للتوبيخ من هالتهم.

 

 

 

عند تلقي الأخبار، بحث كيم وو-جين حوله.

 

 

 

“همم”.

“تبا!”

 

“أنا حقًا بحاجة إلى تقيد إراقة الدماء”.

بدلاً من مغادرة ساحة المعركة بعد تجميع أفكاره، قرر كيم وو-جين الكشف عن هداياه الجديدة.

 

 

كان جنود الهيكل العظمي تحت السيطرة.

قام بفحص إنجازه ومهاراته الجديدة.

مع ذلك، فإن القاتل لم يدخر مثل هذه الفرجة لـ لي يونغ-ووك.

 

“كوك!”.

“الفهرس”.

“من ناحية أخرى، كانت الوحوش مثل فرسان الموت…”.

 

“حان الوقت الآن لاصطياد المراقبين”.

ثم استدعى الكتالوج الذي حصل عليه كمكافأته.

 

 

 

ظهر كتيب رفيع أمام كيم وو-جين، واستحوذ كيم وو-جين على الكتاب.

“على أي حال… أتساءل كيف سيعتنون به؟”.

 

 

في تلك اللحظة، بدأ الضوء الذهبي يدور حول يد كيم وو-جين.

 

 

 

‘آه’.

 

 

“لقد كان أكبر مما كنت أتوقع”.

كان مظهراً فريداً.

تلك هي المرة الأولى التي يظهر فيها جوهان جورج في حدث رسمي.

 

 

“أعتقد أن مثل هذا اليوم سيأتي في النهاية”.

 

 

 

بعد مواجهة مثل هذا الحظ غير المتوقع، نظر كيم وو-جين بسرعة إلى الصفحة اللامعة.

‘اعتقد اني سمعت صوت شبح’.

 

“يا الله!”

(حاكم ساحة المعركة!)

 

 

 

‘ظهرت في يدي مهارة تبلغ قيمتها مائة مليار وون’.

 

 

24 – الفصل الرابع والعشرون.

قبل العودة إلى الماضي، كانت مهارة مشهورة بقيمتها.

كيف يمكن أن يتوقع من زملائه تصديق ما قاله في حين أنه حتى لا يصدق ما رآه؟.

 

 

كانت قيمتها 100 مليار وون، أو على وجه التحديد، 100 مليون دولار.

 

 

طار سهم من العدم وعلق في العمود الفقري للرجل.

في الأول من كانون الثاني (يناير) 2025، عندما أقامت دار (سوذبي) مزادًا على أحد العناصر لأول مرة في تاريخها، ظهرت صفحة المهارة، وبدأ العطاء بمبلغ مليون دولار.

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

كيوا، كيوا…

ثم فاز شاب، كان قد قدم عرضًا حتى 100 مليون دولار، أخيرًا حظي بصفحة المهارات بعد منافسة شاقة.

 

 

 

“كانت هذه هي المرة الأولى التي شوهد فيها وجه جوهان جورج”.

 

 

“اللعنة، آمل ألا يفوت الكشافة هذا…”.

تلك هي المرة الأولى التي يظهر فيها جوهان جورج في حدث رسمي.

كل ما كان يهتم به هو، ما إذا كان السيف يمكن أن يقطع جسد بطل الآورك أم لا.

 

 

في الواقع، تم الكشف عن هويته كملك اللا موتى، في وقت لاحق، بعد فترة طويلة من المزاد.

 

 

ظهر القاتل، الذي كان يرتدي قناعا يغطي وجهه، بصمت واقترب على الفور من لي يونغ-ووك الذي انهار منذ وقت ليس ببعيد.

على أي حال، منذ ذلك الحين، أُطلق على مهارة (حاكم ساحة المعركة) لقب، اليانصيب البالغ 100 مليون دولار، ‘لقد كان مرعبا’.

صرخ الرجل وسقط إلى الأمام.

 

قبل العودة إلى الماضي، كانت مهارة مشهورة بقيمتها.

بالطبع، في الماضي، كان ذلك بمثابة كابوس بقيمة 100 مليون دولار لكيم وو-جين.

كان هذا أحد أسباب عدم تردده في اختيار القتال ضد ملك اللا موتى بمفرده.

 

 

هذه المهارة، تمامًا كما قال تأثير المهارة، عززت استدعاء المستدعي بناءً على عدد الأعداء الذين قتلوا.

 

 

 

خلص كيم وو-جين، الذي حقق مع جوهان جورج، إلى أنه يمكن أن يزيد من قوة الاستدعاء ثلاث مرات على الأقل.

“اللعنة، كيف من الممكن هذا؟”.

 

قام بفحص إنجازه ومهاراته الجديدة.

“لا أحد يستطيع محاربته في زنزانة من الطوابق المرتفعة”.

 

 

 

أصبحت مثل هذه المهارة قوية للغاية عندما يتعلق الأمر بالأبراج المحصنة التي تحتوي على عدد أكبر من الطوابق.

 

 

تلك هي المرة الأولى التي يظهر فيها جوهان جورج في حدث رسمي.

منذ أن كان البرج المحصن أعلى، سيكون هناك المزيد من الوحوش ليصطادها الناس.

“كل ما علي فعله الآن هو إلقاء الجسد على الآورك وسوف يتم ذلك”.

 

 

كان جنود الهيكل العظمي تحت السيطرة.

24 – الفصل الرابع والعشرون.

 

كيوا، كيوا…

مع ذلك، فقد تم التعامل مع جنود الهيكل العظمي على أنهم مُستهلكون.

من المؤسف أنه لم يكن لديهم الأجهزة المناسبة لبرامجهم الممتازة.

 

 

“من ناحية أخرى، كانت الوحوش مثل فرسان الموت…”.

كان مظهراً فريداً.

 

شوييي!

جاءت المشكلة من الاستدعاءات القوية، مثل فرسان الموت و هياكل التنانين والجُولم.

 

 

‘هذه هي’.

عندما تمكنت الوحوش مثل فرسان الموت من تقوية نفسها مرارًا وتكرارًا بقتل أعدائها، تجاوزت قوتهم الفطرة السليمة.

كيف يمكن أن يتوقع من زملائه تصديق ما قاله في حين أنه حتى لا يصدق ما رآه؟.

 

 

كان هذا أحد أسباب عدم تردده في اختيار القتال ضد ملك اللا موتى بمفرده.

 

 

الإعلان أدى إلى تغيير في العيون المحترقة لجنود الهيكل العظمي.

هذا النوع من المهارات كانت في يده.

“لقد تم تحقيق هدفي”.

 

 

الآن هناك فرصة لـ كيم وو-جين لإعطاء أعدائه نفس الكابوس الذي عان منه.

 

 

 

جايج!

 

 

لقد كان تنبيهًا إلى كيم وو-جين، الذي أظهر أن هالته كانت الأفضل وسط عدد لا يحصى من اللاعبين، قررت الهالة أن تكافئه بهدية.

مزق كيم وو-جين المهارة دون تردد.

 

 

“خياري الآخر هو رفع رتبة مهارة تسمم الدم بحيث يكون أكثر فاعلية”.

ثم سمع إشعار سار.

“الفهرس”.

 

تقيؤ!

الإعلان أدى إلى تغيير في العيون المحترقة لجنود الهيكل العظمي.

كيوااااا!

 

 

بدأت عيونهم المحترقة التي كانت تضيء ضوءًا أبيض تتوهج بالاحمرار.

كيوا، كيوا…

 

 

الآن، ستصبح العيون أكثر احمرارًا مع تراكم آثار القتل في ساحة المعركة، وسيمنح جنود الهيكل العظمي كيم وو-جين مزيدًا من الثقة بهم.

لقد كان تنبيهًا إلى كيم وو-جين، الذي أظهر أن هالته كانت الأفضل وسط عدد لا يحصى من اللاعبين، قررت الهالة أن تكافئه بهدية.

 

في الأول من كانون الثاني (يناير) 2025، عندما أقامت دار (سوذبي) مزادًا على أحد العناصر لأول مرة في تاريخها، ظهرت صفحة المهارة، وبدأ العطاء بمبلغ مليون دولار.

كان كيم وو-جين راضيًا عن التطور.

 

 

 

‘ينبغي أن يمنحهم هذا الوقت الكافي’.

 

 

تم سماع إشعار جديد.

وبعد أن شعر بالرضا، انتقل إلى الخطوة التالية.

 

 

“اللعنة، كيف من الممكن هذا؟”.

“حان الوقت الآن لاصطياد المراقبين”.

عند تلقي الإشعار الذي يشير إلى نهاية المعركة، أطلق كيم وو-جين تنهيدة طويلة لأول مرة منذ فترة.

 

 

بدأ كيم وو-جين بتتبع العيون التي كانت تراقبه.

كان بسبب سهم خرج من العدم.

 

“ضعهم في الزاوية!”

 

 

“تبا! تبا!”.

كيوااااا!

اندفع بطل الآورك الدموي نحو كيم وو-جين، حاول خوض هذه المعركة الأخيرة حتى النهاية.

 

بينما كانت المعركة الشرسة بين العفاريت واللاعبين تجري.

“لا تتراجع!”.

 

 

 

كيلاااااا!

“كوك!”.

 

تم نقل تأثيرات مثل هذه، إلى الطرف الآخر في كل دقيقة من المعركة.

بينما كانت المعركة الشرسة بين العفاريت واللاعبين تجري.

 

 

مع ذلك، عندما تم توبيخهم بشكاوى من هالاتهم الخاصة، لم يستبعد أحد ما سمعوه على أنه هراء.

تم إصدار تنبيه لجميع اللاعبين في نفس الوقت، معلنا وفاة بطل الآورك.

“همم”.

 

لقد كان تنبيهًا إلى كيم وو-جين، الذي أظهر أن هالته كانت الأفضل وسط عدد لا يحصى من اللاعبين، قررت الهالة أن تكافئه بهدية.

“ماذا؟”.

 

 

 

“ماذا، بحق خالق الجحيم؟”.

كانت إستراتيجية كيم وو-جين ضد حركة بطل الآورك بسيطة.

 

سمع إشعارًا في أذنه.

شيء كهذا لا ينبغي أن يحدث، ولا يمكن أن يحدث، هذه الحقيقة جعلت الجميع يفزعون، أو هكذا يعتقد البعض.

لسوء الحظ، لم يستطع إلا أن يمشي مثل البطة.

 

“استخدام تسمم الدم هو أيضًا طريقة تقييدية للغاية”.

‘ما هذا؟ هل هي الكاميرا الخفية؟.

 

 

 

‘اعتقد اني سمعت صوت شبح’.

“إذا كانت مواصفاتهم أعلى قليلاً…”.

 

 

ظنوا أنهم سمعوا ذلك بشكل خاطئ.

 

 

بدلاً من أن يكون سعيدًا، كان مهتمًا بما إذا كان زملاؤه سيصدقون ما قاله أم لا.

مع ذلك، عندما تم توبيخهم بشكاوى من هالاتهم الخاصة، لم يستبعد أحد ما سمعوه على أنه هراء.

 

 

 

“اللعنة! من كان هذا بحق الله؟”.

‘من كان؟’.

 

 

“أي لقيط قتله؟”.

 

 

مع ذلك، عندما تم توبيخهم بشكاوى من هالاتهم الخاصة، لم يستبعد أحد ما سمعوه على أنه هراء.

بدأ انتباه الجميع بطبيعة الحال بالتركيز على هوية الطرف الذي طارد بطل الآورك.

 

 

 

لكن في هذه المرحلة، لم يكن بإمكانهم التجول بحثًا عن المجموعة التي طاردت بطل الآورك ومطاردتهم.

بدأ انتباه الجميع بطبيعة الحال بالتركيز على هوية الطرف الذي طارد بطل الآورك.

 

 

“نحتاج إلى معرفة من قتل بطل الآورك لإجراء تجارة، أو تهديدهم…”.

مع ذلك، عندما تم توبيخهم بشكاوى من هالاتهم الخاصة، لم يستبعد أحد ما سمعوه على أنه هراء.

 

 

“اللعنة، آمل ألا يفوت الكشافة هذا…”.

 

 

تقيؤ!

وُضع أملهم الأخير على فريق البحث المنفصل الذي كان يتتبع تحركات بطل الآورك ومجموعته من الآورك.

كان لدى الرجل فكرة مختلفة في ذهنه.

 

 

“هذا شائن!”.

حالما تحقق من وفاته، أخرج سهامه واحدة تلو الأخرى.

 

لا تقاتل بشكل مباشر.

كان هذا هو دور لي يونغ-ووك.

كانت قيمتها 100 مليار وون، أو على وجه التحديد، 100 مليون دولار.

 

 

كانت هالته، الصياد الصامت، أكثر ملاءمة لجمع المعلومات في الظل بدلاً من الخروج في ساحة المعركة.

 

 

 

“اللعنة، كيف من الممكن هذا؟”.

 

 

 

لقد كان محظوظًا بما يكفي لرؤية اللاعب الذي طارد بطل الآورك.

 

 

“أعتقد أن مثل هذا اليوم سيأتي في النهاية”.

بالطبع، لم يكن مسرورًا بما يعرفه.

“همم”.

 

 

“اللعنة، هل سيصدقونني؟”.

 

 

‘آه’.

بدلاً من أن يكون سعيدًا، كان مهتمًا بما إذا كان زملاؤه سيصدقون ما قاله أم لا.

 

 

هذا كل ما في الأمر.

كيف يمكن أن يتوقع من زملائه تصديق ما قاله في حين أنه حتى لا يصدق ما رآه؟.

 

 

 

“سيكون هذا مزعجًا، كيف سأشرح ذلك للنقابة؟”.

 

 

مع ذلك فإن بطل الآورك لم يهرب.

مع ذلك، ذهب لي يونغ-ووك، الذي حصل على هذه المعلومات، على الفور إلى زملائه في الفريق.

مع ذلك فإن بطل الآورك لم يهرب.

 

 

“لنعد أولا”.

مزق كيم وو-جين المهارة دون تردد.

 

 

تحرك ببطء وبصمت ليهرب من مجموعات الآورك المحيطة.

كوك!

 

 

“كوك!”.

 

 

 

انفجر صوت فجأة من فمه.

لكن هذه التفاصيل لم تكن ذات أهمية لكيم وو-جين.

 

 

كان بسبب سهم خرج من العدم.

صرخ الرجل وسقط إلى الأمام.

 

 

سهم عالق بمؤخرة لي يونغ-ووك.

(حاكم ساحة المعركة!)

 

“ماذا؟”.

“تبا! تبا!”.

 

 

 

في مواجهة مثل هذه المعضلة، عض لي يونغ-ووك شفتيه لكبح صراخه.

“أي لقيط قتله؟”.

 

 

لسوء الحظ، لم يستطع إلا أن يمشي مثل البطة.

“أعتقد أن مثل هذا اليوم سيأتي في النهاية”.

 

 

‘من كان؟’.

في تلك اللحظة، بدأ الضوء الذهبي يدور حول يد كيم وو-جين.

 

 

نظر لي يونغ-ووك حوله بدموع الألم.

 

 

 

مرة أخرى، جاء سهم وضرب كتف لي يونغ-ووك.

 

 

“لنعد أولا”.

تقيؤ!

 

 

 

“يا الله!”

كيلاااااا!

 

“إذا كانت مواصفاتهم أعلى قليلاً…”.

لحسن الحظ، تمكن هذه المرة من تجنب إصابة قاتلة بفضل درعه.

 

 

 

‘اللعنة!’

“لقد تم تحقيق هدفي”.

 

 

مع هذا، لم يطمئن لي يونغ-ووك من هذه الحقيقة.

طار سهم من العدم وعلق في العمود الفقري للرجل.

 

 

بدلا من ذلك، لا يمكنه الشعور بالارتياح.

للقبض على بطل الآورك، استهلك كيم وو-جين معظم الدم الذي تراكم عليه بشكل مستمر.

 

“يا الله!”

شوييي!

بدأ انتباه الجميع بطبيعة الحال بالتركيز على هوية الطرف الذي طارد بطل الآورك.

 

 

أدرك أن السهم الموجود على كتفه بدأ يتحرك مثل الأفعى ويضيق حول رقبته.

 

 

“سهم الثعبان!”.

 

 

كان أيضًا تذكيرًا بأن اللاعبين الآخرين كانوا يتعرضون للتوبيخ من هالتهم.

“تبا!”

“مت من فضلك”.

 

سمع إشعارًا في أذنه.

سهم الثعبان، مهارة صيد خفية تُمنح فقط لأولئك الذين لديهم هالات الصياد الصامت، خنق السهم عنق لي يونغ-ووك في لحظة.

 

 

 

حرك لي يونغ-ووك يده لتمزيقه.

 

 

 

مع ذلك، فإن القاتل لم يدخر مثل هذه الفرجة لـ لي يونغ-ووك.

كان هذا هو دور لي يونغ-ووك.

 

تم سماع إشعار جديد.

تقيؤ!

كان مظهراً فريداً.

 

“أنا حقًا بحاجة إلى تقيد إراقة الدماء”.

طارت الأسهم مرارًا وتكرارًا، مما أجبر لي يونغ-ووك على الركوع أخيرًا أمام السهم التاسع.

‘هواواااا’.

 

مرة أخرى، جاء سهم وضرب كتف لي يونغ-ووك.

بعد ذلك بوقت، كشف القاتل عن نفسه.

مع ذلك، فإن القاتل لم يدخر مثل هذه الفرجة لـ لي يونغ-ووك.

 

 

ظهر القاتل، الذي كان يرتدي قناعا يغطي وجهه، بصمت واقترب على الفور من لي يونغ-ووك الذي انهار منذ وقت ليس ببعيد.

كان الدم شيئًا لا يستطيع ببساطة أخذه في أي وقت يريد، مما ترك شيئًا مرغوبًا بشكل طبيعي، في هذه المنطقة نظرًا لدرجة التقييد عالية.

 

 

‘هو ميت’.

كيف يمكن أن يتوقع من زملائه تصديق ما قاله في حين أنه حتى لا يصدق ما رآه؟.

 

ومع هذا، لم تكن لديه حتى القوة الكافية للصراخ.

حالما تحقق من وفاته، أخرج سهامه واحدة تلو الأخرى.

 

 

 

“كل ما علي فعله الآن هو إلقاء الجسد على الآورك وسوف يتم ذلك”.

 

 

 

الشيء الوحيد المتبقي هو رمي الجثة على الآورك من أجل القضاء على الأدلة تمامًا.

 

 

 

لقد كان عملاً سهلاً نسبيًا بالنسبة له لأنه كان يقوم بذلك لفترة من الوقت الآن.

كان الدم شيئًا لا يستطيع ببساطة أخذه في أي وقت يريد، مما ترك شيئًا مرغوبًا بشكل طبيعي، في هذه المنطقة نظرًا لدرجة التقييد عالية.

 

 

“على أي حال… أتساءل كيف سيعتنون به؟”.

 

 

 

كان لدى الرجل فكرة مختلفة في ذهنه.

 

 

 

في تلك اللحظة.

الآن، ستصبح العيون أكثر احمرارًا مع تراكم آثار القتل في ساحة المعركة، وسيمنح جنود الهيكل العظمي كيم وو-جين مزيدًا من الثقة بهم.

 

 

تقيؤ!

 

 

لقد كان عملاً سهلاً نسبيًا بالنسبة له لأنه كان يقوم بذلك لفترة من الوقت الآن.

طار سهم من العدم وعلق في العمود الفقري للرجل.

كان هناك آسف واحد آخر.

 

بالطبع، لم يكن مسرورًا بما يعرفه.

“تبا!”

“تبا!”

 

 

صرخ الرجل وسقط إلى الأمام.

 

 

 

سمع إشعارًا في أذنه.

 

 

ومع هذا، لم تكن لديه حتى القوة الكافية للصراخ.

كان تنبيهًا يخطره أن كلب الصيد موجود هنا.

تقيؤ!

 

 

 

استمتعوا.

 

 

 

ظهر القاتل، الذي كان يرتدي قناعا يغطي وجهه، بصمت واقترب على الفور من لي يونغ-ووك الذي انهار منذ وقت ليس ببعيد.

—————————

سهم عالق بمؤخرة لي يونغ-ووك.

 

 

 

 

 

‘اللعنة!’

? ? ? ? ? ? ? ?

 

 

كان جنود الهيكل العظمي تحت السيطرة.

طارت الأسهم مرارًا وتكرارًا، مما أجبر لي يونغ-ووك على الركوع أخيرًا أمام السهم التاسع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط