نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Kill the Hero 25

- الفصل الخامس والعشرون

- الفصل الخامس والعشرون

25 – الفصل الخامس والعشرون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم,

ولكن إذا كان الشخص الآخر يعرف من هم، فهذا شيء لا يمكن حله بالفرار.

استمتعوا.

“إذا علمت نقابة (العنقاء)، فسوف يتم تعقبنا من قبل جميع اللاعبين بمجرد هروبنا”.

 

——————-

 

 

 

لم تكن فريستهم سوى اللاعبين.

 

 

 

أدى الأمر إلى تقوية وجوه أعضاء نقابة (الجمجمة).

 

 

 

“خههوووك!”

 

 

في عام 2020، عندما أصبح هناك اللاعبون في جميع أنحاء العالم، كان الناس يأملون في أن تتحسن الظروف المعيشية أخيرًا، لقد حلموا ذات مرة أن اللاعبين سينقذون العالم.

 

 

 

 

 

لكن بمرور الوقت، أصبحت الظروف المعيشية للشعوب أكثر بؤسًا بدلاً من أن تتحسن.

 

 

 

 

 

خاصة عندما ظهرت الوحوش التي لا يمكن قتلها بالأسلحة النارية في عام 2025، تم تحطيم الأمل الأخير الذي لدى الناس العاديين لحماية أنفسهم باستخدام أسلحة حديثة قوية.

أما بالنسبة للأشياء، فكل ما علينا فعله هو بيعها في الخارج.

 

 

 

 

بدأ بعض الناس الذين فقدوا الأمل في أعمال الشغب وتزايدت وتيرة النهب والحرق المتعمد.(?????)

“أين البقية؟”.

 

 

 

 

وسط هذه الكارثة، بدأت الدول في التنافس بضراوة من أجل تأمين أقوى العناصر والمزيد من اللاعبين الموهوبين.

——————-

 

 

 

أنا متأكد من أنهم يشعرون بنفس الشعور، علينا أن نلتقي ونتحدث مع بعضنا البعض من أجل تجنب الشك.

أصبحت القوانين بلا معنى في مثل هذه الظروف.

 

 

 

 

سمع الإشعار في أذنه.

الآن يمكن للاعبين أن يفعلوا اي شيء تقريبًا داخل الأبراج المحصنة، حيث يمكن حدوث أي شيء حرفيًا.

 

 

‘كم يعرف؟ لا تقل لي أن نقابة (العنقاء) تعرف من نحن؟ هل تسربت المعلومات؟

 

“هوواك، هوااك”.

في مرحلة ما، أصبح من الشائع أن يخونهم أحد الحلفاء ويتقاتل على الأشياء.

 

 

لكن من المستحيل عدم وجود شهود.

 

حاول ليم سن-جون أن يصرخ طلباً للمساعدة، لكنه لم يستطع حتى فعل ذلك.

كانت بداية عصر يهتم فيه الناس أكثر بتوزيع المسروقات بدلاً من إكمال الصيد الفعلي.

لذلك، لم يكن بإمكان ليم سن-جون اختيار الفرار.

 

 

 

 

كان كيم وو-جين، الذي نجا من مثل هذه الفترة الشرسة والقاسية من قبل، يدرك جيدًا أهمية الاهتمام بالمخاطر التي تختبئ وراءه.

كان سبب مغادرة المجموعة التي ترتدي أقنعة (الجمجمة) من ساحة المعركة مختلفًا.

 

أثناء القتال مع بطل الآورك، كان كيم وو-جين يعلم بالفعل أن هناك مراقبًا من حوله.

 

 

‘كما هو متوقع’.

 

 

“إذا قاتلنا بهذه الطريقة، فإن معدل الإصابات سيكون مرتفعا”.

 

كانت الفريسة متضربة لدرجة عدم ادراكها، انه يتصرف بشكل غير معقول.

أثناء القتال مع بطل الآورك، كان كيم وو-جين يعلم بالفعل أن هناك مراقبًا من حوله.

 

 

 

 

أراد إصدار مثل هذا الأمر.

“مثلما توقعت، كان هناك شخص يعتني بالكشافة من جميع الأطراف”.

 

 

هناك بالفعل عدد كافٍ من الأشرار الذين شرحوا كل شيء لأعدائهم قبل تنفيذ خططهم في الأفلام.

 

 

من المتوقع أيضًا أن المراقبة لم تكن هدفهم الوحيد.

لكن هدف نقابة (الجمجمة) لم يتضمن صيد الآورك.

 

كل من يرتدي قناع (الجمجمة) أصبحوا في حالة تأهب على الفور.

 

“مـ، من؟”.

مبني على هذه حقيقة، لم تكن هناك شائعات منتشرة بشأن أخذ كيم وو-جين لناب لورد الآورك من بطل الآورك حتى الآن.

 

 

في نهاية كلامه، ظهرت ثلاثة هياكل عظمية من الأورك أمامهم.

 

 

لكن من المستحيل عدم وجود شهود.

 

 

 

 

 

حتى لو كان اليوم الأول فقط، هناك أكثر من طرف أرسل مراقبين للتحقق من حالة بطل الآورك.

 

 

 

 

 

بمعنى، من المحتمل جدًا أن يكون هناك شخص ما يُسكت الشهود.

 

 

 

 

 

بالطبع، لم يكن كيم وو-جين.

 

 

 

 

 

“إذا كنت تريد اصطياد نصف اللاعبين في الزنزانة، فإن إزالة أعينهم أولاً هو أفضل خيار”.

عندها فقط أدرك ليم سن-جون هذا.

 

 

 

 

هذا مجرد مخطط تم تخطيطه من قبل مجموعة من الناس من أجل اصطياد اللاعبين هنا.

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

 

على أي حال، لم يكن الأمر غير عادي بالنسبة لكيم وو-جين.

ألم يكن واضحًا أنه بمجرد تسرب الحقيقة إلى الخارج، ستنتهي حياتهم وكذلك جمعية نقابة (الجمجمة)؟.

 

“نعم، أنا سعيد لأن نقابة (العنقاء) ليست ضمن هذا”.

 

 

في الواقع، كان الأمر روتينيًا بالنسبة له.

 

 

 

 

 

لقد واجه العديد من المواقف المماثلة، لدرجة السئم منه، لكنه يعرف الطريقة المثلى للرد عليها.

 

 

 

 

 

السبب وراء استرخاء كيم وو-جين عن قصد بعد البحث عن بطل الآورك هو أيضًا منح المراقبين وقتًا للتصرف.

في النهاية، تمكنوا أيضًا من المشاركة في زنزانة ذات الرتبة A+، والتي كانت في مركز اهتمام العالم بأسره.

 

 

 

 

“أنت، أيها الوغد، كيف…”.

 

 

 

 

“اخرج! فقط اخرج من هنا!”.

بصراحة من المستحيل على فريسته أن تدرك ما حصل.

سيكون الأمر جيدًا إذا انسحبوا، ولكن هناك أيضًا احتمال أن يفقد الآورك عقولهم ويهاجمونا بغضب بسبب فقدان قائدهم.

 

 

 

 

“واه، انتظر لحظة! يجب أن يكون هناك نوع من سوء الفهم…”.

“تراجع!”.

 

الأمر الذي كانوا ينتظرونه لم يكن أمرًا بالقتال، بل أمرًا بالانقسام.

 

 

كانت الفريسة متضربة لدرجة عدم ادراكها، انه يتصرف بشكل غير معقول.

 

 

 

 

لكن في تلك اللحظة خرج من فمه صوت جسم حاد يخترق حلقه.

“هـ، هذا، ما حدث هنا كان…”.

 

 

 

 

 

على الرغم من علمه أنه تم القبض عليه بالفعل في فخ كيم وو-جين، وأن هناك لاعبًا ميتًا قد قتله بنفسه بجواره مباشرة، فقد كان يحاول جاهدًا التفكير في عذر.

 

 

 

 

 

من الواضح أنه في حالة ذعر.

 

 

“هو؟”.

 

 

لم يكلف كيم وو-جين نفسه عناء التحدث إليه، حتى أنه لم ينظر في عينيه.

 

 

 

 

“ربما حصل على عنصر أسطوري… لماذا لا نحاول ملاحقته لمرة واحدة على الأقل؟”.

و من المؤكد أنه لن يشرح كيف نصب فخه وما هي نواياه.

 

 

لم يتمكنوا من الاسترخاء.

 

في تلك اللحظة، بدأت الحياة في عيون خصمه تتلاشى.

هناك بالفعل عدد كافٍ من الأشرار الذين شرحوا كل شيء لأعدائهم قبل تنفيذ خططهم في الأفلام.

 

 

نقابة (الجمجمة).

 

 

أيضاً، لم يكن ينوي الحصول على المعلومات من خلال التعذيب الغير المجدي.

“نحن لا نعرف كيف ستكون رد فعل الآورك على فقدان زعيمهم أيضًا”.

 

أما بالنسبة للأشياء، فكل ما علينا فعله هو بيعها في الخارج.

 

 

سييج!

وسط هذه الكارثة، بدأت الدول في التنافس بضراوة من أجل تأمين أقوى العناصر والمزيد من اللاعبين الموهوبين.

 

 

 

 

قطع سيف بطل الآورك في يد كيم وو-جين حلق خصمه بضربة واحدة.

“مـ، من؟”.

 

 

 

‘لا، لا، مستحيل؟’.

“خههوووك!”

 

 

 

 

أما بالنسبة للأشياء، فكل ما علينا فعله هو بيعها في الخارج.

أطلقت فريسته لهث محتضر.

 

 

 

 

 

“هوواك، هوااك”.

على الرغم من مرور أكثر من عام على إنشائهم، إلا أنهم أصبحوا معروفين نسبيًا بسبب قوتهم المالية وعلاقاتهم، مما سمح لهم باستخدام المشاهير فائقي الشهرة لتعزيز صورتهم للعامة.

 

 

 

في الواقع، كان الأمر روتينيًا بالنسبة له.

في تلك اللحظة، بدأت الحياة في عيون خصمه تتلاشى.

“إذا تم الكشف عن هويتنا، فسننتهي بمجرد مغادرتنا، إذا كنت تريد أن تعيش، فعلينا قتله هنا!”.

 

“على أي حال، لقد تولى حقًا بطل الآورك بنفسه؟”.

 

 

بمجرد أن اختفى الضوء من عيون فريسته، التقى كيم وو-جين أخيرًا بعينيه.

 

 

 

 

 

[تم تنشيط عيون أنوبيس]

 

 

“هو؟”.

 

أمسك القوس على كتفه وأصدر الأوامر.

سمع الإشعار في أذنه.

“ماذا؟ لماذا يركض؟”.

 

“مثلما توقعت، كان هناك شخص يعتني بالكشافة من جميع الأطراف”.

 

 

انتهى اليوم الثاني من المعركة فجأة.

“صحيح، في الزنزانة، حتى لو مات أحد اللاعبين، فهذا مجرد حادث”.

 

 

 

 

“تراجع!”.

 

 

“الموت أفضل من أن يُقبض عليك، ثم تعذب من أجل المعلومات، لا يمكننا تحمل إلحاق الضرر بالشركة”.

 

 

“اخرج! فقط اخرج من هنا!”.

 

 

“نحارب هذا الوحش؟”.

 

 

غادر جميع اللاعبين من ساحة القتال في نفس الوقت.

 

 

 

 

“نعم”.

“نحن بحاجة إلى فهم ما حدث أولاً!”.

لم يتمكنوا من الاسترخاء.

 

 

 

كان الضغط والقلق اللذين شعر بهما زعيم الحزب ليم سن-جون أعظم : “هل تم اكتشاف هويتنا؟”.

“لا نعرف ما الذي حدث، لذلك دعونا نتراجع الآن!”.

 

 

في النهاية، تمكنوا أيضًا من المشاركة في زنزانة ذات الرتبة A+، والتي كانت في مركز اهتمام العالم بأسره.

 

من اقترب منه.

بالطبع، كان موت بطل الآورك هو ما أجبر اللاعبين على المغادرة.

أمسك القوس على كتفه وأصدر الأوامر.

 

 

 

 

من هزم بطل الآورك؟.

“لا تكن جشعًا جدًا، ألم نقرر الاستعانة باللاعبين لأننا لم نكن واثقين من الحصول على العنصر الأسطوري؟”.

 

 

 

 

لم يتراجعوا لأنهم كانوا فضوليين.

‘لا، لا، مستحيل؟’.

 

 

 

 

“تركيز الجميع مشتت”.

لكن هدف نقابة (الجمجمة) لم يتضمن صيد الآورك.

 

 

 

 

“إذا قاتلنا بهذه الطريقة، فإن معدل الإصابات سيكون مرتفعا”.

بدأ بعض الناس الذين فقدوا الأمل في أعمال الشغب وتزايدت وتيرة النهب والحرق المتعمد.(?????)

 

بمعنى، من المحتمل جدًا أن يكون هناك شخص ما يُسكت الشهود.

 

سييج!

السبب الأول هو أن تركيز اللاعبين يمكن أن ينهار بسبب الموت غير المتوقع لبطل الآورك.

 

 

 

 

 

“نحن لا نعرف كيف ستكون رد فعل الآورك على فقدان زعيمهم أيضًا”.

 

 

 

 

 

سيكون الأمر جيدًا إذا انسحبوا، ولكن هناك أيضًا احتمال أن يفقد الآورك عقولهم ويهاجمونا بغضب بسبب فقدان قائدهم.

في الواقع، كان الأمر روتينيًا بالنسبة له.

 

 

 

 

السبب الثاني هو أنهم لم يعرفوا كيف سيكون رد فعل الأورك على فقدان زعيمهم.

 

 

 

 

 

“علينا أن نضع خطة جديدة أيضًا”.

 

 

“تركيز الجميع مشتت”.

 

“هاه؟”.

أنا متأكد من أنهم يشعرون بنفس الشعور، علينا أن نلتقي ونتحدث مع بعضنا البعض من أجل تجنب الشك.

 

 

 

 

 

السبب الثالث هو أنهم اضطروا إلى التخلص من خططهم للقبض على بطل الآورك.

 

 

لا، لم يكن لديهم في الواقع مكان يهربون إليه.

 

 

مع هذا، لم يتنحى الجميع عن ساحة المعركة لهذه الأسباب.

في حين أن الآورك عادة ما تسقط فقط العناصر العادية وربما النادرة إذا حالفهم الحظ، فإن معظم اللاعبين هنا تم تلبيسهم بعناصر فريدة.

 

على وجه الخصوص، صُدم ليم سن-جون عندما علم أنه قد تم الكشف عن هوياتهم ونواياهم.

 

في تلك اللحظة ظهر زميلهم.

“أين البقية؟”.

ليم سن-جون، الذي علم الحقيقة، ابتلع كلماته الأخيرة.

 

 

 

 

كان سبب مغادرة المجموعة التي ترتدي أقنعة (الجمجمة) من ساحة المعركة مختلفًا.

كانت السرية مهمة للغاية.

 

 

 

من المتوقع أيضًا أن المراقبة لم تكن هدفهم الوحيد.

“أعتقد أنهم ينظفون”.

 

 

 

 

 

نقابة (الجمجمة).

 

 

 

 

أراد إصدار مثل هذا الأمر.

على الرغم من مرور أكثر من عام على إنشائهم، إلا أنهم أصبحوا معروفين نسبيًا بسبب قوتهم المالية وعلاقاتهم، مما سمح لهم باستخدام المشاهير فائقي الشهرة لتعزيز صورتهم للعامة.

 

 

 

 

لا، لم يكن لديهم في الواقع مكان يهربون إليه.

اشتهرت النقابة أيضاً بجعل جميع لاعبيها يرتدون قناع الجمجمة.

 

 

 

 

 

في النهاية، تمكنوا أيضًا من المشاركة في زنزانة ذات الرتبة A+، والتي كانت في مركز اهتمام العالم بأسره.

حاول ليم سن-جون أن يصرخ طلباً للمساعدة، لكنه لم يستطع حتى فعل ذلك.

 

 

 

 

“على أي حال، لقد تولى حقًا بطل الآورك بنفسه؟”.

لم يكلف كيم وو-جين نفسه عناء التحدث إليه، حتى أنه لم ينظر في عينيه.

 

 

 

 

“نعم، أنا سعيد لأن نقابة (العنقاء) ليست ضمن هذا”.

في حين أن الآورك عادة ما تسقط فقط العناصر العادية وربما النادرة إذا حالفهم الحظ، فإن معظم اللاعبين هنا تم تلبيسهم بعناصر فريدة.

 

 

 

 

لكن هدف نقابة (الجمجمة) لم يتضمن صيد الآورك.

 

 

 

 

 

“نعم، علينا قتل هذا الوحش”.

“أنت، أيها الوغد، كيف…”.

 

كانت السرية مهمة للغاية.

 

“مثلما توقعت، كان هناك شخص يعتني بالكشافة من جميع الأطراف”.

لم تكن فريستهم سوى اللاعبين.

 

 

 

 

 

السبب كان بسيطًا.

 

 

 

 

 

“ربما حصل على عنصر أسطوري… لماذا لا نحاول ملاحقته لمرة واحدة على الأقل؟”.

 

 

 

 

 

“إذا كان هذا هو الحال حقًا، فسنحقق نجاحًا كبيرًا عندما نمسك به!”.

 

 

بعد وقت قصير من وصول زميلهم في النقابة، قال الرجل الذي يقود المحادثة حتى الآن.

 

 

من الأفضل للقتلة أن تصطاد اللاعبين بدلاً من الوحوش.

 

 

 

 

 

في الواقع، كانت المقارنة غير مجدية.

“تركيز الجميع مشتت”.

 

“اخرج! فقط اخرج من هنا!”.

 

 

في حين أن الآورك عادة ما تسقط فقط العناصر العادية وربما النادرة إذا حالفهم الحظ، فإن معظم اللاعبين هنا تم تلبيسهم بعناصر فريدة.

ألم يكن واضحًا أنه بمجرد تسرب الحقيقة إلى الخارج، ستنتهي حياتهم وكذلك جمعية نقابة (الجمجمة)؟.

 

 

 

 

بعبارة أخرى، يعني هذا أن قتل اللاعبين سيحقق لهم المليارات من الوون في المرة الواحدة.

 

 

 

 

نقابة (الجمجمة).

“لا تكن جشعًا جدًا، ألم نقرر الاستعانة باللاعبين لأننا لم نكن واثقين من الحصول على العنصر الأسطوري؟”.

 

 

أطلقت فريسته لهث محتضر.

 

 

“نعم أنت على حق”.

 

 

“كل ما علينا فعله هو أن نجعل كل شخص يعرف من هو، ثم سيهتم به شخص آخر، و كل ما علينا فعله هو أن نبقى منخفضين، ونحقق ربحًا كافيًا، ثم نغلق أفواهنا، إذا أغلقنا أفواهنا، لن يعرف أحد ما حدث هنا”.

 

 

“عناصر مثل هذه هي من نصيب نقابة (الخلاص)أو نقابة (العنقاء)”.

 

 

 

 

 

الأمر أكثر منطقية بكثير من محاولة التغلب على جماعة (الخلاص) أو (العنقاء) من أجل تأمين العنصر الأسطوري.

 

 

“صحيح، في الزنزانة، حتى لو مات أحد اللاعبين، فهذا مجرد حادث”.

 

لكن هدف نقابة (الجمجمة) لم يتضمن صيد الآورك.

“كل ما علينا فعله هو أن نجعل كل شخص يعرف من هو، ثم سيهتم به شخص آخر، و كل ما علينا فعله هو أن نبقى منخفضين، ونحقق ربحًا كافيًا، ثم نغلق أفواهنا، إذا أغلقنا أفواهنا، لن يعرف أحد ما حدث هنا”.

 

 

فم ليم سن-جون أصبح مسدودًا حتى لا يتمكن من الصراخ.

 

 

“صحيح، في الزنزانة، حتى لو مات أحد اللاعبين، فهذا مجرد حادث”.

[تم تنشيط عيون أنوبيس]

 

 

 

 

أما بالنسبة للأشياء، فكل ما علينا فعله هو بيعها في الخارج.

 

 

 

 

 

عند النظر في الجوانب الخاصة لبيئة الزنزانة، لم يكن هناك عمل أفضل من هذا.

 

 

قطع سيف بطل الآورك في يد كيم وو-جين حلق خصمه بضربة واحدة.

 

غادر جميع اللاعبين من ساحة القتال في نفس الوقت.

“آه، شخص ما قادم”.

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ظهر زميلهم.

كانت السرية مهمة للغاية.

 

 

 

“إذا تم الكشف عن هويتنا، فسننتهي بمجرد مغادرتنا، إذا كنت تريد أن تعيش، فعلينا قتله هنا!”.

“هاه؟”.

 

 

 

 

 

“ماذا؟ لماذا يركض؟”.

 

 

 

 

 

كان أحد أعضاء النقابة في قناع جمجمته يركض نحوهم على عجل.

جاء هذا الوحش؟.

 

 

 

 

كل من يرتدي قناع (الجمجمة) أصبحوا في حالة تأهب على الفور.

“هناك! هذا، هيكل عظمي هناك!”.

 

 

 

 

بعد وقت قصير من وصول زميلهم في النقابة، قال الرجل الذي يقود المحادثة حتى الآن.

 

 

 

 

بالطبع، كان موت بطل الآورك هو ما أجبر اللاعبين على المغادرة.

“ماذا يحصل؟”.

 

 

 

 

 

“هو هنا؟”.

 

 

 

 

 

“هو؟”.

اشتهرت النقابة أيضاً بجعل جميع لاعبيها يرتدون قناع الجمجمة.

 

 

 

 

“الرجل الذي قتل بطل الأورك، لقد جاء إلى هنا بهياكله العظمية بعد اكتشاف هويتنا”.

 

 

 

 

سييج!

“هناك! هذا، هيكل عظمي هناك!”.

 

 

“نحن بحاجة إلى فهم ما حدث أولاً!”.

 

 

في نهاية كلامه، ظهرت ثلاثة هياكل عظمية من الأورك أمامهم.

 

 

هناك بالفعل عدد كافٍ من الأشرار الذين شرحوا كل شيء لأعدائهم قبل تنفيذ خططهم في الأفلام.

 

[تم تنشيط عيون أنوبيس]

كان مشهد الجنود العظام المجهزين بالسيوف والدروع والخوذات مخيفًا بالفعل.

من اقترب منه.

 

 

 

 

“عليك اللعنة!”.

 

 

 

 

 

في مواجهة مثل هذا الوضع الخطير، قام أعضاء نقابة (الجمجمة) أيضًا بسحب أسلحتهم، لكن لم يرتاحوا عندما أخرجوا أسلحتهم.

فم ليم سن-جون أصبح مسدودًا حتى لا يتمكن من الصراخ.

 

“ماذا؟ لماذا يركض؟”.

 

 

لم يتمكنوا من الاسترخاء.

 

 

 

 

الآن يمكن للاعبين أن يفعلوا اي شيء تقريبًا داخل الأبراج المحصنة، حيث يمكن حدوث أي شيء حرفيًا.

جاء هذا الوحش؟.

 

 

 

 

من الأفضل للقتلة أن تصطاد اللاعبين بدلاً من الوحوش.

“اللعنة، لماذا يحدث هذا؟”.

 

 

 

 

 

في حين أن معظم اللاعبين في الزنزانة لم يعرفوا أن الشخص الذي يهاجمهم كان وحشًا قتل بطل الآورك وحده، لكن هم عرفوا هذا.

 

 

مع ذلك أجبرتهم كلمات ليم سن-جون على التخلي عن أفكارهم في الهروب.

 

 

سيكون غريباً إذا لم يصابوا بالذعر.

 

 

 

 

 

كان الضغط والقلق اللذين شعر بهما زعيم الحزب ليم سن-جون أعظم : “هل تم اكتشاف هويتنا؟”.

 

 

“نحن بحاجة لفهم الوضع الفعلي، هل هو الوحيد الذي يعرف من نحن، أم أن نقابة (العنقاء) تعرف أيضًا…؟”.

 

كان سبب مغادرة المجموعة التي ترتدي أقنعة (الجمجمة) من ساحة المعركة مختلفًا.

“نعم”.

بحلول الوقت الذي توصل فيه إلى قرار، كان ليم سن-جون مستعدًا بالفعل للقتال.

 

أما بالنسبة للأشياء، فكل ما علينا فعله هو بيعها في الخارج.

 

 

على وجه الخصوص، صُدم ليم سن-جون عندما علم أنه قد تم الكشف عن هوياتهم ونواياهم.

 

 

كان مشهد الجنود العظام المجهزين بالسيوف والدروع والخوذات مخيفًا بالفعل.

 

سييج!

‘كيف؟’.

 

 

“هوواك، هوااك”.

 

 

كانت السرية مهمة للغاية.

 

 

 

 

قبل كل شيء، كان هناك شيء أكثر أهمية بالنسبة لليم سن-جون.

ألم يكن واضحًا أنه بمجرد تسرب الحقيقة إلى الخارج، ستنتهي حياتهم وكذلك جمعية نقابة (الجمجمة)؟.

 

 

“ماذا؟ لماذا يركض؟”.

 

 

‘كم يعرف؟ لا تقل لي أن نقابة (العنقاء) تعرف من نحن؟ هل تسربت المعلومات؟

 

أدت حقيقة سريالية إلى تعقيد عقل ليم سن-جون.

 

 

 

 

 

“نحن بحاجة لفهم الوضع الفعلي، هل هو الوحيد الذي يعرف من نحن، أم أن نقابة (العنقاء) تعرف أيضًا…؟”.

 

 

على وجه الخصوص، صُدم ليم سن-جون عندما علم أنه قد تم الكشف عن هوياتهم ونواياهم.

 

 

يمكنهم الفرار إذا أراد الخصم فقط مهاجمتهم.

لكن من المستحيل عدم وجود شهود.

 

 

 

 

لم يكونوا يريدون القتال حقًا.

‘تبا…’

 

 

 

 

ولكن إذا كان الشخص الآخر يعرف من هم، فهذا شيء لا يمكن حله بالفرار.

 

 

الأمر أكثر منطقية بكثير من محاولة التغلب على جماعة (الخلاص) أو (العنقاء) من أجل تأمين العنصر الأسطوري.

 

 

لذلك، لم يكن بإمكان ليم سن-جون اختيار الفرار.

 

 

 

 

لم يتراجعوا لأنهم كانوا فضوليين.

“إذا علمت نقابة (العنقاء)، فسوف يتم تعقبنا من قبل جميع اللاعبين بمجرد هروبنا”.

قبل كل شيء، كان هناك شيء أكثر أهمية بالنسبة لليم سن-جون.

 

 

 

 

لا، لم يكن لديهم في الواقع مكان يهربون إليه.

 

 

 

 

ليم سن-جون، الذي علم الحقيقة، ابتلع كلماته الأخيرة.

“الموت أفضل من أن يُقبض عليك، ثم تعذب من أجل المعلومات، لا يمكننا تحمل إلحاق الضرر بالشركة”.

 

 

أنا متأكد من أنهم يشعرون بنفس الشعور، علينا أن نلتقي ونتحدث مع بعضنا البعض من أجل تجنب الشك.

 

على الرغم من مرور أكثر من عام على إنشائهم، إلا أنهم أصبحوا معروفين نسبيًا بسبب قوتهم المالية وعلاقاتهم، مما سمح لهم باستخدام المشاهير فائقي الشهرة لتعزيز صورتهم للعامة.

قبل كل شيء، كان هناك شيء أكثر أهمية بالنسبة لليم سن-جون.

 

 

‘اللعنة!’.

 

 

بحلول الوقت الذي توصل فيه إلى قرار، كان ليم سن-جون مستعدًا بالفعل للقتال.

 

 

‘كم يعرف؟ لا تقل لي أن نقابة (العنقاء) تعرف من نحن؟ هل تسربت المعلومات؟

 

 

“استعدوا للصيد!”.

من الواضح أنه في حالة ذعر.

 

 

 

 

أمسك القوس على كتفه وأصدر الأوامر.

 

 

لقد أدركوا أنه لا يوجد مكان يفرون إليه حتى لو هربوا.

 

الأمر الذي كانوا ينتظرونه لم يكن أمرًا بالقتال، بل أمرًا بالانقسام.

أدى الأمر إلى تقوية وجوه أعضاء نقابة (الجمجمة).

 

 

 

 

 

“نحارب هذا الوحش؟”.

 

 

كان مشهد الجنود العظام المجهزين بالسيوف والدروع والخوذات مخيفًا بالفعل.

 

لذلك، لم يكن بإمكان ليم سن-جون اختيار الفرار.

“بدلا من الركض؟”.

 

 

 

 

 

الأمر الذي كانوا ينتظرونه لم يكن أمرًا بالقتال، بل أمرًا بالانقسام.

 

 

 

 

كانت الفريسة متضربة لدرجة عدم ادراكها، انه يتصرف بشكل غير معقول.

‘عليك اللعنة، هل يجب أن أركض فقط؟’.

قبل كل شيء، كان هناك شيء أكثر أهمية بالنسبة لليم سن-جون.

 

أثناء القتال مع بطل الآورك، كان كيم وو-جين يعلم بالفعل أن هناك مراقبًا من حوله.

 

لكن بمرور الوقت، أصبحت الظروف المعيشية للشعوب أكثر بؤسًا بدلاً من أن تتحسن.

كانوا يفكرون في الهروب إذا اضطروا لذلك.

“أنت، أيها الوغد، كيف…”.

 

 

 

 

“إذا تم الكشف عن هويتنا، فسننتهي بمجرد مغادرتنا، إذا كنت تريد أن تعيش، فعلينا قتله هنا!”.

كان كيم وو-جين، الذي نجا من مثل هذه الفترة الشرسة والقاسية من قبل، يدرك جيدًا أهمية الاهتمام بالمخاطر التي تختبئ وراءه.

 

يمكنهم الفرار إذا أراد الخصم فقط مهاجمتهم.

 

 

مع ذلك أجبرتهم كلمات ليم سن-جون على التخلي عن أفكارهم في الهروب.

 

 

لم يكلف كيم وو-جين نفسه عناء التحدث إليه، حتى أنه لم ينظر في عينيه.

 

 

‘اللعنة!’.

 

 

على الرغم من علمه أنه تم القبض عليه بالفعل في فخ كيم وو-جين، وأن هناك لاعبًا ميتًا قد قتله بنفسه بجواره مباشرة، فقد كان يحاول جاهدًا التفكير في عذر.

 

 

لقد أدركوا أنه لا يوجد مكان يفرون إليه حتى لو هربوا.

 

 

 

 

 

عند إدراك ذلك، ضغط الجميع على أسنانهم.

 

 

بالطبع، كان موت بطل الآورك هو ما أجبر اللاعبين على المغادرة.

 

بالطبع، لم يكن كيم وو-جين.

تيولجيرويك! تيولجيرويك!

 

 

 

 

 

في غضون هذا، اتجهت الهياكل العظمية نحوهم.

كان سبب مغادرة المجموعة التي ترتدي أقنعة (الجمجمة) من ساحة المعركة مختلفًا.

 

“إذا قاتلنا بهذه الطريقة، فإن معدل الإصابات سيكون مرتفعا”.

 

 

من أجل محاربة جنود الهيكل العظمي، ركز الجميع كل حواسهم واهتمامهم على الهياكل العظمية.

 

 

اشتهرت النقابة أيضاً بجعل جميع لاعبيها يرتدون قناع الجمجمة.

 

 

كان ليم سن-جون على وشك الصراخ.

 

 

على الرغم من علمه أنه تم القبض عليه بالفعل في فخ كيم وو-جين، وأن هناك لاعبًا ميتًا قد قتله بنفسه بجواره مباشرة، فقد كان يحاول جاهدًا التفكير في عذر.

 

 

“ابدأوا المعركة!”.

 

 

أصبحت القوانين بلا معنى في مثل هذه الظروف.

 

“أنت، أيها الوغد، كيف…”.

أراد إصدار مثل هذا الأمر.

قطع سيف بطل الآورك في يد كيم وو-جين حلق خصمه بضربة واحدة.

 

“على أي حال، لقد تولى حقًا بطل الآورك بنفسه؟”.

 

 

سييج!

 

 

في حين أن معظم اللاعبين في الزنزانة لم يعرفوا أن الشخص الذي يهاجمهم كان وحشًا قتل بطل الآورك وحده، لكن هم عرفوا هذا.

 

 

“كيك!”

 

 

 

 

“هاه؟”.

لكن في تلك اللحظة خرج من فمه صوت جسم حاد يخترق حلقه.

يمكنهم الفرار إذا أراد الخصم فقط مهاجمتهم.

 

 

 

 

“مـ، من؟”.

 

 

 

 

بالطبع، لم يكن كيم وو-جين.

حاول ليم سن-جون أن يصرخ طلباً للمساعدة، لكنه لم يستطع حتى فعل ذلك.

 

 

 

 

 

“إيب!”

 

 

 

 

 

فم ليم سن-جون أصبح مسدودًا حتى لا يتمكن من الصراخ.

في تلك اللحظة، بدأت الحياة في عيون خصمه تتلاشى.

 

فم ليم سن-جون أصبح مسدودًا حتى لا يتمكن من الصراخ.

 

 

عندها فقط أدرك ليم سن-جون هذا.

هناك بالفعل عدد كافٍ من الأشرار الذين شرحوا كل شيء لأعدائهم قبل تنفيذ خططهم في الأفلام.

 

الأمر أكثر منطقية بكثير من محاولة التغلب على جماعة (الخلاص) أو (العنقاء) من أجل تأمين العنصر الأسطوري.

 

 

‘لا، لا، مستحيل؟’.

 

 

 

 

“كيك!”

من اقترب منه.

 

 

 

 

“كل ما علينا فعله هو أن نجعل كل شخص يعرف من هو، ثم سيهتم به شخص آخر، و كل ما علينا فعله هو أن نبقى منخفضين، ونحقق ربحًا كافيًا، ثم نغلق أفواهنا، إذا أغلقنا أفواهنا، لن يعرف أحد ما حدث هنا”.

وماذا يريد.

?

 

 

 

أما بالنسبة للأشياء، فكل ما علينا فعله هو بيعها في الخارج.

ليم سن-جون، الذي علم الحقيقة، ابتلع كلماته الأخيرة.

——————-

 

لذلك، لم يكن بإمكان ليم سن-جون اختيار الفرار.

 

“نحارب هذا الوحش؟”.

‘تبا…’

“خههوووك!”

 

 

 

 

 

بعبارة أخرى، يعني هذا أن قتل اللاعبين سيحقق لهم المليارات من الوون في المرة الواحدة.

 

السبب الثالث هو أنهم اضطروا إلى التخلص من خططهم للقبض على بطل الآورك.

 

أصبحت القوانين بلا معنى في مثل هذه الظروف.

 

 

——————-

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

?

لقد واجه العديد من المواقف المماثلة، لدرجة السئم منه، لكنه يعرف الطريقة المثلى للرد عليها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط