نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Kill the Hero 26

- الفصل السادس والعشرون

- الفصل السادس والعشرون

26 – الفصل السادس والعشرون.

“اوغاد الخلاص”.

 

لقد فقد الجميع كلماتهم بعد التفكير في هذا التعبير.

 

كان كيم وو-جين سعيدًا بتذكر تلك الأحداث.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم,

لا زال من الممكن أن تتدفق منه عزيمة لا غور لها.

استمتعوا.

بالطبع، استجاب كيم وو-جين شخصيًا لذلك.

 

 

 

من الضروري تأكيد هذه الفرضية.

 

 

 

أخيرًا، بدأت عملية التنظيف.

 

الأهم من ذلك كله، أنهم اعتقدوا أن امتلاك منطقة كبيرة لن يؤدي سوا إلا إعاقتهم في النهاية من خلال إلزامهم بالعناية بكل الوحوش وبوابات الأبراج المحصنة التي قد تتكاثر على مساحة كبيرة.

 

 

 

“أليس هذا هو السبب في أنهم أدخلوه؟ نحن بالطبع، لن نعمل مع الرجال من الأحزاب الأخرى”.

 

بالطبع، لم ينقذهم كيم وو-جين لأنه كان مليئًا بالرحمة.

واحدة من أكثر الحالات المزعجة التي قد تواجهها أثناء الصيد هي، هروب الفريسة.

كان يجب على الدساتير التي طورتها البشرية لأكثر من قرن، أن تتكيف في مواجهة اللاعبين والوحوش والعناصر.

 

“كيخحك!”.

حتى المفترس الأقوى، نادرًا ما ينجح في مطاردة الفريسة التي هربت بسرعة.

واحدة من أكثر الحالات المزعجة التي قد تواجهها أثناء الصيد هي، هروب الفريسة.

 

منذ تلك اللحظة، انتهت المعركة تقريبًا.

وعندما يطارد المرء أكثر من فريسة، فلا داعي للشرح.

كانوا أيضًا أذكياء بما يكفي للتخلص من زملائهم والهروب في أي لحظة.

 

من الجيد دائمًا رؤية مثل هذا التصميم القوي.

و بهذا المعنى، كانت نقابة (الجمجمة) فريسة صعبة.

 

 

“أعتقد أنه لا يوجد سبب للبقاء في هذا الزنزانة بعد الآن”.

هناك العديد من الأعضاء، وتم إخفاء وجوههم بأقنعة.

 

 

ليم سن-جون، زعيم المجموعة التي تعامل معها.

كانوا أيضًا أذكياء بما يكفي للتخلص من زملائهم والهروب في أي لحظة.

 

 

 

و في النهاية، كانوا يدركون أن كيم وو-جين، كان مفترسًا مخيفًا.

استلقى جميع أعضاء نقابة (الجمجمة) السبعة على الأرض بينما هم مغطون بالدماء.

 

 

إذا حاول كيم وو-جين مطاردتهم، فسوف يهربون بلا شك بدلاً من القتال.

 

 

 

زيادة على هذا، إذا تمكنوا من الفرار بنجاح، فمن المحتمل أن يختبئوا حتى يتم تطهير الزنزانة.

بفضل الإحصائيات من ناب لورد الأورك، تمت المقارنة بينه وبين اللاعبين تحت المستوى 20. تم بالفعل تحديد مصير الفرائس التي لا تستطيع الهروب.

 

بالنسبة لهم الآن كانت هناك حاجة مطلقة لقتل كيم وو-جين حتى لو لم يرغبوا في ذلك.

إذا كانوا سيخرجون بهذه الطريقة، فإن كيم وو-جين سيجد نفسه بالتأكيد في العديد من المشاكل.

هذا كل شئ.

 

بفضل الإحصائيات من ناب لورد الأورك، تمت المقارنة بينه وبين اللاعبين تحت المستوى 20. تم بالفعل تحديد مصير الفرائس التي لا تستطيع الهروب.

لذلك لعب كيم وو-جين خدعة.

 

 

 

خبئ شكله واختبأ بينهم.

 

 

 

ثم وضع قيداً حولهم، ولم يترك لهم سوى خيار واحد – مواجهته وقتله.

“لقد كانت حياة جيدة في ذلك الوقت”.

 

“رأيتهم يصطادون 30 من الأورك دون أي إصابات”.

أنا اعرف هويتك!.

“ككويك…”.

 

 

بالنسبة لهم الآن كانت هناك حاجة مطلقة لقتل كيم وو-جين حتى لو لم يرغبوا في ذلك.

 

 

 

استخدم كيم وو-جين جنود الهيكل العظمي لإلهاء أعضاء نقابة (الجمجمة) وسرعان ما أبعد نفسه عن تركيزهم.

 

 

قائمة الجواسيس من عشيرة (ياماتو) الذين كانوا في كوريا، مخططاتهم والطرق التي استخدموها لتهريب المواد…

منذ تلك اللحظة، انتهت المعركة تقريبًا.

تحت اسم المُخلص.

 

 

بفضل الإحصائيات من ناب لورد الأورك، تمت المقارنة بينه وبين اللاعبين تحت المستوى 20. تم بالفعل تحديد مصير الفرائس التي لا تستطيع الهروب.

كما لو كانوا يتفهمون رغبات مالكهم، أنهى جنود الهيكل العظمي المهمة بكل سرور بدلا عنه.

 

بعد أن تولت الحكومة اليمينية السلطة، قام اليابانيون، الذين أرادوا بناء جيش يمكنه غزو دول أخرى بدلاً من الحفاظ الحدود فقط، ببناء جيش لم يعد يأخذ المقاطعات المحيطة في الاعتبار.

عليهم مواجهة كلب الصيد المجهز بأقوى سلاح والذي يفوق مستواه، سيف بطل الآورك، جنبًا إلى جنب مع خمسة من جنود الهيكل العظمي الذين تصرفوا مثله في كل حركة.

 

 

“أدفعه!”.

“آغ!”.

بعد فترة وجيزة، جلس زميله إلى جواره.

 

 

“هوك، هوك…”.

“على أي حال، ماذا تعتقد أنه يفعل؟”.

 

 

استلقى جميع أعضاء نقابة (الجمجمة) السبعة على الأرض بينما هم مغطون بالدماء.

ما كان يهم كيم وو-جين هو أن لديه شيئًا ثمينًا بما يكفي حتى ينتحر.

 

اللاعبون الذين لم يعد لديهم سبب للخوف من مواجهة بطل الآورك اندفعوا للأمام دون النظر إلى الوراء.

جميعهم ليسوا أموات.

عند صيد الفرائس التي تعرف فقط كيفية الجري، لم يكن جوهر الأمر هو قتلهم، بدلاً من هذا كان التأكد من عدم قدرتهم على الهروب.

 

 

“ككويك…”.

 

 

فقط أولئك الذين تحدثوا لصالح نقابة (الخلاص) تم انتخابهم في الانتخابات العامة وحتى الانتخابات الرئاسية تم تحديدها بناءً على من كان المرشح المدعوم من نقابة (الخلاص).

فقط مات اثنان من السبعة، وما زال خمسة على قيد الحياة.

لتحقيق هذه الغاية، تآمرت عشيرة (ياماتو) بشكل منهجي وسري.

 

——————-

بالطبع، لم ينقذهم كيم وو-جين لأنه كان مليئًا بالرحمة.

‘لدي جميع الرجال من ذكرياته’.

 

“أفضل أن أصطدم بالحائط، على الأقل تخرج وسادة هوائية عندها، أليس كذلك؟”.

‘لدي جميع الرجال من ذكرياته’.

 

 

 

عند صيد الفرائس التي تعرف فقط كيفية الجري، لم يكن جوهر الأمر هو قتلهم، بدلاً من هذا كان التأكد من عدم قدرتهم على الهروب.

 

 

لقد فقد الجميع كلماتهم بعد التفكير في هذا التعبير.

غير هذا السبب، لم يكن لدى كيم وو-جين سبب لإبقائهم على قيد الحياة.

 

 

 

أخيرًا، بدأت عملية التنظيف.

و في النهاية، كانوا يدركون أن كيم وو-جين، كان مفترسًا مخيفًا.

 

بالنسبة إلى نقابة العنقاء، كان كيم وو-جين مثل العلكة التي يجب مضغها عندما تشعر بالملل، بعد ذلك مباشرة، تدخل الجميع واحدًا تلو الآخر.

تيولجيرويك! تيولجيرويك!

لم يتوقع أحد أن الزنزانة ستستمر حوالي ساعتين اخرتيين افقط.

 

أخيرًا، بدأت عملية التنظيف.

“هيي، اذهب بعيدًا! ابتعد عني!”.

المتعصبون.

 

 

كما لو كانوا يتفهمون رغبات مالكهم، أنهى جنود الهيكل العظمي المهمة بكل سرور بدلا عنه.

 

 

النقابة رقم 2 في كوريا. أمام أكثر المواهب الواعدة في كوريا والذين تم تجهيزهم بأفضل المعدات، لم تكن الآورك أكثر من حملان للذبح.

“كوخ!”.

أحدث هذا الحدث ضجة كبيرة في النظام العالمي.

 

 

لكن سرق رجل ما اهتمام كيم وو-جين.

المتعصبون.

 

لذلك لعب كيم وو-جين خدعة.

ليم سن-جون، زعيم المجموعة التي تعامل معها.

لم يتمكنوا من تخيل أن اللاعب الذي يهتم بالعالم أو رفاهيته، سينتحر.

 

 

على الرغم من أنه لم يستطع التنفس بشكل صحيح بسبب الجرح العميق في حلقه، إلا أنه بالكاد قادرًا على الوقوف والنظر إلى كيم وو-جين.

“أعتقد أنه لا يوجد سبب للبقاء في هذا الزنزانة بعد الآن”.

 

 

عيناه مليئة بالإصرار.

 

 

عندما فكروا في نوع السيد الذي تؤمن به نقابة (الخلاص) وما هو هدفه، لم يسعهم إلا الشعور بأنهم فعلاً قمامة أنانية.

“لن أقدم لك أي معلومة”.

لذلك لعب كيم وو-جين خدعة.

 

بالطبع، لم يستطع أي منهم التنبؤ حقًا بما كان يفعله كيم وو-جين.

كان مصمماً على ختم سره بموته.

 

 

“لقد كانت حياة جيدة في ذلك الوقت”.

بناءً على قراره تصرف ليم سن-جون فوراً.

“هيي، اذهب بعيدًا! ابتعد عني!”.

 

 

“كيخحك!”.

 

 

“ابعده عن الطريق!”.

بسهم في يده، استخرج قوته الأخيرة وطعن نفسه في الرقبة.

غير هذا السبب، لم يكن لدى كيم وو-جين سبب لإبقائهم على قيد الحياة.

 

 

بهذه الطريقة مات ليم سن-جون.

 

 

“سن-جون انتحر؟”.

لا زال من الممكن أن تتدفق منه عزيمة لا غور لها.

 

 

 

أعضاء نقابة (الجمجمة) المتبقين على قيد الحياة صدموا من ما حدث.

“يجب أن أؤكد ذلك أولاً”.

 

 

‘انتظر ماذا؟’.

 

 

 

“سن-جون انتحر؟”.

 

 

 

لم يعتقدوا أن زعيمهم سيتخذ مثل هذا القرار.

 

 

 

لم يتمكنوا من تخيل أن اللاعب الذي يهتم بالعالم أو رفاهيته، سينتحر.

 

 

 

أظهر كيم وو-جين القليل من المشاعر على الرغم من الأحداث المفاجئة.

حتى المفترس الأقوى، نادرًا ما ينجح في مطاردة الفريسة التي هربت بسرعة.

 

بالطبع، استجاب كيم وو-جين شخصيًا لذلك.

من الجيد دائمًا رؤية مثل هذا التصميم القوي.

 

 

 

“لديه شيء ما”.

كان يجب على الدساتير التي طورتها البشرية لأكثر من قرن، أن تتكيف في مواجهة اللاعبين والوحوش والعناصر.

 

“هذا اللقيط الصغير…”.

ما كان يهم كيم وو-جين هو أن لديه شيئًا ثمينًا بما يكفي حتى ينتحر.

 

 

 

هذا كل شئ.

 

 

لا زال من الممكن أن تتدفق منه عزيمة لا غور لها.

قرأ ذكريات ليم سن-جون.

 

 

أحدث هذا الحدث ضجة كبيرة في النظام العالمي.

“هذا اللقيط الصغير…”.

في هذه العملية، بدأ مجرمو الحرب الذين كانوا يختبئون في المجتمع بسبب الرأي العام وضغوط المقاطعات المجاورة في وضع الأساس لحرب أخرى.

 

قرأ ذكريات ليم سن-جون.

في تلك اللحظة، انهارت تعابير كيم وو-جين.

 

 

“لقد كانت حياة جيدة في ذلك الوقت”.

“هو ينتمي إلى عشيرة (ياماتو)”.

 

 

 

عندما تحول العالم إلى لعبة، تغيرت أشياء كثيرة.

“حسنًا ، ربما مات”.

 

إذا حاول كيم وو-جين مطاردتهم، فسوف يهربون بلا شك بدلاً من القتال.

كما تغيرت هياكل الحكومات وسلطتها.

بالطبع، كان هناك آخرون أسرع منهم.

 

 

كان يجب على الدساتير التي طورتها البشرية لأكثر من قرن، أن تتكيف في مواجهة اللاعبين والوحوش والعناصر.

بالطبع، كان هناك آخرون أسرع منهم.

 

لا زال من الممكن أن تتدفق منه عزيمة لا غور لها.

اليابان هي التي حصلت على أكبر التغييرات.

بفوهات!.

 

 

بعد أن تولت الحكومة اليمينية السلطة، قام اليابانيون، الذين أرادوا بناء جيش يمكنه غزو دول أخرى بدلاً من الحفاظ الحدود فقط، ببناء جيش لم يعد يأخذ المقاطعات المحيطة في الاعتبار.

“انه أفضل بهذه الطريقة، إنهم متعصبون لا يستطيعون الانتظار حتى يموتوا”.

 

“حتى انهم وضعوا قائمة تفصيلية للأغتيالات”.

في هذه العملية، بدأ مجرمو الحرب الذين كانوا يختبئون في المجتمع بسبب الرأي العام وضغوط المقاطعات المجاورة في وضع الأساس لحرب أخرى.

حتى أنه حصل على قائمة الأشخاص الذين أرادوا اغتيالهم!.

 

 

في وسطها كان منزل يسمى عشيرة (ياماتو).

 

 

 

مع الهدف النهائي المتمثل في إنشاء دولة اليابان البدائية، عشيرة (ياماتو)، استولوا على السلطة داخل الحكومة اليابانية وخططوا للهروب من حدود الجزر اليابانية.

“لديه شيء ما”.

 

سابقاً ،إذا استطاعت نقابة (الخلاص) أن تتألق، فقد كان أكثر من راغب في التخلي عن حياته من أجل هذا.

هدفهم الأول كان احتلال شبه الجزيرة الكورية.

 

 

 

لم يكن غزوًا بسيطًا.

 

 

لم يتمكنوا من تخيل أن اللاعب الذي يهتم بالعالم أو رفاهيته، سينتحر.

بسبب هزيمتهم في الحرب السابقة أدرك قادة العشيرة، أن الحرب من أجل التوسع الإقليمي مجدداً ستكون نتيجتها الهزيمة.

 

 

 

الأهم من ذلك كله، أنهم اعتقدوا أن امتلاك منطقة كبيرة لن يؤدي سوا إلا إعاقتهم في النهاية من خلال إلزامهم بالعناية بكل الوحوش وبوابات الأبراج المحصنة التي قد تتكاثر على مساحة كبيرة.

استلقى جميع أعضاء نقابة (الجمجمة) السبعة على الأرض بينما هم مغطون بالدماء.

 

في هذه العملية، بدأ مجرمو الحرب الذين كانوا يختبئون في المجتمع بسبب الرأي العام وضغوط المقاطعات المجاورة في وضع الأساس لحرب أخرى.

كان من الحكمة أكثر بكثير الاستيلاء على شبه الجزيرة الكورية فقط، مما سيسمح لهم بالتأثير على القارة مع التمتع أيضًا بميزة جغرافية مواتية.

 

 

وعندما يطارد المرء أكثر من فريسة، فلا داعي للشرح.

(بمعنى في السابق حاولت اليابان احتلال الكوريتين بالكامل الجنوبية و الشمالية، الحين قرروا انهم بس يسيطرون على الجنوبية، وهي كورية الي نعرفها… روابط في التعليقات)

 

 

“نعم هو”.

لتحقيق هذه الغاية، تآمرت عشيرة (ياماتو) بشكل منهجي وسري.

 

 

“على أي حال، ماذا تعتقد أنه يفعل؟”.

كان ليم سن-جون عضوًا في عشيرة (ياماتو) أُرسل إلى كوريا الجنوبية لتنفيذ المؤامرة، تمكن كيم وو-جين من رؤية تجارب ليم سن-جون من خلال عيون أنوبيس.

ليم سن-جون، زعيم المجموعة التي تعامل معها.

 

 

بالإضافة إلى كل هذا، عانى كيم وو-جين من نتائج المؤامرة التي خططوا لها.

 

 

أحدث هذا الحدث ضجة كبيرة في النظام العالمي.

لقد رأيت بنفسي أن اللاعبين الرائدين في كوريا يبيعون أشياء ثمينة للعبي اليابان، مثل الأصول الوطنية.

آسفة على التأخير، فصل يوم الجمعة

 

 

بالطبع، استجاب كيم وو-جين شخصيًا لذلك.

واحدة من أكثر الحالات المزعجة التي قد تواجهها أثناء الصيد هي، هروب الفريسة.

 

أظهر كيم وو-جين القليل من المشاعر على الرغم من الأحداث المفاجئة.

أولئك الذين نفذوا مثل هذه الطموحات لم يعاقبوهم سوى كيم وو-جين.

بعبارة أخرى، لم يكن لديه أي شيء آخر يريده في الزنزانة.

 

 

“من تلك النقطة فصاعدًا، توطد تأثير نقابة (الخلاص)”.

“لماذا تقبل النقابة مثل هذه الحثالة؟”.

 

 

تحت اسم المُخلص.

هذا كل شئ.

 

 

“أصبح لي سي-جون المنقذ الحقيقي”.

أظهر كيم وو-جين القليل من المشاعر على الرغم من الأحداث المفاجئة.

 

 

وأمام اسم نقابة (الخلاص)، كان لي سي-جون.

 

 

 

أحدث هذا الحدث ضجة كبيرة في النظام العالمي.

 

 

“هؤلاء الأوغاد المجانين لا يمكنهم الانتظار حتى يموتوا، هاه”.

بدأت اليابان، وهي دولة قوية، حرب غزو لاحتلال كوريا، مع ذلك، لم يتم حظرهم فحسب، بل تم منعهم أيضًا من قبل أعضاء نقابة (الخلاص).

 

 

بالطبع، استجاب كيم وو-جين شخصيًا لذلك.

لقد كان دليلاً على أن قوة نقابة (الخلاص) تفوقت على الحكومة نفسها، انتشرت الهتافات لنقابة (الخلاص) في جميع أنحاء العالم، ووصل تأثير نقابة (الخلاص) في جميع أنحاء العالم إلى نقطة لا يمكن للحكومة إيقافها.

 

 

 

الشعبية في كوريا كانت الأكثر وضوحًا.

بدأت اليابان، وهي دولة قوية، حرب غزو لاحتلال كوريا، مع ذلك، لم يتم حظرهم فحسب، بل تم منعهم أيضًا من قبل أعضاء نقابة (الخلاص).

 

كان الكوريون يوقرون جماعة نقابة (الخلاص)، التي منعت اليابان التي لا تتحمل حتى الخسارة في (حجرة ورقة مقص).

 

 

 

فقط أولئك الذين تحدثوا لصالح نقابة (الخلاص) تم انتخابهم في الانتخابات العامة وحتى الانتخابات الرئاسية تم تحديدها بناءً على من كان المرشح المدعوم من نقابة (الخلاص).

 

 

 

“لقد كانت حياة جيدة في ذلك الوقت”.

“نظرًا لعدم وجود بطل الآورك، فلا داعي للقلق بشأن بطل الآورك! دعونا فقط نقتلهم جميعًا”.

 

 

كان كيم وو-جين سعيدًا بتذكر تلك الأحداث.

وأمام اسم نقابة (الخلاص)، كان لي سي-جون.

 

 

سابقاً ،إذا استطاعت نقابة (الخلاص) أن تتألق، فقد كان أكثر من راغب في التخلي عن حياته من أجل هذا.

 

 

“أدفعه!”.

لكن الأمر مختلف الآن.

 

 

 

“ربما حتى هذا تم التخطيط له من قبل نقابة (الخلاص)…”.

 

 

 

لم يكن لدى كيم وو-جين أي خيار سوى الافتراض أنه هذا حتى ربما قد خططت له نقابة (الخلاص).

 

 

 

“يجب أن أؤكد ذلك أولاً”.

 

 

”فقط ادخل! لا يوجد بطل الآورك على أي حال!”.

من الضروري تأكيد هذه الفرضية.

 

 

 

‘على أي حال، لدي الكثير من المعلومات المفيدة أكثر مما اعتقدت’.

 

 

بسبب هزيمتهم في الحرب السابقة أدرك قادة العشيرة، أن الحرب من أجل التوسع الإقليمي مجدداً ستكون نتيجتها الهزيمة.

في نفس اللحظة، في ذاكرة ليم سن-جون، تمكن كيم وو-جين من الحصول على معلومات قيمة.

 

 

قائمة الجواسيس من عشيرة (ياماتو) الذين كانوا في كوريا، مخططاتهم والطرق التي استخدموها لتهريب المواد…

قائمة الجواسيس من عشيرة (ياماتو) الذين كانوا في كوريا، مخططاتهم والطرق التي استخدموها لتهريب المواد…

أخيرًا، بدأت عملية التنظيف.

 

أخيرًا، بدأت عملية التنظيف.

“حتى انهم وضعوا قائمة تفصيلية للأغتيالات”.

كان كيم وو-جين يصطاد الآورك كما لو يصطاد الأرانب.

 

“كيم وو-جين؟”.

حتى أنه حصل على قائمة الأشخاص الذين أرادوا اغتيالهم!.

كما تغيرت هياكل الحكومات وسلطتها.

 

 

لقد كان الوضع الذي كسب فيه كيم وو-جين من شخص واحد أكثر بكثير مما يمكن أن يحصل عليه من الزنزانة ككل.

 

 

“حتى انهم وضعوا قائمة تفصيلية للأغتيالات”.

“أعتقد أنه لا يوجد سبب للبقاء في هذا الزنزانة بعد الآن”.

كانت سرعة الصيد لدى نقابة (الخلاص) أسرع من نقابة العنقاء.

 

 

بعبارة أخرى، لم يكن لديه أي شيء آخر يريده في الزنزانة.

بعد فترة وجيزة، جلس زميله إلى جواره.

 

 

“الآن، سأطهر الزنزانة”.

“كيم وو-جين؟”.

 

“هو ينتمي إلى عشيرة (ياماتو)”.

في اليوم الثاني من المعركة، اضطر اللاعبون الذين استسلموا لهدفهم الأساسي وهو قتل بطل الآورك إلى إتخاذ هدف جديد.

“حسنًا ، ربما مات”.

 

لكن الأمر مختلف الآن.

“الشيء الوحيد المتبقي لنا الآن هو اصطيادهم جميعهم”.

 

 

 

“اقتل كل شيء مهما حصل، اقتل كل واحد منهم تراه!”.

 

 

 

يضع الناس كل شيء على المحك للوفاء بشرط المكافأة الثاني، كن صياد الألف آورك.

كان يجب على الدساتير التي طورتها البشرية لأكثر من قرن، أن تتكيف في مواجهة اللاعبين والوحوش والعناصر.

 

وبالمثل، فإن الاختلاف الذي لم نشهده حتى الآن بدأ يظهر.

“نظرًا لعدم وجود بطل الآورك، فلا داعي للقلق بشأن بطل الآورك! دعونا فقط نقتلهم جميعًا”.

 

 

”فقط ادخل! لا يوجد بطل الآورك على أي حال!”.

لقد صبوا كل غضبهم وإحباطهم من عدم قدرتهم على اصطياد بطل الأورك على الآورك الأخرى.

 

 

 

كان اليوم الثالث من المعركة داميًا للغاية منذ اللحظة التي بدأت فيها.

بالنسبة لهم الآن كانت هناك حاجة مطلقة لقتل كيم وو-جين حتى لو لم يرغبوا في ذلك.

 

بفوهات!.

“أدفعه!”.

عند صيد الفرائس التي تعرف فقط كيفية الجري، لم يكن جوهر الأمر هو قتلهم، بدلاً من هذا كان التأكد من عدم قدرتهم على الهروب.

 

بالطبع، كان أعضاء نقابة (العنقاء) من بين المتسابقين الرائدين في السباق.

”فقط ادخل! لا يوجد بطل الآورك على أي حال!”.

 

 

 

“ابعده عن الطريق!”.

 

 

“رأيت محاربيهم يرمون أنفسهم ضد الآورك”.

اللاعبون الذين لم يعد لديهم سبب للخوف من مواجهة بطل الآورك اندفعوا للأمام دون النظر إلى الوراء.

 

 

كما لو كانوا يتفهمون رغبات مالكهم، أنهى جنود الهيكل العظمي المهمة بكل سرور بدلا عنه.

تسارع الجميع بكامل قوتهم.

“آغ!”.

 

سابقاً ،إذا استطاعت نقابة (الخلاص) أن تتألق، فقد كان أكثر من راغب في التخلي عن حياته من أجل هذا.

وبالمثل، فإن الاختلاف الذي لم نشهده حتى الآن بدأ يظهر.

 

 

 

“هؤلاء الرجال من نقابة (العنقاء) هم بالتأكيد ليسوا طبيعيين”.

 

 

“الاختلاف الأكثر ترويعًا هو أنهم لا يهتموا على ما يبدو بما إذا كانوا سـ يصابون أم لا”.

“العناصر هي عناصر، ولكن مهاراتهم على مستوى آخر لا يمكن إنكاره”.

 

 

كان الكوريون يوقرون جماعة نقابة (الخلاص)، التي منعت اليابان التي لا تتحمل حتى الخسارة في (حجرة ورقة مقص).

بالطبع، كان أعضاء نقابة (العنقاء) من بين المتسابقين الرائدين في السباق.

 

 

بعد فترة وجيزة، جلس زميله إلى جواره.

النقابة رقم 2 في كوريا. أمام أكثر المواهب الواعدة في كوريا والذين تم تجهيزهم بأفضل المعدات، لم تكن الآورك أكثر من حملان للذبح.

وعندما يطارد المرء أكثر من فريسة، فلا داعي للشرح.

 

 

بالطبع، كان هناك آخرون أسرع منهم.

 

 

 

“هل رأيت نقابة (الخلاص)؟”.

 

 

 

“إنهم وحوش، كل واحد منهم يقتل الأورك بنفسه”.

‘على أي حال، لدي الكثير من المعلومات المفيدة أكثر مما اعتقدت’.

 

26 – الفصل السادس والعشرون.

“رأيتهم يصطادون 30 من الأورك دون أي إصابات”.

وبالمثل، فإن الاختلاف الذي لم نشهده حتى الآن بدأ يظهر.

 

بفضل الإحصائيات من ناب لورد الأورك، تمت المقارنة بينه وبين اللاعبين تحت المستوى 20. تم بالفعل تحديد مصير الفرائس التي لا تستطيع الهروب.

كانت سرعة الصيد لدى نقابة (الخلاص) أسرع من نقابة العنقاء.

“أليس هذا هو السبب في أنهم أدخلوه؟ نحن بالطبع، لن نعمل مع الرجال من الأحزاب الأخرى”.

 

“الآن، سأطهر الزنزانة”.

من الطبيعي أن يكونوا أسرع.

كان الكوريون يوقرون جماعة نقابة (الخلاص)، التي منعت اليابان التي لا تتحمل حتى الخسارة في (حجرة ورقة مقص).

 

“أعتقد أنه لا يوجد سبب للبقاء في هذا الزنزانة بعد الآن”.

“الاختلاف الأكثر ترويعًا هو أنهم لا يهتموا على ما يبدو بما إذا كانوا سـ يصابون أم لا”.

منذ تلك اللحظة، انتهت المعركة تقريبًا.

 

 

“رأيت محاربيهم يرمون أنفسهم ضد الآورك”.

 

 

“حسنًا ، ربما مات”.

“أفضل أن أصطدم بالحائط، على الأقل تخرج وسادة هوائية عندها، أليس كذلك؟”.

 

 

 

كانت الأولوية القصوى للاعبي نقابة (العنقاء) هي العناية بأجسادهم.

 

 

 

من ناحية أخرى، فإن أعضاء نقابة (الخلاص) ، مسلحين بحس الهدف، ألقوا بأنفسهم بقوة دون الاهتمام بسلامتهم.

بالنسبة إلى نقابة العنقاء، كان كيم وو-جين مثل العلكة التي يجب مضغها عندما تشعر بالملل، بعد ذلك مباشرة، تدخل الجميع واحدًا تلو الآخر.

 

“اقتل كل شيء مهما حصل، اقتل كل واحد منهم تراه!”.

“اوغاد الخلاص”.

بفضل الإحصائيات من ناب لورد الأورك، تمت المقارنة بينه وبين اللاعبين تحت المستوى 20. تم بالفعل تحديد مصير الفرائس التي لا تستطيع الهروب.

 

 

أمام مثل هذا الغباء، حتى لاعبي نقابة (العنقاء) لم يستطيعوا إلا التمسك بألسنتهم.

 

 

أعضاء نقابة (الجمجمة) المتبقين على قيد الحياة صدموا من ما حدث.

“هؤلاء الأوغاد المجانين لا يمكنهم الانتظار حتى يموتوا، هاه”.

“يجب أن أؤكد ذلك أولاً”.

 

وبالمثل، فإن الاختلاف الذي لم نشهده حتى الآن بدأ يظهر.

في فترة الإستراحة، فكر بعض لاعبوا نقابة (العنقاء) في مدى سرعة اصطياد نقابة (الخلاص).

 

 

لقد كان الوضع الذي كسب فيه كيم وو-جين من شخص واحد أكثر بكثير مما يمكن أن يحصل عليه من الزنزانة ككل.

بعد فترة وجيزة، جلس زميله إلى جواره.

 

 

بعد فترة وجيزة، جلس زميله إلى جواره.

“انه أفضل بهذه الطريقة، إنهم متعصبون لا يستطيعون الانتظار حتى يموتوا”.

 

 

خبئ شكله واختبأ بينهم.

المتعصبون.

 

 

مع الهدف النهائي المتمثل في إنشاء دولة اليابان البدائية، عشيرة (ياماتو)، استولوا على السلطة داخل الحكومة اليابانية وخططوا للهروب من حدود الجزر اليابانية.

لقد فقد الجميع كلماتهم بعد التفكير في هذا التعبير.

“لقد كانت حياة جيدة في ذلك الوقت”.

 

‘انتظر ماذا؟’.

عندما فكروا في نوع السيد الذي تؤمن به نقابة (الخلاص) وما هو هدفه، لم يسعهم إلا الشعور بأنهم فعلاً قمامة أنانية.

 

 

 

أخيرًا، جاء شخص مع موضوع آخر لتجنب هذه الحقيقة.

“هؤلاء الأوغاد المجانين لا يمكنهم الانتظار حتى يموتوا، هاه”.

 

هناك العديد من الأعضاء، وتم إخفاء وجوههم بأقنعة.

“على أي حال، ماذا تعتقد أنه يفعل؟”.

 

 

هناك العديد من الأعضاء، وتم إخفاء وجوههم بأقنعة.

“هو؟”.

بفضل الإحصائيات من ناب لورد الأورك، تمت المقارنة بينه وبين اللاعبين تحت المستوى 20. تم بالفعل تحديد مصير الفرائس التي لا تستطيع الهروب.

 

 

“نعم، ذاك الرجل، ذلك اللقيط الذي اشتهر بطعن الآخرين من الخلف”.

 

 

ثم وضع قيداً حولهم، ولم يترك لهم سوى خيار واحد – مواجهته وقتله.

“كيم وو-جين؟”.

تحت اسم المُخلص.

 

“إنهم وحوش، كل واحد منهم يقتل الأورك بنفسه”.

“نعم هو”.

(بمعنى في السابق حاولت اليابان احتلال الكوريتين بالكامل الجنوبية و الشمالية، الحين قرروا انهم بس يسيطرون على الجنوبية، وهي كورية الي نعرفها… روابط في التعليقات)

 

 

بالنسبة إلى نقابة العنقاء، كان كيم وو-جين مثل العلكة التي يجب مضغها عندما تشعر بالملل، بعد ذلك مباشرة، تدخل الجميع واحدًا تلو الآخر.

لذلك لعب كيم وو-جين خدعة.

 

 

“لماذا بحق الجحيم جاء مثل هذا اللقيط لدينا؟، ماذا لو طعننا في ظهورنا؟”.

أخيرًا، جاء شخص مع موضوع آخر لتجنب هذه الحقيقة.

 

“هو؟”.

“أليس هذا هو السبب في أنهم أدخلوه؟ نحن بالطبع، لن نعمل مع الرجال من الأحزاب الأخرى”.

“من تلك النقطة فصاعدًا، توطد تأثير نقابة (الخلاص)”.

 

 

“حسنًا، وفقًا لهذا المعيار، لا يوجد أحد أكثر موثوقية منه، أتساءل ماذا يفعل؟”.

كانت الأولوية القصوى للاعبي نقابة (العنقاء) هي العناية بأجسادهم.

 

أنا اعرف هويتك!.

سرعان ما انتقلت المحادثة إلى الجزء المتعلق بما كان يفعله وو-جين.

بالطبع، كان أعضاء نقابة (العنقاء) من بين المتسابقين الرائدين في السباق.

 

 

“حسنًا ، ربما مات”.

 

 

 

“مما أراه، أعتقد أنه سيظل متمسكًا ويختبئ حتى يتم مسح الزنزانة”.

لم يكن لدى كيم وو-جين أي خيار سوى الافتراض أنه هذا حتى ربما قد خططت له نقابة (الخلاص).

 

كان ليم سن-جون عضوًا في عشيرة (ياماتو) أُرسل إلى كوريا الجنوبية لتنفيذ المؤامرة، تمكن كيم وو-جين من رؤية تجارب ليم سن-جون من خلال عيون أنوبيس.

“لماذا تقبل النقابة مثل هذه الحثالة؟”.

كان مصمماً على ختم سره بموته.

 

 

بالطبع، لم يستطع أي منهم التنبؤ حقًا بما كان يفعله كيم وو-جين.

بعد فترة وجيزة، جلس زميله إلى جواره.

 

 

بفوهات!.

 

 

 

كان كيم وو-جين يصطاد الآورك كما لو يصطاد الأرانب.

 

 

“اقتل كل شيء مهما حصل، اقتل كل واحد منهم تراه!”.

الحقيقة هي أنه كان يترك وراءه الآورك التي أسرها لتقتله الهياكل العظمية.

 

 

 

الحقيقة المذهلة أنه كان يستخدم فقط 20% بالمائة من مهاراته المكتسبة حديثًا.

 

 

 

“سيفي هذا بالغرض”.

“حسنًا ، ربما مات”.

 

 

علاوة على هذا…

جميعهم ليسوا أموات.

 

 

‘نظرًا لأنه لم يكونوا قادراً على قتل الكثير من الأورك في اليوم الثاني، يجب أن يكون عدد العفاريت التي تم صيدها حتى الآن حوالي 700 إلى 800… إذا افترضت أنه لم يتبق سوى حوالي 200 ثم… ستكون ساعتان كافية’ .

لقد كان دليلاً على أن قوة نقابة (الخلاص) تفوقت على الحكومة نفسها، انتشرت الهتافات لنقابة (الخلاص) في جميع أنحاء العالم، ووصل تأثير نقابة (الخلاص) في جميع أنحاء العالم إلى نقطة لا يمكن للحكومة إيقافها.

 

فقط أولئك الذين تحدثوا لصالح نقابة (الخلاص) تم انتخابهم في الانتخابات العامة وحتى الانتخابات الرئاسية تم تحديدها بناءً على من كان المرشح المدعوم من نقابة (الخلاص).

لم يتوقع أحد أن الزنزانة ستستمر حوالي ساعتين اخرتيين افقط.

 

 

 

 

 

 

لقد كان الوضع الذي كسب فيه كيم وو-جين من شخص واحد أكثر بكثير مما يمكن أن يحصل عليه من الزنزانة ككل.

 

“اوغاد الخلاص”.

 

 

 

“الآن، سأطهر الزنزانة”.

——————-

 

 

“كوخ!”.

 

 

 

 

آسفة على التأخير، فصل يوم الجمعة

النقابة رقم 2 في كوريا. أمام أكثر المواهب الواعدة في كوريا والذين تم تجهيزهم بأفضل المعدات، لم تكن الآورك أكثر من حملان للذبح.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط