- الفصل السابع والعشرون
27 – الفصل السابع والعشرون.
“بارك شين-هاي ستأتي إلى هنا شخصيًا؟”.
لم أعتقد أن تأثير (حاكم ساحة المعركة) سيكون عظيماً للغاية.
مع هذا، كان الجو الذي جاء مع تطهير الزنزانة باردًا جدًا لدرجة عدم التحدث.
بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.
في الملاكمة، يتألف نطاق الوزن من 2 إلى 3 كيلوغرامات، والتي أصبحت 17 فئة وزن مختلفة.
“اللعنة، كيف يعقل أن لا أحد يعرف ما حدث عندما قُتل وحش مثل بطل الأورك؟”.
في الملاكمة، يتألف نطاق الوزن من 2 إلى 3 كيلوغرامات، والتي أصبحت 17 فئة وزن مختلفة.
عند رده، ابتسم المراسل الكبير، مما تسبب في إمالة المراسل الصغير لرأسه مستجوبًا.
لم يكن ذلك فقط لأنهم أرادوا إنشاء العديد من الفروع.
“على أي حال، أنا الوحيد الذي بإمكاني قتله”.
تم إنشاء 17 فئة للوزن لأنه في المعركة مباشرة، أحدث 2 كيلوغرام فرقًا كبيرًا.
في الواقع، هناك العديد من المهارات التي يمكن تؤدي إلى تقوية جنود الهياكل العظمية.
في ساحة المعركة، يمكن لمثل هذا الاختلاف الصغير أن يقرر النتيجة.
توجه الصحفيان إلى بوابة الزنزانة لمجرد هضم الجاجامنيوغ(صورة في التعليقات) الذي تناولوه مؤخرًا.
وهذا هو السبب.
“هذا يعنى…’
كيوا!.
جنود الهيكل العظمي، الذين زادت إحصائياتهم بفضل إشراف كيم وو-جين، تمكنوا الآن من ذبح الآورك.
سأل المراسل المبتدئ.
حاكم ساحة المعركة.
جنود الهيكل العظمي، الذين تمكنوا بالفعل من التغلب على الآورك دون عناء، زادت قدراتهم بنسبة 45 في المائة، هذا جعل مواجهتهم ضد الأورك تبدو وكأنها قتال بين طفل وشخص بالغ، فوق هذا فإن جميع العناصر التي جهزها جنود الهيكل العظمي الآن كانت عناصر من المستوى الفريد.
“حظي جيد للغاية”.
سيج!
لقد استخدموا أسلحة مخيفة لا يستطيع معظم اللاعبين شرائها بسبب الأسعار الباهظة!.
من بينهم، كانت القوة القتالية لجنود الهيكل العظمي السوداء المعززة بمهارة العظم الأسود، لا تصدق.
كان الأمر سخيفًا لدرجة أنه، لم يستطع سوا الإعجاب به.
كيوا!
أمام جندي عظمي يحمل مثل هذا السلاح، كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفعله الآورك المجهزة بأشياء عادية هو الصراخ على الرغم من سكب دمائهم.
“الفهرس”.
زيادة على هذا فإن جنود الهياكل العظمي، الذين اكتشفوا أنهم أقوياء بما يكفي لقتل الآورك، أصبحوا أكثر تهوراً وبدأوا في ذبحهم.
كان الأمر سخيفًا لدرجة أنه، لم يستطع سوا الإعجاب به.
كان الكثير من الجنود يحرسون ساحة الانتظار بدلاً من بوابة الزنزانة.
“هل تعتقد أن اللاعبين سيقاتلون فيما بينهم؟”.
“ليس لدي كلمات لأقولها”.
“بارك شين-هاي لم تأت إلى هنا قبل أن أعود إلى الماضي، كانت مع لي سي-جون في سيؤل، وعندما حصلت نقابة (الخلاص) على ناب لورد الأورك، تم تسليمه إلى لي سي-جون وكانت بجانبه”.
“اه، اه…”.
يشعر كيم وو-جين حاليًا كأنه في انسجام مع الطبيعة.
كان هناك أمل، توقع تعزيزا طفيفا لجنود الهيكل لكن النتيجة فاقت التوقعات، بالطبع المهارة المكتسبة حديثًا هي المسؤولة عن النتيجة التي تفوق التوقعات.
“…”
لم أعتقد أن تأثير (حاكم ساحة المعركة) سيكون عظيماً للغاية.
أصبح قادرًا على فهم سبب استعداد ملك اللاموتى لدفع 100 مليون دولار أمريكي، والتي كانت 100 مليار وون بالعملة الكورية.
من ناحية الأخرى، أصابته بالقشعريرة.
أثبتت نقابة (الجمجمة) و عشيرة (ياماتو) أنها كانت واحدة من العديد من ذيول بارك شين-هاي المنتشرة في العالم.
“طالما أنهم يستطيعون الحصول على الإحصائيات الدفاعية المناسبة…”.
إذا تمكن من تغطية الضعف الواضح لجنود الهيكل العظمي، و تحسين دفاعاتهم، فسيصبحون وحوش حقا.
في الواقع، هناك العديد من المهارات التي يمكن تؤدي إلى تقوية جنود الهياكل العظمية.
بارك شين-هاي(الكلبة).
مهارات الرتبة العادية، ومهارات العظام البيضاء، مهارات الرتبة النادرة، ومهارة العظام الحمراء ؛ حتى أنه كانت هناك مهارة فريدة من نوعها من الدرجة الأولى، وهي العظام السوداء.
كان المكان مليئًا بالسيارات باهظة الثمن، نادرا ما شوهد مثل هذا النوع حتى في معرض السيارات الدولي، كانت المجموعة مبهرة للغاية لدرجة أن حتى أولئك الذين لم يهتموا بالسيارات كانوا يحيطون بموقف السيارات.
لذا أخرج كيم وو-جين سيفه.
من بينهم، كانت القوة القتالية لجنود الهيكل العظمي السوداء المعززة بمهارة العظم الأسود، لا تصدق.
“عندما يتم مسح الزنزانة، لا يمكننا حتى الاقتراب من اللاعبين”.
بالإضافة إلى المهارة، فإن العناصر القوية، النادرة أو الفريدة التي تتباهى بقوة هجومية هائلة جعلت محاربتهم بحد ذاته كابوسًا.
زيادة على هذا فإن جنود الهياكل العظمي، الذين اكتشفوا أنهم أقوياء بما يكفي لقتل الآورك، أصبحوا أكثر تهوراً وبدأوا في ذبحهم.
“في كل مرة أتذكر فيها معركتي معه، أشعر بالخوف على مؤخرة رقبتي”.
مجرد تخيل تجربة التعامل مع مثل هذا الشخص القوي اليائس جعل دمه يبرد.
حقيقة أن نقابة (الخلاص) كانت آمنة حالت دون انفجار الضجة عارمة.
لكن يمكن أن تنتمي هذه القوة الآن إلى كيم وو-جين.
مع هذا، لم يكن يخطط للشعور بالرضا.
“حظي جيد للغاية”.
“حظي جيد”.
‘هذا لا يكفي’.
“هل من الصعب التحدث مع اللاعبين؟”.
عرف كيم وو-جين أكثر من أي شخص آخر أنه، على الرغم من أن جنود الهيكل العظمي كانوا أقوى بكثير مما توقع في البداية، إلا أن جنوده العظميون لم يتمكنوا من اصطياد من يريد حقًا.
“هوو…”.
أصبح المراسل الشاب أكثر دهشة.
“على أي حال، أنا الوحيد الذي بإمكاني قتله”.
تم تطهير زنزانة بعد تضحيات عديدة، لكن، لم تكن مكافأة الزنزانة يمكن رؤيتها في أي مكان.
من أجل أخذ عضة من الفريسة التي يتوق إليها، كان عليه أن يفعل ذلك بنفسه.
“يا! يا! هناك إعلان!”.
“واو! بجانبها سيارة بوجاتي!”.
“لا جدوى من تأخير هذا بعد الآن”.
لذا أخرج كيم وو-جين سيفه.
ضحك كيم وو-جين بخفة بعد سماع هذا.
في زنزانة لم يتبق لها شيء، لم يرغب في تضييع الوقت في الإعجاب بمعارك جنود الهيكل العظمي.
كان ينوي إنهاء كل شيء بنفسه و بسرعة.
“سأصاب بالجنون”.
“هوو…”.
ضحك كيم وو-جين بخفة بعد سماع هذا.
في ساحة المعركة، يمكن لمثل هذا الاختلاف الصغير أن يقرر النتيجة.
أخذ كيم وو-جين، الذي كان مصمما على القتال، نفسا عميقا.
تم إنشاء 17 فئة للوزن لأنه في المعركة مباشرة، أحدث 2 كيلوغرام فرقًا كبيرًا.
في تلك اللحظة.
بلع!.
سمع إخطارا.
لقد كان الإخطار الذي أبلغ كيم وو-جين أنه اصطاد ألف من الأورك.
بدلا من هذا، كانت ساحة الانتظار المؤقتة حيث كانت سيارات اللاعبين متوقفة أكثر سخونة من أي وقت مضى.
ضحك كيم وو-جين بخفة بعد سماع هذا.
مع هذا، كان الجو الذي جاء مع تطهير الزنزانة باردًا جدًا لدرجة عدم التحدث.
أصبح المراسل الشاب أكثر دهشة.
“حظي جيد”.
من أجل أخذ عضة من الفريسة التي يتوق إليها، كان عليه أن يفعل ذلك بنفسه.
بصراحة، لم يتوقع أن يصطاد الأورك الرقم 1000.
وكأن هذا لم يكن كافيًا، أطلق الصحفي الشاب الذي ابتلع لعابه صوتًا مفاجئًا، عند سماع الصوت، ابتسم المراسل الكبير.
كانت ساحة المعركة مليئة بالأشخاص الذين كانوا يجمعون الآورك عن قصد، وقتلهم في ضربة واحدة مع تعويذات ذات تأثير المساحة ليصبحوا صياد الأورك رقم 1000.
“هاه؟”.
في ظل هذه الظروف، فإن توقع أن يصبح كيم وو-جين، الذي كان يقتلهم واحدًا تلو الآخر، هو الصياد الـ1000 آورك، كان مثل توقع الفوز باليانصيب بعد شراء مائة تذكرة لوتو.
كيوا!
لم يكن كيم وو-جين أبدًا من النوع الذي يتمنى مثل هذا الحظ.
“ليس هناك ضرر في الحصول عليه على ما أعتقد”.
خليفة مجموعة هانسونغ التي كانت أكبر داعم لنقابة (الخلاص) وأعلى ثاني مستوى في كوريا!.
بالطبع، لم يكن من النوع الذي يرفض مثل هذا الحظ الجيد أيضًا.
تحقق كيم وو-جين على الفور من ثروته الطيبة.
“إذن ما هي السيارة التي بينهما؟ هل هي سيارة مذهلة؟ مثل تلك السيارات التي تتحول؟”.
قام بفحص مكافأة الحصن ثم المكافأة التي حصل عليها من هالته.
“ربما أخفوه لظهور شيء أسطوري؟”.
“لقد انتهيت من كتابة التقرير، لذا سأبدأ بالعودة الآن”
“الفهرس”.
توجه الصحفيان إلى بوابة الزنزانة لمجرد هضم الجاجامنيوغ(صورة في التعليقات) الذي تناولوه مؤخرًا.
قام بفحص آخر مكافأته على الفور.
“هوك”.
ليرحب ضوء ذهبي بكيم وو-جين.
“…”
في زنزانة لم يتبق لها شيء، لم يرغب في تضييع الوقت في الإعجاب بمعارك جنود الهيكل العظمي.
“حظي جيد للغاية”.
بيونغداي.
أخذ كيم وو-جين، الذي كان مصمما على القتال، نفسا عميقا.
(احس ان حظه جيد أكثر من اللازم ‘الريشة؟’)
بيونغداي.
بصراحة، لم يتوقع أن يصطاد الأورك الرقم 1000.
من أجل أخذ عضة من الفريسة التي يتوق إليها، كان عليه أن يفعل ذلك بنفسه.
المكان الذي ظهرت فيه الزنزانة من الرتبة A+ للمرة الثانية في كوريا، مليئاً بالصامت.
في الواقع، هناك العديد من المهارات التي يمكن تؤدي إلى تقوية جنود الهياكل العظمية.
كانت محطات البث الإذاعي وسيارات مكاتب الصحف التي تجمعت حول بوابة الزنزانة خالية، كما أن عدد الجنود الذين كانوا يحرسون البوابة كان ضئيلًا أيضًا.
بصراحة، لم يتوقع أن يصطاد الأورك الرقم 1000.
إذا تمكن من تغطية الضعف الواضح لجنود الهيكل العظمي، و تحسين دفاعاتهم، فسيصبحون وحوش حقا.
بدلا من هذا، كانت ساحة الانتظار المؤقتة حيث كانت سيارات اللاعبين متوقفة أكثر سخونة من أي وقت مضى.
“رائع! كوينيجسيج!”.
“نعم؟”.
“واو! بجانبها سيارة بوجاتي!”.
“إذن ما هي السيارة التي بينهما؟ هل هي سيارة مذهلة؟ مثل تلك السيارات التي تتحول؟”.
“من الأفضل أن أذهب الآن”.
“لا، هذه مجرد سيارة رديئة”.
كان المكان مليئًا بالسيارات باهظة الثمن، نادرا ما شوهد مثل هذا النوع حتى في معرض السيارات الدولي، كانت المجموعة مبهرة للغاية لدرجة أن حتى أولئك الذين لم يهتموا بالسيارات كانوا يحيطون بموقف السيارات.
كان الكثير من الجنود يحرسون ساحة الانتظار بدلاً من بوابة الزنزانة.
لم يكن الأمر غير عادي.
أمام جندي عظمي يحمل مثل هذا السلاح، كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفعله الآورك المجهزة بأشياء عادية هو الصراخ على الرغم من سكب دمائهم.
“المكان هادئ حول البوابة”.
من الواضح أن جميع النقابات التي شاركت في الزنزانة أصيبت بالذعر.
قال الخبراء إن تطهير الزنزانة سيستغرق 5 أيام على الأقل، لذلك ليس هناك سبب للاهتمام بالبوابة بينما مرت 3 أيام فقط”.
بالطبع، لم يكن من النوع الذي يرفض مثل هذا الحظ الجيد أيضًا.
هذه كانت ابتسامة يرسمها كلب الصيد بعد رؤية ذيل فريسته.
على الرغم من أن أفضل الأفضل مجهز بعناصر قوية، كان من المنطقي أن الأمر سيستغرق 5 أيام على الأقل لمسح زنزانة من رتبة A+.
وهذا هو السبب في أن الأشخاص الوحيدين المحيطين بالبوابة هم أولئك الذين كانوا في نزهة على الأقدام.
هز المراسل الأكبر برأسه.
هذا صحيح بالنسبة للرجلين اللذين تجاوزا ساحة الانتظار المؤقتة وتوجها بالقرب من بوابة الزنزانة.
“نعم؟”.
“على أي حال، كان المطعم الصيني لذيذًا حقًا”.
“نعم، كان جيدا جدًا. يجب أن أتذكر الرقم”.
بمجرد النظر في الاتجاه الذي أشار إليه مراسله الصغير، أطلق نفس الضوضاء.
أثبتت نقابة (الجمجمة) و عشيرة (ياماتو) أنها كانت واحدة من العديد من ذيول بارك شين-هاي المنتشرة في العالم.
توجه الصحفيان إلى بوابة الزنزانة لمجرد هضم الجاجامنيوغ(صورة في التعليقات) الذي تناولوه مؤخرًا.
“على أي حال، أنا الوحيد الذي بإمكاني قتله”.
31 نجمًا موهوبًا كان كل منهم محترمًا من قبل نقاباتهم أصبحوا الآن في وضع لا يمكن فيه حتى استعادة أجسادهم.
سرعان ما وصل الاثنان إلى المكان الذي يمكن فيه رؤية بوابة الزنزانة.
بالطبع، لم يوقف فريق دعم الأبراج المحصنة كيم وو-جين.
“على أي حال راحة جيدة اليوم، سـ تكون المنطقة في حالة من الفوضى ابتداءً من الغد”.
هز المراسل الأكبر برأسه.
أومأ المراسل الأصغر برأسه على كلمات الصحفي الأكبر.
بمجرد النظر في الاتجاه الذي أشار إليه مراسله الصغير، أطلق نفس الضوضاء.
“يجب أن يكون موضوعًا ساخنًا يجب علينا تغطيته، أليس كذلك؟ لأن المراسلين والمذيعين سوف يندفعون لمقابلة اللاعبين”.
عند رده، ابتسم المراسل الكبير، مما تسبب في إمالة المراسل الصغير لرأسه مستجوبًا.
“اه، اه…”.
“هل هناك شيء آخر؟”.
“عندما يتم مسح الزنزانة، لا يمكننا حتى الاقتراب من اللاعبين”.
كل ما تبقى هو أن يحصل كيم وو-جين على أموال وقود كافية من موظفي دعم الأبراج المحصنة للسفر من سيؤل إلى بوسان.
لقد كان الإخطار الذي أبلغ كيم وو-جين أنه اصطاد ألف من الأورك.
“هاه؟”.
سأل المراسل المبتدئ.
“بارك شين-هاي ستأتي إلى هنا شخصيًا؟”.
“هل من الصعب التحدث مع اللاعبين؟”.
في الواقع، هناك العديد من المهارات التي يمكن تؤدي إلى تقوية جنود الهياكل العظمية.
هز المراسل الأكبر برأسه.
عرف كيم وو-جين أكثر من أي شخص آخر أنه، على الرغم من أن جنود الهيكل العظمي كانوا أقوى بكثير مما توقع في البداية، إلا أن جنوده العظميون لم يتمكنوا من اصطياد من يريد حقًا.
“لا، هذا لأنه إذا وقعت في معركة مع اللاعبين، فقد تتعرض للقتل”.
ظهور المرأة التي كانت لطيفة بما يكفي لإخبار لي سي-جون للسماح له بالخروج من بؤسه عندما كان على وشك الموت، غير متوقع للغاية.
“هل تعتقد أن اللاعبين سيقاتلون فيما بينهم؟”.
بمجرد النظر في الاتجاه الذي أشار إليه مراسله الصغير، أطلق نفس الضوضاء.
أصبح المراسل الشاب أكثر دهشة.
“حاول وضع الرجال الأكثر غطرسة وموهبة في مكان واحد، سيتم اعتباره على ما يرام إذا ضربوا بعضهم البعض وعضوا فقط، فوق هذا هناك بوابة واحدة فقط هنا، تخيل كلبين يقاتل كل منهما الآخر ويخرجون من نفس الباب!، ماذا تعتقد سوف يحصل؟ هل تعتقد أنهم سيضحكون على الأمر ويخرجون مبتسمين وهم يصافحون أيدي بعضهم؟”.
إذا تمكن من تغطية الضعف الواضح لجنود الهيكل العظمي، و تحسين دفاعاتهم، فسيصبحون وحوش حقا.
بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى البوابة، تابع المراسل الكبير بابتسامة ساخرة.
“في النهاية، يعتقدون أنهم كائنات مختارة، إنهم ينظرون إلى المواطنين العاديين مثلنا على أنهم لا شيء سوى عبيد أو عامة، لا توجد طريقة يهتمون بها بما يحيط بهم”.
بلع!.
قوبل تفسير المراسل الكبير بابتلاع لعاب.
الحدث الكبير، عندما بدأ الهجوم على البرج المحصن من رتبة A+، كان الأمر أشبه بالمهرجان حرفيًا، اعتقد الجميع أن النهاية ستكون ملونة وساخنة مثل البداية.
“…”
“هوك”.
لم يكن كيم وو-جين أبدًا من النوع الذي يتمنى مثل هذا الحظ.
جنود الهيكل العظمي، الذين تمكنوا بالفعل من التغلب على الآورك دون عناء، زادت قدراتهم بنسبة 45 في المائة، هذا جعل مواجهتهم ضد الأورك تبدو وكأنها قتال بين طفل وشخص بالغ، فوق هذا فإن جميع العناصر التي جهزها جنود الهيكل العظمي الآن كانت عناصر من المستوى الفريد.
وكأن هذا لم يكن كافيًا، أطلق الصحفي الشاب الذي ابتلع لعابه صوتًا مفاجئًا، عند سماع الصوت، ابتسم المراسل الكبير.
“حظي جيد”.
“كيف يمكنك أن تسمي نفسك مراسلًا بدون أي شجاعة؟ هاه؟”.
بالطبع، لم يكن من النوع الذي يرفض مثل هذا الحظ الجيد أيضًا.
“اه، اه…”.
“ماذا دهاك؟ اه… هوه!”.
“على أي حال، أنا الوحيد الذي بإمكاني قتله”.
بمجرد النظر في الاتجاه الذي أشار إليه مراسله الصغير، أطلق نفس الضوضاء.
(ما كملت السطر واعرف انه مصيبة ?)
“الزنز، الزنزانة تم تطهيرها!”.
مهارات الرتبة العادية، ومهارات العظام البيضاء، مهارات الرتبة النادرة، ومهارة العظام الحمراء ؛ حتى أنه كانت هناك مهارة فريدة من نوعها من الدرجة الأولى، وهي العظام السوداء.
اللاعبين، بدأوا بالخروج من البوابة.
الحدث الكبير، عندما بدأ الهجوم على البرج المحصن من رتبة A+، كان الأمر أشبه بالمهرجان حرفيًا، اعتقد الجميع أن النهاية ستكون ملونة وساخنة مثل البداية.
“حاول وضع الرجال الأكثر غطرسة وموهبة في مكان واحد، سيتم اعتباره على ما يرام إذا ضربوا بعضهم البعض وعضوا فقط، فوق هذا هناك بوابة واحدة فقط هنا، تخيل كلبين يقاتل كل منهما الآخر ويخرجون من نفس الباب!، ماذا تعتقد سوف يحصل؟ هل تعتقد أنهم سيضحكون على الأمر ويخرجون مبتسمين وهم يصافحون أيدي بعضهم؟”.
مع هذا، كان الجو الذي جاء مع تطهير الزنزانة باردًا جدًا لدرجة عدم التحدث.
بالطبع، لم يوقف فريق دعم الأبراج المحصنة كيم وو-جين.
31 قتيلا!.
جنود الهيكل العظمي، الذين زادت إحصائياتهم بفضل إشراف كيم وو-جين، تمكنوا الآن من ذبح الآورك.
31 نجمًا موهوبًا كان كل منهم محترمًا من قبل نقاباتهم أصبحوا الآن في وضع لا يمكن فيه حتى استعادة أجسادهم.
(احس ان حظه جيد أكثر من اللازم ‘الريشة؟’)
كانت نتيجة لم يجرؤ أحد حتى على التفكير فيها.
“لا، هذا لأنه إذا وقعت في معركة مع اللاعبين، فقد تتعرض للقتل”.
تم تطهير زنزانة بعد تضحيات عديدة، لكن، لم تكن مكافأة الزنزانة يمكن رؤيتها في أي مكان.
زيادة على هذا، بقيت جميع النقابات التي كانت ستتباهى عادةً بأفعالها البطولية صامتة.
كانت الفوضى لا مفر منها.
“الفهرس”.
سمع إخطارا.
حقيقة أن نقابة (الخلاص) كانت آمنة حالت دون انفجار الضجة عارمة.
“سأصاب بالجنون”.
“حظي جيد للغاية”.
آسفة تحمست ? جالسة اتابع معكم بينما أترجم..
لكن على الضجة بين اللاعبين والنقابات الانفجار.
31 نجمًا موهوبًا كان كل منهم محترمًا من قبل نقاباتهم أصبحوا الآن في وضع لا يمكن فيه حتى استعادة أجسادهم.
بسم الله الرحمن الرحيم,
“اللعنة، كيف يعقل أن لا أحد يعرف ما حدث عندما قُتل وحش مثل بطل الأورك؟”.
“ماذا عن نقابة (الخلاص)؟ ربما قبضت عليه نقابة (الخلاص)؟”.
سمع إخطارا.
“هل ظهر شيء أسطوري أم لا؟”.
“ربما أخفوه لظهور شيء أسطوري؟”.
لم يسمح الموقف المفاجئ للغاية والمعلومات المحدودة بشكل غير معقول حتى بتشكيل فرضية.
من الواضح أن جميع النقابات التي شاركت في الزنزانة أصيبت بالذعر.
“من الأفضل أن أذهب الآن”.
بسم الله الرحمن الرحيم,
في الواقع، هناك العديد من المهارات التي يمكن تؤدي إلى تقوية جنود الهياكل العظمية.
“نعم؟”.
توجه الصحفيان إلى بوابة الزنزانة لمجرد هضم الجاجامنيوغ(صورة في التعليقات) الذي تناولوه مؤخرًا.
“لقد انتهيت من كتابة التقرير، لذا سأبدأ بالعودة الآن”
خلال هذه الفوضى، لم يكن هناك من يهتم بلاعب مثل كيم وو-جين.
عند رده، ابتسم المراسل الكبير، مما تسبب في إمالة المراسل الصغير لرأسه مستجوبًا.
هل كان من الممكن حتى لشخص ما في العالم أن يخمن أن كيم وو-جين استولى على بطل الآورك بنفسه وكان يخفي عنصرًا أسطوريًا؟.
قوبل تفسير المراسل الكبير بابتلاع لعاب.
“على أي حال، أنا الوحيد الذي بإمكاني قتله”.
“شكرا لكم على جهودكم”.
بالطبع، لم يوقف فريق دعم الأبراج المحصنة كيم وو-جين.
“آه، انتظر…”.
ليرحب ضوء ذهبي بكيم وو-جين.
كل ما تبقى هو أن يحصل كيم وو-جين على أموال وقود كافية من موظفي دعم الأبراج المحصنة للسفر من سيؤل إلى بوسان.
كانت في تلك اللحظة.
“يا! يا! هناك إعلان!”.
“هل تعتقد أن اللاعبين سيقاتلون فيما بينهم؟”.
(ما كملت السطر واعرف انه مصيبة ?)
“لا، هذا لأنه إذا وقعت في معركة مع اللاعبين، فقد تتعرض للقتل”.
“ماذا يحدث هنا؟”.
ظهر شيء يمكن أن يمنع كيم وو-جين من المغادرة عن طريق الإمساك بكاحله.
“بارك شين-هاي! بارك شين-هاي من نقابة (الخلاص) قادمة إلى هنا!”.
——————–
(عرررفت،ياربي ??)
“نعم، كان جيدا جدًا. يجب أن أتذكر الرقم”.
بارك شين-هاي(الكلبة).
خليفة مجموعة هانسونغ التي كانت أكبر داعم لنقابة (الخلاص) وأعلى ثاني مستوى في كوريا!.
في الملاكمة، يتألف نطاق الوزن من 2 إلى 3 كيلوغرامات، والتي أصبحت 17 فئة وزن مختلفة.
قام بفحص آخر مكافأته على الفور.
“بارك شين-هاي ستأتي إلى هنا شخصيًا؟”.
“اه، اه…”.
ظهور المرأة التي كانت لطيفة بما يكفي لإخبار لي سي-جون للسماح له بالخروج من بؤسه عندما كان على وشك الموت، غير متوقع للغاية.
“ماذا عن نقابة (الخلاص)؟ ربما قبضت عليه نقابة (الخلاص)؟”.
“بارك شين-هاي لم تأت إلى هنا قبل أن أعود إلى الماضي، كانت مع لي سي-جون في سيؤل، وعندما حصلت نقابة (الخلاص) على ناب لورد الأورك، تم تسليمه إلى لي سي-جون وكانت بجانبه”.
وهذا هو السبب في أن الأشخاص الوحيدين المحيطين بالبوابة هم أولئك الذين كانوا في نزهة على الأقدام.
حتى بالنسبة إلى كيم وو-جين، الذي عاد إلى الماضي، مثل هذا الموقف غير متوقع.
كان هناك أمل، توقع تعزيزا طفيفا لجنود الهيكل لكن النتيجة فاقت التوقعات، بالطبع المهارة المكتسبة حديثًا هي المسؤولة عن النتيجة التي تفوق التوقعات.
المكان الذي ظهرت فيه الزنزانة من الرتبة A+ للمرة الثانية في كوريا، مليئاً بالصامت.
“هذا يعنى…’
جعل هذا كيم وو-جين يبتسم.
كانت نتيجة لم يجرؤ أحد حتى على التفكير فيها.
أثبتت نقابة (الجمجمة) و عشيرة (ياماتو) أنها كانت واحدة من العديد من ذيول بارك شين-هاي المنتشرة في العالم.
من الواضح أن جميع النقابات التي شاركت في الزنزانة أصيبت بالذعر.
هذه كانت ابتسامة يرسمها كلب الصيد بعد رؤية ذيل فريسته.
ضحك كيم وو-جين بخفة بعد سماع هذا.
31 نجمًا موهوبًا كان كل منهم محترمًا من قبل نقاباتهم أصبحوا الآن في وضع لا يمكن فيه حتى استعادة أجسادهم.
——————–
كانت ساحة المعركة مليئة بالأشخاص الذين كانوا يجمعون الآورك عن قصد، وقتلهم في ضربة واحدة مع تعويذات ذات تأثير المساحة ليصبحوا صياد الأورك رقم 1000.
جنود الهيكل العظمي، الذين زادت إحصائياتهم بفضل إشراف كيم وو-جين، تمكنوا الآن من ذبح الآورك.
آسفة تحمست ? جالسة اتابع معكم بينما أترجم..
أصبح المراسل الشاب أكثر دهشة.
“على أي حال، أنا الوحيد الذي بإمكاني قتله”.
آسفة على التأخير، فصل يوم السبت
“لقد انتهيت من كتابة التقرير، لذا سأبدأ بالعودة الآن”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
