نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Kill the Hero 28

- الفصل الثامن والعشرون

- الفصل الثامن والعشرون

28 – الفصل الثامن والعشرون.

ذلك اليوم الذي تعرض فيه للخيانة من قبل البطل الذي يثق به أكثر من أي شخص آخر، لقد رأى الجانب الحقيقي من بارك شين-هاي وطور مشاعر الغضب والكراهية تجاهها.

 

“نعم، ولكن من السهل معرفة ما إذا كان شخص ما قد حارب الآورك أم لا، فإن مظاهر أعضاء نقابة (الجمجمة) الذين كانوا يستريحون لم يبدوا وكأنهم شاركوا في قتال مع الآورك ولو مرة واحدة، و…”.

 

 

 

“أخبرني بمزيد من التفصيل”.

 

 

 

“التفكير في أنها ستخدع العالم على أكمل وجه”.

 

 

 

بمجرد أن رأى التفاصيل، كان كيم وو-جين متأكدًا.

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

استمتعوا.

“بعد أول صفقة لي مع هاياشي كونسوكي، جاءت مكالمة هاتفية من السيد بارك يونغ-وان، وقد عُرض علي على الفور دور مراقب في زنزانة من الرتبة A+ لمراقبة زملائي، لا أريد أن أبرم صفقة معه عندما يكون واضحا جدا ما حدث”.

 

 

 

لكن هذه المرة تحركوا بهدوء شديد، لقد قللوا ببطء من أعدد الآورك. كما لو أنهم لم يهتموا ببطل الآورك”.

 

 

 

على الرغم من خسارة 31 لاعباً، وبطل الآورك تم اصطياده في اليوم الثاني، لا يمكن لأحد أن يعطي إجابة واضحة لكيفية سير العملية.

 

انتقل بارك يونغ-وان إلى السؤال التالي.

 

 

 

كانت بارك شين-هاي الآن أمام كيم وو-جين وتجاوزته.

اليوم الأول الذي التقى فيه كيم وو-جين مع بارك شين-هاي هو اليوم الذي تلقى فيه عرضًا من لي سي-جون.

 

 

 

“كلب الصيد كيم وو-جين، أحتاج إلى قوتك”.

 

 

 

كانت ذكريات لقائه الأول مع بارك شين-هاي ضبابية، لأنه كان في نفس الوقت الذي وصل إليه، الضوء الذي سينقذ العالم.

كانت تلك نهاية المكالمة.

 

لكن لم يكن هذا هو السبب الوحيد وراء رغبة كيم وو-جين في التواصل مع آوه سي-تشان.

لاحقاً، لم يكن لديه ذكريات خاصة عن بارك شين-هاي.

 

 

“هذا كيم وو-جين”.

كانت أدوارهم مختلفة في المقام الأول.

بسبب الأخبار التي تلقاها من بوسان.

 

“لا أنا آسف، لقد اتصلت بالرقم الخطأ”.

كان كيم وو-جين هو كلب الصيد الذي نظّف محيط لي سي-جون بينما كانت بارك شين-هاي هي الزهرة التي زينت لي سي-جون.

“نعم، لم أكتبه في التقرير لأنني لم أكن متأكدًا للغاية، لكن تصرفات نقابة (الجمجمة) كانت غريبة بالتأكيد”.

 

رقم المتصل غير معروف، لكن كيم وو-جين رد على المكالمة دون تردد.

لم يكن لدى كيم وو-جين أي سبب للاهتمام ببارك شين-هاي.

 

 

ابتسم بارك يونغ-وان في رد كيم وو-جين.

لأكون اكثر صدقاً، كان مشغولًا جدًا ؛ انخرط في قتال لإنقاذ العالم.

لهذا أصبح بارك يونغ-وان أكثر ميلًا للاستماع إلى كلمات كيم وو-جين بعمق أكبر.

 

 

بعبارة أخرى، ذاك اليوم هو المرة الأولى التي يشعر فيها بأي اهتمام أو عاطفة تجاه بارك شين-هاي.

 

 

“الآن أعرف كيف شعر اللاعبون الآخرون تجاه نقابة (الخلاص)”.

ذلك اليوم الذي تعرض فيه للخيانة من قبل البطل الذي يثق به أكثر من أي شخص آخر، لقد رأى الجانب الحقيقي من بارك شين-هاي وطور مشاعر الغضب والكراهية تجاهها.

 

 

 

“واو! إنها بارك شين-هاي!”.

 

 

 

“أميرة الخلاص!”

 

 

 

“الأميرة! من فضلكِ انظري إلي مرة واحدة فقط!”.

“نعم، لم أكتبه في التقرير لأنني لم أكن متأكدًا للغاية، لكن تصرفات نقابة (الجمجمة) كانت غريبة بالتأكيد”.

 

لهذا أصبح بارك يونغ-وان أكثر ميلًا للاستماع إلى كلمات كيم وو-جين بعمق أكبر.

“من فضلكِ انقذي العالم!”.

 

 

 

كانت بارك شين-هاي الآن أمام كيم وو-جين وتجاوزته.

 

 

28 – الفصل الثامن والعشرون.

المرأة التي تنفذ خطة لابتلاع العالم، كانت تمشي وسط صيحات وهتافات مدوية.

 

 

 

عندما رآها، اعترف كيم وو-جين بذلك بصدق.

 

 

 

‘يا له من أمر مرعب’.

المعلومات التي قالها كيم وو-جين لم تكن خبراً ساراً.

 

“هذا كيم وو-جين”.

اعترف كيم وو-جين بأنها أكثر فريسة مرعبة أراد مطاردتها.

 

 

عندما رآها، اعترف كيم وو-جين بذلك بصدق.

بالفعل، أصبحت نقابة (الخلاص) لا يمكن الاستغناء عنها… وعشيرة (ياماتو)، التي تآمرت لغزو شبه الجزيرة الكورية، لم تكن سوى دمية.

 

 

 

“التفكير في أنها ستخدع العالم على أكمل وجه”.

 

 

 

كل ما خططت له كان يسير في الخفاء.

 

 

“على الرغم من أنه ليس شخص يمكنني الوثوق به…”.

بغض النظر عن مدى عدم اهتمامه بحركاتها، أدرك كيم وو-جين مؤامراتها فقط قبل وفاته.

 

 

بعد اختفاء نجم السوق السوداء آوه سي-تشان، أصبح عملاؤه عملاء لهاياشي كونسوكي، الذي أعطى خاتم الزيادة إلى جوهان جورج، وانتقل بارك يونغ-وان، إلى اليابان مع لاعبيه وعدد كبير من العناصر من خلال هاياشي كونسوكي…

لو لم يكن كيم وو-جين محظوظاً هذه المرة، لكان عثر على ذيلها في وقت لاحق.

كان كيم وو-جين هو كلب الصيد الذي نظّف محيط لي سي-جون بينما كانت بارك شين-هاي هي الزهرة التي زينت لي سي-جون.

 

 

“الآن أعرف كيف شعر اللاعبون الآخرون تجاه نقابة (الخلاص)”.

بدأ التاريخ في الابتعاد عن الماضي.

 

 

كانت فريسة على كيم وو-جين أن يمسكها.

 

 

 

‘لا، فكر في الأمر، لقد حاول الكثير من الأشخاص في العالم مطاردة نقابة (الخلاص)، لكن لم ينجح أحد’.

 

 

 

مع هذا، لم يكن لدى كيم وو-جين أي نية للتخلي عن هذه المطاردة.

 

 

 

كانت المرة الأولى التي اكتشف فيها ذيلها المخفي بعناية.

 

 

 

في ظل هذه الظروف، إذا كان ينوي التخلي عن الصيد لمجرد أنه يؤدي إلى وحش بعد مطاردة الذيل، فلن يتحدث عن الصيد في المقام الأول.

و غالبًا ما تشير طريقة اختيار العميل إلى أن الوسيط يشعر بالتهديد من فكرة قبول عملاء جدد.

 

“التفكير في أنها ستخدع العالم على أكمل وجه”.

“لا يمكنني الفوز باستخدام القوة، بمفردي”.

 

 

——————-

بدلاً من ذلك، هذا الموقف الذي وجد فيه أخيرًا فرصة ذهبية.

 

 

 

بدأ التاريخ في الابتعاد عن الماضي.

 

 

 

هذا هو الوقت المثالي لجعل الصدع أكبر.

“ربما لم ترهم يصطادون فقط؟”.

 

 

“ولست مضطرًا حتى لأكون الشخص الذي يسبب المشكلة”.

 

 

 

في تلك الثانية حمل كيم وو-جين هاتفه الذكي واتصل بشخص ما.

“أود أن أتعرف على وسيط”.

 

 

كانت هناك نغمة قصيرة وصوت مستقيم.

 

 

 

“نعم، أنا كيم وو-جين”.

 

 

كيم وو-جين على حق.

بمجرد أن انتهى كيم وو-جين من تعريف نفسه للصوت، بدأ في الحديث.

 

 

 

“لقد اتصلت بك لأن لدي شيئًا لأبلغه عن الزنزانة، إنها معلومات لم أقم بالإبلاغ عنها، لكنني فكرت أنني يجب اخبارك بها، أعتقد أن هذا ليس شيئًا يجب الإبلاغ عنه عبر الهاتف أو الرسائل النصية، هل يمكنني مقابلة السيد بارك يونغ-وان والتحدث معه؟”.

 

 

“لم أرهم مطلقًا يصطادون الآورك من قبل”.

بارك يونغ-وان، مزاجه لم يكن سعيداً.

 

 

 

بسبب الأخبار التي تلقاها من بوسان.

 

 

كانت تلك نهاية المكالمة.

على الرغم من أنه تم إخلاء الزنزانة المحصنة من رتبة A+ في غضون ثلاثة أيام، إلا أن التقرير الذي قدم إليه كان مليئًا بالارتباك وعدم اليقين.

 

 

“لذا فإن الدليل يكمن داخل نقابة (الجمجمة)، هاه؟ ربما يكون من الجيد البحث وإلقاء نظرة”.

على الرغم من خسارة 31 لاعباً، وبطل الآورك تم اصطياده في اليوم الثاني، لا يمكن لأحد أن يعطي إجابة واضحة لكيفية سير العملية.

على الرغم من أنه تم إخلاء الزنزانة المحصنة من رتبة A+ في غضون ثلاثة أيام، إلا أن التقرير الذي قدم إليه كان مليئًا بالارتباك وعدم اليقين.

 

 

لذلك، قبل بارك يونغ-وان مقابلة كيم بشكل شخصي بسرور.

الآن، حاول أن يسأل عن ثمن المعلومات المهمة التي احتفظ بها كيم وو-جين حتى عن النقابة.

 

 

من بوسان إلى جيمبو، أُعطى كيم وو-جين أول تذكرة طائرة، ووفرت له سيارة أجرة في المطار.

 

 

“أود أن أتعرف على وسيط”.

تم دفع تكاليف العملية بالكامل من خلال البطاقة الشخصية لبارك يونغ-وان.

”وسيط؟ ألست تعرف بالفعل، هاياشي كونسوكي؟”.

 

 

لم يتعامل بارك يونغ-وان أبدًا أي شخص بمعروف منذ أن أصبح لاعبا.

 

 

في اللحظة التي انتهت فيها المكالمة، تلقى رسالة نصية.

“نقابة (الجمجمة) هل كانت غريبة؟”.

 

 

لهذا أصبح بارك يونغ-وان أكثر ميلًا للاستماع إلى كلمات كيم وو-جين بعمق أكبر.

“نعم، لم أكتبه في التقرير لأنني لم أكن متأكدًا للغاية، لكن تصرفات نقابة (الجمجمة) كانت غريبة بالتأكيد”.

“أوه سي-تشان، سمعت أن هذا الاسم هو الأكثر موثوقية في هذا المستوى، سمعت أنه الأفضل عندما يتعلق الأمر بغسيل الأموال ايضا، هل هذا صحيح؟”.

 

“في بعض الأحيان، يبدو أن أعضاء نقابة (الجمجمة) يراقبون حركات نقابتنا والنقابات الأخرى”.

“أخبرني بمزيد من التفصيل”.

“التفكير في أنها ستخدع العالم على أكمل وجه”.

 

أومأ كيم وو-جين برأسه أمام مثل هذه التصريحات.

لحسن الحظ، كان الأمر يستحق كل هذا العناء.

اونغ!

 

 

“لم أرهم مطلقًا يصطادون الآورك من قبل”.

 

 

 

“كما تعلم، ترتدي نقابة (الجمجمة) قناع الجمجمة، إذا رأيتهم يصطادون، لما كنت مخطئا”.

 

 

تم دفع تكاليف العملية بالكامل من خلال البطاقة الشخصية لبارك يونغ-وان.

“ربما لم ترهم يصطادون فقط؟”.

بارك يونغ-وان، مزاجه لم يكن سعيداً.

 

 

“نعم، ولكن من السهل معرفة ما إذا كان شخص ما قد حارب الآورك أم لا، فإن مظاهر أعضاء نقابة (الجمجمة) الذين كانوا يستريحون لم يبدوا وكأنهم شاركوا في قتال مع الآورك ولو مرة واحدة، و…”.

لم يكن هناك ما يجعل بارك يونغ-وان يشعر بتحسن.

 

 

“و؟”.

“نعم، أنا كيم وو-جين”.

 

 

“في بعض الأحيان، يبدو أن أعضاء نقابة (الجمجمة) يراقبون حركات نقابتنا والنقابات الأخرى”.

كان على يقين من أن آوه سي-تشان لم يعد يريد زيادة عدد زبائنه بعد الآن.

 

ثم خفف وجهه اللطيف وقال بابتسامة حول فمه.

“تجسس؟”.

 

 

بدأ التاريخ في الابتعاد عن الماضي.

“سرق عضو نقابة الجمجمة نظرة على نقابتنا وغادر”

 

 

“ما عليك سوى إعطائي تقرير الزنزانة وأموال كافية للوقود للوصول إلى بوابة الزنزانة”.

“لو لم أكن في دور المراقب، لما أدركت هذا، كانت هناك أيضًا حالات رأيت فيها يستخدم مهارات الصياد الصامت”.

 

 

 

المعلومات التي قالها كيم وو-جين لم تكن خبراً ساراً.

كان على يقين من أن آوه سي-تشان لم يعد يريد زيادة عدد زبائنه بعد الآن.

 

ثم خفف وجهه اللطيف وقال بابتسامة حول فمه.

“باختصار، لم تنوي نقابة (الجمجمة) اصطياد الآورك من البداية، مع هذا دخلوا للزنزانة… بعبارة أخرى، هناك فرصة جيدة أنهم كانوا فقط لصيد بطل الآورك، أو اللاعبين”.

 

 

 

“إذا كانوا يلاحقون بطل الآورك، فمن المحتمل جدًا أن نقابة (الجمجمة) تعاونت مع نقابة أخرى، ربما تم القضاء عليهم بسبب سقوط عنصر أسطوري بعد مقتل بطل الآورك، من أجل الحصول على الملكية، من المحتمل أنه تم التخلص من نقابة (الجمجمة)”.

“صحيح أننا نعرف بعضنا البعض”.

 

 

في الختام، اتضح أن نقابة (الجمجمة) لعبت خدعة ما، وأثناء العملية، أصبحت هناك مشكلة غير معروفة، لسوء الحظ يبدو أن الأدلة المتعلقة بهم قد اختفت داخل الزنزانة.

 

 

 

لم يكن هناك ما يجعل بارك يونغ-وان يشعر بتحسن.

 

لكن اسم بارك شين-هاي، جعل بارك يونغ-وان مترددًا في الاستسلام.

“اللعنة، لولا ذاك، لما اهتممت كثيرًا بهذا الأمر!”.

 

 

“على الرغم من أنه ليس شخص يمكنني الوثوق به…”.

في الحقيقة، أراد بارك يونغ-وان فقط التعامل مع هذا الأمر كما لو لم يحدث شيء.

 

 

 

“على أي حال، أتساءل لماذا جاءت بارك شين-هاي من نقابة (الخلاص)، هل تعرف لماذا؟”.

 

 

 

لكن اسم بارك شين-هاي، جعل بارك يونغ-وان مترددًا في الاستسلام.

كانت تلك ذكرى.

 

 

بالنسبة لجميع اللاعبين المشهورين في كوريا، وليس فقط بارك يونغ-وان، كان وجود بارك شين-هاي حضورًا لا يمكن إنكاره.

اليوم الأول الذي التقى فيه كيم وو-جين مع بارك شين-هاي هو اليوم الذي تلقى فيه عرضًا من لي سي-جون.

 

لم يتعامل بارك يونغ-وان أبدًا أي شخص بمعروف منذ أن أصبح لاعبا.

“هذا ما أريد أن السؤال عنه”.

من بوسان إلى جيمبو، أُعطى كيم وو-جين أول تذكرة طائرة، ووفرت له سيارة أجرة في المطار.

 

“نعم، ولكن من السهل معرفة ما إذا كان شخص ما قد حارب الآورك أم لا، فإن مظاهر أعضاء نقابة (الجمجمة) الذين كانوا يستريحون لم يبدوا وكأنهم شاركوا في قتال مع الآورك ولو مرة واحدة، و…”.

هذا هو السبب الحاسم لعدم تمكن بارك يونغ-وان من المساعدة ولكن الاهتمام بالزنزانة : “هل لديك أي معلومات عن حركة نقابة (الخلاص) في الزنزانة؟”.

 

 

 

“لا شيء مميز، ولكن إذا اضطررت إلى إضافة رأيي الشخصي، شعرت أنهم محافظون للغاية، وآمنون للغاية”.

“ولست مضطرًا حتى لأكون الشخص الذي يسبب المشكلة”.

 

 

“هل شعرت أنهم كانوا محافظين للغاية؟”.

 

 

 

“اعتقدت أن نقابة (الخلاص) ستلاحق بطل الآورك منذ البداية، ليسوا من النوع الذي يتجنب الماء والنار أليس كذلك؟”.

 

 

 

“بالطبع”.

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

ليم سن-جون، ذكرى شخص أُرسل من عشيرة (ياماتو) للسيطرة على شبه الجزيرة الكورية.

لكن هذه المرة تحركوا بهدوء شديد، لقد قللوا ببطء من أعدد الآورك. كما لو أنهم لم يهتموا ببطل الآورك”.

 

 

 

لهذا أصبح بارك يونغ-وان أكثر ميلًا للاستماع إلى كلمات كيم وو-جين بعمق أكبر.

 

 

لم يكن لدى كيم وو-جين أي سبب للاهتمام ببارك شين-هاي.

بالطبع، لم يصدق بارك يونغ-وان 100٪ من كلمات كيم وو-جين.

 

 

 

“لذا فإن الدليل يكمن داخل نقابة (الجمجمة)، هاه؟ ربما يكون من الجيد البحث وإلقاء نظرة”.

 

 

كانت لكلمات كيم وو-جين أساس كافٍ له للحفاظ على أذنيه مفتوحتين.

لم تكن فكرة سيئة النظر إلى نقابة (الجمجمة) عندما لم يكن لديه خيوط أخرى.

 

 

“إيلسان”.

“إذا فكرت في الأمر، فإن نقابة (الجمجمة) مريبة حقًا، على الرغم من عدم وجود أي رعاة لهم بالقرب من المراكز العشرة الأولى في الدوائر المالية، فإن حشد الأموال والاتصالات لديهم أفضل من معظم النقابات اللائقة…”.

 

 

رقم المتصل غير معروف، لكن كيم وو-جين رد على المكالمة دون تردد.

فوق هذا، شك بارك يونغ-وان بالفعل في أن لدى نقابة (الجمجمة) سرًا مختلفًا قليلاً عن النقابات الأخرى.

 

 

 

كانت لكلمات كيم وو-جين أساس كافٍ له للحفاظ على أذنيه مفتوحتين.

 

 

 

“كيم وو-جين”.

 

 

 

انتقل بارك يونغ-وان إلى السؤال التالي.

مثل فراشة تطير نحو اللهب.

 

 

“ماذا تريد؟”.

 

 

 

الآن، حاول أن يسأل عن ثمن المعلومات المهمة التي احتفظ بها كيم وو-جين حتى عن النقابة.

 

 

 

“ماذا اريد؟”.

 

 

“كوبولد”.

“آمل ألا تتصرف بكل براءة ولطف أمامي، إنه ليس ممتعًا جدًا عندما تعلم أنه عن العمل”.

 

 

 

(?)

“نعم، أنا كيم وو-جين”.

 

 

أومأ كيم وو-جين برأسه أمام مثل هذه التصريحات.

“أحتاج للمال، أود أن تعرّفني على زنزانة تستحق الكثير من المال، وأحتاج أيضًا إلى بعض الأموال المغسولة”.

 

 

ثم خفف وجهه اللطيف وقال بابتسامة حول فمه.

 

 

“إيلسان”.

“أود أن أتعرف على وسيط”.

 

 

 

”وسيط؟ ألست تعرف بالفعل، هاياشي كونسوكي؟”.

كل ما خططت له كان يسير في الخفاء.

 

 

“صحيح أننا نعرف بعضنا البعض”.

 

 

 

“إذن أليس من الأفضل التجارة معه؟”.

ثم خفف وجهه اللطيف وقال بابتسامة حول فمه.

 

عرف كيم وو-جين التاريخ بعد هذا.

في سؤال بارك يونغ-وان، قال كيم وو-جين وهو يهز كتفيه.

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

“لا أنا آسف، لقد اتصلت بالرقم الخطأ”.

“بعد أول صفقة لي مع هاياشي كونسوكي، جاءت مكالمة هاتفية من السيد بارك يونغ-وان، وقد عُرض علي على الفور دور مراقب في زنزانة من الرتبة A+ لمراقبة زملائي، لا أريد أن أبرم صفقة معه عندما يكون واضحا جدا ما حدث”.

‘لا، فكر في الأمر، لقد حاول الكثير من الأشخاص في العالم مطاردة نقابة (الخلاص)، لكن لم ينجح أحد’.

 

 

جعلت هذه الإجابة بارك يونغ-وان يضحك ضحكة مكتومة.

مثل فراشة تطير نحو اللهب.

 

 

“إنه أذكى بكثير مما كنت أعتقد”.

“ماذا اريد؟”.

 

كان نفس الصوت الذي أجرى المكالمة منذ وقت ليس ببعيد.

كيم وو-جين على حق.

 

 

 

سيكون من الجنون الوثوق بالوسيط الذي قام بتسليم معلومات شريكه التجاري إلى شخص آخر بسبب بعض الشكوك.

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم,

“سأسمح لك بالاتصال بأي وسيط تريده”.

عند سماعه ما يريد، فتح كيم وو-جين فمه.

 

 

قبل كل شيء، اعتقد بارك يونغ-وان أن الأمر يستحق إعطاء لاعب مثل كيم وو-جين بعض المعاملات التفضيلية.

 

 

 

“هذا قابل للاستخدام”.

 

 

“ماذا اريد؟”.

لقد كان يستحق التسمين للاستخدامات المستقبلية.

 

 

“اعتقدت أن نقابة (الخلاص) ستلاحق بطل الآورك منذ البداية، ليسوا من النوع الذي يتجنب الماء والنار أليس كذلك؟”.

عند سماعه ما يريد، فتح كيم وو-جين فمه.

في تلك الثانية حمل كيم وو-جين هاتفه الذكي واتصل بشخص ما.

 

 

“أوه سي-تشان، سمعت أن هذا الاسم هو الأكثر موثوقية في هذا المستوى، سمعت أنه الأفضل عندما يتعلق الأمر بغسيل الأموال ايضا، هل هذا صحيح؟”.

“أخبرني بمزيد من التفصيل”.

 

“لم أرهم مطلقًا يصطادون الآورك من قبل”.

ابتسم بارك يونغ-وان في رد كيم وو-جين.

 

 

 

“حتى إذا تلقيت مكالمة من رقم لا تعرفه، فسيكون من الجيد الرد على هاتفك لبعض الوقت”

استمتعوا.

 

 

كانت تلك ذكرى.

“و؟”.

 

 

ليم سن-جون، ذكرى شخص أُرسل من عشيرة (ياماتو) للسيطرة على شبه الجزيرة الكورية.

اعترف كيم وو-جين بأنها أكثر فريسة مرعبة أراد مطاردتها.

 

عرف كيم وو-جين التاريخ بعد هذا.

كانت فرصة لكيم وو-جين.

 

 

 

“أوه سي-تشان”.

 

 

 

فرصة للحصول على وسيط مخصص لتجارته.

“اللعنة، لولا ذاك، لما اهتممت كثيرًا بهذا الأمر!”.

 

بمجرد أن انتهى كيم وو-جين من تعريف نفسه للصوت، بدأ في الحديث.

“على الرغم من أنه ليس شخص يمكنني الوثوق به…”.

تم دفع تكاليف العملية بالكامل من خلال البطاقة الشخصية لبارك يونغ-وان.

 

بدأ التاريخ في الابتعاد عن الماضي.

بالطبع، لم يكن لدى كيم وو-جين ثقة كبيرة في آوه سي-تشان.

كانت فرصة لكيم وو-جين.

 

 

“مع هذا، أنا أحب حقيقة أنه يكره عشيرة (ياماتو) للموت”.

لم تكن فكرة سيئة النظر إلى نقابة (الجمجمة) عندما لم يكن لديه خيوط أخرى.

 

ثم تلقى كيم وو-جين رسالة ثانية.

كانت التفاصيل المهمة، هي أنه لم يربح من قِبل عشيرة (ياماتو) وتم إدراجه في قائمة الاغتيالات الخاصة بهم.

“أميرة الخلاص!”

 

 

“وإذا كان عضوًا مرتبطًا بنقابة (الخلاص)، فلن يكون على قائمة اغتيالات عشيرة (ياماتو)”.

 

 

 

بالنظر إلى الوضع ككل، كان هناك احتمال ألا تكون نقابة (الخلاص) مرتبطة بآوه سي-تشان أيضًا.

 

 

بسبب الأخبار التي تلقاها من بوسان.

“بما أنني لم أكن أعرف اسمه، فهذا يعني أنهم نجحوا في اغتياله”.

“لم أرهم مطلقًا يصطادون الآورك من قبل”.

 

 

الأهم من ذلك، هو أن اغتيالهم سينجح.

 

 

و غالبًا ما تشير طريقة اختيار العميل إلى أن الوسيط يشعر بالتهديد من فكرة قبول عملاء جدد.

مثل هذا الشخص المشهور إذا كان لا يزال على قيد الحياة بعد سنتين إلى ثلاث سنوات، فمن المؤكد أن كيم وو-جين قد سمع شيئًا عنه.

 

 

 

“لابد أن هاياشي كونسوكي قد أخذ مكانه بعد وفاته”.

استمتعوا.

 

 

عرف كيم وو-جين التاريخ بعد هذا.

عند سماعه ما يريد، فتح كيم وو-جين فمه.

 

 

بعد اختفاء نجم السوق السوداء آوه سي-تشان، أصبح عملاؤه عملاء لهاياشي كونسوكي، الذي أعطى خاتم الزيادة إلى جوهان جورج، وانتقل بارك يونغ-وان، إلى اليابان مع لاعبيه وعدد كبير من العناصر من خلال هاياشي كونسوكي…

 

 

 

بعبارة أخرى، لابد من تغيير خطط عشيرة (ياماتو) اعتمادًا على المدة التي عاشها آوه سي-تشان، مما سيؤثر على خطط نقابة (الخلاص) أيضًا.

ثم خفف وجهه اللطيف وقال بابتسامة حول فمه.

 

 

“قيمة بطاقة مثل آوه سي-تشان تستحق بالتأكيد كل هذا الجهد”.

استغلال الفرصة هو أفضل ما يمكن أن يفعله كيم وو-جين الآن.

 

 

لكن لم يكن هذا هو السبب الوحيد وراء رغبة كيم وو-جين في التواصل مع آوه سي-تشان.

 

 

كانت بارك شين-هاي الآن أمام كيم وو-جين وتجاوزته.

“حتى لو لم يكن الأمر كذلك، فسأكون قادرًا على الاتصال بأولئك المرتبطين بعشيرة (ياماتو) فقط من خلال البقاء بالقرب من آوه سي-تشان”.

 

 

“إذن أليس من الأفضل التجارة معه؟”.

طالما كان اسم آوه سي-تشان مدرجًا في قائمة اغتيالات عشيرة (ياماتو)، فإن اللاعبين من عشيرة (ياماتو) سيستمرون في الاندفاع نحوه.

المعلومات التي قالها كيم وو-جين لم تكن خبراً ساراً.

 

 

مثل فراشة تطير نحو اللهب.

 

 

‘أثناء هذه العملية، إذا اكتشفت ذيلًا جديدًا من نقابة (الخلاص)…’.

من وجهة نظر كيم وو-جين، كانت هذه فرصة لجمع صورة أوضح عن عشيرة (ياماتو).

ثم تلقى كيم وو-جين رسالة ثانية.

 

 

‘أثناء هذه العملية، إذا اكتشفت ذيلًا جديدًا من نقابة (الخلاص)…’.

انتقل بارك يونغ-وان إلى السؤال التالي.

 

و اعتذار.

استغلال الفرصة هو أفضل ما يمكن أن يفعله كيم وو-جين الآن.

 

 

 

اونغ!

“لا أنا آسف، لقد اتصلت بالرقم الخطأ”.

 

في الحقيقة، أراد بارك يونغ-وان فقط التعامل مع هذا الأمر كما لو لم يحدث شيء.

في نفس اللحظة، تلقى كيم وو-جين مكالمة.

 

 

 

رقم المتصل غير معروف، لكن كيم وو-جين رد على المكالمة دون تردد.

 

 

كانت تلك ذكرى.

“هذا كيم وو-جين”.

“إذا كانوا يلاحقون بطل الآورك، فمن المحتمل جدًا أن نقابة (الجمجمة) تعاونت مع نقابة أخرى، ربما تم القضاء عليهم بسبب سقوط عنصر أسطوري بعد مقتل بطل الآورك، من أجل الحصول على الملكية، من المحتمل أنه تم التخلص من نقابة (الجمجمة)”.

 

 

خرج صوت مندهش.

كان نفس الصوت الذي أجرى المكالمة منذ وقت ليس ببعيد.

 

من وجهة نظر كيم وو-جين، كانت هذه فرصة لجمع صورة أوضح عن عشيرة (ياماتو).

و اعتذار.

 

 

اخخ، حماااااااااس ? ? ?، و وصلنا لآخر فصل مترجم عربي، و من الحين راح تكون الفصول جديدة و مو مترجمة قبل كذا…

رداً على كيم وو-جين.

لم يكن هناك ما يجعل بارك يونغ-وان يشعر بتحسن.

 

“كلب الصيد كيم وو-جين، أحتاج إلى قوتك”.

“لا أنا آسف، لقد اتصلت بالرقم الخطأ”.

 

 

 

كانت تلك نهاية المكالمة.

 

 

 

كانت إحدى تلك التجارب التي تحدث أحيانًا عندما يتصل شخص ما برقم خطأ، مع هذا فإن كيم وو-جين لم يتجاهل مثل هذا الحادث، بدلاً من ذلك، قام بالاتصال بالرقم الذي تلقى المكالمة منه للتو.

 

 

كان نفس الصوت الذي أجرى المكالمة منذ وقت ليس ببعيد.

“في بعض الأحيان، يبدو أن أعضاء نقابة (الجمجمة) يراقبون حركات نقابتنا والنقابات الأخرى”.

 

في اللحظة التي انتهت فيها المكالمة، تلقى رسالة نصية.

لكن الطريقة التي تحدث بها كانت مختلفة تمامًا.

كانت تلك اللحظة التي التقى فيها كيم وو-جين حقًا بشخص لم يكن من السهل التعامل معه.

 

جعلت هذه الإجابة بارك يونغ-وان يضحك ضحكة مكتومة.

على عكس ما مضى، لم يكن هناك أي مؤشر على الضعف، بل كان مليئًا بنبرة شديدة البرودة.

 

 

“ما عليك سوى إعطائي تقرير الزنزانة وأموال كافية للوقود للوصول إلى بوابة الزنزانة”.

رد على كيم وو-جين.

 

 

 

“نعم”.

ليم سن-جون، ذكرى شخص أُرسل من عشيرة (ياماتو) للسيطرة على شبه الجزيرة الكورية.

 

 

“أحتاج للمال، أود أن تعرّفني على زنزانة تستحق الكثير من المال، وأحتاج أيضًا إلى بعض الأموال المغسولة”.

 

 

 

“ما عليك سوى إعطائي تقرير الزنزانة وأموال كافية للوقود للوصول إلى بوابة الزنزانة”.

 

 

“على أي حال، أتساءل لماذا جاءت بارك شين-هاي من نقابة (الخلاص)، هل تعرف لماذا؟”.

في اللحظة التي انتهت فيها المكالمة، تلقى رسالة نصية.

 

 

“بالطبع”.

“كوبولد”.

لكن اسم بارك شين-هاي، جعل بارك يونغ-وان مترددًا في الاستسلام.

 

“كما تعلم، ترتدي نقابة (الجمجمة) قناع الجمجمة، إذا رأيتهم يصطادون، لما كنت مخطئا”.

بمجرد أن رأى التفاصيل، كان كيم وو-جين متأكدًا.

 

 

التعليقات هي أهم شي، لذا علقوا عشان اتحمس…

“إنه لا يخطط للحصول على عميل جديد”.

كانت تلك اللحظة التي التقى فيها كيم وو-جين حقًا بشخص لم يكن من السهل التعامل معه.

 

 

كان على يقين من أن آوه سي-تشان لم يعد يريد زيادة عدد زبائنه بعد الآن.

كانت فريسة على كيم وو-جين أن يمسكها.

 

لذلك، قبل بارك يونغ-وان مقابلة كيم بشكل شخصي بسرور.

كان الدليل أن كوبولد تم استخدامها كاختبار.

 

 

كانت قوتهم الفردية وراء الآورك.

كان كوبولد وحشًا يمشي على قدمين برأس يشبه الكلب، وكانت قدراته الجسدية تقع في منتصف الطريق بين العفريت والآورك.

“و؟”.

 

 

كانت قوتهم الفردية وراء الآورك.

“أحتاج للمال، أود أن تعرّفني على زنزانة تستحق الكثير من المال، وأحتاج أيضًا إلى بعض الأموال المغسولة”.

 

بعبارة أخرى، ذاك اليوم هو المرة الأولى التي يشعر فيها بأي اهتمام أو عاطفة تجاه بارك شين-هاي.

مع هذا، كانت قوتهم كقطيع أكبر من أن تقارن بأمثال الآورك والعفاريت، مما جعلهم وحشًا يصعب التعامل معهم.

 

 

اليوم الأول الذي التقى فيه كيم وو-جين مع بارك شين-هاي هو اليوم الذي تلقى فيه عرضًا من لي سي-جون.

لم يكونوا بالتأكيد النوع المناسب من الوحوش لاختبار مهارات العملاء الجدد.

فوق هذا، شك بارك يونغ-وان بالفعل في أن لدى نقابة (الجمجمة) سرًا مختلفًا قليلاً عن النقابات الأخرى.

 

 

مما يعني، لم يكن ينوي زيادة عدد عملائه كما كان يعتقد كيم وو-جين.

خرج صوت مندهش.

 

 

“ربما يعرف بالفعل أن هناك أشخاصًا وراءه”.

و غالبًا ما تشير طريقة اختيار العميل إلى أن الوسيط يشعر بالتهديد من فكرة قبول عملاء جدد.

 

 

و غالبًا ما تشير طريقة اختيار العميل إلى أن الوسيط يشعر بالتهديد من فكرة قبول عملاء جدد.

ثم خفف وجهه اللطيف وقال بابتسامة حول فمه.

 

 

“لن يكون هذا سهلا”.

 

 

 

من الواضح أن آوه سي-تشان لم يكن طعمًا سهلاً.

 

 

“واو! إنها بارك شين-هاي!”.

ثم تلقى كيم وو-جين رسالة ثانية.

 

 

 

“إيلسان”.

عند سماعه ما يريد، فتح كيم وو-جين فمه.

 

 

كان النص يحتوي على موقع بوابة الزنزانة.

كل ما خططت له كان يسير في الخفاء.

 

 

بالإضافة إلى تضمين الرسالة، رداً على مطالبة كيم وو-جين بنفقات النقل الخاصة به.

“ربما لم ترهم يصطادون فقط؟”.

 

كيم وو-جين على حق.

كانت تلك اللحظة التي التقى فيها كيم وو-جين حقًا بشخص لم يكن من السهل التعامل معه.

 

 

 

 

 

 

 

 

“نعم”.

 

 

——————-

“ربما يعرف بالفعل أن هناك أشخاصًا وراءه”.

 

لكن هذه المرة تحركوا بهدوء شديد، لقد قللوا ببطء من أعدد الآورك. كما لو أنهم لم يهتموا ببطل الآورك”.

 

 

اخخ، حماااااااااس ? ? ?، و وصلنا لآخر فصل مترجم عربي، و من الحين راح تكون الفصول جديدة و مو مترجمة قبل كذا…

بدأ التاريخ في الابتعاد عن الماضي.

 

 

 

كانت هناك نغمة قصيرة وصوت مستقيم.

تابعوا الفصول اول بأول، و انشروا الرواية إذا اعجبتكم لأصدقائكم، و التعليقات،….

لكن اسم بارك شين-هاي، جعل بارك يونغ-وان مترددًا في الاستسلام.

 

بغض النظر عن مدى عدم اهتمامه بحركاتها، أدرك كيم وو-جين مؤامراتها فقط قبل وفاته.

التعليقات هي أهم شي، لذا علقوا عشان اتحمس…

و غالبًا ما تشير طريقة اختيار العميل إلى أن الوسيط يشعر بالتهديد من فكرة قبول عملاء جدد.

 

 

 

 

آسفة على التأخير، فصل يوم الاحد

رد على كيم وو-جين.

 

كانت ذكريات لقائه الأول مع بارك شين-هاي ضبابية، لأنه كان في نفس الوقت الذي وصل إليه، الضوء الذي سينقذ العالم.

 

“الآن أعرف كيف شعر اللاعبون الآخرون تجاه نقابة (الخلاص)”.

تعبانة ذي الفترة ادعولي ?

في سؤال بارك يونغ-وان، قال كيم وو-جين وهو يهز كتفيه.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط