نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Kill the Hero 29

- الفصل التاسع والعشرون

- الفصل التاسع والعشرون

29 – الفصل التاسع والعشرون.

ابتسم الرجل العجوز بمرارة ردا على ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إنهم وحوش خطيرة للغاية ولديهم حاسة شم مماثلة للكلاب، لديهم حركات منهجية مثل مجموعات الذئاب، والشعور بالرفقة، والقدرة على استخدام أدوات معقدة مثل الأقواس، إذا واجههم كما لو كان يواجه مجموعة من العفاريت أو الآورك، فسيكون أسوأ من أن يكون في الجحيم”.

بسم الله الرحمن الرحيم,

“مهارة المرء هي الشيء الوحيد الذي يهم، حتى لو كان رجلاً يحاول قتلي، فلا بأس طالما أنه ماهر كل ما أحتاجه هو وحش يمكنه العودة مبتسما حتى لو تم وضعه داخل زنزانة جهنمية، لهذا السبب حدد الموعد النهائي بـ 5 أيام”.

استمتعوا.

“إنه أفضل من لقيط مثل، هاياشي كونسوكي”.

 

أطلق الكوبولد صرخة صامتة وفمه مفتوح على مصراعيه.

 

كان هذا هو الحال بالتأكيد…

 

 

 

أمام اسم بارك يونغ-وان، مسح الرجل في منتصف العمر ابتسامته على الفور.

 

 

 

بفضل قوته القتالية الحالية، من الممكن قتل 100 كوبولد حتى لو كان متورطًا في شجار معهم، للمبالغة قليلاً، يمكنه حتى أن يسكب دماء الكوبولد على جسده ويقتل الكوبولدز التي جاءت من بعده.

 

 

عند سماع الإعلان، نظر كيم وو-جين من نافذة قطار جوينغي الخط المركزي المتجه إلى إيلسان.

 

 

 

عندما غادر القطار المحطة، كان من الممكن إلقاء نظرة واضحة للحياة اليومية في مدينة كويانغ، وإلساندونغ.

(حبيته آوه سي-تشان ??)

 

أمال الرجل في منتصف العمر رأسه إلى الوراء عندما سمع عن العميل جديد.

“سيكون هذا المكان في حالة خراب في غضون عامين أيضًا”.

 

 

 

مشهد إيلسان الذي يمر عبر رأس كيم وو-جين كانت صورة لمدينة دمرتها الوحوش ومحاطة بالدبابات والمدفعية لإزالة تلك الوحوش.

“مهارة المرء هي الشيء الوحيد الذي يهم، حتى لو كان رجلاً يحاول قتلي، فلا بأس طالما أنه ماهر كل ما أحتاجه هو وحش يمكنه العودة مبتسما حتى لو تم وضعه داخل زنزانة جهنمية، لهذا السبب حدد الموعد النهائي بـ 5 أيام”.

 

بالطبع، بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين ماتوا، فإن مشكلة صغيرة كهذه لم تكن ذات أهمية للأشخاص الذين كانوا مشغولين بالتفكير في المزيد من الطرق لكسب المال.

لم يكن الأمر مجرد خيال.

 

 

 

“هل كان غولم ذا الرأس توأم؟”.

بفضل قوته القتالية الحالية، من الممكن قتل 100 كوبولد حتى لو كان متورطًا في شجار معهم، للمبالغة قليلاً، يمكنه حتى أن يسكب دماء الكوبولد على جسده ويقتل الكوبولدز التي جاءت من بعده.

 

“إذا كنت تعرف ما سيحدث، فلن تكون قادرًا على الصمود”.

في عام 2025، فقدت إيلسان بشكل أساسي قدرتها على العمل كمدينة بسبب غول مزدوج الرأس، هرب من زنزانة مكونة من 6 طوابق.

لقد كان مكاناً غير لائق لبوابة زنزانة، أكلت بالفعل ثلاثة فرق.

 

 

وكانت مثل هذه الأحداث تحدث في جميع أنحاء العالم.

 

 

“مع وجود هذا النوع من الوحش في يدي، يكفيني إنهاء هذه اللعبة”.

“ليست لفترة طويلة”.

عرف الرجل في منتصف العمر أن آوه سي-تشان لن يساعد في انتحار اي شخص أبدًا.

 

في الواقع، لم يكن على كيم وو-جين أن يتعامل مع الأمر بهذه الطريقة.

كانت الوحوش الخارجة من بوابة الزنزانات في الوقت الحاضر تشكل تهديدًا، ولكن حتى عامة الناس الذين يحملون أسلحة نارية كانوا أكثر من قادرين على التخفيف من الأضرار التي تسببها تلك التهديدات والتعامل معها.

أمام اسم بارك يونغ-وان، مسح الرجل في منتصف العمر ابتسامته على الفور.

 

 

وحدث نفس الشيء في عام 2025، لم يكن هناك وحش لا يمكن للبشر قتله.

 

 

 

كانت المشكلة الوحيدة هي أن الأسلحة النارية وحدها لم تعد كافية، لقد احتاجوا إلى القوة النارية للعديد من المدفعيات أو الوحدات المقاتلة من أجل قتلهم.

في الواقع، كان صيد الكوبولد واحدًا على واحد ممكنًا تمامًا للاعب بمستويات أعلى من 10 وتجربة كافية في الصيد.

 

 

عندها أدرك العالم أهمية اللاعبين الأقوياء والموهوبين والعناصر القوية،… ترك زنزانة مكونة من 5 طوابق أو أكثر دون رقابة كان بمثابة خسارة للمنطقة نفسها.

“استدعاء جندي هيكل عظمي”.

 

فقط عدد قليل من الناس الذين اصطادوا الكوبولد بهذه الطريقة عادوا أحياء.

بالطبع، هناك من عرف هذا قبل ذلك بكثير.

 

 

 

كل اللاعبين الذين تجاوزوا المستوى 100 يعرفون الحقيقة.

 

 

 

كان من المستحيل عليهم ألا يفهموا.

 

 

“……. أنا بخير”.

إذا واجهت وحشًا من زنزانة ذات 3 طوابق، فلن يكون من الصعب تخيل ما سيحدث إذا ركض مثل هذا الوحش إلى الخارج، كان مجرد شيء يمكن للمرء أن يقوله بشكل طبيعي، حتى بدون تفكير.

“أنا آسف لأنني لم أتمكن من وداعك إلى المطار، أنت تعرف كيف هو وضعي”.

 

 

“إذا كنت تعرف ما سيحدث، فلن تكون قادرًا على الصمود”.

“إذا كان شخصًا من جانب بارك يونغ-وان، فلن تكون هناك حاجة له ​​ليصبح عميلًا بهذه الطريقة، بينما يمكنه التجارة معي من خلال بارك يونغ-وان، حسنًا، يمكنني النظر في الأمر أكثر بعد أن يجتاز الاختبار”.

 

29 – الفصل التاسع والعشرون.

هذا هو السبب في أن اللاعبين رفيعي المستوى بما في ذلك بارك يونغ-وان، الذين كانوا مترددين في العمل من أجل الصالح العام، خاطروا بحياتهم ودخلوا الأبراج المحصنة، لم يكن لديهم خيار آخر، كان عليهم رفع مستوياتهم بشكل محموم وتأمين العناصر من أجل البقاء.

 

 

زنزانة مع عدد القتلى من ثلاثة فرق يجب أن يكون لها آثار لتركه في المنطقة المجاورة.

لأنهم كانوا يعلمون أن فترة جهنم قادمة، عندما لا يستطيع المرء البقاء على قيد الحياة في عالم دون أن يصبح أقوى.

“نعم، أنا متأكد من أنه لا يعرفني، لكن مثل هذا الشخص أخبرني أنه يريد التعامل معي من خلال بارك يونغ-وان”.

 

 

“لم يكن بإمكانهم تجاهل الأمر والتفكير فيه لاحقًا”.

 

 

صورة الكوبولد في التعليقات

في الوقت نفسه، هذا أيضًا سبب عدم النظر إلى الوراء والتصرف كما يحلو لهم.

“نعم، ما لم تكن وحشًا، فمن المستحيل قتل 100 كوبولد في 5 أيام”.

 

 

لماذا لا يفعلون وهم يعلمون أنه سيكون عالمًا ينعدم فيه القانون في غضون عامين أو ثلاثة أعوام؟.

 

 

 

لماذا يقلقون بشأن التحقيقات الضريبية أو جلسات الاستماع التي ستُعقد في غضون 10 أو 20 عامًا؟ وبالمثل، لم يكن هناك خطأ في بيع بلد ما عندما كان نظام العالم على وشك الانهيار.

 

 

فقط عدد قليل من الناس الذين اصطادوا الكوبولد بهذه الطريقة عادوا أحياء.

لقد كانت حقبة من الفوضى والظلام هي التي ساعدت نقابة (الخلاص) على التألق أكثر.

كانت المشكلة الوحيدة هي أن الأسلحة النارية وحدها لم تعد كافية، لقد احتاجوا إلى القوة النارية للعديد من المدفعيات أو الوحدات المقاتلة من أجل قتلهم.

 

 

نظرًا لوجوده في نقابة (الخلاص)، لم يكن على كيم وو-جين القلق أو التفكير في الأشياء الصعبة.

لهذا السبب، سيحاول معظم اللاعبين مطاردة الكوبولد إذا رأوا دورية وحيدة دون تردد عند اصطيادهم لأول مرة.

 

 

كان يحب كيف كانت الأمور في ذلك الوقت، مع ذلك، هذا لا يعني أنه يريد تجربة نفس المصير.

 

 

 

لقد كان فقط أن كيم وو-جين رأى الحقيقة.

“سأخذك إلى المطار، لا تمانع إذا أخذنا مترو الأنفاق، أليس كذلك؟”.

 

بعبارة أخرى، سيبقى على حاله ويقذف الوحوش دون راحة حتى يأتي لاعبون المشابهون للاعبي نقابة (الخلاص)، الذين لا يهتمون بالمخاطر.

“أحتاج إلى إعداد طاقة كافية قبل أن يصبح العالم هكذا، القدرة على الصمود في وجه تهديد نقابة (الخلاص)”.

 

 

“نعم، أنا متأكد من أنه لا يعرفني، لكن مثل هذا الشخص أخبرني أنه يريد التعامل معي من خلال بارك يونغ-وان”.

إذا ظل ضعيفًا بينما بدأت قواعد العالم في التغيير، فإن نقابة (الخلاص) ستأكل كيم وو-جين على قيد الحياة.

 

 

 

مع وضع هذه الحقيقة في الاعتبار، وصل كيم وو-جين إلى وجهته.

 

 

 

بعد النزول في محطة إيلسان والمشي بعيدًا قليلاً عن المحطة، رأى مساحة كبيرة من الأراضي الزراعية المليئة بالدفيئات.

 

 

“لم يكن بإمكانهم تجاهل الأمر والتفكير فيه لاحقًا”.

كانت وجهة كيم وو-جين، بوابة الزنزانة، داخل أكثر دفيئة مقفرة.

“أنت لا تعرف؟”.

 

نظرًا لوجوده في نقابة (الخلاص)، لم يكن على كيم وو-جين القلق أو التفكير في الأشياء الصعبة.

بأغطية بلاستيكية ممزقة ومنهارة من الداخل، رحبت صوبة زجاجية بكيم وو-جين.

 

 

بأغطية بلاستيكية ممزقة ومنهارة من الداخل، رحبت صوبة زجاجية بكيم وو-جين.

هذا هو.

 

 

زنزانة مع عدد القتلى من ثلاثة فرق يجب أن يكون لها آثار لتركه في المنطقة المجاورة.

فقط دون وجود شخص واحد ينتظر في الأفق، فقط بوابة الزنزانة موجودة هناك بشكل مهيب.

 

 

كيك!

‘قال أنها التهمت بالفعل ثلاثة أحزاب، أليس كذلك؟’

 

 

 

لقد كان مكاناً غير لائق لبوابة زنزانة، أكلت بالفعل ثلاثة فرق.

 

 

بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين ماتوا في هذه الزنزانة، أو مدى صعوبتها، أو أي نوع من الوحش كانت الكوبولد، لم يكن ذلك مهمًا لكيم وو-جين.

بعد التهام ما يصل إلى ثلاثة أحزاب، من المرجح جدًا أن يتجنب اللاعبون الزنزانة.

بعبارة أخرى، لم يكن آوه سي-تشان شخصًا بائسًا.

 

كيونغ! كيونغ!

و نظرًا لأن الزنزانة كانت موبوءة بالوحوش الصعبة مثل الكوبولد، فإن اللاعبين ذوي الفطرة السليمة سيكونون أقل استعدادًا لاختيار هذه الزنزانة.

لم يكن الأمر مجرد خيال.

 

 

بعبارة أخرى، سيبقى على حاله ويقذف الوحوش دون راحة حتى يأتي لاعبون المشابهون للاعبي نقابة (الخلاص)، الذين لا يهتمون بالمخاطر.

بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين ماتوا في هذه الزنزانة، أو مدى صعوبتها، أو أي نوع من الوحش كانت الكوبولد، لم يكن ذلك مهمًا لكيم وو-جين.

 

زيادة على هذا، سؤال الرجل في منتصف العمر كان باللغة الروسية.

نظرًا لأن هذا هو الحال، كانت هناك حاجة لمنع الوحوش من الهروب فجأة من الزنزانة وإلحاق إصابات بالسكان المحيطين.

في الواقع، لم يكن على كيم وو-جين أن يتعامل مع الأمر بهذه الطريقة.

 

“لم يكن بإمكانهم تجاهل الأمر والتفكير فيه لاحقًا”.

بالطبع، بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين ماتوا، فإن مشكلة صغيرة كهذه لم تكن ذات أهمية للأشخاص الذين كانوا مشغولين بالتفكير في المزيد من الطرق لكسب المال.

 

 

 

“إنه أفضل من لقيط مثل، هاياشي كونسوكي”.

 

 

 

بعبارة أخرى، لم يكن آوه سي-تشان شخصًا بائسًا.

بالطبع، بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين ماتوا، فإن مشكلة صغيرة كهذه لم تكن ذات أهمية للأشخاص الذين كانوا مشغولين بالتفكير في المزيد من الطرق لكسب المال.

 

الشاب، آوه سي-تشان، عرف ذلك أيضًا.

لم يكن الأمر سوء فهم.

“مجنون، غريب، يريد التجارة معي، أنا أختبره”.

 

كان يحب كيف كانت الأمور في ذلك الوقت، مع ذلك، هذا لا يعني أنه يريد تجربة نفس المصير.

“إنه يقوم بعمل جيد في إبقائه نظيفًا”.

 

 

“مهارة المرء هي الشيء الوحيد الذي يهم، حتى لو كان رجلاً يحاول قتلي، فلا بأس طالما أنه ماهر كل ما أحتاجه هو وحش يمكنه العودة مبتسما حتى لو تم وضعه داخل زنزانة جهنمية، لهذا السبب حدد الموعد النهائي بـ 5 أيام”.

زنزانة مع عدد القتلى من ثلاثة فرق يجب أن يكون لها آثار لتركه في المنطقة المجاورة.

في الواقع، كان صيد الكوبولد واحدًا على واحد ممكنًا تمامًا للاعب بمستويات أعلى من 10 وتجربة كافية في الصيد.

 

 

خلاف هذا، ينبغي أن يكون هناك آثار لخروج و هروب الوحوش.

 

 

 

بشكل غير متوقع، كانت المناطق المحيطة نظيفة.

“نعم، أنا متأكد من أنه لا يعرفني، لكن مثل هذا الشخص أخبرني أنه يريد التعامل معي من خلال بارك يونغ-وان”.

 

“هناك فرصة جيدة أنه قاتل يبحث حياتك”.

ناهيك عن آثار أقدام لوحوش، حتى أنه لم تكن هناك آثار لإطارات السيارات.

ابتسم كيم وو-جين.

 

“هل أنت متأكد؟”.

هذا يعني أن هذا المكان كان يخضع لمراقبة صارمة وتنظيف بإستمرار.

لكن كيم وو-جين لم يفعل ذلك.

 

بأغطية بلاستيكية ممزقة ومنهارة من الداخل، رحبت صوبة زجاجية بكيم وو-جين.

ابتسم كيم وو-جين.

 

 

“مجنون، غريب، يريد التجارة معي، أنا أختبره”.

“يا له من زميل مضحك”.

كان يعرف مدى خطورة الكوبولد، وأن المرء يحتاج إلى الصيد بشكل مختلف عن صيد مجموعة من العفاريت أو الآورك.

 

بدا ضعيفًا بما يكفي لدرجة أن لاعبًا من نوع المحارب قد يعتقد أنه يمكنه بسهولة محاربته واحدًا لواحد.

لم يرَ كيم وو-جين مطلقًا وسيطًا يهتم بإدارة زنزانة بهذه الطريقة.

 

 

 

“لدي رغبة في مقابلته”.

 

 

“سأخذك إلى المطار، لا تمانع إذا أخذنا مترو الأنفاق، أليس كذلك؟”.

لأول مرة، أراد كيم وو-جين مقابلة الرجل المدعو آوه سي-تشان.

و نظرًا لأن الزنزانة كانت موبوءة بالوحوش الصعبة مثل الكوبولد، فإن اللاعبين ذوي الفطرة السليمة سيكونون أقل استعدادًا لاختيار هذه الزنزانة.

 

 

بخلاف ذلك، لم يكن هناك الكثير للنظر فيه.

 

 

 

بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين ماتوا في هذه الزنزانة، أو مدى صعوبتها، أو أي نوع من الوحش كانت الكوبولد، لم يكن ذلك مهمًا لكيم وو-جين.

الي فهمته، الجنود العظميون، يزيدون المستوى و كمان يترقون، من عظم ابيض إلى عظم احمر إلى عظم أسود وذا هم الاقوى…

 

 

كما ذكرنا سابقًا، كان تطهير الأبراج المحصنة المنبوذة مثل هذا ما فعله كيم وو-جين قبل عودته للماضي.

عند سماع الإعلان، نظر كيم وو-جين من نافذة قطار جوينغي الخط المركزي المتجه إلى إيلسان.

 

 

“للقيام بذلك، سأضطر إلى مسح هذا الزنزانة أولاً”.

 

 

لقد كان فقط أن كيم وو-جين رأى الحقيقة.

دخل كيم وو-جين الزنزانة دون تردد.

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

أرد أن يكون الموعد النهائي في 5 أيام فقط.

 

فقط دون وجود شخص واحد ينتظر في الأفق، فقط بوابة الزنزانة موجودة هناك بشكل مهيب.

—————

 

 

 

 

 

الرجل الذي وضع الهاتف الذكي بعد انتهاء المكالمة، شاب.

 

 

كان هناك كوبولد(مسكين?) يقوم بدوريات على سفح الجبل وحده.

بدا أنه في منتصف العشرينات من عمره، لكن رأسه المحلوق ونظارته ذات الإطار السميك وجسمه العضلي ومزاجه العصبي جعلت من عمره لغزًا.

 

 

مع ذلك، فإن بنية جسم الكوبولد، الذي اقترب ارتفاعه من 1.4 متر على الأكثر، لا يمكن مقارنته بجسم عضلي يبلغ طوله مترين، لا يبدو أنه يشكل تهديدًا.

“ماذا حدث؟”.

—————

 

 

طرح هذا السؤال رجل في منتصف العمر بشعر أشقر وعيون زرقاء.

 

 

“إنهم وحوش خطيرة للغاية ولديهم حاسة شم مماثلة للكلاب، لديهم حركات منهجية مثل مجموعات الذئاب، والشعور بالرفقة، والقدرة على استخدام أدوات معقدة مثل الأقواس، إذا واجههم كما لو كان يواجه مجموعة من العفاريت أو الآورك، فسيكون أسوأ من أن يكون في الجحيم”.

زيادة على هذا، سؤال الرجل في منتصف العمر كان باللغة الروسية.

 

 

 

من الواضح أن الرد كان باللغة الروسية أيضًا.

“إذا كان شخصًا من جانب بارك يونغ-وان، فلن تكون هناك حاجة له ​​ليصبح عميلًا بهذه الطريقة، بينما يمكنه التجارة معي من خلال بارك يونغ-وان، حسنًا، يمكنني النظر في الأمر أكثر بعد أن يجتاز الاختبار”.

 

 

“مجنون، غريب، يريد التجارة معي، أنا أختبره”.

 

 

“كل ما علي فعله الآن هو حفر فخ”.

أمال الرجل في منتصف العمر رأسه إلى الوراء عندما سمع عن العميل جديد.

فقط عدد قليل من الناس الذين اصطادوا الكوبولد بهذه الطريقة عادوا أحياء.

 

 

“مجنون؟”.

 

 

مع وضع هذه الحقيقة في الاعتبار، وصل كيم وو-جين إلى وجهته.

“هل تصدق أنه طلب مني دفع تكاليف مواصلاته؟”.

 

 

 

ابتسم الرجل العجوز بمرارة ردا على ذلك.

هز غورباتشوف رأسه عند سماع هذا.

 

 

“حاول ابتزاز المال منك؟ يجب أن يكون شخصًا لا يعرفك”.

ذا رأس كلب يمشي على رجلين بدلاً من أربع، ويحمل سيفًا ودرعًا في يديه، بدا الأمر أكثر غرابة من الأورك أو العفاريت.

 

 

“نعم، أنا متأكد من أنه لا يعرفني، لكن مثل هذا الشخص أخبرني أنه يريد التعامل معي من خلال بارك يونغ-وان”.

بفضل قوته القتالية الحالية، من الممكن قتل 100 كوبولد حتى لو كان متورطًا في شجار معهم، للمبالغة قليلاً، يمكنه حتى أن يسكب دماء الكوبولد على جسده ويقتل الكوبولدز التي جاءت من بعده.

 

 

أمام اسم بارك يونغ-وان، مسح الرجل في منتصف العمر ابتسامته على الفور.

نظرًا لأن هذا هو الحال، كانت هناك حاجة لمنع الوحوش من الهروب فجأة من الزنزانة وإلحاق إصابات بالسكان المحيطين.

 

كانت المشكلة الوحيدة هي أن الأسلحة النارية وحدها لم تعد كافية، لقد احتاجوا إلى القوة النارية للعديد من المدفعيات أو الوحدات المقاتلة من أجل قتلهم.

“هل تقصد بارك يونغ-وان من نقابة (العنقاء)؟”.

 

 

 

“هل هناك أي ابن عا***، آخر يسمى بارك يونغ-وان والذي أعرفه؟”.

 

 

لم يكن الأمر مجرد خيال.

“إذا كان شخصًا من جانب بارك يونغ-وان، ألن يكون من الأفضل لك ألا تأخذه؟”.

بدا ضعيفًا بما يكفي لدرجة أن لاعبًا من نوع المحارب قد يعتقد أنه يمكنه بسهولة محاربته واحدًا لواحد.

 

 

على عكس الشاب اللعوب، استفسر الرجل في منتصف العمر بجدية.

 

 

كانت تلك هي اللحظة التي قدم فيها تضحية دون إراقة قطرة دم.

عندها فقط تحدث الشاب بنبرة جادة أيضًا.

 

 

 

“إنه ليس إلى جانب بارك يونغ-وان”.

 

 

 

“هل أنت متأكد؟”.

فقط عدد قليل من الناس الذين اصطادوا الكوبولد بهذه الطريقة عادوا أحياء.

 

“نعم، ما اعرفه، لم يصل حتى إلى المستوى 20، ليس لديه خبرة في تطهير زنزانة ذات طابقين وكان لاعبًا منذ حوالي شهر فقط للآن، لكنه شخص لا يعرفني حتى اتصل بي عبر بارك يونغ-وان، حتى أنه طلب مني مساعدته في دفع تكاليف النقل، بالنظر إلى كل ما قام به، فهو ليس من النوع الذي يبحث عن مخرج سهل من الحياة”.

“إذا كان شخصًا من جانب بارك يونغ-وان، فلن تكون هناك حاجة له ​​ليصبح عميلًا بهذه الطريقة، بينما يمكنه التجارة معي من خلال بارك يونغ-وان، حسنًا، يمكنني النظر في الأمر أكثر بعد أن يجتاز الاختبار”.

 

 

 

“ما هي فرصه في البقاء على قيد الحياة؟”.

 

 

عند سفح جبل مع صخور وأشجار لا نهاية لها.

“حسنًا… إنها زنزانة من رتبة C+ بحد مستوى 20، ودخوله يصل إلى 4 أشخاص، وشرط واضح لقتل 100 كوبولد، أود أن أقول أنه منذ أن دخله بمفرده، فإن احتمالاته ليست عالية جدًا”.

 

 

 

عند سماع هذا الرد، تحدث الرجل في منتصف العمر بنبرة مندهشة.

الرجل الذي وضع الهاتف الذكي بعد انتهاء المكالمة، شاب.

 

بدا ضعيفًا بما يكفي لدرجة أن لاعبًا من نوع المحارب قد يعتقد أنه يمكنه بسهولة محاربته واحدًا لواحد.

“ذهب وحده؟ إلى زنزانة كوبولد؟”.

 

 

طرح هذا السؤال رجل في منتصف العمر بشعر أشقر وعيون زرقاء.

عرف الرجل في منتصف العمر اي نوع من الوحش كانت الكوبولد جيدًا.

“إذا كنت آسفًا، فلماذا لا تقوم بترقية مقعد رحلتي إلى درجة رجال الأعمال؟”.

 

 

“هذا خطير”.

 

 

 

“نعم، إنه أمر خطير للغاية”.

بعد النزول في محطة إيلسان والمشي بعيدًا قليلاً عن المحطة، رأى مساحة كبيرة من الأراضي الزراعية المليئة بالدفيئات.

 

 

الشاب، آوه سي-تشان، عرف ذلك أيضًا.

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

 

“إنهم وحوش خطيرة للغاية ولديهم حاسة شم مماثلة للكلاب، لديهم حركات منهجية مثل مجموعات الذئاب، والشعور بالرفقة، والقدرة على استخدام أدوات معقدة مثل الأقواس، إذا واجههم كما لو كان يواجه مجموعة من العفاريت أو الآورك، فسيكون أسوأ من أن يكون في الجحيم”.

 

 

إذا لزم الأمر، سيكون سعيدًا بالقيام بالمذابح.

كان يعرف مدى خطورة الكوبولد، وأن المرء يحتاج إلى الصيد بشكل مختلف عن صيد مجموعة من العفاريت أو الآورك.

 

 

من الواضح أن الرد كان باللغة الروسية أيضًا.

كان يعلم أيضًا أن مشاهدة لاعب غير محترف يدخل زنزانة كوبولد، دون الاستعدادات المناسبة لا يختلف عن مشاهدة شخص انتحاري.

 

 

“حسنًا… إنها زنزانة من رتبة C+ بحد مستوى 20، ودخوله يصل إلى 4 أشخاص، وشرط واضح لقتل 100 كوبولد، أود أن أقول أنه منذ أن دخله بمفرده، فإن احتمالاته ليست عالية جدًا”.

“يجب أن يكون ماهرًا جدًا”.

 

 

في الواقع، كان صيد الكوبولد واحدًا على واحد ممكنًا تمامًا للاعب بمستويات أعلى من 10 وتجربة كافية في الصيد.

عرف الرجل في منتصف العمر أن آوه سي-تشان لن يساعد في انتحار اي شخص أبدًا.

 

 

 

“لا أدري، لا أعلم”.

ضحك آوه سي-تشان ساخرًا من تصريحات الرجل في منتصف العمر.

 

سييج!

“أنت لا تعرف؟”.

 

 

بأغطية بلاستيكية ممزقة ومنهارة من الداخل، رحبت صوبة زجاجية بكيم وو-جين.

“نعم، ما اعرفه، لم يصل حتى إلى المستوى 20، ليس لديه خبرة في تطهير زنزانة ذات طابقين وكان لاعبًا منذ حوالي شهر فقط للآن، لكنه شخص لا يعرفني حتى اتصل بي عبر بارك يونغ-وان، حتى أنه طلب مني مساعدته في دفع تكاليف النقل، بالنظر إلى كل ما قام به، فهو ليس من النوع الذي يبحث عن مخرج سهل من الحياة”.

الي فهمته، الجنود العظميون، يزيدون المستوى و كمان يترقون، من عظم ابيض إلى عظم احمر إلى عظم أسود وذا هم الاقوى…

 

في الواقع، لم يكن على كيم وو-جين أن يتعامل مع الأمر بهذه الطريقة.

“هناك فرصة جيدة أنه قاتل يبحث حياتك”.

بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين ماتوا في هذه الزنزانة، أو مدى صعوبتها، أو أي نوع من الوحش كانت الكوبولد، لم يكن ذلك مهمًا لكيم وو-جين.

 

“نعم، إنه أمر خطير للغاية”.

“قاتل؟”.

 

 

 

“خبير غير معروف يقترب من شخص ما بينما يحظى باهتمام الجمهور، يمكن للمرء أن يرى ذلك في كثير من الأحيان في الأفلام مع قتلة الأبطال”.

سييج!

 

 

ضحك آوه سي-تشان ساخرًا من تصريحات الرجل في منتصف العمر.

كانت الوحوش الخارجة من بوابة الزنزانات في الوقت الحاضر تشكل تهديدًا، ولكن حتى عامة الناس الذين يحملون أسلحة نارية كانوا أكثر من قادرين على التخفيف من الأضرار التي تسببها تلك التهديدات والتعامل معها.

 

كان يعلم أيضًا أن مشاهدة لاعب غير محترف يدخل زنزانة كوبولد، دون الاستعدادات المناسبة لا يختلف عن مشاهدة شخص انتحاري.

“أنا لا أهتم بذلك، معظمنا سيموت في غضون 10 سنوات على أي حال، أنا متأكد من أنه سيكون من الصداع أن تكون على قيد الحياة بعد 10 سنوات، وإذا مُت، غورباتشوف فلن تكون في حيرة، أليس كذلك؟ لأن كل شيء باسمي سيكون لك”.

 

 

 

بسماع كلمات آوه سي-تشان، ابتسم غورباتشوف بمرارة.

“لدي رغبة في مقابلته”.

 

 

“مهارة المرء هي الشيء الوحيد الذي يهم، حتى لو كان رجلاً يحاول قتلي، فلا بأس طالما أنه ماهر كل ما أحتاجه هو وحش يمكنه العودة مبتسما حتى لو تم وضعه داخل زنزانة جهنمية، لهذا السبب حدد الموعد النهائي بـ 5 أيام”.

 

 

 

(حبيته آوه سي-تشان ??)

 

 

 

هز غورباتشوف رأسه عند سماع هذا.

عرف الرجل في منتصف العمر أن آوه سي-تشان لن يساعد في انتحار اي شخص أبدًا.

 

لمعت عيون آوه سي-تشان وهو يتحدث.

أرد أن يكون الموعد النهائي في 5 أيام فقط.

 

 

حينها ظهر جندي ذو هيكل عظمي، بعظام سوداء.

“يبدو أنك حصلت حقًا على وحش”.

 

 

ابتسم الرجل العجوز بمرارة ردا على ذلك.

“نعم، ما لم تكن وحشًا، فمن المستحيل قتل 100 كوبولد في 5 أيام”.

 

 

لم يفوت الكوبولد رائحة الدم من هذا القبيل، وللانتقام من أجل عشيرتهم سيمرون بالنار والماء، بطريقة ما كان دم الكوبولد بمثابة لعنة أدت إلى موت لا مفر منه.

لمعت عيون آوه سي-تشان وهو يتحدث.

كان من المستحيل عليهم ألا يفهموا.

 

ابتسم كيم وو-جين.

“مع وجود هذا النوع من الوحش في يدي، يكفيني إنهاء هذه اللعبة”.

 

 

 

نهض غورباتشوف من مقعده عندما رأى عيون آوه سي-تشان المتفائلة.

 

 

في الواقع، لم يكن على كيم وو-جين أن يتعامل مع الأمر بهذه الطريقة.

“حسنا اذا، سأقوم بعملي الآن”.

عندها أدرك العالم أهمية اللاعبين الأقوياء والموهوبين والعناصر القوية،… ترك زنزانة مكونة من 5 طوابق أو أكثر دون رقابة كان بمثابة خسارة للمنطقة نفسها.

 

“نعم، ما اعرفه، لم يصل حتى إلى المستوى 20، ليس لديه خبرة في تطهير زنزانة ذات طابقين وكان لاعبًا منذ حوالي شهر فقط للآن، لكنه شخص لا يعرفني حتى اتصل بي عبر بارك يونغ-وان، حتى أنه طلب مني مساعدته في دفع تكاليف النقل، بالنظر إلى كل ما قام به، فهو ليس من النوع الذي يبحث عن مخرج سهل من الحياة”.

لوح آوه سي-تشان عندما سمع وداع غورباتشوف.

 

 

لقد كانت حقبة من الفوضى والظلام هي التي ساعدت نقابة (الخلاص) على التألق أكثر.

“أنا آسف لأنني لم أتمكن من وداعك إلى المطار، أنت تعرف كيف هو وضعي”.

 

 

بعد النزول في محطة إيلسان والمشي بعيدًا قليلاً عن المحطة، رأى مساحة كبيرة من الأراضي الزراعية المليئة بالدفيئات.

“إذا كنت آسفًا، فلماذا لا تقوم بترقية مقعد رحلتي إلى درجة رجال الأعمال؟”.

‘قال أنها التهمت بالفعل ثلاثة أحزاب، أليس كذلك؟’

 

نظرًا لوجوده في نقابة (الخلاص)، لم يكن على كيم وو-جين القلق أو التفكير في الأشياء الصعبة.

“سأخذك إلى المطار، لا تمانع إذا أخذنا مترو الأنفاق، أليس كذلك؟”.

 

 

كما ذكرنا سابقًا، كان تطهير الأبراج المحصنة المنبوذة مثل هذا ما فعله كيم وو-جين قبل عودته للماضي.

“……. أنا بخير”.

 

 

 

عند سفح جبل مع صخور وأشجار لا نهاية لها.

لقد كان مكاناً غير لائق لبوابة زنزانة، أكلت بالفعل ثلاثة فرق.

 

 

كيونغ! كيونغ!

 

 

طرح هذا السؤال رجل في منتصف العمر بشعر أشقر وعيون زرقاء.

كان هناك كوبولد(مسكين?) يقوم بدوريات على سفح الجبل وحده.

 

 

 

لم يكن مظهر الكوبولد أقل من كلمة “وحش”.

ذا رأس كلب يمشي على رجلين بدلاً من أربع، ويحمل سيفًا ودرعًا في يديه، بدا الأمر أكثر غرابة من الأورك أو العفاريت.

 

“كل ما علي فعله الآن هو حفر فخ”.

ذا رأس كلب يمشي على رجلين بدلاً من أربع، ويحمل سيفًا ودرعًا في يديه، بدا الأمر أكثر غرابة من الأورك أو العفاريت.

 

 

“إذا كنت آسفًا، فلماذا لا تقوم بترقية مقعد رحلتي إلى درجة رجال الأعمال؟”.

مع ذلك، فإن بنية جسم الكوبولد، الذي اقترب ارتفاعه من 1.4 متر على الأكثر، لا يمكن مقارنته بجسم عضلي يبلغ طوله مترين، لا يبدو أنه يشكل تهديدًا.

 

 

 

بدا ضعيفًا بما يكفي لدرجة أن لاعبًا من نوع المحارب قد يعتقد أنه يمكنه بسهولة محاربته واحدًا لواحد.

 

 

 

في الواقع، كان صيد الكوبولد واحدًا على واحد ممكنًا تمامًا للاعب بمستويات أعلى من 10 وتجربة كافية في الصيد.

 

 

الي فهمته، الجنود العظميون، يزيدون المستوى و كمان يترقون، من عظم ابيض إلى عظم احمر إلى عظم أسود وذا هم الاقوى…

لهذا السبب، سيحاول معظم اللاعبين مطاردة الكوبولد إذا رأوا دورية وحيدة دون تردد عند اصطيادهم لأول مرة.

لم يفوت الكوبولد رائحة الدم من هذا القبيل، وللانتقام من أجل عشيرتهم سيمرون بالنار والماء، بطريقة ما كان دم الكوبولد بمثابة لعنة أدت إلى موت لا مفر منه.

 

“خبير غير معروف يقترب من شخص ما بينما يحظى باهتمام الجمهور، يمكن للمرء أن يرى ذلك في كثير من الأحيان في الأفلام مع قتلة الأبطال”.

لكن لم يتم سرد الكثير من هذه القصص.

“عظم أسود”.

 

 

فقط عدد قليل من الناس الذين اصطادوا الكوبولد بهذه الطريقة عادوا أحياء.

 

 

 

كان هذا هو الحال بالتأكيد…

 

 

عند سماع هذا الرد، تحدث الرجل في منتصف العمر بنبرة مندهشة.

لم يفوت الكوبولد رائحة الدم من هذا القبيل، وللانتقام من أجل عشيرتهم سيمرون بالنار والماء، بطريقة ما كان دم الكوبولد بمثابة لعنة أدت إلى موت لا مفر منه.

“يجب أن يكون ماهرًا جدًا”.

 

“إذا كان شخصًا من جانب بارك يونغ-وان، ألن يكون من الأفضل لك ألا تأخذه؟”.

سييج!

 

 

“نعم، ما لم تكن وحشًا، فمن المستحيل قتل 100 كوبولد في 5 أيام”.

لهذا السبب قام كيم وو-جين، الذي ظهر خلف الكوبولد، بلف عنقه بسلك في يده.

كانت وجهة كيم وو-جين، بوابة الزنزانة، داخل أكثر دفيئة مقفرة.

 

 

كيك!

 

 

 

أطلق الكوبولد صرخة صامتة وفمه مفتوح على مصراعيه.

خلاف هذا، ينبغي أن يكون هناك آثار لخروج و هروب الوحوش.

 

كيك!

ثم انتظر كيم وو-جين ببطء حتى توقف قلب الكوبولد عن النبض.

 

 

 

سرعان ما مات الكوبولد ولسانه الطويل معلق.

 

 

 

“التضحية المؤمنة”.

لهذا السبب قام كيم وو-جين، الذي ظهر خلف الكوبولد، بلف عنقه بسلك في يده.

 

 

كانت تلك هي اللحظة التي قدم فيها تضحية دون إراقة قطرة دم.

 

 

مع ذلك، فإن بنية جسم الكوبولد، الذي اقترب ارتفاعه من 1.4 متر على الأكثر، لا يمكن مقارنته بجسم عضلي يبلغ طوله مترين، لا يبدو أنه يشكل تهديدًا.

في الواقع، لم يكن على كيم وو-جين أن يتعامل مع الأمر بهذه الطريقة.

———————–

 

بفضل قوته القتالية الحالية، من الممكن قتل 100 كوبولد حتى لو كان متورطًا في شجار معهم، للمبالغة قليلاً، يمكنه حتى أن يسكب دماء الكوبولد على جسده ويقتل الكوبولدز التي جاءت من بعده.

 

 

 

“كل ما علي فعله الآن هو حفر فخ”.

 

 

كان هناك كوبولد(مسكين?) يقوم بدوريات على سفح الجبل وحده.

لكن كيم وو-جين لم يفعل ذلك.

 

 

على الرغم من امتلاكه قوة ساحقة، إلا أن أسلوب الصيد الذي اتبعه كيم وو-جين كان يؤدي إلى نتائج ساحقة.

إذا لزم الأمر، سيكون سعيدًا بالقيام بالمذابح.

 

 

“قاتل؟”.

مع هذا، لم يكن أسلوب كيم وو-جين خوض معركة مرهقة عندما لم يكن مضطرًا لذلك.

 

 

 

على الرغم من امتلاكه قوة ساحقة، إلا أن أسلوب الصيد الذي اتبعه كيم وو-جين كان يؤدي إلى نتائج ساحقة.

استمتعوا.

 

هذا يعني أن هذا المكان كان يخضع لمراقبة صارمة وتنظيف بإستمرار.

“استدعاء جندي هيكل عظمي”.

 

 

دخل كيم وو-جين الزنزانة دون تردد.

من أجل القيام بذلك، استدعى كيم وو-جين جنديًا عظميًا.

“يبدو أنك حصلت حقًا على وحش”.

 

 

“عظم أسود”.

“هذا خطير”.

 

بسم الله الرحمن الرحيم,

حينها ظهر جندي ذو هيكل عظمي، بعظام سوداء.

“نعم، ما لم تكن وحشًا، فمن المستحيل قتل 100 كوبولد في 5 أيام”.

 

 

 

 

 

الي فهمته، الجنود العظميون، يزيدون المستوى و كمان يترقون، من عظم ابيض إلى عظم احمر إلى عظم أسود وذا هم الاقوى…

 

 

 

“هل كان غولم ذا الرأس توأم؟”.

———————–

 

 

استمتعوا.

 

 

الي فهمته، الجنود العظميون، يزيدون المستوى و كمان يترقون، من عظم ابيض إلى عظم احمر إلى عظم أسود وذا هم الاقوى…

 

 

 

 

“يجب أن يكون ماهرًا جدًا”.

صورة الكوبولد في التعليقات

“حسنًا… إنها زنزانة من رتبة C+ بحد مستوى 20، ودخوله يصل إلى 4 أشخاص، وشرط واضح لقتل 100 كوبولد، أود أن أقول أنه منذ أن دخله بمفرده، فإن احتمالاته ليست عالية جدًا”.

 

 

فصل اليوم، الفصول صارت حماااااااااس  ? ?، متحمسة للباقي ? ?

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط