- الفصل الثلاثون
30 – الفصل الثلاثون.
لكن كانت قوتهم كبيرة.
بعد أقل من عشر دقائق من القتال، لم يعد هناك كوبولدز يقفون على الأرض.
بسم الله الرحمن الرحيم,
لكن لم تلطخ الدماء جسد كيم وو-جين، لم يستعجل، دعونا نقيم حفلة منذ أنه مضت فترة لم يخطط فيها بالقيام بشيء سخيف.
استمتعوا.
لكن كانت قوتهم كبيرة.
ذهب كيم وو-جين مباشرة إلى حيث أخبره آوه سي-تشان أن يذهب وفتح الخزانة على الفور، وكان هناك مغلفان داخل الخزانة.
في نفس الوقت، القرابة بين الكوبولد قوية جدًا.
“ماذا؟”.
عند التعامل مع الكوبولد، يجب أن يكون المرء حذرًا أمام حاسة شمهم.
بمجرد تلطخ جسد المرء بدم الكوبولد، من المستحيل عمليا الاختباء من بقيتهم.
كيوهونج!
في نفس الوقت، القرابة بين الكوبولد قوية جدًا.
سيوج!
عندما يُقتل أحد أقاربهم، لا يتوقفون عن الهجوم حتى يقتلوا الجاني وينتقمون.
سيوج!
في اللحظة التي اكتشفوا فيها الرائحة الكثيفة لدماء رفاقهم، لم يكن هناك خيار آخر لهم.
كيهونج!، كيهونج!
“على الرغم من أنني لم أتوقع أن يعمل حاكم ساحة المعركة مع مهارة العظام السوداء أيضًا”.
لكي تأتي فريسته من تلقاء نفسها.
هذا هو السبب الان في أن عشرين من الكوبولد كانت تجري حول الجبال الوعرة، حتى بدأت تفقد أنفاسها.
في اللحظة التي اكتشفوا فيها الرائحة الكثيفة لدماء رفاقهم، لم يكن هناك خيار آخر لهم.
كيونغ! كيونغ!
حينها صدرت ضوضاء من خلف كوبولد.
استنشقوا رائحة الدم وركضوا نحو أقصر طريق.
أكثر ما يهم كيم وو-جين هو قدرته.
سرعان ما تمكن الكوبولد من الوصول إلى بقعة مليئة بأجساد أقاربهم، والتي تم سحقها.
كيهونج، كيهونج!
في ظل هذه الظروف، أظهر مهاراته دون تردد بعد الاتصال بي، إنه يعطيني إشارة”.
أصيبت حاسة شمهم بالشلل بسبب رائحة الدم الكثيفة حولهم.
“يا له من رجل مضحك”.
حتى أن بعض الكوبولدز أغرقوا أنوفهم في التراب لتجنب شم رائحة الدم الكريهة.
حينها صدرت ضوضاء من خلف كوبولد.
كيوهونج؟.
في تلك اللحظة، وجد كوبولد ما شيئًا غريبًا.
قاموا بأرجحة أسلحتهم أو هراواتهم أو سيوفهم يدوية الصنع أو صولجانتهم، كما أصابت بعض هجماتهم جسد جنود الهيكل العظمي.
بين الجثث عظام من نفس نوعهم.
لقد كان موقفًا لا يسعه إلا أن يضحك فيه.
بالطبع لم يكن من غير المألوف أن تكون هناك عظام.
عزز دفاع جنود الهيكل العظمي.
كيونغ! كيونغ!
لكن الغريب في الأمر أن لون العظام كان شديد السواد.
‘هذا ليس المقصد’.
كيونغ، كيونغ!
يمكنه قتل خمسة كوبولد بنفسه حتى بدون جنوده العظميون.
“أنا وسيط”.
شعر كوبولد بعدم الارتياح عند رؤية هذا الشذوذ، لذا استنشق العظم بعد الاقتراب منه.
سيوج!
في تلك اللحظة ارتفع شيء ما من بين كومة الجثث وقطع على الفور رقبة كوبولد.
اتصل كيم وو-جين به لأنه كان عدوًا لعشيرة (ياماتو) ومن المحتمل أنه لم يكن مرتبطًا بنقابة (الخلاص).
سيج!
“أين كيم وو-جين الآن؟، لقد رحل أليس كذلك؟”.
كان من الممكن سماع أصوات مخيفة لأدوات ذات حواف حادة تقطع الريح من حوله.
‘هذا المستوى من الدفاع مشابه لارتداء درع نادر’.
في النهاية، أدرك آوه سي-تشان.
فوجئ الكوبولدز وشعرهم متجه نحو الخارج.
رمى الكرة إلى آوه سي-تشان بكل قوته.
حينها قام جنود عظميون ذوو عظام سوداء من الفجوات بين الجثث.
ثم وصلت رسالة نصية على هاتف كيم وو-جين.
تيولجيرويك! تيولجيرويك!
بدأ كيم وو-جين، الذي أكد مكانه بوضوح، في إطلاق سهامه بنشاط.
“أنا سعيد لأنني مكثت في المحطة”.
انتشر الجنود الهيكل العظمي على الفور وطاردوا الكوبولدز.
“يد خرقاء تقترب، وتُستخدم كطعم”.
سيج!
بطبيعة الحال، لم يكن كيم وو-جين يثق في آوه سي-تشان.
لكن كيم لم يبتسم وهو يعلم ذلك.
كانت حركات جنود الهيكل العظمي ذكية بشكل مثير للدهشة، و السيوف التي كانوا يستخدمونها حادة بشكل لا يصدق.
سيوجاوج!.
باستخدام العملة التي أعدها مسبقًا، أدخل العملة المعدنية واتصل بالرقم.
“أتمنى أن أكون قد أثبتت قيمة التداول معي…”.
الهجمات القادمة من جنود الهيكل العظمي الذين يحملون السيوف تقطع أجساد الكوبولدز مثل الخيزران الأجوف.
داخل الخطاب هناك 4300 وون نقدًا.
بالطبع، رد الكوبولدز الهجوم.
انتشر الجنود الهيكل العظمي على الفور وطاردوا الكوبولدز.
كيوهونج!
كرر!
حتى لو كان هناك تقرير إخباري عن إطلاق صاروخ نووي في الصباح الباكر، فسيكون أكثر فضولًا بشأن أسعار الأسهم المتعلقة بالصواريخ النووية بدلاً من أن يتفاجأ، و كالعادة، كان يلقي نظرة على مخططات الأسهم من جميع أنحاء العالم.
قاموا بأرجحة أسلحتهم أو هراواتهم أو سيوفهم يدوية الصنع أو صولجانتهم، كما أصابت بعض هجماتهم جسد جنود الهيكل العظمي.
لكن كانت قوتهم كبيرة.
و الدليل أن سيف كوبولد، و الذي أصاب هيكل عظمي، أطلق الشرر وبدا وكأنه يضرب حديدًا خشنًا.
ألم يكن واضحًا أن هجومهم سيبدو وكأنه ضرب الحديد لأن قوتهم ضعيفة جدًا؟
بدأ كيم وو-جين، الذي أكد مكانه بوضوح، في إطلاق سهامه بنشاط.
كيوهونج؟
والحمدلله وصلنا للفصل 30 ??
كيوهونج!
كان الأمر سخيفًا من منظور كوبولد.
كان الدفاع الناتج مرئيًا حتى بالعين المجردة.
ولكن إذا قال شيئًا غير ما توقع، فلنجمع القوى ونفاجأ العالم بمعدلات ذكاء مجتمعة تزيد عن 300!، أو ماذا عن الاستثمار، فأنا أعرف استثمارًا جيدًا؟.
تقيؤ!
بالطبع لم يكن من غير المألوف أن تكون هناك عظام.
“يد خرقاء تقترب، وتُستخدم كطعم”.
حينها صدرت ضوضاء من خلف كوبولد.
“لقد حان الوقت للاتصال بي”.
كان صوت سهم قادم من مسافة بعيدة.
“مهارة العظام السوداء، إنها جيدة كما هو متوقع”.
كيوهونج؟
كانت حركات جنود الهيكل العظمي ذكية بشكل مثير للدهشة، و السيوف التي كانوا يستخدمونها حادة بشكل لا يصدق.
بطبيعة الحال، الآن سوف يستجيب آوه سي-تشان.
مندهشا، بدأ كوبولد يشم بأنفه باتجاه السهم.
مع ذلك، من المستحيل على كوبولد أن يشم رائحة كيم وو-جين، الذي غطى نفسه بالتراب لإخفاء رائحته.
تقيؤ!
بدأ كيم وو-جين، الذي أكد مكانه بوضوح، في إطلاق سهامه بنشاط.
يرجع ذلك إلى حقيقة أن البنية والقوة أثرت على دفاع العظام السوداء.
تقيؤ!
بطبيعة الحال، لم يكن كيم وو-جين يثق في آوه سي-تشان.
ضربت أسراب لا نهاية لها من السهام ظهور الكوبولدز.
نظر إلى جنود الهيكل العظمي الذين هاجموا على الكوبولدز من مسافة قريبة بدلاً من كيم وو-جين.
في الواقع، تلك كانت نهاية المطاردة.
بعد أقل من عشر دقائق من القتال، لم يعد هناك كوبولدز يقفون على الأرض.
كيونغ! كيونغ!
لم يدخل كيم وو-جين ساحة المعركة التي انتهت بهذه الطريقة، نظر إليها من مسافة بعيدة حتى لا تلوثه رائحة الدم.
تقيؤ!
نظر إلى جنود الهيكل العظمي الذين هاجموا على الكوبولدز من مسافة قريبة بدلاً من كيم وو-جين.
في نفس الوقت، القرابة بين الكوبولد قوية جدًا.
“مهارة العظام السوداء، إنها جيدة كما هو متوقع”.
بعد أن تحول العالم إلى لعبة في عام 2020، كان آوه سي-تشان واثقًا من أنه لا شيء يمكنه مفاجئته بعد الآن.
(العظام السوداء).
كيوهونج!
لكن اختفت ابتسامة كيم وو-جين بمجرد فحص المعلومات الموجودة في الظرف الآخر.
لقد كانت مهارة اكتسبها كيم وو-جين من خلال الكتالوج الذي تلقاه عندما اصطاد 1000 من الآورك.
أصيبت حاسة شمهم بالشلل بسبب رائحة الدم الكثيفة حولهم.
التأثير كان بسيطًا.
عزز دفاع جنود الهيكل العظمي.
“على الرغم من أنني لم أتوقع أن يعمل حاكم ساحة المعركة مع مهارة العظام السوداء أيضًا”.
الشيء الأكثر أهمية الآن هو أن كيم وو-جين لم يكن يثبت قدرته فقط.
شعر كوبولد بعدم الارتياح عند رؤية هذا الشذوذ، لذا استنشق العظم بعد الاقتراب منه.
الأمر المثير للدهشة هو أن حاكم ساحة المعركة استخدم أيضًا مهارة العظم الأسود.
يمكنه قتل خمسة كوبولد بنفسه حتى بدون جنوده العظميون.
يرجع ذلك إلى حقيقة أن البنية والقوة أثرت على دفاع العظام السوداء.
كان حاكم ساحة المعركة مهارة زادت من كل إحصائياتهم.
‘هذا المستوى من الدفاع مشابه لارتداء درع نادر’.
كيوهونج!
والتي كانت صادمة نوعا ما.
كان الدفاع الناتج مرئيًا حتى بالعين المجردة.
الجنود ذو الهيكل العظمي أيضًا على دراية بالتغيير وكانوا يستخدمونه لصالحهم.
“رائع”.
الجنود ذو الهيكل العظمي أيضًا على دراية بالتغيير وكانوا يستخدمونه لصالحهم.
“على الرغم من أنني لم أتوقع أن يعمل حاكم ساحة المعركة مع مهارة العظام السوداء أيضًا”.
الآن، لم يتجنبوا الهجمات فحسب، بل بدأوا في مقاومة الهجمات المحرجة بأجسادهم والهجوم المضاد.
في المعركة، بدوا أكثر فائدة.
“أرني قيمتك”.
لكن هناك مشكلة واحدة فقط.
الآن، كان على آوه سي-تشان تفسير معنى الإشارة والاستجابة لها.
لقد استهلكت مانا أكثر مما كان يعتقد للحفاظ على العظام السوداء.
مع ذلك، فقد فعل ذلك على حساب الكشف عن مهاراته.
الأخبار لم تجعل كيم وو-جين يشعر بالإحباط.
لكن كانت قوتهم كبيرة.
“بوابة الزنزانة اختفت؟”.
“أنا بحاجة إلى طريقة لزيادة قدرة مانا”.
سيج!
إذا لم يكن ذلك كافيًا، فقد احتاج فقط إلى التفكير في طريقة لملئه.
بعد ذلك، تم سماع إشعار في أذن كيم وو-جين.
“المراقبة آمنة، أنا متأكد من أنه جاء بمفرده، حتى لو لم يفعل، فلا يوجد سبب لظهوره بمفرده، حتى لو كان فريق مكون من 4 رجال، فليس من الطبيعي مسحها خلال 18 ساعة، لإنهاء هذا الزنزانة في 18 ساعة… سيحتاجون إلى مهارات من ترتيب التصنيف العالمي، أو أنه يملك عناصر مرتبة أسطورية، لكن كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنًا؟”.
في الواقع كان إشعارًا يشير إلى أن المطاردة قد انتهت تقريبًا.
الأخبار لم تجعل كيم وو-جين يشعر بالإحباط.
يمكنه قتل خمسة كوبولد بنفسه حتى بدون جنوده العظميون.
“لقد حان الوقت للاتصال بي”.
لكن لم تلطخ الدماء جسد كيم وو-جين، لم يستعجل، دعونا نقيم حفلة منذ أنه مضت فترة لم يخطط فيها بالقيام بشيء سخيف.
في الواقع، تلك كانت نهاية المطاردة.
لقد انتظر بهدوء من مسافة بعيدة.
لكي تأتي فريسته من تلقاء نفسها.
لكن كلما تأمل في رأسه، أصبح الوضع أكثر تشابكًا.
كيوهونج!
كيوهونج!
من الممكن سماع صرخات الكوبولد في آذان كيم وو-جين.
بعد أن تحول العالم إلى لعبة في عام 2020، كان آوه سي-تشان واثقًا من أنه لا شيء يمكنه مفاجئته بعد الآن.
“ماذا؟”.
حتى لو كان هناك تقرير إخباري عن إطلاق صاروخ نووي في الصباح الباكر، فسيكون أكثر فضولًا بشأن أسعار الأسهم المتعلقة بالصواريخ النووية بدلاً من أن يتفاجأ، و كالعادة، كان يلقي نظرة على مخططات الأسهم من جميع أنحاء العالم.
“ماذا؟”.
لكن آوه سي-تشان لا يسعه إلا أن يفاجأ بسماع الأخبار.
“بوابة الزنزانة اختفت؟”.
اختفت بوابة الزنزانة.
“إذن، أنت تقول أنه بعد 18 ساعة فقط من دخول الزنزانة، أزالها كيم وو-جين؟”.
“ماذا؟”.
“يجب أن نبدأ خدمة تعود بالفائدة على أداء عميلنا الجديد”.
18 ساعة فقط منذ دخول اللاعب لزنزانة.
“كيف بحق خالق الجحيم؟”.
في مواجهة مثل هذا الهراء، لم يستطع آوه سي-تشان أن يظل هادئًا.
لكن الغريب في الأمر أن لون العظام كان شديد السواد.
“ربما لم يذهب وحده؟”.
بين الجثث عظام من نفس نوعهم.
في المعركة، بدوا أكثر فائدة.
وبدلاً من قبول الحقائق، حاول جاهدًا التفكير في طريقة لإنكارها.
“المراقبة آمنة، أنا متأكد من أنه جاء بمفرده، حتى لو لم يفعل، فلا يوجد سبب لظهوره بمفرده، حتى لو كان فريق مكون من 4 رجال، فليس من الطبيعي مسحها خلال 18 ساعة، لإنهاء هذا الزنزانة في 18 ساعة… سيحتاجون إلى مهارات من ترتيب التصنيف العالمي، أو أنه يملك عناصر مرتبة أسطورية، لكن كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنًا؟”.
لم يكن من الصعب عليه أن يفعل مثل هذا الشيء في زنزانة خاصة بلا مراقبة.
لقد استهلكت مانا أكثر مما كان يعتقد للحفاظ على العظام السوداء.
لكن كلما تأمل في رأسه، أصبح الوضع أكثر تشابكًا.
‘هذا ليس المقصد’.
في النهاية، أدرك آوه سي-تشان.
في العادة، كيم وو-جين يعيق مهاراته وفقًا للظروف.
“أين كيم وو-جين الآن؟، لقد رحل أليس كذلك؟”.
وبدلاً من قبول الحقائق، حاول جاهدًا التفكير في طريقة لإنكارها.
لقد أدرك أنه لم يحن الوقت لكي ينكر الموقف أو يفكر في كم من القوة يملك كيم وو-جين.
كيوهونج؟
“من المستحيل أنه لا يعرف مدى قدرته، لكنه كان يخفي مهاراته حتى الآن”.
إذا لم يكن ذلك كافيًا، فقد احتاج فقط إلى التفكير في طريقة لملئه.
الشيء الأكثر أهمية الآن هو أن كيم وو-جين لم يكن يثبت قدرته فقط.
الأمر المثير للدهشة هو أن حاكم ساحة المعركة استخدم أيضًا مهارة العظم الأسود.
في ظل هذه الظروف، أظهر مهاراته دون تردد بعد الاتصال بي، إنه يعطيني إشارة”.
أرسل كيم وو-جين إشارة إلى آوه سي-تشان.
استنشقوا رائحة الدم وركضوا نحو أقصر طريق.
إشارة ذات شدة كبيرة.
تقيؤ!
مع ذلك، فقد فعل ذلك على حساب الكشف عن مهاراته.
الآن، كان على آوه سي-تشان تفسير معنى الإشارة والاستجابة لها.
تقيؤ!
“هل يعرف من أنا؟ قاتل جاء من أجلي؟ لكن هل يعقل استخدام رجل بهذا المقدرة كقاتل؟ لا، من أين أتى بحق خالق الجحيم؟ إنها ليست نقابة (العنقاء) بالتأكيد، من وراء هذا؟ هل هي مجموعة هانسونغ؟”.
داخل الخطاب هناك 4300 وون نقدًا.
حتى لو كان هناك تقرير إخباري عن إطلاق صاروخ نووي في الصباح الباكر، فسيكون أكثر فضولًا بشأن أسعار الأسهم المتعلقة بالصواريخ النووية بدلاً من أن يتفاجأ، و كالعادة، كان يلقي نظرة على مخططات الأسهم من جميع أنحاء العالم.
نما تفكيره لفترة طويلة.
كيهونج، كيهونج!
“أنا وسيط”.
بخلاف ذلك لم يكن لديه شيء آخر ليقوله.
لقد استهلكت مانا أكثر مما كان يعتقد للحفاظ على العظام السوداء.
عندها فقط اتخذت آوه سي-تشان قرارًا.
“يجب أن نبدأ خدمة تعود بالفائدة على أداء عميلنا الجديد”.
احتوى النص على رقم وطلب منه استخدام الهاتف العمومي.
“تجهيز الخزانة رقم 19”.
“بوابة الزنزانة اختفت؟”.
الأمر المثير للدهشة هو أن حاكم ساحة المعركة استخدم أيضًا مهارة العظم الأسود.
توجه كيم وو-جين، الذي أنهى الزنزانة في 18 ساعة، نحو محطة إيلسان.
لكي تأتي فريسته من تلقاء نفسها.
عندما عاد إلى محطة إيلسان، أخفى نفسه في الحشد وانتظر.
الآن، كان على آوه سي-تشان تفسير معنى الإشارة والاستجابة لها.
“لقد حان الوقت للاتصال بي”.
“لقد حان الوقت للاتصال بي”.
كان حاكم ساحة المعركة مهارة زادت من كل إحصائياتهم.
كان ينتظر مكالمة آوه سي-تشان.
ذهب كيم وو-جين مباشرة إلى هاتف عمومي قريب.
انتشر الجنود الهيكل العظمي على الفور وطاردوا الكوبولدز.
“أتمنى أن أكون قد أثبتت قيمة التداول معي…”.
تقيؤ!
توجه كيم وو-جين، الذي أنهى الزنزانة في 18 ساعة، نحو محطة إيلسان.
على وجه الدقة، كان ينتظر رد آوه سي-تشان.
اتصل كيم وو-جين به لأنه كان عدوًا لعشيرة (ياماتو) ومن المحتمل أنه لم يكن مرتبطًا بنقابة (الخلاص).
بطبيعة الحال، لم يكن كيم وو-جين يثق في آوه سي-تشان.
“ربما لم يذهب وحده؟”.
فوجئ الكوبولدز وشعرهم متجه نحو الخارج.
اتصل كيم وو-جين به لأنه كان عدوًا لعشيرة (ياماتو) ومن المحتمل أنه لم يكن مرتبطًا بنقابة (الخلاص).
في الواقع كان إشعارًا يشير إلى أن المطاردة قد انتهت تقريبًا.
بخلاف هذا، لم يكن يعرف عنه شيئًا آخر.
أكثر ما يهم كيم وو-جين هو قدرته.
لذلك كان كيم وو-جين مستعداً لإظهار مهاراته له.
والتي كانت صادمة نوعا ما.
في المعركة، بدوا أكثر فائدة.
“ماذا؟”.
في العادة، كيم وو-جين يعيق مهاراته وفقًا للظروف.
“هل 100 وون مقابل رسوم الهاتف العمومي؟”.
لقد كانت مهارة اكتسبها كيم وو-جين من خلال الكتالوج الذي تلقاه عندما اصطاد 1000 من الآورك.
لم يكن من الصعب عليه أن يفعل مثل هذا الشيء في زنزانة خاصة بلا مراقبة.
“تجهيز الخزانة رقم 19”.
“أنا سعيد لأنني مكثت في المحطة”.
مع ذلك، فقد فعل ذلك على حساب الكشف عن مهاراته.
في نفس الوقت، القرابة بين الكوبولد قوية جدًا.
رمى الكرة إلى آوه سي-تشان بكل قوته.
عندها فقط اتخذت آوه سي-تشان قرارًا.
بطبيعة الحال، الآن سوف يستجيب آوه سي-تشان.
في الواقع، تلك كانت نهاية المطاردة.
آوه سي-تشان، أظهر موقف لكنه ليس بالضبط ما أراده كيم وو-جين.
“يد خرقاء تقترب، وتُستخدم كطعم”.
إذا كان رد فعله هو استيعاب كيم وو-جين إلى جانبه، فلن يتعامل كيم وو-جين معه.
والحمدلله وصلنا للفصل 30 ??
حتى لو فعل ذلك، فسيكون باعتدال.
كيوهونج؟
كما قال كيم وو-جين سابقًا، كيم وو-جين أحب فقط خلفية رجل يدعى آوه سي-تشان، ولم يثق به.
كيهونج، كيهونج!
لكن آوه سي-تشان لا يسعه إلا أن يفاجأ بسماع الأخبار.
ولكن إذا قال شيئًا غير ما توقع، فلنجمع القوى ونفاجأ العالم بمعدلات ذكاء مجتمعة تزيد عن 300!، أو ماذا عن الاستثمار، فأنا أعرف استثمارًا جيدًا؟.
بسم الله الرحمن الرحيم,
والحمدلله وصلنا للفصل 30 ??
لم يكن الأمر يستحق الحديث عنه.
كيوهونج!
سيتم استخدامه ببساطة كطعم.
من ناحية أخرى، إذا أثبت آوه سي-تشان قدرته، فإن كيم وو-جين كان على استعداد لإقامة علاقة وثيقة معه.
“أرني قيمتك”.
توجه كيم وو-جين، الذي أنهى الزنزانة في 18 ساعة، نحو محطة إيلسان.
ثم وصلت رسالة نصية على هاتف كيم وو-جين.
اتصل كيم وو-جين به لأنه كان عدوًا لعشيرة (ياماتو) ومن المحتمل أنه لم يكن مرتبطًا بنقابة (الخلاص).
احتوى النص على رقم وطلب منه استخدام الهاتف العمومي.
لقد أدرك أنه لم يحن الوقت لكي ينكر الموقف أو يفكر في كم من القوة يملك كيم وو-جين.
ذهب كيم وو-جين مباشرة إلى هاتف عمومي قريب.
تتالانج!
باستخدام العملة التي أعدها مسبقًا، أدخل العملة المعدنية واتصل بالرقم.
فتح كيم وو-جين الظرف الذي بدا وكأنه رسالة وفحص المحتويات، عندما قام بفحص محتويات الرسالة، لم يستطع إلا أن يضحك.
منذ بداية المكالمة، تحدث آوه سي-تشان مثل وسيط حقيقي.
مظروف ورقي ومغلف خطاب.
بخلاف ذلك لم يكن لديه شيء آخر ليقوله.
أرسل إليه المعلومات التي يحتاجها للتعامل معه، وعندما انتهى من التحدث، أنهى المكالمة.
لكي تأتي فريسته من تلقاء نفسها.
لقد تصرف مثل الوسيط، وتوافق مع توقعات كيم وو-جين.
“ربما لم يذهب وحده؟”.
لكن كيم لم يبتسم وهو يعلم ذلك.
الأخبار لم تجعل كيم وو-جين يشعر بالإحباط.
والحمدلله وصلنا للفصل 30 ??
آوه سي-تشان، أظهر موقف لكنه ليس بالضبط ما أراده كيم وو-جين.
لم يكن الأمر مضحكا.
بين الجثث عظام من نفس نوعهم.
“أنا سعيد لأنني مكثت في المحطة”.
“أنا سعيد لأنني مكثت في المحطة”.
(العظام السوداء).
ذهب كيم وو-جين مباشرة إلى حيث أخبره آوه سي-تشان أن يذهب وفتح الخزانة على الفور، وكان هناك مغلفان داخل الخزانة.
سيج!
لقد كان موقفًا لا يسعه إلا أن يضحك فيه.
مظروف ورقي ومغلف خطاب.
“أرني قيمتك”.
ثم وصلت رسالة نصية على هاتف كيم وو-جين.
“رسالة؟”.
اتصل كيم وو-جين به لأنه كان عدوًا لعشيرة (ياماتو) ومن المحتمل أنه لم يكن مرتبطًا بنقابة (الخلاص).
في مواجهة مثل هذا الهراء، لم يستطع آوه سي-تشان أن يظل هادئًا.
فتح كيم وو-جين الظرف الذي بدا وكأنه رسالة وفحص المحتويات، عندما قام بفحص محتويات الرسالة، لم يستطع إلا أن يضحك.
باستخدام العملة التي أعدها مسبقًا، أدخل العملة المعدنية واتصل بالرقم.
داخل الخطاب هناك 4300 وون نقدًا.
“هل 100 وون مقابل رسوم الهاتف العمومي؟”.
تضمنت الأموال النقدية 4200 وون للنقل الذي ذكره سابقًا و 100 وون للهاتف العمومي.
سيتم استخدامه ببساطة كطعم.
“يا له من رجل مضحك”.
لقد كان موقفًا لا يسعه إلا أن يضحك فيه.
في تلك اللحظة ارتفع شيء ما من بين كومة الجثث وقطع على الفور رقبة كوبولد.
بالطبع، رد الكوبولدز الهجوم.
لكن اختفت ابتسامة كيم وو-جين بمجرد فحص المعلومات الموجودة في الظرف الآخر.
أرسل إليه المعلومات التي يحتاجها للتعامل معه، وعندما انتهى من التحدث، أنهى المكالمة.
“…أنا متأكد الآن من أن جماعة (الخلاص) قتلت آوه سي-تشان”.
آوه سي-تشان، بين يديه كنوز من شأنها أن تجعل حتى نقابة (الخلاص) تطمع بها.
كانت حركات جنود الهيكل العظمي ذكية بشكل مثير للدهشة، و السيوف التي كانوا يستخدمونها حادة بشكل لا يصدق.
كيوهونج!
في الواقع كان إشعارًا يشير إلى أن المطاردة قد انتهت تقريبًا.
————————
“يجب أن نبدأ خدمة تعود بالفائدة على أداء عميلنا الجديد”.
18 ساعة فقط منذ دخول اللاعب لزنزانة.
والحمدلله وصلنا للفصل 30 ??
حينها قام جنود عظميون ذوو عظام سوداء من الفجوات بين الجثث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
