نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Kill the Hero 32

- الفصل الثاني والثلاثون

- الفصل الثاني والثلاثون

32 – الفصل الثاني والثلاثون.

“هيا ندخل”.

 

انزلق عفريت للتو عبر هذه الفجوة.

 

تقيؤ!

 

“اه، اه!”.

 

 

 

كاا!

 

 

 

 

 

 

 

بدا وكأنه مثلث قائم الزاوية من الجانب.

بسم الله الرحمن الرحيم,

“آهه!”

استمتعوا.

 

 

ثم كان هناك إشعار داخل آذان كيم وو-جين.

 

 

 

 

 

مع ذلك، لم يسد الممر بارتداء دروع أو التروس.

 

 

 

جاء صوت جميل من خلال القناع المخيف.

بمجرد دخول الـ19 لاعباً إلى الزنزانة، رحبت بهم أرض جافة قاحلة.

وضع القضبان حرفيا.

 

“كن حذرا!”.

كما لو تم إحضارهم إلى ركن من أركان جراند كانيون(الوادي الكبير، موجود في أمريكا)، أحاطت بهم المنحدرات المصنوعة من التربة الجافة.

 

 

“حسنًا، هل هذا مهم حقًا؟ إنه لا يغير حقيقة أن كل ما علينا فعله هو قتل هؤلاء الأوغاد العفريت في الداخل… هل أنا مخطئ؟”.

كان مشهدًا رائعًا يستحق تذكره.

 

 

 

مع هذا، لم يكن أي من اللاعبين التسعة عشر الذين شاهدوا هذا المشهد مهتمين.

 

 

لأن هذه كانت وظيفتها قبل أن تصبح لاعبة.

“هناك!”.

 

 

وهكذا، بدأ البحث عن كهف عفاريت-الأمل.

“ما هذا؟”.

لم يكن التحضير صعبًا أيضًا.

 

من ناحية أخرى، قام جنود الهيكل العظمي بإلقاء رماحهم بمهارة عبر الفجوة بين القضبان.

“انظروا هناك، يوجد كهف!”.

“إذا كنت تعتقد أن الأمر محفوف بالمخاطر، فأنقذ حياته حتى لو كان عليك استخدام جرعة، بما أننا سنضطر على الأرجح إلى تعذيبه لمدة يومين على الأقل قبل أن يبدأ في الكلام”.

 

 

ما كانوا مهتمين به لم يكن المنحدرات المحيطة بهم، بل الكهوف على جدرانه التي بدت مثل ثقوب الفئران.

 

 

 

يوجد 11 كهف.

“كن حذرا!”.

 

كيييي!

كل مدخل كبير بما يكفي ليناسب سيارة دفع رباعي.

 

 

جاء صوت جميل من خلال القناع المخيف.

“انظر إلى ذلك”.

 

 

“اثنان X يعني أنه تم القضاء على حزبين، أليس كذلك؟”.

“هناك علامة بجانب مدخل ذاك الكهف”.

من ناحية أخرى، قام جنود الهيكل العظمي بإلقاء رماحهم بمهارة عبر الفجوة بين القضبان.

 

“إنهم يسقطون في الفخ”.

كانت هناك علامة اصطناعية بجانب مدخل الكهف.

 

 

تيولجيرويك! تيولجيرويك!

كانت هناك علامة X مرسومة باستخدام أداة حادة، و بعض الكهوف تحمل علامتي X أمامهم.

الثاني

 

كان مشهدًا رائعًا يستحق تذكره.

كانت علامات تركها اللاعبون الذين زاروا الزنزانة أمامهم.

 

 

 

“X، تعني عدم الدخول، أليس كذلك؟”.

بينما كان يانغ إيل-سو مشتتًا بسبب الموقف وراءه، حاولت العفاريت مرة أخرى الخروج من خلال الفجوات الصغيرة بين درعه.

 

بدأ ما مجموعه ثلاثة من العفاريت في إحداث الفوضى داخل الفريق.

“أعتقد أنهم قاموا بفحصه، مشيرين إلى أنهم دخلوا بالفعل”.

لم يكن التحضير صعبًا أيضًا.

 

 

دار نقاش قصير حول تلك الآثار.

على الرغم من أن الأمر بدا آمنًا، إلا أنه لن يكون هناك رجوع بمجرد أن تكون قدم المرء في فخ حقيقي.

 

تقيؤ!

“حسنًا، هل هذا مهم حقًا؟ إنه لا يغير حقيقة أن كل ما علينا فعله هو قتل هؤلاء الأوغاد العفريت في الداخل… هل أنا مخطئ؟”.

 

 

 

لقد كانت مناقشة قصيرة للغاية.

بمجرد دخول الـ19 لاعباً إلى الزنزانة، رحبت بهم أرض جافة قاحلة.

 

كانت القضبان المعدنية، التي بدت وكأنها مأخوذة من زنزانة سجن، منعت الممر بين كيم وو-جين و عفاريت-الأمل.

“في نهاية، كل ما علينا فعله هو قتل بعض العفاريت، إنه لا يعتبر عملاً حتى، عندما نذهب إلى الكهوف ونقتلهم”.

و من هذا القبيل، قام كيم وو-جين وجنوده الهيكل العظمي بمطاردة العفاريت واحدًا تلو الآخر.

 

“اثنان X يعني أنه تم القضاء على حزبين، أليس كذلك؟”.

“أنت محق، الشيء الوحيد المزعج بشأن صيد العفاريت هو هربوهم، لكن هذا يشبه الإمساك بفأر في جرة”.

 

 

إذا كان هذا هو الحال، فكيف ستتعامل مع العفاريت في كهف مظلم به مساحة كافية لقيادة سيارة من خلالها؟.

“وجود ناقلة واحدة فقط في المقدمة سيكون كافياً لإنهاء اللعبة”.

ثم وضع علامة X بجوار الكهف ودخلها دون تردد.

 

كيييي!

“ما مدى غباء مجموعة الرجال الذين جاءوا قبلنا لدرجة أنهم ماتوا قبل إزالة هذا النوع من الزنزانات؟”.

الأمر يتعلق بالدخول إلى الكهف والتعامل مع اللاعب الذي يقاتل الوحوش.

 

جاء صوت جميل من خلال القناع المخيف.

جاء اللاعبون هنا للصيد وليس لتهدئة الموتى وتنظيف عظامهم.

 

 

لكن قيمة القضبان المعدنية كانت رائعة.

“اثنان X يعني أنه تم القضاء على حزبين، أليس كذلك؟”.

 

 

 

“هذا يعني أن هناك طرفين يستحقان العناصر”.

 

 

 

بدلاً من ذلك، كانوا أكثر اهتمامًا بأخذ العناصر التي خلفها اللاعبون القتلى.

 

 

 

في الواقع، من الواضح أنهم أتوا إلى هنا لهذا السبب في المقام الأول.

كان جنود الهيكل العظمي يطعنون العفاريت، التي كانت تتشبث بالقضبان الحديدية وتصرخ، واحدة تلو الأخر.

 

 

“نحن ذاهبون لهناك! إذا أتيت إلى هنا بدون إذننا، فسنقتلك دون إنذار، لذا لا تتبعنا!”.

تراجع الساحر و المعالج، خطوة إلى الوراء عند رؤية العفريت القادم.

 

“أنتم الأربعة، ليس لديكم أي شكاوى، أليس كذلك؟ ام انتم تملكون البعض؟”.

“هنا، وهذا،وذاك، لا تلمس هؤلاء الثلاثة لأننا سنزيلهم، فقط اعلم أننا سنقطع واحدًا على الأقل من معصميك إذا حاولت”.

 

 

سيج!

“سوف ندخل هذا”.

 

 

يوجد 11 كهف.

الأطراف الثلاثة بدأت القتال من أجل الكهوف بعلامة X دون أي تردد.

 

 

بمجرد أن توصل إلى هذا الاستنتاج، توقف كيم وو-جين عن التردد واقترب من كهف بدون علامة X.

إذا كانوا يعرفون خصائص العفاريت والكهوف، فلن يختاروا بسرعة الكهوف التي ربما قضت على طرفين.

لكن الكلمات التي قالتها كانت بعيدة كل البعد عن الجمال.

 

 

“أنتم الأربعة، ليس لديكم أي شكاوى، أليس كذلك؟ ام انتم تملكون البعض؟”.

كانغ!

 

كانت هناك علامة X مرسومة باستخدام أداة حادة، و بعض الكهوف تحمل علامتي X أمامهم.

إذا كانوا أذكياء، فلن يحاولوا أبدًا حماية تلك الكهوف بقوة من منافسيهم كما لو كانت إمداداتهم الغذائية.

 

 

 

“لا، أنا لا أفعل”.

 

 

إذا كانوا أذكياء، فلن يحاولوا أبدًا حماية تلك الكهوف بقوة من منافسيهم كما لو كانت إمداداتهم الغذائية.

تمكن كيم وو-جين، الذي قدم رده، من تأكيد مفاهيمه.

تمكن كيم وو-جين، الذي قدم رده، من تأكيد مفاهيمه.

 

“أنت محق، الشيء الوحيد المزعج بشأن صيد العفاريت هو هربوهم، لكن هذا يشبه الإمساك بفأر في جرة”.

“لم يأت أحد هنا مستعدًا لمطاردة عفاريت-الأمل”.

تيولجيرويك! تيولجيرويك!

 

“سوف ندخل هذا”.

تحولت عيون كيم وو-جين ببطء إلى أعضاء نقابة (الجمجمة)، الثلاثة في أقنعة الجمجمة خاصتهم.

“يجب أن تعرف أن نقابة (الجمجمة) لا تستطيع اصطياد 444 من العفاريت بمفردها ما لم يكونوا أغبياء… من المحتمل أن تنتظر حتى يضيق اللاعبون الآخرون عدد العفاريت”.

 

كعضوة سابقة في قوة سرية للدفاع عن النفس، كانت بالفعل بارعة في استخلاص المعلومات من الناس بفضل تجربة عمليات لا حصر لها حتى قبل أن تصبح لاعبة.

“هؤلاء الرجال لم يأتوا لاصطياد عفاريت-الأمل في المقام الأول”.

 

 

في الواقع، من الواضح أنهم أتوا إلى هنا لهذا السبب في المقام الأول.

بناءً على المعلومات خضع كيم وو-جين لمحاكاة جديدة في رأسه.

تمكن كيم وو-جين، الذي قدم رده، من تأكيد مفاهيمه.

 

كان جنود الهيكل العظمي يطعنون العفاريت، التي كانت تتشبث بالقضبان الحديدية وتصرخ، واحدة تلو الأخر.

“يجب أن تعرف أن نقابة (الجمجمة) لا تستطيع اصطياد 444 من العفاريت بمفردها ما لم يكونوا أغبياء… من المحتمل أن تنتظر حتى يضيق اللاعبون الآخرون عدد العفاريت”.

 

 

زيادة على هذا، كانت هذه هي المرة الثالثة للعفاريت هناك، كانت هناك ثلاث علامات X بجانب تلك الكهوف.

بمجرد أن توصل إلى هذا الاستنتاج، توقف كيم وو-جين عن التردد واقترب من كهف بدون علامة X.

“كن حذرا!”.

 

 

سيج!

 

 

 

“إذا كنت ستمنحوني الوقت، فسأستخدمه بكل سرور”.

 

 

كانغ!

ثم وضع علامة X بجوار الكهف ودخلها دون تردد.

هذا هو السبب في أن العفاريت كانت قادرة على التحرك بشكل أكثر عدوانية ومنهجية.

 

“كن حذرا!”.

وهكذا، بدأ البحث عن كهف عفاريت-الأمل.

 

 

 

عفريت.

 

 

 

مظهرهم عادة لا يختلف كثيرا عن العفاريت المعتادة.

“هؤلاء الرجال لم يأتوا لاصطياد عفاريت-الأمل في المقام الأول”.

 

 

الاختلاف الوحيد بينهم هو أن بنية جسم عفريت-الأمل كانت أصغر ولكن عضلاتهم أكبر قليلاً من جسمهم، وكان لديهم أيضًا قرن واحد بطول إصبع على رؤوسهم.

 

 

“أوه اللعـ**، كن حذرا!”.

لكن شخصياتهم اختلفت بشكل جذري مقارنة بالعفاريت العادية.

كانت أفكار يانغ إيل-سو هي نفسها.

 

 

كانت العفاريت العادية خجولة للغاية، إذا مات زملاؤهم، سينظروا إلى الوراء ويهربوا، مستخدمين زملائهم كذبيحة، حتى أنهم يهربون لرائحة دم زوجه أو زوجته أيضًا.

 

 

كعضوة سابقة في قوة سرية للدفاع عن النفس، كانت بالفعل بارعة في استخلاص المعلومات من الناس بفضل تجربة عمليات لا حصر لها حتى قبل أن تصبح لاعبة.

لكن العفاريت-الأمل كانت مختلفة، كانوا لا يعرفون الخوف، بدلاً من هذا، عندما تنظر فقط إلى روحهم القتالية وحده، لم يكونوا أقل عدوانية من الأورك، وارتفعت أرواحهم القتالية أكثر كلما تجمعوا معاً.

في المقام الأول، لا يمكن اعتبار حجب الممر حقًا فخًا.

 

سيج!

إذا كان هذا هو الحال، فكيف ستتعامل مع العفاريت في كهف مظلم به مساحة كافية لقيادة سيارة من خلالها؟.

 

 

“انظروا هناك، يوجد كهف!”.

يعتقد معظم الناس مثل هذا.

جاء اللاعبون هنا للصيد وليس لتهدئة الموتى وتنظيف عظامهم.

 

من ناحية أخرى، قام جنود الهيكل العظمي بإلقاء رماحهم بمهارة عبر الفجوة بين القضبان.

دعونا نضع محارب مسلحًا بالدروع و الأسلحة في المقدمة ونقاتل بطريقة منظمة بعد إغلاق الطريق.

 

 

“هيا ندخل”.

كانت أفكار يانغ إيل-سو هي نفسها.

“آآآآه!”.

 

 

هو، الذي كان لديه المقاتل الذي لايموت مثل هالته، استعد لحقيقة أنه كان عليه أن يصطاد العفاريت في الكهف.

كانت أفكار يانغ إيل-سو هي نفسها.

 

 

حصل على درع أكبر وأسمك للتأكد من أن جسده يمكن أن يسد ممر الكهف.

 

 

 

في الواقع، كان يانغ إيل-سو، الذي كان مغطى بالدروع والتروس، يحجب الكثير من الكهف، بعبارة أخرى، لم يستطع منع المرور من خلال الكهف بالكامل.

تذكروا أيضًا استخدام رماحهم لطعن أولئك الذين كانوا معلقين فوق السياج.

 

 

كايا!

 

 

مع ذلك، لم يكن مرتبكًا جدا حيث كان هناك ساحر، و معالج، ورامي واحد، يؤمن بهم يانغ إيل-سو وكانوا يستعدون للهجوم من الخلف.

“اه، اه!”.

يوجد 11 كهف.

 

 

هذا هو السبب في أن عفريت-الأمل يمكن أن ينزلق عبر الفجوة الصغيرة التي خلفها يانغ إيل-سو.

 

 

 

“أوه اللعـ**، كن حذرا!”.

 

 

 

فوجئ يانغ إيل-سو بالوضع.

 

 

“سوف ندخل هذا”.

مع ذلك، لم يكن مرتبكًا جدا حيث كان هناك ساحر، و معالج، ورامي واحد، يؤمن بهم يانغ إيل-سو وكانوا يستعدون للهجوم من الخلف.

اندفع عفريت-الأمل، الذي أعمه الغضب من الموت المتكرر لرفاقه، نحو القضبان المعدنية دون راحة، ولكن حتى العفريت لم يتمكن من تغيير الوضع.

 

استهدفوا مناطق مثل العين، حيث سيكون الجرح شديد الخطورة، وحيث ينزفون أكثر.

لكن بدت حركات العفريت أكثر خطورة عندما كان ضوء الشعلة فقط، هو الذي يضيء الكهف.

وهكذا، بدأ البحث عن كهف عفاريت-الأمل.

 

كايا!

“اووورررججج!”.

 

 

“سوف ندخل هذا”.

“أركضـ، أركضوووا!”.

“أنت محق، الشيء الوحيد المزعج بشأن صيد العفاريت هو هربوهم، لكن هذا يشبه الإمساك بفأر في جرة”.

 

 

تراجع الساحر و المعالج، خطوة إلى الوراء عند رؤية العفريت القادم.

 

 

لم يكن فريق يانغ إيل-سو فقط.

“آه، لا أستطيع أن أرى”.

 

 

تراجع الساحر و المعالج، خطوة إلى الوراء عند رؤية العفريت القادم.

رامي السهام، الذي كان عليه الانخراط في القتال، فشل أيضًا في الاستجابة بشكل صحيح للتحول المفاجئ للأحداث.

ما دققت الفصول ? تعبانة شوي، نبهوني إذا فيه اي أخطأ

 

“ابتعـ، ابتعد عني! آآآآه! انقذني! قلت ساعدني! آآآآه!”.

تينغ!

إذا كانوا يعرفون خصائص العفاريت والكهوف، فلن يختاروا بسرعة الكهوف التي ربما قضت على طرفين.

 

كايا!

أطلق سهمًا، لكنه التصق بالأرض.

 

 

 

كايا!

 

 

تقيؤ!

“آهه!”

كل مدخل كبير بما يكفي ليناسب سيارة دفع رباعي.

 

 

بالفعل تم تقيد عفريت-الأمل بالمعالج عندما حمل الرامي سهمًا آخر،

كانت القضبان المعدنية، التي بدت وكأنها مأخوذة من زنزانة سجن، منعت الممر بين كيم وو-جين و عفاريت-الأمل.

 

 

كا!.

 

 

على الرغم من أن رمي الحجارة كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله، إلا أن معظمهم تم حظرهم بواسطة القضبان المعدنية.

العفريت، الذي تشبث بالمعالج، أطلق صرخة وعضه على كتفه بأسنانه.

على الرغم من أن رمي الحجارة كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله، إلا أن معظمهم تم حظرهم بواسطة القضبان المعدنية.

 

 

بالطبع لم يكن هناك دم لأن المعالج كان يرتدي ملابس واقية.

 

 

بالإضافة إلى ذلك، تم وضع القضبان المعدنية بشكل مائل، مدعومة بعمود تحتها، و هذا يمنع القضبان الحديدية من السقوط على الأرض.

“ابتعـ، ابتعد عني! آآآآه! انقذني! قلت ساعدني! آآآآه!”.

“هناك علامة بجانب مدخل ذاك الكهف”.

 

لكن شخصياتهم اختلفت بشكل جذري مقارنة بالعفاريت العادية.

مع هذا، كان من المستحيل لـ صرخات المعالج من إضعاف معنويات حزب يانغ إيل-سو.

 

 

 

“ماذا يحدث ورائي؟”.

 

“انظر إلى ذلك”.

كان من المستحيل أيضًا منع عقل يانغ إيل-سو من تشتت انتباهه بسبب الموقف الذي لا يستطيع رؤيته.

كايا!

 

كان هذا الأمل هو ما جعله فخًا.

كايا!

“اثنان X يعني أنه تم القضاء على حزبين، أليس كذلك؟”.

 

 

“كن حذرا!”.

 

 

 

بينما كان يانغ إيل-سو مشتتًا بسبب الموقف وراءه، حاولت العفاريت مرة أخرى الخروج من خلال الفجوات الصغيرة بين درعه.

كانت هناك علامة اصطناعية بجانب مدخل الكهف.

 

 

هذه المرة كان هناك اثنان.

بدلاً من ذلك، كانوا أكثر اهتمامًا بأخذ العناصر التي خلفها اللاعبون القتلى.

 

أطلق سهمًا، لكنه التصق بالأرض.

كايا!

بدلاً من ذلك، كانوا أكثر اهتمامًا بأخذ العناصر التي خلفها اللاعبون القتلى.

 

 

بدأ ما مجموعه ثلاثة من العفاريت في إحداث الفوضى داخل الفريق.

كيك!

 

 

لم يكن فريق يانغ إيل-سو فقط.

في الواقع، كان يانغ إيل-سو، الذي كان مغطى بالدروع والتروس، يحجب الكثير من الكهف، بعبارة أخرى، لم يستطع منع المرور من خلال الكهف بالكامل.

 

 

“لا، لقد تراجعت!”.

“إذا كنت تعتقد أن الأمر محفوف بالمخاطر، فأنقذ حياته حتى لو كان عليك استخدام جرعة، بما أننا سنضطر على الأرجح إلى تعذيبه لمدة يومين على الأقل قبل أن يبدأ في الكلام”.

 

 

“كن حذرا!”.

مع هذا، لم يكن أي من اللاعبين التسعة عشر الذين شاهدوا هذا المشهد مهتمين.

 

بدأ ما مجموعه ثلاثة من العفاريت في إحداث الفوضى داخل الفريق.

“آآآآه!”.

جاء اللاعبون هنا للصيد وليس لتهدئة الموتى وتنظيف عظامهم.

 

“وجود ناقلة واحدة فقط في المقدمة سيكون كافياً لإنهاء اللعبة”.

نفس الشيء كان يحدث داخل ثلاثة كهوف.

الاختلاف الوحيد بينهم هو أن بنية جسم عفريت-الأمل كانت أصغر ولكن عضلاتهم أكبر قليلاً من جسمهم، وكان لديهم أيضًا قرن واحد بطول إصبع على رؤوسهم.

 

 

زيادة على هذا، كانت هذه هي المرة الثالثة للعفاريت هناك، كانت هناك ثلاث علامات X بجانب تلك الكهوف.

 

 

كانت هناك علامة اصطناعية بجانب مدخل الكهف.

هذا هو السبب في أن العفاريت كانت قادرة على التحرك بشكل أكثر عدوانية ومنهجية.

المكان الذي كان فيه كيم وو-جين.

 

لقد كان تذكيرًا بأن المطاردة قد انتهت.

بالطبع، كانت هناك أماكن لم تكن كذلك.

كانت علامات تركها اللاعبون الذين زاروا الزنزانة أمامهم.

 

 

المكان الذي كان فيه كيم وو-جين.

بالطبع، كانت هناك أماكن لم تكن كذلك.

 

كانت هذه طريقة كيم وو-جين في الصيد.

كاا!

كانت هذه طريقة كيم وو-جين في الصيد.

 

 

كانت طريقة الصيد التي اختارها كيم وو-جين وما اختارها الآخرون متطابقة بشكل أساسي.

 

 

 

كما أنه اعاق الممر لمنع العديد من العفاريت من التقدم.

العفريت، الذي تشبث بالمعالج، أطلق صرخة وعضه على كتفه بأسنانه.

 

“يجب أن تعرف أن نقابة (الجمجمة) لا تستطيع اصطياد 444 من العفاريت بمفردها ما لم يكونوا أغبياء… من المحتمل أن تنتظر حتى يضيق اللاعبون الآخرون عدد العفاريت”.

مع ذلك، لم يسد الممر بارتداء دروع أو التروس.

كيك!

 

تيولجيرويك! تيولجيرويك!

كانغ!

 

 

 

بدلا منه، كانت هناك قضبان معدنية موضوعة أمامه.

كان جنود الهيكل العظمي يطعنون العفاريت، التي كانت تتشبث بالقضبان الحديدية وتصرخ، واحدة تلو الأخر.

 

 

وضع القضبان حرفيا.

 

 

“أعتقد أنهم قاموا بفحصه، مشيرين إلى أنهم دخلوا بالفعل”.

كانت القضبان المعدنية، التي بدت وكأنها مأخوذة من زنزانة سجن، منعت الممر بين كيم وو-جين و عفاريت-الأمل.

يعتقد معظم الناس مثل هذا.

 

 

بالإضافة إلى ذلك، تم وضع القضبان المعدنية بشكل مائل، مدعومة بعمود تحتها، و هذا يمنع القضبان الحديدية من السقوط على الأرض.

كل مدخل كبير بما يكفي ليناسب سيارة دفع رباعي.

 

 

بدا وكأنه مثلث قائم الزاوية من الجانب.

 

 

 

تيولجيرويك! تيولجيرويك!

جاء اللاعبون هنا للصيد وليس لتهدئة الموتى وتنظيف عظامهم.

 

 

وخلف القضبان هناك جنود هياكل عظمية يحملون رماحًا طويلة.

 

 

 

تقيؤ!

أطلق سهمًا، لكنه التصق بالأرض.

 

 

كان جنود الهيكل العظمي يطعنون العفاريت، التي كانت تتشبث بالقضبان الحديدية وتصرخ، واحدة تلو الأخر.

يعتقد معظم الناس مثل هذا.

 

كان جنود الهيكل العظمي يطعنون العفاريت، التي كانت تتشبث بالقضبان الحديدية وتصرخ، واحدة تلو الأخر.

كانت هذه طريقة كيم وو-جين في الصيد.

 

 

 

“كان الأمر يستحق التحضير”.

كان من المستحيل أيضًا منع عقل يانغ إيل-سو من تشتت انتباهه بسبب الموقف الذي لا يستطيع رؤيته.

 

مع هذا، كان من المستحيل لـ صرخات المعالج من إضعاف معنويات حزب يانغ إيل-سو.

لم يكن التحضير صعبًا أيضًا.

“لم يأت أحد هنا مستعدًا لمطاردة عفاريت-الأمل”.

 

الثاني

يمكنه بسهولة إذابة الأشياء الرخيصة الموجودة في الزنزانة بنفس سهولة تجميع خيمة، إلى جانب ذلك، في الزنزانة، هناك الكثير من المواد التي كانت أخف وزنا من الحديد، لكنها اصلب.

هو، الذي كان لديه المقاتل الذي لايموت مثل هالته، استعد لحقيقة أنه كان عليه أن يصطاد العفاريت في الكهف.

 

 

كانت تكلفة ذلك ضئيلة أيضًا، يكلف ذلك ما يقرب من تكلفة المشروبات والكوكتيلات باهظة الثمن التي يمكن للاعبين تناولها في حانة في جانجنام.

 

 

 

لكن قيمة القضبان المعدنية كانت رائعة.

تقيؤ!

 

 

كايا!

 

 

 

اندفع عفريت-الأمل، الذي أعمه الغضب من الموت المتكرر لرفاقه، نحو القضبان المعدنية دون راحة، ولكن حتى العفريت لم يتمكن من تغيير الوضع.

“كان الأمر يستحق التحضير”.

 

“آه، لا أستطيع أن أرى”.

لم يتمكنوا من كسر القضبان المعدنية ولم يكن لديهم أي أسلحة فعالة ضد العدو خارج القضبان المعدنية.

“لا، لقد تراجعت!”.

 

 

كانغ!

من ناحية أخرى، قام جنود الهيكل العظمي بإلقاء رماحهم بمهارة عبر الفجوة بين القضبان.

 

الأمر يتعلق بالدخول إلى الكهف والتعامل مع اللاعب الذي يقاتل الوحوش.

على الرغم من أن رمي الحجارة كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله، إلا أن معظمهم تم حظرهم بواسطة القضبان المعدنية.

 

 

رامي السهام، الذي كان عليه الانخراط في القتال، فشل أيضًا في الاستجابة بشكل صحيح للتحول المفاجئ للأحداث.

تقيؤ!

كل مدخل كبير بما يكفي ليناسب سيارة دفع رباعي.

 

 

من ناحية أخرى، قام جنود الهيكل العظمي بإلقاء رماحهم بمهارة عبر الفجوة بين القضبان.

اعتمادًا على شكل الممرات في الكهف، كانت هناك أحيانًا فجوات يمكن استخدامها للانزلاق.

 

 

و لم يكن جنود الهيكل العظمي يدقون رماحهم فقط.

 

 

لم يكن فريق يانغ إيل-سو فقط.

استهدفوا مناطق مثل العين، حيث سيكون الجرح شديد الخطورة، وحيث ينزفون أكثر.

 

 

بهذه الطريقة، دخل الكهف ثلاثة أشخاص.

تقيؤ!

كيييي!

 

 

تذكروا أيضًا استخدام رماحهم لطعن أولئك الذين كانوا معلقين فوق السياج.

“انظر إلى ذلك”.

 

 

بالطبع، لم تكن القضبان المعدنية مثالية.

 

 

مع هذا، لم يكن أي من اللاعبين التسعة عشر الذين شاهدوا هذا المشهد مهتمين.

اعتمادًا على شكل الممرات في الكهف، كانت هناك أحيانًا فجوات يمكن استخدامها للانزلاق.

“أركضـ، أركضوووا!”.

 

 

كيييي!

 

 

بالإضافة إلى ذلك، تم وضع القضبان المعدنية بشكل مائل، مدعومة بعمود تحتها، و هذا يمنع القضبان الحديدية من السقوط على الأرض.

انزلق عفريت للتو عبر هذه الفجوة.

 

 

 

هذا كل شئ.

 

 

مظهرهم عادة لا يختلف كثيرا عن العفاريت المعتادة.

مع الفهم الواضح لمكان الفجوة، كل ما كان على كيم وو-جين فعله هو مراقبة الفجوة.

ما دققت الفصول ? تعبانة شوي، نبهوني إذا فيه اي أخطأ

 

“ما مدى غباء مجموعة الرجال الذين جاءوا قبلنا لدرجة أنهم ماتوا قبل إزالة هذا النوع من الزنزانات؟”.

تقيؤ!

إذا كانوا يعرفون خصائص العفاريت والكهوف، فلن يختاروا بسرعة الكهوف التي ربما قضت على طرفين.

 

بينما كان يانغ إيل-سو مشتتًا بسبب الموقف وراءه، حاولت العفاريت مرة أخرى الخروج من خلال الفجوات الصغيرة بين درعه.

كيك!

 

 

 

بمجرد أن خرج عفريت-الأمل من الفجوة، طار سهم كيم وو-جين واخترق مباشرة من خلال جبهة عفريت-الأمل.

كايا!

 

 

“إنهم يسقطون في الفخ”.

 

 

 

في الواقع، بالنسبة للعفاريت، لم تكن الفجوة التي خلفتها القضبان المعدنية سوى فخ مميت.

كانت هناك علامة اصطناعية بجانب مدخل الكهف.

 

 

كان هذا الأمل هو ما جعله فخًا.

 

 

“نحن ذاهبون لهناك! إذا أتيت إلى هنا بدون إذننا، فسنقتلك دون إنذار، لذا لا تتبعنا!”.

في المقام الأول، لا يمكن اعتبار حجب الممر حقًا فخًا.

 

 

“في نهاية، كل ما علينا فعله هو قتل بعض العفاريت، إنه لا يعتبر عملاً حتى، عندما نذهب إلى الكهوف ونقتلهم”.

على الرغم من أن الأمر بدا آمنًا، إلا أنه لن يكون هناك رجوع بمجرد أن تكون قدم المرء في فخ حقيقي.

اعتمادًا على شكل الممرات في الكهف، كانت هناك أحيانًا فجوات يمكن استخدامها للانزلاق.

 

 

و من هذا القبيل، قام كيم وو-جين وجنوده الهيكل العظمي بمطاردة العفاريت واحدًا تلو الآخر.

بمجرد أن توصل إلى هذا الاستنتاج، توقف كيم وو-جين عن التردد واقترب من كهف بدون علامة X.

 

 

سرعان ما ساد الصمت، حتى صرخة أو أنفاس العفاريت لا يمكن سماعها.

 

 

كما أنه اعاق الممر لمنع العديد من العفاريت من التقدم.

ثم كان هناك إشعار داخل آذان كيم وو-جين.

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

 

لقد كان تذكيرًا بأن المطاردة قد انتهت.

لكن قيمة القضبان المعدنية كانت رائعة.

 

 

لكن لم تكن عيون كيم وو-جين عين كلب أنهى الصيد.

لم يكن التحضير صعبًا أيضًا.

 

إذا كانوا يعرفون خصائص العفاريت والكهوف، فلن يختاروا بسرعة الكهوف التي ربما قضت على طرفين.

كانت عيون كلب صيد وجد فريسته.

 

 

 

قناع (الجمجمة).

 

 

 

“تذكروا”.

هو، الذي كان لديه المقاتل الذي لايموت مثل هالته، استعد لحقيقة أنه كان عليه أن يصطاد العفاريت في الكهف.

 

 

جاء صوت جميل من خلال القناع المخيف.

“نحن ذاهبون الآن”.

 

 

“نحاول جعله يلقي أكبر قدر ممكن من المعلومات، مهما حصل لا يمكنكم قتله، لن يكون هناك جدوى من الوصول إلى هذا الكهف إذا قتلناه عن طريق الخطأ”.

 

 

بمجرد أن خرج عفريت-الأمل من الفجوة، طار سهم كيم وو-جين واخترق مباشرة من خلال جبهة عفريت-الأمل.

لكن الكلمات التي قالتها كانت بعيدة كل البعد عن الجمال.

و من هذا القبيل، قام كيم وو-جين وجنوده الهيكل العظمي بمطاردة العفاريت واحدًا تلو الآخر.

 

 

“إذا كنت تعتقد أن الأمر محفوف بالمخاطر، فأنقذ حياته حتى لو كان عليك استخدام جرعة، بما أننا سنضطر على الأرجح إلى تعذيبه لمدة يومين على الأقل قبل أن يبدأ في الكلام”.

 

 

استمتعوا.

استمرت بارك يي-يون، عضوة نقابة (الجمجمة)، في الإدلاء بتصريحات مرعبة.

 

 

قناع (الجمجمة).

يبدو أن الرجلين الآخرين بجانبها لا يهتمان.

رامي السهام، الذي كان عليه الانخراط في القتال، فشل أيضًا في الاستجابة بشكل صحيح للتحول المفاجئ للأحداث.

 

 

لم يشككوا في الأمر الشنيع للحصول على المعلومات عن طريق التعذيب.

 

 

“آآآآه!”.

كان الأمر مماثلاً لعدم استجواب صياد لرغبته في صيد سمكة.

 

 

 

لأن هذه كانت وظيفتها قبل أن تصبح لاعبة.

لكن لم تكن عيون كيم وو-جين عين كلب أنهى الصيد.

 

 

كعضوة سابقة في قوة سرية للدفاع عن النفس، كانت بالفعل بارعة في استخلاص المعلومات من الناس بفضل تجربة عمليات لا حصر لها حتى قبل أن تصبح لاعبة.

“هيا ندخل”.

 

لم يشككوا في الأمر الشنيع للحصول على المعلومات عن طريق التعذيب.

“هيا ندخل”.

بمجرد دخول الـ19 لاعباً إلى الزنزانة، رحبت بهم أرض جافة قاحلة.

 

“اووورررججج!”.

الأمر يتعلق بالدخول إلى الكهف والتعامل مع اللاعب الذي يقاتل الوحوش.

 

 

 

“من الآن فصاعدًا، ستكون جميع المحادثات بلغة الإشارة، حافظ على حواسك حادة وكن صامتًا قدر الإمكان عندما تتحرك”.

 

 

 

“فقط ضع في اعتبارك شيئًا واحدًا”.

“فقط ضع في اعتبارك شيئًا واحدًا”.

 

 

“لا تنسوا تعاليم ملك رامي السهام”.

 

 

تينغ!

ملك رامي السهام (هايجرو نودا) صاحب العنصر الأسطوري، قوس أخيل.

حصل على درع أكبر وأسمك للتأكد من أن جسده يمكن أن يسد ممر الكهف.

 

 

ناهيك عن تعاليم الصياد الذي اشتهر اسمه بأنه أحد أبطال نقابة (الخلاص) بدلاً من لقبه.

 

 

“اووورررججج!”.

“نحن ذاهبون الآن”.

اندفع عفريت-الأمل، الذي أعمه الغضب من الموت المتكرر لرفاقه، نحو القضبان المعدنية دون راحة، ولكن حتى العفريت لم يتمكن من تغيير الوضع.

 

تقيؤ!

عندما أرسلت بارك يي-يون، التي حملت مثل هذه التعاليم، إشارة، استجاب الاثنان الآخران بإشارات خاصة بهما.

تقيؤ!

 

 

بهذه الطريقة، دخل الكهف ثلاثة أشخاص.

 

 

 

 

 

 

 

 

كما لو تم إحضارهم إلى ركن من أركان جراند كانيون(الوادي الكبير، موجود في أمريكا)، أحاطت بهم المنحدرات المصنوعة من التربة الجافة.

 

كاا!

————————–

 

 

 

 

 

الثاني

 

 

 

 

 

ما دققت الفصول ? تعبانة شوي، نبهوني إذا فيه اي أخطأ

 

تقيؤ!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط