نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Kill the Hero 33

- الفصل الثالث والثلاثون

- الفصل الثالث والثلاثون

33 – الفصل الثالث والثلاثون.

قال بارك يونغ-وان وهو يفتح إحدى عينيه.

 

ما الذي كان يفكر فيه عندما رأى كلب صيد يمكنه أن يأكله في أي وقت، ويخاطر بحياته ليطارده؟.

 

 

 

 

 

“هل يمكنك التستر عليه؟”.

 

 

 

 

 

 

 

كان اثنان من رجالها، اللذين كانا يحبسان أنفاسهما حتى هذه اللحظة، خائفين ولم يسعهما إلا الصراخ.

 

 

 

أسعد لحظة بالنسبة لعضو من فريق دعم الزنزانة كانت عندما خرج اللاعبون من بوابات الأبراج المحصنة التي تم تعيينهم لها.

بسم الله الرحمن الرحيم,

بسم الله الرحمن الرحيم,

استمتعوا.

 

 

 

 

بدأ الرجال أمام بارك يي-يون يفقدون موطئ أقدامهم تبعهم صوت الرياح وهي تندفع.

 

 

 

سمكة كبيرة بما يكفي ليس فقط لتحريك نقابة (الجمجمة) ولكن أيضًا عشيرة (ياماتو) أيضًا!.

 

 

 

 

 

مع ذلك، لم تتح لـ بارك يي-يون الفرصة لطرح مثل هذه الأسئلة.

كانت تحركاتهم متخفية مثل الأسود التي تلاحق فرائسها.

 

 

 

سيج!

في تلك اللحظة.

 

 

لم يلمسوا حتى جثث العفاريت المتناثرة على طول الطريق في برك من الدم.

 

 

 

ما جعل هذا ممكنا هو مهارة تسمى “الرؤية الليلية”، كانت مهارة متاحة فقط لمن كانوا يملكون الصياد الصامت بمثابة هالة لهم.

باستخدام العديد من الفخاخ الصغيرة، أبطأ كيم وو-جين حركات بارك يي-يون ورجالها، فتقلص تدريجياً تركيزهم وقدرتهم على التحمل، وأعطهم انطباعًا خاطئًا عن وضعهم.

 

 

هذه المهارة، التي كان لها تأثيرات مشابهة لنظارات الليلية، أعطت مجال رؤية لبارك يي-يون ورجالها في الظلام.

 

 

 

هذا لا يعني أنه كان من السهل الرؤية أثناء النهار.

 

 

 

ستصبح رؤيتهم مظللة باللون الأخضر ولم يكن تصورهم حادًا كالمعتاد.

وأمام الرجل، وقف عشرة رجال يرتدون زي قوة الدفاع الذاتي اليابانية منتصبين مثل العارضات واستمعوا إلى الرجل.

 

 

كان الأمر مشابهًا للفرق بين شخص يرتدي نظارة ويمشي بدون نظارته.

 

 

 

‘قف!’

 

 

أصبحت شبكة العنكبوت مشدودة، وتم سحب جسد بارك يي-يون نحو كيم وو-جين.

هذا هو السبب في أن بارك يي-يون أوقفت رجالها أمام جثة عفاريت-الأمل.

 

 

ككواج!

خفضت بارك يي يون قوامها بالقرب من جثة العفريت وبدأت في التفتيش.

أخبر بارك يونغ-وان السكرتير المتفاجئ بابتسامة ساخرة.

 

 

بعد أن نظرت حولها لفترة وجيزة، رأت بعض الرماح التي كانت ترتفع مثل براعم الخيزران.

 

 

وبارك يونغ-وان، الذي حصل على مثل هذه الأدلة، لن يظل ساكناً أيضاً.

لقد كان فخا.

 

 

 

فخ لمن قرر عدم تجنب جثث العفاريت.

 

 

 

لم تتفاجأ بارك يي-يون برؤية ذلك.

 

 

 

“إنه حذر إلى حد ما”.

 

 

تقيؤ!

ابتسمت بدلا من ذلك.

تم منح موظفي الدعم إجازة بالإضافة إلى مكافآت لأدائهم عندما خرج اللاعبون بعد إخلاء الزنزانة.

 

 

“هذا الرجل لديه ما يخفيه”.

 

 

 

كانوا يعرفون بالفعل أن كيم وو-جين لم يكن شخصًا عاديًا.

“إذن ما هو رد فعل نقابة (الجمجمة)؟”

 

آسفة على التأخير، الحمدلله في تحسن ذي الفترة ???

كان الدليل أن بارك يي-يون ورجالها أُرسلوا إلى هنا.

رد الرجال بإشارات خاصة بهم.

 

 

لم يكونوا صيادين عاديين.

 

 

بالطبع، كان مستوى مهارتهم لا يضاهى بالنسبة للاعبين المتوسطين.

لقد كانوا من نوع المحترفين الذين قاموا بالتنظيف بعد أخطاء صائدي اللاعبين المرتبطين بـنقابة (الجمجمة).

“ثلاثة”.

 

آسفة على التأخير، الحمدلله في تحسن ذي الفترة ???

بالطبع، كان مستوى مهارتهم لا يضاهى بالنسبة للاعبين المتوسطين.

 

 

 

“سأحصل بالتأكيد على المعلومات منه”.

 

 

 

كانت هناك فجوة كبيرة في المهارات بينهم وبين الصيادين العاديين.

 

 

 

بعد العثور على الفخاخ المختبئة بين جثث العفاريت، أرسلت إشارة إلى الرجال الذين يقفون وراءها.

 

 

 

“هناك فخ، لذا كن أكثر حذرا”.

تحولت أصواتهم على الفور إلى صراخ.

 

“كاهوك!”.

‘نعم.’

 

 

“أوه، مبروك على تطهير الزنزانة”.

رد الرجال بإشارات خاصة بهم.

 

 

 

ثم تحركوا بهدوء أكثر.

كانوا يعرفون بالفعل أن كيم وو-جين لم يكن شخصًا عاديًا.

 

“إذا أبقيته مخفيياً، فإن أطفال نقابة (الجمجمة) سيرسلون سمكة أكبر لقتل كيم وو-جين، وكلما كانت السمكة أكبر هي التي تتحرك، كانت الممرات التي تتركها وراءها أكبر”.

تحركوا بحثًا عن أفخاخ صغيرة مخبأة بين كتل جثث العفاريت، واحدة تلو الأخرى.

 

 

 

كانت مهمة مملة وشاقة، لكن لم يشكو أحد.

“أهم شيء في الصيد هو عدم التسرع”.

 

“لقد كنت غبيًا عندما توقعت نجاح مجموعة من المجموعات المرفوضة من عدة نقابات عندما فشل أفراد من نفس الجماعة ذات الشخصيات اللائقة في التخلص منها”.

في النهاية، وجدوا ما كانوا يبحثون عنه.

 

 

 

ظهرت شعلة في العالم الأخضر الخافت.

فكر بارك يونغ-وان وعيناه مغمضتان بعد سماع رأيه.

 

كل ما بقي لفعله هو مطاردة فريسته!

‘قف!’.

 

 

كان كيم وو-جين يشك به أيضًا لهذا السبب.

أوقفت بارك يي-يون رجالها، في الوقت نفسه، وصل الجميع بعناية للحصول على سهامهم.

هذه المهارة، التي كان لها تأثيرات مشابهة لنظارات الليلية، أعطت مجال رؤية لبارك يي-يون ورجالها في الظلام.

 

 

ثم أمسكوا بسهامهم.

 

 

 

تم تنفيذ جميع أعمالهم ببطء.

 

 

 

كانت حركة طرق سهامهم على أوتارهم وسحب أقواسهم وكأنها فيديو بطيء الحركة.

تم تنفيذ جميع أعمالهم ببطء.

 

 

في هذا الجانب، كان ذلك ميزة لاستخدام القوس.

 

 

باووهو!

لم يكن هناك فائدة من تأرجح السيف ببطء. ولكن من ناحية أخرى، مهما كان إطلاق القوس بطيئًا، فلا فرق في القوة بمجرد تحرير الوتر.

“سأحصل بالتأكيد على المعلومات منه”.

 

تحركوا بحثًا عن أفخاخ صغيرة مخبأة بين كتل جثث العفاريت، واحدة تلو الأخرى.

الصياد الصامت، لذلك فرض استخدام الأقواس على من آمنوا به وتبعوه، “إنه يتحرك”.

لم يكن هناك سوى شيء واحد في ذهنها في هذه اللحظة.

 

بسم الله الرحمن الرحيم,

ثم ابتعد الضوء.

“كوك!”

 

 

لم يتسبب هذا التغيير في ارتباك بارك يي-يون ورجالها.

كان يؤمن بعزم أستاذه على إنهاء اللعبة معه لإنقاذ العالم، وآمن بمعتقداته، وآمن بمهاراته.

 

كان الأمر مشابهًا للفرق بين شخص يرتدي نظارة ويمشي بدون نظارته.

ليست هناك حاجة لمشاركة إشارة.

هذا بعد 4 أيام من دخول اللاعبين إلى الزنزانة.

 

 

تحركوا ببطء مع سحب أقواسهم ؛ تضييق المسافة تدريجياً بين الضوء، مقارنة بما تحملوه حتى الآن، لم يكن التحلي بالصبر أكثر صعوبة.

 

 

ووضعت رجالها أمامها واحدا تلو الآخر.

حتى في هذه اللحظة، لم يتشتت انتباه بارك يي-يون بسهولة.

إذا كان يتفق حقاً مع قيم نقابة (الخلاص)، فلماذا لم ينضم عندما أصبح لاعباً؟ لماذا التحق بعد انتظار سنة كاملة؟.

 

ما جعل هذا ممكنا هو مهارة تسمى “الرؤية الليلية”، كانت مهارة متاحة فقط لمن كانوا يملكون الصياد الصامت بمثابة هالة لهم.

“تحركوا في تشكيل المعركة”.

 

 

 

ووضعت رجالها أمامها واحدا تلو الآخر.

لم يعتقد أنه سيفقد الهدف.

 

‘نعم.’

لقد كان إجراءً لإبعاد الجميع عن المشاكل لو حدث شيء ما.

أكد ملك رامي السهام نفسه أن هناك صلة بين نقابة (الجمجمة) و عشيرة (ياماتو).

 

وأمام الرجل، وقف عشرة رجال يرتدون زي قوة الدفاع الذاتي اليابانية منتصبين مثل العارضات واستمعوا إلى الرجل.

ثلاثة أشخاص تحركوا ببطء بهذه الطريقة.

 

 

“على الرغم من أنه لا يمكن التستر عليه إلى الأبد، إلا أنه يمكن القيام به لمدة ثلاثة أو أربعة أشهر تقريبًا، ولكن ما الهدف من التستر عليها؟”.

باووهو!

 

 

 

بدأ الرجال أمام بارك يي-يون يفقدون موطئ أقدامهم تبعهم صوت الرياح وهي تندفع.

 

 

ابتسمت بدلا من ذلك.

“اه، اه؟”.

 

 

 

كان اثنان من رجالها، اللذين كانا يحبسان أنفاسهما حتى هذه اللحظة، خائفين ولم يسعهما إلا الصراخ.

 

 

“إذا كان لديها هذا النوع من النسب، فلن يكونوا قادرين على التستر عليها فقط”.

“آه!”.

لقد تلقى الكثير من المساعدة.

 

ثم تحولت عيون كيم وو-جين إلى اللون الأسود.

“تبا!”.

لم يكونوا صيادين عاديين.

 

 

تحولت أصواتهم على الفور إلى صراخ.

لقد كان إجراءً لإبعاد الجميع عن المشاكل لو حدث شيء ما.

 

ما لم يكن أعداؤه حمقى، فسوف يتحركون بمجرد ان إصابهم السهم، مما يجعل من المستحيل تقريبًا تعقب الهدف بالاعتماد على الصوت وحده.

يدل الصوت على أن أجسادهم اخترقت بالرماح التي ارتفعت من تحت الأرض على ارتفاع خمسة أمتار مثل شجرة الخيزران.

كان التخلص من حياة المرء والتحول إلى السكين بدلاً من الانخراط في لعبة شد الحبل شيئًا لا يمكن للمرء فعله بدون التدريب والتعليم المناسبين.

 

في الوقت نفسه، نقل الفخ بدقة موقف بارك يي-يون إلى كيم وو-جين.

“ما هذا بحق خالق الجحيم؟”.

كل ما بقي لفعله هو مطاردة فريسته!

 

 

فُتحت عيون بارك يي-يون على مصراعيها بشكل ملحوظ و مفاجأة.

 

 

“على الأقل حصلت على بعض المعلومات”.

لأنها لم تتخيل أبدًا أن شيئًا كهذا يمكن أن يحدث لها ولمرؤوسيها.

 

 

 

ألن يكون أقل إثارة للدهشة أن ترى فخًا من فيلم إنديانا جونز؟.

 

 

آسفة على التأخير، الحمدلله في تحسن ذي الفترة ???

“ها… كيف؟”.

 

 

فجأة، كان هناك سكين قوقازي في يدها.

مع ذلك، لم تتح لـ بارك يي-يون الفرصة لطرح مثل هذه الأسئلة.

 

 

حتى في هذه اللحظة، لم يتشتت انتباه بارك يي-يون بسهولة.

تقيؤ!

نفس شبكة العنكبوت التي استخدمها للقبض على السلايم المتحول في الماضي!.

 

 

‘تبا!’

 

 

 

اخترق سهم كتف بارك يي-يون.

كان الأمر مشابهًا للفرق بين شخص يرتدي نظارة ويمشي بدون نظارته.

 

وأمام الرجل، وقف عشرة رجال يرتدون زي قوة الدفاع الذاتي اليابانية منتصبين مثل العارضات واستمعوا إلى الرجل.

في عام 2020، عندما تحول العالم إلى لعبة، انهارت الفطرة السليمة المستخدمة لفهم العالم.

تم تنفيذ جميع أعمالهم ببطء.

 

 

قوانين المجتمع، التي أبقت العالم يعمل، انهارت أيضًا في ذلك الوقت.

 

 

 

كان كيم وو-جين يعرف ذلك أفضل من أي شخص آخر.

 

 

 

بينما كان من غير المعتاد أن يقوم شخص ما بحفر 5 أمتار تحت الأرض لبناء مصيدة، لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لكيم وو-جين.

 

 

تعلم كيم وو-جين كيفية تحديد موقع الهدف عن طريق الصوت من ثاني أفضل رامي سهام عرفه، وصقل مهاراته من خلال عدد لا يحصى من مطاردة الحياة والموت.

لم يكن هناك سبب يمنعه من القيام بذلك.

“عليـ، عليك أن تتلقى العلاج…”.

 

لم يكن هناك سوى شيء واحد في ذهنها في هذه اللحظة.

كل ما احتاجه هو الوقت.

“سيكونون حذرين للغاية، نظرًا لعدم وجود سبب للتصرف عندما ينصب اهتمام الجميع عليهم”.

 

“كم منهم من الرتبة الفريدة؟”.

بارك يي-يون ورجالها أعطوا كيم وو-جين كل الوقت الذي يحتاجه.

هذا بعد 4 أيام من دخول اللاعبين إلى الزنزانة.

 

لا توجد طريقة للعيش!.

بالطبع، بالإضافة إلى ذلك، كان لدى كيم وو-جين الكثير من الطُعم المنتشر حوله.

 

 

كان بارك هيون-مو يحدق في الجو الساكن حول بوابة الزنزانة، وشعر بإحساس الديجافو.

باستخدام العديد من الفخاخ الصغيرة، أبطأ كيم وو-جين حركات بارك يي-يون ورجالها، فتقلص تدريجياً تركيزهم وقدرتهم على التحمل، وأعطهم انطباعًا خاطئًا عن وضعهم.

“إنها هدية لزيارة المستشفى، ألن يبدو أنه من الأجمل أن تختتم الأمر من مجرد تسليمها إليه؟”.

 

ما الذي كان يفكر فيه عندما رأى كلب صيد يمكنه أن يأكله في أي وقت، ويخاطر بحياته ليطارده؟.

جعلهم يعتقدون أنهم كانوا يتحركون بشكل لا تشوبه شائبة من خلال الفخاخ التي نصبها، و جعلهم يعتقدون أنهم كانوا يصطادون بشكل مثالي.

 

 

 

في النهاية، وقع الصيادون في فخ.

فاقت قيمة المعلومات التي حصل عليها هذه المرة غضبه.

 

نفس شبكة العنكبوت التي استخدمها للقبض على السلايم المتحول في الماضي!.

كل ما بقي لفعله هو مطاردة فريسته!

 

 

“كم منهم من الرتبة الفريدة؟”.

قام كيم وو-جين بسحب قوسه على الفريسة التي لم تسقط في فخه.

 

 

 

تينغ!

نفس شبكة العنكبوت التي استخدمها للقبض على السلايم المتحول في الماضي!.

 

 

ترك السهم قوس كيم وو-جين بدقة وصدم بعمق داخل الكتف الأيسر لـ بارك يي-يون.

خرج رجل من بوابة الزنزانة.

 

 

لم يعتقد أنه سيفقد الهدف.

“هناك فخ، لذا كن أكثر حذرا”.

 

“ما هي متطلبات مستوى المهارة؟”.

على الرغم من أن كيم وو-جين لم يكن لديه القدرة على الرؤية في الظلام، إلا أنه كان يمتلك أذنيه.

ليست هناك حاجة لمشاركة إشارة.

 

 

تعلم كيم وو-جين كيفية تحديد موقع الهدف عن طريق الصوت من ثاني أفضل رامي سهام عرفه، وصقل مهاراته من خلال عدد لا يحصى من مطاردة الحياة والموت.

 

 

 

وبطبيعة الحال، لا يمكن استخدامه إلا مرة واحدة.

 

 

“كم منهم من الرتبة الفريدة؟”.

ما لم يكن أعداؤه حمقى، فسوف يتحركون بمجرد ان إصابهم السهم، مما يجعل من المستحيل تقريبًا تعقب الهدف بالاعتماد على الصوت وحده.

‘نعم.’

 

“لم نبلغ نقابة (الجمجمة) بعد، سيدعو رئيس النقابة إلى اجتماع طارئ قريبا، مع ذلك، بغض النظر عما تفعله نقابة (العنقاء)، ليس هناك احتمال أن تؤكد نقابة (الجمجمة) ذلك”.

لذلك، قام كيم وو-جين بوضع شبكة عنكبوت باهظة الثمن في نهاية السهم.

“أوه، مبروك على تطهير الزنزانة”.

 

 

نفس شبكة العنكبوت التي استخدمها للقبض على السلايم المتحول في الماضي!.

 

 

“لكن لا يسعني إلا أن أشعر بالقذارة”.

ككواج!

 

 

 

قام كيم وو-جين على الفور بسحب شبكة العنكبوت.

 

 

 

تينغ!

جعلهم يعتقدون أنهم كانوا يتحركون بشكل لا تشوبه شائبة من خلال الفخاخ التي نصبها، و جعلهم يعتقدون أنهم كانوا يصطادون بشكل مثالي.

 

“إذن سيكون مص الدم أمرًا جيدًا، لفها بلطف واجعلها جاهزة”.

أصبحت شبكة العنكبوت مشدودة، وتم سحب جسد بارك يي-يون نحو كيم وو-جين.

 

 

 

“كوك!”

بعد أن نظرت حولها لفترة وجيزة، رأت بعض الرماح التي كانت ترتفع مثل براعم الخيزران.

 

بعد أن نظرت حولها لفترة وجيزة، رأت بعض الرماح التي كانت ترتفع مثل براعم الخيزران.

جعل الموقف غير المتوقع بارك يي-يون في حيرة من أمرها.

بادئ ذي بدء، هنأه.

 

 

و كان هناك حفرة أمامها التهمت بالفعل اثنين من رجالها.

 

 

“لذلك كنتِ معه طوال الوقت”.

لم يكن هناك سوى شيء واحد في ذهنها في هذه اللحظة.

 

 

 

‘ليست هناك طريقة للخروج’.

هذا بعد 4 أيام من دخول اللاعبين إلى الزنزانة.

 

“أوه، مبروك على تطهير الزنزانة”.

لا توجد طريقة للعيش!.

 

 

 

أفضل الموت معا!.

“كم منهم من الرتبة الفريدة؟”.

 

 

ركضت المرأة المصممة إلى الأمام وقفزت فوق الحفرة التي مات فيها رجالها، بدلا من أن يجرها خيط كيم وو-جين، ركضت نحوه.

على الرغم من أن كيم وو-جين لم يكن لديه القدرة على الرؤية في الظلام، إلا أنه كان يمتلك أذنيه.

 

“لا أرى أية أسهم، هل غيرته إلى سكين؟ لابد أنها درست تحت إشراف خبير حقيقي”.

“سأقتله”.

ليست هناك حاجة لمشاركة إشارة.

 

أسعد لحظة بالنسبة لعضو من فريق دعم الزنزانة كانت عندما خرج اللاعبون من بوابات الأبراج المحصنة التي تم تعيينهم لها.

فجأة، كان هناك سكين قوقازي في يدها.

 

 

لم يكونوا صيادين عاديين.

من المستحيل إطلاق السهم باستخدام قوسها بشكل صحيح بينما أصيب كتفها، كما أنه لا معنى لإطلاق سهم من مسافة قريبة.

لقد احتل دائمًا المرتبة الخمسة الأولى من حيث المستويات في اليابان.

 

“كم عدد المهارات التي أمتلكها في قائمة مهارات التخزين الخاصة بي والمخصصة لمبعوث العالم السفلي؟”.

كيم وو-جين، الذي تنبأ بأفعالها من خلال الخيط المتراخي، ترك الخيط.

في النهاية، وجدوا ما كانوا يبحثون عنه.

 

قال له اللاعب.

“لا أرى أية أسهم، هل غيرته إلى سكين؟ لابد أنها درست تحت إشراف خبير حقيقي”.

 

 

لكن الآن، أدرك كيم وو-جين أخيرًا أن الأمر كله كذبة.

كان التخلص من حياة المرء والتحول إلى السكين بدلاً من الانخراط في لعبة شد الحبل شيئًا لا يمكن للمرء فعله بدون التدريب والتعليم المناسبين.

تم تنفيذ جميع أعمالهم ببطء.

 

 

“على الرغم من أنني أعددت لذلك أيضًا”.

ما الذي كان يفكر فيه عندما رأى كلب صيد يمكنه أن يأكله في أي وقت، ويخاطر بحياته ليطارده؟.

 

 

بمعنى آخر، كان ذلك ضمن تنبؤاته.

 

 

بمعنى آخر، كان ذلك ضمن تنبؤاته.

تقيؤ!

 

 

رد الرجال بإشارات خاصة بهم.

علقت قدم بارك يي-يون فجأة بالأرض.

“إذن سيكون مص الدم أمرًا جيدًا، لفها بلطف واجعلها جاهزة”.

 

“كم عدد المهارات التي أمتلكها في قائمة مهارات التخزين الخاصة بي والمخصصة لمبعوث العالم السفلي؟”.

“كوك!”.

 

 

كان كيم وو-جين يشك به أيضًا لهذا السبب.

استعد للمواقف التي قرر فيها الجانب الآخر القفز فوق الفخ.

كان يؤمن بعزم أستاذه على إنهاء اللعبة معه لإنقاذ العالم، وآمن بمعتقداته، وآمن بمهاراته.

 

 

تم القبض على كاحلي بارك يي-يون في إحدى الثقوب التي حفرها كيم وو-جين مع وضع مثل هذا السيناريو في الاعتبار.

 

 

وكان أيضًا هو من علم كيم وو-جين.

في الوقت نفسه، نقل الفخ بدقة موقف بارك يي-يون إلى كيم وو-جين.

لم تكن هناك فرصة أن تلتزم نقابة (الجمجمة) أو عشيرة (ياماتو) الصمت عندما فقدت مثل هذه السمكة العملاقة حياتها.

 

 

قام كيم وو-جين بتضييق المسافة بينه وبين بارك يي-يون في لحظة.

 

 

 

تقيؤ!

 

 

“ثلاثة”.

سرعان ما اخترق سيف كيم وو-جين بعمق في صدر بارك يي-يون.

من الواضح للغاية كيف سيتم التعامل مع زنزانة، حيث فشل اللاعبون ثلاث مرات.

 

 

ثم تحولت عيون كيم وو-جين إلى اللون الأسود.

 

 

على الرغم من أن كيم وو-جين لم يكن لديه القدرة على الرؤية في الظلام، إلا أنه كان يمتلك أذنيه.

كان هناك رجل في ذاكرة بارك يي-يون.

 

 

حتى في هذه اللحظة، لم يتشتت انتباه بارك يي-يون بسهولة.

بظهور شخص في أواخر الثلاثينيات من عمره، رجلاً ذا شخصية نحيلة ووجه ملتحي وسيم.

 

 

 

وأمام الرجل، وقف عشرة رجال يرتدون زي قوة الدفاع الذاتي اليابانية منتصبين مثل العارضات واستمعوا إلى الرجل.

لقد تلقى الكثير من المساعدة.

 

“ثلاثة”.

علم الرجل بارك يي-يون هكذا.

تم تنفيذ جميع أعمالهم ببطء.

 

عندما انضم إلى نقابة (الخلاص) عام 2021، صفق العالم لاختياره، لكن البعض شكك في ذلك أيضًا.

“لا يتم اصطياد نفسك”.

 

 

 

وكان أيضًا هو من علم كيم وو-جين.

ليست هناك حاجة لمشاركة إشارة.

 

 

“نودا”.

“ما هي متطلبات مستوى المهارة؟”.

 

 

ملك رامي السهام هايجرو نودا.

 

 

 

لقد كان رجلاً يمتلك كل المؤهلات ليتم تسميته سيد كيم وو-جين.

قام كيم وو-جين على الفور بسحب شبكة العنكبوت.

 

لذلك، قام كيم وو-جين بوضع شبكة عنكبوت باهظة الثمن في نهاية السهم.

هذا هو السبب في أن كيم وو-جين أظهر ظهره له عن طيب خاطر.

قوانين المجتمع، التي أبقت العالم يعمل، انهارت أيضًا في ذلك الوقت.

 

كانوا يعرفون بالفعل أن كيم وو-جين لم يكن شخصًا عاديًا.

كان يؤمن بعزم أستاذه على إنهاء اللعبة معه لإنقاذ العالم، وآمن بمعتقداته، وآمن بمهاراته.

“بارك يونغ-وان سيكون مهتمًا أيضًا بهذه السمكة الكبيرة”.

 

 

“لذلك كنتِ معه طوال الوقت”.

 

 

تعلم كيم وو-جين كيفية تحديد موقع الهدف عن طريق الصوت من ثاني أفضل رامي سهام عرفه، وصقل مهاراته من خلال عدد لا يحصى من مطاردة الحياة والموت.

لكن الآن، أدرك كيم وو-جين أخيرًا أن الأمر كله كذبة.

 

 

تقيؤ!

“منذ انضمامه إلى نقابة (الخلاص) بعد عام من تأسيسها… أعتقد أن الأمر لم يكن متوقعًا للغاية”.

هذا هو السبب في أن كيم وو-جين أظهر ظهره له عن طيب خاطر.

 

 

كان لدى كيم وو-جين بعض المعرفة حول كيفية حدوث ذلك.

 

 

 

استيقظ هايجرو نودا كلاعب في عام 2020 وسرعان ما أصبح أفضل لاعب في اليابان، متقدمًا بعنصره الأسطوري، قوس أخيل.

 

 

 

لقد احتل دائمًا المرتبة الخمسة الأولى من حيث المستويات في اليابان.

على الرغم من أن كيم وو-جين لم يكن لديه القدرة على الرؤية في الظلام، إلا أنه كان يمتلك أذنيه.

 

لم يكن هناك سوى شيء واحد في ذهنها في هذه اللحظة.

عندما انضم إلى نقابة (الخلاص) عام 2021، صفق العالم لاختياره، لكن البعض شكك في ذلك أيضًا.

كان بارك هيون-مو يحدق في الجو الساكن حول بوابة الزنزانة، وشعر بإحساس الديجافو.

 

 

لماذا انتظر لينضم إلى نقابة (الخلاص) حتى عام 2021؟.

 

 

 

إذا كان يتفق حقاً مع قيم نقابة (الخلاص)، فلماذا لم ينضم عندما أصبح لاعباً؟ لماذا التحق بعد انتظار سنة كاملة؟.

وبالمثل، لم يخطط كيم وو-جين للبقاء هادئًا.

 

 

“لم يكن ذلك مفاجئًا”.

 

 

 

كان كيم وو-جين يشك به أيضًا لهذا السبب.

أصبحت شبكة العنكبوت مشدودة، وتم سحب جسد بارك يي-يون نحو كيم وو-جين.

 

كان التخلص من حياة المرء والتحول إلى السكين بدلاً من الانخراط في لعبة شد الحبل شيئًا لا يمكن للمرء فعله بدون التدريب والتعليم المناسبين.

“لكن لا يسعني إلا أن أشعر بالقذارة”.

وبالمثل، لم يخطط كيم وو-جين للبقاء هادئًا.

 

 

في اللحظة التي رآه بأم عينيه، لم يستطع منع عواطفه من الهروب، فوق هذا، كان هايجرو نودا وبارك شين-هاي مختلفين.

لم يكن هناك سبب يمنعه من القيام بذلك.

 

استعد للمواقف التي قرر فيها الجانب الآخر القفز فوق الفخ.

في الحقيقة، لم يكن لديه اتصال كبير بها، و نادرا ما قاتل معها بينما كان يضع حياته على المحك.

لقد كان إجراءً لإبعاد الجميع عن المشاكل لو حدث شيء ما.

 

 

لكن فقد طهر عددًا لا يحصى من الأبراج المحصنة مع ملك رامي السهام.

“إنه حذر إلى حد ما”.

 

 

في نقابة (الخلاص)، كان الجمع بين كلب الصيد والرامي الملكي يعتبر أقوى مزيج.

 

 

 

لقد تلقى الكثير من المساعدة.

 

 

 

تأثر كيم وو-جين بشكل خاص بتصميمه عندما قرر القتال إلى جانب نقابة (الخلاص)، حتى عندما أعربت اليابان عن طموحها تجاه شبه الجزيرة الكورية.

 

 

 

عندما رأى كيم وو-جين ذلك، كان بإمكانه أن يؤكد لنفسه أن ملك رامي السهام سيكون على استعداد للتضحية بحياته معه.

 

 

 

‘عليك اللعنة’.

 

 

قام كيم وو-جين على الفور بسحب شبكة العنكبوت.

لكن هذا مجرد وهم كيم وو-جين، بالنسبة إلى ملك رامي السهام، كان كيم وو-جين مجرد كلب صيد سـ يؤكل بعد انتهاء الصيد في النهاية.

 

 

ابتلع بارك هيون-مو البلغم دون أن يدرك ذلك وركض نحو اللاعب الذي خرج من بوابة الزنزانة.

ما الذي كان يفكر فيه عندما رأى كلب صيد يمكنه أن يأكله في أي وقت، ويخاطر بحياته ليطارده؟.

“بارك يونغ-وان سيكون مهتمًا أيضًا بهذه السمكة الكبيرة”.

 

“إنه حذر إلى حد ما”.

مجرد تخيل ذلك جعل كيم وو-جين يريد إطلاق النار عليه بمسدس على الفور.

 

 

في عام 2020، عندما تحول العالم إلى لعبة، انهارت الفطرة السليمة المستخدمة لفهم العالم.

لكن كيم وو-جين ضبط نفسه.

 

 

 

“أهم شيء في الصيد هو عدم التسرع”.

قام كيم وو-جين بتضييق المسافة بينه وبين بارك يي-يون في لحظة.

 

 

لأنه تعلم بشكل مباشر مدى غباء التعلق بفريسته عن طريق الغضب، الإمساك بفريسته بدون خطة شيئًا تعلم أنه لا يمكنه فعله، مِن الشخص الذي كان يجعله يشعر حاليًا بالمرض الشديد.

 

 

 

وبسبب هذا، هدأت مشاعر كيم وو-جين الشخصية.

 

 

تقيؤ!

أطفأ الغضب في قلبه.

استجاب السكرتير بنفس الطريقة هذه المرة أيضًا.

 

لم تكن هناك فرصة أن تلتزم نقابة (الجمجمة) أو عشيرة (ياماتو) الصمت عندما فقدت مثل هذه السمكة العملاقة حياتها.

بدلاً من أن يغضب، فكر فيما تعلمه للتو.

ما جعل هذا ممكنا هو مهارة تسمى “الرؤية الليلية”، كانت مهارة متاحة فقط لمن كانوا يملكون الصياد الصامت بمثابة هالة لهم.

 

 

“على الأقل حصلت على بعض المعلومات”.

في الوقت نفسه، نقل الفخ بدقة موقف بارك يي-يون إلى كيم وو-جين.

 

 

فاقت قيمة المعلومات التي حصل عليها هذه المرة غضبه.

“كاهوك!”.

 

 

أكد ملك رامي السهام نفسه أن هناك صلة بين نقابة (الجمجمة) و عشيرة (ياماتو).

في نقابة (الخلاص)، كان الجمع بين كلب الصيد والرامي الملكي يعتبر أقوى مزيج.

 

 

كانت بارك يي-يون هي الصيد الأكبر.

كانت مهمة مملة وشاقة، لكن لم يشكو أحد.

 

لقد كانوا من نوع المحترفين الذين قاموا بالتنظيف بعد أخطاء صائدي اللاعبين المرتبطين بـنقابة (الجمجمة).

سمكة كبيرة بما يكفي ليس فقط لتحريك نقابة (الجمجمة) ولكن أيضًا عشيرة (ياماتو) أيضًا!.

 

 

 

“إذا كان لديها هذا النوع من النسب، فلن يكونوا قادرين على التستر عليها فقط”.

 

 

“هناك 54 منهم”.

لم تكن هناك فرصة أن تلتزم نقابة (الجمجمة) أو عشيرة (ياماتو) الصمت عندما فقدت مثل هذه السمكة العملاقة حياتها.

 

 

كانوا يعرفون بالفعل أن كيم وو-جين لم يكن شخصًا عاديًا.

“بارك يونغ-وان سيكون مهتمًا أيضًا بهذه السمكة الكبيرة”.

لم يلمسوا حتى جثث العفاريت المتناثرة على طول الطريق في برك من الدم.

 

أصبحت شبكة العنكبوت مشدودة، وتم سحب جسد بارك يي-يون نحو كيم وو-جين.

وبارك يونغ-وان، الذي حصل على مثل هذه الأدلة، لن يظل ساكناً أيضاً.

 

 

ستصبح رؤيتهم مظللة باللون الأخضر ولم يكن تصورهم حادًا كالمعتاد.

وبالمثل، لم يخطط كيم وو-جين للبقاء هادئًا.

في النهاية، وجدوا ما كانوا يبحثون عنه.

 

“لم نبلغ نقابة (الجمجمة) بعد، سيدعو رئيس النقابة إلى اجتماع طارئ قريبا، مع ذلك، بغض النظر عما تفعله نقابة (العنقاء)، ليس هناك احتمال أن تؤكد نقابة (الجمجمة) ذلك”.

“ثم سأضطر فقط إلى إعداد موعد أعمى”.

 

 

في هذا الجانب، كان ذلك ميزة لاستخدام القوس.

أسعد لحظة بالنسبة لعضو من فريق دعم الزنزانة كانت عندما خرج اللاعبون من بوابات الأبراج المحصنة التي تم تعيينهم لها.

 

 

 

تم منح موظفي الدعم إجازة بالإضافة إلى مكافآت لأدائهم عندما خرج اللاعبون بعد إخلاء الزنزانة.

 

 

“ما هي أسماء المهارات؟”.

لهذا السبب بارك هيون-مو، موظف فريق دعم الزنزانات، لم يكن سعيدًا جدًا : “اللعنة، لا توجد علامة على تطهير الزنزانة اليوم أيضًا”.

 

 

 

هذا بعد 4 أيام من دخول اللاعبين إلى الزنزانة.

علقت قدم بارك يي-يون فجأة بالأرض.

 

لقد احتل دائمًا المرتبة الخمسة الأولى من حيث المستويات في اليابان.

كان بارك هيون-مو يحدق في الجو الساكن حول بوابة الزنزانة، وشعر بإحساس الديجافو.

 

 

 

نفس الشعور عندما فشل اللاعبون السابقون في إخلاء الزنزانة.

سمكة كبيرة بما يكفي ليس فقط لتحريك نقابة (الجمجمة) ولكن أيضًا عشيرة (ياماتو) أيضًا!.

 

أفضل الموت معا!.

‘أنا أعلم أن هذا سيحدث’.

ككواج!

 

علم الرجل بارك يي-يون هكذا.

بصراحة، لم يكن يتوقع الكثير.

 

 

سرعان ما اخترق سيف كيم وو-جين بعمق في صدر بارك يي-يون.

“لقد كنت غبيًا عندما توقعت نجاح مجموعة من المجموعات المرفوضة من عدة نقابات عندما فشل أفراد من نفس الجماعة ذات الشخصيات اللائقة في التخلص منها”.

 

 

 

سيكون من الغريب أن يكون لديك توقعات عالية عندما كان الأشخاص الذين يحاولون تطهير الزنزانة، والتي فشل فيها الناس مرتين بالفعل، عبارة عن مجموعة من الإزعاج، من نقاباتهم الخاصة.

لأنها لم تتخيل أبدًا أن شيئًا كهذا يمكن أن يحدث لها ولمرؤوسيها.

 

 

“اللعـ** المنحط، لا تحاولوا ذلك في المقام الأول”.

 

 

علم الرجل بارك يي-يون هكذا.

لقد كان منزعجًا حتى من محاولة ذلك.

“على الرغم من أنني أعددت لذلك أيضًا”.

 

ركضت المرأة المصممة إلى الأمام وقفزت فوق الحفرة التي مات فيها رجالها، بدلا من أن يجرها خيط كيم وو-جين، ركضت نحوه.

“من الذي سيحاول إخلاء زنزانة فشل اللاعبون في إزالتها 3 مرات؟”.

 

 

ثم ابتعد الضوء.

من الواضح للغاية كيف سيتم التعامل مع زنزانة، حيث فشل اللاعبون ثلاث مرات.

 

 

في النهاية، وجدوا ما كانوا يبحثون عنه.

“كاهوك!”.

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم,

نظر بارك هيون-مو إلى الزنزانة، ثم جمع البلغم كما لو كان على وشك أن يبصقه.

 

 

 

في تلك اللحظة.

 

 

 

‘هاه؟’.

 

 

نفس الشعور عندما فشل اللاعبون السابقون في إخلاء الزنزانة.

خرج رجل من بوابة الزنزانة.

أوقفت بارك يي-يون رجالها، في الوقت نفسه، وصل الجميع بعناية للحصول على سهامهم.

 

“على الأقل حصلت على بعض المعلومات”.

بلع!

ثم تحولت عيون كيم وو-جين إلى اللون الأسود.

 

 

ابتلع بارك هيون-مو البلغم دون أن يدرك ذلك وركض نحو اللاعب الذي خرج من بوابة الزنزانة.

“من الذي سيحاول إخلاء زنزانة فشل اللاعبون في إزالتها 3 مرات؟”.

 

 

“أوه، مبروك على تطهير الزنزانة”.

قام كيم وو-جين على الفور بسحب شبكة العنكبوت.

 

ثم ابتعد الضوء.

بادئ ذي بدء، هنأه.

ظهرت شعلة في العالم الأخضر الخافت.

 

 

قال له اللاعب.

 

 

 

“… يرجى إبلاغ النقابة”.

ما الذي كان يفكر فيه عندما رأى كلب صيد يمكنه أن يأكله في أي وقت، ويخاطر بحياته ليطارده؟.

 

ثلاثة أشخاص تحركوا ببطء بهذه الطريقة.

“هاه؟ ماذا تفعل… اه!”.

رد الرجال بإشارات خاصة بهم.

 

بمعنى آخر، كان ذلك ضمن تنبؤاته.

عندها فقط، تمكن بارك هيون-مو من رؤية فخذي وكتفي وبطن اللاعب مثقوبة بالسهام.

 

 

 

“عليـ، عليك أن تتلقى العلاج…”.

 

 

 

مندهشا، بارك هيون-مو طلب من اللاعب أن يعالج.

 

 

قام كيم وو-جين على الفور بسحب شبكة العنكبوت.

قال له اللاعب.

 

 

تم منح موظفي الدعم إجازة بالإضافة إلى مكافآت لأدائهم عندما خرج اللاعبون بعد إخلاء الزنزانة.

“من فضلك أرسل كلماتي إلى النقابة بدلاً من القلق بشأن العلاج، أن نقابة (الجمجمة) طاردت اللاعبين”.

‘تبا!’

 

 

“خرج كيم وو-جين بمفرده؟”.

ما جعل هذا ممكنا هو مهارة تسمى “الرؤية الليلية”، كانت مهارة متاحة فقط لمن كانوا يملكون الصياد الصامت بمثابة هالة لهم.

 

 

أومأ السكرتير برأسه وأجاب “نعم” على سؤال بارك يونغ-وان.

 

 

 

“وقال أن نقابة (الجمجمة) هاجمته؟”.

 

 

————————

استجاب السكرتير بنفس الطريقة هذه المرة أيضًا.

 

 

 

“إذن ما هو رد فعل نقابة (الجمجمة)؟”

هذا هو السبب في أن كيم وو-جين أظهر ظهره له عن طيب خاطر.

 

أوقفت بارك يي-يون رجالها، في الوقت نفسه، وصل الجميع بعناية للحصول على سهامهم.

“لم نبلغ نقابة (الجمجمة) بعد، سيدعو رئيس النقابة إلى اجتماع طارئ قريبا، مع ذلك، بغض النظر عما تفعله نقابة (العنقاء)، ليس هناك احتمال أن تؤكد نقابة (الجمجمة) ذلك”.

 

 

لقد كان رجلاً يمتلك كل المؤهلات ليتم تسميته سيد كيم وو-جين.

“بعض الأعذار الوهمية؟”.

 

 

وبطبيعة الحال، لا يمكن استخدامه إلا مرة واحدة.

“سيكونون حذرين للغاية، نظرًا لعدم وجود سبب للتصرف عندما ينصب اهتمام الجميع عليهم”.

بدلاً من أن يغضب، فكر فيما تعلمه للتو.

 

 

فكر بارك يونغ-وان وعيناه مغمضتان بعد سماع رأيه.

استعد للمواقف التي قرر فيها الجانب الآخر القفز فوق الفخ.

 

كان اثنان من رجالها، اللذين كانا يحبسان أنفاسهما حتى هذه اللحظة، خائفين ولم يسعهما إلا الصراخ.

“كم من الناس يعرفون هذا؟”.

 

 

الصياد الصامت، لذلك فرض استخدام الأقواس على من آمنوا به وتبعوه، “إنه يتحرك”.

“رئيس فريق الدعم جيونغ وو-سوك الذي تلقى التقرير من فريق دعم الزنزانة، بالإضافة رئيس النقابة و كيم وو-جين”.

 

 

 

قال بارك يونغ-وان وهو يفتح إحدى عينيه.

 

 

لقد كان منزعجًا حتى من محاولة ذلك.

“هل يمكنك التستر عليه؟”.

 

 

مندهشا، بارك هيون-مو طلب من اللاعب أن يعالج.

أومأ السكرتير برأسه رداً على بارك يونغ-وان.

 

 

 

“على الرغم من أنه لا يمكن التستر عليه إلى الأبد، إلا أنه يمكن القيام به لمدة ثلاثة أو أربعة أشهر تقريبًا، ولكن ما الهدف من التستر عليها؟”.

 

 

تقيؤ!

“إذا أبقيته مخفيياً، فإن أطفال نقابة (الجمجمة) سيرسلون سمكة أكبر لقتل كيم وو-جين، وكلما كانت السمكة أكبر هي التي تتحرك، كانت الممرات التي تتركها وراءها أكبر”.

 

 

“الفه؟”.

بارك يونغ-وان، الذي كان يقول ذلك، أغلق عينيه مرة أخرى.

 

 

 

“كم عدد المهارات التي أمتلكها في قائمة مهارات التخزين الخاصة بي والمخصصة لمبعوث العالم السفلي؟”.

استمتعوا.

 

 

قام السكرتير على الفور بالبحث باستخدام جهاز الآيباد في يده.

ترك السهم قوس كيم وو-جين بدقة وصدم بعمق داخل الكتف الأيسر لـ بارك يي-يون.

 

مجرد تخيل ذلك جعل كيم وو-جين يريد إطلاق النار عليه بمسدس على الفور.

“هناك 54 منهم”.

“لا يتم اصطياد نفسك”.

 

 

“كم منهم من الرتبة الفريدة؟”.

 

 

 

“ثلاثة”.

لم يكونوا صيادين عاديين.

 

 

“ما هي أسماء المهارات؟”.

 

 

 

“إنهم غولم النار، معالج الهيكل العظمي، ومص الدماء”.

اخترق سهم كتف بارك يي-يون.

 

 

“ما هي متطلبات مستوى المهارة؟”.

 

 

“ما هي متطلبات مستوى المهارة؟”.

“أعلى من المستوى 60 لجولم النار، أعلى من المستوى 80 لمعالج الهيكل العظمي، وأعلى من المستوى 20 لامتصاص الدم”.

 

 

 

“إذن سيكون مص الدم أمرًا جيدًا، لفها بلطف واجعلها جاهزة”.

 

 

 

“الفه؟”.

ما لم يكن أعداؤه حمقى، فسوف يتحركون بمجرد ان إصابهم السهم، مما يجعل من المستحيل تقريبًا تعقب الهدف بالاعتماد على الصوت وحده.

 

هذه المهارة، التي كان لها تأثيرات مشابهة لنظارات الليلية، أعطت مجال رؤية لبارك يي-يون ورجالها في الظلام.

أخبر بارك يونغ-وان السكرتير المتفاجئ بابتسامة ساخرة.

 

 

“الفه؟”.

“إنها هدية لزيارة المستشفى، ألن يبدو أنه من الأجمل أن تختتم الأمر من مجرد تسليمها إليه؟”.

 

 

 

 

 

 

قام كيم وو-جين على الفور بسحب شبكة العنكبوت.

 

هذا بعد 4 أيام من دخول اللاعبين إلى الزنزانة.

 

 

 

 

————————

“إذا أبقيته مخفيياً، فإن أطفال نقابة (الجمجمة) سيرسلون سمكة أكبر لقتل كيم وو-جين، وكلما كانت السمكة أكبر هي التي تتحرك، كانت الممرات التي تتركها وراءها أكبر”.

 

في هذا الجانب، كان ذلك ميزة لاستخدام القوس.

 

 

آسفة على التأخير، الحمدلله في تحسن ذي الفترة ???

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط