نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Kill the Hero 34

- الفصل الرابع والثلاثون

- الفصل الرابع والثلاثون

34 – الفصل الرابع وثلاثون.

 

 

 

 

 

 

بعد الكشف عن أفكاره، أومأ بارك يونغ-وان وسأل سؤالاً.

 

“لن أقول لا، لكن في هذا العالم عليك أن تدفع ثمنًا لتحصل على ما تريد، ألا تعتقد هذا؟”.

 

في الواقع، إذا نظرنا إلى الأمر بشكل منطقي لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله كيم وو-جين ضد نقابة (الجمجمة)، بادئ ذي بدء، لم تكن هناك طريقة لإثبات أن الإصابات التي تعرض لها كيم وو-جين سببها أعضاء من (الجمجمة).

 

 

 

 

 

“لكن إذا أخفيناه…”

 

“حسنًا، هناك أشخاص يريدون قتلي، كيف لا أغضب؟”.

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

استمتعوا.

 

 

 

 

 

 

 

 

“لن أقول لا، لكن في هذا العالم عليك أن تدفع ثمنًا لتحصل على ما تريد، ألا تعتقد هذا؟”.

 

الوضع سخي جدا.

 

مهارة مص الدم.

 

“أعتقد أن الأمر هكذا”.

 

 

 

بدلاً من الكشف عن الحقيقة وجعل نقابة (الجمجمة) تنكمش مرة أخرى، كان ينوي تحويل كيم وو-جين إلى طُعم ممتاز لعض نقابة (الجمجمة).

 

“لماذا أنت على استعداد للذهاب إلى هذا الحد، سيد بارك يونغ-وان؟ بينما أكون أنا الشخص الذي أصيب…”.

واحدة من أفضل الامتيازات الممنوحة للاعبين كانت الحصول على الفوائد الطبية.

 

 

 

في عصر كان فيه اللاعبون العمود الفقري لقوة الأمة، قدمت جميع الحكومات للاعبيها أفضل رعاية طبية ممكنة، وهكذا كانت الحال أيضًا في كوريا.

 

 

 

يمكن للاعبين الذين يحملون الجنسية الكورية تلقي جميع الخدمات الطبية في كوريا من دون أي تكاليف.

 

 

 

غطت المزايا رسوم استخدام الغرف الخاصة، والتي عادةً ما يستخدمها كبار الشخصيات، كل شيء في المستشفى كان مجانيًا للاعبين، حيث يتم تغطيته من خلال الضرائب الحكومية.

“نعم لو كانت جرحي أعمق، لكنت سأموت حقًا”.

 

 

الوضع سخي جدا.

 

 

 

“أنا سعيد لأن العلاج مجاني”.

ترك هذه الكلمات وراءه، و غادر بارك يونغ وان المستشفى.

 

 

إذا اضطر كيم وو-جين إلى دفع فواتير العلاج الخاصة به، لكان تردد وفكر في خطط أخرى لا تتضمن إصابة نفسه، الفوائد كانت جيدة لدرجة أن كيم وو-جين أراد التفكير في خطته مجدداً إذا لم تكن هذه الفوائد موجودة.

 

 

 

الأمر ضمني.

 

 

توقع كيم وو-جين أن يمنحه بارك يونغ-وان هدية، من أجل استخدامه بشكل أكثر فعالية.

إصابات كيم وو-جين فعلها بنفسه.

“هل هناك طريقة؟”.

 

 

بمجرد إخلاء الزنزانة، و في اللحظة التي قتل فيها 444 من العفاريت، طعن نفسه وجرحها بالسهام والسكاكين.

 

 

 

ستندفع نحوه أسماك القرش البعيدة فقط عندما تتناثر رائحة الدماء، وهذا هو السبب في أنه قام بجرح نفسه.

 

 

كيم وو-جين، الذي تُرك الآن بمفرده، يتذكر كلمات بارك يونغ-وان قبل مغادرته.

تتَج-تتوج!

 

 

 

“أنا بارك يونغ-وان، هل يمكننى الدخول؟”.

إلى جانب بيانه، سلم بارك يونغ-وان مغلف فاخر في يده إلى كيم وو-جين.

 

 

والآن ظهرت سمكة القرش بعد شم رائحة الدم.

 

 

تشدد وجه كيم وو-جين عند كلمة “فخ”.

“نعم فلتتفضل”.

 

 

بمجرد إخلاء الزنزانة، و في اللحظة التي قتل فيها 444 من العفاريت، طعن نفسه وجرحها بالسهام والسكاكين.

ككينج!

عندما أزال كيم وو-جين ورق التغليف، يمكن رؤية ورقة ينبعث منها شعاع من الضوء الذهبي.

 

 

ابتسم بارك يونغ-وان، الذي ظهر بعد فتح الباب بمرارة بينما كان يفحص لافتة التحذير “احذر عند الاقتراب (تسمم الدم)” على السرير حيث كان كيم وو-جين مستلقيًا.

 

 

استعد كيم وو-جين على الفور لاصطياد بيضة سحلية ألبينو.

“لا بد أن العملية كانت صعبة بسبب تسمم الدم”.

 

 

ككينج!

“نعم لو كانت جرحي أعمق، لكنت سأموت حقًا”.

عندما أزال كيم وو-جين ورق التغليف، يمكن رؤية ورقة ينبعث منها شعاع من الضوء الذهبي.

 

“أنا بارك يونغ-وان، هل يمكننى الدخول؟”.

لم تكن هذه حتى نصف القصة.

إذا اضطر كيم وو-جين إلى دفع فواتير العلاج الخاصة به، لكان تردد وفكر في خطط أخرى لا تتضمن إصابة نفسه، الفوائد كانت جيدة لدرجة أن كيم وو-جين أراد التفكير في خطته مجدداً إذا لم تكن هذه الفوائد موجودة.

 

لم تكن هذه الكلمات تليق بشخص باع بلاده لمصلحته الخاصة عندما كانت البلاد تواجه أشد أزماتها خطورة.

إذا كانت جروح كيم وو-جين أعمق، لكانت حياته في خطر بسبب فقدان الدم الهائل.

 

 

 

العلاج في حد ذاته لم تكن مشكلة لأن دم كيم وو-جين لم يكن سم آكل، المشكلة هي أن عمليات نقل الدم كانت مستحيلة.

 

 

بردت عيون كيم وو-جين لحظة رآها.

“لهذا السبب قمت بتعديله بشكل صحيح ولكن…”.

ستندفع نحوه أسماك القرش البعيدة فقط عندما تتناثر رائحة الدماء، وهذا هو السبب في أنه قام بجرح نفسه.

 

بسم الله الرحمن الرحيم,

بالطبع قام كيم وو-جين بتعديل درجة إصاباته.

 

 

“عليك اللعنة”.

بالنسبة لشخص تعامل مع عدد لا يحصى من الأرواح من قبل، لم يكن من الصعب القيام بذلك.

يجب أن تكون هذه الهدية قد أرسله آوه سي-تشان.

 

بعد الكشف عن أفكاره، أومأ بارك يونغ-وان وسأل سؤالاً.

“الأمر كان خطيرًا حقًا”.

 

 

 

بارك يونغ-وان، الذي لم يكن يعرف الحقيقة، لم يشك في سبب إصابات كيم وو-جين وبدأ في تمثيل مسرحيته الهزلية.

بارك يونغ-وان، الذي لم يكن يعرف الحقيقة، لم يشك في سبب إصابات كيم وو-جين وبدأ في تمثيل مسرحيته الهزلية.

 

“عليك اللعنة”.

“لقد سمعت بعض الشائعات بخصوص نقابة (الجمجمة)”.

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

“إنها هدية زيارة المستشفى، يمكنك التفكير في الأمر لفترة أطول قليلاً، سأساعدك عندما تتخذ قرارًا”.

نقابة (الجمجمة)، في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمة، أصبحت تعابير كيم وو-جين باردة.

“هل تريد أن منحهم لكمة؟”.

 

“يجب أن تكون محبطًا”.

ككينج!

“هل تريد أن منحهم لكمة؟”.

 

“هناك خط في العالم لا ينبغي تجاوزه، والعالم يحتاج إلى شخص ما لحماية هذا الخط”.

بارك يونغ-وان، الذي أحضر كرسيًا وجلس بالقرب من كيم وو-جين، كانت لديه أيضًا تعبير خشنة على وجهه.

 

 

عندما أزال كيم وو-جين ورق التغليف، يمكن رؤية ورقة ينبعث منها شعاع من الضوء الذهبي.

“كُنت على حق كانوا يصطادون اللاعبين، يجب أن يكونوا قد قاموا بمطاردة اللاعبين في الزنزانة ذات رتبة A+ أيضًا، ربما هذا هو سبب وفاة الكثير من الناس ولكن في الزنزانة حدثت مشكلة ما مع نقابة (الجمجمة)، ومن أجل التحقيق فيها…”.

بردت عيون كيم وو-جين لحظة رآها.

 

استمتعوا.

لذلك استهدفوني، لأنه من السهل التعامل معي، إذا تم الإمساك بي فمن المحتمل أن أتعرض للتعذيب حتى أُسقط كلمة ما”.

يمكن للاعبين الذين يحملون الجنسية الكورية تلقي جميع الخدمات الطبية في كوريا من دون أي تكاليف.

 

 

عند الاستماع إلى الصوت الجليدي الخارج من فم كيم وو-جين، فكر بارك يونغ-وان في نفسه بينما أومأ برأسه برفق.

 

 

 

“سيكون هذا أسهل مما كنت أعتقد”.

 

 

بالطبع قام كيم وو-جين بتعديل درجة إصاباته.

كان بارك يونغ-وان يخطط لإقناع كيم وو-جين، اليوم.

 

 

 

أنه ينوي جعل مهاجمة نقابة (الجمجمة) أكثر جاذبية باستخدام هذه الحقيقة كطعم.

كما أنه جاء مستعدًا في حال أراد كيم وو-جين فضح هذه الحادثة بشكل غير مناسب، لقد خطط لتهديده إذا حدث مثل هذا السيناريو.

 

لم تكن هذه الكلمات تليق بشخص باع بلاده لمصلحته الخاصة عندما كانت البلاد تواجه أشد أزماتها خطورة.

بدلاً من الكشف عن الحقيقة وجعل نقابة (الجمجمة) تنكمش مرة أخرى، كان ينوي تحويل كيم وو-جين إلى طُعم ممتاز لعض نقابة (الجمجمة).

والآن ظهرت سمكة القرش بعد شم رائحة الدم.

 

‘هذا مضحك’.

كما أنه جاء مستعدًا في حال أراد كيم وو-جين فضح هذه الحادثة بشكل غير مناسب، لقد خطط لتهديده إذا حدث مثل هذا السيناريو.

“هل تريد أن منحهم لكمة؟”.

 

 

ولكن بالنظر إلى رد فعل كيم وو-جين الحالي، بدا أنه لم يكن مضطرًا لاستخدام مثل هذا السيناريو الفوضوي.

أنه ينوي جعل مهاجمة نقابة (الجمجمة) أكثر جاذبية باستخدام هذه الحقيقة كطعم.

 

 

“حسنًا، نظرًا لأنه رجل ذكي فمن المحتمل أن يعرف، أنه لا يوجد شيء يمكنه فعله بشأن نقابة (الجمجمة)”.

 

 

كان بارك يونغ-وان الذي يعرفه هذا النوع من الأشخاص، بغض النظر عما قاله، لم تكن هناك حاجة لأخذ الأمر على محمل الجد.

في الواقع، إذا نظرنا إلى الأمر بشكل منطقي لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله كيم وو-جين ضد نقابة (الجمجمة)، بادئ ذي بدء، لم تكن هناك طريقة لإثبات أن الإصابات التي تعرض لها كيم وو-جين سببها أعضاء من (الجمجمة).

 

 

 

فوق هذا، فإن رفع هذه الدعوى ستستمر أكثر من عام، لم يكن هناك ما يضمن أن كيم وو-جين سيكون على قيد الحياة عند صدور الحكم.

بالطبع، لم يكن كيم وو-جين غاضبًا.

 

 

المعنى… كل ما أراد كيم وو-جين فعله كان بلا معنى.

واحدة من أفضل الامتيازات الممنوحة للاعبين كانت الحصول على الفوائد الطبية.

 

 

“عليك اللعنة”.

 

 

 

أعرب كيم وو-جين عن إحباطه أمام بارك يونغ-وان.

 

 

“نعم فلتتفضل”.

لمعت عيون بارك يونغ-وان بضوء خفيف.

“كُنت على حق كانوا يصطادون اللاعبين، يجب أن يكونوا قد قاموا بمطاردة اللاعبين في الزنزانة ذات رتبة A+ أيضًا، ربما هذا هو سبب وفاة الكثير من الناس ولكن في الزنزانة حدثت مشكلة ما مع نقابة (الجمجمة)، ومن أجل التحقيق فيها…”.

 

 

“يجب أن تكون محبطًا”.

 

 

 

“حسنًا، هناك أشخاص يريدون قتلي، كيف لا أغضب؟”.

“لقد سمعت بعض الشائعات بخصوص نقابة (الجمجمة)”.

 

 

“نعم انت على حق، لو كنت مكانك لما تمكنت من الجلوس ساكناً في الواقع، لم أرحم أبدًا أي شخص عبث معي بهذه الطريقة”.

“نعم فلتتفضل”.

 

مهارة مص الدم.

بعد الكشف عن أفكاره، أومأ بارك يونغ-وان وسأل سؤالاً.

“نعم لو كانت جرحي أعمق، لكنت سأموت حقًا”.

 

“تأمين بيضة سحلية ألبينو على الفور”.

“هل تريد أن منحهم لكمة؟”.

إذا اضطر كيم وو-جين إلى دفع فواتير العلاج الخاصة به، لكان تردد وفكر في خطط أخرى لا تتضمن إصابة نفسه، الفوائد كانت جيدة لدرجة أن كيم وو-جين أراد التفكير في خطته مجدداً إذا لم تكن هذه الفوائد موجودة.

 

 

نظر كيم وو-جين إلى بارك يونغ-وان وسأل.

استمتعوا.

 

استمتعوا.

“هل هناك طريقة؟”.

“هل هناك طريقة؟”.

 

أعرب كيم وو-جين عن إحباطه أمام بارك يونغ-وان.

“ما كنت لأتي إلى هنا لو لم تكن هناك واحدة، الأمر سهل بادئ ذي بدء، تستر عليه الآن”.

 

 

 

عندما طُلب من كيم وو-جين التستر على هذا الموقف، تحدث بتعابير مرتابة.

 

 

 

“لكن إذا أخفيناه…”

 

 

“تأمين بيضة سحلية ألبينو على الفور”.

“ثم ستأتي نقابة (الجمجمة) للاعتناء بك، وسيكون هناك فخ نُصب في انتظارهم”.

 

 

لم تكن هذه حتى نصف القصة.

تشدد وجه كيم وو-جين عند كلمة “فخ”.

 

 

 

“تريد أستعمالي كطعم!”.

 

 

 

“لن أقول لا، لكن في هذا العالم عليك أن تدفع ثمنًا لتحصل على ما تريد، ألا تعتقد هذا؟”.

“تأمين بيضة سحلية ألبينو على الفور”.

 

 

عندما أجاب بارك يونغ-وان، أطلق كيم وو-جين تنهيدة طويلة، وبدأ يفكر.

“حسنًا، نظرًا لأنه رجل ذكي فمن المحتمل أن يعرف، أنه لا يوجد شيء يمكنه فعله بشأن نقابة (الجمجمة)”.

 

 

كان بارك يونغ-وان على استعداد للانتظار، وسأل كيم وو-جين الذي انتهى تقريبا من التفكير، بارك يونغ-وان.

الوضع سخي جدا.

 

“لكن إذا أخفيناه…”

“لماذا أنت على استعداد للذهاب إلى هذا الحد، سيد بارك يونغ-وان؟ بينما أكون أنا الشخص الذي أصيب…”.

 

 

توقع كيم وو-جين أن يمنحه بارك يونغ-وان هدية، من أجل استخدامه بشكل أكثر فعالية.

خمن هذا السؤال من قبل، و جهز بارك يونغ-وان رده مسبقاً.

 

 

ككينج!

“هناك خط في العالم لا ينبغي تجاوزه، والعالم يحتاج إلى شخص ما لحماية هذا الخط”.

 

 

بالطبع، لم يكن كيم وو-جين غاضبًا.

إلى جانب بيانه، سلم بارك يونغ-وان مغلف فاخر في يده إلى كيم وو-جين.

 

 

أعرب كيم وو-جين عن إحباطه أمام بارك يونغ-وان.

“إنها هدية زيارة المستشفى، يمكنك التفكير في الأمر لفترة أطول قليلاً، سأساعدك عندما تتخذ قرارًا”.

 

 

 

ترك هذه الكلمات وراءه، و غادر بارك يونغ وان المستشفى.

“لهذا السبب قمت بتعديله بشكل صحيح ولكن…”.

 

‘هذا مضحك’.

كيم وو-جين، الذي تُرك الآن بمفرده، يتذكر كلمات بارك يونغ-وان قبل مغادرته.

 

 

 

“هناك خط لا ينبغي تجاوزه، ويجب على شخص ما حمايته؟”

 

 

 

بمجرد أن فكر في هذه الكلمات، شكلت جوانب فمه ابتسامة متكلفة.

 

 

 

‘هذا مضحك’.

 

 

“هناك خط في العالم لا ينبغي تجاوزه، والعالم يحتاج إلى شخص ما لحماية هذا الخط”.

لم تكن هذه الكلمات تليق بشخص باع بلاده لمصلحته الخاصة عندما كانت البلاد تواجه أشد أزماتها خطورة.

بالنسبة لشخص تعامل مع عدد لا يحصى من الأرواح من قبل، لم يكن من الصعب القيام بذلك.

 

 

بالطبع، لم يكن كيم وو-جين غاضبًا.

 

 

كيم وو-جين، الذي تُرك الآن بمفرده، يتذكر كلمات بارك يونغ-وان قبل مغادرته.

كان بارك يونغ-وان الذي يعرفه هذا النوع من الأشخاص، بغض النظر عما قاله، لم تكن هناك حاجة لأخذ الأمر على محمل الجد.

 

 

بمجرد أن فكر في هذه الكلمات، شكلت جوانب فمه ابتسامة متكلفة.

موهبته هي التي كانت مهمة حقًا.

 

 

 

‘ما هذا؟’

“مع وصول هذا إلى يدي… ليس لدي خيار سوى تغيير الخطة”.

 

لمعت عيون بارك يونغ-وان بضوء خفيف.

عندما أزال كيم وو-جين ورق التغليف، يمكن رؤية ورقة ينبعث منها شعاع من الضوء الذهبي.

ككينج!

 

 

مهارة مص الدم.

 

 

 

بردت عيون كيم وو-جين لحظة رآها.

استمتعوا.

 

 

“أعتقد أن الأمر هكذا”.

 

 

لمعت عيون بارك يونغ-وان بضوء خفيف.

توقع كيم وو-جين أن يمنحه بارك يونغ-وان هدية، من أجل استخدامه بشكل أكثر فعالية.

في اليوم الرابع من دخوله المستشفى، تم تسليم هدية أخرى إلى كيم وو-جين، الذي كان لا يزال في المستشفى.

 

بالطبع، لم يكن كيم وو-جين غاضبًا.

ولكن إذا كان الطُعم غير فاتح للشهية، فلا يمكن استخدامه للصيد.

إذا كانت جروح كيم وو-جين أعمق، لكانت حياته في خطر بسبب فقدان الدم الهائل.

 

 

لكنه لم يتوقع أن تكون الهدية لفيفة مهارات “مص الدم”.

 

 

 

“مع وصول هذا إلى يدي… ليس لدي خيار سوى تغيير الخطة”.

ستندفع نحوه أسماك القرش البعيدة فقط عندما تتناثر رائحة الدماء، وهذا هو السبب في أنه قام بجرح نفسه.

 

“حسنًا، هناك أشخاص يريدون قتلي، كيف لا أغضب؟”.

بالطبع و في هذه اللحظة، اضطر كيم وو-جين إلى مراجعة خطته مرة أخرى.

ترك هذه الكلمات وراءه، و غادر بارك يونغ وان المستشفى.

 

موهبته هي التي كانت مهمة حقًا.

“تأمين بيضة سحلية ألبينو على الفور”.

لذلك استهدفوني، لأنه من السهل التعامل معي، إذا تم الإمساك بي فمن المحتمل أن أتعرض للتعذيب حتى أُسقط كلمة ما”.

 

ككينج!

استعد كيم وو-جين على الفور لاصطياد بيضة سحلية ألبينو.

“كُنت على حق كانوا يصطادون اللاعبين، يجب أن يكونوا قد قاموا بمطاردة اللاعبين في الزنزانة ذات رتبة A+ أيضًا، ربما هذا هو سبب وفاة الكثير من الناس ولكن في الزنزانة حدثت مشكلة ما مع نقابة (الجمجمة)، ومن أجل التحقيق فيها…”.

 

“لقد سمعت بعض الشائعات بخصوص نقابة (الجمجمة)”.

في اليوم الرابع من دخوله المستشفى، تم تسليم هدية أخرى إلى كيم وو-جين، الذي كان لا يزال في المستشفى.

 

 

ابتسم بارك يونغ-وان، الذي ظهر بعد فتح الباب بمرارة بينما كان يفحص لافتة التحذير “احذر عند الاقتراب (تسمم الدم)” على السرير حيث كان كيم وو-جين مستلقيًا.

لم تكن سوى علبة باخوس (شراب).

خمن هذا السؤال من قبل، و جهز بارك يونغ-وان رده مسبقاً.

 

 

شعر كيم وو-جين بحدس عندما رأى هدية تنتمي إلى فئة رخيصة جدًا.

بارك يونغ-وان، الذي أحضر كرسيًا وجلس بالقرب من كيم وو-جين، كانت لديه أيضًا تعبير خشنة على وجهه.

 

فوق هذا، فإن رفع هذه الدعوى ستستمر أكثر من عام، لم يكن هناك ما يضمن أن كيم وو-جين سيكون على قيد الحياة عند صدور الحكم.

‘إنه هنا”.

 

 

 

يجب أن تكون هذه الهدية قد أرسله آوه سي-تشان.

ستندفع نحوه أسماك القرش البعيدة فقط عندما تتناثر رائحة الدماء، وهذا هو السبب في أنه قام بجرح نفسه.

 

 

و مثلما هو متوقع، كان شيئًا أرسله آوه سي-تشان.

 

 

موهبته هي التي كانت مهمة حقًا.

 

 

 

واحدة من أفضل الامتيازات الممنوحة للاعبين كانت الحصول على الفوائد الطبية.

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط