نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Kill the Hero 37

- الفصل السابع والثلاثون

- الفصل السابع والثلاثون

37 – الفصل السابع والثلاثون

التقط كيم وو-جين صفحة المهارة.

 

السبب الذي جعله يستخدم جنديًا عظميًا عاديًا بدلاً من جندي هيكل عظمي أسود كان أيضًا للمعركة الطويلة الأمد.

 

 

 

لكن كيم وو-جين كان مستعدًا للدخول في معركة استنزاف ضد سحلية ألبينو.

 

كان من المستحيل على السحلية البيضاء معرفة مكان الصياد حتى لو ظهر، ومع ذلك، فإن كيم وو-جين لم يكشف عن نفسه أبداً.

 

 

 

الأمر يستحق فعل ذلك.

 

كانت هذه هي الاستراتيجية الهجومية التي أعدها كيم وو-جين لسحلية ألبينو.

 

من جهة آخرى نفذ الهيكل العظمي واجبه بأمانة.

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

استمتعوا.

 

 

 

و مباشرة فقد كيم وو-جين سبعة من زملائه.

 

“جلد سحلية ألبينو كافٍ لصنع مجموعة من الدروع النادرة مستوى 30”.

 

بوو-اأوك!

 

 

 

بحلول الوقت الذي استدارت فيه سحلية ألبينو بعد الهجوم المفاجئ من الخلف، كان كيم وو-جين يركض بعيدًا بالفعل.

 

اجتاح ذيله الثقيل الأرض بلا رحمة.

في الواقع، المسوخ كائنات ضعيفة في الغالب، و في العادة لم يعيشوا طويلا ويموت الكثيرون منهم في بيئتهم الطبيعية.

 

 

 

لكن في زنزانة، كانت الأمور مختلفة.

 

 

لقد أخذ كل ما يحتاج إليه ودمر كل ما وجده مزعجًا أثناء ذلك، علاوة على هذا، كانت سنة 2026، عندما كان نشطًا، وقتًا اندلعت فيه الفوضى مثل الحريق في الهشيم.

تمتلك معظم الوحوش التي لديها طفرات أو تغيرات في الزنزنات، إما قوة ساحقة أو قدرة خاصة.

في الواقع، المسوخ كائنات ضعيفة في الغالب، و في العادة لم يعيشوا طويلا ويموت الكثيرون منهم في بيئتهم الطبيعية.

 

 

سوغ!

عندها فقط حصل على إشعار يؤكد نهاية الزنزانة.

 

حتى لو هربت، فلا داعي لتسرع كيم وو-جين.

كانت هذه حالة السحلية البيضاء التي خرجت من الأراضي الرطبة الشاسعة إلى الأرض، بادئ ذي بدء بالمقارنة مع متوسط حجم رجال السحالي، كان حجمها على نطاق مختلف تمامًا، وأثناء وقوفه منتصباً على ساقيه وصل ارتفاعه إلى ثلاثة أمتار، حجمه ضخم بما يكفي لـ يهز الأورك أكتافهم ويبتعدوا بعد رؤيته، و طول ذيله حوالي مترين.

الأمر يستحق فعل ذلك.

 

كانت هذا أحد الأسباب الرئيسية التي جعلت هذه الزنزانة تتحول إلى جحيم، التهمت عددًا لا يحصى من اللاعبين الموهوبين.

ذلك يعني أن سحلية ألبينو ستصبح وحشًا بطول 5 أمتار عندما تخفض قوامها وتمشي على أربعة أرجل.

حتى في تلك اللحظة، لم يظهر كيم وو-جين أمام سحلية ألبينو.

 

هذا هو السبب في أن سحلية ألبينو لم تنزعج عندما قام هيكل عظمي لرجل سحلية بسد طريقه بسكين حاد في يده.

لكن الأهم من ذلك، أن بشرتها البيضاء وعينيها الحمراء كانت دليلاً على وجودها الفريد داخل المستنقع المظلم.

كانت على استعداد لمواجهة نهايتها.

 

 

مثل هذا الوجود كان بمثابة دليل واضح على أن سحلية ألبينو كانت ملك هذا المكان.

اقترب من إحدى جثث السحالي التي كان قد أعدها واستدعى جنديًا عظميًا بالتضحية به.

 

 

شورل!

 

 

 

السير بأسلوب جريء وكريم مستحيل من دون الثقة في التعامل مع أي مفترس قد يهدد حياته.

 

 

وفي كل مرة تنكسر فيها طبقة من القشرة، تزداد سماكة اللون البنفسجي المحيطة بها.

تيولجيرويك! تيولجيرويك!

 

 

 

هذا هو السبب في أن سحلية ألبينو لم تنزعج عندما قام هيكل عظمي لرجل سحلية بسد طريقه بسكين حاد في يده.

 

 

 

شورل؟

 

 

 

بدلاً من هذا، نظر إلى الهيكل العظمي، بعيون شككت في الغرض منه.

بينما كان الجندي ذو الهيكل العظمي يشتت انتباه سحلية ألبينو، اقترب كيم وو-جين من ظهر السحلية وأصابها بالكوكري، ثم طعنها بالرمح، وكسر عمود الرمح مرة أخرى.

 

ثم، مع خنجر الكوكري في يده اليمنى، أرجحه للأسفل على الجلد الأبيض لسحلية الألبينو مثل الفأس.

من جهة آخرى نفذ الهيكل العظمي واجبه بأمانة.

 

 

شيههيي…

هرع إلى سحلية ألبينو في عِداء.

 

 

 

كان تصميمه قويًا جدًا.

 

 

 

سوغ!

 

 

نقابة (الخلاص)، التي قاتلت الوحوش لإنقاذ العالم، أصبح لديها الآن سبب لمعاقبة اللاعبين من أجل العالم.

ولكن بمجرد أن وقفت سحلية ألبينو على رجليها الخلفيتين، تغير المزاج بسرعة.

 

 

لم يكن هناك جمهور هنا وكان لديه متسع من الوقت.

تدفق شعور لا يوصف بالعظمة من جسمه البالغ ارتفاعه 3 أمتار.

 

 

و أيضاً جثث السحالي التي كانت جاهزة للتضحية بها في أي وقت لاستدعاء جنود الهيكل العظميين.

كان هذا عندما هزَت سحلية ألبينو جسدها بسرعة.

 

 

 

هوونغ!

كما أن إشعال جسدها بالنار كما هو الحال عند اصطياد الآورك كان عديم الفائدة أيضًا بسبب وجود المستنقعات.

 

 

اجتاح ذيله الثقيل الأرض بلا رحمة.

كا!

 

 

لم تكن لدى السحلية ألبينو أي شك في أن هذا الهجوم سيدمر ذلك الهيكل الضئيل.

 

 

 

لكن الجندي العظمي توقف خارج مجال ذيله.

“في النهاية، بعد قتل ملك السم القاتل، أصبحت نقابة (الخلاص) هي حاكمت العالم”.

 

 

هوونغ!

 

 

 

بدأ الذيل يتأرجح بشكل طبيعي عبر الهواء، قامت السحلية البيضاء بأرجحة جسدها مرة أخرى وواجهت جندي الهيكل العظمي.

هذا بسبب وجود أقوى كلب صيد في نقابة (الخلاص)، شخص فقد رفاقه وكان يغلي من الغضب.

 

رأى كيم وو-جين سحلية ألبينو وهي تعرب عن غضبها من جندي الهيكل العظمي مرة أخرى.

في تلك اللحظة، بدأ الجندي ذو الهيكل العظمي بالتسكع أمام السحلية البيضاء.

 

 

في الواقع، المسوخ كائنات ضعيفة في الغالب، و في العادة لم يعيشوا طويلا ويموت الكثيرون منهم في بيئتهم الطبيعية.

بدأت في حساب كيفية القتال ضد سحلية ألبينو، التي كانت تمتلك قوة هجومية ونطاقًا هائلين.

 

 

 

ولكن من منظور سحلية ألبينو، بدا أن هيكل عظمي ضئيل الحجم ينظر إليه بتعالي.

تيولجيرويك! تيولجيرويك!

 

حدقت سحلية ألبينو بشدة في الهيكل العظمي بقصد القتل، وبشكل غاضب.

كاا!

 

 

 

تسببت هذه الوقاحة في أن تركز السحلية كل غضبها على الجندي العظمي.

منذ ذلك الحين، استمرت العلاقات العدائية بين ملك السم القاتل و كيم وو-جين.

 

 

كانت رغبته في سحق الهيكل العظمي وتحويله إلى مسحوق واضح في جميع أنحاء جسده.

في أذنها، استطاعت سحلية ألبينو سماع صوت جندي عظمي يقترب منها ببطء.

 

 

و تلك اللحظة التي قرر فيها كيم وو-جين التدخل.

 

 

في نهاية المسرح القاسي، أرسل المتفرج تهانيه وهداياه إلى كيم وو-جين، ومع ذلك، لم تكن هناك إخطارات تؤكد انتهاء الزنزانة بعد.

اقترب كيم وو-جين بسرعة من خلف سحلية ألبينو.

 

 

 

ثم، مع خنجر الكوكري في يده اليمنى، أرجحه للأسفل على الجلد الأبيض لسحلية الألبينو مثل الفأس.

هرع جندي الهيكل العظمي على الفور نحو سحلية ألبينو.

 

كان من المستحيل على السحلية البيضاء معرفة مكان الصياد حتى لو ظهر، ومع ذلك، فإن كيم وو-جين لم يكشف عن نفسه أبداً.

بوو-اأوك!

كان ملك السم القاتل شريرًا.

 

بدأت في حساب كيفية القتال ضد سحلية ألبينو، التي كانت تمتلك قوة هجومية ونطاقًا هائلين.

يمكن سماع صوت قذر خشن لظهر سحلية الألبينو وهو ينشق، كما لو كان يقطع جذوعًا بفأسه ويكشف عن جسدها الداخلي.

لقد ضغطت على آخر قوته المتبقية لتثبت أنها لم تكن ضعيفة.

 

بينما كان الجندي ذو الهيكل العظمي يشتت انتباه سحلية ألبينو، اقترب كيم وو-جين من ظهر السحلية وأصابها بالكوكري، ثم طعنها بالرمح، وكسر عمود الرمح مرة أخرى.

بوك!

 

 

 

قام كيم وو-جين بإدخال رمح كان يمسكه بيده اليسرى في الجرح.

واجه كيم وو-جين، الذي توجه إلى بكين مع فريق لتطهير زنزانة مكونة من 6 طوابق، ملك السم القاتل أمام بوابة الزنزانة.

 

على عكس بطل الآورك، عرفت ألبينو كيف تهرب عندما لا يبدو الوضع جيدًا.

توك!

 

 

 

ثم كسر كيم وو جين العمود من الرمح.

 

 

 

هذا ما كان يحصل الآن.

هوونغ!

 

كانت احتمالية سرقت المهارة من نقابة (الخلاص) عندما لم يكن كيم وو-جين على دراية بوجود مثل هذه المهارة حتى، مشابهة لاحتمال عودة كيم وو-جين إلى الماضي.

كا!

 

 

 

بحلول الوقت الذي استدارت فيه سحلية ألبينو بعد الهجوم المفاجئ من الخلف، كان كيم وو-جين يركض بعيدًا بالفعل.

تسببت هذه الوقاحة في أن تركز السحلية كل غضبها على الجندي العظمي.

 

في عام 2025، قامت نقابة (الخلاص) بتأمين بيضة سحلية ألبينو بعد تضحيات كبيرة، لكن المعلومات المتعلقة بالبيضة ظلت سراً.

توقفت سحلية ألبينو مؤقتًا قليلاً أثناء تحليل الموقف.

 

 

 

تيولجيرويك! تيولجيرويك!

مر الوقت على هذا النحو.

 

ذلك يعني أن سحلية ألبينو ستصبح وحشًا بطول 5 أمتار عندما تخفض قوامها وتمشي على أربعة أرجل.

في أذنها، استطاعت سحلية ألبينو سماع صوت جندي عظمي يقترب منها ببطء.

 

 

الآن فقط ظهر كيم وو-جين أمام سحلية ألبينو لأول مرة.

هوونغ!

مر الوقت على هذا النحو.

 

حدث كل شيء كما من قبل.

قامت سحلية ألبينو بأرجحة ذيلها تجاه جندي الهيكل العظمي مرة أخرى.

كانت هذا أحد الأسباب الرئيسية التي جعلت هذه الزنزانة تتحول إلى جحيم، التهمت عددًا لا يحصى من اللاعبين الموهوبين.

 

 

لكن تراجع الجندي العظمي مجدداً وراقب تحركاتها عن كثب مرة أخرى.

بحلول الوقت الذي استدارت فيه سحلية ألبينو بعد الهجوم المفاجئ من الخلف، كان كيم وو-جين يركض بعيدًا بالفعل.

 

“هل صنعت نقابة (الخلاص) ملك السم القاتل؟”.

بدا وكأنه وحش يثير شهيته قبل صيد فريسته اللذيذة.

 

 

 

كاياه!

 

 

 

حدقت سحلية ألبينو بشدة في الهيكل العظمي بقصد القتل، وبشكل غاضب.

 

 

السير بأسلوب جريء وكريم مستحيل من دون الثقة في التعامل مع أي مفترس قد يهدد حياته.

لكن تحرك كيم وو-جين مرة أخرى.

 

 

الرمحان اللذان قام بطعنهما في جسدها كانا الأساس لمعركة استنزاف.

حدث كل شيء كما من قبل.

 

 

 

بينما كان الجندي ذو الهيكل العظمي يشتت انتباه سحلية ألبينو، اقترب كيم وو-جين من ظهر السحلية وأصابها بالكوكري، ثم طعنها بالرمح، وكسر عمود الرمح مرة أخرى.

 

 

 

بعد ذلك، اختبئ كيم وو-جين في الأدغال و راقب سحلية ألبينو.

 

 

 

“ما الذي ستفعله الآن؟”.

 

 

 

كانت هذه هي الاستراتيجية الهجومية التي أعدها كيم وو-جين لسحلية ألبينو.

ولكن من منظور سحلية ألبينو، بدا أن هيكل عظمي ضئيل الحجم ينظر إليه بتعالي.

 

 

كانت سحلية ألبينو وبطل الآورك بشكل عام أنواعًا متشابهة من الوحوش.

لأنها ستذهب إلى المستنقع وتطفئه لحظة اشتعال النيران في جسدها.

 

توقفت سحلية ألبينو مؤقتًا قليلاً أثناء تحليل الموقف.

كلاهما كانا متعجرفين وعدائيين ولهما إحساس قتالي قوي، لكنهما لم يكونا ذكيين.

 

 

لكن كيم وو-جين كان مستعدًا للدخول في معركة استنزاف ضد سحلية ألبينو.

ولكن كان هناك فرق واضح للغاية بين بطل الآورك و سحلية ألبينو.

 

 

 

“هل تفكر في الهروب؟”.

بدا وكأنه وحش يثير شهيته قبل صيد فريسته اللذيذة.

 

هذا يعني أنه كان حراً في نهب كل ما يمكنه الحصول عليه.

على عكس بطل الآورك، عرفت ألبينو كيف تهرب عندما لا يبدو الوضع جيدًا.

كان اللون فريدًا من نوعه.

 

كان ذلك بسبب أن كيم وو-جين لم يقم بعد بتأمين بيضة سحلية ألبينو، والتي كانت مهمة إنهاء الزنزانة.

و فوق هذا، كانت هذه الزنزانة مليئة بمواقع الاختباء الكبيرة مثل المستنقع الذي يمكن أن تتراجع إليه السحلية البيضاء.

 

 

و مباشرة فقد كيم وو-جين سبعة من زملائه.

كانت هذا أحد الأسباب الرئيسية التي جعلت هذه الزنزانة تتحول إلى جحيم، التهمت عددًا لا يحصى من اللاعبين الموهوبين.

و من بعد ذلك، طلبت نقابة (الخلاص) عناصر أسطورية مقابل معاقبة ملك السم القاتل، واضطر العالم إلى الامتثال.

 

 

نظرًا لأنه لم يكن هناك شيء يمكن القيام به إذا هربت سحلية ألبينو إلى المستنقع بعد إصابتها بجروح خطيرة.

 

 

كان اللون فريدًا من نوعه.

كما أن إشعال جسدها بالنار كما هو الحال عند اصطياد الآورك كان عديم الفائدة أيضًا بسبب وجود المستنقعات.

 

 

 

لأنها ستذهب إلى المستنقع وتطفئه لحظة اشتعال النيران في جسدها.

رأى كيم وو-جين سحلية ألبينو وهي تعرب عن غضبها من جندي الهيكل العظمي مرة أخرى.

 

عندها فقط حصل على إشعار يؤكد نهاية الزنزانة.

بالطبع، كانت هناك مهارات لخلق نيران لا يمكن إخمادها، لكنه لم يكن شيئًا يمكن للاعبين الأقل من المستوى الـ30 استخدامه.

من جهة آخرى نفذ الهيكل العظمي واجبه بأمانة.

 

 

على أي حال، عندما تصبح المعركة معركة استنزاف غير متوقعة، فقد يخرج اللاعبون من الخطط و يسفر الأمر في النهاية عن وفاة هؤلاء اللاعبين.

 

 

 

لكن كيم وو-جين كان مستعدًا للدخول في معركة استنزاف ضد سحلية ألبينو.

ثمانية وسبعون.

 

تيولجيرويك! تيولجيرويك!

“لن يهم الأمر كثيراً حتى لو هربت”.

ولكن بمجرد أن وقفت سحلية ألبينو على رجليها الخلفيتين، تغير المزاج بسرعة.

 

من أجل الكشف عن هذا السر، ضرب كيم وو-جين الجزء العلوي من قشرة البيضة باستخدام الكوكري.

الرمحان اللذان قام بطعنهما في جسدها كانا الأساس لمعركة استنزاف.

 

 

السير بأسلوب جريء وكريم مستحيل من دون الثقة في التعامل مع أي مفترس قد يهدد حياته.

من الآن، سوف تتآكل رأوس الرماح في جسدها حتى تذوب وتتحلل.

 

 

بعد رؤية زملائه يموتون دون أن يتمكنوا من ترك وصية بسبب التهديد الذي شكله سم، ملك السم القاتل، هرب كيم وو-جين.

حتى لو هربت، فلا داعي لتسرع كيم وو-جين.

 

 

“أخيرًا، إنه في يدي”.

السبب الذي جعله يستخدم جنديًا عظميًا عاديًا بدلاً من جندي هيكل عظمي أسود كان أيضًا للمعركة الطويلة الأمد.

 

 

 

كا!

كانت بيضة سحلية ألبينو التي ظهرت بهذه الطريقة بحجم بيضة النعام تقريبًا.

 

 

رأى كيم وو-جين سحلية ألبينو وهي تعرب عن غضبها من جندي الهيكل العظمي مرة أخرى.

 

 

 

“أعتقد أنها لا تزال تفكر في القتال في الوقت الراهن”.

 

 

كان المعنى وراء هذا التطور بسيطًا.

مع هذا المنظر، نظر كيم وو-جين حوله، إلى الرماح التي كانت موضوعة حوله.

و أيضاً جثث السحالي التي كانت جاهزة للتضحية بها في أي وقت لاستدعاء جنود الهيكل العظميين.

 

 

و أيضاً جثث السحالي التي كانت جاهزة للتضحية بها في أي وقت لاستدعاء جنود الهيكل العظميين.

كانت رغبته في سحق الهيكل العظمي وتحويله إلى مسحوق واضح في جميع أنحاء جسده.

 

 

أخيرًا، أخرج لوح الطاقة الأخير من ذراعه.

بسم الله الرحمن الرحيم,

 

تيولجيرويك! تيولجيرويك!

“سأقتلك حتى لو اضطررت لمحاربتك طوال اليوم”.

لكن الجندي العظمي توقف خارج مجال ذيله.

 

أو سرقها ملك السم القاتل من منهم.

 

 

 

 

 

 

_____________________

 

 

باجيج!

 

‘… عليكم اللعـ**’.

 

 

 

ثم كسر كيم وو جين العمود من الرمح.

ثمانية وسبعون.

 

 

 

كان هذا هو عدد الرماح داخل الظهر الأبيض الناعم لسحلية ألبينو.

 

 

 

و من الواضح أن سحلية ألبينو لم تكن في حالة جيدة.

من الآن، سوف تتآكل رأوس الرماح في جسدها حتى تذوب وتتحلل.

 

“لن يهم الأمر كثيراً حتى لو هربت”.

شيههيي…

 

 

 

كانت سرعة لسانها بطيئة بما يكفي لتضحك عليها سلحفاة، كانت عيونه الحمراء، التي كانت تتألق بالحيوية ذات يوم، باهتة مثل البولاك* المتجمد الفاسد(سمك).

التضحية النبيلة لأولئك الذين كانوا على استعداد للموت لإنقاذ العالم كانت في الواقع، موتت كلاب، لذلك الآن، كان كيم وو-جين غاضبًا بغضب جديد لهذا السبب.

 

التضحية النبيلة لأولئك الذين كانوا على استعداد للموت لإنقاذ العالم كانت في الواقع، موتت كلاب، لذلك الآن، كان كيم وو-جين غاضبًا بغضب جديد لهذا السبب.

مع ذلك، وقفت سحلية ألبينو منتصبة على قدميها وظلت تحرس نفسها بينما تنظر حولها.

?

 

 

لقد ضغطت على آخر قوته المتبقية لتثبت أنها لم تكن ضعيفة.

 

 

 

ولكن في أذن الصياد الذي كان يلحق حياتها، سمع مرارًا وتكرارًا حقيقة أن سحلية ألبينو كانت تخوض صراعًا لا طائل له.

بعد ذلك، اختبئ كيم وو-جين في الأدغال و راقب سحلية ألبينو.

 

حتى الآن، كان بإمكان كيم وو-جين تسمية جميع زملائه الذين فقدوا حياتهم في طريق ملك السم القاتل ؛ يمكنه حتى أن يرسم وجوههم إذا طُلب منه ذلك، ولكن في هذه اللحظة، المهارة التي ساعدت مثل هذا الوحش على الوجود كانت في يد كيم وو-جين، الشيء الذي كان يجب أن ينتمي إلى نقابة (الخلاص).

في الواقع، كانت نتيجة الصيد ثابتة.

 

 

رأى كيم وو-جين سحلية ألبينو وهي تعرب عن غضبها من جندي الهيكل العظمي مرة أخرى.

كان من المستحيل على السحلية البيضاء معرفة مكان الصياد حتى لو ظهر، ومع ذلك، فإن كيم وو-جين لم يكشف عن نفسه أبداً.

 

 

 

اقترب من إحدى جثث السحالي التي كان قد أعدها واستدعى جنديًا عظميًا بالتضحية به.

 

 

 

تيولجيرويك! تيولجيرويك!

37 – الفصل السابع والثلاثون

 

بدا وكأنه وحش يثير شهيته قبل صيد فريسته اللذيذة.

هرع جندي الهيكل العظمي على الفور نحو سحلية ألبينو.

 

 

“حان وقت التحرك الآن”.

كا…

قام كيم وو-جين بإدخال رمح كان يمسكه بيده اليسرى في الجرح.

 

لأكون صادقًا، لم تكن هناك حاجة لتجنيد أي شخص للمساعدة.

أغمضت سحلية ألبينو عينيها الحمراوان عن غير قصد بعد أن أدركت أن هناك كابوسًا آخر عليها مواجهته.

بعد رؤية زملائه يموتون دون أن يتمكنوا من ترك وصية بسبب التهديد الذي شكله سم، ملك السم القاتل، هرب كيم وو-جين.

 

 

كانت على استعداد لمواجهة نهايتها.

“أعتقد أنها لا تزال تفكر في القتال في الوقت الراهن”.

 

 

حتى في تلك اللحظة، لم يظهر كيم وو-جين أمام سحلية ألبينو.

لكن الأهم من ذلك، أن بشرتها البيضاء وعينيها الحمراء كانت دليلاً على وجودها الفريد داخل المستنقع المظلم.

 

 

إذا سأل أحدهم عن أي منهم كان أكثر برودة، بين كيم وو-جين و سحلية ألبينو، سيقول الجميع إن كيم وو-جين كان ذا دم أكثر برودة بعد مشاهدة مثل هذا المشهد.

باجيج!

 

 

مر الوقت على هذا النحو.

 

 

 

إشعار أكد أخيرًا نهاية سحلية ألبينو إلى كيم وو-جين.

كان هذا هو عدد الرماح داخل الظهر الأبيض الناعم لسحلية ألبينو.

 

 

في نهاية المسرح القاسي، أرسل المتفرج تهانيه وهداياه إلى كيم وو-جين، ومع ذلك، لم تكن هناك إخطارات تؤكد انتهاء الزنزانة بعد.

كان هذان هما الاحتمالان.

 

 

كان ذلك بسبب أن كيم وو-جين لم يقم بعد بتأمين بيضة سحلية ألبينو، والتي كانت مهمة إنهاء الزنزانة.

 

 

 

“حان وقت التحرك الآن”.

حتى لو هربت، فلا داعي لتسرع كيم وو-جين.

 

 

الآن فقط ظهر كيم وو-جين أمام سحلية ألبينو لأول مرة.

كانت سرعة لسانها بطيئة بما يكفي لتضحك عليها سلحفاة، كانت عيونه الحمراء، التي كانت تتألق بالحيوية ذات يوم، باهتة مثل البولاك* المتجمد الفاسد(سمك).

 

التضحية النبيلة لأولئك الذين كانوا على استعداد للموت لإنقاذ العالم كانت في الواقع، موتت كلاب، لذلك الآن، كان كيم وو-جين غاضبًا بغضب جديد لهذا السبب.

لم تكن هناك بالطبع أي عاطفة.

حدقت سحلية ألبينو بشدة في الهيكل العظمي بقصد القتل، وبشكل غاضب.

 

شورل!

كيم وو-جين قلب سحلية ألبينو مثل الآلة، و أول شيء فعله بعد ذلك هو سلخ السحلية البيضاء.

 

 

بعد ذلك، اختبئ كيم وو-جين في الأدغال و راقب سحلية ألبينو.

كان الوضع مختلفًا عما كان عليه عندما اصطاد بطل الآورك.

وبطبيعة الحال، لعبت نقابة (الخلاص) هذا الدور بسرور.

 

 

لم يكن هناك جمهور هنا وكان لديه متسع من الوقت.

لقد أخذ كل ما يحتاج إليه ودمر كل ما وجده مزعجًا أثناء ذلك، علاوة على هذا، كانت سنة 2026، عندما كان نشطًا، وقتًا اندلعت فيه الفوضى مثل الحريق في الهشيم.

 

“في النهاية، بعد قتل ملك السم القاتل، أصبحت نقابة (الخلاص) هي حاكمت العالم”.

هذا يعني أنه كان حراً في نهب كل ما يمكنه الحصول عليه.

 

 

 

“جلد سحلية ألبينو كافٍ لصنع مجموعة من الدروع النادرة مستوى 30”.

“أعتقد أنها لا تزال تفكر في القتال في الوقت الراهن”.

 

“حان وقت التحرك الآن”.

هذا هو الوضع الطبيعية في زنزانة.

 

 

 

كان من الطبيعي تمامًا أن يأخذ أكبر قدر ممكن من الزنزانة، الأمر فقط هو أن كيم وو-جين لم يكن قادرًا على تنفيذ مثل هذه الممارسة الشائعة في الزنزانات السابقة بسبب ظروف مختلفة.

“هل صنعت نقابة (الخلاص) ملك السم القاتل؟”.

 

 

بطبيعة الحال، كانت مهارات الحصاد التي يتمتع بها كيم وو-جين ممتازة.

السبب الذي جعله يستخدم جنديًا عظميًا عاديًا بدلاً من جندي هيكل عظمي أسود كان أيضًا للمعركة الطويلة الأمد.

 

 

بالنسبة لشخص قام بسلخ تنين يبلغ طوله 100 متر تقريبًا، فإن سحلية ألبينو التي يبلغ طولها 5 أمتار لم تكن شيئًا.

 

 

بعد رؤية زملائه يموتون دون أن يتمكنوا من ترك وصية بسبب التهديد الذي شكله سم، ملك السم القاتل، هرب كيم وو-جين.

أسفه الوحيد هو أن الجلد الأكثر فائدة لـ سحلية ألبينو، والذي كان موجودًا في ظهرها الآن في حالة مروعة بسبب هجمات كيم وو-جين المروعة.

 

 

 

في النهاية، قطع كيم وو-جين على الفور بطن سحلية ألبينو.

 

 

 

لتظهر بيضة واحدة

 

 

 

عندها فقط حصل على إشعار يؤكد نهاية الزنزانة.

لكن تحرك كيم وو-جين مرة أخرى.

 

ولكن ظهرت قشرة جديدة من داخل القشرة المكسورة.

“أخيرًا، إنه في يدي”.

 

 

 

كانت بيضة سحلية ألبينو التي ظهرت بهذه الطريقة بحجم بيضة النعام تقريبًا.

كانت هذه هي الاستراتيجية الهجومية التي أعدها كيم وو-جين لسحلية ألبينو.

 

كان اللون فريدًا من نوعه.

كان اللون فريدًا من نوعه.

 

 

 

كانت القشرة بيضاء، ولكن كانت هناك خطوط أرجوانية من الطاقة تغلف القشرة، مما يجعلها تبدو فتية ومخيفة.

واجه كيم وو-جين، الذي توجه إلى بكين مع فريق لتطهير زنزانة مكونة من 6 طوابق، ملك السم القاتل أمام بوابة الزنزانة.

 

أو سرقها ملك السم القاتل من منهم.

أثناء النظر إليها، تذكر كيم وو-جين ذكريات الماضي.

مع ذلك، وقفت سحلية ألبينو منتصبة على قدميها وظلت تحرس نفسها بينما تنظر حولها.

 

 

“الآن يمكنني أن أرى ما كانت تخفيه نقابة (الخلاص)”.

 

 

“جلد سحلية ألبينو كافٍ لصنع مجموعة من الدروع النادرة مستوى 30”.

في عام 2025، قامت نقابة (الخلاص) بتأمين بيضة سحلية ألبينو بعد تضحيات كبيرة، لكن المعلومات المتعلقة بالبيضة ظلت سراً.

?

 

و أيضاً جثث السحالي التي كانت جاهزة للتضحية بها في أي وقت لاستدعاء جنود الهيكل العظميين.

لم تكن هناك حتى معلومات تؤكد ما إذا كان عنصرًا أسطوريًا أو مهارة أم ماذا.

 

 

 

تكهن الناس فقط أنه عنصر أسطوري أو مهارة لأن نقابة (الخلاص) قيمت قيمتها لتكون كافية لإخفاء معلوماتها.

 

 

استمتعوا.

باوك!

 

 

هذا ما كان يحصل الآن.

من أجل الكشف عن هذا السر، ضرب كيم وو-جين الجزء العلوي من قشرة البيضة باستخدام الكوكري.

واجه كيم وو-جين، الذي توجه إلى بكين مع فريق لتطهير زنزانة مكونة من 6 طوابق، ملك السم القاتل أمام بوابة الزنزانة.

 

 

باجيج!

 

 

 

ولكن ظهرت قشرة جديدة من داخل القشرة المكسورة.

بوك!

 

 

باجيج!

كانت هذا أحد الأسباب الرئيسية التي جعلت هذه الزنزانة تتحول إلى جحيم، التهمت عددًا لا يحصى من اللاعبين الموهوبين.

 

في النهاية، كان هذا دليلًا على أن ملك السم القاتل هو من عمل نقابة (الخلاص).

ضرب كيم وو-جين بيضة سحلية ألبينو مرارًا وتكرارًا باستعمال خنجر الكوكري ؛ و في كل مرة، يتم تقشير طبقة واحدة من القشرة واحدة تلو الأخرى.

 

 

 

مثل البصل، كان عدد طبقات القشرة التي قام بتقشيرها عديدة.

لقد أخذ كل ما يحتاج إليه ودمر كل ما وجده مزعجًا أثناء ذلك، علاوة على هذا، كانت سنة 2026، عندما كان نشطًا، وقتًا اندلعت فيه الفوضى مثل الحريق في الهشيم.

 

“هل صنعت نقابة (الخلاص) ملك السم القاتل؟”.

وفي كل مرة تنكسر فيها طبقة من القشرة، تزداد سماكة اللون البنفسجي المحيطة بها.

 

 

?

بعد فترة وجيزة، اختفت الألوان البيضاء من القشرة، تاركة وراءها اللون البنفسجي فقط، بمجرد أن ضرب كيم وو-جين البيضة مرة أخرى أخيرة، انقسمت القشرة إلى قسمين وظهرت أخيرًا صفحة مهارة مكونة من حجر السج.

 

 

 

التقط كيم وو-جين صفحة المهارة.

كانت سحلية ألبينو وبطل الآورك بشكل عام أنواعًا متشابهة من الوحوش.

 

 

قوة أبُفيهس.

و من الواضح أن سحلية ألبينو لم تكن في حالة جيدة.

 

 

‘… عليكم اللعـ**’.

 

 

لقد أخذ كل ما يحتاج إليه ودمر كل ما وجده مزعجًا أثناء ذلك، علاوة على هذا، كانت سنة 2026، عندما كان نشطًا، وقتًا اندلعت فيه الفوضى مثل الحريق في الهشيم.

لقد كان سيداً فقط، ملك السم القاتل الذي في ذاكرة كيم وو-جين.

تيولجيرويك! تيولجيرويك!

 

 

ملك السم القاتل.

 

 

“هل تفكر في الهروب؟”.

التقى كيم وو-جين به للمرة الأولى في عام 2026 في بكين.

كانت هذه هي الاستراتيجية الهجومية التي أعدها كيم وو-جين لسحلية ألبينو.

 

 

واجه كيم وو-جين، الذي توجه إلى بكين مع فريق لتطهير زنزانة مكونة من 6 طوابق، ملك السم القاتل أمام بوابة الزنزانة.

 

 

في نهاية المسرح القاسي، أرسل المتفرج تهانيه وهداياه إلى كيم وو-جين، ومع ذلك، لم تكن هناك إخطارات تؤكد انتهاء الزنزانة بعد.

و مباشرة فقد كيم وو-جين سبعة من زملائه.

 

 

الأمر يستحق فعل ذلك.

بعد رؤية زملائه يموتون دون أن يتمكنوا من ترك وصية بسبب التهديد الذي شكله سم، ملك السم القاتل، هرب كيم وو-جين.

 

 

 

منذ ذلك الحين، استمرت العلاقات العدائية بين ملك السم القاتل و كيم وو-جين.

 

 

 

حتى الآن، كان بإمكان كيم وو-جين تسمية جميع زملائه الذين فقدوا حياتهم في طريق ملك السم القاتل ؛ يمكنه حتى أن يرسم وجوههم إذا طُلب منه ذلك، ولكن في هذه اللحظة، المهارة التي ساعدت مثل هذا الوحش على الوجود كانت في يد كيم وو-جين، الشيء الذي كان يجب أن ينتمي إلى نقابة (الخلاص).

 

 

 

كان المعنى وراء هذا التطور بسيطًا.

 

 

لأكون صادقًا، لم تكن هناك حاجة لتجنيد أي شخص للمساعدة.

أعطته نقابة (الخلاص) إلى ملك السم القاتل.

من جهة آخرى نفذ الهيكل العظمي واجبه بأمانة.

 

 

أو سرقها ملك السم القاتل من منهم.

قامت سحلية ألبينو بأرجحة ذيلها تجاه جندي الهيكل العظمي مرة أخرى.

 

بالطبع، كانت هناك مهارات لخلق نيران لا يمكن إخمادها، لكنه لم يكن شيئًا يمكن للاعبين الأقل من المستوى الـ30 استخدامه.

كان هذان هما الاحتمالان.

تيولجيرويك! تيولجيرويك!

 

كانت هذه حالة السحلية البيضاء التي خرجت من الأراضي الرطبة الشاسعة إلى الأرض، بادئ ذي بدء بالمقارنة مع متوسط حجم رجال السحالي، كان حجمها على نطاق مختلف تمامًا، وأثناء وقوفه منتصباً على ساقيه وصل ارتفاعه إلى ثلاثة أمتار، حجمه ضخم بما يكفي لـ يهز الأورك أكتافهم ويبتعدوا بعد رؤيته، و طول ذيله حوالي مترين.

والجواب كان واضحا.

ولكن في أذن الصياد الذي كان يلحق حياتها، سمع مرارًا وتكرارًا حقيقة أن سحلية ألبينو كانت تخوض صراعًا لا طائل له.

 

 

“هل صنعت نقابة (الخلاص) ملك السم القاتل؟”.

 

 

 

كانت احتمالية سرقت المهارة من نقابة (الخلاص) عندما لم يكن كيم وو-جين على دراية بوجود مثل هذه المهارة حتى، مشابهة لاحتمال عودة كيم وو-جين إلى الماضي.

كان الوضع مختلفًا عما كان عليه عندما اصطاد بطل الآورك.

 

 

في النهاية، كان هذا دليلًا على أن ملك السم القاتل هو من عمل نقابة (الخلاص).

 

 

 

“هناك… أسباب كثيرة للقيام بذلك”.

 

 

 

الأمر يستحق فعل ذلك.

 

 

حتى الآن، كان بإمكان كيم وو-جين تسمية جميع زملائه الذين فقدوا حياتهم في طريق ملك السم القاتل ؛ يمكنه حتى أن يرسم وجوههم إذا طُلب منه ذلك، ولكن في هذه اللحظة، المهارة التي ساعدت مثل هذا الوحش على الوجود كانت في يد كيم وو-جين، الشيء الذي كان يجب أن ينتمي إلى نقابة (الخلاص).

كان ملك السم القاتل شريرًا.

 

 

 

لقد أخذ كل ما يحتاج إليه ودمر كل ما وجده مزعجًا أثناء ذلك، علاوة على هذا، كانت سنة 2026، عندما كان نشطًا، وقتًا اندلعت فيه الفوضى مثل الحريق في الهشيم.

 

 

مثل البصل، كان عدد طبقات القشرة التي قام بتقشيرها عديدة.

سنة تركت عدد لا يحصى من المدن في حالة خراب من قبل الوحوش التي خرجت من الأبراج المحصنة وبدأت البلدان حول العالم تفقد قدرتها على العمل، لم يرغب أحد في أغضاب وحش مثل ملك السموم القاتل في وقت كان الجميع فيه مشغولين بمحاولة إنقاذ أنفسهم.

 

 

__________________________

لقد كانت فترة في حاجة فيها للاعبين الصالحين الذين يمكنهم إصدار الأحكام على اللاعبين الأشرار.

 

 

 

جعل وجود ملك السم القاتل نقابة (الخلاص) أكثر إشراقًا.

كان هذا هو عدد الرماح داخل الظهر الأبيض الناعم لسحلية ألبينو.

 

 

وبطبيعة الحال، لعبت نقابة (الخلاص) هذا الدور بسرور.

 

 

ولكن من منظور سحلية ألبينو، بدا أن هيكل عظمي ضئيل الحجم ينظر إليه بتعالي.

نقابة (الخلاص)، التي قاتلت الوحوش لإنقاذ العالم، أصبح لديها الآن سبب لمعاقبة اللاعبين من أجل العالم.

كا!

 

 

و من بعد ذلك، طلبت نقابة (الخلاص) عناصر أسطورية مقابل معاقبة ملك السم القاتل، واضطر العالم إلى الامتثال.

نقابة (الخلاص)، التي قاتلت الوحوش لإنقاذ العالم، أصبح لديها الآن سبب لمعاقبة اللاعبين من أجل العالم.

 

بعد فترة وجيزة، اختفت الألوان البيضاء من القشرة، تاركة وراءها اللون البنفسجي فقط، بمجرد أن ضرب كيم وو-جين البيضة مرة أخرى أخيرة، انقسمت القشرة إلى قسمين وظهرت أخيرًا صفحة مهارة مكونة من حجر السج.

تم جمع العناصر الأسطورية من أجل التعامل مع ملك السم القاتل.

 

 

بحلول الوقت الذي استدارت فيه سحلية ألبينو بعد الهجوم المفاجئ من الخلف، كان كيم وو-جين يركض بعيدًا بالفعل.

 

 

 

‘… عليكم اللعـ**’.

كما قاموا بتجنيد متطوعين لتدمير ملك السم القاتل.

بوو-اأوك!

 

هوونغ!

لأكون صادقًا، لم تكن هناك حاجة لتجنيد أي شخص للمساعدة.

 

 

بدأ الذيل يتأرجح بشكل طبيعي عبر الهواء، قامت السحلية البيضاء بأرجحة جسدها مرة أخرى وواجهت جندي الهيكل العظمي.

هذا بسبب وجود أقوى كلب صيد في نقابة (الخلاص)، شخص فقد رفاقه وكان يغلي من الغضب.

إذا سأل أحدهم عن أي منهم كان أكثر برودة، بين كيم وو-جين و سحلية ألبينو، سيقول الجميع إن كيم وو-جين كان ذا دم أكثر برودة بعد مشاهدة مثل هذا المشهد.

 

 

“في النهاية، بعد قتل ملك السم القاتل، أصبحت نقابة (الخلاص) هي حاكمت العالم”.

كلاهما كانا متعجرفين وعدائيين ولهما إحساس قتالي قوي، لكنهما لم يكونا ذكيين.

 

لكن تراجع الجندي العظمي مجدداً وراقب تحركاتها عن كثب مرة أخرى.

كيم وو-جين قتل ملك السم القاتل.

لم تكن هناك حتى معلومات تؤكد ما إذا كان عنصرًا أسطوريًا أو مهارة أم ماذا.

 

هذا يعني أنه كان حراً في نهب كل ما يمكنه الحصول عليه.

نجح في الانتقام لرفاقه القتلى.

هذا هو الوضع الطبيعية في زنزانة.

 

بوو-اأوك!

لكنه أدرك الآن أن الأمر كله جزء من طموحات نقابة (الخلاص ).

“أعتقد أنها لا تزال تفكر في القتال في الوقت الراهن”.

 

باجيج!

التضحية النبيلة لأولئك الذين كانوا على استعداد للموت لإنقاذ العالم كانت في الواقع، موتت كلاب، لذلك الآن، كان كيم وو-جين غاضبًا بغضب جديد لهذا السبب.

 

 

 

“لي سي-جون، سأكون الشخص الذي سيقتلك”.

لم يكن هناك جمهور هنا وكان لديه متسع من الوقت.

 

و أيضاً جثث السحالي التي كانت جاهزة للتضحية بها في أي وقت لاستدعاء جنود الهيكل العظميين.

لقد جعله ذلك يشعر بالغضب العارم مجدداً.

 

 

 

 

 

 

بينما كان الجندي ذو الهيكل العظمي يشتت انتباه سحلية ألبينو، اقترب كيم وو-جين من ظهر السحلية وأصابها بالكوكري، ثم طعنها بالرمح، وكسر عمود الرمح مرة أخرى.

 

ولكن بمجرد أن وقفت سحلية ألبينو على رجليها الخلفيتين، تغير المزاج بسرعة.

 

من أجل الكشف عن هذا السر، ضرب كيم وو-جين الجزء العلوي من قشرة البيضة باستخدام الكوكري.

 

 

 

يمكن سماع صوت قذر خشن لظهر سحلية الألبينو وهو ينشق، كما لو كان يقطع جذوعًا بفأسه ويكشف عن جسدها الداخلي.

__________________________

 

 

“أخيرًا، إنه في يدي”.

 

 

الغلاف الجديد يجنن

حتى في تلك اللحظة، لم يظهر كيم وو-جين أمام سحلية ألبينو.

?

كانت هذه حالة السحلية البيضاء التي خرجت من الأراضي الرطبة الشاسعة إلى الأرض، بادئ ذي بدء بالمقارنة مع متوسط حجم رجال السحالي، كان حجمها على نطاق مختلف تمامًا، وأثناء وقوفه منتصباً على ساقيه وصل ارتفاعه إلى ثلاثة أمتار، حجمه ضخم بما يكفي لـ يهز الأورك أكتافهم ويبتعدوا بعد رؤيته، و طول ذيله حوالي مترين.

كا!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط