- الفصل الثامن والثلاثون
38 – الفصل الثامن والثلاثون
“لكن آمل أن تفكر في موظفينا المساكين وأن تظهر لهم على الأقل بعض الإخلاص، هل تعرف كم أنفقت على الغاز لأخذك إلى هناك؟، لقد أكلت حتى في منطقة الاستراحة؟ ولم يكن حتى بعض الأودون رخيص، لكنك أكلت حساء الأضلاع القصيرة وشربت المياه الغازية كحلوى بعد ذلك أيضًا، أليس كذلك؟ أنا أتذكر كل شيء”.
بعد وقت قصير من قراءة الوثيقة إلى الصفحة الأخيرة، وضع كيم وو-جين الوثيقة على الطاولة وتحدث.
“سأتصل بك مجدداً، إذا كان لدي واحد”.
وأثناء النظر إلى التقرير، ازدادت تعبير كيم وو-جين قتامة أكثر وأكثر.
“حسنا، لا بأس، لا بأس، سأحاول ذلك”.
بسم الله الرحمن الرحيم,
كما طرح سؤالاً بتعبير حازم على وجهه.
استمتعوا.
______
______
كان هناك سببان رئيسيان يجعل اللاعبين يشترون الزنزانات من السماسرة.
جميعها كانت في الصفحة الأولى من الأخبار.
السبب الأول هو أن اللاعب قد يحصل على طلق ناري، إذا حاول دخول زنزانة مملوكة للوسيط دون إذن، والسبب الثاني هو أنه من المهم للغاية تنظيف الأدلة بعد إخلاء الزنزانة.
“أي عنصر موجود في مخزني، يمكنك حتى أخذ مجموعة كاملة إذا كنت في حاجة إليها”.
في العادة، ما يهتم به معظم سماسرة الزنزانات هو السبب الأول.
كما أن الاقتصاد مليئ بالحوادث الكبيرة.
ثم قال بابتسامة ساخرة.
هناك الكثير من السماسرة الذين قاموا بوضع الألغام الأرضية لحماية زنزاناتهم، لكن لم يكن هناك سوى عدد قليل من السماسرة الذين اهتموا بالتنظيف بعد ذلك.
مع ذلك، كان آوه سي-تشان مختلفاً.
كان مجتهداً بشكل خاص في التنظيف بعده.
كان مجتهداً بشكل خاص في التنظيف بعده.
لدرجة أن لا أحد سيكون قادراً على إثبات أن بوابة زنزانة كانت هنا، إذا قام كيم وو-جين بالمغادرة مع حقيبة التسوق على الأرض.
و هذا كان واضحاً، عند النظر إلى مشهد حقل مهجور ظهر أمام كيم وو-جين، والذي خرج من البوابة بعد 6 أيام.
“سأبذل قصارى جهدي للبقاء على قيد الحياة”.
_____
___________
في التفسير الذي قِيل، أجاب كيم وو-جين.
لقد علم الحقيقة حول التضحية النبيلة لرفاقه، والتي أصبحت موتت كلاب، طبيعياً، هو لا يشعر بشعور جيد.
عند كلام آوه سي-تشان، أخرج كيم وو-جين زجاجة المياه ذات الـ500 مل من حقيبة التسوق مرة أخرى.
صعوبة الزنزانة : D+.
“نظيف”
مخزن بارك يونغ-وان، الذي كان أحد أفضل اللاعبين في كوريا، بالتأكيد هو بمثابة كنز دفين.
بدا الحقل طبيعياً.
____________
لم يكن هناك أي أثر لإنسان أو وحش ينظر إليه.
“ما الذي تفكر فيه؟”.
“الجميع خطرون”
لدرجة أن لا أحد سيكون قادراً على إثبات أن بوابة زنزانة كانت هنا، إذا قام كيم وو-جين بالمغادرة مع حقيبة التسوق على الأرض.
كيم وو-جين أمسك بآخر دليل، والتي كانت حقيبة تسوقه.
‘يبدو أن نقابة (الجمجمة) تريد حقًا قتلي’.
وبعبارة أخرى، توقع بارك يونغ-وان رد الفعل هذا من كيم وو-جين.
في الداخل كانت متعلقات كيم وو-جين الشخصية، لاسلكي، و 500 مل من المياه المعبأة في زجاجات.
كان آوه سي-تشان يعرف أن كيم وو-جين شخص فريد من نوعه، وقال بشكل غير مباشر لكيم وو-جين إن لديه مثل هذه المعلومات.
“إنها قابلة لإعادة الاستخدام حقا”
“الأمر مشابه لما حدث في المرة السابقة، سأقوم بنشر الأخبار بأنك ذاهب إلى هذه الزنزانة، بدلاً من هذا، الاختلاف الوحيد في هذه المرة هو أننا سنضعك مع بعض الحراس الشخصيين”.
مع هذا البيان، بارك يونغ-وان القى مستند مثل الـ بمورينج لكيم وو-جين.
اللاسلكي هو نفسه الذي استخدمه كيم وو-جين في المستشفى.
وبدلا من ذلك، قرأ ببطء الوثيقة التي تلقاها.
كانت هناك لافتة تشير إلى أنه كان للعرض فقط.
كيم وو-جين قام بتشغيل اللاسلكي على الفور
بعد لحظات، سمع صوتاً.
“لا يوجد سبب يمنعني من تصديقك”.
“تنظيفه في غضون أسبوع… أعتقد أنه جيد بما يكفي لدعم تفاخرك”.
“إذاً، كيف كانت الزنزانة؟”.
لقد كان صوت آوه سي-تشان
_____
“إذاً، كيف كانت الزنزانة؟”.
أجاب كيم وو-جين على السؤال بصوت هادئ.
و هذا كان واضحاً، عند النظر إلى مشهد حقل مهجور ظهر أمام كيم وو-جين، والذي خرج من البوابة بعد 6 أيام.
كيم وو جين أبقى فمه مغلقا بينما كان يبتسم لمثل هذه التعليمات السخيفة، وضع اللاسلكي مرة أخرى في حقيبة التسوق وغادر مع أغراضه فقط.
“لم تكن هناك مشاكل”.
“سأتصل بك مجدداً، إذا كان لدي واحد”.
قصر بارك يونغ-وان في هانام-دونغ.
بالطبع كانت تلك كذبة.
لقد علم الحقيقة حول التضحية النبيلة لرفاقه، والتي أصبحت موتت كلاب، طبيعياً، هو لا يشعر بشعور جيد.
سمع صوت آوه سي-تشان ينظف حنجرته.
“هل يمكنني أن أسألك سؤالا آخر؟”.
مع ذلك، اختار كيم وو-جين عدم الكشف عن مثل هذه المعلومات، و خاصة الإعلان عنها بنية قاتلة.
هذه هي المرة الأولى التي يُطلب فيها من بارك يونغ-وان، المال بطريقة علنية و من هذا القبيل.
“هل حدث أي شيء خاص بينما كنت بعيدا؟”.
واصل المحادثة بصوت هادئ.
بيد أن كيم وو-جين لم يكن عليه أن يقرأ الوثيقة بعناية.
بخلاف صورة نقابة (جريت ون) و نقابة (الحدود) وهم يتصافحون، قتل دراجون هنتر، تنينًا ذهبيًا في زنزانة من مكونة من 5 طوابق، وعزم الحكومة الصينية على جعل نقابة (كونلن) نقابتها الوطنية، لم يكن هناك شيء مميز.
أعتقد أن اسم الرئيس كان غورباتشوف؟
جميعها كانت في الصفحة الأولى من الأخبار.
أخذ كيم وو-جين هذه الفرصة وصرخ.
قَبل كيم وو-جين بهدوء تحدي آوه سي-تشان.
كان تعاون نقابة (غريت ون) التي ارتقت إلى المركز الخامس في العالم بعد أن دعمتها الحكومة الأمريكية هي و (نقابة الحدود) حدثاً ضخماً، التنين الذهبي الذي أصطاده صائد التنانين، أراد كيم وو-جين معرفة المزيد عن البالمونغ(سيف) الذي طعن به قلبه، وقرار الحكومة الصينية لدعم نقابة (كونلن) كان أيضاً مؤثراً جداً.
الحركات التي كانت تحدث تحت الماء بدأت الآن تطفو على السطح.
وكانت هذه علامة على أن الحركات التي كانت مخبأة في الأعماق تخرج إلى العراء.
“للعرض؟”.
مع ذلك، كان آوه سي-تشان مختلفاً.
غير أن العالم السياسي ليس المجال الوحيد الذي وقعت فيه أحداث خاصة.
بطبيعة الحال، إذا كان هذا فقط، كيم وو-جين لم يكن ليتذكر وجود (باندورا للتكنولوجية).
سمع صوت آوه سي-تشان ينظف حنجرته.
“بخلاف القصص عن النقابات، هل حدث أي شيء خاص للاقتصاد؟”.
كما أن الاقتصاد مليئ بالحوادث الكبيرة.
بعد لحظات، سمع صوتاً.
“خمسة أشخاص”
في الواقع، الاقتصاد كانت المنطقة التي تمر بأكبر التغييرات بسبب ظهور الزنزانات، كان ظهور الزنزانات والوحوش، بمثابة زيادة لا يمكن تفسيرها في المخاطر على جميع الشركات في العالم، وفي هذه العملية أفلست عدد لا تحصى من الشركات أو تم بيعه.
“نادر؟”
لدرجة أن لا أحد سيكون قادراً على إثبات أن بوابة زنزانة كانت هنا، إذا قام كيم وو-جين بالمغادرة مع حقيبة التسوق على الأرض.
على الكفة الأخرى، كانت هناك حالات استخدمت فيها الشركات، موارد جديدة من الزنزانات والوحوش لبناء قوتها ونفوذها بسرعة.
إنه الوقت الذي سيرتفع فيه سعر سهم (باندورا للتكنولوجية) مثل الانفجار.
وكانت شركة (باندورا للتكنولوجية) مثالاً على هذا.
وحش استخدم أكوام هائلة من الأموال الافتراضية ليأكل الشركات الأخرى.
“… إذن ما هي الخطة؟”.
كانت (باندورا للتكنولوجية) شركة كسبت مبلغا هائلا من المال من خلال الاستثمار في العملة الافتراضية خلال طفرة العملة الافتراضية.(مثل بيتكون)
بسم الله الرحمن الرحيم,
بعد الاستحواذ على الشركات التي فشلت في التكيف مع العالم الذي تحول إلى لعبة، على أساس براعتها التكنولوجية والبنية التحتية، بدأت الشركة في تمييز العناصر بناءً على موارد من الزنزنات، وأصبحت واحدة من الشركات الرائدة في هذا المجال.
“إذا قمت بتسمية العناصر التي تحتاجها، فسأوفرها لك”.
بطبيعة الحال، إذا كان هذا فقط، كيم وو-جين لم يكن ليتذكر وجود (باندورا للتكنولوجية).
كيم وو-جين كان محقاً.
‘بعدها انحازوا إلى جانب (جوهان جورج)’.
حقيقة أنهم في مرحلة ما، وقفوا إلى جانب ملك اللاموتى.
و هذا كان واضحاً، عند النظر إلى مشهد حقل مهجور ظهر أمام كيم وو-جين، والذي خرج من البوابة بعد 6 أيام.
أعتقد أن اسم الرئيس كان غورباتشوف؟
كيم وو-جين كان عليه أن يقاتل بمفرده ضد كل شيء في الزنزانة.
هذا هو سبب تذكر كيم وو-جين اسم الشركة وأسم رئيس مجلس إدارتها.
كما طرح سؤالاً بتعبير حازم على وجهه.
“لا أهتم كثيرا بهذا المجال”.(قصده الاقتصاد)
“لا أحب أن أجيب على الأسئلة عندما أتحدث عن هذا، لكن لا بأس، انطلق”.
رد آوه سي-تشان على سؤال كيم وو-جين بشكل فاتر.
كيم وو-جين بدا مندهشاً.
“إذا كنت تريد التحدث عن الاقتصاد، فمن الأفضل أن تتحدث عن العمولة، ألا تعتقد؟ حسنًا، دعنا نتبع العقد، ما هو 25 بالمائة من المال الذي حصلت عليه من الزنزانة؟”.
وبدلاً من ذلك، نظر إلى التقرير بينما كان يبدو صارماً جداً.
طوابق الزنزانة : طابقين.
ثم مثل السمسار، بدأ يتحدث عن العمولة.
“قبل ذلك، دعني أسألك سؤالا”.
لقد كان عرضًا مذهلًا.
“لا أحب أن أجيب على الأسئلة عندما أتحدث عن هذا، لكن لا بأس، انطلق”.
تمتلئ الحجرة الداخلية الفاخرة بأشياء باهظة الثمن جعلت القصر يبدو أكثر فخامة بشكل يبعث على السخرية.
“هل يمكنك الوثوق بي؟”.
تمتلئ الحجرة الداخلية الفاخرة بأشياء باهظة الثمن جعلت القصر يبدو أكثر فخامة بشكل يبعث على السخرية.
يتطلب العقد 25 بالمائة إضافية من إيرادات الزنزانة.
“خمسة أشخاص”
ومع ذلك، يمكن إخفاء الدخل طالما أراد كيم وو-جين إخفائه.
كيم وو-جين قام بتشغيل اللاسلكي على الفور
من وجهة نظر الوسيط، كان الأمر ألم في الرقبة.
“لا يوجد سبب يمنعني من تصديقك”.
غير أن العالم السياسي ليس المجال الوحيد الذي وقعت فيه أحداث خاصة.
لكن، كان رد فعل آوه سي-تشان هادئاً بشكل مدهش.
كما طرح سؤالاً بتعبير حازم على وجهه.
كانت مليئة بالناس الذين لديهم قدر محترم من الخبرة والمهارات.
“لكن آمل أن تفكر في موظفينا المساكين وأن تظهر لهم على الأقل بعض الإخلاص، هل تعرف كم أنفقت على الغاز لأخذك إلى هناك؟، لقد أكلت حتى في منطقة الاستراحة؟ ولم يكن حتى بعض الأودون رخيص، لكنك أكلت حساء الأضلاع القصيرة وشربت المياه الغازية كحلوى بعد ذلك أيضًا، أليس كذلك؟ أنا أتذكر كل شيء”.
لكن، كان رد فعل آوه سي-تشان هادئاً بشكل مدهش.
آوه سي-تشان أضاف بعض الكلمات غير الضرورية في النهاية، لكنه لا يبدو أنه يشك في كلمات كيم وو-جين، على الأقل.
‘لقد حان الوقت لإطلاق النار’.
لقد كان صوت آوه سي-تشان
مع رد آوه سي-تشان، ألقى كيم وو-جين ما كان قد أعد.
“هل يمكنني أن أسألك سؤالا آخر؟”.
على الرغم من أنه قال ذلك، كان وجه بارك يونغ-وان هادئاً.
“لا، لماذا تسأل الكثير من الأسئلة؟ هل تم ضربك بقوة؟ هاه؟ هل هذا هو سبب حديثك كثيرًا؟ هاه؟ أليس كذلك؟”.
في الواقع، الاقتصاد كانت المنطقة التي تمر بأكبر التغييرات بسبب ظهور الزنزانات، كان ظهور الزنزانات والوحوش، بمثابة زيادة لا يمكن تفسيرها في المخاطر على جميع الشركات في العالم، وفي هذه العملية أفلست عدد لا تحصى من الشركات أو تم بيعه.
بدأ صوت آوه سي-تشان في الارتفاع.
“تنظيفه في غضون أسبوع… أعتقد أنه جيد بما يكفي لدعم تفاخرك”.
مؤهلات الداخلين : يجب أن يكونوا تحت مستوى 29.
“لماذا قلت لي أن احترس من نقابة (الجمجمة)؟”.
سمع صوت آوه سي-تشان ينظف حنجرته.
لكن تحول صوت آوه سي-تشان إلى الصمت عندما طرح كيم وو جين سؤاله.
و مع صفقة، توقف بارك يونغ-وان عن الأبتسام.
“هل سـ تصدقني إذا أخبرتك؟”.
“لا يوجد سبب يمنعني من تصديقك”.
كيم وو-جين أمسك بآخر دليل، والتي كانت حقيبة تسوقه.
بالطبع، بارك يونغ-وان خطير أيضًا.
كانت هناك وقفة في الإجابة، وتحدث أوه سي تشان ببطء.
“أموال نقابة (الجمجمة) تقع في نطاق الثلاث أصابع للنقابات الكورية، إن مبلغ المال الذي ينفقونه في المزادات العادية والأسواق السوداء كافٍ لصفع نقابة (العنقاء) أو نقابة (الخلاص)، لكن هناك شركة واحدة كبيرة فقط في كوريا ترعى نقابة (الجمجمة)، إذن من أين تأتي كل هذه الأموال؟”.
في التفسير الذي قِيل، أجاب كيم وو-جين.
“إنها على الأرجح اليابان”.
“محترفين؟”.
[السيف العظمي]
قَبل كيم وو-جين بهدوء تحدي آوه سي-تشان.
في هذه الملاحظة، تراجع كيم وو-جين عن ضحكته الخافتة.
صفق بارك يونغ-وان بخفة.
إنه يعرف نمط سلوكي إلى حد ما.
“شكرا على نصيحتك”.
كان آوه سي-تشان يعرف أن كيم وو-جين شخص فريد من نوعه، وقال بشكل غير مباشر لكيم وو-جين إن لديه مثل هذه المعلومات.
ثم مثل السمسار، بدأ يتحدث عن العمولة.
“كانت اليابان في يوم من الأيام دولة غنية بما يكفي لشراء أمريكا ككل، هم لا يزالون من أغنى البلدان، المشكلة هي أن اليابان تسعى وراء شبه الجزيرة الكورية”.
“بخلاف القصص عن النقابات، هل حدث أي شيء خاص للاقتصاد؟”.
“ما مدى خطورتهم؟”.
“نعم، أبدا منذ ولادتي، مع ذلك أنا أعلم أنه مزعج للغاية لمطاردتهم، علاوة على هذا، هي من زنزانة ذات طابقين، أليس كذلك؟ لأكون صادقاً تماماً، أخشى أن أدخل حتى زنزانة من طابقين”.
“إذا كان هناك احتمال أن يتم شراء اللاعبين المهتمين بالمال، فهل تفهم مدى خطورة هذا الأمر؟”.
“إذا كان هناك احتمال أن يتم شراء اللاعبين المهتمين بالمال، فهل تفهم مدى خطورة هذا الأمر؟”.
في هذه الملاحظة، تراجع كيم وو-جين عن ضحكته الخافتة.
__________________________
كيم وو-جين كان عليه أن يقاتل بمفرده ضد كل شيء في الزنزانة.
“الجميع خطرون”
صفق بارك يونغ-وان بخفة.
“قبل ذلك، دعني أسألك سؤالا”.
بالطبع، بارك يونغ-وان خطير أيضًا.
“نعم، أبدا منذ ولادتي، مع ذلك أنا أعلم أنه مزعج للغاية لمطاردتهم، علاوة على هذا، هي من زنزانة ذات طابقين، أليس كذلك؟ لأكون صادقاً تماماً، أخشى أن أدخل حتى زنزانة من طابقين”.
“يا له من صديق مثير للاهتمام، مثيرة للاهتمام حقا”.
“شكرا على نصيحتك”.
“يكفي ذلك، ما الذي حصلت عليه من الزنزانة؟ لن تقول أنك لم تحصل على شىء بدون أي ضمير، أليس كذلك؟، بينما أعددت لك الماء للشرب بعد خروجك من الزنزانة”.
بالطبع، بارك يونغ-وان خطير أيضًا.
عند كلام آوه سي-تشان، أخرج كيم وو-جين زجاجة المياه ذات الـ500 مل من حقيبة التسوق مرة أخرى.
لم يجب كيم وو-جين.
“للعرض؟”.
كانت هناك لافتة تشير إلى أنه كان للعرض فقط.
تغير تعبير كيم وو-جين بعد سماع الاقتراح.
سمع صوت آوه سي-تشان ينظف حنجرته.
“حسنا، لا بأس، لا بأس، سأحاول ذلك”.
و هذا كان واضحاً، عند النظر إلى مشهد حقل مهجور ظهر أمام كيم وو-جين، والذي خرج من البوابة بعد 6 أيام.
” ثم أرسل لي تقريرًا بعد أن تحدد المبلغ الذي ربحته من الزنزانة،سنقوم بتسوية الحساب نيابة عنك، الآن هل ننهي المحادثة هنا؟ هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟”.
السؤال أوقف تصفيق بارك يونغ-وان.
“سأتصل بك مجدداً، إذا كان لدي واحد”.
“إذا قمت بتسمية العناصر التي تحتاجها، فسأوفرها لك”.
نظر بارك يونغ-وان إلى كيم وو-جين للحظة مع تعبير فارغ.
“شكراً، أيه الوحش”.
طوابق الزنزانة : طابقين.
جينج
هذا هو سبب تذكر كيم وو-جين اسم الشركة وأسم رئيس مجلس إدارتها.
وسرعان ما انطفأ اللاسلكي.
“بخلاف القصص عن النقابات، هل حدث أي شيء خاص للاقتصاد؟”.
للحظات فقط، ثم تم تشغيل اللاسلكي مرة أخرى.
أوه، انتظر، لا تتخلص من اللاسلكي، فقط اتركه، علينا أن نعيد استخدامه.
كيم وو-جين كان عليه أن يقاتل بمفرده ضد كل شيء في الزنزانة.
أرتسم على وجه بارك يونغ-وان ابتسامة أكثر سخرية من ذي قبل.
كيم وو جين أبقى فمه مغلقا بينما كان يبتسم لمثل هذه التعليمات السخيفة، وضع اللاسلكي مرة أخرى في حقيبة التسوق وغادر مع أغراضه فقط.
وبدلا من ذلك، قرأ ببطء الوثيقة التي تلقاها.
ثم أخرج هاتفه الذكي و شغله.
_______
لقد رأى رسالة واحدة.
أنقلبت الابتسامة على شفتي كيم وو-جين عندما تحقق من النص.
إنهم يركضون نحوي بمفردهم.
بعد فترة وجيزة، اتصل كيم وو-جين بالرقم الذي تلقى منه النص.
حينها سأل كيم وو-جين.
استغرق الأمر بعض الوقت للشخص لالتقاط.
ثم أخرج هاتفه الذكي و شغله.
أخذ كيم وو-جين هذه الفرصة وصرخ.
كان تعاون نقابة (غريت ون) التي ارتقت إلى المركز الخامس في العالم بعد أن دعمتها الحكومة الأمريكية هي و (نقابة الحدود) حدثاً ضخماً، التنين الذهبي الذي أصطاده صائد التنانين، أراد كيم وو-جين معرفة المزيد عن البالمونغ(سيف) الذي طعن به قلبه، وقرار الحكومة الصينية لدعم نقابة (كونلن) كان أيضاً مؤثراً جداً.
“كتالوج”.
كيم وو جين أبقى فمه مغلقا بينما كان يبتسم لمثل هذه التعليمات السخيفة، وضع اللاسلكي مرة أخرى في حقيبة التسوق وغادر مع أغراضه فقط.
لقد فتح الكتالوج الذي كسبه من تطهير الزنزانة
على الفور، ظهر كتالوج بين يديه.
“بصراحة، في هذه المرحلة، لقد كسبت ما يكفي من المال بالفعل، لذا بدلا من بيعها، أحتفظت بجميع أغراضي، سأعطيك أي شيء تريده منها سيتم إعداد مجموعة عناصر فريدة من المستوى 20، حتى الملحقات سيتم تضمينها”.
“نادر؟”
قَبل كيم وو-جين بهدوء تحدي آوه سي-تشان.
مع ذلك، اختار كيم وو-جين عدم الكشف عن مثل هذه المعلومات، و خاصة الإعلان عنها بنية قاتلة.
أشع الكتالوج بضوء فضي بمجرد فتحه.
توقفت يد كيم وو-جين عند صفحة واحدة.
مع هذا البيان، بارك يونغ-وان القى مستند مثل الـ بمورينج لكيم وو-جين.
واصل المحادثة بصوت هادئ.
_____
[صيد السحلية المحاربة]
[السيف العظمي]
إنهم يركضون نحوي بمفردهم.
متطلبات الحصول : مبعوث العالم السفلى.
مستوى الاكتساب : يجب أن يكون المستوى 20 أو أعلى.
“كانت اليابان في يوم من الأيام دولة غنية بما يكفي لشراء أمريكا ككل، هم لا يزالون من أغنى البلدان، المشكلة هي أن اليابان تسعى وراء شبه الجزيرة الكورية”.
تأثير المهارة : يمكنك إنشاء سيف عظمي بالتضحية بعظام الوحش.
“حسنا، لا بأس، لا بأس، سأحاول ذلك”.
_____
نظر بارك يونغ-وان إلى كيم وو-جين للحظة مع تعبير فارغ.
“قبل ذلك، دعني أسألك سؤالا”.
“مرحباً، أنا كيم وو-جين. ماذا كنت تريد مني؟”.
جميعها كانت في الصفحة الأولى من الأخبار.
“محترفين؟”.
تحدث معه أثناء فحصه للمهارة.
“إنها على الأرجح اليابان”.
كانت مليئة بالناس الذين لديهم قدر محترم من الخبرة والمهارات.
“هل أنت مستعد لتوجيه ضربة إلى نقابة (الجمجمة) كما ناقشنا من قبل؟”.
“لجعله أقصر، نحن فقط نصيد السمك”.
كان بارك يونغ-وان على الطرف الآخر من المكالمة.
حالة الانهاء : قتل السحالي المحاربة!.
____________
السبب الأول هو أن اللاعب قد يحصل على طلق ناري، إذا حاول دخول زنزانة مملوكة للوسيط دون إذن، والسبب الثاني هو أنه من المهم للغاية تنظيف الأدلة بعد إخلاء الزنزانة.
كما طرح سؤالاً بتعبير حازم على وجهه.
قصر بارك يونغ-وان في هانام-دونغ.
تمتلئ الحجرة الداخلية الفاخرة بأشياء باهظة الثمن جعلت القصر يبدو أكثر فخامة بشكل يبعث على السخرية.
“إنها قابلة لإعادة الاستخدام حقا”
مع ذلك، كان آوه سي-تشان مختلفاً.
بالإضافة إلى الأعمال الفنية التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات، كان هناك أيضا عدد غير عادي من القطع الكبيرة، مع ذلك، كيم وو-جين الذي يزور المكان، لم يكن لديه عيون يمكن أن تقدر الفنون الجميلة والأشياء التي لا تقدر بثمن.
“سأتصل بك مجدداً، إذا كان لدي واحد”.
وبدلا من ذلك، قرأ ببطء الوثيقة التي تلقاها.
بدا الحقل طبيعياً.
بعد وقت قصير من قراءة الوثيقة إلى الصفحة الأخيرة، وضع كيم وو-جين الوثيقة على الطاولة وتحدث.
وبدلاً من ذلك، نظر إلى التقرير بينما كان يبدو صارماً جداً.
“للتلخيص، تريد مني أن أذهب إلى زنزانة ذات طابقين مع نقابة (الجمجمة) وقتل الناس الذين أرسلوا ورائي؟”.
هناك الكثير من السماسرة الذين قاموا بوضع الألغام الأرضية لحماية زنزاناتهم، لكن لم يكن هناك سوى عدد قليل من السماسرة الذين اهتموا بالتنظيف بعد ذلك.
بارك يونغ-وان أومأ لكلمات كيم وو-جين.
“بخلاف القصص عن النقابات، هل حدث أي شيء خاص للاقتصاد؟”.
“لجعله أقصر، نحن فقط نصيد السمك”.
طوابق الزنزانة : طابقين.
“ما الذي نحصل عليه من ذلك؟”.
“لا يجب أن تحاول صيد سمكة كبيرة من البداية، أرمي ببطء بعض كعك الأرز، و أنتظر لبعض الوقت، حتى تحصل على لقمة كبيرة، فوق هذا، أنت لا تحاول جعل نقابة (الجمجمة) هدفا للنقد الاجتماعي فقط؟، هممم؟، الأمر يتعلق بإنهائهم، أليس كذلك؟”.
“دفع؟”.
لم يجب كيم وو-جين.
وبدلاً من ذلك، نظر إلى التقرير بينما كان يبدو صارماً جداً.
لقد كان عرضًا مذهلًا.
“ما الذي تفكر فيه؟”.
“هذا لأنني لست سعيداً حول أن زنزناتي الأولى مكونة من طابقين، أعتقد أنها ستكون خطيرة للغاية”.
تحدث كيم وو-جين أثناء النظر إلى الصفحة الأولى من التقرير مجدداً.
أشع الكتالوج بضوء فضي بمجرد فتحه.
تمتلئ الحجرة الداخلية الفاخرة بأشياء باهظة الثمن جعلت القصر يبدو أكثر فخامة بشكل يبعث على السخرية.
______
[صيد السحلية المحاربة]
‘لقد حان الوقت لإطلاق النار’.
طوابق الزنزانة : طابقين.
“جيد”.
صعوبة الزنزانة : D+.
عدد الداخلين : 10.
مع هذا البيان، بارك يونغ-وان القى مستند مثل الـ بمورينج لكيم وو-جين.
“هل سـ تصدقني إذا أخبرتك؟”.
مؤهلات الداخلين : يجب أن يكونوا تحت مستوى 29.
حالة الانهاء : قتل السحالي المحاربة!.
______
بعد لحظات، سمع صوتاً.
وأثناء النظر إلى التقرير، ازدادت تعبير كيم وو-جين قتامة أكثر وأكثر.
بعد الاستحواذ على الشركات التي فشلت في التكيف مع العالم الذي تحول إلى لعبة، على أساس براعتها التكنولوجية والبنية التحتية، بدأت الشركة في تمييز العناصر بناءً على موارد من الزنزنات، وأصبحت واحدة من الشركات الرائدة في هذا المجال.
وبعبارة أخرى، توقع بارك يونغ-وان رد الفعل هذا من كيم وو-جين.
“أنت لم تحارب رجل سحلية من قبل؟”.
بدأ صوت آوه سي-تشان في الارتفاع.
“نعم، أبدا منذ ولادتي، مع ذلك أنا أعلم أنه مزعج للغاية لمطاردتهم، علاوة على هذا، هي من زنزانة ذات طابقين، أليس كذلك؟ لأكون صادقاً تماماً، أخشى أن أدخل حتى زنزانة من طابقين”.
لم يجب كيم وو-جين.
“أستشعر خوف كبير فيك”.
“نظيف”
على الرغم من أنه قال ذلك، كان وجه بارك يونغ-وان هادئاً.
كيم وو-جين كان محقاً.
كما طرح سؤالاً بتعبير حازم على وجهه.
“خمسة أشخاص”
حتى لو كانت موهبته وقدرته غير عادية، يحتاج المرء إلى قدر غير عادي من التصميم والشجاعة للدخول إلى زنزانة ذات طابقين، دون خبرة سابقة.
كانت هناك لافتة تشير إلى أنه كان للعرض فقط.
في الواقع، ألم يفشل عدد لا يحصى من اللاعبين الواعدين، في تجاوز الحاجز الذي كان عبارة عن زنزانات من طابقين ويهلكون؟.
“هل سـ تصدقني إذا أخبرتك؟”.
“الطلب مني أن أضع وحش لم يسبق لي قتاله من قبل أمامي، في حين وجود لاعبين يريدون قتلي ورائي، هذا….”.
“حسنا”
زيادة على ذلك، لم يكن كيم وو-جين يذهب فقط إلى الزنزانة لتطهيرها.
بارك يونغ-وان لم يكن ليستخدمه كطعم لإغراء نقابة (الجمجمة) إذا كان مصراً على دخول زنزانة الطابقين.
وبعبارة أخرى، توقع بارك يونغ-وان رد الفعل هذا من كيم وو-جين.
ثم قال بابتسامة ساخرة.
“إذا، أنت تقول أنني إذا زرعتك بثقة كافية لقتل رجال السحلية، ستقبل اقتراحي؟”.
زيادة على ذلك، لم يكن كيم وو-جين يذهب فقط إلى الزنزانة لتطهيرها.
وبطبيعة الحال، كان قد أعد تدابير مضادة ضد رد فعل كيم وو-جين.
‘بعدها انحازوا إلى جانب (جوهان جورج)’.
“ربما؟”.
اخخ من ذا الفصل، جلست 8 ساعات، عشان اترجمه من ثلاث مصادر مختلفة ??
الحركات التي كانت تحدث تحت الماء بدأت الآن تطفو على السطح.
كيم وو-جين بدا مندهشاً.
“إذا قمت بتسمية العناصر التي تحتاجها، فسأوفرها لك”.
آوه سي-تشان أضاف بعض الكلمات غير الضرورية في النهاية، لكنه لا يبدو أنه يشك في كلمات كيم وو-جين، على الأقل.
“عندما قلت العناصر التي أحتاجها…”.
“للتلخيص، تريد مني أن أذهب إلى زنزانة ذات طابقين مع نقابة (الجمجمة) وقتل الناس الذين أرسلوا ورائي؟”.
“أي عنصر موجود في مخزني، يمكنك حتى أخذ مجموعة كاملة إذا كنت في حاجة إليها”.
لقد كان عرضًا مذهلًا.
نظر بارك يونغ-وان إلى كيم وو-جين للحظة مع تعبير فارغ.
“للعرض؟”.
“مخزن؟”
“تنظيفه في غضون أسبوع… أعتقد أنه جيد بما يكفي لدعم تفاخرك”.
لم يكن هناك أي أثر لإنسان أو وحش ينظر إليه.
مخزن بارك يونغ-وان، الذي كان أحد أفضل اللاعبين في كوريا، بالتأكيد هو بمثابة كنز دفين.
أرتسم على وجه بارك يونغ-وان ابتسامة أكثر سخرية من ذي قبل.
“بصراحة، في هذه المرحلة، لقد كسبت ما يكفي من المال بالفعل، لذا بدلا من بيعها، أحتفظت بجميع أغراضي، سأعطيك أي شيء تريده منها سيتم إعداد مجموعة عناصر فريدة من المستوى 20، حتى الملحقات سيتم تضمينها”.
“جيد”.
كانت مليئة بالناس الذين لديهم قدر محترم من الخبرة والمهارات.
هل يمكنه الحصول على أي شيء من هناك؟.
وبدلا من ذلك، قرأ ببطء الوثيقة التي تلقاها.
عرض لم يستطع الاعتراض عليه.
في الداخل كانت متعلقات كيم وو-جين الشخصية، لاسلكي، و 500 مل من المياه المعبأة في زجاجات.
“الآن لن يكون هناك أي مشكلة عند تنظيف زنزانة من طابقين، أليس كذلك؟”.
مؤهلات الداخلين : يجب أن يكونوا تحت مستوى 29.
تغير تعبير كيم وو-جين بعد سماع الاقتراح.
وبدلا من ذلك، قرأ ببطء الوثيقة التي تلقاها.
كما طرح سؤالاً بتعبير حازم على وجهه.
بدا الحقل طبيعياً.
“… إذن ما هي الخطة؟”.
ابتسم بارك يونغ-وان وقال :
“الآن لن يكون هناك أي مشكلة عند تنظيف زنزانة من طابقين، أليس كذلك؟”.
“الأمر مشابه لما حدث في المرة السابقة، سأقوم بنشر الأخبار بأنك ذاهب إلى هذه الزنزانة، بدلاً من هذا، الاختلاف الوحيد في هذه المرة هو أننا سنضعك مع بعض الحراس الشخصيين”.
مخزن بارك يونغ-وان، الذي كان أحد أفضل اللاعبين في كوريا، بالتأكيد هو بمثابة كنز دفين.
“كم سيكون عدد الحراس الشخصيين؟”.
بعد لحظات، سمع صوتاً.
“ثم دعنا ننتقل إلى التخزين”.
“خمسة أشخاص”
أجاب كيم وو-جين على السؤال بصوت هادئ.
غير أن العالم السياسي ليس المجال الوحيد الذي وقعت فيه أحداث خاصة.
“بما أنها زنزانة بعشرة رجال، ستكون من أربعة إلى ستة بمن فيهم أنا، ماذا ستكون فرصتنا في الفوز؟”.
ليس من اي مكان سوا ذكريات بارك يي-يون.
” سوف يضعون المحترفين إلى جانبهم أيضًا”.
بعد وقت قصير من قراءة الوثيقة إلى الصفحة الأخيرة، وضع كيم وو-جين الوثيقة على الطاولة وتحدث.
“محترفين؟”.
عرض لم يستطع الاعتراض عليه.
تحدث معه أثناء فحصه للمهارة.
“نعم، المحترفون الذين يصطادون اللاعبين، خبراء القتل على وجه التحديد”.
“لا، لماذا تسأل الكثير من الأسئلة؟ هل تم ضربك بقوة؟ هاه؟ هل هذا هو سبب حديثك كثيرًا؟ هاه؟ أليس كذلك؟”.
مع هذا البيان، بارك يونغ-وان القى مستند مثل الـ بمورينج لكيم وو-جين.
“هل حدث أي شيء خاص بينما كنت بعيدا؟”.
كان يحتوي على ملامح الحراس الشخصيين لكيم وو-جين.
انحنى كيم وو-جين بعد النهوض من مقعده.
ثم مثل السمسار، بدأ يتحدث عن العمولة.
كانت مليئة بالناس الذين لديهم قدر محترم من الخبرة والمهارات.
“نادر؟”
بيد أن كيم وو-جين لم يكن عليه أن يقرأ الوثيقة بعناية.
‘أنا أعرفهم’.
“هذا لأنني لست سعيداً حول أن زنزناتي الأولى مكونة من طابقين، أعتقد أنها ستكون خطيرة للغاية”.
عرض لم يستطع الاعتراض عليه.
جميع الوجوه في الملفات الشخصية كانت تلك التي رآها كيم وو-جين مرة واحدة على الأقل من قبل.
‘يبدو أن نقابة (الجمجمة) تريد حقًا قتلي’.
قصر بارك يونغ-وان في هانام-دونغ.
ليس من اي مكان سوا ذكريات بارك يي-يون.
تمتلئ الحجرة الداخلية الفاخرة بأشياء باهظة الثمن جعلت القصر يبدو أكثر فخامة بشكل يبعث على السخرية.
كيم وو-جين كان عليه أن يقاتل بمفرده ضد كل شيء في الزنزانة.
“جيد”.
مع رد آوه سي-تشان، ألقى كيم وو-جين ما كان قد أعد.
لم يكن الأمر صعبًا للغاية.
“حسنا، لا بأس، لا بأس، سأحاول ذلك”.
للحظات فقط، ثم تم تشغيل اللاسلكي مرة أخرى.
“حسنا”
تصفيق!… تصفيق!
في هذه الملاحظة، تراجع كيم وو-جين عن ضحكته الخافتة.
صفق بارك يونغ-وان بخفة.
حينها سأل كيم وو-جين.
_______
“إذا، على كم سأحصل من الأجر؟”.
إنه الوقت الذي سيرتفع فيه سعر سهم (باندورا للتكنولوجية) مثل الانفجار.
السؤال أوقف تصفيق بارك يونغ-وان.
“دفع؟”.
“مكافأة لكوني الطعم وللمخاطرة بحياتي، لا تقل لي أنك لن تدعني ألعب كطعم من أجل لا شيء؟”.
“حسنا، لا بأس، لا بأس، سأحاول ذلك”.
في الداخل كانت متعلقات كيم وو-جين الشخصية، لاسلكي، و 500 مل من المياه المعبأة في زجاجات.
على الفور، ظهر كتالوج بين يديه.
_______
اخخ من ذا الفصل، جلست 8 ساعات، عشان اترجمه من ثلاث مصادر مختلفة ??
“أنت لم تحارب رجل سحلية من قبل؟”.
نظر بارك يونغ-وان إلى كيم وو-جين للحظة مع تعبير فارغ.
وبدلا من ذلك، قرأ ببطء الوثيقة التي تلقاها.
هذه هي المرة الأولى التي يُطلب فيها من بارك يونغ-وان، المال بطريقة علنية و من هذا القبيل.
“إنها قابلة لإعادة الاستخدام حقا”
“يا له من صديق مثير للاهتمام، مثيرة للاهتمام حقا”.
ثم قال بابتسامة ساخرة.
رد آوه سي-تشان على سؤال كيم وو-جين بشكل فاتر.
كيم وو-جين كان محقاً.
حسنا، سأعطيك مليار وون إذا عدت حياً من هذا العمل، وسأعطيها لك نقداً و على الفور”.
في الواقع، الاقتصاد كانت المنطقة التي تمر بأكبر التغييرات بسبب ظهور الزنزانات، كان ظهور الزنزانات والوحوش، بمثابة زيادة لا يمكن تفسيرها في المخاطر على جميع الشركات في العالم، وفي هذه العملية أفلست عدد لا تحصى من الشركات أو تم بيعه.
انحنى كيم وو-جين بعد النهوض من مقعده.
“سأبذل قصارى جهدي للبقاء على قيد الحياة”.
كانت هناك وقفة في الإجابة، وتحدث أوه سي تشان ببطء.
“للعرض؟”.
أرتسم على وجه بارك يونغ-وان ابتسامة أكثر سخرية من ذي قبل.
“ثم دعنا ننتقل إلى التخزين”.
“عندما قلت العناصر التي أحتاجها…”.
و مع صفقة، توقف بارك يونغ-وان عن الأبتسام.
أن شاء الله يارب، يكون عام 2022، أفضل لكم من جميع النواحي يارب العالمين ??
عرض لم يستطع الاعتراض عليه.
“أموال نقابة (الجمجمة) تقع في نطاق الثلاث أصابع للنقابات الكورية، إن مبلغ المال الذي ينفقونه في المزادات العادية والأسواق السوداء كافٍ لصفع نقابة (العنقاء) أو نقابة (الخلاص)، لكن هناك شركة واحدة كبيرة فقط في كوريا ترعى نقابة (الجمجمة)، إذن من أين تأتي كل هذه الأموال؟”.
وبعبارة أخرى، توقع بارك يونغ-وان رد الفعل هذا من كيم وو-جين.
كيم وو-جين أمسك بآخر دليل، والتي كانت حقيبة تسوقه.
زيادة على ذلك، لم يكن كيم وو-جين يذهب فقط إلى الزنزانة لتطهيرها.
__________________________
اخخ من ذا الفصل، جلست 8 ساعات، عشان اترجمه من ثلاث مصادر مختلفة ??
استمتعوا ?
أن شاء الله يارب، يكون عام 2022، أفضل لكم من جميع النواحي يارب العالمين ??
انحنى كيم وو-جين بعد النهوض من مقعده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
