- الفصل تاسع والثلاثون
39 – الفصل التاسع والثلاثون
سيكون من الغريب لشخص ما أن يكون هادئا عندما يُطلب منه أن يلعب دور الطعم في أول زنزانة له من طابقين مع أولئك الذين يريدون قتله.
_______
كان الجميع في بطولات مع بعضهم البعض، وما كانوا يسعون اليه كان بسيطاً.
بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.
بارك يونغ-وان كان يعطي كيم وو-جين البنود حتى يتمكن من البقاء على قيد الحياة في الزنزانة، بالتأكيد لم يكن ينوي إعطائه أشياء مجانية ليأخذها مثل الوجبات الخفيفة.
‘كيم وو-جين هوجم مرتين من قبل نقابة (الجمجمة) و منع كلتا المحاولتين’.
بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا.
“نحن هنا”.
“نعم، أنت مرافقي، أليس كذلك؟”.
مخزن أغراض بارك يونغ-وان، موجود تحت قصره
وتابع جونغ هون-يونغ.
تم تجديد ملجأ للقنابل النووية كان يبنيه تشايبول* إلى مستودع من قبل بارك يونغ-وان.
و مجدداً موقف السيارات أصبح مزدحماً بالسيارات الأجنبية الباهظة الثمن.
*(لقب يطلق على ثري من الجيل الثالث)
“لقد ظهر وطنيون رائعون حقًا”.
تم عرض عدد لا يحصى من الأصناف في المستودع.
“نعم”.
“إنه مجرد مخزن”.
وهذا أيضا السبب في حصول كيم وو-جين على فرصة لن يحصل عليها مرة أخرى في حياته.
لم تكن هناك عناصر لرتبة أسطورية.
“بدلاً من ذلك، سوف تدين بدين لي”.
لم يتوقع ذلك من البداية.
خلفه كان (جونغ هون-يونغ) كان يلاحقه.
وحقيقة أن المخزن في الأمام هي أوضح دليل على عدم وجود مواد أسطورية فيه.
“هل هناك أي مشاكل أخرى؟”.
يبدوا أنه يمكنني فقط اختيار شيء يمكنني إرتدائه.
بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا.
قرر كيم وو-جين اختيار الأشياء التي يمكن أن يرتديها.
‘حسناً، من المستحيل تذويب ختم مرتبة فريدة إلا إذا كان شيئاً مثل سائل التنين الذهبي’.
بارك يونغ-وان كان يعطي كيم وو-جين البنود حتى يتمكن من البقاء على قيد الحياة في الزنزانة، بالتأكيد لم يكن ينوي إعطائه أشياء مجانية ليأخذها مثل الوجبات الخفيفة.
“هل انتهيت من الإختيار؟”.
‘أعتقد أنني سأختار أغلى ما يمكنني إيجاده’.
وهذا أيضا السبب في حصول كيم وو-جين على فرصة لن يحصل عليها مرة أخرى في حياته.
بطبيعة الحال، خطط كيم وو-جين لأختيار العناصر مثل الوجبات الخفيفة، لذلك اختار أغلى العناصر التي يمكن تجهيزها.
السبب الذي يجعلهم يأخذوني إلى زنزانة هو ليتمكنوا من تعذيبي والحصول على معلومات.
سلاح، درع، خوذة، قفازات، و الأحذية، لقد اختارهم بعناية
“يجب تسميتنا بالقتلة بدلاً من المرافقين”.
“يبدو أنك تحب الأشياء الغالية”.
“هل التقينا من قبل؟”.
على مرأى هذا الشيء، بارك يونغ-وان تحدث بصوت حاد قليلا.
بالطبع، لم يكن ذلك لأن السيارة التي توقف بجانبها كانت الأكثر تكلفة أو أندر من السيارات التي رآها من قبل.
ورد كيم وو-جين على هذه الملاحظة.
من وجهة نظر بارك يونغ-وان، هذا النوع من الأوضاع غير سار.
“إنها جيدة لأنها مكلفة”.
“أعتقد أن لديك وجهة نظر”.
“شخص آخر؟”.
وكان بارك يونغ-وان، الذي رد على ذلك، يعبس بشكل خفيف.
منذ البداية، بارك يونغ-وان لم يكن متأكدًا حتى من الذي كان يرعى نقابة (الجمجمة)، بالعكس، هذا أيضا السبب الذي جعل بارك يونغ-وان يستثمر في كيم وو-جين، حالياً بارك يونغ-وان كان على علاقة وثيقة جدا مع الأشخاص ذو النفوذ في كوريا.
‘تسك’
ولم يكن من الصعب تخمين ما يعنيه ذلك.
من وجهة نظر بارك يونغ-وان، هذا النوع من الأوضاع غير سار.
“هل أنت قلق؟”.
أعني، ألم يكن ماله الذي كان كيم وو-جين ينفقه؟.
القضاء على كيم وو-جين.
مع ذلك، كان هناك سبب واحد لماذا لم يتعامل معه.
منذ البداية، بارك يونغ-وان لم يكن متأكدًا حتى من الذي كان يرعى نقابة (الجمجمة)، بالعكس، هذا أيضا السبب الذي جعل بارك يونغ-وان يستثمر في كيم وو-جين، حالياً بارك يونغ-وان كان على علاقة وثيقة جدا مع الأشخاص ذو النفوذ في كوريا.
من أجل استغلال ضعف نقابة (الجمجمة)، لم يكن هناك طعم فعال مثل كيم وو-جين.
وبما أن أدنى رتبة يمكن للمرء الحصول عليها هو تصنيف فريد، فهذا يعني أنه يمكن للمرء أن يتوقع شيئا أعلى من ذلك أيضاً.
‘من أجل جعل نقابة (الجمجمة) تستسلم، هذا القدر من الاستثمار أمر عادي فقط’.
كانت سيارة صغيرة مع مصد مخدوش.
بارك يونغ-وان، لم يكن ينوي شن حرب مع نقابة (الجمجمة).
كان عليه أن يبتسم ويعرب عن امتنانه الصادق.
من خلفهم؟.
‘تسك’
منذ البداية، بارك يونغ-وان لم يكن متأكدًا حتى من الذي كان يرعى نقابة (الجمجمة)، بالعكس، هذا أيضا السبب الذي جعل بارك يونغ-وان يستثمر في كيم وو-جين، حالياً بارك يونغ-وان كان على علاقة وثيقة جدا مع الأشخاص ذو النفوذ في كوريا.
“هل هناك أي مشاكل أخرى؟”.
ومع ذلك، لم يتمكن بارك يونغ-وان من العثور على رعاة نقابة (الجمجمة).
“بعد التحقق من موقع كيم وو-جين، أرسل شخصا إلى هناك، و أرسل له زجاجة شمبانيا”.
‘يبدوا أن قوى أجنبية تدعمهم’
____________________
وهذا يعني أنه من المرجح أن القوى خارج كوريا قد غزت البلاد.
“من أين جاء هذا المال؟”.
من أجل التفاوض معهم، كان بحاجة إلى إقامة اتصال.
“أم… هل يمكنني التخلي عن هذه العملية الآن؟”.
حسنا، إذا استمرينا في طعنهم، سيأتون لرؤيتي في النهاية ورؤوسهم للأسفل.
بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا.
وبطبيعة الحال، لم يكن بارك يونغ-وان ينوي التفاوض على قدم المساواة.
بدلاً من الإجابة عليه، كيم وو-جين أطلق تنهيدة طويلة.
بارك يونغ-وان سيستخدم كيم وو-جين لاستفزاز نقابة (الجمجمة)، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى استسلام نقابة (الجمجمة) وتعاونهم.
“لا يمكنني الموت هكذا، على الأقل ليس قبل أن أسدد ديوني لأولئك الذين ساعدوني”.
وبعبارة أخرى، كلما أزدادت حالة نقابة (الجمجمة) صعوبة، كان ذلك أفضل لبارك يونغ-وان.
لم يكن هناك أحد هنا لا يعرفونه.
لهذا فتح مخزنه لـ كيم وو-جين.
“لكزس؟”.
هذا فقط؟.
لقد توقف فقط بسبب حقيقة أن لديه فكرة جيدة عن مالكي هذه المركبات.
وهذا أيضا السبب في حصول كيم وو-جين على فرصة لن يحصل عليها مرة أخرى في حياته.
وبالنظر إلى اختيار كيم وو-جين، قدم بارك يونغ-وان نصيحة.
توقفت خطى كيم وو-جين عند الزاوية التي تم فيها جمع الإكسسوارات.
‘يبدوا أن قوى أجنبية تدعمهم’
وضع عيناه على قلادة قبيحة مرصعة بحجر أسود بحجم قبضة الطفل الرضيع، كيم وو-جين أمسك هذا البند في يديه.
على الرغم من أن المياه كانت مقطوعة، كان من الأفضل التبول هناك من الشارع.
ظهرت نافذة خيارات العنصر مباشرة.
تراجع كيم وو-جين أثناء مراقبة تفاعلاتها.
_______
تراجع كيم وو-جين أثناء مراقبة تفاعلاتها.
[قلادة حجر ملعون]
“هل التقينا من قبل؟”.
تصنيف العنصر : فريد يجب أن يكون في المستوى 10 أو أعلى لاستخدامه.
وبطبيعة الحال، لم يكن بارك يونغ-وان ينوي التفاوض على قدم المساواة.
وصف العنصر: حجر ملعون بشيء ما، يحتوي على قوة غامضة في الداخل.
جونغ هون-يونغ تحدث مع تعبير قاسية على وجهه.
عند التجهيز ، مانا 10+.
عند التجهيز ، يزيد تجدد المانا بنسبة 10 بالمائة.
كانت الحقيقة الأكثر أهمية هي أن العنصر كان عنصرًا فريدًا ومختومًا بدرجة شديدة، هذا يعني أنه سيكون بإمكان المرء الحصول على عنصر أكثر قيمة من عنصر ذا تقدير فريد.
_______
“إنه مجرد مخزن”.
ومع ذلك، لم يضع كيم وو-جين مثل هذه الخيارات في عينيه.
كيم وو-جين تصرف كأنه متفاجئ.
‘هل هي مادة مختومة؟’.
وعندئذ فقط بدا أن مرؤوسه قد أدرك شيئا.
الشيء المهم بالنسبة لكيم وو-جين هو أن القلادة الحجرية قد تحتوي على قوة مختومة من نوع ما.
و كما ذُكر.
وضع عيناه على قلادة قبيحة مرصعة بحجر أسود بحجم قبضة الطفل الرضيع، كيم وو-جين أمسك هذا البند في يديه.
احتوى هذا الحجر الأسود القوي على قوة مختومة من نوع ما.
كيم وو-جين تصرف كأنه متفاجئ.
لم تكن لدى كيم وو-جين أي فكرة عن نوعها.
‘ عدو عدوي يمكن أن يكون صديقي’.
‘وهو حتى عنصر مختوم من رتبة فريدة’.
بمجرد دخوله إلى النادي، وجد أنه تم جمع الضيوف الذين وصلوا بالفعل في أماكن قليلة.
كانت الحقيقة الأكثر أهمية هي أن العنصر كان عنصرًا فريدًا ومختومًا بدرجة شديدة، هذا يعني أنه سيكون بإمكان المرء الحصول على عنصر أكثر قيمة من عنصر ذا تقدير فريد.
وبما أن أدنى رتبة يمكن للمرء الحصول عليها هو تصنيف فريد، فهذا يعني أنه يمكن للمرء أن يتوقع شيئا أعلى من ذلك أيضاً.
“الآن إذن، هل ذهبت مشكلتك؟”.
بطبيعة الحال، كيم وو-جين أخذ القلادة.
أومأ كيم وو-جين برأسه وذهب الاثنان إلى دورة المياه معا.
“هذه القلادة لديها خيرات سيئة”.
يبدوا أنه يمكنني فقط اختيار شيء يمكنني إرتدائه.
وبالنظر إلى اختيار كيم وو-جين، قدم بارك يونغ-وان نصيحة.
نقابة (الجمجمة) استخدمت أفضل أوراقها للتعامل معه.
ورد كيم وو-جين على النصيحة.
“نعم”.
“هذا لأنني لا أملك ما يكفي من المانا، خصوصا مهارة مص الدم التي أعطيتني إياها، إنها تستخدم مانا أكثر مما توقعت”.
ولكن كانت خمس سيارات، متوقفة على التوالي، من ماركات لكزس.
لقد كانت إجابة لا تشوبها شائبة.
“أليس هذا خطيراً؟ كيم وو-جين محاصر الآن، أليس كذلك؟”.
“حسنا، أنه الجيد إذا كنت ترغب في ذلك”.
وضع عيناه على قلادة قبيحة مرصعة بحجر أسود بحجم قبضة الطفل الرضيع، كيم وو-جين أمسك هذا البند في يديه.
‘على الأقل أنا وفرت بعض المال’.
كان من الشائع إلى حد ما لأعضاء النقابة لتحية بعضهم البعض قبل الزنزانة.
والأهم من ذلك، من وجهة نظر بارك يونغ-وان، أنه سعيد لأن كيم وو-جين اختار أرخص ملحق.
بارك يونغ-وان كان يعطي كيم وو-جين البنود حتى يتمكن من البقاء على قيد الحياة في الزنزانة، بالتأكيد لم يكن ينوي إعطائه أشياء مجانية ليأخذها مثل الوجبات الخفيفة.
‘مثلما ظننت، بارك يونغ-وان لا يعرف أنه مختوم’.
بارك يونغ-وان، لم يكن ينوي شن حرب مع نقابة (الجمجمة).
بارك يونغ-وان لم يكن يعلم أنه مختوم.
“هذه القلادة لديها خيرات سيئة”.
لم تكن هناك طريقة ليعرف.
“هل أنت قلق؟”.
ليس أنه لم تكن هناك أي إشارة على أنه عنصر مختوم فحسب، بل كان على المرء أن يجد طريقة مناسبة لإزالة الختم.
بهذه الكلمات، سلم جونغ هون-يونغ صافرة إلى كيم وو-جين بدت مصنوعة من عظام مخلوق ما.
‘حسناً، من المستحيل تذويب ختم مرتبة فريدة إلا إذا كان شيئاً مثل سائل التنين الذهبي’.
تراجع كيم وو-جين أثناء مراقبة تفاعلاتها.
شيء مثل عصارة المعدة من تنين ذهبي.
ملعب الغولف الذي كانت تكلفة عضويته من قبل أكثر من 100 مليون وون، وكان مليئاً بالسيارات الأجنبية الفاخرة سواء كان ذلك في عطلة نهاية الأسبوع أو يوم من أيام الأسبوع، الآن أصبح غير مدار مع الأعشاب الطويلة.
بعد عام 2025 اكتشف كيم وو-جين مفهوم المواد المختومة.
“شكر..، شكراً لك”.
“هل انتهيت من الإختيار؟”.
بالطبع، لم يكن ذلك لأن السيارة التي توقف بجانبها كانت الأكثر تكلفة أو أندر من السيارات التي رآها من قبل.
بالطبع، كيم وو-جين لم يكن لديها الكثير ليشكو منه.
“نعم، إنه الحساب الذي صنعناه له”.
“نعم، شكراً جزيلاً لك”.
“هل أنت قلق؟”.
كان عليه أن يبتسم ويعرب عن امتنانه الصادق.
من وجهة نظر بارك يونغ-وان، هذا النوع من الأوضاع غير سار.
بعد ظهور الوحوش، كانت أسرع الأعمال التجارية التي انهارت هي، ملاعب الجولف.
لقد كانت إجابة لا تشوبها شائبة.
مع احتمال ظهور الوحوش في أي وقت، لم يكن هناك أي أحمق يخرج على مهله للعب الغولف، وكلما كانت المسافة بعيدة عن المدينة، ازداد الوضع سوءًا.
“كيم وو-جين وقع في فخ”.
وواجه ملعب الغولف في (غوانغجو بمقاطعة غيونغغي) نفس الوضع.
هذا فقط؟.
ملعب الغولف الذي كانت تكلفة عضويته من قبل أكثر من 100 مليون وون، وكان مليئاً بالسيارات الأجنبية الفاخرة سواء كان ذلك في عطلة نهاية الأسبوع أو يوم من أيام الأسبوع، الآن أصبح غير مدار مع الأعشاب الطويلة.
بارك يونغ-وان، لم يكن ينوي شن حرب مع نقابة (الجمجمة).
جاء زوار إلى ملعب الغولف من جديد.
“أم… هل يمكنني التخلي عن هذه العملية الآن؟”.
و مجدداً موقف السيارات أصبح مزدحماً بالسيارات الأجنبية الباهظة الثمن.
“دعنا نذهب معاً”.
إذا كنت تولي اهتماما للمنطقة، كنت ستلحظ أن هذا المكان أصبح مسرحاً للاعبين، و ظهرت سيارة بين مجموعة من السيارات الأجنبية باهظة الثمن.
تصنيف العنصر : فريد يجب أن يكون في المستوى 10 أو أعلى لاستخدامه.
كانت سيارة صغيرة مع مصد مخدوش.
ولكن كانت خمس سيارات، متوقفة على التوالي، من ماركات لكزس.
مالك السيارة من الواضح انه كان كيم وو-جين.
من خلفهم؟.
ظهر كيم وو-جين، أثناء التجول، تجاهل السيارات الأجنبية باهظة الثمن التي تحيط المنطقة.
“عضو جديد”.
لكن بعدها توقف كيم وو-جين أمام سيارة تذكرها.
حتى لو تم الجمع بين كل خمسة منهم، فإنه لا يمكن مقارنتها بـ بوجاتي التي صفع كيم وو-جين بابها.
بالطبع، لم يكن ذلك لأن السيارة التي توقف بجانبها كانت الأكثر تكلفة أو أندر من السيارات التي رآها من قبل.
الشيء المهم بالنسبة لكيم وو-جين هو أن القلادة الحجرية قد تحتوي على قوة مختومة من نوع ما.
“لكزس؟”.
وبهذه الطريقة، أقنع جونغ هون-يونغ كيم وو-جين.
ولكن كانت خمس سيارات، متوقفة على التوالي، من ماركات لكزس.
“30 مليون وون؟”.
حتى لو تم الجمع بين كل خمسة منهم، فإنه لا يمكن مقارنتها بـ بوجاتي التي صفع كيم وو-جين بابها.
ومع ذلك، لم يتمكن بارك يونغ-وان من العثور على رعاة نقابة (الجمجمة).
كان هناك سبب آخر لتوقفه هنا.
آوه سي-تشان عبس بعد سماع مرؤوسه.
“لقد ظهر وطنيون رائعون حقًا”.
“من أي طريق هي دورة المياه؟”.
لقد توقف فقط بسبب حقيقة أن لديه فكرة جيدة عن مالكي هذه المركبات.
“ما الذي يفعله جونغ-هون يونغ بوضع المال من حسابه الائتماني في حساب كيم وو-جين الخاص؟”.
من ثم تسارعت خطواته على الفور.
“إنها جيدة لأنها مكلفة”.
بمجرد دخوله إلى النادي، وجد أنه تم جمع الضيوف الذين وصلوا بالفعل في أماكن قليلة.
في مفاجأة، سأل جونغ هون-يونغ.
“عضو جديد”.
“إنه مجرد مخزن”.
ثم رفع شخص واحد صوته واقترب من كيم وو-جين.
“من هذه الطريق”.
لقد كان رجلاً ودوداً في أوائل الأربعينات من عمره.
“الأهم من ذلك، ماذا عن المرة القادمة إذا كنت ستستسلم الآن؟ عليك أن تأخذ الخطوة الأولى في مرحلة ما على أي حال”.
“من الجميل أن ألتقي بك، أنا جونغ هون-يونغ، دعنا ننهي الزنزانة جيداً”.
“من الجميل أن ألتقي بك، أنا جونغ هون-يونغ، دعنا ننهي الزنزانة جيداً”.
ابتسم كيم وو-جين وصافحه بينما كان جونغ هون-يونغ مد يده.
وبطبيعة الحال، لم يكن بارك يونغ-وان ينوي التفاوض على قدم المساواة.
“نعم، أتطلع للعمل معك”.
“ولكن ماذا؟”.
لم يكن الأمر غير عادي.
“كم عدد الأشخاص مثل جونغ هون-يونغ سوف يستغرق لمسح طابقين من زنزانة رتبة A-، والتي أنهاها كيم وو-جين في أسبوع؟”.
كان من الشائع إلى حد ما لأعضاء النقابة لتحية بعضهم البعض قبل الزنزانة.
سأل جونغ هون-يونغ بصوت عال، فحرك يديه بشكل غريزي لمنع فمه. “هوووب”.
و هذا هو الحال، التحضير لزنزانة ذات طابقين كان مختلفاً إلى حد كبير من التحضير لزنزانة ذات طابق واحد.
أومضت الكلمة في عقل جونغ هون-يونغ.
أولئك الذين لديهم ثقة بلا أساس تم تصفيتهم بالفعل في هذه المرحلة، الأشخاص الذين نجوا من عملية التصفية هذه هم الوحيدون المؤهلون لمهاجمة الزنزانة من الطابقين.
أولئك الذين كانوا يستهدفون زنزانة الطابقين كان لا بد من يكون لديهم بعض الحس السليم.
حسنا، إذا استمرينا في طعنهم، سيأتون لرؤيتي في النهاية ورؤوسهم للأسفل.
مجرد الركض بفخر لن يساعد على إطالة عمر المرء.
بالطبع، الجو كان هادئاً.
خلفه كان (جونغ هون-يونغ) كان يلاحقه.
لم تكن هناك حالات عداء أو عدوان صريحين.
كيم وو-جين أخذ الصافرة و قطب حاجبيه بينما أمسكها بإحكام.
بدلا من ذلك، تجمع اللاعبون معاً للدردشة والتعرف على بعضهم البعض.
“300 مليون؟”.
“هل التقينا من قبل؟”.
لقد اكتشف العلاقة بين كيم وو-جين ونقابة (الجمجمة) إلى حد ما.
“لا، أعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي نجتمع فيها مع بعضنا البعض”.
“أليس هذا خطيراً؟ كيم وو-جين محاصر الآن، أليس كذلك؟”.
“أوه، أنا آسف”.
“عضو جديد”.
“لا، لا، أسمع ذلك في كثير من الأحيان”.
من أجل التفاوض معهم، كان بحاجة إلى إقامة اتصال.
لأول مرة، بدأ الجميع بالتعرف على بعضهم البعض وحفظ وجوه بعضهم البعض.
“سنتحدث بالتفاصيل عندما نكون في الزنزانة، لذا دعنا نبقي الأمر موجزا، دورك هو أن تكون الطُعم، تحرك بنفسك و سنهتم نحن بكل شيء ونراقبك إذا حدث شيء عاجل حقا، أطلق هذه الصافرة”.
تراجع كيم وو-جين أثناء مراقبة تفاعلاتها.
“لا يمكنني الموت هكذا، على الأقل ليس قبل أن أسدد ديوني لأولئك الذين ساعدوني”.
لابد أنهم يموتون بالداخل محاولين التصرف وكأنهم لا يعرفون بعضهم البعض.
“هل انتهيت من الإختيار؟”.
كيم وو-جين بالكاد تمكن من كبح ضحكاته أمام مثل هذا الأداء السخيف.
“هذا لأنني لا أملك ما يكفي من المانا، خصوصا مهارة مص الدم التي أعطيتني إياها، إنها تستخدم مانا أكثر مما توقعت”.
لم يكن هناك أحد هنا لا يعرفونه.
لابد أنهم يموتون بالداخل محاولين التصرف وكأنهم لا يعرفون بعضهم البعض.
كان الجميع في بطولات مع بعضهم البعض، وما كانوا يسعون اليه كان بسيطاً.
“دعنا نذهب معاً”.
القضاء على كيم وو-جين.
“عفوا، يبدو أن 300 مليون وون قد أودعت في حساب كيم وو-جين الخاص”.
نقابة (الجمجمة) استخدمت أفضل أوراقها للتعامل معه.
بطبيعة الحال، خطط كيم وو-جين لأختيار العناصر مثل الوجبات الخفيفة، لذلك اختار أغلى العناصر التي يمكن تجهيزها.
و كان كيم وو-جين يعرف السبب.
كان الجميع في بطولات مع بعضهم البعض، وما كانوا يسعون اليه كان بسيطاً.
هذا ثمن لمس تلميذ ملك رامي السهام.
ظهرت نافذة خيارات العنصر مباشرة.
وفاة بارك يي-يون، طالب ملك رامي السهام، قد هزت بالتأكيد ليس فقط نقابة (الجمجمة) ولكن أيضا اتحاد (ياماتو).
وعلاوة على ذلك، يجب أن نقابة (الجمجمة) قد استنتجت أن هناك شخص قوي وراء كيم وو-جين.
“الجانب الذي في خطر هو جانب جونغ هون-يونغ”.
لم يكن الأمر مجرد مسألة قتل كيم وو-جين.
“300 مليون؟”.
السبب الذي يجعلهم يأخذوني إلى زنزانة هو ليتمكنوا من تعذيبي والحصول على معلومات.
لقد كان مبلغا باهظا.
كان من المهم أكثر لنقابة (الجمجمة) لمعرفة التفاصيل من خلال فم كيم وو-جين، ولهذا السبب تم إعداد هذا المسرح.
كيم وو-جين رفع بعناية ثلاثة أصابع.
وهذا هو السبب في أن نقابة (الجمجمة) كانت على استعداد لإظهار بطاقاتهم من أجل مطاردة كيم وو-جين.
لم تكن هناك عناصر لرتبة أسطورية.
عندما ينتهي هذا، ستصبح الأمور حرباً ضد نقابة (الجمجمة)، ثم أعتقد أنني يجب أن أحاول أن أجعل هذا ساخنا قدر الإمكان”.
وواجه ملعب الغولف في (غوانغجو بمقاطعة غيونغغي) نفس الوضع.
“من أي طريق هي دورة المياه؟”.
عند التجهيز ، مانا 10+. عند التجهيز ، يزيد تجدد المانا بنسبة 10 بالمائة.
في تلك اللحظة، سأل كيم وو-جين جونغ هون-يونغ عن دورة المياه.
ثم أكمل “ما لم يكونوا أغبياء، فمن المرجح أن الهجوم سيقام في الطابق الثاني، لذا في الطابق الأول، دعنا نركز فقط على تطهير الزنزانة، يجب تجنب الاتصال بنا قدر الإمكان، إذا اكتشفوا أننا في نفس الفريق، سيواجهوننا مباشرة في معركة شاملة”.
“من هذه الطريق”.
“جيد، يمكنني المساعدة، إذا كان بهذا القدر”.
“شكرا لك”.
39 – الفصل التاسع والثلاثون
بمجرد أن سمع الاتجاهات، غادر كيم وو-جين مقعده وتوجه إلى دورة المياه.
على الرغم من أن المياه كانت مقطوعة، كان من الأفضل التبول هناك من الشارع.
“سنتحدث بالتفاصيل عندما نكون في الزنزانة، لذا دعنا نبقي الأمر موجزا، دورك هو أن تكون الطُعم، تحرك بنفسك و سنهتم نحن بكل شيء ونراقبك إذا حدث شيء عاجل حقا، أطلق هذه الصافرة”.
خلفه كان (جونغ هون-يونغ) كان يلاحقه.
نقابة (الجمجمة) استخدمت أفضل أوراقها للتعامل معه.
“دعنا نذهب معاً”.
“أرى أنك صديق مسؤول للغاية”.
أومأ كيم وو-جين برأسه وذهب الاثنان إلى دورة المياه معا.
بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا.
بدأ كل منهما يهتم بعمله.
بارك يونغ-وان، لم يكن ينوي شن حرب مع نقابة (الجمجمة).
“كيم وو-جين، صحيح؟”.
لأول مرة، بدأ الجميع بالتعرف على بعضهم البعض وحفظ وجوه بعضهم البعض.
“نعم، أنت مرافقي، أليس كذلك؟”.
لقد اكتشف العلاقة بين كيم وو-جين ونقابة (الجمجمة) إلى حد ما.
“يجب تسميتنا بالقتلة بدلاً من المرافقين”.
بطبيعة الحال، خطط كيم وو-جين لأختيار العناصر مثل الوجبات الخفيفة، لذلك اختار أغلى العناصر التي يمكن تجهيزها.
عيون (جونغ هون-يونغ) كانت حادة بشكل لا يوصف.
“هل التقينا من قبل؟”.
“سنتحدث بالتفاصيل عندما نكون في الزنزانة، لذا دعنا نبقي الأمر موجزا، دورك هو أن تكون الطُعم، تحرك بنفسك و سنهتم نحن بكل شيء ونراقبك إذا حدث شيء عاجل حقا، أطلق هذه الصافرة”.
“لا، أعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي نجتمع فيها مع بعضنا البعض”.
بهذه الكلمات، سلم جونغ هون-يونغ صافرة إلى كيم وو-جين بدت مصنوعة من عظام مخلوق ما.
حسنا، إذا استمرينا في طعنهم، سيأتون لرؤيتي في النهاية ورؤوسهم للأسفل.
ثم أكمل “ما لم يكونوا أغبياء، فمن المرجح أن الهجوم سيقام في الطابق الثاني، لذا في الطابق الأول، دعنا نركز فقط على تطهير الزنزانة، يجب تجنب الاتصال بنا قدر الإمكان، إذا اكتشفوا أننا في نفس الفريق، سيواجهوننا مباشرة في معركة شاملة”.
“أعتقد أن لديك وجهة نظر”.
كيم وو-جين أخذ الصافرة و قطب حاجبيه بينما أمسكها بإحكام.
كان عليه أن يبتسم ويعرب عن امتنانه الصادق.
جونغ هون-يونغ تحدث مع تعبير قاسية على وجهه.
أومضت الكلمة في عقل جونغ هون-يونغ.
“هل أنت قلق؟”.
“300 مليون؟”.
“أم… هل يمكنني التخلي عن هذه العملية الآن؟”.
‘ عدو عدوي يمكن أن يكون صديقي’.
كيم وو-جين تحدث بشفقة.
“جونغ هون-يونغ، قام مؤخراً بغسيل الأموال من خلالنا، صحيح؟”.
في مفاجأة، سأل جونغ هون-يونغ.
و كان كيم وو-جين يعرف السبب.
“هل تريد الاستسلام؟”.
لقد كان مبلغا أكبر مما كان يتوقع.
سأل جونغ هون-يونغ بصوت عال، فحرك يديه بشكل غريزي لمنع فمه. “هوووب”.
لهذا فتح مخزنه لـ كيم وو-جين.
بدلاً من الإجابة عليه، كيم وو-جين أطلق تنهيدة طويلة.
بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا.
ولم يكن من الصعب تخمين ما يعنيه ذلك.
“كيم وو-جين وقع في فخ”.
سيكون من الغريب لشخص ما أن يكون هادئا عندما يُطلب منه أن يلعب دور الطعم في أول زنزانة له من طابقين مع أولئك الذين يريدون قتله.
ثم رفع شخص واحد صوته واقترب من كيم وو-جين.
‘سأفشل إذا حدث هذا، هاه؟’
ومع ذلك، لم يضع كيم وو-جين مثل هذه الخيارات في عينيه.
على العكس من ذلك، كان صداعا لجونغ هون-يونغ.
“ماذا؟”.
كان عليه أن يُدخل كيم وو-جين إلى بوابة الزنزانة مهما حصل.
وكان بارك يونغ-وان، الذي رد على ذلك، يعبس بشكل خفيف.
‘اللعنة، لقد أنفقت بالفعل كل المال الذي حصلت عليه من نقابة (الجمجمة) على عقار…’.
وهذا يعني أنه من المرجح أن القوى خارج كوريا قد غزت البلاد.
وإلا، عليه سعال المال الذي أنفقه من قبل.
لم يتوقع ذلك من البداية.
“قلت أن أسمك كيم وو-جين؟”.
القضاء على كيم وو-جين.
“نعم”.
“كيم وو-جين، صحيح؟”.
“الأمر ليس صعبا كما تعتقد، انها زنزانة من طابقين لكنها مجرد زنزانة من الرتبة D+، بصراحة على الرغم من انها زنزانة طابقين، انها مثيرة للضحك بالمقارنة مع زنزانة A- كنت قد مسحتها من قبل، لذلك ليس هناك سبب للخوف”.
في تلك اللحظة، سأل كيم وو-جين جونغ هون-يونغ عن دورة المياه.
وبهذه الطريقة، أقنع جونغ هون-يونغ كيم وو-جين.
ورد كيم وو-جين على النصيحة.
“الأهم من ذلك، ماذا عن المرة القادمة إذا كنت ستستسلم الآن؟ عليك أن تأخذ الخطوة الأولى في مرحلة ما على أي حال”.
لكن الإيداع كان من حساب شخص آخر.
“ولكن…”.
بعد أن سئل مرة أخرى، أجاب كيم وو-جين بينما كان يبدو معجبا.
“هل هناك أي مشاكل أخرى؟”.
ظهرت نافذة خيارات العنصر مباشرة.
“لا يمكنني الموت هكذا، على الأقل ليس قبل أن أسدد ديوني لأولئك الذين ساعدوني”.
وبهذه الطريقة، أقنع جونغ هون-يونغ كيم وو-جين.
دين.
“نعم، إنه الحساب الذي صنعناه له”.
أومضت الكلمة في عقل جونغ هون-يونغ.
“شكر..، شكراً لك”.
“أرى أنك صديق مسؤول للغاية”.
تحدث جونغ هون-يونغ بينما كان يبتسم له.
وتابع جونغ هون-يونغ.
“هل أنت قلق؟”.
“إذا لنفعل هذا، سأسدد لك ديونك”.
تم عرض عدد لا يحصى من الأصناف في المستودع.
“ماذا؟”.
لقد كان مبلغا أكبر مما كان يتوقع.
كيم وو-جين تصرف كأنه متفاجئ.
“كيم وو-جين وقع في فخ”.
تحدث جونغ هون-يونغ بينما كان يبتسم له.
بالطبع، كيم وو-جين لم يكن لديها الكثير ليشكو منه.
“بدلاً من ذلك، سوف تدين بدين لي”.
كان الجميع في بطولات مع بعضهم البعض، وما كانوا يسعون اليه كان بسيطاً.
“ثم…”.
_______
“سوف تذهب إلى الزنزانة من أجلي، بالطبع لن أجبرك، كم هو الدين؟”.
مع ذلك، كان هناك سبب واحد لماذا لم يتعامل معه.
كيم وو-جين رفع بعناية ثلاثة أصابع.
“سنتحدث بالتفاصيل عندما نكون في الزنزانة، لذا دعنا نبقي الأمر موجزا، دورك هو أن تكون الطُعم، تحرك بنفسك و سنهتم نحن بكل شيء ونراقبك إذا حدث شيء عاجل حقا، أطلق هذه الصافرة”.
“30 مليون وون؟”.
‘تسك’
“لا، إنها 300 مليون وون”.
والآن، آوه سي-تشان يمكنه أيضا رؤية نوع الإشارة التي كان يرسلها كيم وو-جين إليه.
“300 مليون؟”.
[قلادة حجر ملعون]
لقد كان مبلغا أكبر مما كان يتوقع.
“دعنا نذهب معاً”.
لقد كان مبلغا باهظا.
سيكون من الغريب لشخص ما أن يكون هادئا عندما يُطلب منه أن يلعب دور الطعم في أول زنزانة له من طابقين مع أولئك الذين يريدون قتله.
جمع هذا المبلغ معاً، الآن هو…
وبالنظر إلى اختيار كيم وو-جين، قدم بارك يونغ-وان نصيحة.
لن يتمكن الشخص العادي من جمع مثل هذا المبلغ من المال على الفور، ولكن بالنسبة للاعب الذي كان مستواه أكثر من 20، لم يكن من الصعب جدأ القيام به إذا لزم الأمر.
“ثم…”.
“إنه ليس مبلغاً لا يمكن تحمله مقارنة بالراتب الذي تلقيناه مقابل ذلك، لا، إذا تعاملنا مع أغراضه كسلع مسروقة… لن تكون هناك خسارة”.
“يجب تسميتنا بالقتلة بدلاً من المرافقين”.
لهذا السبب تمكن جونغ هون-يونغ، من اتخاذ قرار على الفور.
كان من المهم أكثر لنقابة (الجمجمة) لمعرفة التفاصيل من خلال فم كيم وو-جين، ولهذا السبب تم إعداد هذا المسرح.
“جيد، يمكنني المساعدة، إذا كان بهذا القدر”.
الشيء المهم بالنسبة لكيم وو-جين هو أن القلادة الحجرية قد تحتوي على قوة مختومة من نوع ما.
“شكر..، شكراً لك”.
“شخص آخر؟”.
“الآن إذن، هل ذهبت مشكلتك؟”.
بارك يونغ-وان سيستخدم كيم وو-جين لاستفزاز نقابة (الجمجمة)، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى استسلام نقابة (الجمجمة) وتعاونهم.
بعد أن سئل مرة أخرى، أجاب كيم وو-جين بينما كان يبدو معجبا.
ظهرت نافذة خيارات العنصر مباشرة.
“نعم”.
لهذا السبب تمكن جونغ هون-يونغ، من اتخاذ قرار على الفور.
“عفوا، يبدو أن 300 مليون وون قد أودعت في حساب كيم وو-جين الخاص”.
“ماذا؟”.
آوه سي-تشان عبس بعد سماع مرؤوسه.
300 مليون وون؟ اللعنة، لم يكن علينا أن نشتري له حساء الأضلاع القصيرة، في المرة القادمة التي يطلب منك أن تشتري له وجبة، أشتري له فقط بعض الآودون(نوع من النودلز)، و فقط تلك الأساسية وأيضاً واحدة فقط! ولا تشتري له حتى يوبو واحدة أو كعكة السمك! أيضا قل له أن يشرب الماء البارد إذا كان يشعر بالعطش!”.
“شخص آخر؟”.
“أم ولكن…”.
“ولكن ماذا؟”.
وصف العنصر: حجر ملعون بشيء ما، يحتوي على قوة غامضة في الداخل.
لكن الإيداع كان من حساب شخص آخر.
بعد عام 2025 اكتشف كيم وو-جين مفهوم المواد المختومة.
آوه سي-تشان آمال رأسه.
“هل أنت قلق؟”.
“شخص آخر؟”.
دين.
“إنه من حساب جونغ هون-يونغ الإئتماني”.
ومع ذلك، لم يتمكن بارك يونغ-وان من العثور على رعاة نقابة (الجمجمة).
“جونغ هون-يونغ؟ أخصائي قتل اللاعبين؟ هل أنت متأكد؟”.
“أعتقد أن لديك وجهة نظر”.
“نعم، إنه الحساب الذي صنعناه له”.
منذ البداية، بارك يونغ-وان لم يكن متأكدًا حتى من الذي كان يرعى نقابة (الجمجمة)، بالعكس، هذا أيضا السبب الذي جعل بارك يونغ-وان يستثمر في كيم وو-جين، حالياً بارك يونغ-وان كان على علاقة وثيقة جدا مع الأشخاص ذو النفوذ في كوريا.
“ما الذي يفعله جونغ-هون يونغ بوضع المال من حسابه الائتماني في حساب كيم وو-جين الخاص؟”.
آسفة على التأخير
سأل آوه سي-تشان كما لو لديه شيء في الاعتبار.
كيم وو-جين تصرف كأنه متفاجئ.
“جونغ هون-يونغ، قام مؤخراً بغسيل الأموال من خلالنا، صحيح؟”.
جمع هذا المبلغ معاً، الآن هو…
“نعم”.
وعلاوة على ذلك، يجب أن نقابة (الجمجمة) قد استنتجت أن هناك شخص قوي وراء كيم وو-جين.
“من أين جاء هذا المال؟”.
وضع عيناه على قلادة قبيحة مرصعة بحجر أسود بحجم قبضة الطفل الرضيع، كيم وو-جين أمسك هذا البند في يديه.
“كانت من نقابة (الجمجمة)، لقد تم غسلها عدة مرات، لذلك لست متأكدا من التفاصيل…”.
“إذا أنت تقول أن الشخص الذي حصل على المال من نقابة (الجمجمة) لقتل كيم وو-جين أنفق ذلك المال على كيم وو-جين، أليس كذلك؟”.
وبالنظر إلى اختيار كيم وو-جين، قدم بارك يونغ-وان نصيحة.
وعندئذ فقط بدا أن مرؤوسه قد أدرك شيئا.
“من هذه الطريق”.
“كيم وو-جين وقع في فخ”.
ظهرت نافذة خيارات العنصر مباشرة.
لم يكن هناك سياق محدد، ولكن كان من الواضح أنه لم يكن حليف لكيم وو-جين.
لم تكن هناك عناصر لرتبة أسطورية.
“كيم وو-جين في خطر”.
‘اللعنة، لقد أنفقت بالفعل كل المال الذي حصلت عليه من نقابة (الجمجمة) على عقار…’.
آوه سي-تشان عبس بعد سماع تحذير مرؤوسه.
“ولكن ماذا؟”.
“ما الذي تتحدث عنه؟”.
وعندئذ فقط بدا أن مرؤوسه قد أدرك شيئا.
“أليس هذا خطيراً؟ كيم وو-جين محاصر الآن، أليس كذلك؟”.
كان الجميع في بطولات مع بعضهم البعض، وما كانوا يسعون اليه كان بسيطاً.
“كم عدد الأشخاص مثل جونغ هون-يونغ سوف يستغرق لمسح طابقين من زنزانة رتبة A-، والتي أنهاها كيم وو-جين في أسبوع؟”.
لقد كان مبلغا باهظا.
لم تكن هناك حالات عداء أو عدوان صريحين.
ابتسم كيم وو-جين وصافحه بينما كان جونغ هون-يونغ مد يده.
“لا أعرف، أفترض حوالي ثلاثين؟”.
آوه سي-تشان عبس بعد سماع تحذير مرؤوسه.
“الجانب الذي في خطر هو جانب جونغ هون-يونغ”.
‘سأفشل إذا حدث هذا، هاه؟’
آوه سي-تشان أغلق عينيه.
تصنيف العنصر : فريد يجب أن يكون في المستوى 10 أو أعلى لاستخدامه.
‘كيم وو-جين هوجم مرتين من قبل نقابة (الجمجمة) و منع كلتا المحاولتين’.
“ماذا؟”.
لقد اكتشف العلاقة بين كيم وو-جين ونقابة (الجمجمة) إلى حد ما.
تم تجديد ملجأ للقنابل النووية كان يبنيه تشايبول* إلى مستودع من قبل بارك يونغ-وان.
‘في مثل هذه الحالة، إذا تم حظر الهجوم الثالث تماما أيضًا، ثم سيكون الأمر مثل إعلان الحرب ضد نقابة (الجمجمة)’.
كان يعرف ما سيحدث إذا تمكن كيم وو-جين من وقف خطط نقابة (الجمجمة) مجدداً.
كان يعرف ما سيحدث إذا تمكن كيم وو-جين من وقف خطط نقابة (الجمجمة) مجدداً.
“بعد التحقق من موقع كيم وو-جين، أرسل شخصا إلى هناك، و أرسل له زجاجة شمبانيا”.
والآن، آوه سي-تشان يمكنه أيضا رؤية نوع الإشارة التي كان يرسلها كيم وو-جين إليه.
“دعنا نذهب معاً”.
‘ عدو عدوي يمكن أن يكون صديقي’.
كيم وو-جين تحدث بشفقة.
ابتسم آوه سي-تشان.
“إذا لنفعل هذا، سأسدد لك ديونك”.
“بعد التحقق من موقع كيم وو-جين، أرسل شخصا إلى هناك، و أرسل له زجاجة شمبانيا”.
وبما أن أدنى رتبة يمكن للمرء الحصول عليها هو تصنيف فريد، فهذا يعني أنه يمكن للمرء أن يتوقع شيئا أعلى من ذلك أيضاً.
والآن، آوه سي-تشان يمكنه أيضا رؤية نوع الإشارة التي كان يرسلها كيم وو-جين إليه.
والأهم من ذلك، من وجهة نظر بارك يونغ-وان، أنه سعيد لأن كيم وو-جين اختار أرخص ملحق.
____________________
لكن بعدها توقف كيم وو-جين أمام سيارة تذكرها.
آسفة على التأخير
لقد اكتشف العلاقة بين كيم وو-جين ونقابة (الجمجمة) إلى حد ما.
سي-تشان بخيييل ???
“أليس هذا خطيراً؟ كيم وو-جين محاصر الآن، أليس كذلك؟”.
والأهم من ذلك، من وجهة نظر بارك يونغ-وان، أنه سعيد لأن كيم وو-جين اختار أرخص ملحق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
